- إنضم
- 2 مايو 2024
- المشاركات
- 274
- مستوى التفاعل
- 210
- نقاط
- 2,793
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- زوبرستان
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
طالما رأيت جسدها العارى نموذج الانوثة و الحنان و أبى يفترسها ببطؤ و حنان وهى تتلوى و تترنح و تغنج لحن العشق .
رأيتها تخلع أوراقها و ترتمى فى أحضان اكثر من عشيق اختارت هى كلا منهم بدقة و بعناية فائقة من أجمل الشباب و اصغرهم سنا تداعبهم و تثيرهم و تشعل غرائزهم و تستمتع بتعذيبهم و احتراق أعصابهم كالبراكين تنفث الحمم و تحرق و تدمر و تصهر الصخور فترتمى فى أتونهم تستمتع بقوة و عنف التهامهم لحمها الأبيض البض المتفجر أنوثتها الفاجرة
و كم شاهدت الذكور اصدقاء أبى المقربين و كبار الدولة العتاة يركعون تحت قدميها يفتحون فخذيها و يلتهمون فرجها و مهبلها التهاما و هى تتاملهم بابتسامة و عيون ناعسة وخدود منفعلة بحمرة الورد و التفاح تداعب حلماتها و تعتصر ثدييها بقوة و تغسل وجوه العبيد بافرازات شهوتها
رأيتها تصطاد أزواج أخواتها و بناتها و صديقاتها ترمى عليهم شباك أنوثتها و سحر شفتيها و سهام عينيها حتى يسجدون فعليا يقبلون نعال احذيتها و يتسللون بقبلاتهم و ألسنتهم ينهلون من بين اردافهم عبق الانوثة الفاجرة النادرة
و رأيت الجميع يضعون ثرواتهم و بيوتهم و ذهبهم و أموالهم تحت قدميها و هى تتمنع و ترفض وهم يتوسلون لتقبلها هدايا و قرابين فى رضاها
و ترتدي أجمل الثياب واغلاها و تمشى فى الحى وكل مكان مثالا ومثلا أعلى للاحترام و الحشمة و الخجل والادب و الأخلاق و حلما فى السماء لكل من يراها ..
كنت معها حتى فى البانيو و التواليت و فى سرير العشق كاتم أسرارها و ابنها الوحيد المدلل
و مات أبى و انا اتلمس اول أنفاس المراهقة وهى دوما عارية فاتنة أنوثتها طاغية
و بكت يوما من آلام أعلى فخذيها و آثار قرصات و عضات أسنان على قبة كسها الناعمة كخد اوراق وردة منفتحة ، قالت ابوك الميت منذ اسبوع عضنى قرصنى و هو ينيكنى هل يرضيك ذلك يا ابنى الحبيب ، ابوك كان يغار منك ومن عشقى لك يريد ان يمنعك ان تكون انت زوجى و تنيكنى فى كسى و طيظى و امتعك و تمتعنى عشقا ، كنت اعرف ان كوثر الجميلة الرائعة المطلقة جارتنا فى الشقة المقابلة هى التى فعلت و تركت فى جسد أمى تلك العلامات من قرص و عض و عصر و تقفيش لحظات عشق السحاق فى السرير وانا اشاهدها، قالت تعالى اقترب وانظر ، تذوق بلسانك و بوسها قبلها الحس بين شفتى كسى حتى يذهب الألم و ينزل منى العسل فتذوقه كم جميل مغزى لك يجعل قضيبك كبيرا ضخما ممتعا اكثر و اكثر ، و فى منتصف الليل أخرجت أمى قضيبى تحسست راسه و بطنه وهو منتصب يشير الى السقف متوترا ، و صعدت فوقى تحيطنى بفخذيها و شفطت قضيبى فى مهبلها و هبطت تضغط بكل اردافها تدلك مخاصي بيوضى بقوة وشعرت بسخونة أعماق كسها و ضربت رأس قضيبى بفتحة عنق الرحم مرات فصرخت و شهقت و مزقت صدرى باظافرها و كان كسها لزجا غليظ اللزوجة بشعر قصير خشن يشعل النار فى قبة عانتى و هى تدعك بقوة شفايف كسها وبظرها فى أسفل بطنى و هجمت تاكل شفتيى و تعض خدودى و تمزق لحم اكتافى العارية .. و لم استطع ابدا فراق كسها ولحم افخاذها واردافها لسنوات حتى الليلة الان و هذه الدقيقة.
