NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

➤السابقة

مي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول:


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.


قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك ..


HDexhZB.md.jpg
تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


HDexO6F.md.jpg

بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي

it will be a lot of fun.

ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.


داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀


سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.

عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.



وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀 قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


HDexXjV.md.jpg

ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة.. طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.


HDexvaa.md.jpg

ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي .. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


HDexGvj.md.jpg

نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية …

HDexWTQ.md.jpg

نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة .. حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها ..


HDexwCP.md.jpg

قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

HDexk3g.md.jpg
جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.


HDexNG1.md.jpg

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.


قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.


الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..


في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



HDeTiMB.md.jpg

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها .. عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟ قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟ قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟ إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك. عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده. جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها ..

HDewc3F.jpg
بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..


HDeRJ2t.md.jpg
ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي يساعدوهما و أحيانا يسندوها له لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون .. داليا تغمرها البهجة و التألق .. اتناكت لما شبعت لكن ما يثير بهجتها حقيقة هو مشاركة زوجها في الحفلة عليها و سعادته هو و نانسي بلبن جون يملأ كسها ..


HDeZH8J.md.jpg

استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح التانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه. وجيه البيه لمن لا يعرفه هو بطل قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير عصفور من الشرق .. وجيه البيه ده بقى حكاية تانية خالص ..









HDexGvj.md.jpgHDexXjV.md.jpgHDexEYb.webpHDexMyx.md.jpgHDexhZB.md.jpgHDexO6F.md.jpgHDexwCP.md.jpgHDexNG1.md.jpgHDexk3g.md.jpgHDexvaa.md.jpg

الجزء الثاني: وعمار يا غردقة


وجيه البيه لمن لم يقرأ قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير "عصفور من الشرق" فهو رجل في الأربعينات من عمره متزوج في القاهرة من زوجته منى و يعمل في الغردقة معظم الوقت. وجيه البيه يعشق النساء و يحقق ذاته بإغواء النساء المتزوجات و غيرهن ليستمتع بفروجهن و أفخاذهن الممتلأة باللحم الشهي .. يستمتع كثيرا عندما تخون زوجة محترمة زوجها في سريره و تفتح له رجليها ليمتعها بزبره الكبير القوي و يستمتع هو بكسها المتزوج العفيف الذي لا ينبغي أن يستقبل ذكره المنتصب ليصب فيه ماءه عدة مرات في الليلة الواحدة .. و هو المشهور بأنه "اللي بينيك ٣ مرات" .. طاقته الجنسية عالية و رغم أن النساء ربما لا ينبهرن بشكل جسمه و كرشه إلا أنهن ينبهرن بقدراته الجنسية التي تفوق قدرة الكثير من الرجال و خاصة أزواجهن فيرغبن في الخضوع له و لنزواته حتى يذقن منه مالا يذقن من أزواجهن من متعة و شغف .. و ٣ مرات.


تكلم وجيه معهم باللغة الإنجليزية مرحبا بهم في الريزورت و متمنيا لهم إقامة سعيدة و سألهم إن كان كل شيئ على ما يرام و إن كانوا يحتاجون منه أي شيئ .. و كان الجواب كالمعتاد بشكره على إهتمامه و أناقة الريزورت و توفر كل شيئ به .. ثم سأله عمر عن الرحلات البحرية و السفاري مبديا رغبتهم في كليهما فرد وجيه أن هناك رحلة غطس تخرج من الريزورت بعد ٣ ساعات و يمكنهم الإستعداد للإلتحاق بها .. لاقى ذلك الأمر شغفا كبيرا من جون و نانسي اللذان قرءا كثيرا عن جمال الشعب المرجانية و الغطس في مياه البحر الأحمر .. أنهى وجيه كلامه بالإنجليزي ثم بدأ يتكلم مع عمر بالعربي .. قاله: على فكرة أنا عرفت إن حضرتك صاحب شركة بيراميدز توب للمقاولات و عايز أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل كويس لما تكون عندك فرصة. عمر إستغرب من معرفة وجيه به و سأله: حضرتك عرفت منين إني صاحب الشركة؟

وجيه: من الكردت كارت اللي حضرتك حجزت بيه الجناح .. إحنا هنا بنهتم بالنزلاء عندنا جدا يا عمر باشا. عمر برضه مستغرب فقاله: أيوة بس ده مش إهتمام .. دي تحريات؟ وجيه البيه ضحك و قاله: ولا تحريات ولا حاجة يا باشمهندس ما تكبرش الموضوع .. هو السيستم عندنا بيدينا تفاصيل كتيرة مش بنحتاجها .. ما تنساش يا باشا إن الريزورت هنا بينزل فيه أجانب و شخصيات مهمة قوي .. ده شيئ روتيني ما تشغلش بالك .. عموما يشرفني أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل مهم على إنفراد. وجيه قال آخر جملة دي و هو بيبص في عنين عمر بابتسامة ذات مغزى .. يمكن ثقة؟ .. يمكن تحدي؟ .. يمكن هو الراجل شكله كدة؟ عمر محتار في النظرة و الكلام .. حتى لو كان موضوع شغل فعادة الريزورتس الكبيرة دي بتعمل مناقصة أو أمر مباشر لشركة اتعاملوا معاها قبل كدة . غريب الموضوع ده .. الموضوع زاد غرابة لما وجيه البيه كمل ترحيبه باللغة الإنجليزية لجون و نانسي و بعدين اتكلم بالعربي تاني و هو باصص في عنين عمر و قاله: عمر باشا أنا حأفطر على الترابيزة اللي هناك دي .. لو تحب نتكلم دلوقت. و سلم عليه بنفس الإبتسامة و مشى .. عمر مستغرب و حاسس إن فيه حاجة غلط و ابتدى يتوتر .. داليا ملاحظة ده و هي كمان مستغربة من طريقة الأستاذ وجيه ده .. بس بتفطر عادي و تهزر مع نانسي و جون و هم مش واخدين بالهم من حاجة و لا مهتمين لأن الكلام كان بالعربي و هم متعودين على قلة ذوق الناس لما يتكلموا بلغة تانية في وجودهم. عمر أكل معاهم و بيتكلموا بس شكله قلقان .. الراجل وجيه ده يعرفه كويس و عنده كل معلوماته و شايفه هو و مراته مع اتنين أجانب .. ياترى عايز مني إيه؟ .. داليا ملاحظة توتره فبعد شوية قالتله: طيب بدل ما إنت قلقان كدة روح للراجل شوف عايز إيه و ريح دماغك. قالها: عندك حق .. حأروح أتكلم معاه و إنتم إستنوني على الشاطئ.


راح عمر لوجيه على ترابيزته .. وجيه إستقبله بابتسامة كأنه بيقوله: كنت عارف إنك حتيجي بسرعة. وجيه اتكلم معاه شوية عن شغله و بعدين قاله فجأة: عمر بيه .. ممكن نبقى أصحاب و ناخد على بعض شوية؟ عمر برضه مستغرب من سماجة الراجل ده بس معلش خليني ذوق معاه لما نشوف آخرتها .. قاله: أكيد يا وجيه بيه يشرفني .. إنما إيه طبيعة الشغل اللي عايز تكلمني فيه؟

وجيه: بصراحة أنا معجب قوي بالعلاقة اللي تجمعكم مع الكابل الكنديين دول .. أنا بحب الحرية و العلاقات الإجتماعية و بحب الناس اللي بتفكر زيكم كدة و عندهم إنفتاح على الحياة. عمر بيزيد قلقه و حاسس إن أعصابه بتشيط على الراجل ده .. قاله بنوع من الحدة: تقصد إيه يا وجيه بيه و إيه علاقة ده بالشغل؟ وجيه ابتسم و قاله: بهدوء يا عمر بيه .. أنا أعرف إنك راجل كوول و متفهم. قال الجملة دي و هو بيفتح تليفونه و يوريه لعمر .. عمر بص و كاد ينهار .. شاف تسجيل لنانسي بتتنطط على زبره و جون بيمص بزاز داليا .. واضح إنها كاميرا في سقف الغرفة … وجيه قفل الفيديو بسرعة و ابتسم لعمر اللي سند ضهره بعد ما كان متحفز .. وجيه كمل كلامه: ما تقلقش يا عمر بيه .. أنا معجب قوي باللي حصل بينكم و مدام داليا كمان أبهرتني .. معلش إحنا إتفقنا نبقى أصحاب .. مش كدة برضه؟ عمر بيبصله بغيظ مكتوم و الدم بيضرب في نافوخه .. قاله: عايز إيه يا وجيه؟ وجيه مازال مبتسما قاله: كل خير يا باشا .. أنا بس عايز أبقى صديق ليكم مش أكتر … أنا حبيتكم قوي. عمر قاله بتماسك: إنت بتبتزنا يا نائب المدير .. مش خايف على وظيفتك؟ أنا أعرف ناس ممكن تطيرك .. خاف على نفسك. وجيه بنفس الإبتسامة الواثقة قاله: و إيه اللي حيوصل الموضوع لكدة بس يا عمر يا حبيبي .. بعدين الفيديوهات اللي عندي حد كدة واللا كدة من ولاد الحرام يوصلها للحاج أحمد المغربي في طنطا واللا لسيادة المستشار سليمان أخو حضرتك. عمر إتفاجئ .. الراجل ده عرف والد داليا و عرف أخويا الكبير منين .. ده شكله عارف عننا أكتر من اللازم .. وجيه ضحك و قاله و كأنه عارف عمر بيفكر في إيه: الفيسبوك ما بيسيبش حد في حاله يا باشمهندس .. آنا صديق لهم عالفيس دلوقت .. ناس محترمين جدا بصراحة. عمر بيحاول يتماسك و عارف إنه مزنوق في خانة اليك .. قاله بغضب بس بصوت منخفض: أوامرك يا وجيه بيه؟ بس ما تفتكرش إنك بتخوفني .. يوم ما تفكر تعمل حاجة حيكون آخر يوم في حياتك .. قوللي عايز إيه؟ بسرعة. وجيه مبتسم و هادي رغم غضب عمر و الشرر اللي بيتطاير من عينه. .. رد بهدوء: ما أنا قلتلك .. نبقى أصحاب .. أنا عازمكم كلكم على سهرة برة الليلادي و نرجع نكمل السهرة عندي في الأوضة لحد الصبح. عمر قاله: مين اللي يسهروا للصبح في أوضتك؟ قاله ببساطة: نانسي و مدام داليا .. و انت و جون كمان لو تحبوا .. مفيش أي مانع .. أنا بحب اللمة. عمر حيتجن من الموقف الزبالة .. قال لوجيه: و إيه اللي مخليك واثق إننا حنوافق؟

وجيه: عشان إحنا أصحاب يا عمر و الصاحب له عند صاحبه ٣ حاجات .. عارفهم طبعا؟

عمر فاهم طبعا " تعريصة و نيكة و شهادة زور"

عمر: ما أقدرش أوعدك بحاجة .. إحنا أول مرة نقابل جون و نانسي .. مش أكيد حيقبلوا عزومتك .. و دول أجانب و ما يهمهمش حاجة.

وجيه: همتك معانا بقى يا باشمهندس و أوعدك كلكم حتتبسطوا و حتكون ليلة من ألف ليلة .. و إذا كان عليا أنا فممكن أجيب مراتي معايا كمان عشان ما يبقاش فيه إحراج .. أنا برضه إبن بلد و أفهم في الأصول. و طلع صورة على تليفونه وراها لعمر .. صورة ست جميلة في اوائل الأربعينات .. الصورة بقميص نوم مبين تدويرة بزازها الجميلة ولا كأنها بنت مراهقة و شعرها الأسود الناعم مفرود على كتافها البيضا العريانة و فخادها المكتنزة باللحم باينة و عايزة تتاكل أكل ..


Hb5DN5X.md.jpg
وجيه قاله: دي ماجدة مراتي. عمر حس بنوع من الارتياح .. الموضوع مش إبتزاز قوي يعني .. ما الراجل حيجيب مراته ننيكها إحنا كمان أهو و بيوريني صورتها عشان يؤكد نواياه .. واللا يمكن عشان عجبتني ماجدة الجميلة؟ .. صدق اللي قال الرجالة ماشية ورا زبارها صحيح.


عمر مسك الصورة يبص فيها .. وجيه سأله بود: مراتي عجبتك يا باشمهندس؟ عمر لسة مش فايق من الصدمة قاله: مراتك جميلة قوي يا وجيه بيه .. رببنا يخليهالك .. إنما مش شايف إن الطريقة دي مش لطيفة يعني؟ وجيه: أنا آسف يا باشمهندس لو ضايقتك .. ما أقصدش .. بس أنا حبيت ادخل في الموضوع على طول خاصة إنتم قاعدين ٣ أيام بس .. إعذرني .. مدام داليا جذابة قوي و أنا ما صدقت لقيت ناس منفتحين زيي أنا و ماجدة. عمر إبتدى يهدى شوية و لسة بيبص في صورة ماجدة .. سأل: طيب و مدام ماجدة عارفة عن العزومة دي و موافقة؟ وجيه برضه مبتسم بثقة قاله: ماجدة مراتي بتحبني و بتسمع كلامي .. هي بتحب الناس قوي .. و ياما اتقابلنا مع ناس محترمين زيكم و كانت مبسوطة قوي و أكيد حتبقى مبسوطة معاكم انتم كمان .. ما تقلقش.

عمر عاجباه ماجدة و حركت فيه حاجات ما كانش يتوقع تتحرك في موقف زي ده .. بس برضه مش عاجبه الإبتزاز الرخيص اللي بيتعرضله .. مش لوحده .. ده معاه كمان جون و نانسي اللي جايين يتبسطوا شوية في بلدنا و ضيوف عندنا .. عيب كدة .. حأقولهم إيه؟ أقولهم الراجل عايز ينيك داليا و نانسي و إلا يفضحنا؟ طب إيه حيكون رد فعلهم؟ .. عمر قال لوجيه: طيب يا وجيه بيه .. خليني أقولهم على العزومة دي و أشوف رأيهم إيه .. حتصل بيك.

عمر قام يمشي و وجيه ودعه بنفس الإبتسامة اللزجة و قاله: حأشوفكم بالليل يا باشمهندس .. الساعة ٨ في الريسيبشن عشان عايز أرجعلكم الفيديوهات اللي أخدتها من الأوضتين .. فيديوهات جميلة بتتسجل طول الليل حتبقى ذكرى جميلة لكم.

عمر بصله بنوع من الغضب مع إنكسار .. التهديد حقيقي و خطير .. الفيديوهات دي لو حقيقي تبقى مصيبة خاصة لو وصلت لأهله و عيلته الكبيرة ذات الحسب و النسب و المناصب المرموقة .. واللا لو وصلت لأهل داليا المتدينين المحافظين جدا المعروفين في طنطا دي تبقى كارثة .. الفيديوهات دي ممكن تدمر حياتنا و مستقبلنا تماما. يا ترى مصور إيه؟ و التسجيلات واضحة واللا لأ؟ ده ممكن يحطهم عالنت و تبقى فضيحتنا بجلاجل ..

عمر مشى و وجيه البيه يراقب خطواته .. عمر يكاد يتعثر في خطواته .. لأول مرة في حياته يحس بالقهر بهذا الشكل .. رغم أن القهر هنا مصحوب بلذة و فيه متعة له هو شخصيا بوجود ماجدة الجميلة و فكرة جنسية جديدة عليه .. فكرة أن زوجته تتناك رغما عنها أمامه .. هو نوع من الإغتصاب و الإهانة .. و لكنه يجد قضيبه يرتعش للفكرة .. الغصب و الإكراه بدون عنف أو إيذاء .. هل تقبل داليا بذلك؟ هل تقبل نانسي؟ .. قرر عمر أن يخبرهم بعزومة وجيه البيه و مراته لهم و يسيب الأمور تمشي عادي و تتطور تلقائيا .. ياريت يوافقوا و تبقى سهرة حلوة و كلنا نتبسط و رببنا ما يجيب خناق و لا مشاكل .. أنا مش عايز صدام و لا مواجهات .. مش حأقدر حتى أتصل بحد من اللواءات قرايبي أو أصحابي في الشرطة و لا الجيش و لا حتى أخويا المستشار .. أي حد منهم يقدر يعلق وجيه الكلب ده .. بس حأقولهم إيه؟!! أقولهم عنده فيديو لمراتي بتتناك قدامي من راجل تاني و مش عايز يديهولي .. هاتوهولي لو سمحتم؟!! يا رب أنا مش حمل فضيحة زي دي .. رببنا يستر و يعديها على خير.


عمر راح لداليا مع جون و نانسي لقاهم مبسوطين قوي و بيهزروا على البحر .. داليا و نانسي قالعين جزمهم و بيبلوا رجليهم في البحر و جون قلع التيشرت و نزل يبلبط و يعوم قدامهم بالشورت و بيرش عليهم مية .. بيضحكوا و يهزروا زي العيال الصغيرين .. حبايبي .. في منتهى البراءة و الجمال .. داليا الجميلة متألقة و وشها منور بالطيبة و الحنية .. أصبحت رؤيتها في الريزورت مصدر سعادة لكل من يراها رغم حشمتها و طرحتها التي تبدو غريبة في هذا المكان الفاضح المتعري. عمر إبتهج برؤيتهم و نسى لحظيا ما هو فيه من هم و تحدي .. جرى ناحيتهم و هو بيقلع التيشرت و بيرمي الصندل على الرمل و نزل جري كأنه بيتخانق مع جون عشان بيرش مية على البنت بتاعته نانسي و على مراته داليا .. هو و جون مسكوا في بعض بيتخانقوا بهزار و يوقعوا بعض في المية .. داليا و نانسي بيضحكوا و يهزروا كأن كل واحدة بتشجع جوز التانية في ماتش مصارعة .. الكل بيضحك و يهزر .. جون قال لماما: طيب تعالى ساعديني أحسن عمر جامد قوي. راحت نانسي نازلة بهدومها البحر تساعد عمر كمان و تضحك على جوزها اللي بقى بيتبهدل و يطلب مساعدة داليا .. نزلت ماما البحر بهدومها و هم كلهم بيضحكوا و ابتدت تساعد جون .. العركة بقت كلها مياصة و تقفيش في بعض .. مفيش حد تاني على الشاطئ و المية جميلة .. شوية كدة و بدلوا .. إيد جون تقفش في بزاز داليا و نانسي تقفش في زبر عمر و عايزة تضربه في بيضانه و هو بيهرب منها .. بهزار طبعا .. دخلوا في المية شوية و بقت ماما في حضن جون و نانسي راكبة على ضهر عمر .. داليا لقت نفسها متعلقة برقبة جون في المية و هدومها مبلولة و جسمها كله باين تحت الهدوم .. جون بيبص علي وشها بحب و قالها شعرك جميل و هو مبلول كدة .. داليا إتفاجئت .. مدت إيدها لقت طرحتها وقعت على ضهرها و شعرها بقى مكشوف في هذا المكان العام .. إتكسفت و حاولت تمد إيدها ترفع الطرحة لكن جون أخدها في بوسة جميلة على شفايفها .. شعور مختلط عند داليا .. إزاي أنا بتباس من راجل غير جوزي و في مكان عام كدة و كمان من غير طرحتي؟ لكنه شعور جديد .. شعور بالإنطلاق و التحرر .. أتباس هنا في البحر و قدام جوزي .. إيه الفجور ده يا داليا .. أقلع طرحتي في العلن و أسيب شعرى بحريته .. حرية مثل أمواج البحر منطلقة .. منعشة مثل نسيم البحر العليل .. أمواج و افكار لا حدود لها و لا تعرف القيود .. تركت داليا نفسها في حضن جون يمتص من رحيق شفايفها الناعمة و يذيقها رجولته .. تحس بقضيبه بين أرجلها تحت الماء .. هذا القضيب لم يهدأ إلا قليلا منذ أن رآها .. يستمتع بكل لمسة مع جسدها الطري الناعم المغري .. يثيره وجهها الذي تكسوه حمرة الخجل حتى في أقصى درجات الفجور .. مد عمر يده على فستان زوجته و فتح صدره لتظهر ستيانتها التي لا تغطي إلا حلماتها نظرت داليا لزوجها لتجد أن نانسي جنبه و قد تحررت من بلوزتها و لا ترتدي ستيانة .. بل تترك ثدييها يتلقون أمواج البحر مباشرة ليثيروا حلماتها فتحكهم في كتف عمر .. زوجها يفك لها الستيانة و ينظر في عينيها المستسلمتين .. مستسلمتين لشهوة التعري في مكان عام مفتوح .. أمام زوجها و أمام رجل لم تلتق به إلا بالأمس و لكنه ذاق كل خصوصياتها و إنتهك بقضيبه كل فتحة في جسدها الجميل .. تركت داليا الستيانة تسقط عن ثدييها ليذوقا برودة ماء البحر يغمرهما و يذوق جمالهما هو الآخر .. و تأتي الرياح تدغدغ حلماتها المنتصبة .. حتى الرياح تتمتع بجسد داليا الناعم الذي أصبح مصدرا لمتعة كل من حولها .. داليا مازالت خائفة رغم خلو الشاطئ .. و عمر أيضا يحس بنفس شعورها و قد أصبحت عارية .. وجد صخرة تحجب الرؤية عن الشاطئ نوعا ما فسحب زوجته و عشيقها خلفها .. فشكرته بابتسامة عذبة و أومأت إلى عشيقها جون فخلع كل ملابسها و ملابسه و ألقاها على الصخور القريبة .. ماما تستمتع بدخول الماء المنعش إلى كسها العاري و هي تتلوي بين يدي رجل أجنبي لا يحل لها يعبث بكل شبر في جسدها الذي يتعرى تماما تحت أشعة الشمس لأول مرة في حياتها .. تحس بقضيبه يحتك بأفخاذها الناعمة باحثا عن موطن عفتها الذي أضحى هو موطن عهرها و فجورها .. تتلذذ بنعومتها و ضعفها في احضان هذا الشاب القوي الراغب فيها الذي لم يعد يأبه كم مرة قذف في جسدها الملتهب ..

