NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

العانس الحلوب والعطار ابو شلهوب

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Jojo22

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
12 مايو 2022
المشاركات
15
مستوى التفاعل
335
العمر
26
نقاط
369
الجنس
أنثي
الدولة
العراق
توجه جنسي
أنجذب للإناث
( العانس الحلوب والعطار ابو شلهوب)

اسمي سميرة ....
عمري خمسه و ثلاثين .....
لم يأتي نصيبي بعد ...و اعتني بامي العجوز و نعيش من تقاعد ابي المتوفي .....
ربما لم يلتفت لي العرسان لفقرنا الشديد انا و امي .....
او لان احد لم يلاحظني فانا تركت التعليم في الابتدائيه لان المدرسه كانت في قرية بعيدة عن قريتنا النائية ............
راضيه بقدري و لا افكر بالرجال ولا قله الادب ..... حتى انني اخجل من احلامي الرطبة ....
تلك الاحلام التي بدأت تراودني منذ دخلت في الثلاثينات من عمري.
بعد يوم شاق يبدأ بجمع بيض الدجاج وحلب الماعز و مطاردة الارانب في القن .....
ثم تحضير الطعام لامي الضريره و تنضيف البيت الطيني الذي لا ينظف!
لا يوجد يوم اجازه !
لا يوجد عطلة ...... أو تغيير ...
حين ارى صور الشواطئ و السياح على صفحات الجرائد التي افرشها على طاولة الطعام أحيانا !
اتسائل:
هل هذا حقيقي ؟ ام كما تقول نساء الحي المتزوجات .... ان هؤلاء اناس داعرون يعملون في البغاء!
بعد هذا اليوم الذي وصفته فإن آخر ما أريده تأنيب الضمير لاني استمتعت بحضن ذلك الرجل في الحلم ...
دائما نفس الرجل .... رغم اني لم ارى وجهه ابدا ....
ولكني اعرف انه نفسه من صوت حشرجه انفاسه وهو يضمني له بقوه حتى استيقظ مفزوعه و انا اظن اني تبولت في فراشي!
و كل مرة امسح كسي بيدي لاجده رطبا ولكن مع قليل من الدبق فابلل اصابعي الشاهد والوسطى من هذا السائل و اشمه بعمق و غالبا ما تكون الرائحه خليط من العرق و البول و الصابونة المعطرة التي استحم بها ولكن هذا المزيج من الروائح كان يدخلني في حالة تشبه التحشيش !
أعود للنوم وانا استنشق هذا العبير......
في الاونة الاخيرة زادت هذه الاحلام .....
اصبحت انتظرها و أشتاق للمسات ذلك الرجل عديم الوجه!
ما اثار قلقي و جعلني اعترف لامي بكل شيء هو أنني منذ اسبوع الاحظ ان صدري يؤلمني و حلماتي ترشح سائل ابيض مائل للصفره و كثيف .
له رائحة قوية تشبه السكر المحروق!
كنت ابكي بحرقه و خزي و انا اروي للحجة والدتي قصة انحرافي .
و بعد تفكير عميق و نقاش طويل .....
ارتأت الحجه ان تأخذني عند ابو شلهوب ليعالجني ....
فانا حسب رايها ممسوسه و راكبني جني ....
وهو اللي بيجيني بالمنام يغتصبني .
اصابني هذا التحليل بالرعب ... و المرعب اكثر هو انني ساذهب عند ابو شلهوب !
يسكن على قمة التلة المطلة على القرية !
في بيت على شكل مكعب و مسكوب بالكامل من الخرسانة بدون شبابيك!
يقولون انه مخاوي الجن ....
آخرون يشككون في ذلك و يقولون مشعوذ دجال ....
ويذهب آخرون أبعد من ذلك و يهمسون : ابو شلهوب مخابرات .... و يجمع معلومات و يكتب تقارير في اهل القريه.
لم ارى ابو شلهوب من قبل .... و لكن لم ارى سيارة فخمة او حتى سيارة عادية تدخل شوارع قريتنا المليئه بالحفر الا اذا كان من في السيارة يسال عن بيت ابو شلهوب !
كان الموضوع يعتبر ذو أهمية قصوى لذا قالت لي امي ان اجهز نفسي للذهاب حالا!
مشينا الى راس التل و رأيت ذلك المكعب الخرساني عن قرب .... انه يبدو قديم جدا !
لو كان لدى الرجل أي قدرات لكان أصلح الشقوق في بيته اولا .... ثم تذكرت المثل الذي يقول : باب النجار مخلع و يوضع سره باضعف خلقه.