رأيتها تخلع أوراقها و ترتمى فى أحضان اكثر من عشيق اختارت هى كلا منهم بدقة و بعناية فائقة من أجمل الشباب و اصغرهم سنا تداعبهم و تثيرهم و تشعل غرائزهم و تستمتع بتعذيبهم و احتراق أعصابهم كالبراكين تنفث الحمم و تحرق و تدمر و تصهر الصخور فترتمى فى أتونهم تستمتع بقوة و عنف التهامهم لحمها الأبيض البض المتفجر أنوثتها الفاجرة
و كم شاهدت الذكور اصدقاء أبى المقربين و كبار الدولة العتاة يركعون تحت قدميها يفتحون فخذيها و يلتهمون فرجها و مهبلها التهاما و هى تتاملهم بابتسامة و عيون ناعسة وخدود منفعلة بحمرة الورد و التفاح تداعب حلماتها و تعتصر ثدييها بقوة و تغسل وجوه العبيد بافرازات شهوتها
رأيتها تصطاد أزواج أخواتها و بناتها و صديقاتها ترمى عليهم شباك أنوثتها و سحر شفتيها و سهام عينيها حتى يسجدون فعليا يقبلون نعال احذيتها و يتسللون بقبلاتهم و ألسنتهم ينهلون من بين اردافهم عبق الانوثة الفاجرة النادرة
و رأيت الجميع يضعون ثرواتهم و بيوتهم و ذهبهم و أموالهم تحت قدميها و هى تتمنع و ترفض وهم يتوسلون لتقبلها هدايا و قرابين فى رضاها
و ترتدي أجمل الثياب واغلاها و تمشى فى الحى وكل مكان مثالا ومثلا أعلى للاحترام و الحشمة و الخجل والادب و الأخلاق و حلما فى السماء لكل من يراها ..
كنت معها حتى فى البانيو و التواليت و فى سرير العشق كاتم أسرارها و ابنها الوحيد المدلل
و مات أبى و انا اتلمس اول أنفاس المراهقة وهى دوما عارية فاتنة أنوثتها طاغية
و بكت يوما من آلام أعلى فخذيها و آثار قرصات و عضات أسنان على قبة كسها الناعمة كخد اوراق وردة منفتحة ، قالت ابوك الميت منذ اسبوع عضنى قرصنى و هو ينيكنى هل يرضيك ذلك يا ابنى الحبيب ، ابوك كان يغار منك ومن عشقى لك يريد ان يمنعك ان تكون انت زوجى و تنيكنى فى كسى و طيظى و امتعك و تمتعنى عشقا ، كنت اعرف ان كوثر الجميلة الرائعة المطلقة جارتنا فى الشقة المقابلة هى التى فعلت و تركت فى جسد أمى تلك العلامات من قرص و عض و عصر و تقفيش لحظات عشق السحاق فى السرير وانا اشاهدها، قالت تعالى اقترب وانظر ، تذوق بلسانك و بوسها قبلها الحس بين شفتى كسى حتى يذهب الألم و ينزل منى العسل فتذوقه كم جميل مغزى لك يجعل قضيبك كبيرا ضخما ممتعا اكثر و اكثر ، و فى منتصف الليل أخرجت أمى قضيبى تحسست راسه و بطنه وهو منتصب يشير الى السقف متوترا ، و صعدت فوقى تحيطنى بفخذيها و شفطت قضيبى فى مهبلها و هبطت تضغط بكل اردافها تدلك مخاصي بيوضى بقوة وشعرت بسخونة أعماق كسها و ضربت رأس قضيبى بفتحة عنق الرحم مرات فصرخت و شهقت و مزقت صدرى باظافرها و كان كسها لزجا غليظ اللزوجة بشعر قصير خشن يشعل النار فى قبة عانتى و هى تدعك بقوة شفايف كسها وبظرها فى أسفل بطنى و هجمت تاكل شفتيى و تعض خدودى و تمزق لحم اكتافى العارية .. و لم استطع ابدا فراق كسها ولحم افخاذها واردافها لسنوات حتى الليلة الان و هذه الدقيقة.