Hb5bRhG.jpg

رفعها جون فوق قضيبه الصلب الذي لم يعد يحتمل هذا الجمال و الدلال من تلك المصرية الناعمة الرائعة .. هبطت لأسفل مع هبوط موجة البحر لتجد ما يسرها يدخل في فرجها العاشق و معه الماء يدغدغ جدرانه و يرطب طريقه .. إبتسمت لنفسها بشهوة .. لطالما حلمت أن تتناك في البحر .. كم مرة مر بخاطرها التعري على الشاطئ و الشعور بالماء و الهواء يحتضنانها و يقبلان بشرتها .. هاهي ذا تحقق أمنيتها و يغدو حلمها حقيقة و ها هي ذا تتناك من شاب غريب يدفع قضيبه داخل مهبلها بشهوة و لذة .. يغرس قضيبه في فرجها بقوة و رغبة .. يحبها أم يحب جسدها؟ لا يهم .. المهم أن يمتعها بأنوثتها و رجولته .. تحت الماء يستر زناها و عهرها


Hb5btyX.gif

جون يتأوه بصوت لذة عال يطير مع نسمات الهواء إلى آفاق المتعة .. و هي تصرخ من نشوة كسها الغارق بماء البحر و ماء عشيقها ينساب منه مع الأمواج غير عابئة بزوجها الذي يتمتع ببنت شقية جميلة يعصر زبره في كسها و هو يشاهد زوجته الملتزمة تتلوى على زبر رجل آخر و يسمع آهاتها العالية الفاجرة معلنة زناها و عهرها للعالم أجمع.


Hb5myR1.md.jpg


كم هو رائع هذا الرجل الكندي .. كم أذاقها من متعة في ليلتهما الأولى بالأمس .. منذ أن خلع عنها زوجها طرحتها و ودعها بحب و قبول لتذهب إلى غرفة رجل آخر تبيت معه في فراشه طوال الليل .. كم كانت رائعة تلك الليلة التي تبيت فيها مع غير زوجها يستمتع بكل فتحة في جسمها .. كم كان رقيقا جون حين دخلا إلى غرفته فقبلها على رأسها كأنها عروسته الجديدة التي خطبها لتوه من زوجها .. نظرت إلى عينيه فرأت فيهما نظرة حب و حنان فقالت له: بحبك يا جون .. إنت حنين قوي. رد عليها: و إنتي جميلة قوي يا داليا .. ماكنتش متصور إني حابقى مبسوط قوي كدة معاكي. قالتله بنوع من اللوم: ليه يعني؟ ماكنتش شايفني حلوة واللا ايه؟ ابتسم و قالها: إنتي رائعة الجمال .. أبدا بس كنت خايف من العادات الشرقية إنها تبقى حاجز بيننا و ما نقدرش نتمتع ببعض. اتكسفت شوية و فاهمة قصده .. أكيد عارف إن المليطة دي مش عادي في العادات المصرية و لا في الأسر المصرية المتدينة و لا حتى غير المتدينة .. قالتله: أهو الست المصرية الشرقية دي حتبات في حضنك طول الليل يا حبيبي .. هنا في مصر .. و جوزها عارف و جنبنا هنا مع مراتك .. فيه أكتر من كدة بقى؟ قالها: عمر ده عبقري إنه عرف يرتبها كدة و يحجز أوضة جنبنا على طول .. يستاهل ينيك مراتي طول الليل و يمتع نفسه هو كمان .. نانسي مبسوطة قوي هي كمان على فكرة.

داليا بتتغلب على غيرتها قالتله: ما هو كان باين عليها لما قعدت على زبره .. هي جميلة قوي و لذيذة .. أنا حبيتها قوي.

جون لمح في عنيها و نبرة صوتها بعض الغيرة فبادرها بلطف: شكلك بتغيري على عمر قوي يا داليا؟ قالتله بتنهد: عمر جوزي من مدة طويلة .. هو أول راجل في حياتي .. هو أبو أولادي .. أكيد بحبه قوي .. بس ما أفتكرش إني غيرانة عليه. جون بص في عنيها بإبتسامة شك .. بعدت عنيها و قالتله:

يووه بقى يا جون .. آه غيرانة عليه .. نانسي حلوة قوي و صغيرة و لذيذة .. أكيد أغير منها. جون قالها بحب: إنتي أجمل يا داليا .. شكلك و روحك و كسوفك بيخليكي أجمل واحدة قابلتها .. لو متضايفة إحنا ممكن نوقف كل اللي بيحصل ده .. المهم نفضل أصدقاء. ابتسمت و قالتله: إنت حقيقي ذوق قوي و جنتلمان … أنا مبسوطة قوي إنكم هنا في مصر و إني معاك دلوقت. قالها: و حتقضى الليل كله في حضني كمان .. مش كدة؟ ابتسمت ابتسامة مشرقة و قالتله و هي بتلف دراعاتها حوالين رقبته: أنا ملكك الليلادي يا جون .. إنت بتشخر و انت نايم؟ ضحك قوي و قالها: أنا بشخر و أنا صاحي يا حبيبتي … و بعدين إنتي فاكرة إن إحنا حننام الليلادي؟ ! أخدها في بوسة شفايف طويلة دابت فيها و حست إنها في عالم الأحلام .. نيمها على السرير و فضل يبوس في شفايفها و هي تبادله البوس و مص الشفايف و صوابعها بتدخل بين خصلات شعره تصففها .. هو أيضا معجب بشعرها الجميل الناعم الطويل الذي يزيدها أنوثة و ليونة و جمالا و قال لها: أحسن حاجة عمر عملها إنه قلعك الطرحة عشان أشوف شعرك الحلو ده. قالتله: لو عمر ما قلعنيش كنت إنت حتقلعني الطرحة بإيديك؟ قالها: أنا بس كنت خايف تكون دي حاجة تضايقك .. خاصة لما ما رضيتيش تقلعيها من الأول. قالتله: آسفة يا جون أصل أنا بألبسها من زمان قوي قدام الرجالة .. مستغربة الموقف بس إن راجل غير جوزي يعمل كدة معايا.

جون مبسوط من كلامها و يحس كأنه يعاشر بكرا لأول مرة في حياتها .. كسوفها و تحفظها يجعلها جذابة و مثيرة أكثر بالنسبة له … صعد بشفتيه إلى شعرها البني الناعم و بدأ يقبله و يشمه و يدخل أطرافه في فمه ثم نزل رويدا إلى جبهتها و قبل عينيها الجميلتين و وجنتيها المحمرتين ثم ذقنها الصغيرة .. ثم نزل إلى رقبتها يبوس فيها و يمصها و يحدث فيها علامات خفيفة .. داليا تذوب من مداعبته و أدركت أنه يضع عليها علامات بشفايفه و أسنانه كعادة الأجانب ( يسمونها

love bites or hickeys)

بدأ برقبتها فترك فيها علامة خفيفة ثم نزل يلحس ثديها و يمصه ثم اشتد في المص على لحم بزها حتى أحدث فيها علامات الحب في أكثر من مكان .. علامات الحب يصاحبها ألم لذيذ فهو رجلها الآن و من حقه أن يضع بصمته و علامته على اكثر اجزاء جسدها خصوصية .. أول مرة يضع رجل عليها علامات الحب ..


Hb5pvzg.md.jpg
ستكون فخورة بهم أمام زوجها غدا و هي تريه إلى أي حد كان جون راغبا فيها و نهما في إلتهام جسدها الساخن .. أكمل جون لحسه لجسدها نزولا إلى بطنها حيث لحس و باس و مص و عض لحمها الطري الناعم و هو يتغزل في جمالها و أنوثتها الطاغية بكلام يذهب عقلها دون خمر و يرقرق قلبها دون شعر .. ثم أكمل طريقه نزولا إلى عانتها التي تنتظر فمه و لمساته بفارغ الصبر لتجد شفتاه تقبل شفرات كسها فتبعث فيها الحياة .. فتنفتح .. فتجد لسانه يلعق فيها و يذيقها لذة ما بعدها لذة .. لذة له و لها .. يذوق طعم كسها الجميل و سوائله التي أريقت منذ قليل و مازالت تفرز المزيد و المزيد من ماء المتعة .. ارتعشت داليا و هي تحس بلسان جون يدغدغ كسها و يغوص فيه بينما تمص شفايفه بظرها .. بل تأكله أكلا في نهم و شهوة و اشتياق .. داليا تائهة لاتدري أين هي؟ أهي مع زوج محب؟ أم عشيق ولهان؟ أم بطل بورنو محترف؟ أم مخلوق غير هذا إنما جاء فقط لإمتاعها و سعادتها؟

جون أيضا لا يصدق نفسه و هو يتنقل على هذا الجسد العاري الممدد أمامه و طوع أمره .. جسد هذه المصرية المتدينة التي كانت حتى دقائق فاتت تمنعه أن يرى شعرها و تتحفظ منه و مازالت وجنتيها محمرتان من الخجل منه و عينيها يملؤهما الكسوف منه .. هذه المرأة المتزوجة التي سلمت نفسها له يفعل بها ما يشاء .. لا يصدق جمال و نعومة و طراوة هذا الجسد الشهي .. لا يكاد يصدق كم هي رقيقة و عذبة هذه المصرية و هي تشهق و تتأوه من اللذة و المتعة و هي تنتفض و تتشنج و تتلوى من لسانه و من شفتيه القابضتان على زنبورها النابض المرهف بأجمل الأحاسيس .. نظر إلى وجهها المشرق و عيونها المغمضة و كأنها تحبس فيهما كل المتعة و كل التلذذ حتى لا يفوتها منه شيئ .. هذا الوجه البريئ المستدير المنير يستوعب ما يحدث من إمتاع فتبدو عليه السعادة و الرضى و الهدوء .. فتحت داليا عينيها أخيرا لترى جون مازال ممسكا بفخذيها الرائعين يقبلهما و يمتع شفايفه بنعومة لحمهما الأبيض الطري .. مدت يدها بابتسامة سكينة تدعو جون أن يعتليها .. تريده أن يقضي شهوته هو الآخر .. تريد أن تمتعه كما أمتعها .. تريده أن يملأ فرجها بقضيبه و يفرغ سوائله في أعماقه .. جون عنده من الإثارة ما يكفيه .. صعد فوقها يقبلها و هي تأخذه بين ذراعيها و تفتح له رجليها كما تفتح المرأة لزوجها .. تلف رجليها على ظهره و هو يعاشرها معاشرة الأزواج .. يغرس قضيبه في فرجها الغارق بسوائله فيغوص إلى أعماقه حتى تخبط خصيتيه في طيزها و يذوق حرارة كسها حتى آخره .. خبطات متتالية سريعة مسموعة كلها عشق و متعة و تلذذ منهما جميعا .. داليا تتشنج مرة أخرى و تقوس ظهرها تحت رجل يعتليها لتقذف عسل كسها فيختلط بمني رجل غريب يرهز في فرجها بكل قوته و كأنه إمتلكها .. يقذف ماء رجولته الذي يحمل أنسابا لا تمت لها بصلة داخل رحمها الطاهر الشريف العفيف ذو الأصل و النسب .. يمتزج ماءهما و يمتزج لعابهما في نفس الوقت كما إمتزج فرجيهما في إلتحام لذيذ لا يعرف لذته إلا من جربه و لا يدرك شهوته إلا من ذاقها .. لذة تشتاق إليها كل نفس في هذه الحياة و تتمناها كل يوم و كل ساعة و لكن لا ينالها بكامل متعتها و عنفوانها إلا ذو حظ عظيم


Hb5yKhu.gif

أطفأ جون نور الأباجورة و نام العاشقان كما هما عريانين في حضن بعضهما البعض كما ينام العروسان ليلة زفافهما .. تغمرهما السعادة و الهناء .. ناما كطفلين معا أنهكهما التعب و غلب عليهما النعاس فناما في مكانهما .. تمر الساعات و تصحو داليا لتجد نفسها في حضن ذلك الرجل ذو الملامح الغربية .. تبتسم لنفسها .. فهي حقا قد أرهقته و أنهكت طاقته فنام كطفل صغير يستجمع قوته .. تتأمل وجهه و رقبته و صدره بحب .. ثم ترفع الغطاء قليلا لترى زبره نائما بين فخذيه .. عجبا! إنها ترى زبره نائما لأول مرة منذ عرفته! ظنت لوهلة أن زبره لا يعرف النوم و لا الراحة و لكن ها هو ذا مسترخيا منكمشا بعد أن أذاقها صلابته و قوته و حميميته .. ذلك الزبر المختلف فهو لم يتطاهر كما يفعل بنو جلدتها .. يبدو شكله غريبا و هو يخبئ رأسه في غطائها و يكشف عنها لتبرز و تنشط حين الحاجة .. حين تدعوه امرأة ذات جمال فيلبي النداء ..

Hb5yWjn.md.jpg

أحس جون بها ففتح عينيه ليرى حبيبته بوجهها البرئ تتفحص عانته .. تبسم لها و تركها تداعب قضيبه الذي ما لبث أن بدأ ينتصب و تخرج رأسه باحثة عن من يثيرها فترى داليا بوجهها الصبوح و فمها الجميل و شفايفها المنتفخة تقترب منها فتبرز أكثر و تقبل على فم داليا كطففل يبحث عن أمه .. إلتقمتها داليا بحب و ادخلتها في فمها بحنان و رقة لتذيقها حرارة و رطوبة فمها الشهي .. جون يستمتع بعشيقته مرة أخرى و يريد أن ينيكها مرات و مرات و يستمتع بجسمها الجميل و رقتها و أنوثتها .. قال لها جون: صباح الخير يا أجمل مصرية. قالتله بحب: صباح الخير يا راجلي و حبيبي. أخذها جون في حضنه و قبلها على رأسها بحنية ثم قال لها: عايز أستحمى معاكي. ابتسمت داليا .. فكرة جديدة و مثيرة أن يقوم بتحميمها عارية هذا الرجل الرقيق الغريب .. هي أيضا تريد ان تحممه كما كانت تحمم أبناءها و تغسل ذكره بيديها .. دخلا الحمام و ملئا الجاكوزي الكبير .. بدأت تحممه و تغسل جسمه و تحسس على عضلاته بيديها الناعمتان .. تحس برجولة هذا الرجل و قوته .. بدأت تضع الصابون على قضيبه و خصيتيه و تلعب فيهما .. وصلت إلى خرم طيزه فوضعت عليه الصابون و بدأت تداعبه بتخوف .. زوجها الشرقي لا يقبل العبث بخرم طيزه فهل يقبل هذا الأجنبي؟ بدأت تزيد حركة إصبعها على خرقه و هو ينظر إليها .. هذا الفعل يثيرها و لا تعرف السبب .. فقط هي مثارة .. جون قالها بحب: عاجباكي طيزي؟ هزت رأسها و تنتظر رد فعله فقال لها: عايزة تدخلي صبعك في طيزي؟ إستغربت إستجابته و هزت رأسها و عضت شفتها .. عدل وضع جسمه ليعطيها مجال أكبر و قالها: دخلي صبعك بالصابون .. عايزك تدلكي البروستاتا بتاعتي. داليا لأول مرة تسمع عن هذا النوع من المداعبة الجنسية .. و لكن الفكرة أعجبتها .. أرغت صابون كثير و أدخلت أنملها برفق فتحرك جون في لذة و قالها: كمان يا داليا. ادخلت إصبعها أكثر حتى دخلت عقلتين و بدأت تحركه كأنها تنيكه في دبره .. بعد قليل طلب منها أن تحرك أصابعها في طيزه اكثر و بحركة دائرية حتى تدلك بروستاته و تمتعه .. هو في غاية النشوة و هو يحس بهذه الأصابع الناعمة في دبره و فم هذه المرأة المستغربة يمص رأس زبره المنتصب .. هي مثارة من هذا الجديد العجيب .. تتمتع لمتعة رجلها و تحس بكسها ينز مع نزول مذيه في فمها و امامها

.. بدأ جون ينتفض و يتأوه نشوة و متعة و هي تزيد حركة يدها داخله .. مستمتعة بنيك رجلها في طيزه أمامها .. بدأ جون يقذف و هو يتأوه و يصرخ من النشوة ..


Hb5ypZg.gif

داليا بدأت هي أيضا تقذف عسلها مستمتعة بمنظر جون و منيه الذي يسيل أمامها .. بعد أن هدأت نشوتهما بدءا مرة أخرى في غسل بعضهما و سألته داليا بفضول: هو إنت بتحب تدخل حاجة في طيزك كدة على طول؟ قالها: مش دايما .. بس بتكون ممتعة لما البروستات مساج يتعمل صح. فكرت قليلا ثم سألته على إستحياء: هو إنت شاذ "جاي"؟ ضحك و قالها لأ .. أنا بأحب الستات بس. قالتله بارتياح كويس احسن .. بس أنا مستغربة .. جربت قبل كدة تدخل حاجة؟ قالها: مش كتير .. بس على فكرة أنا منفتح على فكرة إني أعمل كدة مع راجل .. عملتها قبل كدة بس ما كانتش ممتعة زي مع الستات فما عملتهاش تاني. قالتله بفضول: كانت نانسي معاك؟ قالها و هو فاهم عايزة تعرف إيه: آه .. و شافتني و الراجل التاني بينيكني و أنا كمان نكته قدام مراته .. هي كانت مبسوطة و مثارة .. بس أنا لا افضل ذلك. داليا عاجباها الفكرة قالتله و هي بتضحك: أنا ممكن أتوسط عند عمر و اخليه ينيكك .. إيه رأيك؟ قالها و هو بيضحك: يعني هو ما عرفش ينيك طيز مراتي يقوم ينيك طيزى أنا .. تعالي هنا أنيكك في طيزك الحلوة دي. بعدت عنه بدلع و رشته بالمية و هما الاتنين بيضحكوا و يلعبوا .. و هنا دخل عمر و نانسي عليهم الحمام و حدث ما حدث.


أفاقت داليا من ذكرياتها الجميلة مع جون ليلة البارحة على صوت زوجها عمر يعطيها ملابسها و يقولها و هو بيبوسها: فوقي يا داليا .. هو نيك جون بيتوهك جامد قوي كدة؟ يللا حبيبتي إلبسي هدومك و طرحتك عشان نطلع من المية .. عايزين نلحق الرحلة البحرية.


