- إنضم
- 25 أبريل 2022
- المشاركات
- 5
- مستوى التفاعل
- 4
- الإقامة
- الإسكندرية
- نقاط
- 0
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الجزء الأول : طارق المؤدب.
اسم الشهرة طارق. طبعا مش اسمي الحقيقي. ٣٧ سنة، مهندس مدني و أرمل حاليا. اسكندراني ابا عن جد لغايه الجد الثامن تقريبا
حكايتي غريبة حبتين تتلخص في جملة ( الدنيا ماشية العكس)
حكايتي مع الجنس بدأت من ٢٥ سنة تقريبا... كان عندي ١٢ سنة. زي اي ***. اهله مهتمين بيه. بس زيادة عن اللزوم حبتين
والدي طول عمره بيحلم يحقق فيا كل اللي كان بيحلم بيه و هو صغير.
والدي كان بيحلم يبقى مفيش حد زيه. شاطر موهوب قوي. و قدر يعمل ده اما درس الهندسة. استغل انه بعيد عن أهله و لعب ملاكمة و بقى بطل فيها. اتعلم موسيقى و كتب شعر و اتعلم جنب الانجليزي و الألماني الروسية. خلص دراسته و دخل ضباط متخصصين و قامت الحرب من هنا و حارب. فضل يتمنى طول عمره انه يتعلم اللي اتعلمه و هو كبير و هو صغير. فحط في دماغه ده
اتجوز في التلاتينات من عمره. و انا ابنه البكري. من صغر سني بدا يعلمني كل اللي اتعلمه. بقى يقفل عليا بالساعات قدام الفيديو اللي عليه فيلم انجليزي لغايه ما القط اللغه... كام شهر يغير الفيلم لفيلم ألماني و أفضل كده لغايه ما اتكلم ألماني و هكذا. وصلت لسن ١٢ سنة كنت بتكلم ٧ لغات بإتقان شديد جدا. يكتفى بده لا... علمني الرسم الهندسي. سلمني لجدي يعلمني كل اللي قرأه في التاريخ. لخالي اللي علمني من صغري برضو اقرأ أمهات الكتب بمختلف موضوعاتها. يكتفى بده. سلمني لواحد من زمايله بطل في الرماية و علمني الرماية. الازمة عندي بدأت اما قرر يعلمني العاب قتالية.
الجديد وقتها كان الكراتين و التايكوندو و الكونج فو اطلع من التمرين ده ادخل ع التمرين اللي بعده. عيل عنده ١٢ سنة بيتعمل فيه كل حاجة تخليه يقع من طوله من التعب.
و في يوم تمرين عادي... خلصنا احماء و دخلنا ع الاشتباكات و حصلت المفاجأة.
ضربة غلط من زميلي في التمرين جت ما بين رجليا. بقيت اصوت من الألم
الكابتن جري بيا على العيادة اللي كانت فيها دكتورة سلوى. اوصفهالكم على ما افتكر شكلها
عليها جسم بمفهوم اليومين دول انه متناسق. طويلة جدا طولها معدي المترين تقريبا. عليها بزاز تخبل لدرجة انها رغم لبسها الواسع كانت الزارير بتاعه القميص بتاعها على وشك تتقطع و طيز ملفوفه بتبينها جيبة تحت الركبة و كعب عالي يخلي اي شاب كبير شوية عينه متتشالش من عليها. وشها عادي جدا لكن ابتسامتها ساحرة.
.
الكابتن دخل عليها و قالها ع اللي حصل قالت نيمه ع السرير و روح انت و قفلت الباب.
فكت الحزام و قلعتني بدله الكاراتيه و قلعتني الشورت.. بدأت تعمل لي تدليك للسوه و الخصية و القضيب عشان تفك مكان الضربة. مفتكرش اني قبل اليوم ده حسيت بأي نوع من الشهوة. كل اللي حسيت بيه ان الوجع بدأ يخف. و ابتديت ابقى مبسوط و ابتدا زوبري يقف لأول مره في حياتي
.
