NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة الشرمطة العصرية - أحدي عشر جزء 24/8/2023

حاجه عظيمه بجد روعه تسلم ايدك بجد تحياتى لك على القصه الجميله دى
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: nizar، /بـ.اســم متناك القصص و hema mharm
  • طب!
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص
تسلم افكارك وايدك يانجم قصه روعه واجمل جاجه انك مش بتتاخر علينا فى الاجزاء تمنياتى لك بالنجاح والتوفيق يااعظم فنان وكاتب وتحياتى لك شخصيل
 
  • عجبني
  • أتفق
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص و hema mharm
كمل وماتتاخر
 
  • عجبني
  • طب!
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص، المهاجر و hema mharm
تسلم افكارك وايدك يانجم قصه روعه واجمل جاجه انك مش بتتاخر علينا فى الاجزاء تمنياتى لك بالنجاح والتوفيق يااعظم فنان وكاتب وتحياتى لك شخصيل
تسلملي على كلامك الجميل ده ونلتقي يوم الاثنين بالجزء الجديد
 
  • طب!
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص
  • ماااشي
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص
وحشتوني جدا يا اصدقائي
اتمنى القصة الجديدة تعجبكم واتمنى اكون عند حسن ظنكم كما عودتكم
مش هطول في المقدمة عشان محدش يضربني هههه ودلوقتي ندخل فوراً في القصة

قهوتك معاك وسجايرك اللف عشان الجاهز بقا غالي ونقول افتح يا سمسم

الجزء الاول
.
.
.
.

في ثاني أيام عام 2017 حضرت من عملي وقبل ذهابي لبيتي كما هو المعتاد لابد من المرور على والدتي للاطمئنان عليها وذلك لسفر والدي للعمل في السعودية وكما هو معتاد أيضا اني لا اطيل البقاء معها في هذا الوقت للذهاب لمنزلي والعودة إليها مساء نفس اليوم

بعد وصولي إلى منزلي وتناول الغداء مع زوجتي وأولادي اخلد الي النوم ساعة
صحوت من نومي على إتصال من رقم سعودي فظننت أنه والدي وفتحت الخط ووجدت صوت رجل غريب على أذني وفي صوته نبرة حزن وسألني انت ابراهيم عبد****
قولت له نعم أنا وسألته عن شخصيته فأجاب إنه زميل والدي في العمل وبعد كلمات التمهيد ابلغني أن والدي توفى
صعقت من الخبر وسألته عن السبب وهل نتيجة حادث ام وفاة طبيعية فقال إنها وفاة طبيعية وقام بمواساتي وسألني عن رغبتي في دفنه في مصر أو السعودية فقولت له انا شخصيا اوافق إنما لا اعتقد امي أو اعمامي سيوافقون فقال لي إذن اعطيك فرصة للتفاهم معهم واتخاذ القرار وسوف اتصل بك بعد ساعتين

أبلغت زوجتي واعتصرت قلبي ولملمت حزني حتى استطيع التفكير واتصلت باعمامي أبلغتهم وتواعدنا على اللقاء عند امي حتى نقوم بابلاغها وتحديد مكان الدفن وبعد اقل من نصف ساعة توجهنا إلى بيت والدتي وفي نفس لحظة وصولي وجدت اعمامي حولي وقبل الدخول الى البيت قاموا بمواساتي وقمت بمواساتهم ودخلنا على والدتي والحزن يخيم على وجوهنا جميعا وقد شعرت هي وفهمت وانفجر صوتها عاليا بالصراخ واجتمع الجيران من رجال وسيدات وتناقشنا في موضوع الدفن وكما توقعت امي واعمامي رفضوا الدفن في السعودية الا اصغر اعمامي هو من كان مثلي موافق إنما استجبنا لرأي الأغلبية وبعد وقت قصير اتصل زميل والدي وأبلغته بالقرار الذي اتخذناه فقال لي إنه سوف يتولى إنهاء الإجراءات وإنه سيصطحب الجثمان إلى القاهرة فشكرته وانهينا الاتصال على وعد بالتواصل لمعرفة ما يدور

بعد يومين اتصل بي زميل والدي وابلغني بموعد وصوله مع الجثمان وكان الموعد فجر اليوم التالي فأبلغت الأهل وانتشر الخبر في الحي الذي نسكنه خصوصاً إنه حي شعبي ويوجد ترابط ومشاركة بين أبناء الاحياء الشعبية كما تعلمون ولم يغمض لنا جفن طوال الليل حتى موعد تحركنا للمطار ولما وصلنا المطار انا واعمامي وجدت أن اغلب رجال الحي موجودين في المطار واستلمنا الجثمان وتحركنا الي المنزل حسب وصية والدتي من إنها لابد أن تراه قبل الدفن

نفذت وصيتها رغمٱ عن إرادة اعمامي وبعدها توجهنا إلى المقابر حيث طقوس الدفن العادية ثم العودة إلى الحي وكانت زوجتي بجانب والدتي ونساء الأهل والجيران وحددنا مساء نفس اليوم لتلقي العزاء في دار مناسبات العائلة في نفس الحي وقد اصطحبني واعمامي أحد الجيران لتناول الغداء عنده حسب التقاليد التي نشأنا عليها وبعد الغداء توجهنا لدار المناسبات لمراقبة اخر تطورات اقامة السرادق الخاص بالعزاء لمعرفتنا أن دار المناسبات لن تكون كافية للمعزيين وهذا يرجع إلي شعبيتنا في الحي ومجاملاتنا مع الاهل والاصدقاء والجيران وكما توقعنا كان العزاء مزدحما جدآ وانتهى اليوم وانصرف كل الناس الي منازلهم بما فيهم اعمامي والمفترض اني اذهب لمواساة امي ولكن الوقت متأخر واخشى من ردة فعلها عندما تراني لاني اعرف إنها سوف تصرخ من جديد وفي نفس الوقت عدم ذهابي إليها سوف يحزنها اكثر لأني أنا أبنها البكر ولا يوجد اخوة رجال لي إنما توجد أخت وحيدة فخطرت في بالي فكرة ونفذتها في الحال وهي اني اتصلت على أختي احلام لاطمئن عليها وعلى أمي وقولت لها أنني اود الحضور إنما اخاف من ردة فعل أمي فقالت لي أختي احلام تعال وانا سوف اتكلم معها قبل حضورك

بعد حوالي نصف ساعة توجهت إلى بيت والدتي وكم كان اللقاء حزيناً وقاسيٱ علينا جميعاً حيت كانت امي تقوم باحتضاني بعنف وكأنها تريد أن تدخل في جسدي وكأنها تقول لا تتركني وحدي فلا أحد لي غيرك وانا فهمت الرسالة وهذا بسبب قربي من أمي وأننا متفاهمين دوماً ونظرا لوجود بعض النسوة الأقارب فقد انصرفت لانام في شقتي

انقضت ثلاث أيام العزاء وفي اليوم الرابع وكنت أنا وأمي وزوجتي واختي فقط فطلبت من اختي الذهاب الى منزلها ومراعاة اولادها وزوجها وبعد جدال ساندتني أمي في وجهة نظري واستجابت أختي واخذتها لتوصيلها الي منزلها وقد تفاجأ زوجها وقال لماذا العجلة فقولت له لابد أن الحياة تسير في سيرها الطبيعي وانصرفت عائدا إلى بيت والدتي وطلبت من زوجتي أن تجهز نفسها للعودة إلى منزلنا فرفضت بإصرار ولكني صممت واصطحبتها الي المنزل وبدلت ملابسي واخذت معي بعض من ملابسي وقولت لزوجتي أنني مطمئن عليها حيث أن شقتنا بجوار أهلها ومنزل والدتي ليس بعيد أيضا

ذهبت إلى أمي وكنت لم أقل لها اني سأعود فقد تفاجئت اني افتح الباب وقد انزعجت عندما احست أن أحدا يحاول فتح الباب فأسرعت إليها واحتضنتها وقولت لها لا تخافي وانا موجود في الدنيا وهي كذلك احتضنتني بقوة وكنا تعدينا منتصف الليل فقولت لها لابد أن ننام ولكن عندي رجاء منك وان لم تستجيبي للرجاء فسيكون أمر واجب النفاذ
قالت اعرف ما ستطلبه
قولت لها اذن هيا حتى ننام
وكان رجائي منها هو أن لا تنام بالملابس السوداء
استجابت أمي لرجائي رغمٱ عنها وبدلت ملابسها وسألتني اين انام فقولت لها لقد اشتقت أن انام في حضنك فوجدتها ابتسمت بحزن واستلقيت على السرير وهي استلقت بجانبي فمددت ذراعي وقولت لها تعالي هنا في حضني واحتضنتها وانا مستلقي على ظهري وهي على جانبها وبقيت العب في شعرها حتى اغمضت عيناها وراحت في سبات عميق وانا طاردتني الذكريات القديمة والحديثة سويا وانا أنظر إلى أمي لحظة فاجدها مستغرقة في النوم الا أنها تحتفظ باحتضاني ثم انظر الى اللا شئ واستغرق في ذكرياتي التي كنت بطل هذه الذكريات وذكرياتي التي روتها لي أمي في جلسات الصفاء بيننا وما أكثرها وقد مرت حياتي معها وحياتها أيضا قبل زواجها من والدي كشريط سينما ودعوني احكي لكم هذه الذكريات التي منعت النوم عني

فلاش باك
في يوم 1966/7/15 ولد والدي عبد** في إحدى قري محافظة سوهاج بصعيد مصر وبعده بأربع سنوات تقريباً وتحديداً في 1970/10/16 ولدت فتحية أمي في المركز التابعة له قرية أبي والمسافة بين المركز والقرية اربعة كيلومتر إلا أن والدي ووالدتي تربطهم صلة قرابة بعيدة نسبياً فكانوا أجدادي لأبي اخوال جدي لأمي فكان كل من يمر على المركز من أهل ابي لابد ان يمر على جدي لأمي للاطمئنان وتبليغ السلامات وكبر ابي وتعلم مهنة نجارة المسلح وكان يوميا يذهب للعمل في المحافظة وبالطبع لابد من المرور على جدي لأمي وبالطبع كانت فتحية كبرت وكانت هي من تصنع الشاي لأبي وعندما بلغ والدي مبلغ الرجال صدر الأمر من جدي لأبي بزواج ولده عبد** وكما تعلمون تقاليد وعادات الصعيد القديمة نسبياً أن الزواج يكون تقليدي وفترة الخطوبة تكون قصيرة و ممنوع العريس يرى خطيبته

مرت الايام والشهور وتحديدا يوم 1988/1/18 تزوج ابي عبد**** من أمي فتحية وكانت لهما غرفة في بيت جدي فترة قصيرة وبعدها والدي استأذن من جدي أنه يسعى وراء رزقه في القاهرة حيث قد سبقه بعض الاعمام والجيران وقد وافق جدي إنما بشرط أن لا يأخذ معه امي حتى يدبر لها سكن وفعلا سافر والدي إلي القاهرة واستقبله اعمامي وساعدوه في إيجاد سكن بجوارهم أما العمل فهو موجود

عاد والدي إلي مسقط رأسه واصطحب امي إلي القاهرة واستقروا في حياتهم الجديدة وحملت أمي وولدتني يوم 1989/1/27 وفي عام 1991 ولدت أختي احلام وأبي يكافح في العمل ولا يتكبر عليه واستطاع توفير مبلغ من المال واستدان من اعمامي وقام بشراء البيت الذي يسكنه فهو مساحته صغيرة وتكفي لشقة واحدة بالكاد وبدلا من أن يدفع إيجار شهري كان يسدد المبالغ التي أخذها من اعمامي وسارت الحياة هكذا وانا واختي نتقدم في السن وندخل المدارس ويسافر والدي إلي السعودية للسعي وراء الرزق وتوفيرا لحياة أفضل واستقر والدي يعمل في السعوديه ويحضر إلي القاهرة اجازة ثلاث شهور ويحضر معه كل ما نطلبه منه واستطاع فعلا أن يوفر لنا حياة كريمة وقام بشراء قطعة أرض وكل عام يقوم ببناء طابق أو إثنان حسب المبالغ التي قام بتوفيرها وقد أتم بناء سبعة طوابق وقام بتأجير شقق العمارة وحجز شقتين لي ولاختي وقد تزوجت لاحقاً في هذه الشقة

