دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
الجزء العشرين
، اللي كانت حاسه بيا هيا ولاء ولاقيتها قالتلي: ماتفكريش كتير في اللي حصل وانسي علشان تعرفي تعيشي طبيعي قولتلها: فعلا انا لازم انسى اللي حصل علشان اعرف اعيش، وقتها هايدي سآلت ولاء وقالت: هيا مالها منال وتنسى ايه؟ قالتلها: خلاص مش عايزين نتكلم في الموضوع ده وننسى ومنتكلمش في اللي حصل جوه المركز ده نهائي فاهمين! ودلوقتي هنروح فين ياهايدي قالت: انا عاوزه اعمل شوبينج قولتلها: طيب مش عايزين نتأخر ياهايدي، إبتسمت وقالتلي: حاضر يا منال، ولما وصلنا للمول نزلنا من السياره ودخلنا نتفرج على المحلات وملابس الخروج وملابس اللانجيري والعطور وكنت مبسوطه واحنا بنتفرج على المحلات والحاجات لدرجة إني نسيت الموقف اللي حصل في مركز المساج،وبعد ما هايدي إشتريت حاجاتها رجعنا الفندق وكانت الساعه 6مساءا وكنا راجعين بدري فعلا ولما دخلت الاوضه وقتها ملقيتش سامي موجود في الاوضه وقولت في سري اكيد في اوضة هشام او في اوضة حسين ولما طلعت من غرفتي علشان اروح لغرفة هايدي لاقيت الراجل الاسود واقف قدام باب غرفته وبيتكلم في الموبايل وكان بيبص على جسمي بنظره شهوانيه وبيعض على شفايفه وقتها انا كنت لابسه البرموده الجينز وكانت طيازي كبيره اوووووي ووراكي متقسمه ومرسومه وكمان بزازي كانت مرفوعه ومكوره وجسمي كله بيتهز وبيترجرج مع كل خطوه وخصوصا طيازي، وقتها تجاهلت الراجل السوداني ده ودخلت غرفة ولاء سألتها عن جوزي وجوزها قالتلي: محدش هنا شكلهم نزلوا او عند هشام طلعت من غرفة ولاء اتجهت لغرفة هايدي وسالت هايدي عن سامي وهشام قالتلي: محدش هنا شكلهم نزلوا قولتلها: طيب انا رايحه اشوفهم يمكن يكونوا موجودين على حمام السباحه ولما خرجت من غرفة هايدي ومتجهه ناحية الاسانسير وانا ماشيه قدام الراجل السوداني وهو كان واقف قصاد غرفته بالظبط وبابها مفتوح وقتها لما عديت قدامه كذا مره شكله فهم اني معجبه بيه وبعدي قدامه كتير علشان يتفرج على جسمي ولما بقيت قصاد غرفته على شمالي وهو كان واقف قصاد غرفته على يميني لاقيته بيدفعني بكل قوه جوه غرفته ولان جسمه قوي وضخم دخلت معاه بسهوله وانا خايفه ولما حاولت اصرخ راح حط ايده على بوقي ومكنتش قادره اصرخ ومش قادره اقاومه لان جسمه قووووي جدا وهو بقى حاضني بإيد والايد التانيه حاطها على بوقي علشان مصرخش وهو بيتحرش بجسمي وبيلزق جسمه القوي في جسمي الرقيق وكان بيحاول يجردني من ملابسي بقوه وانا بقاومه وخايفه اوي منه ووابتدى يقفش في بزازي وبيعصرهم وبيهرس فيهم وانا بزوم وبتلوى ومش قادره استحمل لمساته ولاقيته بالايد التانيه مسك البرموده وبيشدهولي لتحت وعايز يقلعني وانا مش قادره اصرخ من ايده التانيه اللي كانت على شفايفي ولان إيده اقوى من مقاومة ايدي لاقيت البرموده نزل معاه بسهوله لغاية نص وراكي وانا ابتديت ابكي من الموقف وخايفه اووي وهو بيقولي بلغه عربيه مكسره: متخافيش انا مش هأذيكي، لكن كلامه ده قلقني اكتر واول ما حسيت انه شاف الاندر بتاعي اتجنن وابتديت ايده تقفش في فلقات طيازي وانا بحاول ابعد عنه وبتلوى بجسمي بعيد عنه ولما لاقني ببعد بجسمي عنه لاقيته زقني ولزق وشي في الدولاب وبقى ظهري وطيازي له وانا بحاول اتملص منه بس هو كان محكم السيطره عليا وبقى يضرب على فلقاتي بإيده بكل قوه وكإنه بيعذبني وانا مكنتش قادره حتى آتآلم وبقى بيجرجرج في فلقاتي وهو بيضربها وكان عجباه فلقات طيازي الكبيره الملبن وهيا بتترجرج وبتتهز زي الجيلي قدام عينه وبعدين ولاقيته شد الشورت اللي كان لابسه لتحت واول ما شوفت زبه كان يغمى عليا من شكله مش هبالغ لو قولتلكم كان طوله وسمكه أد ذراعي ولونه اسوود جدا وقتها من كتر ما كنت خايفه كنت بترعش وبعيط ودموعي نزلت والمكياب باظ والكحله نزلت مع دموعي ولما نزل الشورت وشوفت زبه لاقيته لزق زبه على فلقات طيازي وكإنه بيدلك فلقات طيازي بالشئ الضخم ده وقتها لما زبه لمس فلقاتي حسيت برعشه ولذه بس مكنتش عاوزه استسلمله ولا عاوزه اعمل الحاجه دي مع كل الرجاله وإلا هكون زي ولاء وهايدي وقتها كنت بحاول اتملص منه وهو لازق في جسمي وزبه بيحك في فلقات طيازي الملبن ولما حاولت اتملص منه واتهزيت بوسطي لاقيت زبه دخل بين فلقاتي وهو علشان بيهز بوسطه وبيحك زبه لاقيته لمس فتحتي خلاني شهقت ولما حسيت انه سمع شقهتي وقتها لاقيته بيقلعني البدي والسنتيانه وهو لازقني في الدولاب ومش عارفه ولا قادره اقاومه وحاولت امسك السنتيانه من عند بزازي علشان مش يقلعهالي لكن ايده كانت اقوى بعد ما مسك مني السنتيانه ورماها على الارض وراح شالني ومشي بيا لغاية السرير ونيمني على السرير على بطني علشان مقدرش اقاومه وقتها لاقيته بيشد البرموده وطلعوا من رجليا وبعدين قلعني الاندر وبقيت قدامه عريانه ملط وانا ضعيفه ومش قادره اقاوم لانه قوي جدا وضخم جدا جدا، بعد ما قلعني ملابسي كلها وبقيت قدامه عريانه ملط لفيت وشي وقتها لاقيته بيقلع الشورت والتيشرت وبقى عريان ملط لانه مكنش لابس كيلوت وبعدين لاقيته ركب عليا وانا بين رجليه وزبه بيخبط في وراكي من ورا وانا خايفه