NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة أنا وصاحبي وأخواتنا البنات | السلسلة الخامسة | ـ عشرة أجزاء 9/6/2022

متحاول تنزل صور قريبه للشخصيات
 
  • عجبني
التفاعلات: Elamontamy، ليث و Bastcrono
وفين مريم وامها
 
  • عجبني
التفاعلات: Echoooo و Bastcrono
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كل سنة وانت طيب و**** ليك وحشة ياعم ايه الغياب ده ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
اهلا بعودتك من جديد
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
من اجمد القصص
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
يسطااا باين من طريقة كتابتك انك م الشرقية وكمان بتقول انك ف حقوق لو انت ف حقوق الزقازيق كلمنى انا كمان منها 😂😂😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: C A R V E L♡︎✯.
موعيد نزول الاجزاء امته؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono و MIDO Samir
مستنى بقالى كتير جدا
منور و كتاباتك الجميله منوره الجروب
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
يسطااا باين من طريقة كتابتك انك م الشرقية وكمان بتقول انك ف حقوق لو انت ف حقوق الزقازيق كلمنى انا كمان منها 😂😂😂
اشطا يابو الزمل
كلمني خاص لو تحب
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
مرت اربعة سنوات على ابطال قصتنا و مر بها من الاحداث والمستجدات ما مر .. وسأختصر في عجاله بعض اهم المستجدات 👇

توقفنا في السلاسل السابقه عند انتهاء عمر من عامة الدراسي الاول بالكليه بتقدير جيد جدا وعاد بعد ذلك لمنزل فؤاد بالاسكندريه

وعلمنا تفاصيل العلاقه الجنسيه الجماعيه بينه وبين افراد عائلته .. وقد استمرت حوالي سنتان بعد بدايتها ثم تفككت كليا بعد ذلك .. لان فؤاد أُصيب بإحدى امراض القلب واصبح طريح الفراش .. ولم يعد يتحرك إلى على كرسية المتحرك .. وتم توظيف ممرضه خاصه لرعاية شؤونه الصحيه .. وأما احمد وزوجتة ولاء فقد تخلفى عن شمل عائلتهم واصبحت معظم اوقاتهم في سهرات في الخارج تعج بشرب المسكرات والليالى الجنسيه مع الغرباء بمختلف الاذواق .. وانضمت حنان "والدة عمر" إليهم في وقت متأخر .. واصبح الحديث بين ولاء وعمر قليل إن لم يكن معدوم .. ولم تعد علاقتهم مثل السابق .. ف أصبحت ولاء مهتمه كليا بالماديات وبإشباع رغباتها الجنسيه .. وزوجها اصبح قوادها وخادمها ولم يكن يمتلك اي سلطه او كلمه عليها .. وأما حنان فلم تعد مثل السابق .. بل تنجرف وراء ما يشبع رغباتها أيا كان غريباً أم قريب .. واصبح المنزل خالي إلا من فؤاد وممرضته التي تأتي في وقت الظهيره بعد انتهاء دوريتها في المستشفى واحيانا تبيت واحيانا تعود لمنزلها ليلا . . . .

ومع بداية العام الجديد وقبل مرض فؤاد بسنه واحده قرر فؤاد بعد طلب عمر بالانتقال إلى القاهره .. وقد تم نقل مقر شركة فؤاد واصبحت الشركه الام التي تضم جميع اعمال شركات فؤاد واحمد مقرها في القاهره .. وانتقل كلاً من فؤاد وحنان وعمر للعيش في ڤيلا متواضعه على النيل .. وكانت اقل أتساعا من القصر بالاسكندريه .. وقرر احمد وولاء الانفراد في منزل خاص بهم لا يبعد عن ڤيلا فؤاد إلا قليل . . . .

بعد انتهاء العام الدراسي الاول لعمر بدا بالتدريب والعمل مع المستشار القانوني للشركه "استلذ سامح" واصبح مصاحب له ولفؤاد قبل مرضه في جميع التعاملات الصفقات التي تعقدها الشركه .. وكانت هناك تعاملات ينجزها عمر بنفسه بعلم فؤاد وتوجيهه .. ومع مرور الوقت اصبح متقن لعمله وعليم بجميع شؤون الشركه . . . .

وقبل مرض فؤاد ببضعة اشهر وبعد انتقالهم للقاهره اعتذرت عايده ( ام عبير ) عن العمل بعد ضعف عظامها التي اصبحت هشه وخشنه وسببت لها صعوبة كبيره في الحركه .. وأكتفت بالعيش في منزل زوجها في بلدهم واكتفت بمبلغ تقبضه كل شهر من التأمينات الاجتماعيه .. وأما عبير فقد اكتفت بالجلوس في منزل زوجها وخدمة اهل زوجها ورعاية إبنتها الصغيره .. وبهذا اصبح المنزل يحتاج من يهتم بشؤون الطبخ والتنظيف وغيرها من الاعمال .. ف قام عمر بإحضار "جابر وناديه" من العماره التي كان يسكنها إلى الخدمه في المنزل الجديد بالقاهره .. العماره التي اشتراها عمر فيما بعد واصبحت من املاكه الخاصه التي ينتفع بها . . . .

وبعد مرض فؤاد اصبح غير قادر على إدارة امور الشركه بنفسه .. غير أن احمد تسبب في بعض المشكلات التي أجبرت فؤاد بتنحيته عن منصب رئيس مجلس الاداره .. فأصبحت الشركه خاضعه لإدارة المدير التنفيذي للشركه "عماد" في المقام الاول ثم المستشار القانوني لها وبرفقته عمر .. واصبح دور فؤاد يقتصر على الامور والاوراق والتصريحات المهمه فقط والتي كان ينجزها وهو في المنزل على فراشه او على كرسية المتحرك .. اما احمد فكان مسؤول عن أمور شركته الخاصه فقت والتي كانت خاضعه لرعاية الشركه الام . . . .

بعد الانتقال إلى القاهره وقبل مرض فؤاد ذهب عمر ووالدته وفؤاد لخطبة خلود من أهلها وتمت الموافقه طبعا وأهدى عمر لخلود خاتم باهظ الثمن وقتها وكانت ليله سعيده لكل الاطراف .. وكانت خلود وأهلها مستعدين للزواج في اسرع وقت ولكن عمر رفض واشترط انتهاء سنوات الدراسه اولا وبعدها سيحددون ميعاد زفافهما . . . .

بعد انتهاء عمر من دراسته في الجامعه وأخذ شهادة الإعفاء من الخدمه بالجيش .. وبعد اتقانة للمسائل القانونيه المتعلقه بعمل الشركات وغيرها من مسائل القانون .. اصبح هو المسؤول عن شؤون الشركه بجانب المدير التنفيذي بديل لاحمد .. وأما سامح فتقاعد عن عملة بعد بلوغه ال٧٠ عام .. واكتفى بثروتة التي جمعها لعيش ما بقي له من عمر مع اسرتة . . . . . . . . . . .
.........................


