- إنضم
- 28 يناير 2023
- المشاركات
- 14
- مستوى التفاعل
- 137
- نقاط
- 285
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
صباح الفل علي النسوانجية
انا رامي ٢٣ سنة من حي شعبي في القاهره ليا ميول خاصة صعب تخرج بسبب طبيعة المجتمع الي عايشين فيه انا اسمراني جسمي متوسط طيزي نوع ما كبير شوية مش اوي و بزازي هكذا و شعري قليل في جسمي
زمان كان ليا صاحب بمارس معاه بس هواه محدش كان فاهم و مجرد بندخل الزبر في الطيز مش في الخرم😂 و طبعا ظروف الحياه بتخلي كل واحد يروح في سكة
مع الوقت بقي نفسي امارس اكتر و خوفي أني اتفضح أو اروح لحد مش كويس كان في آخر لحظة يمنعني لدرجة أن دخلت علي جروبات من المنقطة بتاعتي للسوالب و الموجب و بقيت اشوف ناس قريبة مني جدا و اخاف اكلمهم
لحد لما في مرة وانا في الجروب لقيت واحد داخل يقول إنه من السودان و بيدور علي سالب في الاول مصدقتش و خاصة أن السودانيين أغلبهم بيبقي ناس كتير اوي في شقة واحدة و الموضوع مش امان تماما لكن قررت اني اخش من اميل فيك و أكلمه و اتعرفت عليه و كنت بقوله يا عبدو و اتكلمنا في مرة صوت و من لهجتة تأكدت أنه سوداني اتفق معايا أننا نتقابل في كافيه و هو كان ساكن قريب مني
نزلت و روحت قابلته بعدد تردد خفيف و لما وصلت شوف واحد طول بعرض اسود لكن ملامحة حلوة و لابس قميص محترم وبنطلون تحسه حاجة محترمة اوي
قعدنا مع بعض و قالي أن حته لو متفقناش أو مرتحتش ليا هنفضل صحاب اتكلمت معاه و عرفت أنه عايش في شقه لوحده و انه جاي دراسه بعد قاعدة طويلة جدا روحت البيت و انا تفكيري كله فيه هو و بدون تردد كلمته و قولتله اني موافق اجيلك البيت و اتفقنا علي معاد و نزلت و روحت ليه
فتح ليا الباب لابس شورت علي اللحم و عضلات رجله ترعب و فنلة حملات بس حاطط برفان ريحته تجنن دخلت قعدت و هو قالي أنه مجهز ليا الحمام اخش اخد دش و اروق علي حالي كدة و هو هيستني هنا مش هيخش دخلت الحمام و نضفت نفسي و لقيت شامبوهات و كريمات بتخلي الجسم يلمع كدة اطمنت علي أنه بيحب ينضف نفسه و خرجت وانا لابس البوكسر بس
شافني قام وقف و قرب مني و وقف واره ضهري و كنت واصل لصدره و قالي طلما اتقفل علينا الباب دة مش هتخرج غير و انت حامل و فضلنا نضحك و بدأ يبوس رقبتي وانا كنت بغير من الحركة ديه و فضلنا نضحك لنه كل ما يحط شفته اضحك و بدأ ينزل علي ضهري يبوس فيه و بنزل حتي حتي لحد لما وصل لطيزي و نزل البوكسر بهدوء و بيفعض بطيزي بأيده الخشنة جدا جدا
و بدأ يفتح طيزي بأيده و يلحس خرمي حسيت برعشه غريبة و هو نازل بالسانة علي خرم طيزي و بيلف دوار بيه و انا اعصابي اتوترت اكتر
قام وقف ولفني ليه وقالي خرمك يحتاج مجهود و نزل الشورت بتاعه و شوفت زبر اسود و طويل يمكن طوله كان يوصل ٢٠ سم و دة طبيعي مش مفاجأة لكن المفاجأة اني اشوف التخن بتاع زبره كان عريض و نزلني علي الارض و فتحلي بوقي و بدأ يدخل راسه في بوقي
