( القصة من تأليفي )
====================
أنا أسمي عبير عندي وقتها 29 سنه زوجه لواحد قريبي من بعيد لا كنت أعرفه ولا يعرفني أتجوزته وخلفت منه ولدان كان له أخوات كلهم متجوزين وعايشين في القاهره ألا أخو الصغير كان عايش مع ابوه وأمه في بيت العيله وكان أسمه ممدوح كان طالب لسه في الجامعه وكان دلوعة أمه وأبوه انا كنت عايشه في بيت لوحدي انا وجوزي وأولادي في نفس البلد فكنت بزور حماتي عشان انا بحبها أوي واقضي معه اليوم اساعدها في حاجه وبعد كده أروح وجوزي كان موظف بيروح الشغل ويرجع عادي في نفس اليوم وبدأت حكايتي مع ممدوح سلفي الصغير لما كنت عند حماتي وهو قال لأمه هاتطلع اذاكر فوق وطلع فعلا عشان يذاكر في اوضه منفصله تماما عن البيت حماتي فجأة وانا واقفه في المطبخ سمعت أصوات غريبه زي حد بيتكلم مع حد المهم الصوت والكلام بقا مش مفهوم فتحت باب الاوضه لقيت وضع غريب لقيت سلفي بيمارس العاده السريه أول ما شافني أتخض اوي واستخبى مني الموقف كان محرج اوي بس انا سكت ومقولتش لحد وقولت موقف وعدى وخلاص بس المره التانيه شوفته مع حد في وضع مش كويس كان واحد جارهم أصغر منه شويه اول ما شفت المنظر ده اتصدمت وما بقتش عارفه اعمل ايه اقول لاهله اقول لجوزي سكت لحد ما لقيته جاي بيشكرني ويقولي شكرا يا عبير عشان انتي حافظتي على سري ورفضتي تفضحيني
قولتله اللي انت عملته ده غلط كبير ازاي تعمل كده انا مش مصدقه عيني ممدوح المتربي الجامعي يعمل كده قال صدقيني غصب عني انا تعبان اوي وعندي طاقه وافكار بتسيطر عليا بتخليني مش عارف انا بعمل ايه قلتله خلاص يا ممدوح اوعدني انا ما تعمليش كده تاني قال خلاص صدقيني يا عبير مش هاعمل كده تاني. وبدأت علاقة صداقه تحصل بينا بس بعد فتره لقيته بيهتم بيا وبيسأل عليا وبيحاول يتقرب مني وبدأت احس أنه عايزني بدأ يشكر فيا يجيب هدايا يقول لأخوه انت معاك جوهره خد بالك منها وكنت حامل في ابني التالت ولدته لقيته جاي وصمم هو اللي يسميه بأسم المهم بعد الولاده لقيته مهتم بيا اكتر كل ماروح عند حماتي عينه بتاكل في جسمي في بزازي صدري لما يبقا مفتوح الاقي عينه على بزازي على فكره انا بيضا عيوني عسليه صدري كبير لحد ما حلمت بزازي بنيه شعري اسود وناعم وطويل طيزي كبيره ومدوره مش طويله ومش قصيره رقبتي حلوه لبسي عادي يعني ممكن ابقى لبسه جلبيه صدرها مفتوح شويه ممكن تكون خفيفه وشفافه قمصاني كلها قطن فوق الركبه المهم انا خوفت وبدأت ابعظ عنه لانه بدأ يعمل حاجات غريبه زي يدخل عليا المطبخ وانا عند حماتي يحك فيا يلمسني يهزر بأيده وانا مش عايزه كده لحد ما في يوم روحت هناك عند حماتي وحمايا كان في الشغل وكان الصبح فضلت قاعده معها لقيت حماتي بتقولي يا عبير انا دماغي تقيله وعايزه انام وكان هو نايم هاخد اسبرين وهارتاح شويه ادخلي المطبخ شوفي الشغل اللي