NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

M_Hamdy

نسوانجى شايف نفسة
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
14 يناير 2022
المشاركات
53
مستوى التفاعل
66
نقاط
832
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
الشيطان ضيفي

يقولون أن للحقيقة وجوه كثيرة تتباين للناس ويختلفون عليها، وانا أقولُ بأن للمجهولِ نظريات متعددة يختلفُ الناس عل صحتها، لكن الزمن كفيل إلى تحويل أحد هذه النظريات إلى حقيقة ثم يصيبها كذلك أختلاف الناس حولها. الشرف والعفة والفضيلة هي خصال يتسابق الناس إلى إلصاق أنفسهم بها أقتناعاً تارة ورياءاً تارة أخرى، الصدق والأمانة والولاء هي صفات يحرص الناس على الظهور عليها بدافع النُبل في أحيان وبدافع التملق في أحيان أخرى. كلُ ما هو محمود يحاول الناس إثبات أنه متئصل في نفوسهم إرضاء لانفسهم او نفاقاً لغيرهم. دائما ما ستجد كل شيء يمكن تفسيره بين أمرين "إما .. أو ،،" وكلاهما يُناقد الآخر ويجلس على خلفية أخلاقية تعاكس نظيره. ورغم التضاد الواضح بين دوافع البشر في الظهور في ثوب الفضائل والاخلاق الحميدة، إلا أن تلك الدوافع المتضادة لا تسير في خطوط متوازية بل تتقاطع خطوطها داخل النفسِ الواحدة. فصديقك الذي يقفُ بجانبك ويساعدك بدافع من الحبِ والأخلاص قد يقوم بنفس الشيء ويقدم ذات المساعدة إلى مديره بالعمل تزلفاً وتقرباً له، او إلى زميلة ذات جمال طمعاً في أن ينال شيء منه. صديقك الذي يغضُ بصره عن زوجتك - إخلاصاً او ادعاءاً - ويضع عينيه في الأرض عندما تمر من أمامه، هو نفس الرجل الذي تكاد تنفقء عينيه وهو يدور بها حول نساء آخريات قد يراهن في الشارع او النادي او المقهى وهو بصحبتك، ورغم ذلك تراه صديقاً وفياً مخلصاً لك!! هكذا هي حقيقة البشر، يظهرون بوجوه مختلفة حسب الموقف وحسب الاطراف المتفاعلة معهم احيانا بنوايا صادقة واوقات بمقاصد خبيثة. لذلك قد ينخدع الانسان في البشر وربما يطاله اذاهم دون أن ينتبه في الوقت المناسب وعندها يكون لديه العذر الذي يخفف من وطئة المه وحزنه.

اما الشيطان فليس له سوى حقيقة واحدة حتى وإن ظهر في اشكال مختلفة، الشيطان يٌعرف من أفعاله، الشيطان لا يستحي أن ينظر إلى جسد أمراة بشكل وقح في حضور زوجها او احداً من اهلها. الشيطان لا يتورع عن أن يخون الجميل ويرد المعروف غدراً وخيانة وطعناً من الخلف. الشيطان تعرفه من الوهلة الاولى وتكون لديك المساحة في أن تصده عنك وتتقي شره وتتجنب اذاه قبل فوت الاوان وذرف دموع الندم والحسرة والخذلان! ورغم ذلك عجزتُ أن أفعل انا ذلك، رأيتُ الشيطان وعرفته من اللحظة الاولى التي دخل فيها منزلي ومع ذلك سمحت له أن يدخل مرة ثانية وثالثة حتى السادسة وحين اطمأن إلى أن الراعي غير مُكترث بصده عن بيته، فعل فعلته وانقض على خرافه عند زيارته السابعة!

الشيطان، او شادي، ٢٩ عاماً، كما عَرَفني بنفسه عندما أنتقل للعمل بالمدينة الساحلية التي أقطن بها أنا، عفت ٣٨ عاما، وزوجتي نهال، ٣٣عاما، منذُ خمسة اعوام. كان شادي قريباً لاحد اصدقائي الذي عرفه بي واوصاني به كونه شاب اعزب وربما يحتاج من يساعده او يرشده حتى تستفر اموره ويعتاد على ووضعه الجديد. لم أحتاج لوقتِ طويل حتى أعلم وارى من خلال عينيه وتصرفاته الوقحة أنه شيطان في هيئة بشرية. مُنذُ اللحظة الاولى التي وطئت فيها اقدامه ارضية شقتي وكنتُ في استقباله أنا وزوجتي، فقد كان لا يتورع عن النظر بكل جراءة إلى نهال، كانت عينيه تتجول فوق الاخدود الفاصل بين كرتي ثديها المنتصب بفضل حمالة الصدر الضيقة اعلى البلوزة القطنية التي لا أكمام لها. ذراعيها ايضا كان لهما نصيباً من مسحات عينيه فوق جسدها الذي لم يترك منه شيء إللا وبحلق فيه بكل وقاحة، حتى أن عينيه كانتا متثبتين على الجزء الظاهر من فخذيها عند حدود الجونلة الحريرية التي كانت تقف على بعد ٢٠ سم من ركبتيها. وبالقطع لم تسلم تفاصيل وجهها الصبوح الندي من تلك النظرات الوقحة التي لوثت نقائه وبهائه، كانت شفتاها وعيناها صاحبتا النصيب الاعظم من سهام بصره الجريئة التي ما تلبث أن تنتهي منهما حتى تعاود الكرة وتذهب عيونه في جولة ثانية وثالثة - وربما الف - لزيارة البقاع المثيرة بجسدها. كان واضاحاً على زوجتي الارتباك من تلك التصرفات، لكنه بالنهاية ضيف زوجها ويجب أن تتحمله حتى ينصرف من منزلها، لكنها كانت بالقطع تلعنه وتسبه في أعماقها. وكنتُ الاحظُ كل ذلك ولكنني تظاهرت بأنني لا ارى شيء وتجاهلت هذه التصرفات الوقحة كرامةً لصديقي الذي ابتلاني بذلك الضيف الشيطاني!

دلف الشيطان إلى الجنة التي كنتُ أعيش بها انا وزوجتي، فما كان منه إلا أن دنس اركانها وقلب راحة أهلها إلى الجحيم والشقاء. لكن هل كان الشيطان وحده هو سبب خروجنا من هذه الجنة؟ بالقطع لا!!

كانت زيارته الاولى جبراً عليا وواجباً لابد من تأديته، وكانت الزيارة الثانية فضلاً لم يكن علينا القيام به، والزيارة الثالثة كانت عبء نؤديه تحت سيف الحياء عندما طلب هو القدوم إلينا هروباً من ملل الوحدة وقسوة العزلة، وكذلك كانت زياراته الرابعة والخامسة والسادسة. كل تلك الزيارات كانت تمثل عذابا لي ولزوجتي التي كانت تتقلى تحت نظراته الملتهبة لجسدها دون قدرة منها على نهره او اردة مني على زجره. وكما تعرفون اعزائي القراء، دائما ما ينشئ ارتباط بين الجلاد والضحية، كذلك وجِد ايضا ما يربُطنا بذلك الشيطان الذي شعر أننا عاجزين امام صفاقته وصلافته وجراءته، حتى وإن كانت لا تريحنا، لكننا لا نقوى على البوح بذلك، إما ضعفا منا، او حياء او ربما شيئ آخر لم نكن نشعرُ به حتى كانت الزيارة السابعة!

عفت: شادي هيجي يتعشى معانا النهاردة
نهال: مهو لسة كان هنا الخميس اللي فات! هو خلاص اتكتب علينا كل خميس يجي يطفح معانا
عفت: معلش يا حبيبتي مهو قاعد لوحده وميعرفش حد هنا غيرنا، وبعدين يعني هو انا اللي بعرض عليه، ما هو اللي رامي نفسه
نهال: ايوا يا عفت بس انت عارف ان عينه زايغة وطول الوقت بيبحلق في جسمي وبيبص بصات مش مريحة وانا اشتكيتلك كذا مرة
عفت: انا عارف انه في الخصلة المهببج دي، بس هنعمل ايه ممدوح ابن عمه موصيني عليه واهو نستحمله شوية لحد ما يتصاحب على حد تاني ويحل عن دماغنا
نهال: ولما يبحلق في جسمي زي كل مرة!
عفت: خلاص بقى يا نهال، همسك في خناقه يعني واعملها قصة، منا قولتلك هو اللي اتزفت وطلب انه يجي يتعشى معانا
نهال: ماشي يا عفت اعمل اللي انت عاوزه بس انا عاوزة اعرفك اني زهقت من الموضوع ده!

تركتني نهال وذهبت إلى مطبخها تقوم ببعض واجباتها وتجهز العشاء لنا وللضيف الثقيل الذي لا نعلم هل هو حقاً مفروضاً علينا أم اننا - او بالاحرى انني - صرنا نستسيغ هذه الجرعة المكثفة من سياط عينيه على جسد زوجتي التي كانت تتحفظ في ملابسها بعد الزيارة الاولى بزيارتين او او ثلاث زيارات قبل أن تعودُ إلى استقباله مرة اخرى بملابس ذات مساحات عارية تكشف من جسدها ما يكون مرمى لضربات عينيه الوقحة. تلك المناقشة المحتدة بيني وبن زوجتي جعلتني اتفكر واتسأل، أنى لزوجتي أن يكون لديها ذلك النفور من نظراته وتصرفاته وبذات الوقت تشجعه وتثيره بتلك الملابس. نعم قد تبدو هذه الملابس عادية بالنسبة لها ومنها ما قد اعتادت أن تخرج به معي ومع اصدقاءنا، لكن لا بأس في ذلك إذا كان الجميع يتعامل مع الامر بشيء اعتيادي، حتى لو أن هناك من يثيره ما تلبس لكنه بالقطع لا يجاهرُ بنظراته الشهوانية نجو جسدها. ربما تجلس وتأكل بارتياحية وحولك جوعى لا يبدو عليهم الجوع ويتجاهلونك، لكنك لن تكون مرتاحا وهناك من يقف امامك ويحدق في الطعام الذي تتناوله، حينها لن يكون أمامك سوى امرُ من اثنين. إما أن تنهره وتأخذ طعامك بعيداً عنه او أن تشاركه فيه!

بالمساء وقبل نزول الشيطان علينا كانت زوجتي بحجرتها تتأنق وتضع المساحيق التي تزيد على جمالها اثارة وفتنة. كان فستانها عبارة عن قطعة واحدة من القماش الحريري ذو حمالتين رفيعتين تبرزان مساحة عظيمة من ظهرا ومساحة مثيرة من صدرها، وينسدل فوق جسدها المخملي الناعم ولا يوجد اسف منه سوى قطعتين متناهيتين الصغر من القماش احداها تحكم وثاقها فوق ردفيها ومهبلها والثانية تمنعُ ثدييها عن الاهتزاز والتراقص اثناء حركتها. كنتُ على وشك أن أنهرها واوبخها على تلك الهيئة التي انتوت ان تخرج بها على رجل صرحت لي قبل ساعتين أن أعينه لا ترحمها ودائما ما تؤرقه نظراته نحو جسدها، لكنني عجزتُ عن فعل ذلك. خشيتُ أن اسمع منها ما لن يسرني، خشيتُ أن يرمي لسانها الكلمات التي كان ضميري يجلدني بها "مش قادر على الحمار هتتشطر على البردعة". الجمتُ لساني وكبحتُ غضبي وتركتُ أمري بين يدي الذئب ممنياً نفسي أن يكون رحيما ويرحلُ عن بيتي دون أن يمسُ خرافي، ولكن متى كانت الذئابُ رحيمة!

على غير الزيارات الست الماضية، كان ثلاثتنا يجلسُ على مائدة الطعام ولا أحدا يتكلم، الكلُ منشغل بالطعام .. او يجاهدُ فى أن يُظهرُ أنه منشغلاً بالطعام!! شادي هادئ على غير عادته، لكن نظراته مازالت حادة ووقحة تجاه زوجتي نهال.

فرغنا من الطعام وبقى الصمت لبعض لحظات قبل أن تقطع نهال السكون وهي تهمُ بلم الاطباق تميهدا لنقلها إلى المطبخ قبل أن تخبرنا أنها سوف تُعد القهوة وتوافينا بغرفة المعيشة بعد الانتهاء من رص الاطباق داخل غسالة الاطباق وتشغيلها.

شادي: انا هساعد نهال في تدخيل الاطباق للمطبخ، اسبق أنت يا عفت على الليفنج واشرب سيجارتك عبال ما احصلك
عفت: مالك ومال الاطباق ياعم شادي، تعالى ونهال هتدخلهم وتحصلنا
شادي: لا كفاية تعبها في طبخ كل الاصناف دي، لازم اساعدها

وكان بالفعل قد التقط بعض الاطباق من الطاولة وقد كانت نهال اختفت بالفعل داخل المطبخ ببعض الاطباق دون أن تشتبك معنا في ذلك الحوار. كنتُ على يقين من عدم صفاء نية شادي وهو يعرض تلك المساعدة لاول مرة منذ بداءت زيارته لنا، لكن - ومع ذلك - تركته وذهبت إلى حجرة المعيشة وانا مطمئن إلى أن امتعاض نهال منه ومن نظراته سوف يصد أي محاولة منه لتجاوز حدوده وربما قد يدفعه إلى موافاتي سريعاً بعد أن لا يجد منها اي ترحيب.

داخل المطبخ لم تكن نهال سوى الدجاجة التي يحضرها الطاهي ويضعها داخل الفرن كي تنضج وتصبح جاهزة للاكل. كانت لا تدري أين تختبئ من نظراته الحادة إلى جسدها الذي كان للمرة الاولى يشعر بالسخونة من وقع نظرات شاب جائع يشتهيه. رغم تصحريها بالامتعاض لزوجها من ذلك الضيف الذي لا يختشي، الا انها أعتدات أن تأكل عينيه جسدها حتى اضحت هذه النظرات تحرك الشهوة داخلها. كانت تُسُوقُ لنفسها أن ذلك اللبس الفاضح وضعته فوق جسدها كي تعاقب زوجها الذي يسمح لذلك المتحرش أن يدخل بيتهم ويستضيفه على طاولته، لكن في قرارة نفسها كانت تعرف جيدا أنها أضحت تستيغ نظرات شادي لها وارادت أن تفسح له المجال ليرى المزيد من لحم جسدها الشهي.

لم يكن شادي يفعل شيء داخل المطبخ سوء النظر إلى نهال بشهوة مستعرة اضافة إلى الادعاء بأنه يساعدها وهو يحاول الاقتراب من جسدها قدر الامكان. كانت تنحني لترصُ الاطباق داخل الغسالة فيظهر المزيد من افخاذها حتى حدود قبتي مؤخرتها. كانت الشهوة تستعر داخل الشاب الاعزب وكان التوتر يعتلي المراءة المتزوجة وهي على يقين أن بصره مرتكزاً على طيزها الشهية وزوجها ليس ببعيد عنهما. كانت حرارة الفرن ترتفع والدجاجة بداخله تتفصد عرقاً بفعل تلك الحرارة من كل جوانبها .. لم يقوى شادي على الانتظار اكثر من ذلك، شعر أنها اللحظة المناسبة التي يختبر فيها نتاج تواقحه مع نهال خلال الزيارات الست الماضية ويرى إن كان صمتها عنه سيستمر إن تجاوز مرحلة النظر إلى مرحلة اللمس والتحرش الجسدي..

عبر من خلفها وهو يمسح مؤخرتها بوسطه وكأنه يمرُ بلا قصد ولكنها كانت تفهم وتعي قصده جيداً لكن آثرت الصمت. صمتها جراءه فعاود الكرة لكن هذه المرة تباطئ اثناء مروره من خلفها واعطى قضيبه -الذي بداء ينتصب - وقت كافي ليشعر بطراوة جسدها وهو يعبر الاخدود الفاصل بين فردتي طيزها الشهية. شعرت نهال أن جراءة شادي لا حدود لها وأنها سوف تستمر بالصعود إذا هي استمرت بالصمت، لكنها آثرت السكوت مرة أخرى. ظلت تنحي توزع الاطباق داخل الغسالة وظل شادي يروحُ ويغدو فوق مؤخرتها وكل مرة برتمٍ ابطئ من التي سبقتها حتى توقف في المرة السابعة خلف طيزها تماماً وهو يثبت قضيبه بين فلقتيها ويديه بالكاد تلمسان ظهرها يتحسسه برفق. لم يعد للصمت مكان او للسكوتِ مساحة هذه المرة، كان على نهال أن تقول شيء او أن تفعل شيء، الصمت لا يعني سوى الرضى والقبول، لكنها آثرت أن لا تقول. فقط انتصب عودها على الحوض تقوم بشطف بعض الاكواب والملاعق ومازال شادي خلفها ويدفع قضيبه نحوها،. كلما زاد صمتها اشتعلت الشهوة بداخله. بداءت يده يثقُلُ وقع لمساتها فوق جسد نهال التي أكتمل أستسلام جسدها للمسات شادي بعد أن استسلمت لنظراته من قبل!!

