NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Tox2700

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
15 أغسطس 2023
المشاركات
5
مستوى التفاعل
43
نقاط
0
الجنس
ذكر
الدولة
algeria
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أختي و اولاد عمي الجزء الأول

عندما كنت في الثالثة عشر من عمري
واختي كانت عمرها تسعة عشر سنة ،
ولد عمي تقريبا كان في سن أختي أو أكبر منها بكم شهر اسمه عادل لا يهم هم نفس السنة
زينب كانت علاقتها في عادل كويسه بحكم انه في سنها ويلعبون مع بعض يتضاربون
كنت طالع السطح اسمع أصوات مشيت بهدوء إلى أن دخلت ولم يشعروا في ،
نظرت لهم لقيت زينب وهي مطلعة صدرها وهو يمص حلماتها ويلعب فيهم وهي مغمضة العين وتتحسس على جسمه ويدها الأخرى ماسكه زبه وتدعكه بقوة ومحن ونزلت على ركبها تبلعه في فمها كله وتطلعه وتدور بلسانها على رأس زبه كأنها محترفة واضح انها ليست المرة الأولى كانت تمص بقوة وشبق حتى صار بيدها مثل الحجر منتصب اخذت وضعية الكلب وهو وراها وضربها به زبه على طيزها يمين وشمال ثم غرزه فيها بقوة وكانت تون و تتألم من المحنة وهو يرزعه في طيزها ويطلعه وهكذا استمر مع ضرب خفيف على وراكها وافخاذها ويشتمها ياقحبتي وهي تقوله انا قحبتك نيكني نزل داخل طيزي عبي طيزي لبنك ثم أفرغ ما في خصيتيه داخل طيزها و بطحها على الأرض وهو يرصها رص ويدعكها تحته ثم قام من فوقها ولازل زبه منتصب نصف انتصاب
انا اختبأت في مكان لا يروني فيه ثم قامت هي تدعك كسها بيدها وتمسح صدرها بما يخرج من كسها،
لبست ملابسها وطلعوا من الغرفة وبقيت انا ممحون مشتهي اير ينيكني مثلها نزلت بعدهم بعشر دقائق وصرت اراقب اختي وارى حركاتها كبنت محترمه غير الذي رأيته في السطح قحبة
استمريت في مراقبتها إلى بعد يومين قابلت ولد عمي في الدرج وقالت له عاوزك ضروري اليوم مشتاقة لك كنت اسمع هذا كلام من فوق وهم تحت قالها خلاص في السطح بعد الظهر

كنت اراقبها بعد الغداء طلعت السطح وطلعت بعدها بشوي ودخلت مكاني اختبأت وهي وهو قاعد على صندوق ممحونه ياقحبه قالت ممحونه موت قالها اخوك ممحون مثلك نادر ينيكه كل يوم ( نادر هذا ابن عمي الثاني عمره سبعة عشر سنة وهو ينيكني فعلا)
قالت نادر حلو بس صغير كيف ينيك قالها عادي اخوك ممحون مثلك قالت له نادر بكره بيجي هنا قالها بينيكك قالت مدري بس واعدته يطلع هنا الظهر بكره اشوف ايش يسوي صغير قالها احكي لي كيف صار وعطيته واعد قالت لو شافني في الدرج يبعبص طيزي قالت عاوز ايه قال عاوز انيكها قلت تعرف تنيك قال ايوا قلت له تعال بعد بكره بعد الظهر السطح قالها يا قحبه لازم تتناكي منه مثل اخوك
قالت نادر من زمان على طول يبعبص لي ويلبق على طيزي و مختار مصيت له وناكني

(مختار اخو نادر الكبير عمره 26 انا كمان ناكني مختار بس هو يعشق أختي زينب ونظراتهم تقول ان بينهم حب )

قالها مختار يعرف اني انيكك قالت لا ما يعرف هو يحبني مايدري اني اتناك من غيره وكمان بينيكني اخوه بكره
تعالي ياقحبه مصي زبي نزلت على ركبها ومصت زبه كأنها فنانه بورنو وتلحس خصاويه وتمصهم ثم وضعية الكلب وهو قام ينيكها بقوة يقولها إلى أن نزل داخل طيزها وقام قالها باقي انيك اخوك مثل نادر ينيكك وينيك اخوك قالت ومختار ناكه كمان هو قحبه مثلي تتكلم وهي تلبس ملابسها كانت نيكه عادية مافيها شغف المرة الأولى الي شفتهم فيها ممكن لأنها تنتظر نادر ينيكها او لأن عادل ماهو راضي عنها اليوم بسبب خيانتها بس هي صريحة معه أختي تتصرف بطبيعتها اكثر معه .