فيه واعمليه يا بنتي اصلا تعبانه ومش حاسه بدماغي . قومت دخلت المطبخ وبدأت شغل حماتي نامت وهو صحي لقيته داخل الحمام قاللي ازيك يا عبير قولتله صحي النوم يا ممدوح صاحي الضهر قاللي الجو حر هاعمل ايه ودخل الحمام وخد دش بتاعه وطلع لقيته داخل عليا المطبخ وبيحضني من ورا قلت في ايه يا ممدوح ايه اللي بتعمله ده قاللي خلاص مش قادر صبري نفد قلتله لو سمحت ابعد لقيته بيلزق فيا اكتر وزبره راشق في طيزي وماسك بزازي بيفرك فيهم وبيمص رقبتي جامد حاولت افلت بس هو مكلبش فيا ومسيطر عليا وزبره بيتحرك في طيزي اول مره احس كده معقول اللي بيحصل ده أخو جوزي الصغير مش قادره خلاص روحي راحت وهو مش راحمني وزبره خلى جسمي يسيب وهو بيفرك بزازي بأيده ويحط ايده على كسي اللي سخن اوي وبقا مليان اوي عرفت أني خسرت المعركه وجسمي اتهزم مع ممدوح أخو جوزي الصغير سحبني من المطبخ دخلني اوضته وعلى سريره بدأ يخلع هدومي ويرضع بزازي ويلحس كسي ويبوسني من شفايفي فتح رجلي ورفعهم وفضل يفرك زبره في كسي من بره ويفرش كسي بزبره كسي ولع نااااار غمضت عيني وسبيته يعمل اللي هو عايزه نزل على حسمي كله وكأنه جعان كان بياكل في جسمي وراح رافع رجلي ودخله جوايا وانا من الشهواه مش قادره وكسي بيزف عسل على زبره وهو مش بيشبع فضل ينكني مره واتنين ونام جنبي لقيته ولع سيجاره وقاللي بحبك يا عبير قلتله انت بتستهبل انا مرات اخوك الكبير زي تعمل فيا كده لقيت زبره وقف تاني وراح غرسه كله في كسي وفضل يدخله ويدوس عليا لما حسيت ان زبره هايفرتكني وفضل يقلبني شمال ويمين وتحت وفوق وزبره جوايا ومليان بلبنه الساخن كسي راح في داهيه بيتناك وبس وزبره مش راضي يرحمه بينيكه بكل قوه وشهوتي بتزف من كسي مش قادره عليه خلص ونزل لبنه كله في كسي للمره التالته في اليوم ده ولقيته بيقولي قومي يا عبير زمان أمي هاتصحى ألبسي هدومك دخلت الحمام أستحميت وطلعت جهزت الغدا عشان نتغدى جوزي وحمايا على وصول اقعدنا نتغدى وانا حاسه اني في حلم ايه اللي حصل ده وحصل ازاي اقعدنا على الطبليه وحطيت الغدا وانا مش عارفه اعمل ايه بصيت عليه وبص عليه والسكوت سيد الموقف لقيت جوزي بيهزر وبيضحك معه وانا عملت الشاي وحطيته وانا ساكته خالص بعد اللي حصل بيني وبين ممدوح في بيت حماتي رجعت بيتي أفكر أزاي ده حصل أزاي أنام مع أخو جوزي أزاي كل ده حصل أزاي وفين وأمتى وكل ما افتكر اللي حصل بينا ألاقي نفسي بين شعورين مختلفين تمام شعور بالسعادة والشهوه والمتعه وشعور تاني خالص بالرفض والندم وتأنيب الضمير ووقتها أتاكدت أني خلاص اتهزمت وفي أي لحظه ممكن أسلم فيها نفسي لممدوح وده كان بيخوفني أوي ويخليني سرحانه ومش مركزه في حاجه ولسه أثار اللي حصل بيني وبينه موجوده على جسمي لسه حاسه أن زبره في كسي لسه حاسه بجلده بيحك في جلدي لسه حاسه بأنفاسه وهو بيوبسني