NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة الزوجة الهايجة والشاب الهايج!!!!

hussy9999

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
4 يونيو 2022
المشاركات
716
مستوى التفاعل
1,980
الإقامة
Cairo
نقاط
533
الجنس
ذكر
الدولة
egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قد بدأ الملل يتسلل الى حياتى الزوجية وبدأ الفتور يتملكنى من حياتى الرتيبة والمملة فزوجى بعد مرور 6 اعوام على زواجنا لم يعد يكترث كثيرا بى وبدأ يهتم بعملة كثيرا حتى لم يعد يلاحظ التوتر العصبى الذى يسيطر على كل حياتى
فأنا بطبيعتى عندما تمر عدة ايام بلا جنس اتوتر كثيرا ولا استطيع السيطرة على جسدى واكون امرأة عصبية جدا وتتدافع الكلمات سريعة من بين شفتاى …ولا اهدأ حتى يتذكرنى زوجى ويطفئ نار شهوتى باحضانه الدافئة ويطفئ نار كسى بكمية من لبنه الدافئ ليروى عطشى ويبلل كسى بلبنة لينقبض كسى عدة مرات ويفيض منه عسلى .. ويتركنى زوجى وينقلب على جنبة ويعطينى ظهرة ولا يكترث لى كثيرا ويتركنى اعانى من شهوتى التى لا تنطفئ بسهولة واظل اعانى من شدة شهوتى حتى اكمل انا باصابعى ما تركة هذا الغبى من نار الشهوة المستعرة فى جسدى دون اطفاء …
ولقد تعودت على ذلك من زوجى حتى اصبحت اكمل باصابعى ما تركه زوجى الجبان وافرك زنبورى باصابعى واسحب القليل من لبنه من داخل كسى وافرك به زنبورى المتصلب الهايج حتى ارتعش من جديد وتتملكنى نوبة من الرعشات والانقباضات المتتالية واهدأ بعد قليل وانام ..
وفى صباح هذا اليوم المختلف صحوت من نومى على جرس التليفون … فلقد كانت الساعة الواحدة ظهرا … لقد كان المتصل زوجى … واخبرنى انه مسافر الى الغردقه لثلاثة ايام لان عنده شغل وسوف يتصل بى عندما يصل الى هناك .. فقلت له اوك حبيبى … باى مع السلامة واغلقت التليفون وارتديت قميص نومى من على الارض فأنا معتاده على النوم بدون ملابس عارية تماما ..وتوجهت الى النافذة وفتحتها لتدخل شمس النهار الدافئة لتنعشنى وتدفأنى فلقد كنا فى نهاية فصل الشتاء اى فى نهاية شهر فبراير .. وتوجهت الى المطبخ لاصنع لنفسى كوب من النسكافية واعود به الى حجرة المعيشة وافتح التلفاز وبعد عدة دقائق يتصل بى زوجى ويقول انه فى الطريق الى الغردقة ولم يصل بعد ويخبرنى ان عصام وسلوى اولاد اخته سيصلون عندى بعد قليل ويطلب منى ان اقابلهم بترحاب واحضر لهم الاكل واعاملهم بطريقة كريمة … وهايقضوا عندنا يومين .. فقلت له حاضر ..
كان عصام شاب صغير فى فترة المراهقة واخر مره شفته فيها كان من خمس سنين وكنت بحب احضنة وابوسة لانه كان بيحب يقعد معايا وبيسمع كلامى وبيساعدنى فى طلبات البيت .. وكان مؤدب جدا وكان بيقولى انا بحبك قوى ياطنط ….
ياترى كبر ولا لسه صغير …
وكانت سلوى اخته اكبر منه بسنتين تقريبا …
جميلة قوى بس مغرورة شوية علشان طفلة حلوة …
ودايما تتخانق مع امها وكانت بتحبنى علشان كنت دايما احميها واسرح لها شعرها … وانام معاها واخدها فى حضنى …
ياترى شكلها بقى ايه …
دخلت الى المطبخ واعددت الاكل ووضعته على النار ليصل الى صوت جرس الباب ….
لاسرع الى الباب وافتح الباب لاجد امامى فتاة رائعة الجمال فى التاسعة عشر من عمرها فارهة الطول بيضاء البشرة عسلية العينين وشعرها بنى وترتدى تى شيرت ابيض ضيق جدا يبرز منه صدرها البكر النافر متحديا فى شموخ عيون الشباب بل والرجال والشيوخ …
وجهها رائع الجمال متناسق الملامح ويميزها الابتسامة الدائمة التى تملاء وجهها ..
