NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة ابن اللبوة ست الحبايب _ حتى الجزء السادس 2/7/2023

انا فعلا اما شوقت الاسم برا قولت ياريت تكون انت مش اسم شبهك انا حرفيا كنت بستنا اجزائك تنزلها ف اامنا انك متغيبش عننا وتفضل موجود بقصصك وتاليفك الفل ده واتمنا متتاخرش علينا فى كتاباتك ❤️❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: نبيلة
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل




الجزء الثاني :


دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .

فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك

فلاش باك 2 : منظور الأم :

ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني علي السرير و بيلحس كسي . بعد سنه جواز كانت دي اول مره حد يلحس كسي . حسيت ان جسمي كله بيتكهرب منه . شدني قعدني علي السرير و وقف قدامي و قلع ملط قدامي هو كمان و زبره بقي بيتمرجح قدامي . فهمت انه عايزني امص زبره . مكنتش شوفت مص ازبار الا في افلام السكس لكن دي اول مره امص زبر فعلا . كنت بلحس فيه زي المصاصه و هو بيلعب في شعري بأيد و التانيه ماسكه في بزازي . بعد شوية نيمني علي السرير و ركب عليا . كنت حاسه ان جسمه مغطيني و اول مره احس اني بتناك فعلا . قعد حوالي ساعه بينكني قبل ما ينطر لبنه علي بزازي . كنت انا جيبت في الساعه دي حوالي اربع مرات تحت منه . قام و باسني و دخلني الحمام . جوزي كان بعد ما يخلص يقوم يستحمي و يسيبني مرميه علي السرير و خلاص . لكن جارنا دخلني الحمام و استحمينا سوا . من بعدها بقينا بنتقابل تقريبا كل يوم و ينيكني . بقيت كأني مراته هو و عايشه حياتي معاه هو . لحد في يوم ما ابوك قفشنا سوا . علشان اوفر عليك تفاصيل كتير ملهاش لازمه اتطلقنا و بعدها رجعت اعيش مع امي اللى هي جدتك تاني لكن حتي هي مستحملتش اقعد معاها و هي عارفه سبب الطلاق فاخدتك و جينا الشقه دي علشان نبعد عن اي حد ممكن يقولك او يقولي كلمه تضايقنا . قعدت فتره مبعملش حاجه مع حد لحد ما شهوه الانثي صحيت جوايا تاني . و بقيت بدور علي اللى ينفع يمتعني و في نفس الوقت ميفضحناش . و لقيت اكتر من حد و كنت حريصه ان ده ميأثرش عليك و كله يبقي بعيد عنك خالص .

نهايه فلاش باك 2

انا : و يوم ما رجعت من المدرسه و انا صغير و زعقتيلي كان معاكي حد ؟
ماما : اه .
انا : نفس اللى كان معاكي النهارده ؟
ماما : لأ .
انا : لأ ايه . فهميني متقوليش كلمه و تسكتي
ماما : مش هو كان حد تاني . اللى كان معايا النهارده ده لسه شاب صغير اتعرفت عليه من شهر بس
انا : اه طبعا انتي كل واحد بتعرفيه شوية علشان تاخدي خيره و خلاص
ماما : متكلمنيش بالطريقه دي . انا امك مهما عملت
بصيتلها و انا نيتي ازعقلها و اشتمها لكن لقيتها بتعيط و منهاره . من غير ما احس اتحركت جوايا غريزه الابن و لقيتني بحضنها . حسيت هي كمان بتحضني
ماما : انسي كل اللى شوفته و ملكش دعوه بحاجه
انا : انا ممكن انسي بس بشرط . توعديني تبطلي اللى بتعمليه ده
ماما : مقدرش يابني .
انا : .......
ماما : بص يابني كل بني ادم له اخطاء . و احنا بنستحمل اللى بنحبهم مهما كانت اخطائهم . يعني انت مهما عملت هتفضل ابني و هفضل احبك . و انت كمان لازم تفهم ده مهما انا عملت . مش انت بتحبني يابني ؟
انا : طبعا يا ماما . بس ...
ماما : من غير بس . سيبك من كل ده و اعرف ان انا و انت ملناش غير بعض
انا : حاضر يا ماما
ماما : و ملكش دعوه باللي انا بعمله . و اوعدك ده مش هيأثر عليك في حاجه بس حرام تحرمني من احساسي بنفسي . انا كده ابقي كأني مش عايشه يابني
انا : بعد الشر عليكي يا ماما . اعملي اللى يريحك انا مليش في الدنيا غيرك و مش عايز غير انك تبقي مبسوطة

