NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

فين الجزء الساااادسسس ؟؟؟؟؟
 
  • عجبني
التفاعلات: الجامد قوى
عظمة
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر المقنع
ممتازة حتي الحزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر المقنع
اوووووف جبت كتير ... تحفة القصة كمل بسرعة
 
مستني السابع
 
جميلة جدا ومثيرة كملي
 
فى انتظار الجديد .....روعة احستا
 
جميلا اوى تسلم ايد الى كتبها و الى نشرها
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انت ناوي تنزل الجزء السادس ولا ايه
 
إسراء ومحارمها - اسرة يتكالب صغيرها على كبيرها في السرير


القصة تروي عن عائلة تهوى جنس المحاارم بعد ان كانوا لا يعرفون عنه شيئا

الاحداث متسلسلة ويجب ان لا تتخطى اي كلمة او سطر حتى تعيش احداثها وكيف انزلقت قدم كل فرد في تلك العائلة لجنس المحاارم
الفصل الاول

تعريف بابطال القصة اول باول وتواريخ ميلادهم

اسراء 1990 – الاخ عادل 1989 – الاب محمود 1970 – الام سناء 1973 – الاخ سامي 1992 – الاخت ايمان 1993 -

انا اسمي اسراء من مواليد 1990 عشقت الجنس من صغري ووالدي محمود كان من اقرب الناس الى قلبي اكثر من امي ترتيبي في وسط اخوتي كنت الثانية ولي اخ اكبر مني واخ واخت اصغر مني تربيت في كنف وبيت والدي مع اخوتي الثلاثة حيث البراءة واللعب و عيش الحياة بطولها وعرضها دللني ابي وجعلت مني امي ست بيت شاطرة تتحمل مسئولية اخوتها من صغرها لم تكن علاقتي بالجنس على المام كامل بها كما هي الان لم اكن اتوقع يوما ان امارس جنس المحاارم بكل اشكاله ومع مختلف الافراد بهذه الطريقة فاليوم انا اكبر عاهرة عرفها عالم جنس المحاارم لدي خبرة بكل فنون الاغراء مع مختلف الاعمار ومختلف صلات القرابة

كنت لا اعرف شيئا عن الجنس سوى انه علاقة شهوانية بين الرجل وزوجته فقط لم اكن اتخيل ان هناك انسان يجرؤ على ممارسة الجنس مع امراة غير زوجته حتى وشببت وكبر صدري واصبحت طيزي مقسمه وفخادي مصبوبة وكانها عمود من المرمر الابيض في ذلك الوقت تعرفت من اصدقاء المدرسة على الجنس من حكايتهم والكتب الجنسية التي صاروا يتناقلوها فيما بينهم اصبحت بالتالي اراقب ابي وامي اكثر في علاقتهم العاطفية واسترق السمع ليلا لغرفة نومهم واسمع تنهداتهم في شقتنا من الصالة وانا امام التليفزيون كنت انام مع اخوتي في نفس الغرفة انا واختي على سرير واخواتي الذكور على السرير الاخر

وامي وابي في عالمهم الجنسي الممتع في غرفة اخرى حتى عرفت ان بعض زملائي البنات حين بلغت لهم علاقات مع شباب من مدارس الثانوي فرافقتهم لعلي اخرج برفيق يروي ظمأي وشبقي الجنسي بشهوته الجامحة تعرفت على شباب كثير منهم وكنت اقابلهم عن في اماكن كثيرة مثل ان اقابل احد الشباب في بيت صديقتي وهو جارها فننتهز فرصة عدم وجود احد في منزلهم وياتي الولد الينا في الشقة ونمارس معه فنون المص والدعك والتفريش حتى ناتي بشهوتنا مرات ومرات وفي احيان اخرى تمهد لي احد صديقاتي لقاء مع ابن عمها او احد اقاربها في بيتهم بداعي انها علاقة حب وغرام وغيرها من كثير من اللقاءات التي رتبتها لاقاربي الولاد مع زميلاتي البنات في بيتنا منهم ابناء خالاتي وابناء عمي وابناء اخوالي مع زميلاتي حتى ان اخواتي الذكور نالهم النصيب من اللعب والتفريش والمص واللحس مع زميلاتي في بيتنا في غياب امي وابي

وفي أحد الأيام قام اخي الاكبر بادخال اشتراك النت لبيتنا وكنا نقسم اوقاتنا على استخدام جهاز الكومبيوتر فكنت اعزم زميلاتي البنات لمشاهدة الافلام معي على جهاز الكومبيوتر وكنت ايامها في مرحلة الثانوية العامة وفي تلك الفترة تعرفت معهم على المواقع الجنسية وفنون ممارسة الجنس بكل اشكاله حتى ان جنس المحاارم صار يستهوينا بقصصه وافلامه حتى القصص الكرتونية المصورة لجنس المحاارم كنا نشاهدها علاقات لبنات مع ابائهم وامهات مع ابنائهم واخوة بنات يتساحقون وعلاقات بين البنت واخوها او اعمامها او اخوالها واقاربها من مختلف الصلات

كنت انتظر الزواج على احر من الجمر لاجرب نيك الكس والحرية الجنسية لم اكن اعلم ان الزواج وحده لا يكفي لاشباع تلك الرغبة طالما انا افكر فيها باستمرار في تلك الفترة كنت احس بالغيرة على ابي من امي حتى جاء ذلك اليوم الذي استطعت ان اتجسس عليهما وهما يمارسان الجنس كان ابي رجل ممشوق القوام قوي البنيان وامي كانت قصيرة نوعا ما ورفيعة وصدرها نافر بارز الحلمات حتى ان طيزها كانت بارزة قليلا رايت ابي عاريا تماما وهو بين قدمي امي وهي تحيط بفخذيها حول وسطه وتلف ذراعيها حول رقبته يقبلان بعضهما بنهم شديد الفم بالفم والصدر فوق الصدر وقضيبه داخلا خارجا بطريقة متتالية في فرجها مع وجود انات واهات صادرة مكتومة منها استمر الوضع على تلك الحال لمدة عشر دقائق ثم صرخ ابي اااااااااه اه ه ه ه ه ه ه بطريقة مطولة عرفت فيها انه قذف بداخل امي ثم اطبق بفمه وشفتيه على رقبتها يقبلها ويلحس اذنها ويعضها من خديها حتى اتت امي بمائها وشهوتها في تلك اللحظات وارتعشت حتى شممت مائها من مكاني بجوار الباب بعدها ذهبت الى الحمام وصرت ادعك كسي باستمرار الى ان اتيت بشهوتي وانا اتخيل امي وابي وهما يمارسان الجنس ولم اعرف لما اثارني ذلك المنظر عندها تذكرت قصص وافلام جنس المحاارم التي اشاهدها وكانت تلك الليلة هي اول موعد لي مع اشتياقي لجنس المحاارم الحقيقي بعد دقائق طرق ابي الباب فرددت عليه اني اكملت استحمامي

وخرجت بعد ان لبست ملابس كامله لاجد امامي ابي عاري الصدر لا يستر جسده سوى شورت ابيض يظهر من تحته بروز قضيبه تركته ودخلت غرفتي وتمنيت لو اني استطيع ان اشاهده عاريا تماما فالحمام ولكني لم استطع في تلك الليلة لم انام ولم اتذوق طعم النوم ابدا فقد كان ابي فتي احلامي تلك الليلة تمنيت لو اني امراته وتخيلته يمارس الجنس معي بدلا من امي كانت شهوتي على اثر تلك التخيلات في تلك الليلة عالية جدا لم اكتفي بان اتي بماء شهوتي مرتين او ثلاثة بل اكثر لا اعرف كم مرة اتيت بشهوتي في تلك الليلة ولكني تخيلت ابي معنا في اكثر من وضع كنت يوميا اقرا من قصص المحاارم ثم اتخيل ابي ليلا وانا نائمة على سريري فالظلام واتي بشهوتي لاكثر من مرة
صرت اتعمد ان البس لبسا فاضحا امام ابي في حالة عدم وجود سوانا بالمنزل واقول له دائما : ايه يابابا مش هتجوزني بقا انا كبرت وجسمي فار واديك شايف ان خراط البنات خرطني كان بيضحك كل ما اقول له كدا ويتقبل كلامي على انه نوع من الهزار معه وكنت اعرف اني قد ورثت تلك الشهوة منه فلقد رايت دائما ان كل زميلاتي البنات اللاتي لديهن شهوة عالية وشبق جنسي قد ورثوه اما من الاب او من الام كنت اعلم تماما ان شهوة امي مماثلة لشهوة ابي لتجاوبها معه واعتيادها على ممارسة الجنس حتى صارت عاهرة له بمعنى الكلمة

ابي يبلغ من العمر في تلك الفترة 34 عاما وامي تبلغ من العمر في تلك الفترة 31 عاما في ريعان شبابهما وكنت اسمع دائما من زميلاتي ان المراة في تلك السن من بعد الثلاثين عاما تصبح شهوتها واشتياقها للجنس جنونيا فما بالكم باعتيادها عليه لممارستها دائما مع ابي كل ليلة ولذلك اردت ان اشركهم في اشتهاؤهم لجنس المحاارم فلقد علمت ابي الدخول على الانترنت بداعي تسلية وقته كنت اتصفح معه المواقع وانشات له بريد الكتروني لكي يراسل به الناس من مختلف الدول العربية وكان وقتها ايميل الياهو هو المنتشر بين رواد الانترنت
وفعلت المثل مع امي وما هي الا ايام معدودة وانا ابحث في المتصفح بعد ابي وامي عما كان يشاهده كل منهم في غيابنا عن البيت واتوقع ان يكون ابي قد شاهد المواقع الاباحية لاجد ان امي هي المهتمة بذلك وليس ابي وفي تلك الفترة اصبحت امي تتفنن في اغراء ابي وتلبس له كل ما هو شفاف وفاضح حتى انها اعتادت لبس ذلك امام ابناؤها
ولنا لقاء اخر في جزء تالي لنعرف ماذا فعلت الام مع ابناؤها والاخت مع ابيها واخواتها