الجزء الاول


خلود: مش فاهمه انت لي بتأخر في يوم فرحنا .. هو انت مش عايز تتجوزني ؟!
انا: مش كدا .. انا بس كنت عايز اثبت مكاني في الشركه والشغل .. وكمان كنت عايز اقضي فترة خطوبه حلوه معاكي .. بعدين ياستي متزعليش .. خلال الشهر دا هيكون فرحنا
خلود بفرحه: بجد !!
انا: ايوا بجد .. هحدد الميعاد مع ابوكي الاسبوع دا
خلود حضنتني بفرحه: اخيرا هنتجوز .. انا مش مصدقه نفسي
انا: لا صدقي .. انا جنبك اهو وبقولك
خلود: بموت فيك بجد
انا: وانا كمان بعشقك
غبت انا وخلود في بوسه طويله واحنا في حضن بعض .. مديت ايدي على كسها العب فيه وافركو وبدأت احس بعسلها بيسيل على ايدي .. رفعت رجلها وهي نايمه على جمبها قدامي وظبطت زبي على خرم طيزها الي كان غرقان بلبني من النيكه قبل شويه ودخلتو للآخر . . . .
خلود: اووووف .. امتا هتناك من كسي بقا .. انا زهقت من نيك الطيز
انا: ما انا بقولك افتحك دلوقتي وانتي مش راضيه
خلود: لا .. مش عايزاك تفتحني غير واحنا متجوزين
انا: انتي حره
قمت من جمبها وقلبتها على بطنها وحطيت زبي في طيزها الي بقت واسعه من كتر النيك فيها .. نمت فوقها وفضلت انيك في طيزها وانا بأدعك بزازها من تحت لحد ما نزلت للمره التانيه في طيزها وقمت من عليها . . . .
خلود: انا حيلي اتهد النهارده
انا: ما انتي في كل مره بتمشي حيلك مهدود
خلود: فعلا .. وسع كدا خليني اروح انضف نفسي
انا: ما بدري
خلود: لا انا اتأخرت ولازم امشي
انا: ما تخليكي حبه كمان
خلود: ياعم انا بقالي ساعتين هنا .. انا قايلالهم اني عند صحبتي العيانه .. وسع كدا
خلود قامت من السرير وخدت هدومها من على الارض وراحت الحمام .. دخلت وراها وقربت منها . . . .
خلود: يا عمر كفايا بقا انا اتأخرت جدا
انا: هو انا كلمتك يا بت انتي .. انا عايز الحمام انا كمان .. وسعي كدا
فتحت الدش وغرقت جسمي ميه وغسلت زبي وحواليه على السريع ونشفت وطلعت .. لبست هدومي وقعدت في الصاله مستنيها شويه وجاني تليفون . . . .
انا: الو .. ايوا يا عماد
عماد: انت فين يا عم .. انت ناسي ان فيه اجتماع النهارده ؟!
انا بصيت في الساعه لقيتها ١١ الصبح : يااااه .. دا انا نسيت خالص .. انا جاي في الطريق اهو .. نص ساعه واكون عندك
عماد: طيب بسرعه متتأخرش
قفلت معاه وخلود طلعت . . . .
خلود: بتكلم مين كدا ؟
انا: دا عماد .. في اجتماع مهم في الشركه النهارده
خلود: يعني مش هتوصلني ؟
انا: لا معلش روحي بأي حاجه النهارده .. لازم احضر الاجتماع دا ضروري
خلود: ياعم ما اي حد يحضر مكانك وخلاص
انا: مينفعش هي مش كوسه .. ما انا اتعينت رئيس مجلس الاداره في اجتماع السنه الي فاتت .. ولازم ابدأ الاجتماع السنادي
خلود: طيب .. انا هطلب اوبر
انا: تمام .. يلا ننزل
نزلت انا وخلود من الشقه (" شقه في الدور الاخير من العماره الي فؤاد جاب فيها شقه لعمر ايام الكليه .. وعمر اشترى العماره كلها وهو في سنه رابعه وخصص الدور الاخير ليه هو بس ") واستنيت معاها خمس دقائق لما العربيه وصلت وركبت ومشيت وانا ركبت عربيتي ومشيت بسرعه على الشركه . . . .
وصلت الشركه ونزلت لقيت خالد مستني عند البوابه . . . .
( خالد توأم خلود وصديق عمر .. بعد ما عمر جابلو شغل في الشركه واتعين فرد امن عادي فضل يترقا طول الاربع سنين ولما عمر اتعين رئيس مجلس الاداره عين خالد مدير امن الشركه كلها والمسؤول عن امن الشركات التابعه لشركة فؤاد .. وكمان بقا الدراع اليمين لعمر )
خالد: اي ياعم التأخير دا
انا: تأخير اي بس .. دا لسه فاضل اكتر من عشر دقائق على ميعاد الاجتماع
خالد: بس كلو حاضر جوا وجاهز من بدري .. دا حتا فؤاد بيه قرر يحضر معانا الاجتماع واهو قاعد في القاعه جوا
انا: احا .. ودا اي الي جابو
خالد: معرفش .. هو كلمني النهارده الصبح وقالي احضر ليه عربيه وحرس عشان هيجي يحضر الاجتماع .. ولسه واصل من حوالي نص ساعه كدا .. هو والممرضه بتاعتو دي
انا: حبكت يعني يجي الشركه .. طب يلا بينا
خالد: يلا
دخلنا انا وخالد القاعه وكان كلو حاضر فعلا ماعدا احمد ابن فؤاد كرسيه كان فاضي . . . .
(" قاعة الاجتماعات هي مكتب رئيس مجلس الاداره ' مكتب عمر الجديد ' وفي قسم من المكتب كبير .. عباره عن سفره كبيره مستطيله .. على كل طول منها ١٠ كرسي وكرسي على كل عرض .. وفي شاشه كبيره في جنب قصاد طول السفره وسبوره بيضه كبيره قصاد عرضها .. وكل الموظفين الاداريين ومديري الشركات والمصانع ومحطات التنقيب والسكرتاريا موجودين وكل واحد فيهم على كرسي .. وفؤاد قاعد على الكرسي الي في وش السبوره والممرضه وقاعده على كرسي صغير جنبو ")
انا: صباح الخير .. انا اسف يا جماعه على التأخير دا
فؤاد بص في ساعتو: مفيش تأخير .. انت جاي قبل ميعاد الاجتماع بخمس دقائق اهو
انا بصيت لخالد وعماد وريهام الي كانو واقفين جمب بعض: شفتو .. قلتلكو اني جاي في معادي
فؤاد: بس بما إنك رئيس مجلس الاداره المفروض تكون انت اول واحد حاضر .. وتستقبلنا كلنا كمان .. مش سكرتيرتك هي الي تفتحلنا المكتب
بصيت لخالد وعماد وريهام وكانو بيضحكو وابتسمت . . . .
( عماد المدير التنفيذي للشركه ٣٩ سنه ١٧٠ سانتي )( ريهام سكرتيرة عمر الخاصه ٢٧سنه وطويله ١٨٠ سانتي .. جسمها جبار بجد .. عباره عن كالة قشطه بتترك .. جسمها ابيض وصدرها كبير نسبيا .. وطيزها كمان كبيره لكن مش اوڤر .. يعني جسم مربرب بس مظبوط ومفيش ترهلات .. شعرها بني ناعم ودايما بتحط ميكب خفيف بيخليها زي القمر وعندها تاتو على سمانتها الشمال .. لبسها دايما قصير وفاضح ومبين رجليها او صدرها)
قربت من فؤاد وقومت الممرضه وقعدت جنبو . . . .
انا: بس اي الحلاوه دي .. وكمان جاي بنفسك تحضر الاجتماع .. دا انا كدا اطمت على العروسه الي جايبهالك
فؤاد بيبتسم: هو انا كنت سلكان بأمك لما هتجيب ليا غيرها ؟!
انا: على رأيك .. دا كلو وجع دماغ
فؤاد: المهم .. انا حملتك مسؤولية خطة السنادي كلها .. وكمان منصب رئيس مجلس الاداره دا مش شويه .. وريني بقا هتكون قدها ولا لا
انا: انا مش فاهم انت مستقصدني ولا في حد مسلطك عليا .. ما عندك احمد وعندك عماد هنا .. كنت حتا تستنا عليا شويه لما اكون مستعد للحوارات دي
فؤاد: لو فكرت شويه هتفهم انا اخترتك انت لي .. عماد دا ميقربليش ولا بيني وبينو صداقه او معرفه سابقه حتا .. دا انا لقيتو موظف امين ومجتهد في شغلو ف كبرتو لحد ما وصل مدير تنفيذي .. واحمد دا كنت بتمنى انو يخلفني في كل دا بس لقيتو مش عارف يدير شركتو الخاصه حتى .. وعمل مشاكل كتير وخسرني كتير قبل كدا ودا السبب الي خلاني اسحبو من منصب رئيس مجلس الاداره .. دا معندوش لا الخبره ولا الذكاء المطلوبين .. لكن انت قدرت تفهم وتستوعب الشغل هنا بسرعه .. كمان انا كنت مراقب كل شغلك الفتره الي فاتت ولقيتك بتتصرف بذكاء في كل حاجه .. ودايما مصلحة الشركه والموظفين في المقام الاول .. عرفت ساعتها ان مفيش احسن منك يبقا مكاني هنا
انا: طيب واحمد ؟؟ .. مظنش انو هيكون مبسوط بكدا
فؤاد: يخبط راسو في الحيط .. انا حاولت معاه كتير قبل كدا لكنو مش عايز يفهم حاجه .. ماتشغلش بالك انت بس .. ويلا عشان تورينا هتعمل اي في خطة السنادي .. الموظفين مستنين اهو
انا: تمام
قمت من جنب فؤاد ورحت على المنصه الي قدام السبوره ولبست السماعه والمايك وبدأت كلامي كالآتي . . . .
احم احم .. مساء الخير للجميع .. أولاً انا بهنئ الجميع بالذكرى السنويه ال٢٥ على أنشاء شركتنا .. شركة "الفيصل" .. وبتمنالكو الخير والنجاح الدائم .. ممكن اكون وجه جديد على بعض الناس هنا ف أسمحولي اعرفكم بنفسي .. انا عمر **** .. رئيس مجلس الاداره الجديد .. وطبعا زي ما احنا متعودين في كل اجتماع زي دا في كل سنه ان كل مدير بيعرض التجديدات والتطويرات الي هينفذها في مجال إدارتو .. وبصفتي رئيس مجلس الاداره للشركه ف مطلوب مني اني ابدأ الاجتماع بخطتي لتطوير قطاعات الشركه المطلوب فيها تجديدات وكمان اعرض المشاريع الجديده واناقشها مع حضراتكم .. وبنائا على ما تقدم هبدأ بالكلام في ...............
فضلت اتكلم واشرح خطتي .. وكنت عامل افكار وخطط جديده وكتيره في قطاعات واختصاصات كتير .. كانت آرائي وافكاري مناسبه للكل تقريبا كلو اجمع عليها . . . .
احمد اتأخر نص ساعه على الاجتماع ولما حضر اتفاجئ بحضور ابوه .. وفؤاد مبصلوش ولا وجهلو كلام طول الاجتماع . . . .
خلصنا اجتماع وكل الاعضاء مشيو ومبقاش غيري انا وخالد وعماد وفؤاد في القاعه . . . .
انا: انا جعت يا جماعه
خالد: وانا كمان
عماد: وانا كمان
فؤاد: وانا كمان برضو .. كل واحد يروح يشوف شغلو يلا .. يلا احنا يا نور إما نروح ونشوف حاجه اكلها انا كمان "نور الممرضه"
انا: طب استنا انا هروح معاك
فؤاد: خليك انت .. السواق والحرس تحت
فؤاد نزل بالكرسي المتحرك طبعا هو والممرضه وانا نزلت معاه لحد ما ركب وطلع .. رجعت للمكتب وقعدت انا وخالد وعماد . . . .
انا: ما حد يكلم الواد سيد القهوجي يجيب لينا أكل من المطعم الي تحت
خالد: هو انا هستناك تقولي ؟ .. ما انا كلمتو
انا: عسل أوي
فضلنا ندردش شويه لحد ما الاكل جيه وفرشت على المكتب فوق الملفات والورق . . . .
عماد: طب اهدا ياعم تعالا ناكل على الترابيزه هناك .. هتبهدل المكتب
انا: ولا هيتبهدل ولا حاجه .. كبر دماغك انت بس وكل
بدأنا اكل انا وخالد وعماد واحنا بندردش في أمور الشغل . . . .
عماد: بس انت كنت مولع الدنيا في الاجتماع النهارده .. انا كنت ملاحظ على فؤاد بيه انو مبسوط منك أوي
انا: هو انا كدا من يومي بس محدش ملاحظ .. الجامد مبيعبرش عن جمدانو برضو
خلصنا اكل ولمينا الدنيا والواد سيد جيه خد الحاجات وانا جبت علبتين عصير من التلاجه الصغيره في المكتب ليا ولخالد وعماد نزل . . . .
قعدت ادردش انا وخالد وكلمتو في موضوع خلود . . . .
انا: بقولك اي .. انا ممكن اجي عندكو الليله او بكره
خالد: لي خير
انا: عشان نحدد ميعاد الفرح .. هيكون الشهر دا
خالد: تمام .. وانا هكلم ابويا النهارده عشان يبقا عارف .. وانت تشرف في اي وقت
انا: اشطا
قعدنا شويه بعدين خالد نزل وانا قعدت اقلب في شوية ورق وملفات .. بصيت في الساعه لقيتها ٤ العصر وكان معظم موظفين الشركه مشيو .. طلبت ريهام من بره ودخلتلي . . . .
ريهام: نعم
انا: مالك يا بت بتتكلمي كدا
ريهام: مفيش .. مشكله بسيطه كدا
انا: طب تعالى اقعدي هنا واحكيلي "شاورت على حجري"
"ريهام كانت لابسه جيبه جينز فوق الركبه وجزمه كعب لونها اسود وليڨنز اسود شفاف "يعني شراب طويل شفاف لحد تحت الاندر بشويه" .. ولابسه قميص ابيض نص كم واسع معقود من عند بطنها وسرتها باينه "
جات وقعدت على زبي بطيزها الكبيره .. فضلت احسس على جسمها وابوس كتفها الشمال واطلع لبزازها اقفش فيهم . . . .
انا: احكيلي بقا مالك
ريهام: جوزي
انا: مالو جوزك
ريهام: بطلب منو حاجت يعملها معايا في السرير ومش بيرضا
انا: حاجات اي دي
ريهام: عايزاه يلحس ليا وينيكني من طيزي مش بيرضا .. بيقول انو بيقرف .. وكمان بطلب منو اوضاع المكتب وانو ينيكني في الحمام
انا بضحك: اي دا كلو .. دا انتي مزاجك في النيك عالي أوي
ريهام: وهو ولا هنا .. دا حتا يوم ما ينيكني كلها نص ساعه ويفضي لبنو ويسيبني في ناري
انا: عشان خول .. ما انتي الي مش عارفه تنقي دكر مظبوط يكيفك
ريهام: دي كانت جوازه سودا
انا: سيبيكي منو وخليكي معايا انا
قومتها وفضلت احضن وابوس شفايفها وانا بسحبها على الترابيزه الفاضيه .. بعدين نيمتها عليها ونزلت افك القميص بتاعها وقلعتهولها وظهرلي البرا الاحمر الي كانت لابساه ومخبي تحتو جبلين قشطه يهيجو ذكور النمل .. نزلت على بزازها دعك وتقفيش وهي آهاتها عليت وكانت ماسكه في الترابيزه ومغمضه ومسلمه نفسها .. فكيت البرا ونزلت امص وافرك حلماتها واعضعض فيهم وهي هاجت اكتر تحتي .. نزلت على الجيبه رفعتها وظهرلي الاندر الحمر بتاعها ولونو نفس لون البرا واخر الليڨنز .. جبت الاندر على جمب وكان كسها محلوق ولون شفايفو وردي وريحتو وشكلو جننوني .. نزلت الحس فيه وكان غرقان من عسلو .. فضلت الحس وادعك بظرها بلساني وهي بتصوت من الشهوه تحتي .. نزلت بصباعي لخرم طيزها ودخلتو للاخر وفضلت احرك فيه وابعبص والعب في طيزها من جوا وهي ساحت على الاخر . . . .
انا: عجبك نيك الطيز يا شرموطه ؟!
ريهام: اووووف .. جدا .. انا بقالي كتير محدش متعني كدا
انا: فاكره يوم ما فتحت طيزك ؟ .. فاكره اول يوم نكتك فيه
ريهام: اه فاكره .. جوزي كان مسافر وانا مكنتش قادره امسك نفسي بجد ........