انتظرت الوقت الطويل إلى ثاني يوم اشوف نادر ايه بيعمل في زينب وايه بتعمل معه

جاء ظهر اليوم الثاني واختي لابسة بنطلون جينز وبدي ابيض قصير اشوف بطنها ما أن راحت امي تنام وهي تطلع السطح وتلتقي ب نادر انا طلعت هذي المرة قبلهم جات هي ووقفت وطلع نادر بعدها هجم نادر على طيزها بيده ويبعبص فيها وهي واقفه لم تتحرك فجأة مسكت زبه وضغطت عليه بقوة وقالت هذا شغال ولا بس أصابعك لكن هي مع مسكتها لزبه لم يتمالك نفسه حتى انفجر في يدها كل حليبه وخذت يدها تلحسها تقول له خلصت ولا لسه باقي قادر تسوي واحد ثاني قالها لا اسوي ثاني وثالث ثم هجم عليها كأنه وحش منقض على فريسته ويفركها ويصفعها و يعتصر بزازها و يمصهم وهي تتلوى كالثعبان ثم بطحها على ظهرها ونزل تحتها يلحس كسها وطيزها المفتوح و المتناك قاله طيزك كبير وواسع اكيد عادل موسعه لك ياقحبه واكمل لحس وهرس حتى انتصب زبه كعمود حديد ورفع رجولها فوق ثم أدخله دفعة واحدة في طيزها بكل قوته وهي تصرخ وتعض على اسنانها إلى أن دفق منيه كله داخل طيزها وهي شهقت من قوته
قالت له تنيك من هكذا قالها اخوك و سعاد اخت عادل نكتها في طيزها مرتين واختي حنان كمان نكتها اكثر من مرة

سعاد وحنان صغار أعمارهم في 13
قالت عادل يعرف انك تنيك اخته قالها ايوا وهو ناك أختي شعرت أختي بالغيرة وهجمت على زبه مرة ثانية تمصه وتلحسه حتى عاد وانتصب ثم قعدت عليه قالت له انا افضل منهم وغاب زبه الكبير في طيزها وهي تنطط فوقه إلى أن نزل داخلها مرة أخرى وقامت نزلت وهو راح وعادت أختي المحترمة كأنها لا تعلم اني اتناك ربما هي تراقبني وتراني كيف اتناك منهم .

سيكون هناك جزء ثاني في حال تم التفاعل فاطمه ومختار وغيرها من الأحداث
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: Abo hassan, meedo32, عاشق المتناكات و 12 آخرين
أختي و اولاد عمي الجزء الأول

عندما كنت في الثالثة عشر من عمري
واختي كانت عمرها تسعة عشر سنة ،
ولد عمي تقريبا كان في سن أختي أو أكبر منها بكم شهر اسمه عادل لا يهم هم نفس السنة
زينب كانت علاقتها في عادل كويسه بحكم انه في سنها ويلعبون مع بعض يتضاربون
كنت طالع السطح اسمع أصوات مشيت بهدوء إلى أن دخلت ولم يشعروا في ،
نظرت لهم لقيت زينب وهي مطلعة صدرها وهو يمص حلماتها ويلعب فيهم وهي مغمضة العين وتتحسس على جسمه ويدها الأخرى ماسكه زبه وتدعكه بقوة ومحن ونزلت على ركبها تبلعه في فمها كله وتطلعه وتدور بلسانها على رأس زبه كأنها محترفة واضح انها ليست المرة الأولى كانت تمص بقوة وشبق حتى صار بيدها مثل الحجر منتصب اخذت وضعية الكلب وهو وراها وضربها به زبه على طيزها يمين وشمال ثم غرزه فيها بقوة وكانت تون و تتألم من المحنة وهو يرزعه في طيزها ويطلعه وهكذا استمر مع ضرب خفيف على وراكها وافخاذها ويشتمها ياقحبتي وهي تقوله انا قحبتك نيكني نزل داخل طيزي عبي طيزي لبنك ثم أفرغ ما في خصيتيه داخل طيزها و بطحها على الأرض وهو يرصها رص ويدعكها تحته ثم قام من فوقها ولازل زبه منتصب نصف انتصاب
انا اختبأت في مكان لا يروني فيه ثم قامت هي تدعك كسها بيدها وتمسح صدرها بما يخرج من كسها،
لبست ملابسها وطلعوا من الغرفة وبقيت انا ممحون مشتهي اير ينيكني مثلها نزلت بعدهم بعشر دقائق وصرت اراقب اختي وارى حركاتها كبنت محترمه غير الذي رأيته في السطح قحبة
استمريت في مراقبتها إلى بعد يومين قابلت ولد عمي في الدرج وقالت له عاوزك ضروري اليوم مشتاقة لك كنت اسمع هذا كلام من فوق وهم تحت قالها خلاص في السطح بعد الظهر