نادت أمي بصوتها الجهوري الحاد : يا أهل الدار ! يا اهل البيت !
فتح الباب رجل حول كل خوفي الى كوميديا سوداء!
ابو شلهوب ليس ذلك الرجل الأسطوري الذي تخيف به نساء القريه اطفالهن ليناموا .
انه قصير بالنسبة للرجال فأنا أطول منه بقليل!
رجل كهل في الخمسينات من عمره .... نحيل الجسد ... داكن البشرة ..
انفه طويل مدبب و وجهه عبوس و حاد الملامح.
و الادهى شعره ... فهو اصلع ولم يتبقى سوى الشعر في جوانب و مؤخرة رأسه ولكنه يطيل ما تبقى من شعر و يرخيه على كتفيه بفخر و ثقه !
نظر الينا ابو شلهوب بعينيه الحادتين و هو يدلك لحيته الرمادية القصيره و الخشنه جدا... حيث انها ذكرتني بشعر كسي المتجعد !
قال بلهجه امره تعالوا من الباب الشرقي و دخل و اغلق الباب ورائه!
أخذت وقتا و انا اتجادل مع امي الضريرة حول موضوع الاتجاهات و اين الشرق!
كان ابو شلهوب ينتظر على الباب و أمرنا بخلع احذيتنا و مسح ارجلنا قبل الدخول.
دخلنا الى غرفه مربعه و الباب كان ينتصف احد جدرانها ...
أرضية الغرفة مفروشة بقطع جلد الماعز الأسود الشعر و الماعز البيض!
على الجدران علقت رؤوس حيوانات محنطه و هي ذات الحيوانات التي ادوس على جلودها .
و على الجدران أيضا علقت الأطباق المصنوعه من الخرز و حبال من جدائل الشعر البشري و أنياب حيوانات و اظافر جوارح....
كل هذا على جدران خرسانية كئيبه غير مدهونة باي لون غير لون الاسمنت الرمادي العتيق و المتشقق.
على امتداد الجدران بنيت دكه خرسانية مخصصه للجلوس كانها كراسي ....
و في زاوية نصبت خيمه صغيره ....
في الزاويه المقابله هناك زجاجات تحتوي سوائل ذات الوان فاقعه و صحون لمساحيق متعددة .
طلب منا أبو شلهوب الكلام و لكنه اشترط علينا أن نذبح له تيسا يافعا حتى يلبي طلبنا !
وعدناه باننا سنحضر له التيس الموصوف في اليوم التالي!
استمع ابو شلهوب لأمي التي كانت مقتنعة أنه مس .
أنصت ابو شلهوب لامي و هو ياكلني بنظراته و يتفحص جسدي بنهم و جوع !
انا بنت (متينه) كما تصفني نساء الحي ....
فأنا طويله بالنسبه للنساء .
لست سمينه ! ولكني فوق الوزن الطبيعي .
فخذاي مستديرين و يرطرط اللحم و انا امشي .
طيزي كبيره و حوضي واسع لكن معدتي منبسطه وليس لدي كرش.
ابزازي ليست كبيره مثل طيزي و لكنها مشدوده و حلماتي لونها بني غامق و الدائره الداكنه واسعه و الحلمه مقلوبه للداخل !.... نعم! الحلمه تخرج فقط حين اشعر بالبرد او التوتر او بعد الاحلام .
كم احسد نساء الحي حين تخرج بزها لترضع طفلها و حلماتها منتصبه طويله تبرز من بزها الهلامي الكبير.
ربما ابزازي مشدوده لان فيها عضلات! فانا اعمل مع الحيوانات و في الأرض طوال اليوم.
ربما هذا أحد أسباب نفور العرسان مني .... صغر ابزازي و حجمي الظخم .... لا اعلم!
لكن وجهي صبوح كما يقولون ... عندي غمازات .
شفتان ممتلئتان و أنفي مستدق و عيوني عسليه !
شعري ناعم و طويل .... أغطية بشال و لكني دائما ما اخذ خصله و اشمها واستمتع برائحه الصابون الذي استحم به و اتذكر رائحه كسي بعد حلم من اياهم!
كنت ارتدي عبايه سوداء و شال اسود ....
كانت العبايه مرتخيه على تضاريس خصري و استداره فخذي و خاصة حين جلست.
عبث ابو شلهوب بلحيته النجسه وهو يرمقني بنظرات الشهوة و يتحشرج ..
