NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصة جميلة
بي عندي سؤال محيرني معلش هي الصور دي منين يعني بتجيبها وتكتب قصص وتمشيها مع الصور ولا اية بالظبط
لأ دي أسرار بقى 😀.. المهم تكون الصور عاجباك .. أنا جايب واحدة و بأصورها في الأوضاع اللي تمشي مع القصة .. كله عشانكم يا حبايبي 😀😃

لأ طبعا الصور دي كلها تركيب
 
  • بيضحكني
التفاعلات: Lord Cromer
جامده جدا كمل الباقي
 
  • حبيته
التفاعلات: علي الزبير الصغير
لأ دي أسرار بقى 😀.. المهم تكون الصور عاجباك .. أنا جايب واحدة و بأصورها في الأوضاع اللي تمشي مع القصة .. كله عشانكم يا حبايبي 😀😃

لأ طبعا الصور دي كلها تركيب
😂😂تمام
 
  • بيضحكني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
متبقاش تتاخر بقى ي برنس احنا معدناش متعودين ع التاخير ده😂
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
مع إحترامي للأدمنز بس مفيش اي حق انك تاخد تعب او مجهود حد وتعدله وتعاند كاتب انت بنفسك اهديته لقب بسبب كمية الناس اللي بتقرأ له يعني انت من الاول شايف عنوان القصة وسمحت لانه تنزل سلسلتين ومفيش اي اعتراض وبعد كدة تبدو تعترضوا...مفيش حد اهان الاديان ولا في حد ليه حق يهينها الفكرة واضحة جداً صراع بين الالتزام والانفلات بسبب الشهوة ودي حاجة واقعية جداً وبتحصل كتير اوي بعيداً عن فكرة المحارم اللي بينهم...كتير ناس بتكون ملتزمة وبتعمل معاصي هو جسد دا ف قصة وبس مش بيقول للناس يلا خالفو ***** زي داليا هو حابب محور قصته يكون كدة وفي ناس متقبلة وناس بتحب تحور المواضيع للاسف
 
  • انا سخنت كده ليه
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Omar26637، Willy و علي الزبير الصغير
مع إحترامي للأدمنز بس مفيش اي حق انك تاخد تعب او مجهود حد وتعدله وتعاند كاتب انت بنفسك اهديته لقب بسبب كمية الناس اللي بتقرأ له يعني انت من الاول شايف عنوان القصة وسمحت لانه تنزل سلسلتين ومفيش اي اعتراض وبعد كدة تبدو تعترضوا...مفيش حد اهان الاديان ولا في حد ليه حق يهينها الفكرة واضحة جداً صراع بين الالتزام والانفلات بسبب الشهوة ودي حاجة واقعية جداً وبتحصل كتير اوي بعيداً عن فكرة المحارم اللي بينهم...كتير ناس بتكون ملتزمة وبتعمل معاصي هو جسد دا ف قصة وبس مش بيقول للناس يلا خالفو ***** زي داليا هو حابب محور قصته يكون كدة وفي ناس متقبلة وناس بتحب تحور المواضيع للاسف
شكرا يا سوما على ردك و فهمك العميق للقصة من أولها .. عموما أفتكر النص الحالي مع تعديلاته اللي الأدمنز واقوا عليها بتحل الإشكال و بتقلل سوء الفهم كتير .. على فكرة النص الجديد فيه إضافات قد تكون مثيرة للقارئ.
 
  • حبيته
التفاعلات: Omar26637
شكرا يا سوما على ردك و فهمك العميق للقصة من أولها .. عموما أفتكر النص الحالي مع تعديلاته اللي الأدمنز واقوا عليها بتحل الإشكال و بتقلل سوء الفهم كتير .. على فكرة النص الجديد فيه إضافات قد تكون مثيرة للقارئ.
القارئ مثار لوحده فين الجديد يا علوه 😃
 
  • بيضحكني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
موضوع اقحام الدين ذاد عن حده وعمر نسوانجي وادامن نسوانجي ما كانو بيسمحوا بكدا .. الناس بتدخل المنتدي تتمتع بالقصص مش بتدخل عشان تكفر بدينها .. انا عمري ما عملت اكونت ولا علقت بس الموضوع زاد عن حده ..
قبل كدا كان القصة تتحذف لو في اشارة ولو من بعيد .. لكن التساهل مع الكاتب خلاه يتمادي ولكم حرية الاختيار وانا ليا حرية ان مدخلش المنتدي لحين تعديل سياساته
انا اتكلمت فى الموضوع ده قبل كدة
و الامور كما هى
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
➤السابقة

مي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول:


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.


قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك ..


HDexhZB.md.jpg
تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


HDexO6F.md.jpg

بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي

it will be a lot of fun.

ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.


داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀


سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.

عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.



وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀 قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


HDexXjV.md.jpg

ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة.. طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.


HDexvaa.md.jpg

ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي .. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


HDexGvj.md.jpg

نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية …

HDexWTQ.md.jpg

نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة .. حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها ..


HDexwCP.md.jpg

قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

HDexk3g.md.jpg
جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.


HDexNG1.md.jpg

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.


قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.


الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..


في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



HDeTiMB.md.jpg

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها .. عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟ قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟ قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟ إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك. عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده. جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها ..

HDewc3F.jpg
بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..


HDeRJ2t.md.jpg
ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي يساعدوهما و أحيانا يسندوها له لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون .. داليا تغمرها البهجة و التألق .. اتناكت لما شبعت لكن ما يثير بهجتها حقيقة هو مشاركة زوجها في الحفلة عليها و سعادته هو و نانسي بلبن جون يملأ كسها ..


HDeZH8J.md.jpg

استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح التانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه. وجيه البيه لمن لا يعرفه هو بطل قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير عصفور من الشرق .. وجيه البيه ده بقى حكاية تانية خالص ..









HDexGvj.md.jpgHDexXjV.md.jpgHDexEYb.webpHDexMyx.md.jpgHDexhZB.md.jpgHDexO6F.md.jpgHDexwCP.md.jpgHDexNG1.md.jpgHDexk3g.md.jpgHDexvaa.md.jpg
حلوه اوي يا بطل بس بردو ما حكيتش الجزء المهم من الجزء دا جون و داليا ياريت يبق في فلاش باك في القصه هتزداد اثاره اكثر بكتير وهبقى شاكر ليك جدا لو حكيت جزئيه جون وداليا لما مشيو الاوضه لوحدهم وشكرا ليك على مجهودك وتعبك يا بطل
➤السابقة

مي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول:


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.


قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك ..


HDexhZB.md.jpg
تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


HDexO6F.md.jpg

بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي

it will be a lot of fun.

ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.


داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀


سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.

عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.



وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀 قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


HDexXjV.md.jpg

ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة.. طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.


HDexvaa.md.jpg

ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي .. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


HDexGvj.md.jpg

نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية …

HDexWTQ.md.jpg

نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة .. حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها ..


HDexwCP.md.jpg

قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

HDexk3g.md.jpg
جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.


HDexNG1.md.jpg

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.


قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.


الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..


في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



HDeTiMB.md.jpg

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها .. عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟ قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟ قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟ إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك. عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده. جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها ..

HDewc3F.jpg
بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..


HDeRJ2t.md.jpg
ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي يساعدوهما و أحيانا يسندوها له لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون .. داليا تغمرها البهجة و التألق .. اتناكت لما شبعت لكن ما يثير بهجتها حقيقة هو مشاركة زوجها في الحفلة عليها و سعادته هو و نانسي بلبن جون يملأ كسها ..


HDeZH8J.md.jpg

استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح التانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه. وجيه البيه لمن لا يعرفه هو بطل قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير عصفور من الشرق .. وجيه البيه ده بقى حكاية تانية خالص ..









HDexGvj.md.jpgHDexXjV.md.jpgHDexEYb.webpHDexMyx.md.jpgHDexhZB.md.jpgHDexO6F.md.jpgHDexwCP.md.jpgHDexNG1.md.jpgHDexk3g.md.jpgHDexvaa.md.jpg
➤السابقة

مي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول:


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.


قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك ..


HDexhZB.md.jpg
تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


HDexO6F.md.jpg

بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي

it will be a lot of fun.

ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.


داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀


سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.

عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.



وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀 قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


HDexXjV.md.jpg

ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة.. طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.


