- إنضم
- 21 ديسمبر 2021
- المشاركات
- 739
- مستوى التفاعل
- 107
- العمر
- 45
- نقاط
- 880
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
ارجو الدمج يا ادمن
بعد ما حطيت صباعي في طيز محمود زوبره وقف مسكته فضلت ادلكه وهو راح في عالم اللذه وكانت فرصتي عشان افتحه وامتع زوبري بطيزه فرشت خرمه شويه وزقيت راسه براحه اول ما رشقت لقيته فاق وقالي بيوجع بيوجع طلعه انا كنت خلاص دخلت ومش طالع الا لما انطرهم مسكته جامد وزقيت نصه قعد يصوت ويقولي عشان خاطري طلعه انا مش عاوز كده طيزي اتعورت انا مكنتش سامعه كانت كل حواسي في زوبري اللي بيخترق طيزه سبته شويه من غير حركه لغاية ما هدي ورحت زانق زوبري في طيزه للبضان كانت طيزه اتخدرت فضلت انيكه وهو كان غايب كل اللي بيقوله زبك حلو دخله فطيزي طيزي تعباني من زمان وانت ريحتها نيكني في طيزي يا احمد وكل ما اطلعه شويه يرجع بطيزه عشان ميطلعش فضلت اطعن طيزه لغاية ما خلاص قلتله هجيب اجيبهم فين قالي في طيزي نزل جوه عاوز احس بيهم جوايا رحت غارزه للاخر فطيزه ولقيت نافوره لبن طلعت من زوبري في قعر طيزه كانت نيكه فوق الخيال وهو استمتع جدا رغم وجع خرمه بس حاجز الخجل اتشال ما بيننا بقينا بنستغل اي فرصه وانيكه وفي مره كنت تعبان عالاخر وهو كمان بس مفيش مكان غير غرفه ملحقه بالفيلا بيبات فيها على السواق بس على كان بره بيعمل صيانه للعربيه واقنعته نعمل واحد عالسريع تصبيره لغاية ما الجو يروق وفعلا روحنا من غير ما حد ياخد باله وقلع بنطلونه وفتح طيزه وانا زوبري كان عامل زي سيخ النار خليته مصه مصتين وقلتله وطي ورحت راشقه في خرمه وفضلت احشر زوبري واطلعه عالواقف وانا بنيكه لمحت خيال ورا الشباك كتمت بوقه وسكتنا ولبسنا هدومنا قلتله اطلع انت وبعدين انا هطلع هو طلع على فوق وانا طلعت بعدها بشويه لقيت مريم في وشي بتقولي انا شوفت كل حاجه وهفضحكوا قلتلها وانا كمان هفضحك قالت لي ازاي يعني قلتلها انا عرفت انك بتعملي زي اخوكي من ورا وقلتلها فلان وفلان بياخدوكي وبيعملوا فيكي وشها جاب ١٠٠ لون و النمره الشرسه قلبت قطه قالت لي بس اللي بتعملوها شذوذ قلتلها وانا لقيت حاجه تاني وقلت لا فهمت كلامي بس عملت مش فاهمه مسكت ايديها وحطيتها عاى زوبري وبصيت في عينيها لقيتها ما اعترضت ضغطت عليه ضغطتين ومشيت وقالت ابقى افكر ساعتها كنت هموت انا ما خلصتش في طيز محمود وهي هيجتني اكتر مشيت وانا عاوز اوصل البيت بسرعه عشان افرغ بيوضي اللي هتنفجر وصلت البيت لقيت محمود بيتصل بيا قلت له اللي حصل خاف منها وقالي اخاف تقول لماما قلتله متخفش هي كمان عندها سر متحبش حد يعرفه هبقى اقولك عليه دخلت الحمام فرغت الحموله و اخدت دش سخن ونمت لسه حكاية صاحبي وامه واخته ليها بقيه هكملها
بعد ما حطيت صباعي في طيز محمود زوبره وقف مسكته فضلت ادلكه وهو راح في عالم اللذه وكانت فرصتي عشان افتحه وامتع زوبري بطيزه فرشت خرمه شويه وزقيت راسه براحه اول ما رشقت لقيته فاق وقالي بيوجع بيوجع طلعه انا كنت خلاص دخلت ومش طالع الا لما انطرهم مسكته جامد وزقيت نصه قعد يصوت ويقولي عشان خاطري طلعه انا مش عاوز كده طيزي اتعورت انا مكنتش سامعه كانت كل حواسي في زوبري اللي بيخترق طيزه سبته شويه من غير حركه لغاية ما هدي ورحت زانق زوبري في طيزه للبضان كانت طيزه اتخدرت فضلت انيكه وهو كان غايب كل اللي بيقوله زبك حلو دخله فطيزي طيزي تعباني من زمان وانت ريحتها نيكني في طيزي يا احمد وكل ما اطلعه شويه يرجع بطيزه عشان ميطلعش فضلت اطعن طيزه لغاية ما خلاص قلتله هجيب اجيبهم فين قالي في طيزي نزل جوه عاوز احس بيهم جوايا رحت غارزه للاخر فطيزه ولقيت نافوره لبن طلعت من زوبري في قعر طيزه كانت نيكه فوق الخيال وهو استمتع جدا رغم وجع خرمه بس حاجز الخجل اتشال ما بيننا بقينا بنستغل اي فرصه وانيكه وفي مره كنت تعبان عالاخر وهو كمان بس مفيش مكان غير غرفه ملحقه بالفيلا بيبات فيها على السواق بس على كان بره بيعمل صيانه للعربيه واقنعته نعمل واحد عالسريع تصبيره لغاية ما الجو يروق وفعلا روحنا من غير ما حد ياخد باله وقلع بنطلونه وفتح طيزه وانا زوبري كان عامل زي سيخ النار خليته مصه مصتين وقلتله وطي ورحت راشقه في خرمه وفضلت احشر زوبري واطلعه عالواقف وانا بنيكه لمحت خيال ورا الشباك كتمت بوقه وسكتنا ولبسنا هدومنا قلتله اطلع انت وبعدين انا هطلع هو طلع على فوق وانا طلعت بعدها بشويه لقيت مريم في وشي بتقولي انا شوفت كل حاجه وهفضحكوا قلتلها وانا كمان هفضحك قالت لي ازاي يعني قلتلها انا عرفت انك بتعملي زي اخوكي من ورا وقلتلها فلان وفلان بياخدوكي وبيعملوا فيكي وشها جاب ١٠٠ لون و النمره الشرسه قلبت قطه قالت لي بس اللي بتعملوها شذوذ قلتلها وانا لقيت حاجه تاني وقلت لا فهمت كلامي بس عملت مش فاهمه مسكت ايديها وحطيتها عاى زوبري وبصيت في عينيها لقيتها ما اعترضت ضغطت عليه ضغطتين ومشيت وقالت ابقى افكر ساعتها كنت هموت انا ما خلصتش في طيز محمود وهي هيجتني اكتر مشيت وانا عاوز اوصل البيت بسرعه عشان افرغ بيوضي اللي هتنفجر وصلت البيت لقيت محمود بيتصل بيا قلت له اللي حصل خاف منها وقالي اخاف تقول لماما قلتله متخفش هي كمان عندها سر متحبش حد يعرفه هبقى اقولك عليه دخلت الحمام فرغت الحموله و اخدت دش سخن ونمت لسه حكاية صاحبي وامه واخته ليها بقيه هكملها