كنت اراقبها بعد الغداء طلعت السطح وطلعت بعدها بشوي ودخلت مكاني اختبأت وهي وهو قاعد على صندوق ممحونه ياقحبه قالت ممحونه موت قالها اخوك ممحون مثلك نادر ينيكه كل يوم ( نادر هذا ابن عمي الثاني عمره سبعة عشر سنة وهو ينيكني فعلا)
قالت نادر حلو بس صغير كيف ينيك قالها عادي اخوك ممحون مثلك قالت له نادر بكره بيجي هنا قالها بينيكك قالت مدري بس واعدته يطلع هنا الظهر بكره اشوف ايش يسوي صغير قالها احكي لي كيف صار وعطيته واعد قالت لو شافني في الدرج يبعبص طيزي قالت عاوز ايه قال عاوز انيكها قلت تعرف تنيك قال ايوا قلت له تعال بعد بكره بعد الظهر السطح قالها يا قحبه لازم تتناكي منه مثل اخوك
قالت نادر من زمان على طول يبعبص لي ويلبق على طيزي و مختار مصيت له وناكني

(مختار اخو نادر الكبير عمره 26 انا كمان ناكني مختار بس هو يعشق أختي زينب ونظراتهم تقول ان بينهم حب )

قالها مختار يعرف اني انيكك قالت لا ما يعرف هو يحبني مايدري اني اتناك من غيره وكمان بينيكني اخوه بكره
تعالي ياقحبه مصي زبي نزلت على ركبها ومصت زبه كأنها فنانه بورنو وتلحس خصاويه وتمصهم ثم وضعية الكلب وهو قام ينيكها بقوة يقولها إلى أن نزل داخل طيزها وقام قالها باقي انيك اخوك مثل نادر ينيكك وينيك اخوك قالت ومختار ناكه كمان هو قحبه مثلي تتكلم وهي تلبس ملابسها كانت نيكه عادية مافيها شغف المرة الأولى الي شفتهم فيها ممكن لأنها تنتظر نادر ينيكها او لأن عادل ماهو راضي عنها اليوم بسبب خيانتها بس هي صريحة معه أختي تتصرف بطبيعتها اكثر معه .

انتظرت الوقت الطويل إلى ثاني يوم اشوف نادر ايه بيعمل في زينب وايه بتعمل معه

جاء ظهر اليوم الثاني واختي لابسة بنطلون جينز وبدي ابيض قصير اشوف بطنها ما أن راحت امي تنام وهي تطلع السطح وتلتقي ب نادر انا طلعت هذي المرة قبلهم جات هي ووقفت وطلع نادر بعدها هجم نادر على طيزها بيده ويبعبص فيها وهي واقفه لم تتحرك فجأة مسكت زبه وضغطت عليه بقوة وقالت هذا شغال ولا بس أصابعك لكن هي مع مسكتها لزبه لم يتمالك نفسه حتى انفجر في يدها كل حليبه وخذت يدها تلحسها تقول له خلصت ولا لسه باقي قادر تسوي واحد ثاني قالها لا اسوي ثاني وثالث ثم هجم عليها كأنه وحش منقض على فريسته ويفركها ويصفعها و يعتصر بزازها و يمصهم وهي تتلوى كالثعبان ثم بطحها على ظهرها ونزل تحتها يلحس كسها وطيزها المفتوح و المتناك قاله طيزك كبير وواسع اكيد عادل موسعه لك ياقحبه واكمل لحس وهرس حتى انتصب زبه كعمود حديد ورفع رجولها فوق ثم أدخله دفعة واحدة في طيزها بكل قوته وهي تصرخ وتعض على اسنانها إلى أن دفق منيه كله داخل طيزها وهي شهقت من قوته
قالت له تنيك من هكذا قالها اخوك و سعاد اخت عادل نكتها في طيزها مرتين واختي حنان كمان نكتها اكثر من مرة

