ازيكم انا على طالب فى كليه صيدلية و عندى 23 سنه بجسم نحيف و طولى 170 النهاردة هحكلكم حكايتى .
انا عايش مع امى رحاب ست محجبه ارمله و والدى متوفى من سنين وعايش مع امى فى شقة فى المعادى اما موصفات امى 44 سنه و هى بيضة و طولها 165 جسمها مليان بس مش اوى زى جسم دنا المصرى لو تعرفوها طيزها كبيرة و طريه و اما بزازها مدورين و حلمتها علطول واقفه
امى ست بيت و احنا عاشين على معاش والدى و فضل كل شئ طبيعى لحد لما القدر حط فى وشنا جيرانا المزعجين .
فى الشقة الى قصدنا كان فيه راجل عجوز معانا من زمان بس قرر يبيع شقته و يرجع بلدهم فى الصعيد و فعلآ باع الشقة و بقا عندنا جيران جديدة .
اسرة مكونه من فردين ام و بنتها .
الام نجلاء 46 سنه ، ست مطلقة ولبسها نقدر نقول انه مش متحشم اوى بتلبس جينز و تشرتات عادى و جسمها مليان و مربرة و طيزها كبيرة اوى و صدرها حدث و لا حرج و لونها قمحى فاتح و هى شخصيتها قوية و كمان لسنها طويل .
الابنه شيماء 14 سنه و ده كتوته صغيرة بجسم متناسق و صدر وسط .
كل حاجة حصلت لما باب شقتنا خبط و انا فتحة الباب لقيت نجلاء .
نجلاء . ازيك عامل ايه
انا . اهلا و سهلا بحضرتك .
نجلاء . انا جرتكم الجديدة .
انا . اه منا عارف ، حضرتك منوره العمارة
نجلاء . منوره باهلها ، ماما موجوده
انا . اه اتفضلى .
دخلت شقتنا و اتعرفة على امى و تقريبا الاتنين ارتاحو لبعض و بقوا صحاب و كل يوم اعقدين مع بعض و نجلاء عرفتنى على بنتها و فى الاول كانت خجوله اوى و مش بتتكلم كتير لكن بعد كدا اعتدنا على بعض و بقينا صحاب و زى الاخوات لحد لما فجأة كل ده اتغير .
فى يوم راجع من الكليه بدرى عن معادى دخلت البيت و كان الباب مفتوح لقيت امى و نجلاء اقعدين فى الصاله و مسكين تلفون و مركزين اوى فيه و محسوش انى موجود .
نجلاء . ها ايه رايك فيه .
امى . اممم شكله وسيم بس ده مش زوقى اوى .
نجلاء . ازاى مش عجبك ده جسمه معضل و كمان امور ده مفهوش غلطة .
انا . هو مين ده الى بتتكلموا عليه .
امى و نجلاء اتخضو و نجلاء اقفلت التلفون بسرعة.
امى . يخربتك سرعتنا مش تعمل اى صوت و انتا داخل .
انا . مقصدش اخضكم بس انتو كنتو مركزين فى اى فى التلفون
امى اتلجتت فى الكلام و هى بتكلم و نجلاء اطعتها عالطول .
نجلاء . كنت بوريها صورة شاب عايز يتقدم لبنتى و باخد رأيها فيه .
انا . مش معقول بجد في حد متقدم لشيماء .
نجلاء . اه بس طبعا انا مش هجوزها دلوقتى ده لسه صغيرة على الكلام ده لما تكبر بقا .
انا . طيب هخش اريح انا عشان جاى تعبان .
امى . ماشى ياحبيبى خش نام .
حسيت بالراحة لما قالت انها مش هتجوز شيماء دلوقتى لانى الصراحة انا معجب بيها و نفسى اطلب ايدها بس مش عارف هعمل كدا ازاى و انا لسه مكونتش نفسى و مش شغال كمان و عايش على معاش والدى .
غيرت هدومى و دخلت الحمام بس لان المطبخ و الحمام عندنا بينهم منور مشترك سمعت فجأة امى و نجلاء بيتكلموا .
امى . يخربيتك ابنى كان هيشوف الصورة فى الموبيل و يشك فينا .
نجلاء . ياستى متخفيش منا لمية الموضوع بسرعة و محلصش حاجة عادى .