وبيرضع بزازي لاء أنا لازم أقاوم وبدأت أقول لنفسي عبير أنتي قويه ولازم تقومي ضعفك قدام ممدوح لازم يا عبير ممدوح أخو جوزك ومحدش هايرحمك وهيقولوا أنتي السبب مش هو هيقولوا أنتي اللي جبتي رجليه وأنتي أغرتيه لازم يا عبير تنسي كل اللي حصل بينكم انا عارفه ان ده صعب بس أنتي يا عبير هاتقدري وفضلت اشجع نفسي على المقاومه وعدم الاستسلام مره تانيه لممدوح سلفي ووقتها قررت أني مش هاروح عند حماتي تاني وأتحجج لجوزي بأي حاجه شغل البيت تعبانه والولاد أي حاجه وفضلت فتره على كده وانا في بيتي ومع نفسي ومع اولادي . لحد ما في يوم عرفت ان جوزي طلب من ممدوح اخوه يعمل لأبني الكبير مجلة حائط علشان النشاط المدرسي وكان ممدوح أخوه بيكتب بخط كوفي وخط عربي كويس ممدوح قاله لما أفضى هاروح أعملها معليش دلوقتي عشان انا مشغول وعندي مذكره وانت عارف مذكرة الجامعه في اقرب وقت هاروح أعمله مجلة الحائط حاضر وأتاري ممدوح خبيث ساب الميعاد مفتوح عشان يحدد هو الميعاد اللي يجي فيه عندي البيت ويكون أخوه في الشغل والولدان في مدرستهم وهو اللي حصل بالفعل فجأة وبدون مقدمات لقيت ممدوح سلفي عندي في البيت وما فيش غير انا وابني الرضيع واقف على الباب رفضت انه يدخل قلتله اخوك مش هنا ومحدش موجود غيري لقيته بيبص في عيني ويبتسم ويقولي عارف يا عبير جسمي ارتعش وحسيت اني مش عارفه اتكلم واتهزت جامد من جوايا جمعت نفسي بالعافيه قلتله خلاص أمشي ولما اخوك يجي من الشغل ابقى تعالى رد عليا وأقالي بصي يا عبير انا مش ماشي ألا لما اتكلم معاكي قلت لاء مش عايزه كلام خلاص قال مش هامشي والناس هاتبص علينا هيقولوا أيه سبيني ادخل يا عبير راح ماسك ايدي ودخل جواه وقفل الباب قلتله عايز ايه قاللي عايزك وببص لقيت زبره واقف على اخره زي شراع المركب في بنطلونه جسمي ارتعش اكتر وريقي نشف وبدأت اشعر بهيج من قبل ما يلمسني حلمة بزازي واقفه وكسي غرقان من تحت وشهوتي مش قادره لقيته دخلني في الصالون بص في عيني وبدأ يبوس فيا وفرد شعري الاسمر الطويل على ضهري وبدأ يفك الزرير بتاعت الجلبيه ونزل مص في رقبتي ونزل من رقبتي على بزازي وفضل يرضع فيهم ويحنننن فيهم جسمي نااااار وشهوتي نااااار وانا زي العجين بين ايديه بيعمل كل اللي هو عايزه وكانه عارف ايه اللي بيسعدني ويفرحني ويعمله لوحده وفضل يبوس ويمص ويلحس ويرضع وكانه في حرب انا مهزومه فيها قلعني كل حاجه ودخل ايده من تحت الكلوت وحط ايده على كسي وفضل يحسسس بأيده على كسي اللي بيصب عسل وهو ساخن وانا من حلوة المتعه بقول اااااااااه اااااااه ااااه وانفاسي ساخنه وجسمي مولع سحب الكلوت ونزل على كسي بشفايفه ولسانه يلحس وانا مش قادره ناااار الدنيا كلها في كسي ااااااه يا حبيبي يا ممدوح راح قلع هدومه وطلع زبره اللي عامل زي المسدس وفضل يحطه بين بزازي ويحطه على كسي ويفركه في