م
مرات أبويا
ضيف
أنا اسمى على عندى 28 سنه ومرات أبويا اسمها سلمى وعندها 41 سنه لكن هي فعلا حلوه شكلها صغير بزازها وسط في الحجم وطيزها كبيره بس مش كبيره اووى بس تملى عيون اى راجل وجسمها حلو مش مليان ومش رفيع عندها كرش صغير خالص احلى حاجه فيها ... وعندى اخت 18 سنه في اوله كليه أداب .. وأخ في رابعه كليه علوم. ودول اخواتى من أبويا ملهمش دور في القصه ...
القصه حصلت من يومين بالظبط والقصه حقيقيه مفيهاش تحريف في اى حرف ...
مرات ابويا سابت ابويا من سنتين تقريبا وأجرت شقه بره وقاعده فيها هي واخواتى .. وانا طول السنتين دول كنت مسافر بره .. ولسه جاى قريب .. وانا عمرى ما جربت النيك في حياتى ... لكنى كنت دايما ادخل على موقع نسوانجى واخدت خبره كبيره منه عن جنس المحارم ..
المهم نزلت من السفر وزورتهم في بيتهم وسلمت عليها عادى لكنها حلوه جداا وحضنتها حضن الابن لامه لانى بناديلها دايما يا ماما سلمى واتبسطنا اليوم ده انا وهى واخواتى .... أول امبارح قررت انى اروحلها واخواتى مش موجودين
دخلت قعدت على الكنبه عادى وهى دخلت المطبخ تجيبلى أكل وشاى وهكذا .. وأنا باصص عليها ومش منزل عينى من عليها وهى راحه جايا في الشقه لحد ما هي لاحظت وقعدت قصادى على الكنبه وقالتلى مالك بتبصلى كده ليه .. أنا قولت هجيب من الاخر وأنا أصلا كنت مقرر أنى هعمل كده وقولتلها أنا بحبك يا مام سلمى بحبك أوى وانتى حلوه أووى وشكلك صغير وحرام تضيعى جمالك ده من غير راجل وانا مش ببطل تفكير فيكى ودايما تعبان من التفكير فيكى أنا بحبك ونفسى فيكى ..... هي بتسمع الكلام ومش بترد وفجأه قامت ودخلت اوضتها من غير ما تتكلم .. وانا قاعد مستنى أشوف ايه اللى هيحصل ... بعد شويه هي طلعت وقعدت تانى وأنا ساعتها قربت منها وقولتلها متخافيش محدش هيعرف حاجه لانى فعلا بحبك وحطيت ايدى على رجليها .. وقربت وشى من وشها لحد ما شفايفى لمست شفايفها وبدأت أبوس فيها براحه خالص وهى تتجاوب معايا وبقرب ايدى خطوه بخطوه لكسها لحد ما لمسته وبدأت العب فيه ... هي كانت لا بسه عباب بيتى عادى واسعه ... قولتلها تيجى نخش الاوضه احسن ... دخلنا الاوضه قلعتها العبايه وانا قلعت هدومى ما عدا البوكسر نيمتها على السرير وبدأت ابوس فيها في شفايفها بعد كده رقبتها بعد كده بطنها لحد ما وصلت لكسها وقلعتها الاندر وبدأت ابوس في كسها وفى شفايف كسها وهى تقول أه أه أيوه أسرع أنا كان نفسى في راجل من زمان أه أه وتتنفس بصعوبه بعد كده قلعتها السنتيان وبدأت افعص في بزازها وابوس في شفايفها لحد ما هي من نفسها قالت دخله في كسى بقا ريحنى .... قلعت البوكسر ودخلته واحده واحده في كسها وبدأت احرك في نفسى براحه وبسرع مع الوقت وهى تقول أه أه أيوه بحبك أه أنا شرموطتك ده كسك انتا أه أيوه أه .... لحد ما جبتهم بسرعه بعد دقيقتين تقريبا في كسها فا طلعته بسرعه وخوفت لاحسن تحمل منى .. لكنها طمنتنى وقالتلى متقلقش هتصرف ... وبدأت تلحس فيه وتحطه في بوقها عشان يقف تانى لحد ما وقف بعد كده نمت على ظهرى وهى قعدت عليه ووشها ليا وهى تحرك في نفسها طالع نازل وتتأوه وتقول أه أه بمياصه كده وتقول بحبك أنا شرموطتك وانتا راجلى ... بعد كده سبتت نفسها وبدأت انا احرك نفسى بسرعه .. بعد كده هي غيرت الوضعيه وبقا ضهرها ليا وتحرك في نفسها طالع نازل ... وانا قولتلها نامى على جنبك نامت على جنبها وبقا ظهرها ليا ورافعه رجليها ودخلته في كسها وبدأت انيك وهى تقول كلام مخلى الواحد مستمتع أكتر وأكتر ... بعد كده رجعنا للوضعيه الاولانيه هي نامت على ظهرها وحطيت رجليها على كتفى ودخلته في كسها وبدأت انيك بسرعه وهى تقول زبرك حلو أوى أه بحبك يا على بحبك أووى ... لحد ما جبتهم في كسها تانى .. نمت جمبها وبصينا في الساعه لقينا الوقت خدنا قالتلى قوم بسرعه البس هدومك وامشى قبل ما اخوات يجوا لبست هدومى ونزلت بسرعه من غير ما استحمى ومن ساعتها انا مستنى مكالمه منها عشان اروح تانى ليها .... لو حصل حاجه تانى هبقى انزل القصه ومعاها صور المرادى هحاول اصور الوضعيات وانا معاها وانزلها مع القصه
القصه حصلت من يومين بالظبط والقصه حقيقيه مفيهاش تحريف في اى حرف ...
