الواد ابني عمر بيصور اخته ايمان و بيفرج الصور لصحابه و فاجئه لقاني شوفته و هو بيصور اتواتر جامد و كان هيشخ ع روحه فضحكتله قولته صور براحتك انت معزور شايف لحمها مكشوف قدامك ازاي واسمع احلي كلام ع شرف اختك و كرامتك بس بعد كدا استائنها الاول و هي مش هتقولك لا طولما وشها مش باين