NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

mrwan tawfik rabia

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
15 أغسطس 2023
المشاركات
722
مستوى التفاعل
555
نقاط
4,357
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قصتنا بتبتدى فى دار أيتام كبيرة وتحديدا فى عنبر البنات بتكون فى لنت عندها 22 سنة نايمة وعلى سرير ضيق وغطاء يادوب مغطيها من البرد الشديد فجأة بتلاقي جردل ميه ساقعة واقع عليها بتصحى من النوم مفزوعة وبتقول

البنت : ايه في ايه (وبتبص بتلاقي المشرفة الى اسمها ناهد واقفة وبتبص ليها بشر )
ناهد : نموسيتك كحلى يا استاذة روان (وبنعرف هنا ان البنت اسمها روان )
روان : معلش انا نمت متأخرة امبارح علشان كنت بخلص تنضيف العنابر كلها زى ما قولتى
ناهد : نعم يختي هو فين التنظيف ده
روان : هو انتى مش. شايفة اهو (وبتبص بتلاقي العنبر كله مليان تراب و زباله ناهد هى الى جابتهم علشان تخليها تنضفهم تانى )
ناهد : اممم اتخرستى ليه
روان : ولله نضفتهم امبارح
ناهد : يعنى هكدب عليكى انا يلا يا بت خدى الحاجة ونضفى
روان وقعت على الارض وهى زعلانة وبتبص بحسرة على الارض لانها متأكدة انها نضفتها قبل ما تنام وخدت المكنسة وبداءت تنضف وخلصت بعد ٤ ساعات و وقعت على الارض من التعب وجت ناهد تتكلم وتقول

ناهد : قومى يا حبيبتي....قوم حضرى الاكل مع الطباخين تحت ام خميس تعبانة ومش قادرة تعمل حاجة
روان (بتعب) : حاضر

وقامت وطبخت وكانت حاطة الاكل على النار ودخلت صاحبتها جت تتكلم معاه وصاحبتها اسمها هناء

هناء : ايه يا روان مالك
روان : انا تعبانة قوى .....تعبت امبارح نضفت الدار كلها واتهد حيلى فيها صحيت النهاردة لقيتها مش نضيفة تعبت تانى وجيت نضفت المطبخ وطبخت ولسه هنضف الجنينة ...حر ا م الى بيحصل فيا ده
هناء : معلش يا حبيبتى ...نصيبنا كده ...هما بيعملو كده علشان يطفشونا لاننا تمينا السن القانونى
روان : يا ر ب انا تعبت

وفجاءة الحلة بتقع الارض والاكل بيقع وبتيحى ناهد تضرب روان وبتسحله من شعره وبتنزل فيها ضرب بتكسر جسمها وبتسحلها من شعرها وبدخلها اوضة ضلمة فيها فران وكراكيب كتيرة جدا وبيكون الجوع والعطش قارص عليها زى العادة بس فيها شباك واحد بس روان بتقعد وبتفضل تعيط ده حتى صعبت على الفيران وكانت بتفتكر كل سنينها الى فاتت بتفتكر الشقاء والتعب الى شقته وهى بتشتغل سايس فى شارع من الشوارع وهى لسه طفلة عندها ١١ سنة لحد ما اتقبض عليها وحطوها فى الملجاءة وشافت الويل وسواد اليل ومعانتها مع ناهد المشرفة وسط الاوضة الضلمة لحد ما بيظهر ضوء القمر من الشباك بتقف و تروح للشباك وبتقول يا ر ب نسيب روان ونروح لدولة اجنبية الدورى بتاعها دورى قوى بيتابعه العالم كله فى فيل كبيرة وفخمة فى اوضة كبيرة وجميلة على سرير كبير وغطاء كبير بيصحى شاب وسيم جدا وجميل جدا وعنده فورمة عضلات سكسى قوى بيصحى وبيكون على وشه علامات غير الرضا وهنا بنعرف هو مين ده بيكون محمود الراعى لاعب مصرى فى دورى كرة قدم اجنبى بيصحى و بيتمرن وبيلبس وبيروح النادى الى بيلعب فيها وطول الطريق الجماهير بتبقى واقفة مستنياه وبتشجعه لانه هداف الفريق ونجمه الاول وهداف الدورى و الى بسببه النادى كسب بطولات كتير ولان فى اليوم ده بيكون الديربى بتاع النادى بتاعه وبيدهل النادى بيتمرن مع الاعيبة زمايله وبيخرجو للمبعب الى هيتلغب عليه الماتش وبيكون جماهير النادى مليا المدرجات والماتش بيكون العالم كله مستنيه فى كل بلاد العالم ومحمود بيكسب فريقه الماتش وبيسجل هاتريك والجماهير بتكون عايزة تنزل تبوس رجليه الانين وهو بيتظاهر انو فرحان ومبسوط لحد و هو بيحتفل مع الجماهير بيلاقى اب شايل ابنه وبيحتفل معاه وهنا بيتكسر قلب محمود بس بيكمل فى التمثيل انه مبسوط لحد ما بيروح بيته وبيقفل الباب وبيطلع اوضته وبيترمى على السرير وبيفضل يعيط بحرقه كبيره جدا وبيطفى النور وبيفتكر ايام زمان ايام ما كان متجوز من حب حياته والى كان بيعشقها والى كمان كان نفسه يخلف منها ولما كانو عند الدكتور وطلب منهم يعملو التحاليل ولما النتيجة بانت بيظهر ان محمود فرصة انو يخلف ضعيفة جدا وبعدها بيزعل جدا وبيكتئب ومراته بتطلب الطلاق وبيطلقها وبيفضل قافل على نفسه وسط احزانه وبعد ما محمود بيحزن كتير بيفتح تليفونه بيلاقى صورة طليقته مع جوزها على كتفها ابنهم وهنا بينهار اكتر لحد ما بيظهر ضوء القمر من الشباك ف بيقف قدامه وبيدعى ويقول يا ر ب ونيجى لليوم الموعود والى قبلها بيكون خلص دورى البلد الى بيلعب فيه محمود وبيكون نزل مصر يقضى اجازته وعلى الجانب التانى بتكون روان تعبانة فى التنضيف ك العادة لحد ما روان تعبت من التنضيف وبتيجى صاحبتها هناء وبتقوله