ومرعوبه كل ما احس بالشئ الضخم القوي ده يلمس جسمي الرقيق الملبن اترعش واخاف وقتها زبه كان بيخبط في وراكي الملبن من ورا وانا وكان ملمس زبه السخن اووي لوراكي بيخلي قلبي بيدق بسرعه وهو بيلعب وبيهز في فلقات طيازي وبيرجرجها وبيقفش فيهم بإيديه الكبيره اووي اووي اووي ومع ذلك مكنش بيقدر يمسك فلقات طيازي بإيديه كلها من كبر حجم طيازي، وقتها مكنتش عارفه ليه وازاي ابتديت احس بالمتعه واللذه اكتر وهو بيلعب في فلقاتي ولما وصل لفتحتي وإبتدى يتلمس خرمي لاقها لزجه من لبن زب المدرب بتاع المساج اللي ناكني وملى طيزي لبن، وبعدين دخل صباع من ايده جوه طيازي اللي كانت دافيه ومولعه من اثر اللبن اللي جواها وقتها مكنتش مستحمله صباع ايده الضخم التخين اووي وكإنه زب وبعدين طلع صباعه ودخل صباعين وقتها كنت بصرخ بصوت مكتوم: اااامممممم ومكنتش مستحمله صباعين من ايده اؤمال هستحمل زبه الضخم اوووي اووووي ده ازاي حوالي 35سم وقطره حوالي 10سم مش مبالغه فعلا انا مشوفتش ولا هشوف زب بالجحم ده، بعد ما طلع صباعين من ايده كان عايز يخليني امص صوابعه وهما عليهم لبن لكن رفت اني ادخل في بوقي صوابع ايده وكنت بتلوى وبابكي وبعيط بحرقه وبقوله: ارجوك سيبني انا مش عاوزه حرام عليك سيبني وهو متجاهلني بل ولاقيته قرب زبه من فتحتي بعد ما بلل زبه بريقه ولما زبه لما فتحتي اترعشت وخوفت وبقيت بعيط وبشهق وبتوسلو وبترجاه يسيبني وهو مش سإل فيا روحت قمطت على فتحتي دليل على رفضي لدخول زبه في فتحتي وعلشان ميعرفش يدخل زبه جوايا لكن جمد وقوة انتصاب زبه وضغطه بزبه على فتحتي خلاني مقدرتش استحمل قوة وصلابة زبه وحسيت ان فتحتي بترتخي لوحدها لزبه الضخم وقتها لاقيته بيحط ايه على بوقي علشان مصرخش في اللحظات اللي جايه وكإنه عارف اني مش هستحمل الكائن الضخم اللي هيخترق طيازي، وبعد ما حط ايده على بوقي لاقيته ضغط بزبه ودخلوا في طيازي مره واحده خلاني صرخت صرخه مكتومه لولا ايده اللي كان حاطتها على بوقي كان زمان الفندق كله سمع صرختي وقلبي وجعني اوووي وكان هيغمى عليا وحسيت اني عاوزه ارجع لما زبه لمس بطني، وقتها كنت بابكي بكل حرقه وانا حاسه اني اسره عنده وبيعذبني، بعد ما دخل زبه كله جوايا سكت ومحركش زبه وكإنه حاسس بيا وبالآلم وانا باصرخ صرخات متقطعه لكن بصوت مش عالي لغاية ما الآلم هدي وخف شويه وانا سكت عن الآهات لكن مسكتش على البكاء ولما هو شافني سكت عن الآهات عرف إن الآلم خف في طيازي شويه وإبتدى يطلع زبه بالراحه ويدخلوا بالراحه وانا آهاتي طالعه من قلبي وخايفه صوتي يعلى وبقى زبه كل ما يجي يخرج زبه طيازي تترفع مع زبه وكنت حاسه ان بطني هتخرج مع خروج زبه لكن مع كل ده كنت حاسه بلذه ومتعه لاتوصف وانا كإني اول مره ينيكني راجل بجد برغم الآلم اللي مسببه لي زبه الضخم إلا اني كنت حاسه اني طايره في السماء وزبه وهو بيلمس حاجه معينه في فتحتي من جوه خلاني كنت بترعش وبجيب شهوتي على نفسي وقتها وانا نايمه على بطني تحت الفحل السوداني كنت حاسه بجد بانوثتى وحسسني كمان بقوته وبرجولته المفرطه، ولما حس اني بترعش وبجيب شهوتي سمعته بيضحك وقتها حسيت بخجل وبكسوف شديد لانها معناها اني استجبت له وكمان مستمتعه باللي بيعملوا معايا بعد ما كنت رافضه تماما انه يلمسني، وبعد ما حس اني مستمتعه بزبه لاقيته بيخرج زبه من فتحتي خالص حسيت اني روحي بتطلع مع خروج زبه مني وحسيت بحاجه سخنه بتطلع مع زبه وقتها افتكرته جاب جوايا وخلص لكن لما بصيت لاقيته ددمم كتير طالع من فتحتي وقتها افتكرت ليلة دخلتي لما استقبلت اول زب جوه طيازي، اول ما شوفت الدم حسيت اني اول مره اتناك في حياتي او ممكن اكون متفتحتش كويس ليلة دخلتي او يمكن علشان زب الفحل ده اكبر بكتيرررر من زب سامي وحسين وهشام وقتها كان جوايا كذا احساس جوايا بيحلل وجود الدم بسبب زبه المفترس، وإبتدى يرفعني من وسطي علشان افلقسلو ولما بقيت مفلقسه لاقيته بيقرب شفايفه من فلقات طيازي الكبيره الملبن وابتدى يبوس فلقاتي ويمص ويشفط في الملبن ويعضعض فيها بالراحه وبعدين لاقيته بيقرب من فتحتي وبيبلل فتحتي بلسانه كل ده وانا ساكته وانا ملتزمه بمكاني ومفلقسالو وكإني مستنياه لما يخلص وبعدين امشي مع العلم اني كان ممكن وقتها اهرب على الاقل من الوضع اللي انا عليه لانه وقتها مكنش مسيطر عليا مش عارفه ليه وازاي كنت ساكته وقتها ومش بقاومه وبعدين وقف ورايا وقرب زبه من فتحتي اللي بقيت زي المغاره مش عاوزه تقفل وكإنها مستنيه زبه الضخم وإبتدى يدخلوا وانا حاطه ايدي على بوقي وخايفه اوووي من الكائن المفترس وهو بيدخل في طيازي لكن المره دي دخل زبه للأخر جوه طيازي بالراحه وبكل هدوء وبطئ وقتها اعجابي بالراجل السوداني زاد لما خاف عليا وكنت في اقصى متعتي لما زبه دخل وهو بيتزفلط من أثر اللبن اللي كان موجود في طيازي وكمان من اثر لسانه، وإبتدى يخرج زبه ويدخله بالراحه وانا بصرخ من الجرح اللي سببهولي زبه المفترس لكن المتعه كانت اكبر من الآلم وكنت مستمتعه اووي لغاية ما لفيت وجهي وبصيت في عيونه علشان اشوف أد ايه هو مستمتع بجسمي زي ما انا مستمتعه بزبه واول ما شاف عيوني