NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

smsm samo

مشرف قسم القصص
طاقم الإدارة
مشرف
ناقد فني
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
ناشر مجلة
إنضم
8 يناير 2022
المشاركات
1,231
مستوى التفاعل
1,147
العمر
48
الإقامة
القاهرة
نقاط
6,029
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
ازيكم يا جماعة أنا چاسيثا عندي 37 سنة ، أنا أساسا من مومباي ، لكن دلوقت عايشة في فيشاخاباتنام ، بعد ما عشت أحلى تجربة جنسية من سنين قررت إني أحكيهالكم ، وهي قصة واقعية وحقيقية تماما

الهند فيها لغات كتير وأنا أمي ماراثية ووالدي من التيلجو ، وأسرتي كانت عبارة عن 4 أشخاص ، والدي واسمه (ناراسيمها مورثي) وهو رجل أعمال شغال في الموبيليا ، وأمي اسمها (سابنا ديساي) كانت مدرسة ، وأخويا الكبير (ديراچ) وبعد كدة أنا (چاسيثا)
انا اتولدت سنة 1985 وللاسف ماما ماتت بعد ما ولدتني بأسبوع لأنها كانت عندها السكر فحصلها مضاعفات اتسببت في وفاتها .
كان جواز بابا وماما عن حب ، لدرجة انهم اتجوزوا من غير ما جدودي يوافقوا على جوازهم ؛ عشان كدة محدش لا من أهل ماما ولا من أهل بابا وقف جنبه بعد وفاة ماما ، وكان هو اللي عليه كل الحمل في تربيتنا أنا وأخويا ، تربية الولد سهلة ، لكن تربية البنت من غير أم صعب جدا ، بس بابا حبيبي هو اللي رباني واهتم بيا وخلى باله مني من ساعة ما اتولدت ، بالنسبة لي هو أعظم رجل في العالم لأنه كان قادر يحتويني ويستوعب كل المشاكل اللي بتقابلني كبنت في أي مرحلة من مراحل حياتي
يعني على سبيل المثال لما نزلت عليا أول دورة شهرية ، كان بابا بيتعامل معايا كأنه أمي ، عمري ما انسى أبدا لما فهم سبب الألم اللي أنا كنت فيه لدرجة إنه نيمني في حجره واحتواني لأقصى درجة وخفف عني الوجع
أخويا ديراچ سابنا وراح عاش في بنجالور ، بس سنة 2005 رجع لنا ومعاه بنت قالنا إنها حبيبته هي مالايالية ومسيحية وكمان زميلته في الشغل ، أبوها وأمها رفضوا جوازهم ، عشان كدة هربوا ورجع لنا مومباي ، ولأن بابا محبش يكرر مأساته ، فقرر إنه لازم يروح يقابل أبوها وأمها ويتكلم معاهم يمكن يقدر يقنعهم .
وروحنا ألابوزا وقابلناهم لكن للاسف رفضوا برضو ؛ عشان كدة لما رجعنا مومباي بابا جوزهم وعملهم احلى احتفال شوفته في حياتي ، وبصراحة هي كويسة جدا وبعتبرها صديقتي المقربة
عدت الايام وفي سنة 2009 خلصت بكالوريوس الطب ، وبدأت اتدرب في المستشفى بتاعة صاحب بابا ، كانت كل حاجة في الأول تمام ومفيش مشكلة ، لكن بعد فترة ، الدكتور اللي يعتبر رئيسي كان بيقرب مني جدا ويحاول يلمس جسمي ويعمل نفسه ما يقصدش
كنت ساكتة وبقول يمكن هو فعلا ما يقصدش ، لحد ما في يوم كنت في أوضتي في النوبتچية الليلية ولقيته دخل عليا الأوضة وقفل الباب من جوة وهجم عليا عايز يحضني وببوسني من رقبتي قمت زقيته وجريت فتحت الباب وطلعت أجري على الاستقبال
لما رجعت البيت حكيت لبابا كل حاجة ، لقيته خدني على بيت الدكتور اللي اتهجم عليا ، ومن غير أي مقدمات اداله ألم جامد على وشة وكان قدام مراته
وبعد كدة قاله : انت ما تستاهلش اني اتكلم معاك أصلا ، بس كل اللي أتمناه إنك تكون مكسوف من نفسك ، وبلاش تبص لبنات الناس بنظرتك الوسخة ، وياريت لو فكرت تعمل اي حاجة مع اي بنت ، عايزك تخيل أن مراتك ممكن تتعرض لنفس الشيء ، ياريت تفكر في كلامي وتحس بالندم على اللي عملته
كنت معجبة جدا بقوة كلام بابا ، ورغم أنه متنرفز جدا إلا إنه كان عنده ثبات انفعالي رهيب
