NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة أمي الملتزمة داليا | السلسلة الأولي | ـ ثلاثة عشر جزء 25/5/2023

جامدة كمل
من عيوني حاضر .. بس في الحقيقة تدخلات الأدمن الأخيرة خرجتني من الموود شوية .. إديني وقتي معلش .. حبايبي
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000 و therock
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000
ياجدعان احنا فى منتدى جنسى وقصة محارم ابن مع امه. ماعرفش الناس بتوع الدين جايين هنا يعملوا ايه نبطل ازدواجيه شويه. يعنى هتفرق لو واحد نام مع امه محجبه كانت او لا. نعقل ونكبر واحنا هنا فى عالم الخيالات مش الواقع متدخلشى بار وتقول احا ليه الرقاصه مش محجبه. نعقل ونكبر هنا خيال مالوش علاقه بالواقع
عندك حق .. و أنا كلامي ليس فيه إساءة لأي دين أو فكر أو جماعة .. بعيد عن ذلك تماما .. كلامي و تخيلاتي و إختيار الكلمات فقط للإثارة و المتعة .. مش فاهم إزاي اعتبروم هجوم على ديننا أو إنتقاص منه..
 
  • عجبني
  • معجبنيش
التفاعلات: الباحـــث, fahe fahd10000, monsun و 2 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
فين الجزء الجديد القصة روعه بس كملها
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000 و علي الزبير الصغير
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن 16 سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحترمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟



الجزء الثالث:

ظلت علاقتي بأمي حبيبتي داليا لعدة شهور نلتقي سرا في غياب أبي و إخواتي حيث إعتدنا إني أقعد قدامها و أطلع زبري و هي تقعد قدامي و تجيب لوشن تدهنه على زبي بإيديها الناعمة و تضربلي عشرة .. كانت كل مرة تقريبا بتلبس قمصان نوم سكسية و شفافة إلا إذا كانت مشغولة بتيجي بأي لبس لابساه ساعة ما نكون لوحدنا .. ماما كانت لسة عليها ملامح الكسوف و ما تورنيش بزازها إلا لما أنا أطلب و أحيانا أتحايل عليها و كانت دايما تقوللي حرام اللي بنعمله ده و ما يصحش. لكن أنا كنت بأتحايل عليها و أقنعها إن هي بتبسط إبنها حبيبها و هي كمان إعترفتلي إنها بتحب تعمل كدة تمسك زبري و تشوفني و أنا بأكب لبني على بزازها العريانين .. واضح إن كان عندها صراع بين إلتزامها و بين شهوتها و رغبتها في التعري و إغراء إبنها.

  • كنت كل مرة أحاول أعمل حاجة جديدة و أطور العلاقة .. مرة طلبت منها أحسس على بزازها و هي بتضربلي العشرة اترددت و اتكسفت بس لما مسكت حلمة بزها بصوابعي و فركتها بالراحة لقيتها ساحت و بان عليها الهيجان و سابتني ألعب في بزازها الطريين لحد ما قربت أكب قولتلها تقرب بزازها على زبي عشان أكب عليهم راحت هي حطت زبري بين بزازها و ضغطت عليها و حركته حركة نيك البزاز و أنا كنت حاموت من الشهوة و الهيجان و حضنتها من كتافها لحد ما كبيت لبن ليوم اللبن على بزازها .. بعد اليوم ده ابتدت تتزوق خفيف قبل ما تجيلي و تحط برفان و كأنها جاية لعريسها. أنا كنت دايما كلامي حلو و أشكر في لبسها و مكياجها الخفيف اللي هي مش محتاجاه في الحقيقة و برفاناتها. كلامي كان له فعل السحر فيها و بيخليها تلين في إيدي و تسيبني اتبسط أكتر و أكتر. و في مرة قولتلها نتفرج على صور جنس عالكمبيوتر بتاعنا (ما كانش لسة فيه سمارت فونز) قالتلي: عيب يا حبيبي و حرام نشوف الحاجات دي. قلتلها: أنا ما بشوفش الحاجات دي كتير بس أصحابي بيحكوا عنها و قالولي أدور فين عالنت و أنا نفسي أعمل كدة و أنا معاكي .. المهم وافقت و رحنا أوضة المكتب بتاعة بابا و فتحنا الكمبيوتر. أنا إستعملت الكنبيوتر كتير في الهوموورك بتاعي و كنت بأشوف ملفات كتير بتاعة شغل بابا .. اليوم ده لقيت ملفات جديدة بس لما حاولت أفتحها كان لازم باسوورد .. ما إهتمتش لأنها كلها بأسماء مشاريع بابا بس ملف واحد كان نفسي أفتحه إسمه " عرض صور خاصة" محتاج باسوورد برضه .. سألت ماما قالتلي إنها ما تعرفش الباسوورد و قالتلي يللا شوف عايز إيه من النت عشان ما نتأخرش. بدأت بحث على النت عن صور و أفلام جنسية و طلعتلي نتايج كتيرة إخترت منها سكس محارم أمهات و فتحته لقينا صور ستات مع أولاد صغيرين عنهم و فيديوهات. ماما قلتلي: إيه اللي القرف انت إخترته ده؟ شوف حاجة تانية. قلتلها: خلينا نشوف الفيلم ده مع بعض شكله حلو.. قالتلي: لأ انت إتفرج و أنا حأعملك بإيدي لحد ما تكب عشان ما نتأخرش. و فعلا هي نزلتلي الشورت و اللباس و ابتدت تحط كريم و تمسك زبري .. و مرة واحدة لقت زبري وقف خالص و أصوات نيك من الكمبيوتر .. بصت معايا لقت واد صغير بيلحس بزاز أمه و يمص الحلمة و هية في قمة الهيجان و عمالة تحسس على راسه عشان يمص أكتر و آخر هيجان .. فضلت تبص و ايدها بتلعب في زبي و حسيتها عجبها الفيديو رحت منزلها حمالات قميص النوم البمبي اللي لابساهولي و كشفت عن بزازها الجميلة و هي لازقة فية و بتلعب في زبري و عينها على الشاشة.. قلت دي فرصتي و مديت إيدي أمسك بزها و ابتديت أفعصه لقيتها ساكتة خالص و مندمجة في الفيديو . حسست على حلماتها و فركتهم بين صوابعي و هي هايجة خالص و سايباني ألعب. رحت نزلت ببقي على بزازها و ابتديت ألحس الحلمة القريبة مني و ماسك بزها التاني و بعدين حطيت الحلمة في بقي و ابتديت أمصلها بشهوة .. حسيتها ساحت خالص و بقيت بأمص و ألحس و أبوس بزازها و هي بتتأوه و نفسها عالي لحد مالقيتها بتحط ايدها على كسها و بتنهج جامد و صوتها علي أكتر و اترجت جامد . عرفت إنها بتجيب عسلها .. زودت اللحس و المص لحد ما هديت .. شالت إيدي و بعدت بقي من على بزها و قالتلي: كفاية كدة يا علي. قلتلها: اتبسطتي يا ماما؟ سكتت و اتكسفت و وشها إحمر و قالتلي: كفاية كدة إحنا زودناها قوي يا علي. قلتلها بصي في الفيديو بيعملوا إيه؟ كان الولد و أمه في الفيديو عاملين 69 هو بيلحسلها كسها و هي بتمص زبره .. تنحت للفيديو و واضح انها ابتدت تهيج تاني . استغليت الفرصة و رجعت ألعب فب بزازها و بعدين نزلت ايدي على كسها و ابتديت أحسس لقيتها كأنها اتكهربت.. شالت إيدي و قالتلي: لأ يا علي كدة حرام خالص بلاش تحت. قلتلها: عايز أمتعك و أتمتع بيكي يا ماما. قالتلي: لأ كفاية كدة. قلتلها: كفاية ايه أنا لسة ما نزلتش. قالتلي طيب حأكملك ضرب عشرة لحد ما تنزل . قلتلها: طيب ممكن لو سمحتي يا حبيبتي تعملي ببقك زي الفيديو.. و قبل ما تقول لأ كنت بابوسها في رقبتها و خدها و شفايفها بس هي قافلاهم .. قالتلي: طيب المرة دي بس. كمل إنت الفيديو و أنا حأمتعك زي ما متعتني. كان واضح إن الفيديو أثر علي مزاجها النهاردة. و وطت على زبري مسكته و لحست راسه بالراحة و أنا على آخري و بعدين لحست العمود كله لحد بيضاني و لحستهوملي و بعدين حطت راسه في بقها و فضلت تمص بضمير و زبري عمره ما وقف بالدرجة دي قبل كدة .. بعدين قلتلها مصيه كله زي الأم اللي في الفيديو. رفعت راسها بصت عالفيديو شوية و وطت تاني و حطت زبي كله جوة بقها. كنت حاجيبهم في اللحظة دي بس مسكت نفسي و فكرت في حاجة تانية عشان ما أكبش بسرعة . فضلت تمص زبري بشوق و حب يمكن عشر دقايق و أنا بفعص في بزازها و أمسك حلماتها و هي ما بتعترضش زي الأول .. و أنا بأكلمها: مصيلي يا دودو مصي لإبنك حبيبك يا دوللي .. إنتي مراتي النهاردة .. بتمصي لبابا كدة؟ عملتلي صوت موافقة. قلتلها: أنا أحلى واللا بابا؟ شاورت علية أنا.. قلتلها: بتحبي زبري يا دوللي؟ هزت راسها موافقة بشغف .. عند كدة ما مسكتش نفسي و اتهزيت جامد و نطرت كل لبني في بقها و فضلت أكب على دفعات كدة دقيقتين و هي لسة قافلة بقها على زبري. لما هديت فتحت بقها و شفت لبني جوة على لسانها .. كانت أكيد بلعت شوية و الباقي نزلتهم في إيدها و ورتهوملي زي أحلى شرموطة.. حضنتها جامد و قعدت أبوسها في بقها و أمص لبني من شفايفها و هي لأول مرة فتحت شفايفها و بقت هي كمان تمص شفايفي و لساني و إحنا الإتنين في منتهى الهيجان. قولتلها: ماما أنا لسة عايزك . تعالي عالسرير .. أنا عايز أنيكك. بصتلي بمودة بس فيها عتاب و قالتلي: ما ينفعش تنيك مامتك يا حبيبي .. حرام.

الجزء الرابع


ماما كانت حريصة على تماريني و بتروح تاخدني للتمرين و تحضر عشان تتطمن إني لسة كويس و قالتلي إنها لو لقيتني ضعفت حتبطل تعمل حاجة معايا فكنت حريص إني أتمرن كويس مصارعة و كيكبوكسينج زي ما انتم عارفين. المدرب بتاعي كابتن عصام كان بيحبني قوي و بيحترم ماما جدا و ما يقلهاش غير يا أخت داليا نظرا لاحترمة و هي كانت في اللجنة الادبية بتاعة النادي. كابتن عصام كان طول بعرض و عضلات و شكله وسيم و أخلاقه عالية مع كل الناس في سن ٣٢ تقريبا يعني أصغر من ماما بكام سنة. كان لما ماما تكلمه يبصلها في عنيها بما يبدو إنه إحترام لكن أنا لاحظت إنه بيبقى تايه و مش مركز في كلامها .. كان بيحلم في عنيها الخضرا و وشها الأبيض المسمسم و شفايفها اللي زي الورد. لكن هو كان بيحبني جدا لأني لاعب كويس و بأشرفه في البطولات. في مرة و إحنا مسافرين بطولة يومين كنت في أوضة الفندق لوحدي بعد الماتش و جه عشان يهنيني و يكلمني لقاني في الدش .. و عادي في الأندية و الفرق ان الناس بتدخل الدش مع بعض على فكرة. دخل علية و قاللي: مبروك يا بطل الفوز النهاردة .. شد حيلك بقى عشان النهائيات بعد شهر .. لاحظت إنه بيبص لزبري و احنا بنتكلم و زبري ابتدا يقف .. طلعت من الدش و قعدنا على السرير سألني: إنت ليه بتاعك واقف كدة؟ قلتله بكسوف: مش عارف بس حاسس إني هايج شوية. قاللي: و بتعمل إيه لما يحصلك كدة؟ أكيد بتضرب عشرة. قلتله: آيوة .. أنا بقالي كذا يوم ما عملتش عشان الماتش .. قاللي: مفيهاش حاجة إعمل دلوقت الماتش خلص .. قلتله: إنت مش متجوز يا كابتن .. بتعمل كدة برضه؟ قاللي أكيد كل الشباب بيضربه عشاري إلا لما يلاقوا واحدة ينيكوها. قلتله: إنت نكت قبل كدة يا كابتن؟ قاللي: آه طبعا .. كتير. قلتله: عندك صديقة يعني؟ قاللي: حاليا لأ .. بس نكت ستات كتير قبل كدة معظمهم متزوجات. بصيتله باستغراب و قلتله: طيب و ليه يتناكوا و هم عندهم أجوازهم؟ ضحك قوي و قاللي: إنت لسة صغير و مش فاهم .. بعد سنين من الجواز الرجالة بيزهقوا من زوجاتهم و الستات ما بتتناكش كتير زي الأول و فيه منهم اللي رجالتهم ما بينيكوش كويس و بيبقوا عايزين زبر تاني جامد. قلتله: و بتعرفهم منين؟ قاللي: من كذا جهة زميلاتي في الشغل أو جاراتي أو ستات من النادي .. إيه يا بني هيجتني و فكرتني بالنسوان. ساعتها بصيت على زبره فوق التريننج لقيته منفوخ و واقف خالص و أنا كمان زبري مولع .. قلتله: شكلك انت كمان هجت و حتضرب عشرة ها ها ها. قاللي و هو بيبص على زبري: فعلا عايز .. انت حتفك نفسك دلوقت؟ قلتله: آه بس لما حضرتك تمشي. قاللي: و ليه يا حبيبي فك نفسك قدامي و وريني بتعملها إزاي .. اتكسفت قوي بس حسيت برغبة إني أضرب عشرة قدامه .. مسكت زبي و نمت على ضهري عالسرير و بدات ألعب فيه. قاللي: شكله حلو قوي و هو واقف و كبير. قلتله أيوة ماماااااا .. و طبعا سكتت قبل ما أكمل إن ماما قالتلي كدة .. التفتلي باهتمام و قاللي: ماما مالها؟ كمل .. كمل.. هي مامتك بتشوف زبرك؟ قولتله: لأ طبعا بس كام مرة شافتني و أنا باستحمى.. بصلي بشك و قاللي: مامتك دي ست الكل محترمة قوي و أجمل واحدة شفتها في النادي. قولتله بهزار: إيه يا كابتن حتبصبص لماما واللا إيه؟ قاللي: مامتك تستاهل .. ما تزعلش مني إحنا شباب زي بعض و بنفضفض .. قولتله: عندك حق ماما جميلة قوي و حنينة.. اتجرأ أكتر و قاللي: هية جميلة بعقل .. دي تتاكل أكل و لقيته بيمد ايده على زبه بيلعب فيه .. حسيت إني هجت أكتر .. الكابتن هايج على مامتي المحترمة إمال لو بتلبس شورت زي الباقي كان عمل إيه.. هو كأنه قرأ أفكاري قاللي: لولا مامتك محترمة كان حيبقى لية كلام تاني. قلتله و باين في صوتي الفضول و التقبل: كنت حتعمل إيه؟ قاللي: إحنا شباب زي بعض ( وأنا عيل عندي ١6 سنة! كان بس بيسجدني إبن الوسخة 😀) مش حتزعل لو اتكلمت عن مامتك و جسمها و كدة يعني؟ قلتله: لأ مش حازعل أنا عارف إنها حلوة قوي و ناس كتير تتمناها. لقيته اتنهد بارتياح كدة و مسك زبره من فوق الترننج و قعد يقوللي قد ايه جسمها حلو و متناسق و طيزها مدورة و جميلة و بزازها كبيرة و شكلهم طريين .. لقاني زبي بقى حديدة و بلعب فيه بالكريم فعرف إني عاجبني كلامه. قاللي: إنت بتضرب عشرة بالكريم؟ قلتله: آه .. ماماااااااا .. و سكتت قبل ما أغلط.. بصلي جامد و قاللي: لأ بقى ده انت لازم تحكيلي إيه حكاية مامتك دي معاك؟ قلتله بتلعثم: ولا حاجة. قاللي: هية اللي اديتك الكريم صح؟ قلتله: آه عشان ما أعورش نفسي.. قام قفل باب الأوضة بالمفتاح و رجع نام جنبي و قلع بنطلون الترننج لقيت زبره كبير و واقف. مسك زبره بإيده و قاللي بشغف: إحكيلي بقى .. مامتك عارفة إنك بتضرب عشاري و بتديلك الكريم كمان؟ قلتله: آه. هاج أكتر و قاللي: دي مامتك دي ملاك أنا بحبها قوي .. نفسي تديني كريم أنا كمان و أنا أعمل عمايل. قلتله: خد كريم أهو. أخد الكريم و دهن زبه و قاللي: بس حيبقى له طعم تاني لما هي تديهولي. و فضلنا نتكلم عنها و عن جسمها و هايجين و بعدين قاللي ان أمسك زبره و هو يمسك زبري و نضرب عشرة لبعض و دي حاجة أنا عملتها مع صحابي بس مش مع حد كبير. و لقيته مسك زبري و أخد إيدي مسكتله زبره و قعدنا نلعب في بعض و نتكلم على ماما و هايجين خالص .. سألني عن لون شعرها و طوله و ناعم واللا لأ و لون جسمها و مقاس ستيانتها و شكل بزازها .. و أنا أوصفله بكل إخلاص و هيجان و سألني إذا عندي صور لها من غير **** فإفتكرت إن معايا صورة في المحفظة و هي بتقطع تورتة عيد ميلادي في البيت و لابسة بلوزة من غير كم و صدرها مفتوح و مبين شكل و حجم بزازها و بطنها و لون دراعاتها و شعرها الجميل اللي كانت مسيباه على كتفها.. قمت جبتهاله و هو مسكها و بقى حيتجنن و أنا بلعب في زبره و ابتدي يكلمني بإسم داليا و يقوللي: ياللا يا أخت داليا إلعبي في زبي الكبير نفسي أنيكك بقى و ألحس كسك و … بان عليا الهيجان لأن زبي بقى واقف أكتر و باعمل أصوات راح قاللي: عمر حد مصلك زبك؟ قلتله: لأ بس نفسي (طبعا ما قدرتش أقوله إن أمي مصتهولي من كام يوم) .. قاللي: طيب أنا حمصلك زبك لحد ما تكب و انت برضه مصلي و أنا باتفرج على أمك .. قلتله ماشي و نمنا على جنبنا في وش بعض بالعكس و قعدنا نمص زبار بعض و هو يعلمني إزاي أمص حلو و أدخل زبره كله في بقي و أبله بريقي و الحسه بلساني .. و ابتدى يحط كريم على فتحة طيزي و يبعبصني و يدخل صبعه جوة طيزي و هو بيمص زي اللبوة و كل شوية يناديني يا داليا يا دوللي طيزك حلوة لحد ما قدرتش أكتر من كدة قلتله: حأكب. قاللي: كب في بقي و كبيت لبني كله و هو لسة بيمص و يبلع لبني زي أحلى شرموطة. و بعد ما هديت شوية قاللي: يللا الدور عليكي يا أخت داليا تمتعي زبري الكبير ببقك و شفايفك العسل دول. قمت قلتله: داليا تحت أمرك يا كابتن و حطيت زبره في بقى و فضلت أمص زي ما علمني و هو بيتكلم على أمي و نيكها .. و بعدين سألني إذا عندي صور أكتر لها فإفتكرت إني واخد لها كام صورة من غير ما تاخد بالها بكاميرتي الديجيتال اللي بابا جابهالي ( ما كانش لسة فيه موبايلات بكاميرا منتشرة) .. و كنت ابتديت أهيج أكتر .. سبت زبره و قمت جبت الكاميرا و فتحتله على صورها و هي بقمصان النوم اللي بتلبسهم قبل ما تلعبلي و منهم الصور مبينة بزازها من القميص الشفاف و كام صورة تانيين صورتهم و هي بتغير هدومها و مبينين جزء من بزازها .. هاج جدا و زبره كبر مرتين و أنا بمصله و بعدين قاللي أنا مش مصدق إني شايف صور عريانة للأخت داليا قدامي و إبنها هو اللي إداهملي.. أنا لازم أنيكك يا دوللي النهاردة و راح داهن طيزي بالكريم و قاللي إنه حينيكني .. أنا خفت لأنها أول مرة بس كلامه عن إنه حينيك داليا خلاني متخدر و مسك زبه و دهنه كريم كتير و قعد يحركه على خرم طيزي و بعدين ضغط عليه شوية لحد راسه ما دخلت .. الألم كان جامد بس هو ما ضغطش أكتر من كدة و سابني شوية و قعد يبوسني و يقوللي بحبك يا داليا و أنا أقوله و أنا بحبك يا كابتن . و ابتدى يدخله أكتر و يتحرك جوايا بالراحة و بخبرة و يوسع طيزي و بعدين بقى شوية شوية يدخل أكتر و يزود الرتم و أنا تحتيه هايج خالص و أنا بتناك لأول مرة و عاجبني زبره و بوسه و كلامه عن ماما و طيزها و هو بينيكني .. لحد ما شد ضهره و زود الدق في طيزي و قاللي: حأكب يا أخت داليا .. أكب فين؟ قلتله: كب في طيز أمي حبيبتك. راح متشنج و كابب جوة طيزي لبن كتير قوي .. بعد ما هدي شوية راح مصورني بكاميرتي و زبره لسة في طيزي كذا صورة و قاللي دول للذكرى عشان تفتكرني. و بعدين لبسنا هدومنا و رحنا نركب الأتوبيس اللي حيرجعنا للنادي بتاعنا و قعدني جنبه عشان نتكلم بس بصوت واطي. سألني إذا كنت مصاحب بنات أو بحب واحدة. قلتله: لأ. قاللي: إمال أنا بشوفك كتير مع البنت دعاء بتاعة الجمباز ليه؟ قلتله: دي ساكنة جنبنا و مامتها طنط ليلى تعرف ماما فدايما حد منهم ياخدنا النادي للتمرينات و التاني يرجعنا و كدة. قاللي: إزاي ما حاولتش تصاحب البت دي؟ دي بت قشطة و جسمها جامد .. بشوفها بمايوه الجمباز بابقى عايز آكلها أكل بس هية صغيرة علية. قولتله: دي ١6 سنة زيي كدة. بصلي بابتسامة كدة و قاللي بحب: إنت أول حد صغير أعمل معاه حاجة. قلتله: أنا مبسوط من اللي عملته معايا يا كابتن .. راح ضغط بإيده على فخدي و قاللي: حتتبسط معايا قوي يا علي و حاعلمك حاجات حلوة .. إحكيلي عن دعاء. قلتله: هي حلوة قوي فعلا و لذيذة .. مرة أو مرتين شرحتلي دروسنا اللي غبت عنها لإننا في نفس السنة. قاللي: يا حمار دي ما تتفوتش .. حلوة و لبسها مكشوف و دلوعة كدة .. متع نفسك يابني. كلامه رن في دماغي و حسيت إني فعلا حمار. دي البت طرية و دلوعة فعلا و بتعمل حركات و تقرب مني كأنها عايزاني أبوسها .. أنا فعلا حمار إني سايبها لحد دلوقت رغم الوقت الطويل اللي بنقضيه مع بعض في النادي و إحنا بنستنى حد ييجي ياخدنا. صوت الكابتن صحاني من أفكاري: إيه يابني سرحت في ايه؟ أكيد في دعاء مش كدة؟ قلتله: أيوة يا كابتن حضرتك عندك حق أنا لازم أقرب منها أكتر. قاللي: بس ماتنساش أنا اللي عايزه تجيبلي صور أكتر لماما و تبقى تيجي تزورني في شقتي جنب النادي ما إنت عارفها و عارف إني عايش لوحدي. و ابتسم ابتسامة حب فهمتها .. قلتله: حاجيلك يا كابتن أكيد.


الجزء الخامس

وصل أتوبيس الفريق من مكان البطولة في بنها للنادي في القاهرة حوالي الساعة ٤ و أول ما نزلت من الأتوبيس لقيت مامتي حبيبتي قاعدة مع شوية أمهات تانيين مستنيينا. أول ما شافتني جت جري و حضنتني حضن جامد قوي بتهنيني على الفوز و مبسوطة و فخورة بية قوي و عنيها كلها حب و سعادة كأنها بتمللي عينها مني و تدعيلي بالتوفيق و النجاح دايما و إن ** يبارك في صحتي .. ماما دي حبيبتي و طيبة خالص و زي العسل. و ده طبعا خلاني أنا كمان سعيد جدا و فخور بنفسي. جه الكابتن عصام و سلم على ماما اللي سلمت عليه بحرارة و شكرته على إهتمامه بية و بتدريبي اللي خلاني أفوز.. قالها: ما تقوليش كدة يا أخت داليا.. علي ده أخويا الصغير و أنا بحبه جدا و نفسي يبقى أحسن لاعب في الجمهورية كلها .. خليه يحافظ على صحته و على التمرينات عشان يعمل نتايج كويسة الشهر الجاي .. كل ده و هو باصص في عينيها الجميلة و قريب منها خالص و راح قايلها و هو مبتسم و باصص في عنيها: خصوصا صحته .. مهمة جدا في الفترة الجاية .. هي كانت مبتسمة بس نظرتها بقى فيها شوية استغراب و شك هو مركز على صحته كدة ليه بس ردت و قالتله: أكيد طبعا صحته مهمة و ياريت انت كمان تنصحه دايما عشان هو أحيانا بيهمل صحته. قالها و هو مبتسم بلؤم: زي إيه كدة؟ اتلخبطت شوية و بعدين فالتله: بياكل شيبسي كتير و أكل أي كلام و يسيب أكل البيت و كدة يعني. ابتسم لها و قاللي: لأ يا علي .. حد يبقى عنده أم جميلة زي مامتك و يسيب أكلها و ياكل من برة. أكل البيت المغذي مفيش أحسن منه من إيدين ماما. هي وشها إحمر لأن أول مرة كابتن عصام ياخد عليها كدة. بصلها تاني و قالها: بكرة مفيش تدريب بس حنتفرج على فيديوهات البطولة و نقيمها و نشوف فيديوهات اللعيبة اللي ممكن نلاعبهم الشهر الجاي .. ياريت علي ما يتأخرش .. و خليني أأكد إنه يهتم بصحته. و بص في عنيها تاني بعمق و هي تاهت شوية و قالت: إن شاء ** حيكون موجود. و جينا نمشي و هي لسة متلخبطة من عينين عصام راحت رجلها اتلوت على السلمة اللي واقفين عليها و كانت حتقع لولا إني سندتها بسرعة و كابتن عصام مسكها من وسطها و قالها بحنية: إنتي كويسة يا داليا؟ (كدة من غير ألقاب) قالتله: آه أنا كويسة .. دوخت شوية بس. قالها و هو لسة ماسكها من وسطها: تحبي تقعدي على كرسي؟ قالتله و هي بتبص في عينيه و مستغربة من سهوكته دي: لأ أنا كويسة. و ابتدينا نمشي و هو لسة ماسكها من وسطها قال يعني خايف عليها تقع و هو بيحسس عليها العرص.