استنوني في الجزء الثاني
الجزء الثاني : المعرفة
فكت الحزام و قلعتني بدله الكاراتيه و قلعتني الشورت.. بدأت تعمل لي تدليك للسوه و الخصية و القضيب عشان تفك مكان الضربة. مفتكرش اني قبل اليوم ده حسيت بأي نوع من الشهوة. كل اللي حسيت بيه ان الوجع بدأ يخف. و ابتديت ابقى مبسوط و ابتدا زوبري يقف لأول مره في حياتي
.
د. سلوى : احسن دلوقتي و لا لسه تعبان.
انا : الوجع بيخف بس حاسس ان جسمي سخن.
د. سلوى : ممتاز.. هعمل لك تمرين تاني بس حط الفوطة دي على عينيك.
نسيت اعرفكم على شخصية جديدة... مشمش... شيطان صغير كده بيقعد على كتفي الشمال... مشمش ده ملهوش حل في الوسوسة و بيكبر معايا .. بس ابن الجزمة كسلان اوي مبيلحقنيش في المواقف اللي ممكن تجيبني ارض.
حطيت الفوطة على عينيا و ابتدي مشمش يوصف
مشمش : هي الدكتورة دي مالها..مجنونة؟.. دي حاطه البلبل بتاعك في بقها و عماله تلحسه زي الجيلاتي و عماله تمص راسه زي المصاصة 🍭. يا خبر.. بنت المجانين حطت البيضة الشمال في بقها و شديتها لفوق... لا استحمل يا طارق انا عارف انها بتوجعك.. َ يا دي النيلة دي طلعتها و بلعت البيضة اليمين.. هي مفطرتش و لا ايه.. اه
د. سلوى بتهمس : ايه العيل ده.. ربع ساعه بمصله و مجابهومش.. ده احسن من اي واحد نمت معاه. انا هعرف ازاي اخليه يجيبهم.
الدكتورة بايدها الشمال فكن زراير البلوزة و طلعت بزازها و حطت زوبري فيهم و بتضغط.
مشمش : هو ايه اللي بيحصل ده.. فوق يا عم و شوف الولية دي بتعمل ايه... خلاص انا مش قادر.
فجأه.. فيه شلال انفجر من زوبري... جه في وشها و غرق وشها هي جريت مسكت زوبري حطته في بقها و بلعت كل اللبن اللي خرج منه.. اشوف فيك يوم يا مشمش.
لازم كل شوية تفكرني بالمشهد ده
بعد ما بلعت اللبن كله رفعت رجليا الاتنين.
مشمش : اصحى يا ابني
انا : هو حضرتك بتعملي ايه
د. سلوى : الخبطة اللي اخدتها صعبه و لازم تدليك
و علطول بدأت تلحس بلسانها ما بين رجليا و هي ماسكه زوبري في ايديها.. شوية و بدأت تعض في الحته دي ( بعدين عرفت انها البروستاتا) و تدعك فيها بكف ايديها طالع نازل و تحط صباعها على خرم طيزي
انا بقيت في حالة غريبة.. مولع جدا. لقيت نفسي بقولها كمان.. عضي كمان.. مش قادر
هي سمعت كده شالت الفوطة من على عينيا.. و لأول مره اشوف أجمل بزاز شوفتهم في حياتي كلها
مشدودين زي كورة القدم الأمريكية.. قالعه السوتيان.. حلمة بزها ممدودة قد صباع رجلي الصغير و لون الحملة وردي محمر
د. سلوى : هات ايدك امسك دول و اديتني بزازها
ايديا لمست أنعم جسم لمسته في حياتي. حسيت اني بتكهرب و بترعش.. قومت من غير تردد و بقيت ابوسهم و احطهم في بقى اول ما عملت كده هي قالت بوسهم كمان. الحسهم بلسانك. عضهم شوية.