ومن الاسفل ترتدى بنطلون ضيق جدا يبرز اردافها بوضوح ويظهر منه انتفاخ كسها ليغرى كل من يراه وتقف جميع ازبار الشباب والرجال والشيوخ تحية لهذا الرائع …
ويقف الى جوارها شاب جميل الملامح مفتول العضلات طويل القامة كانه فى العشرين من عمره تظهر ملامح الرجولة فى حركاته وفى نبرة صوته وفى خطوط من الشعر اسفل انفه … كانت مفاجأة كبيرة ان اشاهد امام عينى شابين كبيرين ناضجين . رحبت بهما بحرارة كبيرة وبحب ..
وحضنتهما وقبلتهما وعانقتهما …
ودخلنا الى شقتى …
وفى غرفة المعيشة …
تركتهما وذهبت الى المطبخ ..
وعدت بعد لحظات ومعى عصير البرتقال الفريش .. لاصب لهما .. والمح عين عصام وهى تركز على جزء من جسدى لاجد ان بزى كله يظهر من فتحة قميص النوم الشفاف القصير جدا جدا والذى يصل الى اسفل كسى بقليل ولا يدارى اى شئ من بزازى او طيزى او كسى وكاننى لا ارتدى اى شئ … فتظاهرت باننى لا ارى نظراته الى بزازى واجلس بجوار سلوى امام عصام لاجد عينية تركز على ما بين فخدى الذى يظهر منه الكثير اثناء جلوسى .. فابتسم له واقول له
وكبرت ياعصام …
انت بقيت راجل ..
وباين عليك شقى …ههههههههه
وهنا تميل سلوى على اذنى وتهمس لى وتقول طنط ماجى انتى مش لابسة حاجة تحت قميص النوم الخفيف ده …
وبزازك وكسك باينين خالص والواد عينه ها تطلع عليهم … وتضحك واضحك واقرصها فى بزها الجميل البكر واقول لها بهمس ياقليلة الادب …
عيب يابنت …
فتهمس فى اذنى وتقول الواد زبه وقف عليكى ياطنط …
فاضحك واقول لها انا ها اروح اغير هدومى والبس حاجه غير القميص الفضيحة ده ..
فتقسم وتقول لالالالا ارجوكى خليكى على راحتك وعلشان خاطرى انا عاوزه اشوفك كده …
وندخل الى المطبخ سويا …
لكى نحضر الغدا ..وانظر بطرف عينى ونحن نتجه الى المطبخ الى عصام فاجد عيناه لاتفارق اردافى الظاهرة والواضحة من القميص وابتسم له مشجعة ..
وفى المطبخ تهمس سلوى لى وتقول انها سوف تذهب بعد الاكل مباشرة الى زيارة صديقة لها ..
واقول لها يابت صديقة ولا صديق فتقول وبعدين معاكى ياطنط … ايوه رايحه اقابل حبيبى ..
فاسالها ها تقابليه فين فتقول فى شقة واحد صاحبة ..
فاسالها … انتى قابلتيه قبل كده فى شقه لوحدكم فتقول ايوه … كتير ولما ارجع ها احكيلك بالتفصيل …
يالهوى ياطنط لو شفتيه ها تتجننى عليه …
فاضحك واقول لها هوه كبير وجامد ولا …؟؟ ههههههه ؟؟؟ فتقول هوه ايه ياطنط ده اللى كبير وجامد فاقرصها فى فخدها بالقرب من كسها واقول لها زبه يابت … قصدى زبه متعرفيش الزب …
فتضحك وتقول وبعدين معاكى ياطنط …
متكسفنيش بليز … انا باتكسف ..
فاقول لها قولى يابت جامد ولا لاه … عاوزه اطمئن عليكى … فتقول بميوعة جامد قوى ياطنط ..وحلو قوى وطعمه يجنن … فاقول لها هوه انتى بترضعى فيه يابنت فتضحك وتقول ايوه طبعا وباشرب لبنه كمان …
وتمتد يدها الى حلمة بزى لتقرصنى منها لتخرج من بين شفتى آهه وينقبض كسى ويسيل منه العسل معلنا هياجى …
وتضحك سلوى وتقول ايه ده ياطنط كسك مبلول خالص انتى هايجه كده ليه …
شكلك كده عاوزه تتناكى ..صح …مش كده….. وبعدين خالو مش هنا …
ومفيش قدامك غير صباعك .. تلعبى فى زنبورك ولا اقولك … لما ارجع من عند صاحبتى بالليل ممكن ننام فى حضن بعض وممكن اريحك .. وها تعرفى انى احسن من خالو ..هههههه …
ونخرج من المطبخ ونحن نحمل الطعام .. مع ضحكاتنا المتتالية لنجد عصام يحاول ان يدارى البروز الظاهر من البنطلون … ويضع مجلة على مكان زبه حتى لا نراه وتنظر سلوى ناحيتى وتغمز بعينها وتقول الواد ده ماله النهارده مش على بعضة كده … ونضحك ونضحك .. وبعد ان تناولنا الطعام ادخل الى المطبخ لاصنع الشاى فتدخل سلوى خلفى وتقول لى انها سوف تنزل بعد تناول الشاى لتذهب الى حبيبها وعشيقها ومحبوبها … ولن تتاخر عن العاشرة مساء …
ويرن التليفون لاجد زوجى ويسال عن اولاد اخته ويكلمهم ويطمئن عليهم … ويوصينى بهم .. ويقول انه وصل الى الغردقة منذ قليل وامامه يومين او اكثر …
وعند الباب اودع سلوى واوصيها ان تخلى بالها من نفسها واوعى يابت يا ؟؟؟ فاهمه ولا لاه .. فتقول متخافيش عليه ياطنط ..ها ارجع سليمة ….