HDexvaa.md.jpg

ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي .. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


HDexGvj.md.jpg

نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية …

HDexWTQ.md.jpg

نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة .. حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها ..


HDexwCP.md.jpg

قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

HDexk3g.md.jpg
جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.


HDexNG1.md.jpg

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.


قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.


الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..


في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



HDeTiMB.md.jpg

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها .. عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟ قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟ قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟ إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك. عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده. جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها ..

HDewc3F.jpg
بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..


HDeRJ2t.md.jpg
ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي يساعدوهما و أحيانا يسندوها له لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون .. داليا تغمرها البهجة و التألق .. اتناكت لما شبعت لكن ما يثير بهجتها حقيقة هو مشاركة زوجها في الحفلة عليها و سعادته هو و نانسي بلبن جون يملأ كسها ..


HDeZH8J.md.jpg

استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح التانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه. وجيه البيه لمن لا يعرفه هو بطل قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير عصفور من الشرق .. وجيه البيه ده بقى حكاية تانية خالص ..









HDexGvj.md.jpgHDexXjV.md.jpgHDexEYb.webpHDexMyx.md.jpgHDexhZB.md.jpgHDexO6F.md.jpgHDexwCP.md.jpgHDexNG1.md.jpgHDexk3g.md.jpgHDexvaa.md.jpg
➤السابقة

مي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول:


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.


قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك ..


HDexhZB.md.jpg
تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


HDexO6F.md.jpg

بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي

it will be a lot of fun.

ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.


داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀


سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.

عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.



وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀 قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


HDexXjV.md.jpg

ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة.. طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.


HDexvaa.md.jpg

ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي .. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


HDexGvj.md.jpg

نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية …

HDexWTQ.md.jpg

نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة .. حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها ..


HDexwCP.md.jpg

قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

HDexk3g.md.jpg
جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.


HDexNG1.md.jpg

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.


قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.


الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..


في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



HDeTiMB.md.jpg

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها .. عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟ قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟ قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟ إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك. عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده. جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها ..

HDewc3F.jpg
بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..


HDeRJ2t.md.jpg
ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي يساعدوهما و أحيانا يسندوها له لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون .. داليا تغمرها البهجة و التألق .. اتناكت لما شبعت لكن ما يثير بهجتها حقيقة هو مشاركة زوجها في الحفلة عليها و سعادته هو و نانسي بلبن جون يملأ كسها ..


HDeZH8J.md.jpg

استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح التانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه. وجيه البيه لمن لا يعرفه هو بطل قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير عصفور من الشرق .. وجيه البيه ده بقى حكاية تانية خالص ..









HDexGvj.md.jpgHDexXjV.md.jpgHDexEYb.webpHDexMyx.md.jpgHDexhZB.md.jpgHDexO6F.md.jpgHDexwCP.md.jpgHDexNG1.md.jpgHDexk3g.md.jpgHDexvaa.md.jpg
حلوي اوي يا بطل بس بردو ما حكيتش الجزء المهم اللي انا مستنيه منك داليا و جون لما ميشيو الاوضه لوحدهم هبق شاكر ليك اوي لو حكيت الجزائية دي و ياريت يبق في فلاش باك للقصه هتزداد اثارا اكتر بكتير اوي و هيضيف ليه متع اكتر بكتير اوي و شكرا ليك اوي و كفايه تعبك و مجهودك اللي بتبزلو لأجل اسعاد المشاهدين يا بطل
 
  • حبيته
التفاعلات: علي الزبير الصغير
مش عارف اكمل القصص مش لاقى مزيد
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: علي الزبير الصغير
عايزين ظهور لماجدة بطلة زوجتي والرجال مع وجيه البيه
 
  • حبيته
التفاعلات: علي الزبير الصغير
ما تكسفناش بقى يا على واكتبلنا احنا جمهورك ومستنينك على نار🙏❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: علي الزبير الصغير
ما تكسفناش بقى يا على واكتبلنا احنا جمهورك ومستنينك على نار🙏❤️
من عيوني حاضر .. مدعوك في الشغل شوية بس الأيام دي و عايز أكتبلكم حاجة حلوة مش أي كلام .. معلش يومين كدة إن شاء اللله.
 