نهال: شادي خلاص كفاية كدة، روح اقعد مع عفت (كان صوتها مبحوحا وهي تنظقُ اخيرا ولكن ماجدوى الكلمات إذا لم تخرج من الفمٍ في اوانها!!!)
شادي: انا هنا علشان اساعدك (قالها وهو لا يستحي أن يتابع التحرش بجسدها ويده تعبث به)
نهال: انا مش محتاجاك تساعدني، انا محتاجاك تسيبني ارجوك (كانت كالفريسة التي تترجى الذئب أن يرحمها ويفضل توسلاتها على جوعه وشبقه تجاهها)
شادي: بالعكس انا حاسس إنك محتجاني زي ما انا محتاجلك اووووي (قال وهو يضمها أكثر عليه ويدفع قضيبه المنتصب عليها من فوق ملابسه وملابسها)
نهال: ارجوك يا شادي، جوزي قاعد برة وممكن يدخل في اي لحظة (لم تُدرك أنها بذلك تخبره أن وجود زوجها هو ما يزعجها وليس ما يمارسه عليها!)
شادي: متخافيش، عفت مبيدخلش المطبخ (قال ذلك وهو يديرها نحوه ويصبح صدرها مواجه لصدره ووجه يقابل وجهها)
نهال: شادي، لو سمحت انا مش مرتاحة كدة (كانت انفاسها تتعالى وهي تشعر بقضيبه المنتصب يرتاح فوق راحتي كسها الذي اشعلته الشهوة من اثر تحرشات شادي وصار يقطرُ عسلاً)
شادي: انا اللي مش مرتاح خالص، ارجوووكي ساعديني (قال وهو يضغط بزبه فوق شفرتي كسها)
نهال: اساعدك ازاي بس، انت اكيد اتجننت، ميصحش اللي انت بتعمله ده (ردت وهي تحاول أن تُبدي مقاومة ولكن ارادتها ليست جادة في ذلك)
شادي: اللي ميصحش هو اني اشوف الجمال ده كله وامسك نفسي (ونزل بفمه فوق قباب ثدييها يلثمُ ويطبعُ فوقها قبلات الهبت شهوتها فوق لهيبها)
نهال: يا شادي مينفعش، عفت برة وممكن يدخل في اي وقت خصوصا اننا غيبنا، ارجووك مش عاوزة فضايح (رغم الشهوة التي اعلتها إلا أن عقلها لا يزال يعمل ولازالت تعمل لوجودي حساباً)
شادي: انتي ليه مش مصدقة اني تعابان اووي، هاتي ايدك كدة امسكيه وشوفي عامل ازاي (واخذ احدى يديها وجعلها تقبض بها فوق قضيبه المنتصب)
نهال: امسك ايه بس **** يخربيت هتفضحني (افزعها ذلك التصرف منه وابعدت يدها، الا انه الح عليها واعاد يدها مرة اخرى فوق قضيبه المنتصب الذي اثار حجم قضيبه دهشتها فسألته) ايه ده هو ليه كبير اوووي كدة؟ هو ده حجم طبيعي؟
شادي: اه طبيعي، شكل بتاع عفت صغير، مش كدة؟ (قالها وهو يبتسم زهوا بنفسه)
نهال: ايوة شكله اكبر من بتاع عفت (قالت وهي مازالت تمسكه بكفها)
شادي: تحبي تشوفيه (سألها وهو يخفض من صوته)
نهال: اشوف ايه، انت اكيد مجنون (كانت تبتسم وهي ترد عليه بصوت خفيض مماثل لصوته)
شادي: انا لو مجنون فانا مجنون بيكي (كان يقول ذلك وهو بالفعل يفتح سحاب بنطاله ويخرج زبه من سوستته)
نهال: اوووه ده فعلا كبير اووي (وكانت اعينها متركزة عليه)

نست نهال، او انساها اصرار شادي على مواصلة التحرش بها وتجرءاه عليها وسكوتها عنه، ان لها زوجاً يجلس ليس ببعيد عن تلك البقعة التي تقف فيها بفستان عاري الفخذين والصدر وفي الامام منها ضيفهما وقد اخرج زبره المنتصب من شباك بنطاله ويتناقشان حول حجمه وطوله ومقارنته بزبر زوجها وكأنهما يتحدثان عن حجم وطول شارب او لحية وليس عورة لا يجب أن تتخلى عن حيائها وتقف هكذا تتحدث معه بتلك الهيئة!!

شادي: طب ما تمدي ايدك تاني وشوفي حجمه عامل ازاي على الطبيعة (اضحى شادي يطمع في المزيد وكالصياد الذي القى سنارته وطعمه ظل ثابتاً وصابرا حتى اهتز الخيط وهاهو يسحبه بهدوء حتى لا يفلت منه الصيد)
نهال: انا خايفة حاسة ان عفت ممكن يجي في لحظة (كانت تهمس بذلك القول في ذات الوقت الذي مدت فيه يدها بكامل ارادتها هذه المرة تمسك قضيبه على العري)
شادي: اووووف يخربيت جمال ايديك وهي ماسكاه، بجد تجنن. جربتي المص قبل كدة يا لولو؟
نهال: لا وعمري ما عملت كدة (صَدَقَت زوجتي فلطالما الححتُ عليها في ذلك ولطالما رفضت طلبي وتأففت منه)
شادي: طب ما تجربي، صدقيني هتنبسطي اووي (كان شادي يمني نفسه أن تواصل زوجتي مجاراته والانحدار معه)
نهال: لا بلاش يا شادي علشان خاطري (كانت تقول ذلك وهي بين التردد والقبول)
شادي: طب بس بوسيه، علشان خاطري
نهال: و**** شكلك هتودينا في داهية (قالت وهي تنزل على ركبتيها وتلثم بشفتيها وتنثر بعض القبلات فوق قضيبه)
شادي: ااااه كمااان بوسي كمااان (كان يطلب من زوجتي المزيد وقد بدأت يده تزحف نحو بزها يتحسس نعومته وطراوته)

كان العقل قد غاب تماما عن نهال، وتركت يد شادي تعيث في ثدييها حتى أنه اخرج أحدهم يتحسسه بملئ كفه ويداعب حلمته. بيد أن ظنهه وظنه في غيابي كليا قد خاب وكنت متجهاً من غرفة الجلوس إلى الحمام مروراً بالمطبخ وهالني وفجعني المشهد الذي رايتُ عليه زوجتي وشادي، رأيتها وهي تُمرر زبه على خديها وعيناها زائغتين ويده تقبض على ذلك البز العاري تدعكه وتداعبه. الصدمة اصابتني بالعجز وعدم القدرة على الاستياعاب ناهيك عن الحركة ورد الفعل، لكن عيني زوجتي الزائغتين قد تلاقى مسارها بمسار عيني وصدمت مثلي تماما لكنها كانت، على عكسي، قادرة على الفعل او بالاحرى التوقف عن الفعل. بُهِتت زوجتي عندما رأتني وتركت زب شادي من يدها، على الجانب الآخر وكأنني انا صاحب الخطيئة سحبت نفسي سريعاً إلى حجرة الجلوس والغضب اكتمه وهو يتصاعد بداخلي، لكن اكثر الغضب كان من نفسي العاجزة عن الانفجار في وجه ذلك الشيطان وهذه الفاجرة التي طاوعته وأكلت مما قدم لها من العهر والخطيئة!

نهال: يا فضحتي يا فضحتي يا فضحتي (بدأت زوجتي تلطم خديها بعدما أختفيت عن ناظريها وهي تشعر بفداحة ما اقدمت عليه)
شادي: ايه اللي حصل بس في ايه (كان شادي لا يزال في وادي الاحلام ولم يشهد حوار الاعين الذي دار بيني وبين زوجتي قبل أن أهرب وأعود إلى حجرة الجلوس)
نهال: عفت كان معدي وشافنا قولتلك بلاش قولتلك بلاش (قالت وفرائسها ترتعد وهي تلملم نفسها وتعيد بزها إلى مكانه وتشد ثوبها إلى الاسفل)
شادي: طب اهدي بس اهدي، علشان نعرف نفكر (رغم جراءته الشيطانية إلا ان القلق ساوره والخوف من ردة فعل زوجها داخله وكان يدس زبره مرة اخرى داخل بنطاله)
نهال: انا بيتي اتخرب بسببك، حرام عليك يا اخي اعمل ايه دلوقتي (كانت تود لو تصرخ بعلو حسها لولا تحسبها من أن تزداد الفضائح وتتجاوز حدود الشقة التي تقطنها هي وزوجها)
عفت: انتي متاكدة انه شافنا (سألها ممني نفسه أن تكون اجابتها توحي أنها فقط رأته يمر ولكن ربما لم يقع بصره عليهما)
نهال: ايوة شافنا، شافنا وعينه جت في عيني وانا متهببة معاك قدامه !!
عفت: طب اهدي، طالما شافنا وسكت يبقى اكيد هو مش ناوي يعمل مشكلة، والا كان دخل وانفجر فينا (كان قلقه بداء يتبدد عندما علم ان عفت رأهم وسكت)
نهال: مهو اكيد اتصدم من اللي شافه وبيحاول يفكر بهدوء علشان ميتهورش ويرتكب جريمة
شادي: طيب يبقى احنا كمان لازم نهدى، مش هو هيكون عاقل واحنا اللي شعانين، بصي انا هخرج اقعد معاه وانتي اعلمي القهوة وحصليني بيها وهنشوف ايه اللي هيحصل
نهال: اكيد هيطلقني! اي راجل في مكانه هيعمل كدة، **** ينتقم منك يا اخي!!
شادي: اعملي بس زي ما بقولك، ومتخافيش انا هقف جمبك واستحالة اتخلى عنك
نهال: طب اتنيل اخرج وانا هاجي وراك ولو حسيت ان عفت هيعمل مشكلة امشي على طول مش عاوزين فضايح
شادي: متخافيش، انا حاسس ان عفت عاقل واكيد مش هيعمل مشكلة. انتي بس اعملي قهوة او هاتي معاكي اي حاجة نشربها وانتي جاية واتعاملي طبيعي (كان يحاول ان يطمئنها ويطمئن نفسه)
نهال: ماشي، **** يستر!!

عاد شادي إلى حيث كنتُ اجلس ووجدني غير مكترث بعودته وعيناي منصبتين على شاشة التلفاز اتابع مباراة كرة قدم، جلس دون كلام منه او كلام مني. بعدها بدقائق قليلة دخلت علينا زوجتي والتوتر ظاهر عليها ووضعت صينية القهوة على منضدة تتوسط الحجرة وجلست هي الاخرى بلا اي كلام.

عفت: طولتم يعني في المطبخ (وجهت حديثي لهم دون نظر وبنبرة تهكم)

لم تتكلم نهال، بل اطرقت وثبتت نظرها إلى الارض والخجل والخزي يعتليانها، لكن الشيطان شادي لم يخجل من أن يقارعني ويرد عليا قائلاً.

شادي: مانت عارف يا عفت الاطباق كانت كتير ومحتاجة وقت علشان تتفضى وتترص في الغسالة.
عفت لا مهو المجهود كان واضح اووي
شادي: اه طبعا يا عفت نهال بتتعب اووي (قال وهو يبتسم لها)
عفت: انا بس اللي مستغرب منه ومستعجبله، هو اني لما قولتلك نعزم شادي، قعدتي تقوليلي بلاش وعينه زايغة ومش برتاح في وجوده

كان كلامي بمثابة الصدمة لشادي وزوجتي وإن كانت متوقعة ردة فعل مني ولكن هدوئي حتى تلك اللحظة كان يعطيها شيء من الطمأنينة.

عفت: شكلي كنت حمار، بتقوليلي عينه زايغة وراحة تلبسي فستان عريان من كل حتة وانا قول في بالي عادي خليها تلبس زي ما تحب اهي قاعدة في بيتها مش كفاية عازم راجل بيخنقها، اتاريكي بتلبسي علشان يتفرج ويملي عينيه!!!! ههههههههههه!! واعدي على المطبخ الاقي اللي انتي بتقولي عينيه زايغة فاتحلك سوستة البنطلون وانتي .. مش قادر حتى انطقها واقول انتي كنتي بتعملي ايه يا مدام يا محترمة

كانت زوجتي في حالة من الصمت نتيجة لصدمتها من حديثي وخزيها من فعلتها التي اقترفتها في لحظة غاب عنها العقل ونالت منها وسوسة الشيطان، الذي نطق بدلا عنها وقال.

شادي: يا عفت الموضوع مش زي ما انت فاهم
عفت: بجد؟ طب ما تفهمني يا راجل يا محترم انت، كنت فاتح سوستة بنطولنك ومطلع زبك منه ومراتي بتحسس عليه لييييه (قلتها وانا انفجر في وجهه لكنني مازلت احافظ جاهدا على عدم الانقضاض عليه وتهشيم وجهه باللكمات)
شادي: ارجوك خلينا نكلم بهدوء .. منكرش اني لما كنت معاه في المطبخ حصلي انتصاب وده طبيعي مراتك ست جميلة ولو واحد شافها ومحصلوش كدة يبقى عنده مشكلة .. وهي بس استغربت من حجمه الكبير والفضول خلاها عاوزة تشوف حجمه!
عفت: احااااا وهي كل واحد هتشوف زبه واقف عليها هتبقى عاوزه تشوفه وتنزل تحسس عليه وتمرمغ وشها فيه! خخخخخخخخخخخ (قاطعته وانفجرت في وجهه وهو يقول ذلك الهراء الذي لا منطق فيه قد يقنع او يبرر لزوج المشهد الذي رأى عليه زوجته)
شادي: يا عفت ميصحش كدة، انا قولتلك هي استغربت حجمه مش اكتر!!
عفت: يعني ايه مستغربة من حجمه، وهي مالها اصلا ومال حجمه يا علق انت!
شادي: خلاص يا عفت محصلش حاجة لده كله، متكبرش الموضوع وبعدين احنا ملحقنا .. (ثم راجع نفسه) .. احنا حسينا ان ده غلط ومكملناش فيه!!
عفت: احا وانتم كنتوا عاوزين تعملوا ايه تاني؟ خخخخخخ ده انا لولا عديت وشفتكم كان زمانك راكبها يا شرموووط

ولان الشيطان دائما مغرور ومتكبر ويرى نفسه اعلى من الجميع، فلم يكن من شادي سوى الاستمرار في غيه والرد على تجاوزاتي نحوه بما هو اشد واقصى!!

شادي: بصراحة يا عفت مراتك جامدة اووي ومفيش راجل يقدر يمنع نفسه عنها لو عرف يوصلها (قال وهو يبتسم بسخرية واستعلاء)
عفت: (اخيرا انتفض من مقعدي باتجاه زوجتي وان احدثها بلهجة حادة) سامعة يا هانم بيقول ايه؟!! ليه حق طبعا مهو لما زبه وقف عليكي بدل ما تهزقيه نزلتي بين رجليه تلعبيله فيه!!!
نهال: ارجوك يا عفت كفاية ميصحش كدة (كانت تتكلم وعيناها مازالتا منكسرتين نحو ارضية الغرفة)
شادي: خلاص يا عفت قولتلك محصلش حاجة لكل ده متكبرش الموضوع، موقف وعدى (قال وهو يمد يده يلتقط كوب القهوة الخاص به بكل برود) اهدى بقى شوية
عفت: اهدى ازاي يا علق انت؟ ها (احدثه هذه المرة وانا مواجه له ووجهي مقابل لوجهه) تحب اقوم اوضبلك السرير في القوضة علشان تاخدوا راحتكم وساعتها يكون حصل حاجة ويبقى ليا حق انفعل؟!!
نهال: خلاص خلاص يا عفت كفااااية (انفجرت زوجتي هي الاخرى من شدة انفعالي واستمراري في التجريح والضغط عليها)
شادي: يا عفت قولتلك اهدى، العصبية دي مش هتجيب نتيجة وخلينا نتناقش بهدوء ونشوف ايه اللي يرضيك (قال وهو يبتسم ويرتشف من فنجان القهوة وهو يحرك ساقه لتعتلي الساق الاخرى في دلالة على مزيد من الاستفزاز والاستهزاء بكل ما يظهر علي من غضب واستشاطة)
عفت: احااا نتيجة ايه ومناقشة ايه اللي بتتكلم عليها يا علق!
شادي: ايوة يعني انت هتفضل متعفرت كدة؟ هتهدى امتي يعني؟ (لا ادري لماذ لم التقط اي شيء وانزل به على راس ذلك الكائن البارد) الموضوع كله واحد زبه وقف وواحدة استغربت من حجمه وحبت تاخد فكرة (ثم ابتسم) مركبتهاش يعني
عفت: اه طالما مركبتهاش يبقى مليش حق اتعصب صح، معاك حق .. (اتوجه بالحديث لزوجتي بعدها) قومي يا هانم خليه يركبك علشان يبقى ليا حق اضاااايق علشان العلق يعذرني!!!
نهال: انت بني ادم مش محترم وسافل علشان تتكلم مع مراتك المحترمة بالشكل ده قدام صاحبك!!

لم يعد للمنطق اي وجود في تلك الغرفة التي يجلس فيها ثلاثتنا، رجُلاً مطعون في شرفه يحاور زوجته ومن طعنه بكلام حاد ربما لا يعلم هو ما الطائل منه وما الهدف الذي يريد أن يصل إليه بالنهاية، وذلك الشيطان الذي غوى زوجته يجلس بكل اريحية يدافع عن موقفه وكأن الخلاف على أن زوجته تعثرت وارتمت في حضنه دون قصد منها او منه. والزوجة التي ربما شعرت ان ما سمعت من زوجها يكافئ ما اقترفت حتى انها لم تعد تقوى على سماع المزيد واخذت دورها في توجيه الحديث الصاخب الحاد إلى زوجها هي الاخرى.