وجيه إتصل بماجدة و قالها: إزيك يا حبي عاملة إيه النهاردة؟ وحشتيني. ردت ماجدة و هي في عملها و قالتله بدلع: لا يا شيخ أخيرا إفتكرت تكلمني .. إنت ما بقتش بتحبني خلاص .. كفاية عليك المزز اللي عندك .. إنت نسيتني خلاص. ضحك و قالها: أنساك .. ده كلام .. أنساك .. يا سلام .. اهو ده اللي مش ممكن أبدا …" ماجدة ضحكت و قاطعته: أهو ده اللي بناخده منك .. تغني عليا و خلاص .. عايز إيه يا وجيه .. عندك شغلانة جديدة عايزني فيها؟ .. قالها: عيبك إنك بتفهميها و هي طايرة يا روحي .. آه عندنا سهرة الليلادي. قالتله: سهرة شغل واللا مزاج؟ قالها بمحن: مزاج .. بس مزاج عالي قوي .. حتتبسطي آخر حاجة. قالتله: صوتك بيقول إن معاك زبونة مهيجاك .. إحكيلي. قالها: دول مجننيني و مطيرين النوم من عيني .. اتنين مش واحدة. قالتله: إتنين مرة واحدة .. و رجالتهم حلوين؟ قالها: أوتاد .. شاب أجنبي و راجل مصري شكله زبير قوي .. حيبسطوكي .. و ناس محترمين جدا و كلاس .. سهرة ما تتفوتش .. جهزي نفسك بقى و تعالي عندي الساعة ٨. قالتله: قلتلهم إن أنا مراتك برضه؟ قالها: طبعا .. لازم أطمنهم. ماجدة فكرت شوية في حالها و استغلال وجيه لها بعد أن أفرجت المحكمة عنها لعدم وقوع جريمة حين تم القبض عليها من بوليس الآداب في قضية دعارة (إرجع إلى قصة زوجتي و الرجال) .. صعبت عليها نفسها .. فوجيه يستغلها في الدعارة مع زبائنه من طالبي المتعة وقت إقامتهم في الريزورت و حينما يريد التبادل مع كوبل آخرين .. قالتله: مش حتتجوزني بقى يا وجيه زي ما وعدتني؟ ضحك و قالها: بعدين نتكلم .. هو فيه أحسن من كدة .. شغل و مزاج و فلوس .. عايزة إيه تاني؟ حنتكلم بعدين يا حبيبتي .. المهم إجهزي عشان سهرة الليلة.

أحست ماجدة للمرة الألف بالضياع بعد أن طلقها زوجها بسبب قضية الدعارة و كلام الناس .. رغم أن زوجها هذا هو من سمح لها بمعاشرة الرجال أول الأمر و تركها تتناك من وجيه و غيره .. حتى بواب عمارتها انتهك كسها بمعرفته و ترتيبه .. بل و بدعوته إياه في أنصاف الليالي .. و قد كانت إمرأة متزوجة في غاية الإحترام بين أهلها و معارفها و جيرانها


Hb797A7.md.jpg

لكن حين تم القبض عليها تنصل منها كما يتنصل الشيطان من الإنسان المخطئ العاصي .. طلقها .. فقد أصبحت إمرأة سيئة السمعة .. عندها ملف في الآداب .. ذلك المجتمع الذكوري الذي يعيث فيه الرجل فسادا و إفسادا و يقول عنه أقرب الناس إليه بتسامح لزج "معلش بكرة يعقل" و يقول عنه الناس بفخر و إعجاب "مقطع السمكة و ديلها" و لكن حين تخطئ أنثى خطأ أقل من ذلك بكثير يقول عنها الناس "صايعة بنت كلب .. ماشية على حل شعرها .. تستاهل قطع رقبتها" … بينما في حقيقة الأمر فكلاهما يستاهلوا قطع رقبتهم .. فالجرم واحد و الشرع لا يفرق بين ذكر و أنثى في طاعة و لا في ***** .. طلقت ماجدة و لم تحصل على حضانة إبنتها الصغيرة لأنها "غير مؤتمنة عليها" و لكن زوجها سمح لها برعاية إبنهما شريف تجنبا لمزيد من القضايا و الصراعات و لأن شريف أراد أن يكون مع أمه و لا يتركها وحدها ..

تذكرت ماجدة حين وصل شريف إليها الغردقة حيث ساعدها وجيه في إيجاد عمل و مسكن .. كله بحسابه طبعا .. و دخل معها شريف .. صغيرها .. إلى بيتها لأول مرة بعد غياب .. لم تره منذ فترة بسبب سجنها و طلاقها و إجراءات المحاكم .. لا تستطيع النظر في عين إبنها وحيدها الذي رأى بنفسه عهرها و زناها عدة مرات و منهم المرة الأخيرة التي تسببت في القبض عليها من بوليس الآداب .. ذلك الإبن البار الذي ستر عرض أمه مرات عديدة و لم يتفوه بكلمة بل إن شهادته أمام المحكمة أن أمه لم تتقاضى نقودا مقابل تصويرها جنسيا كانت احد أسباب براءتها من تهمة الدعارة.

أخذت ماجدة المنهارة نفسيا و إجتماعيا إبنها في حضن دافئ بعد إشتياق .. قبلت رأسه و يديه و وجنتيه بحب أم فقدت كل شيئ و لم يتبقى لها إلا إياه .. ضمته إلى صدرها و قالت له باكية:

- أنا آسفة يا حبيبي على كل اللي حصل مني .. سامحني يا إبني .. أنا مذنبة اجرمت في حق نفسي و في حقك و في حق أختك .. أنا مجرمة و أستاهل كل اللي بيحصلي ده .. سامحني يا إبني.

نظر شريف إلى وجهها الجميل و دموعها تنساب على وجنتيها و حزن على حزن أمه .. يحس بما تحس به من ألم و قد ضاقت عليها الدنيا بما رحبت كما ضاقت بها نفسها .. مد يده يمسح الدموع الحارة الغالية و يلمس وجه امه الذي إشتاق إليه و قال لها:

  • ما تعيطيش يا ماما .. أنا بحبك و حفضل معاكي طول العمر و أخلي بالي عليكي .. ما تخافيش من حاجة.
ابتسمت بحزن و ربتت على رأسه و قالت:

  • حبيبي .. **** يخليك ليا يا شريف و تبقى ضهري و سندي .. إنت اللي باقيلي في الدنيا بعد ما باباك سابني و منعني أشوف أختك سوسن كمان.
شريف ابتسم و هو يداعب خدها و قال:

  • بابا لسة بيحبك يا ماما .. بس جدو و تيتة هما اللي مش راضيين يرجعك و بيهددوه إنهم حيتبروا منه .. بابا بيحبك و مسامحك على اللي عملتيه .. بس ما يقدرش يرجعك
ماجدة مكسوفة لما إبنها فكرها باللي عملته .. هي فعلا عملت بلاوي مع وجيه و صفوت و حتى البواب قناوي الوحيد اللي ناكها قدام جوزها .. إحمر وشها .. و إبنها الصغير بيشرحلها ليه أبوه مايقدرش يردها .. حاسة بالمهانة و حاسة بالجرم إنها دخلت أبنائها الصغار في أمور مشينة و فتحت عنيهم على العهر و الدياثة في هذا السن. مسحت على رأسه و أخدته توريه أوضته و سريره و مكتب المذاكرة بتاعه .. الأوضة ليست على نفس مستوى غرفته في القاهرة فهي مازالت تعيش بالكاد بما تتقاضاه من عملها في بازار و بما يعطيه لها وجيه مقابل خدمات جنسية له و لبعض رواد فندقه من طالبي المتعة .. سابقا تمنت أن تعمل في الدعارة و تحققت أمنيتها الآن و لكن تحت ضرس وجيه الذي لا يرحم و لا يترك لها إلا الفتات. تركت شريف يرتب ملابسه و أدواته و ذهبت تعد الطعام .. بعد العشاء ذهب شريف للنوم إستعدادا لمدرسته في اليوم التالي و ذهبت هي و تمددت في سريرها بقميص نوم خفيف بحمالات .. إستلقت على بطنها تسترجع ذكريات حياتها .. متعتها مع الرجال و مأساتها في طموح لم يجلب لها إلا العار .. تذكرت وجيه البيه و نيكه لها هنا في الغردقة .. ولكن لم تعد ذكرياتها مع وجيه تثيرها فهي تكرهه و تكره إستغلاله لها و لكنها تشتاق أحيانا إلى قدرته الجنسية العالية و شغفه بالأنثى التي هي تئن تحت قضيبه تتلقى منه الطعنات تلو الطعنات حتى تظنها لا تنتهي فتفاجأ بسلسلة أخرى من الرهزات في هيستيريا لا تنتهي من المتعة .. تذكرت قناوي .. ذلك الشاب الصعيدي القوي الذي أذاقها اللذة في فراش زوجها فأدمنته .. تذكرت قضيبه المتين و هو يحفر في كسها و يذيقها صلابة الرجال .. آخخخ لو ألاقي قناوي تاني كنت أخليه يعيش معايا هنا واللي يحصل يحصل .. حتى وحيد النجار المسلح لم تجده في الغردقة حتى الآن و هو من هو الأستاذ في إسعاد النساء .. أحست ماجدة أن كسها يهتاج مثل كل يوم .. فهي رغم ظروفها مازالت شبقة جنسيا كسابق عهدها و لكنها لا تجرؤ على الإنسياق في علاقة برجل آخر خاصة مع تحذير وجيه البيه لها فهو يريدها جارية عنده لملذاته الخاصة و إستفادته المادية .. مدت يدها تحتها تداعب ثديها البض و تفرك حلماته الوردية المنتصبة و تحلم بالرجال الذين طالما تمتعوا بهذا الثدي و هذه الحلمات .. وضعت جبنتها على المخدة و مدت يدها الأخرى تحتها تعبث في بظرها الندي و تتمنى رجلا يمصه لها الآن .. تحكه بإصبعها و ترطبه بماء كسها لتعيد حكه مرة أخرى لعلها تستمتع كما استمتعت من قبل .. تذكرت شيرين ذلك الشاب اليافع إبن سهام الذي كاد يجن و هو ينيكها و يستمتع بامرأة طرية جميلة في عمر أمه .. رغم نشأته في ما يشبه بيوت الدعارة إلا أن نظرات عينيه مازال فيهما الكثير من البراءة المثيرة .. مازالت تتذكر حين قذف منيه في كسها أمام إبنها شريف صديقه من المدرسة ذاتها .. كم كانت ممتعة تلك الأيام .. حركت ماجدة إصبعها أكثر و أكثر و بدأت تتأوه و تئن .. لم تشعر إلا بيد تطبطب على ظهرها و هي في عنفوان شهوتها .. لفتت رأسها لتجد شريف جالس على طرف السرير يسألها:

  • إنتي تعبانة يا ماما؟
نظرت إليه .. ادركت أنها لم تغلق باب الغرفة .. نسيت أنه يوجد أحد معها في البيت الآن .. تأملت في وجهه .. لماذا يسألها هذا السؤال؟ إنه كبر و لا يمكن أن يكون بريئا كما كان .. كيف لا يعرف ما تفعل؟ و لكن التغافل مطلوب في مثل هذه المواقف .. قالت له بهدوء و هي تلتقط أنفاسها:

  • لأ يا حبيبي .. أنا كويسة .. إنت ما نمتش ليه؟
  • مش جايلي نوم يا ماما .. يمكن عشان تغيير المكان.
  • معلش يا حبيبي بكرة تتعود عليه .. أعملك كباية لبن دافية؟
  • إنتي واحشاني قوي يا ماما .. مش عايز لبن .. أنا عايز حضنك.
إتدورت و أخدته في حضنها الدافئ .. هي أيضا تحتاج لهذا الحضن ربما أكثر منه .. مشتاقة لإبنها .. مشتاقة لبنتها .. لزوجها .. لأهلها الذين قاطعوها .. تحتاج لحضن يحسسها بالحب و الحنان .. لا تحس بذلك في أحضان الرجال الذين يحبون فقط جسدها الطري و كسها الساخن و أنوثتها الطاغية .. تريد حضنا يحبها لذاتها .. لقلبها .. لروحها .. تريد حبا لا ينتهي بالقذف و إنما حبا يتجدد و يتعمق في كل ساعة و كل يوم .. نظرت في عين شريف و قبلته على خده .. رأت بداية منابت شعر شاربه و لحيته .. لقد أصبح إبني رجلا .. رجلا وسيما يافعا .. أحست ببروز عضلات أكتافه .. لم يكن كذلك! تغير صغيري و كبر .. نظرت لأعلى فوجدت عينيه متسمرتين على بزازها .. حلماتهما منتصبة و بارزة تحت قميص النوم الشفاف .. شريف يمتع عينيه ببزاز أمه اللي ما شافهمش من زمان .. ماجدة اتكسفت بس حست بقشعريرة .. مدت إيدها تغطي بزازها و قالتله:

  • بتبص على إيه يا ولد .. عيب كدة
  • إنتي واحشاني قوي يا ماما .. واحشني كل حاجة فيكي .. ممكن أبات معاكي هنا في السرير . في حضنك؟
ماجدة حست بنبرة شهوة في كلام إبنها .. لازم تكون أم محترمة تقدر المسئولية .. كفاية اللي عملته قبل كدة .. إبنها ده أكتر واحد عارف إنها شرموطة بس خلاص لازم تخليه يغير رأيه .. قالتله:

  • انتى عندك سرير هناك في أوضتك .. انت كبرت و بقيت راجل . ما ينفعش تنام معايا.
  • ما هو عشان بقيت راجل لازم أنام معاكي.
ماجدة اتفاجئت من الجملة و الإبتسامة الساحرة اللي على وش شريف .. نظرته بتقول حاجات ما ينفعش تحصل بين إبن و أمه .. كمل كلام و قالها:

  • أنا جيت مخصوص عشان أعملك مساج زي زمان .. فاكرة يا ماما؟ مش أحسن أعملك أنا المساج برضه بدل ما تعملي لنفسك زي ما عملتي من شوية كدة.
  • شريف!! .. انت قصدك إيه؟ ما ينفعش اللي بتفكر فيه ده يا شريف .. إنت إبني .. ما ينفعش
  • عشان خاطري يا ماما .. إنتي محتاجة مساج و أنا محتاج ألمس جسمك و أحس بحنيتك و أريحك .. أنا بقيت راجل و مش صغير زي الأول
  • شريف! .. عيب قوي اللي بتقوله ده .. روح أوضتك أرجوك .. ما تزعلنيش منك .. أرجوك ..
شريف مش مهتم باللي بتقوله مامته .. حضنه معاها بقى تحسيس على وسطها و ضمها لصدره أكتر .. نزل ببؤه على صدرها بيبوس فيها من فوق الهدوم .. ماجدة بتقاومه لكن لمساته بتأثر فيها و بوسه لرقبتها و صدرها بيولعها .. هو واحشها قوي .. إبنها حبيبها .. بدأت تدوب في إيديه و مقاومتها تقل شوية شوية .. لكن مش عايزة تنهار و تغلط مع إبنها .. كفاية غلطت قدامه قبل كدة و سقطت من نظره .. قالتله:

  • مالك يا شريف .. انت هايج قوي ليه كدة؟ قوم خد دش ساقع
  • نبقى ناخد دش مع بعض بعد ما نخلص يا ماما .. أنا دلوقت عايز أعمل معاكي زي ما شيرين عملك قدامي ..
شريف مستمر في التقفيش في مامته و بيحاول ينزلها قميص النوم و هي بتفتكر اللي شيرين عمله فيها قدام إبنها .

  • لأ يا حبيبي إنت إتجننت? .. إنت إبني .. ما ينفعش
  • أحة .. ينفع مع الناس دي كلها و معايا أنا لأ ليه؟
  • إيه الألفاظ دي يا شريف .. عيب .. إنت إتغيرت قوي
  • أنا محتاجك يا ماما .. أنا بحلم باليوم ده من زمان .. أرجوكي .. أنا عايز أبسطك و تبسطيني و نعيش مع بعض هنا بعيد عن الناس لوحدنا .. أنا جوزك و إنتي مراتي .. أنا بحبك قوى يا ماما ..
ماجدة ممانعتها بتنهار و حاسة بضعفها قدام إبنها .. هو أخيرا معاها و مش ممكن تفقده مرة تانية .. مش ممكن تزعله .. كلامه فيه صدق و شغف و أمل .. هو طلب يعيش معايا عشان كدة؟ عشان عايز ينيكني؟ هو عارف إن أمه شرموطة رسمي فقرر ييجي ينيكني؟ طب مش يمكن هو بيحبني برضه؟ شريف بيحب يكون معايا من و هو صغير .. مش بس عشان الجنس .. أنا محتاجاله جنبي قوي .. مش ممكن أسيبه يزعل مني و يمشي .. بس برضه ما ينفعش ينيكني .. كفاية غلطات بقى يا ماجدة.. قالتله و هو خلاص قافش في بزازها و بيمص حلماتهم في الكومبليزون:

  • أنا بحبك قوي يا شريف .. أنا عارفة إنك شاب و عندك إحتياجات. بس ما ينفعش جنس كامل معايا.
بصلها و هو حاسس بتغيير نبرة صوتها و استسلامها .. قالها:

  • إزاي مش جنس كامل؟ نعمل إيه يعني؟ أنا عايزك يا ماما.
  • يعني ممكن ألعبلك في بتاعك لحد ما تكب.
قالها بضحك: ما أنا بعمل كده لنفسي .. طيب ممكن نقلع هدومنا و نعمل كدة و إحنا عريانين؟

  • لأ .. بص أنا ماما ما ينفعش .. بس إنت هنا في الغردقة حتلاقي بنات كتير حلوين .. أجانب و كمان بنات بييجوا يشتغلوا هنا لوحدهم .. حتلاقي جيرلفريند و تبقى حتى تجيبها هنا لو عايز .. بس أنا ما ينفعش .. أرجوك بلاش إيديك دول .. أرجوك .. أرجوك أنا مش مستحملة .. أرجوك يا شريف.
شريف مستمر في لمس بزاز مامته و تفعيصهم و بيبوس وشها و رقبتها .. ماجدة بتدوب أكتر و أكتر و هو حاسس بيها بتلين واحدة واحدة .. قالها:

  • طيب بس ممكن تعري بزازك؟ .. أرجوكي يا ماما دول واحشني قوي
  • طيب بطل إيديك دي و أنا حوريك بزازي .. بس ما تطلبش أكتر من كدة .. مش حاقدر
شريف نفسه مامته تعري نفسها بمزاجها .. فكرة إنها توريه بزازها دي لوحدها ممكن تخليه يكب على روحه .. بعد إيديه عنها و قالها:

  • موافق بس لو حتمصيلي و تسيبيني أمص بزازك.
ماجدة ابتسمت بمياصة و بصت في عنين إبنها و قالتله: إنت طماع قوي. و نزلت حمالات قميص النوم بس حاطة إيدها على صدرها حايشة القميص إنه ينزل خالص .. قالتله بدلع:

  • بس خليك مؤدب و بلاش شقاوة.
هز راسه بشغف و ترقب و هي شالت إيدها ببطء عشان القميص ينزل و تبان بزازها الجميلة المدورة قدام إبنها و هي بتبص فى عنيه تشوف تأثيرها عليه .. حلماتها منتصبة و هي ضاغطة على جوانب بزازها عشان تبرزهم قدام إبنها .. شريف بيبص لبزاز مامته الكبيرة بنهم .. بزاز تتاكل أكل .. عايز يمد إيده يمسكهم .. منعته بدلع و زقته بعيد شوية و نامت على ضهرها و بتبص في عينيه بمنتهى الإغراء ..