أما امي فكانت تطلب منه سنوياً أن يحضر معه بعض الطلبات لاختي احلام كما هي عادات بعض الأمهات أنهن يجهزن بعض من جهاز البنات وذلك استعداداً لزواج اختي عندما يأتيها نصيبها

تمر الايام والشهور والسنون وابلغ من العمر 16 عام في سنة2005 وبلغت مرحلة المراهقة وأختي أصغر مني بعامين إنما جسدها اكبر من عمرها وقد ربتني والدتي على تحمل المسؤولية منذ نعومة اظافري وعلمتني أن أكون رجلاً وليس ذكرٱ فقط وذلك بالطبع بسبب سفر والدي المستمر فعودتني على اني رجل البيت رغم صغر سني حيث كانت أمي لا تخرج لأي سبب قبل أن تستأذن مني وتجعلني اقوم بتوصيلها وإذا اخطأت أختي في أي شيء كانت تشكوها لي وأمام اختي لتعلمها أني رجل البيت والمسؤول عنهما حتى الأهل والاقارب أمي زرعت في نفوسهم أني رجل البيت بطرق غير مباشرة كأنها تكون في زيارة لأحدى الاقارب وتريد العودة فتتمسك صاحبة المنزل بأمي كي تجلس معها فترة أطول فتقول أمي لا استطيع التأخير وذلك لأن ابراهيم أمرني أن لا اتأخر فتقول لها كيف يجرؤ على إصدار أوامر لك وانت والدته
فتقول أمي انا حقٱ والدته إنما هو رجل البيت في فترة سفر والده وكانت أمي تحكي لي ما يدور من مناقشات حول هذا الموضوع وكنت اسعد بهذا الكلام كطفل وفي نفس الوقت احاول التصرف كالرجال واعتقد إني كنت عند حسن ظن والدتي عندما يعود والدي ويسأل عن حياتنا كيف تسير فكانت أمي تقول له اطمئن معنا رجل اسد يحمينا ويخاف علينا وكانت تحكي له بعض المواقف التي اعجبتها وكان والدي يسعد بهذا ويطمئن ويقول هكذا تكون الاولاد الذين يساندون اهلهم ويكونوا فخر لهم ويدعوا لي بأجمل الدعوات الأبوية

تتحرك والدتي في نومها وتعود تحتضنني وانا أعود لشريط ذكرياتي مجدداً عندما يأتي والدي اجازته السنوية وبالتحديد في صيف 2005 وبعد السلامات وحضور الأهل والجيران للسلام على والدي وانصرافهم يفتح أبي الشنط ونرى ما أحضره لنا ونتناول العشاء سويا ويأتي وقت النوم وكنا في فترة سفر والدي تنام اختي مع أمي وانا أنام في غرفة أخرى أما بعد حضور والدي تنام اختي في غرفة وانا أنام في غرفة استقبال الضيوف ودخلنا ننام وبالطبع انا من هواة السهر حتى الساعات الأولى من الصباح وفي وقت متأخر من الليل أردت أن أدخل الحمام فخرجت من الغرفة في طريقي للحمام فسمعت أصوات صادرة من غرفة أبي

هذه الأصوات أعرفها لأني كما قولت لكم أنني في سن المراهقة وكنت أنا واصدقائي المقربين نقوم بتأجير فيديو واشرطة السكس ونشاهد هذه الأفلام

عندما سمعت الأصوات وقفت لحظات استمع وتأكدت أنهم يمارسون الجنس فدخلت غرفتي خوفاً إنهم يشعروا بوجودي ولكن هذه الليلة ايقظت بداخلي شيطان الجنس وقد تخيلت وضعهما بناءً على الافلام التي شاهدتها وانتصب قضيبي في هذه الليلة كما
انتصب وانا اتذكر تلك الليلة وانتبهت على صوت أمي تسألني عن سبب عدم نومي فطمأنتها أنني سأنام عندما انتهي من السيجارة التي بيدي
فأعتدلت في نومها واحتضنتني وتنهدت بعمق وعادت لنومها وانا ايضا بدون شعور استغرقت في النوم

عودة من الفلاش باك

العودة هنا من الفلاش باك ستكون بالعامية المصرية حتى اتمكن من التقرب اليكم واعطيكم الفرصة لتقتربوا مني وتشعروا بما بداخلي

والى أن يحدث هذا التقارب نلتقي في الحلقة القادمة وكلي أمل أن لا تحرموني من دعمكم أو نقدكم ورأيكم في موعد نشر الأجزاء التالية هل يناسبكم الخميس من كل أسبوع عند منتصف الليل
أرجوا رأيكم

الجزء الثاني
.
.
.
.

صحيت من النوم لقيت نفسي حاضن أمي وهي نايمة ضهرها ليا ولقيتها صاحية
صبحت عليها وحبيت اضحكها قولتلها طالما حضنك هيخليني انام نوم مريح كدا انا هفضل في حضنك ليل ونهار
ضحكت امي وقالت ده حضنك يا حبيبي اللي خلاني أنام نوم هادي اوي
اتعدلت وبوست جبينها وقمنا من على السرير
دخلنا الحمام بالتبادل وبعدين قولتلها هنزل اجيب فطار ولما نزلت اتصلت على مراتي قالت إنها في الطريق جاية عند أمي وفعلا لما رجعت البيت بالفطار لقيت مراتي واولادي مع أمي وكانت أمي لبست الأسود تاني وجهزوا الفطار وقعدنا نفطر ولقينا الباب خبط
قالت أمي ياترى مين اللي جاي بدري
قولتلها دي احلام اكيد وقامت مراتي فتحت الباب لقيتها احلام فعلا
قالت أمي أنت عارف ان أختك جاية
قولتلها لا طبعا

فطرنا كلنا سوا وفات اليوم واخدت اختي وصلتها لبيتها ومراتي قالت هتبات معانا وانا وافقت وتمر الأيام عادية وانا موجود باستمرار مع أمي وننام سوا على سرير واحد وكل كذا يوم مراتي تبات معانا يوم وبعد حوالي أسبوعين فضلت امي تتحايل عليا إني اروح أنام في شقتي وانا رفضت فقالت هي مراتك مش وحشاك
قولتلها توحشني ليه ما أنا بشوفها كل يوم
قالتلي ياواد بطل خبث إنت فاهم قصدي وضحكت
وبعدين كملت كلامها وقالت إذا كان انا يا عجوزة وحشني أبوك يبقا انتوا يا شباب ايه
قولتلها أولا انتي مش عجوزة وثانيا انا مش هسيبك تنامي لوحدك خالص واقفلي في الموضوع ده وعملت نفسي مضايق
قالتلي طيب احكيلي فيه إيه هو انتوا متخانقين طيب
قولتلها لا خالص اطمني انتي بس وبعدين احكيلك
قالت ماشي وتمر ايام و شهور العدة ويقل الحزن شوية وبعد العدة بحوالي اسبوع لاحظت إن امي لم تظهر عليها آثار انتهاء العدة زي مثلا إنها متمسكة بالملابس السوداء ولسة شعر وشها ورجلها موجود وطبعا زي ما قولتلكم إن علاقتي بأمي قوية وواخدين على بعض فقولتلها
بصي يامه المفروض تفكي الحداد ده بقا وملكيش دعوة بكلام الناس والحزن في القلب وبعدين أنتي مش بتحبي النكد وانا طالعلك وبتحبي تهتمي بنفسك وبنضافة جسمك وده بردو كان بيعجبني فيكي
قالت يعني هعمل لمين بس يا ابراهيم
قولتلها اعملي ليا انا ولو انا مستاهلش إني اشوفك حلوة زي ما متعود منك يبقا اعملي لنفسك
لاحظت عليها فرحتها بكلامي وقالت يابني مفيش نفس اعمل حاجة
قولتلها يا روح إبنك أنا افتح نفسك
قالت ازاي
قولتلها عاملك مفاجأة بس لما اشوف توحة بتاعت زمان ومن غير ما اديها فرصة ترد قولتلها وانا هسيبك لوحدك ساعتين اروح اشوف العيال واجيلك اعملك المفاجأة وخرجت فورا من البيت

روحت على شقتي اطمنت على مراتي واولادي وقعدت معاهم ساعتين مناقشات أو خناقات مع مراتي ولعب مع اولادي وبعدين رجعت لأمي لقيت شكلها اتغير وكأنها صغرت 15 سنة وانا بصيت وصفرت وهي اتكسفت وبعدين قولتلها إيه الجمال ده يا توحة
قالت طيب يا اونطجي فين المفاجأة
قولتلها البسي هنخرج سوا نجيب المفاجأة

دخلت لبست فعلا وخرجنا وماسك ايديها وهي مكسوفة وقالتلي الناس هتقول إيه عليا وانا خارجة بشكلي ده

قولتلها كسم الناس الحزن بتاعنا والفرح بتاعنا
هي ضحكت على كلامي وقالت عندك حق بس محدش سايب حد في حاله واحنا مش عايشين لوحدنا والناس فيهم اللي جيران وعشرة عمر وفيهم قرايب

قولتلها ولا يهمك من اي حد طالما انا معاكي
قالت منحرمش منك يا حبيبي
قولتلها ولا منك يا روح قلبي

وقفت تاكس وركبنا وقولت للسواق يودينا مصر الجديدة

وصلنا المكان وكنا في النهار وكان فيه منتزه بحبه من ايام الطفولة
فقولتلها فاكرة ياما وانا صغير لما خرجت في العيد واتأخرت وانتوا فضلتوا تدوروا عليا
قالت اه طبعا فاكرة
قولتلها تعالي اوريكي بقا انا كنت فين وسحبتها من ايديها وقطعت التذاكر ودخلنا وفضلنا نتمشى وافرجها لحد ما وصلنا لمكان كنا دايما نلعب عنده واحنا صغيرين وقعدنا وبقيت احكيلها على ذكرياتي في المكان ده وهي بقت تضحك من قلبها وبصوت عالي وبعدين قولتلها تعالي نجري وبشدها وهي بتقاوم وتقول الناس تقول ايه
قولتلها تاني هتقولي الناس
ياما انا عندي حكمة ماشي عليها
قالت ايه هي
قولتلها البلد اللي ملكش حد فيها شلح واجري فيها وهي انفجرت من الضحك وبقيت اشدها واجري وهي تجري وتضحك اوي وانا بقيت مبسوط إنها فرحانة وفجأة لقيت واحد يمكن اكبر مني وبيعاكس أمي

انا اتجننت وشخرتله وقولتله يعني بتاعكسها وهي مع جوزها يا ابن الشرموطة ورايح عليه اضربه وهو خاف وأمن المنتزه سمعوا الصوت العالي وجم يجروا كنت انا ضربته قلمين ولسة هكمل عليه وبتوع الأمن مسكوني يهدوني وعاوزين يعرفوا الموضوع
قولتلهم بنلعب انا ومراتي والبجح ده بيعاكسها وانا جنبها
مشرف الأمن قالي هي فعلا مراتك يعني لو روحنا القسم
قولتله يالا بينا وروحت مطلع بطاقتي وزعقت لأمي قولتلها هاتي بطاقتك
هما شافوني كدا واثق من نفسي قالوا طيب هدي نفسك عشان المدام متتخضش والراجل اللي كان بيعاكس خاف وبدا يعتذر ويتأسف ومشرف الأمن قالي خلاص عشان خاطرنا
قولتله تمام حصل خير واخد الراجل من أيده وانا مراقبه لحد ما لقيته خرجه من المنتزه خالص

أمي بصالي ومخضوضة وقالتلي يخربيتك ده انت مصيبة ده انا صدقت إنك جوزي وضحكنا
قالت طيب مقولتش ليه إني أمك
قولتلها أولا عشان مش عاوز اكبرك وإنتي حلوة وصغيورة كدا وهي فطست من الضحك

قولتلها ثانياً مفيش حد هيلعب مع أمه كدا إلا نادراً

قالت طيب لو رحنا القسم بقا يا ناصح
قولتلها عادي هتفاهم مع الظابط وهو هيفهم وجهة نظري لأني صاحب حق
انا اخاف لو انتي غريبة عني ومفيش صلة بينا

