NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,825
نقاط
18,780
احب اعرفكو بنفسي انا اسمي طارق دلوقتي عندى ٣٢ سنه ومتجوز بقالى سبع سنين ومخلف وبقالى فتره طويله بعيد عن السكس مع الرجاله لكن من فتره للتانيه كنت بحن لايام زمان وكان دايما الحل الوحيد في منتدى نسوانجي واقرا القصص والروايات واسرح في خيالى واتخيل نفسي بطل القصه سواء كان سالب او موجب وكان دايما الحل الوحيد لانى من ساعه ما قررت اني اتجوز كنت واخد قرار نهائي انى ابطل لكن من فتره حصلت حاجه غيرت كل حياتي لدرجه اني حاولت الانتحار اكتر من مره ولما عدت الفترة ده بعدت تانى عن كل حاجه ورجعت تاني لمنتدى نسوانجي بس المره دي هاحكى انا قصتى
اليوم الاول
أول ما شفته قدامى حسيت بحاجة بتشدنى ليه وانى بتسحب بيه لذكريات كنت بحاول انساها اتعرفت عليه ورحبت بيه ومشيت قدامه علشان اوديه للاتش ار علشان يقدم على الوظيفة اللى خالو كان مكلمنى عليها خلص المقابلة وعرف الاوراق المطلوبه وكلمنى علشان اتفق معاه على الشغل لانى هابقى المشرف عليه وطلبت منه أن يخلص ورقه فى اسرع وقت ومشي وهو واخد معاه حته من قلبي وعقلى عمال يضرب مليون جرس انذار
اليوم الثاني صحيت وروحت الشغل عادى ولاقيت حسن بيكلمنى على الساعه عاشره وبيقولى أنه خلص الورق وجاى في الطريق مابقتش مصدق لان الورق المطلوب عادة بياخد اكتر من اسبوع المهم جه فعلا ولاقيته بيبصلى وبيضحك وراح **** عليا وباسنى وقالى مش انت قلتلى خلص الورق فاسرع وقت انا بحب اسمع الكلام واى حاجه تطلبها منى هاتلاقيها عندك على طول ضحكت وفرحت وخوفت بس حاولت إدارى الخوف والتوتر واستغربت لما لقيته بيقولى انه هايبات عند خالو علشان يبقى قريب منى ونتعرف على بعض اكتر وفعلا روح معايا لان خالو ساكن في العماره اللى جني ووصلنى لحد البيت وقالى أنه هايكلمنى علشان نسهر مع بعض بليل ومشي وانا مش مصدق نفسي ومش عارف اعمل ايه حاسس ان القدر مخبى ليا حاجه ومر قدامى شريط الذكريات كله من اول لعب العيال بتاع الابتدائي لحد اول ممارسه فعليا لحد حبى الاول "مصرى" #هابقى احكيلكم عليه في الأجزاء اللى جاية
المهم اول لما افتكرت حكايتى مع مصرى تحديدا خوفت جدا أن اخش في علاقة مع حسن وتنتهى بنفس الطريقة وارجع اتعذب تانى لكن دائما احساس التجربه والفضول كان هو اللى بيحركنى وكلمنى حسن بليل وقعدنا مع بعض على القهوه واتكلمنا في كل حاجه فى الدنيا وابتديت احس انه شخصيه مميزه بيسحر اللى قدامه
الاسبوع الثاني
على مدار أسبوعين في الشغل كان حسن بيتقرب منى بكل قوه وكان بيبذل مجهود كبير في الشغل وبعد الشغل دائما نخرج سوا وكل يومين تلاته يجى عند خالو ونتقابل واتطورت علاقتنا مع بعض ولافيته بيقولى أنه معاه حشيش وعاوزين نشرب سوا انا كنت بشرب بس خفيف لانى لا بعرف اشترى ولا بعرف الف فكان الحشيش بالنسبة لى حاجه ببقي نفسي فيها بس مش عارف اعملها المهم اتفقنا فعلا أنه يجى عندى البيت وقت ما يكون العيال مش موجودين وجه وشرب معايا وكمان بات معايا لانى كنت بايت لواحدى ساعتها حصل منى جس نبض ولاقيته متجاوب بس ببطىء ياعنى محصلش بينا حاجه بس انا نمتش على صدره واحنا نايمين جنب بعض والوقت للاسف خلص والنهار طلع وروحنا الشغل طول الطريق مابقتش عارف اللى حصل معناه ايه وهو ممكن يكمل معايا ونعمل علاقه بجد ولا لا ولو ده حصل هاتبقى ازاى هل هو موجب ولا تبادل ولا سوفت كان شخص غامض جدا بالنسبة لى بس الغريب أنه مغيرش من أسلوبه معايا بالعكس كنا بنتكلم في الايفون بالساعات ونفضل نضحك ونهزر لحد ما في يوم لاقيت خالو بيكلمنى وبيعزمنى على عيد ميلاد ابنه وبيقولى اجيب العيال معايا حاولت اعتذرله لان كان فى واحده قريبه مراتى عندنا بس هو اصر وقالى جيبها معاك وفعلا قلت لمراتى ورحبت وقالت لبنت خالتها اللى كانت تقريبا من سن حسن ووافقت وهناك في عيد الميلاد حصلت حاجات كتير لو القصه عجبتكم هكمل