Hb798Kv.md.jpg

ماجدة عادت إليها طبيعتها في حب الإغراء و التعري .. تعشق نظرة الشهوة في عيون الرجال .. أسعد لحظات حياتها حين تتدلل على رجل يشتهيها .. هذه المرة هي تتدلل على إبنها الصغير الذي لا عهد له بالنساء بعد .. تثيره بنظرتها الوادعة الواعدة .. بزاز المرأة كنز ثمين لمن تحسن إستخدامه .. و ماجدة تعرف تأثير بزازها الجميلة الطرية الناعمة و تعرف كيف تثير بها من تشتهيه من الرجال .. شريف يسيل لعابه شبقا على أمه .. قضيبه منتصب و واضح من الشورت .. مد يده يدلكه أمام أمه و هي تنظر إليه بحب .. قالتله برقة:

  • طلع زبرك يا شريف و إضرب عشرة عشان تستريح.
  • حأطلعه .. بس إنتي اللي تضربيلي عشرة بإيدك الناعمة دي زي ما وعدتيني.
ماجدة مبتسمة و على وضعها و شريف بدأ ينزل الشورت و يطلع زبره .. ماجدة اتفاجئت .. زبر إبنها كبير و صلب .. ما بقاش عيل صغير خلاص .. بقى راجل مكتمل الرجولة .. شكل زبره مغري قوي .. نفسها تمسكه و تحس بيه في إيدها .. قامت مدت إيدها مسكته .. صلب و سخن و يافع .. تتمنى كل النساء أن تستمتع بمثله .. إعتدلت ماجدة في جلستها لتعطي اهتماما أكبر لهذا الزبر الشهي .. بتضرب عشرة لإبنها بإيد و الإيد التانية بتلعب في بيضانه المكتظة بماء رجولته … شريف مستمتع مع أمه حبيبته .. لم تخيب ظنه بها .. هي أمه الحنون الرقيقة المحبة الشهية .. مد يده يلعب في حلماتها و يفركهم بين أنامله و هي تنظر إلي قضيبه في يدها نظرة إعجاب و إندهاش .. قالتله: مبسوط يا حبيبي؟ قالها: جدا .. بحبك يا ماما .. بزازك جميلة قوي .. ناعمة و طرية .. إنتي أحسن أم في الدنيا. ابتسمت له شاكرة على مجاملته فهي ليست أحسن ام و هي تعرف ذلك .. ربما أحسن أم في العهر أمام إبنها .. في المنيكة له و لغيره .. أعجبها إطراؤه .. فهو يشجعها على المزيد و هي تريد إمتاع إبنها .. أومأ إليها أن تمص زبره .. فابتسمت بحفاوة .. تريد أن تحس بهذا الزبر الجديد في فمها .. زبر إبنها الذي رآها تفعل ذلك لشيرين من قبل .. نزلت على ركبتها أمام إبنها في وضع إذعان و خضوع و التقمت رأس قضيبه في فمها و بدأت تمص زبره و تدخله في أعماق فمها تذيقه حرارة و نداوة فم الأم العاشقة الولهانة .. تحس بارتعاش زبره و زيادة صلابته ..

Hb79yRS.md.jpg

أمسك برأس امه يثبتها و يدفع بقضيبه في حركة تكرارية كأنه ينيك فمها .. سألها ان يقذف في فمها فهزت رأسها بالإيجاب .. تسعى جاهدة لإمتاع وحيدها .. حبيبها .. قفلت شفايفها عليه و استقبلت دفقات منيه الغزيرة داخل فمها .. لم تحتمل كل هذا المني ففتحت فمها قليلا لتنساب قطرات لبنه على شفايفها و وجنتيها .. بلعت ماء رجولته و هي تنظر في عينه بابتسامة جميلة .. كم أسعدت رجالا من قبل و جاء دور إبنها لتسعده و ليستمتع بها و بأنوثتها .. ظلت دفقات لبنه تنزل في فمها حتى هدأت ثورة القذف و ارتخى جسد هذا الصبي اليافع .. سحب زبره من فم أمه التي مازالت مبتسمة راضية عن أداء إبنها .. سعيدة برجولته. سألته بحب:

  • عجبك مصي يا شريف؟
  • جميل قوي قوي يا ماما .. بحبك .. إنتي جميلة قوي .. يا بختي بيكي.
  • حبيبي .. أنا كمان بحبك خالص و عايزاك تبقى مبسوط كدة دايما.
  • طول ما أنا معاكي حابقى مبسوط يا ماما

حضنها و باسها على خدها و بعدين قرب شفايفه عايز يبوس شفايفها .. بعدت شفايفها و قالتله ما ينفعش أم و إبنها يبوسوا من البوء يا حبيبي .. نبوس على الخد بس .. ابتسم لها و قالها: ممكن بكرة أبوس شفايفك؟ إبتسامته ساحرة ما يتقلهاش لأ أبدا . ابتسمت و طبعت قبلة سريعة على شفايفه .. قالها: ممكن أنام معاكي هنا يا ماما؟ فكرت شوية و قالتله: طيب بس من غير شقاوة .. ننام على طول عشان عندك مدرسة بدري. قالها: شكرا يا ماما يا حبيبتي .. معندكيش فكرة إنتي واحشاني قد إيه يا ماما. بصتله بعطف و حنية و قالتله و هي تكاد تبكي: إنت كمان واحشني اوي يا شريف. بدأت ترفع قميص النوم عشان تغطي بزازها مسك إيدها و قالها بتعطف: لأ يا ماما .. خليكي كدة .. عايز انام معاكي كدة. بصتله بنظرة شك و لكن الفكرة عجبتها أن تنام مع إبنها ببزازها عريانين .. في داخلها عهر لا تستطيع كبحه .. ابتسمت له و تركت قميص النوم يسقط عن ثدييها مرة أخرى و هي تنظر في عيون إبنها و هو يتمتع ببزازها .. اطفأت النور و نامت جنبه على السرير في حضنه.


لا تدري كم ساعة من النوم إنقضت و لكنها أحست بشيئ صلب يحك في طيزها على الكلوت .. ضهرها الآن لشريف .. تحس بحرارة و صلابة هذا الشيئ على مؤخرتها .. شريف بيحركه كأنه بينيكها من ورا .. زبره العاري بينزل بين أفخاذها البيضاء المكتنزة باللحم ..


Hb7Hhg4.md.jpg

ماجدة تفكر .. هل أمنع شريف عشان كدة عيب؟ واللا اعمل نفسي نايمة و أسيبه يمكن يزهق و يبطل لوحده؟ بس شكله مش حيبطل .. ده زبره بيدخل بين فخادي … أخخخ .. زبره مبلول بمذيه و بيتظفلط بين فخادي … أوووووف .. بيحك في كسي .. كويس إني لابسة كلوت … كلوت إيه يا ماجدة؟ ده كلوت فتلة من بتاع السهرات إياهم يا لبوة .. كسي بينز جامد .. زمان الكلوت اتبل و شريف حيفهم إني هايجة … آآآه .. الواد ده بقى خطير .. حتسيبيه كدة يا ماجدة يتحرش بيكي؟ عيب كدة قوي .. الواد ده لازم يتأدب و يعرف إن أنا أمه .. ما ينفعش كدة أبدا … أووووف .. زبره سخن و ناشف قوي .. فخادي مولعة .. هو بيقلعني اللباس و اللا إيه؟ حاسة بالأستك بيتحرك على جنب ..


Hb7JCEG.jpg

ده بيتفرج على خرم طيزي .. هو بيتفرج بس واللا حيقلعهولي خالص؟ آخخخ .. يا ترى عجبتك طيزي يا شريف؟ حسس على طيز مامتك الطرية الناعمة يا حبيبي .. مش قادرة أستحمل .. نفسي أتدور دلوقت و أفتحله رجليا .. إيه ده؟ ده شريف طلع زبره بيحكه بين فرد طيزي بعد ما عراهم .. لأ كدة كتير .. إبني حينيك طيزي! .. لأ ما ينفعش .. لازم أتدور و اديله بالقلم على وشه .. طب .. طب .. طب أسيبه شوية كمان .. زبره حلو قوي .. أنا هايجة قوي .. كسي فيه حاجة بتحك فيه! دي صوابع شريف .. بيحك بين شفايف كسي .. أوووووف .. مش قادرة .. أوووف كسي بياكلني .. أخخخخخ … مش قادرة .. مش قادرة … ماجدة بدأت تترعش و تكب عسلها على صوابع شريف .. بتشد ملاية السرير و تمرغ وشها في المخدة .. بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادرة .. إتفضح هياجها و شهوتها مع لمسات إبنها .. أصبح سريرها غرقانا بماء شهوتها .. شريف مازال يعبث بشفرات كسها الطرية ..


Hb7J8yN.md.jpg

أين تعلم هذا اليافع كيف يثير النساء هكذا؟ تئن أمامه و لا يرحمها و هي تكتم هياجها .. لا تستطيع النظر في وجه إبنها بهذا الوجه الأحمر الممحون .. ماذا يفعل بي هذا الصغير الوقح؟ أنا أمه .. كيف يتجرأ و يعبث بكسي هكذا؟ بس أنا مبسوطة و مش عايزاه يبطل .. آآآآه لو لحس كسي دلوقت .. آآآه لو دخل زبره .. مش حأقدر أبص في وشه .. .. إيه ده؟ ده بيحط زبره في كسي .. راس زبره بتدور على فتحة كسي .. لأ .. لأ .. رفعت صوتها المتهدج بعد تردد:

  • لأ .. لأ .. لأ يا شريف .. بلاش .. بلاش .. كدة غلط يا حبيبي.
  • مش قادر يا ماما .. بلييز .. مش قادر ..
شريف بيضغط بوسطه بيدخل زبره في كس مامته .. فخادها مقفولة صحيح بس كسها مزفلط عالآخر .. ميتها كتير و مذيه لزج .. مفيش ما يمنعهما من إتمام المتعة إلا رهزات قليلة .. استسلمت ماجدة لقضيب إبنها يدخل في مهبلها الطري الناعم .. مدت يدها تفتح له لحم فخذها و هي تئن في المخدة و مازالت تردد بلا معنى:

  • بلاش يا شريف … بلاش يا حبيبي … آآآه .. بلاش انا مامتك .. آه .. بلاش .. ما ينفعش تعمل كدة في مااااااه مامتك .. أووووف .. أووف .. أرجوك يا شريف .. كفاية .. كفاية .. مش قادرة … أوووووه
و قذفت ماجدة مرة أخرى على أنغام رهزات إبنها يدخل زبره عن آخره داخل فرجها الرائع بقوة و متعة لم يعرفها من قبل .. هي أيضا في قمة المتعة و تردد: حرام عليك يا شريف .. أنا ماما .. حراام .. مش قادرة .. مش قادرة …. نيكني يا شريف .. نيكني .. نيكني .. نيك مامتك حبيبتك.


شريف منهمك في الإستمتاع بهذا اللحم الناعم الطري .. يدور بنظره بين وجه أمه الممحون على مخدتها و بين أفخاذها الممتلئة باللحم الشهي و بين زبره مغروس في كسها .. ينعم بنعيم حرارته و ليونته و ضغط جدرانه الملساء .. هدأت ماجدة من نشوتها .. نظرت خلفها لأول مرة .. مازالت لا تستطيع النظر في عين إبنها و هو يرهز في فرجها .. إبتسمت بكسوف و تحركت لتنام على ظهرها .. خرج زبر شريف من كسها بصوت طرقعة .. نظرت إليه .. كم هو جميل زبر إبنها الصلب .. كم متعها في هذه اللحظات .. أمسكته بيدها تحرك جلده فوق صلابة إنتصابه و تنظر إليه بإعجاب ..


Hb72mBe.md.jpg
و قالت بدلع:

  • إنت كبرت و بقيت خطير قوي يا شريف .. كدة تعمل في مامتك كدة برضه؟ كدة تخليني أبل السرير بالشكل ده؟
  • من هنا و رايح السرير ده حيغرق كل يوم .. حطي مشمع أحسن.
إبتسمت من تعليقه و مازالت بتلعب في زبه .. بصت في عنيه لأول مرة هذا الصباح و قالتله:

  • بتحبني يا شريف؟
  • باموت فيكي يا ماما .. إنتي حياتي كلها .. مش حاسيبك أبدا .. بحبك
إبتسمت إبتسامة رضى ثم نظرت إلى زبر شريف المنتصب في يدها و شدته إلى شفرات كسها و نظرت إلى وحيدها بنظرة إغراء رائعة و قالت:

  • إطلع فوقي يا شريف .. عايزاك تتمتع بأول مرة تنيكني فيها .. عايزة أحس بجسمك فوقي .. تعالى
فورا صعد شريف فوق أمه و وجهت هي قضيبه إلى فتحة كسها الغارقة بعسلها المتطلعة إلى مزيد من المتعة الحرام .. غرس زبره إلى رحمها في رهزة واحدة طويلة عميقة شهقت منها ماجدة . و أسندت رأسها و هي تنظر إلى فحولة إبنها رغم صغر سنه .. أنظر كيف ينيك مثل أعتى الرجال ..


Hb73YCX.md.jpg

قالتله:
  • نيكني يا حبيبي .. دخل زبرك كله في كس أمك .. نيكني .. أنا متناكة .. أنا شرموطة بس بحبك .. أنا من النهاردة شرموطتك و مش حارفضلك طلب .. نيكني وقت ما تحب .. نيك أمك حبيبتك و اتمتع بيها .. متعني يا شريف أنا محرومة من الحب و العطف .. حبني يا شريف .. حب مامتك .. مش حأتأخر عليك في حاجة .. أنا ملكك .. و لو عايزني أجيبلك نسوان تنيكهم هنا كمان حاجيبلك .. بس حبني و خليك معايا طول العمر .. بحبك يا شريف .. بحبك يا إبني .. أنا محتاجة حبك و حنانك يا شريف.
شريف يسمع كلام أمه الناعم الحنون العطوف .. يستمتع بخضوعها و حنانها و ليونتها .. يحب أمه منذ صغره حبا جما .. لطالما أثارته بلبسها القصير الشفاف ثم بعلوقيتها و عهرها مع الرجال أمامه و بمعرفته .. لطالما تمناها إمرأة في سريره .. و ها هي ذا فاتحة رجليها تحته و تستقبل قضيبه بكل حب و رغبة .. إستمر شريف في حركته و هو حاسس إن خلاص حيكب .. نزل يبوس مامته على شفايفها .. فتحت فمها ليذوق نعومة و جمال شفايفها الطرية الندية .. هي مشتاقة لهذا الفم الصغير .. تمص شفايفه بنهم و غنج و هي تتأوه مع وقع رهزاته في كسها .. أخذت لسانه بين شفتيها تمصه .. يختلط لعابهما في حب و شبق .. يذوقا رحيق بعضهما و يحركان عانتاهما معا .. هو يرهز و هي تتلوى تحته لتذيق زبره لذة أكبر و أعظم كأنها ترقص تحته .. مفيش حد يستحمل الجمال و اللبونة دي كلها .. صرخ شريف و هو بيكب لبنه الكثير في أعماق كسها .. دقة ورا دقة و هو يصرخ من النشوة و لبنه ينساب إلى رحم أمه .. شدت طيزه إليها كي لا يخرج الآن .. ليس هذا وقت الخروج .. النشوة تملأ كسها و على وشك ان تفيض .. تشد لحم طيزه بأظافرها ليبقى في فرجها و هي تشهق و تشخر من فرط النشوة التي تسري في كل جسدها ثم تتجسد في كسها فتلوي ظهرها و تصرخ معلنة فيضان كسها و قمة متعتها مع إبنها حبيبها اليافع شريف.


Hb73bup.md.jpg

معلش .. آسف إني زعلتك.

ايه المشكله يعنى فى ربط القصتين ببعض....فكره جديده ومبتكره....كمل يا عالمى وحلق بينا فى سماء الابداع.ومنتظريق لما شريف ينيك أمه ماحده من طيزها
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: علي الزبير الصغير
تسلم ايدك بجد قصه روعه وتحياتى لك يااعظم كاتب وفنان ممكن سوال هل وجيه البيه هيسبب مشله لهم ويفضحهم زى مقال لعمر ولا بعد ميمارس معهم هيحزف الفديهات وتحياتى لك
 
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: علي الزبير الصغير
تسلم ايدك بجد قصه روعه وتحياتى لك يااعظم كاتب وفنان ممكن سوال هل وجيه البيه هيسبب مشله لهم ويفضحهم زى مقال لعمر ولا بعد ميمارس معهم هيحزف الفديهات وتحياتى لك
ده يمكن يدخلهم السجن كمان .. وجيه ده أصله واطي و شكله هو اللي حيقضي على داليا .. بس بعد ما ينيكها .. ٤ مرات 😀
 
لا ارجوك يافنان حول توقع وجيه البيه لانه بيستغل ماجدة وممكن يسجن دليا وعمر وضيع اولدهم القصه كانت ميشه تمام بلاش تضيع ابطلها وجو العائلى والمحارم الى بنهم واسف لو كنت ازعجتك
 
  • بيضحكني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
لا ارجوك يافنان حول توقع وجيه البيه لانه بيستغل ماجدة وممكن يسجن دليا وعمر وضيع اولدهم القصه كانت ميشه تمام بلاش تضيع ابطلها وجو العائلى والمحارم الى بنهم واسف لو كنت ازعجتك
ابعتلي خاص
 
لا ارجوك يافنان حول توقع وجيه البيه لانه بيستغل ماجدة وممكن يسجن دليا وعمر وضيع اولدهم القصه كانت ميشه تمام بلاش تضيع ابطلها وجو العائلى والمحارم الى بنهم واسف لو كنت ازعجتك
ما تخافش .. مش حيقدر عليهم .. دي ناس واصلة يا عم 😀
 
➤السابقة

مي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول:


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.


قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك ..


HDexhZB.md.jpg
تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


HDexO6F.md.jpg

بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي

it will be a lot of fun.

ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.


داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀


سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.

عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.



وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀 قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


HDexXjV.md.jpg

ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة.. طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.


HDexvaa.md.jpg

ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي .. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


HDexGvj.md.jpg

نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية …

HDexWTQ.md.jpg

نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة .. حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها ..


HDexwCP.md.jpg

قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

HDexk3g.md.jpg
جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.


HDexNG1.md.jpg

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.


قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.


الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..


في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



HDeTiMB.md.jpg

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها .. عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟ قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟ قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟ إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك. عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده. جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها ..

HDewc3F.jpg
بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..


HDeRJ2t.md.jpg
ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي يساعدوهما و أحيانا يسندوها له لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون .. داليا تغمرها البهجة و التألق .. اتناكت لما شبعت لكن ما يثير بهجتها حقيقة هو مشاركة زوجها في الحفلة عليها و سعادته هو و نانسي بلبن جون يملأ كسها ..


HDeZH8J.md.jpg

استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح التانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه. وجيه البيه لمن لا يعرفه هو بطل قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير عصفور من الشرق .. وجيه البيه ده بقى حكاية تانية خالص ..









HDexGvj.md.jpgHDexXjV.md.jpgHDexEYb.webpHDexMyx.md.jpgHDexhZB.md.jpgHDexO6F.md.jpgHDexwCP.md.jpgHDexNG1.md.jpgHDexk3g.md.jpgHDexvaa.md.jpg

الجزء الثاني: وعمار يا غردقة


وجيه البيه لمن لم يقرأ قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير "عصفور من الشرق" فهو رجل في الأربعينات من عمره متزوج في القاهرة من زوجته منى و يعمل في الغردقة معظم الوقت. وجيه البيه يعشق النساء و يحقق ذاته بإغواء النساء المتزوجات و غيرهن ليستمتع بفروجهن و أفخاذهن الممتلأة باللحم الشهي .. يستمتع كثيرا عندما تخون زوجة محترمة زوجها في سريره و تفتح له رجليها ليمتعها بزبره الكبير القوي و يستمتع هو بكسها المتزوج العفيف الذي لا ينبغي أن يستقبل ذكره المنتصب ليصب فيه ماءه عدة مرات في الليلة الواحدة .. و هو المشهور بأنه "اللي بينيك ٣ مرات" .. طاقته الجنسية عالية و رغم أن النساء ربما لا ينبهرن بشكل جسمه و كرشه إلا أنهن ينبهرن بقدراته الجنسية التي تفوق قدرة الكثير من الرجال و خاصة أزواجهن فيرغبن في الخضوع له و لنزواته حتى يذقن منه مالا يذقن من أزواجهن من متعة و شغف .. و ٣ مرات.