قالتلي يخربيت دماغك
قولتلها يخربيت حلاوتك اللي جننت الراجل وضحكنا جامد وانا كنت قاصد اقول كدا عشان تضحك وتنسى إللي حصل

قولتلها يالا نكمل لعب والأمن هيحرسنا كمان وهي بصت ناحية مكتب الأمن لقيتهم فعلا مركزين معانا
قالت ده فعلا بيراقبونا
قولتلها طيب قومي وشديتها جامد ومن قوة الشدة مع وقوفها دخلت حضني وانا حضنتها حضن سريع وبقيت اجري وهي تجري معايا وبعدين قعدنا في الكازينو داخل المنتزه شربنا حاجة وخرجنا نتمشى وانا أيدي على كتفها لحد ما وصلنا عند الباب ومشرف الأمن قالي إحنا آسفين يا استاذ
قولتله وإنت ذنبك ايه حصل خير هو بس الغبي ده كان هينكد علينا وأحنا أصلا متخانقين وجايبها هنا اصالحها بس بردو غصب عنه اتصالحنا و ضحكنا كلنا والراجل اتمنى لينا السعادة وخرجنا وامي مستغربة ومبسوطة
قولتلها تحبي نركب ونرجع البيت ولا نمشي لحد البيت
لقيتها بسرعة قالت لا نمشى احسن
قولتلها طلباتك أوامر يا توحة وفضلنا نمشي نحكي في أي حاجة تضحكنا لحد ما وصلنا البيت كنا بقينا بعد المغرب

قولتلها إيه رايك يامه في المفاجأة
قالتلي حلوة اوي ده انا ضحكت ضحك من زمان مضحكتش كدا وقالت منحرمش منك يا حبيبي وحسيت إنها متأثرة وهتعيط قولت الحقها واضحكها فقولت طيب مش هتعملي اكل بقا لجوزك اللي جاع ده ولقيتها ضحكت اوي وعنيها بتلمع من الدموع اللي كانت هتنزل وقالت عيوني لجوزي حبيبي وضحكنا

دخلت أمي تجهز الأكل وانا قاعد فرحان إني قدرت اخليها تضحك زي زمان ومفيش في تفكيري حاجة غير عادية لحد ما مسكت الفون قولت اتسلى شوية لحد ما الاكل يكون جاهز واول ما فتحت الفيس لقيت واحد من اصدقاء الفيس باعتلي لينك منتدى اسمه نسوانجي وتحت اللينك كاتب أنا عارف طبعا إنك بتحب القراءة والتأليف وليك تجارب في تأليف الشعر والقصص القصيرة فقولت ابعتلك ده تقرأ قصص من نوع جديد
رديت عليه وشكرته واتحمست إني ادخل اشوف أي حكاية نسوانجي ده

دخلت المنتدى اخد فكرة ولقيت فيه قسم اسمه قصص محارم
دخلته لقيت عناوين القصص كلها عن جنس المحارم وقرأت اجزاء من قصة بين اخ واخته وبعدين اجزاء من قصة أم وابنها وبعدين أمي ندهت عليا عشان الاكل

قفلت الفون واتعشينا سوا وهي كل شوية تضحك وتقول كل لما افتكر خوف الراجل لما سمع إني مراتك اضحك وخلصنا أكل وأمي عملت شاي وقعدنا نشرب الشاي وأحنا ساكتين وكنا مش بنفتح التلفزيون حسب عاداتنا في حالات الوفاة

قولتلها بقولك ايه يا مه
قالت خير
قولتلها قفل التلفزيون مش دليل حزن ولا فتحه دليل سعادة أو عدم اهتمام
قالت عندك حق طبعا وعلى رأيك الحزن والفرح بتاعنا وملناش دعوة بكلام الناس
ضحكت وانا بقوم عشان افتح التلفزيون وبقولها قصدك كسم الناس طالما هتقولي اللي أنا قولته وضحكنا وبقينا نتفرج ونشرب الشاي
وبعدين لقيت أمي قالت طيب كنت عاوزة اتكلم معاك في موضوع بس قولت احنا مبسوطين النهاردة خليها بكرة

قولتلها يافالحة مكونتيش فتحتي سيرة لحد بكرة إنما طالما فتحتي خلاص مش هعرف اصبر لحد بكرة
قالتلي بس من غير عصبية
قولتلها المقدمات دي هي اللي هتعصبني وضحكت

بدأت أمي تتكلم وتسألني هو أنت متخانق مع مراتك
قولتلها اااااه هو ده الموضوع يعني
طيب أنا هحكيلك الموضوع كله ومن غير ما تقاطعيني
قالت ماشي
بدأت احكيلها وقولتلها بصي يا ستي احنا ولا متخانقين ولا كويسين يعني هي بعد ما ولدت فيروز بقت تتهرب مني وتنام جنب العيال ولما اطلبها احسها لوح تلج وانا مش بحب كدا انا اللي احبه إنها تكون عاوزاني زي ما أنا عاوزها
يامه أنا بحب الكلام والدلع واحب الساعة اللي بنكون في حضن بعض فيها كل واحد فينا يطلع كل المشاعر اللي جواه ونعبر عن متعتنا
انا بحب السرير يكون كباريه أو شقة دعارة مفيش عيب ولا ممنوع ولا ميصحش ولا كسوف ولا تردد ولا خوف
هي بقا رافضة كل اللي أنا بحبه وحاولت كتير اغيرها واخليها جريئة بس هي رافضة حتى إنها تتغير وبتحسسني إنها مجبرة تعمل كدا مش عشان عاوزاني لا عشان ده حقي وحرام تمنع نفسها عني
أنا قولتلها طالما الموضوع فيه حقي يبقا أنا متنازل عن الحق ده لأني إنسان مش حيوان انا عاوز روح مش جسم
وهي قالت وانا مش هعرف اديلك اللي إنت عاوزه ولو عاوز تتجوز مفيش مشكلة

بصيت على أمي لقيتها مركزة أوي وشكلها حزينة
قولتلها فاهماني يامه
قالت آه طبعا فاهماك
هو فيه حد بيفهمك زي امك يا واد
حبيت اخرج من الكلام اللي يضايق ده واغير جو القعدة قولتلها طبعا لازم تفهميني مانا طالع لابويا وأمي بنحب الدلع وضحكنا بس هي انتبهت وسألتني هو أنت كنت بتتصنت علينا
قولتلها لا طبعا بس صدفة ولاحظت الكسوف على وشها
قولتلها لا من غير كسوف ده انا ابنك حبيبك وصاحبك
وانا حكيتلك عشان صاحبتي

قالتلي يعني إنت من سنتين عايش كدا

ضحكت وقولتلها شوفتي بقا إني بطل زيك
قالت اه أبطال أوي بس بنوصل في وقت إننا مش قادرين نكون أبطال وبنقع من طولنا
قولتلها ماهو إحنا بشر بنحس مش حديد يضربوا عليه وهو مش حاسس بالضرب واكيد هنوصل لوقت ننفجر فيه وفجأة النور قطع

طيب نرتاح شوية من الحر ده ونكمل لما يرجع النور ههههه

الجزء الثالث
.
.
.
.

وقفنا في الجزء اللي فات لما النور قطع وأمي اتخضت وضحكنا على خضتها وكنا في شهر مايو يعني المفروض ربيع بس الجو حر شوية ولما النور قطع والمروحة وقفت حسينا بالحر شوية وكنا تقريبا الساعة العاشرة مساء واحنا متعودين لما النور يقطع مش بيرجع بسرعة ولقيت أمي بتقول نكمل كلامنا في الضلمة
قولتلها انا لما بتكلم جد أو بتركيز جسمي بيسخن وكمان الجو حر شوية فكدا جسمي هيسخن اكتر ومفيش مروحة فأنا هقلع الاول وبعدين نكمل
قالت ماشي
قولتلها وإنت لو حاسة إنك حرانة اقلعي
قالت طبعا هقلع
هزرت معاها وقولت ايوا بقا اللحم الأبيض المتوسط هيظهر
أمي ضحكت وقالت يظهر فين في الضلمة دي وقلعنا احنا الاتنين ومش شايفين بعض حرفيا بس انا قلعت كل هدومي وفضلت بالبوكسر بس وانا متعود اقعد كدا في الصيف وولعت سيجارة واخدت نفس عميق ونفخت الدخان بطريقة واحد مخنوق وبعدين قولتلها أنا مش عارف اقول ايه تاني بس انتي اسأليني عن إللي عاوزة تعرفيه وأنا مش هخبي عنك حاجة
قالت أنا عارفة إنك مش هتخبي عني حاجة عشان احنا اصحاب وكمان بقيت مراتك وضحكت وانا عارف طبعا هي بتقول كدا عشان تضحكني فابتسمت ابتسامة خفيفة لأن فعلا الموضوع ده لما بتكلم فيه بتضايق وبحزن على نفسي
قالت ياااه للدرجادي مخنوق وبتحرك ايديها فجات على وشي ولقيتني عرقان قالت أنت اتعصبت اهو وعرقت والمكان ده كمان بعيد عن الشباك ومفيش هوا فتعال نمدد على السرير ونتكلم
قولتلها احسن بردو
قومنا من على الكنبة ونورت بالفون ولمحت امي بقميص نوم بحمالات عريضة وصدر واسع طبعا وواصل لحد تحت الركبة بس بردو عادي متعود على كدا منها ومفيش حاجه في تفكيري ونمنا جنب بعض على السرير وساند راسي على ايدي ونايم على جنبي وهي عملت زي مانا عامل ورجعت اكمل كلامي وقولتلها شايفة يا أمه النومة بتاعتك وبتاعتي دي وبندردش سوا انا كنت اقولها البسي قميص وتعالى نتكلم سوا كانت ترفض وتقول مش فاضية ده انا مكونتش اقدر احضنها غير لو هنام معاها طيب حتى البوس مش بتحبه
لقيت أمي قالت يا عيني يا بني كل ده كاتمه في قلبك ومستحمل وكمان بتفكر في اللي حواليك وبتخرجني وتضحكني وإنت جواك كل ده ولقيتها قربت مني وخدتني في حضنها وأنا حضنتها واتنهدت تنهيدة جامدة
قالت كل دي تنهيدة
ضحكت ضحكة خفيفة وقولتلها انا من سنتين واكتر محضنتش ولا اتحضنت حضن حريمي كدا
قالت يا حبيبي يا بني وحضنتني اكتر وحضنتها اكتر وهي حست إني حزين وعاوزة تضحكني أو تغير الموضوع أو تهديني فقالت بس تعال هنا ياواد أنت كنت بتتصنت علينا أنا وابوك يا نمس بس بصراحة زي ما متعود تصارحني

قولتلها فعلا اول مرة اسمعكم كانت صدفة بس بعد كدا بقيت اتعمد اتصنت عليكم وعجبني كلامكم واتعلمت منكم الجنس وكلام الجنس اللي يمتع وكنت بطلب من ايمان مراتي تعمل زيك وتقول زيك بس طبعا كانت بترفض
قالت يالهوي يعني كنت بتقولها انا بعمل ايه وبقول إيه
قولتلها لا طبعا بس كنت بقولها شوفت الحاجات دي في أفلام سكس ونفسي نقلدها
قالت أمي وكمان بتتفرج على افلام ده انت طلعت مش ساهل وضحكنا وقالت بس احكيلي بقا كنت بتسمع ايه وايه اللي عجبك اوي كدا وكنت عاوز إيمان تعمله وتقوله زي أمك وكل المناقشة دي وأحنا حاضنين بعض فقولتلها خلاص بقا سمعت اللي سمعته
قالت لا احكيلي بالتفصيل ومتقولش نسيت
قولتلها بصراحة أنا مش ناسي ولا حرف وفاكر كل التفاصيل بس الحاجات دي عشان احكيها لازم تتحكي بنفس الكلام والتفاصيل
قالت احكي بالطريقة اللي تعجبك مش إحنا اصحاب
قولتلها طبعا اصحاب
قالت خلاص احكي لصاحبتك وبير اسرارك سمعت أمك بتقول ايه لحد هنا كانت الأمور عادية بس لما أمي صممت احكيلها بالتفاصيل حسيت أنها نفسها تفتكر ابويا كان بينيكها ازاي أو عاوزة تهيجني أو تهيج هي وكذا حاجة
خطرت على بالي