ركبنا العربية و ماما قالتلي: كويس انك رايح النادي بكرة عشان طنط ليلى عايزة تبعت دعاء معانا عشان هي مشغولة بكرة. قولتلها: حلو يعني إنتي اللي حتوصلينا كويس .. أنا محتاج أشوف مع دعاء دروس يوم الخميس اللي ما حضرتوش. قالتلي: كويس خليها تشرحهملك بكرة لحد ما أرجع أخدكم. قلتلها: دعاء دي لذيذة قوي و بتشرح كويس. ماما حست إن صوتي فيه حاجة مختلفة قالتلي بضحك: إيه يا عم؟ مال صوتك اتغير كدة ليه لما جبت سيرة دعاء؟ قلتلها: لأ مفيش حاجة بس هي بنت لذيذة. قالتلي: كبرت يا علي و بقيت بتفهم .. هي فعلا لذيذة و دمها خفيف .. بس متحررة قوي زي أمها و لبسها عريان. قلتلها: هي لسة صغيرة. قالتلي: ما هي أختها الكبيرة دينا و حتى أمها لبسهم برضه عريان. قلتلها بهزار: مالك قلبتي عليهم كدة ليه؟ هو أنا قلتلك حتجوزها؟ قالتلي: و هو أنا كنت حوافق يعني. قلتلها: طيب ممكن أصاحبها بس؟ قالتلي: تصاحبها إزاي يعني؟ عايز إيه منها؟ قلتلها: الولاد و البنات بيحبوا يتصاحبوا و يهزروا و كدة. قالتلي: و يحبوا بعض مش كدة؟ قلتلها: و إيه يعني؟ قالتلي: حرام يا إبني لأن ده ممكن يجر لحاجات تانية أخطر. قلتلها: طالما مش بنضر حد و احنا مبسوطين خلاص. سكتت شوية و قالتلي: هو فيه بينكم حاجة؟ قلتلها: لأ .. أنا بس بستظرفها. قالتلي: طيب ما تخبيش عني حاجة .. أنا مامتك حبيبتك و أحب إنك تكون مبسوط. قلتلها بلؤم: بمناسبة الإنبساط .. حتعمليلي إيه مكافأة الفوز؟ ضحكت و قالتلي: إنت عايز ايه؟ قلتلها: إنتي واحشاني قوي و أنا ما عملتش حاجة من أسبوع .. ايه النظام النهاردة لما نروح؟ اتكسفت و قالتلي: حيكون باباك و اخواتك في البيت .. قلتلها: باب رجع بدري ليه: قالتلي: لأنه مسافر الليلة عنده شغل في اسكندرية كام يوم. قلتلها: حلو قوي عشان تفضيلي يا عسولتي واحشاني قوي. قالتلي: إتلم يا ولد. قلتلها: طيب أنا مش حاقدر أصبر .. شكلي حاضرب عشرة تصبيرة لحد بكرة. قالتلي: لأ .. انت ما سمعتش الكابتن قال ايه .. استنى لما بابا يسافر الساعة ٨ و أنا حاعملك اللي انت عايزه انت كمان واحشني قوي .. حضنتها و هي بتسوق و بوستها في خدها .. قالتلي: أصبر يا علي ما تخلنيش أعمل حادثة. مديت إيدي أحسس على بزها و هي تقوللي بلاش كدة الناس تشوفنا. نزلت إيدي تحت أحسس على فخادها سكتت شوية رحت مدخل إيدي من تحت العباية و لمست فخادها من غير هدوم .. اتضايقت و قالتلي: إنت إتجننت؟ إزاي تحسس على أمك كدة؟ بس ما أقدرتش تعمل حاجة عشان بتسوق. قلتلها و أنا لسة باحسس عليها و ايدي قريبة من كلوتها: إنتي وحشتيني قوي يا ماما و وحشني جسمك الملبن. و مديت ايدي أكتر أحسس على كسها من فوق الكلوت و أحاول أحط صبعي بين شفرتين كسها .. هية كانت متضايقة و بتحاول تتحرك عشان تبعدني بس مش قادرة. قالتلي: بلاش في الحتة دي يا علي أرجوك ده عيب قوي و حرام .. أنا أمك. قلتلها: بحبك قوي و مش قادر. قالتلي: لو ما شلتش إيدك دلوقت حالا مش حأخليك تيجي جنبي خالص بعد كدة. حسيت إنها فعلا ممكن تعمل كدة . فشيلت إيدي و قلتلها أنا آسف يا ماما .. أنا فعلا نسيت نفسي بس ده من حبي و شوقي ليكي .. أرجوكي سامحيني. سكتت شوية و بعدين قالتلي بهدوء: حبيبي أنا كمان مشتاقة لك و ناوية أريحك كويس مكافأة فوزك. قلتلها: بجد؟ حتريحيني إزاي؟ قالتلي بشوية كسوف: زي آخر مرة. قلتلها: يعني حتسيبيني أمص بزازك و إنتي حتعملي كدة في زبري؟ ابتسمت و وشها بقى إحمر لون الدم و هزت راسها بالموافقة. فرحت قوي و بوستها من خدها و قلتلها: إنتي أحسن أم في الدنيا. قالتلي: بس خليك هادي لحد بابا ما يسافر و إخواتك يناموا و بعدين اجيلك أوضتك. قلتلها بفرح: حلو قوي .. طيب أجيلك أنا أوضتك طالما بابا مش موجود و حتخافي تنامي لوحدك؟ بصتلي بطرف عينها و سكتت شوية و بعدين هزت راسها بالموافقة. ما اقلكمش زبري كان هايج قد إيه ساعتها إن أمي بتواعدني في أوضتها عشان نعمل قلة أدب 😀 .. حاجة سكسي خالص.

وصلنا البيت و كلهم احتفلوا بية و خاصة بابا اللي كان فخور و مبسوط قوي. اتغدينا و بابا سلم علينا و خد شنطته و سافر. قعدت شوية مع إخواتي أحكيلهم عن الماتشات اللي لعبتها و بعدين دخلت على ماما في المطبخ قلتلها: إيه النظام: قالتلي نظام إيه ما هو إنت لو عايز حاجة لازم تسيب إخواتك يناموا و تبطل قصص ألف ليلة و ليلة اللي بتحكيها دي. فعلا طلعت عملت نفسي تعبان و قلتلهم حأروح آخد دش و أنام.. و فعلا طلعت من الدش لقيت كل واحد راح أوضته.

إستنيت لحد الساعة ١١ عشان يكونوا ناموا و إتأكدت إن الكل نام و قفلت باب أوضتي و اتسحبت رحت لأوضة ماما و كان الباب مقفول.. فتحته بالراحة لقيتها قاعدة قدام المراية بقميص نوم أزرق شيفون بخيطين بس عالكتف و بتسرح شعرها الجميل و تحط برفان لعريسها و راجلها اللي هو أنا إبنها. دخلت و قفلت ورايا و رحت من وراها أبوسها في رقبتها و خدها و أحضنها و هي رفعت إيديها تمسك راسي و أنا ببوسها.. مديت إيدي مسكت بزازها الإتنين مرة واحدة و هي من غير سوتيانة و فضلت أعفص فيهم شوية و هي متجاوبة و شكلنا يجنن في المرايا و بعدين قالتلي: خليني أروح أقفل ترباس البيت أحسن أبوك يرجع و يفتح بالمفتاح تبقى مصيبة. حطت روب و راحت و لما رجعت كنت أنا عالسرير مستنيها.. جت قلعت الروب و رمته بطريقة سكسية خالص و جت عالسرير تحضني و أنا خدتها في حضني و قعدت أبوس في كل وشها و شعرها و كتفها و بزازها و كنت على آخري. لقيتها بتجيب الكريم و قالتلي: يللا بقى أضربلك عشرة. قلتلها: معقولة تكون جايزتي ضرب عشرة بس و احنا عالسرير لوحدنا لحد الصبح. ضحكت بمياصة و قالتلي: إمال عايز إيه؟ قلتلها: إنتي وعدتيني نعمل زي المرة اللي فاتت .. يعني مش محتاجين كريم. ضحكت و قالتلي: أنا مبسوطة بيك و عايزاك تتبسط الليلة دي. حضنتها جامد لقيتها خدت تليفونها و اتصلت ببابا و هي في حضني و فضلت تسأله الطريق عامل إيه و تدعيله و عرفت إنه وصل اسكندرية .. كل ده و أنا مش عاتقها بوس و تحسيس لحد ما قفلت مع بابا و اتطمنت إنه مش حيرجع .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها عالسرير و نزلت فيها بوس و إيدي بتحسس على جسمها و بزازها و قربت بقي من شفايفها و بوستها عليهم بس هي قفلاهم .. قلتلها أنا عايزك تعلميني البوس يا ماما. راحت فاتحة شفايفها و بصت في عينية بلهفة و باست شفايفي و هي فاتحة شفايفها و بدأت تمص شفايفي و أنا كمان و بعدين طلعت لسانها و إحنا بنبوس و حركته بين شفايفي و دخلته جوة بقي قفلت عليه شفايفي و فضلت أمص لسانها و شفايفها … آآخ .. أحلى بوس و أول مرة أحس بالإحساس ده .. و هي بقت مغمضة عينيها و سايحة عالآخر في حضني. نزلتلها الحمالات و شفت بزازها الطريين الناعمين لأول مرة و هي على ضهرها .. بزاز بيلهلطوا و يتهزوا زي الجيلي قدامي.. نزلت بلساني على حلماته الوردية و لحستهم و بدأت أمص فيهم و هي بتكتم آهاتها بالعافية و أنا مش راحمها و كل ما امص و أنقل من بز لبز و هي تتأوه اكتر و صوتها يطلع.. راحت مدت إيدها عالكومودينو و شغلت مزيكا .. قلتلها: ليه كدة؟ قالتلي: المتجوزين بيعملوا كدة عشان الأولاد ما يسمعوهومش. هجت أكتر .. أمي المحترمة بين أحضاني و بزازها قدامي و مواعداني في سرير جوزها و بتداري على هياجها و تأوهاتها بالمزيكا عشان تاخد راحتها. قلعت فانلتي و البوكس و بقيت عريان خالص و نزلت قميص نومها لحد تحت كلوتها و هي ساكتة باصالي و مستنياني و عينيها كلها رغبة.. نزلت تاني أبوسها و أمص حلماتها و هي واخدة راحتها و صوتها بيعلى أكتر و أكتر و أنا مش عاتق لحد ما لقيتها بتشد و تتهز و رفعت راسها لورا و عينيها مقفولين خالص و آهاتها بقوا يجننوا . عرفت إنها بتنزل و في أقصي نشوتها. بصيت على كلوتها و فخادها بيضموا على بعض و ايدها نزلت تلعب في كسها من فوق الهدوم .. رحت حاطط إيدي على كسها و دعكت معاها كسها لحد ما هديت و لقيت إيدي و الكلوت بتاعها مبلولين من عسلها. مرت دقائق و فاقت من نشوتها راحت شالت إيدي من على كلوتها و بصتلي في عيني بابتسامة صافية و قالتلي: شكرا حبيبي عالمتعة دي .. دورك بقى إني أمتعك .. قلتلها: ممكن بس الأول آخد صورة للذكرى .. قالتلي: لأ أحسن تقع في إيد حد و تبقى فضيحة. قلتلها حنمسحهم على طول .. سكتت و في عينها رغبة .. الرغبة دي موجودة عند كل الناس الحلوين إنهم يتصوروا و يتفرجوا على نفسهم و جمالهم .. خاصة لما تكون صورة مثيرة و فكرة مجنونة مش متعودين عليها. كنت جايب كاميرتي معايا .. أخدتها و قمت شوية و صورت أمي اللي كانت غطت صدرها بطرف قميص النوم و بتبص للكاميرا و هي بتعض شفايفها بأنوثة طاغية .. أخدت كام صورة و بعدين قلتلها تنزل القميص واحدة واحدة و تبين بزازها و أنا باخد صور تجنن .. لحد ما نزل عند فخادها و بقى كلوتها باين ببقعة العسل .. صورته هو كمان مع فخادها كام صورة .. قالتلي: تعالى بقى أمتعلك زبرك ده واحشني خالص. رحت نايم على ضهري و هي نزلت على زبري تلعب فيه و تلحسه و تلحس بيضاني و بعدين حطته في بقها و قعدت تمصه بالراحة و تتحرك و بزازها بتتحرك معاها .. مسكت بزازها أفعصهم و ألعب في حلماتهم و هي بتمص و تدخله في آخر بقها و كل شوية تطلعه و تسألني إذا كنت مبسوط و تديني الإختيار إذا عايز أكب واللا تلعب بالراحة .. طولت في المص و أنا مستمتع بكل لحظة مع أمي حبيبتي اللي دلوقت بتتشرمط عالسرير مع إبنها .. التفكير ده خلاني أكب كما لم أكب من قبل و هي فضلت تمص و أنا بأكب في بؤها لحد ما بيضاني فضيوا .. طلعت زبري من بؤها و ورتني اللبن اللي فيه و نزلته في منديل .. و نامت جنبي مرهقة و عريانة .. فضلنا نبوس في بعض كتير و بعدين قالتلي: حلوة الجايزة بتاعتك؟ قلتلها: تجنن يا مامي .. انتي أحلى أم في الدنيا .. حتمتعيني كمان إزاي؟ بصتلي باستغراب و قالتلي: هو بس كدة. قلتلها: طيب ممكن تقلعي اللباس عشان تبقي عريانة زيي؟ قالتلي: لأ طبعا .. حرام ده أنا أمك. كنت عايز أشخر ساعتها .. يعني كل اللي عملناه ده حلال 😀 .. قلتلها: طيب بس ممكن نحضن بعض شوية و زبري يلمس جسمك؟ اترددت شوية بتفكر و بعدين قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة أرفضلك طلب النهاردة فما تضطرنيش أرفض و ما تطلبش حاجات أكتر من كدة .. بس عشان خاطرك ممكن تحضنني شوية من غير ما أقلع الأندر .. و فعلا خدتها في حضني بوس و تفعيص و نمت فوقها و زبري بيحك في فخادها و كلوتها. بعد شوية قالتلي يللا نام معايا الليلة دي .. و نمنا في حضن بعض ساعتين كدة و بعدين صحيت على أحلى أم و هي في حضني بالكلوت بس و جسمها الأبيض الطري بيلمع قدامي رحت بايسها في بقها و هي صحت و نمت فوقها و قعدت أحرك زبري بين فخادها كأنني بنيكها راحت جابت الكريم و دهنت زبري و رجعت أحكه بين فخادها و على كسها من فوق الكلوت و سخننا قوي بوس و تفعيص و دق .. مديت إيدي عشان أزيح الكلوت بتاعها شوية و أنيكها قالتلي لأ و مسكت زبري حطته بين فخادها الناعمين و قالتلي: دقني يا علي .. هجت من الكلمة و نزلت رزع بين فخادها لحد ما كبيت أنا و هي في نفس الوقت و لبني و عسلها نزلوا على كلوتها و فخادها و على سرير بابا.


بعد ما إستمتعت بمامتي حبيبتي الجميلة و بمكافأتها لي على الفوز إنها سمحتلي إني أنام معاها في سريرها و هية نايمة جنبي بالكلوت بس و قميص النوم اللي كانت لابساه بقى مالهوش أي لزمة بلونه الأزرق الشفاف غير إنه بيزيدها أنوثة و يخللي شكلها سكسي آخر حاجة و هو ملفوف حوالين فخادها و نازل لركبتها. و بعد ما كبيت لبني بين فخادها البيضا الطرية و أنا نايم فوقها ببوسها و تبوسني في البق و صدري لازق في بزازها الطرية بحلماتهم الوردي الفاتحة (شوف صورة بروفايلي عشان تتخيل أمي الرائعة و تعذرني إني هايج عليها على طول كدة). كنت أنا و هي تعبانين قوي فنمنا تاني في حضن بعض عريانين .. مش عارف كام ساعة عدت بس لما فوقت ما لقيتهاش جنبي .. بصيت في الأوضة لقيتها بتتسرح .. يظهر قامت استحمت قبل ما أصحى. بعد ما خلصت جاتلي السرير و وشها الأبيض المنور الجميل بيبصلي بحنية و قالتلي: إنت صحيت يا علي؟ هو أنا قلقتك؟ قلتلها بإبتسامة حب و رضى: لأ يا حبيبتي ما قلقتنيش ولا حاجة .. حبيبتي. قالتلي .. نمت كويس حبيبي؟ قلتلها: آه كويس .. تعالى بقى نكمل نوم. قالتلي: لأ حبيبي إنت لازم تروح أوضتك قبل إخواتك ما يصحوا و يلاقوك طالع من عندي. كأن كلامها صحاني من حلم جميل كنت عايش فيه .. قلتلها: طيب تعالى شوية كمان أنا لسة ما شبعتش من حضنك. و مسكتها من وسطها و شدتها علية بالراحة و قربتها مني و بوستها من خدها المورد الجميل و قربت من شفايفها و بوستها عليهم و هي بتبصلي بحب بس مترددة .. لما طولت البوسة هية اتجاوبت معايا و بقينا بنمص شفايف بعض زي ما هية علمتني .. زبري وقف و ابتدى يحك فيها من فوق القميص .. بعدت بقها عني و قالتلي: حبيبي كفاية كدة قوي إنت نزلت مرتين الليلة دي .. صحتك حتتعب كدة. قلتلها: معلش ماهو أنا معنديش تدريب يومين تلاتة خليني أشبع منك يا عسولتي أرجوكي .. قالتلي: بس لو إخواتك صحوا حيبقى مش كويس. قلتلها: أنا مش حطول بس انتي ساعديني. كل ده و أنا حاضنها و هايج و ببوس كل حتة فيها من فوق الهدوم .. قالتلي: طيب يا حبيبي مرة كمان بس بسرعة. زبري وقف انتباه أكتر و رحت مطلعها على السرير جنبي و ابتديت أفعص في بزازها و أنا ببوسها و هي بتبوسني و ملاحظ إن هية مش لابسة ستيانة...نيمتها على ضهرها و هي زي القمر بالقميص اللي مخلي وشها منور و رفعتلها القميص لحد فوق بزازها و لقيتها لابسة كلوت أحمر ستان مخللي شكل فخادها و كسها مولع قدامي .. نزلت بوس في بزازها و مص في الحلمات واحدة ورا التانية و هية ساحت خالص .. فهمت بقى إن نقطة ضعفها هي حلمات بزازها الحساسين خالص و بيهيجوها على طول و يخلوها تنزل عسلها كمان حتى من غير ما آجي ناحية كسها. بعد ما مصيت حلماتها و دوبتها بين إيديا نزلت أبوس بطنها البيضا الطرية و حطيت لساني في سرتها و لحستها كتير و هي ماسكة راسي و بتمرر صوابعها في شعري و في عالم تاني من المتعة و الشهوة .. نزلت شوية كمان عالكلوت بتاعها و ابتديت أبوس كسها من فوق الكلوت و خايف إنها تمنعني . بعد ما بوست شوية و قربت اوصل لشفرات كسها حصل اللي توقعته و هي اتحركت و رفعت راسي و قالتلي بنوع من اللوم: بلاش هنا حبيبي .. حرام .. إنت إبني .. تعالى أمتعك و راحت رافعاني تبوسني في بقي و تنيمني فوقيها و ماسكة زبري و بتقوللي تعالى أمصهولك .. وقفت على ركبي و هي نزلت تلحس زبري و بيضاني بشهوة و حطت راس زبي في بقها و ابتدت تمص و تعمل أصوات نهم و شهوة و كل ما تطلعه من بقها تقوللي زبرك جميل قوي يا علي و كبير زي زبر بابا . بحب زبرك قوي يا علي. و ترجع تمص تاني و زبري مولع. قلتلها: بابا عامل ايه معاكي حبيبتي .. أكيد بينيكك كتير. قالتلي: كان بينيكني كتير أول ما اتجوزنا بس دلوقت مش قوي. قلتلها: حمار. سابت زبري و قالتلي: عيب تشتم باباك يا علي. قلتلها: آسف يا ماما ما أقصدش بس حد يبقى عنده مزة في جمالك ده و ما ينيكهاش. اتنهدت بنوع من الأسى و نزلت تكمل مص زبري و أنا ماسك راسها و بوجهها لزبري و ده كان شعور تاني خالص إن مامتي بتمص زبري .. وووووووو .. سكسي فشخ .. حسيت إني كدة حأكب على روحي. قولتلها: تعالى أنيكك يا ماما و نيمتها على ضهرها تاني و نزلت جسمي لحد ما زبري بقى عند كسها و ابتديت أحكه في فخادها تحت الكلوت على طول و أخليه يحك كسها رايح جاي و احنا بنبوس بعض و إيدي ما بتفارقش بزازها. فضلت أحركه كدة شوية و بعدين مديت ايدي أنزل لها الكلوت و فعلا نزلته شوية و هي ساكتة و مش عارف هي واخدة بالها و لا لأ و ابتدى زبري يحك في كسها اللي ما فيهوش شعرة واحدة و ابتدي ييجي بين شفراتها لقيتها زي ما تكون كانت نايمة و صحيت راحت مدت إيدها و رفعت الكلوت تاني و ابتسمتلي بابتسامة بكسوف و قالتلي: قلنا هنا عيب. بوستها و هي مكسوفة كدة بتبقى زي القطة المغمضة و قلتلها: عايز اتمتع بيكي و انتي كمان تتمتعي يا مامي. سكتت بس حطت زبري تاني بين فخادها و قالتلي أحركه بسرعة و فعلا عملت كدة شوية .. و بعدين قلتلها: ماما ممكن أشوفك من ورا .. بصت في عينيا و قالتلي بس ما تنزلش الكلوت. هزيت راسي بالموافقة على مضض راحت قالبة نفسها و نامت على بطنها و كان شكل ضهرها العريان جميل جدا و طيازها مدورين و طريين خالص فوقيهم الكلوت الستان الأحمر اللي مفصل شكلهم. نزلت بوس في ضهرها من فوق لتحت لحد ما وصلت عند طيزها حسست عليهم لقيتها ساكتة قلت خليني أستأذنها بدل ما تنكد علية .. قلتلها: ماما ممكن أمسك طيزك و أحسس عليهم و أبوسهم. قالتلي: إسمها الهنش خليك مؤدب 😀 .. أخدت ده إنه موافقة و نزلت بوس في طيازها من فوق الكلوت و تفعيص فيهم و هي بتتأوه و حاطة وشها في المخدة و مستسلمة .. و ابتديت ألعب بصبعي على فتحة طيزها و هي ساكتة رحت بالرحة كدة ابتديت أبعبصها و أنا بفعص طيزها .. قالتي: عيب يا ولد… حسيت إنه دلع لأنها حتى ماتحركتش خالص و على وضعها.. اتشجعت و كملت بعبصة في طيزها و هي بس بتكتم آهاتها.. رحت قاعد بين رجليها و قربت زبري و حطيته فوق الكلوت بتاعها و ابتديت أحك و أوجه راسه لخرم طيزها من فوق الكلوت.. شوية كدة و اتشجعت أكتر و قلتلها و أنا ماسك أستك الكلوت بتاعها: ممكن يا ماما أشوف طي… الهنش بتاعك .. شكله حلو قوي و أنا عمري ما شفت هنش ست قبل كدة بليييز. قالتلي بس ما تنزلش الكلوت خالص شوف ه من فوق بس .. كنت حموت من الفرحة و مسكت الأستك و نزلت كلوتها شوية لحد ما بان الفلق بتاع طيزها البيضا الجميلة رحت نازل بوس في طيزها و إبتديت أحاول أوصل بلساني طيزها .. فتحت الفردتين عن بعض و شفت خرم طيزها ولا فيه شعراية واحدة و شكله نضيف و يجنن .. فضلت ألحسه بلساني و هي تتأوه و تقوللي بدلع و مياصة عمري ما شفتها منها: بلاش كدة يا علي بتكسف. و أنا شغال في الخرق بتاعها و فضلت مولع كدة و مولعها و لساني بيلحس طيزها الرائعة و هي مستسلمة خالص .. و بعدين قالتلي: يللا يا علي تعالى اخليك تكب عشان اتأخرنا قوي. قلتلها: ممكن أكب على طيزك؟ سكتت شوية و بعدين قالتلي بس من غير ما تدخله .. بس حط كريم عشان يبقى أحلى .. ووووو ماما بتديني كريم عشان أفرش طيزها … حطيت كريم على طيزها و استعبطت و حطيت كريم على صبعي و مشيته على خرم طيزها و دخلته خفيف .. قالتلي: لأ يا علي .. يلاا حرك زبرك عشان تكب.. حطيت زبري بين الفردتين و و سعتله شوية و فضلت آحكه و أنا نايم فوق ضهرها و بوس و تفعيص و هيجان و زبري بيتزحلق على أحلى و أطرى طيز في الدنيا . طيز مامتي حبيبتي .. و سخنت و هي سخنت و مع الحركة الجامدة الكلوت نزل شوية كمان و لما بصيت شفت أحلى كس في العالم تحت زبري على طول و بيلمع من عسلها . و مع الحركة بقيت بأنزل زبري بين فخادها عشان أحكه في كسها و أرجع أطلعه على طيزها تاني و هي نست نفسها و بقت بتإن و تتأوه بصوت عالي زي أحلى بطلة بورنو . و في مرة و أنا بحك في فخادها و كسها لقيت جسمها اتشنج و نفسها سرع و صوتها عالي و انفجر كسها بمية كتير ريحتها تجنن غرقت زبري و المرتبة و ابتدت تتكلم: يللا يا علي حبيبي كمل كمل بسرعة كب على ماما حبيبتك .. كب على طيز ماما اللي بتحبك و بتموت في زبرك . أنا طيزي ملكك دلوقت كب لبنك عليها … أنا ما إتحملتش و كبيت لبن كتير على طيزها و خرم طيزها و ساح اللبن و نزل على كسها .. لبن كتير رغم ان دي تالت مرة في نفس الليلة. فضلت شوية فوقيها لحد ما أخدنا نفسنا و بعدين اترميت جنبها و هي نامت على جنبها و لسة قميصها مرفوع و بتبصلي بحنية و حب و شكلها في منتهى الجمال أمي حبيبتي. ضحكتلها و هي ضحكت و قالتلي: إنت بقيت مجرم قوي .. بس بحبك .. قلتلها أنا كمان بأموت فيكي يا أخت داليا .. بصتلي بغيظ مع هزار و قالتلي: هو إنت خليت فيها أخت؟! كدة حضطر أستحمى تاني؟ ضحكنا و قلتلها تعالي أحميكي بنفسي (اوضة النوم فيها حمام خاص) قالتلي: لأ إخواتك حيصحوا.. و قامت تدور على هدومي و تديهالي و خرجت هي الأول تتأكد إن محدش برة أوضته و بعدين جت شاورتلي إني أروح على أوضتي. و بكدة انتهت مكافئة الفوز و الليلة اللي من ألف ليلة و ليلة مع أمي الملتزمة داليا.






الجزء السابع




رجعت أوضتي بعد ليلة ماتتنساش مع مامتي حبيبتي انتهت بإني فرشتها على طيزها و خفيف على كسها و كبيت ٣ مرات .. كنت حموت من التعب خاصة إني ما نمتش كويس..رميت نفسي عالسرير و نمت كام ساعة لحد ما سمعت صوت ماما بتصحيني و بتقوللي: يللا يا علي إصحى بقى عشان ميعاد النادي. فتحت عنيا على أحلى أم في الدنيا حبيبتي العسولة و لقيتها لابسة لبسها بتاع الخروج و حجابها و جاهزة .. قلتلها: تعالى يا ماما عايز أقولك حاجة. قالتلي طب ما تقول أنا سمعاك. قلتلها: ما ينفعش بصوت عالي قربي شوية. قفلت الباب .. الشقية .. و جت جنب السرير قالتلي: فيه ايه يا علي؟ مسكت ايدها و بستها بحنية و قلتلها: صباحية مباركة يا عروسة. اتكسفت قوي و وشها إحمر .. بصتلي و قالت بكسوف مع ابتسامة: صباحية مباركة يا عريس. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي مش ممانعة و فتحت شفايفي و ابتديت أمص في شفايفها اللي زي الفراولة .. هي كمان ابتدت تبوسني و تمص شفايفي و بدأت أحسس على صدرها شوية و كأنها فاقت قالتلي: خلاص يا علي دعاء قاعدة في الصالة برة مستنيانا عشان نروح النادي. قلتلها بهزار: طب خليها تدخل هية كمان .. راحت بصالي بغيظ و غيرة و ضربتني في صدري و قالتلي: طب خليها تنفعك بقى .. و مشت ناحية الباب .. نزلت بسرعة من عالسرير بركبي على الأرض بحركة مسرحية و مسكت فستانها و قلتلها بهزار طبعا: لأ أرجوكي .. ده انتي الخير و البركة يا ست الكل .. تغور كل البنات يا حبي .. المهم انتي.. أرجوكييي. و أنا ماسك في وسطها و ببوس طيزها.. بصتلي و ضحكت و قالتلي: أيوة كدة إتلم … يللا يا ولد أحسن حنتأخر. و سابتني و طلعت برة. .. قمت دخلت الحمام و غسلت وشي و لبست و طلعتلهم الصالة لقيت البت دعاء لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة بكتير و عشان قاعدة قدام اوضتي شفت فخادها و يمكن عيني لمحت اللباس كمان .. و كانت لابسة بلوزة بحمالات و كتافها و نص صدرها باين .. البت دي فعلا لبسها وحش قوي و بيقول أنا عايزة أتناك .. افتكرت كلام كابتن عصام لما قاللي :" انت حمار؟ البت دي ما تتفوتش". رحت سلمت عليها و هي كالعادة وقفت و قربت مني قوي كأنها حتحضني و هي بتسلم .. هي بنت ودودة و قايلة قوي معايا .. بس أنا اللي قفل. قلتلها: دعاء أنا محتاج تشرحيلي دروس يوم الخميس عشان ما حضرتش. قالتلي:" أيوة طنط قالتلي في التليفون و جبت معايا الدروس .. ممكن أشرحهملك بعد ما نخلص تمرين في النادي أو لما نرجع. قلتلها: شكرا قوي يا دودي مش عارف من غيرك كنت حاعمل ايه. دي اول مرة أدلعها و هي يظهر عجبها الدلع فابتسمت و قالتلي بمياصة: لأ مفيش حاجة .. أنا بحب أساعدك في أي حاجة إنت عايزها. هي بت مايصة الصراحة. قلتلها بضحك: لا ده كدة حاطلب براحتي بقى. ضحكنا مع بعض و قلت يا واد لم نفسك شوية مش كدة هوة يا طر طر يا هر هر 😀.. جت ماما من أوضتها و نزلنا رحنا النادي .. أنا رحت إجتماع الفريق و هي راحت صالة الجمباز و اتفقنا نتقابل عند صالة الجمباز عشان نذاكر و ماما تيجي تاخدنا من هناك.