تكلم وجيه معهم باللغة الإنجليزية مرحبا بهم في الريزورت و متمنيا لهم إقامة سعيدة و سألهم إن كان كل شيئ على ما يرام و إن كانوا يحتاجون منه أي شيئ .. و كان الجواب كالمعتاد بشكره على إهتمامه و أناقة الريزورت و توفر كل شيئ به .. ثم سأله عمر عن الرحلات البحرية و السفاري مبديا رغبتهم في كليهما فرد وجيه أن هناك رحلة غطس تخرج من الريزورت بعد ٣ ساعات و يمكنهم الإستعداد للإلتحاق بها .. لاقى ذلك الأمر شغفا كبيرا من جون و نانسي اللذان قرءا كثيرا عن جمال الشعب المرجانية و الغطس في مياه البحر الأحمر .. أنهى وجيه كلامه بالإنجليزي ثم بدأ يتكلم مع عمر بالعربي .. قاله: على فكرة أنا عرفت إن حضرتك صاحب شركة بيراميدز توب للمقاولات و عايز أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل كويس لما تكون عندك فرصة. عمر إستغرب من معرفة وجيه به و سأله: حضرتك عرفت منين إني صاحب الشركة؟

وجيه: من الكردت كارت اللي حضرتك حجزت بيه الجناح .. إحنا هنا بنهتم بالنزلاء عندنا جدا يا عمر باشا. عمر برضه مستغرب فقاله: أيوة بس ده مش إهتمام .. دي تحريات؟ وجيه البيه ضحك و قاله: ولا تحريات ولا حاجة يا باشمهندس ما تكبرش الموضوع .. هو السيستم عندنا بيدينا تفاصيل كتيرة مش بنحتاجها .. ما تنساش يا باشا إن الريزورت هنا بينزل فيه أجانب و شخصيات مهمة قوي .. ده شيئ روتيني ما تشغلش بالك .. عموما يشرفني أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل مهم على إنفراد. وجيه قال آخر جملة دي و هو بيبص في عنين عمر بابتسامة ذات مغزى .. يمكن ثقة؟ .. يمكن تحدي؟ .. يمكن هو الراجل شكله كدة؟ عمر محتار في النظرة و الكلام .. حتى لو كان موضوع شغل فعادة الريزورتس الكبيرة دي بتعمل مناقصة أو أمر مباشر لشركة اتعاملوا معاها قبل كدة . غريب الموضوع ده .. الموضوع زاد غرابة لما وجيه البيه كمل ترحيبه باللغة الإنجليزية لجون و نانسي و بعدين اتكلم بالعربي تاني و هو باصص في عنين عمر و قاله: عمر باشا أنا حأفطر على الترابيزة اللي هناك دي .. لو تحب نتكلم دلوقت. و سلم عليه بنفس الإبتسامة و مشى .. عمر مستغرب و حاسس إن فيه حاجة غلط و ابتدى يتوتر .. داليا ملاحظة ده و هي كمان مستغربة من طريقة الأستاذ وجيه ده .. بس بتفطر عادي و تهزر مع نانسي و جون و هم مش واخدين بالهم من حاجة و لا مهتمين لأن الكلام كان بالعربي و هم متعودين على قلة ذوق الناس لما يتكلموا بلغة تانية في وجودهم. عمر أكل معاهم و بيتكلموا بس شكله قلقان .. الراجل وجيه ده يعرفه كويس و عنده كل معلوماته و شايفه هو و مراته مع اتنين أجانب .. ياترى عايز مني إيه؟ .. داليا ملاحظة توتره فبعد شوية قالتله: طيب بدل ما إنت قلقان كدة روح للراجل شوف عايز إيه و ريح دماغك. قالها: عندك حق .. حأروح أتكلم معاه و إنتم إستنوني على الشاطئ.


راح عمر لوجيه على ترابيزته .. وجيه إستقبله بابتسامة كأنه بيقوله: كنت عارف إنك حتيجي بسرعة. وجيه اتكلم معاه شوية عن شغله و بعدين قاله فجأة: عمر بيه .. ممكن نبقى أصحاب و ناخد على بعض شوية؟ عمر برضه مستغرب من سماجة الراجل ده بس معلش خليني ذوق معاه لما نشوف آخرتها .. قاله: أكيد يا وجيه بيه يشرفني .. إنما إيه طبيعة الشغل اللي عايز تكلمني فيه؟

وجيه: بصراحة أنا معجب قوي بالعلاقة اللي تجمعكم مع الكابل الكنديين دول .. أنا بحب الحرية و العلاقات الإجتماعية و بحب الناس اللي بتفكر زيكم كدة و عندهم إنفتاح على الحياة. عمر بيزيد قلقه و حاسس إن أعصابه بتشيط على الراجل ده .. قاله بنوع من الحدة: تقصد إيه يا وجيه بيه و إيه علاقة ده بالشغل؟ وجيه ابتسم و قاله: بهدوء يا عمر بيه .. أنا أعرف إنك راجل كوول و متفهم. قال الجملة دي و هو بيفتح تليفونه و يوريه لعمر .. عمر بص و كاد ينهار .. شاف تسجيل لنانسي بتتنطط على زبره و جون بيمص بزاز داليا .. واضح إنها كاميرا في سقف الغرفة … وجيه قفل الفيديو بسرعة و ابتسم لعمر اللي سند ضهره بعد ما كان متحفز .. وجيه كمل كلامه: ما تقلقش يا عمر بيه .. أنا معجب قوي باللي حصل بينكم و مدام داليا كمان أبهرتني .. معلش إحنا إتفقنا نبقى أصحاب .. مش كدة برضه؟ عمر بيبصله بغيظ مكتوم و الدم بيضرب في نافوخه .. قاله: عايز إيه يا وجيه؟ وجيه مازال مبتسما قاله: كل خير يا باشا .. أنا بس عايز أبقى صديق ليكم مش أكتر … أنا حبيتكم قوي. عمر قاله بتماسك: إنت بتبتزنا يا نائب المدير .. مش خايف على وظيفتك؟ أنا أعرف ناس ممكن تطيرك .. خاف على نفسك. وجيه بنفس الإبتسامة الواثقة قاله: و إيه اللي حيوصل الموضوع لكدة بس يا عمر يا حبيبي .. بعدين الفيديوهات اللي عندي حد كدة واللا كدة من ولاد الحرام يوصلها للحاج أحمد المغربي في طنطا واللا لسيادة المستشار سليمان أخو حضرتك. عمر إتفاجئ .. الراجل ده عرف والد داليا و عرف أخويا الكبير منين .. ده شكله عارف عننا أكتر من اللازم .. وجيه ضحك و قاله و كأنه عارف عمر بيفكر في إيه: الفيسبوك ما بيسيبش حد في حاله يا باشمهندس .. آنا صديق لهم عالفيس دلوقت .. ناس محترمين جدا بصراحة. عمر بيحاول يتماسك و عارف إنه مزنوق في خانة اليك .. قاله بغضب بس بصوت منخفض: أوامرك يا وجيه بيه؟ بس ما تفتكرش إنك بتخوفني .. يوم ما تفكر تعمل حاجة حيكون آخر يوم في حياتك .. قوللي عايز إيه؟ بسرعة. وجيه مبتسم و هادي رغم غضب عمر و الشرر اللي بيتطاير من عينه. .. رد بهدوء: ما أنا قلتلك .. نبقى أصحاب .. أنا عازمكم كلكم على سهرة برة الليلادي و نرجع نكمل السهرة عندي في الأوضة لحد الصبح. عمر قاله: مين اللي يسهروا للصبح في أوضتك؟ قاله ببساطة: نانسي و مدام داليا .. و انت و جون كمان لو تحبوا .. مفيش أي مانع .. أنا بحب اللمة. عمر حيتجن من الموقف الزبالة .. قال لوجيه: و إيه اللي مخليك واثق إننا حنوافق؟

وجيه: عشان إحنا أصحاب يا عمر و الصاحب له عند صاحبه ٣ حاجات .. عارفهم طبعا؟

عمر فاهم طبعا " تعريصة و نيكة و شهادة زور"

عمر: ما أقدرش أوعدك بحاجة .. إحنا أول مرة نقابل جون و نانسي .. مش أكيد حيقبلوا عزومتك .. و دول أجانب و ما يهمهمش حاجة.

وجيه: همتك معانا بقى يا باشمهندس و أوعدك كلكم حتتبسطوا و حتكون ليلة من ألف ليلة .. و إذا كان عليا أنا فممكن أجيب مراتي معايا كمان عشان ما يبقاش فيه إحراج .. أنا برضه إبن بلد و أفهم في الأصول. و طلع صورة على تليفونه وراها لعمر .. صورة ست جميلة في اوائل الأربعينات .. الصورة بقميص نوم مبين تدويرة بزازها الجميلة ولا كأنها بنت مراهقة و شعرها الأسود الناعم مفرود على كتافها البيضا العريانة و فخادها المكتنزة باللحم باينة و عايزة تتاكل أكل ..


Hb5DN5X.md.jpg
وجيه قاله: دي ماجدة مراتي. عمر حس بنوع من الارتياح .. الموضوع مش إبتزاز قوي يعني .. ما الراجل حيجيب مراته ننيكها إحنا كمان أهو و بيوريني صورتها عشان يؤكد نواياه .. واللا يمكن عشان عجبتني ماجدة الجميلة؟ .. صدق اللي قال الرجالة ماشية ورا زبارها صحيح.


عمر مسك الصورة يبص فيها .. وجيه سأله بود: مراتي عجبتك يا باشمهندس؟ عمر لسة مش فايق من الصدمة قاله: مراتك جميلة قوي يا وجيه بيه .. رببنا يخليهالك .. إنما مش شايف إن الطريقة دي مش لطيفة يعني؟ وجيه: أنا آسف يا باشمهندس لو ضايقتك .. ما أقصدش .. بس أنا حبيت ادخل في الموضوع على طول خاصة إنتم قاعدين ٣ أيام بس .. إعذرني .. مدام داليا جذابة قوي و أنا ما صدقت لقيت ناس منفتحين زيي أنا و ماجدة. عمر إبتدى يهدى شوية و لسة بيبص في صورة ماجدة .. سأل: طيب و مدام ماجدة عارفة عن العزومة دي و موافقة؟ وجيه برضه مبتسم بثقة قاله: ماجدة مراتي بتحبني و بتسمع كلامي .. هي بتحب الناس قوي .. و ياما اتقابلنا مع ناس محترمين زيكم و كانت مبسوطة قوي و أكيد حتبقى مبسوطة معاكم انتم كمان .. ما تقلقش.

عمر عاجباه ماجدة و حركت فيه حاجات ما كانش يتوقع تتحرك في موقف زي ده .. بس برضه مش عاجبه الإبتزاز الرخيص اللي بيتعرضله .. مش لوحده .. ده معاه كمان جون و نانسي اللي جايين يتبسطوا شوية في بلدنا و ضيوف عندنا .. عيب كدة .. حأقولهم إيه؟ أقولهم الراجل عايز ينيك داليا و نانسي و إلا يفضحنا؟ طب إيه حيكون رد فعلهم؟ .. عمر قال لوجيه: طيب يا وجيه بيه .. خليني أقولهم على العزومة دي و أشوف رأيهم إيه .. حتصل بيك.

عمر قام يمشي و وجيه ودعه بنفس الإبتسامة اللزجة و قاله: حأشوفكم بالليل يا باشمهندس .. الساعة ٨ في الريسيبشن عشان عايز أرجعلكم الفيديوهات اللي أخدتها من الأوضتين .. فيديوهات جميلة بتتسجل طول الليل حتبقى ذكرى جميلة لكم.

عمر بصله بنوع من الغضب مع إنكسار .. التهديد حقيقي و خطير .. الفيديوهات دي لو حقيقي تبقى مصيبة خاصة لو وصلت لأهله و عيلته الكبيرة ذات الحسب و النسب و المناصب المرموقة .. واللا لو وصلت لأهل داليا المتدينين المحافظين جدا المعروفين في طنطا دي تبقى كارثة .. الفيديوهات دي ممكن تدمر حياتنا و مستقبلنا تماما. يا ترى مصور إيه؟ و التسجيلات واضحة واللا لأ؟ ده ممكن يحطهم عالنت و تبقى فضيحتنا بجلاجل ..

عمر مشى و وجيه البيه يراقب خطواته .. عمر يكاد يتعثر في خطواته .. لأول مرة في حياته يحس بالقهر بهذا الشكل .. رغم أن القهر هنا مصحوب بلذة و فيه متعة له هو شخصيا بوجود ماجدة الجميلة و فكرة جنسية جديدة عليه .. فكرة أن زوجته تتناك رغما عنها أمامه .. هو نوع من الإغتصاب و الإهانة .. و لكنه يجد قضيبه يرتعش للفكرة .. الغصب و الإكراه بدون عنف أو إيذاء .. هل تقبل داليا بذلك؟ هل تقبل نانسي؟ .. قرر عمر أن يخبرهم بعزومة وجيه البيه و مراته لهم و يسيب الأمور تمشي عادي و تتطور تلقائيا .. ياريت يوافقوا و تبقى سهرة حلوة و كلنا نتبسط و رببنا ما يجيب خناق و لا مشاكل .. أنا مش عايز صدام و لا مواجهات .. مش حأقدر حتى أتصل بحد من اللواءات قرايبي أو أصحابي في الشرطة و لا الجيش و لا حتى أخويا المستشار .. أي حد منهم يقدر يعلق وجيه الكلب ده .. بس حأقولهم إيه؟!! أقولهم عنده فيديو لمراتي بتتناك قدامي من راجل تاني و مش عايز يديهولي .. هاتوهولي لو سمحتم؟!! يا رب أنا مش حمل فضيحة زي دي .. رببنا يستر و يعديها على خير.


عمر راح لداليا مع جون و نانسي لقاهم مبسوطين قوي و بيهزروا على البحر .. داليا و نانسي قالعين جزمهم و بيبلوا رجليهم في البحر و جون قلع التيشرت و نزل يبلبط و يعوم قدامهم بالشورت و بيرش عليهم مية .. بيضحكوا و يهزروا زي العيال الصغيرين .. حبايبي .. في منتهى البراءة و الجمال .. داليا الجميلة متألقة و وشها منور بالطيبة و الحنية .. أصبحت رؤيتها في الريزورت مصدر سعادة لكل من يراها رغم حشمتها و طرحتها التي تبدو غريبة في هذا المكان الفاضح المتعري. عمر إبتهج برؤيتهم و نسى لحظيا ما هو فيه من هم و تحدي .. جرى ناحيتهم و هو بيقلع التيشرت و بيرمي الصندل على الرمل و نزل جري كأنه بيتخانق مع جون عشان بيرش مية على البنت بتاعته نانسي و على مراته داليا .. هو و جون مسكوا في بعض بيتخانقوا بهزار و يوقعوا بعض في المية .. داليا و نانسي بيضحكوا و يهزروا كأن كل واحدة بتشجع جوز التانية في ماتش مصارعة .. الكل بيضحك و يهزر .. جون قال لماما: طيب تعالى ساعديني أحسن عمر جامد قوي. راحت نانسي نازلة بهدومها البحر تساعد عمر كمان و تضحك على جوزها اللي بقى بيتبهدل و يطلب مساعدة داليا .. نزلت ماما البحر بهدومها و هم كلهم بيضحكوا و ابتدت تساعد جون .. العركة بقت كلها مياصة و تقفيش في بعض .. مفيش حد تاني على الشاطئ و المية جميلة .. شوية كدة و بدلوا .. إيد جون تقفش في بزاز داليا و نانسي تقفش في زبر عمر و عايزة تضربه في بيضانه و هو بيهرب منها .. بهزار طبعا .. دخلوا في المية شوية و بقت ماما في حضن جون و نانسي راكبة على ضهر عمر .. داليا لقت نفسها متعلقة برقبة جون في المية و هدومها مبلولة و جسمها كله باين تحت الهدوم .. جون بيبص علي وشها بحب و قالها شعرك جميل و هو مبلول كدة .. داليا إتفاجئت .. مدت إيدها لقت طرحتها وقعت على ضهرها و شعرها بقى مكشوف في هذا المكان العام .. إتكسفت و حاولت تمد إيدها ترفع الطرحة لكن جون أخدها في بوسة جميلة على شفايفها .. شعور مختلط عند داليا .. إزاي أنا بتباس من راجل غير جوزي و في مكان عام كدة و كمان من غير طرحتي؟ لكنه شعور جديد .. شعور بالإنطلاق و التحرر .. أتباس هنا في البحر و قدام جوزي .. إيه الفجور ده يا داليا .. أقلع طرحتي في العلن و أسيب شعرى بحريته .. حرية مثل أمواج البحر منطلقة .. منعشة مثل نسيم البحر العليل .. أمواج و افكار لا حدود لها و لا تعرف القيود .. تركت داليا نفسها في حضن جون يمتص من رحيق شفايفها الناعمة و يذيقها رجولته .. تحس بقضيبه بين أرجلها تحت الماء .. هذا القضيب لم يهدأ إلا قليلا منذ أن رآها .. يستمتع بكل لمسة مع جسدها الطري الناعم المغري .. يثيره وجهها الذي تكسوه حمرة الخجل حتى في أقصى درجات الفجور .. مد عمر يده على فستان زوجته و فتح صدره لتظهر ستيانتها التي لا تغطي إلا حلماتها نظرت داليا لزوجها لتجد أن نانسي جنبه و قد تحررت من بلوزتها و لا ترتدي ستيانة .. بل تترك ثدييها يتلقون أمواج البحر مباشرة ليثيروا حلماتها فتحكهم في كتف عمر .. زوجها يفك لها الستيانة و ينظر في عينيها المستسلمتين .. مستسلمتين لشهوة التعري في مكان عام مفتوح .. أمام زوجها و أمام رجل لم تلتق به إلا بالأمس و لكنه ذاق كل خصوصياتها و إنتهك بقضيبه كل فتحة في جسدها الجميل .. تركت داليا الستيانة تسقط عن ثدييها ليذوقا برودة ماء البحر يغمرهما و يذوق جمالهما هو الآخر .. و تأتي الرياح تدغدغ حلماتها المنتصبة .. حتى الرياح تتمتع بجسد داليا الناعم الذي أصبح مصدرا لمتعة كل من حولها .. داليا مازالت خائفة رغم خلو الشاطئ .. و عمر أيضا يحس بنفس شعورها و قد أصبحت عارية .. وجد صخرة تحجب الرؤية عن الشاطئ نوعا ما فسحب زوجته و عشيقها خلفها .. فشكرته بابتسامة عذبة و أومأت إلى عشيقها جون فخلع كل ملابسها و ملابسه و ألقاها على الصخور القريبة .. ماما تستمتع بدخول الماء المنعش إلى كسها العاري و هي تتلوي بين يدي رجل أجنبي لا يحل لها يعبث بكل شبر في جسدها الذي يتعرى تماما تحت أشعة الشمس لأول مرة في حياتها .. تحس بقضيبه يحتك بأفخاذها الناعمة باحثا عن موطن عفتها الذي أضحى هو موطن عهرها و فجورها .. تتلذذ بنعومتها و ضعفها في احضان هذا الشاب القوي الراغب فيها الذي لم يعد يأبه كم مرة قذف في جسدها الملتهب ..

Hb5bRhG.jpg

رفعها جون فوق قضيبه الصلب الذي لم يعد يحتمل هذا الجمال و الدلال من تلك المصرية الناعمة الرائعة .. هبطت لأسفل مع هبوط موجة البحر لتجد ما يسرها يدخل في فرجها العاشق و معه الماء يدغدغ جدرانه و يرطب طريقه .. إبتسمت لنفسها بشهوة .. لطالما حلمت أن تتناك في البحر .. كم مرة مر بخاطرها التعري على الشاطئ و الشعور بالماء و الهواء يحتضنانها و يقبلان بشرتها .. هاهي ذا تحقق أمنيتها و يغدو حلمها حقيقة و ها هي ذا تتناك من شاب غريب يدفع قضيبه داخل مهبلها بشهوة و لذة .. يغرس قضيبه في فرجها بقوة و رغبة .. يحبها أم يحب جسدها؟ لا يهم .. المهم أن يمتعها بأنوثتها و رجولته .. تحت الماء يستر زناها و عهرها


Hb5btyX.gif

جون يتأوه بصوت لذة عال يطير مع نسمات الهواء إلى آفاق المتعة .. و هي تصرخ من نشوة كسها الغارق بماء البحر و ماء عشيقها ينساب منه مع الأمواج غير عابئة بزوجها الذي يتمتع ببنت شقية جميلة يعصر زبره في كسها و هو يشاهد زوجته الملتزمة تتلوى على زبر رجل آخر و يسمع آهاتها العالية الفاجرة معلنة زناها و عهرها للعالم أجمع.