الجزء الثاني :

بعد ان اصبحت امي تتفنن في اغراء ابي امام ابنائها حتى اشتعل لهيب شهوته

قررت ان اعرف ابي بتلك المواقع الاباحية ليمارس تخيلاته مع امي ولربما لكي يتخيلني وانا امارس معه الجنس حتى جاء يوم ودخلت من كومبيوتر احدى زميلاتي وارسلت الى ابي رابط لمواقع اباحية من بريد الكتروني مجهول واعلمته انني امراه معجبة به وابلغ من العمر عشرين عاما

فقد ارسلت له تلك الروابط على بريد الياهو ماسنجر في ذلك الوقت وكنت ادردش معه كل يوم تقريبا لمدة عشر دقائق واخبره دائما اني اشتهيه واريده ان يمارس معي الجنس وعندما اعود الى البيت اجد اثر ذلك على امي فلقد اصبح ابي يفرغ شهوته بعد كل دردشة معي في امي ليل نهار وانا اتجسس عليهما واتخيل ابي باحضاني انا وليس باحضان امي

حتى جاء اليوم الذي كتبت فيه في الشات لابي اني اشتهي والدي واني بنت شبقه وتعجب لذلك وبررت له شهوتي العالية لجنس المحاارم ان السبب في ذلك هو قصص المحاارم وارسلت له روابط لقصص محاارم كثير وعندما اعود الى البيت اجد المتصفح مليء بروابط لقصص محاارم كلها عن ممارسات جنسية بين الاب والبنت كنت امسح تلك الروابط من على المتصفح دائما حتى لا يكتشفها اخواتي عندما يجلسون عالكومبيوتر يتصفحون

حتى جاء ذلك اليوم الذي اكتشفت فيه وجود روابط لافلام محاارم بين الام والابن كنت اعتقد ان ابي يحب الدياثة على امي ويشتهي تلك الافلام فكنت ارسل له روابط لدياثة الاب لاولاده لممارسة الجنس مع امهم ودياثة الاب على ابنته ايضا ولكني سرعان ما اكتشفت ان ابي لم يكن يشاهد تلك الروابط من الاول وانما امي

ياللصدمة هل امي تشتهي اخواتي هل تشتهيهم بالفراش ليكونوا معها بدلا من ابي ؟ تتبعت بحثها على جوجل وجدت الكثير من القصص التي تغري فيها الام ابنائها وتقيم علاقة معه او مع ابن اختها قرات تلك القصص حتى احببتها ايضا وصرت مهووسة بها قررت ان ادخل الى الدردشة مع امي حتى استميلها الى اغراء ابنائها لاشاهدها وهي تقوم بالتعري امامهم وتسخينهم

كنت مصرة ان اعرف كيف تقوم تلك النساء الكبيرة بالاغراء وما هي فكرتهم عن الاغراء والتعري هل هن نساء محترفات ام انهم دقة قديمة في الاغراء

تابعت المواقع الجنسية التي تدخل عليها امي ومشتركة بها ارسلت لها رسالة لنتعرف تحت اسم مستعار وهو الميلف الجامدة ( كلمة ميلف تعني المراة الكبيرة الناضجة التي يتمنى الشباب الصغار ان يناموا معها )

ردت عليا وعرفتها بنفسي باني امراة اربعينية وعندي ولد وحيد وسيم جدا وارغب ان انام معه وان اتناك منه وظللت احكي لها عن مواقف تحدث بيني وبين ابني وكيف ان ابني يشتهيني وانا اشتهيه ولكننا ليس لدينا الجرأة لنمارس الجنس او نصرح بشهوتنا لبعضنا

كانت امي تحب حكاياتي لها عن تخيلاتي مع ابني وتقول انها اصبحت تثار في كل مرة احكي لها وانها بعد الحديث معي تذهب الى الحمام وتدعك كسها لتاتي بشهوتها فسالتها كيف عرفتي بهذه المواقع فاجابت ان زوجها كان قد نسى في مرة صفحة انترنت عن جنس المحاارم مفتوحة ودخل الحمام وبعدما انهي جلوسه عالكومبيوتر فتحت من بعده الكومبيوتر وصارت تتصفح لتعرف ما سر هذا العالم ثم تفاجأت بوجود قصص عن علاقة الام بابنها وهو ما اثارها جدا فقامت بالبحث اكثر عن افلام لعلاقات الام مع ابنها وصارت تدمن افلام جنس المحاارم بين الام والابن حتى ان وقت فراغها كله في عدم وجود ابنائها كان لمشاهدة تلك الافلام وانها كانت تقوم بشغل البيت في وجود ابنائها وتقضي باقي وقتها في عدم وجود احد بالبيت مع القصص والافلام لجنس المحاارم

طلبت منها ان تقوم بتخيل ابنها فكان الحوار كالتالي :

الميلف :طب عمرك تخيلتي نفسك مع حد من محارمك

سناء الام : ايوا طبعا انا كنت بتخيل دايما وانا مع جوزي باني بتناك من حد غريب حد من اصحابه او قرايبه بس الفترة الاخيرة بقيت بتخيل محارمي

الميلف : يالهوي ازاي دا وبتتخيلي مين سخنتيني اكتر مانا سخنانة

سناء : بقى جوزي يركبني وانا مغمضه عيني وبتخيل ابني الكبير عادل

بتخيله وهو بيدك زبره في كسي ورا بعضه بتبقى متعه مفيش بعدها متعه انك تتخيلي شاب صغير راكب فوقك وبيمتعك وزادت المتعه لما لقيت جوزي في كل مرة بيجرب معايا اوضاع جديدة عرفت بالتخمين انه اتعلمها من الافلام الي بيشوفها وبقيت اتخيل مش بس واحد لا بقيت اتخيل ان هو وابني بيعملوا عليا حفلة كمان

الميلف : انا كمان لما بتناك من جوزي او اي حد غريب بتخيله ابني وبتبقى متعه كبيرة جدا وبالاخص لما بنغير الاوضاع مع بعض

سناء : انا بستنى كل لحظة عشان اشوف فيها ابني عريان بحب شكله وهو عريان بتخيله ان هو الي جوزي مش ابوه بعمل له كل حاجة يطلبها على اساس ان هو جوزي حتى طريقة كلامي معاه بتبقى رومانسية زي الي بتكون مع جوزي او اكتر فاضل بس حاجة واحدة

الميلف : ايه هيا

سناء : انهم يبدلوا اماكن النوم ابني ينام على سريري في حضني وابوه ينام مكانه

الميلف : تعرفي ان كسي بقى بيجيب مايه لوحده من كلامك دا طيب قولي لي بتعملي ايه تاني مع ابنك عشان تفضلي عايشه المتعه دي

سناء : دايما بكون قاعدة بقمصان النوم قدامه ولما بيكون ابوه مش موجود بلبس قمصان عاللحم وبهيج جدا وانا شايفاه باصص على جسمي وبعمل مش واخده بالي


  • ساعتها بس عرفت ان امي ليه الفترة الاخيرة بقت بتتعرى قدامنا باستمرار وانا كنت فاكراها بتتعرى لبابا طلعت بتتعرى لابنها مسكين يا بابا مش لاقي حد يحبك بصدق بس انا الي هعوضك
الميلف : احكي لي مواقف بحب اعرف المواقف الي بتعمليها معاه

سناء : من اسبوعين كدا كنا بناكل انا وولادي وكنت لابسه قميص نوم بعد ما عودت ولادي على قعادي فالبيت بقمصان النوم قدامهم وكنت حاطه برفان ومغرقه بيه صدري طلبت من ابني بعد الاكل انه يدخل معايا الاطباق للمطبخ

ولما شال الاطباق وحاول انه يسيبها ويخرج بس انا طلبت منه انه يفضي بواقي كل صنف في الحلة بتاعته قبل ما يحط الاطباق في الحوض ووقفت وراه وزنقته بصدري وكاني بفضي معاه حسيته ارتعش واتلخبط كدا وهو بيلف عشان ياخد طبق تاني لفيت انا كمان وبقى ظهري مواجه لوشه جبت طبق ورجعت بظهري لورا على امل اني اخبط في زبره بس خبطت بفخدي من ورا في فخده وفشلت الحركة فقررت اني الف واديلو هو الطبق عشان يكمل

وطول ما هو معايا فضلت اتغزل فيه واقوله حبيب قلب ماما يا ناس يابخت الي هتتجوزك هتشوف الدلع كلو وبعدين قلت له تعالي اديني حضن كبير من زمان مدلعناش بعض

حضني بايديه الاتنين حوالين وسطي وانا لفيت دراعاتي حوالين رقبته وبوسته بوسه خفيفه على شفايفه وهو كان عادي ولا كانه في حاجه بس كان لازم اتمادى شوية واتجرات وقلت له بوس ماما بوسه كبيرة وطبقت ببوقي على شفايفه ثواني لحد ما حسيت بزبره على بطني لانه اطول مني بشويه وقلت له ايد دا انتي بتتكسفي يابيضه

وفضلت ابوسه من خدوده ورقبته يجي اربع او خمس مرات وبعدين سيبته وقلت له انا كان نفسي ابوك يبقى متعاون معايا كدا زيك بس للاسف انت بس الي مقدر تعبي

رد عليا وقال لي يا ماما انا تحت امرك في اي وقت انتي حبيبتي حضنته تاني بعد ما كنت بتكلم معاه وانا بعيده عنه وقلت له وانت بقا ابني وابويا وحبيبي وجوزي كمان وبوسته المره دي بوسه جامده اوي في بقه وشيلت شفايفي من على شفايفه