فلاااااش باااااك من حوالي سنتين في المكتب وقبل ما الشركه تقفل بنص ساعه

انا بتكلم في تليفون المكتب: ايوا يا ريهام .. تعالي على المكتب عايزك .. وهاتي ورق الصفقه بتاعة الشركه الامريكيه
ريهام: حاضر
بعد كام دقيقه ريهام دخلت "كانت لابسه بنطلون ليكرا اسود ضيق جدا جدا .. وصندل ابيض بكعب .. وبلوزه موڤ بكم مرسوم عليها ورد سودا مفتوحه من عند الصدر ومبينه فرق بزازها وحرف البرا الاسود الي كانت لابساه"
انا بصفر وبنظرة اعجاب: اي الجمال والاناقه دي كلها .. حنا كدا مش هنعرف نشتغل "بضحك"
ريهام: دا من زوق حضرتك .. أأمر حضرتك كنت عايز اي
انا: هو انتي عندك كام سنه ؟
ريهام: ٢٥ سنه
انا: وانا ٢١ سنه .. يعني المفروض انا اقولك يا طنط .. ف بلاش حضرتك دي عشان مش تترفضي النهارده
ريهام بتضحك وبخوف مصطنع: خلاص خلاص .. استاذ حلو ؟
انا: لا .. ناديني بأسمي عادي .. على الاقل بيني وبينك .. ولما يكون في حد قوليلي يا استاذ
ريهام: اوكي يا ..... "سكتت"
انا: هااااا
ريهام مبتسمه: يا عمر
انا: ياااااه .. دا أحلا صوت اسمعو بأسمي .. اتعودي على كدا بقا
ريهام: حاضر
انا: تعالي بقا عشان في كام حاجه عايزك تساعديني فيها .. في شوية اوراق عايزين نعملها نسخ احتياطي .. وشويه تانيين ضايعين عايزين نلاقيهم .. وكام حاجه عايزين نوثقهم
ريهام: بس كدا هنطول أوي .. ومفيش غير نص ساعه بس والكل هيروح
انا: عارف .. بس انا عايز اخلص الحاجات دي دلوقتي عشان لو مخلصتش دلوقتي مش هلاقيلها وقت بعدين .. ولو انتي وراكي حاجه عادي ممكن تروحي وانا هشتغل لوحدي
ريهام: لا عادي .. اصلا جوزي مسافر بقالو اكتر من شهر وقدامو اسبوعين ويجي .. وانا هقعد في البيت لوحدي
انا: احا .. وسايبك المده دي كلها لوحدك ؟؟ .. انا اسف يعني وسامحيني لما اقول عليه جبله مبيحسش
ريهام: واسامحك على اي .. ما انت صدقت فيه .. نصيبي كدا بقا هعمل اي
انا: هو شغال اي
ريهام: دكتور في كلية علوم .. ماخصص في مجال من مجالات الكيميا.. ومسافر امريكا حاجه تبع شغلو
انا: امممم .. لا بجد *** معاكي
ريهام: يا***
بدأنا شغل انا وريهام وفضلنا نقلب في اوراق وملفات كتير وطولنا جدا .. فضلنا من الساعه ٢:٣٠ لحد الساعه ٤:٣٠ شغالين وخلصنا كل حاجه .. ريهام اترمت على كنبه في جمب في المكتب
ريهام بتعب: اووووف .. انا مبقتش قادره
انا جبت علبتين عصير منجه من التلاجه في ابمكتب ورحت قعدت جمبها . . . .
انا: خدي اشربي
ريهام خدت العصير وشربنا وخلصنا وفضلنا قاعدين شويه .. بصيت على ريهام الي كانت عرقانه الي كان ابيض بقا احمر .. فضلت اتأمل في ملامحها لحد ما خدت بالها مني وسألتني . . . .
ريهام: في اي .. بتبصلي كدا لي
انا بنبره رقيقه: انتي جميله أوي .. معرفش اي الي حصل بس مش عارف ابطل ابصلك
ريهام ابتسمت بكسوف: طب استأذن بقا .. معتقدش ان فاضل حد في الشركه وكلهم روحو
ريهام لسه بدها تقوم وانا مسكتها من دراعها وقعدتها . . . .
انا: استني خليكي شويه .. خلينا نتكلم شويه .. ولا وراكي حاجه ؟
ريهام: لا مش ورايا
انا: وأهل جوزك فين
ريهام: ملوش غير اخوه .. ودا رجل اعمال على قدو وعايش مع مراتو وعيالو ومش بنشوفهم
انا: يعني مفيش غيرك في البيت ؟! .. وازاي مستحمله كدا
ريهام: غصب عني هعمل اي يعني
انا قربت منها: سامحيني يعني بس انا لو من جوزك مش هسيبك كدا .. دا انا مش هقوم من جمبك اصلا وهفضل ٢٤ ساعه معاكي
ريهام ضحكت وبصت في الارض .. مديت ايدي ورفعت وشها ليا وقربت من شفايفها وبوستها برومانسيه بوسه طويله .. كنت حاسس بأنفاسها السخنه على وشي وهي مغمضه وتايهه في عالم تاني .. مديت ايدي على صدرها من فوق البلوزه ادعك في بزها اليمين وافرك حلمتها الي كانت منتصبه وبارزه من هدومها .. فجأه ريهام فاقت وبعدت عني . . . .
ريهام بفزع: انا اسفه .. مقصدتش كدا .. بعد اذنك
انا مسكت دراعها وقعدتها: اسفه اي بس استني هنا
ريهام: ميصحش يا استاذ .. ممكن نتفضح بكدا
انا: مين هيتكلم يعني .. ما انتي عارفه ان كل الموظفين ميشو .. ومحدش بيدخل هنا غير بأذنك واذني .. وحتا لو حد عرف مش هيقدر يتكلم كمان
ريهام: بس ان.......
انا حطيت ايدي على بقها: اششششش .. اهدي كدا وعيشي اللحظه .. انا حاسس بيكي وعارف الي بيدةر جواكي .. متخافيش .. كل حاجه تحت السيطره
قربت من رقبتها وايدي على بقها وفضلت ابوس في رقبتها براحه .. نزلت ايدي من بقها ورجعت امسك بزها تاني وهي سلمت في الوقت دا .. نيمتها على ضهرها على الكنبه ونزلت فوقها بوس في شفايفها وهي مغمضه وتاهت مني .. رفعت البلوزه وقلعتهالها براحه وظهرلي البرا الاسود بتاعها ولأول مره اشوف بزازها بالطريقه دي .. بزاز بيضه جدا وكبيره وناعمه وباين عليها الطراوه .. قكيت البرا وبانت حلماتها بلون وردي غامق وكانت واقفه وشكلها يهبل .. نزلت ارضع فيهم واااه على ملمسهم الناعم الطري . فضلت ادعك فيهم والحس حلماتها وافركها واهز فيهم والحس ما بينهم وانا شامم ريحة عرقها مخلةط مع ريحة برفانها وريحة الشاور الي على جسمها وكانو كلهم مهيجيني على الاخر .. ريهام في الوقت دا اهاتها عليت وبقت تتمتم بكلام مش مفهوم وهي مغمضه وتتلوا تحتي .. نزلت على بطنها ابوسها لحد بنطلونها .. نزلتو وكانت لابسه اندر لونو ابيض شفاف عليه رسومات ورد .. نزلت الاندر بتاعها وظهرلي كسها .. واحااااا على منظرو .. رغم شوية الشعر الخفيف الي عليه لكن باين عليه النعومه .. وشفايفو لونها احمر وعسلو نازل منو من هيجانها .. نزلت عليه اشمو والحسو براحه واول ما لمستو ريهام اتكهربت واتشنجت تحتي ونفسها اتكتم ونزلت شلال عسل على وشي من الشهوه .. نزلت عليه بلساني الحس فيه وافرك بظرها وهي تتأواه وتتحرك تحتي من الهيجان .. دخلت صباعي جواه وهي صوتت ساعتها من الحركه . . . .
ريهام: اااااااه .. مش قادره خلاص .. نيكني بقا مبقتش قادره استحمل
قمت من عليها وقعدت قدام كسها على الكنبه وطلعت زبي من البنطلون وغرقتو من ريقي وعسل كسها وظبطو على باب كسها وبدأت اضغط .. كسها كان ضيق شويه ومولع نار . . . .
ريهام: اووووووف .. مش قادره .. دا كلو ؟؟ .. دا كبير أوي
ريهام رفعت وسطها مره وحده وزبي كلو بقا جواها . . . .
انا: يا بنت المجنونه .. اي الهيجان الي انتي في دا كلو ؟!
ريهام: ماهو المتناك سايبني لوحدي بفالو اكتر من شهر .. واحنا مكملناش سنه متجوزين .. وقالي اي انو لسه مخلصش دراسه وحابب يتعلم اكتر .. ياخي كسمو
انا بضحك: دا اناي شابيله وجابه اخرك منو على كدا
فضلت اطلع وادخل زبي في كسها بسرعه وهي تصوت تحتي من الهيجان والمتعه وجابت عسلها على زبي وانا بنيكها .. بعد حوالي ربع ساعه على الوضع دا طلعت زبي منها وقلبتها على بطنها وخليتها تاخد وضع الدوج .. ظهرلي خرم طيزها الوردي وكان شكلو يجنن .. دخلت زبي في كسها من ورا وفضلت انيك فيها براحه وهي من التعب كانت تايهه ومش داريه بيا وكل الي سامعو اهاتها الهاديه .. حطيت صباعي على خرمها وفضلت ادلك فيه شويه بشويه دخلت صباعي جوا وحسيتها اتألمت ومش متعوده على كدا .. سبت صباعي زي ما هو وكملت نيك في كسها لحد ما حسيت خرمها خد على صباعي ف بدأت احرك فيه براحه .. لكن مكملتش لعب في طيزها وحسيت نفسي هجيب ف طلعت زبي من كسها ونطرت لبني على فلقة طيزها الشمال وضهرها . . . .

نرجع من الفلاش للوقت الحاضر

نزلت بنطلوني وطلعت زبي ورحت نحية ريهام الي نايمه على الترابيزه .. اول ما قربت منها بزبي خدتو جوا بقها وفضلت تمص فيه من غير ما تمسكو بإيديها .. فضلت تمص وتلحس فيه وتنزل للبيضان وتطلع تاني للراس من غير ما تستخدم ايدها .. كانت محترفه بجد وحسيت اني هجيب ف بعدت عنها ورجعت لطيزها .. ظبطت زبي على خرمها وخلتو براحه لحد الاخر .. فضلت انيك فيها والعب في كسها وهي قدامي بتتهز بجسمها وبزازها وتتأواه .. وافتكرت يوم ما فتحت طيزها . . . .