عفت: صح انا مش محترم، مهو انا اللي كنت قاعد على ركبي وبلعب في زب صاحبي مش انتي يا محترمة!!
شادي: يا جماعة اهدوا شوية ده مش اسلوب نقاش (وفي قرارة نفسه سعيدا بما يجري)
نهال: (قامت من مكانها وهي تنظر في عيني هذه المرة والغضب يعتليها ومتمكن منها) ماشي يا عفت انا هعرفك اللي مش محترمة بجد بتكون ازاي

ثم تذهب باتجاه شادي وتجلس مرة اخرى بين قدميه وهي تحرر زبه الذي ما زال منتصبا من سحاب بنطاله وتتلقفه في فمها تمصه وتلعقه في وسط حالة من ذهولي وذهوله هو شخصيا.

نهال: كدة اقدر اقول ان ليك حق تدايق وتهلل وتقل ادبك زي ما انت عاوز

ثم تواصل المص واللعق وشادي يظهر عليه علامات الاستمتاع من تصرفات زوجتي هذه المرة امام ناظري بكل تلك الجراءة التي لم يحلم أن تصل وسوساته لها إلى اقصى من ما بدر منها خلسة داخل المطبخ.

نهال: شايف زبه؟ قد زبك مرتين، ومش عاوزني انبهر لما اشوفه!! مش كفاية مستحملة القرف اللي بتعمله معايا وانك عمرك ما حسيت بيا وصابرة وساكتة ومتكلمتش!!

عفت: (دفعتني الصدمة من تصرف وكلمات زوجتي وتلميحها إلى عدم رضاها الجنسي معي، إلى الجلوس مرة أخرى على مقعدي وانا عاجز عن الحديث بحدة وصخب مرة اخرى وتنفلت مني بعض الكلمات التي تحاول ان تحفظ شيء من كرامتي التي جرحتها زوجتي الان بعد أن خدشتها داخل المطبخ) لا ده واضح اني متجوز شرموووطة وانا مش واخد بالي!!

نهال (كانت الكلمة بمثابة الزيت الذي يسكب على النار فيزيدها اشتعالا وحرارة) شرموطة!! انت بتقول عليا شرموطة!! طييب!!

ثم بلا اي تردد اخرجت بزيها من فستانها وتحضن بهما زبر شادي تدلكه بينهم، كان شادي على الجانب الاخر يتغذى على ذلك الصراع المحتدم بيني وبين زوجتي ويترقب رد فعلي على تصرفاتها الذي يعلم ان ردها لن يكون سوى مزيد من الاثارة والمتعة له على اثره.

تستمر نهال في فعلها ذلك للحظات قبل أن تنطلق الحمم من زبر شادي تغرق بزيها وينال وجهها بعضا من ذلك القذف. ثم تقف مواجهة لي ومازال بزيها خارج فستانها وهي تمسح المني من فوق ذقنها قبل أن تقول.

نهال: كدة انا فعلا شرموطة زي ما أنت قولت (وبعدها تغادر الحجرة باتجاه الحمام)
شادي: شوفت بقى ان العصبية مكنش ليها لازمة، عجبك اللي حصل ده (كان يقول ذلك بعد لحظات صمت من خروج نهال قبل ان استوقه انا)
عفت: اسكت يا شادي دلوقتي مش عاوز اسمع اي حاجة!! (كان عقلي مشوشا ولا اريد سماع اي شيء)

بعد دقائق من الصمت والسكون تعود زوجتي بعد أن عدلت ملابسها وازالت عن صدرها ووجها اثار مني شادي، لكن هذه المرة عادت والثقة تملاءها وتجلس مواجهة لنا وهي تضع ساقا فوق ساق وتظهر المساحة العريضة من فخذها امامي وامام شادي. وقد بدى جليا ليا أنها تخلت عن لباسها وحمالة صدرها واضحت ترتدي فستانها على العري!!

نهال: مبسوط من اللي حصل؟ (سالتني بتهكم، لكنني لم اجيبها فواصلت) رد عليا مبسوط من اللي وصلتني ليه بعصبيتك وطولة لسانك؟!
عفت: انا مقولتلكيش تعملي كدة، واضح ان انتي اللي كنتي عاوزة تعملي كدة (كان ردي عليها بنبرة هادئة هذه المرة تحمل قدرا من الانكسار مما اقدمت عليه)
نهال: الست المحرومة بتكون عاوزة تعمل اكتر من كدة، بس علشان محترمة بتمنع نفسها، بس لما تلاقي جوزها شايفها مش محترمة بيبقى كله محصل بعضه وانها تعمل زي ما تعملش!!
عفت: انتي شايفة يعني اني المفروض كنت اشوفك ماسكة زبه بتلعبي فيه واسكت متكلمش؟!!!
نهال: لا مقولتش متضايقش ومقولتش اني مش غلطانة وكنت فعلا اسفة وهعتذرلك اني ضعفت، بس انت مدتنيش فرصة وقليت ادبك وتطاولت وتماديت وانا ليا طاقة!
عفت: والمفروض بعد الكلمتين اعمل ايه؟ المفروض انا اللي اعتذرلك دلوقتي؟!
نهال: المفروض متعملش حاجة، انا كنت عاوزة اعتذرلك على اللي حصل في المطبخ، لكن ردة فعلك خليتني انفجرت وعملت اللي انا كنت - كزوجة محترمة - مانعة نفسي عنه ومحرومة منه، بس بما اني خلاص كسرت الاحترام ده فا انا عاوزة اسد الحرمان ده ( كانت تقول ذلك وهي تنظر نحو شادي) على الاقل النهاردة سواء انت موافق او مش موافق! (ثم وقفت وتقدمت باتجاه شادي الذي تلمع عينيه مع كلامها قبل أن تواصل) انا داخلة قوضة النوم، لو ليك مزاج فيا تعالى ورايا (ثم خرجت من الحجرة وذهبت باتجاه غرفة النوم)
شادي: (بعد لحظات من الصمت) معقول يا عفت كدة؟ ازاي سايب مراتك محرومة كدة؟! وجاي تلومها لما تضعف، بدل ما تقدر انها صابرة وراضية؟ واحدة زي مراتك دي كان زمانها مدوراها من ورا ضهرك وكل يوم في حضن راجل منغير ما تعرف..
عفت: (قاطتعته قبل أن يواصل) اششش مش عاوز اسمع ولا كلمة زيادة .. عاوز تركبها اهي عندك جوة روح اعمل اللي انت عاوزه من سكات!!

كل شيء اضحى مشوشا، واصبح الصواب مخلوطا بالخطأ والمعقول يخطو بجانب الجنون. اشعر بغضب شديد وحنق تجاه زوجتي وفي ذات اللحظة اشعر بالاشفاق والتعاطف معها. الشك يساورني من كل اتجاه! من المذنب ومن الضحية! من الجاني ومن المجني عليه .. كل شيء اصبح لونه رمادياً حتى شادي اصبحت غير قادر على تحديد دوره في تلك المسرحية العبثية التي اعيش فصولها بكل أسى، هل هو الذئب الذي كان يترقب فريسته، ام هو الحمل الذي فرشت له اللبؤة الارض بالعشب كي يتتبعه حتى يدخل عرينها وتنقض عليه.. هل كان علي أن اطرده بمجرد رؤيته يعتدي على زوجتي داخل المطبخ أم صبري وحلمي وكظم غيظي كان التصرف الصحيح. هل كان علي أن اطلب منه الانصراف الان أم أن تصريحي له اللحاق بزوجتي - اذا اراد - كان التصرف الصحيح. هل سكوتي عن ما قالته زوجتي ونيتها في التمادي مع شادي هو التصرف اللائق ام الاعتراض على ذلك ورفضه بشدة هو الامر الواجب! هل صدقا ما قالت زوجتي أنه مجرد تنفيس عن حرمانها ليومٍ واحد ام ان ذلك التنفيس سوف يمتد إلى ايام اخرى!!

وسط كل هذه الافكار التي كانت تعصف بذهني وتتصارع داخل عقلي، وقف شادي ووجه حديثه إلى بهدوء شديد.

شادي: انا هدخلها، يا عفت، مش علشان انا عاوز كدة او هي عاوزة كدة، لا علشانك انت .. مراتك انفجرت خلاص (ربما قصد فجرت) واللي هي عاوزاه ده لو مخدتهوش مني دلوقتي بعلمك هتاخده من غيري بعدين بدون علمك وفي الاول والاخر انا صاحبك وستر وغطى عليك واللي انت مقصر فيه انا اقدر اسد فيه مكانك (ولم ينتظر مني رداً وتحرك ملاحقا زوجتي إلى غرفة نومي)

دلف شادي إلى غرفة النوم وهو على بعد خطوة او اثنتين من أن ينال ما كان يمني نفسه به منذ اليوم الاول الذي دخل فيه بيتي ووقعت عينه على زوجتي. كانت نهال مازالت داخل فستانه العاري القصير وهي ممدة على بطنها فوق السرير وافخاذها البيضاء عارية مواجهة لشادي الذي وقف بعد دخوله الغرفة دون إغلاق بابها يفك ازرار قميصه ويتخلص من ملابسه ويبقي فقط لباسه فوق وسطه قبل أنت يتجه نحو السرير وينزل بشفتيه فوق سمانتي ساقيها يشبعهما تقبيلا وتلثيما ويتحرك صعود اثناء ذلك مرورا بافخاذها الشهية حتى يصل إلى حدود ثوبها ويتجاوزه ويستمر بالصعود حتى يصبح معتلي جسدها وهي نائمة على بطنها وهو فوقها وقضيبه منتصب ومغروسا بين فلقتي طيزها، وقبلاته ينثرها فوق كتفها والجزء العاري من ظهرها حتى وصلت قبلاته إلى رقبتها وخلف اذنيها هبوطا إلى خدها الايمن وانفاسه تلفحها وتزيد من شهوتها. يصعد مرة اخرى بقبلاته بالقرب من اذنها اليمنى وهو يلقم بين الفينة والاخرى شحمة اذنها يعضها ويلعقها وهو مستندا على ذراعه الايسر ويده اليمنى تتحس فخدها من منتهى ركبتها حتى اعلى قبة طيزها الطرية الشهية وهو يهمس في اذنها ويقول.

شادي: انا مش مصدق انك اخيرا بين ايدي، متعرفيش انا حلمت باللحظة دي قد ايه!
نهال: واديني اهو بين ايديك وريني هتعمل فيا ايه (كانت تحدثه بشهوة وهي تقضم شفتيها السفلى تعبيرا عن مدى محنتها وهياجها)
شادي: مكنتش اعرف انك محرومة اووي كدة، وعجبني اووي اللي عملتيه مع عفت ..
نهال: (قاطعته بلبونة) ششش مش عاوزة نتكلم في الموضوع ده دلوقتي
شادي: اومال عاوزة ايه يا حبيبتي (قال وهو يقبلها بشفتيه بجوار شفتيها على خدها الايمن)
نهال: عاوزة زبك .. عاوزة اتناااااك (قالت وهي تقرب شفتيها لتلتقي بشفتيه في قبلة طويلة يصاحبها تجول يده اليمنى بين فخذها وطيزها وبزها من جانبها الايمن)
شادي: سيبيلي نفسك خالص وانا هنيكك نيكة تحلفي بيها العمر كله (قال ذلك وهو يقوم عنها ويستلقي على ظهره وهو يلفها باتجاها وجسدها ملاصق لجسده)
نهال: انا من ايدك دي لايدك دي (كانت هي الان من تنثر القبلات فوق صدره كثيف الشعر ويدها تزحف نحو زبره تقبض عليه تدلكه وتدعكه من فوق لباسه)
شادي: عجبك زبي يا لولا
نهال: ااااه زبك كبير اوووي ويعجب اي واحدة (قالت بدلال ونعومة وهي تدس يدها داخل اللباس وتدلك قضيبه على العري)
شادي: طب انزلي يا لبوة مصيه شوية قبل ما تاخديه في كسك

لم تتردد نهال لحظة وزحفت بجسدها حتى وصلت إلى قضيب شادي وازاحت عنه لباسه ثم اخذته بيدها تدلكه وتدعكه وهي تضعه داخل فمها تلعقه وتمصه وتلاعبه بلسانها. كان شادي منتشيا ويده اليمنى تداعب راسها وخصيلات شعرها وهي تفعل ذلك بينما يده اليسرى تزحف فوق ظهرها نزولا حتى وصلت لحدود الفستان اعلى فخذيها قبل أن يقوم بسحبه إلى الاعلى حتى يستقر به فوق خصرها وتصبح طيزها عارية بالكلية امام عينه ويده التي سرعان ما اخذت تتحسس طرواتها وليونتها وكانت بين الحين والاخر اصابعه تغوص بين فلقتيها تعبث بشرجها وتحاول الوصول الى شفرات كسها.

يستمران على ذلك الوضع لدقائق يشعر شادي في نهايتها انه يوشك على القذف مرة اخرى فيسحب نهال مرة اخرى إلى الاعلى باتجاهه وتلتقي الشفاه مرة اخرى ويتخضنها بقوة من الاعلى بينما السيقان تداعب بعضها البعض من الاسفل وقد بداء يشعر بشفرات كسها العاري وهي تلسع مناطق متفرقة فوق ساقه من شدة سخوتهم وحرارتهم.

صدره العاري يطحن صدرها الذي مازال مختبئا داخل اعلى فستانها. توقف للحظات وهو ينظر في عينيها المليئة بالشهوة وعينيه المليئة بالرغبة وهو يسحب الفستان ويخلعه عنها تماما ويصبح الاثنين في كامل عريهما فوق السرير.

نهال: احححح يا شادي مش قادرة كسي واكلني اووووي (قطعت نهال الصمت وهي تلهث من فرط الشهوة)
شادي: اهدي يا لولا لسه بدري (قال ذلك وهو ينسحب من بين احضانها نزولا إلى بزيها العاريين يقبض عليهما وينزل على الحلمات المنتصبة عضا ولعقا ومصا ونهال تأن وتتلوى بين يديه وساقيها يفركان بعضهما كي تنطحن بينهما شفرات كسها الذي استعرت شهوته وسالت افرازاته بينهما وتصنعان صوتا مميزا كلما انفرك الساقين ببعضهما.

بعد أن ارتوى شادي من بزاز زوجتي نهال واصل رحلته هبوطا باتجاه كسها وهو يعبر مقبلاً وملثماً منحنيات وتضاريس سوتها وشحوم بطنا الطرية والشهية. أخيراً وصل إلى قبلته المنشودة ودرة جسدها المكنونة وصل إلى المنطقة التي قد خلِقت لتكون لي وحدي دون غيري، ارضا لا يرفع عليها سوى علمي ولا تقترن بإسمٍ غير أسمي. وصل إلى مكامن عفة زوجتي وغِمد شرفها ورجولتي. وصل إلى كسها ذي الشعيرات الخفيفة التي كانت ساقيها تقبص عليه وتحكم اغلاقه. امسك بيديه ساقيها وبداء يضغط كي يُفرج بينهما ليظهر امام عينه كساً شهياً ذا بظراً منتصباً وجليا، واشفاراً منتفخة وبضة وقطرات من الشهد المصفى تنساب من بين جبناته. ويظهر له ايضا انقباضاته وتشنجاته وانفه تقترب منه وتنفث في انفاسه الحارة ونهال تتلوى وتتقلى من فرط الشهوة والمجون وتنطلق زفرات انفاسها وشهقاتها بجنون وهي تصرخ وتقول.

نهال: كفاية يا شاااااادي حراااام عليك مش قاااااادر ارحمني ارحححححححمني!!

لم يمهلها شادي كثيرا من الوقت للصيحات والتوسلات ونزل بانفه بين شفريها غارسا اياه بينهما عميقا كأنه يريد أن يملاء جنبات انفه ويزكمه بروائح افرازاتها الزكية. فيتبعُ ذلك شهيقاً عالي من جانبها وتتعالى صرخات الشهوة منها.. حتى وصلت إلى اطراف اذني وانا جالس في حالة من الشرود بالحجرة الاخرى مما جعلني انتبه لها وما يقوم به شادي معها داخل غرفة نومي.. يطبق شادي بفه ايضا على كسها ينهل ويرتشف من عسل شهوتها السائل من شتى جنباته ما زاد نهال صراخا وأنيناً وتتلوي وتتقلب على جنباتها وهي تغرس اظافرها في مفارش السرير تخدشها وتمزقها من شدة ما بها من عصف الشهوة، ومعاها زاد عدد صرخات وتأوهات زوجتي التي تصل إلى اذاني.

نهال: اوووووف ااااااه اااااااه حرام عليك يا شادي (كانت تصيح وهي تقول ذلك وساقيها تلتفان حول راس شادي تزيد من التصاق وجهه بكسها واشفاره)

على وقع هذه الآنّات والصرخات التي اسمعها تحول شرودي من التفكير في دوافع واسباب ما آل إليه الحال مع زوجتي قبل دقائق إلى شرود منصب على تخيل ما يدور بينها وبين شادي الان على وقع تلك الصيحات العالية التي ربما يكون بعضٌ منها اصاب مسامع الجيران!! كان بديهيا أن تزيد هذه الاصوات من غضبي وحنقي تجاه زوجتي وشادي، لكن على النقيض من ذلك بل حفزت الفضول لدي للتحرك صوب الحجرة لتفقد ما يدور هناك على ارض الواقع.