ودموعي لما سيحت الكحله على خدودي لاقيته مسكني من وسطي وطيازي وإبتدى يضرب زبه بكل قوه وزبه بيضرب في بطني وقتها ابتديت احط ايدي على بوقي وعلشان صوت صراخي ميطلعش وانا بتآلم من زبه الضخم وكان كل ما يضرب زبه ويلمس بطني من جوه كنت بحس اني هرجع وفعلا بعد كام ضربه من رأس زبه لبطني من جوه بقيت برجع من بوقي على السرير وانا بصرخ، وقتها لما شافني السوادني الفحل رجعت لاقيت بيقفش وبيعصر في وسطي وانا بصرخ من ايده وهيا بتهرس لحمي الطري الرقيق ولاقيته بيترعش وبينزل لبنه جوه بطني وقتها كنا بنصرخ انا وهو مع بعض هو كان بيصرخ من اللذه وانا بصرخ من لبنه السخن وهو بينزل جوه بطني لغاية ما حسيت ان بطني اتمليت لدرجة إني حسيت اني حبلت من كمية اللبن اللي نزلت جوه بطني وبعد ما خلص وزبه إتحلب من طيازي لاقيته سحب زبه مني ونام على السرير وقتها مر على وجودي في غرفة السوادني حوالي ساعتين، ولما فوقت من شهوتي ومتعتي حسيت بالذنب وبقيت بابكي وبعيط وقومت من على السرير وانا بتآلم ومكنتش قادره امشي كنت ماشيه مفرجحه من الآلم اللي في طيازي ولبست الاندر والسنتيانه وانا بأبكي وبعيط وبعد ما لبست البدي والبرموده مسحت دموعي وطلعت من غرفة الحيوان السوداني وانا متجهه ناحية غرفتي وانا مفرجحه ومش قادره امشي وخبطت على الباب واول ما فتحت ولاء وشافتني صرخت في وشي وقالتلي: ايه ده مالك يامنال في ايه ؟ إتفاجئت من السؤال وإرتبكت وانا بقولها: وقعت على السلم قالتلي: سلم!! سلم ايه؟ وكنتي فين بقالنا ساعتين بندور عليكي! قولتلها: مش وقته ياولاء انا تعبانه ومش قادره اقف على رجليا وانا بعيط ولما دخلت لاقيت سامي وحسين وهشام وهايدي قاعدين جوه واول ما شافوني اتفزعوا وسامي قالي: ايه ده مالك يا منال في ايه؟ قولتله: وقعت على السلم قالي: طيب وكنتي فين بقالك ساعتين؟ قولتله بعصبيه : مش وقته ياسامي انا تعبانه ورجليا بتوجعني قالي: خلاص خلاص، وقتها ولاء قالتلهم: خلاص سيبوها ترتاح دلوقتي وروح مع حسين ياهشام وانا هقعد معاها انا وهايدي، قالها: ماشي ياولاء بس خدي بالك منها وقبل ما يخرج قالي: تحبي اجبلك دكتور ياحبيبتي قولتله: لاء ياسامي هيا شويه والآلم هيخف ولما خرجوا وبقينا انا وهايدي وولاء حاولت اني انا على ظهري إتآلمت ولما جيت انام على جمبي اتآلمت اكتر ومكنش قدامي غير اني انام على بطني علشان الآلم يخف شويه وانا نايمه على بطني قربت مني ولاء وقالتلي: بصوت واطي: ايه الحكايه بقى يامنال انا مش داخله في دماغي حكايه وقوعك على السلم قولتلها: صدقيني يا ولاء وقعت على السلم وانا نازله، وقتها ولاء فهمت اني مش عاوزه اتكلم في وجود هايدي لانها بتحكي لسامي كل كبيره وصغيره لما بتكون معاه في السرير، ولاقيت ولاء قالت لهايدي: روحي لزواجنا احسن يكونوا محتاجين حاجه ياهايدي قالتلها: هيكون محتاجين ايه يعني لما اطمن على منال الاول رديت عليها انا وقولتلها: انا كويسه ياهايدي بس روحي انتي طمنيهم وشوفيهم احسن يكونوا محتاجين حاجه قالتلي: ماشي بس لو احتاجته حاجه ابعتيلي ولما خرجت ولاء قالتلي: ها بقى يا ستي احكيلي ايه احكايه قولتلها: طيب روحي اقفلي الباب كويس وتعالي راحت ولاء قفلت الباب من جوه بالمفتاح وقفلت باب البلكونه وجت نامت جمبي وانا نايمه على بطني وحكيتلها كل اللي حصل مع الفحل السوداني لاقيت ولاء اتعصبت وقالت: ابن الكلب الحيوان وكانت عاوزه تروحله الغرفه تهزقوا وتشتموا لكن انا قولتلها: خلاص ياولاء اللي حصل حصل انا مش عاوزه فضايح ومش عاوزه سامي يعرف او يحس بحاجه قالتلي: طيب اقلعي ملابسك وريني عاوزه اطمن عليكي قولتلها: مش قادره اقوم اقلع قلعيني انتي يا ولاء وفعلا إبتديت ولاء تقلعني البدي والبرموده وكل ما ارفع رجلي او وسطي اتآلم وبعد ما قلعت البرموده قربت ولاء من طيازي وفتحت فلقاتي تشوف فتحة طيازي لاقيتها شهقت وقالتلي: ايه ده يامنال يخربيتك ده واسع اووي هو كان أد ايه؟ قولتلها: كبير اووي ياولاء انتي لو شوفتيه كنتي اتخضيتي من حجمه قولتلي: واستحملتيه ازاي ده يامنال! ده في كمان ددمم قولتلها: انا اصلا مش حاسه بجسمي خالص قالتلي: طيب قومي خدي شاور علشان لبنه والدم باين اووي قولتلها: انا مش قادره اقوم قالتلي: طيب قومي انا هسأعدك وادخل معاكي احميكي قولتلها: ياريت ياولاء علشان انا تعبانه اووي، قومتني ولاء وهيا بتساعدني ودخلتني الحمام وقلعت هيا كمان ملابسها كلها وقلعتني الاندر والسنتيانه وإبتديت تحميني ووتحطلي الشامبو على جسمي ومكنتش قادره المس جسمي بإيديا من الآلم حاسه اني جسمي كله بيوجعني ولما ولاء قربت ايديها من طيازي اترعشت وانا خايفه قالتلي: متخافيش يامنال قولتلها: الشامبو بيحرق يا ولاء قالتلي: معليش استحملي زي ما استحملتي زبه وضحكت خلتني ضحكت وقولتلها: اتلمي ياقليلة الادب ولما خلصنا طلعت ولاء وجابتلي كيلوت وسنتيانه ووبرموده استيرتش وبدي قولتلها: لاء ياولاء انا مش هقدر البس البرموده هاتيلي قميص نوم خفيف ولبسته وخرجنا ونمت على السرير على بطني وقالتلي: ارتاحي شويه علشان الآلم يخف وانا هنام جمبك اهو قولتلها: معليش ياولاء تعبتك معايا وبوظتلكم الرحله قالتلي: لاء ياحبيبتي متقوليش كده ياعبيطه ده انتي اختي واهم حاجه سلامتك قولتلها: منحرمش منك ياولاء قالتلي: ولا يحرمني منك يا منال بس دلوقتي نامي وارتاحي ونمنا شويه وصيحت مفزوعه على كابوس الراجل السوداني وهو بينكني جامد ولما قومت من النو ولاء اتفزعت وهيا جمبي وقالتلي: ايه مالك في ايه يامنال؟ قولتلها وانا بأبكي: كابوس غريب ياولاء قالتلي: متحكيش الكابوس خلاص قولتلها: ولاء انا لسه طيزي بتوجعني اووي قالتلي: طيب استني اروح اجبلك مطهر مهبلي من اوضتي احطلك منه قولتلها: طيب بس متتأخريش عليا وراحت ولاء وجت وهيا معاها كريم مطهر مهبلي وقتها انا كنت نايمه على بطني راحت ولا رفعت عن طيازي قميص النوم وقلعتني الاندر ودهنت فتحة طيازي من المطهر في الاول وجعني شويه بس بعد كده حسيت بتحسن وكنت عاوزه اتحسن واخف بسرعه علشان سامي ميكتشفش حاجه اليوم ده قعدنا في الفندق ومنزلناش وبعد كام ساعه وعلشان منزهقش قولت لولاء روحي هاتيهم يقعدوا معانا هنا ويلعبوا الطاوله هنا معانا في الاوضه قالتلي: سيبك منهم وخليهم هناك علشان تعرفي تقعدي على راحتك قولتلها: لاء عادي قالتلي: طيب وهتعرفي تقعدي على طيزك وهيا بتوجعك يامنال؟ قولتلها: ابقى اقعد بجمبي على السرير بس علشان ميزهقوش ومش عاوزه اكون انا سبب زهقهم قالتلي: اوك وراحت ولاء جابتهم ودخلوا كلهم وهما مبسوطين لاني اتحسنت شويه ولاقيت سامي قرب مني وقعد جمبي على السرير وقالي: عامله ايه دلوقت ياحبيبتي؟ قولتله: احسن شويه ياحبيبي، وحسين قالي: سلامتك يا منال قولتله: ميرسيه ياحسين، وهشام بصلي وابتسم وكإنه حزين وقالي: عامله ايه دلوقتي يامنال قولتله: كويسه احسن شويه يادكتور هشام قالي: تحبي ننزل انا وسامي نجبلك دكتور قولتله: لاء انا بقيت احسن من الاول متقلقوش عليا كلها يومين وارجع زي الاول وجت هايدي وقعدت جمبي من الناحيه التانيه وقالتلي في ودني بصوت واطي : تحبي انزل اجبلك المدرب بتاع المساج!! ضحكت وانا مكسوفه وضربتها على بزتها وقولتلها: ههههه ياقليلة الادب، وبعدين بصيتلهم وقولتلهم: هيا فين الطاوله يا سامي قالي: انتي عاوزه تلعبي طاوله يامنال؟ قولتله: لاء انا عاوزاكم انتوا اللي تلعبوا الطاوله علشان متزهقوش، لاقيته قرب مني وباسني في خدي وقالي: ياحبيبتي احنا مش عايزين نزعجك قولتله: لاء ياحبيبي خدو راحتكم انا قولت لولاء تجيبكم علشان منقعدش لواحدنا قالي: ماشي ياحبيبتي راح حسين قال: مين هيتحداني وهيلاعبني؟ رد عليه سامي وقاله: انا هتحداك وهكسبك كمان، وقتها بصيت على هشام ولاقيته بيبصلي وحسيت انه ملوش نفس يلعب الطاوله وكان باين في عنيه حزن مش عارفه من ايه! المهم انا روحت قولتلهم: واللي هيكسب هيلاعب هشام وهنشوف مين اللاعيب فيكم وقولت كده علشان محدش يلاحظ على هشام حاجه لانه كان بيبصلي اووي وشكله كان حزين عليا وقعدوا يلعبوا سامي وحسين الطاوله وقعدنا انا وولاء وهايدي وهشام نلعب الكوتشينا وإحنا بنلعب لاقيت موبايلي بيرن وكانت اختي عبير وفتحت عليها ومكنتش سامعاها بتقول ايه من الدوشه اللي جمبي فاضطريت اني اطلع البلكونه علشان اعرف اسمعها وطبعا كنت ماشيه وانا مفرجحه بس عامله قدامهم ان رجليا هيا اللي بتوجعني، لاقيت عبير بتقولي: ايه الدوشه اللي عندك دي يا منال؟ قولتلها: دول اصحابي واصحاب سامي قاعدين بيلعبوا الطاوله والكوتشينا قالتلي: وانتي عامله ايه؟ وكإنها كانت حاسه بيا بس مش قولتلها حاجه عن اللي حصلت علشان متقلقش عليا وقولتلها: كله تمام وسيبك مني انا.. انتي عملتي ايه انتي وخالد في موضوع السكان قالتلي: الموضوع اتحل خلاص وبيعنا العماره قولتلها: بجد! الف الف مبروك يابيرو قالتلي: ميرسيه ياحبيبتي واتصلت عليكي علشان اقولك خلي جوزك يشوفلنا شقه قريبه من شقتك قولتلها: طبعا ياحبيبتي بس ناويين على امتى قالتلي: لما تخلصوا وترجعوا من المصيف واول ما سامي يلاقي الشقه هنعزل ونجيلكم على طول قولتلها: ياحبيبتي انا فرحتي ما تتوصفش انا هخلي سامي يشوفلك شقه كويسه قالتلي: المهم تكون قريبه من شقتك يامنال قولتلها: متقلقيش ياعبير دي كانت في شقه في العماره اللي احنا موجودين فيها صاحبها عاوز يبيعها بس مش عارفه باعها ولا لسه انا هخلي سامي يتصل عليه يشوفوا وهتصل عليكي هطمنك قالتلي: هتعبكم ياحبيبتي معليش قولتلها: ايه اللي انتي بتقوليه ده ياهبله ده انتي مش بس اختي ده انتي امي كمان قالتلي: ميحرمنيش منك ياقلبي وقفلت معاها، وقبل ما ادخل من البلكونه لاقيت نفسي ببص ناحية اليمين في البلكونات اللي جمبي لاقيت الراجل السوداني واقف في البلكونه وبيبصلي وبيبعتلي بوسه في الهوى روحت تفيت عليه ودخلت من البلكونه وقولت لسامي على اللي حصل مع عبير قالي: حاضر ياحبيبتي بعد ما اخلص الجيم ده اقوم اتصل بالراجل صاحب الشقه قولتله: قوم ياسامي شوف الراجل وابقى تعالى كمل لعب احسن يبيع الشقه راح مسك الموبايل بتاعه واتصل بالراجل وظبط معاه على الشقه وقاله لما نرجع من المصيف هنخلص فيها واتفق معاه على كل حاجه وقضينا اليوم عادي مابين نظرات هشام وحسين لوراكي وبزازي وهما طالعين من قميص النوم..