الجزء الثاني

في عيد الميلاد
اول لما دخلنا كان الجو عائلى جدا واتعرفت على والدة حسن وعرفتها على مراتى وعيالى وقريبه مراتى وقعدنا وكان يوم جميل وبعدين لاقيت حسن بيتكلم مع اسراء قريبه مراتى وكان بينهم نظرات اعجاب متبادلة وحسيت أن مراتى فرحانه اوي بده ولاقيتها بتقولى ماتجيب حسن بعد عيد الميلاد يقعد معاك شويه أو نخرج سوا المهم قولت لحسن لاقيته مرحب جدا وخرجنا وروحنا على كافيه وهناك كان عمال بهزر مع اسراء ويتكلم معاها ويبصلى زى ما يكون بيسالنى اكمل ولا لا وانا اديته الضوء الأخضر لما قولتله ايه رايك نقضي ليله راس السنه مع بعض ونخرج سوا واتفقنا على كده واتفقنا اننا هانودى العيال عند ستهم علشان نبقى براحتنا وجه اليوم الموعود ولاقيته بيقولى أنه معاه نص كيس حشيش وازازة ويسكى قلتلو طب هانشربهم ازاى قالى أنه هايبات معايا وخصوصا أن اسرااء هى كمان بايته معانا فطبيعى انها هاتنام مع مراتى في اوضتها وانا وهو ننام في اوضه العيال وخلصنا سهره الساعه ظ£ وروحنا ودخلو نامو وفضلت انا وهو فى البلكونه نشرب ونضحك لحد ما الجو بقى تلج قلنا ندخل الاوضه ونكمل واحنا نايمين وفعلا دخلنا وشربنا الويسكي ولاقيته بيقولى ما تجبيلى ترنج جبتلو ترنج وقلتلو تغير في الحمام ولا اخرج واسيبلك الاوضه لاقيته بيقولى ليه يا عنى انا لولا اننا في الشتا كنت هاقعدلك ملط ولاقيته بيقلع البنطلون مسكت الموبايل وعملت نفسي مشغول في اى حاجه لاقيته بيندهلى وبيقولى ايه رايك في الرسمه اللى على البوكسر وكان عليه رسمه تنين ولسانه طالع من الجنب كأنه زوبر مستخبى ضحكت ولاقيت نفسي مش قادر امسك نفسي من الرعشة لاقيته بيقولى انت بردان قلتله جدا قالى طب تعالي ننام جنب بعض علشان ندفى لاقيت نفسي بتحرك لا اراديا وانام جنبه وراح شادد الغطا ونام على ظهره وحط أيده على وشه وقالى تصبح على خير مابقتش فاهم حاجه مش فاهم ده اشاره أنه موافق وسايبلى نفسه ولا ده هلوسه شرب وهو مافيش حاجه في دماغه عدت عليا نص ساعه وانا باصص للسقف ومش عارف اعمل ايه لحد ما لاقيت نفسي قايم وجبت كاس سكر وشربته ورجعت نمت تانى بس وانا بنام دوست على بطنه من تحت ناحيه زوبره وطرف صوابعى لمسته اتكهربت هو مكنش واقف بس كان باين أنه طويل ورفيع فضلع اتقلب يمين وشمال واحط ايدى على صدره وانزل بيها كانى بهرش في رحلة وارجع احطها تانى لحد ما وصلتها لحد زوبرو وفضلت واقف ساكن ومش عارف هو نائم ولا صاحى ومش عارف اكمل ولا لا ماقدرش احسب الوقت ولا عارف انا فضلت على الوضع ده قد ايه بس فوقت وانا بحرك ايدى ناحيته من فوق البنطلون ولقيت صوابعى حواليه كانى بقيسه وفضلت احرك ايدى براحه واشيلها وارجعها تانى وقومت صبيت كاس كمان ورجعت اول ما حطيت ايدى حسيت ان في حاجه مختلفه لاقيته واقف جدا وسخن وبينبض النبضه ده انا عارفها النبضه ده نبضه حد صاحى فضلت ماسكو وفي الاخر قررت اني اكمل اللى بدءته مجاش في بالى اى حاجه محسبتش حساب اى حاجه هاتحصل ولا حتى فكرت أن اللى هايحصل بينا هايحصل ازاى وان مراتى نايمه في الاوضه التانيه وان النهار بدء يشقشق وكلها كام دقيقه ولازم نصحى علشان الشغل رجعت ايدى تانى بس المره دي حطيتها على استك البنطلون ودخلت ايدى جوه ومسكت زوبرو من فوق البوكسر وحسيت أنه عرقان شديت استيك البوكسر ولمسته هنا سمعت صوت تنهيده علشان يعرفنى أنه صاحى رغم انى كنت عارف بس ده كأنها اشاره بأنه عاوز اكتر مسكت زوبرو بايد والتانيه شديت البنطلون والبوكسر ورفع نفسه نص رافعه علشان اعرف انزلو ونزلت مص فى زوبرو مامصتهوش لحد قبل كده يمكن علشان كان عجبني يمكن علشان كنت شارب خمره وحشيش يمكن علشان بقالى سبع سنين محروم يمكن علشان كل دول المهم فضلت امص والحس بضانه وابتدى هو يتجاوب معايا ويحرك زوبره في بوقى كأنه بينيكنى وماسك شعرى شويه يشده وشويه يدعك فيه لحد ما لاقيته بيسرع ويزوقه جامد وجابهم في بوقى ولاول مره في حياتي حد يجيبهم في بوقى وبعدين لاقيته هدى خالص وسكت كأنه ندمان حاولت اخليه يمسك طيزى أو يبعبصنى لاقيته زى ما يكون متخشب لبست هدومى ونمت واديته ضهرى وهو كمان رفع البنطلون وغطى وشه بايديه ونام وشويه لاقيته قام بيلبس قومت قلتله رايح فين قالى لازم يروح علشان عنده حاجه مهما ورغم أنه ما اتكلمش بس عينيه قالت كلام كتير اوى هاكملو الجزء الجاى

الجزء الثالث

بدايه النهايه
نزل حسن وسابنى وانا مش مستوعب اللى حصل والف سؤال فى راسي ياترى هو هايتعامل معايا ازاى بعد كده ياترى هايكهرنى ويبعد عنى ياترى هايفضحنى رميت كل الأسئلة من دماغى وحاولت انام وصحيت وانا مش عارف اللى حصل ده كان حلم ولا حقيقة وحصل ليه وازاى ومين اللي غلط في اللى حصل طب هو انا كنت عاوز ده يحصل ولا لا طب هو حسن كان قاصد يخلينى اعمل كده ولا لا مش عارف كل الأسئلة مكنش ليها اجابه وحاولت أقصى اليوم طبيعي علشان ماحسسش مراتى أن فى حاجة بس كنت دايما ماسك التليفون كل شويه ادوس على رقم حسن وقبل ما يرن اقفل التليفون مش عارف اصلا هاقولو ايه وبعد تفكير ومعاناة قررت اني اتعامل ببرود مع اللى حصل وكان مافيش حاجه حصلت واستنى رد فعله وروحت الشغل تانى يوم المفاجأة أنه مجاش ومابقتش عارف اعمل ايه اتصل بيه ولا لا فى الاخر خدت حبايه جراءة وكلمته رد عليا بعد اول جرس كأنه كان مستنى اتصالى بس فضل ساكت وانا فضلت ساكت بردو كاننا مش لاقيين كلام تقولو خلصنا المكالمة بجمله تقليديه انت كويس قالى اه قولتلو كنت بطمن عليك قالى تسلم انا جاى بكره الشغل قولتلو تيجي بالسلامه وقفلت معاه وانا كل الشكوك اللى فى خيالى بتتحول لوحش بينهش في عقلى وقلبى وحاسس أن روحى بتتسحب منى كان نفسي الساعه تقف لا عاوزها تجرى علشان يجى بكره بسرعه وابص في عينه واعرف هو ناوى على ايه لا عاوز الساعه ترجع واغير اللى حصل لكن للاسف لا نقدر نقدم ولا تأخر ولا حتى نوقف الزمن وعدى اليوم وصحيت الصبح ونزلت بأقدم خطوه وارجع خطوتين لحد ما لاقيته واقف على البوابة سلم عليا وكان مافيش حاجه حصلت عنيه كان بيحاول يخليها ورا النضاره بس نبره صوته كانت مافيهاش حاجه سلمت عليه وحضنته ولاقيته بيشدنى في حضنه وغصب عنى اترميت في حضنه كان نفسي اعيط بس ماقدرتش طبطب عليا وقالى تعالى نشوف شغلنا وبعد الشغل نتكلم وفعلا رميت كل همومي في الشغل وخلصنا شغلنا وروحنا قعدنا على كافيه هادى وطلبنا قهوه اسبرسو كالعاده كان نفسي اتكلم واحكى عن كل حاجه في حياتي كان نفسي اترمى في حضنه مش علشان انا بحبه لا علشان كنت محتاج انى افضفضت مع حد بس صحيت من كل ده على كلمه فوقتتى واختصرت الطريق كله وقالى انسي اللى حصل وكان مافيش حاجه حصلت معرفتش ارد عليه غير بحاضر بس سالته انت كمان هاتنسي قالى انا نسيت اصلا واعتبرت أن ده كان حلم بايخ وبلاش نتكلم في الموضوع ده علشان بيضايقتى وخلصنا الكلام وانا حاسس بانى مش فاهم حاجه مش مصدق أنه فعلاً هايقدر يتعامل معايا كصاحب بعد اللى حصل وخصوصا أنه ماسمعنيش ولا عرف ظروفي علشان يقدر يسامحنى أو يقدر ينسي فعلا زى ما بيقول بس مكنش قدامى غير انى اصدق أو بمعنى أصح احاول اصدق لكن اللى حصل بعد كده فاق كل التوقعات