Hb5myR1.md.jpg


كم هو رائع هذا الرجل الكندي .. كم أذاقها من متعة في ليلتهما الأولى بالأمس .. منذ أن خلع عنها زوجها طرحتها و ودعها بحب و قبول لتذهب إلى غرفة رجل آخر تبيت معه في فراشه طوال الليل .. كم كانت رائعة تلك الليلة التي تبيت فيها مع غير زوجها يستمتع بكل فتحة في جسمها .. كم كان رقيقا جون حين دخلا إلى غرفته فقبلها على رأسها كأنها عروسته الجديدة التي خطبها لتوه من زوجها .. نظرت إلى عينيه فرأت فيهما نظرة حب و حنان فقالت له: بحبك يا جون .. إنت حنين قوي. رد عليها: و إنتي جميلة قوي يا داليا .. ماكنتش متصور إني حابقى مبسوط قوي كدة معاكي. قالتله بنوع من اللوم: ليه يعني؟ ماكنتش شايفني حلوة واللا ايه؟ ابتسم و قالها: إنتي رائعة الجمال .. أبدا بس كنت خايف من العادات الشرقية إنها تبقى حاجز بيننا و ما نقدرش نتمتع ببعض. اتكسفت شوية و فاهمة قصده .. أكيد عارف إن المليطة دي مش عادي في العادات المصرية و لا في الأسر المصرية المتدينة و لا حتى غير المتدينة .. قالتله: أهو الست المصرية الشرقية دي حتبات في حضنك طول الليل يا حبيبي .. هنا في مصر .. و جوزها عارف و جنبنا هنا مع مراتك .. فيه أكتر من كدة بقى؟ قالها: عمر ده عبقري إنه عرف يرتبها كدة و يحجز أوضة جنبنا على طول .. يستاهل ينيك مراتي طول الليل و يمتع نفسه هو كمان .. نانسي مبسوطة قوي هي كمان على فكرة.

داليا بتتغلب على غيرتها قالتله: ما هو كان باين عليها لما قعدت على زبره .. هي جميلة قوي و لذيذة .. أنا حبيتها قوي.

جون لمح في عنيها و نبرة صوتها بعض الغيرة فبادرها بلطف: شكلك بتغيري على عمر قوي يا داليا؟ قالتله بتنهد: عمر جوزي من مدة طويلة .. هو أول راجل في حياتي .. هو أبو أولادي .. أكيد بحبه قوي .. بس ما أفتكرش إني غيرانة عليه. جون بص في عنيها بإبتسامة شك .. بعدت عنيها و قالتله:

يووه بقى يا جون .. آه غيرانة عليه .. نانسي حلوة قوي و صغيرة و لذيذة .. أكيد أغير منها. جون قالها بحب: إنتي أجمل يا داليا .. شكلك و روحك و كسوفك بيخليكي أجمل واحدة قابلتها .. لو متضايفة إحنا ممكن نوقف كل اللي بيحصل ده .. المهم نفضل أصدقاء. ابتسمت و قالتله: إنت حقيقي ذوق قوي و جنتلمان … أنا مبسوطة قوي إنكم هنا في مصر و إني معاك دلوقت. قالها: و حتقضى الليل كله في حضني كمان .. مش كدة؟ ابتسمت ابتسامة مشرقة و قالتله و هي بتلف دراعاتها حوالين رقبته: أنا ملكك الليلادي يا جون .. إنت بتشخر و انت نايم؟ ضحك قوي و قالها: أنا بشخر و أنا صاحي يا حبيبتي … و بعدين إنتي فاكرة إن إحنا حننام الليلادي؟ ! أخدها في بوسة شفايف طويلة دابت فيها و حست إنها في عالم الأحلام .. نيمها على السرير و فضل يبوس في شفايفها و هي تبادله البوس و مص الشفايف و صوابعها بتدخل بين خصلات شعره تصففها .. هو أيضا معجب بشعرها الجميل الناعم الطويل الذي يزيدها أنوثة و ليونة و جمالا و قال لها: أحسن حاجة عمر عملها إنه قلعك الطرحة عشان أشوف شعرك الحلو ده. قالتله: لو عمر ما قلعنيش كنت إنت حتقلعني الطرحة بإيديك؟ قالها: أنا بس كنت خايف تكون دي حاجة تضايقك .. خاصة لما ما رضيتيش تقلعيها من الأول. قالتله: آسفة يا جون أصل أنا بألبسها من زمان قوي قدام الرجالة .. مستغربة الموقف بس إن راجل غير جوزي يعمل كدة معايا.

جون مبسوط من كلامها و يحس كأنه يعاشر بكرا لأول مرة في حياتها .. كسوفها و تحفظها يجعلها جذابة و مثيرة أكثر بالنسبة له … صعد بشفتيه إلى شعرها البني الناعم و بدأ يقبله و يشمه و يدخل أطرافه في فمه ثم نزل رويدا إلى جبهتها و قبل عينيها الجميلتين و وجنتيها المحمرتين ثم ذقنها الصغيرة .. ثم نزل إلى رقبتها يبوس فيها و يمصها و يحدث فيها علامات خفيفة .. داليا تذوب من مداعبته و أدركت أنه يضع عليها علامات بشفايفه و أسنانه كعادة الأجانب ( يسمونها

love bites or hickeys)

بدأ برقبتها فترك فيها علامة خفيفة ثم نزل يلحس ثديها و يمصه ثم اشتد في المص على لحم بزها حتى أحدث فيها علامات الحب في أكثر من مكان .. علامات الحب يصاحبها ألم لذيذ فهو رجلها الآن و من حقه أن يضع بصمته و علامته على اكثر اجزاء جسدها خصوصية .. أول مرة يضع رجل عليها علامات الحب ..


Hb5pvzg.md.jpg
ستكون فخورة بهم أمام زوجها غدا و هي تريه إلى أي حد كان جون راغبا فيها و نهما في إلتهام جسدها الساخن .. أكمل جون لحسه لجسدها نزولا إلى بطنها حيث لحس و باس و مص و عض لحمها الطري الناعم و هو يتغزل في جمالها و أنوثتها الطاغية بكلام يذهب عقلها دون خمر و يرقرق قلبها دون شعر .. ثم أكمل طريقه نزولا إلى عانتها التي تنتظر فمه و لمساته بفارغ الصبر لتجد شفتاه تقبل شفرات كسها فتبعث فيها الحياة .. فتنفتح .. فتجد لسانه يلعق فيها و يذيقها لذة ما بعدها لذة .. لذة له و لها .. يذوق طعم كسها الجميل و سوائله التي أريقت منذ قليل و مازالت تفرز المزيد و المزيد من ماء المتعة .. ارتعشت داليا و هي تحس بلسان جون يدغدغ كسها و يغوص فيه بينما تمص شفايفه بظرها .. بل تأكله أكلا في نهم و شهوة و اشتياق .. داليا تائهة لاتدري أين هي؟ أهي مع زوج محب؟ أم عشيق ولهان؟ أم بطل بورنو محترف؟ أم مخلوق غير هذا إنما جاء فقط لإمتاعها و سعادتها؟

جون أيضا لا يصدق نفسه و هو يتنقل على هذا الجسد العاري الممدد أمامه و طوع أمره .. جسد هذه المصرية المتدينة التي كانت حتى دقائق فاتت تمنعه أن يرى شعرها و تتحفظ منه و مازالت وجنتيها محمرتان من الخجل منه و عينيها يملؤهما الكسوف منه .. هذه المرأة المتزوجة التي سلمت نفسها له يفعل بها ما يشاء .. لا يصدق جمال و نعومة و طراوة هذا الجسد الشهي .. لا يكاد يصدق كم هي رقيقة و عذبة هذه المصرية و هي تشهق و تتأوه من اللذة و المتعة و هي تنتفض و تتشنج و تتلوى من لسانه و من شفتيه القابضتان على زنبورها النابض المرهف بأجمل الأحاسيس .. نظر إلى وجهها المشرق و عيونها المغمضة و كأنها تحبس فيهما كل المتعة و كل التلذذ حتى لا يفوتها منه شيئ .. هذا الوجه البريئ المستدير المنير يستوعب ما يحدث من إمتاع فتبدو عليه السعادة و الرضى و الهدوء .. فتحت داليا عينيها أخيرا لترى جون مازال ممسكا بفخذيها الرائعين يقبلهما و يمتع شفايفه بنعومة لحمهما الأبيض الطري .. مدت يدها بابتسامة سكينة تدعو جون أن يعتليها .. تريده أن يقضي شهوته هو الآخر .. تريد أن تمتعه كما أمتعها .. تريده أن يملأ فرجها بقضيبه و يفرغ سوائله في أعماقه .. جون عنده من الإثارة ما يكفيه .. صعد فوقها يقبلها و هي تأخذه بين ذراعيها و تفتح له رجليها كما تفتح المرأة لزوجها .. تلف رجليها على ظهره و هو يعاشرها معاشرة الأزواج .. يغرس قضيبه في فرجها الغارق بسوائله فيغوص إلى أعماقه حتى تخبط خصيتيه في طيزها و يذوق حرارة كسها حتى آخره .. خبطات متتالية سريعة مسموعة كلها عشق و متعة و تلذذ منهما جميعا .. داليا تتشنج مرة أخرى و تقوس ظهرها تحت رجل يعتليها لتقذف عسل كسها فيختلط بمني رجل غريب يرهز في فرجها بكل قوته و كأنه إمتلكها .. يقذف ماء رجولته الذي يحمل أنسابا لا تمت لها بصلة داخل رحمها الطاهر الشريف العفيف ذو الأصل و النسب .. يمتزج ماءهما و يمتزج لعابهما في نفس الوقت كما إمتزج فرجيهما في إلتحام لذيذ لا يعرف لذته إلا من جربه و لا يدرك شهوته إلا من ذاقها .. لذة تشتاق إليها كل نفس في هذه الحياة و تتمناها كل يوم و كل ساعة و لكن لا ينالها بكامل متعتها و عنفوانها إلا ذو حظ عظيم


Hb5yKhu.gif

أطفأ جون نور الأباجورة و نام العاشقان كما هما عريانين في حضن بعضهما البعض كما ينام العروسان ليلة زفافهما .. تغمرهما السعادة و الهناء .. ناما كطفلين معا أنهكهما التعب و غلب عليهما النعاس فناما في مكانهما .. تمر الساعات و تصحو داليا لتجد نفسها في حضن ذلك الرجل ذو الملامح الغربية .. تبتسم لنفسها .. فهي حقا قد أرهقته و أنهكت طاقته فنام كطفل صغير يستجمع قوته .. تتأمل وجهه و رقبته و صدره بحب .. ثم ترفع الغطاء قليلا لترى زبره نائما بين فخذيه .. عجبا! إنها ترى زبره نائما لأول مرة منذ عرفته! ظنت لوهلة أن زبره لا يعرف النوم و لا الراحة و لكن ها هو ذا مسترخيا منكمشا بعد أن أذاقها صلابته و قوته و حميميته .. ذلك الزبر المختلف فهو لم يتطاهر كما يفعل بنو جلدتها .. يبدو شكله غريبا و هو يخبئ رأسه في غطائها و يكشف عنها لتبرز و تنشط حين الحاجة .. حين تدعوه امرأة ذات جمال فيلبي النداء ..

Hb5yWjn.md.jpg

أحس جون بها ففتح عينيه ليرى حبيبته بوجهها البرئ تتفحص عانته .. تبسم لها و تركها تداعب قضيبه الذي ما لبث أن بدأ ينتصب و تخرج رأسه باحثة عن من يثيرها فترى داليا بوجهها الصبوح و فمها الجميل و شفايفها المنتفخة تقترب منها فتبرز أكثر و تقبل على فم داليا كطففل يبحث عن أمه .. إلتقمتها داليا بحب و ادخلتها في فمها بحنان و رقة لتذيقها حرارة و رطوبة فمها الشهي .. جون يستمتع بعشيقته مرة أخرى و يريد أن ينيكها مرات و مرات و يستمتع بجسمها الجميل و رقتها و أنوثتها .. قال لها جون: صباح الخير يا أجمل مصرية. قالتله بحب: صباح الخير يا راجلي و حبيبي. أخذها جون في حضنه و قبلها على رأسها بحنية ثم قال لها: عايز أستحمى معاكي. ابتسمت داليا .. فكرة جديدة و مثيرة أن يقوم بتحميمها عارية هذا الرجل الرقيق الغريب .. هي أيضا تريد ان تحممه كما كانت تحمم أبناءها و تغسل ذكره بيديها .. دخلا الحمام و ملئا الجاكوزي الكبير .. بدأت تحممه و تغسل جسمه و تحسس على عضلاته بيديها الناعمتان .. تحس برجولة هذا الرجل و قوته .. بدأت تضع الصابون على قضيبه و خصيتيه و تلعب فيهما .. وصلت إلى خرم طيزه فوضعت عليه الصابون و بدأت تداعبه بتخوف .. زوجها الشرقي لا يقبل العبث بخرم طيزه فهل يقبل هذا الأجنبي؟ بدأت تزيد حركة إصبعها على خرقه و هو ينظر إليها .. هذا الفعل يثيرها و لا تعرف السبب .. فقط هي مثارة .. جون قالها بحب: عاجباكي طيزي؟ هزت رأسها و تنتظر رد فعله فقال لها: عايزة تدخلي صبعك في طيزي؟ إستغربت إستجابته و هزت رأسها و عضت شفتها .. عدل وضع جسمه ليعطيها مجال أكبر و قالها: دخلي صبعك بالصابون .. عايزك تدلكي البروستاتا بتاعتي. داليا لأول مرة تسمع عن هذا النوع من المداعبة الجنسية .. و لكن الفكرة أعجبتها .. أرغت صابون كثير و أدخلت أنملها برفق فتحرك جون في لذة و قالها: كمان يا داليا. ادخلت إصبعها أكثر حتى دخلت عقلتين و بدأت تحركه كأنها تنيكه في دبره .. بعد قليل طلب منها أن تحرك أصابعها في طيزه اكثر و بحركة دائرية حتى تدلك بروستاته و تمتعه .. هو في غاية النشوة و هو يحس بهذه الأصابع الناعمة في دبره و فم هذه المرأة المستغربة يمص رأس زبره المنتصب .. هي مثارة من هذا الجديد العجيب .. تتمتع لمتعة رجلها و تحس بكسها ينز مع نزول مذيه في فمها و امامها

.. بدأ جون ينتفض و يتأوه نشوة و متعة و هي تزيد حركة يدها داخله .. مستمتعة بنيك رجلها في طيزه أمامها .. بدأ جون يقذف و هو يتأوه و يصرخ من النشوة ..


Hb5ypZg.gif

داليا بدأت هي أيضا تقذف عسلها مستمتعة بمنظر جون و منيه الذي يسيل أمامها .. بعد أن هدأت نشوتهما بدءا مرة أخرى في غسل بعضهما و سألته داليا بفضول: هو إنت بتحب تدخل حاجة في طيزك كدة على طول؟ قالها: مش دايما .. بس بتكون ممتعة لما البروستات مساج يتعمل صح. فكرت قليلا ثم سألته على إستحياء: هو إنت شاذ "جاي"؟ ضحك و قالها لأ .. أنا بأحب الستات بس. قالتله بارتياح كويس احسن .. بس أنا مستغربة .. جربت قبل كدة تدخل حاجة؟ قالها: مش كتير .. بس على فكرة أنا منفتح على فكرة إني أعمل كدة مع راجل .. عملتها قبل كدة بس ما كانتش ممتعة زي مع الستات فما عملتهاش تاني. قالتله بفضول: كانت نانسي معاك؟ قالها و هو فاهم عايزة تعرف إيه: آه .. و شافتني و الراجل التاني بينيكني و أنا كمان نكته قدام مراته .. هي كانت مبسوطة و مثارة .. بس أنا لا افضل ذلك. داليا عاجباها الفكرة قالتله و هي بتضحك: أنا ممكن أتوسط عند عمر و اخليه ينيكك .. إيه رأيك؟ قالها و هو بيضحك: يعني هو ما عرفش ينيك طيز مراتي يقوم ينيك طيزى أنا .. تعالي هنا أنيكك في طيزك الحلوة دي. بعدت عنه بدلع و رشته بالمية و هما الاتنين بيضحكوا و يلعبوا .. و هنا دخل عمر و نانسي عليهم الحمام و حدث ما حدث.


أفاقت داليا من ذكرياتها الجميلة مع جون ليلة البارحة على صوت زوجها عمر يعطيها ملابسها و يقولها و هو بيبوسها: فوقي يا داليا .. هو نيك جون بيتوهك جامد قوي كدة؟ يللا حبيبتي إلبسي هدومك و طرحتك عشان نطلع من المية .. عايزين نلحق الرحلة البحرية.


وجيه إتصل بماجدة و قالها: إزيك يا حبي عاملة إيه النهاردة؟ وحشتيني. ردت ماجدة و هي في عملها و قالتله بدلع: لا يا شيخ أخيرا إفتكرت تكلمني .. إنت ما بقتش بتحبني خلاص .. كفاية عليك المزز اللي عندك .. إنت نسيتني خلاص. ضحك و قالها: أنساك .. ده كلام .. أنساك .. يا سلام .. اهو ده اللي مش ممكن أبدا …" ماجدة ضحكت و قاطعته: أهو ده اللي بناخده منك .. تغني عليا و خلاص .. عايز إيه يا وجيه .. عندك شغلانة جديدة عايزني فيها؟ .. قالها: عيبك إنك بتفهميها و هي طايرة يا روحي .. آه عندنا سهرة الليلادي. قالتله: سهرة شغل واللا مزاج؟ قالها بمحن: مزاج .. بس مزاج عالي قوي .. حتتبسطي آخر حاجة. قالتله: صوتك بيقول إن معاك زبونة مهيجاك .. إحكيلي. قالها: دول مجننيني و مطيرين النوم من عيني .. اتنين مش واحدة. قالتله: إتنين مرة واحدة .. و رجالتهم حلوين؟ قالها: أوتاد .. شاب أجنبي و راجل مصري شكله زبير قوي .. حيبسطوكي .. و ناس محترمين جدا و كلاس .. سهرة ما تتفوتش .. جهزي نفسك بقى و تعالي عندي الساعة ٨. قالتله: قلتلهم إن أنا مراتك برضه؟ قالها: طبعا .. لازم أطمنهم. ماجدة فكرت شوية في حالها و استغلال وجيه لها بعد أن أفرجت المحكمة عنها لعدم وقوع جريمة حين تم القبض عليها من بوليس الآداب في قضية دعارة (إرجع إلى قصة زوجتي و الرجال) .. صعبت عليها نفسها .. فوجيه يستغلها في الدعارة مع زبائنه من طالبي المتعة وقت إقامتهم في الريزورت و حينما يريد التبادل مع كوبل آخرين .. قالتله: مش حتتجوزني بقى يا وجيه زي ما وعدتني؟ ضحك و قالها: بعدين نتكلم .. هو فيه أحسن من كدة .. شغل و مزاج و فلوس .. عايزة إيه تاني؟ حنتكلم بعدين يا حبيبتي .. المهم إجهزي عشان سهرة الليلة.

أحست ماجدة للمرة الألف بالضياع بعد أن طلقها زوجها بسبب قضية الدعارة و كلام الناس .. رغم أن زوجها هذا هو من سمح لها بمعاشرة الرجال أول الأمر و تركها تتناك من وجيه و غيره .. حتى بواب عمارتها انتهك كسها بمعرفته و ترتيبه .. بل و بدعوته إياه في أنصاف الليالي .. و قد كانت إمرأة متزوجة في غاية الإحترام بين أهلها و معارفها و جيرانها


Hb797A7.md.jpg

لكن حين تم القبض عليها تنصل منها كما يتنصل الشيطان من الإنسان المخطئ العاصي .. طلقها .. فقد أصبحت إمرأة سيئة السمعة .. عندها ملف في الآداب .. ذلك المجتمع الذكوري الذي يعيث فيه الرجل فسادا و إفسادا و يقول عنه أقرب الناس إليه بتسامح لزج "معلش بكرة يعقل" و يقول عنه الناس بفخر و إعجاب "مقطع السمكة و ديلها" و لكن حين تخطئ أنثى خطأ أقل من ذلك بكثير يقول عنها الناس "صايعة بنت كلب .. ماشية على حل شعرها .. تستاهل قطع رقبتها" … بينما في حقيقة الأمر فكلاهما يستاهلوا قطع رقبتهم .. فالجرم واحد و الشرع لا يفرق بين ذكر و أنثى في طاعة و لا في ***** .. طلقت ماجدة و لم تحصل على حضانة إبنتها الصغيرة لأنها "غير مؤتمنة عليها" و لكن زوجها سمح لها برعاية إبنهما شريف تجنبا لمزيد من القضايا و الصراعات و لأن شريف أراد أن يكون مع أمه و لا يتركها وحدها ..