سعاد وحنان صغار أعمارهم في 13
قالت عادل يعرف انك تنيك اخته قالها ايوا وهو ناك أختي شعرت أختي بالغيرة وهجمت على زبه مرة ثانية تمصه وتلحسه حتى عاد وانتصب ثم قعدت عليه قالت له انا افضل منهم وغاب زبه الكبير في طيزها وهي تنطط فوقه إلى أن نزل داخلها مرة أخرى وقامت نزلت وهو راح وعادت أختي المحترمة كأنها لا تعلم اني اتناك ربما هي تراقبني وتراني كيف اتناك منهم .

سيكون هناك جزء ثاني في حال تم التفاعل فاطمه ومختار وغيرها من الأحداث
جميل كمل فى اقرب وقت
 
حلوة كمل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد @مشرفين قصص
لو كان متاح مباشرة
 
أختي و اولاد عمي الجزء الأول

عندما كنت في الثالثة عشر من عمري
واختي كانت عمرها تسعة عشر سنة ،
ولد عمي تقريبا كان في سن أختي أو أكبر منها بكم شهر اسمه عادل لا يهم هم نفس السنة
زينب كانت علاقتها في عادل كويسه بحكم انه في سنها ويلعبون مع بعض يتضاربون
كنت طالع السطح اسمع أصوات مشيت بهدوء إلى أن دخلت ولم يشعروا في ،
نظرت لهم لقيت زينب وهي مطلعة صدرها وهو يمص حلماتها ويلعب فيهم وهي مغمضة العين وتتحسس على جسمه ويدها الأخرى ماسكه زبه وتدعكه بقوة ومحن ونزلت على ركبها تبلعه في فمها كله وتطلعه وتدور بلسانها على رأس زبه كأنها محترفة واضح انها ليست المرة الأولى كانت تمص بقوة وشبق حتى صار بيدها مثل الحجر منتصب اخذت وضعية الكلب وهو وراها وضربها به زبه على طيزها يمين وشمال ثم غرزه فيها بقوة وكانت تون و تتألم من المحنة وهو يرزعه في طيزها ويطلعه وهكذا استمر مع ضرب خفيف على وراكها وافخاذها ويشتمها ياقحبتي وهي تقوله انا قحبتك نيكني نزل داخل طيزي عبي طيزي لبنك ثم أفرغ ما في خصيتيه داخل طيزها و بطحها على الأرض وهو يرصها رص ويدعكها تحته ثم قام من فوقها ولازل زبه منتصب نصف انتصاب
انا اختبأت في مكان لا يروني فيه ثم قامت هي تدعك كسها بيدها وتمسح صدرها بما يخرج من كسها،
لبست ملابسها وطلعوا من الغرفة وبقيت انا ممحون مشتهي اير ينيكني مثلها نزلت بعدهم بعشر دقائق وصرت اراقب اختي وارى حركاتها كبنت محترمه غير الذي رأيته في السطح قحبة
استمريت في مراقبتها إلى بعد يومين قابلت ولد عمي في الدرج وقالت له عاوزك ضروري اليوم مشتاقة لك كنت اسمع هذا كلام من فوق وهم تحت قالها خلاص في السطح بعد الظهر