في الاخر قولت احكيلها واتصرف على حسب ردود فعلها وتصرفاتها
قولتلها بصي يا ستي اول مرة سمعتكم كان عندي ١٦ سنة وكان ابويا راجع من السفر وسهرنا سوا كلنا وبعدين دخلنا كلنا ننام وبعد فترة حبيت ادخل الحمام وخرجت من اوضتي رايح الحمام سمعتك بتقولي احححح بس بطريقة حلوة اوي وانا أيامها كنت بدأت اتفرج على افلام سكس وسمعت اححح دي كتير بس بتاعتك مختلفة وعجبتني
قالت مختلفة ازاي يعني ماهي اي واحدة وهي مع جوزها ممكن تقول احححح عادي
قولتلها أولا مش اي واحدة ماهي ايمان مش بتقولها خالص
قالت يالهوي بجد
قولتلها وحياتك ابدا
قالت طيب بردو مختلفة ازاي
قولتلها إنتي بتشفطي الهوا ببؤك الاول وبتطلعي الهوا مع كلمة احححح
قالت ده أنت ركزت اوي وضحكت وأنا كمان ضحكت وقولتلها طبعا ركزت ماهي حاجات جديدة عليا وفي سن المراهقة كمان فبركز عشان اتعلم
قالت يا سلام تتعلم بس
قولتلها يا صاحبتي يا حبيبتي في السن ده بنكون عاوزين نشوف و نتعلم ونجرب ونتمتع بالحاجة الجديدة دي
قالت طيب حسيت بحاجة لما سمعت الاح اللي عجبتك دي
قولتلها حسيت إني عاوز اشوفك وانتي بتقوليها واني عاوز اعمل زيكم ومن الآخر كدا أنا فاهم سؤالك وضحكت
قولتلها آه حسيت إني هايج وهيجاني زاد لما سمعتك بتقولي حطو كله يا عبده وبردو طريقتك وانتي بتقولي كدا عجبتني وخصوصاً إني اول مرة اسمعك بتقولي عبده
وعلى فكره صوتك دلوقتي بيرن في ودني بكلامك اللي كنتي بتقوليه ولقيت امي غمضت عنيها لحظات وفتحت وبتقولي كمل
قولتلها شكلك افتكرتي اللي كان بيحصل واللي كنتي بتقوليه وحسيت إن امي هاجت وانا كمان وطبعا وقت الهيجان الزوبر هو اللي بيفكر مش المخ فقولتلها طالما عجبك كلامي وعاوزة تفتكري اللي حصل يبقا أنا احكيلك و افكرك وإنتي تفكريني بكلامك اللي كنتي بتقوليه في وقتها
قالت ازاي مش فاهمة
قولتلها هتفهمي وانا بحكي
قالت ماشي لما اشوف
قولتلها طبعا لما حسيت بالهيجان اوي ولقيت صوتكم أعلى من الاول خفت ورجعت اوضتي وأنا عمال اتخيل شكلكم ونمت وانا مقرر اني كل يوم اراقبكم عشان اسمع صوتك وإنتي بتقولي اححح
صحيت من النوم على صوت باب اوضتكم اترزع وجزء من الزجاج اتكسر واتضح إن الهوا هو اللي رزع الباب ومن حظي إن ابويا مهتمش إنه يغير الزجاج قولت حلو كدا هسمع واشوف وبعد ما نامت احلام اختي اتسحبت بالراحة ولقيتكم لسة في الاول قولت حلو وجبت كرسي ووقفت عليه ولقيتك نايمة على ضهرك ملط وابويا ملط ونايم بين رجلك وانتي رافعاهم على ضهره وبتقوليله بطريقتك اللي بتعجبني احححح وهو بيدخل بتاعه في بتاعك بس مش كله وانتي قولتيله حطووو يا عبده وانتي غمضي عيونك وقولي كدا كنتي بتقولي إيه
قالت اه كدا فهمت وطبعا بردو هنا الكس هو اللي بيفكر ويقرر وغمضت فورا وقالت حطووو يا عبده كله وقالت اححح بطريقتها وانا حضنتها اكتر شوية وهي بردو وبعدين قولتلها خديه كله في كسك يا لبوا لقيتها قالت احححح
قولتلها فعلا إنتي يومها قولتي اححح وبعدين قولتي السفر خلاك شرموط يا عبده
وهو قالك والسفر خلاكي لبوا ومنيوكة يا فتحية وهي بقت تقول اححح يا عبده وأنا أقولها اهو زوبر عبده في كسك وقربت زبي من كسها وضغطت على كسها لقيتها بتضغط بكسها على زبي وهي بتوحوح وكدا الهيجان اتمكن مننا إحنا الاتنين وبقيت اضغط زبي وهي تضغط كسها كأني بنيكها وايدي بتحسس على ضهرها بالراحة وهي بردو تحسس على ضهري وبعدين قولتلها ومسك بزازك يرضعها والظاهر كان اول مره يرضع بزازك عشان لقيتك قولتي اححححح طويلة وقولتيله يا شرموط يا أبن الكااالب وامي شغالة توحوح وتحسس وأنا احسس ونزلت ايدي لحد طيزها وبقيت احسس وارفع القميص بالراحة مع التحسيس وبكمل كلامي وبقولها وهو يرضع من بز وانتي ماسكة البز التاني بتدعكي في الحلمة وتصرخي بالاححح بتاعتك ولقيتها حضنتني اوي وهي بتقول احححح يا عبده ارضع كمان
بدون تردد رفعت ايده مسكت بزها قفشته وقولتلها أنا عارف إنك بتحبي البوس زي صاحبك وابويا كان مش بيحبه كتير ومش بيعرف وهجمت على شفايفها ولقيتها هي كمان هجمت على شفايفي وبقينا ناكل شفايف بعض وهي بتزووم وايدي بتقفش في بزها وطلعته من القميص ونزلت بشفايفي ارضع واقولها اهو عبده حبيبك هيرضع بزازك وهي توحوح والتحسيس بقا دعك وزبي وكسها بيضربوا بعض وتصرخ وتقول كمان يا عبدووو وانا ارضع وادعك في طيزها ودخلت ايدي في الاندر وبقيت ادعك طيزها وانزل الاندر بالراحة وابدل شفايفي بين بزها وبين شفايفها وقلبتها على ضهرها بالراحة واحنا بنبوس بعض وكنت نزلت الاندر من ناحية ولما نامت على ضهرها بقيت ارضع بزازها الاتنين وهي توحوح وتقول كمان يا عبدووو وايدي بتحاول تنزل باقي الاندر وفعلاً بمساعدة منها بقت ترفع نفسها لحد ما نزلته عند ركبها وبقيت احاول انزله برجلي لحد ما نجحت وبعدين نزلت البوكسر بتاعي وقلعته خالص وبصباعي بقيت احسس على كسها و أنا وهي مندمجين اوي في البوس واقولها خدي زوبر عبده اللي مشتاق لكسك وهي تقول هاتوو يا عبده
حطووو كله ورافعة رجلها الشمال والرجل اليمين ناحيتي مفرودة وبسرعة رفعت نفسها عليها وزبي لمس كسها وهي حضنتني اوي وقالت حطووو يا عبدووو كله وانا ما صدقت وفي لحظة واحدة كنت باكل حلمة بزها الشمال ورزعت زبي في كسها وهي قالت احححح يا ابن الكااالب الغربة خلت زوبرك ناار وبقت توحوح وانا برزع في كسها وهي مغمضة وتقول نيكني اوي يا عبده وأنا قولتلها اهو بنيكك يا منيوكت عبده ولقيتها بتترعش وتوحوح وتحضني اوي وزبي اتنفخ في كسها وهي حست إني خلاص هجيب ولقيتها بتحضني اوي ولفت رجليها على وسطي وده معناه إنها عاوزاني انزل لبني في كسها وفعلا بقيت ارزع وهي تقول اححح بالطريقة إللي بحبها وتقول نيك جامد يا عبدووو زبرك حلو ونيكك حلو ومع اول دفعة لبن في كسها ولقيتها بتقول اححححح يا شرموط يا ابن الكلب لبنك سخن وفضلت ارزع وفضلت نايم عليها وماسك شفايفها بوس واخد لسانها امصه واديها لساني تمصه وايدي تدعك في بزازها وكل ده وهي بردو مغمضة ولقيت زبي وقف بسرعة وهي لما حست بيه قالت طيب مش ترتاح شوية يا حبيبي
قولتلها هو انا اللي وقفته ده كسك اللي الظاهر حبه وعاوز يتناك منه تاني المرة دي هيكون زوبر إبن عبده مش عبده لقيتها سكتت وأنا حسيت إنها فاقت وافتكرت إني ابنها
قولتلها يا روح قلبي أنا حاسس بيكي وانتي حاسة بيا وأحنا الاتنين محرومين زي بعض وعشان كلام الناس مش هينفع تتجوزي ولا انا كمان واحنا ستر وغطا على بعض وزبي شغال داخل خارج عشان يفضل واقف وتفضل هايجة وكملت كلامي وقولتلها ومحدش هيخاف عليكي وعلى سمعتك غير إبنك حبيبك وصاحبك وبير اسرارك اللي هيشبعك نيك ويروي كسك العطشان وأنا اتمتع بكسك وجسمك كله واتمتع بكلامك اللي يهيج ويخلي النيك احلى إلا إذا تكوني مش مبسوطة من زوبري ولا اكون مش بعرف انيك
لقيتها ردت بتلقائية سريعة وقالت ده انت طلعت معلم
قولتلها وزوبري هينيك كسم المعلم ومسكت في شفايفها مصيتها شوية وبرزع في كسها وبعدين بقيت ارضع بزازها وهي رجعت للهيجان بس بتقول عيب الواد ينيك أمه
قولتلها عيب لما اسيب كس امي محروم من النيك والمتعة ورزعت اكتر لقيتها قالت احححح
قولتلها ايوا يامه إبنك حبيبك هينيكك ويسمعك وانتي بتقولي الاح بتاعتك ليه هو مش لابوه وتشوفي نيك عبده احلى ولا نيك إبن عبده احلى
وهي هاجت وبقت تقول اححح وتقول هتنيك أمك يا ابراهيم
اقولها هنيك أمي يا روح إبراهيم هنيك أمي واشبعها نيك واخليها شرموطتي ولبوتي ومتناكتي وهي هاجت اكتر وحضنتني اكتر وقالت اه يا حبيبي نيك أمك احسن من الغريب ورفعت رجلها الشمال وخليتها تفرد رجلها اليمين وبقيت ارزع وهي تصرخ وتوحوح وتقول يا أبن الكااالب اتعلمت فين ده كله
قولتلها هو أنا لسة عملت حاجة ده أنا هنيكك الاسبوع ده كأننا عرسان في شهر العسل واخليكي تقولي إنك اول مرة تتناكي وهي توحوح ومش قادرة تبص في عيني وانا محبتش اضغط عليها في اول مرة وبقت توحوح وتحضني وانا ارزع وابوس وأرضع لحد ما حسيت إنها هتنزل عسلها بقيت ارزع اكتر عشان اجيب معاها وفعلا نزلنا سوا وهي توحوح وانا كمان ونزلت من عليها وفضلنا حاضنين بعض وساكتين لحد ما نمنا من غير ما نحس

طيب لما اقوم من النوم نكمل في الجزء الجديد
استمر يا صديقي في انتظار الجديد اسلوبك شيق وممتع
 
  • عجبني
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص و hema mharm
  • أتفق
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص
وحشتوني جدا يا اصدقائي
اتمنى القصة الجديدة تعجبكم واتمنى اكون عند حسن ظنكم كما عودتكم
مش هطول في المقدمة عشان محدش يضربني هههه ودلوقتي ندخل فوراً في القصة

قهوتك معاك وسجايرك اللف عشان الجاهز بقا غالي ونقول افتح يا سمسم

الجزء الاول
.
.
.
.