نهايه فلاش باك 1

اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟

نكمل الجزء الجاي و شكرا علي تعليقاتكوا علي الجزء الاول و مستني ارائكوا و تعليقاتكوا علي الجزء التاني كمان
هذه مقدمة فقط لا تحرمنا من الباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: الساحر الرمنسى
بجد رائع واتمني معلش تطولها عشان القصه حلوه وتسلم ايدك بجد
 
جميلة كمل
 
متتاخرش علينا يا مبدع
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ميدو أهلا بعودتك
يا ريت تكمل سلسلة جوز ماما
لانها تعتبر من أفضل القصص
تحياتي
 
تسلم افكارك يافنان ونورت المنتدى بجد انا من اشد المعجبين بقصصك كلها ومتبعها كلها حاجه راوعه انت فنان تستحق كل التقدير وتحياتى لك شخصيا ودائما فى نجاح
 
قصه جميله جدا كمل الباقي يا جميل
 
متغيبش بقى
 
تجنن كمل يافنان تسلم افكارك تحياتى لك
 
  • عجبني
التفاعلات: el-korsan
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل




الجزء الثاني :


دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .

فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك

فلاش باك 2 : منظور الأم :

ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني علي السرير و بيلحس كسي . بعد سنه جواز كانت دي اول مره حد يلحس كسي . حسيت ان جسمي كله بيتكهرب منه . شدني قعدني علي السرير و وقف قدامي و قلع ملط قدامي هو كمان و زبره بقي بيتمرجح قدامي . فهمت انه عايزني امص زبره . مكنتش شوفت مص ازبار الا في افلام السكس لكن دي اول مره امص زبر فعلا . كنت بلحس فيه زي المصاصه و هو بيلعب في شعري بأيد و التانيه ماسكه في بزازي . بعد شوية نيمني علي السرير و ركب عليا . كنت حاسه ان جسمه مغطيني و اول مره احس اني بتناك فعلا . قعد حوالي ساعه بينكني قبل ما ينطر لبنه علي بزازي . كنت انا جيبت في الساعه دي حوالي اربع مرات تحت منه . قام و باسني و دخلني الحمام . جوزي كان بعد ما يخلص يقوم يستحمي و يسيبني مرميه علي السرير و خلاص . لكن جارنا دخلني الحمام و استحمينا سوا . من بعدها بقينا بنتقابل تقريبا كل يوم و ينيكني . بقيت كأني مراته هو و عايشه حياتي معاه هو . لحد في يوم ما ابوك قفشنا سوا . علشان اوفر عليك تفاصيل كتير ملهاش لازمه اتطلقنا و بعدها رجعت اعيش مع امي اللى هي جدتك تاني لكن حتي هي مستحملتش اقعد معاها و هي عارفه سبب الطلاق فاخدتك و جينا الشقه دي علشان نبعد عن اي حد ممكن يقولك او يقولي كلمه تضايقنا . قعدت فتره مبعملش حاجه مع حد لحد ما شهوه الانثي صحيت جوايا تاني . و بقيت بدور علي اللى ينفع يمتعني و في نفس الوقت ميفضحناش . و لقيت اكتر من حد و كنت حريصه ان ده ميأثرش عليك و كله يبقي بعيد عنك خالص .