نهايه غير متوقعة
مشيت وانا بحاول اصدق أنه فعلاً هايقدر يتعامل معايا وينسي اللى حصل وفعلا قعدنا اسبوعين زى الاول واكتر على طول ضحك وهزار ودايما يستنانى كل يوم الصبح على البوابة ونفطر سوى وأوقات كتير نخلص شغل ونقعد على القهوه نلعب شطرنج أو طاوله لدرجه اني بدءت اصدق فعلا أن مافيش حاجه حصلت بينا لحد ما في يوم كنا رايحين مشوار تبع الشغل والعربيه كانت زحمه وشبه كنت قاعد على رجلو حسيت أنفاسه هاتحرقنى وزى ما يكون كان هايج عملت نفسي بهرج معاه ودوست بايدى على زوبرو بصلى وضحك بس العربية ابتديت تفضى فعدلت نفسي بعدها حبيت اجس نبضو قلتلو ما تيجى تسهر معايا النهارده انا اشتريت الشقه اللي فوق وبوضب فيها وهى فاضيه بس حاطط فيها جهاز الكمبيوتر وانتريه علشان بخلص فيها شغلى بعيد عن دوشه العيال قالى سيبها بظروفها ممكن ابقى اعدى عليك بكره أو بعده قلتلو ماشي المهم عدى بكره وبعده ومجاش وبقيت حاسس أنه بيتهرب قلت اصارحه قلتله حسن انت لو خايف تيجي علشان اللى فى دماغك تبقى غلطان انا قلتلك اللى حصل مش هايتكرر قالى انا مابخفش ولو حد المفروض يخاف يبقى انت كلمته صدمتنى بس عملت نفسي انى مش خايف وقلبت الموضوع هزار بس فعلا خفت من نبره صوته لانى كل ما احس اني فهمته اكتشف أنه شخص مالهوش كتالوج صعب تفهمه لدرجه اني حسيت ان هو نفسه مش فاهم نفسه المهم عدت الايام عادى وكل يوم عن التانى بتعلق بيه اكتر وببقى نفسي في اكتر وماسك نفسي بالعافيه لحد ما جيه يوم ولاقيته بيتصل بيا الساعه واحده ونص بليل استغربت اتصالو رديت وحسيت من صوته أنه سكران وقالى انت فين قلتله انا في البيت قالى أنه عند خالو وأنه عاوز يجى يقعد معايا شويه قلتلو تنور وطبعا فى ثوانى كنت قومت من النوم وقلت لمراتى أن حسن جاى علشان عندنا شغل وأننا هانسهر فوق قالتلى طب محتاجين عشا أو حاجه قلتلها لا وخدت معايا عدت القهوه وفتحت الباب لاقيته واقف وشكلو مش طبيعي وماسك في ايديه ازازه لونها اخضر وعليها رسمه غريبه كده قالى رجع عدت القهوه وهات تلج وسكر وكاسات وتعالى دخلت جبت الحاجة وخرجت لاقيته واقف قدام الشقه اللي فوق وبيقولى اخلص طلعت بسرعة وقولتلو مالك يا حسن قالى هس انا مش عاوز اسمع صوتك خالص ماتفصلنيش قولتله ماشي دخلنا واول ما دخل لاقيته بيقلع البنطلون والتيشرت وقعد بالبوكسر بس وبيشغل اغانى ترنسات على الكمبيوتر وقالى اطفى النور خالص طفيت النور وانا مش عارف في ايه بس اللى انا متاكد منه أن اللى هايحصل مش هايعدى على خير لاقيته بيمد ايه وبيدينى سجاره حشيش علشان اولعها وبيصبلى كاس ولعت السيجاره ولسه هاشرب من الكأس لاقيته بيقولى لا مايتشربش كده ومسك الكاس من ايدى ودلقو على زوبرو فوق البوكسر قالى اشرب كده ولاقيته بيشد شعرى وبيحط بقى على البوكسر وبيقولى اشرب يا خول انا فوقت وزقيته لانى مابحبش العنف ولا الشتيمه لاقيته بيقولى بقولك ايه انا جاى انيكك مش هو ده اللي انت عاوزه انا هعملك اللى انت عاوزه سيبنى اعمل اللى انا عاوزه وده هايحصل بمزاجك أو غصب عنك سكت ومابقتش عارف اعمل ايه بس لاقيته بيطبطب عليا وبيقولى بنبره تانيه خالص مص زوبرى عشان اريحك وقلع البوكسر نزلت عليه مص ولحس في بضانه وانا مش مصدق نفسي معقول انا صاحى ولقيته بيدخل صباعو في البوكسر وبيعبصنى وشويه وعدلنى ولاقيته بيصب شويه خمره على خرمى وخلانى اعمل وضع ٦٩علشان يلحس وفضل يلحس لدرجه اني كان هايغم عليا وبعدين لاقيته بيتعدل وبيقولى تعالى اقعد عليه قومت وانا متخدر وقعدت عليه وكان زوبرو طويل بس رفيع دخل على طول رغم انى بقالى كتير جدا مااتنكتش فضل ينيك فيا وبعدين قومنى وخلانى امصلو تانى وخلانى اعمل وضع الدوج ودخلو مره واحده حسيت انه وصل لزورى وفضل ينيك فيا بعنف ويشد شعرى ويضربنى على طيزى لحد ما جبهم وجاب نصهم جوه والنص الثاني على جسمي ولاقيته بيبصلى وبيقولى ايه رايك سكت قالى طب ايه رايك لو نزلت وجبت مراتك وعيالك يشوفك بالمنظر ده انت شخص مقرف وانا مش عاوز اعرفك تانى ولو حاولت تتصل بيا هافضحك وانا مش رايح الشغل تانى ومش عاوز اقابلك صدفه حتى ولبس ونزل وسابنى مش فاهم حاجه ومش عارف مين فينا الغلطان وهو لو فعلا مش عاوز يعمل كده ايه اللى جابو قومت استحميت ونزلت نمت وتانى يوم فى الشغل لاقيت حسن موجود وقالى لو في حد لازم يمشي من الشغل يبقى انت وبعتلى رساله على الواتس فيها تسجيل لكل اللى حصل وفيها كام صوره ليا وهو بينكنى وقالى قدم استقالتك وامشي من الشغل بكرامتك يا اما هايفضحنى مكنش قدامى حل تاني غير انى اسمع كلامه وخصوصا أنه نفذجزء من تهديده وسمع التسجيل لواحد زميلنا ومشيت بس هو ماسبنيش في حالى وبدء يستبزنى ويطلب منى فلوس يا اما هايفضحنى في السكن كمان فضلت ادفعلو وعشت اسود ايام حياتي كلها لحد ما قررت اني اسيب البلد وامشي وفعلا اشتغلت في محافظة تانيه خالص وخدت عيالي ومراتى وغيرت تليفونى وفضلت اكتر من سنه مش قادر افكر حتى في الموضوع ده
وحبيت اكتب قصتى علشان لو حد وقع في نفس ظروفي يعرف اخر الطريق ايه ده كانت نهايه طريق الشذوذ بالنسبة لي الأجزاء الجايه هحكى فيها عن بدايتى وعن اول حب في حياتي وعن سبب اللى حولنى من توب لتبادل لبوتوم اتمنى القصه تكون عجبتكم