امى . لا انا خايفة انا مش هكمل معاكى فى الموضوع ده
نجلاء . ياستى احنا هنروح نعقد اعقده لطيفة فى الكافيه عادى و الراجل جاى هيعقد معانا نص ساعة نتكلم و نضحك و نفرفش و نرجع تانى عالطول .
امى . انا مليش فى جو العط بتاعك ده انا خلاص نفسى مش رايحه لاى راجل من بعد جوزى .
نجلاء . هههههه كدابه و باين على وشك انك كدابه ، انتى من جواكى حاسه بالممل و الوحدة و انا عارفه كدا و بقترح عليكى تيجى معاى نفرفش شوية و نضحك كدا انا غلطانه ثم ان الراجل الى جاى يقابلنا غير ان دمه خفيف هو كمان غنى و مبسوط و كل مره بخرج معاه بيدلعنى و يفسحنى و يجبلى هدايا .
امى . مش عارفه انا خايفة من الموضوع اوى .
نجلاء . تعالى معايا مش هتخسرى حاجة هى نص ساعة و هنرجع قبل لما الولاد يرجعو من مدرستهم
و كمان انتى نفسك هتقوليلى تعالى نعملها كل اسبوع .
امى . خلاص طيب بس لو معجبنيش الموضوع هنقوم نمشى عالطول .
نجلاء . طبعا بس انتى البسى عباية حلوة من عباياتك مش عازين عبايات فلاحى لتفضحينا مع الناس .
امى . هو انا بلبس فلاحى يا حيوانه 😂
نجلاء . اه انتى فلاحه اوى متكدبيش على نفسك 😂
امى . طيب لما نشوف اخرتها .
نجلاء . يلا انا راجعه شقتى احضر العشا للبنت و بكرة على الساعة 9 بعد لما العيال تنزل تكونى لبستى و جهزتى نفسك عالطول .
رجعت غرفتى و انا مش مصدق الى حصل ، امى بعد العمر ده كله و هى مخلصه لوالدى هتمشى على حل شعرها دلوقتى .
لا انا مش لازم اسكت للموضوع ده
تانى يوم نزلة من البيت على اساس ان رايح الجامعة بس مرحتش و اعقدة على القهوة فى الشارع بتاعنا عنيا على مدخل العمارة و مستنيهم لما ينزلو .
يتبع ....
الجزء الثانى : -
و انا مستنيهم ينزلو لقيت شيماء نزلة من العمارة .
كانت متألقة كالعادة بشعرها البنى الجميل و عودها المظبوط ، كانت لبسه بنطلون جينز ضيق و تشيرت راسم صدرها الجميل و معاها شنطة كتبها اكيد رايحه الدرس بتعها ، ده معاده انا عارف كل مواعيد دورسها .
لكن الغريب انها فضلت ماشيه لحد نهاية الشارع و بعد كدا وقفة على الناصية ، قلت اكيد مستنيه واحدة من صحبتها ، لكن صدمة للمره التانية فى حياتى لما لقيت شاب بمتوسكل جه و خدها وراه و طار .
يظهر انها مرتبطة و انا كل ده كنت متعلق بوهم انها ممكن تكون بتحبنى .
اخيرا بعد طول انتظار نزلة امى و نجلاء من العمارة .
نجلاء كانت بلبسها الضيق المثير كالمعتاد اما امى كانت لابسه جيبه جينز و قميص ابيض ضياقين اوى لدرجة انى لاحظة ان كل الناس فى الشارع كانو مركزين معاها .
ركبوا تكس و انا ركبت توكتوك و طلبت من السوق يمشى وراهم لحد لما وصلنا لكافيه شكله من النوعيه النضيفة و الغالية كان فى حدايق المعادى
الكافيه كان عباره عن طابقين ، دور الاول للعموم اما الثانى للكبلز ، هما طلعو للدور التانى و انا طبعا مش هقدر اطلع وراهم لانهم هيلاحظو وجودى .
لكن من حسن حظى ان الكافية كله زجاج شفاف و اقدر اشفهم من بعيد .
طلعوا و اقعدو على طرابيزة جمب الشارع عالطول و انا براقبمهم من بعيد من غير ما يلاحظونى .