وقلت له يلا بقا فين بوستك لماما انا عاوزة بوسة جامدة زي بتاعتي راح نازل بشفايفه على خدي فمسكت دقنه بايدي الاتنين ووجهت بوقه على بوقي وبوسته بوسه زي المره الي فاتت ومصيت فيها شفايفه التحتانيه وسيبته

وقلت له وانا مبتسمه مش قلت لك يا عادل انك جوزي وكل حاجة ليا ؟ لقيت وشه احمر اوي وتقريبا اتكسف بس ماكانش عاوز يبين ومارضيتش ابص على زبره الى كان واقف زي الحديد وهو بيحضني كل مره عشان ما ياخدش باله

قلت له يالا روح لبابا وانا هعمل الشاي واجي لك سابني وانا هموت من الهيجان خلصت شغل المطبخ ورتبت كل حاجة وانا بغسل الاطباق سمعت صوت حد داخل الحمام لانه جنب المطبخ كنت بحسبه ابوه قلت كويس عشان استفرد بيه تاني اكتر بعد دقايق لقيت الدش اشتغل وحد بيستحمى اول حاجة جات في بالي ان ابني سخن ودخل يطفي ناره تحت الدش خرجت بتسحب للصالة لقيت جوزي من غير ما يشوفني لسه قاعد فالصالة

قررت ارجع وافتح الباب علي ابني فالحمام فجاة باستعباط وكاني فاكراه جوزي

ونكمل الجزء الثالث بعدين

ارجو توضيح رايكم في قصتي وتوقعاتكم عن الاجزاء الجاية


--------------------------------------------------------------


الجزء الثالث

وقفنا لحد ما الام كانت بتحكي انها عاوزه تفتح باب الحمام على ابنها على فجاة وهو تحت الدش وبتقول :

لسه بنزل الاكره لقيت الباب مقفول من جوه بالترباس وابني بيقول مين قلت له ايه دا هو انت يا عادل الي فالحمام ؟ طيب خلص عشان كنت عاوزة ادخل قبل ما اعمل الشاي قال لي حاضر يا ماما بعد شويه خرج لابس هدومه وانا قاعده جنب ابوه وسايبه الشاي عالنار سالته اذا كان عاوز يشرب شاي ولا لأ قال لي انه هيشرب معانا قمت صبيت الشاي وجيت قعدت جنب جوزي وباقي ولادي قاعدين مش بيشربوا شاي لانهم مش متعودين عليه زيي انا وابوهم وانا بقميص النوم كل واحد مننا احنا التلاته اخد كوباية الشاي بتاعته وخدت كوبايه الشاي بتاعتي وقعدت عالكنبه جنب ابوه قصاده وتنينت رجلي اليمين تحت فخدي الشمال وكوعي فوق ظهر الكنبه بتاعه الركنه وايدي اليمين سانده راسي وبلعب في شعري بيها وبشرب الشاي بايدي الشمال وكلنا بنتفرج عالتليفزيون كنت حاسه بيه بيبص لجسمي بس مش باين عليه الشهوة والرغبة الي ظهرت على وشه فالمطبخ قررت اهدي اللعب شوية واسيبه الليلة لاني عارفه انه بعد ما يفضي شهوته فالحمام اكيد هيبقى في شوية تانيب ضمير او عدم رغبة في التفكير فيا وبالاخص لاني امه بس بصيت له واول ما جات عيني في عينه ابتسمت له وغمزت غمزة بسيطه بعيني ليه هو ابتسم زيي وبعدين اديت وشي للتليفزيون وكملت فرجه ودا كان اول موقف مع ابني

  • كل دا حصل من ماما وانا مش موجوده يعني طلعت شرموطة عايشة معانا وبترسم على اخواتي وانا نايمه على وداني وكنت فاكره اني ناصحة ومش واخده بالي ؟
الميلف : يا لهوي يا سناء دا انتي اجرأ مني وخليتيني سخنت تعرفي ان لو ابني كان موجود معايا فالشقة دلوقتي كنت قمت خليته ينيكني بالعافيه بعد ما سمعت الكلام دا كلو منك طب كملي لي عملتي معاه ايه تاني ؟

سناء : لا بقا انا تعبت من الكتابة اكمل لك بعدين احكي لي انتي عن ابنك

حاولت اجاريها بقيت أألف لها طرق للاغراء على اساس اني كنت بغري ابني بيها على اساس انها تتعلم طرق جديدة واشوفها وهيا بتعملها مع اخويا زي الطرق الي بتبقى موجودة فالقصص زي المساج مثلا والاستحمام تحت الدش وانا فاتحة الباب وعريانه بس هيا ردت عليا بتقول

سناء : ايه الطرق القديمة دي لا تعالي اعلمك طريقة بس بشرط عاوزة منك طلب

الميلف الجامدة : ايه هوا الشرط

سناء : تساعديني وتفكري معايا في ازاي اخلي ابني يشوفني وانا بتناك

  • اتفاجأت من كلامها ,, هل هيا بتلمح انها شافتني وانا بتفرج عليها وقدرت تكشف شخصيتي مثلا ولا دا خاطر في بالها ؟
الميلف الجامدة : اساعدك ازاي طب ما هي الطريقة دي قديمة

سناء : بس بتجيب مفعولها مع الاولاد اساليني انا

الميلف : ازاي

سناء : انا الفترة الاخيرة من بعد ما بقيت اتعرى حاسه ان بنتي بقت سحاقية

الميلف : وايه الي وصل لك الاحساس دا وايه علاقته بالفكرة الي عاوزة تنفذيها

سناء : اصلي لمحت بنتي بقت بتتفرج على لبسي وانا عريانة الفترة الاخيرة وكمان بقت بتفتح باب اوضتي وانا مع جوزي وتتفرج علينا بالنص ساعة لحد ما نخلص نياكتنا

  • احيييييه ماما شافتني وعامله نفسها مش واخده بالها ؟
الميلف : طب احكيلي ازاي دا حصل

سناء : عادي كنت في يوم مع جوزي وانا نايمه معاه وهو عمال بيدعك في بزي وبيقفش فيه وكان شفايفه بيمص بيها حلمة صدري عشان كدا ماشافش الي انا شفته لقيت باب الاوضة بيتفتح بالتدريج وفي سرسوب نور بدا يدخل ساعتها كنت فاكراه حد من ولادي الصبيان بيتفرج علينا لان المفروض ان الولد هو الي بيكون منحرف عن البنت فضلت متمسكة بجوزي وهو بينيكني ومش راضيه اخليه يغير الوضع بتاعه وهو بين رجليا نايم فوقي وانا نايمه على ظهري عشان لو شاف حد منهم هيعمل مشكلة ومش عاوزة اواجه حد من ولادي بكدا عشان ماتبقاش عقدة ليهم واول ما خلصت وحوزي جابهم فيا لقيت الباب بيتقفل حاولت الحق اشوف مين وقمت وسيبت جوزي على اساس اني رايحة الحمام مالقيتش حد فالصالة قلت اكيد هما في اوضة نومهم استنيت تاني ليلة كانت بنتي سهرانة فالصالة قدام التليفزيون قلت اكيد محدش هيتفرج عليا انا وجوزي طالما بنتي قاعدة فالصالة قدام اوضتنا لكن بعد ما قلعنا هدومي انا وجوزي وبدا جوزي يقفش في بزازي بعد شوية صوت التليفزيون بقا عالي اكتر عرفت ان الباب اتفتح بصيت عالباب لقيته موارب وفضل خيال حد واقف بيتفرج من فتحة الباب بعد ربع ساعة خلصت انا وجوزي والباب اتقفل بعدها بثواني قمت بسرعة ابص عالصالة لقيت بنتي قاعدة قدام التليفزيون عرفت انها هيا الي بتتفرج علينا لان اكيد مش هتسيب اخواتها يتفرجوا علينا وهيا قاعدة في الصالة قصاد الباب ومن يومها وانا بتناك قدامها كل ليلة من جوزي لدرجة اني احيانا بطفي نور الاوضة وبيبقى نور الصالة كاشف وشها تماما ببقى شايفاها وشايفه كل حركة بتعملها من دعك فكسها وبزازها حتى المحن الي فعنيها بس اتعودت على كدا وهيا كمان اتعودت لدرجة انها بقت بتفتح الباب اكتر وتتفرج ماكنتش عاوزة اواجهها بالي بتعمله خصوصا بعد الي شفته وقريته على الانترنت وان دا طبيعي ان الابناء في سن صغير يجبوا يتفرجوا على الجنس

  • هااااراسود على راي حزلقوم ههههههه ماما كاشفاني للدرجة دي وانا عاملة نفسي عبيطة ؟ انا لازم اقنعها اكتر اني سحاقية مش لازم تعرف اني بحب اتفرج على بابا
الميلف : طب ما تجربي تقربي منها كدا وشوفي رد فعلها يمكن ماتكونش سحاقية

سناء : لا انا لا يمكن اعمل كدا مع بنتي مقدرش

الميلف : ليه ما تقدريش جربي تتفرجي على افلام السحاق هتحبي الفكرة اوي

سناء : هفكر فالموضوع كدا واشوف

الميلف : طيب كنتي عاوزاني اساعدك ازاي انك تخلي ابنك يتفرج هو كمان

سناء : طول ما بنتي موجودة مش هيعرف يعمل كدا

الميلف : طب انا عندي فكرة احسن

سناء : قولي وانا عيني ليكي

الميلف : ممكن تخليه هو لوحده فالبيت ومحدش معاكم وتواربي باب الاوضة وتعملي العادة السرية وتعلي صوتك بالاهات وساعتها هو هييجي وهيشوفك بالوضع دا ومرة في مرة تمنعي بنتك من الفرجة عليكي انتي وجوزك باي حجة انك مثلا تنيميها في غرفة تانية وتقفلي عليها بالمفتاح وتسيبي ابنك يرجع يتفرج او تعملي كدا لما تكون بنتك مش موجودة معاكم فالشقة