واحنا راجعين كنت مبسوطة جدا ومعجبة بعقلية بابا جدا لدرجة اني ما شيلتش عيني من عليه طول الطريق ، كنت شايفاه حاجة كبيرة أوي ، وفهمت هو قد ايه انسان ناضج وعظيم وعارف امتى يستمع وامتى يتكلم ، وحسيت اني بحبه بس مش حب بنت لابوها
طول عمري بحلم برجل يدخل حياتي تكون شخصيته زي شخصية بابا ، عدى من عمري 25 سنة وما شوفتش رجل عقله موزون زي بابا وفعلا وقعت في حبه
بعد اللي حصل بكام يوم كان عيد ميلادي الـ25 ولقيت بابا اشترى لي سكوتر (ڤيسبا) جديد وماركة غالية ، كنت مبسوطة جدا روحت متعلقة في رقبته وحضنته جامد
ورغم إني حضنت بابا كتير قبل كدة ، إلا إني إحساسي بحضنه المرة دي كان مختلف ، كان قلبي بيدق جامد وحسيت بهيجان لدرجة أن حلماتي وقفت ، وفي اللحظة دي حسيت إني غرقانة لشوشتي في حبه ، وفي وسط مانا مبسوطة باللي أنا حساه ، بابا فاجأني وقالي اللي كسر فرحتي
لقيته بيقولي : بقولك إيه يا چاسي ، في عريس متقدم لك ، وعلى فكرة هو دكتور زيك ، بس هو من ڤيچاياوادا ، اعتقد أنك لو اتجوزتيه هتبقي سعيدة طول حياتك ، هو عيلته تقرب لي من بعيد واللي اعرفه عنهم أنهم لطاف جدا ومتفاهمين
أول ما خلص كلامه ، لقاني فجأة فتحت في العياط وطلعت أجري على أوضتي وقفلت على نفسي ، لقيت بابا بيخبط على الباب وبيطلب مني أخرج له ، قعدت حوالي ربع ساعة على ما هديت وبعد كدة خرجت له
بابا : ايه يا چاسي ، مالك يا ماما ، إيه اللي حصل ؟!
سكت وما قولتش ولا كلمة
بابا : بصي يا ماما ، أنا عارف إنه طبيعي جدا أن البنات بتخاف لما حد يكلمهم عن الجواز ، بصي يا حبيبتي قولي لي الحقيقة ، إنتي في حد في حياتك ؟ ، صارحيني يا حبيبتي أنا معنديش مشكلة خالص لو في حد بتحبيه ، أنا كل اللي يهمني إنك تبقي سعيدة طول حياتك
أنا : أخاف ترفضه
بابا : لا يا حبيبتي ، قولي لي بس هو مين ، أنا كل اللي يهمني إنه يكون دخله كويس ، ويقدر يخلي باله منك طول عمره زيي كدة
أنا : هو فعلا بيخلي باله مني زيك كدة يا بابا
بابا : عظيم جدا ، يا ترى بقا بيشتغل إيه ؟
أنا : نفسك شغلك يا بابا ، بيشتغل في الموبيليا
بابا : روعة ، ده كدة لما يبقى جوز بنتي ، هنشتغل سوا
أنا : واسمه ناراسيمها مورثي ، ومن كاكينادا
بابا : إيه المفاجأة دي ، وكمان اسمه زي اسمي ، دي صدفة مالهاش حل ، وريني صورته كدة
كنت حاطة صورة بابا خلفية للموبايل ، روحت فاتحة الموبايل واديتهوله ، اول ما شاف صورته أتصدم ، وبعدها حط الموبايل على الترابيزة ودخل أوضته ومخرجش ، كنت قلقانة عليه ونفسي اعرف ايه اللي بيدور في دماغه ، ده غير اني عايزه أقنعه بأي تمن
قررت اطبخ له الأكل اللي بيحبه ، لحمة ضاني بالكاري ، وفراخ برياني واتصلت على واحدة صاحبتي وطلبت منها تجيب لي ازازة نبيذ أحمر ، لاني عارفة أن بابا بيحبه ، بعد كدة استحميت ووقفت قدام المراية عريانة بتفرج على نفسي
شايفة نفسي سكسي ، وجسمي شبه الساعة الرملية ، وطولي حوالي 162 سم ، فقررت أن الليلة جسمي لازم يكون ملك بابا ، طلعت ساري أحمر من بتوع ماما وبلوزة سودة من بتوعها وطلعت مقاسي ، وقلت لازم أخلي بابا يستعيد زكرياته مع ماما ، اول ما لبست لقيت شكلي مثير جدا
الساعة كانت 8 فخبطت على اوضة بابا ، اول ما فتح الباب وشافني بالساري بتاع ماما وقف مذهول لثواني لأنه افتكرني ماما
أنا : بابا أنا جهزت لك الاكل اللي بتحبه ضاني بالكاري وبرياني الفراخ ، مع نبيذ أحمر اللي بتحبه ، يلا بينا نتعشى ونشرب نبيذ ، وبعد كدة تبقى تنيـ...
