NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Yasser Nagy

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
5 أغسطس 2023
المشاركات
2
مستوى التفاعل
21
نقاط
47
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
الجزء الأول:



أولاً قبل كل شيء، دعوني أتجنب المقدمات، فأنا بطبعي أحب كل ما هو واضح ومختصر، لعل ذلك ما باعد بيني وبين الإناث خطوة خطوة، حتى أصبحت أجد نفسي أفضّل محادثة أصدقائي الولاد ومصاحبتهم طوال الوقت سواء في التجمعات أو على السوشال ميديا، وتجنب النقاشات التافهة والمبهمة، المليئة بالألغاز كلما تحدثت مع فتاة.



حسناً، أنا أكرم، ١٩ سنة، أهلي وأصدقائي المقربون يدعونني كرم، شخص هاديء بطبعي، رياضي لكن جسمي ليس مشدود، ولا تبرز منه العضلات، لكن من يلاحظ هيئتي الخارجية ( بملابس أو حتى عارياً) قد يلاحظ لياقتي البدنية، شعري مموج كثيف وناعم، يغطي أذناي ويتدلى أحياناً على جبهتي.. مما يجعل تصرفاتي أنثوية في كل مرة ألمّه وأخلل أصابعي فيه لإرجاعه للخلف.

أنا أبيض أميل للون القمحي، جسمي يخلو منه الشعر في نصفه الأعلى، وبالنسبة لفخذي فالشعر فيه خفيف وناعم، ويزداد كثافة في السمانتين. ونظراً لاهتمامي البسيط بممارسة رياضات مختلفة وبالأخص ركوب الدراجات، فإن فخذاي ومؤخرتي أكثر امتلاءً وتدويراً من المألوف..



أخي الأصغر، مروان، تم ال ١٤ عام منذ بضعة شهور، على عكسي (وليس كليّاً) فهو مدمن رياضة السباحة، جسمه ممشوق، مشدود، عضلاته بارزة، بشرته تميل للون الخمري، وقد اكتسبت سمرة بطبيعة الرياضة التي يمارسها..



من هنا نبدأ، بعد توضيح بسيط أن مروان في سن يغلب عليه العناد ورفض العمل بالنصيحة، فهرموناته في ذروتها، وهذا ما جعل الكلام بيننا صعب في أغلب الأوقات..

في يوم عدت من الجامعة مبكراً قبل العاشرة صباحاً، أبي يعمل خارج البلاد، وأمي تعمل حتى الخامسة مساءً يومياً عدا الجمعة. دخلت البيت سمعت باب غرفتنا يغلق، ظننت أن مروان معه صاحبته، غضبت في نفسي لأنه ما زال في سن مبكر لمثل هذه الأفعال. وضعت نفسي مكانه وقررت ألا أحرجه لكن نويت نصحه لاحقاً.

أخبرته بصوت عالٍ أنني جئت وسأدخل الحمام، حتى يستطيع إخراجها من الشقة بدون إحراج، لكن لم أسمع رداً، ظللت واقفا في آخر الطرقة، اصطنعت خروجي من الحمام، طرقت باب الغرقة..

- مروان عايز آخد هدومي..
= ثواني طيب

بعد دقيقة كاملة..
- يسطا انت معاك حد طيب امشي ؟
= لأ

بعد دقيقة أخرى كاملة..
- يابني عا..
= يعممم ثواني!!.. ثواااني!!.. ( بصوت عصبي)

أحسست أن شيئاً ما غير عادي
- مارو انت كويس طيب؟
= بعمل حاجة سيبني الوقتي يعم!!
- افتح طيب قولي في ايه
= سيبني الوقتي مش هينفع
- يابني افتح بس في ايه.. اصل كدا في حاجة..
= يعم .. (بصوت بدأ يظهر عليه القلق والتوتر)

فتح الترباس ففتحت الباب وجدته جالس على حافة السرير والملاءة يغطي بها حجره، فظننت أنه ربما استحلم او استمنى في ملابسه ومحروج مثلاً، لكن وجهه يقول ما هو أفظع من ذلك، عيناه تدمع وشعره منكوش فجلست جانبه وسألته بخوف..
- مارو.. في إيه؟
= من اول ما صحيت وتعبان..
- تعبان مالك؟
= بتاعي.. وقف من اول ما صحيت .. (يضغط عليه من فوق الملاءة) .. واجعني اوي مش عارف اعمل حاجة.. حطيت تلج مش بيهدى، حاولت اضرب مش حاسس بحاجة بتنزل.. وبقاله اكتر من ساعتين وبدأ يوجعني هتجنن ( عينه تدمع من الألم)
- تعالا طيب نروح المستشفى..
= مستشفى ايه بس يعم لأ احا
- طب استنى اشوف ع النت ده حله ايه..
... مكتوب حاول الاستمناء لتخفيف ضغط الدم من القضيب، يفضل استعمال مُلطف، حاول وضع كمادات دافئة لستحضار شعور الاستثارة ونزول المني.. في الأخير اذا بدأ لون العروق في القضيب في الاحمرار
توجه لأقرب مستشفى لأخذ حقنة باسطة للعضلات، حاول الا تستمر الحالة لأكثر من ثلاث ساعات..

- لازم نروح مستشفى..
= لا مش هقدر انزل كدا ولا اخش على حد كدا احا كسم الاحراج اتصرف
- هعملك كمادات دافية استنى
سخنت ماء الكاتيل وصببته في طبق وفوطة وعلى باب الغرفة وجدته قد أخرج زبه، عامودياً لا يهتز، أظنه ينظر إلى العروق إذا تغير لونها.. كححت وأنا داخل، وهو يغطي زبه بتوتر، لعل الخضة هذه تذهب هيجانه لكن لأ..
أخبرته أني سأنتظر في الخارج حتى ينتهي من الكمادات..
بعد عدة دقائق ندهت قبل دخولي الغرفة..
- مارو خلصت؟..
= مفيش فايدة ..

هنا علمت تماماً ما يجب علىّ فعله، تذكرت كيف كنت في سنه، وعانيت من فرط هرموناتي، وتشخيصي عند الدكتور وهو يخبرني أن هرموناتي أكثر من الطبيعي بقليل مما يستوجب ممارستي للرياضة كي أوازنها ولا تسبب لي ضرر فيما بعد.. فقد حدث لي في أعوامي الأولى من البلوغ مثل موقف مروان، ولم يساعدني إلا دخول أبي لغرفتي في أحد المرات، وأنا في مثل هذه الحالة، وكانت المرة السادسة، وقرر أن يساعدني، أو بمعنى أصح يعالج المشكلة بأحسن علاج، بدءًا من تدليك زبي، مصه، دعكه، حتى انتهيت بتفجير لبني داخله، ولكن هذه قصة ليس هذا وقتها..

دخلت وقررت أن أعرض عليه ما عرضه علىّ أبي، ليس من باب الشهوة، ولا رغبتي في الجنس، وأنا لم أتعر أمام أحد ولم أمارس الجنس قبل هذا اليوم، ولكن قررت أن أساعده لأجل إنقاذه، وأن هذا ما يجب علىّ فعله ولا بديل آخر أمامنا.. وقفت أمامه وهو ما زال جالساً على حافة السرير، فخذاه متباعدان، وقدماه على الأرض تتلوى من الألم..