مرات ابويا سابت ابويا من سنتين تقريبا وأجرت شقه بره وقاعده فيها هي واخواتى .. وانا طول السنتين دول كنت مسافر بره .. ولسه جاى قريب .. وانا عمرى ما جربت النيك في حياتى ... لكنى كنت دايما ادخل على موقع نسوانجى واخدت خبره كبيره منه عن جنس المحارم ..
المهم نزلت من السفر وزورتهم في بيتهم وسلمت عليها عادى لكنها حلوه جداا وحضنتها حضن الابن لامه لانى بناديلها دايما يا ماما سلمى واتبسطنا اليوم ده انا وهى واخواتى .... أول امبارح قررت انى اروحلها واخواتى مش موجودين
دخلت قعدت على الكنبه عادى وهى دخلت المطبخ تجيبلى أكل وشاى وهكذا .. وأنا باصص عليها ومش منزل عينى من عليها وهى راحه جايا في الشقه لحد ما هي لاحظت وقعدت قصادى على الكنبه وقالتلى مالك بتبصلى كده ليه .. أنا قولت هجيب من الاخر وأنا أصلا كنت مقرر أنى هعمل كده وقولتلها أنا بحبك يا مام سلمى بحبك أوى وانتى حلوه أووى وشكلك صغير وحرام تضيعى جمالك ده من غير راجل وانا مش ببطل تفكير فيكى ودايما تعبان من التفكير فيكى أنا بحبك ونفسى فيكى ..... هي بتسمع الكلام ومش بترد وفجأه قامت ودخلت اوضتها من غير ما تتكلم .. وانا قاعد مستنى أشوف ايه اللى هيحصل ... بعد شويه هي طلعت وقعدت تانى وأنا ساعتها قربت منها وقولتلها متخافيش محدش هيعرف حاجه لانى فعلا بحبك وحطيت ايدى على رجليها .. وقربت وشى من وشها لحد ما شفايفى لمست شفايفها وبدأت أبوس فيها براحه خالص وهى تتجاوب معايا وبقرب ايدى خطوه بخطوه لكسها لحد ما لمسته وبدأت العب فيه ... هي كانت لا بسه عباب بيتى عادى واسعه ... قولتلها تيجى نخش الاوضه احسن ... دخلنا الاوضه قلعتها العبايه وانا قلعت هدومى ما عدا البوكسر نيمتها على السرير وبدأت ابوس فيها في شفايفها بعد كده رقبتها بعد كده بطنها لحد ما وصلت لكسها وقلعتها الاندر وبدأت ابوس في كسها وفى شفايف كسها وهى تقول أه أه أيوه أسرع أنا كان نفسى في راجل من زمان أه أه وتتنفس بصعوبه بعد كده قلعتها السنتيان وبدأت افعص في بزازها وابوس في شفايفها لحد ما هي من نفسها قالت دخله في كسى بقا ريحنى .... قلعت البوكسر ودخلته واحده واحده في كسها وبدأت احرك في نفسى براحه وبسرع مع الوقت وهى تقول أه أه أيوه بحبك أه أنا شرموطتك ده كسك انتا أه أيوه أه .... لحد ما جبتهم بسرعه بعد دقيقتين تقريبا في كسها فا طلعته بسرعه وخوفت لاحسن تحمل منى .. لكنها طمنتنى وقالتلى متقلقش هتصرف ... وبدأت تلحس فيه وتحطه في بوقها عشان يقف تانى لحد ما وقف بعد كده نمت على ظهرى وهى قعدت عليه ووشها ليا وهى تحرك في نفسها طالع نازل وتتأوه وتقول أه أه بمياصه كده وتقول بحبك أنا شرموطتك وانتا راجلى ... بعد كده سبتت نفسها وبدأت انا احرك نفسى بسرعه .. بعد كده هي غيرت الوضعيه وبقا ضهرها ليا وتحرك في نفسها طالع نازل ... وانا قولتلها نامى على جنبك نامت على جنبها وبقا ظهرها ليا ورافعه رجليها ودخلته في كسها وبدأت انيك وهى تقول كلام مخلى الواحد مستمتع أكتر وأكتر ... بعد كده رجعنا للوضعيه الاولانيه هي نامت على ظهرها وحطيت رجليها على كتفى ودخلته في كسها وبدأت انيك بسرعه وهى تقول زبرك حلو أوى أه بحبك يا على بحبك أووى ... لحد ما جبتهم في كسها تانى .. نمت جمبها وبصينا في الساعه لقينا الوقت خدنا قالتلى قوم بسرعه البس هدومك وامشى قبل ما اخوات يجوا لبست هدومى ونزلت بسرعه من غير ما استحمى ومن ساعتها انا مستنى مكالمه منها عشان اروح تانى ليها .... لو حصل حاجه تانى هبقى انزل القصه ومعاها صور المرادى هحاول اصور الوضعيات وانا معاها وانزلها مع القصه