فلااااش باااااك

بعد ما ريهام اتعودت تتناك مني مرتين في الاسبوع على الاقل جا يوم الصبح في الشركه طلبتها للمكتب . . . .
ريهام: أفندم ؟؟
انا: وحشتيني يا مزه
ريهام ضحكت: وانت كمان يا روحي
انا: تعالي هنا عايز اقولك حاجه
ريهام: لا حد يدخل علينا !!
انا: ما انتي هتقفلي الباب بالمفتاح وتسحبي المفتاح الي برا دلوقتي
ريهام: حاضر
ريهام قفلت الباب زي ما قلتلها وأول ما لفت لقتني في وشها .. زنقتها في الحيطه ونزلت فيها بوس ودعك في صدرها ومكنتش مديها فرصه تاخد نفسها .. بعدين بعدت عنها شويه . . . .
انا: بقولك اي .. انا عايز اجرب حاجه جديده
ريهام: اي هي
انا: اي رأيك انيكك من ورا .. من طيزك يعني
ريهام: نش عارفه مجربتش .. بيقولو انو بيوجع جدا
انا: متخافيش انا عامل حسابي لكدا
ريهام: ماشي انا موافقه .. " قربت مني وابتسمت" كلو عشان خاطر عيونك
انا: حبيبتي يا ناس ❤️
سبتها ورحت على المكتب طلعت علبة كريم مخدر وعلبة زيت . . . .
انت: روحي على الكنبه الي هناك وخدي وضع الدوج واقلعي
ريهام: عيوني انت تأمر
وراحت على الكنبه ونزلت الجيبه الي كانت لابساها والاندر وفنست .. انا جيت من وراها ونزلت على كسها من ورا الحسو وادعك فيه . . . .
ريهام: اووووف .. انا بحب الحركه دي أوي .. بتهيجني جدا
فضلت الحس كسها من ورا ودخلت صباعي جواه العب فيه بسرعه لحد ما ريهام هاجت وكسها بدأ يجيب عسلو .. طلعت الحس خرم طيزها الوردي النضيف واحاول افتحو واخل لساني جواه وحسيتو بدأ يفتح معايا .. جبت علبة الكريم وخدت شويه على صباعي وفضلت ادلك بيها خرمها وادعكو كويس .. بعدين حاولت ادخل صباعي وبصعوبه دخلتو وريهام كانت حاسه بألم . . . .
ريهام: ايي .. براحه شويه
انا: في وجع ؟
ريهام: بسيط
فضلت العب في خرمها براحه لحد ما خد على صباعي والمخدر عمل مفعولو وحسيت عضلة طيزها خدلت شويه .. حاولت ادخل صباعي التاني ودخل مع المحاواه ودخلت التالت بعدها بشويه وفضلت العب في ظيزها براحه بالتلت صوابع لحد ما طيزها وسعت وخدت على الوضع . . . .
ريهام: اووووف .. كمان اسرع شويه
انا: حاسه بأيه
ريهام: مش عارفه اوصف .. احساس جديد بس حلو جدا
فضلت العب شويه بعدين طلعت صوابعي وحطيت شويه زيت وطلعت زبي الي كان واقف على اخرو وغرقتو زيت .. ظبطتو على خرمها وبدأت اضغط براحه لحد ما دخل نصو .. ريهام حست بألم في البدايه بعدين الالم خف وفضلت اضغط لحد ما زبي دخل للآخر وطيزها خدت عليه .. فضلت انيك في ظيزها براحه ونزلت العب في كسها من تحت وهي تتأواه وهاجت وعجبتها النيكه .. سرعت شويه وكنت حاسس بسخونة وضيق طيزها وكنت مستمتع جدا . . . . .

نرجع من الفلاش باك ليا انا وريهام في المكتب

طلعت زبي من ظيزها ودخلتو في كسها وفضلت انيك في كسها بسرعه لحد ما حسيت نفسي هجيب وسرعت النيك اكتر لحد ما جبت لبني في كسها ونزلت كميه كبيره . . . .
ريهام: احححححح .. لبنك سخن أوي وكتير
انا: خدتي الحبوب النهارده ولا هتضيعينا
ريهام: ايوا واخداها ياعم متقلقش
سبت ريهام ودخلت الحمام غسلت نفسي وظبطت هدومي وطلعت كانت هي لبست هدومها .. نزلنا انا وهي وكل واحد خد عربيتو ومشينا .. وانا ماشي اتصلت بأمي . . . .
انا: الو .. ايوا يا ماما
ماما: ايوا يا عمر يا حبيبي
انا: انتي فين
ماما: عند ولاء
انا: طب انا هعدي عليكي دلوقتي .. عايز نروح لعم ايمن ونحدد ميعاد فرحي انا وخلود
ماما: معلش يا حبيبي هنأجلها لبكره .. انا وولاء وأحمد ورانا مشوار مهم دلوقتي وهنرجع متأخر
انا بعصبيه: بقولك اي .. مش لازم تتناكي النهارده انتي والشرموطه والعرص الي معاكو .. المشوار دا أهم
ماما: احترم نفسك يلا .. انا غلطانه اني رديت عليك اصلا ...."قفلت السكه"
رميت التليفون جمبي وكنت متعصب جدا . . . .
انا: يلعن كسم دي عيله .. الشرموطه ولاء هي السبب في دا كلو
سكتت شويه وهديت وقررت اروح لوحدي احدد الميعاد مع ايمن ويبقا اقولهم في البيت بعدين . . . .
بصيت في الساعه لقيتها ٦ المغرب .. اتصلت بخالد . . . .
انا: الو .. انت فين ؟
خالد: في البيت
انا: قلت لأبوك ولا لسه
خالد: كنت هقولو دلوقتي
انا: طيب عرفو بالموضوع وقولو اني كمان ساعه هاجي .. وهكون لوحدي
خالد: طب ومش جبت معاك أمك او ولاء لي
انا: مش مهم .. ما انا هسد .. هو انا الي هتجوز ولا هما
خالد: تمام انا هكلمو دلوقتي .. يلا سلام
فقلت مع خالد ووقفت عند كافيه *** قريب من البيت وطلبت ساندويتشات اسد بيها جوعي بعد نيكة ريهام .. بعدين طلبت قهوه وشربتها وعدت الساعه وقمت ركبت العربيه ووقفت قدام بيت ايمن ونزلت اخبط وخالد فتحلي . . . .
خالد: وحشتني يسطا
انا: ياعم اتنيل .. ما احنا في وش بعض طول اليوم
خالد: مالك جاي قافش كدا لي
انا: مفيش حاجه
خالد: عليا انا برضو .. روق كدا ويبقا هنتكلم بعدين .. ادخل تعالا
دخلت ورا خالد وكان ايمن وسميره مراتو قاعدين في الصاله .. ايمن قام سلم هو وسميره وقعدنا احنا الكل . . . .
ايمن: نورت يا عمر يابني .. امال مجبتش معاك أمك ليه
انا: مقدرتش تيجي عشان كان وراها مشوار مهم
سميره: واي اهم عند الام من كدا
انا: اصل وحده صحبتها ابنها مات في حادثه والموضوع جي فجأه ف اضطرت تروح هي وولاء
ايمن: خلاص بقا قفلو على الموضوع .. هي خلود اتأخرت كدا لي ؟!
خالد: هروح اشوفها انا
..........
فضلت سهرات معاهم واتعشينا لحد الساعه ١٠ بالليل واتفقنا على ميعاد الفرح هيكون خلال ٢٣ وهيكون في يوم خميس من شهر أبريل لعام ٢٠٢٠ .. واستأذنت ايمن اني اطلع انا وخلود تاني يوم عشان عايز اجيب ليها شوية هدايا وكمان نختار الدهب بتاعها ونختار الفستان وطبعا هو وافق واشترط ان خالد يطلع معانا . . . .
رجعت البيت وطبعا أمي مكانتش موجوده .. رحت على اوضة فؤاد وخبطت براحه ودخلت .. فؤاد كان ماسك كتاب بيقرأ فيه ونايم على السرير والمحلول في ايدو . . . .
انا: مساء الخير
فؤاد ساب الكتاب: مساء النور .. تعالا يا بطل
انا قعدت قدامو على السرير: عامل اي دلوقتي
فؤاد: الحمد*** احسن من الاول
انا: دايما
فؤاد: هي أمك فين ؟!
انا: هتلاقيها هي واحمد وولاء في حفلة نيك برا ولا حاجه
فؤاد بضيق: انا مش فاهم ازاي الامور وصلت معاهم لكدا
انا: فكك منهم .. ذمبهم على جمبهم
فؤاد: بس لو اتفضحو هتكون فضيحتنا احنا كمان هيأثرو علينا وعلى أسمنا في السوق
انا: معتقدش .. لانهم بيعملو كدا والوجهه بتاعتهم احمد .. والظاهر العام ان شركة احمد مستقله عننا خالص .. بس أنا بنديرها من تحت الترابيزه
فؤاد: وهنفضل على كدا لحد امتى
انا: هشوف حل للحوار دا متشغلش بالك .. المهم .. انا كنت عند أهل خلود النهارده .. وحددنا ميعاد فرحنا
فؤاد: وهيبقا امتا ؟
انا: بعد ٢٣ يوم من النهارده
فؤاد: الف مبروك يا حبيبي .. عقبال ما نشوف عيالك
انا: لا ماهو انت لو ناوي تمشي ف مش هتمشي غير لما تشيل البيبي وتبوسو كمان .. بعد كدا انت حر
فؤاد بيضحك: وهو بمزاجي يعني
انا: هي البت نور فين
فؤاد: راحت الحمام قبل ما تيجي على طول
انا: طيب انا هروح انام .. تأمرني بحاجه
فؤاد: لا تسلم
انا: تصبح على خير.
فؤاد: وانت من اهل الخير
طلعت من عند فؤاد وقابلت نور في الطرقه . . . .
(نور "الممرضه" ٢١ سنه ١٦٥ سانتي .. رفيعه جدا لكن رغم كدا عليها بزاز كبيره بالنسبه لطولها وحجمها .. بشرتها سمره شويه لكن جميله جدا .. طيزها بارزه ومعقوله وحاجه من الاخر)
انا: بايته ولا مروحه ؟!
نور: بايته
انا: طب انا رايح انام .. تصبحي على خير "غمزتلها"
نور ابتسمت: وانت من أهلو
نور عدت مني وانا ضربتها ضربه خفيفه على طيزها وهي كتمت صوت ضحكتها ودخلت لفؤاد وانا دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت فردت جسمي على السرير وفضلت افكر . . . .
انا: طب وبعدين يا معلم .. موضوع ولاء وأمي واحمد دا مينفعش يستمر على كدا
عقلي: طب ما تخلصو .. اي الي مصبرك خليهم
انا: بس ازاي .. هما اتسستمو على كدا خلاص .. مهما احاول اغيرهم مش هقدر
عقلي: كل الي انت عايزو انهم يبطلو سهراتهم برا عشان الفضايح .. لكن يستمرو او لا ف مش هتفرق .. وزي ما انت بتقول صعب اننا نغيرهم
انا: طب هنعمل اي
عقلي: خليهم يخافو من سهرات برا
انا: ازاي
عقلي: الواحد في حالتهم لما يكون مقضي حياتو شرب ونيك وبس بيكون فاكر كل حاجه هزار متطمن ان الحوارات دي مش ممكن تقلب جد .. احنا بقا هنقلبها جد عليهم عشان يخافو ويحترمو نفسهم شويه
انا: اشطا .. طب اي هي الخطه
عقلي: هنبلغ عنهم
انا: احا
عقلي: مش باامعنى الواقعي يعني .. هنتفق مع الحكومه عشان الليله تعدي من غير فضايح .. ومن نحيه تكون منعت فضيحه ممكن تحصل وتطلع برا سيطرتنا ومن نحيه علمتهم الادب
انا: اشطا .. انا عرفت هعمل اي
عرفت انا هعمل اي ورسمت الخطه في دماغي ونمت . . . .
اخيرا رجعت انا مستنيك من السلسله الرابعه
بس انت اختصر احداث في النص تقريب احداث اهل صاحبك اللي كانو ساكنين في الشقه اللي قدامك ومع ذلك مستني الاحسن وياريت تشغل اشعارات الأجزاء اللى جيه
 