- مروان بص لازم يا إما نروح المستشفى يا اما تنزل لبن مفيش وقت وكدا غلط
= يا أكرم لأ
- يا مارو انت حالتك متبهدلة خالص ( بحط ايدي ف طبق المايه الدافية وبمسح وشه وشعره)
= هاتلي مسكن طيب اي حاجة معنتش قادر حاسس بوجع كأني عايز اخنقه.. ( بيدوس عليه جامد من فوق الملايه وعينه بتدمع وصوته مخنوق)
- مش عايزين ناخد حاجة تبوظ الدنيا.. بص .. مش عارف اقولهالك ازاي.. انت متوتر ولازم تهدى عشان تعرف تنزل.. هساعدك بس تحاول تهدي نفسك وتنزل..
= ماشي .. هنعمل ايه..
- شيل الملايه كدا..
= أكرم..
- متقلقش ..
أخذت الملاءه وسحبتها بعيداً ورميتها على السرير الآخر خلفي.. زبه عمود حديد، لا يهتز ولا حتى يرعش.. ناعم، طويل، له عرق عريض، بيوضه متدليه، يشبه زبي تماماً لكنه أغمق قليلا وأطول بحوالي سنتي..
نزلت على ركبتي، واقتربت حتى دخلت بين فخذيه، وعلى وجهه صدمة ممزوجه برغبه وشهوة.. ينادي اسمي متقطعاً .. أك.. رم..
- بص انا اخوات عادي واحنا الاتنين رجالة زي بعض مفيش كسوف.. هساعدك تنزل وخلاص.. مش عايزك تتوتر عشان كدا بقى غلط.. استرخي كدا وحاول تغمض عينك..
وضعت يدي على فخذه، مسكت زبه بحنية وهدوء، نظرت في عينيه فخجل وأغمضهما، ومال برأسه للوراء، فملت أنا برأسي للأمام ونزلت بشفتي على رأس قضيبه، ولاحظت فخذه يرتعش ويضم ويفتح، وهو يسند بيديه الاثنين على السرير ويميل للوراء فيظهر زبه أكبر وأكثر من بين فخذيه، حتى إذا بلعت زبه كله في فمي، شعرت بيده على رأسي، تلمسها ثم تختفي، ثم تعود لتلمسها مجددا، لعله متردد أو محرج مني..
ظللت أمص حتى تمكنت، وأصبحت اطلع بشفتي وأنزل بسهولة، وريقي يتساقط من بين شفتي حتى أغرقت قضيبه، وبدأ ريقي يتساقط على بيوضه،فرفعت فمي وأخرجت زبه، ونزلت ألحس بيوضه وألقي نظرة على زبه، غارق تماما في المياه، يهتز ويتراقص امامي ويطلب المزيد، وقفت لثانية أفكر إذا كان مروان ما زال يشعر بحرج. أول ما نظرت في عينيه شعرت به يصرخ يطالب بالمزيد وفمه مفتوح وحاجبيه مرفوعين، ينظر إلى وكأنه يقول لا تقف الآن أرجوك..

وضعت يداي الاثنتين على فخذيه وملت للأمام أفتح فمي وأبحث عن رأس زبه لأبلعها.. ومرة ثانية شعرت بيده تحسس على شعري لثانية او اثنتين ثم تختفي.. فرفعت يداي من على فخذه ولففتهما حول وسطه وما زال زبه في فمي.. حضنته بشده ووجهي مدفون بين فخذيه، أمص زبه وأتذوق طعمه وأتنفس رائحة أخي..

وفجأة شعرت بيديه على رأسي، أصابعه تتخلل شعري، يمسك بخصلاته ويشدني بهم يضغط برأسي لأسفل، يضم فخذيه الناعمين بشدة على رأسي.. أسمعه يأن بصوت عالي ويتأوه، وأنا احسس على ضهره بيدي، وأحركهما حتى أضعهم على فخذيه مجدداً وأرفع رأسي لأخرج وأتنفس قليلاً..

أميل للوراء شيئاً قليلاً وما زلت واقفاً على ركبتاي..
أنظر إليه وينظر إلىّ..

أسأله: قربت تنزل؟..
يرد علىّ بهيجان: اه.. يعني.. مش عارف...

بصيت على زبه، مقدرش أسيبه كدا.. وقفت.. بص لي باستغراب.. قولتله انا هلف وهنزل البنطلون وحاول تحك فيا وتنزل ماشي؟..

وقبل ما انتظر رده، أدرت ظهري له، وبدأت أخلع ملابسي، فخلعت التيشيرت ورميته بعيداً، ثم فككت البنطلون وأسقطه ثم خلعته، وقبل أن أتعرى، خطفت نظرة للخلف فوجدته يمسك زبه يدلكه، فشعرت باحراج شديد لما أنا على وشك فعله، بكن أنا الآن في نقطة لا يمكن التراجع عنها، فمسكت بوكسري ووطيت وأنا أسحبه لأسفل، وطيزي الكروية البيضاء تلمع أمامه، وأضم فخذاي حتى أستطيع خلع البوكسر، وفخذاي الممتلئين متلاصقين، ثم اعتدل وظهري ما زال مواجها له، فأتقدم خطوة للأمام لأترك له مساحة يقف، وأدر وجهي فقط، وأمد يدي وأشاور له أن يأتي، فيقف ويقف معه زبه ملامساً بطنه، وأنظر في عينيه وأقول..

  • حاول تقرب وحط زبك عليا وحكه فيا ..
= (بيمسك وسطي ويحط زبه على فلقتي) ..

- قريب شوية كمان .. (بمسك ايديه الاتنين من على وسطي وألفهم حواليا أخليه يحضني لحد ما بطنه وصدره يلمسوا ضهري وايده على بطني وايده التانية على صدري)..

اجسامنا متعرقة تتلامس وتلتحم من شدة السخونة..
أنفاسه على كتفي وعلى رقبتي.. أشعر به وبحالة الجنون والسعار التي بدأ يدخل فيها.. كلما حاولت أن اميل قليلا شدني إليه حتى يعتصرني ويلامس ظهري صدره.. حتى أخذ الثقة الكاملة، أمسك زبه وضغط عليه لأسفل ووضعه بين فخذي بيده، وبيده الأخرى يضرب فخذي ويهمس في أذني "كرم اقفل فخادك"..

شعرت حينها بهيجان عجيب، فضممت فخذاي، وقوست ظهري لكي تبرز طيزي للخارج، وشعرت به يتملكني ويكتفني بذراعيه ويبدأ في رزع زبه بين فخاذي المتلاصقين الممتلئين الناعميين، وبطنه تطرقع بجنون على طيزي، وزبه يحك ويخبط بيوضي من الخلف، فأشدهم لأعلى، فيجن جنونه ويزيد هياجه وتسارع نيكه لطيزي وأفخاذي..

وأخذ يتسارع ويتعنف حتى تأوهت عندما عض كتفي وهو يعتصر صدري بجنون.. ثم بدأ بالصراخ فجأة ومال للوراء وهو يمسك وسطي

= اااااه.. اااه... هنزل.. كرم أنا هنزل اهو...
-(مسكت ايده من على وسطي وشديته عليا) كمل متوقفش الوقتي..

حضني تاني اجمد من الأول وهو يصرخ من اللذة فتأوهت مرة (أجس بيها نبضه) فشخر...
فتأوهت كذا مرة.. اممممم.. اممممم... وفي الاخيرة فتحت فمي لا شعورياً فخرجت ببحة في الصوت.. امممممحححح ..

هنا شعرت ببركان لبن ساخن ينفجر على فلقتي وينزل على فخذاي وهو مستمر في نيكهم ويتأوه ويصرخ من اللذة.. حتى هدأ تماما ووضع رأسه على ظهري وتوقف عن الرزع في، وظل حاضني في سكون تام لأكثر من دقيقة، وانا ثابت، تزغزغني قطرات لبنه الساخنة وهي تتساقط على فخذي، حتى بدأت أحس بزبه ينكمش تدريجياً.. وتراجع مروان للوراء.. ممدداً ظهره على السرير، التفت إليه فلاحظت عينيه تحدق على زبي.. نظرت لأسفل فإذا بزبي هائج نسبياً وزاد حجمه بوضوح.. فنظرت إلى زبه وجدته قد نام وهدأ..

= مارو : احنا ايه اللي احنا عملناه ده؟؟
- انا : اللي حصل بقى.. اهم حاجة انت كويس..
= أكرم .. انا .. (أفكاره متضاربة ومشوش)..
- انا : (طلعت على ركبي جنبه على السرير وبوست خده ونكشت شعره بهزار أخوي) .. نام انت بس وارتاح دلوقتي ومتشغلش بالك .. انا رايح استحمى ونازل كورس ..

اخذت ملابسي من دولابي وخرجت وأنا على باب الغرفة سألته .. أطفيلك النور ولا أسيبه؟ .. قالي بصوت هاديء وطبيعي كالمعتاد.. اطفيه انا هنام..

خرجت من الغرفة وانتهى الحوار بيننا كأن ما حدث أمر أخوي طبيعي.. حتى رأيته في المساء عند عودتي ...

________________

انتهى الجزء الأول..