كسي المبلول الساخن وراح دخله كله جوايا ااااااه اااااااه شدته عليا وخدته في حضني حضنته اوي اوي وقلتلته نكني يا ممدوح نكني يا مممدوح ااااااه يا مممدوح اااااه جامد جااااامد وهو فضل ينيك فيا لما دوخة ااااااه كسي انفجر وشهوتي جبتها غرقت مكانا وفضل كسي يسيل بالشهوه والمتعه على اخرها وهو كمان جبهم في كسي لبن ساخن اوي شهوتي وشهوت ممدوح الاتنين مع بعض في وقت واحد وكسي غرقان متعه رهيبه خلصنا ولقيت ممدوح قام وجاب الكلوت بتاعي وفضل يمسح بيه زبره وخلاني فتحت رجلي ومسح اللبن اللي سايل على كسي وانا حاسه مش عارفه انا في حلم ولا حقيقه مش عارفه جسمي مكسر حاسه اني أنا معه أنثى بجد لقيته بيتكلم معايا ويقولي مبسوطه يا عبير قلت حرااام عليك عملت فيا كده ليه انا مرات اخوك ايه اللي بيحصل ده قاللي انتي مراتي انا وحبيبتي انا واللي حصل ده كان لازم يحصل من زماااان قلتله بلااااش ابعد وكفايه كده لقيته راح حاطط ايده على كسي وفضل يفرك فيه بأيده حاولت اشيلها معرفيتش وفضل يبوس فيا من شفايفي وايده بتلعب في كسي ويرضع بزازي ااااااه جسمي ولع تاني زبره وقف تاني قام وقف على ركبه وحط زبره على شفايفي قلتله مش بحب كده قاللي عشان خطري ارضعيه مصي زبري بالراحه قال عشان خطري حطيت زبره على شفايفي وقلتله كفايه كده قاللي كله في بوقك يا عبير مش بعرف يا ممدوح قاللي كله في بوقك عشان خطري خدته كله في بوقي طعمه حلو اوي اااااه وكسي مولع من تحت ووزبره سخن في بوقي وهو زنقه في زوري اااااه وكسي ناااار ببص لقيت لبنه الساخن في بوقي بلعته كله وكسي غرقان من تحت جبت شهوتي للمره التانيه اااااه نزل لبنه كله في بوقي كان اول مره اعمل كده اول ما حسيت بسخونة زبره في بوقي كسي ولع وعسل كسي سال كله لوحده وهو راح نزل على كسي يلحسه بلسانه ااااااه بحبك يا ممدوح بحبك يا ممدوح خلصنا بعد وقام لبس هدومه وقاللي قاومي البسي هدومك ومتقوليش لحد أني جيت النهارده وراح باسني وخدني في حضنه وضمني اوي وخد بعضه ومشي مشي وسابني وانا مش عارفه انا مين انا واحده تانيه خالص مش عارفه وفضلت سرحانه وساكته لحد ما جوزي جايه من الشغل دخل عليا لاقني قاعده وسرحانه سألني مالك قلتله ما فيش حاجه قلتله تتغدى قال لاء مش جعان اكلت في الشغل لقيته بيقولي ممدوح مجاش قلتله ليه قال عشان مجلة الحائط يعملها للولد قولتله لاء بس ازاي ممدوح يجي وانت مش موجود ما ينفعيش لازم يجي وانت هنا قال هو ممدوح غريب ده أخوي وده بيته يجي وقت ماهو عايز قلتله لاء برضه ما ينفعيش الناس تقول ايه جاء الليل وجايه معه الميعاد اللي أنا وجوزي هنام فيه مع بعض دخلت خدت شاور وحطيت كريم على كسي عشان يبان طبيعي وجوزي ما يشكش في حاجه وطلعت من الحمام عريانه خالص دخلت أوضة النوم على جوزي لقيته نايم على السرير على ضهره وزبره واقف على اخره بص عليا وعلى