دى مش اول مرة ….
وتضحك …
وتلمس باناملها كسى وهى تحضننى وتهمس فى اذنى خلى بالك انتى بس من الواد الشقى اللى جوه ده … وبالراحه عليه اصله لسه خام وماشفشى كس قبل كده وتضحك وتسرع قبل ان اجيب عليها ..
اغلقت الباب خلفها وعدت الى عصام الجالس امام التلفاز وواضح عليه انه لا يرى التلفاز ولم يكن اقل منى اضطرابا فانا ايضا بدأ كسى يفرز عسله وينقبض بعد ان لمسته سلوى باناملها … ويطلب حقة فى زب هذا الشاب الجالس معى فى منزلى وحدنا ومازالت الساعة الرابعة ولن تعود سلوى قبل العاشرة مساء فهذه فرصة لن تعوض ..ولكن كيف ابدأ معه …كيف لى ان استمتع بهذا الشاب البكر الخام كيف اجعلة يمتعنى واستمتع به . لن اعجز عن ايجاد طريقة اصل بها الى هدفى ..وفى لحظات وصلت الفكرة وقلت له .. عصام حبيبى …
انت تعرف تعمل مساج ..
اصل انا تعبانة قوى وعندى الم رهيب فى كتفى وضهرى .. وعندى هنا مرهم مسكن للالم ؟؟
فنظر لى وقال بس انا ياطنط مش باعرف اعمل مساج ؟
فقلت له ده سهل خالص انا ها اعلمك .
تعالى وسحبته من يده وادخلته الى غرفة النوم وقلت له اغمض عينيك ولا تنظر لى حتى اخلع قميص النوم ..وفعلا اغمض عينية واستدار واعطانى ظهرة .وخلعت القميص ونمت على السرير على بطنى وغطية جسدى بملاءة سرير .
وطلبت منه ان ياتى ويضع المرهم على كتفى …
واقترب وهو يرتعش …
وسحب الملاءة قليلا لاسفل ليرى نصف ظهرى عارى تماما واشعر به مضطربا قلقا مرتعشا … لا يستطيع الكلام … واباعد زراعى قليلا ليرى بزى وترتعش انامله ويبدأ فى وضع المرهم على كتفى واعلى ظهرى ويدلك قليلا … ببطئ فاقول له واضح انك مش عارف تدلك انا ها اعلمك تعالى واقوم من على السرير والف الملاءة على جسدى واجذبه من يدية وأقول له اخلع كل ملابسك بسرعة انا ها ادلك لك جسمك وأعلمك … بسرعة مستنى ايه … وأساعده فى خلع جميع ملابسة حتى نصل الى بيت القصيد الى السليب فيتراجع للخلف ممسكا به بشدة ومعترضا على خلعه فأقول له انت مكسوف … طب شوف أنا ها أديك ضهرى ومش ها ابص وانته اخلعه ونام على السرير وحط الفوطة دى على وسطك ماشى فيهز رأسه بالموافقة . وتمر اللحظات بطيئة واسرح بخيالي فى ما شاهدتة منذ لحظات من هذا الجسد الرائع المفتول العضلات من لمسات يدية لجسدى منذ لحظات فى البروز الظاهر بين ساقيه .. وأخذت احلم باللحظات القادمة ..استدرت لأجده قد نام على ظهره ووضع الفوطة حول وسطه لتدارى عن عينى قضيبة … واشرع انا فورا فى وضع كمية من الزيت على صدرة وامرر اناملى واتلمس بها جسده الرائع ثم اعدل من وضعى واصعد فوق السرير واضع ساقاى حول جسده واجلس على ساقيه وادلك صدره وكتفيه ببطئ ولذه ومتعه لى وله واشعر بجسده يرتعش تحتى والفوطة ترتفع اكثر واكثر .. من الواضح ان قضيبة منتصب جدا وجاهز للدخول الى اعماقى ليقتحم حصونى ويمتعنى وتحركت يدى ببطئ الى اسفل الى الفوطة لألمس قضيبة من فوق الفوطة ..