الجزء الرابع

البدايه
بعد ما حكيت عن نهايتى في عالم المثليه وازاى قررت اني ابعد عن العالم ده واكتفى بالمشاهدة والمشاركة في المنتدى بعد اللى حصلى من حسن قررت اني احكى عن بدايتى في عالم المثليه وازاى بدءت اه صحيح قبل القصه اللى هحكيها كان في محاولات لكن قصتي مع مصرى يعتبرها هى البداية الحقيقية ليا لانى مريت فيها بكل مراحل التطور لحد ما غرست في العالم ده ........…
البدايه انى مكنتش مقتنع بان فى حب بين الجاى وكنت بمارس الجنس لمجرد انى امارس وخلاص مش عارف ليه بس كنت بمارس، يمكن عشان بدور على حاجه مكنش بيفرق معاى الرول بس كانت دايما متعتى الاكبر فى الاستريت كنت بحس بلذه المغامره ولذه الانتصار لما اراهن نفسى ان فلان يجى منه والاقيه فعلا يجى منه ومش هابالغ لو قلت ان ظ©ظ¥ظھ من اللى حولت معاهم وقعو فى شباكى ، المهم عشان ماطولش بطل قصتى النهارده كان اصغر منى بتلات سنين ايام الجامعه وكنت رئيس اتحاد الطلاب وقتها وهو كان عضو جديد من اول لحظه حسيت انى هاموت عليه وعملت كل حاجه عشان نبقى اصحاب وكان نفسى فى اى لحظه تجمعنى بيه وهو فى حضنى لحد ماجت الفرصه باننا هانسافر الاسماعليه فى معسكر وكنت طاير من الفرح وبما انى كنت رئيس اتحاد ديكتاتورى كنت انا اللى بوزع الغرف بمذاجى ومحدش يقدر يناقشنى وطبعا كان نصيبه يبقى معاى فى الغرفه اول ما دخلنا الغرفه لاقيته نام على السرير نص نومه وبيبص للسقف وساكت قلتله ايه يا اوكه سرحان في ايه قالى مافيش بس فرحان قلتله ليه قالى مش عارف بس كنت خايف اقعد مع حد غيرك قلتله عيب عليك يا موزتى هو انا اقدر اسيبك لحد غيرى وعملت نفسي بهزر معاه وهجمت عليه وكنت قاصد ابوسه في خده وهو بيحرك وشه شفايفى لمست شفايفه بصلى بصه لحد دلوقتي فاكرها رغم أن الموضوع ده عدى عليه عشر سنين لكن فاكر كل تفصيله ، المهم بعد ما بصلى ضحكت وقلتله ايه يا عم القرف ده قالى قرف ده البوسه ده ناس كتير تتمناها قلتله ياواد يا جامد يا مجنن البنات انت قالى البنات والاولاد وحياتك قلتله انت شكلك مش هاتجيبها لبر غير لما اغتصبك وقومت سيبتو وخدت هدومى ودخلت الحمام اخد شاور يدوب قلعت هدومى ولاقيت الباب بيخبط
وحصل اللى حصل رغم انى وقتها كنت طاير من الفرح بس خفت وقتها لانه كان مختلف عن اى حد عرفته طعم شفايفه ، أنفاسه ، حتى نظره عينه كانت مختلفه ، خفت لانى حسيت اني مش بس هحبه لا انا هاعشق التراب اللى هايمشي عليه لدرجه اني بعد اول بوسه لشفايقه كنت حاسس انى عمرى لا بوست ولا هابوس حد تانى ولا ولاد ولا بنات ولا اى كأن تانى

الجزء الخامس

لهفه وشوق وغرام
بعد ما دخلت الحمام عشان اخد دش يدوب قلعت هدومى ولاقيت الباب بيخبط ماردتش لانى اكيد كنت عارف أنه هو اللى بيخبط فتحت الباب وسبته موارب وسكت وهو وقف ثوانى ولاقيته دخل رأسه من الباب وقالى عاوز اعمل حمام ينفع ادخل ولا بتتكسف قلتله ادخل هاتكسف من ايه يا عم دخل وانا كنت خلاص مش قادر وزوبرى وقف على آخره حطيت الصابون على وشي مخصوص عشان مابصش عليه وغمضت عينى وحسيت برعشه وفجأة لاقيت ايد بتمسك زوبرى وبيضحك وبيقولى هو واقف ليه كده نزلت الصابون من على عينى وفتحت لتقيته عريان وبييصلى نفس البصه اللى بصهالى لما شفايفى لمست شفايفه قرب منى من غير كلام ودوبنا في احلى بوسه بوستها في حياتي كلها تحت المايه وجسمى وجسمه بيعزفه اجمل لحن معرفش فضلنا قد ايه نبوس بعض بس اللى فاكره انى تقريبا مسبتش حتى فى جسمه مادقتهاش من اول رقبته لصدره لحلمه صدره واه من حلمه صدره بعد كده لاقيته نزل على رجلو وخد زوبرى في بوقه مكنش بيمصه كان بياكله وبيبلع بضانى جبتهم في بوقه وفضل محوش اللبن في بوقه لحد ما خلصت وراح رماهم في الحمام وغسل سنانه بالمعجون وخرجت من الحمام يدوب لافف الفوطه وشويه لاقيته خارج ملط وجه قعد جنبى ونام في حضنى وراح في النوم وانا كمان غفلت يدوب شويه ولاقيته نايم على جنبه فضلت الحس جسمه لحد ما وصلت لخرم طيزو الصغيرة وكان لونه وردى والغربيه أنه كان ضييق جدا بمعنى أصح كان بكر فضلت الحس في حرمه وهو صحى وعدل نفسو ليا وفنس عشان اعرف اخد راحتى وبدءت ادخل صوابعى والايد التانيه مسكت زوبرو افركه وبعدين جبت جيل ودهنت بيه زوبرى ودخلت الطربوش لافيته اتوجع جدا ثبت فتره وبعد كده دخلت حته كمان وسحبته لحد الطربوش تانى وبعدين دخلت حتى تانى اكتر شويه لاقيته شهق جامد وبقى هو اللى بيتحرك لحد ما دخل كلو وفضلت اتحرك وانيك في اكتر من ربع ساعة وانا طاير من الفرح وبعدين سحبته من طيزو ونيمتو على ظهره ورفعت رجلو وحطيتو تانى دخل بسرعه وغرقت في بوسه فى شفايفه تانى وبدءت أسرع ولما حس انى خلاص هاجيب لافيته بيعدل نفسه وقالى بلاش جوه وشد نفسه وجبتهم على زوبرو وفضلت احك في لاقيته هو كمان نزل وغرقنا في بحر اللبن والعسل ولاول مره في حياتي اخلص سكس وابقى مش عاوز اقوم من فوقه وخدتو في حضنى تانى ونمنا المره دي بجد وصحينا على صوت الباب وهو بيخبط جامد جدا وقومنا من النوم مفزوعين ويدوب هو دخل الحمام وانا لبست البوكسر ولاقيت الباب بيتفتح