سكت ومارضيتش أكمل كلامي
بابا : چاسي ، احنا لازم نتكلم يا حبيبتي
أنا : ناكل الاول وبعد كدة نتكلم زي ما أنت عايز
قعدنا اتعشينا ، وطول ما احنا بنتعشى عيني مانزلتش من عليه ، وده خلاه مكانش مرتاح ، بعد ما انا وهو خلصنا العشا لميت الاطباق وقمت عشان اغسلها كان بابا لسه قاعد في الصالة وباله مشغول
بعد ما خلصت غسيل الاطباق كان الساري بتاعي مبلول والبلوزة كانت بسبب البلل مبينة حلماتي اللي واقفة ، قعد ساكت شوية ومش راضي يتكلم ، لكن في الاخر قال لي : چاسي ، اللي انت بتطلبيه مني ده مش صح
قلت له : بص يا بابا قبل ما تقول اي حاجه انا عايزة اقول لك على اللي جوايا ، انا عارفة الصعوبات والعقبات اللي انت واجهتها من ساعة ما ماما ماتت ، انت ربيتني من غير ما تحسسني في يوم ان ماما مش موجودة ، عشان كده اتمنيت ان الراجل اللي هيتجوزني يكون واحد زيك ، ودلوقتي انا قررت ان الراجل ده يكون إنت
بابا فضل ساكت
كملت كلامي وقلت : انا ما اعرفش حاجه عن المجتمع ولا عن الدنيا ، انا كل اللي اعرفه ان انت دنيتي ، وكأنثى عارفة أهمية الجنس في حياة كل إنسان ، ماما ماتت وسابتك وانت في ذروة احتياجك للجنس ، وأنا متأكدة ان انت محتاج جدا لواحدة تنام معاها وتشبع معاها رغباتك ، وانا اتمنى انك تقبل اني اكون الست دي ، ارجوك اقبلني انا بحبك قوي يا بابا
بابا كان مصدوم من كلامي ، عشان كده فضل ساكت ما بيتكلمش ، عمال يبصلي وهو ساكت ، قربت منه ومسكت ايده حطيتها على خدي ونزلت بيها على رقبتي بعد كده على وسطي حسيت ان جسمي كله هايج من لمسة ايديه
قربت منه وبوسته على خده وقربت من شفايفه وحسيت بنفسه السخن روحت بايسة شفايفه لأول مرة ، وقف فجأة وبعد عني روحت ماسكة ايده وحضنته من ظهره راح لافف وباصص في عينيا
أخيرا ضعف ومسك وسطي وشدني عليه ، ونزل على شفايفي وباسني بوسة كلها حب ، وحط لسانه في بوقي وبدأ يمص لساني ، كنت مبسوطة وفي قمة سعادتي لأن أول بوسة ليا كانت مع بابا ، اللي أيده كانت بتحسس على ضهري بطريقة هيجتني زيادة
أخيرا أيده نزلت على طيزي وكان بيفعص فيها ، فبصيت في عينيه وقلت له : بحبك يا سيمها ، بما إنك بقيت أسدي فأنا هبقى لبوتك

كان خلاص استوى وبقا على آخره ، بدأ يقلعني الساري ، وشاف حلماتي بارزة وواقفة في البلوزة راح نازل عليها بشفايفه من فوق البلوزة هيجني زيادة ، راح مقلعني البلوزة لقاني مش لابسة برا ، وانا بصراحة ما رضيتش ألبسه عشان أسهل الموضوع على بابا حبيبي
بدأ يرضع في بزازي وخلاني في دنيا تانية كنت حاسة بمتعة مش قادرة أوصفها بالكلام ، وشنبه كان بيزغزغني ، وكنت بتلوى من كتر المتعة
مد إيده وحطها على كسي من فوق الأندر وقعد يدعك فيه ، الحركة دي خليتني أحس بأن جسمي كله اتكهرب وبقيت أطلع آهات ، وجسمي بيتلوى في أيده زي الأفعى ، راح مدخل أيده جوة الأندر واتفاجيء إن كسي محلوق
لقيته ابتسم وقالي : تعرفي إني ياما طلبت من أمك تحلق كسها وكانت بترفض ، بس واضح كدة انك عارفة أنا بحب إيه ، بحبك يا چاسي