هناء : روان ...تعالى
روان : فيه ايه
هناء : تعالى بس

و بتدخل مع صاحبتها وبتلاقى ناهد مربوطة على الكرسى ونايمة وصاحبتها واقفين

روان. : فى ايه عملتو ايه
هناء : امسكى دول ٢٠ الف جنيه دول حقك من التبرعات الى كانت بتجيلك والى كانت ناهد بتاخده منك وده كرباك احنا هنطلع وعايزين نسمع صوت صويتها واحنا مجهزين ليكى الطريقى الى هتربى منها
روان بتحضن هناء وبتاخد الكرباك وبتطلع عين ناهد وبتهريها وبتاخد حقها منها وبتهرب وبتفضل تيجرى لحد ما بتبعد عن الدار بكتير وبتقف تاخد نفسها واول ما بتمشى وبتخبط فى واحد وتليفوناتهم بتقع ف بتاخد تليفونها وبتمشى بسرعة وهى مضايق و الولد كمان وبتوصل لعنوان صاحبتها قالت لها عليه وبيكون واحد بيأجر شقق وبتاجر منه شقة لمدة شهرين واول ما بتدخل بتقعد وهى تعبانة قوى واول ما تيجى تشوف الفلوس الى باقى معاها قد ايه بتلاقى ان تليفونها اتبدل مع الولد الى خبطت فيه وبتتصل على رقمها لكن ما بيردش ف بتنام من كتر التعب وبتصحى تتصل على الرقم وبتتفاهم معاه وبتتطلب انها تقابله الساعة 8 وعلى الجنب التانى بيصحى محمود فى بيت اهله الكبير وبيخرج يفطر مع ابوه وامه واخوه واخته و ولادهم وبيكون حاسس ب اجواء جميله جدا ولما بيجى واحد من اولاد اخته يحضنه بيحس ب احساس جميل قوى وبيفضل يضمه علشان الاحساس ده جميل جدا وبعد كدا اخوه بياخده على جنب وبيقوله عايزك فر مشوار معلش ولما الساعة بتيجى تمانية بتكون روان واقفة فى المكان المتفق عليه وبتيجى عربية فاخمة جدا وبينزل منها شاب باين عليه الغنى بينزل وهو باصص فى الارض ولما بيجو يبدلو التليفونين بيرفع الشاب راسه وبيبص للبنت والبنت كمان وهنا بيبان ان الشاب ده هو محمود وكان جاى بدل اخوه الى خبط فى روان ولما بيبص فى عين روان وروان بتبص فى عينه بيحسو ب احساس غريب بالنسبة ليهم الاتنين كأنهم يعرفو بعض من زمان ولما بيكون الصمت حاضر ف محمود علشان يكسر الصمت بيقول