فجأه قامت فكت العجيبة و قلعت الكلوت و بقت قدامي عريانه و شفت الطيز اللي الكل مبينزلش عينه من عليها عريانه قدامي
ايه الطيز دي.. نازله من ضهرها شق كأنه رسمه اللولب اللي بتيجي في اعلانات تنظيم الأسرة و قد شبر و نص تتعدل لزاوية قايمة و ترجع على رجليها
و لفت نفسها و قعدت على وشي و قالت زي ما كنت بعملك اعملي عشان أدلك لك كويس
و نزلت على زوبري تمصه و بقى في كسها.. الو كس اشوفه في حياتي
قطعه فنية
حاجة مليانه شبة صدفه البحر بيقفل و يفتح على حاجة شبة حته الشغت ( الزنبور) واقفه بتتهز و بينزل سائل لزج ريحته حلوة اوي و طعمه غريب بس حلو.. لونه ما بين الأحمر و البني.. سخن كأنه طالع من فرن عيش.. الريحة خلتني احط مناخيري اشم
اول ما حطيت مناخيري نزلت عليها بجسمها و بقت تتحرك من مناخيري للساني اللي طالع بيلحس احلى آيس كريم مولع. شوية و بقت تنبض. حسيتها هتقع من ع السرير مسكت طيزها بايديا... طيزها ناعمه جدا و خرم طيزها واسع بيفتح و يقفل
لقيت نفسي بحط صباعي في طيزها و ادخل صباعي.. اول ما عملت كده بقت تزوم و تقول كمان.. تنيت صباعي جوه خرم طيزها و بقيت احركه جواها بقت تتحرك اسرع على وشي و بقها نازل طالع على زوبري و سنانها بتحك فيه و انا في دنيا تانية
فجأه قالت : مش قادرة افتح بقك... و بدأت تنزل مايتها في بقى.. اول دفعه اتكبوا يدوب بلغتهم لقيتها نزلت دفعه تاني شريتهم نزلت دفعه تالته شربتهم
قامت من على وشي و قعدت على بطني و هجمت بشفايفها على وشي... مسابتش خليه في لحم وشي الا اما باستها و نزلت على شفايفي بأول بوسة.. ضمت شفايفي بشفايفها و بعدها خدت شفتي اللي فوق في ضمة شافيفها و فتحتهم دخلت لسانها جوه بقى تلحسه و مكست وداني تفركها و تحك كفوف ايدها من وداني لخدودها و مسكت زوبري بايديها الشمال و دخلته في كسها.
زوبري دخل لأول مره في كس.. حسيت بلسعه ساقعة مفيش ثانيتين حسيت بسخونية رهيبه حواليه
و بدأت تتحرك فوقي و هي نايمه على جسمي.. بزازها بتحك في وشي و زوبري بيدخل و بيطلع.. لقيت نفسي فجأة مش قادر و بنزل لبنى جوه كسها و هي لسه بتتحرك فوقي لغايه ما لقيتها بتزوم تاني و بقى جسمها كله بيترعش و نزلت عسلها على زوبري.
نامت فوقي و هي بتنهج.. ريحة جسمها كانت فوق الخيال.. ممتعه تخليك مش عايز تسيبها.. واحده واحده نفسها انتظم و قامت من فوقيا.