قال لامي ان هذه اعراض اغتصاب الجن!
نعم ! أقنع والدتي الضريرة ان هناك جني شرير عشقني بسبب
طيزي الكبيره !
ولأنه لا حياء في العلم .... تابع ابو شلهوب يشرح لامي كيف يأتي الجن و انا نايمه و يستغل ظروف معينة ....
سال مثلا : هل لديكم حنفية؟ هل يمر من جانب بيتكم ماعز اسود؟ هل تشمي رائحة البقدونس اثناء الحلم؟
..... و غيرها من الاسئله السخيفه... لكن امي كانت تجيب بصدق...
وانا صامته !
قام ابو شلهوب و أمسكني من ذراعي و شدني لاقف ....
اصدرت صوتا (آآآآه )بسبب تفاجئي من حركته المباغته ولكني بنفس الوقت أطعته ووقفت.
تنبهت امي لصوتي و راحت تتلمس حولها و تنادي وانا صامته انظر لابو شلهوب دون حتى ان اجيبها!
كنت انظر في عينيه و صوت امي يخفت في الخلفية!
وضع ابو شلهوب يده على جبهتي و قال بصوت عميق :
اششششش اسكتي يا حجه انتي تزعجين الاسياد !
........
وجذبني من ذراعي لاستدير و اقترب مني و احتضنني من الخلف و انا اتنفس بسرعه و بصوت مسموع!
كنت انظر الى امي التي تتلمس من حولها و تجول براسها بعصبيه .
احتضن ابو شلهوب ابزازي بكفيه .....
كان بزي اكبر من ان يحيطه بكفه بقليل....
بدا يدلك صدري بحركه دائريه من فوق ملابسي !
أول ما تبادر لذهني أن أنهره و اصرخ في وجهه ..... ثم اخبر امي و نغادر!
لكنني شعرت بقشعريرة تسري في جسدي!
حتى ان منابت الشعر في جسدي المنتوف بالسكر ..... انتصبت!
أطلقت تنهيده عميقه !........و ليغطي على صوتي ..... صرخ ابو شلهوب :
اشتوت .... أشتات .... لا ترد الحلابات .... خايبات !
وظل يكررها وهو يفتح عبائتي و يفك حماله الصدر خاصتي بحرفية ليمسك ابزازي بيديه العاريتين !
كان ملمس اصابعه البارده وهي تبحث عن حلماتي(المنتصبة حاليا)يبث تيارا من النشوة تسري ببطء في جوارحي تتمركز في ركبي !
لم تعد ركبي قادره على حملي حين قرص ابو شلهوب حلماتي .... خضعت للإمام بضعف !
احسست بزب ابو شلهوب يضغط بين التقاء فخذي اسفل كسي بقليل .... حيث اني اطول منه!
تخيلت ان زبه عظمة كبيرة تنكزني في مؤخرتي و اعجبني ذلك كثيرا!
كنت اتعمد ان اضغط باتجاه انتصابه كي اكون فكره عن طبيعة هذا العضو الذي احس به للمرة الاولى و لم أره من قبل سوى على رسائل الواتس اب .
لاحظ ابو شلهوب انسجامي مع لمساته و إذعاني للغه الجسد التي يخاطبني بها دون ان يتكلم لان امي على بعد أمتار منا!
بدا ابو شلهوب بلعق وجهي بلسانه العريض... ثم لعق رقبتي و خلف اذني !
كان صوت تنفسه يرتفع و يضمني اليه بقوه لدرجة انني احسست بزبه يكاد يخترق كسي من فوق ملابسنا.
عندها ضممت ركبتي على بعض بقوه و انا اصارع كي ابقى واقفة على رجلي!
كانت رجلي ترتجفان و كل عضلات جسدي متشنجة !
كنت احس ان ابو شلهوب ينتهك جسدي و يستغلني جنسيا الآن !
ولكن الأمر كان يروق لي!
تجرأت ومددت يدي خلفي و انا مغمضة العينين و امسكت بالزب للمرة الاولى.
امسكت بزبه من فوق جلابيته الثقيله و احسست بعظم حجمه و قساوته !
فكرت بيني و بين نفسي ان هذا الزب لا يتناسب مع حجم الرجل الصغير.
كنت احس بزبه ينبض كالقلب تماما !
شعرت بمزيد من الرغبه حينها ولكني لم اكن قادره على عمل اي شيء فانا اضم ركبتي على بعض و كاني احاول منع نفسي من التبول في سروالي!