كنت اراقبها بعد الغداء طلعت السطح وطلعت بعدها بشوي ودخلت مكاني اختبأت وهي وهو قاعد على صندوق ممحونه ياقحبه قالت ممحونه موت قالها اخوك ممحون مثلك نادر ينيكه كل يوم ( نادر هذا ابن عمي الثاني عمره سبعة عشر سنة وهو ينيكني فعلا)
قالت نادر حلو بس صغير كيف ينيك قالها عادي اخوك ممحون مثلك قالت له نادر بكره بيجي هنا قالها بينيكك قالت مدري بس واعدته يطلع هنا الظهر بكره اشوف ايش يسوي صغير قالها احكي لي كيف صار وعطيته واعد قالت لو شافني في الدرج يبعبص طيزي قالت عاوز ايه قال عاوز انيكها قلت تعرف تنيك قال ايوا قلت له تعال بعد بكره بعد الظهر السطح قالها يا قحبه لازم تتناكي منه مثل اخوك
قالت نادر من زمان على طول يبعبص لي ويلبق على طيزي و مختار مصيت له وناكني

(مختار اخو نادر الكبير عمره 26 انا كمان ناكني مختار بس هو يعشق أختي زينب ونظراتهم تقول ان بينهم حب )

قالها مختار يعرف اني انيكك قالت لا ما يعرف هو يحبني مايدري اني اتناك من غيره وكمان بينيكني اخوه بكره
تعالي ياقحبه مصي زبي نزلت على ركبها ومصت زبه كأنها فنانه بورنو وتلحس خصاويه وتمصهم ثم وضعية الكلب وهو قام ينيكها بقوة يقولها إلى أن نزل داخل طيزها وقام قالها باقي انيك اخوك مثل نادر ينيكك وينيك اخوك قالت ومختار ناكه كمان هو قحبه مثلي تتكلم وهي تلبس ملابسها كانت نيكه عادية مافيها شغف المرة الأولى الي شفتهم فيها ممكن لأنها تنتظر نادر ينيكها او لأن عادل ماهو راضي عنها اليوم بسبب خيانتها بس هي صريحة معه أختي تتصرف بطبيعتها اكثر معه .

انتظرت الوقت الطويل إلى ثاني يوم اشوف نادر ايه بيعمل في زينب وايه بتعمل معه

جاء ظهر اليوم الثاني واختي لابسة بنطلون جينز وبدي ابيض قصير اشوف بطنها ما أن راحت امي تنام وهي تطلع السطح وتلتقي ب نادر انا طلعت هذي المرة قبلهم جات هي ووقفت وطلع نادر بعدها هجم نادر على طيزها بيده ويبعبص فيها وهي واقفه لم تتحرك فجأة مسكت زبه وضغطت عليه بقوة وقالت هذا شغال ولا بس أصابعك لكن هي مع مسكتها لزبه لم يتمالك نفسه حتى انفجر في يدها كل حليبه وخذت يدها تلحسها تقول له خلصت ولا لسه باقي قادر تسوي واحد ثاني قالها لا اسوي ثاني وثالث ثم هجم عليها كأنه وحش منقض على فريسته ويفركها ويصفعها و يعتصر بزازها و يمصهم وهي تتلوى كالثعبان ثم بطحها على ظهرها ونزل تحتها يلحس كسها وطيزها المفتوح و المتناك قاله طيزك كبير وواسع اكيد عادل موسعه لك ياقحبه واكمل لحس وهرس حتى انتصب زبه كعمود حديد ورفع رجولها فوق ثم أدخله دفعة واحدة في طيزها بكل قوته وهي تصرخ وتعض على اسنانها إلى أن دفق منيه كله داخل طيزها وهي شهقت من قوته
قالت له تنيك من هكذا قالها اخوك و سعاد اخت عادل نكتها في طيزها مرتين واختي حنان كمان نكتها اكثر من مرة

سعاد وحنان صغار أعمارهم في 13
قالت عادل يعرف انك تنيك اخته قالها ايوا وهو ناك أختي شعرت أختي بالغيرة وهجمت على زبه مرة ثانية تمصه وتلحسه حتى عاد وانتصب ثم قعدت عليه قالت له انا افضل منهم وغاب زبه الكبير في طيزها وهي تنطط فوقه إلى أن نزل داخلها مرة أخرى وقامت نزلت وهو راح وعادت أختي المحترمة كأنها لا تعلم اني اتناك ربما هي تراقبني وتراني كيف اتناك منهم .

سيكون هناك جزء ثاني في حال تم التفاعل فاطمه ومختار وغيرها من الأحداث
قصه جميله جدا
فى انتظار المزيد من الابداع والتميز
ياريت لو يكون فيه صور
 
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%