نعم تحركت من مكاني تجاه حجرة نومي التي وجدت بابها غير مغلق وهو ما كان تفسيرا لوضوح وسهولة وصول صرخات نهال إلى مسامعي. كانت خطواتي بطيئة نحو الغرفة ومع كل خطوة اخطوها يتضاعف حجم الصوت ووضوحه فصرت اسمع كلمات مثل "اااه يا شادي" "اوووووف مش قادرة" "قطع كسي بلسانك يا مجرم" ... الخ. وكلما يزداد وضوح الصوت تزداد سرعة خطواتي نحو الغرفة حتى صرت اقف بباها واضحى السرير بما يدور فوقه امام بصري جليا وواضحاً.

كان شادي عاريا وجسده محني فوق جسد زوجتي العارية وراسه بين فخذيها وساقيها تطوقانه وكان واضحا انه ياكل كسها اكلا بلسانه ما جعل نهال تفقد صوابها ويتعالى صياحها على النحو الذي وصلني ودفعني إلى التحرك حتى باب الغرفة. لا اراديا وجدتني اقف اشاهد بنهم وفضول كل تفصيلة تحدث بين شادي وزوجتي فوق فراشي وعلى سريري. وكأنها مرض ينتقل بالعدوى، فقد اصابتني الشهوة التي غرق فيها الاثنين وبدأت الدماء تتدفق سريعاً إلى اوردة زبري توقظه وتحركه من مرقده.

لم أكن صاحب ميول شاذة او ممن يستمتعون بنظر الغرباء إلى نساءهم، نعم زوجتي منفتحة في ملابسها وتلبس العاري والقصير لكنني كنت اتركها تفعل ذلك من باب الحرية الشخصية وان النفوس المريضة لن يمنعهم كثرة وكثافة الاقمشة فوق جسدها عن النظر إلى مفاتنها والتحديق في تفاصيلها. ولم أكن اتخيل يوما أن تدخل زوجتي في علاقة جنسية مع غيري او أن ادخل انا في علاقة جنسية مع غيرها. لذلك لا أدري ما هو مصدر تلك الشهوة والمتعة التي أحصل عليها وانا ارى زوجتي في ذلك الموقف. كنتُ ارى نظرات شادي الوقحة لزوجتي وكانت تضايقني وتستفزني لوقاحتها، لكنني كنت اتجاهلها كونها لا تتخطى مجرد نظرات.. ما هذا التحول الذي اراه في نفسي وفي زوجتي؟ هل هذه امور كامنة لم نكن ندري بوجودها وكانت تنتظر اللحظة المناسبة او المحفز المناسب حتى تظهر وتطفو؟ ربما هناك مبرر لزوجتي فهي تعاني من بعض الحرمان ومن علاقة جنسية غير مشبعة معي لوجود بعض المشاكل المتعلقة بسرعة القذف وعدم مقدرتي على مجاراتها في العملية الجنسية لوقت طويل يكفيها ويروي عطشها. لكن ما هو المبرر لي؟ لماذا اشعر بالشهوة واجد قضيبي ينتصب ويدي تتوجه نحوه اجلخه وادعكه وهو داخل ملابسي على وقع ما يفعله شادي بكس زوجتي؟ هل جميع الرجال مثلي؟ ام، ربما، هذا الشعور فقط لدى من هم غير قادرين على اشباع النساء؟ ايا كان السبب فما اراه يثيرني ويحفز شهوتي بشكل متصاعد.

كان شادي قد توقف عن لحس ومص كس نهال زوجتي وبصعوبة استطاع ان يخلص رأسه من بين قدميها وهي لازالت تتلوى وتنهج من فرط الشهوة والرغبة في استمراره. بعدها اخذ شادي في تعديل وضعها فوق السرير وتحرك بها حتى اضحى وسطها عند حافة السرير وهو واقفا على الارض وساقيها فوق كتفيه وزبره منتصبا بشده ويمرره بين ساقيها وفوق عانتها. في تلك الاثناء انتبهت زوجتي إلى وقوفي بباب الغرفة اشاهد ما يحدث ويدي فوق قضيبي تدعكه وتدلكه، وهو ما يدلل على استمتاعي مما ارى واسمع.

نهال: اااه مش قادرة يا شادي (وهي تزيد من تحديقها في عني) كفاية بقى عاوزة زبرك في كسي ارحمني ودخله جوايا
شادي: عاوزة تتناكي يا لبوة (كان يقول ذلك وهو يواصل تمرير زبره بين فخذيها ودعك اشفار كسها ما يزيد لهيبها)
نهال : اااه اااه عاوزة عاوزة يا شااااادي .. نيكني يا شاااااادي ارجووووووك (تصيح وتصرخ وتستجدي رجلا غريبا أن ينيكها وهي تنظر بكل وقاحة في اعين زوجها)
شادي: عاوزة زبري يا لبوة (قال وهو يضع راسه بين شفرات كسها على مقدمة تجويفه المشتاق لدخوله)
نهال: ااااه يا شادي عاوزة زبرك في كسي، زقه بقى دخله (وتحاول هي أن تدفع خصرها باتجاه زبره لكن وجود ساقيها فوق كتفيه حال دون تمكنها من ذلك)
شادي: ااه يا شرموطة (ويقوم بدفع زبره مرة واحدة داخلها حتى انني سمعت صوت ارتطام فخذيه بطيزها)
نهال: اااااااااااااه (كانت صرختها تهز اركان الغرفة واجزم ان الجيران قد سمعوها وميزوها جيدا)
شادي: اووووووف كسك ناااار يا لبوة عمري في حياتي ما نكت كس سخن وضيق كدة (كان يقول ذلك ومازال زبره بالكامل داخل كسها)
نهال: سامع يا عفت صاحبك وهو بيقول ايه على اللبوة مرااااااتك (قالت وهي تنظر في عيني وتلفت انتباه شادي لوجودي ومشاهدتي لما يجري بينهم)

لم ارد عليها، بل أنني اصبح يعتليني مزيجا من الخجل والهيجان في آن واحد. أما شادي فقد اصابته لوثة عندما عرف بوجودي واخذ يحرك وسطه إلى الامام والخلف وهو يلقي الطعنات بزبره الضخم داخل تجويف زوجتي التي كانت تشعر بلذة وانتشاء لم تحصل عليهما من قبل طيلة سنوات زواجنا المديدة.

استمر الوضع هكذا لدقائق وزوجتي تئن من طعنات شادي ورهزه لجنبات كسها وهي بين الحين والاخر تسلط عليا نظرات من عينها تلهبني وترعبني في ذات اللحظة.

نهال: تعالى يا شادي نام على السرير عاوزة اكون انا فوقيك

كانت تقول له ذلك وهي تسحب ساقيها إلى الاسفل وشادي يخرج زبره المنتصب من كسها وهو مغطى باطنان من السؤال الغليظة التي كان يغرفها زبه من اعماق كسها. كانت نهال تنظر إلى عيني وهي تعدل وضع شادي فوق السرير وتضع قدميه على الارض وظهره على السرير من جانبه الايمن ما يجعل شادي ممدا امام نظري بشكل عرضي خلافا لما كان عليه وهو يطعنها في كسها وظهره مواجها لي. تصعد نهال فوق شادي وزبره بين وركيها وفوق صدره يتدلى بزيها وعلى شفتيه تطبق شفتيها وعيني لا تغيبُ عن عينيها.

لم يكن لدي ادراك كافي لتفسير هذه الجراءة التي عليها زوجتي، لكن هذا لم يكن يشغلني بقدر ما احصل عليه من نشوة وشهوة تتصاعد بشكل متسارع وانا ارى زوجتي الان هي من تملك زمام الامور وهي من سوف تنيك نفسها بقضيب رجلٌ غيري. كانت تتحرك مجيئا وذهابا فوق زبر شادي وتحفُ به اشفار كسها وهي تنظر في عيني وتقول.

نهال: انبسطت لما خليتك مراتك بقت شرموووطة؟! (بلا قدرة مني على الرد او ازاحة بصري عنها واصلت) مكنتش قادر تمسك لسانك وتلجم غضبك؟ عجبك اللي وصلناله؟ (ثم تنزل بشفتيها تاكل شفاه شادي الذي كان يحلق في وادي من المتعة والشهوة لم يكن يحلم أن يصل إليه يوما ما) مكنتش قادر تعمل نفسك مشوفتش وتصهين على حاجة بسيطة زي ما انا مصهينة على شبابي اللي ضايع معاك وصاينة شرفك، مبسوط دلوقتي وشرفك متمرمغ على زب صاحب (ثم تنزل مرة اخرى على شتفيه قبل أن تطلب مني) قرب يا عفت تعالى!

كانت تطلب مني ذلك وهي ترى الشهوة متمكنة مني ويدي اليسرى صارت داخل سحاب بنطالي تجلخه من الداخل. لم اتحرك مع طلبها الاول والثاني لكني تجاوبت وتحركت تجاههم مع المرة الثالثة.

نهال: انت اكيد اتعلمت الدرس كويس، ومش هتتطاول عليا تاني، مش كدة (كانت تقول ذلك وهي تتعمد أن تتلوى بخصرها وهي تحركه فوق زبر شادي وقد صرت اقف على بعد مسافة بسيطة منهما) صح يا عفت، مش هتتطاول عليا تاني (لم يكن مني سوى هز رأسي بالايجاب قبل أن تواصل) واكيد هتسامحني على اللي انا بعمله ده، وهتقدر انه كان رد فعل لقلة ادبك وتنفيس عن حرماني، مش كدة؟ (أومت براسي مرة اخرى ايجابا قبل أن تنادي بأسمي بدلع وليونة تثير الحجر) عِففففت
عفت: نعم (كانت اول كلمها انطقها بصوت متحشرج من فرط الشهوة والاحراج)
نهال: ممكن تساعدني وتثبتلي زب شادي علشان مش عرفة ادخله في كسي وايدي مش طايلة امسكه (وتنزل مجددا بشفاهها على شفتيه وعينها مثبتة في عيني) بلييز يا عفت امسكلي زبه


قالت جملتها الاخيرة بعلوقية بالغة بعد أن وجدتني جامدا بلا اية ردة فعل سوى زيادة حركة يدي اليسرى داخل بنطالي. بالفعل بعد رجائها الاخير تحركت خلفها صوب زبر شادي الغارق في مياه كسها وشهوتها وامسكه بيدي اليمنى المرتعشة واحاول ان اثبته بين شفري كسها على باب تجويفه.

نهال: اااااه ايوة كدة يا جوزي يا حبيبي (وتدفع كسها إلى الاسفل ويغوص زبره داخله) اااااه امسك زبه كويس يا راجلي يا دكري ااااااه (وتدفع كسها بشكل اكبر حتى تطبق به على قبضة يدي التي تمسك زبر شادي من عند منبته اعلى العانة) احححححح زبه كبير اوووي يا عفت، حاسة كأني اول مرة اتنااااااااك (كانت تتحدث بعلوقية ولبونة ومعهما تزيد وتيرة تجليخي لزبري) انا كنت محرووووومة ااوي بسببك (ثم اخذت تعلو وتهبط فوق زبر شادي وانا لاازال ممسكا به واشعر بكسها وطيزها كلما تهبط فوقه ويغوص في رحمها)
شادى: اه يا لبوة هفضل انيك فيكي على طول (كان شادي يحاول استثمار الفرصة والحصول على مزيد من هذا الكنز الذي اكتشفه)
نهال: اااه نفسي اووي يا شادي تفضل تنيكني على طوول، بس للاسف مش هينفع (قالت وهي تتصنع نبرة حزن بالتزامن مع صعودها وهبوطها فوق زبر شادي ويدي)
شادي: ليه بس يا لولا
نهال: انا خليتك تنيكني النهاردة بس علشان اللي عفت عمله وهو سكت علشان عارف انه غلط، بس انا مش هقدر اخون جوزي حبيبي تاني (وتنظر في عيني وهي تعض على شفتيها السفلى وتضغط بكسها بقوة على يدي)
شادي: اكيد عفت مش هيكون مماانع طالما دي حاجة بتسعدك، مش كدة يا عفت؟ (سؤاله فاجئني ولم اقوى على اجابته)
نهال: معقول عفت جوزي وراجلي هيقبل اني اتناك من راجل غيره! معقول يا عفت هتوافق على حاجة زي كدة (قالت وهي تضغط بشدة كسها فوق يدي وزبر شادي يغوص به)
شادي: مش انت هتسيبها تتمتع وتروي عطشها وحرمانها يا عفت؟ (مرة اخرى لم اقوى على الرد او النطق)
نهال: لا يا شادي جوزي مستحيل يقبل مراته تتناك من راجل تاني، لان اللي بيقبل بكدة بيكون راجل "ع ....."، هو اللي بيقبل بكدة بيقوله عليه راجل ايه شادي علشان مش فاكرة الكلمة (وتنظر لي بلبونة وهي تعض على شفتيها السفلية)
شادي: بيقوله عليه راجل بيحب يبسط مراته يا لولا (اراد شادي ان يواري ما كانت ترمي اليه زوجتي، لكنها الحت وردت عليه)
نهال: لا انا اقصد الكلمة اللي بيقولوها على الراجل اللي بيقف وهو بيتفرج على مراته وهي بتتناك، انت اكيييد عارف، قول بقى متبقاش بايخ، اللي بيسيب مراته تتناك منغيره بيكون ايه؟ (كانت الشهودة تستبد بي اثناء ذلك الحوار وانا اعرف جيدا ما ترمي اليه زوجتي)
شادي: عرررص يا لولا بيقوله عليه عررررص
نهال: اااايوة صح بيكون عرررررررص (وتنزل بكسها مرة اخرى بقوة فوق يدي وهي تنطقها) واكيد عفت مش كدة يا شادي ومش هيوافق!!
شادي: لا انا عارف عفت جدع وشاطر وعارف اللي مراته محتاجاه ومش هيمانع
نهال: هتخلي شادي ينيكني تاني يا عفت؟ (سالتني وهي مثبتة عينها في عيني وكسها فوق يدي)
عفت: لو انتي عااااوووزة (نطقتها وصوتي يرتعش)
نهال: بجد يا عفت؟ (لم يكن مني سوى ايمأة براسي موافقاً قبل أن تتابع هي) طب شيل ايدك يا عرص خليني اعرف اتنااااااااااااك

كانت تقول ذلك وهي تزيح يدي وتبعدني عنهما قبل أن تتسارع وتيرة صعودها وهبوطها فوق زبر شادي الذي بدوره تحركت يديه على قباب طيزها من الخلف تقبض عليهما طارة ثم تتحرك نحو بزازها المتدلية طارة اخرى. رغم ما قالت زوجتي ووجهته إلا ان شهوتي تضاعفت واخرجت زبري اخيرا من البنطال كي اتمكن منه واحلبه بشكل ايسر!!

شادي: شوفتي بقى ان عفت جدع ومش هيعترض (كان يقول ذلك وهو يحرك وسطه للاعلى والاسفل اثناء هبوطها فوقه وصعودها بشكل متناغم)
نهال: وانت الصااادق عفت عررررررص اااه ااااه اااااه اااه اااااه (ومن ثم ارتعشت بقوة فوقه وهي تطلق شهوتها)
شادي: اااااه يا لبوة يا مراااااات العررررررررررررص اااااااه (وفي تلك اللحظة ايضا تندفع حمم زبره للمرة الثانية في ذلك اليوم لكن هذه المرة داخل رحمها)

وعلى بعد سنتيميترات منهما كانت شهوتي ايضا تنفجر وتتناثر قطرات المني من زبري وتصيب بعضها ظهر زوجتي وشادي اسفل منها على وقع ذلك المشهد الدامي جنسياً بالنسبة لي ولزوجتي وشاااادي الشيطان الذي وسوس لنا واغوانا!!

تضع الشهوة اوزارها وتهدئ الانفس والابدان، وترتمي زوجتي على السرير بجوار شادي وانا اجلس على كرسي قريب منهم وقدات بدأت سكرة الشهوة في الغياب عن عقلي وبدأت ادرك فداحة ما حدث ووقع، وكأنني غافياً قد افاق فجأة ووجد نفسه وزوجته عرايا بعد أن طُرِدا من جنة الرضى والطهر والعفة إلى ارض الشهوة والفسق والفجور بفعل شيطانٍ سمحا له الدخول إلى بيتهما واتبعوا خطواته واستجابوا لوسوساته .. لا ادري هل سيطيب لنا المقام على تلك الارض ام اننا سوف نهفو مرة اخرى ونشتاق إلى جنة العفة والطهر والرضى!!