محمود : اه انا ...ممكن تتصورى معايا عادى (ولان روان متعرفش عنه حاجة قالت )
روان : اتصور معاك ... ليه انت مين
محمود : انا مين ...انا محمود الراعى
روان : لا انا اسفة معرفش حضرتك
محمود : اوف يخربيت جمال امك ....قمر ماشى على الارض يا ناس ... يخربيت جسمك الكيرفى ده
(وهنا روان سمعت كلامه ورجعت له وضربته بالقلم وهنا محمود اضرب وفضل متنح لحد ما روان مشيت لحد ما اخيرا فاق من القلم وركب عربيته وروح وهو مصدوم من القلم بتاع البنت ولما رجع البيت اخد نمرة البنت من تليفون اخوه ورجعه له ونام اليلة دى وهو بيفكر فيها و على الجنب التانى روان رجعت الشقة ونامت بس كانت بتفكر فيه وتانى يوم محمود صحى من النوم واتمنى و فضل قاعد فى البيت عمال يفكر فى البنت بس هو مش عارف ليه وكان فيه احساس انو عايز يعرف مكانها ويتكلم معاها لحد ما بيفتكر صاحبه انس والى بيكون هاكر ومبرمج وبيتصل عليها وبيروح له البيت وبيطلب منه انو يعرف مكانها فين وفعلا صاحبه بيعرف يحدد مكانها وبياخد عربية اخوه وبيروح ليها وأما نزلت من البيت شافها وهى نازلة وهنا محمود بيحس ب انو مسحور من جمالها وفضل يمشى وراها ولما بيتتبعها بيعرف انها بتدور على شغل ومش لاقية ف بيتصل على مدير اعماله وبيبعت له رقم التليفون بتاعها وبيطلب منه انو يبعت له رسالة كأنه اعلان عن وظيفة بمرتبة كويس من شركات محمود وهنا بنعرف ان محمود عنده 3 شركات كبيرة فى مصر وفعلا مدير الأعمال بينفذ مرة واتنين وتلات لحد ما البنت بتدخل على الإعلان وبتتصل على الرقم وبتعرف كل حاجة عن الوظيفة والى بتكون اعلان عن وظيفة عاملة فى بوفيه الشركة لان روان مكنيتش متعلمة بشكل كافى وبتروح وبتشتغل فعلا اول يوم وتانى يوم محمود بيروح الشركة من غير علم الموظفين وبيدخل المكتب بتاعه و بيتصل على البوفيه وبيطلب كوباية نسكافيه وروان بتاخد الكوباية وبتروح له ولكن مشفتوش ولكن هو شافها وبعد ما اليوم خلص والموظفين ماشيين وروان بتمشى و محمود بيمشى وراه وبيفض متابعها وهما ماشيين بتلاقى روان ولد صغير بيبكى لانه مش لاقى امه ف بتاخده مم ايدها وبتدور على مامته وبترجعه له ومامت الولد بتحضنه جامد وبتشكر روان ف محمود بيعرف من تصرفها انها رحيمة ب الاطفا ل وكملو مشى ومحمود وراها رالعربية لحد ما وصلو لمنطقة شعبية كدا ف بيقف قدام روان شابين وعايزين يعتدون عليها ولسه محمود هيتدخل بيلاقى روان مسكت السابين ونزلت فيهم ضرب زى المصارعين دشملتهم حرفيا وهنا بيعرف محمود انها بميت راجل وجدعة وبتوصل بيتها وبيكون وبيروح وبيقعد فى جنينة البين بالشورت والتيشيرت وقلبه وعقله مع البنت دى وبيبص على القمر فوقه وبيعرف انو وقع فى الحب واخته بتيجى تتكلم معاه لكن هو مكنش مركز معاها لحد ما بتيجى اخته وبتقول