في ثاني أيام عام 2017 حضرت من عملي وقبل ذهابي لبيتي كما هو المعتاد لابد من المرور على والدتي للاطمئنان عليها وذلك لسفر والدي للعمل في السعودية وكما هو معتاد أيضا اني لا اطيل البقاء معها في هذا الوقت للذهاب لمنزلي والعودة إليها مساء نفس اليوم

بعد وصولي إلى منزلي وتناول الغداء مع زوجتي وأولادي اخلد الي النوم ساعة
صحوت من نومي على إتصال من رقم سعودي فظننت أنه والدي وفتحت الخط ووجدت صوت رجل غريب على أذني وفي صوته نبرة حزن وسألني انت ابراهيم عبد****
قولت له نعم أنا وسألته عن شخصيته فأجاب إنه زميل والدي في العمل وبعد كلمات التمهيد ابلغني أن والدي توفى
صعقت من الخبر وسألته عن السبب وهل نتيجة حادث ام وفاة طبيعية فقال إنها وفاة طبيعية وقام بمواساتي وسألني عن رغبتي في دفنه في مصر أو السعودية فقولت له انا شخصيا اوافق إنما لا اعتقد امي أو اعمامي سيوافقون فقال لي إذن اعطيك فرصة للتفاهم معهم واتخاذ القرار وسوف اتصل بك بعد ساعتين

أبلغت زوجتي واعتصرت قلبي ولملمت حزني حتى استطيع التفكير واتصلت باعمامي أبلغتهم وتواعدنا على اللقاء عند امي حتى نقوم بابلاغها وتحديد مكان الدفن وبعد اقل من نصف ساعة توجهنا إلى بيت والدتي وفي نفس لحظة وصولي وجدت اعمامي حولي وقبل الدخول الى البيت قاموا بمواساتي وقمت بمواساتهم ودخلنا على والدتي والحزن يخيم على وجوهنا جميعا وقد شعرت هي وفهمت وانفجر صوتها عاليا بالصراخ واجتمع الجيران من رجال وسيدات وتناقشنا في موضوع الدفن وكما توقعت امي واعمامي رفضوا الدفن في السعودية الا اصغر اعمامي هو من كان مثلي موافق إنما استجبنا لرأي الأغلبية وبعد وقت قصير اتصل زميل والدي وأبلغته بالقرار الذي اتخذناه فقال لي إنه سوف يتولى إنهاء الإجراءات وإنه سيصطحب الجثمان إلى القاهرة فشكرته وانهينا الاتصال على وعد بالتواصل لمعرفة ما يدور

بعد يومين اتصل بي زميل والدي وابلغني بموعد وصوله مع الجثمان وكان الموعد فجر اليوم التالي فأبلغت الأهل وانتشر الخبر في الحي الذي نسكنه خصوصاً إنه حي شعبي ويوجد ترابط ومشاركة بين أبناء الاحياء الشعبية كما تعلمون ولم يغمض لنا جفن طوال الليل حتى موعد تحركنا للمطار ولما وصلنا المطار انا واعمامي وجدت أن اغلب رجال الحي موجودين في المطار واستلمنا الجثمان وتحركنا الي المنزل حسب وصية والدتي من إنها لابد أن تراه قبل الدفن

نفذت وصيتها رغمٱ عن إرادة اعمامي وبعدها توجهنا إلى المقابر حيث طقوس الدفن العادية ثم العودة إلى الحي وكانت زوجتي بجانب والدتي ونساء الأهل والجيران وحددنا مساء نفس اليوم لتلقي العزاء في دار مناسبات العائلة في نفس الحي وقد اصطحبني واعمامي أحد الجيران لتناول الغداء عنده حسب التقاليد التي نشأنا عليها وبعد الغداء توجهنا لدار المناسبات لمراقبة اخر تطورات اقامة السرادق الخاص بالعزاء لمعرفتنا أن دار المناسبات لن تكون كافية للمعزيين وهذا يرجع إلي شعبيتنا في الحي ومجاملاتنا مع الاهل والاصدقاء والجيران وكما توقعنا كان العزاء مزدحما جدآ وانتهى اليوم وانصرف كل الناس الي منازلهم بما فيهم اعمامي والمفترض اني اذهب لمواساة امي ولكن الوقت متأخر واخشى من ردة فعلها عندما تراني لاني اعرف إنها سوف تصرخ من جديد وفي نفس الوقت عدم ذهابي إليها سوف يحزنها اكثر لأني أنا أبنها البكر ولا يوجد اخوة رجال لي إنما توجد أخت وحيدة فخطرت في بالي فكرة ونفذتها في الحال وهي اني اتصلت على أختي احلام لاطمئن عليها وعلى أمي وقولت لها أنني اود الحضور إنما اخاف من ردة فعل أمي فقالت لي أختي احلام تعال وانا سوف اتكلم معها قبل حضورك

بعد حوالي نصف ساعة توجهت إلى بيت والدتي وكم كان اللقاء حزيناً وقاسيٱ علينا جميعاً حيت كانت امي تقوم باحتضاني بعنف وكأنها تريد أن تدخل في جسدي وكأنها تقول لا تتركني وحدي فلا أحد لي غيرك وانا فهمت الرسالة وهذا بسبب قربي من أمي وأننا متفاهمين دوماً ونظرا لوجود بعض النسوة الأقارب فقد انصرفت لانام في شقتي

انقضت ثلاث أيام العزاء وفي اليوم الرابع وكنت أنا وأمي وزوجتي واختي فقط فطلبت من اختي الذهاب الى منزلها ومراعاة اولادها وزوجها وبعد جدال ساندتني أمي في وجهة نظري واستجابت أختي واخذتها لتوصيلها الي منزلها وقد تفاجأ زوجها وقال لماذا العجلة فقولت له لابد أن الحياة تسير في سيرها الطبيعي وانصرفت عائدا إلى بيت والدتي وطلبت من زوجتي أن تجهز نفسها للعودة إلى منزلنا فرفضت بإصرار ولكني صممت واصطحبتها الي المنزل وبدلت ملابسي واخذت معي بعض من ملابسي وقولت لزوجتي أنني مطمئن عليها حيث أن شقتنا بجوار أهلها ومنزل والدتي ليس بعيد أيضا

ذهبت إلى أمي وكنت لم أقل لها اني سأعود فقد تفاجئت اني افتح الباب وقد انزعجت عندما احست أن أحدا يحاول فتح الباب فأسرعت إليها واحتضنتها وقولت لها لا تخافي وانا موجود في الدنيا وهي كذلك احتضنتني بقوة وكنا تعدينا منتصف الليل فقولت لها لابد أن ننام ولكن عندي رجاء منك وان لم تستجيبي للرجاء فسيكون أمر واجب النفاذ
قالت اعرف ما ستطلبه
قولت لها اذن هيا حتى ننام
وكان رجائي منها هو أن لا تنام بالملابس السوداء
استجابت أمي لرجائي رغمٱ عنها وبدلت ملابسها وسألتني اين انام فقولت لها لقد اشتقت أن انام في حضنك فوجدتها ابتسمت بحزن واستلقيت على السرير وهي استلقت بجانبي فمددت ذراعي وقولت لها تعالي هنا في حضني واحتضنتها وانا مستلقي على ظهري وهي على جانبها وبقيت العب في شعرها حتى اغمضت عيناها وراحت في سبات عميق وانا طاردتني الذكريات القديمة والحديثة سويا وانا أنظر إلى أمي لحظة فاجدها مستغرقة في النوم الا أنها تحتفظ باحتضاني ثم انظر الى اللا شئ واستغرق في ذكرياتي التي كنت بطل هذه الذكريات وذكرياتي التي روتها لي أمي في جلسات الصفاء بيننا وما أكثرها وقد مرت حياتي معها وحياتها أيضا قبل زواجها من والدي كشريط سينما ودعوني احكي لكم هذه الذكريات التي منعت النوم عني

فلاش باك
في يوم 1966/7/15 ولد والدي عبد** في إحدى قري محافظة سوهاج بصعيد مصر وبعده بأربع سنوات تقريباً وتحديداً في 1970/10/16 ولدت فتحية أمي في المركز التابعة له قرية أبي والمسافة بين المركز والقرية اربعة كيلومتر إلا أن والدي ووالدتي تربطهم صلة قرابة بعيدة نسبياً فكانوا أجدادي لأبي اخوال جدي لأمي فكان كل من يمر على المركز من أهل ابي لابد ان يمر على جدي لأمي للاطمئنان وتبليغ السلامات وكبر ابي وتعلم مهنة نجارة المسلح وكان يوميا يذهب للعمل في المحافظة وبالطبع لابد من المرور على جدي لأمي وبالطبع كانت فتحية كبرت وكانت هي من تصنع الشاي لأبي وعندما بلغ والدي مبلغ الرجال صدر الأمر من جدي لأبي بزواج ولده عبد** وكما تعلمون تقاليد وعادات الصعيد القديمة نسبياً أن الزواج يكون تقليدي وفترة الخطوبة تكون قصيرة و ممنوع العريس يرى خطيبته

مرت الايام والشهور وتحديدا يوم 1988/1/18 تزوج ابي عبد**** من أمي فتحية وكانت لهما غرفة في بيت جدي فترة قصيرة وبعدها والدي استأذن من جدي أنه يسعى وراء رزقه في القاهرة حيث قد سبقه بعض الاعمام والجيران وقد وافق جدي إنما بشرط أن لا يأخذ معه امي حتى يدبر لها سكن وفعلا سافر والدي إلي القاهرة واستقبله اعمامي وساعدوه في إيجاد سكن بجوارهم أما العمل فهو موجود

عاد والدي إلي مسقط رأسه واصطحب امي إلي القاهرة واستقروا في حياتهم الجديدة وحملت أمي وولدتني يوم 1989/1/27 وفي عام 1991 ولدت أختي احلام وأبي يكافح في العمل ولا يتكبر عليه واستطاع توفير مبلغ من المال واستدان من اعمامي وقام بشراء البيت الذي يسكنه فهو مساحته صغيرة وتكفي لشقة واحدة بالكاد وبدلا من أن يدفع إيجار شهري كان يسدد المبالغ التي أخذها من اعمامي وسارت الحياة هكذا وانا واختي نتقدم في السن وندخل المدارس ويسافر والدي إلي السعودية للسعي وراء الرزق وتوفيرا لحياة أفضل واستقر والدي يعمل في السعوديه ويحضر إلي القاهرة اجازة ثلاث شهور ويحضر معه كل ما نطلبه منه واستطاع فعلا أن يوفر لنا حياة كريمة وقام بشراء قطعة أرض وكل عام يقوم ببناء طابق أو إثنان حسب المبالغ التي قام بتوفيرها وقد أتم بناء سبعة طوابق وقام بتأجير شقق العمارة وحجز شقتين لي ولاختي وقد تزوجت لاحقاً في هذه الشقة

أما امي فكانت تطلب منه سنوياً أن يحضر معه بعض الطلبات لاختي احلام كما هي عادات بعض الأمهات أنهن يجهزن بعض من جهاز البنات وذلك استعداداً لزواج اختي عندما يأتيها نصيبها

تمر الايام والشهور والسنون وابلغ من العمر 16 عام في سنة2005 وبلغت مرحلة المراهقة وأختي أصغر مني بعامين إنما جسدها اكبر من عمرها وقد ربتني والدتي على تحمل المسؤولية منذ نعومة اظافري وعلمتني أن أكون رجلاً وليس ذكرٱ فقط وذلك بالطبع بسبب سفر والدي المستمر فعودتني على اني رجل البيت رغم صغر سني حيث كانت أمي لا تخرج لأي سبب قبل أن تستأذن مني وتجعلني اقوم بتوصيلها وإذا اخطأت أختي في أي شيء كانت تشكوها لي وأمام اختي لتعلمها أني رجل البيت والمسؤول عنهما حتى الأهل والاقارب أمي زرعت في نفوسهم أني رجل البيت بطرق غير مباشرة كأنها تكون في زيارة لأحدى الاقارب وتريد العودة فتتمسك صاحبة المنزل بأمي كي تجلس معها فترة أطول فتقول أمي لا استطيع التأخير وذلك لأن ابراهيم أمرني أن لا اتأخر فتقول لها كيف يجرؤ على إصدار أوامر لك وانت والدته
فتقول أمي انا حقٱ والدته إنما هو رجل البيت في فترة سفر والده وكانت أمي تحكي لي ما يدور من مناقشات حول هذا الموضوع وكنت اسعد بهذا الكلام كطفل وفي نفس الوقت احاول التصرف كالرجال واعتقد إني كنت عند حسن ظن والدتي عندما يعود والدي ويسأل عن حياتنا كيف تسير فكانت أمي تقول له اطمئن معنا رجل اسد يحمينا ويخاف علينا وكانت تحكي له بعض المواقف التي اعجبتها وكان والدي يسعد بهذا ويطمئن ويقول هكذا تكون الاولاد الذين يساندون اهلهم ويكونوا فخر لهم ويدعوا لي بأجمل الدعوات الأبوية