تمت
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: النسوان الكبيرة, K lion, Big Pop و 4 آخرين
بجد روعة
الشيطان ضيفي

يقولون أن للحقيقة وجوه كثيرة تتباين للناس ويختلفون عليها، وانا أقولُ بأن للمجهولِ نظريات متعددة يختلفُ الناس عل صحتها، لكن الزمن كفيل إلى تحويل أحد هذه النظريات إلى حقيقة ثم يصيبها كذلك أختلاف الناس حولها. الشرف والعفة والفضيلة هي خصال يتسابق الناس إلى إلصاق أنفسهم بها أقتناعاً تارة ورياءاً تارة أخرى، الصدق والأمانة والولاء هي صفات يحرص الناس على الظهور عليها بدافع النُبل في أحيان وبدافع التملق في أحيان أخرى. كلُ ما هو محمود يحاول الناس إثبات أنه متئصل في نفوسهم إرضاء لانفسهم او نفاقاً لغيرهم. دائما ما ستجد كل شيء يمكن تفسيره بين أمرين "إما .. أو ،،" وكلاهما يُناقد الآخر ويجلس على خلفية أخلاقية تعاكس نظيره. ورغم التضاد الواضح بين دوافع البشر في الظهور في ثوب الفضائل والاخلاق الحميدة، إلا أن تلك الدوافع المتضادة لا تسير في خطوط متوازية بل تتقاطع خطوطها داخل النفسِ الواحدة. فصديقك الذي يقفُ بجانبك ويساعدك بدافع من الحبِ والأخلاص قد يقوم بنفس الشيء ويقدم ذات المساعدة إلى مديره بالعمل تزلفاً وتقرباً له، او إلى زميلة ذات جمال طمعاً في أن ينال شيء منه. صديقك الذي يغضُ بصره عن زوجتك - إخلاصاً او ادعاءاً - ويضع عينيه في الأرض عندما تمر من أمامه، هو نفس الرجل الذي تكاد تنفقء عينيه وهو يدور بها حول نساء آخريات قد يراهن في الشارع او النادي او المقهى وهو بصحبتك، ورغم ذلك تراه صديقاً وفياً مخلصاً لك!! هكذا هي حقيقة البشر، يظهرون بوجوه مختلفة حسب الموقف وحسب الاطراف المتفاعلة معهم احيانا بنوايا صادقة واوقات بمقاصد خبيثة. لذلك قد ينخدع الانسان في البشر وربما يطاله اذاهم دون أن ينتبه في الوقت المناسب وعندها يكون لديه العذر الذي يخفف من وطئة المه وحزنه.

اما الشيطان فليس له سوى حقيقة واحدة حتى وإن ظهر في اشكال مختلفة، الشيطان يٌعرف من أفعاله، الشيطان لا يستحي أن ينظر إلى جسد أمراة بشكل وقح في حضور زوجها او احداً من اهلها. الشيطان لا يتورع عن أن يخون الجميل ويرد المعروف غدراً وخيانة وطعناً من الخلف. الشيطان تعرفه من الوهلة الاولى وتكون لديك المساحة في أن تصده عنك وتتقي شره وتتجنب اذاه قبل فوت الاوان وذرف دموع الندم والحسرة والخذلان! ورغم ذلك عجزتُ أن أفعل انا ذلك، رأيتُ الشيطان وعرفته من اللحظة الاولى التي دخل فيها منزلي ومع ذلك سمحت له أن يدخل مرة ثانية وثالثة حتى السادسة وحين اطمأن إلى أن الراعي غير مُكترث بصده عن بيته، فعل فعلته وانقض على خرافه عند زيارته السابعة!

الشيطان، او شادي، ٢٩ عاماً، كما عَرَفني بنفسه عندما أنتقل للعمل بالمدينة الساحلية التي أقطن بها أنا، عفت ٣٨ عاما، وزوجتي نهال، ٣٣عاما، منذُ خمسة اعوام. كان شادي قريباً لاحد اصدقائي الذي عرفه بي واوصاني به كونه شاب اعزب وربما يحتاج من يساعده او يرشده حتى تستفر اموره ويعتاد على ووضعه الجديد. لم أحتاج لوقتِ طويل حتى أعلم وارى من خلال عينيه وتصرفاته الوقحة أنه شيطان في هيئة بشرية. مُنذُ اللحظة الاولى التي وطئت فيها اقدامه ارضية شقتي وكنتُ في استقباله أنا وزوجتي، فقد كان لا يتورع عن النظر بكل جراءة إلى نهال، كانت عينيه تتجول فوق الاخدود الفاصل بين كرتي ثديها المنتصب بفضل حمالة الصدر الضيقة اعلى البلوزة القطنية التي لا أكمام لها. ذراعيها ايضا كان لهما نصيباً من مسحات عينيه فوق جسدها الذي لم يترك منه شيء إللا وبحلق فيه بكل وقاحة، حتى أن عينيه كانتا متثبتين على الجزء الظاهر من فخذيها عند حدود الجونلة الحريرية التي كانت تقف على بعد ٢٠ سم من ركبتيها. وبالقطع لم تسلم تفاصيل وجهها الصبوح الندي من تلك النظرات الوقحة التي لوثت نقائه وبهائه، كانت شفتاها وعيناها صاحبتا النصيب الاعظم من سهام بصره الجريئة التي ما تلبث أن تنتهي منهما حتى تعاود الكرة وتذهب عيونه في جولة ثانية وثالثة - وربما الف - لزيارة البقاع المثيرة بجسدها. كان واضاحاً على زوجتي الارتباك من تلك التصرفات، لكنه بالنهاية ضيف زوجها ويجب أن تتحمله حتى ينصرف من منزلها، لكنها كانت بالقطع تلعنه وتسبه في أعماقها. وكنتُ الاحظُ كل ذلك ولكنني تظاهرت بأنني لا ارى شيء وتجاهلت هذه التصرفات الوقحة كرامةً لصديقي الذي ابتلاني بذلك الضيف الشيطاني!

دلف الشيطان إلى الجنة التي كنتُ أعيش بها انا وزوجتي، فما كان منه إلا أن دنس اركانها وقلب راحة أهلها إلى الجحيم والشقاء. لكن هل كان الشيطان وحده هو سبب خروجنا من هذه الجنة؟ بالقطع لا!!

كانت زيارته الاولى جبراً عليا وواجباً لابد من تأديته، وكانت الزيارة الثانية فضلاً لم يكن علينا القيام به، والزيارة الثالثة كانت عبء نؤديه تحت سيف الحياء عندما طلب هو القدوم إلينا هروباً من ملل الوحدة وقسوة العزلة، وكذلك كانت زياراته الرابعة والخامسة والسادسة. كل تلك الزيارات كانت تمثل عذابا لي ولزوجتي التي كانت تتقلى تحت نظراته الملتهبة لجسدها دون قدرة منها على نهره او اردة مني على زجره. وكما تعرفون اعزائي القراء، دائما ما ينشئ ارتباط بين الجلاد والضحية، كذلك وجِد ايضا ما يربُطنا بذلك الشيطان الذي شعر أننا عاجزين امام صفاقته وصلافته وجراءته، حتى وإن كانت لا تريحنا، لكننا لا نقوى على البوح بذلك، إما ضعفا منا، او حياء او ربما شيئ آخر لم نكن نشعرُ به حتى كانت الزيارة السابعة!

عفت: شادي هيجي يتعشى معانا النهاردة
نهال: مهو لسة كان هنا الخميس اللي فات! هو خلاص اتكتب علينا كل خميس يجي يطفح معانا
عفت: معلش يا حبيبتي مهو قاعد لوحده وميعرفش حد هنا غيرنا، وبعدين يعني هو انا اللي بعرض عليه، ما هو اللي رامي نفسه
نهال: ايوا يا عفت بس انت عارف ان عينه زايغة وطول الوقت بيبحلق في جسمي وبيبص بصات مش مريحة وانا اشتكيتلك كذا مرة
عفت: انا عارف انه في الخصلة المهببج دي، بس هنعمل ايه ممدوح ابن عمه موصيني عليه واهو نستحمله شوية لحد ما يتصاحب على حد تاني ويحل عن دماغنا
نهال: ولما يبحلق في جسمي زي كل مرة!
عفت: خلاص بقى يا نهال، همسك في خناقه يعني واعملها قصة، منا قولتلك هو اللي اتزفت وطلب انه يجي يتعشى معانا
نهال: ماشي يا عفت اعمل اللي انت عاوزه بس انا عاوزة اعرفك اني زهقت من الموضوع ده!

تركتني نهال وذهبت إلى مطبخها تقوم ببعض واجباتها وتجهز العشاء لنا وللضيف الثقيل الذي لا نعلم هل هو حقاً مفروضاً علينا أم اننا - او بالاحرى انني - صرنا نستسيغ هذه الجرعة المكثفة من سياط عينيه على جسد زوجتي التي كانت تتحفظ في ملابسها بعد الزيارة الاولى بزيارتين او او ثلاث زيارات قبل أن تعودُ إلى استقباله مرة اخرى بملابس ذات مساحات عارية تكشف من جسدها ما يكون مرمى لضربات عينيه الوقحة. تلك المناقشة المحتدة بيني وبن زوجتي جعلتني اتفكر واتسأل، أنى لزوجتي أن يكون لديها ذلك النفور من نظراته وتصرفاته وبذات الوقت تشجعه وتثيره بتلك الملابس. نعم قد تبدو هذه الملابس عادية بالنسبة لها ومنها ما قد اعتادت أن تخرج به معي ومع اصدقاءنا، لكن لا بأس في ذلك إذا كان الجميع يتعامل مع الامر بشيء اعتيادي، حتى لو أن هناك من يثيره ما تلبس لكنه بالقطع لا يجاهرُ بنظراته الشهوانية نجو جسدها. ربما تجلس وتأكل بارتياحية وحولك جوعى لا يبدو عليهم الجوع ويتجاهلونك، لكنك لن تكون مرتاحا وهناك من يقف امامك ويحدق في الطعام الذي تتناوله، حينها لن يكون أمامك سوى امرُ من اثنين. إما أن تنهره وتأخذ طعامك بعيداً عنه او أن تشاركه فيه!

بالمساء وقبل نزول الشيطان علينا كانت زوجتي بحجرتها تتأنق وتضع المساحيق التي تزيد على جمالها اثارة وفتنة. كان فستانها عبارة عن قطعة واحدة من القماش الحريري ذو حمالتين رفيعتين تبرزان مساحة عظيمة من ظهرا ومساحة مثيرة من صدرها، وينسدل فوق جسدها المخملي الناعم ولا يوجد اسف منه سوى قطعتين متناهيتين الصغر من القماش احداها تحكم وثاقها فوق ردفيها ومهبلها والثانية تمنعُ ثدييها عن الاهتزاز والتراقص اثناء حركتها. كنتُ على وشك أن أنهرها واوبخها على تلك الهيئة التي انتوت ان تخرج بها على رجل صرحت لي قبل ساعتين أن أعينه لا ترحمها ودائما ما تؤرقه نظراته نحو جسدها، لكنني عجزتُ عن فعل ذلك. خشيتُ أن اسمع منها ما لن يسرني، خشيتُ أن يرمي لسانها الكلمات التي كان ضميري يجلدني بها "مش قادر على الحمار هتتشطر على البردعة". الجمتُ لساني وكبحتُ غضبي وتركتُ أمري بين يدي الذئب ممنياً نفسي أن يكون رحيما ويرحلُ عن بيتي دون أن يمسُ خرافي، ولكن متى كانت الذئابُ رحيمة!

على غير الزيارات الست الماضية، كان ثلاثتنا يجلسُ على مائدة الطعام ولا أحدا يتكلم، الكلُ منشغل بالطعام .. او يجاهدُ فى أن يُظهرُ أنه منشغلاً بالطعام!! شادي هادئ على غير عادته، لكن نظراته مازالت حادة ووقحة تجاه زوجتي نهال.

فرغنا من الطعام وبقى الصمت لبعض لحظات قبل أن تقطع نهال السكون وهي تهمُ بلم الاطباق تميهدا لنقلها إلى المطبخ قبل أن تخبرنا أنها سوف تُعد القهوة وتوافينا بغرفة المعيشة بعد الانتهاء من رص الاطباق داخل غسالة الاطباق وتشغيلها.

شادي: انا هساعد نهال في تدخيل الاطباق للمطبخ، اسبق أنت يا عفت على الليفنج واشرب سيجارتك عبال ما احصلك
عفت: مالك ومال الاطباق ياعم شادي، تعالى ونهال هتدخلهم وتحصلنا
شادي: لا كفاية تعبها في طبخ كل الاصناف دي، لازم اساعدها

وكان بالفعل قد التقط بعض الاطباق من الطاولة وقد كانت نهال اختفت بالفعل داخل المطبخ ببعض الاطباق دون أن تشتبك معنا في ذلك الحوار. كنتُ على يقين من عدم صفاء نية شادي وهو يعرض تلك المساعدة لاول مرة منذ بداءت زيارته لنا، لكن - ومع ذلك - تركته وذهبت إلى حجرة المعيشة وانا مطمئن إلى أن امتعاض نهال منه ومن نظراته سوف يصد أي محاولة منه لتجاوز حدوده وربما قد يدفعه إلى موافاتي سريعاً بعد أن لا يجد منها اي ترحيب.

داخل المطبخ لم تكن نهال سوى الدجاجة التي يحضرها الطاهي ويضعها داخل الفرن كي تنضج وتصبح جاهزة للاكل. كانت لا تدري أين تختبئ من نظراته الحادة إلى جسدها الذي كان للمرة الاولى يشعر بالسخونة من وقع نظرات شاب جائع يشتهيه. رغم تصحريها بالامتعاض لزوجها من ذلك الضيف الذي لا يختشي، الا انها أعتدات أن تأكل عينيه جسدها حتى اضحت هذه النظرات تحرك الشهوة داخلها. كانت تُسُوقُ لنفسها أن ذلك اللبس الفاضح وضعته فوق جسدها كي تعاقب زوجها الذي يسمح لذلك المتحرش أن يدخل بيتهم ويستضيفه على طاولته، لكن في قرارة نفسها كانت تعرف جيدا أنها أضحت تستيغ نظرات شادي لها وارادت أن تفسح له المجال ليرى المزيد من لحم جسدها الشهي.

لم يكن شادي يفعل شيء داخل المطبخ سوء النظر إلى نهال بشهوة مستعرة اضافة إلى الادعاء بأنه يساعدها وهو يحاول الاقتراب من جسدها قدر الامكان. كانت تنحني لترصُ الاطباق داخل الغسالة فيظهر المزيد من افخاذها حتى حدود قبتي مؤخرتها. كانت الشهوة تستعر داخل الشاب الاعزب وكان التوتر يعتلي المراءة المتزوجة وهي على يقين أن بصره مرتكزاً على طيزها الشهية وزوجها ليس ببعيد عنهما. كانت حرارة الفرن ترتفع والدجاجة بداخله تتفصد عرقاً بفعل تلك الحرارة من كل جوانبها .. لم يقوى شادي على الانتظار اكثر من ذلك، شعر أنها اللحظة المناسبة التي يختبر فيها نتاج تواقحه مع نهال خلال الزيارات الست الماضية ويرى إن كان صمتها عنه سيستمر إن تجاوز مرحلة النظر إلى مرحلة اللمس والتحرش الجسدي..

عبر من خلفها وهو يمسح مؤخرتها بوسطه وكأنه يمرُ بلا قصد ولكنها كانت تفهم وتعي قصده جيداً لكن آثرت الصمت. صمتها جراءه فعاود الكرة لكن هذه المرة تباطئ اثناء مروره من خلفها واعطى قضيبه -الذي بداء ينتصب - وقت كافي ليشعر بطراوة جسدها وهو يعبر الاخدود الفاصل بين فردتي طيزها الشهية. شعرت نهال أن جراءة شادي لا حدود لها وأنها سوف تستمر بالصعود إذا هي استمرت بالصمت، لكنها آثرت السكوت مرة أخرى. ظلت تنحي توزع الاطباق داخل الغسالة وظل شادي يروحُ ويغدو فوق مؤخرتها وكل مرة برتمٍ ابطئ من التي سبقتها حتى توقف في المرة السابعة خلف طيزها تماماً وهو يثبت قضيبه بين فلقتيها ويديه بالكاد تلمسان ظهرها يتحسسه برفق. لم يعد للصمت مكان او للسكوتِ مساحة هذه المرة، كان على نهال أن تقول شيء او أن تفعل شيء، الصمت لا يعني سوى الرضى والقبول، لكنها آثرت أن لا تقول. فقط انتصب عودها على الحوض تقوم بشطف بعض الاكواب والملاعق ومازال شادي خلفها ويدفع قضيبه نحوها،. كلما زاد صمتها اشتعلت الشهوة بداخله. بداءت يده يثقُلُ وقع لمساتها فوق جسد نهال التي أكتمل أستسلام جسدها للمسات شادي بعد أن استسلمت لنظراته من قبل!!

