دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
عيلتنا بسيطة متوسطه اب موظف عنده 47 سنة وامي ست بيت اصغر من ابويا ب 5 سنين واخويا اللي اكبر مني ب 6 سنين ملهوش في الدراسة وريح دماغه ودخل معهد
ابتدت حكايتي مع الشذوذ لما كان عندي 16 سنة وانجذابي للرجاله حاجه مكنتش فاهمها ليه انجذب لراجل ليه بدل ما امارس فحولتي علي بنت افضل ان انا اللي يتمارس عليا مجتمعنا اللي عايشيين فيه كان استحاله هيوافق علي رغباتي خوفي من ان اطلب من حد حاجه هو اللي قيدني ملقتش قدامي الا النت اللي اقدر اعمل فيه اللي عايزه بدون ضغوط كنت غشيم عن العالم ده معظم العلاقات كانت تافهه ومش بتوصلني للي عايزه لكن منكرش اني أتعلمت كتير وكل لما اتعلم واعرف اكتر كل ما رغبتي بتزيد أكتر
وجه اخويا زيارة لانه كان في الجيش شمس الصحراء خلته اسمر والشغل هناك خلاه عفي حسيته ناشف جامد منكرش انه كان بيهتم بالرياضه وجسمه لكن سمار بشرته اداله هيبه اكتر اتمنيت اكون تحته اتمنيت هو اللي يفتحي حسيت انه الدكر اللي هيخليني لبوته وكان من الصعب اني اعمل كده لاني هتفضح في العيله واحتمال ابويا يقتلني
وجه اليوم اللي غير حياتي اخويا كان عنده اجازه يومين ويرجع تاني الوحده بتاعته وكانت الدنيا بتمطر جامد صمم يقابل اصحابه قبل ما يمشي بالرغم من ان امي مكنتش موافقه وقابلهم تاني يوم ولما رجع من بره كان تعبان وسخن وعنده حمي شديدة بعد العلاج اللي ادتهوله امي خلاه في سابع نومه وراحت أمي تزور خالتي وبقيت في البيت مع اخويا لوحدنا
امي مشت وابويا في الشغل استغليت الفرصه ودخلت اوضه اخويا كنت بضغط اي ايده ورجله علشان اتاكد انه نايم ولما أتأكدت مديت ايدي ونزلت البنطلون بتاعه والبوكسر وطلعت زبه مكنتش مصدق ان اللي نفسي فيه هيحصل استغليت تعب اخويا ونومه ابتديت ادلكه كان كبير بس من التعب زبه كان نايم بوسته ومشيت زبه علي وشي وخدودي اعدت امص فيه والحسه وابوس بيضانه نزلت بنطلوبي لحد ركبتي بقي زبه في بؤي وبايدي ببعبص نفسي في طيزي محستش بنفسي وانا وبعمل كده بس اللي مكنتش اتوقعه ان ابويا يستاذن ويرجع بدري من الشغل ويشفني في الوضع ده من الصدمة ابويا منطقش سبت زب اخويا ورفعت هدومي وجريت من الشقه وانا ميت من الرعب لقيت نفسي في الشارع بهدوم البيت ومعيش ولا جنيه روحت عند صحبي اعدت عنده 3 ايام وقلت لهم ان فيه مشاكل في البيت ولما حسيت اني بقيت تقيل عليهم ده خلاني اني ارجع البيت غصب عني ولما رحت البيت اتفجئت بأن ابويا محكاش لحد واللي قاله اني جبت درجة وحشه في امتحان الدرس وضربني وطردني من البيت واخويا راح الجيش ومحدش يعرف حاجه
وانا وقاعد في الاوضه لقيت ابويا دخل وقفل الباب وراهالاب:انا عايز تفسير للي بيحصل
انا ساكت ومش بتكلم
الاب:عملت مع حد حاجه قبل كده
هزيت راسي بلا
الاب:واخوك عمل معاك حاجه قبل كده
انا:مفيش حد عمل معايا حاجه
سابني ومشي والكلام اللي بنا بقي قليل ومبقتش اعد معاه خالص وفي مره امي سفرت عند جدتي في الفلاحين علشان فرح بنت اختها وهتعدت 4 ايام ابويا مقدرش يسافر علشان الشغل وانا الامتحانات وفضلنا قاعدين مع بعض في البيت
وفي اليوم الي سافرت فيه امي انا ونايم باليل حسيت بحركة جمبي علي السرير كنت مدي ضهري للباب ولسه كنت هتقلب الناحيه التانيه لقيت حد بيدلك طيزي من بره كانت ايد كبيره
الاب:عجبك
وانا مش بتكلم
الاب:انا عارف انك صاحي
قام مدخل ايده جوه البنطلون وبصباعه ابتدي يبعبصني براحه وبيبوسني في رقبتي من ورا وانا مستسلم له
الاب:روح اغسل طيزك من جوه وانا مستنيك