برجاء تلك آراء بلا حرج...
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: YaYa2410, bbc lover, K lion و 15 آخرين
الجزء الأول:



أولاً قبل كل شيء، دعوني أتجنب المقدمات، فأنا بطبعي أحب كل ما هو واضح ومختصر، لعل ذلك ما باعد بيني وبين الإناث خطوة خطوة، حتى أصبحت أجد نفسي أفضّل محادثة أصدقائي الولاد ومصاحبتهم طوال الوقت سواء في التجمعات أو على السوشال ميديا، وتجنب النقاشات التافهة والمبهمة، المليئة بالألغاز كلما تحدثت مع فتاة.



حسناً، أنا أكرم، ١٩ سنة، أهلي وأصدقائي المقربون يدعونني كرم، شخص هاديء بطبعي، رياضي لكن جسمي ليس مشدود، ولا تبرز منه العضلات، لكن من يلاحظ هيئتي الخارجية ( بملابس أو حتى عارياً) قد يلاحظ لياقتي البدنية، شعري مموج كثيف وناعم، يغطي أذناي ويتدلى أحياناً على جبهتي.. مما يجعل تصرفاتي أنثوية في كل مرة ألمّه وأخلل أصابعي فيه لإرجاعه للخلف.

أنا أبيض أميل للون القمحي، جسمي يخلو منه الشعر في نصفه الأعلى، وبالنسبة لفخذي فالشعر فيه خفيف وناعم، ويزداد كثافة في السمانتين. ونظراً لاهتمامي البسيط بممارسة رياضات مختلفة وبالأخص ركوب الدراجات، فإن فخذاي ومؤخرتي أكثر امتلاءً وتدويراً من المألوف..



أخي الأصغر، مروان، تم ال ١٤ عام منذ بضعة شهور، على عكسي (وليس كليّاً) فهو مدمن رياضة السباحة، جسمه ممشوق، مشدود، عضلاته بارزة، بشرته تميل للون الخمري، وقد اكتسبت سمرة بطبيعة الرياضة التي يمارسها..



من هنا نبدأ، بعد توضيح بسيط أن مروان في سن يغلب عليه العناد ورفض العمل بالنصيحة، فهرموناته في ذروتها، وهذا ما جعل الكلام بيننا صعب في أغلب الأوقات..

في يوم عدت من الجامعة مبكراً قبل العاشرة صباحاً، أبي يعمل خارج البلاد، وأمي تعمل حتى الخامسة مساءً يومياً عدا الجمعة. دخلت البيت سمعت باب غرفتنا يغلق، ظننت أن مروان معه صاحبته، غضبت في نفسي لأنه ما زال في سن مبكر لمثل هذه الأفعال. وضعت نفسي مكانه وقررت ألا أحرجه لكن نويت نصحه لاحقاً.

أخبرته بصوت عالٍ أنني جئت وسأدخل الحمام، حتى يستطيع إخراجها من الشقة بدون إحراج، لكن لم أسمع رداً، ظللت واقفا في آخر الطرقة، اصطنعت خروجي من الحمام، طرقت باب الغرقة..

- مروان عايز آخد هدومي..
= ثواني طيب

بعد دقيقة كاملة..
- يسطا انت معاك حد طيب امشي ؟
= لأ

بعد دقيقة أخرى كاملة..
- يابني عا..
= يعممم ثواني!!.. ثواااني!!.. ( بصوت عصبي)

أحسست أن شيئاً ما غير عادي
- مارو انت كويس طيب؟
= بعمل حاجة سيبني الوقتي يعم!!
- افتح طيب قولي في ايه
= سيبني الوقتي مش هينفع
- يابني افتح بس في ايه.. اصل كدا في حاجة..
= يعم .. (بصوت بدأ يظهر عليه القلق والتوتر)

فتح الترباس ففتحت الباب وجدته جالس على حافة السرير والملاءة يغطي بها حجره، فظننت أنه ربما استحلم او استمنى في ملابسه ومحروج مثلاً، لكن وجهه يقول ما هو أفظع من ذلك، عيناه تدمع وشعره منكوش فجلست جانبه وسألته بخوف..
- مارو.. في إيه؟
= من اول ما صحيت وتعبان..
- تعبان مالك؟
= بتاعي.. وقف من اول ما صحيت .. (يضغط عليه من فوق الملاءة) .. واجعني اوي مش عارف اعمل حاجة.. حطيت تلج مش بيهدى، حاولت اضرب مش حاسس بحاجة بتنزل.. وبقاله اكتر من ساعتين وبدأ يوجعني هتجنن ( عينه تدمع من الألم)
- تعالا طيب نروح المستشفى..
= مستشفى ايه بس يعم لأ احا
- طب استنى اشوف ع النت ده حله ايه..
... مكتوب حاول الاستمناء لتخفيف ضغط الدم من القضيب، يفضل استعمال مُلطف، حاول وضع كمادات دافئة لستحضار شعور الاستثارة ونزول المني.. في الأخير اذا بدأ لون العروق في القضيب في الاحمرار
توجه لأقرب مستشفى لأخذ حقنة باسطة للعضلات، حاول الا تستمر الحالة لأكثر من ثلاث ساعات..

- لازم نروح مستشفى..
= لا مش هقدر انزل كدا ولا اخش على حد كدا احا كسم الاحراج اتصرف
- هعملك كمادات دافية استنى
سخنت ماء الكاتيل وصببته في طبق وفوطة وعلى باب الغرفة وجدته قد أخرج زبه، عامودياً لا يهتز، أظنه ينظر إلى العروق إذا تغير لونها.. كححت وأنا داخل، وهو يغطي زبه بتوتر، لعل الخضة هذه تذهب هيجانه لكن لأ..
أخبرته أني سأنتظر في الخارج حتى ينتهي من الكمادات..
بعد عدة دقائق ندهت قبل دخولي الغرفة..
- مارو خلصت؟..
= مفيش فايدة ..

هنا علمت تماماً ما يجب علىّ فعله، تذكرت كيف كنت في سنه، وعانيت من فرط هرموناتي، وتشخيصي عند الدكتور وهو يخبرني أن هرموناتي أكثر من الطبيعي بقليل مما يستوجب ممارستي للرياضة كي أوازنها ولا تسبب لي ضرر فيما بعد.. فقد حدث لي في أعوامي الأولى من البلوغ مثل موقف مروان، ولم يساعدني إلا دخول أبي لغرفتي في أحد المرات، وأنا في مثل هذه الحالة، وكانت المرة السادسة، وقرر أن يساعدني، أو بمعنى أصح يعالج المشكلة بأحسن علاج، بدءًا من تدليك زبي، مصه، دعكه، حتى انتهيت بتفجير لبني داخله، ولكن هذه قصة ليس هذا وقتها..

دخلت وقررت أن أعرض عليه ما عرضه علىّ أبي، ليس من باب الشهوة، ولا رغبتي في الجنس، وأنا لم أتعر أمام أحد ولم أمارس الجنس قبل هذا اليوم، ولكن قررت أن أساعده لأجل إنقاذه، وأن هذا ما يجب علىّ فعله ولا بديل آخر أمامنا.. وقفت أمامه وهو ما زال جالساً على حافة السرير، فخذاه متباعدان، وقدماه على الأرض تتلوى من الألم..