نهال: شادي خلاص كفاية كدة، روح اقعد مع عفت (كان صوتها مبحوحا وهي تنظقُ اخيرا ولكن ماجدوى الكلمات إذا لم تخرج من الفمٍ في اوانها!!!)
شادي: انا هنا علشان اساعدك (قالها وهو لا يستحي أن يتابع التحرش بجسدها ويده تعبث به)
نهال: انا مش محتاجاك تساعدني، انا محتاجاك تسيبني ارجوك (كانت كالفريسة التي تترجى الذئب أن يرحمها ويفضل توسلاتها على جوعه وشبقه تجاهها)
شادي: بالعكس انا حاسس إنك محتجاني زي ما انا محتاجلك اووووي (قال وهو يضمها أكثر عليه ويدفع قضيبه المنتصب عليها من فوق ملابسه وملابسها)
نهال: ارجوك يا شادي، جوزي قاعد برة وممكن يدخل في اي لحظة (لم تُدرك أنها بذلك تخبره أن وجود زوجها هو ما يزعجها وليس ما يمارسه عليها!)
شادي: متخافيش، عفت مبيدخلش المطبخ (قال ذلك وهو يديرها نحوه ويصبح صدرها مواجه لصدره ووجه يقابل وجهها)
نهال: شادي، لو سمحت انا مش مرتاحة كدة (كانت انفاسها تتعالى وهي تشعر بقضيبه المنتصب يرتاح فوق راحتي كسها الذي اشعلته الشهوة من اثر تحرشات شادي وصار يقطرُ عسلاً)
شادي: انا اللي مش مرتاح خالص، ارجوووكي ساعديني (قال وهو يضغط بزبه فوق شفرتي كسها)
نهال: اساعدك ازاي بس، انت اكيد اتجننت، ميصحش اللي انت بتعمله ده (ردت وهي تحاول أن تُبدي مقاومة ولكن ارادتها ليست جادة في ذلك)
شادي: اللي ميصحش هو اني اشوف الجمال ده كله وامسك نفسي (ونزل بفمه فوق قباب ثدييها يلثمُ ويطبعُ فوقها قبلات الهبت شهوتها فوق لهيبها)
نهال: يا شادي مينفعش، عفت برة وممكن يدخل في اي وقت خصوصا اننا غيبنا، ارجووك مش عاوزة فضايح (رغم الشهوة التي اعلتها إلا أن عقلها لا يزال يعمل ولازالت تعمل لوجودي حساباً)
شادي: انتي ليه مش مصدقة اني تعابان اووي، هاتي ايدك كدة امسكيه وشوفي عامل ازاي (واخذ احدى يديها وجعلها تقبض بها فوق قضيبه المنتصب)
نهال: امسك ايه بس **** يخربيت هتفضحني (افزعها ذلك التصرف منه وابعدت يدها، الا انه الح عليها واعاد يدها مرة اخرى فوق قضيبه المنتصب الذي اثار حجم قضيبه دهشتها فسألته) ايه ده هو ليه كبير اوووي كدة؟ هو ده حجم طبيعي؟
شادي: اه طبيعي، شكل بتاع عفت صغير، مش كدة؟ (قالها وهو يبتسم زهوا بنفسه)
نهال: ايوة شكله اكبر من بتاع عفت (قالت وهي مازالت تمسكه بكفها)
شادي: تحبي تشوفيه (سألها وهو يخفض من صوته)
نهال: اشوف ايه، انت اكيد مجنون (كانت تبتسم وهي ترد عليه بصوت خفيض مماثل لصوته)
شادي: انا لو مجنون فانا مجنون بيكي (كان يقول ذلك وهو بالفعل يفتح سحاب بنطاله ويخرج زبه من سوستته)
نهال: اوووه ده فعلا كبير اووي (وكانت اعينها متركزة عليه)

نست نهال، او انساها اصرار شادي على مواصلة التحرش بها وتجرءاه عليها وسكوتها عنه، ان لها زوجاً يجلس ليس ببعيد عن تلك البقعة التي تقف فيها بفستان عاري الفخذين والصدر وفي الامام منها ضيفهما وقد اخرج زبره المنتصب من شباك بنطاله ويتناقشان حول حجمه وطوله ومقارنته بزبر زوجها وكأنهما يتحدثان عن حجم وطول شارب او لحية وليس عورة لا يجب أن تتخلى عن حيائها وتقف هكذا تتحدث معه بتلك الهيئة!!

شادي: طب ما تمدي ايدك تاني وشوفي حجمه عامل ازاي على الطبيعة (اضحى شادي يطمع في المزيد وكالصياد الذي القى سنارته وطعمه ظل ثابتاً وصابرا حتى اهتز الخيط وهاهو يسحبه بهدوء حتى لا يفلت منه الصيد)
نهال: انا خايفة حاسة ان عفت ممكن يجي في لحظة (كانت تهمس بذلك القول في ذات الوقت الذي مدت فيه يدها بكامل ارادتها هذه المرة تمسك قضيبه على العري)
شادي: اووووف يخربيت جمال ايديك وهي ماسكاه، بجد تجنن. جربتي المص قبل كدة يا لولو؟
نهال: لا وعمري ما عملت كدة (صَدَقَت زوجتي فلطالما الححتُ عليها في ذلك ولطالما رفضت طلبي وتأففت منه)
شادي: طب ما تجربي، صدقيني هتنبسطي اووي (كان شادي يمني نفسه أن تواصل زوجتي مجاراته والانحدار معه)
نهال: لا بلاش يا شادي علشان خاطري (كانت تقول ذلك وهي بين التردد والقبول)
شادي: طب بس بوسيه، علشان خاطري
نهال: و**** شكلك هتودينا في داهية (قالت وهي تنزل على ركبتيها وتلثم بشفتيها وتنثر بعض القبلات فوق قضيبه)
شادي: ااااه كمااان بوسي كمااان (كان يطلب من زوجتي المزيد وقد بدأت يده تزحف نحو بزها يتحسس نعومته وطراوته)

كان العقل قد غاب تماما عن نهال، وتركت يد شادي تعيث في ثدييها حتى أنه اخرج أحدهم يتحسسه بملئ كفه ويداعب حلمته. بيد أن ظنهه وظنه في غيابي كليا قد خاب وكنت متجهاً من غرفة الجلوس إلى الحمام مروراً بالمطبخ وهالني وفجعني المشهد الذي رايتُ عليه زوجتي وشادي، رأيتها وهي تُمرر زبه على خديها وعيناها زائغتين ويده تقبض على ذلك البز العاري تدعكه وتداعبه. الصدمة اصابتني بالعجز وعدم القدرة على الاستياعاب ناهيك عن الحركة ورد الفعل، لكن عيني زوجتي الزائغتين قد تلاقى مسارها بمسار عيني وصدمت مثلي تماما لكنها كانت، على عكسي، قادرة على الفعل او بالاحرى التوقف عن الفعل. بُهِتت زوجتي عندما رأتني وتركت زب شادي من يدها، على الجانب الآخر وكأنني انا صاحب الخطيئة سحبت نفسي سريعاً إلى حجرة الجلوس والغضب اكتمه وهو يتصاعد بداخلي، لكن اكثر الغضب كان من نفسي العاجزة عن الانفجار في وجه ذلك الشيطان وهذه الفاجرة التي طاوعته وأكلت مما قدم لها من العهر والخطيئة!

نهال: يا فضحتي يا فضحتي يا فضحتي (بدأت زوجتي تلطم خديها بعدما أختفيت عن ناظريها وهي تشعر بفداحة ما اقدمت عليه)
شادي: ايه اللي حصل بس في ايه (كان شادي لا يزال في وادي الاحلام ولم يشهد حوار الاعين الذي دار بيني وبين زوجتي قبل أن أهرب وأعود إلى حجرة الجلوس)
نهال: عفت كان معدي وشافنا قولتلك بلاش قولتلك بلاش (قالت وفرائسها ترتعد وهي تلملم نفسها وتعيد بزها إلى مكانه وتشد ثوبها إلى الاسفل)
شادي: طب اهدي بس اهدي، علشان نعرف نفكر (رغم جراءته الشيطانية إلا ان القلق ساوره والخوف من ردة فعل زوجها داخله وكان يدس زبره مرة اخرى داخل بنطاله)
نهال: انا بيتي اتخرب بسببك، حرام عليك يا اخي اعمل ايه دلوقتي (كانت تود لو تصرخ بعلو حسها لولا تحسبها من أن تزداد الفضائح وتتجاوز حدود الشقة التي تقطنها هي وزوجها)
عفت: انتي متاكدة انه شافنا (سألها ممني نفسه أن تكون اجابتها توحي أنها فقط رأته يمر ولكن ربما لم يقع بصره عليهما)
نهال: ايوة شافنا، شافنا وعينه جت في عيني وانا متهببة معاك قدامه !!
عفت: طب اهدي، طالما شافنا وسكت يبقى اكيد هو مش ناوي يعمل مشكلة، والا كان دخل وانفجر فينا (كان قلقه بداء يتبدد عندما علم ان عفت رأهم وسكت)
نهال: مهو اكيد اتصدم من اللي شافه وبيحاول يفكر بهدوء علشان ميتهورش ويرتكب جريمة
شادي: طيب يبقى احنا كمان لازم نهدى، مش هو هيكون عاقل واحنا اللي شعانين، بصي انا هخرج اقعد معاه وانتي اعلمي القهوة وحصليني بيها وهنشوف ايه اللي هيحصل
نهال: اكيد هيطلقني! اي راجل في مكانه هيعمل كدة، **** ينتقم منك يا اخي!!
شادي: اعملي بس زي ما بقولك، ومتخافيش انا هقف جمبك واستحالة اتخلى عنك
نهال: طب اتنيل اخرج وانا هاجي وراك ولو حسيت ان عفت هيعمل مشكلة امشي على طول مش عاوزين فضايح
شادي: متخافيش، انا حاسس ان عفت عاقل واكيد مش هيعمل مشكلة. انتي بس اعملي قهوة او هاتي معاكي اي حاجة نشربها وانتي جاية واتعاملي طبيعي (كان يحاول ان يطمئنها ويطمئن نفسه)
نهال: ماشي، **** يستر!!

عاد شادي إلى حيث كنتُ اجلس ووجدني غير مكترث بعودته وعيناي منصبتين على شاشة التلفاز اتابع مباراة كرة قدم، جلس دون كلام منه او كلام مني. بعدها بدقائق قليلة دخلت علينا زوجتي والتوتر ظاهر عليها ووضعت صينية القهوة على منضدة تتوسط الحجرة وجلست هي الاخرى بلا اي كلام.

عفت: طولتم يعني في المطبخ (وجهت حديثي لهم دون نظر وبنبرة تهكم)

لم تتكلم نهال، بل اطرقت وثبتت نظرها إلى الارض والخجل والخزي يعتليانها، لكن الشيطان شادي لم يخجل من أن يقارعني ويرد عليا قائلاً.

شادي: مانت عارف يا عفت الاطباق كانت كتير ومحتاجة وقت علشان تتفضى وتترص في الغسالة.
عفت لا مهو المجهود كان واضح اووي
شادي: اه طبعا يا عفت نهال بتتعب اووي (قال وهو يبتسم لها)
عفت: انا بس اللي مستغرب منه ومستعجبله، هو اني لما قولتلك نعزم شادي، قعدتي تقوليلي بلاش وعينه زايغة ومش برتاح في وجوده

كان كلامي بمثابة الصدمة لشادي وزوجتي وإن كانت متوقعة ردة فعل مني ولكن هدوئي حتى تلك اللحظة كان يعطيها شيء من الطمأنينة.

عفت: شكلي كنت حمار، بتقوليلي عينه زايغة وراحة تلبسي فستان عريان من كل حتة وانا قول في بالي عادي خليها تلبس زي ما تحب اهي قاعدة في بيتها مش كفاية عازم راجل بيخنقها، اتاريكي بتلبسي علشان يتفرج ويملي عينيه!!!! ههههههههههه!! واعدي على المطبخ الاقي اللي انتي بتقولي عينيه زايغة فاتحلك سوستة البنطلون وانتي .. مش قادر حتى انطقها واقول انتي كنتي بتعملي ايه يا مدام يا محترمة

كانت زوجتي في حالة من الصمت نتيجة لصدمتها من حديثي وخزيها من فعلتها التي اقترفتها في لحظة غاب عنها العقل ونالت منها وسوسة الشيطان، الذي نطق بدلا عنها وقال.

شادي: يا عفت الموضوع مش زي ما انت فاهم
عفت: بجد؟ طب ما تفهمني يا راجل يا محترم انت، كنت فاتح سوستة بنطولنك ومطلع زبك منه ومراتي بتحسس عليه لييييه (قلتها وانا انفجر في وجهه لكنني مازلت احافظ جاهدا على عدم الانقضاض عليه وتهشيم وجهه باللكمات)
شادي: ارجوك خلينا نكلم بهدوء .. منكرش اني لما كنت معاه في المطبخ حصلي انتصاب وده طبيعي مراتك ست جميلة ولو واحد شافها ومحصلوش كدة يبقى عنده مشكلة .. وهي بس استغربت من حجمه الكبير والفضول خلاها عاوزة تشوف حجمه!
عفت: احااااا وهي كل واحد هتشوف زبه واقف عليها هتبقى عاوزه تشوفه وتنزل تحسس عليه وتمرمغ وشها فيه! خخخخخخخخخخخ (قاطعته وانفجرت في وجهه وهو يقول ذلك الهراء الذي لا منطق فيه قد يقنع او يبرر لزوج المشهد الذي رأى عليه زوجته)
شادي: يا عفت ميصحش كدة، انا قولتلك هي استغربت حجمه مش اكتر!!
عفت: يعني ايه مستغربة من حجمه، وهي مالها اصلا ومال حجمه يا علق انت!
شادي: خلاص يا عفت محصلش حاجة لده كله، متكبرش الموضوع وبعدين احنا ملحقنا .. (ثم راجع نفسه) .. احنا حسينا ان ده غلط ومكملناش فيه!!
عفت: احا وانتم كنتوا عاوزين تعملوا ايه تاني؟ خخخخخخ ده انا لولا عديت وشفتكم كان زمانك راكبها يا شرموووط

ولان الشيطان دائما مغرور ومتكبر ويرى نفسه اعلى من الجميع، فلم يكن من شادي سوى الاستمرار في غيه والرد على تجاوزاتي نحوه بما هو اشد واقصى!!

شادي: بصراحة يا عفت مراتك جامدة اووي ومفيش راجل يقدر يمنع نفسه عنها لو عرف يوصلها (قال وهو يبتسم بسخرية واستعلاء)
عفت: (اخيرا انتفض من مقعدي باتجاه زوجتي وان احدثها بلهجة حادة) سامعة يا هانم بيقول ايه؟!! ليه حق طبعا مهو لما زبه وقف عليكي بدل ما تهزقيه نزلتي بين رجليه تلعبيله فيه!!!
نهال: ارجوك يا عفت كفاية ميصحش كدة (كانت تتكلم وعيناها مازالتا منكسرتين نحو ارضية الغرفة)
شادي: خلاص يا عفت قولتلك محصلش حاجة لكل ده متكبرش الموضوع، موقف وعدى (قال وهو يمد يده يلتقط كوب القهوة الخاص به بكل برود) اهدى بقى شوية
عفت: اهدى ازاي يا علق انت؟ ها (احدثه هذه المرة وانا مواجه له ووجهي مقابل لوجهه) تحب اقوم اوضبلك السرير في القوضة علشان تاخدوا راحتكم وساعتها يكون حصل حاجة ويبقى ليا حق انفعل؟!!
نهال: خلاص خلاص يا عفت كفااااية (انفجرت زوجتي هي الاخرى من شدة انفعالي واستمراري في التجريح والضغط عليها)
شادي: يا عفت قولتلك اهدى، العصبية دي مش هتجيب نتيجة وخلينا نتناقش بهدوء ونشوف ايه اللي يرضيك (قال وهو يبتسم ويرتشف من فنجان القهوة وهو يحرك ساقه لتعتلي الساق الاخرى في دلالة على مزيد من الاستفزاز والاستهزاء بكل ما يظهر علي من غضب واستشاطة)
عفت: احااا نتيجة ايه ومناقشة ايه اللي بتتكلم عليها يا علق!
شادي: ايوة يعني انت هتفضل متعفرت كدة؟ هتهدى امتي يعني؟ (لا ادري لماذ لم التقط اي شيء وانزل به على راس ذلك الكائن البارد) الموضوع كله واحد زبه وقف وواحدة استغربت من حجمه وحبت تاخد فكرة (ثم ابتسم) مركبتهاش يعني
عفت: اه طالما مركبتهاش يبقى مليش حق اتعصب صح، معاك حق .. (اتوجه بالحديث لزوجتي بعدها) قومي يا هانم خليه يركبك علشان يبقى ليا حق اضاااايق علشان العلق يعذرني!!!
نهال: انت بني ادم مش محترم وسافل علشان تتكلم مع مراتك المحترمة بالشكل ده قدام صاحبك!!

لم يعد للمنطق اي وجود في تلك الغرفة التي يجلس فيها ثلاثتنا، رجُلاً مطعون في شرفه يحاور زوجته ومن طعنه بكلام حاد ربما لا يعلم هو ما الطائل منه وما الهدف الذي يريد أن يصل إليه بالنهاية، وذلك الشيطان الذي غوى زوجته يجلس بكل اريحية يدافع عن موقفه وكأن الخلاف على أن زوجته تعثرت وارتمت في حضنه دون قصد منها او منه. والزوجة التي ربما شعرت ان ما سمعت من زوجها يكافئ ما اقترفت حتى انها لم تعد تقوى على سماع المزيد واخذت دورها في توجيه الحديث الصاخب الحاد إلى زوجها هي الاخرى.

عفت: صح انا مش محترم، مهو انا اللي كنت قاعد على ركبي وبلعب في زب صاحبي مش انتي يا محترمة!!
شادي: يا جماعة اهدوا شوية ده مش اسلوب نقاش (وفي قرارة نفسه سعيدا بما يجري)
نهال: (قامت من مكانها وهي تنظر في عيني هذه المرة والغضب يعتليها ومتمكن منها) ماشي يا عفت انا هعرفك اللي مش محترمة بجد بتكون ازاي

ثم تذهب باتجاه شادي وتجلس مرة اخرى بين قدميه وهي تحرر زبه الذي ما زال منتصبا من سحاب بنطاله وتتلقفه في فمها تمصه وتلعقه في وسط حالة من ذهولي وذهوله هو شخصيا.

نهال: كدة اقدر اقول ان ليك حق تدايق وتهلل وتقل ادبك زي ما انت عاوز

ثم تواصل المص واللعق وشادي يظهر عليه علامات الاستمتاع من تصرفات زوجتي هذه المرة امام ناظري بكل تلك الجراءة التي لم يحلم أن تصل وسوساته لها إلى اقصى من ما بدر منها خلسة داخل المطبخ.

