- إنضم
- 11 يناير 2022
- المشاركات
- 18
- مستوى التفاعل
- 130
- نقاط
- 134
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
الجزء الاول
نزلت اجازة العيد الكبير وانا مرهق وتعبان من الشغل وخلاص قولت هريح كام يوم ورجعت بقى لقلة النيك وزحمة اللمة بتاعت العيد وكنت مستسلم تماما ومفيش اى حاجة فى دماغى ومش مرتب اى حاجة وحسيت كمان ان مراتى عندها ملل لغاية ما ليلة الوقفة قاعدين فى البيت انا ومراتى وابويا وامى وعادى المهم امى اليوم ده من الصبح وهى بتنضف البيت وابويا واحنا قاعدين قالها ما كفاية بقى عاوزين ننام بكرة العيد وبص ليا وقالى ما تقول حاجة لامك ولا شوف لو فى فياجرا حريمى علشان امك نسيت الناس بتعمل ايه ليلة الوقفة وقولتله وماله يا عم نجبلها وقولتله يعنى انت عاوز تظبط الوقفة وتسيبنى انا قالى خد مراتك وروح على شقتك يا حبيبى دى شقتى انا وببص لامى لقيت وشها عصبى وجايب كل الالوان وزى ما تكون زعلت من ابويا بس مش قوى ومردتش ودخلت اوضة نومها ومخرجتش تانى وشوية وابويا دخل وراها وانا متأكد ان هيحصل مشكلة او امى هتنتقم فى السرير قفلوا الباب ومراتى دخلت لاخواتى البنات وانا قربت من الباب وسمعت امى بتقوله انا منسيتش بس العيال كبروا انا اختى بعتالى قميص نوم ومش عارفة البسه قالها ما انتى قولتى ان اختك بعتتلك قميص نوم يا ستى البسيه جوة الاوضة واقفلى على نفسك ويالا بقى فرجينى القميص وهو عليكى قالتله لا لما تبقى تجبلي فياجرا اللى بتقول عليها لابنك انا تكسفنى قدام الواد قالها ده ابنك وكنت بفك القعدة متزعليش يا ستى وهاتى طيزك ابوسها ضحكت وسمعت الباب بيتفح بتاع اوضة اخواتى روحت ماشى بسرعة واتاكدت ان امى هتنتقم فى السرير
قبل العيد بيومين لقيت عمى كلمنى وقالى ابقى عدى عليا اقعد معايا شوية المهم روحتله طلعتله البيت وقعدنا وشربنا وضحكنا وهزرنا قالى عاوز اسئلك على حاجة فى الخباثة كده واوعى حد يعرف قولتله فى ايه عيب عليك انت عطلان ولا ايه قالى يا وسخ انا معطلش بس دى مبتشبعش مفيش حاجة تاخدها تهديها شوية قولتله لا المفروض العكس قالى عاوز اجيب حتة صناعى تعرف تجيبهالى قولتله ايه اللى صناعى قالى زبر صناعى خايف اجيبه من هنا اتفضح انت فى القاهرة ممكن تجيبه شحن ولا حاجة قولتله معرفش بس هسألك انا كده كده عندى بس مش هقوله ان عندى قولتله بس انت فيك ايه مش قادر ليه اجبلك حاجة تظبطك قالى نبقى نشوف الموضوع بعدين بيقولى اللاب بيبقى عليه افلام سكس وتاخده تتفرج وتنساه والواد قفش اللاب مرة وكانت مصيبة
ولسة بقى شوية تفاصيل نااااار
الجزء الثانى
وسط زحمة الإجازات والعيد
بعد ما فضلت انيك فى مراتي ليلة العيد لغاية الفجر اهدنا دش سوا ولبسنا ونزلنا قالتلى الجو هيبقى حر انا مش هلبس كلوت قولتلها براحتك وفعلا نزلنا وانا كنت فضيت خالص وهى وشها ونظراتها مليانة هيجان نزلنا ورجعنا البيت حوالي الساعة 9 قالتلى بص على البنطلون لقيت شهوتها معلمة فيه قالتلى أنا اتبعبصت وسط زحمة الناس كذا مرة وواحد منهم حسيت صباعه خرم طيزى ومولعة عاوزة اتناك فى طيزى وانا حسيت بشعور مختلف متضايق وهايج فى نفس الوقت وكنا متفقين أن اليوم ده هنقضيه خروج ووقت ما نكون فى البيت افشخها