جابت فوط و غسلتها بمايه و بقت تمسح جسمي كله و كل مكان تمسحه تدلكه و تبوسه و تبوس وشي. و بعدها مسحت جسمها و وقفت قدام المراية نشفت عرقها و مسحت ميكايجها الخفيف و حطت مكياج تاني
الباب خبطت علينا و احنا لسه عريانين... الكابتن من ورا الباب : يا دكتوره الولد اخباره ايه
د. سلوى حطت صباعها على بقها و شاورت لي اسكت : اديته حقنه مسكنه و نايم دلوقتي شوية ١٠ دقايق و تفوقه و يجيلك
د. سلوى لبست هدومها و خليتني البس هدومي و قعدت قدامي
قالت لي : طارق هو انت عندك كام سنة دلوقتي
قولت لها شهر تسعه اللي جاي اكمل ١٢ سنة
د. سلوي : غريبة.. بص يا طارق... انت جميل اوي و هنبقى صحاب بس بشرط
انا : شرط ايه
د. سلوى : انت عندك جسم قوي و الجسم ده زي ما بتقويه بالتمرين لازم تحافظ على لياقته بالتمارين اللي هعملهالك دي.. مش انت كنت مبسوط و الوجع راح
أنا : مبسوط اوي اوي و مفيش وجع خالص
د. سلوى : خلاص... كل ما تيجي التمرين تخلصه و هتروح معايا اعملك نفس التمارين اللي عملناها النهاردة في البيت عندي. بس اوعي تقول لحد اني بعمل لك التمارين دي... كلهم هنا بيتحايلوا عليا اعملها بس انت مش اي حد و لو حد عرف هيكرهوك و هيعملولك مشاكل و هيعملولي مشاكل انا كمان. اوعي حد يعرف يا طارق و انا هعلمك اللي محدش لسه يعرفه. و اوعي حد يمسك البلبل بتاعي غيرك... فاهم.. و اوعي تقول حتى لبابا و ماما. اتفقنا يا طرروق
أنا : اتفقنا
دكتورة سلوي باستني ناحيه وداني و خدتني من ايدي و فتحت الباب و راحت بيا على الكابتن
كابتن سعيد : خير يا دكتوره الولد حصل له مضاعفات؟
دكتورة سلوى : الولد زي الفل و عدت على خير .. خد بالك من الولاد يا كابتن... محدش مننا عايز تحصل مصيبة لولد من الولاد. هو ميعاد التمرين امتى
كابتن سعيد : عشان اتنقلت من شغلي ف غيرنا مواعيد التمرين هيبقى في الشتا حد و اربع و جمعه اه و جمعه لأ و في الصيف يوم و يوم
دكتورة سلوى : ممتاز.. الولد ميلعبش اي تمارين اشتباك لمده شهرين ع الاقل و انا هاخد في أيدي اروحه البيت. بعد اذنك نلتزم بده عشان متحصلش أصابه تانية.
كابتن سعيد : تمام يا دكتورة. بس ممكن نتكلم على جمب دقيقة؟
د. سلوى : اتفضل يا كابتن... خير
نلتقي في الجزء الثالث.
اسم الشهرة طارق. طبعا مش اسمي الحقيقي. ٣٧ سنة، مهندس مدني و أرمل حاليا. اسكندراني ابا عن جد لغايه الجد الثامن تقريبا
حكايتي غريبة حبتين تتلخص في جملة ( الدنيا ماشية العكس)
حكايتي مع الجنس بدأت من ٢٥ سنة تقريبا... كان عندي ١٢ سنة. زي اي ***. اهله مهتمين بيه. بس زيادة عن اللزوم حبتين
والدي طول عمره بيحلم يحقق فيا كل اللي كان بيحلم بيه و هو صغير.
والدي كان بيحلم يبقى مفيش حد زيه. شاطر موهوب قوي. و قدر يعمل ده اما درس الهندسة. استغل انه بعيد عن أهله و لعب ملاكمة و بقى بطل فيها. اتعلم موسيقى و كتب شعر و اتعلم جنب الانجليزي و الألماني الروسية. خلص دراسته و دخل ضباط متخصصين و قامت الحرب من هنا و حارب. فضل يتمنى طول عمره انه يتعلم اللي اتعلمه و هو كبير و هو صغير. فحط في دماغه ده
اتجوز في التلاتينات من عمره. و انا ابنه البكري. من صغر سني بدا يعلمني كل اللي اتعلمه. بقى يقفل عليا بالساعات قدام الفيديو اللي عليه فيلم انجليزي لغايه ما القط اللغه... كام شهر يغير الفيلم لفيلم ألماني و أفضل كده لغايه ما اتكلم ألماني و هكذا. وصلت لسن ١٢ سنة كنت بتكلم ٧ لغات بإتقان شديد جدا. يكتفى بده لا... علمني الرسم الهندسي. سلمني لجدي يعلمني كل اللي قرأه في التاريخ. لخالي اللي علمني من صغري برضو اقرأ أمهات الكتب بمختلف موضوعاتها. يكتفى بده. سلمني لواحد من زمايله بطل في الرماية و علمني الرماية. الازمة عندي بدأت اما قرر يعلمني العاب قتالية.