من غير كلام لقتني بمشي وبروح علي الحمام كأن حد منيمني تنويم مغنطيسي فكيت سماعة الدش واعدت علي القاعدة دخلت الدش جوه طيزي لحد لما غسلتها من جوه والمايه بقت تزل بيضا رحت علي الاوضه لقيت ابويا قالع ملط منغير ما اتكلم نزلت مص ولحس في زبه كان كبير حوالي 22 سم وبيضانه كانت كبيره وانا وشغال مص ايد ابويا كانت بتبعبص في طيزي شالني ابويا ونيمتي علي السرير وخلاني نايم علي بطني جاب المخده وحطاها تحت بطني علشان اترفع وطيزي كانت قدام وشه مسك قباب طيزي الاتنين وفتحهم واعد ينيك فيا بلسانه وانا بصرخ من المتعه
قلبني ونيمني علي ضهري قام مسك رجلي الاتنين وحطاها علي كتافه ولقيت نفسي بترفع من علي السرير لان بابا طويل وجسمي كان لسه صغير حط تحت ضهري مخدات كتير وقرب وشه من فتحت طيزي وكان بينكني بلسانه وانا بدعك في زبي الصغير
انا:اه لالا اه حرام عليكوهو مستمر لحس ونياكه ومش سامعني وبعد كده دهن صوابعه فزلين كان محضره ودهن خرم طيزي وابتدي يدخل صوبع واحد
انا:كنت فين من زمان يا بابا انا عايزك تفشخني ااااااه
ومع كل صبع بيزيد في فتحه طيزي كانت اهاتي بتزيد اكتر طلع بابا ايده من طيزي وخلاني اعمل وضع الكلبة قام بابا نام عليا ودخل زبه جوه طيزي براحه ولحد لما دخل كله وابتديت اصرخ من النيك ولحمي بيخبط في لحمه
انا:ااااااه انا شرموطك انا مراتك التانيه نيكني يا بابا انا كنت بموت من غيرك انا هحمل في اخويا منك زبك بيقطعني من جوه
ومع كل شتيمه مني تخرج او صرخه ابويا كان بيزيد في النيك لحد لما نام عليا وحسيت بلبنه وهو وبيدخل جوه طيزي اتلفت علي ابويا امص باقي اللبن اللي نازل من زبه مهمنيش الطعم اكتر ماهمني اني ادوق صعم لبنه
ونام معايا وانا وفي حضنه بابا فحلي وعشيقي غبت معاه في بوسه وصلت له اد ايه انا كنت محتاج زبه حاضني من ورا وزبه علي طيزي من بره وايده بتدلك زبي الصغير لحد لما جبت شهوتي علي ايده وقام ماسح لبني في خرم طيزي ولما زبه وقف تاني ناكني بس المرة التانيه كانت احلي لانها منغير وجع ونمت في حضن بابا
وده كان نهاية الجزء الاول من القصة
ابتدت حكايتي مع الشذوذ لما كان عندي 16 سنة وانجذابي للرجاله حاجه مكنتش فاهمها ليه انجذب لراجل ليه بدل ما امارس فحولتي علي بنت افضل ان انا اللي يتمارس عليا مجتمعنا اللي عايشيين فيه كان استحاله هيوافق علي رغباتي خوفي من ان اطلب من حد حاجه هو اللي قيدني ملقتش قدامي الا النت اللي اقدر اعمل فيه اللي عايزه بدون ضغوط كنت غشيم عن العالم ده معظم العلاقات كانت تافهه ومش بتوصلني للي عايزه لكن منكرش اني أتعلمت كتير وكل لما اتعلم واعرف اكتر كل ما رغبتي بتزيد أكتر
وجه اخويا زيارة لانه كان في الجيش شمس الصحراء خلته اسمر والشغل هناك خلاه عفي حسيته ناشف جامد منكرش انه كان بيهتم بالرياضه وجسمه لكن سمار بشرته اداله هيبه اكتر اتمنيت اكون تحته اتمنيت هو اللي يفتحي حسيت انه الدكر اللي هيخليني لبوته وكان من الصعب اني اعمل كده لاني هتفضح في العيله واحتمال ابويا يقتلني
وجه اليوم اللي غير حياتي اخويا كان عنده اجازه يومين ويرجع تاني الوحده بتاعته وكانت الدنيا بتمطر جامد صمم يقابل اصحابه قبل ما يمشي بالرغم من ان امي مكنتش موافقه وقابلهم تاني يوم ولما رجع من بره كان تعبان وسخن وعنده حمي شديدة بعد العلاج اللي ادتهوله امي خلاه في سابع نومه وراحت أمي تزور خالتي وبقيت في البيت مع اخويا لوحدنا