تتحرك والدتي في نومها وتعود تحتضنني وانا أعود لشريط ذكرياتي مجدداً عندما يأتي والدي اجازته السنوية وبالتحديد في صيف 2005 وبعد السلامات وحضور الأهل والجيران للسلام على والدي وانصرافهم يفتح أبي الشنط ونرى ما أحضره لنا ونتناول العشاء سويا ويأتي وقت النوم وكنا في فترة سفر والدي تنام اختي مع أمي وانا أنام في غرفة أخرى أما بعد حضور والدي تنام اختي في غرفة وانا أنام في غرفة استقبال الضيوف ودخلنا ننام وبالطبع انا من هواة السهر حتى الساعات الأولى من الصباح وفي وقت متأخر من الليل أردت أن أدخل الحمام فخرجت من الغرفة في طريقي للحمام فسمعت أصوات صادرة من غرفة أبي

هذه الأصوات أعرفها لأني كما قولت لكم أنني في سن المراهقة وكنت أنا واصدقائي المقربين نقوم بتأجير فيديو واشرطة السكس ونشاهد هذه الأفلام

عندما سمعت الأصوات وقفت لحظات استمع وتأكدت أنهم يمارسون الجنس فدخلت غرفتي خوفاً إنهم يشعروا بوجودي ولكن هذه الليلة ايقظت بداخلي شيطان الجنس وقد تخيلت وضعهما بناءً على الافلام التي شاهدتها وانتصب قضيبي في هذه الليلة كما
انتصب وانا اتذكر تلك الليلة وانتبهت على صوت أمي تسألني عن سبب عدم نومي فطمأنتها أنني سأنام عندما انتهي من السيجارة التي بيدي
فأعتدلت في نومها واحتضنتني وتنهدت بعمق وعادت لنومها وانا ايضا بدون شعور استغرقت في النوم

عودة من الفلاش باك

العودة هنا من الفلاش باك ستكون بالعامية المصرية حتى اتمكن من التقرب اليكم واعطيكم الفرصة لتقتربوا مني وتشعروا بما بداخلي

والى أن يحدث هذا التقارب نلتقي في الحلقة القادمة وكلي أمل أن لا تحرموني من دعمكم أو نقدكم ورأيكم في موعد نشر الأجزاء التالية هل يناسبكم الخميس من كل أسبوع عند منتصف الليل
أرجوا رأيكم

الجزء الثاني
.
.
.
.

صحيت من النوم لقيت نفسي حاضن أمي وهي نايمة ضهرها ليا ولقيتها صاحية
صبحت عليها وحبيت اضحكها قولتلها طالما حضنك هيخليني انام نوم مريح كدا انا هفضل في حضنك ليل ونهار
ضحكت امي وقالت ده حضنك يا حبيبي اللي خلاني أنام نوم هادي اوي
اتعدلت وبوست جبينها وقمنا من على السرير
دخلنا الحمام بالتبادل وبعدين قولتلها هنزل اجيب فطار ولما نزلت اتصلت على مراتي قالت إنها في الطريق جاية عند أمي وفعلا لما رجعت البيت بالفطار لقيت مراتي واولادي مع أمي وكانت أمي لبست الأسود تاني وجهزوا الفطار وقعدنا نفطر ولقينا الباب خبط
قالت أمي ياترى مين اللي جاي بدري
قولتلها دي احلام اكيد وقامت مراتي فتحت الباب لقيتها احلام فعلا
قالت أمي أنت عارف ان أختك جاية
قولتلها لا طبعا

فطرنا كلنا سوا وفات اليوم واخدت اختي وصلتها لبيتها ومراتي قالت هتبات معانا وانا وافقت وتمر الأيام عادية وانا موجود باستمرار مع أمي وننام سوا على سرير واحد وكل كذا يوم مراتي تبات معانا يوم وبعد حوالي أسبوعين فضلت امي تتحايل عليا إني اروح أنام في شقتي وانا رفضت فقالت هي مراتك مش وحشاك
قولتلها توحشني ليه ما أنا بشوفها كل يوم
قالتلي ياواد بطل خبث إنت فاهم قصدي وضحكت
وبعدين كملت كلامها وقالت إذا كان انا يا عجوزة وحشني أبوك يبقا انتوا يا شباب ايه
قولتلها أولا انتي مش عجوزة وثانيا انا مش هسيبك تنامي لوحدك خالص واقفلي في الموضوع ده وعملت نفسي مضايق
قالتلي طيب احكيلي فيه إيه هو انتوا متخانقين طيب
قولتلها لا خالص اطمني انتي بس وبعدين احكيلك
قالت ماشي وتمر ايام و شهور العدة ويقل الحزن شوية وبعد العدة بحوالي اسبوع لاحظت إن امي لم تظهر عليها آثار انتهاء العدة زي مثلا إنها متمسكة بالملابس السوداء ولسة شعر وشها ورجلها موجود وطبعا زي ما قولتلكم إن علاقتي بأمي قوية وواخدين على بعض فقولتلها
بصي يامه المفروض تفكي الحداد ده بقا وملكيش دعوة بكلام الناس والحزن في القلب وبعدين أنتي مش بتحبي النكد وانا طالعلك وبتحبي تهتمي بنفسك وبنضافة جسمك وده بردو كان بيعجبني فيكي
قالت يعني هعمل لمين بس يا ابراهيم
قولتلها اعملي ليا انا ولو انا مستاهلش إني اشوفك حلوة زي ما متعود منك يبقا اعملي لنفسك
لاحظت عليها فرحتها بكلامي وقالت يابني مفيش نفس اعمل حاجة
قولتلها يا روح إبنك أنا افتح نفسك
قالت ازاي
قولتلها عاملك مفاجأة بس لما اشوف توحة بتاعت زمان ومن غير ما اديها فرصة ترد قولتلها وانا هسيبك لوحدك ساعتين اروح اشوف العيال واجيلك اعملك المفاجأة وخرجت فورا من البيت

روحت على شقتي اطمنت على مراتي واولادي وقعدت معاهم ساعتين مناقشات أو خناقات مع مراتي ولعب مع اولادي وبعدين رجعت لأمي لقيت شكلها اتغير وكأنها صغرت 15 سنة وانا بصيت وصفرت وهي اتكسفت وبعدين قولتلها إيه الجمال ده يا توحة
قالت طيب يا اونطجي فين المفاجأة
قولتلها البسي هنخرج سوا نجيب المفاجأة

دخلت لبست فعلا وخرجنا وماسك ايديها وهي مكسوفة وقالتلي الناس هتقول إيه عليا وانا خارجة بشكلي ده

قولتلها كسم الناس الحزن بتاعنا والفرح بتاعنا
هي ضحكت على كلامي وقالت عندك حق بس محدش سايب حد في حاله واحنا مش عايشين لوحدنا والناس فيهم اللي جيران وعشرة عمر وفيهم قرايب

قولتلها ولا يهمك من اي حد طالما انا معاكي
قالت منحرمش منك يا حبيبي
قولتلها ولا منك يا روح قلبي

وقفت تاكس وركبنا وقولت للسواق يودينا مصر الجديدة

وصلنا المكان وكنا في النهار وكان فيه منتزه بحبه من ايام الطفولة
فقولتلها فاكرة ياما وانا صغير لما خرجت في العيد واتأخرت وانتوا فضلتوا تدوروا عليا
قالت اه طبعا فاكرة
قولتلها تعالي اوريكي بقا انا كنت فين وسحبتها من ايديها وقطعت التذاكر ودخلنا وفضلنا نتمشى وافرجها لحد ما وصلنا لمكان كنا دايما نلعب عنده واحنا صغيرين وقعدنا وبقيت احكيلها على ذكرياتي في المكان ده وهي بقت تضحك من قلبها وبصوت عالي وبعدين قولتلها تعالي نجري وبشدها وهي بتقاوم وتقول الناس تقول ايه
قولتلها تاني هتقولي الناس
ياما انا عندي حكمة ماشي عليها
قالت ايه هي
قولتلها البلد اللي ملكش حد فيها شلح واجري فيها وهي انفجرت من الضحك وبقيت اشدها واجري وهي تجري وتضحك اوي وانا بقيت مبسوط إنها فرحانة وفجأة لقيت واحد يمكن اكبر مني وبيعاكس أمي

انا اتجننت وشخرتله وقولتله يعني بتاعكسها وهي مع جوزها يا ابن الشرموطة ورايح عليه اضربه وهو خاف وأمن المنتزه سمعوا الصوت العالي وجم يجروا كنت انا ضربته قلمين ولسة هكمل عليه وبتوع الأمن مسكوني يهدوني وعاوزين يعرفوا الموضوع
قولتلهم بنلعب انا ومراتي والبجح ده بيعاكسها وانا جنبها
مشرف الأمن قالي هي فعلا مراتك يعني لو روحنا القسم
قولتله يالا بينا وروحت مطلع بطاقتي وزعقت لأمي قولتلها هاتي بطاقتك
هما شافوني كدا واثق من نفسي قالوا طيب هدي نفسك عشان المدام متتخضش والراجل اللي كان بيعاكس خاف وبدا يعتذر ويتأسف ومشرف الأمن قالي خلاص عشان خاطرنا
قولتله تمام حصل خير واخد الراجل من أيده وانا مراقبه لحد ما لقيته خرجه من المنتزه خالص

أمي بصالي ومخضوضة وقالتلي يخربيتك ده انت مصيبة ده انا صدقت إنك جوزي وضحكنا
قالت طيب مقولتش ليه إني أمك
قولتلها أولا عشان مش عاوز اكبرك وإنتي حلوة وصغيورة كدا وهي فطست من الضحك

قولتلها ثانياً مفيش حد هيلعب مع أمه كدا إلا نادراً

قالت طيب لو رحنا القسم بقا يا ناصح
قولتلها عادي هتفاهم مع الظابط وهو هيفهم وجهة نظري لأني صاحب حق
انا اخاف لو انتي غريبة عني ومفيش صلة بينا

قالتلي يخربيت دماغك
قولتلها يخربيت حلاوتك اللي جننت الراجل وضحكنا جامد وانا كنت قاصد اقول كدا عشان تضحك وتنسى إللي حصل

قولتلها يالا نكمل لعب والأمن هيحرسنا كمان وهي بصت ناحية مكتب الأمن لقيتهم فعلا مركزين معانا
قالت ده فعلا بيراقبونا
قولتلها طيب قومي وشديتها جامد ومن قوة الشدة مع وقوفها دخلت حضني وانا حضنتها حضن سريع وبقيت اجري وهي تجري معايا وبعدين قعدنا في الكازينو داخل المنتزه شربنا حاجة وخرجنا نتمشى وانا أيدي على كتفها لحد ما وصلنا عند الباب ومشرف الأمن قالي إحنا آسفين يا استاذ
قولتله وإنت ذنبك ايه حصل خير هو بس الغبي ده كان هينكد علينا وأحنا أصلا متخانقين وجايبها هنا اصالحها بس بردو غصب عنه اتصالحنا و ضحكنا كلنا والراجل اتمنى لينا السعادة وخرجنا وامي مستغربة ومبسوطة
قولتلها تحبي نركب ونرجع البيت ولا نمشي لحد البيت
لقيتها بسرعة قالت لا نمشى احسن
قولتلها طلباتك أوامر يا توحة وفضلنا نمشي نحكي في أي حاجة تضحكنا لحد ما وصلنا البيت كنا بقينا بعد المغرب