طلعت لساني و بدأت الحس راسه و أستعين بكل الافلام الي شوفتها و احط راسه في بوقي اممممممم و أخرجها تاني و اطلع لساني الحس زبره كله و انزل علي بضانة امممممم اعععععمممممم و بدأت يمسك دماغي و يحشر زبره كله في بوقي و يكتم بيه نفس و كنت حاسس أنه واصل لزوري و يخرج بتاعه يضربني بيه علي وشي و يدخله تاني
و شالني بسهولة جدا و رماني علي كنبة واخدة كيرڤ و لما نزلت عليها كانت رقابتي مدلدلة حط بتاعه في بوقي و كان حرفيا حاسس أنه وصل للوز ههههه و أيده بتشد في بتاعي و بحاول اقاوم أنه يبعد مش قادر بيطلع بتاعه اخد نفسي و يحشره تاني بدأ وشي يبقي عبارة عن رياله و دموع و لا كأن الكحل ساح 😂😂 و بتاع من مياه بوقي اتغرق سابني و قام و وراح جاب زيت اكل
ورش بيه علي طيزي كلها و خرمي و بدأت يدهن زبره و قالي هوسعها بالزبر علي طول يا خول و خلي صدري علي الكنبة و ركبتي علي الارض و حط رجله حواليا و زبره علي خرم طيزي و بدأ يدخل و انا بحس روحي بتتسحب بالعرض البطئ حد أيده علي دماغي علشان مرفعش نفسي و زبره مع الزيت بيخش واحدة واحدة و حاسس كأني عايز اعمل حمام و وجع و كذا احساس غريب عمري حسيت بيه
دخلت بتاع كله جوايا وقعد فوقي و بدا يلعب في شعري و يقولي هدي اعصابك تماما و يدعكلي في ضهري و ينزل يضرب طيزي و كل دة وبتاعه جوايا كله و بدأت يحرك فيه و يخرج براحة و يدخل براحة و يحرك براحة و يدخل براحة و مع كل دقيقة تفوت يبدأ يسرع و انا تحت منه بصرخ زي النسوان واكتر و صوتي اتحول لبنت في سن المراهقة أو واحد ثلاثينية شرقانة نيك
و بدأ خرم طيزي يتاخد علي زبره قومني و شالني و دخل بيا الاوضة ورماني علي ضهربي و رفع رجلي ورشق زبره بكل قوة دخل بصعوبة برضوا و وجع جامد بس الزيت مسهل الدنيا بصوت جامد قام رافع رجلي اكتر و نزل بجسمه عليا مص في بزازي و بوس فيا و زبره نازل ترزيع في طيزي بدأت أحس بمتعة فظيعة و احسس بأيدي علي ضهره و دماغه القرعة هههههههه
لفني علي بطني و نام فوقي و بقي يهبد فيا و حرفيا السرير هيشخر من الي هو بيعمله و خرم طيزي واخد الصدمة و بيطلع اصوات غريبة و جسمه كله فوقي و حاطط أيده علي راسي علشان صوتي يتكتم وصوت زبره بيطرقع علي لحم طيزي الي احمرت من الضرب و النيك
قام من عليا وقالي أنه تعب بس لسه مجبش نام علي ضهره و خلاني اطلع فوقه و قالي خلي ضهري ليا علشان يعرف يدخل بتاعه جوه خرمي و فعلا ظبط بتاعي علي خرمي و بدأت اقعد و كل ما يخش اكتر في طيزي اطلع لفوق و هو بنزلني فضلت اتنطط علي زبره و هو بيضربني علي طيزي لحد لما حسيت أن فيه نافورة ضربت في خرمي لبنه حسيت أنه دخل بطني مش فاهم ازاي و زبره لسه واقف و كأني بتفرج علي فيلم ساب زبره فيا لحد لما بدا ينام و قام قلبني علي بطني و قالي خليك كدة اوعي تعدل نفسك لحد لما خرمك كله يشرب لبني
و بعد شوية خدني في حضنه و قالي انا حبيتك اوي و عندي استعداد اخليك تعيش المتعة ديه مع ١٠٠ واحد ولا عايز ستات اجبلك تنيكهم ولو عايز ينيكوك هيعمولها وافق انت وانا هدلعك .... الحقيقة كانت دماغي علي صدره و مش قادر ارد من التعب الي حصلي بس كلامه داخل في دماغي و حاسس اني مبسوط و نفسي اعيش التجربة
لو عايز تعرف ايه الي حصل في الأجزاء الباقية وروني التفاعل يا فحول