اخته : محمود ....محمود ...مالك يابنى سرحان في ايه
محمود : معلش سرحان بس
اخته ؛ سرحان في ايه
محمود : بحب
اخته : بجد ...قول و النبى ده احلى خبر سمعته ....هى مين ....بنت مين شوفتها فين
محمود : اهدى شوية لله يخربيتك
اخته : انا مش مصدقة نفسى
محمود : بس انا خايف انها متكونش بتحبنى
اخته : انت عبيط هى فى واخدة متحبيش محمود الراعى ...اوصلها ليا كده
محمود : هى قمر قوى وعسل قوى وجمعة وحنينة وعليها حتة جسم يودى القسم (وهنا اخته بتضربه قلم )
اخته. : عيب يلا
محمود : جرى ايه يا بت انتى انتى بتضربينى ليه
اخته : خلى بالك من كلامك بس (وهنا اخو محمود بيجى )
اخوه : في ايه مالكم
اخته : كويس انك جيت احنا لازم نجوز الواد ده
اخوه : ليه عمل ايه
محمود : اغتصبت واحدة وهى حامل دلوقتى (وهنا اخوه بيضربه بالقلم )
محمود : جري ايه يا ولاد الهبلة انتو هو انا ملطشة (وهنا الشبشب الام المصرية بيضرب محمود على قفاه وبتسمع صوت امه من بعيد وهى بتقول ....هى مين دى الهبلة يلا )
محمود : مش انتى يا ماما
اخوه : ماله يابنتى الواد ده
اخته : بيحب وعايز يتجوز
اخوه : بجد
اخته : اه
اخوه ؛ طب هى مين وبنت مين شكلها ايه
محمود : هعرف بكرا واقول لكم

وتانى يوم بيطلب البنت الى بتشتغل مع روان فى الكافتيريا وبيعرف منها انها يتيمة وملهاش حد وبيعرف عنها كل حاجة وبيتصل على اخوه واخته وبيعرفهم واخته بتقول له يا حبيبى دى حياتك ارسمها لنفسك ومتخافش الحاجة إلى تفرحك تفرحنا واحنا متولدناش لقينا نفسنا اغنياء ويقتنع بكلام اخته وبيطلع من جيبه خاتم الماز جميل قوى وبيقرر انو هيتكلم معاها انهاردة ولما الموظفين بيمشو بيقف قدامها بالعربية وبينزل ليها وهى بتقول

روان : انت بتعمل ايه هنا
محمود : انا صاخب الشركة
روان : طب انا اسفة على التصرف الى بدر منى فى اخر مرة بنا وخصوصا ان انا عرفت حضرتك مين ...انا اسفة جدا
(وهنت محمود بينزل على ركبته وبيطلع ليها الخاتم وبيقول ليها )
محمود : تتجوزيني
(روان هنا انصدمت ومكنيتش مصدقة نفسها )
روان: هو انت بتتكلم بجد
محمود : اه بتكلم بجد انا بحبك وعارف عنك كل حاجة .....انا بحبك وعايز اتجوزك ارجوكى متكبرين قلبى
روان : موافقة
(وهنا محمود بيمسك ايديها وبيلبسها الخاتم وبيحضنها وبيلف بيها وبيبوسها بحب وبنروح بعد شهر فى ليلة فرحهم والى بتكون أجمل ليالى عمرهم وبعد ما الفرح بيخلص روان بتكون قاعدة فى الأوضة ومحمود بيدخل عليها وبيلاقيها ب تصل ى وعلى السجادة ويشوفها بيفرح جدا وبعد ما بتخلص بيمسك. راسها وبيبوسها وبيحضنها وبتكون احلى ليلة فى حياتهم وتانى يوم بتصحى بتلاقى نفسها نايمة جنب محمود ولما بتشوفه وهو نايم بتقرب من حضنه وبتبوسها وبتقوم تطلب الفطار من الاوتيل وتجيبه ليه على السرير وبيصحى محمود ولما بيشوفها بيبوسها وبيحضنها وبيفطرو مع بعض وبيستحمو مع بعض وبعد ما بيخلصو بيقول لها