سناء : هجرب واشوف كدا وتشكري يا قمر

الميلف : طيب قلتي لي انك هتحكي لي على مواقف حصلت مع ابنك انا عاوزة اتعلم منك

سناء : ايوا فكرتيني انا مرة من بعد واقعة المطبخ دي عملت نفسي نايمة عالكنبة لما كنا بنتفرج على فيلم النور كان مطفي ومفيش غير اضاءت التليفزيون كنت لابسه قميص قصير كالعادة وهو جه قعد جنبي يتفرج معايا ساعتها نمت على جنبي عالكنبة وفردت رجليا الاتنين ورا ظهره شوية وعملت اني عاوزة انام وقلت له يبقا يصحيني لما يجي يروح اوضته بعدها تنيت رجليا الاتنين لفوق وانا نايمه وبدات اوسع بينهم بالتدريج لحد ما ظهر كيلوتي له وبعد اكتر من دقيقة حسيت كان في انفاس بتخبط في كسي من فوق الكيلوت فتحت عيني لقيته داخل براسه لتحت القميص بين رجليا حسيت كان شلال مايه هينزل من كسي فحركت رجلي وفردتها علشان يبعد عنها ومايشوفنيش فالوضع دا وفعلا اتنفض وقعد مكانه بسرعه وانا فضل كسي يجيب مايه مالهاش اخر خفت يكشفني عملت اني صحيت واني هدخل انام جوا فالليلة دي ما رحمتش نفسي كنت نايمة جنب جوزي وبتخيل ابني بينيكني عالكنبة فالصالة لدرجة اني جبت اربع مرات وغرقت الملاية تحتي وجوزي كان نايم هبقى احكي لك على حاجات تانية بعدين بقا بس لازم اشوف صرفه لبنتي عشان تبعد عني

الميلف : خلاص ياريت تحكي لي اول باول وانا هحكيلك اخر التطورات عندي اول بالول بردو

سناء : خلاص انا هتفرج دلوقتي على كام فيلم قبل الولاد ما يرجعوا من برا والحق اخد دش وابقا اعمل شغل البيت لما ييجوا باااااي

الميلف : مع السلامة

قفلت الشات مع ماما ومش مصدقة هل الي حكته ليا ماما دا حقيقي ؟ اكيد انا طالعة شبقة كدا بالوراثة لانها طلعت منحرفة جدا بس يا ترا هعمل ايه مع موضوع الفرجة دا انا بقرف من نفسي لما اعرف اني ماما واخده عني فكره اني سحاقية وفي نفس الوقت تبقى صدمة لو عرفت اني بحب بابا قررت اروح البيت وانا متلخبطة هناك لقيت ماما كالعادة بتعمل شغل البيت والغسيل وهيا لابسه شفاف وغرقان مايه لدرجه ان كل جسمها باين من تحت القميص كانها عريانه ملط قلت لها

اسراء : ماما ايه الي انتي لابساه دا ممكن تلبسي حاجة تقيلة عشان اخواتي ما يشوفوكيش بالشكل دا

سناء وهيا بتضحك : ايه غيرانه عليا ولا اول مرة تشوفيني كدا ؟

اسراء : لا ما يصحش بردو انك تلبسي كدا قدام ولادك

سناء: انا البس الي يعجبني في بيتي وكل واحد ونيته بقا

سيبتها ودخلت اوضتي غيرت وانا بفكر في ازاي هطور علاقتي ببابا جات لي فكره اني اهيج بابا عليا فالبيت وقلت هستناه اول ما يرجع واعمل اني مبسوطه جدا لرجوعه على غير العاده وبعدين اديلو بوسه زي ما امي عملت مع عادل اخويا لكن بعد شوية لقيت ماما داخله عليا ومخرجه بزازها الاتنين برا القميص وبتقولي

سناء : اسراء تعالي بسرعة شوفي في حاجة قرصتني هنا زي ما يكون ناموسه او دبانه بس قرصتها وجعتني اوي ومش مبطلة هرش فيها

كانت امي بتشاور على مكان تحت بزها اليمين وهيا رافعاه بايدها اليمين فهمت قصدها هتشوفني بحب اتفرج عليها ولا على بابا قررت انتهز الفرصة واحسسها اني بحب اتفرج عليها هيا بس هيا فعلا هيجتني بالمنظر دا حسيت ان كهربا بتسري في جسمي وانا شايفة قدامي الشرموطة الي بتغري اخويا مش امي الي خلفتني حطيت ايدي كانت بتترعش لقيت مكان ما هيا شاورت كان احمر فعلا من كتر الحكة والهرش بلت صباعها ومسحت على المكان الي تحت بزها وقالت انها محتاجة تلج مثلا بس مفيش فالتلاجة تلج خالص لانها فاصلة من اول اليوم عشان بتغسلها وعماله تبل ايدها بريقا وتمسح عليها

اسراء : ماما مفيش اثر لحاجة قرصاكي خالص انا شايفه انها شوية حساسية

سناء : طب قربي منها وشوفيها كويس وجربي بلسانك كدا لو طلعت مملحة تبقى حساسية من العرق

اسراء : ماما دي لو حساسية من العرق كانت مش هتبان ملوحتها عشان انتي مغرقاها مايه بس هشوفهالك بردو

ونزلت بلساني الحس تحت صدرها واتفاجات بريحة البرفان الجميل الي هيا حاطاه على صدرها الي هيج اخويا زي ما هيجني دلوقتي ودا الي ماما عاوزاه تقريبا فضلت بدل ما الحس امص تحت صدرها لحد ما لقيتها سابت بزازها وبدات تمسك راسي بايد وايدها التانية بتمشيها على ظهري

حسيت اني هزقها عالسرير واغتصبها بس مسكت نفسي لاني مش عارفة ردة فعلها

ولحد هنا انتهى الجزء الثالث وانتطر تفاعلكم مع القصة ليتم نشر المزيد
------------------------------------------------



الجزء الرابع

وقفنا في الجزء الثالث عند مداعبة اسراء لامها واغرائهم لبعضهم

اسراء : ماما دي لو حساسية من العرق كانت مش هتبان ملوحتها عشان انتي مغرقاها مايه بس هشوفهالك بردو

ونزلت بلساني الحس تحت صدرها واتفاجات بريحة البرفان الجميل الي هيا حاطاه على صدرها الي هيج اخويا زي ما هيجني دلوقتي ودا الي ماما عاوزاه تقريبا فضلت بدل ما الحس امص تحت صدرها لحد ما لقيتها سابت بزازها وبدات تمسك راسي بايد وايدها التانية بتمشيها على ظهري

حسيت اني هزقها عالسرير واغتصبها بس مسكت نفسي لاني مش عارفة ردة فعلها

اسراء : تحبي تدوقي طعم مكان الالتهاب الي بتقولي عليه مملح

سناء : ايوا بس ازاي

مسكتها من صدرها ومصيت تاني الحتة الملتهبة تحت بزها اكتر من مرة وطلعت على بوقها وانا ببوسها ونزلت ريقي في بقها وانا ماسكه راسها كويس عشان ماتفلتش مني لقيتها بتحاول تبعد عني بعد ما تفيت في بقها قعدت اضحك وهيا بقت بتضحك

اسراء : ها ايه طعمه بقا ههههه

سناء : يابنت الوسخة دا طعم بقك انتي ومسكتني وحاولت تعمل لي زي ما عملت لها بس انا هربت من ايدها وزقيتها بعيد عني ولفيت من ورا وضربتها بكف ايدي على فردة طيزها جامد لدرجة انها طرقت بعدها ماما قالت هاااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه بص المره التانية كانت بمحن اوي وسيبتها ودخلت الحمام وقلت كفاية كدا

قررت اجهز نفسي لبابا عشان اول ما يوصل افتح له الباب واحضنه بس هو جه بدري وانا فالحمام لسه ودخل اوضته وبالليل استمر مسلسل هيجان ماما بقمصان نومها العريانة على اخويا بس المرة دي بقت تتعمد تحتك بيا انا كمان في الرايحة والجاية وتحاول ترد لي الضربة الي على طيزي مرة في المطبخ لوحدناومرة واحنا بنرص الاكل لوحدنا وانا ماتجاوبتش معاها وعملت اني مخنوقة وماليش نفس للهزار

في الليلة دي قررت اني اريحها من الفرجة عليها وتاني يوم اشوف لما اكلمها عالنت هتقول ايه

تاني يوم قررت اسيب لوالدي رسايل عليها روابط لبنات بيهيجوا على ابائهم وعرفته اني بحاول اغري بابا عشان ينيكني وبعدها كملت مع ماما الي كانت فاتحه الاكونت بتاعها وعاملاه اون لاين وكلمتها وكنت ساعتها في سايبر حريمي جنب المدرسة

الميلف : هااااااااااااااااي يا حبيبتي اخبارك ؟

سناء : تمام وانتي اخبارك ايه بردو ؟

الميلف : انا تمام عملتي ايه مع ابنك امبارح ؟

سناء : ابني كالعادة بيتفرج من بعيد واديته حضن امبارح وانا هايجه ماكنتش عاوزه اسيبه