بعد إجتماع الفريق رحت عند صالة الجمباز و قعدت أستنى دعاء و هية لسة في التدريب و لابسة مايوه الجمباز اللي مجسم جسمها خالص و مبين بزازها المتوسطين و فخادها اللي زي الملبن و فرق طيزها و حاجة آخر مسخرة مش عارف بيلبسوه ازاي .. بس بصراحة عجبتني البت و جسمها خاصة لما بتلف على جهاز الحصان و بعدين تنزل على إيد مدربها .. اتمنيت ان آنا اللي أمسكها كدة. المهم خلصت و جت مبسوطة قوي إني بتفرج عليها و فربت قوي زي عادتها و هي بتسلم رحت أنا كمان قربت عليها و حضنتها حضن سريع كدة و قلتلها برافو يا دودي كأني بهنيها على الإنجاز يعني. هي كمان ردت الحضن بسرعة و قالتلي: إيه رأيك؟ عجبتك؟ قلتلها: طبعا إنتي تعجبي كل حد يا دودي. ابتسمت و هي مستغربة شوية من التغير في طريقتي معاها بس كانت فرحانة.. قالتلي: أنا حاخد شاور بسرعة و آجي أشرحلك الدروس. قلتلها: طيب حاستناكي عالترابيزة اللي جنب الصالة عشان هدوء. قالتلي: قشطة .. أنا اخترت الترابيزة دي عشان منعزلة و قليل لما حد بيعدي جنبها في الوقت ده. و فعلا جاتلي بعد الشاور شعرها مبلول شوية و برضه لابسة البلوزة بحمالات و الجيبة القصيرة بتوع الصبح و قعدت تشرحلي الدروس بذمة .. هية شاطرة في الدراسة على فكرة .. و صاحبكم مش مركز غير إني بفكر إزاي أنيكها. كل ما تشرحلي حاجة أشكرها جامد و اقولها كلام حلو زي انتي شطورة خالص .. أحلى واحدة بتشرح دروس .. أستاذتي الجميلة .. أستاذتي العسل … بعد شوية هي سألتني: إنت بقيت لذيذ قوي كدة إمتى؟ ده انت كنت جد قوي و إتم بس النهاردة زي العسل. قلتلها بضحك : كنت أعمى و فتحت و البركة فيكي. قالتلي: أنا اللي فتحتك يعني؟ قلتلها: كل الجمال ده و مش عايزاني أفتح؟ ده أنا أبقى حمار .. ضحكت بمياصة و قالتلي: لأ طبعا مش حمار ده انت سبع .. غروري زاد و حسيت انها خلاص خطوتين و تقلع. قلتلها: انتي دايما في بالي يا دودي بس خايف أعبرلك عن مشاعري.. قالتلي: ليه؟ ده إحنا مع بعض كل يوم أو يومين و لك معزة عندي يا علي. مسكت ايدها و قلتلها بحب: إنتي كمان يا دودي جميلة قوي و رقيقة و دمك خفيف و تتحبي. قالتلي: يا عم الحبيب كنت فين من زمان؟ ده أنا كنت يأست منك و قلت يمكن عنده جيرلفريند واللا حاجة. قلتلها: لأ ما عنديش .. انتي عندك بويفريند؟ قالتلي: كان عندي هشام بس خلاص حلقتله من شهرين كدة. قلتلها: ليه؟ قالتلي: لأنه خرع كدة و سهتان .. ما بأحسش إنه راجل .. قلتلها: بابتسامة و أنا؟ قالتلي: إنت مز يا ابني و كل بنات النادي بيكرشوا عليك بس انت مش واخد بالك و مؤدب قوي. قلتلها: بجد؟ ده أنا لازم آخد بالي بقى. قالتلي: لأ .. ركز معايا أنا بس.. و ضحكت و احنا لسة ماسكين ايد بعض .. رحت باصص حوالينا و بوست إيدها و أنا باصص في عنيها و قلتلها: إنتي لذيذة قوي و تتحبي بجد يا دعاء. قالتلي: و انت كمان يا علي .. أنا بحبك من زمان و نفسي نقرب من بعض. رحت مقرب منها بالكرسي بتاعي و لزقت فيها و قلتلها: كدة مثلا؟ قالتلي: و أكتر من كدة كمان .. رحت بايسها من خدها. اتفاجئت و بصت حوالينا لقت مفيش حد راحت هي كمان بايساني في خدي و قالتلي: انت رقيق قوي .. اتشجعت أكتر و قربت شفايفي من شفايفها و بوستهاو هي جريئة قوي بادلتني البوس عالشفايف و بعدين قلت أجرب البوس اللي ماما علمتهولي . فتحت شفايفي و مصيت شفايفها لقيتها هي كمان بتمص شفايفي و تلحس لساني و تحط لسانها جوة بقي . و دخلنا في بوس ملتهب و حضنتها و احنا بنبوس بعض و هي بت سهلة خالص و باين عليها خبرة. بعد شوية خوفنا حد ييجي يشوفنا فقلتلها ما تيجي ورا الصالة أحسن حد يشوفنا .. قالتلي: لأ تعالى معايا و خدتني و طلعت ورا مجموعة شجر كثيف لقيت نفسي في حتة صعب قوي ان حد يشوفنا أو ييجي جنبنا و راحت قاعدة عالحشيش و أنا قعدت جنبها و كملنا وصلة البوس الملتهب و ابتديت أحسس على بزازها و هي ساكتة و مستمتعة و كمان مسكت ايدي و خلتني أفعص في بزازها و هي بتبوسني.. شوية كدة و نزلت الحمالات و شفت ستيانتها.. قالتلي: عاجبك ماي تيتس؟ قلتلها: يجننوا .. قالتلي: عايز تشوفهم: قلتلها: طبعا. راحت مدت ايدها فكت الستيانة و نزلتها و بقوا بزازها الحلوين قدامي على طول..نزلت عليهم بلساني ألحسهم و أمص الحلمات احساسهم مختلف عن بزاز أمي بس هيجتني و زبري بقى مش عارف يروح فين.. نيمتها على ضهرها و فضلت ألعب في بزازها و هي بتحضن فية و ابتدت تحسس على زبري من فوق البنطلون و تمسكه و هو زي الحديدة حيفرتك البنطلون .. سألتني: إنت عملت حاجة مع بنات قبل كدة؟ قلتلها: لأ .. و انتي عملتي مع ولاد؟ قالتلي: آه بس أنا لسة بنت خللي بالك. قلتلها: طب علميني أعمل ايه . راحت منيماني على ضهري و فكت زراير البنطلون و فتحت السوستة و قالتلي أنا عايزة أشوف يور بيناس .. و نزلت الكلوت بتاعي و طلعت زبري باإيدها .. بصتله و هو واقف و قالتلي: أوه ماي جااد ده كبير قوي زي بتوع الرجالة الكبار .. و نزلت تمصه بشهوة و نهم و تدخله في بقها لحد نصه و تلحس راسه و لا كأنها خبيرة سكس .. فضلت تمتعني كدة و أنا ابتديت أحسس على فخادها و هي مش ممانعة خالص لحد ما وصلت لكلوتها و حسست على كسها من فوقيه.. هي هاجت أكتر و ورتني أحط صبعي فين و أحركه ازاي و بعدين قالتلي عايز تشوف كسي؟ قلتلها: طبعا وريهولي. راحت منزلة الكلوت بتاعها و قلعاه خالص و فتحتلي رجليها و فتحت بصوابعها أشفار كسها و هي بتبص في عينية و تقوللي: عجبك كسي؟ قلتلها: يجنن ممكن ألحسه. قالتلي: ده أنا ازعل قوي لو ما لحستوش. نزلت ألحس و أمص زنبورها زي ما هيى علمتني و أركز على النقط اللي قالتلي إنها بتثيرها لحد ما لقيتها بتلوي ضهرها لفوق و صوتها علي و نفسها سرع و كبت عسلها و هي ماسكة راسي على كسها و بتقوللي: نيكني بلسانك يا علي يا حبيبي .. make me cum . أنا بتاعتك و بحب اللي انت بتعمله. فضلنا شوية كدة لحد ما هبطت و بعدين قالتلي تعالى بقى أبسطك و سحبتني فوقيها و حطت راس زبري على فتحة كسها و قالتلي فرشني يا علي .. حركه فوق كسي بس ما تدخلهوش جوة … و أنا مش مصدق نفسي إن كل ده يطلع من دعاء البنت الصغيرة دي . حكيت زبري فوق كسها و هي تحركه على زنبورها و تحطه بين فخادها و بعدين خلت بطن زبري محشورة بين شفرتين كسها و انا نايم فوقيها و هي رافعة رجليها شوية و قالتلي يللا اتحرك فوق و تحت . فضلت أعمل كدة و احنا بنبوس بعض و في منتهى الهيجان و البنت زي القمر و مايصة عالآخر لحد ما كبيت لبني و هية جابت عسلها مرة تانية .و رحنا نايمين في حضن بعض عالنجيلة .. لما هدينا شوية قالتلي: إيه رأيك يا حبيبي. قلتلها: ده انتي طلعتي حكاية .. ايه الجمال ده يا بت . اتعلمتي ده كله من مين؟. قالتلي: من و أنا صغيرة (و هية لسة ١6 سنة الشرموطة 😀) .. أصل ماما مربيانا على الوضوح و عايزانا نبقى فاهمين كل حاجة في الدنيا و ما عندهاش سؤال ما تجاوبش عليه.. قلتلها: و نعم التربية .. عملتي مع شباب كتير؟ قالتلي: لأ مش كتير حابقى أحكيلك.. بس انت بتعمل كويس برضه .. انت نكت قبل كدة؟ قلتلها: آه نكت واحدة في كسها. قالتلي: مين؟ قلتلها: واحدة من بنها كبيرة ما تعرفيهاش بس كانت حلوة. لاحظت انها غيرانة .. قالتلي: أنا مقدرش أتناك في كسي عشان لسة virgin .. بس أنا اتنكت في my ass before. تنحت.. البت دي شرموطة خالص صحيح أنا حمار زي الكابتن ما قاللي. قلتلها: واوو هو بيبقى حلو؟ يعني البنت بتستمتع؟ قالتلي: آه .. مش كل البنات بتحبه بس هوة ده الأوبشان الأفيلابل .. زبري وقف تاني أكتر من الأول.. أخدت إيدها مسكته و فضلت تلعب فيه و قالتلي: يظهر سيرة my ass هيجته و عايز يدوق. قلتلها: ياريت. قالتلي: بس بالراحة عشان بتاعك كبير زي الرجالة. قلتلها ماشي: قعدت تمصه و تنزل ريقها عليه لحد ما بقى مبلول خالص و بعدين نامت على جنبها قدامي و تنت ركبها لصدرها فبقت طيزها مفتوحة قدام زبري. خدت زبري في ايدها و قربته على فتحة طيزها الجميلة و بقت تحركه و تحكه في خرم طيزها و بعدين قالتلي دخله بالراحة. زقيت الراس شوية دخلت في طيزها و طلبت اني استنى شوية و بعدين ابتدت هي تتحرك عشان يدخل أكتر و هكذا لحد ما دخل معظمه قالتلي: يللا بقى نيكني .. ولعت من الكلمة و من سخونية طيزها و نعومتها .. بنت شرموطة رغم صغرها . فضلت أدخله و أطلعه و هي تقوللي نيك طيزي يا علي .. نيكني أنا شرموطتك بتاعة القاهرة . أنا أحلى واللا بتاعة بنها؟ قلتلها: انتي طبعا يا أحلى مزة ..طيزك تجنن و كسك فريش و فيرجن . انتي حبي الوحيد دلوقتي و شرموطتي .. قالتلي: نيك يا حبيبي و اتمتع و كب لبنك جوة طيزي .. اتجننت و بقيت على آخري .. دقيتها جامد و نفسنا علي و كبينا في نفس الوقت لبني في طيزها و ايدها بتلعب في كسها.

خلصنا أحلى نيك لبسنا هدومنا و طلعنا من منطقة الشجر دي .. قلتلها: إنتي عرفتي الحتة دي ازاي؟ قالتلي: واحد خدني فيها قبل كدة.. دي ملتقى العشاق في النادي .. أحيانا بيبقى فيه أكتر من كوبل بس كل اتنين في حالهم. قلت في نفسي ده الواحد كان مغفل و المدعكة دي حواليه. قلتلها: بس مفيش أحلى من سرير يجمعنا في بيت في الأمان. قالتلي: ياريت طبعا يبقى أحسن بس فين. قولتلها: أنا حأدبر الموضوع ده يا حبي.


جت ماما بعد شوية و ركبنا معاها العربية عادي .. بس مش عارف . لاحظت نظرات ماما متغيرة و اللا اللي على راسه بطحة .. اتطمنت ماما ان دعاء شرحتلي دروسي بس أنا قلتلها: دعاء شاطرة و بتشرح كويس ياريت لو تبقى تيجي تذاكر معايا. ماما بصيتلي شذرا و قالت: ممكن نشوف الموضوع ده بعدين بس مامتها توافق. راحت دعاء قالت: ماما مش حتقول لأ . هية بتحبك يا طنط و بتحب علي و لو فيه حاجة تساعده هية مش حتعترض عليها. ماما سألتنا: طيب انتوا خلصتوا كل الدروس و اللا لسة حاجة؟ قلنالها لسة درسين مهمين. قالت: طيب حاشوف مع ليلى امتى نقدر نتقابل تاني عشان تذاكروهم يا حبايبي.


لما وصلنا البيت ماما خدتني على جنب بعيد عن اخواتي و قالتلي: بصراحة كدة و من غير لف و دوران . عملت ايه مع البت دي؟ قلتلها: انتي غيرانا يا مزتي؟ و مسكتها أبوس فيها . بعدتني عنها و قالتلي: حبيبي انت شاب و لك رغبات و احتياجات بس لازم تكون صريح معايا و ما تخبيش حاجة. قلتلها: إحلفي انك مش حتزعلي؟ حلفت انها مش حتزعل بس لازم أحكيلها كل حاجة. قلتلها: طيب مش حينفع دلوقت .. خليني احكيلك بالليل عالسرير يا عروسة. ابتسمت بكسوف و قالتلي: هو انت لسة محتاجني؟ ما كفاية عليك دعاء. خدتها في حضني و قلتلها: إنتي حبي الأول و الأخير ..مقرش استغنى عنك يا ست الكل و لا ميت بت زي دعاء يسووا ضفرك و بوستها على خدها و شفايفها و هي برضه رجعت تتجاوب معايا .. قالتلي: انت عايز تبات معايا زي امبارح؟ قلتلها: طبعا حبيبتي. قالتلي: ماشي حاستناك تلساعة ١١ بعد ما اخواتك يناموا.


الجزء الثامن


كان عندي هوموورك كتير متأخر فقلت أدخل أوضة المكتب أعمله لأنه محتاج كمبيوتر و نت .. ماما قالتلي إنها حتعمللي سندوتشات شاي و تجيبهوملي عشان أفضل أذاكر. فعلا إشتغلت كويس و خلصت جزء كبير من الهوموورك رغم إني كنت تعبان من مرتين النيك بتوع الصبح .. كل ما أبص على الكمبيوتر و أشوف الملف اللي اسمه " صور خاصة" بتاع بابا يستهويني اني أفتحه و أجرب باسوورد جديدة .. مرة تاريخ ميلاد بابا و مرة تاريخ ميلاد ماما أو أنا أو حد من إخواتي او آخر ٤ أرقام في تليفوناتنا كلنا أو .. أو .. برضه مش عايز يفتح .. عرفت إنه ٤ أرقام بس من رسالة الرفض اللي بتطلع (كانت الدنيا لسة سهلة أيامها) و بعد شوية فضلت أجرب حاجات تانية بتخطر على بالي لحد ما لقيته فتح لما حطيت ١٩٩٤ سنة جواز بابا و ماما.. قلبي دق لأني متوقع يكون بابا حاطت صور نسوان و فيديوهات و كدة. اتأكدت إن محدش جي و كانت الشاشة ضهرها للباب و وشها ناحية الحيطة اللي عليها كرسي الكمبيوتر .. أكيد بابا عمل كدة عشان ماحدش يشوف هو بيتفرج على ايه 😀 رغم ان كل ترابيزات المذاكرة بتاعتنا العكس و كنا بنلاقيه فجأة فوق راسنا و بيشوف بنعمل ايه 😀.. المهم لقيت الملف كله صور ستات . صور سكسي خالص و بزاز و قمصان نوم و بيبي دول و آخر شرمطة .. زبري وقف و الصور فعلا مميزة .. واضح إن الراجل ده ذوقه حلو قي النسوان .. و شفت بعض الفيديوهات كمان مص و نيك و نيك طياز و threesome و آخر منيكة .. أبويا طلع خلبوص .. و لقيت ملفين كمان جوة الملف ده بأرقام بس من غير عنوان .. فتحت واحد منهم لقيت صور فيها واحدة عادية مش جسم او شكل موديل يعني .. حتى محجبة بس جزء من شعرها باين و فساتينها مش واسعة بتتصور في البيت و قدام كمبيوتر و عالبحر و في جنينة و أوباااا لقيت لها صور و هي بتقلع هدومها و تبين سوتيانتها و بعدين تعمل أوضاع مثيرة و نظرات للكاميرا تهيج و تحط صباعها على شفايفها و آخر مليطة .. نزلت شوية كمان و لقيتها قلعت الستيانة و بزازها الكبيرة معروضة للكاميرا و صاحب الكاميرا اللي أفتكر إنكم عرفتوه خلاص .. شكلها سكسي يجنن و لما اتصورت و هي فاتحة كسها للكاميرا كنت أنا مطلع زبري و بلعب فيه و صور تانية و هي فاتحة طيزها و كسها و بتبص على الكاميرا من الجنب .. صور حلوة قوي و اللي خلاها تعمل الأوضاع دي فنان بصراحة و بعدين صور و هي بتمص زبر اللي ماسك الكاميرا و صورة تانية و هية ماسكاه .. زبر كبير قوي و حلو الصراحة . يا خبر أبيض .. يا خبر أبيض (بصوت مدحت شلبي 😀) ده شبه زبري خالص بس أكبر شوية .. مفيش صور خالص طالع فيها اللي ماسك الكاميرا غير بزبره و هي بتمصه أو في كسها أو طيزها أو بيلعب بإيده فيها .. أبويا بيعمل كدة مع واحدة غير أمي حبيبتي الطيبة .. ابن الوسخة بيخون ماما .. واللا يمكن متجوز عليها .. كنت هايج قوي بس برضه متضايق عشان أمي حبيبتي.. فتحت الملف التاني لقيت صورة حبيبتي أمي و احنا في المصيف و صورة تانية في العربية و كذا صورة لأمي الجميلة و هي قاعدة في النادي. كلهم و هية بلبسها الواسع الحشمة و طرحها الطويلة و ابتسامتها العذبة البريئة …. أوبااااا .. آه أوبا تاني … نزلت شوية لقيت ماما كمان بتقلع .. حتة حتة متصورة لحد ما بقت ملط و مبينة كسها الجميل الرائع و لونه طلع بمبي من جوة و هي فاتحة الشفرتين بصوابعها و ضمة بزازها بدراعاتها .. اووووه .. أول مرة أشوف كس مامتي الجميل و زبري ولع .. نزلت بقية الصور و شفت كل حتة في جسم مامتي و أبويا عامل زووم كمان عشان يبين تفاصيل بزازها العسل و كسها الوردي و خرم طيزها الجميل .. و تقريبا نفس أوضاع صور الشرموطة التانية اللي بابا بينيكها .. الجديد هنا إن فيه صور لماما و هي بتمص زبره و بتتناك منه و فيه صور باينين فيها هم الإتنين بينيكوا و بيلحس لها .. مين اللي كان بيصورهم كدة؟ معقولة جايبين واحد يصورهم و هما بينيكوا بعض؟ .. مش عارف بس الصور كانت رهيبة و قعدت ألعب في زبري و مش واخد بالي لحد ما ماما دخلت و شافتني.. شهقت و بصتلي بغيظ جدا قفلت الباب و قالتلي انت بتهبب ايه؟ قبل ما تلف حوالين المكتب و تشوفني ببص على إيه كنت طفيت الكمبيوتر و لحقت نفسي .. قلتلها: آسف يا مامي .. قالتلي: كنت بتتفرج على ايه يا ولد؟ قلتلها: آسف يا ماما فتحت صورة وحشة على النت .. أرجوكي ما تزعليش. قالتلي: هو انت مش مكفيك اللي عملته امبارح و لسة هايج؟ كدة حتموت مش بس حتضعف. قلتلها: عندك حق بس أنا كنت باتفرج بس و مش ناوي أنزل. قالتلي: و هي دي حاجات ينفع فيها النية .. انت بتستعبطني يا علي؟ و راحت جاية جنبي و قالتلي: وريهولي. قلتلها: انتي مش مصدقاني يا مامي؟ قالتلي بحزم: وريهولي. رحت منزل الشورت و الكلوت و وريتهولها .. راحت مسكاه بإيدها و هو وقف تاني مش عارف ليه رغم إنه موقف منيل راحت نزلت تشمه و تحسس على بيضاني و الكلوت تشوفني كبيت واللا لأ .. قالتلي: مال ريحته غريبة كدة؟ قلتلها: مفيش حاجة بس ما استحمتش بعد التدريب النهاردة. قالتلي: ما كانش عندك تدريب إنتم اتفرجتوا على ماتشات بس. اتكسفت و حسيت إنها قفشت كذبي .. وطيت راسي و بصيت في الأرض لقيتها نزلت تشمه تاني كويس و تلحس راسه. قلت حلو يبقى هاجت .. أتاريها بتشوف طعمه ايه و إذا كان نزل لبن واللا لأ .. رفعت راسها بعد شوية و قالتلي: دي ريحة نيك و لبن. و بصت في عيوني جامد و أنا محرج .. قلتلها: أصل انا ما إستحمتش من ليلة إمبارح. قالتلي: كداب أنا شايفاك طالع من الدش قبل ما نخرج. بصيت في الأرض و عرفت إنها قافشاني و شكلي بقى وحش قوي. قالتلي: انت نكت دعاء؟ قلت في نفسي الناس الطيبين دول بيبقى مكشوف عنهم ال**** .. سكت و بصيت في الأرض. مصت شوية كمان و أنا إبتديت أهيج إن أمي بتمص زبري بعد ما نكت طيز صاحبتي.. لكن هياجي ما كملش .. هية كانت بتتأكد بس .. قالتلي: حتحكيلي كل حاجة. قلتلها: إنتي ماما حبيبتي .. أنا آسف .. ححكيلك كل حاجة بالليل. قالتلي: ماشي.. الساعة ١١ حنتكلم. طلعت من الأوضة و انا لبست الشورت و شغلت الكمبيوتر و فتحت الملف بتاع بابا تاني. كنت محتار اعمل إيه بس صورت بالكاميرا بتاعتي شوية من صور ماما اللي بتبين فيهم كسها و طيزها. و بعدين دورت على ال settings بتاعة الملف و غيرت الباسوورد بتاعته و قفلت.

كملنا اليوم عادي و اتعشينا و إخواتي كل واحد راح أوضته. دخلت لماما المطبخ حضنتها من ضهرها و بوست كتافها و رقبتها و إتأسفتلها تاني. قالتلي: انت لسة ما حكيتليش عشان تتأسف. قلتلها: ححكيلك في أوضتك يا عسولة. قالتلي: روح استحمى من القرف اللي عملته الأول و تعالى. حضنتها بفرح و قلتلها حاضر يا حياتي .. شوية و حجيلك. و رحت بايس شفايفها و هي مبتسمة مع استغراب.

ماما دخلت أوضتها عشان تستعد و أنا إستحميت و رحتلها بالراحة من غير حد ما يحس لقيتها لابسة روب و حاطة شوية مكياج خفيف. أخدتها في حضني جامد و هي كمان حضنتني و هي مكسوفة و باين انها متلخبطة .. قعدتني علي السرير و قالتلي: إحكيلي نكت دعاء إزاي. قلتلها: ما كانش نيك .. أنا فرشتها بس .. عينها برقت لأن دي أول إعترافاتي .. يمكن كانت بتكذب نفسها و بتتمنى أقولها مفيش حاجة حصلت أو إنه بوس أو أحضان بس .. حسيتها اتصدمت .. قالتلي: إحكيلي بالتفصيل. قلتلها: طيب ممكن بس أحسس عليكي و انا بحكي؟ قالتلي: طيب بس لو حسيت إنك بتكذب حأوقف كل حاجة بيني و بينك. حكيتلها بالتفصيل كل اللي حصل بيني و بين دعاء بس قولتلها إني ما دخلتوش في طيزها و إني بس حطيت راسه و إنه وجعها و مارضتش نكمل ففرشت كسها و كبيت مرة واحدة. كل ده و أنا بحسس على بزازها و قلعتها الروب لقيتها لابسة لانجيري سكسي زي البيبي دول كدة لونه موف و مخللي جسمها ولعة ببياضه و نعومته و طراوته. و كنت أنا و هي بنعمل زي القصة في كل مرحلة و هي متجاوبة جدا و نزلت التوب و ورتني بزازها امصهم و ألعب فيهم و بان عليها إنها مندمجة في القصة و بتسألني عن بزاز دعاء و مصها حلو واللا لأ .. و لما جت تمص زبري و مندمجة قالتلي: كانت بتمصلك كدة؟ هية بتمص حلو؟ دخلت زبرك كله في بقها؟ هية بتمص أحسن واللا أنا؟ قلتلها: مفيش أحسن منك و من مصك يا مامي يا حبيبتي .. انتي لازم تعملي مدرسة لمص الزبر. ضحكت و قالتلي: انت بككاش قوي .. صحيح مين أحسن في المص؟ قلتلها: صدقيني يا ماما إنتي احسن .. أنا بحس معاكي بإحساس تاني خالص كأني في حلم. اتبسطت قوي من كلامي و كملت مص بمزاج .. واضح انها هايجة على الحكاية و مش فارق معاها اللي حصل. فضلت أقلع ماما و نلعب في بعض لحد ما بقت بالكلوت بس و كل جسمها عريان قدامي .. كملت القصة إني بأقلع دعاء اللباس بتاعها و أنا ببوس بطنها .. ساعتها بست بطن ماما و حاولت أنزل الكلوت بتاعها .. مسكت الأستك و شديته بالراحة لتحت .. نزل شوية لحد بداية شعر كسها المحلوق .. راحت مسكت إيدي و بصت في عينيا و قالتلي لأ بلاش كدة حرام .. بوستها و انا لسة ماسك الكلوت و قلتلها: مامي أنا بحبك و نفسي إنتي اللي تمتعيني بس و تعلميني كل حاجة عن الجنس. بصتلي بحنية و حب و قالتلي: حأعلمك كل حاجة بس بلاش تعري كسي. قلتلها: مامتي حبيبتي مش لازم تخليني أحتاج حاجة من واحدة تانية زي دعاء .. أوعدك إني أبطل كل حاجة معاها بس سيبيني اتمتع بيكي .. بليييز. قالتلي أنا حأمتعك بس معلش مش قادرة أخليك تشوف كسي. قلتلها: طب اكمل الحكاية ازاي دلوقت. ابتسمت و هي بتبص في عيني بكسوف و قالتلي: كمل من فوق الكلوت … أووووووف عالمياصة المحترمة دي اللي الكسوف اللي فيها يهيج أكتر من الفجور .. بوستها في بقها بوسة لسان في لسان و حضنتها جامد و كل صدري بيفعص في بزازها الطريين الناعمين.. كنا على السرير زي أنا و دعاء ما كنا عالنجيل .. ماما نايمة على ضهرها و بالكلوت بس .. نزلت أبوس كسها و فخادها جنب الكلوت و بعدين حسست بإيدي على كسها و أنا بحكيلها ازاي عملت كدة مع دعاء و هي سايحة عالآخر و حطيت صبعي على شفرات كسها و حركت صبعي على البظر بتاعها زي دعاء ما علمتني .. حسيت ان ماما بتدوب مني .. بتحاول تتحرك عشان تصدني بس مستمتعة بصبعي اللي بيهيج زنبورها و مخليها في دنيا تانية .. دنيا كلها نشوة و سعادة .. نزلت ببقي كنان أبوس كسها و بلساني ألحسه من فوق الكلوت و إيدي مش عاتقة بظرها الجميل اللي بقى منتصب كأنه زبر صغير و هي صوتها بقى عالي و مش قادرة تكتم آهاتها و بقت تمسك بزازها و تفعصهم بشهوة ما شفتهاش قبل كدة .. لحد ما لقيتها قوست ضهرها و رفعت راسها لورا و عنيها مغمضة و انفجر شلال كسها .. نبضات ورا نبضات و عسل بيضخ من كسها .. غرق لباسها و إيدي و بقي و أنا مستمتع بإستمتاعها و ببوس كسها و فخادها و بأدخل صبعي في كسها من فوق الكلوت … ماما شاورتلي إني أبطل لأنها مش قادرة حتى تتكلم .. سيبتها تهدى و خففت عن كسها شوية بس لسة ببوس بزازها و لحمها و هي مستسلمة خالص. بعد ما هديت بصتلي في عيني و قالتلي: كدة برضه تعمل في مامتك كدة و تخليها تصوت و تهيج زي الستات الوحشين (ماما مؤدبة قوي) .. قلتلها: وحشين ايه بس .. هو فيه حد بجمالك ده .. قالتلي: حبيبي يا علي انت لذيذ خالص و طريقتك حلوة و بتمتع اللي معاك .. يا بخت مراتك. قلتلها: إنتي مراتي اللي بتمتعيني و أمتعك .. حتى لما أتجوز حابقى أجيلك هنا برضه. ابتسمت و قالتلي: **** يخليك لية يا حبيبي .. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: ما قلتليش بقى كبيت ازاي مع البت دعاء؟ قلتلها: مستعدة؟ قالتلي: لإيه؟ قلتلها: للنيك. اتخضت و قالتلي: إنت قلت إنك فرشتها بس. ضحكت و قلتلها: طب مستعدة تتفرشي؟ قالتلي بدلع: عيب يا ولد انا أمك. قلتلها: إنتي أمي و حبيبتي . مش انتي اللي عايزة أعمل زي ما عملت مع دعاء؟ أنا كمان نفسي أعمل زي اللي حصل مع دعاء بس الرادي مع حبيبة قلبي و حب حياتي اللي بجد. بصتلي بكسوف وقالتلي: طيب بس بلاش كسي. قلتلها: طيب .. و ابتديت أبوس كسها تاني و ألحسه و قلبنا 69 عشان تمص زبري و أنا بلحس فخادها و كسها و طيزها من فوق اللباس..و بعدين قلتلها يللا نامي على ضهرك و قربت زبري لكلوتها و مررته فوق شفرتين كسها و كلوتها مبلول من عسلها و افرشها و أدخله بين فخادها .. جابت الكريم و دهنت منه عشان فخادها ما تلتهبش و فضلت كدة و هي هايجة خالص من حركة زبري على كسها و بعدين قلبتها على وشها و قلتلها أوريكي بقى عملت ايه في طير دعاء. قالتلي: آه وريني يا حبيبي. بوست طيزها و فعصتها من فوق الكلوت و ركزت على خرم طيزها و بعدين بدأت أنزل الكلوت شوية. قالتلي: ما تقلعنيش الكلوت خالص نزله شوية بس يا علي. نزلته شوية لحد ما فردتين طيزها بقوا قدامي و بوست طيزها العريانة الطرية و فعصتها و ابتديت ألحسها و حطيت صبعي حسست براحة على خرم طيزها الجميل .. فضلت تهز طيزها عشان تبعد صبعي و تقوللي: لأ يا علي بتكسف. قلتلها: بتتكسفي كمان من لساني؟ و ابتديت ألحس خرم طيزها الرائع و هي مش قادرة تمسك نفسها و هايجة خالص .. استغليت الفرصة و نزلت الكلوت أكتر لحد ما كسها بقى باين قدامي نضيف مفيهوش شعراية واحدة و أبيض زي الفل من برة .. مديت صبعي في الخباثة و فتحت كسها و بانلي لونه البمبي الجميل من جوة .. حسست على كسها و دخلت صبعي قالتلي: بلاش كسي يا علي أرجوك. إعمل اللي انت عايزه ورا .. كملتلها حكايتي مع دعاء و ابتديت أحرك زبري على طيزها الجميلة و أحشره بين الفلقتين رايح جي .. قالتلي: حط كريم يا حبيبي عشان يتزحلق. حطيت كريم على زبري و على طيزها و دخلت صبعي حطيت كريم كتير على خرم طيزها. و رجعت أحك زبري بشهوة و أنزل أحكه في كسها كمان و هي بتتلوي تحتي و بعدين ابتديت أقربه أكتر لخرم طيزها و أضغط عليه و هي ساكتة لدرجة إنه كان حيدخل و هاجت قوي من حكه في كسها و خرم طيزها فدورت راسها بصتلي و سألتني و صوتها هايج خالص: إنت دخلته في طيز دعاء يا علي؟ قلتلها: أنا نفسي أدخله فيكي إنتي يا ماما لو سمحتي .. دورت وشها و حطته عالسرير و قالتلي: دخله يا علي… أنا من الكلمة كان لبني حينزل من غير دخول حتى.. بوست ضهرها كتير و قلتلها: بحبك يا احلى أم في الدنيا. و ضغطت على زبري لحد ما دخلت راسه في طيزها و حركته شوية و سألتها: هو بابا بينيكل في طيزك يا ماما. قالتلي: آه هو بيحب نيك الطيز. قلتلها: و إنتي؟ بتحبي تتناكي في طيزك؟ قالتلي بكسوف: أيوة يا علي نيكني فيها أنا مراتك النهاردة نيكني و اتبسط يا حبيبي .. دخلت زبري أكتر جوة طيزها لقيتها شهقت بشهوة و قالتلي بهياج مولع: آه .. آه .. نيكني يا علي يا إبني يا حبيبي .. نيك مامتك في طيزها بزبرك الجميل ده اللي شبه زبر أبوك .. نيكني كتير بدل أبوك يا علي .. إنت راجلي و ابني و جوزي و عشيقي و نياكي و فحلي .. نيك طيزي زي ما نكت طيز الشرموطة دعاء .. أنا شرموطتك اللي حتكيفك و تنسيك كل شراميط الدنيا .. آه .. آه .. نيك أمك اللي بتحبك و مستعدة تعمل أي حاجة عشان تسعدك .. و أنا كنت مولع من الكلام و من إحساس السخونة اللي زبري حاسسها في طيز مامتي .. قلتلها: إنتي عشقي و حبي الأول و الأخير .. طيزك أحلى بكتير من طيز دعاء .. انتي مزة جميلة أكتر منها ألف مرة .. أنا بحبك انتي و مبسوط انك سيبتيني أتمتع بطيزك الجميلة الطرية و خرم طيزك الضيق ده .. سألتها: أكب فين يا ماما أنا على آخري؟ قالتلي: كب في طيز مامتك حبيبتك و غرقها بلبنك الجميل. رزعت زبري بسرعة أكتر و انفجر منه بركان من اللبن جوة طيز مامتي حبيبتي و فضلت أحركه جوة طيزها و هي مرتخية و منيمة خدها عالسرير و مبتسمة كأنها في حلم جميل .. لما هديت شوية بوستها على خدها المحمر الرائع و بوست شفايفها الفراولة و نمت جنبها عالسرير.. بعد شوية دورت راسها و بصتلي بحنان و وشها الجميل اللي كله براءة و راحة و قالتلي: طيزي عجبتك يا علي؟ قلتلها: انتي مش شايفة عملت فية و في سرير بابا إيه؟ بصت على لبني مغرق السرير و على فخادها و طيزها .. قالتلي: إنت كمان عجبتني قوي .. انت بتنيك حلو قوي يا علي. قلتلها: البركة فيكي يا ماما إنتي اللي علمتيني. قالتلي: و دعاء كمان باين علمتك كتير. قلتلها: إنتي حبيبتي اللي بتحبيني .. دعاء بتتناك عشان تمتع نفسها إنما إنتي بتتناكي عشان تمتعيني. ابتسمت بنظرة رضى و حضننا بعض و نمنا عريانين و كسها كمان مكشوف جزء منه بس هي عاملة مش واخدة بالها.
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن 16 سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحترمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟



الجزء الثالث:

ظلت علاقتي بأمي حبيبتي داليا لعدة شهور نلتقي سرا في غياب أبي و إخواتي حيث إعتدنا إني أقعد قدامها و أطلع زبري و هي تقعد قدامي و تجيب لوشن تدهنه على زبي بإيديها الناعمة و تضربلي عشرة .. كانت كل مرة تقريبا بتلبس قمصان نوم سكسية و شفافة إلا إذا كانت مشغولة بتيجي بأي لبس لابساه ساعة ما نكون لوحدنا .. ماما كانت لسة عليها ملامح الكسوف و ما تورنيش بزازها إلا لما أنا أطلب و أحيانا أتحايل عليها و كانت دايما تقوللي حرام اللي بنعمله ده و ما يصحش. لكن أنا كنت بأتحايل عليها و أقنعها إن هي بتبسط إبنها حبيبها و هي كمان إعترفتلي إنها بتحب تعمل كدة تمسك زبري و تشوفني و أنا بأكب لبني على بزازها العريانين .. واضح إن كان عندها صراع بين إلتزامها و بين شهوتها و رغبتها في التعري و إغراء إبنها.

  • كنت كل مرة أحاول أعمل حاجة جديدة و أطور العلاقة .. مرة طلبت منها أحسس على بزازها و هي بتضربلي العشرة اترددت و اتكسفت بس لما مسكت حلمة بزها بصوابعي و فركتها بالراحة لقيتها ساحت و بان عليها الهيجان و سابتني ألعب في بزازها الطريين لحد ما قربت أكب قولتلها تقرب بزازها على زبي عشان أكب عليهم راحت هي حطت زبري بين بزازها و ضغطت عليها و حركته حركة نيك البزاز و أنا كنت حاموت من الشهوة و الهيجان و حضنتها من كتافها لحد ما كبيت لبن ليوم اللبن على بزازها .. بعد اليوم ده ابتدت تتزوق خفيف قبل ما تجيلي و تحط برفان و كأنها جاية لعريسها. أنا كنت دايما كلامي حلو و أشكر في لبسها و مكياجها الخفيف اللي هي مش محتاجاه في الحقيقة و برفاناتها. كلامي كان له فعل السحر فيها و بيخليها تلين في إيدي و تسيبني اتبسط أكتر و أكتر. و في مرة قولتلها نتفرج على صور جنس عالكمبيوتر بتاعنا (ما كانش لسة فيه سمارت فونز) قالتلي: عيب يا حبيبي و حرام نشوف الحاجات دي. قلتلها: أنا ما بشوفش الحاجات دي كتير بس أصحابي بيحكوا عنها و قالولي أدور فين عالنت و أنا نفسي أعمل كدة و أنا معاكي .. المهم وافقت و رحنا أوضة المكتب بتاعة بابا و فتحنا الكمبيوتر. أنا إستعملت الكنبيوتر كتير في الهوموورك بتاعي و كنت بأشوف ملفات كتير بتاعة شغل بابا .. اليوم ده لقيت ملفات جديدة بس لما حاولت أفتحها كان لازم باسوورد .. ما إهتمتش لأنها كلها بأسماء مشاريع بابا بس ملف واحد كان نفسي أفتحه إسمه " عرض صور خاصة" محتاج باسوورد برضه .. سألت ماما قالتلي إنها ما تعرفش الباسوورد و قالتلي يللا شوف عايز إيه من النت عشان ما نتأخرش. بدأت بحث على النت عن صور و أفلام جنسية و طلعتلي نتايج كتيرة إخترت منها سكس محارم أمهات و فتحته لقينا صور ستات مع أولاد صغيرين عنهم و فيديوهات. ماما قلتلي: إيه اللي القرف انت إخترته ده؟ شوف حاجة تانية. قلتلها: خلينا نشوف الفيلم ده مع بعض شكله حلو.. قالتلي: لأ انت إتفرج و أنا حأعملك بإيدي لحد ما تكب عشان ما نتأخرش. و فعلا هي نزلتلي الشورت و اللباس و ابتدت تحط كريم و تمسك زبري .. و مرة واحدة لقت زبري وقف خالص و أصوات نيك من الكمبيوتر .. بصت معايا لقت واد صغير بيلحس بزاز أمه و يمص الحلمة و هية في قمة الهيجان و عمالة تحسس على راسه عشان يمص أكتر و آخر هيجان .. فضلت تبص و ايدها بتلعب في زبي و حسيتها عجبها الفيديو رحت منزلها حمالات قميص النوم البمبي اللي لابساهولي و كشفت عن بزازها الجميلة و هي لازقة فية و بتلعب في زبري و عينها على الشاشة.. قلت دي فرصتي و مديت إيدي أمسك بزها و ابتديت أفعصه لقيتها ساكتة خالص و مندمجة في الفيديو . حسست على حلماتها و فركتهم بين صوابعي و هي هايجة خالص و سايباني ألعب. رحت نزلت ببقي على بزازها و ابتديت ألحس الحلمة القريبة مني و ماسك بزها التاني و بعدين حطيت الحلمة في بقي و ابتديت أمصلها بشهوة .. حسيتها ساحت خالص و بقيت بأمص و ألحس و أبوس بزازها و هي بتتأوه و نفسها عالي لحد مالقيتها بتحط ايدها على كسها و بتنهج جامد و صوتها علي أكتر و اترجت جامد . عرفت إنها بتجيب عسلها .. زودت اللحس و المص لحد ما هديت .. شالت إيدي و بعدت بقي من على بزها و قالتلي: كفاية كدة يا علي. قلتلها: اتبسطتي يا ماما؟ سكتت و اتكسفت و وشها إحمر و قالتلي: كفاية كدة إحنا زودناها قوي يا علي. قلتلها بصي في الفيديو بيعملوا إيه؟ كان الولد و أمه في الفيديو عاملين 69 هو بيلحسلها كسها و هي بتمص زبره .. تنحت للفيديو و واضح انها ابتدت تهيج تاني . استغليت الفرصة و رجعت ألعب فب بزازها و بعدين نزلت ايدي على كسها و ابتديت أحسس لقيتها كأنها اتكهربت.. شالت إيدي و قالتلي: لأ يا علي كدة حرام خالص بلاش تحت. قلتلها: عايز أمتعك و أتمتع بيكي يا ماما. قالتلي: لأ كفاية كدة. قلتلها: كفاية ايه أنا لسة ما نزلتش. قالتلي طيب حأكملك ضرب عشرة لحد ما تنزل . قلتلها: طيب ممكن لو سمحتي يا حبيبتي تعملي ببقك زي الفيديو.. و قبل ما تقول لأ كنت بابوسها في رقبتها و خدها و شفايفها بس هي قافلاهم .. قالتلي: طيب المرة دي بس. كمل إنت الفيديو و أنا حأمتعك زي ما متعتني. كان واضح إن الفيديو أثر علي مزاجها النهاردة. و وطت على زبري مسكته و لحست راسه بالراحة و أنا على آخري و بعدين لحست العمود كله لحد بيضاني و لحستهوملي و بعدين حطت راسه في بقها و فضلت تمص بضمير و زبري عمره ما وقف بالدرجة دي قبل كدة .. بعدين قلتلها مصيه كله زي الأم اللي في الفيديو. رفعت راسها بصت عالفيديو شوية و وطت تاني و حطت زبي كله جوة بقها. كنت حاجيبهم في اللحظة دي بس مسكت نفسي و فكرت في حاجة تانية عشان ما أكبش بسرعة . فضلت تمص زبري بشوق و حب يمكن عشر دقايق و أنا بفعص في بزازها و أمسك حلماتها و هي ما بتعترضش زي الأول .. و أنا بأكلمها: مصيلي يا دودو مصي لإبنك حبيبك يا دوللي .. إنتي مراتي النهاردة .. بتمصي لبابا كدة؟ عملتلي صوت موافقة. قلتلها: أنا أحلى واللا بابا؟ شاورت علية أنا.. قلتلها: بتحبي زبري يا دوللي؟ هزت راسها موافقة بشغف .. عند كدة ما مسكتش نفسي و اتهزيت جامد و نطرت كل لبني في بقها و فضلت أكب على دفعات كدة دقيقتين و هي لسة قافلة بقها على زبري. لما هديت فتحت بقها و شفت لبني جوة على لسانها .. كانت أكيد بلعت شوية و الباقي نزلتهم في إيدها و ورتهوملي زي أحلى شرموطة.. حضنتها جامد و قعدت أبوسها في بقها و أمص لبني من شفايفها و هي لأول مرة فتحت شفايفها و بقت هي كمان تمص شفايفي و لساني و إحنا الإتنين في منتهى الهيجان. قولتلها: ماما أنا لسة عايزك . تعالي عالسرير .. أنا عايز أنيكك. بصتلي بمودة بس فيها عتاب و قالتلي: ما ينفعش تنيك مامتك يا حبيبي .. حرام.

الجزء الرابع


ماما كانت حريصة على تماريني و بتروح تاخدني للتمرين و تحضر عشان تتطمن إني لسة كويس و قالتلي إنها لو لقيتني ضعفت حتبطل تعمل حاجة معايا فكنت حريص إني أتمرن كويس مصارعة و كيكبوكسينج زي ما انتم عارفين. المدرب بتاعي كابتن عصام كان بيحبني قوي و بيحترم ماما جدا و ما يقلهاش غير يا أخت داليا نظرا لاحترمة و هي كانت في اللجنة الادبية بتاعة النادي. كابتن عصام كان طول بعرض و عضلات و شكله وسيم و أخلاقه عالية مع كل الناس في سن ٣٢ تقريبا يعني أصغر من ماما بكام سنة. كان لما ماما تكلمه يبصلها في عنيها بما يبدو إنه إحترام لكن أنا لاحظت إنه بيبقى تايه و مش مركز في كلامها .. كان بيحلم في عنيها الخضرا و وشها الأبيض المسمسم و شفايفها اللي زي الورد. لكن هو كان بيحبني جدا لأني لاعب كويس و بأشرفه في البطولات. في مرة و إحنا مسافرين بطولة يومين كنت في أوضة الفندق لوحدي بعد الماتش و جه عشان يهنيني و يكلمني لقاني في الدش .. و عادي في الأندية و الفرق ان الناس بتدخل الدش مع بعض على فكرة. دخل علية و قاللي: مبروك يا بطل الفوز النهاردة .. شد حيلك بقى عشان النهائيات بعد شهر .. لاحظت إنه بيبص لزبري و احنا بنتكلم و زبري ابتدا يقف .. طلعت من الدش و قعدنا على السرير سألني: إنت ليه بتاعك واقف كدة؟ قلتله بكسوف: مش عارف بس حاسس إني هايج شوية. قاللي: و بتعمل إيه لما يحصلك كدة؟ أكيد بتضرب عشرة. قلتله: آيوة .. أنا بقالي كذا يوم ما عملتش عشان الماتش .. قاللي: مفيهاش حاجة إعمل دلوقت الماتش خلص .. قلتله: إنت مش متجوز يا كابتن .. بتعمل كدة برضه؟ قاللي أكيد كل الشباب بيضربه عشاري إلا لما يلاقوا واحدة ينيكوها. قلتله: إنت نكت قبل كدة يا كابتن؟ قاللي: آه طبعا .. كتير. قلتله: عندك صديقة يعني؟ قاللي: حاليا لأ .. بس نكت ستات كتير قبل كدة معظمهم متزوجات. بصيتله باستغراب و قلتله: طيب و ليه يتناكوا و هم عندهم أجوازهم؟ ضحك قوي و قاللي: إنت لسة صغير و مش فاهم .. بعد سنين من الجواز الرجالة بيزهقوا من زوجاتهم و الستات ما بتتناكش كتير زي الأول و فيه منهم اللي رجالتهم ما بينيكوش كويس و بيبقوا عايزين زبر تاني جامد. قلتله: و بتعرفهم منين؟ قاللي: من كذا جهة زميلاتي في الشغل أو جاراتي أو ستات من النادي .. إيه يا بني هيجتني و فكرتني بالنسوان. ساعتها بصيت على زبره فوق التريننج لقيته منفوخ و واقف خالص و أنا كمان زبري مولع .. قلتله: شكلك انت كمان هجت و حتضرب عشرة ها ها ها. قاللي و هو بيبص على زبري: فعلا عايز .. انت حتفك نفسك دلوقت؟ قلتله: آه بس لما حضرتك تمشي. قاللي: و ليه يا حبيبي فك نفسك قدامي و وريني بتعملها إزاي .. اتكسفت قوي بس حسيت برغبة إني أضرب عشرة قدامه .. مسكت زبي و نمت على ضهري عالسرير و بدات ألعب فيه. قاللي: شكله حلو قوي و هو واقف و كبير. قلتله أيوة ماماااااا .. و طبعا سكتت قبل ما أكمل إن ماما قالتلي كدة .. التفتلي باهتمام و قاللي: ماما مالها؟ كمل .. كمل.. هي مامتك بتشوف زبرك؟ قولتله: لأ طبعا بس كام مرة شافتني و أنا باستحمى.. بصلي بشك و قاللي: مامتك دي ست الكل محترمة قوي و أجمل واحدة شفتها في النادي. قولتله بهزار: إيه يا كابتن حتبصبص لماما واللا إيه؟ قاللي: مامتك تستاهل .. ما تزعلش مني إحنا شباب زي بعض و بنفضفض .. قولتله: عندك حق ماما جميلة قوي و حنينة.. اتجرأ أكتر و قاللي: هية جميلة بعقل .. دي تتاكل أكل و لقيته بيمد ايده على زبه بيلعب فيه .. حسيت إني هجت أكتر .. الكابتن هايج على مامتي المحترمة إمال لو بتلبس شورت زي الباقي كان عمل إيه.. هو كأنه قرأ أفكاري قاللي: لولا مامتك محترمة كان حيبقى لية كلام تاني. قلتله و باين في صوتي الفضول و التقبل: كنت حتعمل إيه؟ قاللي: إحنا شباب زي بعض ( وأنا عيل عندي ١6 سنة! كان بس بيسجدني إبن الوسخة 😀) مش حتزعل لو اتكلمت عن مامتك و جسمها و كدة يعني؟ قلتله: لأ مش حازعل أنا عارف إنها حلوة قوي و ناس كتير تتمناها. لقيته اتنهد بارتياح كدة و مسك زبره من فوق الترننج و قعد يقوللي قد ايه جسمها حلو و متناسق و طيزها مدورة و جميلة و بزازها كبيرة و شكلهم طريين .. لقاني زبي بقى حديدة و بلعب فيه بالكريم فعرف إني عاجبني كلامه. قاللي: إنت بتضرب عشرة بالكريم؟ قلتله: آه .. ماماااااااا .. و سكتت قبل ما أغلط.. بصلي جامد و قاللي: لأ بقى ده انت لازم تحكيلي إيه حكاية مامتك دي معاك؟ قلتله بتلعثم: ولا حاجة. قاللي: هية اللي اديتك الكريم صح؟ قلتله: آه عشان ما أعورش نفسي.. قام قفل باب الأوضة بالمفتاح و رجع نام جنبي و قلع بنطلون الترننج لقيت زبره كبير و واقف. مسك زبره بإيده و قاللي بشغف: إحكيلي بقى .. مامتك عارفة إنك بتضرب عشاري و بتديلك الكريم كمان؟ قلتله: آه. هاج أكتر و قاللي: دي مامتك دي ملاك أنا بحبها قوي .. نفسي تديني كريم أنا كمان و أنا أعمل عمايل. قلتله: خد كريم أهو. أخد الكريم و دهن زبه و قاللي: بس حيبقى له طعم تاني لما هي تديهولي. و فضلنا نتكلم عنها و عن جسمها و هايجين و بعدين قاللي ان أمسك زبره و هو يمسك زبري و نضرب عشرة لبعض و دي حاجة أنا عملتها مع صحابي بس مش مع حد كبير. و لقيته مسك زبري و أخد إيدي مسكتله زبره و قعدنا نلعب في بعض و نتكلم على ماما و هايجين خالص .. سألني عن لون شعرها و طوله و ناعم واللا لأ و لون جسمها و مقاس ستيانتها و شكل بزازها .. و أنا أوصفله بكل إخلاص و هيجان و سألني إذا عندي صور لها من غير **** فإفتكرت إن معايا صورة في المحفظة و هي بتقطع تورتة عيد ميلادي في البيت و لابسة بلوزة من غير كم و صدرها مفتوح و مبين شكل و حجم بزازها و بطنها و لون دراعاتها و شعرها الجميل اللي كانت مسيباه على كتفها.. قمت جبتهاله و هو مسكها و بقى حيتجنن و أنا بلعب في زبره و ابتدي يكلمني بإسم داليا و يقوللي: ياللا يا أخت داليا إلعبي في زبي الكبير نفسي أنيكك بقى و ألحس كسك و … بان عليا الهيجان لأن زبي بقى واقف أكتر و باعمل أصوات راح قاللي: عمر حد مصلك زبك؟ قلتله: لأ بس نفسي (طبعا ما قدرتش أقوله إن أمي مصتهولي من كام يوم) .. قاللي: طيب أنا حمصلك زبك لحد ما تكب و انت برضه مصلي و أنا باتفرج على أمك .. قلتله ماشي و نمنا على جنبنا في وش بعض بالعكس و قعدنا نمص زبار بعض و هو يعلمني إزاي أمص حلو و أدخل زبره كله في بقي و أبله بريقي و الحسه بلساني .. و ابتدى يحط كريم على فتحة طيزي و يبعبصني و يدخل صبعه جوة طيزي و هو بيمص زي اللبوة و كل شوية يناديني يا داليا يا دوللي طيزك حلوة لحد ما قدرتش أكتر من كدة قلتله: حأكب. قاللي: كب في بقي و كبيت لبني كله و هو لسة بيمص و يبلع لبني زي أحلى شرموطة. و بعد ما هديت شوية قاللي: يللا الدور عليكي يا أخت داليا تمتعي زبري الكبير ببقك و شفايفك العسل دول. قمت قلتله: داليا تحت أمرك يا كابتن و حطيت زبره في بقى و فضلت أمص زي ما علمني و هو بيتكلم على أمي و نيكها .. و بعدين سألني إذا عندي صور أكتر لها فإفتكرت إني واخد لها كام صورة من غير ما تاخد بالها بكاميرتي الديجيتال اللي بابا جابهالي ( ما كانش لسة فيه موبايلات بكاميرا منتشرة) .. و كنت ابتديت أهيج أكتر .. سبت زبره و قمت جبت الكاميرا و فتحتله على صورها و هي بقمصان النوم اللي بتلبسهم قبل ما تلعبلي و منهم الصور مبينة بزازها من القميص الشفاف و كام صورة تانيين صورتهم و هي بتغير هدومها و مبينين جزء من بزازها .. هاج جدا و زبره كبر مرتين و أنا بمصله و بعدين قاللي أنا مش مصدق إني شايف صور عريانة للأخت داليا قدامي و إبنها هو اللي إداهملي.. أنا لازم أنيكك يا دوللي النهاردة و راح داهن طيزي بالكريم و قاللي إنه حينيكني .. أنا خفت لأنها أول مرة بس كلامه عن إنه حينيك داليا خلاني متخدر و مسك زبه و دهنه كريم كتير و قعد يحركه على خرم طيزي و بعدين ضغط عليه شوية لحد راسه ما دخلت .. الألم كان جامد بس هو ما ضغطش أكتر من كدة و سابني شوية و قعد يبوسني و يقوللي بحبك يا داليا و أنا أقوله و أنا بحبك يا كابتن . و ابتدى يدخله أكتر و يتحرك جوايا بالراحة و بخبرة و يوسع طيزي و بعدين بقى شوية شوية يدخل أكتر و يزود الرتم و أنا تحتيه هايج خالص و أنا بتناك لأول مرة و عاجبني زبره و بوسه و كلامه عن ماما و طيزها و هو بينيكني .. لحد ما شد ضهره و زود الدق في طيزي و قاللي: حأكب يا أخت داليا .. أكب فين؟ قلتله: كب في طيز أمي حبيبتك. راح متشنج و كابب جوة طيزي لبن كتير قوي .. بعد ما هدي شوية راح مصورني بكاميرتي و زبره لسة في طيزي كذا صورة و قاللي دول للذكرى عشان تفتكرني. و بعدين لبسنا هدومنا و رحنا نركب الأتوبيس اللي حيرجعنا للنادي بتاعنا و قعدني جنبه عشان نتكلم بس بصوت واطي. سألني إذا كنت مصاحب بنات أو بحب واحدة. قلتله: لأ. قاللي: إمال أنا بشوفك كتير مع البنت دعاء بتاعة الجمباز ليه؟ قلتله: دي ساكنة جنبنا و مامتها طنط ليلى تعرف ماما فدايما حد منهم ياخدنا النادي للتمرينات و التاني يرجعنا و كدة. قاللي: إزاي ما حاولتش تصاحب البت دي؟ دي بت قشطة و جسمها جامد .. بشوفها بمايوه الجمباز بابقى عايز آكلها أكل بس هية صغيرة علية. قولتله: دي ١6 سنة زيي كدة. بصلي بابتسامة كدة و قاللي بحب: إنت أول حد صغير أعمل معاه حاجة. قلتله: أنا مبسوط من اللي عملته معايا يا كابتن .. راح ضغط بإيده على فخدي و قاللي: حتتبسط معايا قوي يا علي و حاعلمك حاجات حلوة .. إحكيلي عن دعاء. قلتله: هي حلوة قوي فعلا و لذيذة .. مرة أو مرتين شرحتلي دروسنا اللي غبت عنها لإننا في نفس السنة. قاللي: يا حمار دي ما تتفوتش .. حلوة و لبسها مكشوف و دلوعة كدة .. متع نفسك يابني. كلامه رن في دماغي و حسيت إني فعلا حمار. دي البت طرية و دلوعة فعلا و بتعمل حركات و تقرب مني كأنها عايزاني أبوسها .. أنا فعلا حمار إني سايبها لحد دلوقت رغم الوقت الطويل اللي بنقضيه مع بعض في النادي و إحنا بنستنى حد ييجي ياخدنا. صوت الكابتن صحاني من أفكاري: إيه يابني سرحت في ايه؟ أكيد في دعاء مش كدة؟ قلتله: أيوة يا كابتن حضرتك عندك حق أنا لازم أقرب منها أكتر. قاللي: بس ماتنساش أنا اللي عايزه تجيبلي صور أكتر لماما و تبقى تيجي تزورني في شقتي جنب النادي ما إنت عارفها و عارف إني عايش لوحدي. و ابتسم ابتسامة حب فهمتها .. قلتله: حاجيلك يا كابتن أكيد.


الجزء الخامس

وصل أتوبيس الفريق من مكان البطولة في بنها للنادي في القاهرة حوالي الساعة ٤ و أول ما نزلت من الأتوبيس لقيت مامتي حبيبتي قاعدة مع شوية أمهات تانيين مستنيينا. أول ما شافتني جت جري و حضنتني حضن جامد قوي بتهنيني على الفوز و مبسوطة و فخورة بية قوي و عنيها كلها حب و سعادة كأنها بتمللي عينها مني و تدعيلي بالتوفيق و النجاح دايما و إن ** يبارك في صحتي .. ماما دي حبيبتي و طيبة خالص و زي العسل. و ده طبعا خلاني أنا كمان سعيد جدا و فخور بنفسي. جه الكابتن عصام و سلم على ماما اللي سلمت عليه بحرارة و شكرته على إهتمامه بية و بتدريبي اللي خلاني أفوز.. قالها: ما تقوليش كدة يا أخت داليا.. علي ده أخويا الصغير و أنا بحبه جدا و نفسي يبقى أحسن لاعب في الجمهورية كلها .. خليه يحافظ على صحته و على التمرينات عشان يعمل نتايج كويسة الشهر الجاي .. كل ده و هو باصص في عينيها الجميلة و قريب منها خالص و راح قايلها و هو مبتسم و باصص في عنيها: خصوصا صحته .. مهمة جدا في الفترة الجاية .. هي كانت مبتسمة بس نظرتها بقى فيها شوية استغراب و شك هو مركز على صحته كدة ليه بس ردت و قالتله: أكيد طبعا صحته مهمة و ياريت انت كمان تنصحه دايما عشان هو أحيانا بيهمل صحته. قالها و هو مبتسم بلؤم: زي إيه كدة؟ اتلخبطت شوية و بعدين فالتله: بياكل شيبسي كتير و أكل أي كلام و يسيب أكل البيت و كدة يعني. ابتسم لها و قاللي: لأ يا علي .. حد يبقى عنده أم جميلة زي مامتك و يسيب أكلها و ياكل من برة. أكل البيت المغذي مفيش أحسن منه من إيدين ماما. هي وشها إحمر لأن أول مرة كابتن عصام ياخد عليها كدة. بصلها تاني و قالها: بكرة مفيش تدريب بس حنتفرج على فيديوهات البطولة و نقيمها و نشوف فيديوهات اللعيبة اللي ممكن نلاعبهم الشهر الجاي .. ياريت علي ما يتأخرش .. و خليني أأكد إنه يهتم بصحته. و بص في عنيها تاني بعمق و هي تاهت شوية و قالت: إن شاء ** حيكون موجود. و جينا نمشي و هي لسة متلخبطة من عينين عصام راحت رجلها اتلوت على السلمة اللي واقفين عليها و كانت حتقع لولا إني سندتها بسرعة و كابتن عصام مسكها من وسطها و قالها بحنية: إنتي كويسة يا داليا؟ (كدة من غير ألقاب) قالتله: آه أنا كويسة .. دوخت شوية بس. قالها و هو لسة ماسكها من وسطها: تحبي تقعدي على كرسي؟ قالتله و هي بتبص في عينيه و مستغربة من سهوكته دي: لأ أنا كويسة. و ابتدينا نمشي و هو لسة ماسكها من وسطها قال يعني خايف عليها تقع و هو بيحسس عليها العرص.