الجزء الثاني
بعد ما ما اتكلم معايا عبدو و أنه مستعد يخليني اتناك من اي حد راجل أو بنت او حتي عيل و أنه اهم حاجة اني اكون مبسوط معاه روحت البيت و كان يوم صعب علي طيزي و بليل لقيت عبدو باعتلي رساله انه نفسي اجي و اعيش معاه و احاول اقنع اهلي اني لقيت شقة بره و في الحقيقة أنا كانت الجامعة بتاعتي بعيدة عن البيت و كنت فعلا بدور علي شقة و علي الرغم أن عبدو كان جمبي اصلا لكن قولت هروح اعيش معاه
و كلمته اني هاجي اعيش معاك و اجيب كل حاجة تخص الجامعة و يبقي حياتي عندك فرح و وافق و بعد يوم جهزت نفسي و نزلت روحت لعبدو بشطنة هدومي كلها
استقبلني بفرح و فضل يبوس فيا و يحسس علي جسمي كله و شالني و انا لقيت رجلي حواليه
زنقني علي الحيطة و كان نازل بوس فيا و بص وقالي تحب حفلة استقبالك تبقي فرد ولا عايز حد معايا قولتله حد زي مين قالي زي ما تحب عايز بنت ولا ولد خوفت و قولتله انت كدة هتلم صحابك عليا و مش هتحلني
لقيته قالي مستحيل اعمل فيك كدة و نزلني علي الارض قالي دة مكانك و الوقت الي عايز تخرج فيه اخرج و انا هعملك نسخة مفتاح و كمان لو عايز نقعد مع بعض من غير جنس انا موافق انا عايز متعتك .... كنت ديما برتاح بكلامة جدا و قولته خلاص هات بنت بقي وقعدنا نضحك و قالي هكلم ليك زينة و ديه شغاله في كوافير و هتظبط ... و طلب مني اخش اظبط هدومي في الدولاب و ارتاح
دخلت ظبط هدومي و لبست شورت و نمت علي السرير شوية و بعدها خبط عبدو و دخل وقالي زينة بره تعالي
خرجت لقيت شوال قاعد علي الكنبة ههههه ست ملامحة حلو ولكن تخينة بزازها كبار و طيزها الفردة توزني عبدو عرفها عليا و قعدنا اتكلمنا مع بعض و كانت بتتكلم بسرعة جدا و كان عبدو بيضحك و كل شوية يقولها اتكلمي براحة علشان يفهمك
و بعد شوية عبدو قالي خش معاها الحمام و هي هتخليك بتلمع دخلت الحمام و لقيت البانيو جاهز في صابون ومياه دافية زينة جت من ورايا ولقيتها هي الي بتنزل ليا الشوط و عماله تقولي لا تخاف و قلعتني الشورت و مكنتش لابس تحته حاجة و لفيت وشي ليها لقيتها بدأت تقلع و شوف لحمها الاسود المترهل بس بشكل يهيج و نضيف و بيلمع و الحقيقة الريحة الحلوة الي بشمها من ساعة لما دخلت البيت
نزلت جوه البانيو و زينة بدأت الاول ترش عليا مياه و تشغل الدش و تدهن جسمي بكريمات و شابوهات و حاجة مكتوب عليها تنعيم بشره و كانت ماسكة جسمي كله دعك و انا زي الفار في أيدها بعد حوالي ساعة من تنضيف جسمي الي كان بيلمع زي الشمع
دخل عبدو علينا و هو ملط و بيحسس علي جسمي و زبره متر قدامه و طلعت زينة كريم بدأت تدهن زبره عبدو و تنضف فيه و تدعكه و تشيل الشعر الخفيف و عبدو ماسك بزازي فعص و يحط صباعه في بوقي و كل ما زينة تدعك و ترقص علي بتاعه هو يقرص اكتر في بزازي
و خرجنا من الحمام كلنا من غير هدوم و انا بدأت انشف نفسي و عبدو قرب مني قالي تحب زينة تشاركنا ولا خلاص كدة ببص عليها لقيتها مبتسمة ابتسامة شكلها حلو قولتله موافق نزلني علي ركبتي و بدأت امص ليه زبره و الحس بتاعه كله و بضانة و اطلع ادخل بتاعه لحد نصه في بوقي و هو يحشره في زوري اوي علشان اخده كله
و زينة قاعدة بتلعب في كسها و انا نازل مص في زبر عبدو و قالها جهزي حالك و قامت زينة دخلت الحمام و شالني عبدو علي السرير رباني علي بطني و طلع مشي بتاعه علي طيزي من بره و يضربني كام اسبانك طيزي كانت بتتهز و انا بصرخ من قوه أيده
و بدأ عبدو يدخل بتاعه في خرمي علي الناشف من غير اي حاجة كان بيخش لانه فشخني قبلها بيومين لكن علي الناشف كان صعب شوية لكن هو رشق بتاعه جوه خرمي طلعت مني شهقة جامدة و فضل عبدو ينيك في طيزي بسرعة جامدة و انا تحت منه بقوله هموووووت يا عبدو خرمي باظ مش قادر براحة عليا ابوس ايدك خرمي بقي زي الكس و هو يقولي قولتلك هتخرج من هنا بس في حاله انك تكون حامل
و نازل نيك في طيزي لحد لما زينة دخلت علينا و عبدو بيرزع جامد و بعدها قام و عدلني علي ضهري و قال لزينة اطلعي وانا مش فاهم في ايه زقني عبدو لتحت و بقت رجلي مدلدلة و برفع وشي لقيت سواد ههههههههه طيز زينة نازله بالعرض البطئ علي وشي و فاتحها بأيده الاتنين لسه هقوم كنت هي قاعدة و أنا وشي كله جوه طيزها
بدأت زينة تمسك زبري تدعك فيه و تقوم تخليني اخد نفسي ثواني و تقوم قاعد. تاني و انا مش عارف اعمل ايه لحد لما فهمت منها أنها عايزاني الحس خرم طيزها
بدأت الحس خرم طيزها و هي تحرك طيزها كلها في وشي و كل ما تفتح بأيده وشي يغش اكتر و تقف طيزها تبقي خدودي عبار عن طيز زينة
بدأت عبدو يرفع رجلي و يدخل بتاعة في طيزي و زينة بتحلب زبري الي عمال ينزل و ترفع طيزها اخد نفسي و تنزل تاني و عبدو بتاعي بيوسع في طيزي مش بينيك بس فضلنا علي الوضعية ديه اكتر من ربع ساعة وانا خلاص حاسس اني نفسي بيروح بدأت اطلع أنها تقوم و فعلا قامت زينة و خرجت بره الاوضة
انا قولت لعبدو هي زعلت ضحك و قالي لا بس هي هتزعلك دلوقتي انا مفهمتش لحد لما شوفت زينة داخلة علي و حوالين وسطها زبر يخلي الخرم بلاعة لفني عبدو علي بطني وفتح طيزي و نطت زينه بزبرها الصناعي علي خرمي حسيت أن صدري أتطبق😂😂😂😂😂 اغيثونا
و رغم تخنها لكن كانت بتقدر تلعب بوسطها و تخرج الزبر الي وصل إحشائي و تدخله تاني و بتنيك بقوه و تضرب طيزي و تشتمني انت متناكة كبير انت خول طيزك بقي كس يا خول انت من النهاردة كلب هنا هنقطع ليك زبرك يا كلب و انا الوجع مع المتعة من النيك و أن أول مرة اتركب من واحدة كان مخليني هيجان و حاسس اعصابي سيبة
عدلتني زينة وضعية دوجي و وقفت علي السرير و طلعت فوقي ودخلت زبرها و انا صرخت من الوجع لكن عبدو كان عمل الواجب و دخل بتاعه في بوقي و بقيت في زبرين بينكيو فيا لحد لما لقيت عبدو بيترعش جامد و بينزل لبنه كله في بوقي و بيخليني ابلعه و زينة الزبر الصناعي مفرحها اوي هههههه و نازله نيك طلبت من عبدو أنها تخلص لاني فعلا مش قادر و فعلا قامت زينة من عليا و ضربتني علي طيزي
و قلعت الزبر و نزلت بوس فيها وكان شفايفها بتشفط شفايفي و بدأت تدعك زبر عبدو و راحت عليه تبوس فيه لحد لما بتاعه وقف و ركبت فوقيه و انتهي اليوم بأن احمد جاب جوه كس زينه و انا مرمي علي بطني جمبي خرمي بيولول 😂😂
ولسه في أجزاء تاني انتظرووووني
انا رامي ٢٣ سنة من حي شعبي في القاهره ليا ميول خاصة صعب تخرج بسبب طبيعة المجتمع الي عايشين فيه انا اسمراني جسمي متوسط طيزي نوع ما كبير شوية مش اوي و بزازي هكذا و شعري قليل في جسمي
زمان كان ليا صاحب بمارس معاه بس هواه محدش كان فاهم و مجرد بندخل الزبر في الطيز مش في الخرم😂 و طبعا ظروف الحياه بتخلي كل واحد يروح في سكة
مع الوقت بقي نفسي امارس اكتر و خوفي أني اتفضح أو اروح لحد مش كويس كان في آخر لحظة يمنعني لدرجة أن دخلت علي جروبات من المنقطة بتاعتي للسوالب و الموجب و بقيت اشوف ناس قريبة مني جدا و اخاف اكلمهم
لحد لما في مرة وانا في الجروب لقيت واحد داخل يقول إنه من السودان و بيدور علي سالب في الاول مصدقتش و خاصة أن السودانيين أغلبهم بيبقي ناس كتير اوي في شقة واحدة و الموضوع مش امان تماما لكن قررت اني اخش من اميل فيك و أكلمه و اتعرفت عليه و كنت بقوله يا عبدو و اتكلمنا في مرة صوت و من لهجتة تأكدت أنه سوداني اتفق معايا أننا نتقابل في كافيه و هو كان ساكن قريب مني
نزلت و روحت قابلته بعدد تردد خفيف و لما وصلت شوف واحد طول بعرض اسود لكن ملامحة حلوة و لابس قميص محترم وبنطلون تحسه حاجة محترمة اوي
قعدنا مع بعض و قالي أن حته لو متفقناش أو مرتحتش ليا هنفضل صحاب اتكلمت معاه و عرفت أنه عايش في شقه لوحده و انه جاي دراسه بعد قاعدة طويلة جدا روحت البيت و انا تفكيري كله فيه هو و بدون تردد كلمته و قولتله اني موافق اجيلك البيت و اتفقنا علي معاد و نزلت و روحت ليه
فتح ليا الباب لابس شورت علي اللحم و عضلات رجله ترعب و فنلة حملات بس حاطط برفان ريحته تجنن دخلت قعدت و هو قالي أنه مجهز ليا الحمام اخش اخد دش و اروق علي حالي كدة و هو هيستني هنا مش هيخش دخلت الحمام و نضفت نفسي و لقيت شامبوهات و كريمات بتخلي الجسم يلمع كدة اطمنت علي أنه بيحب ينضف نفسه و خرجت وانا لابس البوكسر بس
شافني قام وقف و قرب مني و وقف واره ضهري و كنت واصل لصدره و قالي طلما اتقفل علينا الباب دة مش هتخرج غير و انت حامل و فضلنا نضحك و بدأ يبوس رقبتي وانا كنت بغير من الحركة ديه و فضلنا نضحك لنه كل ما يحط شفته اضحك و بدأ ينزل علي ضهري يبوس فيه و بنزل حتي حتي لحد لما وصل لطيزي و نزل البوكسر بهدوء و بيفعض بطيزي بأيده الخشنة جدا جدا
و بدأ يفتح طيزي بأيده و يلحس خرمي حسيت برعشه غريبة و هو نازل بالسانة علي خرم طيزي و بيلف دوار بيه و انا اعصابي اتوترت اكتر
قام وقف ولفني ليه وقالي خرمك يحتاج مجهود و نزل الشورت بتاعه و شوفت زبر اسود و طويل يمكن طوله كان يوصل ٢٠ سم و دة طبيعي مش مفاجأة لكن المفاجأة اني اشوف التخن بتاع زبره كان عريض و نزلني علي الارض و فتحلي بوقي و بدأ يدخل راسه في بوقي
طلعت لساني و بدأت الحس راسه و أستعين بكل الافلام الي شوفتها و احط راسه في بوقي اممممممم و أخرجها تاني و اطلع لساني الحس زبره كله و انزل علي بضانة امممممم اعععععمممممم و بدأت يمسك دماغي و يحشر زبره كله في بوقي و يكتم بيه نفس و كنت حاسس أنه واصل لزوري و يخرج بتاعه يضربني بيه علي وشي و يدخله تاني
و شالني بسهولة جدا و رماني علي كنبة واخدة كيرڤ و لما نزلت عليها كانت رقابتي مدلدلة حط بتاعه في بوقي و كان حرفيا حاسس أنه وصل للوز ههههه و أيده بتشد في بتاعي و بحاول اقاوم أنه يبعد مش قادر بيطلع بتاعه اخد نفسي و يحشره تاني بدأ وشي يبقي عبارة عن رياله و دموع و لا كأن الكحل ساح 😂😂 و بتاع من مياه بوقي اتغرق سابني و قام و وراح جاب زيت اكل
ورش بيه علي طيزي كلها و خرمي و بدأت يدهن زبره و قالي هوسعها بالزبر علي طول يا خول و خلي صدري علي الكنبة و ركبتي علي الارض و حط رجله حواليا و زبره علي خرم طيزي و بدأ يدخل و انا بحس روحي بتتسحب بالعرض البطئ حد أيده علي دماغي علشان مرفعش نفسي و زبره مع الزيت بيخش واحدة واحدة و حاسس كأني عايز اعمل حمام و وجع و كذا احساس غريب عمري حسيت بيه
دخلت بتاع كله جوايا وقعد فوقي و بدا يلعب في شعري و يقولي هدي اعصابك تماما و يدعكلي في ضهري و ينزل يضرب طيزي و كل دة وبتاعه جوايا كله و بدأت يحرك فيه و يخرج براحة و يدخل براحة و يحرك براحة و يدخل براحة و مع كل دقيقة تفوت يبدأ يسرع و انا تحت منه بصرخ زي النسوان واكتر و صوتي اتحول لبنت في سن المراهقة أو واحد ثلاثينية شرقانة نيك
و بدأ خرم طيزي يتاخد علي زبره قومني و شالني و دخل بيا الاوضة ورماني علي ضهربي و رفع رجلي ورشق زبره بكل قوة دخل بصعوبة برضوا و وجع جامد بس الزيت مسهل الدنيا بصوت جامد قام رافع رجلي اكتر و نزل بجسمه عليا مص في بزازي و بوس فيا و زبره نازل ترزيع في طيزي بدأت أحس بمتعة فظيعة و احسس بأيدي علي ضهره و دماغه القرعة هههههههه
لفني علي بطني و نام فوقي و بقي يهبد فيا و حرفيا السرير هيشخر من الي هو بيعمله و خرم طيزي واخد الصدمة و بيطلع اصوات غريبة و جسمه كله فوقي و حاطط أيده علي راسي علشان صوتي يتكتم وصوت زبره بيطرقع علي لحم طيزي الي احمرت من الضرب و النيك
قام من عليا وقالي أنه تعب بس لسه مجبش نام علي ضهره و خلاني اطلع فوقه و قالي خلي ضهري ليا علشان يعرف يدخل بتاعه جوه خرمي و فعلا ظبط بتاعي علي خرمي و بدأت اقعد و كل ما يخش اكتر في طيزي اطلع لفوق و هو بنزلني فضلت اتنطط علي زبره و هو بيضربني علي طيزي لحد لما حسيت أن فيه نافورة ضربت في خرمي لبنه حسيت أنه دخل بطني مش فاهم ازاي و زبره لسه واقف و كأني بتفرج علي فيلم ساب زبره فيا لحد لما بدا ينام و قام قلبني علي بطني و قالي خليك كدة اوعي تعدل نفسك لحد لما خرمك كله يشرب لبني
و بعد شوية خدني في حضنه و قالي انا حبيتك اوي و عندي استعداد اخليك تعيش المتعة ديه مع ١٠٠ واحد ولا عايز ستات اجبلك تنيكهم ولو عايز ينيكوك هيعمولها وافق انت وانا هدلعك .... الحقيقة كانت دماغي علي صدره و مش قادر ارد من التعب الي حصلي بس كلامه داخل في دماغي و حاسس اني مبسوط و نفسي اعيش التجربة
لو عايز تعرف ايه الي حصل في الأجزاء الباقية وروني التفاعل يا فحول
الجزء الثاني
بعد ما ما اتكلم معايا عبدو و أنه مستعد يخليني اتناك من اي حد راجل أو بنت او حتي عيل و أنه اهم حاجة اني اكون مبسوط معاه روحت البيت و كان يوم صعب علي طيزي و بليل لقيت عبدو باعتلي رساله انه نفسي اجي و اعيش معاه و احاول اقنع اهلي اني لقيت شقة بره و في الحقيقة أنا كانت الجامعة بتاعتي بعيدة عن البيت و كنت فعلا بدور علي شقة و علي الرغم أن عبدو كان جمبي اصلا لكن قولت هروح اعيش معاه
و كلمته اني هاجي اعيش معاك و اجيب كل حاجة تخص الجامعة و يبقي حياتي عندك فرح و وافق و بعد يوم جهزت نفسي و نزلت روحت لعبدو بشطنة هدومي كلها
استقبلني بفرح و فضل يبوس فيا و يحسس علي جسمي كله و شالني و انا لقيت رجلي حواليه
زنقني علي الحيطة و كان نازل بوس فيا و بص وقالي تحب حفلة استقبالك تبقي فرد ولا عايز حد معايا قولتله حد زي مين قالي زي ما تحب عايز بنت ولا ولد خوفت و قولتله انت كدة هتلم صحابك عليا و مش هتحلني
لقيته قالي مستحيل اعمل فيك كدة و نزلني علي الارض قالي دة مكانك و الوقت الي عايز تخرج فيه اخرج و انا هعملك نسخة مفتاح و كمان لو عايز نقعد مع بعض من غير جنس انا موافق انا عايز متعتك .... كنت ديما برتاح بكلامة جدا و قولته خلاص هات بنت بقي وقعدنا نضحك و قالي هكلم ليك زينة و ديه شغاله في كوافير و هتظبط ... و طلب مني اخش اظبط هدومي في الدولاب و ارتاح
دخلت ظبط هدومي و لبست شورت و نمت علي السرير شوية و بعدها خبط عبدو و دخل وقالي زينة بره تعالي
خرجت لقيت شوال قاعد علي الكنبة ههههه ست ملامحة حلو ولكن تخينة بزازها كبار و طيزها الفردة توزني عبدو عرفها عليا و قعدنا اتكلمنا مع بعض و كانت بتتكلم بسرعة جدا و كان عبدو بيضحك و كل شوية يقولها اتكلمي براحة علشان يفهمك
و بعد شوية عبدو قالي خش معاها الحمام و هي هتخليك بتلمع دخلت الحمام و لقيت البانيو جاهز في صابون ومياه دافية زينة جت من ورايا ولقيتها هي الي بتنزل ليا الشوط و عماله تقولي لا تخاف و قلعتني الشورت و مكنتش لابس تحته حاجة و لفيت وشي ليها لقيتها بدأت تقلع و شوف لحمها الاسود المترهل بس بشكل يهيج و نضيف و بيلمع و الحقيقة الريحة الحلوة الي بشمها من ساعة لما دخلت البيت
نزلت جوه البانيو و زينة بدأت الاول ترش عليا مياه و تشغل الدش و تدهن جسمي بكريمات و شابوهات و حاجة مكتوب عليها تنعيم بشره و كانت ماسكة جسمي كله دعك و انا زي الفار في أيدها بعد حوالي ساعة من تنضيف جسمي الي كان بيلمع زي الشمع
دخل عبدو علينا و هو ملط و بيحسس علي جسمي و زبره متر قدامه و طلعت زينة كريم بدأت تدهن زبره عبدو و تنضف فيه و تدعكه و تشيل الشعر الخفيف و عبدو ماسك بزازي فعص و يحط صباعه في بوقي و كل ما زينة تدعك و ترقص علي بتاعه هو يقرص اكتر في بزازي
و خرجنا من الحمام كلنا من غير هدوم و انا بدأت انشف نفسي و عبدو قرب مني قالي تحب زينة تشاركنا ولا خلاص كدة ببص عليها لقيتها مبتسمة ابتسامة شكلها حلو قولتله موافق نزلني علي ركبتي و بدأت امص ليه زبره و الحس بتاعه كله و بضانة و اطلع ادخل بتاعه لحد نصه في بوقي و هو يحشره في زوري اوي علشان اخده كله
و زينة قاعدة بتلعب في كسها و انا نازل مص في زبر عبدو و قالها جهزي حالك و قامت زينة دخلت الحمام و شالني عبدو علي السرير رباني علي بطني و طلع مشي بتاعه علي طيزي من بره و يضربني كام اسبانك طيزي كانت بتتهز و انا بصرخ من قوه أيده
و بدأ عبدو يدخل بتاعه في خرمي علي الناشف من غير اي حاجة كان بيخش لانه فشخني قبلها بيومين لكن علي الناشف كان صعب شوية لكن هو رشق بتاعه جوه خرمي طلعت مني شهقة جامدة و فضل عبدو ينيك في طيزي بسرعة جامدة و انا تحت منه بقوله هموووووت يا عبدو خرمي باظ مش قادر براحة عليا ابوس ايدك خرمي بقي زي الكس و هو يقولي قولتلك هتخرج من هنا بس في حاله انك تكون حامل
و نازل نيك في طيزي لحد لما زينة دخلت علينا و عبدو بيرزع جامد و بعدها قام و عدلني علي ضهري و قال لزينة اطلعي وانا مش فاهم في ايه زقني عبدو لتحت و بقت رجلي مدلدلة و برفع وشي لقيت سواد ههههههههه طيز زينة نازله بالعرض البطئ علي وشي و فاتحها بأيده الاتنين لسه هقوم كنت هي قاعدة و أنا وشي كله جوه طيزها
بدأت زينة تمسك زبري تدعك فيه و تقوم تخليني اخد نفسي ثواني و تقوم قاعد. تاني و انا مش عارف اعمل ايه لحد لما فهمت منها أنها عايزاني الحس خرم طيزها
بدأت الحس خرم طيزها و هي تحرك طيزها كلها في وشي و كل ما تفتح بأيده وشي يغش اكتر و تقف طيزها تبقي خدودي عبار عن طيز زينة
بدأت عبدو يرفع رجلي و يدخل بتاعة في طيزي و زينة بتحلب زبري الي عمال ينزل و ترفع طيزها اخد نفسي و تنزل تاني و عبدو بتاعي بيوسع في طيزي مش بينيك بس فضلنا علي الوضعية ديه اكتر من ربع ساعة وانا خلاص حاسس اني نفسي بيروح بدأت اطلع أنها تقوم و فعلا قامت زينة و خرجت بره الاوضة
انا قولت لعبدو هي زعلت ضحك و قالي لا بس هي هتزعلك دلوقتي انا مفهمتش لحد لما شوفت زينة داخلة علي و حوالين وسطها زبر يخلي الخرم بلاعة لفني عبدو علي بطني وفتح طيزي و نطت زينه بزبرها الصناعي علي خرمي حسيت أن صدري أتطبق😂😂😂😂😂 اغيثونا
و رغم تخنها لكن كانت بتقدر تلعب بوسطها و تخرج الزبر الي وصل إحشائي و تدخله تاني و بتنيك بقوه و تضرب طيزي و تشتمني انت متناكة كبير انت خول طيزك بقي كس يا خول انت من النهاردة كلب هنا هنقطع ليك زبرك يا كلب و انا الوجع مع المتعة من النيك و أن أول مرة اتركب من واحدة كان مخليني هيجان و حاسس اعصابي سيبة
عدلتني زينة وضعية دوجي و وقفت علي السرير و طلعت فوقي ودخلت زبرها و انا صرخت من الوجع لكن عبدو كان عمل الواجب و دخل بتاعه في بوقي و بقيت في زبرين بينكيو فيا لحد لما لقيت عبدو بيترعش جامد و بينزل لبنه كله في بوقي و بيخليني ابلعه و زينة الزبر الصناعي مفرحها اوي هههههه و نازله نيك طلبت من عبدو أنها تخلص لاني فعلا مش قادر و فعلا قامت زينة من عليا و ضربتني علي طيزي
و قلعت الزبر و نزلت بوس فيها وكان شفايفها بتشفط شفايفي و بدأت تدعك زبر عبدو و راحت عليه تبوس فيه لحد لما بتاعه وقف و ركبت فوقيه و انتهي اليوم بأن احمد جاب جوه كس زينه و انا مرمي علي بطني جمبي خرمي بيولول 😂😂
ولسه في أجزاء تاني انتظرووووني