نهايه فلاش باك 2

انا : و يوم ما رجعت من المدرسه و انا صغير و زعقتيلي كان معاكي حد ؟
ماما : اه .
انا : نفس اللى كان معاكي النهارده ؟
ماما : لأ .
انا : لأ ايه . فهميني متقوليش كلمه و تسكتي
ماما : مش هو كان حد تاني . اللى كان معايا النهارده ده لسه شاب صغير اتعرفت عليه من شهر بس
انا : اه طبعا انتي كل واحد بتعرفيه شوية علشان تاخدي خيره و خلاص
ماما : متكلمنيش بالطريقه دي . انا امك مهما عملت
بصيتلها و انا نيتي ازعقلها و اشتمها لكن لقيتها بتعيط و منهاره . من غير ما احس اتحركت جوايا غريزه الابن و لقيتني بحضنها . حسيت هي كمان بتحضني
ماما : انسي كل اللى شوفته و ملكش دعوه بحاجه
انا : انا ممكن انسي بس بشرط . توعديني تبطلي اللى بتعمليه ده
ماما : مقدرش يابني .
انا : .......
ماما : بص يابني كل بني ادم له اخطاء . و احنا بنستحمل اللى بنحبهم مهما كانت اخطائهم . يعني انت مهما عملت هتفضل ابني و هفضل احبك . و انت كمان لازم تفهم ده مهما انا عملت . مش انت بتحبني يابني ؟
انا : طبعا يا ماما . بس ...
ماما : من غير بس . سيبك من كل ده و اعرف ان انا و انت ملناش غير بعض
انا : حاضر يا ماما
ماما : و ملكش دعوه باللي انا بعمله . و اوعدك ده مش هيأثر عليك في حاجه بس حرام تحرمني من احساسي بنفسي . انا كده ابقي كأني مش عايشه يابني
انا : بعد الشر عليكي يا ماما . اعملي اللى يريحك انا مليش في الدنيا غيرك و مش عايز غير انك تبقي مبسوطة

نهايه فلاش باك 1

اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟

نكمل الجزء الجاي و شكرا علي تعليقاتكوا علي الجزء الاول و مستني ارائكوا و تعليقاتكوا علي الجزء التاني كمان
قصه جامده ياريت تكمل ومتتأخرش علينا
 
اولا اعتذر عن التأخير بسبب ظروف شخصيه الكام يوم اللى فاتوا .. هحاول اكون منتظم اكتر في الاجزاء الجايه و غالبا الجزء التالت هيكون بكره او بعده بالكتير خالص

و شكرا لكل الردود المشجعه
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ahmed samo، Lord Dark و Mahmoud123mahmoud
اولا اعتذر عن التأخير بسبب ظروف شخصيه الكام يوم اللى فاتوا .. هحاول اكون منتظم اكتر في الاجزاء الجايه و غالبا الجزء التالت هيكون بكره او بعده بالكتير خالص

و شكرا لكل الردود المشجعه
اهم حاجه تكون بخير يا غالي واتمني اشوف العظمة بتاعتك في اقرب لحظة
 
  • عجبني
التفاعلات: xxx123456789
جزء جديد روعه ودايما قصصك جميلة اتمنا متتاخرش علينا بس انا عارف ان ممكن يكون فيه ظروف بتمنعك من الكتابه لكن اتمنا انك تكتبلنا ف اسرع وقت ممكن بالنسبالك
 
تم الدمج ..
:
:
بـ التوفيق فى القادم
 
روعه روعه تسلم ايدك بجد
فرحت انك بقيت كويس ونزلت جزء جديد اتمني منك بس تطول الاجزاء شويه عشان بجد فوق العظمة
ومنظر الجزء الجي بفارغ الصبر
 
  • عجبني
التفاعلات: ابن جمال

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%