الجزء السادس

الشهد المر
بعد ما صحينا من النوم مفزوعين على صوت الباب وهو بيخبط جامد ومصرى دخل الحمام وانا يدوب لبست البوكسر ولاقيت الباب بيتفتح كنت مزهول وبصيت لاقيت خمس شباب في الاوضه من ضمنهم زيزو وده كان اعز اصحابي وكان في بينا محاولات سكس فاشله وكان كمان من ضمن الخمسه زيكس وده كان بطل الجامعات في البوكس وكان من سن مصرى وكنت معجب بيه جدا بس عمرى ما فكرت انى اجرب معاه لانى كنت متاكد انه مالوش في الموضوع ده المهم زيزو كان عارف انى عينى على مصرى فى أول ما عينى جت في عينى فهم أن في حاجه حصلت فقام مغلوش على الموضوع وقالى ايه يا عم كل ده نوم ده احنا كنا هانكسر الباب عليكم لولا أن زيكس بالصدفة المشرف بتاع السكن ملقاش مفتاح الاوضه بتاعته فدالو المفتاح العمومى وسالنى هو مصرى كل ده بياخد دش طبعا مصرى اول ما حس أن فى حد فى الاوضه شغل اغانى في الحمام وشغل الدش فكان باين انه مكنش سامع الخيط من صوت الاغانى وزيزو حب يأكد المعلومه وقالى هو مصرى لسه في العاده الهباب بتاعت تشغيل الاغاني فى الحمام ده مش هايبطل غير لما يتلبس المهم خليه العلق ده يخلص وقوم اتشطف وانا هاخد الرجاله ونسبقك على الكفيتريا وخدهم كلهم ما عدا زيكس اللى مرديش يتحرك من مكانه بحجه أنه خايف لننام تانى ولاقيته بيبصلى وبيقولى ايه ياعم انت قعد لينا ملط ليه كده مانقوم تسطر نفسك قلتلو ليه هو في بنات معانا ولا انت خول وخايف على نفسك طبعا زيكس كان جسمو رياضى جدا وجسمه فشيخ ويتاكل اكل بس انا فعلا مكنتش بفكر في لأنه جارى وانا عارفه من زمان وعارف أهله وأبوه كان مهندس وكان بيصلى بالناس أمام فقولت مستحيل يكون في دماغه اى حاجه المهم راح يخبط على مصرى وقالو اخلص بدل ما اكسر الباب عليك ومن حسن الحظ أن مصرى لما دخل على الحمام قلع هدومه جوه فلبس وخرج وانا دخلت اخد دش ومش عارف ليه ماقفلتش الباب وسبت الباب مفتوح وجه زيكس وقف قدام الباب ولاقانى قالع وتحت الدش بصلى وقالى ايه ياعم البجح قلتلو وانت جاى تتفرج ليه انت عاوزه ياعنى قالى هو انت بتسمى ده زوبر انا زوبرى اطول منك انت شخصيا قلتلو انت بتهرى ولو راجل اقلع وورينى لاقيت مصرى وشه جاب الوان الطيف وقالى اخلص ياعم وبلاش خولنه انت وهو راح زيكس شالو وثبتو على السرير ورفع رجلو وعمل نفسو بينيكو ومصري عمال يصوت بعلوقيه ويقولو سيبنى يا مجرم روحت لافف الفوطه وخرجت ونمت فوق زيكس اللى كانت طيزو نشفه جدا وكلها عضلات هزرنا شويه والست وخرجنا وقضينا اليوم عادى جدا بس وقت النوم لاقيت مصرى بيتهرب ومش عاوز ينام وراح قعد مع شباب صحابو وبات عندهم وانا نار الشوق بتحرقنى وجه تانى يوم الصبح عشان يغير هدومه علشان نحضر المسابقات بصتلو وعينى كلها عتاب وسألته كنت فين قالى ما انت عارف انى كنت بايت عند فولى والعيال اصحابى قلتلو طب والنهارده ناوى تبات مع مين اقصد الدور على مين بصلى وسكت وراح سبنى ونزل وانا مش عارف انا قلتلو ايه بس اكيد زعل منى اكيد حس انى بهينو وكأنه شرموطه كل يوم مع واحد انا كنت متاكد انه معملش حاجه مع حد قبلى ولا بعدى وانى اول واخر حد في حياتو بس احساس انى هموت عليه وأنه يسيبنى ويبات بره كان وجعنى اوى فحبيت اوجعه نزلت وراه لافيته واقف على السلم والدموع في عينه شدتو وطلعتو الاوضه قبل ما حد ياخد باله وقفلت الاوضه وهجمت عليه بوس وانا عينى مش مبطله دموع مش عارف كنت بعيط ليه وهو كمان كان بيعيط بحرقه غسلنا وشنا ونزلنا عشان مانتاخرش وطول الطريق في الاتوبيس وانا ماسك ايدو كانى بقولو ماتزعلش منى واوعى تسبنى انا لما صدقت لاقيتك خلصنا اليوم بعد مسابقات وندوات وغدا وخروج وعشا وطلعنا عشان ننام زيكس والشله بتاعتو كانو عاوزين يرخمو علينا ويفضلو سهرانين معانا وعلشان مصرى من سنهم ومع بعض في نفس السنه فكان عارف انهم مابيحبوش ريحه السجائر فقام ولع سجاره من علبتى رغم انى اصلا مابشربش في الاوضه ابدا وانا فهمت دماغو فولعت انا كمان فقامو مشيو على طول قفلنا الباب وجطينا المفتاح في الباب عشان ما يتفتحش من بره وقلعت هدومى كلها وقعدت على السرير جه حط رأسه على صدرى وراح مقرب شفايفو منى ورحت فى بوسه نسيتنى الدنيا مافقتش منها غير وايدو بتقفش في طيزى انا كان ليا محاولات قبل كده سوفت أو بمعنى أصح انى وقفت عند التفريش ولعب العيال لكن عمر ما حد دخلو فيا ولا لحس خرمى قبل كده المهم لاقيت مصرى بيبل صوابعه وبيدخلو براحه جدا بطريقه هيجتنى اوى ولاقيت نفسي متجاوب معاه وكل ده وانا شفايفى غرقانه في عسلو وبصيت لاقيته بيعدلنى وبيرفع رجلى وبيحط شفايفو على خرمى حسيت بكهربا وكنت هموت من النشوه لاقيته طلع لسانى وبيدخلو فى خرمى الحركه ده دغدغتنى حسيت باحساس عمرى ما حسيتو قبل كده وفضل يلحس فيا وبعدين لافيته بيبل زوبرو وبيمشيه على خرمى افتكرتو هايفرشنى بس لافيتو بيحاول يدخلو لسه هاقولو لا لقيته بلع شفايفى ولسانه بقى جوه لسانى وزوبرو دخل نصه جوايا لأنه كان رفيع جدا بس طويل فضل ثابت فتره وبعد كده بقى يتحرك براحه وانا خلاص بقيت حاسس بمتعه غريبه وفضل يدخل ويخرج ويسرع حبه ويبطىء حبه لحد ما مره واحده زود السرعه على الاخر وراح مخرجو بسرعه وكب لبنه على جسمي وحضنى جامد جدا وراح بايسنى تانى كانه بيقولى مبروك يا عروسه قومت بسرعه عشان انيكو انا كمان لحسن يتعود على كده بس لافيتو بيقولى لا مش قادر اصل طيزى لسه وجعانى من اول امبارح لان زوبرك تخين وده كانت أول مرة ليا قولتلو بس انا عاوز انزلهم قالى همصلك وفعلا بلع زوبرى وفضل يلحس في بضانى ولافيته بيلحس خرمى تانى ورجع يمص زوبرى وراح مدخل صوباعو وهو بيمص زوبرى وبقى يحرك صوباعو مع نفس رتم المص لحد لما جبتهم وسبنى وقام يتشطف ويرمى اللبن اللى فى بوقه وانا مستغرب من اللى حصل معقول انى اتنكت والغريبة انى كنت مبسوط ومستمتع وازاى اجيب لبنى وانا فى صوباع بيلعب فيا وليه كنت حاسس بالنشوة اوى كده اسئله كتير كانت فى بالى مقطعهاش غير صوت مصرى وهو بيقولى معلش انا هنام على السرير بتاعى لانى مانمتش من امبارح وطول ما انا نايم جنبك هانفضل ننيك في بعض ومش هنام دخلت اتشطفت وانا بفكر في كلمتو ليا اننا هانفضل ننيك في بعض هو كده حدد شكل العلاقة بينا اننا هانكون تبادل مع بعض ياعنى مش مره وعدت طب هو ينفع حد ماتنكش قبل كده لحد سن الظ¢ظ، ويتاناك ويبقى متمتع مش عارف بس الاكيد أن مصرى حدد شكل العلاقة بينا وانى لو ماطوعتهوش مش هايطاوعنى نام مصرى وفضلت باصص له وانا بقول في عقل بالى ياترى هاتخدنى لفين يا مصرى ياترى هو ده الحب اللى كنت بدور عليه ياترى هافضل متهنى بطعم الشهد معاه ولا الشهد هايطلع مر والحلم يتقلب كابوس ده سؤال الايام اللى جاية هاتجاوب عليه بس محتاج تشجيعكم ليا علشان اكمل وعلى فكره القصه حقيقيه ظ،ظ*ظ*ظھ حتى الاسماء والشخصيات اللى فيها