فيقول بصوت خافت طنط انتى بتعملى ايه فقلت له اسكت انا باعمل مساج …
واسحب الفوطة بهدوء من فوق جسده لافاجئ بقضيب كبير ذو رأس ضخمه فأمسك به وتلمسته باصابعى وقربته من فمى وشممته ولحسته بطرف لسانى … ومررت لسانى عليه وفتحت فمى ومصصته بنهم لم تمر سوى لحظات قليلة جدا ووجدت سيل من الحليب يقذف فى دفقات متتالية مستمرة ليصيب وجهى وفمى وراسى وشعرى وصدرى … ويستمر القذف بكميات كبيرة … ويهدأ بعدها ويعتذر لى عما حدث وانه يخجل من ذلك فاقول له لا تخجل .. واسحب الفوطة وامسح حليبة المتناثر على جسدى وجسده وانظفه والقى بالفوطة بعيدا وامرر لسانى على جسده وافاجئ بقضيبة مازال منتصبا بشدة ولم ينام انه قضيب بكر قوى لا ينام ولا يهمد وامسحه بلسانى ثم بفمى …. وامصه وادخله فى فمى واستمتع به واشعر بكسى وهو ينقبض وينادى بحقة فى هذا القضيب الرائع .. صعدت بجسدى لاعلى مع استمرارى بلحس جسده وكل ما يقع عليه لسانى صعودا ومرورا ببطنه وصدرة ورقبته ووجهه وانقض على شفتية لأرتشف منهما رحيق اصفى من الشهد والتهم شفتيه فى قبلة طويلة ناعمه حالمه واشعر بيدية وهى تلمس بزازى واناملة وهى تمسك بحلماتى فتذداد شهوتى واشعر بقضيبة وهو يلمس كسى بحركات عشوائية متخبطة وكانه لا يدرى اين يذهب ..
فاوجهه بجسدى ثم بيدى وامسكه واضعة بين اشفارى ليبتل بماء شهوتى المتدفق من كسى عليه ليسهل له عملية الولوج والدخول الى كسى المتعطش له والمشتاق لقضيب الفتى البكر الكبير ذو الرأس العريضة ليملئ كسى ويحتك بجدرانه ليذيدنى نشوة وهياج واهبط عليه بكل ثقلى ليدخل الى اعماق اعماق كسى …
لانتشى وارتعش …
وينقبض كسى عليه مستمتعا به فى اعماقى …
فى نشوة ومتعه لم اشعر بها من قبل واشعر بانقباضات فى قضيبة وبدفقات حليبة الساخن داخل كسى لاسرع انا ايضا من الصعود والنزول على زبه الرائع …
واقذف بسوائلى لتمتزج بسوائله وينبض كسى وارتعش معه فى متعه لم اشعر بها من قبل .
وارتخى على جسده وانام فوق جسده الرائع منتشية مستمتعة به … وبعد لحظات افيق من غفوتى …
لاجده يحضننى وانا مازلت فى جسده ….
فاحاول ان اقوم من فوقة لاجده يمسكنى ويقلبنى ويصعد فوقى وكل ذلك دون ان يخرج قضيبة من كسى ودون ان ينام …
ما هذا الذب الجبار الذى لا ينام حتى بعد ان يقذف مرتين متتاليتين …. واقول له يخرب عقلك انت اتعلمت كل ده فين …
انت بتنيك احسن من خالك ..
دا انا مش ها اسيبك ابدا …
فيبتسم ويقول …. عجبتك ..
فاقول له طبعا …
فيخرج قضيبة ببطئ من كسى ويحركة ببطئ على اشفارى بحركة دائرية مستمرة ليذيد هياجى .. واشتعالى … لاصرخ فيه بالراحه عليه انته جننتنى …
ويلتقم حلمتى بين شفتية ويمتصها ويشعلنى …
واصرخ من النشوى ..