جسمي وقاللي أنتي حلوه النهارده أوي يا عبير ردت عليه انا حلوه على طول بس انت اللي مش واخد بالك قاللي طب تعالي يا قمر هاوريكي اللي عمرك ما شفتيه قربت من السرير وبصيت على زبره الواقف قربت منه وطلعت فوقه ابوس جسمه وابوسه من رقبته وابوسه من صدره لحد ما وصلت لزبره ومسكته بأيدي وفضلت أحركه بأيدي تحت وفوق لحد زبره ما انتصب على اخره وفجأة أفتكرت زبر ممدوح أخوه وهو في بوقي وطعمه الجميل لا أرادي قربت من زبره بشفايفي وفضلت ابوس في راسه والحسها بلساني لقيته بيقوللي أيه ده يا عبير انتي عمرك ما عملتي كده قلتله اصله شكله جميل اوي انا طلبت منك قبل كده تمصي زبري وترضعيه بس كنتي بتهربي مني قلتله بصراحه عجبني اوي قاللي طيب مصي يا عبير مسكت زبره ودخلته في بوقي وفضلت امص فيه وارضعه وهو نايم على ضهره يفرك بزازي ويحسسس على ضهري ويمسك طيزي وراح حاطط ايده على كسي ويفرك فيه بصوابعه وانا اقول اااااه وهو يقول اااااه جسمي مولع وانا فوق منه طالعه ونازله عليه وهو مغمض عينه وزبره ساخن وواقف على أخره قاللي اتعدلي قلتله ازاي قاللي خلي طيزك عند بوقي وراسك عند زبري انا الحس كسك وانتي تمصي زبري اتعدلت ولقيت زبره في بوقي وهو بيلحس كسي وياكل فيه ويدخل لسانه في كسي وفي خرم طيزي زبره ساخن وانا كسي على أخره ومولع اتعدلت ومسكت زبره في ايدي ودخلته في كسي واحده واحده ونزلت على زبره بجسمي لحد ما دخل كله جوايا وانا في قمة المتعه والشهوة أول مره ابقا سعيدة ومبسوطه كده وانا معه مش تمثيل ده بجد انا سعيدة ومبسوطه وهو بينكني وهو كمان حس بكده وفضل ينكني وياخدني على رجليه وزبره كله كسي هايفرتكني ويحضن فيا ويرضع بزازي ويضغط على طيزي بأيده وانا في مولعه وكسي ناااااار حريقه وغرقانه ومبلوله من تحت وزبره مش عايز يرحمني نكني واستمتع معايا بالعلاقه اوي ولقيته بيقولي عبير أنتي أحساسك عالي اوي النهارده وبصراحه انتي لبوه اوي النهارده بوسته وقلتله انا لبوتك يا قلبي وبحبك وبموت فيكي يا روحي اعمل فيا اللي انت عايزه اهم حاجه تكون مبسوط وسعيد قاللي انا في قمة السعادة معاكي فضلنا انا وجوزي على السرير عريانين لقيته بيقولي عايزه تاني قلتله براحتك اللي انت عايزه قاللي انتي حلوه اوي النهارده هانيكك تاني ضحكت وابتسمت ولقيته بيقولي عايز اكل حاجه حلوه قلتله كلني هو في احلى مني لاء طبعا قلتله خلاص في عصير في التلاجه فريش عملته النهارده هاقوم اجيب عصير وشرب العصير ولقيته بيقولي ترقصي قلت ارقص قاللي طيب قومي وشغل اغنية أم كلثوم وانا لبست قميص بس من غير اي حاجه ورقصت على اغنية ام كلثوم ليلة حب وانا بزازي وجسمي كله عريان لقيته فجاة راح قايم وزقني على السرير وقاللي انا هولع في كسمك الليله دي ولقيت زبره واقف وهايج عليا وانا بضحك من المتعه وقاللي انتي بتضحكي طيب هاوريكي وراح زانق زبره