ركبنا العربية و ماما قالتلي: كويس انك رايح النادي بكرة عشان طنط ليلى عايزة تبعت دعاء معانا عشان هي مشغولة بكرة. قولتلها: حلو يعني إنتي اللي حتوصلينا كويس .. أنا محتاج أشوف مع دعاء دروس يوم الخميس اللي ما حضرتوش. قالتلي: كويس خليها تشرحهملك بكرة لحد ما أرجع أخدكم. قلتلها: دعاء دي لذيذة قوي و بتشرح كويس. ماما حست إن صوتي فيه حاجة مختلفة قالتلي بضحك: إيه يا عم؟ مال صوتك اتغير كدة ليه لما جبت سيرة دعاء؟ قلتلها: لأ مفيش حاجة بس هي بنت لذيذة. قالتلي: كبرت يا علي و بقيت بتفهم .. هي فعلا لذيذة و دمها خفيف .. بس متحررة قوي زي أمها و لبسها عريان. قلتلها: هي لسة صغيرة. قالتلي: ما هي أختها الكبيرة دينا و حتى أمها لبسهم برضه عريان. قلتلها بهزار: مالك قلبتي عليهم كدة ليه؟ هو أنا قلتلك حتجوزها؟ قالتلي: و هو أنا كنت حوافق يعني. قلتلها: طيب ممكن أصاحبها بس؟ قالتلي: تصاحبها إزاي يعني؟ عايز إيه منها؟ قلتلها: الولاد و البنات بيحبوا يتصاحبوا و يهزروا و كدة. قالتلي: و يحبوا بعض مش كدة؟ قلتلها: و إيه يعني؟ قالتلي: حرام يا إبني لأن ده ممكن يجر لحاجات تانية أخطر. قلتلها: طالما مش بنضر حد و احنا مبسوطين خلاص. سكتت شوية و قالتلي: هو فيه بينكم حاجة؟ قلتلها: لأ .. أنا بس بستظرفها. قالتلي: طيب ما تخبيش عني حاجة .. أنا مامتك حبيبتك و أحب إنك تكون مبسوط. قلتلها بلؤم: بمناسبة الإنبساط .. حتعمليلي إيه مكافأة الفوز؟ ضحكت و قالتلي: إنت عايز ايه؟ قلتلها: إنتي واحشاني قوي و أنا ما عملتش حاجة من أسبوع .. ايه النظام النهاردة لما نروح؟ اتكسفت و قالتلي: حيكون باباك و اخواتك في البيت .. قلتلها: باب رجع بدري ليه: قالتلي: لأنه مسافر الليلة عنده شغل في اسكندرية كام يوم. قلتلها: حلو قوي عشان تفضيلي يا عسولتي واحشاني قوي. قالتلي: إتلم يا ولد. قلتلها: طيب أنا مش حاقدر أصبر .. شكلي حاضرب عشرة تصبيرة لحد بكرة. قالتلي: لأ .. انت ما سمعتش الكابتن قال ايه .. استنى لما بابا يسافر الساعة ٨ و أنا حاعملك اللي انت عايزه انت كمان واحشني قوي .. حضنتها و هي بتسوق و بوستها في خدها .. قالتلي: أصبر يا علي ما تخلنيش أعمل حادثة. مديت إيدي أحسس على بزها و هي تقوللي بلاش كدة الناس تشوفنا. نزلت إيدي تحت أحسس على فخادها سكتت شوية رحت مدخل إيدي من تحت العباية و لمست فخادها من غير هدوم .. اتضايقت و قالتلي: إنت إتجننت؟ إزاي تحسس على أمك كدة؟ بس ما أقدرتش تعمل حاجة عشان بتسوق. قلتلها و أنا لسة باحسس عليها و ايدي قريبة من كلوتها: إنتي وحشتيني قوي يا ماما و وحشني جسمك الملبن. و مديت ايدي أكتر أحسس على كسها من فوق الكلوت و أحاول أحط صبعي بين شفرتين كسها .. هية كانت متضايقة و بتحاول تتحرك عشان تبعدني بس مش قادرة. قالتلي: بلاش في الحتة دي يا علي أرجوك ده عيب قوي و حرام .. أنا أمك. قلتلها: بحبك قوي و مش قادر. قالتلي: لو ما شلتش إيدك دلوقت حالا مش حأخليك تيجي جنبي خالص بعد كدة. حسيت إنها فعلا ممكن تعمل كدة . فشيلت إيدي و قلتلها أنا آسف يا ماما .. أنا فعلا نسيت نفسي بس ده من حبي و شوقي ليكي .. أرجوكي سامحيني. سكتت شوية و بعدين قالتلي بهدوء: حبيبي أنا كمان مشتاقة لك و ناوية أريحك كويس مكافأة فوزك. قلتلها: بجد؟ حتريحيني إزاي؟ قالتلي بشوية كسوف: زي آخر مرة. قلتلها: يعني حتسيبيني أمص بزازك و إنتي حتعملي كدة في زبري؟ ابتسمت و وشها بقى إحمر لون الدم و هزت راسها بالموافقة. فرحت قوي و بوستها من خدها و قلتلها: إنتي أحسن أم في الدنيا. قالتلي: بس خليك هادي لحد بابا ما يسافر و إخواتك يناموا و بعدين اجيلك أوضتك. قلتلها بفرح: حلو قوي .. طيب أجيلك أنا أوضتك طالما بابا مش موجود و حتخافي تنامي لوحدك؟ بصتلي بطرف عينها و سكتت شوية و بعدين هزت راسها بالموافقة. ما اقلكمش زبري كان هايج قد إيه ساعتها إن أمي بتواعدني في أوضتها عشان نعمل قلة أدب 😀 .. حاجة سكسي خالص.

وصلنا البيت و كلهم احتفلوا بية و خاصة بابا اللي كان فخور و مبسوط قوي. اتغدينا و بابا سلم علينا و خد شنطته و سافر. قعدت شوية مع إخواتي أحكيلهم عن الماتشات اللي لعبتها و بعدين دخلت على ماما في المطبخ قلتلها: إيه النظام: قالتلي نظام إيه ما هو إنت لو عايز حاجة لازم تسيب إخواتك يناموا و تبطل قصص ألف ليلة و ليلة اللي بتحكيها دي. فعلا طلعت عملت نفسي تعبان و قلتلهم حأروح آخد دش و أنام.. و فعلا طلعت من الدش لقيت كل واحد راح أوضته.

إستنيت لحد الساعة ١١ عشان يكونوا ناموا و إتأكدت إن الكل نام و قفلت باب أوضتي و اتسحبت رحت لأوضة ماما و كان الباب مقفول.. فتحته بالراحة لقيتها قاعدة قدام المراية بقميص نوم أزرق شيفون بخيطين بس عالكتف و بتسرح شعرها الجميل و تحط برفان لعريسها و راجلها اللي هو أنا إبنها. دخلت و قفلت ورايا و رحت من وراها أبوسها في رقبتها و خدها و أحضنها و هي رفعت إيديها تمسك راسي و أنا ببوسها.. مديت إيدي مسكت بزازها الإتنين مرة واحدة و هي من غير سوتيانة و فضلت أعفص فيهم شوية و هي متجاوبة و شكلنا يجنن في المرايا و بعدين قالتلي: خليني أروح أقفل ترباس البيت أحسن أبوك يرجع و يفتح بالمفتاح تبقى مصيبة. حطت روب و راحت و لما رجعت كنت أنا عالسرير مستنيها.. جت قلعت الروب و رمته بطريقة سكسية خالص و جت عالسرير تحضني و أنا خدتها في حضني و قعدت أبوس في كل وشها و شعرها و كتفها و بزازها و كنت على آخري. لقيتها بتجيب الكريم و قالتلي: يللا بقى أضربلك عشرة. قلتلها: معقولة تكون جايزتي ضرب عشرة بس و احنا عالسرير لوحدنا لحد الصبح. ضحكت بمياصة و قالتلي: إمال عايز إيه؟ قلتلها: إنتي وعدتيني نعمل زي المرة اللي فاتت .. يعني مش محتاجين كريم. ضحكت و قالتلي: أنا مبسوطة بيك و عايزاك تتبسط الليلة دي. حضنتها جامد لقيتها خدت تليفونها و اتصلت ببابا و هي في حضني و فضلت تسأله الطريق عامل إيه و تدعيله و عرفت إنه وصل اسكندرية .. كل ده و أنا مش عاتقها بوس و تحسيس لحد ما قفلت مع بابا و اتطمنت إنه مش حيرجع .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها عالسرير و نزلت فيها بوس و إيدي بتحسس على جسمها و بزازها و قربت بقي من شفايفها و بوستها عليهم بس هي قفلاهم .. قلتلها أنا عايزك تعلميني البوس يا ماما. راحت فاتحة شفايفها و بصت في عينية بلهفة و باست شفايفي و هي فاتحة شفايفها و بدأت تمص شفايفي و أنا كمان و بعدين طلعت لسانها و إحنا بنبوس و حركته بين شفايفي و دخلته جوة بقي قفلت عليه شفايفي و فضلت أمص لسانها و شفايفها … آآخ .. أحلى بوس و أول مرة أحس بالإحساس ده .. و هي بقت مغمضة عينيها و سايحة عالآخر في حضني. نزلتلها الحمالات و شفت بزازها الطريين الناعمين لأول مرة و هي على ضهرها .. بزاز بيلهلطوا و يتهزوا زي الجيلي قدامي.. نزلت بلساني على حلماته الوردية و لحستهم و بدأت أمص فيهم و هي بتكتم آهاتها بالعافية و أنا مش راحمها و كل ما امص و أنقل من بز لبز و هي تتأوه اكتر و صوتها يطلع.. راحت مدت إيدها عالكومودينو و شغلت مزيكا .. قلتلها: ليه كدة؟ قالتلي: المتجوزين بيعملوا كدة عشان الأولاد ما يسمعوهومش. هجت أكتر .. أمي المحترمة بين أحضاني و بزازها قدامي و مواعداني في سرير جوزها و بتداري على هياجها و تأوهاتها بالمزيكا عشان تاخد راحتها. قلعت فانلتي و البوكس و بقيت عريان خالص و نزلت قميص نومها لحد تحت كلوتها و هي ساكتة باصالي و مستنياني و عينيها كلها رغبة.. نزلت تاني أبوسها و أمص حلماتها و هي واخدة راحتها و صوتها بيعلى أكتر و أكتر و أنا مش عاتق لحد ما لقيتها بتشد و تتهز و رفعت راسها لورا و عينيها مقفولين خالص و آهاتها بقوا يجننوا . عرفت إنها بتنزل و في أقصي نشوتها. بصيت على كلوتها و فخادها بيضموا على بعض و ايدها نزلت تلعب في كسها من فوق الهدوم .. رحت حاطط إيدي على كسها و دعكت معاها كسها لحد ما هديت و لقيت إيدي و الكلوت بتاعها مبلولين من عسلها. مرت دقائق و فاقت من نشوتها راحت شالت إيدي من على كلوتها و بصتلي في عيني بابتسامة صافية و قالتلي: شكرا حبيبي عالمتعة دي .. دورك بقى إني أمتعك .. قلتلها: ممكن بس الأول آخد صورة للذكرى .. قالتلي: لأ أحسن تقع في إيد حد و تبقى فضيحة. قلتلها حنمسحهم على طول .. سكتت و في عينها رغبة .. الرغبة دي موجودة عند كل الناس الحلوين إنهم يتصوروا و يتفرجوا على نفسهم و جمالهم .. خاصة لما تكون صورة مثيرة و فكرة مجنونة مش متعودين عليها. كنت جايب كاميرتي معايا .. أخدتها و قمت شوية و صورت أمي اللي كانت غطت صدرها بطرف قميص النوم و بتبص للكاميرا و هي بتعض شفايفها بأنوثة طاغية .. أخدت كام صورة و بعدين قلتلها تنزل القميص واحدة واحدة و تبين بزازها و أنا باخد صور تجنن .. لحد ما نزل عند فخادها و بقى كلوتها باين ببقعة العسل .. صورته هو كمان مع فخادها كام صورة .. قالتلي: تعالى بقى أمتعلك زبرك ده واحشني خالص. رحت نايم على ضهري و هي نزلت على زبري تلعب فيه و تلحسه و تلحس بيضاني و بعدين حطته في بقها و قعدت تمصه بالراحة و تتحرك و بزازها بتتحرك معاها .. مسكت بزازها أفعصهم و ألعب في حلماتهم و هي بتمص و تدخله في آخر بقها و كل شوية تطلعه و تسألني إذا كنت مبسوط و تديني الإختيار إذا عايز أكب واللا تلعب بالراحة .. طولت في المص و أنا مستمتع بكل لحظة مع أمي حبيبتي اللي دلوقت بتتشرمط عالسرير مع إبنها .. التفكير ده خلاني أكب كما لم أكب من قبل و هي فضلت تمص و أنا بأكب في بؤها لحد ما بيضاني فضيوا .. طلعت زبري من بؤها و ورتني اللبن اللي فيه و نزلته في منديل .. و نامت جنبي مرهقة و عريانة .. فضلنا نبوس في بعض كتير و بعدين قالتلي: حلوة الجايزة بتاعتك؟ قلتلها: تجنن يا مامي .. انتي أحلى أم في الدنيا .. حتمتعيني كمان إزاي؟ بصتلي باستغراب و قالتلي: هو بس كدة. قلتلها: طيب ممكن تقلعي اللباس عشان تبقي عريانة زيي؟ قالتلي: لأ طبعا .. حرام ده أنا أمك. كنت عايز أشخر ساعتها .. يعني كل اللي عملناه ده حلال 😀 .. قلتلها: طيب بس ممكن نحضن بعض شوية و زبري يلمس جسمك؟ اترددت شوية بتفكر و بعدين قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة أرفضلك طلب النهاردة فما تضطرنيش أرفض و ما تطلبش حاجات أكتر من كدة .. بس عشان خاطرك ممكن تحضنني شوية من غير ما أقلع الأندر .. و فعلا خدتها في حضني بوس و تفعيص و نمت فوقها و زبري بيحك في فخادها و كلوتها. بعد شوية قالتلي يللا نام معايا الليلة دي .. و نمنا في حضن بعض ساعتين كدة و بعدين صحيت على أحلى أم و هي في حضني بالكلوت بس و جسمها الأبيض الطري بيلمع قدامي رحت بايسها في بقها و هي صحت و نمت فوقها و قعدت أحرك زبري بين فخادها كأنني بنيكها راحت جابت الكريم و دهنت زبري و رجعت أحكه بين فخادها و على كسها من فوق الكلوت و سخننا قوي بوس و تفعيص و دق .. مديت إيدي عشان أزيح الكلوت بتاعها شوية و أنيكها قالتلي لأ و مسكت زبري حطته بين فخادها الناعمين و قالتلي: دقني يا علي .. هجت من الكلمة و نزلت رزع بين فخادها لحد ما كبيت أنا و هي في نفس الوقت و لبني و عسلها نزلوا على كلوتها و فخادها و على سرير بابا.


بعد ما إستمتعت بمامتي حبيبتي الجميلة و بمكافأتها لي على الفوز إنها سمحتلي إني أنام معاها في سريرها و هية نايمة جنبي بالكلوت بس و قميص النوم اللي كانت لابساه بقى مالهوش أي لزمة بلونه الأزرق الشفاف غير إنه بيزيدها أنوثة و يخللي شكلها سكسي آخر حاجة و هو ملفوف حوالين فخادها و نازل لركبتها. و بعد ما كبيت لبني بين فخادها البيضا الطرية و أنا نايم فوقها ببوسها و تبوسني في البق و صدري لازق في بزازها الطرية بحلماتهم الوردي الفاتحة (شوف صورة بروفايلي عشان تتخيل أمي الرائعة و تعذرني إني هايج عليها على طول كدة). كنت أنا و هي تعبانين قوي فنمنا تاني في حضن بعض عريانين .. مش عارف كام ساعة عدت بس لما فوقت ما لقيتهاش جنبي .. بصيت في الأوضة لقيتها بتتسرح .. يظهر قامت استحمت قبل ما أصحى. بعد ما خلصت جاتلي السرير و وشها الأبيض المنور الجميل بيبصلي بحنية و قالتلي: إنت صحيت يا علي؟ هو أنا قلقتك؟ قلتلها بإبتسامة حب و رضى: لأ يا حبيبتي ما قلقتنيش ولا حاجة .. حبيبتي. قالتلي .. نمت كويس حبيبي؟ قلتلها: آه كويس .. تعالى بقى نكمل نوم. قالتلي: لأ حبيبي إنت لازم تروح أوضتك قبل إخواتك ما يصحوا و يلاقوك طالع من عندي. كأن كلامها صحاني من حلم جميل كنت عايش فيه .. قلتلها: طيب تعالى شوية كمان أنا لسة ما شبعتش من حضنك. و مسكتها من وسطها و شدتها علية بالراحة و قربتها مني و بوستها من خدها المورد الجميل و قربت من شفايفها و بوستها عليهم و هي بتبصلي بحب بس مترددة .. لما طولت البوسة هية اتجاوبت معايا و بقينا بنمص شفايف بعض زي ما هية علمتني .. زبري وقف و ابتدى يحك فيها من فوق القميص .. بعدت بقها عني و قالتلي: حبيبي كفاية كدة قوي إنت نزلت مرتين الليلة دي .. صحتك حتتعب كدة. قلتلها: معلش ماهو أنا معنديش تدريب يومين تلاتة خليني أشبع منك يا عسولتي أرجوكي .. قالتلي: بس لو إخواتك صحوا حيبقى مش كويس. قلتلها: أنا مش حطول بس انتي ساعديني. كل ده و أنا حاضنها و هايج و ببوس كل حتة فيها من فوق الهدوم .. قالتلي: طيب يا حبيبي مرة كمان بس بسرعة. زبري وقف انتباه أكتر و رحت مطلعها على السرير جنبي و ابتديت أفعص في بزازها و أنا ببوسها و هي بتبوسني و ملاحظ إن هية مش لابسة ستيانة...نيمتها على ضهرها و هي زي القمر بالقميص اللي مخلي وشها منور و رفعتلها القميص لحد فوق بزازها و لقيتها لابسة كلوت أحمر ستان مخللي شكل فخادها و كسها مولع قدامي .. نزلت بوس في بزازها و مص في الحلمات واحدة ورا التانية و هية ساحت خالص .. فهمت بقى إن نقطة ضعفها هي حلمات بزازها الحساسين خالص و بيهيجوها على طول و يخلوها تنزل عسلها كمان حتى من غير ما آجي ناحية كسها. بعد ما مصيت حلماتها و دوبتها بين إيديا نزلت أبوس بطنها البيضا الطرية و حطيت لساني في سرتها و لحستها كتير و هي ماسكة راسي و بتمرر صوابعها في شعري و في عالم تاني من المتعة و الشهوة .. نزلت شوية كمان عالكلوت بتاعها و ابتديت أبوس كسها من فوق الكلوت و خايف إنها تمنعني . بعد ما بوست شوية و قربت اوصل لشفرات كسها حصل اللي توقعته و هي اتحركت و رفعت راسي و قالتلي بنوع من اللوم: بلاش هنا حبيبي .. حرام .. إنت إبني .. تعالى أمتعك و راحت رافعاني تبوسني في بقي و تنيمني فوقيها و ماسكة زبري و بتقوللي تعالى أمصهولك .. وقفت على ركبي و هي نزلت تلحس زبري و بيضاني بشهوة و حطت راس زبي في بقها و ابتدت تمص و تعمل أصوات نهم و شهوة و كل ما تطلعه من بقها تقوللي زبرك جميل قوي يا علي و كبير زي زبر بابا . بحب زبرك قوي يا علي. و ترجع تمص تاني و زبري مولع. قلتلها: بابا عامل ايه معاكي حبيبتي .. أكيد بينيكك كتير. قالتلي: كان بينيكني كتير أول ما اتجوزنا بس دلوقت مش قوي. قلتلها: حمار. سابت زبري و قالتلي: عيب تشتم باباك يا علي. قلتلها: آسف يا ماما ما أقصدش بس حد يبقى عنده مزة في جمالك ده و ما ينيكهاش. اتنهدت بنوع من الأسى و نزلت تكمل مص زبري و أنا ماسك راسها و بوجهها لزبري و ده كان شعور تاني خالص إن مامتي بتمص زبري .. وووووووو .. سكسي فشخ .. حسيت إني كدة حأكب على روحي. قولتلها: تعالى أنيكك يا ماما و نيمتها على ضهرها تاني و نزلت جسمي لحد ما زبري بقى عند كسها و ابتديت أحكه في فخادها تحت الكلوت على طول و أخليه يحك كسها رايح جاي و احنا بنبوس بعض و إيدي ما بتفارقش بزازها. فضلت أحركه كدة شوية و بعدين مديت ايدي أنزل لها الكلوت و فعلا نزلته شوية و هي ساكتة و مش عارف هي واخدة بالها و لا لأ و ابتدى زبري يحك في كسها اللي ما فيهوش شعرة واحدة و ابتدي ييجي بين شفراتها لقيتها زي ما تكون كانت نايمة و صحيت راحت مدت إيدها و رفعت الكلوت تاني و ابتسمتلي بابتسامة بكسوف و قالتلي: قلنا هنا عيب. بوستها و هي مكسوفة كدة بتبقى زي القطة المغمضة و قلتلها: عايز اتمتع بيكي و انتي كمان تتمتعي يا مامي. سكتت بس حطت زبري تاني بين فخادها و قالتلي أحركه بسرعة و فعلا عملت كدة شوية .. و بعدين قلتلها: ماما ممكن أشوفك من ورا .. بصت في عينيا و قالتلي بس ما تنزلش الكلوت. هزيت راسي بالموافقة على مضض راحت قالبة نفسها و نامت على بطنها و كان شكل ضهرها العريان جميل جدا و طيازها مدورين و طريين خالص فوقيهم الكلوت الستان الأحمر اللي مفصل شكلهم. نزلت بوس في ضهرها من فوق لتحت لحد ما وصلت عند طيزها حسست عليهم لقيتها ساكتة قلت خليني أستأذنها بدل ما تنكد علية .. قلتلها: ماما ممكن أمسك طيزك و أحسس عليهم و أبوسهم. قالتلي: إسمها الهنش خليك مؤدب 😀 .. أخدت ده إنه موافقة و نزلت بوس في طيازها من فوق الكلوت و تفعيص فيهم و هي بتتأوه و حاطة وشها في المخدة و مستسلمة .. و ابتديت ألعب بصبعي على فتحة طيزها و هي ساكتة رحت بالرحة كدة ابتديت أبعبصها و أنا بفعص طيزها .. قالتي: عيب يا ولد… حسيت إنه دلع لأنها حتى ماتحركتش خالص و على وضعها.. اتشجعت و كملت بعبصة في طيزها و هي بس بتكتم آهاتها.. رحت قاعد بين رجليها و قربت زبري و حطيته فوق الكلوت بتاعها و ابتديت أحك و أوجه راسه لخرم طيزها من فوق الكلوت.. شوية كدة و اتشجعت أكتر و قلتلها و أنا ماسك أستك الكلوت بتاعها: ممكن يا ماما أشوف طي… الهنش بتاعك .. شكله حلو قوي و أنا عمري ما شفت هنش ست قبل كدة بليييز. قالتلي بس ما تنزلش الكلوت خالص شوف ه من فوق بس .. كنت حموت من الفرحة و مسكت الأستك و نزلت كلوتها شوية لحد ما بان الفلق بتاع طيزها البيضا الجميلة رحت نازل بوس في طيزها و إبتديت أحاول أوصل بلساني طيزها .. فتحت الفردتين عن بعض و شفت خرم طيزها ولا فيه شعراية واحدة و شكله نضيف و يجنن .. فضلت ألحسه بلساني و هي تتأوه و تقوللي بدلع و مياصة عمري ما شفتها منها: بلاش كدة يا علي بتكسف. و أنا شغال في الخرق بتاعها و فضلت مولع كدة و مولعها و لساني بيلحس طيزها الرائعة و هي مستسلمة خالص .. و بعدين قالتلي: يللا يا علي تعالى اخليك تكب عشان اتأخرنا قوي. قلتلها: ممكن أكب على طيزك؟ سكتت شوية و بعدين قالتلي بس من غير ما تدخله .. بس حط كريم عشان يبقى أحلى .. ووووو ماما بتديني كريم عشان أفرش طيزها … حطيت كريم على طيزها و استعبطت و حطيت كريم على صبعي و مشيته على خرم طيزها و دخلته خفيف .. قالتلي: لأ يا علي .. يلاا حرك زبرك عشان تكب.. حطيت زبري بين الفردتين و و سعتله شوية و فضلت آحكه و أنا نايم فوق ضهرها و بوس و تفعيص و هيجان و زبري بيتزحلق على أحلى و أطرى طيز في الدنيا . طيز مامتي حبيبتي .. و سخنت و هي سخنت و مع الحركة الجامدة الكلوت نزل شوية كمان و لما بصيت شفت أحلى كس في العالم تحت زبري على طول و بيلمع من عسلها . و مع الحركة بقيت بأنزل زبري بين فخادها عشان أحكه في كسها و أرجع أطلعه على طيزها تاني و هي نست نفسها و بقت بتإن و تتأوه بصوت عالي زي أحلى بطلة بورنو . و في مرة و أنا بحك في فخادها و كسها لقيت جسمها اتشنج و نفسها سرع و صوتها عالي و انفجر كسها بمية كتير ريحتها تجنن غرقت زبري و المرتبة و ابتدت تتكلم: يللا يا علي حبيبي كمل كمل بسرعة كب على ماما حبيبتك .. كب على طيز ماما اللي بتحبك و بتموت في زبرك . أنا طيزي ملكك دلوقت كب لبنك عليها … أنا ما إتحملتش و كبيت لبن كتير على طيزها و خرم طيزها و ساح اللبن و نزل على كسها .. لبن كتير رغم ان دي تالت مرة في نفس الليلة. فضلت شوية فوقيها لحد ما أخدنا نفسنا و بعدين اترميت جنبها و هي نامت على جنبها و لسة قميصها مرفوع و بتبصلي بحنية و حب و شكلها في منتهى الجمال أمي حبيبتي. ضحكتلها و هي ضحكت و قالتلي: إنت بقيت مجرم قوي .. بس بحبك .. قلتلها أنا كمان بأموت فيكي يا أخت داليا .. بصتلي بغيظ مع هزار و قالتلي: هو إنت خليت فيها أخت؟! كدة حضطر أستحمى تاني؟ ضحكنا و قلتلها تعالي أحميكي بنفسي (اوضة النوم فيها حمام خاص) قالتلي: لأ إخواتك حيصحوا.. و قامت تدور على هدومي و تديهالي و خرجت هي الأول تتأكد إن محدش برة أوضته و بعدين جت شاورتلي إني أروح على أوضتي. و بكدة انتهت مكافئة الفوز و الليلة اللي من ألف ليلة و ليلة مع أمي الملتزمة داليا.