نيمت الواد وطلعتلى الصالة ملط ومعاها الفازلين وقالتلى يالا قلعتنى ومصت زوبرى ولحست طيزها ودهنت الفازلين على زوبرى وعلى طيزها وكانت بتبعيص نفسها وتقولى بدخل الفازلين وفنست وجيت من وراها وبدأت ادخل زوبرى لغاية ما دخل وصوتها كانت عالى فى الاهات وطيزها كانت مولعة وايدها بتلعب فى كسها وصرخت مرة وحدة وحسيت بسخونة ميتها وهى نازلة منها على الأرض ورحت منزل لبنى فى طيزها وكانت مش عارفة تمسك أعصابها وتقولي متطلعوش علطول سيبه لغاية ما زوبري نام جوة طيزها قولتلها يخرب بيتك مالك فى ايه قالتلى مش عارفة جسمى كله مولع وعاوزة افضل اتناك وقومنا اخدنا دش ودخلنا نمنا وصحيت على تليفون من خالى علشان ننزل البلد واتحججت علشان مش عاوز انزل لغاية ما هو صمم وقولتلها اصحى البسي هتنزل البلد قالتلى لا احنا متفقين انا مش بعرف اتناك هناك براحتى قولتلها هنرجع اخر اليوم قالت ولو مرجعناش وبتنا هناك مليش فيه وبتعمل اللى يعجبنى قولتلها ماشي
وفعلا نزلنا البلد وروحنا بيت جدتى ودخلنا نريح شوية وجيت نامت جنبى وبتلعب فى زوبرى بقولها اتلمى قالتلى اصل السرير ده خالتك لما بتيجى بتتناك عليه وبحط ايدى لقيتها لابسة عباية على اللحم قولتلها يابنت الوسخة هتفضحينا قالت عادى يا كس امك ودخلت أيدها تلعب فى زوبري وطلعته ورفعت العباية وبتحركه على كسها وراحت طالعة فوق منى ومدخله زوبرى فى كسها وطالعة نازلة راحت مولة السرير واقعة ضحكت قولتلها يابنت الشرموطة فضحتينا قالت وماله وكملت لغاية ما جبتهم فى كسها ونمت شوية وصحيت على أيدها بتلعب فى زوبري قولتلها فى ايه مش قادر قالت أنا كمان مش قادرة ومولعة اتصرف قولتلها قومى يامتناكة خدى دش علشان شوية ونمشي ولما نروح بيتنا نكمل وسيبتها وقومت قالتلى لما اجبهم هقوم خرجت من الاوضة وقفلت عليها الباب دخلت الحمام اخدت دش وخرجت لقيتها فى الصالة لبسنا ورحت لابويا وبعدين رجعنا على القاهرة مع خالي واللى حصل لما رجعنا عاوز يوم حكاية
نزلت اجازة العيد الكبير وانا مرهق وتعبان من الشغل وخلاص قولت هريح كام يوم ورجعت بقى لقلة النيك وزحمة اللمة بتاعت العيد وكنت مستسلم تماما ومفيش اى حاجة فى دماغى ومش مرتب اى حاجة وحسيت كمان ان مراتى عندها ملل لغاية ما ليلة الوقفة قاعدين فى البيت انا ومراتى وابويا وامى وعادى المهم امى اليوم ده من الصبح وهى بتنضف البيت وابويا واحنا قاعدين قالها ما كفاية بقى عاوزين ننام بكرة العيد وبص ليا وقالى ما تقول حاجة لامك ولا شوف لو فى فياجرا حريمى علشان امك نسيت الناس بتعمل ايه ليلة الوقفة وقولتله وماله يا عم نجبلها وقولتله يعنى انت عاوز تظبط الوقفة وتسيبنى انا قالى خد مراتك وروح على شقتك يا حبيبى دى شقتى انا وببص لامى لقيت وشها عصبى وجايب كل الالوان وزى ما تكون زعلت من ابويا بس مش قوى ومردتش ودخلت اوضة نومها ومخرجتش تانى وشوية وابويا دخل وراها وانا متأكد ان هيحصل مشكلة او امى هتنتقم فى السرير قفلوا الباب ومراتى دخلت لاخواتى البنات وانا قربت من الباب وسمعت امى بتقوله انا منسيتش بس العيال كبروا انا اختى بعتالى قميص نوم ومش عارفة البسه قالها ما انتى قولتى ان اختك بعتتلك قميص نوم يا ستى البسيه جوة الاوضة واقفلى على نفسك ويالا بقى فرجينى القميص وهو عليكى قالتله لا لما تبقى تجبلي فياجرا اللى بتقول عليها لابنك انا تكسفنى قدام الواد قالها ده ابنك وكنت بفك القعدة متزعليش يا ستى وهاتى طيزك ابوسها ضحكت وسمعت الباب بيتفح بتاع اوضة اخواتى روحت ماشى بسرعة واتاكدت ان امى هتنتقم فى السرير