- مروان بص لازم يا إما نروح المستشفى يا اما تنزل لبن مفيش وقت وكدا غلط
= يا أكرم لأ
- يا مارو انت حالتك متبهدلة خالص ( بحط ايدي ف طبق المايه الدافية وبمسح وشه وشعره)
= هاتلي مسكن طيب اي حاجة معنتش قادر حاسس بوجع كأني عايز اخنقه.. ( بيدوس عليه جامد من فوق الملايه وعينه بتدمع وصوته مخنوق)
- مش عايزين ناخد حاجة تبوظ الدنيا.. بص .. مش عارف اقولهالك ازاي.. انت متوتر ولازم تهدى عشان تعرف تنزل.. هساعدك بس تحاول تهدي نفسك وتنزل..
= ماشي .. هنعمل ايه..
- شيل الملايه كدا..
= أكرم..
- متقلقش ..
أخذت الملاءه وسحبتها بعيداً ورميتها على السرير الآخر خلفي.. زبه عمود حديد، لا يهتز ولا حتى يرعش.. ناعم، طويل، له عرق عريض، بيوضه متدليه، يشبه زبي تماماً لكنه أغمق قليلا وأطول بحوالي سنتي..
نزلت على ركبتي، واقتربت حتى دخلت بين فخذيه، وعلى وجهه صدمة ممزوجه برغبه وشهوة.. ينادي اسمي متقطعاً .. أك.. رم..
- بص انا اخوات عادي واحنا الاتنين رجالة زي بعض مفيش كسوف.. هساعدك تنزل وخلاص.. مش عايزك تتوتر عشان كدا بقى غلط.. استرخي كدا وحاول تغمض عينك..
وضعت يدي على فخذه، مسكت زبه بحنية وهدوء، نظرت في عينيه فخجل وأغمضهما، ومال برأسه للوراء، فملت أنا برأسي للأمام ونزلت بشفتي على رأس قضيبه، ولاحظت فخذه يرتعش ويضم ويفتح، وهو يسند بيديه الاثنين على السرير ويميل للوراء فيظهر زبه أكبر وأكثر من بين فخذيه، حتى إذا بلعت زبه كله في فمي، شعرت بيده على رأسي، تلمسها ثم تختفي، ثم تعود لتلمسها مجددا، لعله متردد أو محرج مني..
ظللت أمص حتى تمكنت، وأصبحت اطلع بشفتي وأنزل بسهولة، وريقي يتساقط من بين شفتي حتى أغرقت قضيبه، وبدأ ريقي يتساقط على بيوضه،فرفعت فمي وأخرجت زبه، ونزلت ألحس بيوضه وألقي نظرة على زبه، غارق تماما في المياه، يهتز ويتراقص امامي ويطلب المزيد، وقفت لثانية أفكر إذا كان مروان ما زال يشعر بحرج. أول ما نظرت في عينيه شعرت به يصرخ يطالب بالمزيد وفمه مفتوح وحاجبيه مرفوعين، ينظر إلى وكأنه يقول لا تقف الآن أرجوك..

وضعت يداي الاثنتين على فخذيه وملت للأمام أفتح فمي وأبحث عن رأس زبه لأبلعها.. ومرة ثانية شعرت بيده تحسس على شعري لثانية او اثنتين ثم تختفي.. فرفعت يداي من على فخذه ولففتهما حول وسطه وما زال زبه في فمي.. حضنته بشده ووجهي مدفون بين فخذيه، أمص زبه وأتذوق طعمه وأتنفس رائحة أخي..

وفجأة شعرت بيديه على رأسي، أصابعه تتخلل شعري، يمسك بخصلاته ويشدني بهم يضغط برأسي لأسفل، يضم فخذيه الناعمين بشدة على رأسي.. أسمعه يأن بصوت عالي ويتأوه، وأنا احسس على ضهره بيدي، وأحركهما حتى أضعهم على فخذيه مجدداً وأرفع رأسي لأخرج وأتنفس قليلاً..

أميل للوراء شيئاً قليلاً وما زلت واقفاً على ركبتاي..
أنظر إليه وينظر إلىّ..

أسأله: قربت تنزل؟..
يرد علىّ بهيجان: اه.. يعني.. مش عارف...

بصيت على زبه، مقدرش أسيبه كدا.. وقفت.. بص لي باستغراب.. قولتله انا هلف وهنزل البنطلون وحاول تحك فيا وتنزل ماشي؟..

وقبل ما انتظر رده، أدرت ظهري له، وبدأت أخلع ملابسي، فخلعت التيشيرت ورميته بعيداً، ثم فككت البنطلون وأسقطه ثم خلعته، وقبل أن أتعرى، خطفت نظرة للخلف فوجدته يمسك زبه يدلكه، فشعرت باحراج شديد لما أنا على وشك فعله، بكن أنا الآن في نقطة لا يمكن التراجع عنها، فمسكت بوكسري ووطيت وأنا أسحبه لأسفل، وطيزي الكروية البيضاء تلمع أمامه، وأضم فخذاي حتى أستطيع خلع البوكسر، وفخذاي الممتلئين متلاصقين، ثم اعتدل وظهري ما زال مواجها له، فأتقدم خطوة للأمام لأترك له مساحة يقف، وأدر وجهي فقط، وأمد يدي وأشاور له أن يأتي، فيقف ويقف معه زبه ملامساً بطنه، وأنظر في عينيه وأقول..

  • حاول تقرب وحط زبك عليا وحكه فيا ..
= (بيمسك وسطي ويحط زبه على فلقتي) ..

- قريب شوية كمان .. (بمسك ايديه الاتنين من على وسطي وألفهم حواليا أخليه يحضني لحد ما بطنه وصدره يلمسوا ضهري وايده على بطني وايده التانية على صدري)..

اجسامنا متعرقة تتلامس وتلتحم من شدة السخونة..
أنفاسه على كتفي وعلى رقبتي.. أشعر به وبحالة الجنون والسعار التي بدأ يدخل فيها.. كلما حاولت أن اميل قليلا شدني إليه حتى يعتصرني ويلامس ظهري صدره.. حتى أخذ الثقة الكاملة، أمسك زبه وضغط عليه لأسفل ووضعه بين فخذي بيده، وبيده الأخرى يضرب فخذي ويهمس في أذني "كرم اقفل فخادك"..

شعرت حينها بهيجان عجيب، فضممت فخذاي، وقوست ظهري لكي تبرز طيزي للخارج، وشعرت به يتملكني ويكتفني بذراعيه ويبدأ في رزع زبه بين فخاذي المتلاصقين الممتلئين الناعميين، وبطنه تطرقع بجنون على طيزي، وزبه يحك ويخبط بيوضي من الخلف، فأشدهم لأعلى، فيجن جنونه ويزيد هياجه وتسارع نيكه لطيزي وأفخاذي..

وأخذ يتسارع ويتعنف حتى تأوهت عندما عض كتفي وهو يعتصر صدري بجنون.. ثم بدأ بالصراخ فجأة ومال للوراء وهو يمسك وسطي

= اااااه.. اااه... هنزل.. كرم أنا هنزل اهو...
-(مسكت ايده من على وسطي وشديته عليا) كمل متوقفش الوقتي..

حضني تاني اجمد من الأول وهو يصرخ من اللذة فتأوهت مرة (أجس بيها نبضه) فشخر...
فتأوهت كذا مرة.. اممممم.. اممممم... وفي الاخيرة فتحت فمي لا شعورياً فخرجت ببحة في الصوت.. امممممحححح ..

هنا شعرت ببركان لبن ساخن ينفجر على فلقتي وينزل على فخذاي وهو مستمر في نيكهم ويتأوه ويصرخ من اللذة.. حتى هدأ تماما ووضع رأسه على ظهري وتوقف عن الرزع في، وظل حاضني في سكون تام لأكثر من دقيقة، وانا ثابت، تزغزغني قطرات لبنه الساخنة وهي تتساقط على فخذي، حتى بدأت أحس بزبه ينكمش تدريجياً.. وتراجع مروان للوراء.. ممدداً ظهره على السرير، التفت إليه فلاحظت عينيه تحدق على زبي.. نظرت لأسفل فإذا بزبي هائج نسبياً وزاد حجمه بوضوح.. فنظرت إلى زبه وجدته قد نام وهدأ..

= مارو : احنا ايه اللي احنا عملناه ده؟؟
- انا : اللي حصل بقى.. اهم حاجة انت كويس..
= أكرم .. انا .. (أفكاره متضاربة ومشوش)..
- انا : (طلعت على ركبي جنبه على السرير وبوست خده ونكشت شعره بهزار أخوي) .. نام انت بس وارتاح دلوقتي ومتشغلش بالك .. انا رايح استحمى ونازل كورس ..

اخذت ملابسي من دولابي وخرجت وأنا على باب الغرفة سألته .. أطفيلك النور ولا أسيبه؟ .. قالي بصوت هاديء وطبيعي كالمعتاد.. اطفيه انا هنام..

خرجت من الغرفة وانتهى الحوار بيننا كأن ما حدث أمر أخوي طبيعي.. حتى رأيته في المساء عند عودتي ...

________________

انتهى الجزء الأول..

