د
دكتور نسوانجي
ضيف
<p style="text-align: right;">اختبار جنسي سحاق أجرته الفتاة دارين التي تبلغ من العمر أربعة و عشرين سنة , هي فتاة تعشق جسدها و تعشق ممارسة الجنس السحاقي. و هي كثيرا ما كانت تترجى من كن قريبات منها أن تمارس إحداهن الجنس السحاقي معها.. لكن و لا واحدة قبلت عرضها الساخن المجاني. ذلك ما جعلها أيضا تشتهر برغبتها الجامحة في عشق جسد الفتيات. فدارين كان لها جسم غير عادي , جسمها كان ينطق إغراء , لا ينطفىء.. جسمها يبدو رياضيا من النوع الذي يشتهي الشباب أن يكون عليه.. جسمها من النوغ ليس بالبطي و لا بالضعيف.. لكنه بين هذا وذاك.. و لعل ذلك ما جعل كل شاب يعرفها و لا يعرفها يرجو بحرقة و بلوعة.. طيزها طري بصفة غريبة , و فخذيها رشيقين جدا , أما خصرها فنحيف , و أما بزازها فمملوء و من شدة امتلاءه رصن على صدرها فتدلى.. و ججها جميل جدا.. تبدو إلى جانب كل هذا فائقة النعومة , و لعلها حريصة على أن تبقي جسدها دائما نظيفا , يفوح برائحة العطر.. تحب الأحاسيس الدافئة و تعشق الحب و الليونة في الجنس , و ذلك ما جعلها ترفض ممارسة الجنس مع الذكور.. فهي ترى أن في ممارسة الجنس السحاقي لعبة لا تدركها و لا تحفل بها إلا الفتيات..
<p style="text-align: right;">و لكم الآن حديث منقول بلسان دارين ” كانت ليلة باردة جدا من فصل الشتاء.. كنت في بيتي , في فراشي الدافىء أصارع النوم الذي لم يشأ أن يأتي.. ذلك أني كنت في حاجة ماسة لمطارحة الجنس.. و ليس هذا السبب بالتأكيد لأني أود ذلك بشدة.. و لكني لم أكن أريد فعل ذلك بمفردي.. كنت قد تمنيت لو كانت لدي أخت في ذاك الحين , لجعلتها تخضع لممراسة السحاق معي.. أشبع رغباتها و تشبع رغباتي.. و لكني كنت وحيدة و لم يكن لدي صديقة ترغب ممارسة السحاق. فشرعت أشاهد فيديو سحاق نار في نفس الوقت كنت أتلذذ ببظري برقّة بأطراف أصابع يدي.. و لكني بعد أن أتتني النشوة أصبحت أشد هيجانا , خسصوصا و أن كسي أخذ يدغدغني بإستمرار.فتناولت مشط شعري الخشبي الممسك و شرعت أحكّه على كسي و بظري.. فشعرت بلهفة ساخنة , و ما أحسست بعد ذلك إلا و المشط يهدم جدار كسي بهدود و ليونة.. فسعدت جدا و أكملت لذتي حينما أغرقت كامل المشط في جوف كسي.. و لا أستطيع أن أصف مدى شعوري بلذة ذلك , فكل ما كان يشتعل داخل كسي هو أن لحمه أخذ يبتعد و يتمدّد.. كان المشط وقتذاك يسبح في جوف كسي ما كنت أشاء أن أضعه.. تارة إلى أعلى و تارة أخرى ذات اليمين و اليسار .. كانت ليلة باردة و ليست بباردة حقا ثم نمت”
<p style="text-align: right;">أما بخصوص اختبار جنسي سحاق ، كان بالنسبة لدارين صدفة. إذ اخبرتها ذات مرة صديقة لها بأنها تعلم بوجود مركز جنسي يضم كافة أنواع الجنس و من بينها جنس السحاق. ولم تتردد دارين في الذهاب إلى هذا المركز. و منذ الغذ ، اسرعت الفتاة إلى المركز و استدلت بجميع الشروط الموثوقة..لكن يوجد شرط أساسي وهو إجراء اختبار سحاقي حتى تتمكن من المشاركة في جنس السحاق ذو الشهرة العالمية.. فألحت الفتاة في اجراءه على الفور..و لكم مشهد هذا الإختبار السحاقي. في غرفة وردية ، تظهر كل من دارين و فتاة أخرى لها جسم رائع و مغر.. عاريتين تماماً. واقفتان جنب السرير. تتملس كل واحدة بزاز الأخرى. و تمرر احداهما يدها في كس الأخرى.. بنعونة و تتلذذ. ثارت دارين بروعة و حلاوة كس الفتاة الوردي ، و الناعم جداً ، إذ أقبلت تمصه و تلحسه بلسانها الصغير و تدغدغ به بظرها المنتصب..بعد أن تمددتا فوق الفراش الناعم..تناولت دارين الزب الاصطناعي ثم اسرعت نحو بزاز الفتاة و قبضت بيدها بزا و بيدها الأخرى شرعت تدخله و تخرجه في كسها بوتيرة خفيفة و لذيذة..حتى تعالى أنين الفتاة الذي زاد دارين حرقة و لوعة لتشعر بما شعرت به الفتاة..بقيت دارين طويلا تدخل و تخرج الزب الاصطناعي من على كس الفتاة الذي سالت افرازاته حتى أصبح صوت الاحتكاك يثير الشهوة الحارقة لدارين ، حينئذٍ توقفت دارين ثم قفزت تقبل شفتي الفتاة التي أخذت بدورها تداعب طيز دارين بنعومة.. و بعد ذلك مسكت دارين الزب الاصطناعي و شرعت تلامسه بظرها بهدوء , و حينما هاجت أدخلته بسلاسة , فصرخت و شعرت بجمال و روعة الإحساس و الزب الاصطناعي يخرق كسها الضيق و يدخل في الأعماق.. أما الفتاة الأخرى كانت خلف دارين تلحس ثقب طيزها ذو اللون الوردي و التي أخذت بعد ذلك تغمر اصبعها فيه حتى أصبح مقدار اللذة الضعفين بالنسبة لدارين.. اسرعت الفتاة تأخذ من اليد دارين الزب الاصطناعي ثم شرعت تكمل إدخاله و إخراجه بسرعة في كس دارين المشتعل الممددة فوق السرير في أجمل اختبار جنسي سحاق