الجديد وقتها كان الكراتين و التايكوندو و الكونج فو اطلع من التمرين ده ادخل ع التمرين اللي بعده. عيل عنده ١٢ سنة بيتعمل فيه كل حاجة تخليه يقع من طوله من التعب.
و في يوم تمرين عادي... خلصنا احماء و دخلنا ع الاشتباكات و حصلت المفاجأة.
ضربة غلط من زميلي في التمرين جت ما بين رجليا. بقيت اصوت من الألم
الكابتن جري بيا على العيادة اللي كانت فيها دكتورة سلوى. اوصفهالكم على ما افتكر شكلها
عليها جسم بمفهوم اليومين دول انه متناسق. طويلة جدا طولها معدي المترين تقريبا. عليها بزاز تخبل لدرجة انها رغم لبسها الواسع كانت الزارير بتاعه القميص بتاعها على وشك تتقطع و طيز ملفوفه بتبينها جيبة تحت الركبة و كعب عالي يخلي اي شاب كبير شوية عينه متتشالش من عليها. وشها عادي جدا لكن ابتسامتها ساحرة.
.
الكابتن دخل عليها و قالها ع اللي حصل قالت نيمه ع السرير و روح انت و قفلت الباب.
فكت الحزام و قلعتني بدله الكاراتيه و قلعتني الشورت.. بدأت تعمل لي تدليك للسوه و الخصية و القضيب عشان تفك مكان الضربة. مفتكرش اني قبل اليوم ده حسيت بأي نوع من الشهوة. كل اللي حسيت بيه ان الوجع بدأ يخف. و ابتديت ابقى مبسوط و ابتدا زوبري يقف لأول مره في حياتي
.
استنوني في الجزء الثاني
الجزء الثاني : المعرفة
فكت الحزام و قلعتني بدله الكاراتيه و قلعتني الشورت.. بدأت تعمل لي تدليك للسوه و الخصية و القضيب عشان تفك مكان الضربة. مفتكرش اني قبل اليوم ده حسيت بأي نوع من الشهوة. كل اللي حسيت بيه ان الوجع بدأ يخف. و ابتديت ابقى مبسوط و ابتدا زوبري يقف لأول مره في حياتي
.
د. سلوى : احسن دلوقتي و لا لسه تعبان.
انا : الوجع بيخف بس حاسس ان جسمي سخن.
د. سلوى : ممتاز.. هعمل لك تمرين تاني بس حط الفوطة دي على عينيك.
نسيت اعرفكم على شخصية جديدة... مشمش... شيطان صغير كده بيقعد على كتفي الشمال... مشمش ده ملهوش حل في الوسوسة و بيكبر معايا .. بس ابن الجزمة كسلان اوي مبيلحقنيش في المواقف اللي ممكن تجيبني ارض.
حطيت الفوطة على عينيا و ابتدي مشمش يوصف
مشمش : هي الدكتورة دي مالها..مجنونة؟.. دي حاطه البلبل بتاعك في بقها و عماله تلحسه زي الجيلاتي و عماله تمص راسه زي المصاصة 🍭. يا خبر.. بنت المجانين حطت البيضة الشمال في بقها و شديتها لفوق... لا استحمل يا طارق انا عارف انها بتوجعك.. َ يا دي النيلة دي طلعتها و بلعت البيضة اليمين.. هي مفطرتش و لا ايه.. اه
د. سلوى بتهمس : ايه العيل ده.. ربع ساعه بمصله و مجابهومش.. ده احسن من اي واحد نمت معاه. انا هعرف ازاي اخليه يجيبهم.
الدكتورة بايدها الشمال فكن زراير البلوزة و طلعت بزازها و حطت زوبري فيهم و بتضغط.
مشمش : هو ايه اللي بيحصل ده.. فوق يا عم و شوف الولية دي بتعمل ايه... خلاص انا مش قادر.