بعد خمس دقائق وصل الراجل صاحبهم كان اصلع بس وسيم و دقنه فيها شعر ابيض واسود و لابس بادلة باين انها غاليه اوى .
نجلاء سلمت عليه بحضن و بوسه سريعة و انا مندهش من وساخة جراتنا و جرأتها .
طبعا انا مش عارف هما اعقيدين بيتكلموا فى اى لكن شايفهم هما بيضحكوا و يهزرو و امى مندمجه معاهم و الاصلع كل شوية يمسك صدر نجلاء بهزار و كدا و يقول نكت و امى شكلها مبسوطة و بعد اعقدة طويله لمدة ساعتين ، خرجو من الكافية و ركبوا مع الراجل الغريب ده .
انا قلت خلاص هيورحو معاه البيت و هينكهم هناك و امى هتبقا شرموطة رسمى و مشيت وراهم بالتكتوك بس الغريب انه اخدهم فى مستودع شكله مهجور فى حته شبه فاضية .
اخدهم و دخل للمستودع . جمب المخزن كان فيه حت زى كوم رمل على طوب لو طلعت عليها تقدر تكون اقصاد شباك و تشوف المخزن من جوا .
الراجل كان عامل اعقدة عربى مرفهه جوا المخزن.
و جاب ازايز بيرة و فتحها و صب ليهم عشان يشربوا و امى شكلها سكرت من اول كاس ، طبعا مهى مش متعودة على الشرب اما نجلاء اعقدة تضحك عليها و نزله بوس و شرمطة مع الراجل .
الاصلع حضن امى و بدأ يبوسها و هى سكرانه و يدخل لسانه جوه بؤقها و يلعب فى بزازها و يضربها على طيزها و امى تضحك بشرمطة و هى سكرانه خالص و بعد كدا فتح القميص بتعها و بدأ يمص بزازها و يعصرهم جامد اما نجلاء البقرة فكانت خلعت كل هدومها و اعقد ملط بتلعب فى كسها و بتفرج على امى و هى فى حضن الراجل صاحبها .
الراجل طلع زبه و كان زبه شديد رغم ان الراجل كبير فى السن مش صغير و حطه جوا فم امى خلها تمصه جامد لدرجه ان جابهم جوا بوقها و بعد كام دقيقة زبه وقف تانى و اقلعها الجيبه و الكلوت الاسود بتعها و خلها ملط خالص و اشتغل بعبصه و لعب فى كسها و نجلاء اعقدة تضحك و تشرب خمرا و تلعب فى نفسها و كأنها مبسوطة اوى انها نجحت تخلى صحبتها شرموطة زيها .
الراجل خلى امى نايمه على بطنها و ركب فوقها و رشق زبه جامد فى كسها و اشتغل نيك عنيف فيها و امى تصوت بصوت عالى زى الشراميط و انا عمرى ماتخيلت انى اشوف امى المحترمه فى موقف زى ده
الراجل حاول يدخل زبه فى خرم طيزها بس طيزها ضيقه اوى لانها عمرها مجربت تتناك شرجى و فضل يبعبص طيزها و يحاول يوسع خرمها و لكن زهق و قام رفعها فى الهوا و هى فى حضنه و نجلاء القحبة مصت زبه شوية و بعد كدا دخلته فى كس امى من تحت و الراجل بقا ينطط امى على زبه جامد و امى تصوت زى القحبه ااااااه نيكنى حلوا بقالى كتير متنكتش كدا اححححح.
نجلاء . مش قلتلك هتتبسطى يالبوه .
امى . اااااااه يخربت زبك ده اكبر من زب المرحوم جوزى .
و بعد عشر دقائق و هى متعلقة فى الهواء فوق زبه ، نطر لبنه جوه كسها و نامو كلهم على الارض و هما بيضحكوا ، مش اقدر انسى منظر امى و المنى بينقط من كسها كأنه مبيخلصش .
بعد نص ساعة كلهم فاقوا و بدأ يلبسوا هدومهم و انا مندمج مع الموقف مخدتش بالى ان نطرت لبنى غير و هما خلاص هيمشوا ،معقوله انا للدرجادى كنت مبسوط بالفرجه على امى و هى بتتناك .