قولتلها إيه رايك يامه في المفاجأة
قالتلي حلوة اوي ده انا ضحكت ضحك من زمان مضحكتش كدا وقالت منحرمش منك يا حبيبي وحسيت إنها متأثرة وهتعيط قولت الحقها واضحكها فقولت طيب مش هتعملي اكل بقا لجوزك اللي جاع ده ولقيتها ضحكت اوي وعنيها بتلمع من الدموع اللي كانت هتنزل وقالت عيوني لجوزي حبيبي وضحكنا

دخلت أمي تجهز الأكل وانا قاعد فرحان إني قدرت اخليها تضحك زي زمان ومفيش في تفكيري حاجة غير عادية لحد ما مسكت الفون قولت اتسلى شوية لحد ما الاكل يكون جاهز واول ما فتحت الفيس لقيت واحد من اصدقاء الفيس باعتلي لينك منتدى اسمه نسوانجي وتحت اللينك كاتب أنا عارف طبعا إنك بتحب القراءة والتأليف وليك تجارب في تأليف الشعر والقصص القصيرة فقولت ابعتلك ده تقرأ قصص من نوع جديد
رديت عليه وشكرته واتحمست إني ادخل اشوف أي حكاية نسوانجي ده

دخلت المنتدى اخد فكرة ولقيت فيه قسم اسمه قصص محارم
دخلته لقيت عناوين القصص كلها عن جنس المحارم وقرأت اجزاء من قصة بين اخ واخته وبعدين اجزاء من قصة أم وابنها وبعدين أمي ندهت عليا عشان الاكل

قفلت الفون واتعشينا سوا وهي كل شوية تضحك وتقول كل لما افتكر خوف الراجل لما سمع إني مراتك اضحك وخلصنا أكل وأمي عملت شاي وقعدنا نشرب الشاي وأحنا ساكتين وكنا مش بنفتح التلفزيون حسب عاداتنا في حالات الوفاة

قولتلها بقولك ايه يا مه
قالت خير
قولتلها قفل التلفزيون مش دليل حزن ولا فتحه دليل سعادة أو عدم اهتمام
قالت عندك حق طبعا وعلى رأيك الحزن والفرح بتاعنا وملناش دعوة بكلام الناس
ضحكت وانا بقوم عشان افتح التلفزيون وبقولها قصدك كسم الناس طالما هتقولي اللي أنا قولته وضحكنا وبقينا نتفرج ونشرب الشاي
وبعدين لقيت أمي قالت طيب كنت عاوزة اتكلم معاك في موضوع بس قولت احنا مبسوطين النهاردة خليها بكرة

قولتلها يافالحة مكونتيش فتحتي سيرة لحد بكرة إنما طالما فتحتي خلاص مش هعرف اصبر لحد بكرة
قالتلي بس من غير عصبية
قولتلها المقدمات دي هي اللي هتعصبني وضحكت

بدأت أمي تتكلم وتسألني هو أنت متخانق مع مراتك
قولتلها اااااه هو ده الموضوع يعني
طيب أنا هحكيلك الموضوع كله ومن غير ما تقاطعيني
قالت ماشي
بدأت احكيلها وقولتلها بصي يا ستي احنا ولا متخانقين ولا كويسين يعني هي بعد ما ولدت فيروز بقت تتهرب مني وتنام جنب العيال ولما اطلبها احسها لوح تلج وانا مش بحب كدا انا اللي احبه إنها تكون عاوزاني زي ما أنا عاوزها
يامه أنا بحب الكلام والدلع واحب الساعة اللي بنكون في حضن بعض فيها كل واحد فينا يطلع كل المشاعر اللي جواه ونعبر عن متعتنا
انا بحب السرير يكون كباريه أو شقة دعارة مفيش عيب ولا ممنوع ولا ميصحش ولا كسوف ولا تردد ولا خوف
هي بقا رافضة كل اللي أنا بحبه وحاولت كتير اغيرها واخليها جريئة بس هي رافضة حتى إنها تتغير وبتحسسني إنها مجبرة تعمل كدا مش عشان عاوزاني لا عشان ده حقي وحرام تمنع نفسها عني
أنا قولتلها طالما الموضوع فيه حقي يبقا أنا متنازل عن الحق ده لأني إنسان مش حيوان انا عاوز روح مش جسم
وهي قالت وانا مش هعرف اديلك اللي إنت عاوزه ولو عاوز تتجوز مفيش مشكلة

بصيت على أمي لقيتها مركزة أوي وشكلها حزينة
قولتلها فاهماني يامه
قالت آه طبعا فاهماك
هو فيه حد بيفهمك زي امك يا واد
حبيت اخرج من الكلام اللي يضايق ده واغير جو القعدة قولتلها طبعا لازم تفهميني مانا طالع لابويا وأمي بنحب الدلع وضحكنا بس هي انتبهت وسألتني هو أنت كنت بتتصنت علينا
قولتلها لا طبعا بس صدفة ولاحظت الكسوف على وشها
قولتلها لا من غير كسوف ده انا ابنك حبيبك وصاحبك
وانا حكيتلك عشان صاحبتي

قالتلي يعني إنت من سنتين عايش كدا

ضحكت وقولتلها شوفتي بقا إني بطل زيك
قالت اه أبطال أوي بس بنوصل في وقت إننا مش قادرين نكون أبطال وبنقع من طولنا
قولتلها ماهو إحنا بشر بنحس مش حديد يضربوا عليه وهو مش حاسس بالضرب واكيد هنوصل لوقت ننفجر فيه وفجأة النور قطع

طيب نرتاح شوية من الحر ده ونكمل لما يرجع النور ههههه

الجزء الثالث
.
.
.
.

وقفنا في الجزء اللي فات لما النور قطع وأمي اتخضت وضحكنا على خضتها وكنا في شهر مايو يعني المفروض ربيع بس الجو حر شوية ولما النور قطع والمروحة وقفت حسينا بالحر شوية وكنا تقريبا الساعة العاشرة مساء واحنا متعودين لما النور يقطع مش بيرجع بسرعة ولقيت أمي بتقول نكمل كلامنا في الضلمة
قولتلها انا لما بتكلم جد أو بتركيز جسمي بيسخن وكمان الجو حر شوية فكدا جسمي هيسخن اكتر ومفيش مروحة فأنا هقلع الاول وبعدين نكمل
قالت ماشي
قولتلها وإنت لو حاسة إنك حرانة اقلعي
قالت طبعا هقلع
هزرت معاها وقولت ايوا بقا اللحم الأبيض المتوسط هيظهر
أمي ضحكت وقالت يظهر فين في الضلمة دي وقلعنا احنا الاتنين ومش شايفين بعض حرفيا بس انا قلعت كل هدومي وفضلت بالبوكسر بس وانا متعود اقعد كدا في الصيف وولعت سيجارة واخدت نفس عميق ونفخت الدخان بطريقة واحد مخنوق وبعدين قولتلها أنا مش عارف اقول ايه تاني بس انتي اسأليني عن إللي عاوزة تعرفيه وأنا مش هخبي عنك حاجة
قالت أنا عارفة إنك مش هتخبي عني حاجة عشان احنا اصحاب وكمان بقيت مراتك وضحكت وانا عارف طبعا هي بتقول كدا عشان تضحكني فابتسمت ابتسامة خفيفة لأن فعلا الموضوع ده لما بتكلم فيه بتضايق وبحزن على نفسي
قالت ياااه للدرجادي مخنوق وبتحرك ايديها فجات على وشي ولقيتني عرقان قالت أنت اتعصبت اهو وعرقت والمكان ده كمان بعيد عن الشباك ومفيش هوا فتعال نمدد على السرير ونتكلم
قولتلها احسن بردو
قومنا من على الكنبة ونورت بالفون ولمحت امي بقميص نوم بحمالات عريضة وصدر واسع طبعا وواصل لحد تحت الركبة بس بردو عادي متعود على كدا منها ومفيش حاجه في تفكيري ونمنا جنب بعض على السرير وساند راسي على ايدي ونايم على جنبي وهي عملت زي مانا عامل ورجعت اكمل كلامي وقولتلها شايفة يا أمه النومة بتاعتك وبتاعتي دي وبندردش سوا انا كنت اقولها البسي قميص وتعالى نتكلم سوا كانت ترفض وتقول مش فاضية ده انا مكونتش اقدر احضنها غير لو هنام معاها طيب حتى البوس مش بتحبه
لقيت أمي قالت يا عيني يا بني كل ده كاتمه في قلبك ومستحمل وكمان بتفكر في اللي حواليك وبتخرجني وتضحكني وإنت جواك كل ده ولقيتها قربت مني وخدتني في حضنها وأنا حضنتها واتنهدت تنهيدة جامدة
قالت كل دي تنهيدة
ضحكت ضحكة خفيفة وقولتلها انا من سنتين واكتر محضنتش ولا اتحضنت حضن حريمي كدا
قالت يا حبيبي يا بني وحضنتني اكتر وحضنتها اكتر وهي حست إني حزين وعاوزة تضحكني أو تغير الموضوع أو تهديني فقالت بس تعال هنا ياواد أنت كنت بتتصنت علينا أنا وابوك يا نمس بس بصراحة زي ما متعود تصارحني

قولتلها فعلا اول مرة اسمعكم كانت صدفة بس بعد كدا بقيت اتعمد اتصنت عليكم وعجبني كلامكم واتعلمت منكم الجنس وكلام الجنس اللي يمتع وكنت بطلب من ايمان مراتي تعمل زيك وتقول زيك بس طبعا كانت بترفض
قالت يالهوي يعني كنت بتقولها انا بعمل ايه وبقول إيه
قولتلها لا طبعا بس كنت بقولها شوفت الحاجات دي في أفلام سكس ونفسي نقلدها
قالت أمي وكمان بتتفرج على افلام ده انت طلعت مش ساهل وضحكنا وقالت بس احكيلي بقا كنت بتسمع ايه وايه اللي عجبك اوي كدا وكنت عاوز إيمان تعمله وتقوله زي أمك وكل المناقشة دي وأحنا حاضنين بعض فقولتلها خلاص بقا سمعت اللي سمعته
قالت لا احكيلي بالتفصيل ومتقولش نسيت
قولتلها بصراحة أنا مش ناسي ولا حرف وفاكر كل التفاصيل بس الحاجات دي عشان احكيها لازم تتحكي بنفس الكلام والتفاصيل
قالت احكي بالطريقة اللي تعجبك مش إحنا اصحاب
قولتلها طبعا اصحاب
قالت خلاص احكي لصاحبتك وبير اسرارك سمعت أمك بتقول ايه لحد هنا كانت الأمور عادية بس لما أمي صممت احكيلها بالتفاصيل حسيت أنها نفسها تفتكر ابويا كان بينيكها ازاي أو عاوزة تهيجني أو تهيج هي وكذا حاجة
خطرت على بالي