بعدها قلعني كل هدومي ووقفت عريانة قدامه ، وهو كمان قلع كل هدومه وراح شايلني ودخل بيا أوضة نومه وحطني على السرير ، وراح مشغل التكييف وطلع لي على السرير ، حضني وقعد يبوس فيا ، روحت مادة ايدي ومسكت زبه اللي طوله 15 سم وقعدت أدلكه لقيته غمض عينيه وطلع آهات ، ما هو يا عيني بقاله 25 سنة ما لمسش واحدة وأنا أول واحدة يلمسها بعد أمي ، وده اللي مخليني مبسوطة لأنه نفس الزب اللي متع أمي من 25 سنة هو اللي هيمتعني دلوقت ، ده غير إني هعوض بابا الحرمان اللي حصله طول السنين دي ، ميلت على زبه وحطيته في بوقي كان تخين أوي ومالي بوقي وواصل لحد زوري
بابا وقف على ركبه ومسك راسي وبدأ ينيك زوري حوالي 5 دقايق ولما حس إنه هيجيبهم ، راح ساحب زبه ونيمني على ضهري ونزل على كسي بلسانه ولعني وكان واضح إنه خبرة
قلت لنفسي : يا بختك يا ماما إنك حسيتي بالمتعة دي قبل مني ، عشان كدة أنا مش هحرم نفسي من المتعة دي طول عمري
كان بيعض بظري ويلاعبه بلسانه ومخليني في دنيا تانية ، وبدأت أطلع آهات واقوله: اااااه ... أممممم ، ايه الجمال ده ، أيوة كدة .... أنا مبسوطة أوي ... أنا بحبك يا بابا .. قطع لي كسي يا بابا يا حبيبي ... اااااه ، أنا خلاص هجيب
كنت بنزل وبابا مش عاتق كسي شرب كل اللي نزل مني وقعد يبوس في جسمي وده خلاني خلاص جبت آخري ومش قادرة استحمل فقلت له : يلا يا بابا نيكني بقا ، أنا مش قادرة استحمل اكتر من كدة ، أرجوك دخله بقا ، دخل زبك في كسي ومتعني
لقيت بابا سابني وقام ونزل من على السرير فقلت له وانا مستغربة : سايبني ورايح فين يا حبيب قلبي ؟
بابا : رايح أجيب واقي ذكري ، أخاف إنك تحملي
أنا : وانت جبت واقي ذكري منين ؟ ده انت ما خرجتش من أوضتك
بابا ضحك وقالي : لما كنتي بتطبخي ، أنا اتسحبت ونزلت اشتريت الواقي الذكري ، توقعت إني هضعف ويحصل حاجة بينا النهاردة
ابتسمت وانا مكسوفة وقلت له : إنت مالكش حل ، بعشقك يا سيمها ، ايه رأيك أنا شايفة إنه مفيش داعي للكاندوم ، أنا عايزة نتجوز ونعيش مع بعض واحنا مبسوطين ، بلاش نضيع وقت وتعالى نيك مراتك الجديدة يا حبيبي
بابا ما صدق سمع اللي قولته ، وراح طالع على السرير وراح فاشخ رجليا ، ودعك زبه في كسي وغرقه من سوايلي خلاني اترعشت ، وبعدها بدأ يدخل زبه في كسي بالراحة ، كان قلبي بيدق جامد وانا حاسة بزبه داخل في كسي بالراحة لحد ما دخل نصه وانا حاسة بوجع أول نيكة ليا
وبدأ يدخل زبه ويطلعه عشان اتعود على حجمه وما يوجعنيش ، كنت من الخوف ماسكة في ايدة وضاغطة عليها جامد ، وكانت آهاتي طالعة من المتعة ومن الخوف ، نام عليا وباسني من شفايفي وراح مرة واحدة مدخل زبه وفتحني
صرخت من الألم ، وهو ماسك شفايفي بشفايفه عشان يكتم صوتي ، كنت حاسة بالدم اللي نازل من كسي ، وكنت حاسة بالوجع بتاع فقدان العذرية فقلت لبابا : أرجوك طلعه ، ده بيوجع اوي
راح موشوشني في ودني وقالي : ما تستعجليش واصبري والوجع ده كله هيتحول لمتعة