قطع ابو شلهوب انسجامي حين انسحب من خلفي باتجاه الزاوية التي فيها المساحيق و القوارير ذات الالوان الفاقعه!
اغلقت عبائتي لاستر ابزازي المبعثره و شبكت يدي أمام صدري و انا اقف في منتصف الغرفة و انا اراقب ابو شلهوب يخلط بعض المكونات في كأس ثم ناوله لامي لتشربه وهو يحثها أنه ماء مبارك!
شربت امي السائل و هو يراقبها بتمعن .... و ما ان انهت الكاس حتى بدا لسانها يثقل و هي تحاول التلفظ باشياء غير مفهومة قبل أن تغط في نوم عميق!
ثم نظر إلي وعلى وجهه ابتسامه ماكره....
قال أبو شلهوب: اخلعي كل شيء كما ولدتك امك !
بقيت مسمره في مكاني و انا اكاد اذوب خجلا!
همس ابو شلهوب : لا تخافي .... امك نامت و لن تصحو قبل ساع او اثنتين.
لكني لم اتحرك .... انا لا امانع من الاستمرار بهذه المغامره الممتعه ..... لكنني لن اتمكن من خلع ملابسي امام اي شخص غير امي العمياء!
فهم ابو شلهوب الموقف .....
بحث في أغراضه قليلا ليأتي بقطعة قماش سوداء و يعصب بها عيني !
بقيت متسمره في مكاني و انا ادخل في ظلمات ابو شلهوب!
و بعد ان تاكد انني لا ارى اي شيء .
بدأ بنزع ملابسي بتاني وأنا أطيعه في كل ما يأمر .
و حين اصبحت عاريه تماما بدا ابو شلهوب بتلاوه تعاويذ و البصق على حلماتي وهو يدور حولي يتامل جسدي العاري الذي لم يمسه رجل من قبل.
كنت انتظر بشوق ان يلمسني .... او يعبث بابزازي من جديد.
كنت اتسائل : هل ما زال يرتدي ملابسه ام انه عار مثلي الان؟ ماذا عن زبه .. لقد اشتقت ان امسكه و احس بدفئه و نبضاته !
أحسست به يقترب من وجهي .... رائحة أنفاسه مزيج من رائحة التبغ و رائحة الشاي بالنعناع المعتق!
الصق شفتيه بفمي فأحسست بشعر شاربيه يدغدغ انفي في البداية... ثم احسست بلذه في تلامس شفاهنا و بادرت بلثم شفتيه و حاولت ان اعض شفته السفلى و لكنه انسحب بسرعه وبدا بتقبيلي على وجنتي و رقبتي و انا اكاد اذوب بين ذراعيه.
لم اعد اقوى على الوقوف .... ترنحت بين ذراعيه قبل ان اجلس على شعر الماعز الكثيف....
كنت افكر فيما إذا كنت اجلس على قطعه سوداء أم بيضاء .... ولكن هذا لا يهم الآن !
امرني ابو شلهوب ان انبطح على ظهري وبدأ بتقبيل صدري ....
حين كان يمص الحلمه ..... كنت احس ان هناك أعصاب تخرج من عمودي الفقري تتشعب في كل جسدي و تتجمع في حلمات ابزازي ....
بدات اتحسس بزي الأخر و المفاجئة الكبرى كانت .... ان الحلمه منتصبه للخارج ...
كذلك البز نفسه يبدو اكثر طراوه .
كنت اطلق التنهدات بحرية و ابكي احيانا ( بكاء الفرح و الشهوة) ربما .
و بينما ابو شلهوب يحاول بجد ان يرضع ابزازي و انا اتلوى بين يديه ..... مد يده اليسرى بين رجلي المطبقتين على بعض بقوه.
لم يحاول ان يفتح رجلي عن بعضهما.
فقط وضع إصبعيه السبابة والوسطى على شعر العانة فوق شق كسي المغلق و غلغل أصابعه في الشعر الكثيف و راح يدلك ببطئ .
كانت اصابعه تضغط على كسي و تحاول انتهاك محرماتي!
لم اتمكن من السيطره على رجلي بعد ذلك .... باعدت بين فخذي و سحبت جسدي للاعلى لتنزلق اصابع ابو شلهوب الى شفرتي كسي الذي يتزحلق بلزوجه!
كلما مرت أصابعه فوق نقطة معينة في اعلى كسي .... تحديدا نقطه التقاء الشفرين الصلبة أو البظر .....