كله جوايا ونام فوقي زي الوحش وفضل يقلبني يمين وشمال ويرفعني على زبره ويدخله كله جوايا لما فشخ كسي ونيراااان المتعه بتاكل فينا ولقيته بيقول ااااااه اااااااه وانا كسي ضايع وشهوتي تنساب منه وانا في قمة المتعه والاثاره معه خلصنا وانبسطنا واستحمنا مع بعض وهو نام في قمة السعادة وانا كمان كنت مبسوطه اوي في الليله دي . وبعد كام يوم رجع من الشغل ولقيته بيقولي يا عبير قلته ايوه قاللي الحاج والحاجه هايسافروا عشان فرح حد قريبنا هيعملوا الواجب ويرجعوا بالسلامه والحاجه سابت مفتاح البيت وقالتلي اديه لعبير عشان تشوف مصلحة البيت قلتله مفتاح ليه هو اخوك ممدوح مش هناك قاللي لاء ده هايسافر القاهرة عشان الجامعه والامتحانات وهايفضل هناك كام يوم يعني البيت مقفول ابقي روحي الصبح بصي عليه عشان أمي ما تزعليش وخصوصا انها بتقولي عبير اتغيرت ومش بتيجي زي الاول قلتله ابدا انت شايف دوشة العيال وشغل البيت على العموم هاروح افتح البيت واشوف طلبته بعد العيال ما تروح المدرسه قاللي خلاص يا حبيبتي الصبح طلعت العيال مدرستهم وخدت الولد الصغير معايا وطلعت على بيت حماتي فتحت الباب ودخلت وفضلت اعمل الشغل المطلوب مني ورضعت الولد ونام وفضلت الف في البيت ودخلت اوضة ممدوح وفضلت اتفرج عليها وافتح مكتبه ونمت على سريره وانا مطمنه ما فيش حد في البيت وفجأة لقيت اللي في ضهري مين ممدوح انت مش مسافر قاللي اسفر واسيب القمر ده واضيع فرصه زي دي قولتله انت مجنون قاللي ايوه انا مجنون بس مجنون بحبك يا عبير قولتله حبي قاللي ايوه بحبك بجد ومقدرش استغنى عنك ابدا وقاعد جنبي على السرير ولزق فيا وايده ماشيه على جسمي حسيت ان جسمي كله بيسيب وبيرتعش وايدي ساعقه وعرقانه وحرارتي ارتفعت لقيته بيقرب مني كمان قولتله اهدى وخلينا نتكلم قاللي يا عبير جسمي بيغلي وزبري هايموتني قولتله واخرتها يا ممدوح قاللي انا مقدرش استغنى عنك انتي بقيتي حياتي قولتله و**** وانا كمان مقدرش استغنى عنك يعني بتحبيني يا عبير اوي يا ممدوح لقيته راح وخدني في حضنه وفضل يبوس فيا وانفاسه ساخنه ونتنفس انا هو مع بعض طلع لسانه ودخله في بوقي وفضل يمص في لساني ويمص ويعض في رقبتي ونزل على جسمي بايده وراح اقلعني هدومي وقلعني القميص والكلوت ونزل على كسي بشفايفه ويلحسه ويعضه وبايده التانيه فك السنتيان وطلع بزازي وفضل يفرك فيهم بأيده ويلحس في كسي ويدخل لسانه في خرم طيزي وطلع بطني ويبوس فيها وطلع على بزازي ويرضع فيها وفجأة حسيت ان بزبره اللي زي الحجر راشق في كسي وانا بتأوه من المتعه والآه وقول ااااااااه اااااااه نكني متعني ااااااااه زبرك حلوه دخله كله جاااااااامد وهو وخدني بين ايديه ونازل نيك في كسي ويقولي كسك عامل ايه يا عبير اقوله ولعته يا ممدوح ولعته ولعته يا حبيبي وفضل ينزل في كسي لبنه الساخن وشهواته بتزيد .