:g058::g014::g030: منـــــــــــــــــــال :g030::g014::g058:
، اللي كانت حاسه بيا هيا ولاء ولاقيتها قالتلي: ماتفكريش كتير في اللي حصل وانسي علشان تعرفي تعيشي طبيعي قولتلها: فعلا انا لازم انسى اللي حصل علشان اعرف اعيش، وقتها هايدي سآلت ولاء وقالت: هيا مالها منال وتنسى ايه؟ قالتلها: خلاص مش عايزين نتكلم في الموضوع ده وننسى ومنتكلمش في اللي حصل جوه المركز ده نهائي فاهمين! ودلوقتي هنروح فين ياهايدي قالت: انا عاوزه اعمل شوبينج قولتلها: طيب مش عايزين نتأخر ياهايدي، إبتسمت وقالتلي: حاضر يا منال، ولما وصلنا للمول نزلنا من السياره ودخلنا نتفرج على المحلات وملابس الخروج وملابس اللانجيري والعطور وكنت مبسوطه واحنا بنتفرج على المحلات والحاجات لدرجة إني نسيت الموقف اللي حصل في مركز المساج،وبعد ما هايدي إشتريت حاجاتها رجعنا الفندق وكانت الساعه 6مساءا وكنا راجعين بدري فعلا ولما دخلت الاوضه وقتها ملقيتش سامي موجود في الاوضه وقولت في سري اكيد في اوضة هشام او في اوضة حسين ولما طلعت من غرفتي علشان اروح لغرفة هايدي لاقيت الراجل الاسود واقف قدام باب غرفته وبيتكلم في الموبايل وكان بيبص على جسمي بنظره شهوانيه وبيعض على شفايفه وقتها انا كنت لابسه البرموده الجينز وكانت طيازي كبيره اوووووي ووراكي متقسمه ومرسومه وكمان بزازي كانت مرفوعه ومكوره وجسمي كله بيتهز وبيترجرج مع كل خطوه وخصوصا طيازي، وقتها تجاهلت الراجل السوداني ده ودخلت غرفة ولاء سألتها عن جوزي وجوزها قالتلي: محدش هنا شكلهم نزلوا او عند هشام طلعت من غرفة ولاء اتجهت لغرفة هايدي وسالت هايدي عن سامي وهشام قالتلي: محدش هنا شكلهم نزلوا قولتلها: طيب انا رايحه اشوفهم يمكن يكونوا موجودين على حمام السباحه ولما خرجت من غرفة هايدي ومتجهه ناحية الاسانسير وانا ماشيه قدام الراجل السوداني وهو كان واقف قصاد غرفته بالظبط وبابها مفتوح وقتها لما عديت قدامه كذا مره شكله فهم اني معجبه بيه وبعدي قدامه كتير علشان يتفرج على جسمي ولما بقيت قصاد غرفته على شمالي وهو كان واقف قصاد غرفته على يميني لاقيته بيدفعني بكل قوه جوه غرفته ولان جسمه قوي وضخم دخلت معاه بسهوله وانا خايفه ولما حاولت اصرخ راح حط ايده على بوقي ومكنتش قادره اصرخ ومش قادره اقاومه لان جسمه قووووي جدا وهو بقى حاضني بإيد والايد التانيه حاطها على بوقي علشان مصرخش وهو بيتحرش بجسمي وبيلزق جسمه القوي في جسمي الرقيق وكان بيحاول يجردني من ملابسي بقوه وانا بقاومه وخايفه اوي منه ووابتدى يقفش في بزازي وبيعصرهم وبيهرس فيهم وانا بزوم وبتلوى ومش قادره استحمل لمساته ولاقيته بالايد التانيه مسك البرموده وبيشدهولي لتحت وعايز يقلعني وانا مش قادره اصرخ من ايده التانيه اللي كانت على شفايفي ولان إيده اقوى من مقاومة ايدي لاقيت البرموده نزل معاه بسهوله لغاية نص وراكي وانا ابتديت ابكي من الموقف وخايفه اووي وهو بيقولي بلغه عربيه مكسره: متخافيش انا مش هأذيكي، لكن كلامه ده قلقني اكتر واول ما حسيت انه شاف الاندر بتاعي اتجنن وابتديت ايده تقفش في فلقات طيازي وانا بحاول ابعد عنه وبتلوى بجسمي بعيد عنه ولما لاقني ببعد بجسمي عنه لاقيته زقني ولزق وشي في الدولاب وبقى ظهري وطيازي له وانا بحاول اتملص منه بس هو كان محكم السيطره عليا وبقى يضرب على فلقاتي بإيده بكل قوه وكإنه بيعذبني وانا مكنتش قادره حتى آتآلم وبقى بيجرجرج في فلقاتي وهو بيضربها وكان عجباه فلقات طيازي الكبيره الملبن وهيا بتترجرج وبتتهز زي الجيلي قدام عينه وبعدين ولاقيته شد الشورت اللي كان لابسه لتحت واول ما شوفت زبه كان يغمى عليا من شكله مش هبالغ لو قولتلكم كان طوله وسمكه أد ذراعي ولونه اسوود جدا وقتها من كتر ما كنت خايفه كنت بترعش وبعيط ودموعي نزلت والمكياب باظ والكحله نزلت مع دموعي ولما نزل الشورت وشوفت زبه لاقيته لزق زبه على فلقات طيازي وكإنه بيدلك فلقات طيازي بالشئ الضخم ده وقتها لما زبه لمس فلقاتي حسيت برعشه ولذه بس مكنتش عاوزه استسلمله ولا عاوزه اعمل الحاجه دي مع كل الرجاله وإلا هكون زي ولاء وهايدي وقتها كنت بحاول اتملص منه وهو لازق في جسمي وزبه بيحك في فلقات طيازي الملبن ولما حاولت اتملص منه واتهزيت بوسطي لاقيت زبه دخل بين فلقاتي وهو علشان بيهز بوسطه وبيحك زبه لاقيته لمس فتحتي خلاني شهقت ولما حسيت انه سمع شقهتي وقتها لاقيته بيقلعني البدي والسنتيانه وهو لازقني في الدولاب ومش عارفه ولا قادره اقاومه وحاولت امسك السنتيانه من عند بزازي علشان مش يقلعهالي لكن ايده كانت اقوى بعد ما مسك مني السنتيانه ورماها على الارض وراح شالني ومشي بيا لغاية السرير ونيمني على السرير على بطني علشان مقدرش اقاومه وقتها لاقيته بيشد البرموده وطلعوا من رجليا وبعدين قلعني الاندر وبقيت قدامه عريانه ملط وانا ضعيفه ومش قادره اقاوم لانه قوي جدا وضخم جدا جدا، بعد ما قلعني ملابسي كلها وبقيت قدامه عريانه ملط لفيت وشي وقتها لاقيته بيقلع الشورت والتيشرت وبقى عريان ملط لانه مكنش لابس كيلوت وبعدين لاقيته ركب عليا وانا بين رجليه وزبه بيخبط في وراكي من ورا وانا خايفه ومرعوبه كل ما احس بالشئ الضخم القوي