الجزء السابع




رجعت أوضتي بعد ليلة ماتتنساش مع مامتي حبيبتي انتهت بإني فرشتها على طيزها و خفيف على كسها و كبيت ٣ مرات .. كنت حموت من التعب خاصة إني ما نمتش كويس..رميت نفسي عالسرير و نمت كام ساعة لحد ما سمعت صوت ماما بتصحيني و بتقوللي: يللا يا علي إصحى بقى عشان ميعاد النادي. فتحت عنيا على أحلى أم في الدنيا حبيبتي العسولة و لقيتها لابسة لبسها بتاع الخروج و حجابها و جاهزة .. قلتلها: تعالى يا ماما عايز أقولك حاجة. قالتلي طب ما تقول أنا سمعاك. قلتلها: ما ينفعش بصوت عالي قربي شوية. قفلت الباب .. الشقية .. و جت جنب السرير قالتلي: فيه ايه يا علي؟ مسكت ايدها و بستها بحنية و قلتلها: صباحية مباركة يا عروسة. اتكسفت قوي و وشها إحمر .. بصتلي و قالت بكسوف مع ابتسامة: صباحية مباركة يا عريس. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي مش ممانعة و فتحت شفايفي و ابتديت أمص في شفايفها اللي زي الفراولة .. هي كمان ابتدت تبوسني و تمص شفايفي و بدأت أحسس على صدرها شوية و كأنها فاقت قالتلي: خلاص يا علي دعاء قاعدة في الصالة برة مستنيانا عشان نروح النادي. قلتلها بهزار: طب خليها تدخل هية كمان .. راحت بصالي بغيظ و غيرة و ضربتني في صدري و قالتلي: طب خليها تنفعك بقى .. و مشت ناحية الباب .. نزلت بسرعة من عالسرير بركبي على الأرض بحركة مسرحية و مسكت فستانها و قلتلها بهزار طبعا: لأ أرجوكي .. ده انتي الخير و البركة يا ست الكل .. تغور كل البنات يا حبي .. المهم انتي.. أرجوكييي. و أنا ماسك في وسطها و ببوس طيزها.. بصتلي و ضحكت و قالتلي: أيوة كدة إتلم … يللا يا ولد أحسن حنتأخر. و سابتني و طلعت برة. .. قمت دخلت الحمام و غسلت وشي و لبست و طلعتلهم الصالة لقيت البت دعاء لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة بكتير و عشان قاعدة قدام اوضتي شفت فخادها و يمكن عيني لمحت اللباس كمان .. و كانت لابسة بلوزة بحمالات و كتافها و نص صدرها باين .. البت دي فعلا لبسها وحش قوي و بيقول أنا عايزة أتناك .. افتكرت كلام كابتن عصام لما قاللي :" انت حمار؟ البت دي ما تتفوتش". رحت سلمت عليها و هي كالعادة وقفت و قربت مني قوي كأنها حتحضني و هي بتسلم .. هي بنت ودودة و قايلة قوي معايا .. بس أنا اللي قفل. قلتلها: دعاء أنا محتاج تشرحيلي دروس يوم الخميس عشان ما حضرتش. قالتلي:" أيوة طنط قالتلي في التليفون و جبت معايا الدروس .. ممكن أشرحهملك بعد ما نخلص تمرين في النادي أو لما نرجع. قلتلها: شكرا قوي يا دودي مش عارف من غيرك كنت حاعمل ايه. دي اول مرة أدلعها و هي يظهر عجبها الدلع فابتسمت و قالتلي بمياصة: لأ مفيش حاجة .. أنا بحب أساعدك في أي حاجة إنت عايزها. هي بت مايصة الصراحة. قلتلها بضحك: لا ده كدة حاطلب براحتي بقى. ضحكنا مع بعض و قلت يا واد لم نفسك شوية مش كدة هوة يا طر طر يا هر هر 😀.. جت ماما من أوضتها و نزلنا رحنا النادي .. أنا رحت إجتماع الفريق و هي راحت صالة الجمباز و اتفقنا نتقابل عند صالة الجمباز عشان نذاكر و ماما تيجي تاخدنا من هناك.

بعد إجتماع الفريق رحت عند صالة الجمباز و قعدت أستنى دعاء و هية لسة في التدريب و لابسة مايوه الجمباز اللي مجسم جسمها خالص و مبين بزازها المتوسطين و فخادها اللي زي الملبن و فرق طيزها و حاجة آخر مسخرة مش عارف بيلبسوه ازاي .. بس بصراحة عجبتني البت و جسمها خاصة لما بتلف على جهاز الحصان و بعدين تنزل على إيد مدربها .. اتمنيت ان آنا اللي أمسكها كدة. المهم خلصت و جت مبسوطة قوي إني بتفرج عليها و فربت قوي زي عادتها و هي بتسلم رحت أنا كمان قربت عليها و حضنتها حضن سريع كدة و قلتلها برافو يا دودي كأني بهنيها على الإنجاز يعني. هي كمان ردت الحضن بسرعة و قالتلي: إيه رأيك؟ عجبتك؟ قلتلها: طبعا إنتي تعجبي كل حد يا دودي. ابتسمت و هي مستغربة شوية من التغير في طريقتي معاها بس كانت فرحانة.. قالتلي: أنا حاخد شاور بسرعة و آجي أشرحلك الدروس. قلتلها: طيب حاستناكي عالترابيزة اللي جنب الصالة عشان هدوء. قالتلي: قشطة .. أنا اخترت الترابيزة دي عشان منعزلة و قليل لما حد بيعدي جنبها في الوقت ده. و فعلا جاتلي بعد الشاور شعرها مبلول شوية و برضه لابسة البلوزة بحمالات و الجيبة القصيرة بتوع الصبح و قعدت تشرحلي الدروس بذمة .. هية شاطرة في الدراسة على فكرة .. و صاحبكم مش مركز غير إني بفكر إزاي أنيكها. كل ما تشرحلي حاجة أشكرها جامد و اقولها كلام حلو زي انتي شطورة خالص .. أحلى واحدة بتشرح دروس .. أستاذتي الجميلة .. أستاذتي العسل … بعد شوية هي سألتني: إنت بقيت لذيذ قوي كدة إمتى؟ ده انت كنت جد قوي و إتم بس النهاردة زي العسل. قلتلها بضحك : كنت أعمى و فتحت و البركة فيكي. قالتلي: أنا اللي فتحتك يعني؟ قلتلها: كل الجمال ده و مش عايزاني أفتح؟ ده أنا أبقى حمار .. ضحكت بمياصة و قالتلي: لأ طبعا مش حمار ده انت سبع .. غروري زاد و حسيت انها خلاص خطوتين و تقلع. قلتلها: انتي دايما في بالي يا دودي بس خايف أعبرلك عن مشاعري.. قالتلي: ليه؟ ده إحنا مع بعض كل يوم أو يومين و لك معزة عندي يا علي. مسكت ايدها و قلتلها بحب: إنتي كمان يا دودي جميلة قوي و رقيقة و دمك خفيف و تتحبي. قالتلي: يا عم الحبيب كنت فين من زمان؟ ده أنا كنت يأست منك و قلت يمكن عنده جيرلفريند واللا حاجة. قلتلها: لأ ما عنديش .. انتي عندك بويفريند؟ قالتلي: كان عندي هشام بس خلاص حلقتله من شهرين كدة. قلتلها: ليه؟ قالتلي: لأنه خرع كدة و سهتان .. ما بأحسش إنه راجل .. قلتلها: بابتسامة و أنا؟ قالتلي: إنت مز يا ابني و كل بنات النادي بيكرشوا عليك بس انت مش واخد بالك و مؤدب قوي. قلتلها: بجد؟ ده أنا لازم آخد بالي بقى. قالتلي: لأ .. ركز معايا أنا بس.. و ضحكت و احنا لسة ماسكين ايد بعض .. رحت باصص حوالينا و بوست إيدها و أنا باصص في عنيها و قلتلها: إنتي لذيذة قوي و تتحبي بجد يا دعاء. قالتلي: و انت كمان يا علي .. أنا بحبك من زمان و نفسي نقرب من بعض. رحت مقرب منها بالكرسي بتاعي و لزقت فيها و قلتلها: كدة مثلا؟ قالتلي: و أكتر من كدة كمان .. رحت بايسها من خدها. اتفاجئت و بصت حوالينا لقت مفيش حد راحت هي كمان بايساني في خدي و قالتلي: انت رقيق قوي .. اتشجعت أكتر و قربت شفايفي من شفايفها و بوستهاو هي جريئة قوي بادلتني البوس عالشفايف و بعدين قلت أجرب البوس اللي ماما علمتهولي . فتحت شفايفي و مصيت شفايفها لقيتها هي كمان بتمص شفايفي و تلحس لساني و تحط لسانها جوة بقي . و دخلنا في بوس ملتهب و حضنتها و احنا بنبوس بعض و هي بت سهلة خالص و باين عليها خبرة. بعد شوية خوفنا حد ييجي يشوفنا فقلتلها ما تيجي ورا الصالة أحسن حد يشوفنا .. قالتلي: لأ تعالى معايا و خدتني و طلعت ورا مجموعة شجر كثيف لقيت نفسي في حتة صعب قوي ان حد يشوفنا أو ييجي جنبنا و راحت قاعدة عالحشيش و أنا قعدت جنبها و كملنا وصلة البوس الملتهب و ابتديت أحسس على بزازها و هي ساكتة و مستمتعة و كمان مسكت ايدي و خلتني أفعص في بزازها و هي بتبوسني.. شوية كدة و نزلت الحمالات و شفت ستيانتها.. قالتلي: عاجبك ماي تيتس؟ قلتلها: يجننوا .. قالتلي: عايز تشوفهم: قلتلها: طبعا. راحت مدت ايدها فكت الستيانة و نزلتها و بقوا بزازها الحلوين قدامي على طول..نزلت عليهم بلساني ألحسهم و أمص الحلمات احساسهم مختلف عن بزاز أمي بس هيجتني و زبري بقى مش عارف يروح فين.. نيمتها على ضهرها و فضلت ألعب في بزازها و هي بتحضن فية و ابتدت تحسس على زبري من فوق البنطلون و تمسكه و هو زي الحديدة حيفرتك البنطلون .. سألتني: إنت عملت حاجة مع بنات قبل كدة؟ قلتلها: لأ .. و انتي عملتي مع ولاد؟ قالتلي: آه بس أنا لسة بنت خللي بالك. قلتلها: طب علميني أعمل ايه . راحت منيماني على ضهري و فكت زراير البنطلون و فتحت السوستة و قالتلي أنا عايزة أشوف يور بيناس .. و نزلت الكلوت بتاعي و طلعت زبري باإيدها .. بصتله و هو واقف و قالتلي: أوه ماي جااد ده كبير قوي زي بتوع الرجالة الكبار .. و نزلت تمصه بشهوة و نهم و تدخله في بقها لحد نصه و تلحس راسه و لا كأنها خبيرة سكس .. فضلت تمتعني كدة و أنا ابتديت أحسس على فخادها و هي مش ممانعة خالص لحد ما وصلت لكلوتها و حسست على كسها من فوقيه.. هي هاجت أكتر و ورتني أحط صبعي فين و أحركه ازاي و بعدين قالتلي عايز تشوف كسي؟ قلتلها: طبعا وريهولي. راحت منزلة الكلوت بتاعها و قلعاه خالص و فتحتلي رجليها و فتحت بصوابعها أشفار كسها و هي بتبص في عينية و تقوللي: عجبك كسي؟ قلتلها: يجنن ممكن ألحسه. قالتلي: ده أنا ازعل قوي لو ما لحستوش. نزلت ألحس و أمص زنبورها زي ما هيى علمتني و أركز على النقط اللي قالتلي إنها بتثيرها لحد ما لقيتها بتلوي ضهرها لفوق و صوتها علي و نفسها سرع و كبت عسلها و هي ماسكة راسي على كسها و بتقوللي: نيكني بلسانك يا علي يا حبيبي .. make me cum . أنا بتاعتك و بحب اللي انت بتعمله. فضلنا شوية كدة لحد ما هبطت و بعدين قالتلي تعالى بقى أبسطك و سحبتني فوقيها و حطت راس زبري على فتحة كسها و قالتلي فرشني يا علي .. حركه فوق كسي بس ما تدخلهوش جوة … و أنا مش مصدق نفسي إن كل ده يطلع من دعاء البنت الصغيرة دي . حكيت زبري فوق كسها و هي تحركه على زنبورها و تحطه بين فخادها و بعدين خلت بطن زبري محشورة بين شفرتين كسها و انا نايم فوقيها و هي رافعة رجليها شوية و قالتلي يللا اتحرك فوق و تحت . فضلت أعمل كدة و احنا بنبوس بعض و في منتهى الهيجان و البنت زي القمر و مايصة عالآخر لحد ما كبيت لبني و هية جابت عسلها مرة تانية .و رحنا نايمين في حضن بعض عالنجيلة .. لما هدينا شوية قالتلي: إيه رأيك يا حبيبي. قلتلها: ده انتي طلعتي حكاية .. ايه الجمال ده يا بت . اتعلمتي ده كله من مين؟. قالتلي: من و أنا صغيرة (و هية لسة ١6 سنة الشرموطة 😀) .. أصل ماما مربيانا على الوضوح و عايزانا نبقى فاهمين كل حاجة في الدنيا و ما عندهاش سؤال ما تجاوبش عليه.. قلتلها: و نعم التربية .. عملتي مع شباب كتير؟ قالتلي: لأ مش كتير حابقى أحكيلك.. بس انت بتعمل كويس برضه .. انت نكت قبل كدة؟ قلتلها: آه نكت واحدة في كسها. قالتلي: مين؟ قلتلها: واحدة من بنها كبيرة ما تعرفيهاش بس كانت حلوة. لاحظت انها غيرانة .. قالتلي: أنا مقدرش أتناك في كسي عشان لسة virgin .. بس أنا اتنكت في my ass before. تنحت.. البت دي شرموطة خالص صحيح أنا حمار زي الكابتن ما قاللي. قلتلها: واوو هو بيبقى حلو؟ يعني البنت بتستمتع؟ قالتلي: آه .. مش كل البنات بتحبه بس هوة ده الأوبشان الأفيلابل .. زبري وقف تاني أكتر من الأول.. أخدت إيدها مسكته و فضلت تلعب فيه و قالتلي: يظهر سيرة my ass هيجته و عايز يدوق. قلتلها: ياريت. قالتلي: بس بالراحة عشان بتاعك كبير زي الرجالة. قلتلها ماشي: قعدت تمصه و تنزل ريقها عليه لحد ما بقى مبلول خالص و بعدين نامت على جنبها قدامي و تنت ركبها لصدرها فبقت طيزها مفتوحة قدام زبري. خدت زبري في ايدها و قربته على فتحة طيزها الجميلة و بقت تحركه و تحكه في خرم طيزها و بعدين قالتلي دخله بالراحة. زقيت الراس شوية دخلت في طيزها و طلبت اني استنى شوية و بعدين ابتدت هي تتحرك عشان يدخل أكتر و هكذا لحد ما دخل معظمه قالتلي: يللا بقى نيكني .. ولعت من الكلمة و من سخونية طيزها و نعومتها .. بنت شرموطة رغم صغرها . فضلت أدخله و أطلعه و هي تقوللي نيك طيزي يا علي .. نيكني أنا شرموطتك بتاعة القاهرة . أنا أحلى واللا بتاعة بنها؟ قلتلها: انتي طبعا يا أحلى مزة ..طيزك تجنن و كسك فريش و فيرجن . انتي حبي الوحيد دلوقتي و شرموطتي .. قالتلي: نيك يا حبيبي و اتمتع و كب لبنك جوة طيزي .. اتجننت و بقيت على آخري .. دقيتها جامد و نفسنا علي و كبينا في نفس الوقت لبني في طيزها و ايدها بتلعب في كسها.

خلصنا أحلى نيك لبسنا هدومنا و طلعنا من منطقة الشجر دي .. قلتلها: إنتي عرفتي الحتة دي ازاي؟ قالتلي: واحد خدني فيها قبل كدة.. دي ملتقى العشاق في النادي .. أحيانا بيبقى فيه أكتر من كوبل بس كل اتنين في حالهم. قلت في نفسي ده الواحد كان مغفل و المدعكة دي حواليه. قلتلها: بس مفيش أحلى من سرير يجمعنا في بيت في الأمان. قالتلي: ياريت طبعا يبقى أحسن بس فين. قولتلها: أنا حأدبر الموضوع ده يا حبي.


جت ماما بعد شوية و ركبنا معاها العربية عادي .. بس مش عارف . لاحظت نظرات ماما متغيرة و اللا اللي على راسه بطحة .. اتطمنت ماما ان دعاء شرحتلي دروسي بس أنا قلتلها: دعاء شاطرة و بتشرح كويس ياريت لو تبقى تيجي تذاكر معايا. ماما بصيتلي شذرا و قالت: ممكن نشوف الموضوع ده بعدين بس مامتها توافق. راحت دعاء قالت: ماما مش حتقول لأ . هية بتحبك يا طنط و بتحب علي و لو فيه حاجة تساعده هية مش حتعترض عليها. ماما سألتنا: طيب انتوا خلصتوا كل الدروس و اللا لسة حاجة؟ قلنالها لسة درسين مهمين. قالت: طيب حاشوف مع ليلى امتى نقدر نتقابل تاني عشان تذاكروهم يا حبايبي.


لما وصلنا البيت ماما خدتني على جنب بعيد عن اخواتي و قالتلي: بصراحة كدة و من غير لف و دوران . عملت ايه مع البت دي؟ قلتلها: انتي غيرانا يا مزتي؟ و مسكتها أبوس فيها . بعدتني عنها و قالتلي: حبيبي انت شاب و لك رغبات و احتياجات بس لازم تكون صريح معايا و ما تخبيش حاجة. قلتلها: إحلفي انك مش حتزعلي؟ حلفت انها مش حتزعل بس لازم أحكيلها كل حاجة. قلتلها: طيب مش حينفع دلوقت .. خليني احكيلك بالليل عالسرير يا عروسة. ابتسمت بكسوف و قالتلي: هو انت لسة محتاجني؟ ما كفاية عليك دعاء. خدتها في حضني و قلتلها: إنتي حبي الأول و الأخير ..مقرش استغنى عنك يا ست الكل و لا ميت بت زي دعاء يسووا ضفرك و بوستها على خدها و شفايفها و هي برضه رجعت تتجاوب معايا .. قالتلي: انت عايز تبات معايا زي امبارح؟ قلتلها: طبعا حبيبتي. قالتلي: ماشي حاستناك تلساعة ١١ بعد ما اخواتك يناموا.


الجزء الثامن


كان عندي هوموورك كتير متأخر فقلت أدخل أوضة المكتب أعمله لأنه محتاج كمبيوتر و نت .. ماما قالتلي إنها حتعمللي سندوتشات شاي و تجيبهوملي عشان أفضل أذاكر. فعلا إشتغلت كويس و خلصت جزء كبير من الهوموورك رغم إني كنت تعبان من مرتين النيك بتوع الصبح .. كل ما أبص على الكمبيوتر و أشوف الملف اللي اسمه " صور خاصة" بتاع بابا يستهويني اني أفتحه و أجرب باسوورد جديدة .. مرة تاريخ ميلاد بابا و مرة تاريخ ميلاد ماما أو أنا أو حد من إخواتي او آخر ٤ أرقام في تليفوناتنا كلنا أو .. أو .. برضه مش عايز يفتح .. عرفت إنه ٤ أرقام بس من رسالة الرفض اللي بتطلع (كانت الدنيا لسة سهلة أيامها) و بعد شوية فضلت أجرب حاجات تانية بتخطر على بالي لحد ما لقيته فتح لما حطيت ١٩٩٤ سنة جواز بابا و ماما.. قلبي دق لأني متوقع يكون بابا حاطت صور نسوان و فيديوهات و كدة. اتأكدت إن محدش جي و كانت الشاشة ضهرها للباب و وشها ناحية الحيطة اللي عليها كرسي الكمبيوتر .. أكيد بابا عمل كدة عشان ماحدش يشوف هو بيتفرج على ايه 😀 رغم ان كل ترابيزات المذاكرة بتاعتنا العكس و كنا بنلاقيه فجأة فوق راسنا و بيشوف بنعمل ايه 😀.. المهم لقيت الملف كله صور ستات . صور سكسي خالص و بزاز و قمصان نوم و بيبي دول و آخر شرمطة .. زبري وقف و الصور فعلا مميزة .. واضح إن الراجل ده ذوقه حلو قي النسوان .. و شفت بعض الفيديوهات كمان مص و نيك و نيك طياز و threesome و آخر منيكة .. أبويا طلع خلبوص .. و لقيت ملفين كمان جوة الملف ده بأرقام بس من غير عنوان .. فتحت واحد منهم لقيت صور فيها واحدة عادية مش جسم او شكل موديل يعني .. حتى محجبة بس جزء من شعرها باين و فساتينها مش واسعة بتتصور في البيت و قدام كمبيوتر و عالبحر و في جنينة و أوباااا لقيت لها صور و هي بتقلع هدومها و تبين سوتيانتها و بعدين تعمل أوضاع مثيرة و نظرات للكاميرا تهيج و تحط صباعها على شفايفها و آخر مليطة .. نزلت شوية كمان و لقيتها قلعت الستيانة و بزازها الكبيرة معروضة للكاميرا و صاحب الكاميرا اللي أفتكر إنكم عرفتوه خلاص .. شكلها سكسي يجنن و لما اتصورت و هي فاتحة كسها للكاميرا كنت أنا مطلع زبري و بلعب فيه و صور تانية و هي فاتحة طيزها و كسها و بتبص على الكاميرا من الجنب .. صور حلوة قوي و اللي خلاها تعمل الأوضاع دي فنان بصراحة و بعدين صور و هي بتمص زبر اللي ماسك الكاميرا و صورة تانية و هية ماسكاه .. زبر كبير قوي و حلو الصراحة . يا خبر أبيض .. يا خبر أبيض (بصوت مدحت شلبي 😀) ده شبه زبري خالص بس أكبر شوية .. مفيش صور خالص طالع فيها اللي ماسك الكاميرا غير بزبره و هي بتمصه أو في كسها أو طيزها أو بيلعب بإيده فيها .. أبويا بيعمل كدة مع واحدة غير أمي حبيبتي الطيبة .. ابن الوسخة بيخون ماما .. واللا يمكن متجوز عليها .. كنت هايج قوي بس برضه متضايق عشان أمي حبيبتي.. فتحت الملف التاني لقيت صورة حبيبتي أمي و احنا في المصيف و صورة تانية في العربية و كذا صورة لأمي الجميلة و هي قاعدة في النادي. كلهم و هية بلبسها الواسع الحشمة و طرحها الطويلة و ابتسامتها العذبة البريئة …. أوبااااا .. آه أوبا تاني … نزلت شوية لقيت ماما كمان بتقلع .. حتة حتة متصورة لحد ما بقت ملط و مبينة كسها الجميل الرائع و لونه طلع بمبي من جوة و هي فاتحة الشفرتين بصوابعها و ضمة بزازها بدراعاتها .. اووووه .. أول مرة أشوف كس مامتي الجميل و زبري ولع .. نزلت بقية الصور و شفت كل حتة في جسم مامتي و أبويا عامل زووم كمان عشان يبين تفاصيل بزازها العسل و كسها الوردي و خرم طيزها الجميل .. و تقريبا نفس أوضاع صور الشرموطة التانية اللي بابا بينيكها .. الجديد هنا إن فيه صور لماما و هي بتمص زبره و بتتناك منه و فيه صور باينين فيها هم الإتنين بينيكوا و بيلحس لها .. مين اللي كان بيصورهم كدة؟ معقولة جايبين واحد يصورهم و هما بينيكوا بعض؟ .. مش عارف بس الصور كانت رهيبة و قعدت ألعب في زبري و مش واخد بالي لحد ما ماما دخلت و شافتني.. شهقت و بصتلي بغيظ جدا قفلت الباب و قالتلي انت بتهبب ايه؟ قبل ما تلف حوالين المكتب و تشوفني ببص على إيه كنت طفيت الكمبيوتر و لحقت نفسي .. قلتلها: آسف يا مامي .. قالتلي: كنت بتتفرج على ايه يا ولد؟ قلتلها: آسف يا ماما فتحت صورة وحشة على النت .. أرجوكي ما تزعليش. قالتلي: هو انت مش مكفيك اللي عملته امبارح و لسة هايج؟ كدة حتموت مش بس حتضعف. قلتلها: عندك حق بس أنا كنت باتفرج بس و مش ناوي أنزل. قالتلي: و هي دي حاجات ينفع فيها النية .. انت بتستعبطني يا علي؟ و راحت جاية جنبي و قالتلي: وريهولي. قلتلها: انتي مش مصدقاني يا مامي؟ قالتلي بحزم: وريهولي. رحت منزل الشورت و الكلوت و وريتهولها .. راحت مسكاه بإيدها و هو وقف تاني مش عارف ليه رغم إنه موقف منيل راحت نزلت تشمه و تحسس على بيضاني و الكلوت تشوفني كبيت واللا لأ .. قالتلي: مال ريحته غريبة كدة؟ قلتلها: مفيش حاجة بس ما استحمتش بعد التدريب النهاردة. قالتلي: ما كانش عندك تدريب إنتم اتفرجتوا على ماتشات بس. اتكسفت و حسيت إنها قفشت كذبي .. وطيت راسي و بصيت في الأرض لقيتها نزلت تشمه تاني كويس و تلحس راسه. قلت حلو يبقى هاجت .. أتاريها بتشوف طعمه ايه و إذا كان نزل لبن واللا لأ .. رفعت راسها بعد شوية و قالتلي: دي ريحة نيك و لبن. و بصت في عيوني جامد و أنا محرج .. قلتلها: أصل انا ما إستحمتش من ليلة إمبارح. قالتلي: كداب أنا شايفاك طالع من الدش قبل ما نخرج. بصيت في الأرض و عرفت إنها قافشاني و شكلي بقى وحش قوي. قالتلي: انت نكت دعاء؟ قلت في نفسي الناس الطيبين دول بيبقى مكشوف عنهم ال**** .. سكت و بصيت في الأرض. مصت شوية كمان و أنا إبتديت أهيج إن أمي بتمص زبري بعد ما نكت طيز صاحبتي.. لكن هياجي ما كملش .. هية كانت بتتأكد بس .. قالتلي: حتحكيلي كل حاجة. قلتلها: إنتي ماما حبيبتي .. أنا آسف .. ححكيلك كل حاجة بالليل. قالتلي: ماشي.. الساعة ١١ حنتكلم. طلعت من الأوضة و انا لبست الشورت و شغلت الكمبيوتر و فتحت الملف بتاع بابا تاني. كنت محتار اعمل إيه بس صورت بالكاميرا بتاعتي شوية من صور ماما اللي بتبين فيهم كسها و طيزها. و بعدين دورت على ال settings بتاعة الملف و غيرت الباسوورد بتاعته و قفلت.

كملنا اليوم عادي و اتعشينا و إخواتي كل واحد راح أوضته. دخلت لماما المطبخ حضنتها من ضهرها و بوست كتافها و رقبتها و إتأسفتلها تاني. قالتلي: انت لسة ما حكيتليش عشان تتأسف. قلتلها: ححكيلك في أوضتك يا عسولة. قالتلي: روح استحمى من القرف اللي عملته الأول و تعالى. حضنتها بفرح و قلتلها حاضر يا حياتي .. شوية و حجيلك. و رحت بايس شفايفها و هي مبتسمة مع استغراب.