  • امتى ماما عملت كدا انا كدا بقا مش بعرف اراقبها
سناء : كان فالحمام استنيته فالمطبخ واول ما خرج عملت نفسي معديه من قدامه قلت رايح فين قال انه رايح ينام حضنته وقلت له تصبح على خير يا حبيبي حسيت ان حضنه كاننا فالسرير وبينيكني في كسي وزبره كان واقف ساعتها وخابط في بطني فضلت ثواني على كدا لحد ما هو قال خلاص بقا يا ماما سيبيني انام عاوزة حاجة تاني قلت له البوسة بتاعة قبل النوم ومسكته من شفايفه بشفايفي وبوسته لمدة ثواني ماكنتش عاوزه اطول ولا اسيبه بردو بس هو كان متجاوب معايا

الميلف : دي تاني مرة تبوسيه ؟

سناء : لا انا كل ليلة تقريبا قبل ما اروح انام مع ابوه ببوسه نفس البوسه دي دا اتعود عليها كمان وبقا ساعات ييجي يبوسني في اوضتي قبل النوم ويقولي تصبحي على خير وانا مفهماه ان دي حنية ام على ابنها


  • للدرجة دي ماما شرموطة بتبوس اخويا ومقطعة شفايفه من زمان وانا مش حاسه بحاجة
الميلف : وبنتك بتعمل حاجة لما بتشوفك بتبوسيه

سناء : لا طبعا ببوسه في الخباثة وبختار اوقات مناسبة مايكونش حد فيها معانا بس امبارح اتاكدت من شهوة بنتي ناحيتي عريت لها صدري وكنت حكيت تحت صدري بفرشاة البلاط الخشنة لحد ما احمرت وقلت لها اني عندي التهاب واتفاجات بان بنتي بتلحس لي مكان الحكة وهيا مبسوطة وهزرنا مع بعض وضربتني على طيزي وكنت عاوزة ابعبصها وقتها بس هيا جريت مني وبعد كدا دخلت الحمام تمارس العادة السرية عليا عشان لما خلصت وخرجت لقيتها بتتصرف عادي حتى لما نمت مع ابوها بالليل ماجاتش تتفرج علينا زي ما بتعمل دايما انا عرفت ان البنت كانت بتيجي تتفرج عليا عشان تفضي شهوتها وهيا بتتخيلني ولما فضت شهوتها فالحمام سابتني بالليل ونامت ودا الي هعمله لما احب اخلي ابني يتفرج عليا ههيج بنتي بالنهار لحد ما تجيب شهوتها وبعدين مايبقاش حد فاضي لي غير ابني

الميلف : حلو دا بس تفتكري ان بنتك سحاقيه فعلا مش جايز تكون بتحب تتفرج على باباها وهو بينيكك ؟

سناء : لا لانها كانت هايجة عالاخر وانا معاها لما كشفت صدري ليها

الميلف : طب هتعملي معاها ايه النهاردا

سناء : لسه هشوف واقولك وانتي عملتي ايه مع ابنك

الميلف : مفيش جديد بس بدا يتجاوب معايا وبشوفه من بعيد بيشغل عالكومبيوتر بتاعه افلام محاارم وستات كبيرة

سناء : شكلك هتعرفي تجيبي رجله قريب

الميلف : عقبالك انتي كمان

ودعتها وقفلت معاها وخرجت مع اصحابي شوية وروحت عالبيت لقيت ماما مستنياني زي امبارح بنفس القميص بس المرة دي مش مبلول قلت امهد لها انا الحكاية وسالتها عن الحتة الملتهبة الي تحت بزها

سناء : بردت وبقت كويسة ماتقلقيش

اسراء : طب عاوزة حاجة تاني يا ماما

سناء : ايوا اقلعي اللبس دا عشان عاوزة احطه مع الغسيل بتاع بكرا

دخلت اوضتي وسيبت الباب مفتوح وماما جات قعدت عالسرير مستنياني قلعت قدامها لبسي مافضلشي غير الكلوت والسنتيانه ولسه هلبس لبس البيت لقيتها جات من ورا وزقتني عالسرير على بطني وركبت فوقي وصدرها على ظهري ولحمها لازق في لحمي تقريبا كدا كانت قلعت القميص بس ازاي وانا حاسه بيه فوق اخر ظهري بس واتفاجأت من الي عملته

اسراء : ماما انتي اتجننتي بتعملي ايه ؟

سناء : يا وسخة انا تضربيني على طيزي امبارح وتجري انا هردهالك دلوقتي

ولقيتها عدلت نفسها وضربتني على طيزي بقوة تلات مرات ورا بعض وبعدين عدلت الكيلوت على جنب وبصباعها الوسطاني ودخلته في طيزي انا ساعتها شهقت

اسراء : ايه دا بتعملي ايه

لقيتها وطت على ظهري وقربت من ودني وكانها هتبوسني في خدي بس من ورا وقالت ونفسها بيلفح ودني

سناء : دا يا وسخة الي كنتي عايزة تعمليه فيا امبارح وانا رديته ليكي اضعاف اضعاف اوعي تفكري تهزري معايا الهزار دا تاني

كان كسي اتبل مايه وقتها من صباعها الي فطيزي بقيت متفاجأة وهايجة في نفس الوقت بس هيا فاجاتني ومسحت كسي من المايه الي عليه وحست بالبلل على ايدها وقالت لي

سناء : روحي استحمي يالا ونضفي دا وكفاية تهريج لحد كدا عشان انا اخدت حقي

وخرجت صباعها من طيزي وسابت اللبس بتاعي الي كانت جايه تاخده ومشيت هيا بتضحك وبتقول انا محدش فالبيت دا يقدر يغلبني ابدا

قمت من عالسرير مش مصدقة الي حصل ودخلت الحمام فعلا عشان اعمل الي توقعته والدتي اول اليوم وهواني اتخيلها في حضني واجيب شهوتي عليها ولما خرجت قررت ماسيبهاش لحد ما اشوفها وهيا بتبوس اخويا البوسة بتاعة كل يوم

كانت مش على بعضها بالليل كل شوية تروح عالمطبخ او على اوضتنا او تقوم تجيب حاجة وانا مستنية لما تستفرد باخويا عادل

شوية وعادل دخل اوضته لوحده وهيا قامت بعده بدقيقة وانا سيبت اخواتي وبابا قدام التليفزيون واتسحبت لحد الاوضة واتفاجات بيها حاضنه اخويا حضن العاهرات بتبوسه في بقه بوسة طويله فعلا ولفه دراعاتها حوالين رقبته كنت مخططه لكدا اول ما شالوا بقهم من بعض انتبهوا لي واتخضوا انا اتبسمت وضحكت لها واستعبطت

اسراء : سيدي يا سيدي ايه الدلع دا كلوا يا عادل ماما راضيه عنك اوي النهاردا

عادل : لا دا العادي ماما بتحبني عشان انا ابنها الكبير وبتدلعني دايما في كل حاجة

سناء : ابني وبدلعه قبل ما ينام بقوله تصبح على خير تحبي ادلعك انتي كمان

ولسه هتحضني رحت فالته من ايدها وبعدت عنها وقلت لها

اسراء : لا بابا هو الي يدلعني بس انتي سيبيهولي

سناء بخوف : لا بابا مايحبش المياعة دي اوعي تعملي معاه كدا

اسراء : مالكيش دعوة انتي سيبيه ليا وما تتدخليش وخليكي بقا مع عادل

وقفلت عليهم الباب وانا خارجه وفاكره انهم هيكملوا بس خافوا لاقول لبابا فخرجوا ورايا بعد الخضه دي

ساعتها رحت قعدت ولزقت في بابا وحضنته وانا بدلع عليه كنت لابسه بنطلون استريتش وبدي كات ضيق وصدري يادوب هيخرج منه كنت مستعده للحظه زي دي وبمثل على ماما سناء اني غبيه ومش فاهمه علاقتها بعادل حضنت بابا وانا جنبه عالكنبه ونمت على كتفه

بابا محمود : ايه الدلع دا كله يا ست اسراء

اسراء : ماليش دعوة انا طول عمري محرومة منك وبعيدة عنك كفاية ماما بقا شوية وخليك جنبي انا

ماما سناء : وهو يقدر يستغني عنك وعن دلعك دا حتى بابا بيحبك اكتر من باقي اخواتك

اسراء : خلاص يا ماما خلي لك دلع باقي اخواتي وسيبي لي بابا بقا شوية عاوزة احس بوجوده في حياتي صح يابابا

كان بابا من كتر الاحتكاك فيه بيحس بفخدي وهيا فوق رجله وصدري الي بيدعك كتافه

بابا محمود : يعني هستريح من ماما الليلة ؟ هههههههههه

ماما سناء : اييييييييييييه تستريح ؟ طب ايه رايك اني مش هنام جنبك الليلة وهسهر هنا مع دودي ابني قدام التليفزيون للصبح

اسراء : خلاص انام مكانك بقا

ماما سناء : اشبعي بيه يا حبيبيتي ههههههههه

وكان طاقة القدر انفتحت لي هعرف انام جنب بابا على سرير واحد واحتمال كبير اخليه يقفش فيا الليلة وينيكني ولو حتى من ورا كان عندي استعداد اتفتح وانا بنت بس ادوق النيك من بابا وفعلا بعد نص ساعة قمت معاه وغيرت لبسي بفستان واسع شفاف كنت احيانا بنام بيه واول ما راح فالنوم قمت من على سريره وبصيت على ماما فالصالة مالقيتهاش ولقيت في صوت فالحمام قربت لقيت خيال ماما وهيا واقفه مع عادل وبيعمل حاجة فيها تقريبا بيقفش بزازها بس واقف بعيد عنها رجعت لبابا ونمت جنبه حضنته ونمت على صدره ورفعت فخدي فوق رجله وفضلت احك كسي في جنب فخده لحد ما صحي وانا كنت هايجه قالي ابعد عنه عشان الحر بس انا ماسمعتش كلامه وفضلت ابوسه من دقنه لحد ما لاحظت ان زبره وقف عالاخر قال انه هيروح الحمام قلت في بالي لو قام وراح هيكشف ماما وعادل فمنعته وقلت له انا عاوزه اخد رايك في حاجه ووقفت قدامه