ده يلمس جسمي الرقيق الملبن اترعش واخاف وقتها زبه كان بيخبط في وراكي الملبن من ورا وانا وكان ملمس زبه السخن اووي لوراكي بيخلي قلبي بيدق بسرعه وهو بيلعب وبيهز في فلقات طيازي وبيرجرجها وبيقفش فيهم بإيديه الكبيره اووي اووي اووي ومع ذلك مكنش بيقدر يمسك فلقات طيازي بإيديه كلها من كبر حجم طيازي، وقتها مكنتش عارفه ليه وازاي ابتديت احس بالمتعه واللذه اكتر وهو بيلعب في فلقاتي ولما وصل لفتحتي وإبتدى يتلمس خرمي لاقها لزجه من لبن زب المدرب بتاع المساج اللي ناكني وملى طيزي لبن، وبعدين دخل صباع من ايده جوه طيازي اللي كانت دافيه ومولعه من اثر اللبن اللي جواها وقتها مكنتش مستحمله صباع ايده الضخم التخين اووي وكإنه زب وبعدين طلع صباعه ودخل صباعين وقتها كنت بصرخ بصوت مكتوم: اااامممممم ومكنتش مستحمله صباعين من ايده اؤمال هستحمل زبه الضخم اوووي اووووي ده ازاي حوالي 35سم وقطره حوالي 10سم مش مبالغه فعلا انا مشوفتش ولا هشوف زب بالجحم ده، بعد ما طلع صباعين من ايده كان عايز يخليني امص صوابعه وهما عليهم لبن لكن رفت اني ادخل في بوقي صوابع ايده وكنت بتلوى وبابكي وبعيط بحرقه وبقوله: ارجوك سيبني انا مش عاوزه حرام عليك سيبني وهو متجاهلني بل ولاقيته قرب زبه من فتحتي بعد ما بلل زبه بريقه ولما زبه لما فتحتي اترعشت وخوفت وبقيت بعيط وبشهق وبتوسلو وبترجاه يسيبني وهو مش سإل فيا روحت قمطت على فتحتي دليل على رفضي لدخول زبه في فتحتي وعلشان ميعرفش يدخل زبه جوايا لكن جمد وقوة انتصاب زبه وضغطه بزبه على فتحتي خلاني مقدرتش استحمل قوة وصلابة زبه وحسيت ان فتحتي بترتخي لوحدها لزبه الضخم وقتها لاقيته بيحط ايه على بوقي علشان مصرخش في اللحظات اللي جايه وكإنه عارف اني مش هستحمل الكائن الضخم اللي هيخترق طيازي، وبعد ما حط ايده على بوقي لاقيته ضغط بزبه ودخلوا في طيازي مره واحده خلاني صرخت صرخه مكتومه لولا ايده اللي كان حاطتها على بوقي كان زمان الفندق كله سمع صرختي وقلبي وجعني اوووي وكان هيغمى عليا وحسيت اني عاوزه ارجع لما زبه لمس بطني، وقتها كنت بابكي بكل حرقه وانا حاسه اني اسره عنده وبيعذبني، بعد ما دخل زبه كله جوايا سكت ومحركش زبه وكإنه حاسس بيا وبالآلم وانا باصرخ صرخات متقطعه لكن بصوت مش عالي لغاية ما الآلم هدي وخف شويه وانا سكت عن الآهات لكن مسكتش على البكاء ولما هو شافني سكت عن الآهات عرف إن الآلم خف في طيازي شويه وإبتدى يطلع زبه بالراحه ويدخلوا بالراحه وانا آهاتي طالعه من قلبي وخايفه صوتي يعلى وبقى زبه كل ما يجي يخرج زبه طيازي تترفع مع زبه وكنت حاسه ان بطني هتخرج مع خروج زبه لكن مع كل ده كنت حاسه بلذه ومتعه لاتوصف وانا كإني اول مره ينيكني راجل بجد برغم الآلم اللي مسببه لي زبه الضخم إلا اني كنت حاسه اني طايره في السماء وزبه وهو بيلمس حاجه معينه في فتحتي من جوه خلاني كنت بترعش وبجيب شهوتي على نفسي وقتها وانا نايمه على بطني تحت الفحل السوداني كنت حاسه بجد بانوثتى وحسسني كمان بقوته وبرجولته المفرطه، ولما حس اني بترعش وبجيب شهوتي سمعته بيضحك وقتها حسيت بخجل وبكسوف شديد لانها معناها اني استجبت له وكمان مستمتعه باللي بيعملوا معايا بعد ما كنت رافضه تماما انه يلمسني، وبعد ما حس اني مستمتعه بزبه لاقيته بيخرج زبه من فتحتي خالص حسيت اني روحي بتطلع مع خروج زبه مني وحسيت بحاجه سخنه بتطلع مع زبه وقتها افتكرته جاب جوايا وخلص لكن لما بصيت لاقيته ددمم كتير طالع من فتحتي وقتها افتكرت ليلة دخلتي لما استقبلت اول زب جوه طيازي، اول ما شوفت الدم حسيت اني اول مره اتناك في حياتي او ممكن اكون متفتحتش كويس ليلة دخلتي او يمكن علشان زب الفحل ده اكبر بكتيرررر من زب سامي وحسين وهشام وقتها كان جوايا كذا احساس جوايا بيحلل وجود الدم بسبب زبه المفترس، وإبتدى يرفعني من وسطي علشان افلقسلو ولما بقيت مفلقسه لاقيته بيقرب شفايفه من فلقات طيازي الكبيره الملبن وابتدى يبوس فلقاتي ويمص ويشفط في الملبن ويعضعض فيها بالراحه وبعدين لاقيته بيقرب من فتحتي وبيبلل فتحتي بلسانه كل ده وانا ساكته وانا ملتزمه بمكاني ومفلقسالو وكإني مستنياه لما يخلص وبعدين امشي مع العلم اني كان ممكن وقتها اهرب على الاقل من الوضع اللي انا عليه لانه وقتها مكنش مسيطر عليا مش عارفه ليه وازاي كنت ساكته وقتها ومش بقاومه وبعدين وقف ورايا وقرب زبه من فتحتي اللي بقيت زي المغاره مش عاوزه تقفل وكإنها مستنيه زبه الضخم وإبتدى يدخلوا وانا حاطه ايدي على بوقي وخايفه اوووي من الكائن المفترس وهو بيدخل في طيازي لكن المره دي دخل زبه للأخر جوه طيازي بالراحه وبكل هدوء وبطئ وقتها اعجابي بالراجل السوداني زاد لما خاف عليا وكنت في اقصى متعتي لما زبه دخل وهو بيتزفلط من أثر اللبن اللي كان موجود في طيازي وكمان من اثر لسانه، وإبتدى يخرج زبه ويدخله بالراحه وانا بصرخ من الجرح اللي سببهولي زبه المفترس لكن المتعه كانت اكبر من الآلم وكنت مستمتعه اووي لغاية ما لفيت وجهي وبصيت في عيونه علشان اشوف أد ايه هو مستمتع بجسمي زي ما انا مستمتعه بزبه واول ما شاف عيوني ودموعي لما سيحت الكحله على خدودي