السقوط من القمه
بعد ما حكيتلكم عن اول مره اتناك فيها وازاى اتحولت علاقتى بمصرى من توب لتبادل هحكى النهارده عن بداية التحول من تبادل لبوتوم مع مصري واول تجربه ليا بعديه
بعد ما اتشطفت ونمت على السرير اللى قصاد مصرى وفضلت افكر في اللى حصل وفضلت باصصلو لاقيت نفسي هايج وكل تفكيرى كان في طعم زوبرو وهو جوايا وواصل لابعد نقطه في بطنى ولسعت لبنه السخن اللى نزلت على جسمى وخرمى ضربت عشره على تخيلى وانا بتناك ونمت وانا غرقان في لبنى وصحيت واتشطفنا ولبسنا ونزلنا وكان اخر يوم في المعسكر وقضيناه مع أصحابنا لحد الصبح وخلص المعسكر واحنا في الطريق مصرى مارضيش يقعد جنبى وراح الشله بتاعته وزيزو جه قعد جنبى وحكيتلو على اللى حصل من الاول للاخر وزيزو قالى ماتيجى تبات معايا علشان مافيش حد في البيت ونقعد نتكلم اكتر روحت معاه فعلا وقعدنا مع بعض وحكيتلو بالتفصيل الاحداث لان فى الباص كنت بحكى بالرموز وفضل يسألنى عن طعم شفايفه وطريقه مصه وكل تفصيله قلتلو اوعى عينك تكون منه ده بتاعى انا بس سكت وقالى خلاص ياعم اشبع بيه وراح مشغل فيلم سكس وقعد جنبى فهمت هو عايز ايه بدءت زى ما كنا بنعمل في محاولات السكس الفاشله اللى كانت بينا مسكت زوبرو من فوق البوكسر وفرقته لحد ما بقى على آخره نزلت مصيته والمفروض أن لما كنا بنوصل لمرحله المص كنا بنعمل وضع 69 بس المره دي هو فضل نايم على ظهره وبيتفرج على الفيلم في الموبايل فضلت امص وانا مستغرب بس مش مضايق وراح حط صباعو على خرمى ودخلو وشويه يخرجه ويضرب على طيزى لحد ما هجت فعلا وهو كمان مابقتش عارف اعمل ايه وهو كان على آخره بس مكسوف يطلبها منى لأننا كنا متفقين اننا نقف لمرحله المص بس من غير كلام روحت نايم على بطنى وحسيت أيده بقت تتحرك على جسمى كله وبعد كده طلع نام فوقيه وحط زوبرو بين فلقتينى رفعت نفسي شويه علشان اسهل عليه الطريق وكمان عشان اعرفه انى موافق بل زوبرو وجه يدخلو وجعنى جدا لأنه كان اتخن من زوبر مصرى بس دخل لحد نصه وفضل ساكت وبعدين دخلو كله وراح مخرجو بسرعه ونزلهم بره طبعا انا كنت هموت من الوجع وفى نفس الوقت كنت هيجان جدا وحاسس انى مكملتش متعتى قام واتعدل وفضل يدخل صوباعه والتانى ومسك زوبرى يلعب فى لحد ما جبتهم وقمنا ولبسنا ونمنا وطبعا علاقتى بزيزو من اولها لاخرها مكنتش بتبسطنى في السكس لكن كنت بعملها لأنه اسهل واسرع حد لان كان عادى جدا انى ابات عنده ويبات عندى لأننا أصحاب جدا واهلنا يعرفو بعض المهم رجعت تانى البيت وبقيت احاول اشغل نفسي بأى حاجه علشان مفكرش في الموضوع ده وفعلا عدى تلات اسابيع وانا مش شغال بالى لحد ما في يوم واحد صاحبي اتصل بيا وقالى عاوزين نتجمع واتفقنا على يوم نتقابل في وروحت لاقيت مصرى وزيزو وناس كتير من الشله سهرنا مع بعض لحد نص الليل وجه وقت المرواح وانا ساكن بعيد عنهم ومصرى وزيزو وباقى الشله يعتبرو في نفس المكان المهم زيزو قالى طب ما تيجى تبات عندى والصبح روح قلتله مش عارف رد مصرى وقال لا هو هايبات عندى انا علشان البيت فاضى وبخاف انام لواحدى لو عاوز تيجى معانا تعالى زيزو بصيلى وفهم انا عاوز اقولو ايه قالو لا ياعم انا هروح المهم روحت معاه على البيت وكان جايب حشيش وبيره واول ما دخلنا دخل يستحمى وشويه لاقيته بيندهلى وبيقولى انت مش هاتستحمى ولا ايه قلتلو اه بعد ما تخلص قالى لا تعالى علشان احلقك وانت تحلقلى سكت وقلعت هدومى وحلقلى شعر زوبرى ولما خلص لاقيته بيقولى لف ووطى سكت وماردتش قالى يالا بقى لفبت وحلق شعر الخرم كويس اوى ولاقيته بيحط كريم على الخرم وبيدخل صباعو وبيقولى هو وسع كده ليه قلتلو من عمايلك خبط على طيزى وخرجنا لبسنا البوكسرات بس كلنا وشربنا البيره مع الاكل وولعتا السيجاره وقعدنا على السرير نمت على صدره وبقيت العب فى الحلمه بتاعته وشويه زوبرو وقف فضلت اضرب فيه واحركه يمين وشمال وجه يدينى باك حشيش روحت ماسك شفايفه ببوقى وخد الباك وروحت بايسه تانى بوسه من بتوع لاسيما ونمت فوقه زوبرى فوق زوبرو قلعنا البوكسرات وبقينا حضنين بعض وبنبدل شويه هو فوق وشويه انا لحد لما جه هو فوقى وراح رافع رجلى ولحس خرمى كنت هموت من اللذه والشهوه كمان احساس أن الهرم مفهوش شعر وبيتلحس حاجه تانيه خالص المهم انا روحت في دنيا تانيه خالص راح عدل نفسه وبل زوبرو وراح مدخلو وهو تانى رجلى وراح بايسنى وبقى لسانى بيلعب في بوقى وزوبرو في طيزى ولما قرب يجيب راح مسرع وهو بينيك مسك زوبرى وبقى يسرع أيده بنفس سرعه النيك لحد ما جينا احنا الاتنين في وقت واحد واتعدلنا وولعتا سجاره حشيش كمان وروحننا مشغلين فيلم سكس في الاب ووصلنا بشاشه التلفزيون مسك زوبرى يلعب فى وراح بايسنى ونزل مص ولحس فى زوبرى وهو بيلحس بيضانى رفع رجلى تانى ولحس خرمى سيبتو لان كنت عاوز ده تانى فضل يلحس وبعدين راح عدلنى وخلانى انام وشى السرير وطيزى ليه وحط تحت منى مخدتين وراح مدخل زبرو مره واحده شهقت حته شهقه فاكرها لحد دلوقتي فضل ينيك فيا كتير جدا لحد ما جبهم جوايا وده اول مره حد يجيبهم جوايا واول مره انزل لبنى وانا بتناك من غير ما حد يلمسنى وده اللحظه اللى حسيت فيها انى بقيت سالب فعليا وان مصرى بقى هو اللى متحكم فيا وساعتها بس حسيت احساس السقوط من القمه