ماما دخلت أوضتها عشان تستعد و أنا إستحميت و رحتلها بالراحة من غير حد ما يحس لقيتها لابسة روب و حاطة شوية مكياج خفيف. أخدتها في حضني جامد و هي كمان حضنتني و هي مكسوفة و باين انها متلخبطة .. قعدتني علي السرير و قالتلي: إحكيلي نكت دعاء إزاي. قلتلها: ما كانش نيك .. أنا فرشتها بس .. عينها برقت لأن دي أول إعترافاتي .. يمكن كانت بتكذب نفسها و بتتمنى أقولها مفيش حاجة حصلت أو إنه بوس أو أحضان بس .. حسيتها اتصدمت .. قالتلي: إحكيلي بالتفصيل. قلتلها: طيب ممكن بس أحسس عليكي و انا بحكي؟ قالتلي: طيب بس لو حسيت إنك بتكذب حأوقف كل حاجة بيني و بينك. حكيتلها بالتفصيل كل اللي حصل بيني و بين دعاء بس قولتلها إني ما دخلتوش في طيزها و إني بس حطيت راسه و إنه وجعها و مارضتش نكمل ففرشت كسها و كبيت مرة واحدة. كل ده و أنا بحسس على بزازها و قلعتها الروب لقيتها لابسة لانجيري سكسي زي البيبي دول كدة لونه موف و مخللي جسمها ولعة ببياضه و نعومته و طراوته. و كنت أنا و هي بنعمل زي القصة في كل مرحلة و هي متجاوبة جدا و نزلت التوب و ورتني بزازها امصهم و ألعب فيهم و بان عليها إنها مندمجة في القصة و بتسألني عن بزاز دعاء و مصها حلو واللا لأ .. و لما جت تمص زبري و مندمجة قالتلي: كانت بتمصلك كدة؟ هية بتمص حلو؟ دخلت زبرك كله في بقها؟ هية بتمص أحسن واللا أنا؟ قلتلها: مفيش أحسن منك و من مصك يا مامي يا حبيبتي .. انتي لازم تعملي مدرسة لمص الزبر. ضحكت و قالتلي: انت بككاش قوي .. صحيح مين أحسن في المص؟ قلتلها: صدقيني يا ماما إنتي احسن .. أنا بحس معاكي بإحساس تاني خالص كأني في حلم. اتبسطت قوي من كلامي و كملت مص بمزاج .. واضح انها هايجة على الحكاية و مش فارق معاها اللي حصل. فضلت أقلع ماما و نلعب في بعض لحد ما بقت بالكلوت بس و كل جسمها عريان قدامي .. كملت القصة إني بأقلع دعاء اللباس بتاعها و أنا ببوس بطنها .. ساعتها بست بطن ماما و حاولت أنزل الكلوت بتاعها .. مسكت الأستك و شديته بالراحة لتحت .. نزل شوية لحد بداية شعر كسها المحلوق .. راحت مسكت إيدي و بصت في عينيا و قالتلي لأ بلاش كدة حرام .. بوستها و انا لسة ماسك الكلوت و قلتلها: مامي أنا بحبك و نفسي إنتي اللي تمتعيني بس و تعلميني كل حاجة عن الجنس. بصتلي بحنية و حب و قالتلي: حأعلمك كل حاجة بس بلاش تعري كسي. قلتلها: مامتي حبيبتي مش لازم تخليني أحتاج حاجة من واحدة تانية زي دعاء .. أوعدك إني أبطل كل حاجة معاها بس سيبيني اتمتع بيكي .. بليييز. قالتلي أنا حأمتعك بس معلش مش قادرة أخليك تشوف كسي. قلتلها: طب اكمل الحكاية ازاي دلوقت. ابتسمت و هي بتبص في عيني بكسوف و قالتلي: كمل من فوق الكلوت … أووووووف عالمياصة المحترمة دي اللي الكسوف اللي فيها يهيج أكتر من الفجور .. بوستها في بقها بوسة لسان في لسان و حضنتها جامد و كل صدري بيفعص في بزازها الطريين الناعمين.. كنا على السرير زي أنا و دعاء ما كنا عالنجيل .. ماما نايمة على ضهرها و بالكلوت بس .. نزلت أبوس كسها و فخادها جنب الكلوت و بعدين حسست بإيدي على كسها و أنا بحكيلها ازاي عملت كدة مع دعاء و هي سايحة عالآخر و حطيت صبعي على شفرات كسها و حركت صبعي على البظر بتاعها زي دعاء ما علمتني .. حسيت ان ماما بتدوب مني .. بتحاول تتحرك عشان تصدني بس مستمتعة بصبعي اللي بيهيج زنبورها و مخليها في دنيا تانية .. دنيا كلها نشوة و سعادة .. نزلت ببقي كنان أبوس كسها و بلساني ألحسه من فوق الكلوت و إيدي مش عاتقة بظرها الجميل اللي بقى منتصب كأنه زبر صغير و هي صوتها بقى عالي و مش قادرة تكتم آهاتها و بقت تمسك بزازها و تفعصهم بشهوة ما شفتهاش قبل كدة .. لحد ما لقيتها قوست ضهرها و رفعت راسها لورا و عنيها مغمضة و انفجر شلال كسها .. نبضات ورا نبضات و عسل بيضخ من كسها .. غرق لباسها و إيدي و بقي و أنا مستمتع بإستمتاعها و ببوس كسها و فخادها و بأدخل صبعي في كسها من فوق الكلوت … ماما شاورتلي إني أبطل لأنها مش قادرة حتى تتكلم .. سيبتها تهدى و خففت عن كسها شوية بس لسة ببوس بزازها و لحمها و هي مستسلمة خالص. بعد ما هديت بصتلي في عيني و قالتلي: كدة برضه تعمل في مامتك كدة و تخليها تصوت و تهيج زي الستات الوحشين (ماما مؤدبة قوي) .. قلتلها: وحشين ايه بس .. هو فيه حد بجمالك ده .. قالتلي: حبيبي يا علي انت لذيذ خالص و طريقتك حلوة و بتمتع اللي معاك .. يا بخت مراتك. قلتلها: إنتي مراتي اللي بتمتعيني و أمتعك .. حتى لما أتجوز حابقى أجيلك هنا برضه. ابتسمت و قالتلي: **** يخليك لية يا حبيبي .. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: ما قلتليش بقى كبيت ازاي مع البت دعاء؟ قلتلها: مستعدة؟ قالتلي: لإيه؟ قلتلها: للنيك. اتخضت و قالتلي: إنت قلت إنك فرشتها بس. ضحكت و قلتلها: طب مستعدة تتفرشي؟ قالتلي بدلع: عيب يا ولد انا أمك. قلتلها: إنتي أمي و حبيبتي . مش انتي اللي عايزة أعمل زي ما عملت مع دعاء؟ أنا كمان نفسي أعمل زي اللي حصل مع دعاء بس الرادي مع حبيبة قلبي و حب حياتي اللي بجد. بصتلي بكسوف وقالتلي: طيب بس بلاش كسي. قلتلها: طيب .. و ابتديت أبوس كسها تاني و ألحسه و قلبنا 69 عشان تمص زبري و أنا بلحس فخادها و كسها و طيزها من فوق اللباس..و بعدين قلتلها يللا نامي على ضهرك و قربت زبري لكلوتها و مررته فوق شفرتين كسها و كلوتها مبلول من عسلها و افرشها و أدخله بين فخادها .. جابت الكريم و دهنت منه عشان فخادها ما تلتهبش و فضلت كدة و هي هايجة خالص من حركة زبري على كسها و بعدين قلبتها على وشها و قلتلها أوريكي بقى عملت ايه في طير دعاء. قالتلي: آه وريني يا حبيبي. بوست طيزها و فعصتها من فوق الكلوت و ركزت على خرم طيزها و بعدين بدأت أنزل الكلوت شوية. قالتلي: ما تقلعنيش الكلوت خالص نزله شوية بس يا علي. نزلته شوية لحد ما فردتين طيزها بقوا قدامي و بوست طيزها العريانة الطرية و فعصتها و ابتديت ألحسها و حطيت صبعي حسست براحة على خرم طيزها الجميل .. فضلت تهز طيزها عشان تبعد صبعي و تقوللي: لأ يا علي بتكسف. قلتلها: بتتكسفي كمان من لساني؟ و ابتديت ألحس خرم طيزها الرائع و هي مش قادرة تمسك نفسها و هايجة خالص .. استغليت الفرصة و نزلت الكلوت أكتر لحد ما كسها بقى باين قدامي نضيف مفيهوش شعراية واحدة و أبيض زي الفل من برة .. مديت صبعي في الخباثة و فتحت كسها و بانلي لونه البمبي الجميل من جوة .. حسست على كسها و دخلت صبعي قالتلي: بلاش كسي يا علي أرجوك. إعمل اللي انت عايزه ورا .. كملتلها حكايتي مع دعاء و ابتديت أحرك زبري على طيزها الجميلة و أحشره بين الفلقتين رايح جي .. قالتلي: حط كريم يا حبيبي عشان يتزحلق. حطيت كريم على زبري و على طيزها و دخلت صبعي حطيت كريم كتير على خرم طيزها. و رجعت أحك زبري بشهوة و أنزل أحكه في كسها كمان و هي بتتلوي تحتي و بعدين ابتديت أقربه أكتر لخرم طيزها و أضغط عليه و هي ساكتة لدرجة إنه كان حيدخل و هاجت قوي من حكه في كسها و خرم طيزها فدورت راسها بصتلي و سألتني و صوتها هايج خالص: إنت دخلته في طيز دعاء يا علي؟ قلتلها: أنا نفسي أدخله فيكي إنتي يا ماما لو سمحتي .. دورت وشها و حطته عالسرير و قالتلي: دخله يا علي… أنا من الكلمة كان لبني حينزل من غير دخول حتى.. بوست ضهرها كتير و قلتلها: بحبك يا احلى أم في الدنيا. و ضغطت على زبري لحد ما دخلت راسه في طيزها و حركته شوية و سألتها: هو بابا بينيكل في طيزك يا ماما. قالتلي: آه هو بيحب نيك الطيز. قلتلها: و إنتي؟ بتحبي تتناكي في طيزك؟ قالتلي بكسوف: أيوة يا علي نيكني فيها أنا مراتك النهاردة نيكني و اتبسط يا حبيبي .. دخلت زبري أكتر جوة طيزها لقيتها شهقت بشهوة و قالتلي بهياج مولع: آه .. آه .. نيكني يا علي يا إبني يا حبيبي .. نيك مامتك في طيزها بزبرك الجميل ده اللي شبه زبر أبوك .. نيكني كتير بدل أبوك يا علي .. إنت راجلي و ابني و جوزي و عشيقي و نياكي و فحلي .. نيك طيزي زي ما نكت طيز الشرموطة دعاء .. أنا شرموطتك اللي حتكيفك و تنسيك كل شراميط الدنيا .. آه .. آه .. نيك أمك اللي بتحبك و مستعدة تعمل أي حاجة عشان تسعدك .. و أنا كنت مولع من الكلام و من إحساس السخونة اللي زبري حاسسها في طيز مامتي .. قلتلها: إنتي عشقي و حبي الأول و الأخير .. طيزك أحلى بكتير من طيز دعاء .. انتي مزة جميلة أكتر منها ألف مرة .. أنا بحبك انتي و مبسوط انك سيبتيني أتمتع بطيزك الجميلة الطرية و خرم طيزك الضيق ده .. سألتها: أكب فين يا ماما أنا على آخري؟ قالتلي: كب في طيز مامتك حبيبتك و غرقها بلبنك الجميل. رزعت زبري بسرعة أكتر و انفجر منه بركان من اللبن جوة طيز مامتي حبيبتي و فضلت أحركه جوة طيزها و هي مرتخية و منيمة خدها عالسرير و مبتسمة كأنها في حلم جميل .. لما هديت شوية بوستها على خدها المحمر الرائع و بوست شفايفها الفراولة و نمت جنبها عالسرير.. بعد شوية دورت راسها و بصتلي بحنان و وشها الجميل اللي كله براءة و راحة و قالتلي: طيزي عجبتك يا علي؟ قلتلها: انتي مش شايفة عملت فية و في سرير بابا إيه؟ بصت على لبني مغرق السرير و على فخادها و طيزها .. قالتلي: إنت كمان عجبتني قوي .. انت بتنيك حلو قوي يا علي. قلتلها: البركة فيكي يا ماما إنتي اللي علمتيني. قالتلي: و دعاء كمان باين علمتك كتير. قلتلها: إنتي حبيبتي اللي بتحبيني .. دعاء بتتناك عشان تمتع نفسها إنما إنتي بتتناكي عشان تمتعيني. ابتسمت بنظرة رضى و حضننا بعض و نمنا عريانين و كسها كمان مكشوف جزء منه بس هي عاملة مش واخدة بالها.
فين الجزء التاسع
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000 و علي الزبير الصغير
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000، Metoo و medo99
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن 16 سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحترمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟



الجزء الثالث:

ظلت علاقتي بأمي حبيبتي داليا لعدة شهور نلتقي سرا في غياب أبي و إخواتي حيث إعتدنا إني أقعد قدامها و أطلع زبري و هي تقعد قدامي و تجيب لوشن تدهنه على زبي بإيديها الناعمة و تضربلي عشرة .. كانت كل مرة تقريبا بتلبس قمصان نوم سكسية و شفافة إلا إذا كانت مشغولة بتيجي بأي لبس لابساه ساعة ما نكون لوحدنا .. ماما كانت لسة عليها ملامح الكسوف و ما تورنيش بزازها إلا لما أنا أطلب و أحيانا أتحايل عليها و كانت دايما تقوللي حرام اللي بنعمله ده و ما يصحش. لكن أنا كنت بأتحايل عليها و أقنعها إن هي بتبسط إبنها حبيبها و هي كمان إعترفتلي إنها بتحب تعمل كدة تمسك زبري و تشوفني و أنا بأكب لبني على بزازها العريانين .. واضح إن كان عندها صراع بين إلتزامها و بين شهوتها و رغبتها في التعري و إغراء إبنها.

  • كنت كل مرة أحاول أعمل حاجة جديدة و أطور العلاقة .. مرة طلبت منها أحسس على بزازها و هي بتضربلي العشرة اترددت و اتكسفت بس لما مسكت حلمة بزها بصوابعي و فركتها بالراحة لقيتها ساحت و بان عليها الهيجان و سابتني ألعب في بزازها الطريين لحد ما قربت أكب قولتلها تقرب بزازها على زبي عشان أكب عليهم راحت هي حطت زبري بين بزازها و ضغطت عليها و حركته حركة نيك البزاز و أنا كنت حاموت من الشهوة و الهيجان و حضنتها من كتافها لحد ما كبيت لبن ليوم اللبن على بزازها .. بعد اليوم ده ابتدت تتزوق خفيف قبل ما تجيلي و تحط برفان و كأنها جاية لعريسها. أنا كنت دايما كلامي حلو و أشكر في لبسها و مكياجها الخفيف اللي هي مش محتاجاه في الحقيقة و برفاناتها. كلامي كان له فعل السحر فيها و بيخليها تلين في إيدي و تسيبني اتبسط أكتر و أكتر. و في مرة قولتلها نتفرج على صور جنس عالكمبيوتر بتاعنا (ما كانش لسة فيه سمارت فونز) قالتلي: عيب يا حبيبي و حرام نشوف الحاجات دي. قلتلها: أنا ما بشوفش الحاجات دي كتير بس أصحابي بيحكوا عنها و قالولي أدور فين عالنت و أنا نفسي أعمل كدة و أنا معاكي .. المهم وافقت و رحنا أوضة المكتب بتاعة بابا و فتحنا الكمبيوتر. أنا إستعملت الكنبيوتر كتير في الهوموورك بتاعي و كنت بأشوف ملفات كتير بتاعة شغل بابا .. اليوم ده لقيت ملفات جديدة بس لما حاولت أفتحها كان لازم باسوورد .. ما إهتمتش لأنها كلها بأسماء مشاريع بابا بس ملف واحد كان نفسي أفتحه إسمه " عرض صور خاصة" محتاج باسوورد برضه .. سألت ماما قالتلي إنها ما تعرفش الباسوورد و قالتلي يللا شوف عايز إيه من النت عشان ما نتأخرش. بدأت بحث على النت عن صور و أفلام جنسية و طلعتلي نتايج كتيرة إخترت منها سكس محارم أمهات و فتحته لقينا صور ستات مع أولاد صغيرين عنهم و فيديوهات. ماما قلتلي: إيه اللي القرف انت إخترته ده؟ شوف حاجة تانية. قلتلها: خلينا نشوف الفيلم ده مع بعض شكله حلو.. قالتلي: لأ انت إتفرج و أنا حأعملك بإيدي لحد ما تكب عشان ما نتأخرش. و فعلا هي نزلتلي الشورت و اللباس و ابتدت تحط كريم و تمسك زبري .. و مرة واحدة لقت زبري وقف خالص و أصوات نيك من الكمبيوتر .. بصت معايا لقت واد صغير بيلحس بزاز أمه و يمص الحلمة و هية في قمة الهيجان و عمالة تحسس على راسه عشان يمص أكتر و آخر هيجان .. فضلت تبص و ايدها بتلعب في زبي و حسيتها عجبها الفيديو رحت منزلها حمالات قميص النوم البمبي اللي لابساهولي و كشفت عن بزازها الجميلة و هي لازقة فية و بتلعب في زبري و عينها على الشاشة.. قلت دي فرصتي و مديت إيدي أمسك بزها و ابتديت أفعصه لقيتها ساكتة خالص و مندمجة في الفيديو . حسست على حلماتها و فركتهم بين صوابعي و هي هايجة خالص و سايباني ألعب. رحت نزلت ببقي على بزازها و ابتديت ألحس الحلمة القريبة مني و ماسك بزها التاني و بعدين حطيت الحلمة في بقي و ابتديت أمصلها بشهوة .. حسيتها ساحت خالص و بقيت بأمص و ألحس و أبوس بزازها و هي بتتأوه و نفسها عالي لحد مالقيتها بتحط ايدها على كسها و بتنهج جامد و صوتها علي أكتر و اترجت جامد . عرفت إنها بتجيب عسلها .. زودت اللحس و المص لحد ما هديت .. شالت إيدي و بعدت بقي من على بزها و قالتلي: كفاية كدة يا علي. قلتلها: اتبسطتي يا ماما؟ سكتت و اتكسفت و وشها إحمر و قالتلي: كفاية كدة إحنا زودناها قوي يا علي. قلتلها بصي في الفيديو بيعملوا إيه؟ كان الولد و أمه في الفيديو عاملين 69 هو بيلحسلها كسها و هي بتمص زبره .. تنحت للفيديو و واضح انها ابتدت تهيج تاني . استغليت الفرصة و رجعت ألعب فب بزازها و بعدين نزلت ايدي على كسها و ابتديت أحسس لقيتها كأنها اتكهربت.. شالت إيدي و قالتلي: لأ يا علي كدة حرام خالص بلاش تحت. قلتلها: عايز أمتعك و أتمتع بيكي يا ماما. قالتلي: لأ كفاية كدة. قلتلها: كفاية ايه أنا لسة ما نزلتش. قالتلي طيب حأكملك ضرب عشرة لحد ما تنزل . قلتلها: طيب ممكن لو سمحتي يا حبيبتي تعملي ببقك زي الفيديو.. و قبل ما تقول لأ كنت بابوسها في رقبتها و خدها و شفايفها بس هي قافلاهم .. قالتلي: طيب المرة دي بس. كمل إنت الفيديو و أنا حأمتعك زي ما متعتني. كان واضح إن الفيديو أثر علي مزاجها النهاردة. و وطت على زبري مسكته و لحست راسه بالراحة و أنا على آخري و بعدين لحست العمود كله لحد بيضاني و لحستهوملي و بعدين حطت راسه في بقها و فضلت تمص بضمير و زبري عمره ما وقف بالدرجة دي قبل كدة .. بعدين قلتلها مصيه كله زي الأم اللي في الفيديو. رفعت راسها بصت عالفيديو شوية و وطت تاني و حطت زبي كله جوة بقها. كنت حاجيبهم في اللحظة دي بس مسكت نفسي و فكرت في حاجة تانية عشان ما أكبش بسرعة . فضلت تمص زبري بشوق و حب يمكن عشر دقايق و أنا بفعص في بزازها و أمسك حلماتها و هي ما بتعترضش زي الأول .. و أنا بأكلمها: مصيلي يا دودو مصي لإبنك حبيبك يا دوللي .. إنتي مراتي النهاردة .. بتمصي لبابا كدة؟ عملتلي صوت موافقة. قلتلها: أنا أحلى واللا بابا؟ شاورت علية أنا.. قلتلها: بتحبي زبري يا دوللي؟ هزت راسها موافقة بشغف .. عند كدة ما مسكتش نفسي و اتهزيت جامد و نطرت كل لبني في بقها و فضلت أكب على دفعات كدة دقيقتين و هي لسة قافلة بقها على زبري. لما هديت فتحت بقها و شفت لبني جوة على لسانها .. كانت أكيد بلعت شوية و الباقي نزلتهم في إيدها و ورتهوملي زي أحلى شرموطة.. حضنتها جامد و قعدت أبوسها في بقها و أمص لبني من شفايفها و هي لأول مرة فتحت شفايفها و بقت هي كمان تمص شفايفي و لساني و إحنا الإتنين في منتهى الهيجان. قولتلها: ماما أنا لسة عايزك . تعالي عالسرير .. أنا عايز أنيكك. بصتلي بمودة بس فيها عتاب و قالتلي: ما ينفعش تنيك مامتك يا حبيبي .. حرام.

الجزء الرابع


ماما كانت حريصة على تماريني و بتروح تاخدني للتمرين و تحضر عشان تتطمن إني لسة كويس و قالتلي إنها لو لقيتني ضعفت حتبطل تعمل حاجة معايا فكنت حريص إني أتمرن كويس مصارعة و كيكبوكسينج زي ما انتم عارفين. المدرب بتاعي كابتن عصام كان بيحبني قوي و بيحترم ماما جدا و ما يقلهاش غير يا أخت داليا نظرا لاحترمة و هي كانت في اللجنة الادبية بتاعة النادي. كابتن عصام كان طول بعرض و عضلات و شكله وسيم و أخلاقه عالية مع كل الناس في سن ٣٢ تقريبا يعني أصغر من ماما بكام سنة. كان لما ماما تكلمه يبصلها في عنيها بما يبدو إنه إحترام لكن أنا لاحظت إنه بيبقى تايه و مش مركز في كلامها .. كان بيحلم في عنيها الخضرا و وشها الأبيض المسمسم و شفايفها اللي زي الورد. لكن هو كان بيحبني جدا لأني لاعب كويس و بأشرفه في البطولات. في مرة و إحنا مسافرين بطولة يومين كنت في أوضة الفندق لوحدي بعد الماتش و جه عشان يهنيني و يكلمني لقاني في الدش .. و عادي في الأندية و الفرق ان الناس بتدخل الدش مع بعض على فكرة. دخل علية و قاللي: مبروك يا بطل الفوز النهاردة .. شد حيلك بقى عشان النهائيات بعد شهر .. لاحظت إنه بيبص لزبري و احنا بنتكلم و زبري ابتدا يقف .. طلعت من الدش و قعدنا على السرير سألني: إنت ليه بتاعك واقف كدة؟ قلتله بكسوف: مش عارف بس حاسس إني هايج شوية. قاللي: و بتعمل إيه لما يحصلك كدة؟ أكيد بتضرب عشرة. قلتله: آيوة .. أنا بقالي كذا يوم ما عملتش عشان الماتش .. قاللي: مفيهاش حاجة إعمل دلوقت الماتش خلص .. قلتله: إنت مش متجوز يا كابتن .. بتعمل كدة برضه؟ قاللي أكيد كل الشباب بيضربه عشاري إلا لما يلاقوا واحدة ينيكوها. قلتله: إنت نكت قبل كدة يا كابتن؟ قاللي: آه طبعا .. كتير. قلتله: عندك صديقة يعني؟ قاللي: حاليا لأ .. بس نكت ستات كتير قبل كدة معظمهم متزوجات. بصيتله باستغراب و قلتله: طيب و ليه يتناكوا و هم عندهم أجوازهم؟ ضحك قوي و قاللي: إنت لسة صغير و مش فاهم .. بعد سنين من الجواز الرجالة بيزهقوا من زوجاتهم و الستات ما بتتناكش كتير زي الأول و فيه منهم اللي رجالتهم ما بينيكوش كويس و بيبقوا عايزين زبر تاني جامد. قلتله: و بتعرفهم منين؟ قاللي: من كذا جهة زميلاتي في الشغل أو جاراتي أو ستات من النادي .. إيه يا بني هيجتني و فكرتني بالنسوان. ساعتها بصيت على زبره فوق التريننج لقيته منفوخ و واقف خالص و أنا كمان زبري مولع .. قلتله: شكلك انت كمان هجت و حتضرب عشرة ها ها ها. قاللي و هو بيبص على زبري: فعلا عايز .. انت حتفك نفسك دلوقت؟ قلتله: آه بس لما حضرتك تمشي. قاللي: و ليه يا حبيبي فك نفسك قدامي و وريني بتعملها إزاي .. اتكسفت قوي بس حسيت برغبة إني أضرب عشرة قدامه .. مسكت زبي و نمت على ضهري عالسرير و بدات ألعب فيه. قاللي: شكله حلو قوي و هو واقف و كبير. قلتله أيوة ماماااااا .. و طبعا سكتت قبل ما أكمل إن ماما قالتلي كدة .. التفتلي باهتمام و قاللي: ماما مالها؟ كمل .. كمل.. هي مامتك بتشوف زبرك؟ قولتله: لأ طبعا بس كام مرة شافتني و أنا باستحمى.. بصلي بشك و قاللي: مامتك دي ست الكل محترمة قوي و أجمل واحدة شفتها في النادي. قولتله بهزار: إيه يا كابتن حتبصبص لماما واللا إيه؟ قاللي: مامتك تستاهل .. ما تزعلش مني إحنا شباب زي بعض و بنفضفض .. قولتله: عندك حق ماما جميلة قوي و حنينة.. اتجرأ أكتر و قاللي: هية جميلة بعقل .. دي تتاكل أكل و لقيته بيمد ايده على زبه بيلعب فيه .. حسيت إني هجت أكتر .. الكابتن هايج على مامتي المحترمة إمال لو بتلبس شورت زي الباقي كان عمل إيه.. هو كأنه قرأ أفكاري قاللي: لولا مامتك محترمة كان حيبقى لية كلام تاني. قلتله و باين في صوتي الفضول و التقبل: كنت حتعمل إيه؟ قاللي: إحنا شباب زي بعض ( وأنا عيل عندي ١6 سنة! كان بس بيسجدني إبن الوسخة 😀) مش حتزعل لو اتكلمت عن مامتك و جسمها و كدة يعني؟ قلتله: لأ مش حازعل أنا عارف إنها حلوة قوي و ناس كتير تتمناها. لقيته اتنهد بارتياح كدة و مسك زبره من فوق الترننج و قعد يقوللي قد ايه جسمها حلو و متناسق و طيزها مدورة و جميلة و بزازها كبيرة و شكلهم طريين .. لقاني زبي بقى حديدة و بلعب فيه بالكريم فعرف إني عاجبني كلامه. قاللي: إنت بتضرب عشرة بالكريم؟ قلتله: آه .. ماماااااااا .. و سكتت قبل ما أغلط.. بصلي جامد و قاللي: لأ بقى ده انت لازم تحكيلي إيه حكاية مامتك دي معاك؟ قلتله بتلعثم: ولا حاجة. قاللي: هية اللي اديتك الكريم صح؟ قلتله: آه عشان ما أعورش نفسي.. قام قفل باب الأوضة بالمفتاح و رجع نام جنبي و قلع بنطلون الترننج لقيت زبره كبير و واقف. مسك زبره بإيده و قاللي بشغف: إحكيلي بقى .. مامتك عارفة إنك بتضرب عشاري و بتديلك الكريم كمان؟ قلتله: آه. هاج أكتر و قاللي: دي مامتك دي ملاك أنا بحبها قوي .. نفسي تديني كريم أنا كمان و أنا أعمل عمايل. قلتله: خد كريم أهو. أخد الكريم و دهن زبه و قاللي: بس حيبقى له طعم تاني لما هي تديهولي. و فضلنا نتكلم عنها و عن جسمها و هايجين و بعدين قاللي ان أمسك زبره و هو يمسك زبري و نضرب عشرة لبعض و دي حاجة أنا عملتها مع صحابي بس مش مع حد كبير. و لقيته مسك زبري و أخد إيدي مسكتله زبره و قعدنا نلعب في بعض و نتكلم على ماما و هايجين خالص .. سألني عن لون شعرها و طوله و ناعم واللا لأ و لون جسمها و مقاس ستيانتها و شكل بزازها .. و أنا أوصفله بكل إخلاص و هيجان و سألني إذا عندي صور لها من غير **** فإفتكرت إن معايا صورة في المحفظة و هي بتقطع تورتة عيد ميلادي في البيت و لابسة بلوزة من غير كم و صدرها مفتوح و مبين شكل و حجم بزازها و بطنها و لون دراعاتها و شعرها الجميل اللي كانت مسيباه على كتفها.. قمت جبتهاله و هو مسكها و بقى حيتجنن و أنا بلعب في زبره و ابتدي يكلمني بإسم داليا و يقوللي: ياللا يا أخت داليا إلعبي في زبي الكبير نفسي أنيكك بقى و ألحس كسك و … بان عليا الهيجان لأن زبي بقى واقف أكتر و باعمل أصوات راح قاللي: عمر حد مصلك زبك؟ قلتله: لأ بس نفسي (طبعا ما قدرتش أقوله إن أمي مصتهولي من كام يوم) .. قاللي: طيب أنا حمصلك زبك لحد ما تكب و انت برضه مصلي و أنا باتفرج على أمك .. قلتله ماشي و نمنا على جنبنا في وش بعض بالعكس و قعدنا نمص زبار بعض و هو يعلمني إزاي أمص حلو و أدخل زبره كله في بقي و أبله بريقي و الحسه بلساني .. و ابتدى يحط كريم على فتحة طيزي و يبعبصني و يدخل صبعه جوة طيزي و هو بيمص زي اللبوة و كل شوية يناديني يا داليا يا دوللي طيزك حلوة لحد ما قدرتش أكتر من كدة قلتله: حأكب. قاللي: كب في بقي و كبيت لبني كله و هو لسة بيمص و يبلع لبني زي أحلى شرموطة. و بعد ما هديت شوية قاللي: يللا الدور عليكي يا أخت داليا تمتعي زبري الكبير ببقك و شفايفك العسل دول. قمت قلتله: داليا تحت أمرك يا كابتن و حطيت زبره في بقى و فضلت أمص زي ما علمني و هو بيتكلم على أمي و نيكها .. و بعدين سألني إذا عندي صور أكتر لها فإفتكرت إني واخد لها كام صورة من غير ما تاخد بالها بكاميرتي الديجيتال اللي بابا جابهالي ( ما كانش لسة فيه موبايلات بكاميرا منتشرة) .. و كنت ابتديت أهيج أكتر .. سبت زبره و قمت جبت الكاميرا و فتحتله على صورها و هي بقمصان النوم اللي بتلبسهم قبل ما تلعبلي و منهم الصور مبينة بزازها من القميص الشفاف و كام صورة تانيين صورتهم و هي بتغير هدومها و مبينين جزء من بزازها .. هاج جدا و زبره كبر مرتين و أنا بمصله و بعدين قاللي أنا مش مصدق إني شايف صور عريانة للأخت داليا قدامي و إبنها هو اللي إداهملي.. أنا لازم أنيكك يا دوللي النهاردة و راح داهن طيزي بالكريم و قاللي إنه حينيكني .. أنا خفت لأنها أول مرة بس كلامه عن إنه حينيك داليا خلاني متخدر و مسك زبه و دهنه كريم كتير و قعد يحركه على خرم طيزي و بعدين ضغط عليه شوية لحد راسه ما دخلت .. الألم كان جامد بس هو ما ضغطش أكتر من كدة و سابني شوية و قعد يبوسني و يقوللي بحبك يا داليا و أنا أقوله و أنا بحبك يا كابتن . و ابتدى يدخله أكتر و يتحرك جوايا بالراحة و بخبرة و يوسع طيزي و بعدين بقى شوية شوية يدخل أكتر و يزود الرتم و أنا تحتيه هايج خالص و أنا بتناك لأول مرة و عاجبني زبره و بوسه و كلامه عن ماما و طيزها و هو بينيكني .. لحد ما شد ضهره و زود الدق في طيزي و قاللي: حأكب يا أخت داليا .. أكب فين؟ قلتله: كب في طيز أمي حبيبتك. راح متشنج و كابب جوة طيزي لبن كتير قوي .. بعد ما هدي شوية راح مصورني بكاميرتي و زبره لسة في طيزي كذا صورة و قاللي دول للذكرى عشان تفتكرني. و بعدين لبسنا هدومنا و رحنا نركب الأتوبيس اللي حيرجعنا للنادي بتاعنا و قعدني جنبه عشان نتكلم بس بصوت واطي. سألني إذا كنت مصاحب بنات أو بحب واحدة. قلتله: لأ. قاللي: إمال أنا بشوفك كتير مع البنت دعاء بتاعة الجمباز ليه؟ قلتله: دي ساكنة جنبنا و مامتها طنط ليلى تعرف ماما فدايما حد منهم ياخدنا النادي للتمرينات و التاني يرجعنا و كدة. قاللي: إزاي ما حاولتش تصاحب البت دي؟ دي بت قشطة و جسمها جامد .. بشوفها بمايوه الجمباز بابقى عايز آكلها أكل بس هية صغيرة علية. قولتله: دي ١6 سنة زيي كدة. بصلي بابتسامة كدة و قاللي بحب: إنت أول حد صغير أعمل معاه حاجة. قلتله: أنا مبسوط من اللي عملته معايا يا كابتن .. راح ضغط بإيده على فخدي و قاللي: حتتبسط معايا قوي يا علي و حاعلمك حاجات حلوة .. إحكيلي عن دعاء. قلتله: هي حلوة قوي فعلا و لذيذة .. مرة أو مرتين شرحتلي دروسنا اللي غبت عنها لإننا في نفس السنة. قاللي: يا حمار دي ما تتفوتش .. حلوة و لبسها مكشوف و دلوعة كدة .. متع نفسك يابني. كلامه رن في دماغي و حسيت إني فعلا حمار. دي البت طرية و دلوعة فعلا و بتعمل حركات و تقرب مني كأنها عايزاني أبوسها .. أنا فعلا حمار إني سايبها لحد دلوقت رغم الوقت الطويل اللي بنقضيه مع بعض في النادي و إحنا بنستنى حد ييجي ياخدنا. صوت الكابتن صحاني من أفكاري: إيه يابني سرحت في ايه؟ أكيد في دعاء مش كدة؟ قلتله: أيوة يا كابتن حضرتك عندك حق أنا لازم أقرب منها أكتر. قاللي: بس ماتنساش أنا اللي عايزه تجيبلي صور أكتر لماما و تبقى تيجي تزورني في شقتي جنب النادي ما إنت عارفها و عارف إني عايش لوحدي. و ابتسم ابتسامة حب فهمتها .. قلتله: حاجيلك يا كابتن أكيد.