قبل العيد بيومين لقيت عمى كلمنى وقالى ابقى عدى عليا اقعد معايا شوية المهم روحتله طلعتله البيت وقعدنا وشربنا وضحكنا وهزرنا قالى عاوز اسئلك على حاجة فى الخباثة كده واوعى حد يعرف قولتله فى ايه عيب عليك انت عطلان ولا ايه قالى يا وسخ انا معطلش بس دى مبتشبعش مفيش حاجة تاخدها تهديها شوية قولتله لا المفروض العكس قالى عاوز اجيب حتة صناعى تعرف تجيبهالى قولتله ايه اللى صناعى قالى زبر صناعى خايف اجيبه من هنا اتفضح انت فى القاهرة ممكن تجيبه شحن ولا حاجة قولتله معرفش بس هسألك انا كده كده عندى بس مش هقوله ان عندى قولتله بس انت فيك ايه مش قادر ليه اجبلك حاجة تظبطك قالى نبقى نشوف الموضوع بعدين بيقولى اللاب بيبقى عليه افلام سكس وتاخده تتفرج وتنساه والواد قفش اللاب مرة وكانت مصيبة
ولسة بقى شوية تفاصيل نااااار
الجزء الثانى
وسط زحمة الإجازات والعيد
بعد ما فضلت انيك فى مراتي ليلة العيد لغاية الفجر اهدنا دش سوا ولبسنا ونزلنا قالتلى الجو هيبقى حر انا مش هلبس كلوت قولتلها براحتك وفعلا نزلنا وانا كنت فضيت خالص وهى وشها ونظراتها مليانة هيجان نزلنا ورجعنا البيت حوالي الساعة 9 قالتلى بص على البنطلون لقيت شهوتها معلمة فيه قالتلى أنا اتبعبصت وسط زحمة الناس كذا مرة وواحد منهم حسيت صباعه خرم طيزى ومولعة عاوزة اتناك فى طيزى وانا حسيت بشعور مختلف متضايق وهايج فى نفس الوقت وكنا متفقين أن اليوم ده هنقضيه خروج ووقت ما نكون فى البيت افشخها
نيمت الواد وطلعتلى الصالة ملط ومعاها الفازلين وقالتلى يالا قلعتنى ومصت زوبرى ولحست طيزها ودهنت الفازلين على زوبرى وعلى طيزها وكانت بتبعيص نفسها وتقولى بدخل الفازلين وفنست وجيت من وراها وبدأت ادخل زوبرى لغاية ما دخل وصوتها كانت عالى فى الاهات وطيزها كانت مولعة وايدها بتلعب فى كسها وصرخت مرة وحدة وحسيت بسخونة ميتها وهى نازلة منها على الأرض ورحت منزل لبنى فى طيزها وكانت مش عارفة تمسك أعصابها وتقولي متطلعوش علطول سيبه لغاية ما زوبري نام جوة طيزها قولتلها يخرب بيتك مالك فى ايه قالتلى مش عارفة جسمى كله مولع وعاوزة افضل اتناك وقومنا اخدنا دش ودخلنا نمنا وصحيت على تليفون من خالى علشان ننزل البلد واتحججت علشان مش عاوز انزل لغاية ما هو صمم وقولتلها اصحى البسي هتنزل البلد قالتلى لا احنا متفقين انا مش بعرف اتناك هناك براحتى قولتلها هنرجع اخر اليوم قالت ولو مرجعناش وبتنا هناك مليش فيه وبتعمل اللى يعجبنى قولتلها ماشي
وفعلا نزلنا البلد وروحنا بيت جدتى ودخلنا نريح شوية وجيت نامت جنبى وبتلعب فى زوبرى بقولها اتلمى قالتلى اصل السرير ده خالتك لما بتيجى بتتناك عليه وبحط ايدى لقيتها لابسة عباية على اللحم قولتلها يابنت الوسخة هتفضحينا قالت عادى يا كس امك ودخلت أيدها تلعب فى زوبري وطلعته ورفعت العباية وبتحركه على كسها وراحت طالعة فوق منى ومدخله زوبرى فى كسها وطالعة نازلة راحت مولة السرير واقعة ضحكت قولتلها يابنت الشرموطة فضحتينا قالت وماله وكملت لغاية ما جبتهم فى كسها ونمت شوية وصحيت على أيدها بتلعب فى زوبري قولتلها فى ايه مش قادر قالت أنا كمان مش قادرة ومولعة اتصرف قولتلها قومى يامتناكة خدى دش علشان شوية ونمشي ولما نروح بيتنا نكمل وسيبتها وقومت قالتلى لما اجبهم هقوم خرجت من الاوضة وقفلت عليها الباب دخلت الحمام اخدت دش وخرجت لقيتها فى الصالة لبسنا ورحت لابويا وبعدين رجعنا على القاهرة مع خالي واللى حصل لما رجعنا عاوز يوم حكاية