برجاء تلك آراء بلا حرج...
هل القصه حقيقه ولا تأليف ؟
 
ونعم ا

الجزء الأول:



أولاً قبل كل شيء، دعوني أتجنب المقدمات، فأنا بطبعي أحب كل ما هو واضح ومختصر، لعل ذلك ما باعد بيني وبين الإناث خطوة خطوة، حتى أصبحت أجد نفسي أفضّل محادثة أصدقائي الولاد ومصاحبتهم طوال الوقت سواء في التجمعات أو على السوشال ميديا، وتجنب النقاشات التافهة والمبهمة، المليئة بالألغاز كلما تحدثت مع فتاة.



حسناً، أنا أكرم، ١٩ سنة، أهلي وأصدقائي المقربون يدعونني كرم، شخص هاديء بطبعي، رياضي لكن جسمي ليس مشدود، ولا تبرز منه العضلات، لكن من يلاحظ هيئتي الخارجية ( بملابس أو حتى عارياً) قد يلاحظ لياقتي البدنية، شعري مموج كثيف وناعم، يغطي أذناي ويتدلى أحياناً على جبهتي.. مما يجعل تصرفاتي أنثوية في كل مرة ألمّه وأخلل أصابعي فيه لإرجاعه للخلف.

أنا أبيض أميل للون القمحي، جسمي يخلو منه الشعر في نصفه الأعلى، وبالنسبة لفخذي فالشعر فيه خفيف وناعم، ويزداد كثافة في السمانتين. ونظراً لاهتمامي البسيط بممارسة رياضات مختلفة وبالأخص ركوب الدراجات، فإن فخذاي ومؤخرتي أكثر امتلاءً وتدويراً من المألوف..



أخي الأصغر، مروان، تم ال ١٤ عام منذ بضعة شهور، على عكسي (وليس كليّاً) فهو مدمن رياضة السباحة، جسمه ممشوق، مشدود، عضلاته بارزة، بشرته تميل للون الخمري، وقد اكتسبت سمرة بطبيعة الرياضة التي يمارسها..



من هنا نبدأ، بعد توضيح بسيط أن مروان في سن يغلب عليه العناد ورفض العمل بالنصيحة، فهرموناته في ذروتها، وهذا ما جعل الكلام بيننا صعب في أغلب الأوقات..

في يوم عدت من الجامعة مبكراً قبل العاشرة صباحاً، أبي يعمل خارج البلاد، وأمي تعمل حتى الخامسة مساءً يومياً عدا الجمعة. دخلت البيت سمعت باب غرفتنا يغلق، ظننت أن مروان معه صاحبته، غضبت في نفسي لأنه ما زال في سن مبكر لمثل هذه الأفعال. وضعت نفسي مكانه وقررت ألا أحرجه لكن نويت نصحه لاحقاً.

أخبرته بصوت عالٍ أنني جئت وسأدخل الحمام، حتى يستطيع إخراجها من الشقة بدون إحراج، لكن لم أسمع رداً، ظللت واقفا في آخر الطرقة، اصطنعت خروجي من الحمام، طرقت باب الغرقة..

- مروان عايز آخد هدومي..
= ثواني طيب

بعد دقيقة كاملة..
- يسطا انت معاك حد طيب امشي ؟
= لأ

بعد دقيقة أخرى كاملة..
- يابني عا..
= يعممم ثواني!!.. ثواااني!!.. ( بصوت عصبي)

أحسست أن شيئاً ما غير عادي
- مارو انت كويس طيب؟
= بعمل حاجة سيبني الوقتي يعم!!
- افتح طيب قولي في ايه
= سيبني الوقتي مش هينفع
- يابني افتح بس في ايه.. اصل كدا في حاجة..
= يعم .. (بصوت بدأ يظهر عليه القلق والتوتر)

فتح الترباس ففتحت الباب وجدته جالس على حافة السرير والملاءة يغطي بها حجره، فظننت أنه ربما استحلم او استمنى في ملابسه ومحروج مثلاً، لكن وجهه يقول ما هو أفظع من ذلك، عيناه تدمع وشعره منكوش فجلست جانبه وسألته بخوف..
- مارو.. في إيه؟
= من اول ما صحيت وتعبان..
- تعبان مالك؟
= بتاعي.. وقف من اول ما صحيت .. (يضغط عليه من فوق الملاءة) .. واجعني اوي مش عارف اعمل حاجة.. حطيت تلج مش بيهدى، حاولت اضرب مش حاسس بحاجة بتنزل.. وبقاله اكتر من ساعتين وبدأ يوجعني هتجنن ( عينه تدمع من الألم)
- تعالا طيب نروح المستشفى..
= مستشفى ايه بس يعم لأ احا
- طب استنى اشوف ع النت ده حله ايه..
... مكتوب حاول الاستمناء لتخفيف ضغط الدم من القضيب، يفضل استعمال مُلطف، حاول وضع كمادات دافئة لستحضار شعور الاستثارة ونزول المني.. في الأخير اذا بدأ لون العروق في القضيب في الاحمرار
توجه لأقرب مستشفى لأخذ حقنة باسطة للعضلات، حاول الا تستمر الحالة لأكثر من ثلاث ساعات..

- لازم نروح مستشفى..
= لا مش هقدر انزل كدا ولا اخش على حد كدا احا كسم الاحراج اتصرف
- هعملك كمادات دافية استنى
سخنت ماء الكاتيل وصببته في طبق وفوطة وعلى باب الغرفة وجدته قد أخرج زبه، عامودياً لا يهتز، أظنه ينظر إلى العروق إذا تغير لونها.. كححت وأنا داخل، وهو يغطي زبه بتوتر، لعل الخضة هذه تذهب هيجانه لكن لأ..
أخبرته أني سأنتظر في الخارج حتى ينتهي من الكمادات..
بعد عدة دقائق ندهت قبل دخولي الغرفة..
- مارو خلصت؟..
= مفيش فايدة ..

هنا علمت تماماً ما يجب علىّ فعله، تذكرت كيف كنت في سنه، وعانيت من فرط هرموناتي، وتشخيصي عند الدكتور وهو يخبرني أن هرموناتي أكثر من الطبيعي بقليل مما يستوجب ممارستي للرياضة كي أوازنها ولا تسبب لي ضرر فيما بعد.. فقد حدث لي في أعوامي الأولى من البلوغ مثل موقف مروان، ولم يساعدني إلا دخول أبي لغرفتي في أحد المرات، وأنا في مثل هذه الحالة، وكانت المرة السادسة، وقرر أن يساعدني، أو بمعنى أصح يعالج المشكلة بأحسن علاج، بدءًا من تدليك زبي، مصه، دعكه، حتى انتهيت بتفجير لبني داخله، ولكن هذه قصة ليس هذا وقتها..

دخلت وقررت أن أعرض عليه ما عرضه علىّ أبي، ليس من باب الشهوة، ولا رغبتي في الجنس، وأنا لم أتعر أمام أحد ولم أمارس الجنس قبل هذا اليوم، ولكن قررت أن أساعده لأجل إنقاذه، وأن هذا ما يجب علىّ فعله ولا بديل آخر أمامنا.. وقفت أمامه وهو ما زال جالساً على حافة السرير، فخذاه متباعدان، وقدماه على الأرض تتلوى من الألم..

- مروان بص لازم يا إما نروح المستشفى يا اما تنزل لبن مفيش وقت وكدا غلط
= يا أكرم لأ
- يا مارو انت حالتك متبهدلة خالص ( بحط ايدي ف طبق المايه الدافية وبمسح وشه وشعره)
= هاتلي مسكن طيب اي حاجة معنتش قادر حاسس بوجع كأني عايز اخنقه.. ( بيدوس عليه جامد من فوق الملايه وعينه بتدمع وصوته مخنوق)
- مش عايزين ناخد حاجة تبوظ الدنيا.. بص .. مش عارف اقولهالك ازاي.. انت متوتر ولازم تهدى عشان تعرف تنزل.. هساعدك بس تحاول تهدي نفسك وتنزل..
= ماشي .. هنعمل ايه..
- شيل الملايه كدا..
= أكرم..
- متقلقش ..
أخذت الملاءه وسحبتها بعيداً ورميتها على السرير الآخر خلفي.. زبه عمود حديد، لا يهتز ولا حتى يرعش.. ناعم، طويل، له عرق عريض، بيوضه متدليه، يشبه زبي تماماً لكنه أغمق قليلا وأطول بحوالي سنتي..
نزلت على ركبتي، واقتربت حتى دخلت بين فخذيه، وعلى وجهه صدمة ممزوجه برغبه وشهوة.. ينادي اسمي متقطعاً .. أك.. رم..
- بص انا اخوات عادي واحنا الاتنين رجالة زي بعض مفيش كسوف.. هساعدك تنزل وخلاص.. مش عايزك تتوتر عشان كدا بقى غلط.. استرخي كدا وحاول تغمض عينك..
وضعت يدي على فخذه، مسكت زبه بحنية وهدوء، نظرت في عينيه فخجل وأغمضهما، ومال برأسه للوراء، فملت أنا برأسي للأمام ونزلت بشفتي على رأس قضيبه، ولاحظت فخذه يرتعش ويضم ويفتح، وهو يسند بيديه الاثنين على السرير ويميل للوراء فيظهر زبه أكبر وأكثر من بين فخذيه، حتى إذا بلعت زبه كله في فمي، شعرت بيده على رأسي، تلمسها ثم تختفي، ثم تعود لتلمسها مجددا، لعله متردد أو محرج مني..
ظللت أمص حتى تمكنت، وأصبحت اطلع بشفتي وأنزل بسهولة، وريقي يتساقط من بين شفتي حتى أغرقت قضيبه، وبدأ ريقي يتساقط على بيوضه،فرفعت فمي وأخرجت زبه، ونزلت ألحس بيوضه وألقي نظرة على زبه، غارق تماما في المياه، يهتز ويتراقص امامي ويطلب المزيد، وقفت لثانية أفكر إذا كان مروان ما زال يشعر بحرج. أول ما نظرت في عينيه شعرت به يصرخ يطالب بالمزيد وفمه مفتوح وحاجبيه مرفوعين، ينظر إلى وكأنه يقول لا تقف الآن أرجوك..

وضعت يداي الاثنتين على فخذيه وملت للأمام أفتح فمي وأبحث عن رأس زبه لأبلعها.. ومرة ثانية شعرت بيده تحسس على شعري لثانية او اثنتين ثم تختفي.. فرفعت يداي من على فخذه ولففتهما حول وسطه وما زال زبه في فمي.. حضنته بشده ووجهي مدفون بين فخذيه، أمص زبه وأتذوق طعمه وأتنفس رائحة أخي..

وفجأة شعرت بيديه على رأسي، أصابعه تتخلل شعري، يمسك بخصلاته ويشدني بهم يضغط برأسي لأسفل، يضم فخذيه الناعمين بشدة على رأسي.. أسمعه يأن بصوت عالي ويتأوه، وأنا احسس على ضهره بيدي، وأحركهما حتى أضعهم على فخذيه مجدداً وأرفع رأسي لأخرج وأتنفس قليلاً..

أميل للوراء شيئاً قليلاً وما زلت واقفاً على ركبتاي..
أنظر إليه وينظر إلىّ..

أسأله: قربت تنزل؟..
يرد علىّ بهيجان: اه.. يعني.. مش عارف...

بصيت على زبه، مقدرش أسيبه كدا.. وقفت.. بص لي باستغراب.. قولتله انا هلف وهنزل البنطلون وحاول تحك فيا وتنزل ماشي؟..

وقبل ما انتظر رده، أدرت ظهري له، وبدأت أخلع ملابسي، فخلعت التيشيرت ورميته بعيداً، ثم فككت البنطلون وأسقطه ثم خلعته، وقبل أن أتعرى، خطفت نظرة للخلف فوجدته يمسك زبه يدلكه، فشعرت باحراج شديد لما أنا على وشك فعله، بكن أنا الآن في نقطة لا يمكن التراجع عنها، فمسكت بوكسري ووطيت وأنا أسحبه لأسفل، وطيزي الكروية البيضاء تلمع أمامه، وأضم فخذاي حتى أستطيع خلع البوكسر، وفخذاي الممتلئين متلاصقين، ثم اعتدل وظهري ما زال مواجها له، فأتقدم خطوة للأمام لأترك له مساحة يقف، وأدر وجهي فقط، وأمد يدي وأشاور له أن يأتي، فيقف ويقف معه زبه ملامساً بطنه، وأنظر في عينيه وأقول..

  • حاول تقرب وحط زبك عليا وحكه فيا ..
= (بيمسك وسطي ويحط زبه على فلقتي) ..

- قريب شوية كمان .. (بمسك ايديه الاتنين من على وسطي وألفهم حواليا أخليه يحضني لحد ما بطنه وصدره يلمسوا ضهري وايده على بطني وايده التانية على صدري)..

اجسامنا متعرقة تتلامس وتلتحم من شدة السخونة..
أنفاسه على كتفي وعلى رقبتي.. أشعر به وبحالة الجنون والسعار التي بدأ يدخل فيها.. كلما حاولت أن اميل قليلا شدني إليه حتى يعتصرني ويلامس ظهري صدره.. حتى أخذ الثقة الكاملة، أمسك زبه وضغط عليه لأسفل ووضعه بين فخذي بيده، وبيده الأخرى يضرب فخذي ويهمس في أذني "كرم اقفل فخادك"..

شعرت حينها بهيجان عجيب، فضممت فخذاي، وقوست ظهري لكي تبرز طيزي للخارج، وشعرت به يتملكني ويكتفني بذراعيه ويبدأ في رزع زبه بين فخاذي المتلاصقين الممتلئين الناعميين، وبطنه تطرقع بجنون على طيزي، وزبه يحك ويخبط بيوضي من الخلف، فأشدهم لأعلى، فيجن جنونه ويزيد هياجه وتسارع نيكه لطيزي وأفخاذي..

وأخذ يتسارع ويتعنف حتى تأوهت عندما عض كتفي وهو يعتصر صدري بجنون.. ثم بدأ بالصراخ فجأة ومال للوراء وهو يمسك وسطي

= اااااه.. اااه... هنزل.. كرم أنا هنزل اهو...
-(مسكت ايده من على وسطي وشديته عليا) كمل متوقفش الوقتي..

حضني تاني اجمد من الأول وهو يصرخ من اللذة فتأوهت مرة (أجس بيها نبضه) فشخر...
فتأوهت كذا مرة.. اممممم.. اممممم... وفي الاخيرة فتحت فمي لا شعورياً فخرجت ببحة في الصوت.. امممممحححح ..

هنا شعرت ببركان لبن ساخن ينفجر على فلقتي وينزل على فخذاي وهو مستمر في نيكهم ويتأوه ويصرخ من اللذة.. حتى هدأ تماما ووضع رأسه على ظهري وتوقف عن الرزع في، وظل حاضني في سكون تام لأكثر من دقيقة، وانا ثابت، تزغزغني قطرات لبنه الساخنة وهي تتساقط على فخذي، حتى بدأت أحس بزبه ينكمش تدريجياً.. وتراجع مروان للوراء.. ممدداً ظهره على السرير، التفت إليه فلاحظت عينيه تحدق على زبي.. نظرت لأسفل فإذا بزبي هائج نسبياً وزاد حجمه بوضوح.. فنظرت إلى زبه وجدته قد نام وهدأ..

= مارو : احنا ايه اللي احنا عملناه ده؟؟
- انا : اللي حصل بقى.. اهم حاجة انت كويس..
= أكرم .. انا .. (أفكاره متضاربة ومشوش)..
- انا : (طلعت على ركبي جنبه على السرير وبوست خده ونكشت شعره بهزار أخوي) .. نام انت بس وارتاح دلوقتي ومتشغلش بالك .. انا رايح استحمى ونازل كورس ..

اخذت ملابسي من دولابي وخرجت وأنا على باب الغرفة سألته .. أطفيلك النور ولا أسيبه؟ .. قالي بصوت هاديء وطبيعي كالمعتاد.. اطفيه انا هنام..

خرجت من الغرفة وانتهى الحوار بيننا كأن ما حدث أمر أخوي طبيعي.. حتى رأيته في المساء عند عودتي ...

________________

انتهى الجزء الأول..

برجاء تلك آراء بلا حرج...
ونعم الأخوة . فى انتظار الباقى
 
الجزء الأول:



أولاً قبل كل شيء، دعوني أتجنب المقدمات، فأنا بطبعي أحب كل ما هو واضح ومختصر، لعل ذلك ما باعد بيني وبين الإناث خطوة خطوة، حتى أصبحت أجد نفسي أفضّل محادثة أصدقائي الولاد ومصاحبتهم طوال الوقت سواء في التجمعات أو على السوشال ميديا، وتجنب النقاشات التافهة والمبهمة، المليئة بالألغاز كلما تحدثت مع فتاة.



حسناً، أنا أكرم، ١٩ سنة، أهلي وأصدقائي المقربون يدعونني كرم، شخص هاديء بطبعي، رياضي لكن جسمي ليس مشدود، ولا تبرز منه العضلات، لكن من يلاحظ هيئتي الخارجية ( بملابس أو حتى عارياً) قد يلاحظ لياقتي البدنية، شعري مموج كثيف وناعم، يغطي أذناي ويتدلى أحياناً على جبهتي.. مما يجعل تصرفاتي أنثوية في كل مرة ألمّه وأخلل أصابعي فيه لإرجاعه للخلف.

أنا أبيض أميل للون القمحي، جسمي يخلو منه الشعر في نصفه الأعلى، وبالنسبة لفخذي فالشعر فيه خفيف وناعم، ويزداد كثافة في السمانتين. ونظراً لاهتمامي البسيط بممارسة رياضات مختلفة وبالأخص ركوب الدراجات، فإن فخذاي ومؤخرتي أكثر امتلاءً وتدويراً من المألوف..



أخي الأصغر، مروان، تم ال ١٤ عام منذ بضعة شهور، على عكسي (وليس كليّاً) فهو مدمن رياضة السباحة، جسمه ممشوق، مشدود، عضلاته بارزة، بشرته تميل للون الخمري، وقد اكتسبت سمرة بطبيعة الرياضة التي يمارسها..



من هنا نبدأ، بعد توضيح بسيط أن مروان في سن يغلب عليه العناد ورفض العمل بالنصيحة، فهرموناته في ذروتها، وهذا ما جعل الكلام بيننا صعب في أغلب الأوقات..

في يوم عدت من الجامعة مبكراً قبل العاشرة صباحاً، أبي يعمل خارج البلاد، وأمي تعمل حتى الخامسة مساءً يومياً عدا الجمعة. دخلت البيت سمعت باب غرفتنا يغلق، ظننت أن مروان معه صاحبته، غضبت في نفسي لأنه ما زال في سن مبكر لمثل هذه الأفعال. وضعت نفسي مكانه وقررت ألا أحرجه لكن نويت نصحه لاحقاً.

أخبرته بصوت عالٍ أنني جئت وسأدخل الحمام، حتى يستطيع إخراجها من الشقة بدون إحراج، لكن لم أسمع رداً، ظللت واقفا في آخر الطرقة، اصطنعت خروجي من الحمام، طرقت باب الغرقة..

- مروان عايز آخد هدومي..
= ثواني طيب

بعد دقيقة كاملة..
- يسطا انت معاك حد طيب امشي ؟
= لأ

بعد دقيقة أخرى كاملة..
- يابني عا..
= يعممم ثواني!!.. ثواااني!!.. ( بصوت عصبي)

أحسست أن شيئاً ما غير عادي
- مارو انت كويس طيب؟
= بعمل حاجة سيبني الوقتي يعم!!
- افتح طيب قولي في ايه
= سيبني الوقتي مش هينفع
- يابني افتح بس في ايه.. اصل كدا في حاجة..
= يعم .. (بصوت بدأ يظهر عليه القلق والتوتر)

فتح الترباس ففتحت الباب وجدته جالس على حافة السرير والملاءة يغطي بها حجره، فظننت أنه ربما استحلم او استمنى في ملابسه ومحروج مثلاً، لكن وجهه يقول ما هو أفظع من ذلك، عيناه تدمع وشعره منكوش فجلست جانبه وسألته بخوف..
- مارو.. في إيه؟
= من اول ما صحيت وتعبان..
- تعبان مالك؟
= بتاعي.. وقف من اول ما صحيت .. (يضغط عليه من فوق الملاءة) .. واجعني اوي مش عارف اعمل حاجة.. حطيت تلج مش بيهدى، حاولت اضرب مش حاسس بحاجة بتنزل.. وبقاله اكتر من ساعتين وبدأ يوجعني هتجنن ( عينه تدمع من الألم)
- تعالا طيب نروح المستشفى..
= مستشفى ايه بس يعم لأ احا
- طب استنى اشوف ع النت ده حله ايه..
... مكتوب حاول الاستمناء لتخفيف ضغط الدم من القضيب، يفضل استعمال مُلطف، حاول وضع كمادات دافئة لستحضار شعور الاستثارة ونزول المني.. في الأخير اذا بدأ لون العروق في القضيب في الاحمرار
توجه لأقرب مستشفى لأخذ حقنة باسطة للعضلات، حاول الا تستمر الحالة لأكثر من ثلاث ساعات..

- لازم نروح مستشفى..
= لا مش هقدر انزل كدا ولا اخش على حد كدا احا كسم الاحراج اتصرف
- هعملك كمادات دافية استنى
سخنت ماء الكاتيل وصببته في طبق وفوطة وعلى باب الغرفة وجدته قد أخرج زبه، عامودياً لا يهتز، أظنه ينظر إلى العروق إذا تغير لونها.. كححت وأنا داخل، وهو يغطي زبه بتوتر، لعل الخضة هذه تذهب هيجانه لكن لأ..
أخبرته أني سأنتظر في الخارج حتى ينتهي من الكمادات..
بعد عدة دقائق ندهت قبل دخولي الغرفة..
- مارو خلصت؟..
= مفيش فايدة ..

هنا علمت تماماً ما يجب علىّ فعله، تذكرت كيف كنت في سنه، وعانيت من فرط هرموناتي، وتشخيصي عند الدكتور وهو يخبرني أن هرموناتي أكثر من الطبيعي بقليل مما يستوجب ممارستي للرياضة كي أوازنها ولا تسبب لي ضرر فيما بعد.. فقد حدث لي في أعوامي الأولى من البلوغ مثل موقف مروان، ولم يساعدني إلا دخول أبي لغرفتي في أحد المرات، وأنا في مثل هذه الحالة، وكانت المرة السادسة، وقرر أن يساعدني، أو بمعنى أصح يعالج المشكلة بأحسن علاج، بدءًا من تدليك زبي، مصه، دعكه، حتى انتهيت بتفجير لبني داخله، ولكن هذه قصة ليس هذا وقتها..

دخلت وقررت أن أعرض عليه ما عرضه علىّ أبي، ليس من باب الشهوة، ولا رغبتي في الجنس، وأنا لم أتعر أمام أحد ولم أمارس الجنس قبل هذا اليوم، ولكن قررت أن أساعده لأجل إنقاذه، وأن هذا ما يجب علىّ فعله ولا بديل آخر أمامنا.. وقفت أمامه وهو ما زال جالساً على حافة السرير، فخذاه متباعدان، وقدماه على الأرض تتلوى من الألم..

- مروان بص لازم يا إما نروح المستشفى يا اما تنزل لبن مفيش وقت وكدا غلط
= يا أكرم لأ
- يا مارو انت حالتك متبهدلة خالص ( بحط ايدي ف طبق المايه الدافية وبمسح وشه وشعره)
= هاتلي مسكن طيب اي حاجة معنتش قادر حاسس بوجع كأني عايز اخنقه.. ( بيدوس عليه جامد من فوق الملايه وعينه بتدمع وصوته مخنوق)
- مش عايزين ناخد حاجة تبوظ الدنيا.. بص .. مش عارف اقولهالك ازاي.. انت متوتر ولازم تهدى عشان تعرف تنزل.. هساعدك بس تحاول تهدي نفسك وتنزل..
= ماشي .. هنعمل ايه..
- شيل الملايه كدا..
= أكرم..
- متقلقش ..
أخذت الملاءه وسحبتها بعيداً ورميتها على السرير الآخر خلفي.. زبه عمود حديد، لا يهتز ولا حتى يرعش.. ناعم، طويل، له عرق عريض، بيوضه متدليه، يشبه زبي تماماً لكنه أغمق قليلا وأطول بحوالي سنتي..
نزلت على ركبتي، واقتربت حتى دخلت بين فخذيه، وعلى وجهه صدمة ممزوجه برغبه وشهوة.. ينادي اسمي متقطعاً .. أك.. رم..
- بص انا اخوات عادي واحنا الاتنين رجالة زي بعض مفيش كسوف.. هساعدك تنزل وخلاص.. مش عايزك تتوتر عشان كدا بقى غلط.. استرخي كدا وحاول تغمض عينك..
وضعت يدي على فخذه، مسكت زبه بحنية وهدوء، نظرت في عينيه فخجل وأغمضهما، ومال برأسه للوراء، فملت أنا برأسي للأمام ونزلت بشفتي على رأس قضيبه، ولاحظت فخذه يرتعش ويضم ويفتح، وهو يسند بيديه الاثنين على السرير ويميل للوراء فيظهر زبه أكبر وأكثر من بين فخذيه، حتى إذا بلعت زبه كله في فمي، شعرت بيده على رأسي، تلمسها ثم تختفي، ثم تعود لتلمسها مجددا، لعله متردد أو محرج مني..
ظللت أمص حتى تمكنت، وأصبحت اطلع بشفتي وأنزل بسهولة، وريقي يتساقط من بين شفتي حتى أغرقت قضيبه، وبدأ ريقي يتساقط على بيوضه،فرفعت فمي وأخرجت زبه، ونزلت ألحس بيوضه وألقي نظرة على زبه، غارق تماما في المياه، يهتز ويتراقص امامي ويطلب المزيد، وقفت لثانية أفكر إذا كان مروان ما زال يشعر بحرج. أول ما نظرت في عينيه شعرت به يصرخ يطالب بالمزيد وفمه مفتوح وحاجبيه مرفوعين، ينظر إلى وكأنه يقول لا تقف الآن أرجوك..

وضعت يداي الاثنتين على فخذيه وملت للأمام أفتح فمي وأبحث عن رأس زبه لأبلعها.. ومرة ثانية شعرت بيده تحسس على شعري لثانية او اثنتين ثم تختفي.. فرفعت يداي من على فخذه ولففتهما حول وسطه وما زال زبه في فمي.. حضنته بشده ووجهي مدفون بين فخذيه، أمص زبه وأتذوق طعمه وأتنفس رائحة أخي..

وفجأة شعرت بيديه على رأسي، أصابعه تتخلل شعري، يمسك بخصلاته ويشدني بهم يضغط برأسي لأسفل، يضم فخذيه الناعمين بشدة على رأسي.. أسمعه يأن بصوت عالي ويتأوه، وأنا احسس على ضهره بيدي، وأحركهما حتى أضعهم على فخذيه مجدداً وأرفع رأسي لأخرج وأتنفس قليلاً..

أميل للوراء شيئاً قليلاً وما زلت واقفاً على ركبتاي..
أنظر إليه وينظر إلىّ..

أسأله: قربت تنزل؟..
يرد علىّ بهيجان: اه.. يعني.. مش عارف...

بصيت على زبه، مقدرش أسيبه كدا.. وقفت.. بص لي باستغراب.. قولتله انا هلف وهنزل البنطلون وحاول تحك فيا وتنزل ماشي؟..

وقبل ما انتظر رده، أدرت ظهري له، وبدأت أخلع ملابسي، فخلعت التيشيرت ورميته بعيداً، ثم فككت البنطلون وأسقطه ثم خلعته، وقبل أن أتعرى، خطفت نظرة للخلف فوجدته يمسك زبه يدلكه، فشعرت باحراج شديد لما أنا على وشك فعله، بكن أنا الآن في نقطة لا يمكن التراجع عنها، فمسكت بوكسري ووطيت وأنا أسحبه لأسفل، وطيزي الكروية البيضاء تلمع أمامه، وأضم فخذاي حتى أستطيع خلع البوكسر، وفخذاي الممتلئين متلاصقين، ثم اعتدل وظهري ما زال مواجها له، فأتقدم خطوة للأمام لأترك له مساحة يقف، وأدر وجهي فقط، وأمد يدي وأشاور له أن يأتي، فيقف ويقف معه زبه ملامساً بطنه، وأنظر في عينيه وأقول..

  • حاول تقرب وحط زبك عليا وحكه فيا ..
= (بيمسك وسطي ويحط زبه على فلقتي) ..

- قريب شوية كمان .. (بمسك ايديه الاتنين من على وسطي وألفهم حواليا أخليه يحضني لحد ما بطنه وصدره يلمسوا ضهري وايده على بطني وايده التانية على صدري)..

اجسامنا متعرقة تتلامس وتلتحم من شدة السخونة..
أنفاسه على كتفي وعلى رقبتي.. أشعر به وبحالة الجنون والسعار التي بدأ يدخل فيها.. كلما حاولت أن اميل قليلا شدني إليه حتى يعتصرني ويلامس ظهري صدره.. حتى أخذ الثقة الكاملة، أمسك زبه وضغط عليه لأسفل ووضعه بين فخذي بيده، وبيده الأخرى يضرب فخذي ويهمس في أذني "كرم اقفل فخادك"..

شعرت حينها بهيجان عجيب، فضممت فخذاي، وقوست ظهري لكي تبرز طيزي للخارج، وشعرت به يتملكني ويكتفني بذراعيه ويبدأ في رزع زبه بين فخاذي المتلاصقين الممتلئين الناعميين، وبطنه تطرقع بجنون على طيزي، وزبه يحك ويخبط بيوضي من الخلف، فأشدهم لأعلى، فيجن جنونه ويزيد هياجه وتسارع نيكه لطيزي وأفخاذي..

وأخذ يتسارع ويتعنف حتى تأوهت عندما عض كتفي وهو يعتصر صدري بجنون.. ثم بدأ بالصراخ فجأة ومال للوراء وهو يمسك وسطي

= اااااه.. اااه... هنزل.. كرم أنا هنزل اهو...
-(مسكت ايده من على وسطي وشديته عليا) كمل متوقفش الوقتي..

حضني تاني اجمد من الأول وهو يصرخ من اللذة فتأوهت مرة (أجس بيها نبضه) فشخر...
فتأوهت كذا مرة.. اممممم.. اممممم... وفي الاخيرة فتحت فمي لا شعورياً فخرجت ببحة في الصوت.. امممممحححح ..

هنا شعرت ببركان لبن ساخن ينفجر على فلقتي وينزل على فخذاي وهو مستمر في نيكهم ويتأوه ويصرخ من اللذة.. حتى هدأ تماما ووضع رأسه على ظهري وتوقف عن الرزع في، وظل حاضني في سكون تام لأكثر من دقيقة، وانا ثابت، تزغزغني قطرات لبنه الساخنة وهي تتساقط على فخذي، حتى بدأت أحس بزبه ينكمش تدريجياً.. وتراجع مروان للوراء.. ممدداً ظهره على السرير، التفت إليه فلاحظت عينيه تحدق على زبي.. نظرت لأسفل فإذا بزبي هائج نسبياً وزاد حجمه بوضوح.. فنظرت إلى زبه وجدته قد نام وهدأ..

= مارو : احنا ايه اللي احنا عملناه ده؟؟
- انا : اللي حصل بقى.. اهم حاجة انت كويس..
= أكرم .. انا .. (أفكاره متضاربة ومشوش)..
- انا : (طلعت على ركبي جنبه على السرير وبوست خده ونكشت شعره بهزار أخوي) .. نام انت بس وارتاح دلوقتي ومتشغلش بالك .. انا رايح استحمى ونازل كورس ..

اخذت ملابسي من دولابي وخرجت وأنا على باب الغرفة سألته .. أطفيلك النور ولا أسيبه؟ .. قالي بصوت هاديء وطبيعي كالمعتاد.. اطفيه انا هنام..

خرجت من الغرفة وانتهى الحوار بيننا كأن ما حدث أمر أخوي طبيعي.. حتى رأيته في المساء عند عودتي ...

________________

انتهى الجزء الأول..

برجاء تلك آراء بلا حرج...
رائعة حقيقة لاني عشتع وحاسس بشعور الاخوة مع بعض كمل حتئ تزيدنا شعور الشهوة واللة بين الاخوة
 
لا تتأخر ، قصة جميله
 
فين الجزء التاني يامعلم؟
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
يسطا ما تكملها انا مش مثلي بس عجبتني وياريت تكملها زي ما بدأت كده بتحرشات وتلميحات مش جنس على طول
 
جميلة اوى اوى اوى اوى اوى
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%