  • حبيته
التفاعلات: Adham ragab
➤السابقة

مي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول:


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.


قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك ..


HDexhZB.md.jpg
تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


HDexO6F.md.jpg

بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي

it will be a lot of fun.

ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.


داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀


سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.

عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.



وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀 قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


HDexXjV.md.jpg

ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة.. طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.


HDexvaa.md.jpg

ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي .. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


HDexGvj.md.jpg

نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية …

HDexWTQ.md.jpg

نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة .. حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها ..


HDexwCP.md.jpg

قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

HDexk3g.md.jpg
جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.


HDexNG1.md.jpg

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.


قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.


الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..


في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



HDeTiMB.md.jpg

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها .. عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟ قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟ قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟ إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك. عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده. جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها ..

HDewc3F.jpg
بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..


HDeRJ2t.md.jpg
ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي يساعدوهما و أحيانا يسندوها له لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون .. داليا تغمرها البهجة و التألق .. اتناكت لما شبعت لكن ما يثير بهجتها حقيقة هو مشاركة زوجها في الحفلة عليها و سعادته هو و نانسي بلبن جون يملأ كسها ..


HDeZH8J.md.jpg

استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح التانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه. وجيه البيه لمن لا يعرفه هو بطل قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير عصفور من الشرق .. وجيه البيه ده بقى حكاية تانية خالص ..









HDexGvj.md.jpgHDexXjV.md.jpgHDexEYb.webpHDexMyx.md.jpgHDexhZB.md.jpgHDexO6F.md.jpgHDexwCP.md.jpgHDexNG1.md.jpgHDexk3g.md.jpgHDexvaa.md.jpg
مبدع كالعادة بانتظار كل ما هو ممتع ومثير
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
➤السابقة

مي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول:


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.


قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك ..


HDexhZB.md.jpg
تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


HDexO6F.md.jpg

بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي

it will be a lot of fun.

ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.


داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀


سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.

عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.



وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀 قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


HDexXjV.md.jpg

ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة.. طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.


HDexvaa.md.jpg

ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي .. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


HDexGvj.md.jpg

نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية …

HDexWTQ.md.jpg

نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة .. حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها ..


HDexwCP.md.jpg

قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

HDexk3g.md.jpg
جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.


HDexNG1.md.jpg

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.


قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.


الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..


في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



HDeTiMB.md.jpg

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها .. عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟ قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟ قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟ إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك. عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده. جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها ..

HDewc3F.jpg
بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..


HDeRJ2t.md.jpg
ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي يساعدوهما و أحيانا يسندوها له لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون .. داليا تغمرها البهجة و التألق .. اتناكت لما شبعت لكن ما يثير بهجتها حقيقة هو مشاركة زوجها في الحفلة عليها و سعادته هو و نانسي بلبن جون يملأ كسها ..


HDeZH8J.md.jpg

استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح التانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه. وجيه البيه لمن لا يعرفه هو بطل قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير عصفور من الشرق .. وجيه البيه ده بقى حكاية تانية خالص ..









HDexGvj.md.jpgHDexXjV.md.jpgHDexEYb.webpHDexMyx.md.jpgHDexhZB.md.jpgHDexO6F.md.jpgHDexwCP.md.jpgHDexNG1.md.jpgHDexk3g.md.jpgHDexvaa.md.jpg
جميله اوي اوي كمل بسرعة
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
  • أتفق
التفاعلات: علي الزبير الصغير
بصراحه يا كبير القصة الاغلب للدياثة
اعد قراءة القصة بتمعن سترى انها اغلبها علاقة بين الام وابنها ثم تطورت بين الاخ والاخت ثم بين الاخين والاخت ثم بين الاب وابنته أرأيت
 
  • حبيته
التفاعلات: علي الزبير الصغير
اعد قراءة القصة بتمعن سترى انها اغلبها علاقة بين الام وابنها ثم تطورت بين الاخ والاخت ثم بين الاخين والاخت ثم بين الاب وابنته أرأيت
تمام و اسف لو ازعجتك
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير و Eden 123

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%