فجأه.. فيه شلال انفجر من زوبري... جه في وشها و غرق وشها هي جريت مسكت زوبري حطته في بقها و بلعت كل اللبن اللي خرج منه.. اشوف فيك يوم يا مشمش.
لازم كل شوية تفكرني بالمشهد ده
بعد ما بلعت اللبن كله رفعت رجليا الاتنين.
مشمش : اصحى يا ابني
انا : هو حضرتك بتعملي ايه
د. سلوى : الخبطة اللي اخدتها صعبه و لازم تدليك
و علطول بدأت تلحس بلسانها ما بين رجليا و هي ماسكه زوبري في ايديها.. شوية و بدأت تعض في الحته دي ( بعدين عرفت انها البروستاتا) و تدعك فيها بكف ايديها طالع نازل و تحط صباعها على خرم طيزي
انا بقيت في حالة غريبة.. مولع جدا. لقيت نفسي بقولها كمان.. عضي كمان.. مش قادر
هي سمعت كده شالت الفوطة من على عينيا.. و لأول مره اشوف أجمل بزاز شوفتهم في حياتي كلها
مشدودين زي كورة القدم الأمريكية.. قالعه السوتيان.. حلمة بزها ممدودة قد صباع رجلي الصغير و لون الحملة وردي محمر
د. سلوى : هات ايدك امسك دول و اديتني بزازها
ايديا لمست أنعم جسم لمسته في حياتي. حسيت اني بتكهرب و بترعش.. قومت من غير تردد و بقيت ابوسهم و احطهم في بقى اول ما عملت كده هي قالت بوسهم كمان. الحسهم بلسانك. عضهم شوية.
فجأه قامت فكت العجيبة و قلعت الكلوت و بقت قدامي عريانه و شفت الطيز اللي الكل مبينزلش عينه من عليها عريانه قدامي
ايه الطيز دي.. نازله من ضهرها شق كأنه رسمه اللولب اللي بتيجي في اعلانات تنظيم الأسرة و قد شبر و نص تتعدل لزاوية قايمة و ترجع على رجليها
و لفت نفسها و قعدت على وشي و قالت زي ما كنت بعملك اعملي عشان أدلك لك كويس
و نزلت على زوبري تمصه و بقى في كسها.. الو كس اشوفه في حياتي
قطعه فنية
حاجة مليانه شبة صدفه البحر بيقفل و يفتح على حاجة شبة حته الشغت ( الزنبور) واقفه بتتهز و بينزل سائل لزج ريحته حلوة اوي و طعمه غريب بس حلو.. لونه ما بين الأحمر و البني.. سخن كأنه طالع من فرن عيش.. الريحة خلتني احط مناخيري اشم
اول ما حطيت مناخيري نزلت عليها بجسمها و بقت تتحرك من مناخيري للساني اللي طالع بيلحس احلى آيس كريم مولع. شوية و بقت تنبض. حسيتها هتقع من ع السرير مسكت طيزها بايديا... طيزها ناعمه جدا و خرم طيزها واسع بيفتح و يقفل
لقيت نفسي بحط صباعي في طيزها و ادخل صباعي.. اول ما عملت كده بقت تزوم و تقول كمان.. تنيت صباعي جوه خرم طيزها و بقيت احركه جواها بقت تتحرك اسرع على وشي و بقها نازل طالع على زوبري و سنانها بتحك فيه و انا في دنيا تانية
فجأه قالت : مش قادرة افتح بقك... و بدأت تنزل مايتها في بقى.. اول دفعه اتكبوا يدوب بلغتهم لقيتها نزلت دفعه تاني شريتهم نزلت دفعه تالته شربتهم
قامت من على وشي و قعدت على بطني و هجمت بشفايفها على وشي... مسابتش خليه في لحم وشي الا اما باستها و نزلت على شفايفي بأول بوسة.. ضمت شفايفي بشفايفها و بعدها خدت شفتي اللي فوق في ضمة شافيفها و فتحتهم دخلت لسانها جوه بقى تلحسه و مكست وداني تفركها و تحك كفوف ايدها من وداني لخدودها و مسكت زوبري بايديها الشمال و دخلته في كسها.
