مش عارف احكي الموضوع منين ولا ابدأ ازاي بس انا هحكي التجربه من بدايتها ل نهايتها واتمني تتكرر تاني واقابل نفس الشخص...
من حوالي شهرين كده ركبت المترو من محطه الشهداء وكان معايا مكالمه الصراحه كانت مكالمه اشبه بالجنسيه وزوبري كان قايم ع حيله وواقف وباين من البنطلون المهم انا من عادتي لم بركب مترو ومفيش مكان بقف ف الطرقه بين الكراسي ع امل حد يقوم واقعد وبعيداً عن الزحمه والكلام ده بس ف اليوم ده مش عارف ايه غير مسار تفكيري ولقيت المكان اللي بين كل عربيه وعربيه فاضي والدنيا كانت هاديه ف وقفت فيه وكانت وقفه مُريحه الصراحه خصوصا اني ساند بجسمي ع المترو ف مش حاسس بتعب ف رجلي ولا حاجه + زي ماقولتلكوا كان معايا مكالمه لطيفه واشبه بالجنسيه ف مركز معاها اذ صدفةً حد زي القمر كان لابس كمامه وعنيه خضراء ع م اتذكر ركب من غمره او الدمرداش مش فاكر المهم اول ماركب عنيه جت ف عنيا مركزتش بصراحه ورغم ان المترو شبه فاضي ومكانش زحمه ف اليوم ده الا اني لقيته قدامي ومديني طيزه برضه مركزتش ومديتش اهتمام الا انه بعد وقت قصير حسيت بلمسه طيزه لزوبري ف سكت قولت جايز مش قصد لحد مالقيت الموضوع بيتمادى وبيقرب اكتر واكتر لحد م لزق طيزه فيا ورغم تجاربي الكتيره اوي مع الحريم إلا اني عمري ماحسيت بطراوه زي طراوه طيزه بالمناسبه كان لابس شروال (بنطلون ميلتون ناعم) وطيزه كانت كبيره جدا مقارنةً بجسمه اللي كان شبه مليان واللي عجبني ف الموضوع انه كان متمكن فشخخ لابعد الحدود انا سبته وكنت مستمتع جدا بالموضوع فضل يحك طيزه ف زوبري ولم كان بيحس ب نشافة زوبري كان بيرشق طيزه اكتر واكتر وكل ده وانا لسا ف المكالمه لدرجة اني من اللي بيحصل ف الموقف توهت ف المكالمه ومبقتش عارف بقول ايه ولا مركز كان هاين عليا احضنه ف نفس الوضع واقفش بزازه اللي كانت باينه انها كبيره واقلعه البنطلون وارشق زوبري فيه.. المهم لحد ماقربنا نوصل لمحطه المطريه ولقيته بيعدل السويتشيرت بتاعه من وره وراح حاطط ايده ع زوبري وكإنها اشاره كأنه بيقولي يلا بصراحه انه هجت فشخ واول مالباب فتح ونزل فضل واقف باصصلي وعنيه كلها حب وحنان اكتر من الحب والحنان اللي شوفته من طراوه طيزه بس للاسف منزلتش كان معايا مشوار وبصراحه طول الطريق لحد ماوصلت مشواري وهو مش مفارق خيالي لحد اللحظه اللي انا فيها دلوقتي وبرضه كل مافتكره اندم نفسي ليه منزلتش معاه؟!! ف اتمني لو اقابل نفس الشخص ده تاني..
من حوالي شهرين كده ركبت المترو من محطه الشهداء وكان معايا مكالمه الصراحه كانت مكالمه اشبه بالجنسيه وزوبري كان قايم ع حيله وواقف وباين من البنطلون المهم انا من عادتي لم بركب مترو ومفيش مكان بقف ف الطرقه بين الكراسي ع امل حد يقوم واقعد وبعيداً عن الزحمه والكلام ده بس ف اليوم ده مش عارف ايه غير مسار تفكيري ولقيت المكان اللي بين كل عربيه وعربيه فاضي والدنيا كانت هاديه ف وقفت فيه وكانت وقفه مُريحه الصراحه خصوصا اني ساند بجسمي ع المترو ف مش حاسس بتعب ف رجلي ولا حاجه + زي ماقولتلكوا كان معايا مكالمه لطيفه واشبه بالجنسيه ف مركز معاها اذ صدفةً حد زي القمر كان لابس كمامه وعنيه خضراء ع م اتذكر ركب من غمره او الدمرداش مش فاكر المهم اول ماركب عنيه جت ف عنيا مركزتش بصراحه ورغم ان المترو شبه فاضي ومكانش زحمه ف اليوم ده الا اني لقيته قدامي ومديني طيزه برضه مركزتش ومديتش اهتمام الا انه بعد وقت قصير حسيت بلمسه طيزه لزوبري ف سكت قولت جايز مش قصد لحد مالقيت الموضوع بيتمادى وبيقرب اكتر واكتر لحد م لزق طيزه فيا ورغم تجاربي الكتيره اوي مع الحريم إلا اني عمري ماحسيت بطراوه زي طراوه طيزه بالمناسبه كان لابس شروال (بنطلون ميلتون ناعم) وطيزه كانت كبيره جدا مقارنةً بجسمه اللي كان شبه مليان واللي عجبني ف الموضوع انه كان متمكن فشخخ لابعد الحدود انا سبته وكنت مستمتع جدا بالموضوع فضل يحك طيزه ف زوبري ولم كان بيحس ب نشافة زوبري كان بيرشق طيزه اكتر واكتر وكل ده وانا لسا ف المكالمه لدرجة اني من اللي بيحصل ف الموقف توهت ف المكالمه ومبقتش عارف بقول ايه ولا مركز كان هاين عليا احضنه ف نفس الوضع واقفش بزازه اللي كانت باينه انها كبيره واقلعه البنطلون وارشق زوبري فيه.. المهم لحد ماقربنا نوصل لمحطه المطريه ولقيته بيعدل السويتشيرت بتاعه من وره وراح حاطط ايده ع زوبري وكإنها اشاره كأنه بيقولي يلا بصراحه انه هجت فشخ واول مالباب فتح ونزل فضل واقف باصصلي وعنيه كلها حب وحنان اكتر من الحب والحنان اللي شوفته من طراوه طيزه بس للاسف منزلتش كان معايا مشوار وبصراحه طول الطريق لحد ماوصلت مشواري وهو مش مفارق خيالي لحد اللحظه اللي انا فيها دلوقتي وبرضه كل مافتكره اندم نفسي ليه منزلتش معاه؟!! ف اتمني لو اقابل نفس الشخص ده تاني..