  • عجبني
التفاعلات: el3araby
عودا حميدا مبدع يا فنان
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
حمد**** على السلامة يغالي مطولش علينا في الجزء الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
حمد**** على سلامتك يا غالي مطولش علينا في الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
ولكم بااااك
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
جامده فشخ
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
احب اهنيك على التكمله انت فنان بجد وياريت متتاخرش علينا فى باقى الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
الجزء الجديد يا فنان ولك كل الدعم
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
وين باقى قصة جودى وابنها رامى
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
وحشتنه يباشا اتاخرت علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: Bastcrono
مرت اربعة سنوات على ابطال قصتنا و مر بها من الاحداث والمستجدات ما مر .. وسأختصر في عجاله بعض اهم المستجدات 👇

توقفنا في السلاسل السابقه عند انتهاء عمر من عامة الدراسي الاول بالكليه بتقدير جيد جدا وعاد بعد ذلك لمنزل فؤاد بالاسكندريه

وعلمنا تفاصيل العلاقه الجنسيه الجماعيه بينه وبين افراد عائلته .. وقد استمرت حوالي سنتان بعد بدايتها ثم تفككت كليا بعد ذلك .. لان فؤاد أُصيب بإحدى امراض القلب واصبح طريح الفراش .. ولم يعد يتحرك إلى على كرسية المتحرك .. وتم توظيف ممرضه خاصه لرعاية شؤونه الصحيه .. وأما احمد وزوجتة ولاء فقد تخلفى عن شمل عائلتهم واصبحت معظم اوقاتهم في سهرات في الخارج تعج بشرب المسكرات والليالى الجنسيه مع الغرباء بمختلف الاذواق .. وانضمت حنان "والدة عمر" إليهم في وقت متأخر .. واصبح الحديث بين ولاء وعمر قليل إن لم يكن معدوم .. ولم تعد علاقتهم مثل السابق .. ف أصبحت ولاء مهتمه كليا بالماديات وبإشباع رغباتها الجنسيه .. وزوجها اصبح قوادها وخادمها ولم يكن يمتلك اي سلطه او كلمه عليها .. وأما حنان فلم تعد مثل السابق .. بل تنجرف وراء ما يشبع رغباتها أيا كان غريباً أم قريب .. واصبح المنزل خالي إلا من فؤاد وممرضته التي تأتي في وقت الظهيره بعد انتهاء دوريتها في المستشفى واحيانا تبيت واحيانا تعود لمنزلها ليلا . . . .

ومع بداية العام الجديد وقبل مرض فؤاد بسنه واحده قرر فؤاد بعد طلب عمر بالانتقال إلى القاهره .. وقد تم نقل مقر شركة فؤاد واصبحت الشركه الام التي تضم جميع اعمال شركات فؤاد واحمد مقرها في القاهره .. وانتقل كلاً من فؤاد وحنان وعمر للعيش في ڤيلا متواضعه على النيل .. وكانت اقل أتساعا من القصر بالاسكندريه .. وقرر احمد وولاء الانفراد في منزل خاص بهم لا يبعد عن ڤيلا فؤاد إلا قليل . . . .

بعد انتهاء العام الدراسي الاول لعمر بدا بالتدريب والعمل مع المستشار القانوني للشركه "استلذ سامح" واصبح مصاحب له ولفؤاد قبل مرضه في جميع التعاملات الصفقات التي تعقدها الشركه .. وكانت هناك تعاملات ينجزها عمر بنفسه بعلم فؤاد وتوجيهه .. ومع مرور الوقت اصبح متقن لعمله وعليم بجميع شؤون الشركه . . . .

وقبل مرض فؤاد ببضعة اشهر وبعد انتقالهم للقاهره اعتذرت عايده ( ام عبير ) عن العمل بعد ضعف عظامها التي اصبحت هشه وخشنه وسببت لها صعوبة كبيره في الحركه .. وأكتفت بالعيش في منزل زوجها في بلدهم واكتفت بمبلغ تقبضه كل شهر من التأمينات الاجتماعيه .. وأما عبير فقد اكتفت بالجلوس في منزل زوجها وخدمة اهل زوجها ورعاية إبنتها الصغيره .. وبهذا اصبح المنزل يحتاج من يهتم بشؤون الطبخ والتنظيف وغيرها من الاعمال .. ف قام عمر بإحضار "جابر وناديه" من العماره التي كان يسكنها إلى الخدمه في المنزل الجديد بالقاهره .. العماره التي اشتراها عمر فيما بعد واصبحت من املاكه الخاصه التي ينتفع بها . . . .

وبعد مرض فؤاد اصبح غير قادر على إدارة امور الشركه بنفسه .. غير أن احمد تسبب في بعض المشكلات التي أجبرت فؤاد بتنحيته عن منصب رئيس مجلس الاداره .. فأصبحت الشركه خاضعه لإدارة المدير التنفيذي للشركه "عماد" في المقام الاول ثم المستشار القانوني لها وبرفقته عمر .. واصبح دور فؤاد يقتصر على الامور والاوراق والتصريحات المهمه فقط والتي كان ينجزها وهو في المنزل على فراشه او على كرسية المتحرك .. اما احمد فكان مسؤول عن أمور شركته الخاصه فقت والتي كانت خاضعه لرعاية الشركه الام . . . .

بعد الانتقال إلى القاهره وقبل مرض فؤاد ذهب عمر ووالدته وفؤاد لخطبة خلود من أهلها وتمت الموافقه طبعا وأهدى عمر لخلود خاتم باهظ الثمن وقتها وكانت ليله سعيده لكل الاطراف .. وكانت خلود وأهلها مستعدين للزواج في اسرع وقت ولكن عمر رفض واشترط انتهاء سنوات الدراسه اولا وبعدها سيحددون ميعاد زفافهما . . . .

بعد انتهاء عمر من دراسته في الجامعه وأخذ شهادة الإعفاء من الخدمه بالجيش .. وبعد اتقانة للمسائل القانونيه المتعلقه بعمل الشركات وغيرها من مسائل القانون .. اصبح هو المسؤول عن شؤون الشركه بجانب المدير التنفيذي بديل لاحمد .. وأما سامح فتقاعد عن عملة بعد بلوغه ال٧٠ عام .. واكتفى بثروتة التي جمعها لعيش ما بقي له من عمر مع اسرتة . . . . . . . . . . .
.........................


الجزء الاول


خلود: مش فاهمه انت لي بتأخر في يوم فرحنا .. هو انت مش عايز تتجوزني ؟!
انا: مش كدا .. انا بس كنت عايز اثبت مكاني في الشركه والشغل .. وكمان كنت عايز اقضي فترة خطوبه حلوه معاكي .. بعدين ياستي متزعليش .. خلال الشهر دا هيكون فرحنا
خلود بفرحه: بجد !!
انا: ايوا بجد .. هحدد الميعاد مع ابوكي الاسبوع دا
خلود حضنتني بفرحه: اخيرا هنتجوز .. انا مش مصدقه نفسي
انا: لا صدقي .. انا جنبك اهو وبقولك
خلود: بموت فيك بجد
انا: وانا كمان بعشقك
غبت انا وخلود في بوسه طويله واحنا في حضن بعض .. مديت ايدي على كسها العب فيه وافركو وبدأت احس بعسلها بيسيل على ايدي .. رفعت رجلها وهي نايمه على جمبها قدامي وظبطت زبي على خرم طيزها الي كان غرقان بلبني من النيكه قبل شويه ودخلتو للآخر . . . .
خلود: اووووف .. امتا هتناك من كسي بقا .. انا زهقت من نيك الطيز
انا: ما انا بقولك افتحك دلوقتي وانتي مش راضيه
خلود: لا .. مش عايزاك تفتحني غير واحنا متجوزين
انا: انتي حره
قمت من جمبها وقلبتها على بطنها وحطيت زبي في طيزها الي بقت واسعه من كتر النيك فيها .. نمت فوقها وفضلت انيك في طيزها وانا بأدعك بزازها من تحت لحد ما نزلت للمره التانيه في طيزها وقمت من عليها . . . .
خلود: انا حيلي اتهد النهارده
انا: ما انتي في كل مره بتمشي حيلك مهدود
خلود: فعلا .. وسع كدا خليني اروح انضف نفسي
انا: ما بدري
خلود: لا انا اتأخرت ولازم امشي
انا: ما تخليكي حبه كمان
خلود: ياعم انا بقالي ساعتين هنا .. انا قايلالهم اني عند صحبتي العيانه .. وسع كدا
خلود قامت من السرير وخدت هدومها من على الارض وراحت الحمام .. دخلت وراها وقربت منها . . . .
خلود: يا عمر كفايا بقا انا اتأخرت جدا
انا: هو انا كلمتك يا بت انتي .. انا عايز الحمام انا كمان .. وسعي كدا
فتحت الدش وغرقت جسمي ميه وغسلت زبي وحواليه على السريع ونشفت وطلعت .. لبست هدومي وقعدت في الصاله مستنيها شويه وجاني تليفون . . . .
انا: الو .. ايوا يا عماد
عماد: انت فين يا عم .. انت ناسي ان فيه اجتماع النهارده ؟!
انا بصيت في الساعه لقيتها ١١ الصبح : يااااه .. دا انا نسيت خالص .. انا جاي في الطريق اهو .. نص ساعه واكون عندك
عماد: طيب بسرعه متتأخرش
قفلت معاه وخلود طلعت . . . .
خلود: بتكلم مين كدا ؟
انا: دا عماد .. في اجتماع مهم في الشركه النهارده
خلود: يعني مش هتوصلني ؟
انا: لا معلش روحي بأي حاجه النهارده .. لازم احضر الاجتماع دا ضروري
خلود: ياعم ما اي حد يحضر مكانك وخلاص
انا: مينفعش هي مش كوسه .. ما انا اتعينت رئيس مجلس الاداره في اجتماع السنه الي فاتت .. ولازم ابدأ الاجتماع السنادي
خلود: طيب .. انا هطلب اوبر
انا: تمام .. يلا ننزل
نزلت انا وخلود من الشقه (" شقه في الدور الاخير من العماره الي فؤاد جاب فيها شقه لعمر ايام الكليه .. وعمر اشترى العماره كلها وهو في سنه رابعه وخصص الدور الاخير ليه هو بس ") واستنيت معاها خمس دقائق لما العربيه وصلت وركبت ومشيت وانا ركبت عربيتي ومشيت بسرعه على الشركه . . . .
وصلت الشركه ونزلت لقيت خالد مستني عند البوابه . . . .
( خالد توأم خلود وصديق عمر .. بعد ما عمر جابلو شغل في الشركه واتعين فرد امن عادي فضل يترقا طول الاربع سنين ولما عمر اتعين رئيس مجلس الاداره عين خالد مدير امن الشركه كلها والمسؤول عن امن الشركات التابعه لشركة فؤاد .. وكمان بقا الدراع اليمين لعمر )
خالد: اي ياعم التأخير دا
انا: تأخير اي بس .. دا لسه فاضل اكتر من عشر دقائق على ميعاد الاجتماع
خالد: بس كلو حاضر جوا وجاهز من بدري .. دا حتا فؤاد بيه قرر يحضر معانا الاجتماع واهو قاعد في القاعه جوا
انا: احا .. ودا اي الي جابو
خالد: معرفش .. هو كلمني النهارده الصبح وقالي احضر ليه عربيه وحرس عشان هيجي يحضر الاجتماع .. ولسه واصل من حوالي نص ساعه كدا .. هو والممرضه بتاعتو دي
انا: حبكت يعني يجي الشركه .. طب يلا بينا
خالد: يلا
دخلنا انا وخالد القاعه وكان كلو حاضر فعلا ماعدا احمد ابن فؤاد كرسيه كان فاضي . . . .
(" قاعة الاجتماعات هي مكتب رئيس مجلس الاداره ' مكتب عمر الجديد ' وفي قسم من المكتب كبير .. عباره عن سفره كبيره مستطيله .. على كل طول منها ١٠ كرسي وكرسي على كل عرض .. وفي شاشه كبيره في جنب قصاد طول السفره وسبوره بيضه كبيره قصاد عرضها .. وكل الموظفين الاداريين ومديري الشركات والمصانع ومحطات التنقيب والسكرتاريا موجودين وكل واحد فيهم على كرسي .. وفؤاد قاعد على الكرسي الي في وش السبوره والممرضه وقاعده على كرسي صغير جنبو ")
انا: صباح الخير .. انا اسف يا جماعه على التأخير دا
فؤاد بص في ساعتو: مفيش تأخير .. انت جاي قبل ميعاد الاجتماع بخمس دقائق اهو
انا بصيت لخالد وعماد وريهام الي كانو واقفين جمب بعض: شفتو .. قلتلكو اني جاي في معادي
فؤاد: بس بما إنك رئيس مجلس الاداره المفروض تكون انت اول واحد حاضر .. وتستقبلنا كلنا كمان .. مش سكرتيرتك هي الي تفتحلنا المكتب
بصيت لخالد وعماد وريهام وكانو بيضحكو وابتسمت . . . .
( عماد المدير التنفيذي للشركه ٣٩ سنه ١٧٠ سانتي )( ريهام سكرتيرة عمر الخاصه ٢٧سنه وطويله ١٨٠ سانتي .. جسمها جبار بجد .. عباره عن كالة قشطه بتترك .. جسمها ابيض وصدرها كبير نسبيا .. وطيزها كمان كبيره لكن مش اوڤر .. يعني جسم مربرب بس مظبوط ومفيش ترهلات .. شعرها بني ناعم ودايما بتحط ميكب خفيف بيخليها زي القمر وعندها تاتو على سمانتها الشمال .. لبسها دايما قصير وفاضح ومبين رجليها او صدرها)
قربت من فؤاد وقومت الممرضه وقعدت جنبو . . . .
انا: بس اي الحلاوه دي .. وكمان جاي بنفسك تحضر الاجتماع .. دا انا كدا اطمت على العروسه الي جايبهالك
فؤاد بيبتسم: هو انا كنت سلكان بأمك لما هتجيب ليا غيرها ؟!
انا: على رأيك .. دا كلو وجع دماغ
فؤاد: المهم .. انا حملتك مسؤولية خطة السنادي كلها .. وكمان منصب رئيس مجلس الاداره دا مش شويه .. وريني بقا هتكون قدها ولا لا
انا: انا مش فاهم انت مستقصدني ولا في حد مسلطك عليا .. ما عندك احمد وعندك عماد هنا .. كنت حتا تستنا عليا شويه لما اكون مستعد للحوارات دي
فؤاد: لو فكرت شويه هتفهم انا اخترتك انت لي .. عماد دا ميقربليش ولا بيني وبينو صداقه او معرفه سابقه حتا .. دا انا لقيتو موظف امين ومجتهد في شغلو ف كبرتو لحد ما وصل مدير تنفيذي .. واحمد دا كنت بتمنى انو يخلفني في كل دا بس لقيتو مش عارف يدير شركتو الخاصه حتى .. وعمل مشاكل كتير وخسرني كتير قبل كدا ودا السبب الي خلاني اسحبو من منصب رئيس مجلس الاداره .. دا معندوش لا الخبره ولا الذكاء المطلوبين .. لكن انت قدرت تفهم وتستوعب الشغل هنا بسرعه .. كمان انا كنت مراقب كل شغلك الفتره الي فاتت ولقيتك بتتصرف بذكاء في كل حاجه .. ودايما مصلحة الشركه والموظفين في المقام الاول .. عرفت ساعتها ان مفيش احسن منك يبقا مكاني هنا
انا: طيب واحمد ؟؟ .. مظنش انو هيكون مبسوط بكدا
فؤاد: يخبط راسو في الحيط .. انا حاولت معاه كتير قبل كدا لكنو مش عايز يفهم حاجه .. ماتشغلش بالك انت بس .. ويلا عشان تورينا هتعمل اي في خطة السنادي .. الموظفين مستنين اهو
انا: تمام
قمت من جنب فؤاد ورحت على المنصه الي قدام السبوره ولبست السماعه والمايك وبدأت كلامي كالآتي . . . .
احم احم .. مساء الخير للجميع .. أولاً انا بهنئ الجميع بالذكرى السنويه ال٢٥ على أنشاء شركتنا .. شركة "الفيصل" .. وبتمنالكو الخير والنجاح الدائم .. ممكن اكون وجه جديد على بعض الناس هنا ف أسمحولي اعرفكم بنفسي .. انا عمر **** .. رئيس مجلس الاداره الجديد .. وطبعا زي ما احنا متعودين في كل اجتماع زي دا في كل سنه ان كل مدير بيعرض التجديدات والتطويرات الي هينفذها في مجال إدارتو .. وبصفتي رئيس مجلس الاداره للشركه ف مطلوب مني اني ابدأ الاجتماع بخطتي لتطوير قطاعات الشركه المطلوب فيها تجديدات وكمان اعرض المشاريع الجديده واناقشها مع حضراتكم .. وبنائا على ما تقدم هبدأ بالكلام في ...............
فضلت اتكلم واشرح خطتي .. وكنت عامل افكار وخطط جديده وكتيره في قطاعات واختصاصات كتير .. كانت آرائي وافكاري مناسبه للكل تقريبا كلو اجمع عليها . . . .
احمد اتأخر نص ساعه على الاجتماع ولما حضر اتفاجئ بحضور ابوه .. وفؤاد مبصلوش ولا وجهلو كلام طول الاجتماع . . . .
خلصنا اجتماع وكل الاعضاء مشيو ومبقاش غيري انا وخالد وعماد وفؤاد في القاعه . . . .
انا: انا جعت يا جماعه
خالد: وانا كمان
عماد: وانا كمان
فؤاد: وانا كمان برضو .. كل واحد يروح يشوف شغلو يلا .. يلا احنا يا نور إما نروح ونشوف حاجه اكلها انا كمان "نور الممرضه"
انا: طب استنا انا هروح معاك
فؤاد: خليك انت .. السواق والحرس تحت
فؤاد نزل بالكرسي المتحرك طبعا هو والممرضه وانا نزلت معاه لحد ما ركب وطلع .. رجعت للمكتب وقعدت انا وخالد وعماد . . . .
انا: ما حد يكلم الواد سيد القهوجي يجيب لينا أكل من المطعم الي تحت
خالد: هو انا هستناك تقولي ؟ .. ما انا كلمتو
انا: عسل أوي
فضلنا ندردش شويه لحد ما الاكل جيه وفرشت على المكتب فوق الملفات والورق . . . .
عماد: طب اهدا ياعم تعالا ناكل على الترابيزه هناك .. هتبهدل المكتب
انا: ولا هيتبهدل ولا حاجه .. كبر دماغك انت بس وكل
بدأنا اكل انا وخالد وعماد واحنا بندردش في أمور الشغل . . . .
عماد: بس انت كنت مولع الدنيا في الاجتماع النهارده .. انا كنت ملاحظ على فؤاد بيه انو مبسوط منك أوي
انا: هو انا كدا من يومي بس محدش ملاحظ .. الجامد مبيعبرش عن جمدانو برضو
خلصنا اكل ولمينا الدنيا والواد سيد جيه خد الحاجات وانا جبت علبتين عصير من التلاجه الصغيره في المكتب ليا ولخالد وعماد نزل . . . .
قعدت ادردش انا وخالد وكلمتو في موضوع خلود . . . .
انا: بقولك اي .. انا ممكن اجي عندكو الليله او بكره
خالد: لي خير
انا: عشان نحدد ميعاد الفرح .. هيكون الشهر دا
خالد: تمام .. وانا هكلم ابويا النهارده عشان يبقا عارف .. وانت تشرف في اي وقت
انا: اشطا
قعدنا شويه بعدين خالد نزل وانا قعدت اقلب في شوية ورق وملفات .. بصيت في الساعه لقيتها ٤ العصر وكان معظم موظفين الشركه مشيو .. طلبت ريهام من بره ودخلتلي . . . .
ريهام: نعم
انا: مالك يا بت بتتكلمي كدا
ريهام: مفيش .. مشكله بسيطه كدا
انا: طب تعالى اقعدي هنا واحكيلي "شاورت على حجري"
"ريهام كانت لابسه جيبه جينز فوق الركبه وجزمه كعب لونها اسود وليڨنز اسود شفاف "يعني شراب طويل شفاف لحد تحت الاندر بشويه" .. ولابسه قميص ابيض نص كم واسع معقود من عند بطنها وسرتها باينه "
جات وقعدت على زبي بطيزها الكبيره .. فضلت احسس على جسمها وابوس كتفها الشمال واطلع لبزازها اقفش فيهم . . . .
انا: احكيلي بقا مالك
ريهام: جوزي
انا: مالو جوزك
ريهام: بطلب منو حاجت يعملها معايا في السرير ومش بيرضا
انا: حاجات اي دي
ريهام: عايزاه يلحس ليا وينيكني من طيزي مش بيرضا .. بيقول انو بيقرف .. وكمان بطلب منو اوضاع المكتب وانو ينيكني في الحمام
انا بضحك: اي دا كلو .. دا انتي مزاجك في النيك عالي أوي
ريهام: وهو ولا هنا .. دا حتا يوم ما ينيكني كلها نص ساعه ويفضي لبنو ويسيبني في ناري
انا: عشان خول .. ما انتي الي مش عارفه تنقي دكر مظبوط يكيفك
ريهام: دي كانت جوازه سودا
انا: سيبيكي منو وخليكي معايا انا
قومتها وفضلت احضن وابوس شفايفها وانا بسحبها على الترابيزه الفاضيه .. بعدين نيمتها عليها ونزلت افك القميص بتاعها وقلعتهولها وظهرلي البرا الاحمر الي كانت لابساه ومخبي تحتو جبلين قشطه يهيجو ذكور النمل .. نزلت على بزازها دعك وتقفيش وهي آهاتها عليت وكانت ماسكه في الترابيزه ومغمضه ومسلمه نفسها .. فكيت البرا ونزلت امص وافرك حلماتها واعضعض فيهم وهي هاجت اكتر تحتي .. نزلت على الجيبه رفعتها وظهرلي الاندر الحمر بتاعها ولونو نفس لون البرا واخر الليڨنز .. جبت الاندر على جمب وكان كسها محلوق ولون شفايفو وردي وريحتو وشكلو جننوني .. نزلت الحس فيه وكان غرقان من عسلو .. فضلت الحس وادعك بظرها بلساني وهي بتصوت من الشهوه تحتي .. نزلت بصباعي لخرم طيزها ودخلتو للاخر وفضلت احرك فيه وابعبص والعب في طيزها من جوا وهي ساحت على الاخر . . . .
انا: عجبك نيك الطيز يا شرموطه ؟!
ريهام: اووووف .. جدا .. انا بقالي كتير محدش متعني كدا
انا: فاكره يوم ما فتحت طيزك ؟ .. فاكره اول يوم نكتك فيه
ريهام: اه فاكره .. جوزي كان مسافر وانا مكنتش قادره امسك نفسي بجد ........

فلاااااش باااااك من حوالي سنتين في المكتب وقبل ما الشركه تقفل بنص ساعه

انا بتكلم في تليفون المكتب: ايوا يا ريهام .. تعالي على المكتب عايزك .. وهاتي ورق الصفقه بتاعة الشركه الامريكيه
ريهام: حاضر
بعد كام دقيقه ريهام دخلت "كانت لابسه بنطلون ليكرا اسود ضيق جدا جدا .. وصندل ابيض بكعب .. وبلوزه موڤ بكم مرسوم عليها ورد سودا مفتوحه من عند الصدر ومبينه فرق بزازها وحرف البرا الاسود الي كانت لابساه"
انا بصفر وبنظرة اعجاب: اي الجمال والاناقه دي كلها .. حنا كدا مش هنعرف نشتغل "بضحك"
ريهام: دا من زوق حضرتك .. أأمر حضرتك كنت عايز اي
انا: هو انتي عندك كام سنه ؟
ريهام: ٢٥ سنه
انا: وانا ٢١ سنه .. يعني المفروض انا اقولك يا طنط .. ف بلاش حضرتك دي عشان مش تترفضي النهارده
ريهام بتضحك وبخوف مصطنع: خلاص خلاص .. استاذ حلو ؟
انا: لا .. ناديني بأسمي عادي .. على الاقل بيني وبينك .. ولما يكون في حد قوليلي يا استاذ
ريهام: اوكي يا ..... "سكتت"
انا: هااااا
ريهام مبتسمه: يا عمر
انا: ياااااه .. دا أحلا صوت اسمعو بأسمي .. اتعودي على كدا بقا
ريهام: حاضر
انا: تعالي بقا عشان في كام حاجه عايزك تساعديني فيها .. في شوية اوراق عايزين نعملها نسخ احتياطي .. وشويه تانيين ضايعين عايزين نلاقيهم .. وكام حاجه عايزين نوثقهم
ريهام: بس كدا هنطول أوي .. ومفيش غير نص ساعه بس والكل هيروح
انا: عارف .. بس انا عايز اخلص الحاجات دي دلوقتي عشان لو مخلصتش دلوقتي مش هلاقيلها وقت بعدين .. ولو انتي وراكي حاجه عادي ممكن تروحي وانا هشتغل لوحدي
ريهام: لا عادي .. اصلا جوزي مسافر بقالو اكتر من شهر وقدامو اسبوعين ويجي .. وانا هقعد في البيت لوحدي
انا: احا .. وسايبك المده دي كلها لوحدك ؟؟ .. انا اسف يعني وسامحيني لما اقول عليه جبله مبيحسش
ريهام: واسامحك على اي .. ما انت صدقت فيه .. نصيبي كدا بقا هعمل اي
انا: هو شغال اي
ريهام: دكتور في كلية علوم .. ماخصص في مجال من مجالات الكيميا.. ومسافر امريكا حاجه تبع شغلو
انا: امممم .. لا بجد *** معاكي
ريهام: يا***
بدأنا شغل انا وريهام وفضلنا نقلب في اوراق وملفات كتير وطولنا جدا .. فضلنا من الساعه ٢:٣٠ لحد الساعه ٤:٣٠ شغالين وخلصنا كل حاجه .. ريهام اترمت على كنبه في جمب في المكتب
ريهام بتعب: اووووف .. انا مبقتش قادره
انا جبت علبتين عصير منجه من التلاجه في ابمكتب ورحت قعدت جمبها . . . .
انا: خدي اشربي
ريهام خدت العصير وشربنا وخلصنا وفضلنا قاعدين شويه .. بصيت على ريهام الي كانت عرقانه الي كان ابيض بقا احمر .. فضلت اتأمل في ملامحها لحد ما خدت بالها مني وسألتني . . . .
ريهام: في اي .. بتبصلي كدا لي
انا بنبره رقيقه: انتي جميله أوي .. معرفش اي الي حصل بس مش عارف ابطل ابصلك
ريهام ابتسمت بكسوف: طب استأذن بقا .. معتقدش ان فاضل حد في الشركه وكلهم روحو
ريهام لسه بدها تقوم وانا مسكتها من دراعها وقعدتها . . . .
انا: استني خليكي شويه .. خلينا نتكلم شويه .. ولا وراكي حاجه ؟
ريهام: لا مش ورايا
انا: وأهل جوزك فين
ريهام: ملوش غير اخوه .. ودا رجل اعمال على قدو وعايش مع مراتو وعيالو ومش بنشوفهم
انا: يعني مفيش غيرك في البيت ؟! .. وازاي مستحمله كدا
ريهام: غصب عني هعمل اي يعني
انا قربت منها: سامحيني يعني بس انا لو من جوزك مش هسيبك كدا .. دا انا مش هقوم من جمبك اصلا وهفضل ٢٤ ساعه معاكي
ريهام ضحكت وبصت في الارض .. مديت ايدي ورفعت وشها ليا وقربت من شفايفها وبوستها برومانسيه بوسه طويله .. كنت حاسس بأنفاسها السخنه على وشي وهي مغمضه وتايهه في عالم تاني .. مديت ايدي على صدرها من فوق البلوزه ادعك في بزها اليمين وافرك حلمتها الي كانت منتصبه وبارزه من هدومها .. فجأه ريهام فاقت وبعدت عني . . . .
ريهام بفزع: انا اسفه .. مقصدتش كدا .. بعد اذنك
انا مسكت دراعها وقعدتها: اسفه اي بس استني هنا
ريهام: ميصحش يا استاذ .. ممكن نتفضح بكدا
انا: مين هيتكلم يعني .. ما انتي عارفه ان كل الموظفين ميشو .. ومحدش بيدخل هنا غير بأذنك واذني .. وحتا لو حد عرف مش هيقدر يتكلم كمان
ريهام: بس ان.......
انا حطيت ايدي على بقها: اششششش .. اهدي كدا وعيشي اللحظه .. انا حاسس بيكي وعارف الي بيدةر جواكي .. متخافيش .. كل حاجه تحت السيطره
قربت من رقبتها وايدي على بقها وفضلت ابوس في رقبتها براحه .. نزلت ايدي من بقها ورجعت امسك بزها تاني وهي سلمت في الوقت دا .. نيمتها على ضهرها على الكنبه ونزلت فوقها بوس في شفايفها وهي مغمضه وتاهت مني .. رفعت البلوزه وقلعتهالها براحه وظهرلي البرا الاسود بتاعها ولأول مره اشوف بزازها بالطريقه دي .. بزاز بيضه جدا وكبيره وناعمه وباين عليها الطراوه .. قكيت البرا وبانت حلماتها بلون وردي غامق وكانت واقفه وشكلها يهبل .. نزلت ارضع فيهم واااه على ملمسهم الناعم الطري . فضلت ادعك فيهم والحس حلماتها وافركها واهز فيهم والحس ما بينهم وانا شامم ريحة عرقها مخلةط مع ريحة برفانها وريحة الشاور الي على جسمها وكانو كلهم مهيجيني على الاخر .. ريهام في الوقت دا اهاتها عليت وبقت تتمتم بكلام مش مفهوم وهي مغمضه وتتلوا تحتي .. نزلت على بطنها ابوسها لحد بنطلونها .. نزلتو وكانت لابسه اندر لونو ابيض شفاف عليه رسومات ورد .. نزلت الاندر بتاعها وظهرلي كسها .. واحااااا على منظرو .. رغم شوية الشعر الخفيف الي عليه لكن باين عليه النعومه .. وشفايفو لونها احمر وعسلو نازل منو من هيجانها .. نزلت عليه اشمو والحسو براحه واول ما لمستو ريهام اتكهربت واتشنجت تحتي ونفسها اتكتم ونزلت شلال عسل على وشي من الشهوه .. نزلت عليه بلساني الحس فيه وافرك بظرها وهي تتأواه وتتحرك تحتي من الهيجان .. دخلت صباعي جواه وهي صوتت ساعتها من الحركه . . . .
ريهام: اااااااه .. مش قادره خلاص .. نيكني بقا مبقتش قادره استحمل
قمت من عليها وقعدت قدام كسها على الكنبه وطلعت زبي من البنطلون وغرقتو من ريقي وعسل كسها وظبطو على باب كسها وبدأت اضغط .. كسها كان ضيق شويه ومولع نار . . . .
ريهام: اووووووف .. مش قادره .. دا كلو ؟؟ .. دا كبير أوي
ريهام رفعت وسطها مره وحده وزبي كلو بقا جواها . . . .
انا: يا بنت المجنونه .. اي الهيجان الي انتي في دا كلو ؟!
ريهام: ماهو المتناك سايبني لوحدي بفالو اكتر من شهر .. واحنا مكملناش سنه متجوزين .. وقالي اي انو لسه مخلصش دراسه وحابب يتعلم اكتر .. ياخي كسمو
انا بضحك: دا اناي شابيله وجابه اخرك منو على كدا
فضلت اطلع وادخل زبي في كسها بسرعه وهي تصوت تحتي من الهيجان والمتعه وجابت عسلها على زبي وانا بنيكها .. بعد حوالي ربع ساعه على الوضع دا طلعت زبي منها وقلبتها على بطنها وخليتها تاخد وضع الدوج .. ظهرلي خرم طيزها الوردي وكان شكلو يجنن .. دخلت زبي في كسها من ورا وفضلت انيك فيها براحه وهي من التعب كانت تايهه ومش داريه بيا وكل الي سامعو اهاتها الهاديه .. حطيت صباعي على خرمها وفضلت ادلك فيه شويه بشويه دخلت صباعي جوا وحسيتها اتألمت ومش متعوده على كدا .. سبت صباعي زي ما هو وكملت نيك في كسها لحد ما حسيت خرمها خد على صباعي ف بدأت احرك فيه براحه .. لكن مكملتش لعب في طيزها وحسيت نفسي هجيب ف طلعت زبي من كسها ونطرت لبني على فلقة طيزها الشمال وضهرها . . . .

نرجع من الفلاش للوقت الحاضر

نزلت بنطلوني وطلعت زبي ورحت نحية ريهام الي نايمه على الترابيزه .. اول ما قربت منها بزبي خدتو جوا بقها وفضلت تمص فيه من غير ما تمسكو بإيديها .. فضلت تمص وتلحس فيه وتنزل للبيضان وتطلع تاني للراس من غير ما تستخدم ايدها .. كانت محترفه بجد وحسيت اني هجيب ف بعدت عنها ورجعت لطيزها .. ظبطت زبي على خرمها وخلتو براحه لحد الاخر .. فضلت انيك فيها والعب في كسها وهي قدامي بتتهز بجسمها وبزازها وتتأواه .. وافتكرت يوم ما فتحت طيزها . . . .