امي مشت وابويا في الشغل استغليت الفرصه ودخلت اوضه اخويا كنت بضغط اي ايده ورجله علشان اتاكد انه نايم ولما أتأكدت مديت ايدي ونزلت البنطلون بتاعه والبوكسر وطلعت زبه مكنتش مصدق ان اللي نفسي فيه هيحصل استغليت تعب اخويا ونومه ابتديت ادلكه كان كبير بس من التعب زبه كان نايم بوسته ومشيت زبه علي وشي وخدودي اعدت امص فيه والحسه وابوس بيضانه نزلت بنطلوبي لحد ركبتي بقي زبه في بؤي وبايدي ببعبص نفسي في طيزي محستش بنفسي وانا وبعمل كده بس اللي مكنتش اتوقعه ان ابويا يستاذن ويرجع بدري من الشغل ويشفني في الوضع ده من الصدمة ابويا منطقش سبت زب اخويا ورفعت هدومي وجريت من الشقه وانا ميت من الرعب لقيت نفسي في الشارع بهدوم البيت ومعيش ولا جنيه روحت عند صحبي اعدت عنده 3 ايام وقلت لهم ان فيه مشاكل في البيت ولما حسيت اني بقيت تقيل عليهم ده خلاني اني ارجع البيت غصب عني ولما رحت البيت اتفجئت بأن ابويا محكاش لحد واللي قاله اني جبت درجة وحشه في امتحان الدرس وضربني وطردني من البيت واخويا راح الجيش ومحدش يعرف حاجه
وانا وقاعد في الاوضه لقيت ابويا دخل وقفل الباب وراهالاب:انا عايز تفسير للي بيحصل
انا ساكت ومش بتكلم
الاب:عملت مع حد حاجه قبل كده
هزيت راسي بلا
الاب:واخوك عمل معاك حاجه قبل كده
انا:مفيش حد عمل معايا حاجه
سابني ومشي والكلام اللي بنا بقي قليل ومبقتش اعد معاه خالص وفي مره امي سفرت عند جدتي في الفلاحين علشان فرح بنت اختها وهتعدت 4 ايام ابويا مقدرش يسافر علشان الشغل وانا الامتحانات وفضلنا قاعدين مع بعض في البيت
وفي اليوم الي سافرت فيه امي انا ونايم باليل حسيت بحركة جمبي علي السرير كنت مدي ضهري للباب ولسه كنت هتقلب الناحيه التانيه لقيت حد بيدلك طيزي من بره كانت ايد كبيره
الاب:عجبك
وانا مش بتكلم
الاب:انا عارف انك صاحي
قام مدخل ايده جوه البنطلون وبصباعه ابتدي يبعبصني براحه وبيبوسني في رقبتي من ورا وانا مستسلم له
الاب:روح اغسل طيزك من جوه وانا مستنيك
من غير كلام لقتني بمشي وبروح علي الحمام كأن حد منيمني تنويم مغنطيسي فكيت سماعة الدش واعدت علي القاعدة دخلت الدش جوه طيزي لحد لما غسلتها من جوه والمايه بقت تزل بيضا رحت علي الاوضه لقيت ابويا قالع ملط منغير ما اتكلم نزلت مص ولحس في زبه كان كبير حوالي 22 سم وبيضانه كانت كبيره وانا وشغال مص ايد ابويا كانت بتبعبص في طيزي شالني ابويا ونيمتي علي السرير وخلاني نايم علي بطني جاب المخده وحطاها تحت بطني علشان اترفع وطيزي كانت قدام وشه مسك قباب طيزي الاتنين وفتحهم واعد ينيك فيا بلسانه وانا بصرخ من المتعه
قلبني ونيمني علي ضهري قام مسك رجلي الاتنين وحطاها علي كتافه ولقيت نفسي بترفع من علي السرير لان بابا طويل وجسمي كان لسه صغير حط تحت ضهري مخدات كتير وقرب وشه من فتحت طيزي وكان بينكني بلسانه وانا بدعك في زبي الصغير
انا:اه لالا اه حرام عليكوهو مستمر لحس ونياكه ومش سامعني وبعد كده دهن صوابعه فزلين كان محضره ودهن خرم طيزي وابتدي يدخل صوبع واحد
انا:كنت فين من زمان يا بابا انا عايزك تفشخني ااااااه
ومع كل صبع بيزيد في فتحه طيزي كانت اهاتي بتزيد اكتر طلع بابا ايده من طيزي وخلاني اعمل وضع الكلبة قام بابا نام عليا ودخل زبه جوه طيزي براحه ولحد لما دخل كله وابتديت اصرخ من النيك ولحمي بيخبط في لحمه
انا:ااااااه انا شرموطك انا مراتك التانيه نيكني يا بابا انا كنت بموت من غيرك انا هحمل في اخويا منك زبك بيقطعني من جوه
ومع كل شتيمه مني تخرج او صرخه ابويا كان بيزيد في النيك لحد لما نام عليا وحسيت بلبنه وهو وبيدخل جوه طيزي اتلفت علي ابويا امص باقي اللبن اللي نازل من زبه مهمنيش الطعم اكتر ماهمني اني ادوق صعم لبنه
ونام معايا وانا وفي حضنه بابا فحلي وعشيقي غبت معاه في بوسه وصلت له اد ايه انا كنت محتاج زبه حاضني من ورا وزبه علي طيزي من بره وايده بتدلك زبي الصغير لحد لما جبت شهوتي علي ايده وقام ماسح لبني في خرم طيزي ولما زبه وقف تاني ناكني بس المرة التانيه كانت احلي لانها منغير وجع ونمت في حضن بابا
وده كان نهاية الجزء الاول من القصة