مشيت بسرعة قبل ميخرجو و رجعت البيت .
يتبع .....
انا عايش مع امى رحاب ست محجبه ارمله و والدى متوفى من سنين وعايش مع امى فى شقة فى المعادى اما موصفات امى 44 سنه و هى بيضة و طولها 165 جسمها مليان بس مش اوى زى جسم دنا المصرى لو تعرفوها طيزها كبيرة و طريه و اما بزازها مدورين و حلمتها علطول واقفه
امى ست بيت و احنا عاشين على معاش والدى و فضل كل شئ طبيعى لحد لما القدر حط فى وشنا جيرانا المزعجين .
فى الشقة الى قصدنا كان فيه راجل عجوز معانا من زمان بس قرر يبيع شقته و يرجع بلدهم فى الصعيد و فعلآ باع الشقة و بقا عندنا جيران جديدة .
اسرة مكونه من فردين ام و بنتها .
الام نجلاء 46 سنه ، ست مطلقة ولبسها نقدر نقول انه مش متحشم اوى بتلبس جينز و تشرتات عادى و جسمها مليان و مربرة و طيزها كبيرة اوى و صدرها حدث و لا حرج و لونها قمحى فاتح و هى شخصيتها قوية و كمان لسنها طويل .
الابنه شيماء 14 سنه و ده كتوته صغيرة بجسم متناسق و صدر وسط .
كل حاجة حصلت لما باب شقتنا خبط و انا فتحة الباب لقيت نجلاء .
نجلاء . ازيك عامل ايه
انا . اهلا و سهلا بحضرتك .
نجلاء . انا جرتكم الجديدة .
انا . اه منا عارف ، حضرتك منوره العمارة
نجلاء . منوره باهلها ، ماما موجوده
انا . اه اتفضلى .
دخلت شقتنا و اتعرفة على امى و تقريبا الاتنين ارتاحو لبعض و بقوا صحاب و كل يوم اعقدين مع بعض و نجلاء عرفتنى على بنتها و فى الاول كانت خجوله اوى و مش بتتكلم كتير لكن بعد كدا اعتدنا على بعض و بقينا صحاب و زى الاخوات لحد لما فجأة كل ده اتغير .
فى يوم راجع من الكليه بدرى عن معادى دخلت البيت و كان الباب مفتوح لقيت امى و نجلاء اقعدين فى الصاله و مسكين تلفون و مركزين اوى فيه و محسوش انى موجود .
نجلاء . ها ايه رايك فيه .
امى . اممم شكله وسيم بس ده مش زوقى اوى .
نجلاء . ازاى مش عجبك ده جسمه معضل و كمان امور ده مفهوش غلطة .
انا . هو مين ده الى بتتكلموا عليه .
امى و نجلاء اتخضو و نجلاء اقفلت التلفون بسرعة.
امى . يخربتك سرعتنا مش تعمل اى صوت و انتا داخل .
انا . مقصدش اخضكم بس انتو كنتو مركزين فى اى فى التلفون
امى اتلجتت فى الكلام و هى بتكلم و نجلاء اطعتها عالطول .
نجلاء . كنت بوريها صورة شاب عايز يتقدم لبنتى و باخد رأيها فيه .
انا . مش معقول بجد في حد متقدم لشيماء .
نجلاء . اه بس طبعا انا مش هجوزها دلوقتى ده لسه صغيرة على الكلام ده لما تكبر بقا .
انا . طيب هخش اريح انا عشان جاى تعبان .
امى . ماشى ياحبيبى خش نام .
حسيت بالراحة لما قالت انها مش هتجوز شيماء دلوقتى لانى الصراحة انا معجب بيها و نفسى اطلب ايدها بس مش عارف هعمل كدا ازاى و انا لسه مكونتش نفسى و مش شغال كمان و عايش على معاش والدى .
غيرت هدومى و دخلت الحمام بس لان المطبخ و الحمام عندنا بينهم منور مشترك سمعت فجأة امى و نجلاء بيتكلموا .
امى . يخربيتك ابنى كان هيشوف الصورة فى الموبيل و يشك فينا .
نجلاء . ياستى متخفيش منا لمية الموضوع بسرعة و محلصش حاجة عادى .