فلااااش باااااك

بعد ما ريهام اتعودت تتناك مني مرتين في الاسبوع على الاقل جا يوم الصبح في الشركه طلبتها للمكتب . . . .
ريهام: أفندم ؟؟
انا: وحشتيني يا مزه
ريهام ضحكت: وانت كمان يا روحي
انا: تعالي هنا عايز اقولك حاجه
ريهام: لا حد يدخل علينا !!
انا: ما انتي هتقفلي الباب بالمفتاح وتسحبي المفتاح الي برا دلوقتي
ريهام: حاضر
ريهام قفلت الباب زي ما قلتلها وأول ما لفت لقتني في وشها .. زنقتها في الحيطه ونزلت فيها بوس ودعك في صدرها ومكنتش مديها فرصه تاخد نفسها .. بعدين بعدت عنها شويه . . . .
انا: بقولك اي .. انا عايز اجرب حاجه جديده
ريهام: اي هي
انا: اي رأيك انيكك من ورا .. من طيزك يعني
ريهام: نش عارفه مجربتش .. بيقولو انو بيوجع جدا
انا: متخافيش انا عامل حسابي لكدا
ريهام: ماشي انا موافقه .. " قربت مني وابتسمت" كلو عشان خاطر عيونك
انا: حبيبتي يا ناس ❤️
سبتها ورحت على المكتب طلعت علبة كريم مخدر وعلبة زيت . . . .
انت: روحي على الكنبه الي هناك وخدي وضع الدوج واقلعي
ريهام: عيوني انت تأمر
وراحت على الكنبه ونزلت الجيبه الي كانت لابساها والاندر وفنست .. انا جيت من وراها ونزلت على كسها من ورا الحسو وادعك فيه . . . .
ريهام: اووووف .. انا بحب الحركه دي أوي .. بتهيجني جدا
فضلت الحس كسها من ورا ودخلت صباعي جواه العب فيه بسرعه لحد ما ريهام هاجت وكسها بدأ يجيب عسلو .. طلعت الحس خرم طيزها الوردي النضيف واحاول افتحو واخل لساني جواه وحسيتو بدأ يفتح معايا .. جبت علبة الكريم وخدت شويه على صباعي وفضلت ادلك بيها خرمها وادعكو كويس .. بعدين حاولت ادخل صباعي وبصعوبه دخلتو وريهام كانت حاسه بألم . . . .
ريهام: ايي .. براحه شويه
انا: في وجع ؟
ريهام: بسيط
فضلت العب في خرمها براحه لحد ما خد على صباعي والمخدر عمل مفعولو وحسيت عضلة طيزها خدلت شويه .. حاولت ادخل صباعي التاني ودخل مع المحاواه ودخلت التالت بعدها بشويه وفضلت العب في ظيزها براحه بالتلت صوابع لحد ما طيزها وسعت وخدت على الوضع . . . .
ريهام: اووووف .. كمان اسرع شويه
انا: حاسه بأيه
ريهام: مش عارفه اوصف .. احساس جديد بس حلو جدا
فضلت العب شويه بعدين طلعت صوابعي وحطيت شويه زيت وطلعت زبي الي كان واقف على اخرو وغرقتو زيت .. ظبطتو على خرمها وبدأت اضغط براحه لحد ما دخل نصو .. ريهام حست بألم في البدايه بعدين الالم خف وفضلت اضغط لحد ما زبي دخل للآخر وطيزها خدت عليه .. فضلت انيك في ظيزها براحه ونزلت العب في كسها من تحت وهي تتأواه وهاجت وعجبتها النيكه .. سرعت شويه وكنت حاسس بسخونة وضيق طيزها وكنت مستمتع جدا . . . . .

نرجع من الفلاش باك ليا انا وريهام في المكتب

طلعت زبي من ظيزها ودخلتو في كسها وفضلت انيك في كسها بسرعه لحد ما حسيت نفسي هجيب وسرعت النيك اكتر لحد ما جبت لبني في كسها ونزلت كميه كبيره . . . .
ريهام: احححححح .. لبنك سخن أوي وكتير
انا: خدتي الحبوب النهارده ولا هتضيعينا
ريهام: ايوا واخداها ياعم متقلقش
سبت ريهام ودخلت الحمام غسلت نفسي وظبطت هدومي وطلعت كانت هي لبست هدومها .. نزلنا انا وهي وكل واحد خد عربيتو ومشينا .. وانا ماشي اتصلت بأمي . . . .
انا: الو .. ايوا يا ماما
ماما: ايوا يا عمر يا حبيبي
انا: انتي فين
ماما: عند ولاء
انا: طب انا هعدي عليكي دلوقتي .. عايز نروح لعم ايمن ونحدد ميعاد فرحي انا وخلود
ماما: معلش يا حبيبي هنأجلها لبكره .. انا وولاء وأحمد ورانا مشوار مهم دلوقتي وهنرجع متأخر
انا بعصبيه: بقولك اي .. مش لازم تتناكي النهارده انتي والشرموطه والعرص الي معاكو .. المشوار دا أهم
ماما: احترم نفسك يلا .. انا غلطانه اني رديت عليك اصلا ...."قفلت السكه"
رميت التليفون جمبي وكنت متعصب جدا . . . .
انا: يلعن كسم دي عيله .. الشرموطه ولاء هي السبب في دا كلو
سكتت شويه وهديت وقررت اروح لوحدي احدد الميعاد مع ايمن ويبقا اقولهم في البيت بعدين . . . .
بصيت في الساعه لقيتها ٦ المغرب .. اتصلت بخالد . . . .
انا: الو .. انت فين ؟
خالد: في البيت
انا: قلت لأبوك ولا لسه
خالد: كنت هقولو دلوقتي
انا: طيب عرفو بالموضوع وقولو اني كمان ساعه هاجي .. وهكون لوحدي
خالد: طب ومش جبت معاك أمك او ولاء لي
انا: مش مهم .. ما انا هسد .. هو انا الي هتجوز ولا هما
خالد: تمام انا هكلمو دلوقتي .. يلا سلام
فقلت مع خالد ووقفت عند كافيه *** قريب من البيت وطلبت ساندويتشات اسد بيها جوعي بعد نيكة ريهام .. بعدين طلبت قهوه وشربتها وعدت الساعه وقمت ركبت العربيه ووقفت قدام بيت ايمن ونزلت اخبط وخالد فتحلي . . . .
خالد: وحشتني يسطا
انا: ياعم اتنيل .. ما احنا في وش بعض طول اليوم
خالد: مالك جاي قافش كدا لي
انا: مفيش حاجه
خالد: عليا انا برضو .. روق كدا ويبقا هنتكلم بعدين .. ادخل تعالا
دخلت ورا خالد وكان ايمن وسميره مراتو قاعدين في الصاله .. ايمن قام سلم هو وسميره وقعدنا احنا الكل . . . .
ايمن: نورت يا عمر يابني .. امال مجبتش معاك أمك ليه
انا: مقدرتش تيجي عشان كان وراها مشوار مهم
سميره: واي اهم عند الام من كدا
انا: اصل وحده صحبتها ابنها مات في حادثه والموضوع جي فجأه ف اضطرت تروح هي وولاء
ايمن: خلاص بقا قفلو على الموضوع .. هي خلود اتأخرت كدا لي ؟!
خالد: هروح اشوفها انا
..........
فضلت سهرات معاهم واتعشينا لحد الساعه ١٠ بالليل واتفقنا على ميعاد الفرح هيكون خلال ٢٣ وهيكون في يوم خميس من شهر أبريل لعام ٢٠٢٠ .. واستأذنت ايمن اني اطلع انا وخلود تاني يوم عشان عايز اجيب ليها شوية هدايا وكمان نختار الدهب بتاعها ونختار الفستان وطبعا هو وافق واشترط ان خالد يطلع معانا . . . .
رجعت البيت وطبعا أمي مكانتش موجوده .. رحت على اوضة فؤاد وخبطت براحه ودخلت .. فؤاد كان ماسك كتاب بيقرأ فيه ونايم على السرير والمحلول في ايدو . . . .
انا: مساء الخير
فؤاد ساب الكتاب: مساء النور .. تعالا يا بطل
انا قعدت قدامو على السرير: عامل اي دلوقتي
فؤاد: الحمد*** احسن من الاول
انا: دايما
فؤاد: هي أمك فين ؟!
انا: هتلاقيها هي واحمد وولاء في حفلة نيك برا ولا حاجه
فؤاد بضيق: انا مش فاهم ازاي الامور وصلت معاهم لكدا
انا: فكك منهم .. ذمبهم على جمبهم
فؤاد: بس لو اتفضحو هتكون فضيحتنا احنا كمان هيأثرو علينا وعلى أسمنا في السوق
انا: معتقدش .. لانهم بيعملو كدا والوجهه بتاعتهم احمد .. والظاهر العام ان شركة احمد مستقله عننا خالص .. بس أنا بنديرها من تحت الترابيزه
فؤاد: وهنفضل على كدا لحد امتى
انا: هشوف حل للحوار دا متشغلش بالك .. المهم .. انا كنت عند أهل خلود النهارده .. وحددنا ميعاد فرحنا
فؤاد: وهيبقا امتا ؟
انا: بعد ٢٣ يوم من النهارده
فؤاد: الف مبروك يا حبيبي .. عقبال ما نشوف عيالك
انا: لا ماهو انت لو ناوي تمشي ف مش هتمشي غير لما تشيل البيبي وتبوسو كمان .. بعد كدا انت حر
فؤاد بيضحك: وهو بمزاجي يعني
انا: هي البت نور فين
فؤاد: راحت الحمام قبل ما تيجي على طول
انا: طيب انا هروح انام .. تأمرني بحاجه
فؤاد: لا تسلم
انا: تصبح على خير.
فؤاد: وانت من اهل الخير
طلعت من عند فؤاد وقابلت نور في الطرقه . . . .
(نور "الممرضه" ٢١ سنه ١٦٥ سانتي .. رفيعه جدا لكن رغم كدا عليها بزاز كبيره بالنسبه لطولها وحجمها .. بشرتها سمره شويه لكن جميله جدا .. طيزها بارزه ومعقوله وحاجه من الاخر)
انا: بايته ولا مروحه ؟!
نور: بايته
انا: طب انا رايح انام .. تصبحي على خير "غمزتلها"
نور ابتسمت: وانت من أهلو
نور عدت مني وانا ضربتها ضربه خفيفه على طيزها وهي كتمت صوت ضحكتها ودخلت لفؤاد وانا دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت فردت جسمي على السرير وفضلت افكر . . . .
انا: طب وبعدين يا معلم .. موضوع ولاء وأمي واحمد دا مينفعش يستمر على كدا
عقلي: طب ما تخلصو .. اي الي مصبرك خليهم
انا: بس ازاي .. هما اتسستمو على كدا خلاص .. مهما احاول اغيرهم مش هقدر
عقلي: كل الي انت عايزو انهم يبطلو سهراتهم برا عشان الفضايح .. لكن يستمرو او لا ف مش هتفرق .. وزي ما انت بتقول صعب اننا نغيرهم
انا: طب هنعمل اي
عقلي: خليهم يخافو من سهرات برا
انا: ازاي
عقلي: الواحد في حالتهم لما يكون مقضي حياتو شرب ونيك وبس بيكون فاكر كل حاجه هزار متطمن ان الحوارات دي مش ممكن تقلب جد .. احنا بقا هنقلبها جد عليهم عشان يخافو ويحترمو نفسهم شويه
انا: اشطا .. طب اي هي الخطه
عقلي: هنبلغ عنهم
انا: احا
عقلي: مش باامعنى الواقعي يعني .. هنتفق مع الحكومه عشان الليله تعدي من غير فضايح .. ومن نحيه تكون منعت فضيحه ممكن تحصل وتطلع برا سيطرتنا ومن نحيه علمتهم الادب
انا: اشطا .. انا عرفت هعمل اي
عرفت انا هعمل اي ورسمت الخطه في دماغي ونمت . . . .
انا انتظر الجزء الخاص برامي ومريم مع والدتهما
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%