اسراء : ايه رايك في لبسي مش حلو كدا ؟

بابا محمود : اه جميل

اسراء : تفتكر انا لو اتجوزت هعجب جوزي كدا

بابا محمود : دا انتي تعجبيه ونص طب دا انتي عجبتيني

هجمت عليه وبوسته من بوقه بوسه خفيفة وبعدين من خده وقلت له انا رايحه اجهز لك الحمام تاخد دش عشان تعرف تنام مفرفش

وخرجت من الاوضه وانا بفتح الباب واول ما عيني جات على باب الحمام لقيت ماما خارجه لوحدها لابسه السنتيانه والكيلوت بس ومفيش حد فالحمام ورايحه اوضة عادل واخواتي عشان تنام معاه

ولحد هنا انتهي الجزء الرابع ومستني اراؤكم في القصة


---------

الجزء الخامس

وقفنا في الجزء الرابع لحد ما اسراء خرجت من غرفة باباها عشان تلحق مامتها وهي فالحمام مع اخوها قبل ما باباها يشوفهم بحجة انها بتجهز له الحمام وبتقول :

رحت جهزت الفوطه وخرجت غيار داخلي من الدولاب لبابا والصابون وناديت على بابا ولما دخل الحمام وخلع لبسه فضلت اتفرج عليه شوية من خرم الباب ادا ايه منظر زوبره ياخد العقل وهو تحت الدش كان زبره كبير فعلا لاكن فجاه لقيته بيدعك فيه زي ما يكون بيضرب عشرة وفعلا فضل يتاوه واهاته تعلى وكان فاكر ان صوت الدش مانع ان حد يسمعه بس انا كنت سامعاه كويس اوي وفجاه نطر لبنه على السيراميك ناحية الباب وهو مدي ظهره للدش وبعدين دخل تحت الدش قررت ارجع بسرعة للسرير واعمل نفسي نايمة بالاخص ان والدي م هيفكر فيا تاني الليلة طالما جاب شهوته وبعد ما رجع للسرير فضلت اتخيل ماما مع عادل في الغرفة دلوقتي على حريتهم اكيد اخواتي ناموا وماما عادل بينيكها دلوقتي بعد عشر دقايق قمت بسرعة وبابا كان راح فالنوم رحت اول حاجة على غرفة اخواتي ببص من خرم المفتاح لقيت ماما في الوش لابسه قميص النوم ونايمه جنب عادل الي نايم بكل هدومه بالرغم من حر الصيف وماما رافعه فخدها على رجله وحاضنه صدره بدراعها وهيا نايمه على جنبها بصيت عالكلوت مالقيتوش لدرجة اني شايفه كسها متعري تحت القميص لانها رافعها رجلها وكسها في وشي وفي وش الباب ونايمين هما الاتنين ايه ال حصل يا ترى ماما عملت ايه اكيد دي فرصة كبيرة مش هتضيعها مع عادل جايز ماتنامشي الليلة الجاية معاه تاني وترجع تنام مع بابا رجعت عالحمام بصيت عالسيراميك ماكانش في اثر لحاجة من مني بابا الا نقطة موجودة في ظهر الباب بابا مانضفهاش بالمايه قبل ما يخرج لحستها بكل شهوة حسيت في طعمها بانها حادقة شوية بس خلت جسمي اتنفض وهجت جدا فقلعت هدومي كلها ودخلت تحت الدش وانا بدعك فوق كسي وبزازي بايدي الاتنين جبت شهوتي مرتين ورا بعض من كتر الاثارة الي كنت فيها خرجت وانا منتعشة ومفرفشة شفت بابا نايم عالسرير ماحستش باي هياج تاني ناحيته نمت جنبه لحد الصبح وماما هي الي جات وصحتنا من النوم ولما فطرت وخرجت قررت اخلي ماما تعترف لي عالشات بالي حصل امبارح

ولما كلمتها بالاكونت المزيف الميلف الجامدة

الميلف : عامله ايه واخر اخبارك ايه ؟

سناء : كويسة وانتي اخر اخبارك ايه مع ابنك

الميلف :مفيش جديد

سناء : لا دا انتي خيبة خالص مش عارفة تعملي حاجة للواد لحد دلوقتي ؟

الميلف : يعني انتي الي عملتي حاجة ؟ ما الحال من بعضه هههههههه

سناء : لا في جديد

الميلف : ايه الجديد غرفيني وسخنيني

سناء : امبارح سخنت البنت بنتي وبعبصتها لحد ما جابت شهوتها بالحمام واتطمنت انها مش هتتجسس عليا وانا نايمة وهمهد الطريق لابني لكن وانا ببوسة بوسة كل ليلة دخلت عليا فجاة الاوضة وعملت اني كنت بدلعه ولما جيت ابوسها زيه رفضت لانها كانت مش هايجة ساعتها وبالصدفة عرضنا على بعض نبدل الاماكن هيا تنام مكاني جنب ابوها وانا انام مكانها في اوضة الولاد ولما دخلت اوضة ابوها تنام جنبه دخلت الحمام واخدت دش سريع وكنت بعد ما اخدت الدش ملاحظة ابني بيتجسس عليا من خرم الحمام من خياله كنت بفكر اعمل العادة السرية واخليه يتمتع بمنظري بس هياجي وسخونتي منعوني اني اصبر لكدا وكنت عاوزة اخرج له اتناك منه باي شكل خلصت بسرعة ونشفت نفسي ولبست كيلوتي وسنتيانتي بس ماقفلتهاش وناديت عليه ييجي يقفلي المشبك بتاعها وكنت عامله حسابي في سنتيانه ضيقة اوي بالرغم من ان صدري مش كبير وجسمي مش ضخم

جالي الحمام وكنت لابسه كيلوت وسنتيانه لونهم احمر وطلبت منه يساعدني في قفل السنتيانة لانها ضيقة قالي لي اشوف غيرها بس انا قلت له انها احسن حاجة في الحر لاني برتاح فيها حاول يشد السنتيانه من ورا قعدت اتوجع واقول له كمان واسند يظهري عليه واتاوه كاني بتناك لحد ما حسيت بزبره الواقف في طيزي من ورا وعرق اوي ولكن نجح في قفل السنتيانه وجه هيمشي مسكته من ايده وقلت له استنى بس السنتيانة ضيقة على صدري وقافشة حاول معايا تعدلها عشان استريح فيها قال لي ازاي قلت له هرفعها من الحمالات لفوق شوية وانت حاول تضم صدري على بعضه ولما عملنا كدا مسك فردتين بزازي وبقا يضمهم على بعض انا طلبت منه انه يرجهم اكتر ومسكتهم وايدي فوق ايده وبقيت ادعكهم في بعض وقلت له يعمل كدا فبقا كانه بيقفش فيهم اكتر واكتر وباصص لهم ووشه كله عرق مديت ايدي وجيبت الفوطة وبقيت امسح بيها وشه من العرق قال لي طب سيبيني انا هناديلك اختي تساعدك مسكت فيه تاني وقلت له انا بحبك انت تساعدني اختك الكئيبة نامت وبعدين انا بقشعر لما هيا بتحسس على جسمي وشكلها بدات تنحرف واخلاقها مش مظبوطة اوعي تخليها تقرب لك وعلى فكرة انا برتاح وانا في حضنك وبحب لمستك اوي لان بيبقى فيها رجولة وخشونة كدا اتجدعن بقا واكبر بسرعة عشان اتجوزك هههههههه قصدي اجوزك وفجاة رحت واخداه في حضني وانا لحمي عريان بالشكل دا وجيت اخد منه بوسه لقيته فلت من ايدي وقال لي لا بلاش دلوقتي لما تلبسي هدومك ضحكت وطلبت منه يكمل الي بيعمله وقلت له على فكرة باباك لو حاول يساعدني هيقطع لي السنتيانة انما انت جنتل عاوزاك تمد ايدك جوه السنتيانه وانا برفعها تعدل صدري من جواها عشان قافشة اوي على جناب بزازي مسكت ايده ودخلتها جوه السنتيانة من تحت لحد ما كف ايده الاتنين بقوا على حلمة صدري وقافشين فيها طلبت منه يضغط علي بزازي ويرفعها لفوق مع السنتيانة ويضمهم فالنص ومسكت راسه بايدي وضميت وشه على صدري بين الشق بتاع بزازي ساعتها لقيته بيترعش أ ه ه ه ه اهههه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبيقفش فيهم اوي عرفت انه جابهم غصب عنه بقوله مالك قال لي ماليش ورفع ايده من قلب السنتيانة فلحقت حطيت ايدي على زبره من فوق البنطلون عشان اشوف البلل قلت له ياااه دا انت استمنيت في بنطلونك قال لي وهو متضايق غصب عني قلت له ولا يهمك تعالى انضفكلك البنطلون ورجليك وقفلت الباب عشان يقلع البنطلون كان متضايق وطلب مني اسيبه لوحده فهمته ان الي حصل دا طبيعي جدا واي ام بتساعد ابنها المفروض في اول لحظات استمناءه في حياته قال لي انها مش اول مرة عشان يحتاج حد ينضفله جسمه وطيت وشديت البنطلون والكلوت الابيض بتاعه ولقيت كمية مني ابيض مالهاش حل كمية كبيرة جدا بقيت اسحبها وامسحها من على رجله وانا نازله بركبي علارض وبقيت احطها على وركي واقوله شوف المني وانت صغير بيكون فريش وابيض ازاي قال لي اغسليه ياماما من على رجلك عشان كدا قرف قلت له بطل خيابه انت ماتعرفش اد ايه مهم للست دا لو كان بيتقرف منه ماكانتش في ست تنام مع جوزها ابدا وتسيبه يجيبهم جوا كسها