كان بيكلمني وزبه داخل خارج في كسي
بعد حوالي دقيقتين من الوجع الرهيب ، بدأت أحس إحساس غريب كان إحساس جميل جدا
لدرجة اني بقيت اقول لبابا : نيكني يا بابا ، دخل زبك كله متعني يا حبيبي ، قطع لي كسي يا حبيبي
بابا لما عرف أن الوجع راح واني مستمتعة بزبه ، بدأ يدق كسي بزبه جامد ، بعد شوية قعد وخلاني قعدت على زبه واتنطط وكأني بنيك نفسي في وضعية الفارسة وبصراحة أنا بحب الوضعية دي ، وبعد شوية خلاني أخدت وضع الدوجي اللي هو بيحبه واشتغل دق في كسي
كان بيمتع لي كسي احلى متعة ، خلاني أصرخ وأطلع آهات وأزوم وانا مبسوطة من الوجع اللذيذ اللي أنا حاسة بيه ، وكان بيضربني على طيزي لدرجة أنها احمرت وده كان بيثيرني أكتر
لما حس إنه خلاص هيجيب سحب زبه وخلاني نمت على ضهري تاني ، وبدا يبوس بزازي ويرضع فيهم وشوية وحط رجلي على أكتافه ودخل زبه في كسي ، بس المرة دي كانت مختلفة ، لأن حركته كانت أسرع ، وكان بيرزع جامد في كسي وده خلاني أجيب لتالت مرة وفهمت إنه خلاص هينزل
فقلت له : نزل لبنك في كسي ، أنا عايزة أحس بيه وهو بيروي كسي ، طبعا ده مخزون 25 سنة
لقيته نام فوقي وباسني من شفايفي ومرة واحدة اتشنج واترعش ونزل لبنه السخن فيا
كنت سعيدة جدا إن بابا في حضني واحنا عريانين تماما ، كان حاطط راسه على بزازي زي البيبي ، وكان سايب زبه في كسي ما طلعوش وكأنه سايبه ومطمن عليه جوة بيته ، وأنا نفسي يسيبه جوة كسي على طول ، النوم غلبنا على وضعنا ومصحيناش ألا بالليل
قمنا ناخد دش سوا ، وعمل معايا واحد تحت الدش ، بعدها اتعشينا باللي اتبقى من أكل الغدا ، بعد كدة نمنا سوا في حضن بعض والأمر مخليش من التقفيش والبوس ، ودي كانت بداية تغيير العلاقة القديمة بينا كأب وبنته ، لشكل جديد للعلاقة كزوج وزوجة
عشان كدة تاني يوم كنت بقوله سيمها حبيبي ، وهو بيقولي چاسي حبيبتي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Congo, Star55, Sina و 5 آخرين
هادئة وممتعة وجميلة جدا.
تسلم ايدك
 
  • عجبني
التفاعلات: smsm samo
هادئة وممتعة وجميلة جدا.
تسلم ايدك
صاحبة القصة بتقول انها حقيقية ، وده الغريب في الأمر
بس صراحة شدني أسلوبها عشان كدة ترجمتها
سعيد جدا انها عجبتك ❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: الحالم10
استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: smsm samo
صاحبة القصة كتبت جزء جديد سأقوم بترجمته
 
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam
حلوة يا صديقي ولكن ماذا عن بيت الحداد؟
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
حلوة يا صديقي ولكن ماذا عن بيت الحداد؟
قربت اخلص الجزء الجديد
وآسف على التأخير ، في أفكار كتير في دماغي
وبيت الحداد كنت توقفت مرة واحدة لأن الجزء الجديد يعتبر جزء منفصل متصل
لقيت نفسي وصلت لنقطة مش عارف أكمل بعدها
لكن خلاص الفكرة اختمرت وكملت
ألف شكر لاهتمامك
 
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%