واقول له عاوزه اتناك تانى …
نيكنى بسرعة دخل ذبك تانى حركة جوه كسة متعنى …
ويدخل قضيبة فى كسى من جديد لاصرخ من المتعة واشعر كان القاهرة كلها تسمع صرخاتى واشعر كاننى اتناك لاول مرة فى حياتى …
ويذداد دخول وخروج قضيبة بسرعة فى كسى لاغيب عن الوعى ويستمر فى النيك لاكثر من نص ساعة …
انها المتعه والنشوة …
انها الحياة … بكل معناها … وفجأة اشعر اننى اريد الذهاب الى الحمام لافرغ مثانتى الممتلئة بالماء فاقول له لحظة اروح الحمام وارجع لك تانى وكملنا نيك حتى افرغ لبنة مرة ثالثه ومازال زبه منتصب لما ورم كسى نيك وساعتها شبعت نيك من ذلك الشب الحاسور ونمنا وجبات سلوى من برا وكانت احلى نيكة فى حياتى
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedalasiry85
مبروك
 
  • عجبني
التفاعلات: hussy9999
المهم اتبسطتي ولا لسه 😂
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
المهم اتبسطتي ولا لسه 😂
او لا السال انسط ولا لسه لانى راجل مش مزة يا باشا والمفروض تدخل الروفايل قبل الرد عشان تعرف بتبعت لمين ثانيا انا مش مبسوط انا عاوز نيك
 
قد بدأ الملل يتسلل الى حياتى الزوجية وبدأ الفتور يتملكنى من حياتى الرتيبة والمملة فزوجى بعد مرور 6 اعوام على زواجنا لم يعد يكترث كثيرا بى وبدأ يهتم بعملة كثيرا حتى لم يعد يلاحظ التوتر العصبى الذى يسيطر على كل حياتى
فأنا بطبيعتى عندما تمر عدة ايام بلا جنس اتوتر كثيرا ولا استطيع السيطرة على جسدى واكون امرأة عصبية جدا وتتدافع الكلمات سريعة من بين شفتاى …ولا اهدأ حتى يتذكرنى زوجى ويطفئ نار شهوتى باحضانه الدافئة ويطفئ نار كسى بكمية من لبنه الدافئ ليروى عطشى ويبلل كسى بلبنة لينقبض كسى عدة مرات ويفيض منه عسلى .. ويتركنى زوجى وينقلب على جنبة ويعطينى ظهرة ولا يكترث لى كثيرا ويتركنى اعانى من شهوتى التى لا تنطفئ بسهولة واظل اعانى من شدة شهوتى حتى اكمل انا باصابعى ما تركة هذا الغبى من نار الشهوة المستعرة فى جسدى دون اطفاء …
ولقد تعودت على ذلك من زوجى حتى اصبحت اكمل باصابعى ما تركه زوجى الجبان وافرك زنبورى باصابعى واسحب القليل من لبنه من داخل كسى وافرك به زنبورى المتصلب الهايج حتى ارتعش من جديد وتتملكنى نوبة من الرعشات والانقباضات المتتالية واهدأ بعد قليل وانام ..
وفى صباح هذا اليوم المختلف صحوت من نومى على جرس التليفون … فلقد كانت الساعة الواحدة ظهرا … لقد كان المتصل زوجى … واخبرنى انه مسافر الى الغردقه لثلاثة ايام لان عنده شغل وسوف يتصل بى عندما يصل الى هناك .. فقلت له اوك حبيبى … باى مع السلامة واغلقت التليفون وارتديت قميص نومى من على الارض فأنا معتاده على النوم بدون ملابس عارية تماما ..وتوجهت الى النافذة وفتحتها لتدخل شمس النهار الدافئة لتنعشنى وتدفأنى فلقد كنا فى نهاية فصل الشتاء اى فى نهاية شهر فبراير .. وتوجهت الى المطبخ لاصنع لنفسى كوب من النسكافية واعود به الى حجرة المعيشة وافتح التلفاز وبعد عدة دقائق يتصل بى زوجى ويقول انه فى الطريق الى الغردقة ولم يصل بعد ويخبرنى ان عصام وسلوى اولاد اخته سيصلون عندى بعد قليل ويطلب منى ان اقابلهم بترحاب واحضر لهم الاكل واعاملهم بطريقة كريمة … وهايقضوا عندنا يومين .. فقلت له حاضر ..
كان عصام شاب صغير فى فترة المراهقة واخر مره شفته فيها كان من خمس سنين وكنت بحب احضنة وابوسة لانه كان بيحب يقعد معايا وبيسمع كلامى وبيساعدنى فى طلبات البيت .. وكان مؤدب جدا وكان بيقولى انا بحبك قوى ياطنط ….
ياترى كبر ولا لسه صغير …
وكانت سلوى اخته اكبر منه بسنتين تقريبا …
جميلة قوى بس مغرورة شوية علشان طفلة حلوة …
ودايما تتخانق مع امها وكانت بتحبنى علشان كنت دايما احميها واسرح لها شعرها … وانام معاها واخدها فى حضنى …
ياترى شكلها بقى ايه …
دخلت الى المطبخ واعددت الاكل ووضعته على النار ليصل الى صوت جرس الباب ….
لاسرع الى الباب وافتح الباب لاجد امامى فتاة رائعة الجمال فى التاسعة عشر من عمرها فارهة الطول بيضاء البشرة عسلية العينين وشعرها بنى وترتدى تى شيرت ابيض ضيق جدا يبرز منه صدرها البكر النافر متحديا فى شموخ عيون الشباب بل والرجال والشيوخ …
وجهها رائع الجمال متناسق الملامح ويميزها الابتسامة الدائمة التى تملاء وجهها ..
ومن الاسفل ترتدى بنطلون ضيق جدا يبرز اردافها بوضوح ويظهر منه انتفاخ كسها ليغرى كل من يراه وتقف جميع ازبار الشباب والرجال والشيوخ تحية لهذا الرائع …
ويقف الى جوارها شاب جميل الملامح مفتول العضلات طويل القامة كانه فى العشرين من عمره تظهر ملامح الرجولة فى حركاته وفى نبرة صوته وفى خطوط من الشعر اسفل انفه … كانت مفاجأة كبيرة ان اشاهد امام عينى شابين كبيرين ناضجين . رحبت بهما بحرارة كبيرة وبحب ..
وحضنتهما وقبلتهما وعانقتهما …
ودخلنا الى شقتى …
وفى غرفة المعيشة …
تركتهما وذهبت الى المطبخ ..
وعدت بعد لحظات ومعى عصير البرتقال الفريش .. لاصب لهما .. والمح عين عصام وهى تركز على جزء من جسدى لاجد ان بزى كله يظهر من فتحة قميص النوم الشفاف القصير جدا جدا والذى يصل الى اسفل كسى بقليل ولا يدارى اى شئ من بزازى او طيزى او كسى وكاننى لا ارتدى اى شئ … فتظاهرت باننى لا ارى نظراته الى بزازى واجلس بجوار سلوى امام عصام لاجد عينية تركز على ما بين فخدى الذى يظهر منه الكثير اثناء جلوسى .. فابتسم له واقول له
وكبرت ياعصام …
انت بقيت راجل ..
وباين عليك شقى …ههههههههه
وهنا تميل سلوى على اذنى وتهمس لى وتقول طنط ماجى انتى مش لابسة حاجة تحت قميص النوم الخفيف ده …
وبزازك وكسك باينين خالص والواد عينه ها تطلع عليهم … وتضحك واضحك واقرصها فى بزها الجميل البكر واقول لها بهمس ياقليلة الادب …
عيب يابنت …
فتهمس فى اذنى وتقول الواد زبه وقف عليكى ياطنط …
فاضحك واقول لها انا ها اروح اغير هدومى والبس حاجه غير القميص الفضيحة ده ..
فتقسم وتقول لالالالا ارجوكى خليكى على راحتك وعلشان خاطرى انا عاوزه اشوفك كده …
وندخل الى المطبخ سويا …
لكى نحضر الغدا ..وانظر بطرف عينى ونحن نتجه الى المطبخ الى عصام فاجد عيناه لاتفارق اردافى الظاهرة والواضحة من القميص وابتسم له مشجعة ..
وفى المطبخ تهمس سلوى لى وتقول انها سوف تذهب بعد الاكل مباشرة الى زيارة صديقة لها ..
واقول لها يابت صديقة ولا صديق فتقول وبعدين معاكى ياطنط … ايوه رايحه اقابل حبيبى ..
فاسالها ها تقابليه فين فتقول فى شقة واحد صاحبة ..
فاسالها … انتى قابلتيه قبل كده فى شقه لوحدكم فتقول ايوه … كتير ولما ارجع ها احكيلك بالتفصيل …
يالهوى ياطنط لو شفتيه ها تتجننى عليه …
فاضحك واقول لها هوه كبير وجامد ولا …؟؟ ههههههه ؟؟؟ فتقول هوه ايه ياطنط ده اللى كبير وجامد فاقرصها فى فخدها بالقرب من كسها واقول لها زبه يابت … قصدى زبه متعرفيش الزب …
فتضحك وتقول وبعدين معاكى ياطنط …
متكسفنيش بليز … انا باتكسف ..
فاقول لها قولى يابت جامد ولا لاه … عاوزه اطمئن عليكى … فتقول بميوعة جامد قوى ياطنط ..وحلو قوى وطعمه يجنن … فاقول لها هوه انتى بترضعى فيه يابنت فتضحك وتقول ايوه طبعا وباشرب لبنه كمان …
وتمتد يدها الى حلمة بزى لتقرصنى منها لتخرج من بين شفتى آهه وينقبض كسى ويسيل منه العسل معلنا هياجى …
وتضحك سلوى وتقول ايه ده ياطنط كسك مبلول خالص انتى هايجه كده ليه …
شكلك كده عاوزه تتناكى ..صح …مش كده….. وبعدين خالو مش هنا …
ومفيش قدامك غير صباعك .. تلعبى فى زنبورك ولا اقولك … لما ارجع من عند صاحبتى بالليل ممكن ننام فى حضن بعض وممكن اريحك .. وها تعرفى انى احسن من خالو ..هههههه …
ونخرج من المطبخ ونحن نحمل الطعام .. مع ضحكاتنا المتتالية لنجد عصام يحاول ان يدارى البروز الظاهر من البنطلون … ويضع مجلة على مكان زبه حتى لا نراه وتنظر سلوى ناحيتى وتغمز بعينها وتقول الواد ده ماله النهارده مش على بعضة كده … ونضحك ونضحك .. وبعد ان تناولنا الطعام ادخل الى المطبخ لاصنع الشاى فتدخل سلوى خلفى وتقول لى انها سوف تنزل بعد تناول الشاى لتذهب الى حبيبها وعشيقها ومحبوبها … ولن تتاخر عن العاشرة مساء …
ويرن التليفون لاجد زوجى ويسال عن اولاد اخته ويكلمهم ويطمئن عليهم … ويوصينى بهم .. ويقول انه وصل الى الغردقة منذ قليل وامامه يومين او اكثر …
وعند الباب اودع سلوى واوصيها ان تخلى بالها من نفسها واوعى يابت يا ؟؟؟ فاهمه ولا لاه .. فتقول متخافيش عليه ياطنط ..ها ارجع سليمة ….