احس بمتعة غامرة لا استطيع تحملها طويلا .... كما انني احس اني قد اتبول لا إراديا.كنت اريد ان امسك يده و ادخلها في كسي اعمق.... ولكنني خجلت!
بدلا من ذلك مددت يدي لاتحسس زب ابو شلهوب و الذي كان ما يزال متحجرا .
ساعدني هو بأن رفع جلابيته ولم يكن يرتدي كلسونا !
لا اقدر ان اصف شعوري حين حاولت ان احيط زبه بيدي!
لقد كان اغلض مما تخيلت الزب ان يكون .... لم أكن مشغولة بطولة بالرغم انه طويل...
فيدي بالكاد تطبق على نصفه !
ولكني نسيت كل القلق حين بدات اسمع انات و اهات ابو شلهوب المرتبطة بلمساتي لزبه!
قلبني ابو شلهوب لانام على بطني و صفعني على طيزي الكبيره بقوه اصدرت صوتا خفت ان يوقظ امي التي تشخر بضراعة .
قرب ابو شلهوب وجهه من طيزي وراح يقبلني على فردتي الطيز بشكل عشوائي.. ثم اقترب اكثر ووضع لسانه بين فخذي كانه يحاول ادخاله بكسي و لعق شق طيزي حتى اسفل ظهري .
عندها فتحت رجلي بشكل اوتوماتيكي و فصعت طيزي للاعلى كي يصل لسانه الى ما هو اعمق .
و بالفعل!..... اعادها ابو شلهوب المره بعد الاخرى و في كل مره يدخل لسانه في طيزي اعمق من ذي قبل.
ثم امسك قاروره زيت زيتون احضرها من طاوله العقاقير في زاويه الغرفه.
و سكب القليل بين فردتي طيزي و فركها ببعض ثم بدا يحاول حشر اصبه الاوسط في فتحه طيزي.
عرفت حينها ان ابو شلهوب يرغب بنيكي من طيزي ..... ربما لانه لا يريد ان يفض بكارتي!
بدا بحشو اصبعه و تدليك فتحتي بالزيت و صب المزيد من الزيت ......
كان شعور اصبعه يخترق اعضائي الخاصه يرفع من حرارتي و يبعث القشعريرة الى احشائي !
بعد قليل صار ابو شلهوب يدلك فتحه طيزي باصبعين (الشاهد والوسطى) و يدخلهم عميقا في طيزي و بدات استلذ على انتهاكاته لحرماتي!
وفجأة قفز ابو شلهوب ليركب فوقي ممددا على بطنه و زبه يحتك بكسي!
كنت مصدومه من خفة جسده أولا .... فهو نحيل و استطيع حرفيا ان انهض و امشي وانا احمله معي.
ايضا اثارتني صلابة جسده فهي المرة الاولى التي المس فيها جسد رجل وبنيته تختلف عني فجسدي طري هلامي مقارنة بجسمه المعضل الصلب!
امسك ابو شلهوب زبه بإحدى يديه ووجهه الى فتحة طيزي و بدا يدفع ببطء الى الداخل بينما يلعب بكسي باصابعه ليهيجني اكثر و ينزلق زبه داخلي اعمق!
بعد ان استقر زبه يملاء فراغي العاطفي كله!
بدا أبو شلهوب يدك بطيزي ببطء و يتسارع .... حتى جائني ذلك الشعور باني اريد التبول و طلبت منه ان اذهب للحمام.
لم يعر ابو شلهوب كلامي اي اهتمام بل زاد من سرعة النيك!
استسلمت لنوازع جسدي و ارتخيت ولكني لم اتبول.....
بل وصلت لذروتي الجنسيه الاولى و الاعظم في تاريخ حياتي.
صرخت وغنجت ليبداء ابو شلهوب بالتاوه والتشبث بجسدي بقوه و يحشر زبه بطيزي اعمق!
ثم شعرت به يضخ سائله في داخل طيزي و مع كل نبضه كنت احس ان سائله المنوي وصل الى عمودي الفقري !
ارتدينا ملابسنا و استيقظت امي و غادرنا و أنا أشعر بثقة أكبر و لكني سأعود غدا لاحضر له التيس الذي وعدناه به.... سأعود بدون والدتي هذه المرة !
وربما استطيع اقناعه ان يفض عذريتي التي لم اعد احتاجها
النهايه!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اتمنى عجبكم القصة...
واذا عاوزن قصص لسى بلغوني فالردود...
#Reis
 
  • عجبني
التفاعلات: Abo hassan و yasser dick
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%