في الاخر قولت احكيلها واتصرف على حسب ردود فعلها وتصرفاتها
قولتلها بصي يا ستي اول مرة سمعتكم كان عندي ١٦ سنة وكان ابويا راجع من السفر وسهرنا سوا كلنا وبعدين دخلنا كلنا ننام وبعد فترة حبيت ادخل الحمام وخرجت من اوضتي رايح الحمام سمعتك بتقولي احححح بس بطريقة حلوة اوي وانا أيامها كنت بدأت اتفرج على افلام سكس وسمعت اححح دي كتير بس بتاعتك مختلفة وعجبتني
قالت مختلفة ازاي يعني ماهي اي واحدة وهي مع جوزها ممكن تقول احححح عادي
قولتلها أولا مش اي واحدة ماهي ايمان مش بتقولها خالص
قالت يالهوي بجد
قولتلها وحياتك ابدا
قالت طيب بردو مختلفة ازاي
قولتلها إنتي بتشفطي الهوا ببؤك الاول وبتطلعي الهوا مع كلمة احححح
قالت ده أنت ركزت اوي وضحكت وأنا كمان ضحكت وقولتلها طبعا ركزت ماهي حاجات جديدة عليا وفي سن المراهقة كمان فبركز عشان اتعلم
قالت يا سلام تتعلم بس
قولتلها يا صاحبتي يا حبيبتي في السن ده بنكون عاوزين نشوف و نتعلم ونجرب ونتمتع بالحاجة الجديدة دي
قالت طيب حسيت بحاجة لما سمعت الاح اللي عجبتك دي
قولتلها حسيت إني عاوز اشوفك وانتي بتقوليها واني عاوز اعمل زيكم ومن الآخر كدا أنا فاهم سؤالك وضحكت
قولتلها آه حسيت إني هايج وهيجاني زاد لما سمعتك بتقولي حطو كله يا عبده وبردو طريقتك وانتي بتقولي كدا عجبتني وخصوصاً إني اول مرة اسمعك بتقولي عبده
وعلى فكره صوتك دلوقتي بيرن في ودني بكلامك اللي كنتي بتقوليه ولقيت امي غمضت عنيها لحظات وفتحت وبتقولي كمل
قولتلها شكلك افتكرتي اللي كان بيحصل واللي كنتي بتقوليه وحسيت إن امي هاجت وانا كمان وطبعا وقت الهيجان الزوبر هو اللي بيفكر مش المخ فقولتلها طالما عجبك كلامي وعاوزة تفتكري اللي حصل يبقا أنا احكيلك و افكرك وإنتي تفكريني بكلامك اللي كنتي بتقوليه في وقتها
قالت ازاي مش فاهمة
قولتلها هتفهمي وانا بحكي
قالت ماشي لما اشوف
قولتلها طبعا لما حسيت بالهيجان اوي ولقيت صوتكم أعلى من الاول خفت ورجعت اوضتي وأنا عمال اتخيل شكلكم ونمت وانا مقرر اني كل يوم اراقبكم عشان اسمع صوتك وإنتي بتقولي اححح
صحيت من النوم على صوت باب اوضتكم اترزع وجزء من الزجاج اتكسر واتضح إن الهوا هو اللي رزع الباب ومن حظي إن ابويا مهتمش إنه يغير الزجاج قولت حلو كدا هسمع واشوف وبعد ما نامت احلام اختي اتسحبت بالراحة ولقيتكم لسة في الاول قولت حلو وجبت كرسي ووقفت عليه ولقيتك نايمة على ضهرك ملط وابويا ملط ونايم بين رجلك وانتي رافعاهم على ضهره وبتقوليله بطريقتك اللي بتعجبني احححح وهو بيدخل بتاعه في بتاعك بس مش كله وانتي قولتيله حطووو يا عبده وانتي غمضي عيونك وقولي كدا كنتي بتقولي إيه
قالت اه كدا فهمت وطبعا بردو هنا الكس هو اللي بيفكر ويقرر وغمضت فورا وقالت حطووو يا عبده كله وقالت اححح بطريقتها وانا حضنتها اكتر شوية وهي بردو وبعدين قولتلها خديه كله في كسك يا لبوا لقيتها قالت احححح
قولتلها فعلا إنتي يومها قولتي اححح وبعدين قولتي السفر خلاك شرموط يا عبده
وهو قالك والسفر خلاكي لبوا ومنيوكة يا فتحية وهي بقت تقول اححح يا عبده وأنا أقولها اهو زوبر عبده في كسك وقربت زبي من كسها وضغطت على كسها لقيتها بتضغط بكسها على زبي وهي بتوحوح وكدا الهيجان اتمكن مننا إحنا الاتنين وبقيت اضغط زبي وهي تضغط كسها كأني بنيكها وايدي بتحسس على ضهرها بالراحة وهي بردو تحسس على ضهري وبعدين قولتلها ومسك بزازك يرضعها والظاهر كان اول مره يرضع بزازك عشان لقيتك قولتي اححححح طويلة وقولتيله يا شرموط يا أبن الكااالب وامي شغالة توحوح وتحسس وأنا احسس ونزلت ايدي لحد طيزها وبقيت احسس وارفع القميص بالراحة مع التحسيس وبكمل كلامي وبقولها وهو يرضع من بز وانتي ماسكة البز التاني بتدعكي في الحلمة وتصرخي بالاححح بتاعتك ولقيتها حضنتني اوي وهي بتقول احححح يا عبده ارضع كمان
بدون تردد رفعت ايده مسكت بزها قفشته وقولتلها أنا عارف إنك بتحبي البوس زي صاحبك وابويا كان مش بيحبه كتير ومش بيعرف وهجمت على شفايفها ولقيتها هي كمان هجمت على شفايفي وبقينا ناكل شفايف بعض وهي بتزووم وايدي بتقفش في بزها وطلعته من القميص ونزلت بشفايفي ارضع واقولها اهو عبده حبيبك هيرضع بزازك وهي توحوح والتحسيس بقا دعك وزبي وكسها بيضربوا بعض وتصرخ وتقول كمان يا عبدووو وانا ارضع وادعك في طيزها ودخلت ايدي في الاندر وبقيت ادعك طيزها وانزل الاندر بالراحة وابدل شفايفي بين بزها وبين شفايفها وقلبتها على ضهرها بالراحة واحنا بنبوس بعض وكنت نزلت الاندر من ناحية ولما نامت على ضهرها بقيت ارضع بزازها الاتنين وهي توحوح وتقول كمان يا عبدووو وايدي بتحاول تنزل باقي الاندر وفعلاً بمساعدة منها بقت ترفع نفسها لحد ما نزلته عند ركبها وبقيت احاول انزله برجلي لحد ما نجحت وبعدين نزلت البوكسر بتاعي وقلعته خالص وبصباعي بقيت احسس على كسها و أنا وهي مندمجين اوي في البوس واقولها خدي زوبر عبده اللي مشتاق لكسك وهي تقول هاتوو يا عبده
حطووو كله ورافعة رجلها الشمال والرجل اليمين ناحيتي مفرودة وبسرعة رفعت نفسها عليها وزبي لمس كسها وهي حضنتني اوي وقالت حطووو يا عبدووو كله وانا ما صدقت وفي لحظة واحدة كنت باكل حلمة بزها الشمال ورزعت زبي في كسها وهي قالت احححح يا ابن الكااالب الغربة خلت زوبرك ناار وبقت توحوح وانا برزع في كسها وهي مغمضة وتقول نيكني اوي يا عبده وأنا قولتلها اهو بنيكك يا منيوكت عبده ولقيتها بتترعش وتوحوح وتحضني اوي وزبي اتنفخ في كسها وهي حست إني خلاص هجيب ولقيتها بتحضني اوي ولفت رجليها على وسطي وده معناه إنها عاوزاني انزل لبني في كسها وفعلا بقيت ارزع وهي تقول اححح بالطريقة إللي بحبها وتقول نيك جامد يا عبدووو زبرك حلو ونيكك حلو ومع اول دفعة لبن في كسها ولقيتها بتقول اححححح يا شرموط يا ابن الكلب لبنك سخن وفضلت ارزع وفضلت نايم عليها وماسك شفايفها بوس واخد لسانها امصه واديها لساني تمصه وايدي تدعك في بزازها وكل ده وهي بردو مغمضة ولقيت زبي وقف بسرعة وهي لما حست بيه قالت طيب مش ترتاح شوية يا حبيبي
قولتلها هو انا اللي وقفته ده كسك اللي الظاهر حبه وعاوز يتناك منه تاني المرة دي هيكون زوبر إبن عبده مش عبده لقيتها سكتت وأنا حسيت إنها فاقت وافتكرت إني ابنها
قولتلها يا روح قلبي أنا حاسس بيكي وانتي حاسة بيا وأحنا الاتنين محرومين زي بعض وعشان كلام الناس مش هينفع تتجوزي ولا انا كمان واحنا ستر وغطا على بعض وزبي شغال داخل خارج عشان يفضل واقف وتفضل هايجة وكملت كلامي وقولتلها ومحدش هيخاف عليكي وعلى سمعتك غير إبنك حبيبك وصاحبك وبير اسرارك اللي هيشبعك نيك ويروي كسك العطشان وأنا اتمتع بكسك وجسمك كله واتمتع بكلامك اللي يهيج ويخلي النيك احلى إلا إذا تكوني مش مبسوطة من زوبري ولا اكون مش بعرف انيك
لقيتها ردت بتلقائية سريعة وقالت ده انت طلعت معلم
قولتلها وزوبري هينيك كسم المعلم ومسكت في شفايفها مصيتها شوية وبرزع في كسها وبعدين بقيت ارضع بزازها وهي رجعت للهيجان بس بتقول عيب الواد ينيك أمه
قولتلها عيب لما اسيب كس امي محروم من النيك والمتعة ورزعت اكتر لقيتها قالت احححح
قولتلها ايوا يامه إبنك حبيبك هينيكك ويسمعك وانتي بتقولي الاح بتاعتك ليه هو مش لابوه وتشوفي نيك عبده احلى ولا نيك إبن عبده احلى
وهي هاجت وبقت تقول اححح وتقول هتنيك أمك يا ابراهيم
اقولها هنيك أمي يا روح إبراهيم هنيك أمي واشبعها نيك واخليها شرموطتي ولبوتي ومتناكتي وهي هاجت اكتر وحضنتني اكتر وقالت اه يا حبيبي نيك أمك احسن من الغريب ورفعت رجلها الشمال وخليتها تفرد رجلها اليمين وبقيت ارزع وهي تصرخ وتوحوح وتقول يا أبن الكااالب اتعلمت فين ده كله
قولتلها هو أنا لسة عملت حاجة ده أنا هنيكك الاسبوع ده كأننا عرسان في شهر العسل واخليكي تقولي إنك اول مرة تتناكي وهي توحوح ومش قادرة تبص في عيني وانا محبتش اضغط عليها في اول مرة وبقت توحوح وتحضني وانا ارزع وابوس وأرضع لحد ما حسيت إنها هتنزل عسلها بقيت ارزع اكتر عشان اجيب معاها وفعلا نزلنا سوا وهي توحوح وانا كمان ونزلت من عليها وفضلنا حاضنين بعض وساكتين لحد ما نمنا من غير ما نحس

طيب لما اقوم من النوم نكمل في الجزء الجديد
لسه ما قمتش من النوم
 
  • بيضحكني
  • حبيته
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص و hema mharm
  • بيضحكني
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص
يا صديقى ليك قصه تانيه ه‍نا انت مأه‍ملها مع انها معديه دى بمراحل ارجوك تكملها
 
  • عجبني
  • يالهوي هي وصلت لكده
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص و hema mharm
قصة جميلة كمل
 
  • عجبني
  • ايه ده
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص و hema mharm
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
يا صديقى ليك قصه تانيه ه‍نا انت مأه‍ملها مع انها معديه دى بمراحل ارجوك تكملها
استحالة أنا اترك قصة غير بعد نهايتها
إسمها إيه القصة
 
  • حبيته
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص
  • هممم
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص
قصة حلوة ومثيرة قوي كمل يا غالي ومتتاخرش
 
  • عجبني
  • أتفق
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص و hema mharm
قصة حلوة ومثيرة قوي كمل يا غالي ومتتاخرش
وجودك الأحلى يا ماندو

بخصوص التأخير بقا إنت كدا اول مرة تشوف قصة من قصصي عشان لو انت متابع قصصي القديمة هتعرف إني مش بتأخر ابدا
وعموما النشر بيكون يوم الاثنين والخميس مساءا
اسعدني تواجدك
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص، nizar و Mando00
هيما يا جامد بفكرك بس النهاردة الاتنين و احنا على نار مستنين جزء رائع من تحفك ابهرنا بقي
و تسلم ايدك من قبل ما اقرا الجزء الجديد
 
  • عجبني
  • محزن
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص و hema mharm
هيما يا جامد بفكرك بس النهاردة الاتنين و احنا على نار مستنين جزء رائع من تحفك ابهرنا بقي
و تسلم ايدك من قبل ما اقرا الجزء الجديد
حبيبي يا غول صباح الفل
النهاردة بالليل طبعا مش ناسي
تسلملي يا غول ودايما كدا مشجعني
 
  • طب!
التفاعلات: /بـ.اســم متناك القصص
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • عجبني
  • ايه ده
  • ماااشي
التفاعلات: basem17 ابن دين كلب القصص، /بـ.اســم متناك القصص و hema mharm
بدأت القصة تسخن وتحلو
و لسة أحلام و ايمان مدخلوش في الجو
جيلة القصة يا هيما
 
  • عجبني
التفاعلات: hema mharm

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%