لاقيته مسكني من وسطي وطيازي وإبتدى يضرب زبه بكل قوه وزبه بيضرب في بطني وقتها ابتديت احط ايدي على بوقي وعلشان صوت صراخي ميطلعش وانا بتآلم من زبه الضخم وكان كل ما يضرب زبه ويلمس بطني من جوه كنت بحس اني هرجع وفعلا بعد كام ضربه من رأس زبه لبطني من جوه بقيت برجع من بوقي على السرير وانا بصرخ، وقتها لما شافني السوادني الفحل رجعت لاقيت بيقفش وبيعصر في وسطي وانا بصرخ من ايده وهيا بتهرس لحمي الطري الرقيق ولاقيته بيترعش وبينزل لبنه جوه بطني وقتها كنا بنصرخ انا وهو مع بعض هو كان بيصرخ من اللذه وانا بصرخ من لبنه السخن وهو بينزل جوه بطني لغاية ما حسيت ان بطني اتمليت لدرجة إني حسيت اني حبلت من كمية اللبن اللي نزلت جوه بطني وبعد ما خلص وزبه إتحلب من طيازي لاقيته سحب زبه مني ونام على السرير وقتها مر على وجودي في غرفة السوادني حوالي ساعتين، ولما فوقت من شهوتي ومتعتي حسيت بالذنب وبقيت بابكي وبعيط وقومت من على السرير وانا بتآلم ومكنتش قادره امشي كنت ماشيه مفرجحه من الآلم اللي في طيازي ولبست الاندر والسنتيانه وانا بأبكي وبعيط وبعد ما لبست البدي والبرموده مسحت دموعي وطلعت من غرفة الحيوان السوداني وانا متجهه ناحية غرفتي وانا مفرجحه ومش قادره امشي وخبطت على الباب واول ما فتحت ولاء وشافتني صرخت في وشي وقالتلي: ايه ده مالك يامنال في ايه ؟ إتفاجئت من السؤال وإرتبكت وانا بقولها: وقعت على السلم قالتلي: سلم!! سلم ايه؟ وكنتي فين بقالنا ساعتين بندور عليكي! قولتلها: مش وقته ياولاء انا تعبانه ومش قادره اقف على رجليا وانا بعيط ولما دخلت لاقيت سامي وحسين وهشام وهايدي قاعدين جوه واول ما شافوني اتفزعوا وسامي قالي: ايه ده مالك يا منال في ايه؟ قولتله: وقعت على السلم قالي: طيب وكنتي فين بقالك ساعتين؟ قولتله بعصبيه : مش وقته ياسامي انا تعبانه ورجليا بتوجعني قالي: خلاص خلاص، وقتها ولاء قالتلهم: خلاص سيبوها ترتاح دلوقتي وروح مع حسين ياهشام وانا هقعد معاها انا وهايدي، قالها: ماشي ياولاء بس خدي بالك منها وقبل ما يخرج قالي: تحبي اجبلك دكتور ياحبيبتي قولتله: لاء ياسامي هيا شويه والآلم هيخف ولما خرجوا وبقينا انا وهايدي وولاء حاولت اني انا على ظهري إتآلمت ولما جيت انام على جمبي اتآلمت اكتر ومكنش قدامي غير اني انام على بطني علشان الآلم يخف شويه وانا نايمه على بطني قربت مني ولاء وقالتلي: بصوت واطي: ايه الحكايه بقى يامنال انا مش داخله في دماغي حكايه وقوعك على السلم قولتلها: صدقيني يا ولاء وقعت على السلم وانا نازله، وقتها ولاء فهمت اني مش عاوزه اتكلم في وجود هايدي لانها بتحكي لسامي كل كبيره وصغيره لما بتكون معاه في السرير، ولاقيت ولاء قالت لهايدي: روحي لزواجنا احسن يكونوا محتاجين حاجه ياهايدي قالتلها: هيكون محتاجين ايه يعني لما اطمن على منال الاول رديت عليها انا وقولتلها: انا كويسه ياهايدي بس روحي انتي طمنيهم وشوفيهم احسن يكونوا محتاجين حاجه قالتلي: ماشي بس لو احتاجته حاجه ابعتيلي ولما خرجت ولاء قالتلي: ها بقى يا ستي احكيلي ايه احكايه قولتلها: طيب روحي اقفلي الباب كويس وتعالي راحت ولاء قفلت الباب من جوه بالمفتاح وقفلت باب البلكونه وجت نامت جمبي وانا نايمه على بطني وحكيتلها كل اللي حصل مع الفحل السوداني لاقيت ولاء اتعصبت وقالت: ابن الكلب الحيوان وكانت عاوزه تروحله الغرفه تهزقوا وتشتموا لكن انا قولتلها: خلاص ياولاء اللي حصل حصل انا مش عاوزه فضايح ومش عاوزه سامي يعرف او يحس بحاجه قالتلي: طيب اقلعي ملابسك وريني عاوزه اطمن عليكي قولتلها: مش قادره اقوم اقلع قلعيني انتي يا ولاء وفعلا إبتديت ولاء تقلعني البدي والبرموده وكل ما ارفع رجلي او وسطي اتآلم وبعد ما قلعت البرموده قربت ولاء من طيازي وفتحت فلقاتي تشوف فتحة طيازي لاقيتها شهقت وقالتلي: ايه ده يامنال يخربيتك ده واسع اووي هو كان أد ايه؟ قولتلها: كبير اووي ياولاء انتي لو شوفتيه كنتي اتخضيتي من حجمه قولتلي: واستحملتيه ازاي ده يامنال! ده في كمان ددمم قولتلها: انا اصلا مش حاسه بجسمي خالص قالتلي: طيب قومي خدي شاور علشان لبنه والدم باين اووي قولتلها: انا مش قادره اقوم قالتلي: طيب قومي انا هسأعدك وادخل معاكي احميكي قولتلها: ياريت ياولاء علشان انا تعبانه اووي، قومتني ولاء وهيا بتساعدني ودخلتني الحمام وقلعت هيا كمان ملابسها كلها وقلعتني الاندر والسنتيانه وإبتديت تحميني ووتحطلي الشامبو على جسمي ومكنتش قادره المس جسمي بإيديا من الآلم حاسه اني جسمي كله بيوجعني ولما ولاء قربت ايديها من طيازي اترعشت وانا خايفه قالتلي: متخافيش يامنال قولتلها: الشامبو بيحرق يا ولاء قالتلي: معليش استحملي زي ما استحملتي زبه وضحكت خلتني ضحكت وقولتلها: اتلمي ياقليلة الادب ولما خلصنا طلعت ولاء وجابتلي كيلوت وسنتيانه ووبرموده استيرتش وبدي قولتلها: لاء ياولاء انا مش هقدر البس البرموده هاتيلي قميص نوم خفيف ولبسته وخرجنا ونمت على السرير على بطني وقالتلي: ارتاحي شويه علشان الآلم يخف وانا هنام جمبك اهو قولتلها: معليش ياولاء تعبتك معايا وبوظتلكم الرحله قالتلي: لاء ياحبيبتي متقوليش كده ياعبيطه ده انتي اختي واهم حاجه سلامتك قولتلها: منحرمش منك ياولاء قالتلي: ولا يحرمني منك يا منال بس دلوقتي نامي وارتاحي ونمنا شويه وصيحت مفزوعه على كابوس الراجل السوداني وهو بينكني جامد ولما قومت من النو ولاء اتفزعت وهيا جمبي وقالتلي: ايه مالك في ايه يامنال؟ قولتلها وانا بأبكي: كابوس غريب ياولاء قالتلي: متحكيش الكابوس خلاص قولتلها: ولاء انا لسه طيزي بتوجعني اووي قالتلي: طيب استني اروح اجبلك مطهر مهبلي من اوضتي احطلك منه قولتلها: طيب بس متتأخريش عليا وراحت ولاء وجت وهيا معاها كريم مطهر مهبلي وقتها انا كنت نايمه على بطني راحت ولا رفعت عن طيازي قميص النوم وقلعتني الاندر ودهنت فتحة طيازي من المطهر في الاول وجعني شويه بس بعد كده حسيت بتحسن وكنت عاوزه اتحسن واخف بسرعه علشان سامي ميكتشفش حاجه اليوم ده قعدنا في الفندق ومنزلناش وبعد كام ساعه وعلشان منزهقش قولت لولاء روحي هاتيهم يقعدوا معانا هنا ويلعبوا الطاوله هنا معانا في الاوضه قالتلي: سيبك منهم وخليهم هناك علشان تعرفي تقعدي على راحتك قولتلها: لاء عادي قالتلي: طيب وهتعرفي تقعدي على طيزك وهيا بتوجعك يامنال؟ قولتلها: ابقى اقعد بجمبي على السرير بس علشان ميزهقوش ومش عاوزه اكون انا سبب زهقهم قالتلي: اوك وراحت ولاء جابتهم ودخلوا كلهم وهما مبسوطين لاني اتحسنت شويه ولاقيت سامي قرب مني وقعد جمبي على السرير وقالي: عامله ايه دلوقت ياحبيبتي؟ قولتله: احسن شويه ياحبيبي، وحسين قالي: سلامتك يا منال قولتله: ميرسيه ياحسين، وهشام بصلي وابتسم وكإنه حزين وقالي: عامله ايه دلوقتي يامنال قولتله: كويسه احسن شويه يادكتور هشام قالي: تحبي ننزل انا وسامي نجبلك دكتور قولتله: لاء انا بقيت احسن من الاول متقلقوش عليا كلها يومين وارجع زي الاول وجت هايدي وقعدت جمبي من الناحيه التانيه وقالتلي في ودني بصوت واطي : تحبي انزل اجبلك المدرب بتاع المساج!! ضحكت وانا مكسوفه وضربتها على بزتها وقولتلها: ههههه ياقليلة الادب، وبعدين بصيتلهم وقولتلهم: هيا فين الطاوله يا سامي قالي: انتي عاوزه تلعبي طاوله يامنال؟ قولتله: لاء انا عاوزاكم انتوا اللي تلعبوا الطاوله علشان متزهقوش، لاقيته قرب مني وباسني في خدي وقالي: ياحبيبتي احنا مش عايزين نزعجك قولتله: لاء ياحبيبي خدو راحتكم انا قولت لولاء تجيبكم علشان منقعدش لواحدنا قالي: ماشي ياحبيبتي راح حسين قال: مين هيتحداني وهيلاعبني؟ رد عليه سامي وقاله: انا هتحداك وهكسبك كمان، وقتها بصيت على هشام ولاقيته بيبصلي وحسيت انه ملوش نفس يلعب الطاوله وكان باين في عنيه حزن مش عارفه من ايه! المهم انا روحت قولتلهم: واللي هيكسب هيلاعب هشام وهنشوف مين اللاعيب فيكم وقولت كده علشان محدش يلاحظ على هشام حاجه لانه كان بيبصلي اووي وشكله كان حزين عليا وقعدوا يلعبوا سامي وحسين الطاوله وقعدنا انا وولاء وهايدي وهشام نلعب الكوتشينا وإحنا بنلعب لاقيت موبايلي بيرن وكانت اختي عبير وفتحت عليها ومكنتش سامعاها بتقول ايه من الدوشه اللي جمبي فاضطريت اني اطلع البلكونه علشان اعرف اسمعها وطبعا كنت ماشيه وانا مفرجحه بس عامله قدامهم ان رجليا هيا اللي بتوجعني، لاقيت عبير بتقولي: ايه الدوشه اللي عندك دي يا منال؟ قولتلها: دول اصحابي واصحاب سامي قاعدين بيلعبوا الطاوله والكوتشينا قالتلي: وانتي عامله ايه؟ وكإنها كانت حاسه بيا بس مش قولتلها حاجه عن اللي حصلت علشان متقلقش عليا وقولتلها: كله تمام وسيبك مني انا.. انتي عملتي ايه انتي وخالد في موضوع السكان قالتلي: الموضوع اتحل خلاص وبيعنا العماره قولتلها: بجد! الف الف مبروك يابيرو قالتلي: ميرسيه ياحبيبتي واتصلت عليكي علشان اقولك خلي جوزك يشوفلنا شقه قريبه من شقتك قولتلها: طبعا ياحبيبتي بس ناويين على امتى قالتلي: لما تخلصوا وترجعوا من المصيف واول ما سامي يلاقي الشقه هنعزل ونجيلكم على طول قولتلها: ياحبيبتي انا فرحتي ما تتوصفش انا هخلي سامي يشوفلك شقه كويسه قالتلي: المهم تكون قريبه من شقتك يامنال قولتلها: متقلقيش ياعبير دي كانت في شقه في العماره اللي احنا موجودين فيها صاحبها عاوز يبيعها بس مش عارفه باعها ولا لسه انا هخلي سامي يتصل عليه يشوفوا وهتصل عليكي هطمنك قالتلي: هتعبكم ياحبيبتي معليش قولتلها: ايه اللي انتي بتقوليه ده ياهبله ده انتي مش بس اختي ده انتي امي كمان قالتلي: ميحرمنيش منك ياقلبي وقفلت معاها، وقبل ما ادخل من البلكونه لاقيت نفسي ببص ناحية اليمين في البلكونات اللي جمبي لاقيت الراجل السوداني واقف في البلكونه وبيبصلي وبيبعتلي بوسه في الهوى روحت تفيت عليه ودخلت من البلكونه وقولت لسامي على اللي حصل مع عبير قالي: حاضر ياحبيبتي بعد ما اخلص الجيم ده اقوم اتصل بالراجل صاحب الشقه قولتله: قوم ياسامي شوف الراجل وابقى تعالى كمل لعب احسن يبيع الشقه راح مسك الموبايل بتاعه واتصل بالراجل وظبط معاه على الشقه وقاله لما نرجع من المصيف هنخلص فيها واتفق معاه على كل حاجه وقضينا اليوم عادي مابين نظرات هشام وحسين لوراكي وبزازي وهما طالعين من قميص النوم..
:g058::g014::g030: منـــــــــــــــــــال :g030::g014::g058:
