اقوى جنس محارم في حضن ابي و امي و اسخن نيكة و متعة بينهما

[دكتور نسوانجي]

كانت مغامرتي ساخنة نار حيث عشت اقوى جنس محارم و بطريقة و لا في الاحلام حيث لما دخلت لاكلم ابي وجدت امي في حضنه و هو يقبلها و لم يخجلا مني بل بقي يداعبها و يقبلها ثم عرض علي ان اقترب منهما ثم الح علي ان اصعد الى السرير و اخلع ثيابي . كان الامر غريب جدا لكني لم اقاوم تلك المناظر الساخنة خاصة لما رايت بزاز امي البيضاء و لما بدات ايضا تمص زب ابي و انا اندهشت من زب ابي و من حجمه الكبير جدا و هو ما جعل زبي يقوم بقوة وبسرعة و دخلت بينهما و انا اسمع اهات ساخنة نار و التفتت الى امي و قبلتها من الفم و ابي يدعك في ظهري و هو ينزل يده الى طيزي كانه يريد ان يتحسسها
و رغم غرابة الموقف الا ان متعته و اللذة كانت اعظم بكثير و التفتت لارى زب ابي بذلك الحجم الكبير جدا و المثير ثم التفتت لارى كس امي المشعر الجميل و بزازها المترامية البيضاء و انا بينهما في اقوى جنس محارم و ابي ترك امي ترضع له زبه . و كانت امي تبدو كانها ممثلة بورنو بتلك الطريقة القوية و المهارة في المص و انا اسمع اهات ابي اه اه اه و هي تلحس ذلك القضيب ثم قربت انا ايضا قضيبي و امسكته امي و بدات ترضع فيه و امسكني ابي و هو يقبلني من الشفتين بحرارة و امي تلحس قضيبي و انا احس اني سانفجر بلذة كبيرة و انا في اقوى جنس محارم و احلى متعة جنسية .
ثم طلبت من امي ان تتركني اخل زبي في كسها ففتحت رجليها و ادخلت لها زبي لكن احسست ان كسها واسع جدا و الامر كان عادي لان ابي له زب كبير و عريض جدا و مارست معها اقوى جنس محارم و ابي كان يلعب بفتحة شرجي و كانه يريد ان ينيكني من الطيز . و كما توقعت حاول ابي ادخال زبه في طيزي و انا فوق امي انيكها لكن مؤخرتي ضيقة جدا في فتحتها و من المستحيل ان يدخل ابي كل ذلك الزب فيها و اكتفى ابي بحك الزب على فلقاتي و اللعب بهما بينما انا كنت ادخل زبي في الكس في اقوى جنس محارم الى ان جاءت شهوتي و كببت حليبي كله في كس ماما
ثم توقفت عن تحريك زبي و عرف ابي ان زبي قد اخرج الشهوة و طلب مني ان ادور اليه و جاء زبي الصغير المرتخي على ذلك الزب العملاق الكبير و هو يقبلني بقوة و يحكه في بطني و على زبي الى ان اخرج بابا ايضا حليب زبه بحرارة كبيرة . و ادهشتني كمية المني التي سكبها زب ابي على بطني و امي توحوح كلما اخرج الزب المني و مرت الامور جميلة و حارة جدا و نحني في اقوى جنس محارم

اضغط لقراءة المزيد...