تذكرت ماجدة حين وصل شريف إليها الغردقة حيث ساعدها وجيه في إيجاد عمل و مسكن .. كله بحسابه طبعا .. و دخل معها شريف .. صغيرها .. إلى بيتها لأول مرة بعد غياب .. لم تره منذ فترة بسبب سجنها و طلاقها و إجراءات المحاكم .. لا تستطيع النظر في عين إبنها وحيدها الذي رأى بنفسه عهرها و زناها عدة مرات و منهم المرة الأخيرة التي تسببت في القبض عليها من بوليس الآداب .. ذلك الإبن البار الذي ستر عرض أمه مرات عديدة و لم يتفوه بكلمة بل إن شهادته أمام المحكمة أن أمه لم تتقاضى نقودا مقابل تصويرها جنسيا كانت احد أسباب براءتها من تهمة الدعارة.

أخذت ماجدة المنهارة نفسيا و إجتماعيا إبنها في حضن دافئ بعد إشتياق .. قبلت رأسه و يديه و وجنتيه بحب أم فقدت كل شيئ و لم يتبقى لها إلا إياه .. ضمته إلى صدرها و قالت له باكية:

- أنا آسفة يا حبيبي على كل اللي حصل مني .. سامحني يا إبني .. أنا مذنبة اجرمت في حق نفسي و في حقك و في حق أختك .. أنا مجرمة و أستاهل كل اللي بيحصلي ده .. سامحني يا إبني.

نظر شريف إلى وجهها الجميل و دموعها تنساب على وجنتيها و حزن على حزن أمه .. يحس بما تحس به من ألم و قد ضاقت عليها الدنيا بما رحبت كما ضاقت بها نفسها .. مد يده يمسح الدموع الحارة الغالية و يلمس وجه امه الذي إشتاق إليه و قال لها:

  • ما تعيطيش يا ماما .. أنا بحبك و حفضل معاكي طول العمر و أخلي بالي عليكي .. ما تخافيش من حاجة.
ابتسمت بحزن و ربتت على رأسه و قالت:

  • حبيبي .. **** يخليك ليا يا شريف و تبقى ضهري و سندي .. إنت اللي باقيلي في الدنيا بعد ما باباك سابني و منعني أشوف أختك سوسن كمان.
شريف ابتسم و هو يداعب خدها و قال:

  • بابا لسة بيحبك يا ماما .. بس جدو و تيتة هما اللي مش راضيين يرجعك و بيهددوه إنهم حيتبروا منه .. بابا بيحبك و مسامحك على اللي عملتيه .. بس ما يقدرش يرجعك
ماجدة مكسوفة لما إبنها فكرها باللي عملته .. هي فعلا عملت بلاوي مع وجيه و صفوت و حتى البواب قناوي الوحيد اللي ناكها قدام جوزها .. إحمر وشها .. و إبنها الصغير بيشرحلها ليه أبوه مايقدرش يردها .. حاسة بالمهانة و حاسة بالجرم إنها دخلت أبنائها الصغار في أمور مشينة و فتحت عنيهم على العهر و الدياثة في هذا السن. مسحت على رأسه و أخدته توريه أوضته و سريره و مكتب المذاكرة بتاعه .. الأوضة ليست على نفس مستوى غرفته في القاهرة فهي مازالت تعيش بالكاد بما تتقاضاه من عملها في بازار و بما يعطيه لها وجيه مقابل خدمات جنسية له و لبعض رواد فندقه من طالبي المتعة .. سابقا تمنت أن تعمل في الدعارة و تحققت أمنيتها الآن و لكن تحت ضرس وجيه الذي لا يرحم و لا يترك لها إلا الفتات. تركت شريف يرتب ملابسه و أدواته و ذهبت تعد الطعام .. بعد العشاء ذهب شريف للنوم إستعدادا لمدرسته في اليوم التالي و ذهبت هي و تمددت في سريرها بقميص نوم خفيف بحمالات .. إستلقت على بطنها تسترجع ذكريات حياتها .. متعتها مع الرجال و مأساتها في طموح لم يجلب لها إلا العار .. تذكرت وجيه البيه و نيكه لها هنا في الغردقة .. ولكن لم تعد ذكرياتها مع وجيه تثيرها فهي تكرهه و تكره إستغلاله لها و لكنها تشتاق أحيانا إلى قدرته الجنسية العالية و شغفه بالأنثى التي هي تئن تحت قضيبه تتلقى منه الطعنات تلو الطعنات حتى تظنها لا تنتهي فتفاجأ بسلسلة أخرى من الرهزات في هيستيريا لا تنتهي من المتعة .. تذكرت قناوي .. ذلك الشاب الصعيدي القوي الذي أذاقها اللذة في فراش زوجها فأدمنته .. تذكرت قضيبه المتين و هو يحفر في كسها و يذيقها صلابة الرجال .. آخخخ لو ألاقي قناوي تاني كنت أخليه يعيش معايا هنا واللي يحصل يحصل .. حتى وحيد النجار المسلح لم تجده في الغردقة حتى الآن و هو من هو الأستاذ في إسعاد النساء .. أحست ماجدة أن كسها يهتاج مثل كل يوم .. فهي رغم ظروفها مازالت شبقة جنسيا كسابق عهدها و لكنها لا تجرؤ على الإنسياق في علاقة برجل آخر خاصة مع تحذير وجيه البيه لها فهو يريدها جارية عنده لملذاته الخاصة و إستفادته المادية .. مدت يدها تحتها تداعب ثديها البض و تفرك حلماته الوردية المنتصبة و تحلم بالرجال الذين طالما تمتعوا بهذا الثدي و هذه الحلمات .. وضعت جبنتها على المخدة و مدت يدها الأخرى تحتها تعبث في بظرها الندي و تتمنى رجلا يمصه لها الآن .. تحكه بإصبعها و ترطبه بماء كسها لتعيد حكه مرة أخرى لعلها تستمتع كما استمتعت من قبل .. تذكرت شيرين ذلك الشاب اليافع إبن سهام الذي كاد يجن و هو ينيكها و يستمتع بامرأة طرية جميلة في عمر أمه .. رغم نشأته في ما يشبه بيوت الدعارة إلا أن نظرات عينيه مازال فيهما الكثير من البراءة المثيرة .. مازالت تتذكر حين قذف منيه في كسها أمام إبنها شريف صديقه من المدرسة ذاتها .. كم كانت ممتعة تلك الأيام .. حركت ماجدة إصبعها أكثر و أكثر و بدأت تتأوه و تئن .. لم تشعر إلا بيد تطبطب على ظهرها و هي في عنفوان شهوتها .. لفتت رأسها لتجد شريف جالس على طرف السرير يسألها:

  • إنتي تعبانة يا ماما؟
نظرت إليه .. ادركت أنها لم تغلق باب الغرفة .. نسيت أنه يوجد أحد معها في البيت الآن .. تأملت في وجهه .. لماذا يسألها هذا السؤال؟ إنه كبر و لا يمكن أن يكون بريئا كما كان .. كيف لا يعرف ما تفعل؟ و لكن التغافل مطلوب في مثل هذه المواقف .. قالت له بهدوء و هي تلتقط أنفاسها:

  • لأ يا حبيبي .. أنا كويسة .. إنت ما نمتش ليه؟
  • مش جايلي نوم يا ماما .. يمكن عشان تغيير المكان.
  • معلش يا حبيبي بكرة تتعود عليه .. أعملك كباية لبن دافية؟
  • إنتي واحشاني قوي يا ماما .. مش عايز لبن .. أنا عايز حضنك.
إتدورت و أخدته في حضنها الدافئ .. هي أيضا تحتاج لهذا الحضن ربما أكثر منه .. مشتاقة لإبنها .. مشتاقة لبنتها .. لزوجها .. لأهلها الذين قاطعوها .. تحتاج لحضن يحسسها بالحب و الحنان .. لا تحس بذلك في أحضان الرجال الذين يحبون فقط جسدها الطري و كسها الساخن و أنوثتها الطاغية .. تريد حضنا يحبها لذاتها .. لقلبها .. لروحها .. تريد حبا لا ينتهي بالقذف و إنما حبا يتجدد و يتعمق في كل ساعة و كل يوم .. نظرت في عين شريف و قبلته على خده .. رأت بداية منابت شعر شاربه و لحيته .. لقد أصبح إبني رجلا .. رجلا وسيما يافعا .. أحست ببروز عضلات أكتافه .. لم يكن كذلك! تغير صغيري و كبر .. نظرت لأعلى فوجدت عينيه متسمرتين على بزازها .. حلماتهما منتصبة و بارزة تحت قميص النوم الشفاف .. شريف يمتع عينيه ببزاز أمه اللي ما شافهمش من زمان .. ماجدة اتكسفت بس حست بقشعريرة .. مدت إيدها تغطي بزازها و قالتله:

  • بتبص على إيه يا ولد .. عيب كدة
  • إنتي واحشاني قوي يا ماما .. واحشني كل حاجة فيكي .. ممكن أبات معاكي هنا في السرير . في حضنك؟
ماجدة حست بنبرة شهوة في كلام إبنها .. لازم تكون أم محترمة تقدر المسئولية .. كفاية اللي عملته قبل كدة .. إبنها ده أكتر واحد عارف إنها شرموطة بس خلاص لازم تخليه يغير رأيه .. قالتله:

  • انتى عندك سرير هناك في أوضتك .. انت كبرت و بقيت راجل . ما ينفعش تنام معايا.
  • ما هو عشان بقيت راجل لازم أنام معاكي.
ماجدة اتفاجئت من الجملة و الإبتسامة الساحرة اللي على وش شريف .. نظرته بتقول حاجات ما ينفعش تحصل بين إبن و أمه .. كمل كلام و قالها:

  • أنا جيت مخصوص عشان أعملك مساج زي زمان .. فاكرة يا ماما؟ مش أحسن أعملك أنا المساج برضه بدل ما تعملي لنفسك زي ما عملتي من شوية كدة.
  • شريف!! .. انت قصدك إيه؟ ما ينفعش اللي بتفكر فيه ده يا شريف .. إنت إبني .. ما ينفعش
  • عشان خاطري يا ماما .. إنتي محتاجة مساج و أنا محتاج ألمس جسمك و أحس بحنيتك و أريحك .. أنا بقيت راجل و مش صغير زي الأول
  • شريف! .. عيب قوي اللي بتقوله ده .. روح أوضتك أرجوك .. ما تزعلنيش منك .. أرجوك ..
شريف مش مهتم باللي بتقوله مامته .. حضنه معاها بقى تحسيس على وسطها و ضمها لصدره أكتر .. نزل ببؤه على صدرها بيبوس فيها من فوق الهدوم .. ماجدة بتقاومه لكن لمساته بتأثر فيها و بوسه لرقبتها و صدرها بيولعها .. هو واحشها قوي .. إبنها حبيبها .. بدأت تدوب في إيديه و مقاومتها تقل شوية شوية .. لكن مش عايزة تنهار و تغلط مع إبنها .. كفاية غلطت قدامه قبل كدة و سقطت من نظره .. قالتله:

  • مالك يا شريف .. انت هايج قوي ليه كدة؟ قوم خد دش ساقع
  • نبقى ناخد دش مع بعض بعد ما نخلص يا ماما .. أنا دلوقت عايز أعمل معاكي زي ما شيرين عملك قدامي ..
شريف مستمر في التقفيش في مامته و بيحاول ينزلها قميص النوم و هي بتفتكر اللي شيرين عمله فيها قدام إبنها .

  • لأ يا حبيبي إنت إتجننت? .. إنت إبني .. ما ينفعش
  • أحة .. ينفع مع الناس دي كلها و معايا أنا لأ ليه؟
  • إيه الألفاظ دي يا شريف .. عيب .. إنت إتغيرت قوي
  • أنا محتاجك يا ماما .. أنا بحلم باليوم ده من زمان .. أرجوكي .. أنا عايز أبسطك و تبسطيني و نعيش مع بعض هنا بعيد عن الناس لوحدنا .. أنا جوزك و إنتي مراتي .. أنا بحبك قوى يا ماما ..
ماجدة ممانعتها بتنهار و حاسة بضعفها قدام إبنها .. هو أخيرا معاها و مش ممكن تفقده مرة تانية .. مش ممكن تزعله .. كلامه فيه صدق و شغف و أمل .. هو طلب يعيش معايا عشان كدة؟ عشان عايز ينيكني؟ هو عارف إن أمه شرموطة رسمي فقرر ييجي ينيكني؟ طب مش يمكن هو بيحبني برضه؟ شريف بيحب يكون معايا من و هو صغير .. مش بس عشان الجنس .. أنا محتاجاله جنبي قوي .. مش ممكن أسيبه يزعل مني و يمشي .. بس برضه ما ينفعش ينيكني .. كفاية غلطات بقى يا ماجدة.. قالتله و هو خلاص قافش في بزازها و بيمص حلماتهم في الكومبليزون:

  • أنا بحبك قوي يا شريف .. أنا عارفة إنك شاب و عندك إحتياجات. بس ما ينفعش جنس كامل معايا.
بصلها و هو حاسس بتغيير نبرة صوتها و استسلامها .. قالها:

  • إزاي مش جنس كامل؟ نعمل إيه يعني؟ أنا عايزك يا ماما.
  • يعني ممكن ألعبلك في بتاعك لحد ما تكب.
قالها بضحك: ما أنا بعمل كده لنفسي .. طيب ممكن نقلع هدومنا و نعمل كدة و إحنا عريانين؟

  • لأ .. بص أنا ماما ما ينفعش .. بس إنت هنا في الغردقة حتلاقي بنات كتير حلوين .. أجانب و كمان بنات بييجوا يشتغلوا هنا لوحدهم .. حتلاقي جيرلفريند و تبقى حتى تجيبها هنا لو عايز .. بس أنا ما ينفعش .. أرجوك بلاش إيديك دول .. أرجوك .. أرجوك أنا مش مستحملة .. أرجوك يا شريف.
شريف مستمر في لمس بزاز مامته و تفعيصهم و بيبوس وشها و رقبتها .. ماجدة بتدوب أكتر و أكتر و هو حاسس بيها بتلين واحدة واحدة .. قالها:

  • طيب بس ممكن تعري بزازك؟ .. أرجوكي يا ماما دول واحشني قوي
  • طيب بطل إيديك دي و أنا حوريك بزازي .. بس ما تطلبش أكتر من كدة .. مش حاقدر
شريف نفسه مامته تعري نفسها بمزاجها .. فكرة إنها توريه بزازها دي لوحدها ممكن تخليه يكب على روحه .. بعد إيديه عنها و قالها:

  • موافق بس لو حتمصيلي و تسيبيني أمص بزازك.
ماجدة ابتسمت بمياصة و بصت في عنين إبنها و قالتله: إنت طماع قوي. و نزلت حمالات قميص النوم بس حاطة إيدها على صدرها حايشة القميص إنه ينزل خالص .. قالتله بدلع:

  • بس خليك مؤدب و بلاش شقاوة.
هز راسه بشغف و ترقب و هي شالت إيدها ببطء عشان القميص ينزل و تبان بزازها الجميلة المدورة قدام إبنها و هي بتبص فى عنيه تشوف تأثيرها عليه .. حلماتها منتصبة و هي ضاغطة على جوانب بزازها عشان تبرزهم قدام إبنها .. شريف بيبص لبزاز مامته الكبيرة بنهم .. بزاز تتاكل أكل .. عايز يمد إيده يمسكهم .. منعته بدلع و زقته بعيد شوية و نامت على ضهرها و بتبص في عينيه بمنتهى الإغراء ..


Hb798Kv.md.jpg

ماجدة عادت إليها طبيعتها في حب الإغراء و التعري .. تعشق نظرة الشهوة في عيون الرجال .. أسعد لحظات حياتها حين تتدلل على رجل يشتهيها .. هذه المرة هي تتدلل على إبنها الصغير الذي لا عهد له بالنساء بعد .. تثيره بنظرتها الوادعة الواعدة .. بزاز المرأة كنز ثمين لمن تحسن إستخدامه .. و ماجدة تعرف تأثير بزازها الجميلة الطرية الناعمة و تعرف كيف تثير بها من تشتهيه من الرجال .. شريف يسيل لعابه شبقا على أمه .. قضيبه منتصب و واضح من الشورت .. مد يده يدلكه أمام أمه و هي تنظر إليه بحب .. قالتله برقة:

  • طلع زبرك يا شريف و إضرب عشرة عشان تستريح.
  • حأطلعه .. بس إنتي اللي تضربيلي عشرة بإيدك الناعمة دي زي ما وعدتيني.
ماجدة مبتسمة و على وضعها و شريف بدأ ينزل الشورت و يطلع زبره .. ماجدة اتفاجئت .. زبر إبنها كبير و صلب .. ما بقاش عيل صغير خلاص .. بقى راجل مكتمل الرجولة .. شكل زبره مغري قوي .. نفسها تمسكه و تحس بيه في إيدها .. قامت مدت إيدها مسكته .. صلب و سخن و يافع .. تتمنى كل النساء أن تستمتع بمثله .. إعتدلت ماجدة في جلستها لتعطي اهتماما أكبر لهذا الزبر الشهي .. بتضرب عشرة لإبنها بإيد و الإيد التانية بتلعب في بيضانه المكتظة بماء رجولته … شريف مستمتع مع أمه حبيبته .. لم تخيب ظنه بها .. هي أمه الحنون الرقيقة المحبة الشهية .. مد يده يلعب في حلماتها و يفركهم بين أنامله و هي تنظر إلي قضيبه في يدها نظرة إعجاب و إندهاش .. قالتله: مبسوط يا حبيبي؟ قالها: جدا .. بحبك يا ماما .. بزازك جميلة قوي .. ناعمة و طرية .. إنتي أحسن أم في الدنيا. ابتسمت له شاكرة على مجاملته فهي ليست أحسن ام و هي تعرف ذلك .. ربما أحسن أم في العهر أمام إبنها .. في المنيكة له و لغيره .. أعجبها إطراؤه .. فهو يشجعها على المزيد و هي تريد إمتاع إبنها .. أومأ إليها أن تمص زبره .. فابتسمت بحفاوة .. تريد أن تحس بهذا الزبر الجديد في فمها .. زبر إبنها الذي رآها تفعل ذلك لشيرين من قبل .. نزلت على ركبتها أمام إبنها في وضع إذعان و خضوع و التقمت رأس قضيبه في فمها و بدأت تمص زبره و تدخله في أعماق فمها تذيقه حرارة و نداوة فم الأم العاشقة الولهانة .. تحس بارتعاش زبره و زيادة صلابته ..