زوبري دخل لأول مره في كس.. حسيت بلسعه ساقعة مفيش ثانيتين حسيت بسخونية رهيبه حواليه
و بدأت تتحرك فوقي و هي نايمه على جسمي.. بزازها بتحك في وشي و زوبري بيدخل و بيطلع.. لقيت نفسي فجأة مش قادر و بنزل لبنى جوه كسها و هي لسه بتتحرك فوقي لغايه ما لقيتها بتزوم تاني و بقى جسمها كله بيترعش و نزلت عسلها على زوبري.
نامت فوقي و هي بتنهج.. ريحة جسمها كانت فوق الخيال.. ممتعه تخليك مش عايز تسيبها.. واحده واحده نفسها انتظم و قامت من فوقيا.
جابت فوط و غسلتها بمايه و بقت تمسح جسمي كله و كل مكان تمسحه تدلكه و تبوسه و تبوس وشي. و بعدها مسحت جسمها و وقفت قدام المراية نشفت عرقها و مسحت ميكايجها الخفيف و حطت مكياج تاني
الباب خبطت علينا و احنا لسه عريانين... الكابتن من ورا الباب : يا دكتوره الولد اخباره ايه
د. سلوى حطت صباعها على بقها و شاورت لي اسكت : اديته حقنه مسكنه و نايم دلوقتي شوية ١٠ دقايق و تفوقه و يجيلك
د. سلوى لبست هدومها و خليتني البس هدومي و قعدت قدامي
قالت لي : طارق هو انت عندك كام سنة دلوقتي
قولت لها شهر تسعه اللي جاي اكمل ١٢ سنة
د. سلوي : غريبة.. بص يا طارق... انت جميل اوي و هنبقى صحاب بس بشرط
انا : شرط ايه
د. سلوى : انت عندك جسم قوي و الجسم ده زي ما بتقويه بالتمرين لازم تحافظ على لياقته بالتمارين اللي هعملهالك دي.. مش انت كنت مبسوط و الوجع راح
أنا : مبسوط اوي اوي و مفيش وجع خالص
د. سلوى : خلاص... كل ما تيجي التمرين تخلصه و هتروح معايا اعملك نفس التمارين اللي عملناها النهاردة في البيت عندي. بس اوعي تقول لحد اني بعمل لك التمارين دي... كلهم هنا بيتحايلوا عليا اعملها بس انت مش اي حد و لو حد عرف هيكرهوك و هيعملولك مشاكل و هيعملولي مشاكل انا كمان. اوعي حد يعرف يا طارق و انا هعلمك اللي محدش لسه يعرفه. و اوعي حد يمسك البلبل بتاعي غيرك... فاهم.. و اوعي تقول حتى لبابا و ماما. اتفقنا يا طرروق
أنا : اتفقنا
دكتورة سلوي باستني ناحيه وداني و خدتني من ايدي و فتحت الباب و راحت بيا على الكابتن
كابتن سعيد : خير يا دكتوره الولد حصل له مضاعفات؟
دكتورة سلوى : الولد زي الفل و عدت على خير .. خد بالك من الولاد يا كابتن... محدش مننا عايز تحصل مصيبة لولد من الولاد. هو ميعاد التمرين امتى
كابتن سعيد : عشان اتنقلت من شغلي ف غيرنا مواعيد التمرين هيبقى في الشتا حد و اربع و جمعه اه و جمعه لأ و في الصيف يوم و يوم
دكتورة سلوى : ممتاز.. الولد ميلعبش اي تمارين اشتباك لمده شهرين ع الاقل و انا هاخد في أيدي اروحه البيت. بعد اذنك نلتزم بده عشان متحصلش أصابه تانية.
كابتن سعيد : تمام يا دكتورة. بس ممكن نتكلم على جمب دقيقة؟
د. سلوى : اتفضل يا كابتن... خير
نلتقي في الجزء الثالث.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