الجزء السابع

الغوص في الوحل
بعد ما حكيت ازاى بقيت سالب لاول مره وازاى كنت مبسوط جدا وانا بتتاك من مصرى وانى جبتهم من غير ما المس زوبرى النهارده حكى عن تطور جديد حصل وعلاقتى بمصري انتهت ازاى
قام مصري يستحمى ودخلت بعده الحمام وخرجت لاقيته غرقان في النوم ونايم على بطنو وطيزو باينه روحت نايم جنبه وحطيت ايدى على جسمه وفضلت احسس لحد لما وصلت لطيزو ويدوب صوباعى لمس الخرم لاقيته قام من النوم مفزوع وبيقولى فكك بقى عاوز انام بدل ما اخش انام في الاوضه التانيه سكت وقلتله طب هنام وانا حضنك بس سكت ماردش عليا ونمت فعلا وانا حاضنه وصحيت لاقيته هو اللى حاضنى وبيحك زوبرو على طيزى وراح تام فوقى تانى ودخل زوبرو مره واحده وفضل يتيك فيا اكتر من ساعه بكل الاوضاع وجبتهم مرتين وهو كمان جابهم مرتين من غير ما يخرج زوبرو وقمت لبست وروحت وانا مش قادر من التعب وطيزى بتاكلنى جدا وفى نفس الوقت مبسوط وكل لما افتكر اللى حصل اهيج اوى في اليوم ده ضربت اكتر من تلات عشرات وانا بفتكر اللى حصل وعدى اربع ايام ماكلمناش بعض فيهم وبعدين قررت انى أكلمه رد عليا وقالى أنه مسافر بكره الصبح لخالو فى السويس وهايقعد الصيف كلو قلتلو طب مش هاشوفك قبل السفر قالى اصل نازل اجيب حاجات ومش هايتفع خليها لما ارجع من السويس طبعا قفلت معاه وانا الدنيا سودا جدا ومش عارف اعمل ايه ومخنوق ودموعى بتنزل لوحدها وبتحرقنى من سخنيتها وكان فى حاجة كمان بتحرقنى ومولعه نار في جسمى فتحت الاب توب وبقيت ادور زى المجنون على مواقع دردشه للجاى لحد ما لاقيت موقع مشهور بيتميز بأنه ليحدد الموقع اللى انت فى اوةعاوزه وبيجبلك المسافه بينك وبين اللى بتكلمو واتعرفت على واحد واتفقنا نتقابل وروحت قابلته وكان ظابط شرطه طبعا انا اول ما عرفت ركبى كانت بتخبط وكل السيناريوهات السودا توقعتها وطول ما كنا فى الكافيه وانا مرعوب وهو حس بده ولاقيته بيقولى على فكره لو انا عاوز اأزيك مكنتش عرفتك انى ظابط شرطه وكنت خدتك معايا المكان اللي هانروحه وعملت فيك اللى فى دماغك كلامه اقنعنى بس برضو كنت خايف بس الصراحه على كان شخصية جميله جدا ولذيذ وقدر يخلينى اخرج من المود وافك واهزر واضحك معاه ولاقيت نفسي ببصله أنه ينفع صاحبي مش بس علاقه سكس وفضلنا قاعدين اكتر من اربع ساعات على الكافيه حكيتلو وحكالى كل حاجه عرفت أنه متجوز وأنه ما بيخلفش وبيحب يعمل كده من زمان وأنه توب هارد بس سالب سوفت ياعنى بيحب يمص وحد يلحسله خرمو اتفقنا أننا نتقابل عنده في البيت بكره بليل علشان مراتو هاتكون سافرت واتقابلنا في المعاد والمكان وركبت معاه العربيه وكان جايلى ميرى ومعلق الضبنجه فى جنبه احساس انك راكب عربيه مع ظابط ورايح تعمل معاه سكس احساس تانى خالص احساس بأنك مش خايف من حد لدرجه اني كنت بمص زوبرو واحنا في العربيه وهو سايق لحد ما وصلنا ومكنتش خايف أو شاغل دماغى حد يشوفتا دخلنا البيت وفضل يبوي فيا شويه بس صراحه بوسته مكنتش حلوه يمكن عشان مربى شنبو أو عشان هو متجوز فبيبوس بوس متجوزين أو يمكن عشان انى عمرى ما اتخيلت انى ابوس حد غير مصرى المهم قلعنى هدومى كلها وفضل يدرب فى طيزى بايديه وراح مطلع كلبش وقالى ماتخفش مش هأذيك بس انا بحب كده مكنش عندي رفاهيه انى اعترض واصلا هو مكنش بيستأذنى ده كان بيعرفنى بس لانى قبل ما افكر حتى كانت ايدى مكلبشه ومربوطه في السرير ورافع رجلى وبيلحس اقصد بياكل خرمى وبيطلع اصوات غريبه كأنه اسد أو ديب مسعور كنت خايف منه جدا بس كنت مستمتع اوى وهو بيدخل زوبرو وبيشوقنى نصين وايديده بتعسر بزازى وبيلحس فى ركبتى وودانى لحد ما حسيت بشلال سخن جوه بطنى كان سخن جدا وحسيت أنه تقبل اوى كان عامل زى السحلب في سخنيته ولونه وسمكه فكنى ونزل فى زوبرى مص ولحس لحد ما جبتهم وشرب لبنى كله وقمنا لبسنا وقالى مبسوط قلتلو جدا قالى وراك حاجه قلتله لا قالى تعالى نخرج هعرفك على شله صحاب حكايه