Hb79yRS.md.jpg

أمسك برأس امه يثبتها و يدفع بقضيبه في حركة تكرارية كأنه ينيك فمها .. سألها ان يقذف في فمها فهزت رأسها بالإيجاب .. تسعى جاهدة لإمتاع وحيدها .. حبيبها .. قفلت شفايفها عليه و استقبلت دفقات منيه الغزيرة داخل فمها .. لم تحتمل كل هذا المني ففتحت فمها قليلا لتنساب قطرات لبنه على شفايفها و وجنتيها .. بلعت ماء رجولته و هي تنظر في عينه بابتسامة جميلة .. كم أسعدت رجالا من قبل و جاء دور إبنها لتسعده و ليستمتع بها و بأنوثتها .. ظلت دفقات لبنه تنزل في فمها حتى هدأت ثورة القذف و ارتخى جسد هذا الصبي اليافع .. سحب زبره من فم أمه التي مازالت مبتسمة راضية عن أداء إبنها .. سعيدة برجولته. سألته بحب:

  • عجبك مصي يا شريف؟
  • جميل قوي قوي يا ماما .. بحبك .. إنتي جميلة قوي .. يا بختي بيكي.
  • حبيبي .. أنا كمان بحبك خالص و عايزاك تبقى مبسوط كدة دايما.
  • طول ما أنا معاكي حابقى مبسوط يا ماما

حضنها و باسها على خدها و بعدين قرب شفايفه عايز يبوس شفايفها .. بعدت شفايفها و قالتله ما ينفعش أم و إبنها يبوسوا من البوء يا حبيبي .. نبوس على الخد بس .. ابتسم لها و قالها: ممكن بكرة أبوس شفايفك؟ إبتسامته ساحرة ما يتقلهاش لأ أبدا . ابتسمت و طبعت قبلة سريعة على شفايفه .. قالها: ممكن أنام معاكي هنا يا ماما؟ فكرت شوية و قالتله: طيب بس من غير شقاوة .. ننام على طول عشان عندك مدرسة بدري. قالها: شكرا يا ماما يا حبيبتي .. معندكيش فكرة إنتي واحشاني قد إيه يا ماما. بصتله بعطف و حنية و قالتله و هي تكاد تبكي: إنت كمان واحشني اوي يا شريف. بدأت ترفع قميص النوم عشان تغطي بزازها مسك إيدها و قالها بتعطف: لأ يا ماما .. خليكي كدة .. عايز انام معاكي كدة. بصتله بنظرة شك و لكن الفكرة عجبتها أن تنام مع إبنها ببزازها عريانين .. في داخلها عهر لا تستطيع كبحه .. ابتسمت له و تركت قميص النوم يسقط عن ثدييها مرة أخرى و هي تنظر في عيون إبنها و هو يتمتع ببزازها .. اطفأت النور و نامت جنبه على السرير في حضنه.


لا تدري كم ساعة من النوم إنقضت و لكنها أحست بشيئ صلب يحك في طيزها على الكلوت .. ضهرها الآن لشريف .. تحس بحرارة و صلابة هذا الشيئ على مؤخرتها .. شريف بيحركه كأنه بينيكها من ورا .. زبره العاري بينزل بين أفخاذها البيضاء المكتنزة باللحم ..


Hb7Hhg4.md.jpg

ماجدة تفكر .. هل أمنع شريف عشان كدة عيب؟ واللا اعمل نفسي نايمة و أسيبه يمكن يزهق و يبطل لوحده؟ بس شكله مش حيبطل .. ده زبره بيدخل بين فخادي … أخخخ .. زبره مبلول بمذيه و بيتظفلط بين فخادي … أوووووف .. بيحك في كسي .. كويس إني لابسة كلوت … كلوت إيه يا ماجدة؟ ده كلوت فتلة من بتاع السهرات إياهم يا لبوة .. كسي بينز جامد .. زمان الكلوت اتبل و شريف حيفهم إني هايجة … آآآه .. الواد ده بقى خطير .. حتسيبيه كدة يا ماجدة يتحرش بيكي؟ عيب كدة قوي .. الواد ده لازم يتأدب و يعرف إن أنا أمه .. ما ينفعش كدة أبدا … أووووف .. زبره سخن و ناشف قوي .. فخادي مولعة .. هو بيقلعني اللباس و اللا إيه؟ حاسة بالأستك بيتحرك على جنب ..


Hb7JCEG.jpg

ده بيتفرج على خرم طيزي .. هو بيتفرج بس واللا حيقلعهولي خالص؟ آخخخ .. يا ترى عجبتك طيزي يا شريف؟ حسس على طيز مامتك الطرية الناعمة يا حبيبي .. مش قادرة أستحمل .. نفسي أتدور دلوقت و أفتحله رجليا .. إيه ده؟ ده شريف طلع زبره بيحكه بين فرد طيزي بعد ما عراهم .. لأ كدة كتير .. إبني حينيك طيزي! .. لأ ما ينفعش .. لازم أتدور و اديله بالقلم على وشه .. طب .. طب .. طب أسيبه شوية كمان .. زبره حلو قوي .. أنا هايجة قوي .. كسي فيه حاجة بتحك فيه! دي صوابع شريف .. بيحك بين شفايف كسي .. أوووووف .. مش قادرة .. أوووف كسي بياكلني .. أخخخخخ … مش قادرة .. مش قادرة … ماجدة بدأت تترعش و تكب عسلها على صوابع شريف .. بتشد ملاية السرير و تمرغ وشها في المخدة .. بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادرة .. إتفضح هياجها و شهوتها مع لمسات إبنها .. أصبح سريرها غرقانا بماء شهوتها .. شريف مازال يعبث بشفرات كسها الطرية ..


Hb7J8yN.md.jpg

أين تعلم هذا اليافع كيف يثير النساء هكذا؟ تئن أمامه و لا يرحمها و هي تكتم هياجها .. لا تستطيع النظر في وجه إبنها بهذا الوجه الأحمر الممحون .. ماذا يفعل بي هذا الصغير الوقح؟ أنا أمه .. كيف يتجرأ و يعبث بكسي هكذا؟ بس أنا مبسوطة و مش عايزاه يبطل .. آآآآه لو لحس كسي دلوقت .. آآآه لو دخل زبره .. مش حأقدر أبص في وشه .. .. إيه ده؟ ده بيحط زبره في كسي .. راس زبره بتدور على فتحة كسي .. لأ .. لأ .. رفعت صوتها المتهدج بعد تردد:

  • لأ .. لأ .. لأ يا شريف .. بلاش .. بلاش .. كدة غلط يا حبيبي.
  • مش قادر يا ماما .. بلييز .. مش قادر ..
شريف بيضغط بوسطه بيدخل زبره في كس مامته .. فخادها مقفولة صحيح بس كسها مزفلط عالآخر .. ميتها كتير و مذيه لزج .. مفيش ما يمنعهما من إتمام المتعة إلا رهزات قليلة .. استسلمت ماجدة لقضيب إبنها يدخل في مهبلها الطري الناعم .. مدت يدها تفتح له لحم فخذها و هي تئن في المخدة و مازالت تردد بلا معنى:

  • بلاش يا شريف … بلاش يا حبيبي … آآآه .. بلاش انا مامتك .. آه .. بلاش .. ما ينفعش تعمل كدة في مااااااه مامتك .. أووووف .. أووف .. أرجوك يا شريف .. كفاية .. كفاية .. مش قادرة … أوووووه
و قذفت ماجدة مرة أخرى على أنغام رهزات إبنها يدخل زبره عن آخره داخل فرجها الرائع بقوة و متعة لم يعرفها من قبل .. هي أيضا في قمة المتعة و تردد: حرام عليك يا شريف .. أنا ماما .. حراام .. مش قادرة .. مش قادرة …. نيكني يا شريف .. نيكني .. نيكني .. نيك مامتك حبيبتك.


شريف منهمك في الإستمتاع بهذا اللحم الناعم الطري .. يدور بنظره بين وجه أمه الممحون على مخدتها و بين أفخاذها الممتلئة باللحم الشهي و بين زبره مغروس في كسها .. ينعم بنعيم حرارته و ليونته و ضغط جدرانه الملساء .. هدأت ماجدة من نشوتها .. نظرت خلفها لأول مرة .. مازالت لا تستطيع النظر في عين إبنها و هو يرهز في فرجها .. إبتسمت بكسوف و تحركت لتنام على ظهرها .. خرج زبر شريف من كسها بصوت طرقعة .. نظرت إليه .. كم هو جميل زبر إبنها الصلب .. كم متعها في هذه اللحظات .. أمسكته بيدها تحرك جلده فوق صلابة إنتصابه و تنظر إليه بإعجاب ..


Hb72mBe.md.jpg
و قالت بدلع:

  • إنت كبرت و بقيت خطير قوي يا شريف .. كدة تعمل في مامتك كدة برضه؟ كدة تخليني أبل السرير بالشكل ده؟
  • من هنا و رايح السرير ده حيغرق كل يوم .. حطي مشمع أحسن.
إبتسمت من تعليقه و مازالت بتلعب في زبه .. بصت في عنيه لأول مرة هذا الصباح و قالتله:

  • بتحبني يا شريف؟
  • باموت فيكي يا ماما .. إنتي حياتي كلها .. مش حاسيبك أبدا .. بحبك
إبتسمت إبتسامة رضى ثم نظرت إلى زبر شريف المنتصب في يدها و شدته إلى شفرات كسها و نظرت إلى وحيدها بنظرة إغراء رائعة و قالت:

  • إطلع فوقي يا شريف .. عايزاك تتمتع بأول مرة تنيكني فيها .. عايزة أحس بجسمك فوقي .. تعالى
فورا صعد شريف فوق أمه و وجهت هي قضيبه إلى فتحة كسها الغارقة بعسلها المتطلعة إلى مزيد من المتعة الحرام .. غرس زبره إلى رحمها في رهزة واحدة طويلة عميقة شهقت منها ماجدة . و أسندت رأسها و هي تنظر إلى فحولة إبنها رغم صغر سنه .. أنظر كيف ينيك مثل أعتى الرجال ..


Hb73YCX.md.jpg

قالتله:
  • نيكني يا حبيبي .. دخل زبرك كله في كس أمك .. نيكني .. أنا متناكة .. أنا شرموطة بس بحبك .. أنا من النهاردة شرموطتك و مش حارفضلك طلب .. نيكني وقت ما تحب .. نيك أمك حبيبتك و اتمتع بيها .. متعني يا شريف أنا محرومة من الحب و العطف .. حبني يا شريف .. حب مامتك .. مش حأتأخر عليك في حاجة .. أنا ملكك .. و لو عايزني أجيبلك نسوان تنيكهم هنا كمان حاجيبلك .. بس حبني و خليك معايا طول العمر .. بحبك يا شريف .. بحبك يا إبني .. أنا محتاجة حبك و حنانك يا شريف.
شريف يسمع كلام أمه الناعم الحنون العطوف .. يستمتع بخضوعها و حنانها و ليونتها .. يحب أمه منذ صغره حبا جما .. لطالما أثارته بلبسها القصير الشفاف ثم بعلوقيتها و عهرها مع الرجال أمامه و بمعرفته .. لطالما تمناها إمرأة في سريره .. و ها هي ذا فاتحة رجليها تحته و تستقبل قضيبه بكل حب و رغبة .. إستمر شريف في حركته و هو حاسس إن خلاص حيكب .. نزل يبوس مامته على شفايفها .. فتحت فمها ليذوق نعومة و جمال شفايفها الطرية الندية .. هي مشتاقة لهذا الفم الصغير .. تمص شفايفه بنهم و غنج و هي تتأوه مع وقع رهزاته في كسها .. أخذت لسانه بين شفتيها تمصه .. يختلط لعابهما في حب و شبق .. يذوقا رحيق بعضهما و يحركان عانتاهما معا .. هو يرهز و هي تتلوى تحته لتذيق زبره لذة أكبر و أعظم كأنها ترقص تحته .. مفيش حد يستحمل الجمال و اللبونة دي كلها .. صرخ شريف و هو بيكب لبنه الكثير في أعماق كسها .. دقة ورا دقة و هو يصرخ من النشوة و لبنه ينساب إلى رحم أمه .. شدت طيزه إليها كي لا يخرج الآن .. ليس هذا وقت الخروج .. النشوة تملأ كسها و على وشك ان تفيض .. تشد لحم طيزه بأظافرها ليبقى في فرجها و هي تشهق و تشخر من فرط النشوة التي تسري في كل جسدها ثم تتجسد في كسها فتلوي ظهرها و تصرخ معلنة فيضان كسها و قمة متعتها مع إبنها حبيبها اليافع شريف.


Hb73bup.md.jpg
جزء تاني جميل جدااااا خصوصا مع ادماج ( ماجده ووجيه ) ابطال قصة زوجتي والرجال ودخولهم في قصتك بشكل ممتاز وبحرفيه شديده بالاضافه لكتابتك جزء كويس شبيه باسلوب الكاتب الكبير عصفور من الشرق كل ده جميييل ولكن !!!!
سبق وان تم تحذيرك من المشرفين بسبب موضوع الاديان لكنك مصمم بشكل او باخر عليه زي مثلا
( لكن لا ينالها بكامل متعتها و عنفوانها إلا ذو حظ عظيم )
(حين تدعوه امرأة ذات جمال فيلبي النداء .. )
(ضاقت عليها الدنيا بما رحبت كما ضاقت ........ )
وانا بصراحه مش لاقي سبب ولا تفسير منطقي لده , وكمان انت بتستخدم الكلمات دي بشكل يبان طبيعي وعادي ويعدي مع اي حد هيقرأ الكلام , لكن للاسف معداش معايا لان انا عارف الكلام ده جي منين ومفيش داعي للتوضيح
وانا مش واعظ ولا معصوم وعارف اننا في منتدى زفت جنسي ,لكن حتى لو ففي خطوط حمرا الواحد ميتخطهاش وكل انسان لازم تكون عنده الحدود دي والا يبقى انسان مش سوي
انت كاتب موهوب لكن للاسف انت مصمم على الموضوع ده وارجو انك تراجع نفسك وتتقبل نقدي
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: علي مراد و علي الزبير الصغير
جزء تاني جميل جدااااا خصوصا مع ادماج ( ماجده ووجيه ) ابطال قصة زوجتي والرجال ودخولهم في قصتك بشكل ممتاز وبحرفيه شديده بالاضافه لكتابتك جزء كويس شبيه باسلوب الكاتب الكبير عصفور من الشرق كل ده جميييل ولكن !!!!
سبق وان تم تحذيرك من المشرفين بسبب موضوع الاديان لكنك مصمم بشكل او باخر عليه زي مثلا
( لكن لا ينالها بكامل متعتها و عنفوانها إلا ذو حظ عظيم )
(حين تدعوه امرأة ذات جمال فيلبي النداء .. )
(ضاقت عليها الدنيا بما رحبت كما ضاقت ........ )
وانا بصراحه مش لاقي سبب ولا تفسير منطقي لده , وكمان انت بتستخدم الكلمات دي بشكل يبان طبيعي وعادي ويعدي مع اي حد هيقرأ الكلام , لكن للاسف معداش معايا لان انا عارف الكلام ده جي منين ومفيش داعي للتوضيح
وانا مش واعظ ولا معصوم وعارف اننا في منتدى زفت جنسي ,لكن حتى لو ففي خطوط حمرا الواحد ميتخطهاش وكل انسان لازم تكون عنده الحدود دي والا يبقى انسان مش سوي
انت كاتب موهوب لكن للاسف انت مصمم على الموضوع ده وارجو انك تراجع نفسك وتتقبل نقدي
حبيبي و اللله 😀 .. إنت باين عليك زيي كدة قارى و يمكن حافظ كتاب اللله بس بتدخل المنتدى تفرج عن نفسك شوية. الألفاظ دي ليست حكرا على دين معين .. دي لغة عربية رصينة و وصف لمشاعر و مواقف .. حضرتك بس حساس شويتين 😀
 
  • ايه ده
  • عجبني
التفاعلات: Willy و بحبها
حبيبي و اللله 😀 .. إنت باين عليك زيي كدة قارى و يمكن حافظ كتاب اللله بس بتدخل المنتدى تفرج عن نفسك شوية. الألفاظ دي ليست حكرا على دين معين .. دي لغة عربية رصينة و وصف لمشاعر و مواقف .. حضرتك بس حساس شويتين 😀
حساس شويتين !!! يعني انت جايب الفاظ معينه من كتاب لدين معين وعايزني اقتنع انه لغه عربيه رصينه و معرفش ايه ؟؟ وهي اللغه العربيه الرصينه ضاااااااااقت وملقتش الا الالفاظ والمصطلحات دي بعينها
كنت فاكرك هتحترم عقولنا وتقول كلام منطقي بس للاسف !!
 
  • جامد
التفاعلات: علي الزبير الصغير
حساس شويتين !!! يعني انت جايب الفاظ معينه من كتاب لدين معين وعايزني اقتنع انه لغه عربيه رصينه و معرفش ايه ؟؟ وهي اللغه العربيه الرصينه ضاااااااااقت وملقتش الا الالفاظ والمصطلحات دي بعينها
كنت فاكرك هتحترم عقولنا وتقول كلام منطقي بس للاسف !!
لأ ده حضرتك حساس شويات .. يا حبيبي القرآن هو من أهم مصادر و مراجع اللغة العربية الرصينة .. اللي قرأه و أحبه بيكون جزء من ثقافته و طريقته و مفرداته خاصة لما يتكلم لغة فصحى. كتير جدا من كلامنا اليومي جاء من القرآن الكريم أو من الأحاديث .. طيب خليني اعطيك امثلة لغة عربية:
اللي يشكر يشكر لنفسه .. بسم اللله الرحمن الرحيم .. أعوذ ب**** .. إن كيدكن عظيم .. يضيق صدره .. إركبوا فيها .. سآوي إلى .. هنيئا مريئا .. يجزيك أجر ما ... و غيره كتير بس مش عايز أزهقك بنستخدمه يوميا .. تيجي حضرتك زعلان عشان قلت "تدعوه إمرأة ذات جمال" "ذو حظ عظيم" "ضاقت عليها الدنيا بما رحبت" .. أنا مستغرب جدا في الحقيقة .. أكيد حضرتك فيه حاجة تانية مزعلاك!
 
  • ايه ده
التفاعلات: بحبها
لأ ده حضرتك حساس شويات .. يا حبيبي القرآن هو من أهم مصادر و مراجع اللغة العربية الرصينة .. اللي قرأه و أحبه بيكون جزء من ثقافته و طريقته و مفرداته خاصة لما يتكلم لغة فصحى. كتير جدا من كلامنا اليومي جاء من القرآن الكريم أو من الأحاديث .. طيب خليني اعطيك امثلة لغة عربية:
اللي يشكر يشكر لنفسه .. بسم اللله الرحمن الرحيم .. أعوذ ب**** .. إن كيدكن عظيم .. يضيق صدره .. إركبوا فيها .. سآوي إلى .. هنيئا مريئا .. يجزيك أجر ما ... و غيره كتير بس مش عايز أزهقك بنستخدمه يوميا .. تيجي حضرتك زعلان عشان قلت "تدعوه إمرأة ذات جمال" "ذو حظ عظيم" "ضاقت عليها الدنيا بما رحبت" .. أنا مستغرب جدا في الحقيقة .. أكيد حضرتك فيه حاجة تانية مزعلاك!
هو انت مش واخد بالك انت فين ولا انت بتستخدم المفردات دي في مكان دون النظر لاي اعتبارات تانيه
وبصرف النظر اني محبش اذكر اسم كتاب سماوي صراحة هنا بس لو همشي مع افتراضك فاه احنا بنستخدم مفردات ومصطلحات كتير بس المكان المناسب ليها مش في اي مكان وخلاص
ولا يا عم مفيش حاجه تانيه مزعلاني خااالص الا الكلام اللي انا كتبته بس
 
  • عجبني
التفاعلات: therock و علي الزبير الصغير
يعني كدا مش هينيك داليا ٤ مرات منهم مرة عالاقل في طيزها قدام عمر؟
ده أكيد حيشخرمها .. من عيوني حاضر 😀
 
قصة رائعة .. شكرا على المتعة من اول السلسلة الأولانية خالص .. ياريت تكمل .. كتابتك و اسلوبك ممتاز
 
  • حبيته
التفاعلات: علي الزبير الصغير
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة رائعة .. شكرا على المتعة من اول السلسلة الأولانية خالص .. ياريت تكمل .. كتابتك و اسلوبك ممتاز
شكرا يا أستاذ رامي على تشجيعك . حاضر إن شاء اللله قريب .. مدعوك بس بين الشغل و العيلة معلش
 
فين الجزء الاخير يا معلم كده كتير بقاا
 
  • محزن
التفاعلات: علي الزبير الصغير
اتأخرت اوي يا علي في الجزء الجديد
 
  • محزن
التفاعلات: علي الزبير الصغير
اتأخرت اوي يا علي في الجزء الجديد
آسف جدا .. واللله عارف إني مقصر في حقكم .. حأنزل جزء النهاردة .. حقكم عليا 😞
 
آسف جدا .. واللله عارف إني مقصر في حقكم .. حأنزل جزء النهاردة .. حقكم عليا 😞
و**** ي علي متعودناش ع تاخيرك ده كان زمان القصه انتهت و مستنيين الجديد ياريت متتاخرش علينا ف الى جاي
 
  • عجبني
التفاعلات: therock
تم أضافة الجزء الثالث
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%