نهال: شايف زبه؟ قد زبك مرتين، ومش عاوزني انبهر لما اشوفه!! مش كفاية مستحملة القرف اللي بتعمله معايا وانك عمرك ما حسيت بيا وصابرة وساكتة ومتكلمتش!!

عفت: (دفعتني الصدمة من تصرف وكلمات زوجتي وتلميحها إلى عدم رضاها الجنسي معي، إلى الجلوس مرة أخرى على مقعدي وانا عاجز عن الحديث بحدة وصخب مرة اخرى وتنفلت مني بعض الكلمات التي تحاول ان تحفظ شيء من كرامتي التي جرحتها زوجتي الان بعد أن خدشتها داخل المطبخ) لا ده واضح اني متجوز شرموووطة وانا مش واخد بالي!!

نهال (كانت الكلمة بمثابة الزيت الذي يسكب على النار فيزيدها اشتعالا وحرارة) شرموطة!! انت بتقول عليا شرموطة!! طييب!!

ثم بلا اي تردد اخرجت بزيها من فستانها وتحضن بهما زبر شادي تدلكه بينهم، كان شادي على الجانب الاخر يتغذى على ذلك الصراع المحتدم بيني وبين زوجتي ويترقب رد فعلي على تصرفاتها الذي يعلم ان ردها لن يكون سوى مزيد من الاثارة والمتعة له على اثره.

تستمر نهال في فعلها ذلك للحظات قبل أن تنطلق الحمم من زبر شادي تغرق بزيها وينال وجهها بعضا من ذلك القذف. ثم تقف مواجهة لي ومازال بزيها خارج فستانها وهي تمسح المني من فوق ذقنها قبل أن تقول.

نهال: كدة انا فعلا شرموطة زي ما أنت قولت (وبعدها تغادر الحجرة باتجاه الحمام)
شادي: شوفت بقى ان العصبية مكنش ليها لازمة، عجبك اللي حصل ده (كان يقول ذلك بعد لحظات صمت من خروج نهال قبل ان استوقه انا)
عفت: اسكت يا شادي دلوقتي مش عاوز اسمع اي حاجة!! (كان عقلي مشوشا ولا اريد سماع اي شيء)

بعد دقائق من الصمت والسكون تعود زوجتي بعد أن عدلت ملابسها وازالت عن صدرها ووجها اثار مني شادي، لكن هذه المرة عادت والثقة تملاءها وتجلس مواجهة لنا وهي تضع ساقا فوق ساق وتظهر المساحة العريضة من فخذها امامي وامام شادي. وقد بدى جليا ليا أنها تخلت عن لباسها وحمالة صدرها واضحت ترتدي فستانها على العري!!

نهال: مبسوط من اللي حصل؟ (سالتني بتهكم، لكنني لم اجيبها فواصلت) رد عليا مبسوط من اللي وصلتني ليه بعصبيتك وطولة لسانك؟!
عفت: انا مقولتلكيش تعملي كدة، واضح ان انتي اللي كنتي عاوزة تعملي كدة (كان ردي عليها بنبرة هادئة هذه المرة تحمل قدرا من الانكسار مما اقدمت عليه)
نهال: الست المحرومة بتكون عاوزة تعمل اكتر من كدة، بس علشان محترمة بتمنع نفسها، بس لما تلاقي جوزها شايفها مش محترمة بيبقى كله محصل بعضه وانها تعمل زي ما تعملش!!
عفت: انتي شايفة يعني اني المفروض كنت اشوفك ماسكة زبه بتلعبي فيه واسكت متكلمش؟!!!
نهال: لا مقولتش متضايقش ومقولتش اني مش غلطانة وكنت فعلا اسفة وهعتذرلك اني ضعفت، بس انت مدتنيش فرصة وقليت ادبك وتطاولت وتماديت وانا ليا طاقة!
عفت: والمفروض بعد الكلمتين اعمل ايه؟ المفروض انا اللي اعتذرلك دلوقتي؟!
نهال: المفروض متعملش حاجة، انا كنت عاوزة اعتذرلك على اللي حصل في المطبخ، لكن ردة فعلك خليتني انفجرت وعملت اللي انا كنت - كزوجة محترمة - مانعة نفسي عنه ومحرومة منه، بس بما اني خلاص كسرت الاحترام ده فا انا عاوزة اسد الحرمان ده ( كانت تقول ذلك وهي تنظر نحو شادي) على الاقل النهاردة سواء انت موافق او مش موافق! (ثم وقفت وتقدمت باتجاه شادي الذي تلمع عينيه مع كلامها قبل أن تواصل) انا داخلة قوضة النوم، لو ليك مزاج فيا تعالى ورايا (ثم خرجت من الحجرة وذهبت باتجاه غرفة النوم)
شادي: (بعد لحظات من الصمت) معقول يا عفت كدة؟ ازاي سايب مراتك محرومة كدة؟! وجاي تلومها لما تضعف، بدل ما تقدر انها صابرة وراضية؟ واحدة زي مراتك دي كان زمانها مدوراها من ورا ضهرك وكل يوم في حضن راجل منغير ما تعرف..
عفت: (قاطتعته قبل أن يواصل) اششش مش عاوز اسمع ولا كلمة زيادة .. عاوز تركبها اهي عندك جوة روح اعمل اللي انت عاوزه من سكات!!

كل شيء اضحى مشوشا، واصبح الصواب مخلوطا بالخطأ والمعقول يخطو بجانب الجنون. اشعر بغضب شديد وحنق تجاه زوجتي وفي ذات اللحظة اشعر بالاشفاق والتعاطف معها. الشك يساورني من كل اتجاه! من المذنب ومن الضحية! من الجاني ومن المجني عليه .. كل شيء اصبح لونه رمادياً حتى شادي اصبحت غير قادر على تحديد دوره في تلك المسرحية العبثية التي اعيش فصولها بكل أسى، هل هو الذئب الذي كان يترقب فريسته، ام هو الحمل الذي فرشت له اللبؤة الارض بالعشب كي يتتبعه حتى يدخل عرينها وتنقض عليه.. هل كان علي أن اطرده بمجرد رؤيته يعتدي على زوجتي داخل المطبخ أم صبري وحلمي وكظم غيظي كان التصرف الصحيح. هل كان علي أن اطلب منه الانصراف الان أم أن تصريحي له اللحاق بزوجتي - اذا اراد - كان التصرف الصحيح. هل سكوتي عن ما قالته زوجتي ونيتها في التمادي مع شادي هو التصرف اللائق ام الاعتراض على ذلك ورفضه بشدة هو الامر الواجب! هل صدقا ما قالت زوجتي أنه مجرد تنفيس عن حرمانها ليومٍ واحد ام ان ذلك التنفيس سوف يمتد إلى ايام اخرى!!

وسط كل هذه الافكار التي كانت تعصف بذهني وتتصارع داخل عقلي، وقف شادي ووجه حديثه إلى بهدوء شديد.

شادي: انا هدخلها، يا عفت، مش علشان انا عاوز كدة او هي عاوزة كدة، لا علشانك انت .. مراتك انفجرت خلاص (ربما قصد فجرت) واللي هي عاوزاه ده لو مخدتهوش مني دلوقتي بعلمك هتاخده من غيري بعدين بدون علمك وفي الاول والاخر انا صاحبك وستر وغطى عليك واللي انت مقصر فيه انا اقدر اسد فيه مكانك (ولم ينتظر مني رداً وتحرك ملاحقا زوجتي إلى غرفة نومي)

دلف شادي إلى غرفة النوم وهو على بعد خطوة او اثنتين من أن ينال ما كان يمني نفسه به منذ اليوم الاول الذي دخل فيه بيتي ووقعت عينه على زوجتي. كانت نهال مازالت داخل فستانه العاري القصير وهي ممدة على بطنها فوق السرير وافخاذها البيضاء عارية مواجهة لشادي الذي وقف بعد دخوله الغرفة دون إغلاق بابها يفك ازرار قميصه ويتخلص من ملابسه ويبقي فقط لباسه فوق وسطه قبل أنت يتجه نحو السرير وينزل بشفتيه فوق سمانتي ساقيها يشبعهما تقبيلا وتلثيما ويتحرك صعود اثناء ذلك مرورا بافخاذها الشهية حتى يصل إلى حدود ثوبها ويتجاوزه ويستمر بالصعود حتى يصبح معتلي جسدها وهي نائمة على بطنها وهو فوقها وقضيبه منتصب ومغروسا بين فلقتي طيزها، وقبلاته ينثرها فوق كتفها والجزء العاري من ظهرها حتى وصلت قبلاته إلى رقبتها وخلف اذنيها هبوطا إلى خدها الايمن وانفاسه تلفحها وتزيد من شهوتها. يصعد مرة اخرى بقبلاته بالقرب من اذنها اليمنى وهو يلقم بين الفينة والاخرى شحمة اذنها يعضها ويلعقها وهو مستندا على ذراعه الايسر ويده اليمنى تتحس فخدها من منتهى ركبتها حتى اعلى قبة طيزها الطرية الشهية وهو يهمس في اذنها ويقول.

شادي: انا مش مصدق انك اخيرا بين ايدي، متعرفيش انا حلمت باللحظة دي قد ايه!
نهال: واديني اهو بين ايديك وريني هتعمل فيا ايه (كانت تحدثه بشهوة وهي تقضم شفتيها السفلى تعبيرا عن مدى محنتها وهياجها)
شادي: مكنتش اعرف انك محرومة اووي كدة، وعجبني اووي اللي عملتيه مع عفت ..
نهال: (قاطعته بلبونة) ششش مش عاوزة نتكلم في الموضوع ده دلوقتي
شادي: اومال عاوزة ايه يا حبيبتي (قال وهو يقبلها بشفتيه بجوار شفتيها على خدها الايمن)
نهال: عاوزة زبك .. عاوزة اتناااااك (قالت وهي تقرب شفتيها لتلتقي بشفتيه في قبلة طويلة يصاحبها تجول يده اليمنى بين فخذها وطيزها وبزها من جانبها الايمن)
شادي: سيبيلي نفسك خالص وانا هنيكك نيكة تحلفي بيها العمر كله (قال ذلك وهو يقوم عنها ويستلقي على ظهره وهو يلفها باتجاها وجسدها ملاصق لجسده)
نهال: انا من ايدك دي لايدك دي (كانت هي الان من تنثر القبلات فوق صدره كثيف الشعر ويدها تزحف نحو زبره تقبض عليه تدلكه وتدعكه من فوق لباسه)
شادي: عجبك زبي يا لولا
نهال: ااااه زبك كبير اوووي ويعجب اي واحدة (قالت بدلال ونعومة وهي تدس يدها داخل اللباس وتدلك قضيبه على العري)
شادي: طب انزلي يا لبوة مصيه شوية قبل ما تاخديه في كسك

لم تتردد نهال لحظة وزحفت بجسدها حتى وصلت إلى قضيب شادي وازاحت عنه لباسه ثم اخذته بيدها تدلكه وتدعكه وهي تضعه داخل فمها تلعقه وتمصه وتلاعبه بلسانها. كان شادي منتشيا ويده اليمنى تداعب راسها وخصيلات شعرها وهي تفعل ذلك بينما يده اليسرى تزحف فوق ظهرها نزولا حتى وصلت لحدود الفستان اعلى فخذيها قبل أن يقوم بسحبه إلى الاعلى حتى يستقر به فوق خصرها وتصبح طيزها عارية بالكلية امام عينه ويده التي سرعان ما اخذت تتحسس طرواتها وليونتها وكانت بين الحين والاخر اصابعه تغوص بين فلقتيها تعبث بشرجها وتحاول الوصول الى شفرات كسها.

يستمران على ذلك الوضع لدقائق يشعر شادي في نهايتها انه يوشك على القذف مرة اخرى فيسحب نهال مرة اخرى إلى الاعلى باتجاهه وتلتقي الشفاه مرة اخرى ويتخضنها بقوة من الاعلى بينما السيقان تداعب بعضها البعض من الاسفل وقد بداء يشعر بشفرات كسها العاري وهي تلسع مناطق متفرقة فوق ساقه من شدة سخوتهم وحرارتهم.

صدره العاري يطحن صدرها الذي مازال مختبئا داخل اعلى فستانها. توقف للحظات وهو ينظر في عينيها المليئة بالشهوة وعينيه المليئة بالرغبة وهو يسحب الفستان ويخلعه عنها تماما ويصبح الاثنين في كامل عريهما فوق السرير.

نهال: احححح يا شادي مش قادرة كسي واكلني اووووي (قطعت نهال الصمت وهي تلهث من فرط الشهوة)
شادي: اهدي يا لولا لسه بدري (قال ذلك وهو ينسحب من بين احضانها نزولا إلى بزيها العاريين يقبض عليهما وينزل على الحلمات المنتصبة عضا ولعقا ومصا ونهال تأن وتتلوى بين يديه وساقيها يفركان بعضهما كي تنطحن بينهما شفرات كسها الذي استعرت شهوته وسالت افرازاته بينهما وتصنعان صوتا مميزا كلما انفرك الساقين ببعضهما.

بعد أن ارتوى شادي من بزاز زوجتي نهال واصل رحلته هبوطا باتجاه كسها وهو يعبر مقبلاً وملثماً منحنيات وتضاريس سوتها وشحوم بطنا الطرية والشهية. أخيراً وصل إلى قبلته المنشودة ودرة جسدها المكنونة وصل إلى المنطقة التي قد خلِقت لتكون لي وحدي دون غيري، ارضا لا يرفع عليها سوى علمي ولا تقترن بإسمٍ غير أسمي. وصل إلى مكامن عفة زوجتي وغِمد شرفها ورجولتي. وصل إلى كسها ذي الشعيرات الخفيفة التي كانت ساقيها تقبص عليه وتحكم اغلاقه. امسك بيديه ساقيها وبداء يضغط كي يُفرج بينهما ليظهر امام عينه كساً شهياً ذا بظراً منتصباً وجليا، واشفاراً منتفخة وبضة وقطرات من الشهد المصفى تنساب من بين جبناته. ويظهر له ايضا انقباضاته وتشنجاته وانفه تقترب منه وتنفث في انفاسه الحارة ونهال تتلوى وتتقلى من فرط الشهوة والمجون وتنطلق زفرات انفاسها وشهقاتها بجنون وهي تصرخ وتقول.

نهال: كفاية يا شاااااادي حراااام عليك مش قاااااادر ارحمني ارحححححححمني!!

لم يمهلها شادي كثيرا من الوقت للصيحات والتوسلات ونزل بانفه بين شفريها غارسا اياه بينهما عميقا كأنه يريد أن يملاء جنبات انفه ويزكمه بروائح افرازاتها الزكية. فيتبعُ ذلك شهيقاً عالي من جانبها وتتعالى صرخات الشهوة منها.. حتى وصلت إلى اطراف اذني وانا جالس في حالة من الشرود بالحجرة الاخرى مما جعلني انتبه لها وما يقوم به شادي معها داخل غرفة نومي.. يطبق شادي بفه ايضا على كسها ينهل ويرتشف من عسل شهوتها السائل من شتى جنباته ما زاد نهال صراخا وأنيناً وتتلوي وتتقلب على جنباتها وهي تغرس اظافرها في مفارش السرير تخدشها وتمزقها من شدة ما بها من عصف الشهوة، ومعاها زاد عدد صرخات وتأوهات زوجتي التي تصل إلى اذاني.

نهال: اوووووف ااااااه اااااااه حرام عليك يا شادي (كانت تصيح وهي تقول ذلك وساقيها تلتفان حول راس شادي تزيد من التصاق وجهه بكسها واشفاره)

على وقع هذه الآنّات والصرخات التي اسمعها تحول شرودي من التفكير في دوافع واسباب ما آل إليه الحال مع زوجتي قبل دقائق إلى شرود منصب على تخيل ما يدور بينها وبين شادي الان على وقع تلك الصيحات العالية التي ربما يكون بعضٌ منها اصاب مسامع الجيران!! كان بديهيا أن تزيد هذه الاصوات من غضبي وحنقي تجاه زوجتي وشادي، لكن على النقيض من ذلك بل حفزت الفضول لدي للتحرك صوب الحجرة لتفقد ما يدور هناك على ارض الواقع.

نعم تحركت من مكاني تجاه حجرة نومي التي وجدت بابها غير مغلق وهو ما كان تفسيرا لوضوح وسهولة وصول صرخات نهال إلى مسامعي. كانت خطواتي بطيئة نحو الغرفة ومع كل خطوة اخطوها يتضاعف حجم الصوت ووضوحه فصرت اسمع كلمات مثل "اااه يا شادي" "اوووووف مش قادرة" "قطع كسي بلسانك يا مجرم" ... الخ. وكلما يزداد وضوح الصوت تزداد سرعة خطواتي نحو الغرفة حتى صرت اقف بباها واضحى السرير بما يدور فوقه امام بصري جليا وواضحاً.

كان شادي عاريا وجسده محني فوق جسد زوجتي العارية وراسه بين فخذيها وساقيها تطوقانه وكان واضحا انه ياكل كسها اكلا بلسانه ما جعل نهال تفقد صوابها ويتعالى صياحها على النحو الذي وصلني ودفعني إلى التحرك حتى باب الغرفة. لا اراديا وجدتني اقف اشاهد بنهم وفضول كل تفصيلة تحدث بين شادي وزوجتي فوق فراشي وعلى سريري. وكأنها مرض ينتقل بالعدوى، فقد اصابتني الشهوة التي غرق فيها الاثنين وبدأت الدماء تتدفق سريعاً إلى اوردة زبري توقظه وتحركه من مرقده.