محمود : حبيبتى ايه رائيك ننزل البسين تحت
روان : اه ننزل علشان تفضل تبص على البنات (ومحمود بيلاقى نفسه بيتشد من هدومه وروان بتقول له )
روان : جرب بس تبص على واحدة وانا هقطعك حتت (ف محمود بيحضنها جامد وبيقول له ابتديتى تغيرى بدرى )
روان : اه
محمود : طب نعمل ايه دلوقتي انا زهقان وفاضل ٣ ايام واجازاتى تخلص وارجع
روان بتشد محمود وبيدخلو الاوضة وبتزقه على السرير وانتو عارفين بقا الى بيحصل ولعد ما اليلة بتخلص بتكون روان نايمة فى حضن محمود وهى مش مصدقة انها اتجوزته ونايمة جنبه وانها اخيرا لقت حد يكون ليها ضهرها وسندها وعيلتها وكل الى ليها وبعد ما الاجازة بتخلص بيرجع محمود البلد الى بيلعب فيها وفى ايده مراته وبيطلع من المطار وماسك ايد مراته والصحفيين بيصوروه ومكنش حد مصدق وبيعدى الوقت ومحمود بيقرب جدا من ر بنا بسب مراته والى بتكون بتحضر له كل ماتشاته وبعد كل جون يسجله يبوس الدبلة بتاعتها وبيشاور ليها لحد ما عدى سنة على جوازهم وفى اول عيد جواز ليهم محمود بيجيب ليها عقد دهب والماظ وبيلبسوه ليها وبيحضنها ولما بيجى يشربو العصير روان متقدرش تشم ريحته وبتجرى ترجع وهنا محمود مش بيكون عارف حاجه ولما بياخدها وبيروح المستشفى الدكتور بيقول ليها ان مراته حامل وبيكون مش مصدق نفسه وبيحضن مراته ولما بينامو باليل روان بتكون بتبص لمحمود وبتقول (الحمد لله يا ر ب على عوضك ليا نايمة جنب راجل مكنتيش احلم انى اعرفه بس لا وكمان حامل فى ابنه ) وبعد 5 شهور بتكون روان قاعدة بتاكل قدام التلفزيون ومحمود بيخش بالمريله ومعاه طبق مليان فواكه وبيحطه قدامها وبيقل المريله وبيقعد جنبها وبيقرب ودانه من بطنها وبيفصل بتكلم مع الجنين وبيكون فرحان جدا وفى الشهر التاسع روان ومحمود بيكونو نايمين وروان مرة واحدة بتروح مصوتة جامد محمود بيتفزع وبيقول من النوم وبياخدها ويقومها وبيطلع بيها على المستشفى وبتولد و الممرضة بتطلع ل محمود وشايله فى ايديها ولد وبنت ومحمود بيشيل الاتنين على ايديه ومبيكونش مصدق نفسه لانه رفضي انو يعرف جنس المولود ولما بيمسك الولد والبنت بيبوسهم الاتنين وبيفضل يعيط بفرحة وبيشكر ر بنا على نعمته وبيقرر يسمى الولد محمود و البنت روان وبيعدى سنة ونص بيكون محمود بيلعب مع محمود وروان بالألعاب وبيشيلهم وبيفضل يبوس فيهم ويحضنهم والاولاد بيفضلو يضحكو وهنا روان بتدخل وبتشيل محمود الصغير وبتفضل تلاعبه وبعد سبع سنين بيكون محمود نايم غى امان لله لحد ما الباب بيتفتح وبيدخل محمود وروان الاوضة وهما بيجرو وبينطو على السرير وبيستخبو ورا محمود ف بيصحى محمود وهو مخضوض وفجأة بيلاقى روان قدامه بتزعق هو شافها اتخض وقام وقال

محمود : فيه ايه
روان (بعصبية ) : ولادك هيجننونى
محمود : ليه
روان : اههههه انا هموت نفسى بسببهم و لله اسيب ليكم البيت وامشى
روان الصغيرة (وهى مستخبية ورا ضهر ابوها ) : تمشى فين يا ماما هو حد يعرفك غيرنا
روان : يا بنت الكلبببب
محمود : ده انا الى الكلب يعنى
روان : ابعد عن وشى ...و لله لاضربهم
محمود وروان الصغيرين : متسيبهاش تمسكنا يا بابا و النبى
محمود (وهو حاضن اولاده) : متخافيش يا حبايبى ...مش هتمسكم
روان. : العد عنهم والا هضربك معاهم
محمود : بقولك ايه هرمونات الحمل دى مينفعش معانا
روان : انا تعبت منك انت و ولادك وشغل البيت والحمل انا تعبت
محمود حضنها وضمها وباس راسها و غمز للولاد علشان عرف يضحك عليها والولاد فضلو يضحكو و روان طلعت برا و الولاد فضلو يحضنو فى باباهم ومحمود قالهم تعالو نامو معايا محمود الصغير قال لا وطلع يلعب برا وروان فضلت ونامت مع باباها ولما روان نامت فى حضن محمود وفقدت شعرها عليه وهو كان مبسوط جدا بعوض ر بنا ليه
 
  • عجبني
التفاعلات: MohaMmad ***
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%