دى مش اول مرة ….
وتضحك …
وتلمس باناملها كسى وهى تحضننى وتهمس فى اذنى خلى بالك انتى بس من الواد الشقى اللى جوه ده … وبالراحه عليه اصله لسه خام وماشفشى كس قبل كده وتضحك وتسرع قبل ان اجيب عليها ..
اغلقت الباب خلفها وعدت الى عصام الجالس امام التلفاز وواضح عليه انه لا يرى التلفاز ولم يكن اقل منى اضطرابا فانا ايضا بدأ كسى يفرز عسله وينقبض بعد ان لمسته سلوى باناملها … ويطلب حقة فى زب هذا الشاب الجالس معى فى منزلى وحدنا ومازالت الساعة الرابعة ولن تعود سلوى قبل العاشرة مساء فهذه فرصة لن تعوض ..ولكن كيف ابدأ معه …كيف لى ان استمتع بهذا الشاب البكر الخام كيف اجعلة يمتعنى واستمتع به . لن اعجز عن ايجاد طريقة اصل بها الى هدفى ..وفى لحظات وصلت الفكرة وقلت له .. عصام حبيبى …
انت تعرف تعمل مساج ..
اصل انا تعبانة قوى وعندى الم رهيب فى كتفى وضهرى .. وعندى هنا مرهم مسكن للالم ؟؟
فنظر لى وقال بس انا ياطنط مش باعرف اعمل مساج ؟
فقلت له ده سهل خالص انا ها اعلمك .
تعالى وسحبته من يده وادخلته الى غرفة النوم وقلت له اغمض عينيك ولا تنظر لى حتى اخلع قميص النوم ..وفعلا اغمض عينية واستدار واعطانى ظهرة .وخلعت القميص ونمت على السرير على بطنى وغطية جسدى بملاءة سرير .
وطلبت منه ان ياتى ويضع المرهم على كتفى …
واقترب وهو يرتعش …
وسحب الملاءة قليلا لاسفل ليرى نصف ظهرى عارى تماما واشعر به مضطربا قلقا مرتعشا … لا يستطيع الكلام … واباعد زراعى قليلا ليرى بزى وترتعش انامله ويبدأ فى وضع المرهم على كتفى واعلى ظهرى ويدلك قليلا … ببطئ فاقول له واضح انك مش عارف تدلك انا ها اعلمك تعالى واقوم من على السرير والف الملاءة على جسدى واجذبه من يدية وأقول له اخلع كل ملابسك بسرعة انا ها ادلك لك جسمك وأعلمك … بسرعة مستنى ايه … وأساعده فى خلع جميع ملابسة حتى نصل الى بيت القصيد الى السليب فيتراجع للخلف ممسكا به بشدة ومعترضا على خلعه فأقول له انت مكسوف … طب شوف أنا ها أديك ضهرى ومش ها ابص وانته اخلعه ونام على السرير وحط الفوطة دى على وسطك ماشى فيهز رأسه بالموافقة . وتمر اللحظات بطيئة واسرح بخيالي فى ما شاهدتة منذ لحظات من هذا الجسد الرائع المفتول العضلات من لمسات يدية لجسدى منذ لحظات فى البروز الظاهر بين ساقيه .. وأخذت احلم باللحظات القادمة ..استدرت لأجده قد نام على ظهره ووضع الفوطة حول وسطه لتدارى عن عينى قضيبة … واشرع انا فورا فى وضع كمية من الزيت على صدرة وامرر اناملى واتلمس بها جسده الرائع ثم اعدل من وضعى واصعد فوق السرير واضع ساقاى حول جسده واجلس على ساقيه وادلك صدره وكتفيه ببطئ ولذه ومتعه لى وله واشعر بجسده يرتعش تحتى والفوطة ترتفع اكثر واكثر .. من الواضح ان قضيبة منتصب جدا وجاهز للدخول الى اعماقى ليقتحم حصونى ويمتعنى وتحركت يدى ببطئ الى اسفل الى الفوطة لألمس قضيبة من فوق الفوطة ..