لم أكن صاحب ميول شاذة او ممن يستمتعون بنظر الغرباء إلى نساءهم، نعم زوجتي منفتحة في ملابسها وتلبس العاري والقصير لكنني كنت اتركها تفعل ذلك من باب الحرية الشخصية وان النفوس المريضة لن يمنعهم كثرة وكثافة الاقمشة فوق جسدها عن النظر إلى مفاتنها والتحديق في تفاصيلها. ولم أكن اتخيل يوما أن تدخل زوجتي في علاقة جنسية مع غيري او أن ادخل انا في علاقة جنسية مع غيرها. لذلك لا أدري ما هو مصدر تلك الشهوة والمتعة التي أحصل عليها وانا ارى زوجتي في ذلك الموقف. كنتُ ارى نظرات شادي الوقحة لزوجتي وكانت تضايقني وتستفزني لوقاحتها، لكنني كنت اتجاهلها كونها لا تتخطى مجرد نظرات.. ما هذا التحول الذي اراه في نفسي وفي زوجتي؟ هل هذه امور كامنة لم نكن ندري بوجودها وكانت تنتظر اللحظة المناسبة او المحفز المناسب حتى تظهر وتطفو؟ ربما هناك مبرر لزوجتي فهي تعاني من بعض الحرمان ومن علاقة جنسية غير مشبعة معي لوجود بعض المشاكل المتعلقة بسرعة القذف وعدم مقدرتي على مجاراتها في العملية الجنسية لوقت طويل يكفيها ويروي عطشها. لكن ما هو المبرر لي؟ لماذا اشعر بالشهوة واجد قضيبي ينتصب ويدي تتوجه نحوه اجلخه وادعكه وهو داخل ملابسي على وقع ما يفعله شادي بكس زوجتي؟ هل جميع الرجال مثلي؟ ام، ربما، هذا الشعور فقط لدى من هم غير قادرين على اشباع النساء؟ ايا كان السبب فما اراه يثيرني ويحفز شهوتي بشكل متصاعد.

كان شادي قد توقف عن لحس ومص كس نهال زوجتي وبصعوبة استطاع ان يخلص رأسه من بين قدميها وهي لازالت تتلوى وتنهج من فرط الشهوة والرغبة في استمراره. بعدها اخذ شادي في تعديل وضعها فوق السرير وتحرك بها حتى اضحى وسطها عند حافة السرير وهو واقفا على الارض وساقيها فوق كتفيه وزبره منتصبا بشده ويمرره بين ساقيها وفوق عانتها. في تلك الاثناء انتبهت زوجتي إلى وقوفي بباب الغرفة اشاهد ما يحدث ويدي فوق قضيبي تدعكه وتدلكه، وهو ما يدلل على استمتاعي مما ارى واسمع.

نهال: اااه مش قادرة يا شادي (وهي تزيد من تحديقها في عني) كفاية بقى عاوزة زبرك في كسي ارحمني ودخله جوايا
شادي: عاوزة تتناكي يا لبوة (كان يقول ذلك وهو يواصل تمرير زبره بين فخذيها ودعك اشفار كسها ما يزيد لهيبها)
نهال : اااه اااه عاوزة عاوزة يا شااااادي .. نيكني يا شاااااادي ارجووووووك (تصيح وتصرخ وتستجدي رجلا غريبا أن ينيكها وهي تنظر بكل وقاحة في اعين زوجها)
شادي: عاوزة زبري يا لبوة (قال وهو يضع راسه بين شفرات كسها على مقدمة تجويفه المشتاق لدخوله)
نهال: ااااه يا شادي عاوزة زبرك في كسي، زقه بقى دخله (وتحاول هي أن تدفع خصرها باتجاه زبره لكن وجود ساقيها فوق كتفيه حال دون تمكنها من ذلك)
شادي: ااه يا شرموطة (ويقوم بدفع زبره مرة واحدة داخلها حتى انني سمعت صوت ارتطام فخذيه بطيزها)
نهال: اااااااااااااه (كانت صرختها تهز اركان الغرفة واجزم ان الجيران قد سمعوها وميزوها جيدا)
شادي: اووووووف كسك ناااار يا لبوة عمري في حياتي ما نكت كس سخن وضيق كدة (كان يقول ذلك ومازال زبره بالكامل داخل كسها)
نهال: سامع يا عفت صاحبك وهو بيقول ايه على اللبوة مرااااااتك (قالت وهي تنظر في عيني وتلفت انتباه شادي لوجودي ومشاهدتي لما يجري بينهم)

لم ارد عليها، بل أنني اصبح يعتليني مزيجا من الخجل والهيجان في آن واحد. أما شادي فقد اصابته لوثة عندما عرف بوجودي واخذ يحرك وسطه إلى الامام والخلف وهو يلقي الطعنات بزبره الضخم داخل تجويف زوجتي التي كانت تشعر بلذة وانتشاء لم تحصل عليهما من قبل طيلة سنوات زواجنا المديدة.

استمر الوضع هكذا لدقائق وزوجتي تئن من طعنات شادي ورهزه لجنبات كسها وهي بين الحين والاخر تسلط عليا نظرات من عينها تلهبني وترعبني في ذات اللحظة.

نهال: تعالى يا شادي نام على السرير عاوزة اكون انا فوقيك

كانت تقول له ذلك وهي تسحب ساقيها إلى الاسفل وشادي يخرج زبره المنتصب من كسها وهو مغطى باطنان من السؤال الغليظة التي كان يغرفها زبه من اعماق كسها. كانت نهال تنظر إلى عيني وهي تعدل وضع شادي فوق السرير وتضع قدميه على الارض وظهره على السرير من جانبه الايمن ما يجعل شادي ممدا امام نظري بشكل عرضي خلافا لما كان عليه وهو يطعنها في كسها وظهره مواجها لي. تصعد نهال فوق شادي وزبره بين وركيها وفوق صدره يتدلى بزيها وعلى شفتيه تطبق شفتيها وعيني لا تغيبُ عن عينيها.

لم يكن لدي ادراك كافي لتفسير هذه الجراءة التي عليها زوجتي، لكن هذا لم يكن يشغلني بقدر ما احصل عليه من نشوة وشهوة تتصاعد بشكل متسارع وانا ارى زوجتي الان هي من تملك زمام الامور وهي من سوف تنيك نفسها بقضيب رجلٌ غيري. كانت تتحرك مجيئا وذهابا فوق زبر شادي وتحفُ به اشفار كسها وهي تنظر في عيني وتقول.

نهال: انبسطت لما خليتك مراتك بقت شرموووطة؟! (بلا قدرة مني على الرد او ازاحة بصري عنها واصلت) مكنتش قادر تمسك لسانك وتلجم غضبك؟ عجبك اللي وصلناله؟ (ثم تنزل بشفتيها تاكل شفاه شادي الذي كان يحلق في وادي من المتعة والشهوة لم يكن يحلم أن يصل إليه يوما ما) مكنتش قادر تعمل نفسك مشوفتش وتصهين على حاجة بسيطة زي ما انا مصهينة على شبابي اللي ضايع معاك وصاينة شرفك، مبسوط دلوقتي وشرفك متمرمغ على زب صاحب (ثم تنزل مرة اخرى على شتفيه قبل أن تطلب مني) قرب يا عفت تعالى!

كانت تطلب مني ذلك وهي ترى الشهوة متمكنة مني ويدي اليسرى صارت داخل سحاب بنطالي تجلخه من الداخل. لم اتحرك مع طلبها الاول والثاني لكني تجاوبت وتحركت تجاههم مع المرة الثالثة.

نهال: انت اكيد اتعلمت الدرس كويس، ومش هتتطاول عليا تاني، مش كدة (كانت تقول ذلك وهي تتعمد أن تتلوى بخصرها وهي تحركه فوق زبر شادي وقد صرت اقف على بعد مسافة بسيطة منهما) صح يا عفت، مش هتتطاول عليا تاني (لم يكن مني سوى هز رأسي بالايجاب قبل أن تواصل) واكيد هتسامحني على اللي انا بعمله ده، وهتقدر انه كان رد فعل لقلة ادبك وتنفيس عن حرماني، مش كدة؟ (أومت براسي مرة اخرى ايجابا قبل أن تنادي بأسمي بدلع وليونة تثير الحجر) عِففففت
عفت: نعم (كانت اول كلمها انطقها بصوت متحشرج من فرط الشهوة والاحراج)
نهال: ممكن تساعدني وتثبتلي زب شادي علشان مش عرفة ادخله في كسي وايدي مش طايلة امسكه (وتنزل مجددا بشفاهها على شفتيه وعينها مثبتة في عيني) بلييز يا عفت امسكلي زبه


قالت جملتها الاخيرة بعلوقية بالغة بعد أن وجدتني جامدا بلا اية ردة فعل سوى زيادة حركة يدي اليسرى داخل بنطالي. بالفعل بعد رجائها الاخير تحركت خلفها صوب زبر شادي الغارق في مياه كسها وشهوتها وامسكه بيدي اليمنى المرتعشة واحاول ان اثبته بين شفري كسها على باب تجويفه.

نهال: اااااه ايوة كدة يا جوزي يا حبيبي (وتدفع كسها إلى الاسفل ويغوص زبره داخله) اااااه امسك زبه كويس يا راجلي يا دكري ااااااه (وتدفع كسها بشكل اكبر حتى تطبق به على قبضة يدي التي تمسك زبر شادي من عند منبته اعلى العانة) احححححح زبه كبير اوووي يا عفت، حاسة كأني اول مرة اتنااااااااك (كانت تتحدث بعلوقية ولبونة ومعهما تزيد وتيرة تجليخي لزبري) انا كنت محرووووومة ااوي بسببك (ثم اخذت تعلو وتهبط فوق زبر شادي وانا لاازال ممسكا به واشعر بكسها وطيزها كلما تهبط فوقه ويغوص في رحمها)
شادى: اه يا لبوة هفضل انيك فيكي على طول (كان شادي يحاول استثمار الفرصة والحصول على مزيد من هذا الكنز الذي اكتشفه)
نهال: اااه نفسي اووي يا شادي تفضل تنيكني على طوول، بس للاسف مش هينفع (قالت وهي تتصنع نبرة حزن بالتزامن مع صعودها وهبوطها فوق زبر شادي ويدي)
شادي: ليه بس يا لولا
نهال: انا خليتك تنيكني النهاردة بس علشان اللي عفت عمله وهو سكت علشان عارف انه غلط، بس انا مش هقدر اخون جوزي حبيبي تاني (وتنظر في عيني وهي تعض على شفتيها السفلى وتضغط بكسها بقوة على يدي)
شادي: اكيد عفت مش هيكون مماانع طالما دي حاجة بتسعدك، مش كدة يا عفت؟ (سؤاله فاجئني ولم اقوى على اجابته)
نهال: معقول عفت جوزي وراجلي هيقبل اني اتناك من راجل غيره! معقول يا عفت هتوافق على حاجة زي كدة (قالت وهي تضغط بشدة كسها فوق يدي وزبر شادي يغوص به)
شادي: مش انت هتسيبها تتمتع وتروي عطشها وحرمانها يا عفت؟ (مرة اخرى لم اقوى على الرد او النطق)
نهال: لا يا شادي جوزي مستحيل يقبل مراته تتناك من راجل تاني، لان اللي بيقبل بكدة بيكون راجل "ع ....."، هو اللي بيقبل بكدة بيقوله عليه راجل ايه شادي علشان مش فاكرة الكلمة (وتنظر لي بلبونة وهي تعض على شفتيها السفلية)
شادي: بيقوله عليه راجل بيحب يبسط مراته يا لولا (اراد شادي ان يواري ما كانت ترمي اليه زوجتي، لكنها الحت وردت عليه)
نهال: لا انا اقصد الكلمة اللي بيقولوها على الراجل اللي بيقف وهو بيتفرج على مراته وهي بتتناك، انت اكيييد عارف، قول بقى متبقاش بايخ، اللي بيسيب مراته تتناك منغيره بيكون ايه؟ (كانت الشهودة تستبد بي اثناء ذلك الحوار وانا اعرف جيدا ما ترمي اليه زوجتي)
شادي: عرررص يا لولا بيقوله عليه عررررص
نهال: اااايوة صح بيكون عرررررررص (وتنزل بكسها مرة اخرى بقوة فوق يدي وهي تنطقها) واكيد عفت مش كدة يا شادي ومش هيوافق!!
شادي: لا انا عارف عفت جدع وشاطر وعارف اللي مراته محتاجاه ومش هيمانع
نهال: هتخلي شادي ينيكني تاني يا عفت؟ (سالتني وهي مثبتة عينها في عيني وكسها فوق يدي)
عفت: لو انتي عااااوووزة (نطقتها وصوتي يرتعش)
نهال: بجد يا عفت؟ (لم يكن مني سوى ايمأة براسي موافقاً قبل أن تتابع هي) طب شيل ايدك يا عرص خليني اعرف اتنااااااااااااك

كانت تقول ذلك وهي تزيح يدي وتبعدني عنهما قبل أن تتسارع وتيرة صعودها وهبوطها فوق زبر شادي الذي بدوره تحركت يديه على قباب طيزها من الخلف تقبض عليهما طارة ثم تتحرك نحو بزازها المتدلية طارة اخرى. رغم ما قالت زوجتي ووجهته إلا ان شهوتي تضاعفت واخرجت زبري اخيرا من البنطال كي اتمكن منه واحلبه بشكل ايسر!!

شادي: شوفتي بقى ان عفت جدع ومش هيعترض (كان يقول ذلك وهو يحرك وسطه للاعلى والاسفل اثناء هبوطها فوقه وصعودها بشكل متناغم)
نهال: وانت الصااادق عفت عررررررص اااه ااااه اااااه اااه اااااه (ومن ثم ارتعشت بقوة فوقه وهي تطلق شهوتها)
شادي: اااااه يا لبوة يا مراااااات العررررررررررررص اااااااه (وفي تلك اللحظة ايضا تندفع حمم زبره للمرة الثانية في ذلك اليوم لكن هذه المرة داخل رحمها)

وعلى بعد سنتيميترات منهما كانت شهوتي ايضا تنفجر وتتناثر قطرات المني من زبري وتصيب بعضها ظهر زوجتي وشادي اسفل منها على وقع ذلك المشهد الدامي جنسياً بالنسبة لي ولزوجتي وشاااادي الشيطان الذي وسوس لنا واغوانا!!

تضع الشهوة اوزارها وتهدئ الانفس والابدان، وترتمي زوجتي على السرير بجوار شادي وانا اجلس على كرسي قريب منهم وقدات بدأت سكرة الشهوة في الغياب عن عقلي وبدأت ادرك فداحة ما حدث ووقع، وكأنني غافياً قد افاق فجأة ووجد نفسه وزوجته عرايا بعد أن طُرِدا من جنة الرضى والطهر والعفة إلى ارض الشهوة والفسق والفجور بفعل شيطانٍ سمحا له الدخول إلى بيتهما واتبعوا خطواته واستجابوا لوسوساته .. لا ادري هل سيطيب لنا المقام على تلك الارض ام اننا سوف نهفو مرة اخرى ونشتاق إلى جنة العفة والطهر والرضى!!


تمت
انا زبي هينفجر حرام عليك
 
  • عجبني
التفاعلات: M_Hamdy
مميز كالعادة انا متابع كتاباتك
 
  • عجبني
التفاعلات: M_Hamdy
كالعادة سرد رائع وممتع
أديب وروائي مميز من الدرجة الأولى
 
  • عجبني
التفاعلات: M_Hamdy
غالباً اول قصة اقراها ليك بس هكون توب فان ليك بعد كده جامدة اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: M_Hamdy
جميلةجدا
 
  • عجبني
التفاعلات: M_Hamdy
حلوه اوي
 
  • عجبني
  • أتفق
التفاعلات: aser el bahar و M_Hamdy
ممتاز جدا اسلوبك السردي واصل القصه دي مش ممكن تخلص هكذا
 
  • عجبني
التفاعلات: M_Hamdy
ده ليفل عالي اوي في الكتابه بجد روعه
 
  • عجبني
التفاعلات: M_Hamdy
وش ذا الجمال وش ذا الاسلوب
اهنيك يالحبيب على مهارتك الكبيره
لكن ابغى اسئلك يالحبيب فيه اجزاء ثانيه للقصة ولا خلاص ؟
 
  • عجبني
التفاعلات: M_Hamdy
لو كل واحد كافا زوجته مش هتعمل كده
 
قصه ممتعه جدآ
 
  • عجبني
التفاعلات: M_Hamdy و انا الحب كله
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لازم يكون لها كمان تكملة جميلة جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: M_Hamdy
  • حبيته
التفاعلات: Youssef khaled
ممتاز جدا اسلوبك السردي واصل القصه دي مش ممكن تخلص هكذا
اشكرك بشدة على اطراءك .. لكن للاسف القصة انتهت، لكن سوف يكون هناك جديدا
 
وش ذا الجمال وش ذا الاسلوب
اهنيك يالحبيب على مهارتك الكبيره
لكن ابغى اسئلك يالحبيب فيه اجزاء ثانيه للقصة ولا خلاص ؟
للاسف ما في!
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%