الجزء الثامن
جنون الحياه
وقفت في الجزء السابع لما على فك الكلبشات من ايدى وفضل يمص زوبرى لحد ما جبتهم وقومنا استحمبنا وقالى وراك حاجه قلتله لا قالى تعالى معايا هعرفك على شله صحاب حكايه لبسنا وخرجنا وفى الطريق كان بيحكيلى على أصحابه وان منهم واحد هو كان بيحبو وهو اللى خلاه يتجوز عشان رفض أنه يرتبط بيه عشان مستقبلو وكده وحكالى على واحد تانى اسمه اسلام وأنه رومانسي اوى وشاعر وشخص جميل ونفسه يخلينى انا وهو نرتبط ببعض عشان احنا فينا كتير من بعض وورانى صورهم ووصلنا عندهم كانو مستنينا في كافيه فى الدقى هادي جدا وتقريبا مكنش فى حد غيرنا المهم سلمو علينا بحراره لكن امير صاحب على كان بيبصلى بصات غريبه زى ما يكون كان عارف أننا جايين من سكس وحتى سأل على سؤال خبيس وقالو انت جاى من الشغل ولا من البيت فعلى قالو عديت على البيت عشان اغير قالو تغيير ايه بظبط وضحكو وانا اتكسفت لاقيت اسلام بيحط ايدو على كتفى وبيقولى سيبك منهم هما على طول كده بيحبو بعض وبيغيرو على بعض وعايشين الدور تعالى نتمشى نجيب سجائر قمت معاه فضل يتكلم معايا وحاسيت من كلامه أنه عاوز يتقرب ليا بس مكسوف واحنا راجعين قالى ماتيجى نخلع منهم قلتله ليه قالى اصل انا عاوز اتمشي على النيل شويه وهما مش هايبطلو رغى قلتله طب هانخلع ازاى قالى تعالى نقفل تليفونتا وهما هايفهمو قلتله لا عيب قالى طب ايه قلتله انا هكلم على واقولو وبعدين انا كنت عامل حسابى أن على هايوصلنى لأن مش هتلاقى مواصلات دلوقتي قالى مش انت ساكن في اكتوبر قلتله اه قالى طب ما تبات معايا وانا الصبح هوصلك انا شغال في القريه الذكيه ياعنى فى طريقى ومافيش حد فى البيت سكت شويه لاقيته حط أيده على وسطى وقالى انت خايف منى ولا ايه قلتله لا عادى قالى خلاص واتصل بعلى وقاله طارق هايبات معايا واحنا هنمشي دلوقتي على فضل يضحك وبعتلى رساله عرفنى أنه مبسوط جدا وأنه نفسو أننا نرتبط ببعض المهم اتمشينا على النيل وفضلنا نحكى عن تعب السنين اللى فاتت وحكيتلو عن مصرى وانى لسه بحبه لكن نفسي أنساه ونفسي ارجع لنفسي تانى وسألنى سؤال صعب جدا يمكن لحد دلوقتي مش عارف إجابته قالى انت بتحب تكون سالب اكتر ولا توب اكتر معرفتش ارد عليه بجد لانى فعلا مش عارف قالى أنه هو كمان تبادل وأنه بيحب يغير أوضاع الغريب انى بقى مش تبادل انا عندى حالة تانيه انا بحب اكون سالب مع ناس وتوب مع ناس تانيه ياعنى مابحبش انيك واتناك من نفس الشخص المهم فضلنا ماشين وبعدين قالى تعالى نروح نجيب العربيه ونروح نجيب عشا ونروح روحنا جبنا العربيه من جنب الكافيه وعلى شفنا وراح غمزلى ولخم باقي العيال في حاجه لحد ما مشينا روحنا جبنا عشا من مطعم كباب وسألنى ليك فى للشرب قلتله خفيف راح جاب بيره وجاب ازازه فودكا مستورد وروحنا بيته شيك جدا ومرتب وواضح أنه ابن ناس اوى وواضح أنه قاعد لوحده اغلب الاوقات دخلنا وقالى خد راحتك ودخل المطبخ يحضر الاكل وانا دخلت خدت دش ولبست الشورت اللى جبهولى وخرجت لاقيته قالع وواقف بيحط الاكل وهو مالط ضحكت قالى بتضحك ليه قلتله اصل على كان بيقول عليك خجول ورومانسي واللى انا شايفه ده واحد سافل وروحت قرصته من زوبره ضحكنا واكلنا وكنا بتشرب البيره مع الاكل وخلصنا اكل وراح لابس الشورت والتيشرت انا استغربت قالى انا كنت قالع لانى متعود اكل وانا عريان ملط من وانا صغير عشان كده لا باكل عند حد ولا باكل بره البيت ضحكت بس حسيت أنه بيتكلم جد وأنه عنده المشكله ده فعلا المهم شغل مزيكا هاديه وشغل اضاءه خفيفه فى السقف على شكل نجوم وصب كاسين وقالى تعالى نرقص قلته مش بعرف قالى هعلمك وفعلا علمنى الرقص وكنا بنرقص على اغنيه sway وده طبعا من اكتر الاغانى اللى تخلى اللى مابيعرفش يرقص يرقص لواحده المهم الحمرا والمزيكا عملت دماغ جامده واللمسات بتاعت الرقص بقيت لمسات سكس والاغنيه خلصت واشتغلت اغنيه تانيه اسمها huge my وده حركت الرقص بتاعها فى اولها كلاسيك وشبه احضان وبعد كده بتتقلب حبه حبه بيكون فيها تريكات وبقينا نقلع هدومنا على حركات الرقص لحد ما بقينا ملط وفضلنا نرقص لحد ما قعدنا واحنا بنرقص على كنبه وفضل يبوس في رقبتى وحلمه ودنى وينزل بلسانه على صدرى لحد ما بقيت في دنيا تانيه خالص وبعدين عملنا 69 وهو مصلى وانا بمصلو وجبتهم في بوقه وشرب اللبن وقام شلنى ودخلنى الاوضه وجاب زييت مساج وفضل يدعك جسمى كله ويلحس في خرمى لحد ما انا استويت حسيت بحاجه بتفشخ خرمى لأن زوبره كان كبير جدا مقارنه بزوبر مصرى وعلى بس هو كان بجد فنان فضل يدخل حته حته لحد ما دخل كله وانا مش حاسس لحد ما حسيت بشعر زوبره بيلمس فخادى عرفت أنه دخل جويا لحد الآخر فضل نايم على وهو بيحرك زوبره جوايا حبه حبه لحد ما مره واحده لاقيته ليخرج نصه ويرجع يدخلون تانى ببطىء وبعدين أسرع شويه وبعدين بأقصى سرعه لدرجه اني مابقيتش قادر اتنفس حاسس كأنى اعد على زوبر كهربا هزاز وراح قام من عليا قعد على الكرسي وخلانى اقعد على زوبرو ووشي ليه وراح مدخلو وهو بيبوسنى وايديه واحده بتلعب فى زوبرى والتانيه بتلعب فى بزازى وراح مقومنى مره تانيه ونيمنى على ظهرى ورفع رجلى لفوق وحط زوبره جوايا مره واحده وفضل ينيك بسرعه جدا وهو بيقولى مش قادر انت احلى حد نكتو في حياتى وراح مطلع زوبرو ونطر اللبن على جسمى كله وهو بينهج وانا كنت خلاص مش قادر على أخرى وراح مره واحده نط على زوبرى ومسك اللبن بتاعه ودهن بيه زوبرى وفضل ينيك نفسو وانا مش قادر اتحرك اصلا بس سايبو يعمل اللى هو عاوزه لحد ما حسيته أنه اضايق وراح قايم ياخد دش روحت وراه قلتله مالك قالى انا ريحتك وانت مش عارف تريحنى قلتلو غصب عني انا مش بعرف انيك واتناك من نفس الشخص قالى ليه قلتله مش عارف بس اصبر نجرب تانى ونشوف قالى لا خلاص انا قفلت قلتله ليه يا قلبي قالى كده وحسيته كان هايعيط اخدته في حضنى تحت الدش وإحساس أنه بيعيط خلانى احس انى انا التوب وده خلانى هجت عليه جدا وفضلت ابوس فيه والحس جسمه وروحت نيمته على كرسي بتاع البخار اللى فى الحمام ورفت رجلو وفضلت الحس فى خرم طيزه واعض فيها وادخل صوابعى واضربه وهو بيعيط من المتعه وكأنه *** أو بنت بمعنى اصح لحد ما جت اللحظه الحاسمه ودخلت زوبرى في من غير رحمه وبمنتهى العنف رغم أنه كان رقيق معايا جدا بس احساسي أنه عاوز يتناك منى خلانى اعاقبه بزوبرى مش انيكه ومن حسن حظى وسوء حظه انى كنت لسه جايبهم لما كان بيمصلى فطولت جدا وانا بنيكه لحد ما جبتهم في ورغم أنه كان عمال يعيط ويقولى لا ماتحبهمش جوه حاتهم بره لكن أنا كنت متحكم فى وماسمعتش كلامه وفضلت ماسكه لحد اخر نقطه ما نزلت جواه وروحت ضربه على طيزه وسيبته وخرجت ولعت سجاره وشربت كاس وشويه روحت داخل أشوفه هو أتأخر ليه لاقيته بيعيط ويقولى انا بكرهك اطلع بره ومش عاوز اشوفك تانى كنت فعلا هخرج بس حسيت أن عياطه ده مش طبيعى وأنه عنده مشاكل نفسيه وده اللى خلانى استحملت الاهانه وقربت منه واول ما حطيت رأسه فى حضنى لاقيته بيحضنى جدا وبيترمى في حضنى اتأكدت من احساسي وعرفت أن حكايتى مع إسلام أو لوما زى ما كان بيحب اقولو يدوب لسه بتبدء وساعتها عرفت أن حكايتى مع مصرى انتهت وان هو ده جنون الحياه حكايه بتبدء عشان تنهى حكايه
لو الجزء ده عجبكو هكمل تشجيعكم بس اللى هايخلنى اكمل كتابه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%