مثلية واقعية العامل الجديد وأحلى نيكة

[دزيري مبادل]

هاي حبابي أنا وليد الجزايري
اليوم نحكيلكم قصتي مع العامل الجديد و كيف نكته حتى شبع و شبعت
في شهر 2 سنة 2019 كنت نعمل في سوبر مركت صغير على قد الحال و كنت تعبان وحدي فقام صاحب المحل و جاب شبيب حلو ليساعدني , الشبيب كان عمره 20 طالب جامعي رجولي و لكنه آيه في الجمال أبيض صافي 168 سم و مش رفيع ولا سمين سريع الحركة كثير البسمة له شعر و عيون كبار سود . في البداية الشب كان عادي منضبط في الوقت و نشيط سريع التعلم و مثقف كنت لا أمل منه و تعلم العمل و كان بيننا احتكاك كثير و شوي شوي صرنا نمزح مزح جنسي و تجرأ فضرب مؤخرتي ضربة هيجتني فالتفت له و صارعته حتى حملته و رميته فوق كومة من اكياس الحفاظات و ثبته جيدا حتى اصبح لا يقوى على الحركة و حينها صارت شفتيا فوق شفتيه ويديا وراء ظهره ونحن نضحك و كلانا ساخن و زبه منتصب و حين تأكدت من هيجانه تجرات و ادخلت اصبعي في سرواله وبين فلقتي موخرته فارتخى و اغمض عينيه و اطلق صوتا رقيقا انثويا بدلع جعلني اسخن و اتشجع فأكلت شفتاه بنهم و كان مستسلما ثم نهضت عليه و تركته ليأتي و يسحب زبي المنتصب و يبذأ اللحس من راسه الى البيضات و يعاود صعودا نزولا حتى اصبحت اصيح من المتعة و حينها وقف و امسكني من زبي و دخلنا الحمام و نزع عني ملابسي و انا نزعت عنه كل ما يلبس و اتكا على ارض الحمام لاقترب و ادس زبي في ثقبته , بدات بالراس لكنه صرخ بصوت مكبوت أييييي و استمررت شيئا فشيئا حتى وصل زبي لاعماقه , تركت زبي داخله قليلا و بدأ الحفلة في ادخال و اخراج و حبيبي ذائب تحتي يئن من الالم و المتعة و يقول لي زيد حبي نيكني متعني بزبك أي محرووم شبعني أي أي حبيبي أنا ملكك أي أي و أنا أهيج على كلامه و اقوي الضرب أكثر حتى استفقت من الشهوة على حمم زبي تخرج داخله و حينها فقط قذف هو لبنه وبقينا دقائق هو مرتخي و أنا فوقه و زبي غارق بلبني بين فخذيه . عندما اطلنا البقاء نهضت تغسلت و قلت له بصحتك بيبي ضحك وهو مزال منبطحا وقال بصحتك راجلي , و من وقتها حتى سنه 2020 أي وقت كورونا و نحن نعمل معا و أنيكه كلما سنحت الفرصة .

اضغط لقراءة المزيد...

 

[ديوث ممحون]

هاي حبابي أنا وليد الجزايري
اليوم نحكيلكم قصتي مع العامل الجديد و كيف نكته حتى شبع و شبعت
في شهر 2 سنة 2019 كنت نعمل في سوبر مركت صغير على قد الحال و كنت تعبان وحدي فقام صاحب المحل و جاب شبيب حلو ليساعدني , الشبيب كان عمره 20 طالب جامعي رجولي و لكنه آيه في الجمال أبيض صافي 168 سم و مش رفيع ولا سمين سريع الحركة كثير البسمة له شعر و عيون كبار سود . في البداية الشب كان عادي منضبط في الوقت و نشيط سريع التعلم و مثقف كنت لا أمل منه و تعلم العمل و كان بيننا احتكاك كثير و شوي شوي صرنا نمزح مزح جنسي و تجرأ فضرب مؤخرتي ضربة هيجتني فالتفت له و صارعته حتى حملته و رميته فوق كومة من اكياس الحفاظات و ثبته جيدا حتى اصبح لا يقوى على الحركة و حينها صارت شفتيا فوق شفتيه ويديا وراء ظهره ونحن نضحك و كلانا ساخن و زبه منتصب و حين تأكدت من هيجانه تجرات و ادخلت اصبعي في سرواله وبين فلقتي موخرته فارتخى و اغمض عينيه و اطلق صوتا رقيقا انثويا بدلع جعلني اسخن و اتشجع فأكلت شفتاه بنهم و كان مستسلما ثم نهضت عليه و تركته ليأتي و يسحب زبي المنتصب و يبذأ اللحس من راسه الى البيضات و يعاود صعودا نزولا حتى اصبحت اصيح من المتعة و حينها وقف و امسكني من زبي و دخلنا الحمام و نزع عني ملابسي و انا نزعت عنه كل ما يلبس و اتكا على ارض الحمام لاقترب و ادس زبي في ثقبته , بدات بالراس لكنه صرخ بصوت مكبوت أييييي و استمررت شيئا فشيئا حتى وصل زبي لاعماقه , تركت زبي داخله قليلا و بدأ الحفلة في ادخال و اخراج و حبيبي ذائب تحتي يئن من الالم و المتعة و يقول لي زيد حبي نيكني متعني بزبك أي محرووم شبعني أي أي حبيبي أنا ملكك أي أي و أنا أهيج على كلامه و اقوي الضرب أكثر حتى استفقت من الشهوة على حمم زبي تخرج داخله و حينها فقط قذف هو لبنه وبقينا دقائق هو مرتخي و أنا فوقه و زبي غارق بلبني بين فخذيه . عندما اطلنا البقاء نهضت تغسلت و قلت له بصحتك بيبي ضحك وهو مزال منبطحا وقال بصحتك راجلي , و من وقتها حتى سنه 2020 أي وقت كورونا و نحن نعمل معا و أنيكه كلما سنحت الفرصة .

احح متعة نيك شغيل اليوم شغيل رضع زبي