كلامي بقا ابيح معاه وهو لاحظ كدا فقلع الشورت والبنطلون وانا حاولت امسك زبه وبعصره عشان انزل الباقي منه زق ايدي وقال لي كدا عيب يا ماما وحرام ابعدي عني حسيت اني لو ضغطت عليه ممكن يزعق ويفضحني قلت له طب اغسل رجلك وروح على اوضتك دلوقتي ونا هحصلك خرج على اوضته ولحست كل نقطة مني كانت فالبنطلون والشورت وعلى وراكي وايدي وحسيت اني هايجة هياج مش عادي لدرجة اني عاوزة دكر يفشخني باي طريقة وخرجت من الحمام وانا بالكيلوت والسنتيانة رحت على اوضته لقيته مغير هدومه واخوه الصغير نايم جنبه شيلت اخوه ونيمته على السرير التاني ونمت جنب ابني وانا لابسه قميص طلب مني انام جنبه بدون تجاوز او تلامس طلبت منه يكون متساهل واني عاوزه احس بحنيته اكتر وحضنته وبدات احك وراكي فيه بعد شوية راح فالنوم ماستريحتش غير لما قلعت الكيلوت وحطيت صوابعي في كسي وفضلت ادخل واخرج صوابعي وانا ببص لابني التاني الي نايم عالسرير التاني ومتخيلاه هو الي راكبني وبينيكني لحد ما جبتهم بسرعة وانا بتاوه وكاتمه تاوهي وصرختي ونمت على كدا للصبح

ومن ساعتها وانا هايجة طول اليوم من الي عمله امبارح معايا فالحمام وبفكر في طريقة تانية الاعبه بيها

تفتكري اعمل ايه تاني الليلة الجاية عشان اكرر الي عمله معايا فالحمام

الميلف :مش عارفة افكر دلوقتي انتي خليتي ريقي يجري على ابني ومش مركزه في اي فكره جديدة ليكي نبقى نكمل بعدين سلاااااام

وقفلت مع ماما وانا شبه هايجة من حكايتها عن اخويا الي سخنتني فعلا بس بردو خلتني غيورة عليه شوية ازاي ينجذب لماما ويسيبني انا

روحت البيت اخر اليوم لقيت ماما بتغسل دور فالغسالة ولابسه جلابيه مبلولة عاللحم

وانتهزت الفرصة وكأني نفسي اتفتحت للشرمطة مع الستات ولقيت نفسي بزق ماما وهي موطية بس معرفتش اوقعها عالارض قمت غارزه صباعي في خرم طيزها من فوق الجلابية قبل ما تتعدل بسرعه وباقصى قوة عشان صباعي يدخل اكتر لقيتها اتعدلت ووقفت بس انا حضنتها من ورا عشان ماتفلتش مني واقدر اتمكن منها وهي بتقول :

بتعملي ايه يا وسخة ؟

اسراء : برد لك الصباع بتاعك الي عملتيه فيا يا سافلة

حاولت تفلت مني لكن انا كنت نجحت في تثبيت صباعي في خرمها على سبيل الهزار وفضلت اهز فيه دخول وخروج لمدة نص دقيقة لحد ما عرفت تلف وتجيبني من شعري ونيمتني عالارض وركبت فوقي الصدر عالصدر والبطن فوق البطن والفخاد فوق الفخاد حاولت افلت من تحتها لقيتها دخلت بين رجليا وكتفتني من ايدي الاتنين وقالت لي هردها لك عشان تعرفي اني سايباكي بمزاجي وبايديها بدات تضرب على فخادي ومؤخرتي من الاجناب و قلبتني على وشي وركبت بمؤخرتها على سمانة رجلي من ورا وبدات تبعبص فيا بطريقة اشرس من طريقتي وهيا داخلة في هيستيريا ضحك لدرجة سخنتني جدا بعد ما كنت خايفة وقلعتني هدومي وبدات تضربني عالاماكن الحساسة في صدري وبقيت قدامها نايمة عالارض بالسنتيانة والكلوت وفجاة حسينا بباب الشقة بيتفتح وهي قامت جري من فوقي وانا دلخت جنب الغسالة الحق البس هدومي بسرعة ولقيت بابا بيسالها في الصالة ايه الدوشة الي انا سمعتها من عالباب دي

سناء : دانا كنت بهزر مع اسراء

محمود : طب وهيا فين اسراء

سناء : استنى هيا بتعدل لبسها دلوقتي ماينفعشي تشوفها كدا ادخل انت غير لبسك وانا هبص عالغسالة واحضر لك الاكل

محمود : بتعدل لبسها ؟ ( وهو متفاجيء ) انتي عملتي فيها ايه بالظبط قطعتي هدومها ؟

شدته سناء لغرفة النوم وهيا بتقول :

تعالى يا راجل انت هنا اقطع لها هدومها ليه يعني هي عدوتي

محمود : لا بس عارفك شرسة ( وهو بيقرص خدها وبيضحك )

سناء : طب تعالى اوريك الشراسة بقا

وزقته سناء عالسرير وقالت له بصوت واطي هوريك شراسة اللبوة مع الاسد بس انت استحمل يا دكر

وركبت على رجليه الاتنين وهو نايم عالسرير على ظهره بعد مارفعت جلابيتها وبعد ما حاوطته برجليها قلعت الجلابية من فوق وقبل ما تطلع راسها منها كان هو اتعدل وقام وحضنها من تحت دراعاتها وهي جسمها عريان وبدا يبوس في رقبتها واول ما رمت الجلابية عالارض جنب السرير

كان قفشها من بوقها بايده وبدا يبوس فيها بشراهة وهيا حضنته بقوه وتجاوبت معاه ونامت فوقه بعد ما رمت جشمها عليه عشان ينام على ظهره وقامت فجاة من فوقه قلعته البنطلون وطلعت فوقه تاني فاتحة رجليها وراكبه على زوبره بوضع ركوب الحصان

سناء : لو دكر بقا اوعي تجيبهم واستحمل لحد مانا اتعب

محمود : انتي وليه شرانية وعاوزة الي يربيكي يا كلبه

سناء : انا وليه قحبة ومتناكة وشرموطة وعاوزة اشوف هتعمل فيا ايه

وقتها لف محمود بجسمه فوقها وبقت هي تحت وهو فوق وبدا ينيك فيها بكل قوة وعليت الاهات شوية شوية لكن كانوا مطمنين لان الباب كان مقفول وبنتهم مش هتشوفهم واستمر النيك بشراسة وهو بيقطع شفايفها من العض والبوس وداخل بين رجليها وحاضنها وهو فوقها وبينيك بكل قوة في كسها

وهي بتقوله : نيك ووريني رجولتك لو جدع اوعي تجيبهم اه ه ه ه

محمود : انا هخلي صوتك يجيب اخر الشارع

سناء : يا حسرة مش هتعرف حتى تعمل الي بيعمله جوز صاحبتي سهير فيها

محمود : بيعمل ايه جوز سهير فيها

سناء : بيخليها تجيبهم مرات كتير ورا بعض وصوتها بيسمع الجيران

محمود : هي حكت لك كدا ؟ دي كدابه دا جوزها بتاع حوارات زيها

سناء : بتقولي انها بتجيب سيرة رجالة الحتة وقرايبها قدامه وهو راكبها وتقول له لو فلان مكانك كان خلاني اتمتعت اكتر من كدا ولو فلان قريبك مكانك كنت اتمتعت اكتر من كدا ولو كان فلان جارك مكانك كان عرف يلحس كسي اكتر من كدا

هنا محمود بدا ينهج وصوته يعلى ونزل على رقبه سناء يمص فيها وهو بيتاوه بصوت عالي لانه جابهم في كس مراته سناء الي عرفت ان الكلام هيجه وخلاه يجيبهم بسرعة زي ما قرات في القصص الجنسية

سناء : مش قلت لك مش هتستحمل يا دكر شراسة اللبوة

محمود : خلاص نبقى نكمل بالليل واوعدك مش هرحمك

سناء : احنا يادوب ماكملناش عشر دقايق ايه الي حصل لك

هنا ادركت سناء انه تخيل نفسه من الرجالة الي سهير بتقارن بيهم مع جوزها بس لا يمكن تقول كدا لسناء

( وسهير دي واحدة مايعة من صاحبات سناء المايعين الي بتتلم عليهم وتنزل معاهم السوق وتروح معاهم كل مشاويرها

سهير اصغر من سناء ب 3 سنين من مواليد 1976 يعني سنها كان في السنة دي 2004 كان 28 سنة )

قامت سناء ولبست جلابيتها وقالت لمحمود انها هتروح تحضر له الاكل لحد ما يتشطف وتدخل تتشطف بعده

وامنت لو انها كانت تسيب الباب مفتوح عشان بنتها تشوف شطارتها في التعامل مع محمود ابوها لكن هيا شافت خيال البنت من تحت عقب الباب اثناء وجودها في احضان ابوها في جولة النيك واتاكدت ان بنتها كانت بتتجسس عليهم من شوية ومشيت

خرجت سناء وراحت اتشطفت واخدت دش ورجعت لمحمود بالاكل في الصالة عشان تلاقيه في الاوضة نايم مكانه عالسرير

سابت غرفة جوزها وراحت لبنتها وطلبت منها ماتهزرش الهزار دا تاني معاها عشان المرة الجاية هتزعل منها جدا وان دا هزار سخيف مالوش لازمة وهيا خارجة من اوضة بنتها لقت ابنها عادل في وشها لسه داخل الشقة افتكرت اللبس المبلول الي مبين جسمها الي لابسها فكملت مشي بمياعة وراحت عليه وحضنته بقوه