امى . لا انا خايفة انا مش هكمل معاكى فى الموضوع ده
نجلاء . ياستى احنا هنروح نعقد اعقده لطيفة فى الكافيه عادى و الراجل جاى هيعقد معانا نص ساعة نتكلم و نضحك و نفرفش و نرجع تانى عالطول .
امى . انا مليش فى جو العط بتاعك ده انا خلاص نفسى مش رايحه لاى راجل من بعد جوزى .
نجلاء . هههههه كدابه و باين على وشك انك كدابه ، انتى من جواكى حاسه بالممل و الوحدة و انا عارفه كدا و بقترح عليكى تيجى معاى نفرفش شوية و نضحك كدا انا غلطانه ثم ان الراجل الى جاى يقابلنا غير ان دمه خفيف هو كمان غنى و مبسوط و كل مره بخرج معاه بيدلعنى و يفسحنى و يجبلى هدايا .
امى . مش عارفه انا خايفة من الموضوع اوى .
نجلاء . تعالى معايا مش هتخسرى حاجة هى نص ساعة و هنرجع قبل لما الولاد يرجعو من مدرستهم
و كمان انتى نفسك هتقوليلى تعالى نعملها كل اسبوع .
امى . خلاص طيب بس لو معجبنيش الموضوع هنقوم نمشى عالطول .
نجلاء . طبعا بس انتى البسى عباية حلوة من عباياتك مش عازين عبايات فلاحى لتفضحينا مع الناس .
امى . هو انا بلبس فلاحى يا حيوانه 😂
نجلاء . اه انتى فلاحه اوى متكدبيش على نفسك 😂
امى . طيب لما نشوف اخرتها .
نجلاء . يلا انا راجعه شقتى احضر العشا للبنت و بكرة على الساعة 9 بعد لما العيال تنزل تكونى لبستى و جهزتى نفسك عالطول .
رجعت غرفتى و انا مش مصدق الى حصل ، امى بعد العمر ده كله و هى مخلصه لوالدى هتمشى على حل شعرها دلوقتى .
لا انا مش لازم اسكت للموضوع ده
تانى يوم نزلة من البيت على اساس ان رايح الجامعة بس مرحتش و اعقدة على القهوة فى الشارع بتاعنا عنيا على مدخل العمارة و مستنيهم لما ينزلو .
يتبع ....
الجزء الثانى : -
و انا مستنيهم ينزلو لقيت شيماء نزلة من العمارة .
كانت متألقة كالعادة بشعرها البنى الجميل و عودها المظبوط ، كانت لبسه بنطلون جينز ضيق و تشيرت راسم صدرها الجميل و معاها شنطة كتبها اكيد رايحه الدرس بتعها ، ده معاده انا عارف كل مواعيد دورسها .
لكن الغريب انها فضلت ماشيه لحد نهاية الشارع و بعد كدا وقفة على الناصية ، قلت اكيد مستنيه واحدة من صحبتها ، لكن صدمة للمره التانية فى حياتى لما لقيت شاب بمتوسكل جه و خدها وراه و طار .
يظهر انها مرتبطة و انا كل ده كنت متعلق بوهم انها ممكن تكون بتحبنى .
اخيرا بعد طول انتظار نزلة امى و نجلاء من العمارة .
نجلاء كانت بلبسها الضيق المثير كالمعتاد اما امى كانت لابسه جيبه جينز و قميص ابيض ضياقين اوى لدرجة انى لاحظة ان كل الناس فى الشارع كانو مركزين معاها .
ركبوا تكس و انا ركبت توكتوك و طلبت من السوق يمشى وراهم لحد لما وصلنا لكافيه شكله من النوعيه النضيفة و الغالية كان فى حدايق المعادى
الكافيه كان عباره عن طابقين ، دور الاول للعموم اما الثانى للكبلز ، هما طلعو للدور التانى و انا طبعا مش هقدر اطلع وراهم لانهم هيلاحظو وجودى .
لكن من حسن حظى ان الكافية كله زجاج شفاف و اقدر اشفهم من بعيد .
طلعوا و اقعدو على طرابيزة جمب الشارع عالطول و انا براقبمهم من بعيد من غير ما يلاحظونى .
بعد خمس دقائق وصل الراجل صاحبهم كان اصلع بس وسيم و دقنه فيها شعر ابيض واسود و لابس بادلة باين انها غاليه اوى .
نجلاء سلمت عليه بحضن و بوسه سريعة و انا مندهش من وساخة جراتنا و جرأتها .
طبعا انا مش عارف هما اعقيدين بيتكلموا فى اى لكن شايفهم هما بيضحكوا و يهزرو و امى مندمجه معاهم و الاصلع كل شوية يمسك صدر نجلاء بهزار و كدا و يقول نكت و امى شكلها مبسوطة و بعد اعقدة طويله لمدة ساعتين ، خرجو من الكافية و ركبوا مع الراجل الغريب ده .
انا قلت خلاص هيورحو معاه البيت و هينكهم هناك و امى هتبقا شرموطة رسمى و مشيت وراهم بالتكتوك بس الغريب انه اخدهم فى مستودع شكله مهجور فى حته شبه فاضية .
اخدهم و دخل للمستودع . جمب المخزن كان فيه حت زى كوم رمل على طوب لو طلعت عليها تقدر تكون اقصاد شباك و تشوف المخزن من جوا .
الراجل كان عامل اعقدة عربى مرفهه جوا المخزن.
و جاب ازايز بيرة و فتحها و صب ليهم عشان يشربوا و امى شكلها سكرت من اول كاس ، طبعا مهى مش متعودة على الشرب اما نجلاء اعقدة تضحك عليها و نزله بوس و شرمطة مع الراجل .
الاصلع حضن امى و بدأ يبوسها و هى سكرانه و يدخل لسانه جوه بؤقها و يلعب فى بزازها و يضربها على طيزها و امى تضحك بشرمطة و هى سكرانه خالص و بعد كدا فتح القميص بتعها و بدأ يمص بزازها و يعصرهم جامد اما نجلاء البقرة فكانت خلعت كل هدومها و اعقد ملط بتلعب فى كسها و بتفرج على امى و هى فى حضن الراجل صاحبها .
الراجل طلع زبه و كان زبه شديد رغم ان الراجل كبير فى السن مش صغير و حطه جوا فم امى خلها تمصه جامد لدرجه ان جابهم جوا بوقها و بعد كام دقيقة زبه وقف تانى و اقلعها الجيبه و الكلوت الاسود بتعها و خلها ملط خالص و اشتغل بعبصه و لعب فى كسها و نجلاء اعقدة تضحك و تشرب خمرا و تلعب فى نفسها و كأنها مبسوطة اوى انها نجحت تخلى صحبتها شرموطة زيها .
الراجل خلى امى نايمه على بطنها و ركب فوقها و رشق زبه جامد فى كسها و اشتغل نيك عنيف فيها و امى تصوت بصوت عالى زى الشراميط و انا عمرى ماتخيلت انى اشوف امى المحترمه فى موقف زى ده
الراجل حاول يدخل زبه فى خرم طيزها بس طيزها ضيقه اوى لانها عمرها مجربت تتناك شرجى و فضل يبعبص طيزها و يحاول يوسع خرمها و لكن زهق و قام رفعها فى الهوا و هى فى حضنه و نجلاء القحبة مصت زبه شوية و بعد كدا دخلته فى كس امى من تحت و الراجل بقا ينطط امى على زبه جامد و امى تصوت زى القحبه ااااااه نيكنى حلوا بقالى كتير متنكتش كدا اححححح.
نجلاء . مش قلتلك هتتبسطى يالبوه .
امى . اااااااه يخربت زبك ده اكبر من زب المرحوم جوزى .
و بعد عشر دقائق و هى متعلقة فى الهواء فوق زبه ، نطر لبنه جوه كسها و نامو كلهم على الارض و هما بيضحكوا ، مش اقدر انسى منظر امى و المنى بينقط من كسها كأنه مبيخلصش .
بعد نص ساعة كلهم فاقوا و بدأ يلبسوا هدومهم و انا مندمج مع الموقف مخدتش بالى ان نطرت لبنى غير و هما خلاص هيمشوا ،معقوله انا للدرجادى كنت مبسوط بالفرجه على امى و هى بتتناك .
مشيت بسرعة قبل ميخرجو و رجعت البيت .
يتبع .....