- إنضم
- 18 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 6
- مستوى التفاعل
- 6
- نقاط
- 134
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Syria
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
القصة حقيقية حدثت عام 1998
كنت حينها حوالي 14 عام من عمري و أسمع كثيراً عن الجنس دون أن أراه فأحاول رسم خيالات في رأسي دون الوصول إلى الاستمناء رغم انتصاب قضيبي
حاولت العثور على أي لقطة جنسية دون جدوى لوجودي في بيئة محافظة و لعدم توفر الانترنت و الديجيتال حينها
و في أحد الليالي و حينما استيقظت حوالي الثانية عشر ليلاً لدخول الحمام سمعت همسات تصدر من غرفة والداي و لكنّي تابعت الى الحمام دون اهتمام و لدى عودتي سمعت تنهيدة والدتي بطريقة غريبة الأمر الذي اقلقني في البداية و لكن مع وجود ضحكة خفيفة زال عنّي شعور القلق و تعاظم عندي شعور الإطلاع على ما يجري من خرم المفتاح
و حين وضعت عيني لمعرفة ما يجري بدأ الدم يغلي في جسدي و شعرت بدوار حين رأيت والدي مستلقي على التخت عاري الجسد و أمّي تجلس فوقه عارية و تتحرك للاعلى قليلاً للاسفل بحركة سريعة و هي تمسك شعرها بيدها اليسرى بينما اليد اليمنى على صدر والدي و كانت تتأوه و هي تقوم و تجلس فوق والدي و بزازها ترتج مع حركتها
ثم قامت أمي من فوق والدي و استلقت على الفراش و فتحت ساقيها و بدا لي قضيب والدي الضخم الذي أمسكه و قرّبه من فمها ، حيث ألتقطته أمّي بين شفتهيا و بدأ تمصه و هي تثبت نظرها الى وجه أبي الذي أغمض عينيه بدوره و رفع رأسه يتأوه
شعرت بانتصاب كبير في قصيبي و انا اراقب
ثم سحب و الدي قصيبه من فم أمّي و رفع ساقيها على كتفيه و ادخل قضيبه في كس أمّي التي توجعت و هي تبتسم له و بدأ لحمها الطري يهتز تحت جسد والدي الذي زاد من سرعة ادخال قضيبه في كسها في حين أمسكت أمي حلمتي بزازها و بدأت تدعكها بين أصابعها و ارتعشت بقوّة كبيرة على السرير و اغمضت عينيها و عضت شفتيها و هي تهز وسطها بسرعة لحين سحب والدي قضيبه من كسها و بدأ يقذف المني على بزازها و حلماتها و هي تدعك له بيضتيه بيدها و تمظر اليه مبتسمة
و حين انتهى أبي اقترب منها و بدأ يقبلها على شفتيها و تبادلوا الهمسات و الضحكة و عدت مسرعاً الى سريري لاتحسس قصيبي المنصب و الذي كان جاهزاً للقذف لأوّل مرّة و استمنيت حينها و أنا اراجع بخيالي منظر أمّي الممحونة
كنت حينها حوالي 14 عام من عمري و أسمع كثيراً عن الجنس دون أن أراه فأحاول رسم خيالات في رأسي دون الوصول إلى الاستمناء رغم انتصاب قضيبي
حاولت العثور على أي لقطة جنسية دون جدوى لوجودي في بيئة محافظة و لعدم توفر الانترنت و الديجيتال حينها
و في أحد الليالي و حينما استيقظت حوالي الثانية عشر ليلاً لدخول الحمام سمعت همسات تصدر من غرفة والداي و لكنّي تابعت الى الحمام دون اهتمام و لدى عودتي سمعت تنهيدة والدتي بطريقة غريبة الأمر الذي اقلقني في البداية و لكن مع وجود ضحكة خفيفة زال عنّي شعور القلق و تعاظم عندي شعور الإطلاع على ما يجري من خرم المفتاح
و حين وضعت عيني لمعرفة ما يجري بدأ الدم يغلي في جسدي و شعرت بدوار حين رأيت والدي مستلقي على التخت عاري الجسد و أمّي تجلس فوقه عارية و تتحرك للاعلى قليلاً للاسفل بحركة سريعة و هي تمسك شعرها بيدها اليسرى بينما اليد اليمنى على صدر والدي و كانت تتأوه و هي تقوم و تجلس فوق والدي و بزازها ترتج مع حركتها
ثم قامت أمي من فوق والدي و استلقت على الفراش و فتحت ساقيها و بدا لي قضيب والدي الضخم الذي أمسكه و قرّبه من فمها ، حيث ألتقطته أمّي بين شفتهيا و بدأ تمصه و هي تثبت نظرها الى وجه أبي الذي أغمض عينيه بدوره و رفع رأسه يتأوه
شعرت بانتصاب كبير في قصيبي و انا اراقب
ثم سحب و الدي قصيبه من فم أمّي و رفع ساقيها على كتفيه و ادخل قضيبه في كس أمّي التي توجعت و هي تبتسم له و بدأ لحمها الطري يهتز تحت جسد والدي الذي زاد من سرعة ادخال قضيبه في كسها في حين أمسكت أمي حلمتي بزازها و بدأت تدعكها بين أصابعها و ارتعشت بقوّة كبيرة على السرير و اغمضت عينيها و عضت شفتيها و هي تهز وسطها بسرعة لحين سحب والدي قضيبه من كسها و بدأ يقذف المني على بزازها و حلماتها و هي تدعك له بيضتيه بيدها و تمظر اليه مبتسمة
و حين انتهى أبي اقترب منها و بدأ يقبلها على شفتيها و تبادلوا الهمسات و الضحكة و عدت مسرعاً الى سريري لاتحسس قصيبي المنصب و الذي كان جاهزاً للقذف لأوّل مرّة و استمنيت حينها و أنا اراجع بخيالي منظر أمّي الممحونة