سناء : حمدا لل ** عالسلامه يا حبيبي

عادل : **** يسلمك يا امي

وحضنته بقوه وباسته من خده زي ماكانت بتعمل مع ابوه وبعد ما سابته ضربته من ورا على طيزه وهيا بتضحك ضحكة مرقوعه وراحت على جوزها تصحيه

وبعد ما قام جوزها من النوم اجتمعت الاسره على الاكل وهيا فضلت مركزه مع ابنها وبتضحك له من تحت لتحت وكانت فاتحة صدرها وفاتحة زراير الجلابية الي كانت لابساها وباين منها الشق الكبير الي بين بزازها لحد الاخر وابنها بيبص ليها من تحت لتحت

ومر اليوم عادي بنفس الانطباع الي سايباه سناء عند ابنها مشاغلات من تحت لتحت وضحك لابنها الي خلاص زوبره بقا شادد وواقف تحت الهدوم

ولما جات ساعة النوم كان محمود الاب دخل لغرفة النوم وكانت سناء قاعدة فالصالة قدام التليفزيون وهي بتقول لولادها قوموا بقا ناموا واقفلوا التليفزيون لكن الاولاد كلهم كانوا عاوزين يكملوا الفيلم الا عادل الي قام وسمع الكلام فندهت عليه

سناء : عادل فين ياحبيبي تصبح على خير بتاعة ماما حبيبتك

قرب عادل منها وظهره لباقي اخواته وميل علىها يبوسها وهمسكت راسه وباسته من شفايفه

سناء : أممممممم ابني حبيب الي بحبه وقامت على اوضتها عشان تقفل وراها الباب لقت محمود عالسرير نايم على ظهره وصاحي

محمود : جيتي لقضاكي يا لبوة انا استحميت وغسلت جسمي كويس وانتي لازم تغسلي جسمك كويس عشان الليلة انا هزور كل حتة في جسمك وافترسها بسناني ووريني هتقدري عليا ازاي

سناء : عينيا ليك يا سبعي استناني عشر دقايق وانا جايه لك تاني

خرجت سناء قدام اولادها عالحمام بعد ما غيرت ولبست قميص نوم قصير وخدت فعلا عشر دقايق تحت الدش وخرجت لافه راسها بفوطة قدام اولادها وجسمها كله بيلمع قدامهم تحت نور اللمبة

قفلت الباب وراها

سناء : تعالي لي بقا يا اسدي . انا اسمي ايه ؟ سناء ولا اللبوة ؟

محمود : هنشوف يا متناكة دلوقتي بس ابقي استحملي بس قوليلي الاول سهير بتستفز جوزها ازاي وبتحكيلك عن الي بيحصل دا ازاي

هنا عرفت سناء ان جوزها حابب يعرف سناء بتعمل علاقتها مع جوزها ازاي وان الحكاية هتكون ممتعة ليه بس مش عاوزاه يجيبهم بسرعة

سناء : دي بتعمل عمايل

محمود : احكيلي هيا ضحكت عليكي في ايه واشتغلتك

سناء : تصور بتقولي انها بتفضل مع جوزها فالسرير ساعتين متواصل

محمود : جوزها يااما بياخد برشام يا اما هيا كدابه وبعدين هتستحمل ازاي ساعتين دي تروح فيها

سناء : هو فين الي بيقعد ساعتين دول وانا تحت امره ( وهي بتضحك )

محمود : يا بنت اللبوة فين ايه انا عندي استعداد اخلص عليكي من النيك

سناء : يعني لو كنت متجوز سهير كنت خلصت عليها

محمود : دي لو تستحمل اساسا نص ساعة من الي هتشوفيها

وكان محمود عنده انتصاب في زوبره شديد واخد سناء في حضنه وبدا يبوس في شفايفها بنهم شديد

وبعدين نزل على كسها يلحسه لاول مره في حياته زي ما شاف في الافلام وزي ما بيسمع من صحابه ان الست بتكون في اقصى شهوتها وهيا بيتلحس لها

سناء : اهههههههههههههههه نيكني زي سهير الحس لي زي سهير وانا هتناك منك زي سهير واستحمل معاك

وهنا لقت محمود ماسك بتاعة وبيرجه بايده هو بيلحس كسها وعرفت ان الكلام اثاره جدا بصت عالباب مالقتش حدا واقف وراه بيتفرج عليها قالت تاخد راحتها اكتر وتتوجع عشان تسخن جوزها

محمود : امممممم ( وهو بيلحس ) قولي لي كمان سهير بتقول بيتعمل فيها ايه

سناء : جوزها بيفضل يلحس لها لحد ما تجيب مايتها في وشه

محمود : وبعدين

سناء : بيبعبص فيها بصوابعه وهو بيلحس

محمود : زي كدا (وهو بيبعبص في طيز سناء اثناء اللحس)

سناء : اهههههههههههههههههههههههههههههه

وفضلت تتاوه وتتوجع لمدة دقيقة كمان لحد مازقت راس جوزها من على كسها وبدات تجيب شهوتها وترتعش

محمود : ها ايه رايك تحبي تكملي يا لبوة ولا تعبتي ؟

سناء : ايوا كمل وتعالى العب في جسمي زي سهير ما بيعمل لها جوزها

كانت سناء شهوتها خلصت وحست انها عادي لو كملت واعتمدت على ان جوزها هيقدر يهيجها تاني معاه

محمود وهو بيقفش في بزازها وبيمصهم : جوز سهير يعرف يعمل كدا يا لبوة ؟

سناء : لا طبعا ابن الوسخة مش بيعرف يعمل كدا فيها ولا يمتعها زيك دي عاوزة واحد زيك يركبها ويمتعها زي ما بتمتعني

هنا جن جنون محمود وساب بزاز زوجته وشدها من شعرها الى زبره لتمصه

محمود : طب مصي بقا يالبوة زي مص سهير

سناء : همص لك احسن من سهير بس انت استحمل بقا ( وهيا بتضحك ضحكة رقيعة )

ونزلت سناء تاكل في زبره وتعض فيه مش تمصه وبس ومحمود عادي لسه مفيش اي حاجة تقول انه هيجيبهم دلوقتي

وبعد دقيقة ونص من المص قلبها على ظهرها وهو بيدخل بين رجليها

محمود : قوليلي بقا سهير تستحمل كدا من جوزها يا لبوة

ودخل زبره داخل سناء واشتغل النيك في كسها بطريق سريعة خلت سهير تسخن وتهيج اكتر

سناء : لا طبعا انا بس الي استحمل كدا منك انما هيا ممكن تخلص في ايدك وتروح فيها يا اسدي

وانطبق محمود على سناء ونام في احضنها وهو بين رجليها بينيك وكل ما يقرب يجيبهم يقوم يبص لمراته ويبوسها ويوقف زبره جواها مايحركوش لمدة عشر ثواني وبعدين يكمل وكانه بيتخيل انه في احضان سهير

اما سناء فكانت تتوجع وهيا حضناه

سناء : اهههه انت حبيبي وجوزي وابني اوعى تسيبني ابدا عاوزة اشبع منك

محمود : انا معاكي على طول يا شرموطة مش هرحمك من النيك دا ابدا

ويعد حوالي ربع ساعة من النيك في الوضع دا

قام محمود وطلب منها تقعد فوق زبره وهو نايم على ظهره بالوضع الي بيحبه

وطلعت فوقه فعلا بعد ما تعب وحس ان رجله شاده عليه من نيك مراته وهو راكب فوقها

وبدات سناء تطلع وتنزل على زبره بكل جنون وكل شويه يمسكها من رجلها ويثبتها عشان تبطل تنطيط ويرجع يكمل تاني عشان مايجيبهمش بسرعة

لحد ما عدى عشر دقايق عالوضع دا وكانت سناء تعبت من التنطيط بس متعتها هيا الي خلتها تستمر

محمود : ها ايه رايك تحبي اجيبهم امتى ؟

سناء : استنى انا خلاص قربت اجيبهم هاتهم معايا

استحمل محمود لحد ما سناء علت صوتها وبدات تتوجع وقالت هجيبهم ونامت في حضنه ترتعش وتتوجع وهي بتجيبهم ونايمه فوقه واتمطع محمود جوزها وجابهم هو كمان في كسها وناموا الاتنين في احضان بعض لمدة ساعتين مش حاسين بالدنيا حواليهم لحد ما قامت سناء من حضنه فصحي محمود

سناء : انا رايحه اخد دش

محمود : ماشي ماتتاخريش يا عمري عشان هتوحشيني

خرجت سناء وهيا مبسوطة من العلاقة الي عملتها مع جوزها لقت الصالة فاضية والاولاد دخلوا ناموا زي ما اتوقعوا فكملت في الطرقة وهيا ماشية عريانة والقميص في ايدها رايحة عالغرفة الي فيها ابنها فتحت الباب وبصت على اولادها وهيا عريانة ملط

ولحد هنا يكون خلص الجزء الخامس وهنكمل بعدين في الجزء السادس

ارجو ترك تعليقاتكم وردودكم لان ردودكم ورايكم فالقصة لما بقرأة بيحمسني لكتابة الجزء التالي
----------------------------------------
جميلة جدا محارم المنصورة
 

المرفقات

  • التقاط.PNG
    التقاط.PNG
    180.3 KB · المشاهدات: 46
روعة الجزء السادس فين
 
فين الجزء السادس القصة حلوة اوى
 
فين الجزء السادس القصة حلوة اوى
نزلت الجزء السادس بس عاوز اعرف ايه اكتر حتة عجبتك في الجزء السادس بعد ما تقراها
 
  • عجبني
التفاعلات: Rame1212
تم دمج الجزء الخامس
ارجو دمج الجزء السادس
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%