فيقول بصوت خافت طنط انتى بتعملى ايه فقلت له اسكت انا باعمل مساج …
واسحب الفوطة بهدوء من فوق جسده لافاجئ بقضيب كبير ذو رأس ضخمه فأمسك به وتلمسته باصابعى وقربته من فمى وشممته ولحسته بطرف لسانى … ومررت لسانى عليه وفتحت فمى ومصصته بنهم لم تمر سوى لحظات قليلة جدا ووجدت سيل من الحليب يقذف فى دفقات متتالية مستمرة ليصيب وجهى وفمى وراسى وشعرى وصدرى … ويستمر القذف بكميات كبيرة … ويهدأ بعدها ويعتذر لى عما حدث وانه يخجل من ذلك فاقول له لا تخجل .. واسحب الفوطة وامسح حليبة المتناثر على جسدى وجسده وانظفه والقى بالفوطة بعيدا وامرر لسانى على جسده وافاجئ بقضيبة مازال منتصبا بشدة ولم ينام انه قضيب بكر قوى لا ينام ولا يهمد وامسحه بلسانى ثم بفمى …. وامصه وادخله فى فمى واستمتع به واشعر بكسى وهو ينقبض وينادى بحقة فى هذا القضيب الرائع .. صعدت بجسدى لاعلى مع استمرارى بلحس جسده وكل ما يقع عليه لسانى صعودا ومرورا ببطنه وصدرة ورقبته ووجهه وانقض على شفتية لأرتشف منهما رحيق اصفى من الشهد والتهم شفتيه فى قبلة طويلة ناعمه حالمه واشعر بيدية وهى تلمس بزازى واناملة وهى تمسك بحلماتى فتذداد شهوتى واشعر بقضيبة وهو يلمس كسى بحركات عشوائية متخبطة وكانه لا يدرى اين يذهب ..
فاوجهه بجسدى ثم بيدى وامسكه واضعة بين اشفارى ليبتل بماء شهوتى المتدفق من كسى عليه ليسهل له عملية الولوج والدخول الى كسى المتعطش له والمشتاق لقضيب الفتى البكر الكبير ذو الرأس العريضة ليملئ كسى ويحتك بجدرانه ليذيدنى نشوة وهياج واهبط عليه بكل ثقلى ليدخل الى اعماق اعماق كسى …
لانتشى وارتعش …
وينقبض كسى عليه مستمتعا به فى اعماقى …
فى نشوة ومتعه لم اشعر بها من قبل واشعر بانقباضات فى قضيبة وبدفقات حليبة الساخن داخل كسى لاسرع انا ايضا من الصعود والنزول على زبه الرائع …
واقذف بسوائلى لتمتزج بسوائله وينبض كسى وارتعش معه فى متعه لم اشعر بها من قبل .
وارتخى على جسده وانام فوق جسده الرائع منتشية مستمتعة به … وبعد لحظات افيق من غفوتى …
لاجده يحضننى وانا مازلت فى جسده ….
فاحاول ان اقوم من فوقة لاجده يمسكنى ويقلبنى ويصعد فوقى وكل ذلك دون ان يخرج قضيبة من كسى ودون ان ينام …
ما هذا الذب الجبار الذى لا ينام حتى بعد ان يقذف مرتين متتاليتين …. واقول له يخرب عقلك انت اتعلمت كل ده فين …
انت بتنيك احسن من خالك ..
دا انا مش ها اسيبك ابدا …
فيبتسم ويقول …. عجبتك ..
فاقول له طبعا …
فيخرج قضيبة ببطئ من كسى ويحركة ببطئ على اشفارى بحركة دائرية مستمرة ليذيد هياجى .. واشتعالى … لاصرخ فيه بالراحه عليه انته جننتنى …
ويلتقم حلمتى بين شفتية ويمتصها ويشعلنى …
واصرخ من النشوى ..
واقول له عاوزه اتناك تانى …
نيكنى بسرعة دخل ذبك تانى حركة جوه كسة متعنى …
ويدخل قضيبة فى كسى من جديد لاصرخ من المتعة واشعر كان القاهرة كلها تسمع صرخاتى واشعر كاننى اتناك لاول مرة فى حياتى …
ويذداد دخول وخروج قضيبة بسرعة فى كسى لاغيب عن الوعى ويستمر فى النيك لاكثر من نص ساعة …
انها المتعه والنشوة …
انها الحياة … بكل معناها … وفجأة اشعر اننى اريد الذهاب الى الحمام لافرغ مثانتى الممتلئة بالماء فاقول له لحظة اروح الحمام وارجع لك تانى وكملنا نيك حتى افرغ لبنة مرة ثالثه ومازال زبه منتصب لما ورم كسى نيك وساعتها شبعت نيك من ذلك الشب الحاسور ونمنا وجبات سلوى من برا وكانت احلى نيكة فى حياتى
حلوه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%