الجزء الخامس

وصل أتوبيس الفريق من مكان البطولة في بنها للنادي في القاهرة حوالي الساعة ٤ و أول ما نزلت من الأتوبيس لقيت مامتي حبيبتي قاعدة مع شوية أمهات تانيين مستنيينا. أول ما شافتني جت جري و حضنتني حضن جامد قوي بتهنيني على الفوز و مبسوطة و فخورة بية قوي و عنيها كلها حب و سعادة كأنها بتمللي عينها مني و تدعيلي بالتوفيق و النجاح دايما و إن ** يبارك في صحتي .. ماما دي حبيبتي و طيبة خالص و زي العسل. و ده طبعا خلاني أنا كمان سعيد جدا و فخور بنفسي. جه الكابتن عصام و سلم على ماما اللي سلمت عليه بحرارة و شكرته على إهتمامه بية و بتدريبي اللي خلاني أفوز.. قالها: ما تقوليش كدة يا أخت داليا.. علي ده أخويا الصغير و أنا بحبه جدا و نفسي يبقى أحسن لاعب في الجمهورية كلها .. خليه يحافظ على صحته و على التمرينات عشان يعمل نتايج كويسة الشهر الجاي .. كل ده و هو باصص في عينيها الجميلة و قريب منها خالص و راح قايلها و هو مبتسم و باصص في عنيها: خصوصا صحته .. مهمة جدا في الفترة الجاية .. هي كانت مبتسمة بس نظرتها بقى فيها شوية استغراب و شك هو مركز على صحته كدة ليه بس ردت و قالتله: أكيد طبعا صحته مهمة و ياريت انت كمان تنصحه دايما عشان هو أحيانا بيهمل صحته. قالها و هو مبتسم بلؤم: زي إيه كدة؟ اتلخبطت شوية و بعدين فالتله: بياكل شيبسي كتير و أكل أي كلام و يسيب أكل البيت و كدة يعني. ابتسم لها و قاللي: لأ يا علي .. حد يبقى عنده أم جميلة زي مامتك و يسيب أكلها و ياكل من برة. أكل البيت المغذي مفيش أحسن منه من إيدين ماما. هي وشها إحمر لأن أول مرة كابتن عصام ياخد عليها كدة. بصلها تاني و قالها: بكرة مفيش تدريب بس حنتفرج على فيديوهات البطولة و نقيمها و نشوف فيديوهات اللعيبة اللي ممكن نلاعبهم الشهر الجاي .. ياريت علي ما يتأخرش .. و خليني أأكد إنه يهتم بصحته. و بص في عنيها تاني بعمق و هي تاهت شوية و قالت: إن شاء ** حيكون موجود. و جينا نمشي و هي لسة متلخبطة من عينين عصام راحت رجلها اتلوت على السلمة اللي واقفين عليها و كانت حتقع لولا إني سندتها بسرعة و كابتن عصام مسكها من وسطها و قالها بحنية: إنتي كويسة يا داليا؟ (كدة من غير ألقاب) قالتله: آه أنا كويسة .. دوخت شوية بس. قالها و هو لسة ماسكها من وسطها: تحبي تقعدي على كرسي؟ قالتله و هي بتبص في عينيه و مستغربة من سهوكته دي: لأ أنا كويسة. و ابتدينا نمشي و هو لسة ماسكها من وسطها قال يعني خايف عليها تقع و هو بيحسس عليها العرص.

ركبنا العربية و ماما قالتلي: كويس انك رايح النادي بكرة عشان طنط ليلى عايزة تبعت دعاء معانا عشان هي مشغولة بكرة. قولتلها: حلو يعني إنتي اللي حتوصلينا كويس .. أنا محتاج أشوف مع دعاء دروس يوم الخميس اللي ما حضرتوش. قالتلي: كويس خليها تشرحهملك بكرة لحد ما أرجع أخدكم. قلتلها: دعاء دي لذيذة قوي و بتشرح كويس. ماما حست إن صوتي فيه حاجة مختلفة قالتلي بضحك: إيه يا عم؟ مال صوتك اتغير كدة ليه لما جبت سيرة دعاء؟ قلتلها: لأ مفيش حاجة بس هي بنت لذيذة. قالتلي: كبرت يا علي و بقيت بتفهم .. هي فعلا لذيذة و دمها خفيف .. بس متحررة قوي زي أمها و لبسها عريان. قلتلها: هي لسة صغيرة. قالتلي: ما هي أختها الكبيرة دينا و حتى أمها لبسهم برضه عريان. قلتلها بهزار: مالك قلبتي عليهم كدة ليه؟ هو أنا قلتلك حتجوزها؟ قالتلي: و هو أنا كنت حوافق يعني. قلتلها: طيب ممكن أصاحبها بس؟ قالتلي: تصاحبها إزاي يعني؟ عايز إيه منها؟ قلتلها: الولاد و البنات بيحبوا يتصاحبوا و يهزروا و كدة. قالتلي: و يحبوا بعض مش كدة؟ قلتلها: و إيه يعني؟ قالتلي: حرام يا إبني لأن ده ممكن يجر لحاجات تانية أخطر. قلتلها: طالما مش بنضر حد و احنا مبسوطين خلاص. سكتت شوية و قالتلي: هو فيه بينكم حاجة؟ قلتلها: لأ .. أنا بس بستظرفها. قالتلي: طيب ما تخبيش عني حاجة .. أنا مامتك حبيبتك و أحب إنك تكون مبسوط. قلتلها بلؤم: بمناسبة الإنبساط .. حتعمليلي إيه مكافأة الفوز؟ ضحكت و قالتلي: إنت عايز ايه؟ قلتلها: إنتي واحشاني قوي و أنا ما عملتش حاجة من أسبوع .. ايه النظام النهاردة لما نروح؟ اتكسفت و قالتلي: حيكون باباك و اخواتك في البيت .. قلتلها: باب رجع بدري ليه: قالتلي: لأنه مسافر الليلة عنده شغل في اسكندرية كام يوم. قلتلها: حلو قوي عشان تفضيلي يا عسولتي واحشاني قوي. قالتلي: إتلم يا ولد. قلتلها: طيب أنا مش حاقدر أصبر .. شكلي حاضرب عشرة تصبيرة لحد بكرة. قالتلي: لأ .. انت ما سمعتش الكابتن قال ايه .. استنى لما بابا يسافر الساعة ٨ و أنا حاعملك اللي انت عايزه انت كمان واحشني قوي .. حضنتها و هي بتسوق و بوستها في خدها .. قالتلي: أصبر يا علي ما تخلنيش أعمل حادثة. مديت إيدي أحسس على بزها و هي تقوللي بلاش كدة الناس تشوفنا. نزلت إيدي تحت أحسس على فخادها سكتت شوية رحت مدخل إيدي من تحت العباية و لمست فخادها من غير هدوم .. اتضايقت و قالتلي: إنت إتجننت؟ إزاي تحسس على أمك كدة؟ بس ما أقدرتش تعمل حاجة عشان بتسوق. قلتلها و أنا لسة باحسس عليها و ايدي قريبة من كلوتها: إنتي وحشتيني قوي يا ماما و وحشني جسمك الملبن. و مديت ايدي أكتر أحسس على كسها من فوق الكلوت و أحاول أحط صبعي بين شفرتين كسها .. هية كانت متضايقة و بتحاول تتحرك عشان تبعدني بس مش قادرة. قالتلي: بلاش في الحتة دي يا علي أرجوك ده عيب قوي و حرام .. أنا أمك. قلتلها: بحبك قوي و مش قادر. قالتلي: لو ما شلتش إيدك دلوقت حالا مش حأخليك تيجي جنبي خالص بعد كدة. حسيت إنها فعلا ممكن تعمل كدة . فشيلت إيدي و قلتلها أنا آسف يا ماما .. أنا فعلا نسيت نفسي بس ده من حبي و شوقي ليكي .. أرجوكي سامحيني. سكتت شوية و بعدين قالتلي بهدوء: حبيبي أنا كمان مشتاقة لك و ناوية أريحك كويس مكافأة فوزك. قلتلها: بجد؟ حتريحيني إزاي؟ قالتلي بشوية كسوف: زي آخر مرة. قلتلها: يعني حتسيبيني أمص بزازك و إنتي حتعملي كدة في زبري؟ ابتسمت و وشها بقى إحمر لون الدم و هزت راسها بالموافقة. فرحت قوي و بوستها من خدها و قلتلها: إنتي أحسن أم في الدنيا. قالتلي: بس خليك هادي لحد بابا ما يسافر و إخواتك يناموا و بعدين اجيلك أوضتك. قلتلها بفرح: حلو قوي .. طيب أجيلك أنا أوضتك طالما بابا مش موجود و حتخافي تنامي لوحدك؟ بصتلي بطرف عينها و سكتت شوية و بعدين هزت راسها بالموافقة. ما اقلكمش زبري كان هايج قد إيه ساعتها إن أمي بتواعدني في أوضتها عشان نعمل قلة أدب 😀 .. حاجة سكسي خالص.

وصلنا البيت و كلهم احتفلوا بية و خاصة بابا اللي كان فخور و مبسوط قوي. اتغدينا و بابا سلم علينا و خد شنطته و سافر. قعدت شوية مع إخواتي أحكيلهم عن الماتشات اللي لعبتها و بعدين دخلت على ماما في المطبخ قلتلها: إيه النظام: قالتلي نظام إيه ما هو إنت لو عايز حاجة لازم تسيب إخواتك يناموا و تبطل قصص ألف ليلة و ليلة اللي بتحكيها دي. فعلا طلعت عملت نفسي تعبان و قلتلهم حأروح آخد دش و أنام.. و فعلا طلعت من الدش لقيت كل واحد راح أوضته.

إستنيت لحد الساعة ١١ عشان يكونوا ناموا و إتأكدت إن الكل نام و قفلت باب أوضتي و اتسحبت رحت لأوضة ماما و كان الباب مقفول.. فتحته بالراحة لقيتها قاعدة قدام المراية بقميص نوم أزرق شيفون بخيطين بس عالكتف و بتسرح شعرها الجميل و تحط برفان لعريسها و راجلها اللي هو أنا إبنها. دخلت و قفلت ورايا و رحت من وراها أبوسها في رقبتها و خدها و أحضنها و هي رفعت إيديها تمسك راسي و أنا ببوسها.. مديت إيدي مسكت بزازها الإتنين مرة واحدة و هي من غير سوتيانة و فضلت أعفص فيهم شوية و هي متجاوبة و شكلنا يجنن في المرايا و بعدين قالتلي: خليني أروح أقفل ترباس البيت أحسن أبوك يرجع و يفتح بالمفتاح تبقى مصيبة. حطت روب و راحت و لما رجعت كنت أنا عالسرير مستنيها.. جت قلعت الروب و رمته بطريقة سكسية خالص و جت عالسرير تحضني و أنا خدتها في حضني و قعدت أبوس في كل وشها و شعرها و كتفها و بزازها و كنت على آخري. لقيتها بتجيب الكريم و قالتلي: يللا بقى أضربلك عشرة. قلتلها: معقولة تكون جايزتي ضرب عشرة بس و احنا عالسرير لوحدنا لحد الصبح. ضحكت بمياصة و قالتلي: إمال عايز إيه؟ قلتلها: إنتي وعدتيني نعمل زي المرة اللي فاتت .. يعني مش محتاجين كريم. ضحكت و قالتلي: أنا مبسوطة بيك و عايزاك تتبسط الليلة دي. حضنتها جامد لقيتها خدت تليفونها و اتصلت ببابا و هي في حضني و فضلت تسأله الطريق عامل إيه و تدعيله و عرفت إنه وصل اسكندرية .. كل ده و أنا مش عاتقها بوس و تحسيس لحد ما قفلت مع بابا و اتطمنت إنه مش حيرجع .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها عالسرير و نزلت فيها بوس و إيدي بتحسس على جسمها و بزازها و قربت بقي من شفايفها و بوستها عليهم بس هي قفلاهم .. قلتلها أنا عايزك تعلميني البوس يا ماما. راحت فاتحة شفايفها و بصت في عينية بلهفة و باست شفايفي و هي فاتحة شفايفها و بدأت تمص شفايفي و أنا كمان و بعدين طلعت لسانها و إحنا بنبوس و حركته بين شفايفي و دخلته جوة بقي قفلت عليه شفايفي و فضلت أمص لسانها و شفايفها … آآخ .. أحلى بوس و أول مرة أحس بالإحساس ده .. و هي بقت مغمضة عينيها و سايحة عالآخر في حضني. نزلتلها الحمالات و شفت بزازها الطريين الناعمين لأول مرة و هي على ضهرها .. بزاز بيلهلطوا و يتهزوا زي الجيلي قدامي.. نزلت بلساني على حلماته الوردية و لحستهم و بدأت أمص فيهم و هي بتكتم آهاتها بالعافية و أنا مش راحمها و كل ما امص و أنقل من بز لبز و هي تتأوه اكتر و صوتها يطلع.. راحت مدت إيدها عالكومودينو و شغلت مزيكا .. قلتلها: ليه كدة؟ قالتلي: المتجوزين بيعملوا كدة عشان الأولاد ما يسمعوهومش. هجت أكتر .. أمي المحترمة بين أحضاني و بزازها قدامي و مواعداني في سرير جوزها و بتداري على هياجها و تأوهاتها بالمزيكا عشان تاخد راحتها. قلعت فانلتي و البوكس و بقيت عريان خالص و نزلت قميص نومها لحد تحت كلوتها و هي ساكتة باصالي و مستنياني و عينيها كلها رغبة.. نزلت تاني أبوسها و أمص حلماتها و هي واخدة راحتها و صوتها بيعلى أكتر و أكتر و أنا مش عاتق لحد ما لقيتها بتشد و تتهز و رفعت راسها لورا و عينيها مقفولين خالص و آهاتها بقوا يجننوا . عرفت إنها بتنزل و في أقصي نشوتها. بصيت على كلوتها و فخادها بيضموا على بعض و ايدها نزلت تلعب في كسها من فوق الهدوم .. رحت حاطط إيدي على كسها و دعكت معاها كسها لحد ما هديت و لقيت إيدي و الكلوت بتاعها مبلولين من عسلها. مرت دقائق و فاقت من نشوتها راحت شالت إيدي من على كلوتها و بصتلي في عيني بابتسامة صافية و قالتلي: شكرا حبيبي عالمتعة دي .. دورك بقى إني أمتعك .. قلتلها: ممكن بس الأول آخد صورة للذكرى .. قالتلي: لأ أحسن تقع في إيد حد و تبقى فضيحة. قلتلها حنمسحهم على طول .. سكتت و في عينها رغبة .. الرغبة دي موجودة عند كل الناس الحلوين إنهم يتصوروا و يتفرجوا على نفسهم و جمالهم .. خاصة لما تكون صورة مثيرة و فكرة مجنونة مش متعودين عليها. كنت جايب كاميرتي معايا .. أخدتها و قمت شوية و صورت أمي اللي كانت غطت صدرها بطرف قميص النوم و بتبص للكاميرا و هي بتعض شفايفها بأنوثة طاغية .. أخدت كام صورة و بعدين قلتلها تنزل القميص واحدة واحدة و تبين بزازها و أنا باخد صور تجنن .. لحد ما نزل عند فخادها و بقى كلوتها باين ببقعة العسل .. صورته هو كمان مع فخادها كام صورة .. قالتلي: تعالى بقى أمتعلك زبرك ده واحشني خالص. رحت نايم على ضهري و هي نزلت على زبري تلعب فيه و تلحسه و تلحس بيضاني و بعدين حطته في بقها و قعدت تمصه بالراحة و تتحرك و بزازها بتتحرك معاها .. مسكت بزازها أفعصهم و ألعب في حلماتهم و هي بتمص و تدخله في آخر بقها و كل شوية تطلعه و تسألني إذا كنت مبسوط و تديني الإختيار إذا عايز أكب واللا تلعب بالراحة .. طولت في المص و أنا مستمتع بكل لحظة مع أمي حبيبتي اللي دلوقت بتتشرمط عالسرير مع إبنها .. التفكير ده خلاني أكب كما لم أكب من قبل و هي فضلت تمص و أنا بأكب في بؤها لحد ما بيضاني فضيوا .. طلعت زبري من بؤها و ورتني اللبن اللي فيه و نزلته في منديل .. و نامت جنبي مرهقة و عريانة .. فضلنا نبوس في بعض كتير و بعدين قالتلي: حلوة الجايزة بتاعتك؟ قلتلها: تجنن يا مامي .. انتي أحلى أم في الدنيا .. حتمتعيني كمان إزاي؟ بصتلي باستغراب و قالتلي: هو بس كدة. قلتلها: طيب ممكن تقلعي اللباس عشان تبقي عريانة زيي؟ قالتلي: لأ طبعا .. حرام ده أنا أمك. كنت عايز أشخر ساعتها .. يعني كل اللي عملناه ده حلال 😀 .. قلتلها: طيب بس ممكن نحضن بعض شوية و زبري يلمس جسمك؟ اترددت شوية بتفكر و بعدين قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة أرفضلك طلب النهاردة فما تضطرنيش أرفض و ما تطلبش حاجات أكتر من كدة .. بس عشان خاطرك ممكن تحضنني شوية من غير ما أقلع الأندر .. و فعلا خدتها في حضني بوس و تفعيص و نمت فوقها و زبري بيحك في فخادها و كلوتها. بعد شوية قالتلي يللا نام معايا الليلة دي .. و نمنا في حضن بعض ساعتين كدة و بعدين صحيت على أحلى أم و هي في حضني بالكلوت بس و جسمها الأبيض الطري بيلمع قدامي رحت بايسها في بقها و هي صحت و نمت فوقها و قعدت أحرك زبري بين فخادها كأنني بنيكها راحت جابت الكريم و دهنت زبري و رجعت أحكه بين فخادها و على كسها من فوق الكلوت و سخننا قوي بوس و تفعيص و دق .. مديت إيدي عشان أزيح الكلوت بتاعها شوية و أنيكها قالتلي لأ و مسكت زبري حطته بين فخادها الناعمين و قالتلي: دقني يا علي .. هجت من الكلمة و نزلت رزع بين فخادها لحد ما كبيت أنا و هي في نفس الوقت و لبني و عسلها نزلوا على كلوتها و فخادها و على سرير بابا.


بعد ما إستمتعت بمامتي حبيبتي الجميلة و بمكافأتها لي على الفوز إنها سمحتلي إني أنام معاها في سريرها و هية نايمة جنبي بالكلوت بس و قميص النوم اللي كانت لابساه بقى مالهوش أي لزمة بلونه الأزرق الشفاف غير إنه بيزيدها أنوثة و يخللي شكلها سكسي آخر حاجة و هو ملفوف حوالين فخادها و نازل لركبتها. و بعد ما كبيت لبني بين فخادها البيضا الطرية و أنا نايم فوقها ببوسها و تبوسني في البق و صدري لازق في بزازها الطرية بحلماتهم الوردي الفاتحة (شوف صورة بروفايلي عشان تتخيل أمي الرائعة و تعذرني إني هايج عليها على طول كدة). كنت أنا و هي تعبانين قوي فنمنا تاني في حضن بعض عريانين .. مش عارف كام ساعة عدت بس لما فوقت ما لقيتهاش جنبي .. بصيت في الأوضة لقيتها بتتسرح .. يظهر قامت استحمت قبل ما أصحى. بعد ما خلصت جاتلي السرير و وشها الأبيض المنور الجميل بيبصلي بحنية و قالتلي: إنت صحيت يا علي؟ هو أنا قلقتك؟ قلتلها بإبتسامة حب و رضى: لأ يا حبيبتي ما قلقتنيش ولا حاجة .. حبيبتي. قالتلي .. نمت كويس حبيبي؟ قلتلها: آه كويس .. تعالى بقى نكمل نوم. قالتلي: لأ حبيبي إنت لازم تروح أوضتك قبل إخواتك ما يصحوا و يلاقوك طالع من عندي. كأن كلامها صحاني من حلم جميل كنت عايش فيه .. قلتلها: طيب تعالى شوية كمان أنا لسة ما شبعتش من حضنك. و مسكتها من وسطها و شدتها علية بالراحة و قربتها مني و بوستها من خدها المورد الجميل و قربت من شفايفها و بوستها عليهم و هي بتبصلي بحب بس مترددة .. لما طولت البوسة هية اتجاوبت معايا و بقينا بنمص شفايف بعض زي ما هية علمتني .. زبري وقف و ابتدى يحك فيها من فوق القميص .. بعدت بقها عني و قالتلي: حبيبي كفاية كدة قوي إنت نزلت مرتين الليلة دي .. صحتك حتتعب كدة. قلتلها: معلش ماهو أنا معنديش تدريب يومين تلاتة خليني أشبع منك يا عسولتي أرجوكي .. قالتلي: بس لو إخواتك صحوا حيبقى مش كويس. قلتلها: أنا مش حطول بس انتي ساعديني. كل ده و أنا حاضنها و هايج و ببوس كل حتة فيها من فوق الهدوم .. قالتلي: طيب يا حبيبي مرة كمان بس بسرعة. زبري وقف انتباه أكتر و رحت مطلعها على السرير جنبي و ابتديت أفعص في بزازها و أنا ببوسها و هي بتبوسني و ملاحظ إن هية مش لابسة ستيانة...نيمتها على ضهرها و هي زي القمر بالقميص اللي مخلي وشها منور و رفعتلها القميص لحد فوق بزازها و لقيتها لابسة كلوت أحمر ستان مخللي شكل فخادها و كسها مولع قدامي .. نزلت بوس في بزازها و مص في الحلمات واحدة ورا التانية و هية ساحت خالص .. فهمت بقى إن نقطة ضعفها هي حلمات بزازها الحساسين خالص و بيهيجوها على طول و يخلوها تنزل عسلها كمان حتى من غير ما آجي ناحية كسها. بعد ما مصيت حلماتها و دوبتها بين إيديا نزلت أبوس بطنها البيضا الطرية و حطيت لساني في سرتها و لحستها كتير و هي ماسكة راسي و بتمرر صوابعها في شعري و في عالم تاني من المتعة و الشهوة .. نزلت شوية كمان عالكلوت بتاعها و ابتديت أبوس كسها من فوق الكلوت و خايف إنها تمنعني . بعد ما بوست شوية و قربت اوصل لشفرات كسها حصل اللي توقعته و هي اتحركت و رفعت راسي و قالتلي بنوع من اللوم: بلاش هنا حبيبي .. حرام .. إنت إبني .. تعالى أمتعك و راحت رافعاني تبوسني في بقي و تنيمني فوقيها و ماسكة زبري و بتقوللي تعالى أمصهولك .. وقفت على ركبي و هي نزلت تلحس زبري و بيضاني بشهوة و حطت راس زبي في بقها و ابتدت تمص و تعمل أصوات نهم و شهوة و كل ما تطلعه من بقها تقوللي زبرك جميل قوي يا علي و كبير زي زبر بابا . بحب زبرك قوي يا علي. و ترجع تمص تاني و زبري مولع. قلتلها: بابا عامل ايه معاكي حبيبتي .. أكيد بينيكك كتير. قالتلي: كان بينيكني كتير أول ما اتجوزنا بس دلوقت مش قوي. قلتلها: حمار. سابت زبري و قالتلي: عيب تشتم باباك يا علي. قلتلها: آسف يا ماما ما أقصدش بس حد يبقى عنده مزة في جمالك ده و ما ينيكهاش. اتنهدت بنوع من الأسى و نزلت تكمل مص زبري و أنا ماسك راسها و بوجهها لزبري و ده كان شعور تاني خالص إن مامتي بتمص زبري .. وووووووو .. سكسي فشخ .. حسيت إني كدة حأكب على روحي. قولتلها: تعالى أنيكك يا ماما و نيمتها على ضهرها تاني و نزلت جسمي لحد ما زبري بقى عند كسها و ابتديت أحكه في فخادها تحت الكلوت على طول و أخليه يحك كسها رايح جاي و احنا بنبوس بعض و إيدي ما بتفارقش بزازها. فضلت أحركه كدة شوية و بعدين مديت ايدي أنزل لها الكلوت و فعلا نزلته شوية و هي ساكتة و مش عارف هي واخدة بالها و لا لأ و ابتدى زبري يحك في كسها اللي ما فيهوش شعرة واحدة و ابتدي ييجي بين شفراتها لقيتها زي ما تكون كانت نايمة و صحيت راحت مدت إيدها و رفعت الكلوت تاني و ابتسمتلي بابتسامة بكسوف و قالتلي: قلنا هنا عيب. بوستها و هي مكسوفة كدة بتبقى زي القطة المغمضة و قلتلها: عايز اتمتع بيكي و انتي كمان تتمتعي يا مامي. سكتت بس حطت زبري تاني بين فخادها و قالتلي أحركه بسرعة و فعلا عملت كدة شوية .. و بعدين قلتلها: ماما ممكن أشوفك من ورا .. بصت في عينيا و قالتلي بس ما تنزلش الكلوت. هزيت راسي بالموافقة على مضض راحت قالبة نفسها و نامت على بطنها و كان شكل ضهرها العريان جميل جدا و طيازها مدورين و طريين خالص فوقيهم الكلوت الستان الأحمر اللي مفصل شكلهم. نزلت بوس في ضهرها من فوق لتحت لحد ما وصلت عند طيزها حسست عليهم لقيتها ساكتة قلت خليني أستأذنها بدل ما تنكد علية .. قلتلها: ماما ممكن أمسك طيزك و أحسس عليهم و أبوسهم. قالتلي: إسمها الهنش خليك مؤدب 😀 .. أخدت ده إنه موافقة و نزلت بوس في طيازها من فوق الكلوت و تفعيص فيهم و هي بتتأوه و حاطة وشها في المخدة و مستسلمة .. و ابتديت ألعب بصبعي على فتحة طيزها و هي ساكتة رحت بالرحة كدة ابتديت أبعبصها و أنا بفعص طيزها .. قالتي: عيب يا ولد… حسيت إنه دلع لأنها حتى ماتحركتش خالص و على وضعها.. اتشجعت و كملت بعبصة في طيزها و هي بس بتكتم آهاتها.. رحت قاعد بين رجليها و قربت زبري و حطيته فوق الكلوت بتاعها و ابتديت أحك و أوجه راسه لخرم طيزها من فوق الكلوت.. شوية كدة و اتشجعت أكتر و قلتلها و أنا ماسك أستك الكلوت بتاعها: ممكن يا ماما أشوف طي… الهنش بتاعك .. شكله حلو قوي و أنا عمري ما شفت هنش ست قبل كدة بليييز. قالتلي بس ما تنزلش الكلوت خالص شوف ه من فوق بس .. كنت حموت من الفرحة و مسكت الأستك و نزلت كلوتها شوية لحد ما بان الفلق بتاع طيزها البيضا الجميلة رحت نازل بوس في طيزها و إبتديت أحاول أوصل بلساني طيزها .. فتحت الفردتين عن بعض و شفت خرم طيزها ولا فيه شعراية واحدة و شكله نضيف و يجنن .. فضلت ألحسه بلساني و هي تتأوه و تقوللي بدلع و مياصة عمري ما شفتها منها: بلاش كدة يا علي بتكسف. و أنا شغال في الخرق بتاعها و فضلت مولع كدة و مولعها و لساني بيلحس طيزها الرائعة و هي مستسلمة خالص .. و بعدين قالتلي: يللا يا علي تعالى اخليك تكب عشان اتأخرنا قوي. قلتلها: ممكن أكب على طيزك؟ سكتت شوية و بعدين قالتلي بس من غير ما تدخله .. بس حط كريم عشان يبقى أحلى .. ووووو ماما بتديني كريم عشان أفرش طيزها … حطيت كريم على طيزها و استعبطت و حطيت كريم على صبعي و مشيته على خرم طيزها و دخلته خفيف .. قالتلي: لأ يا علي .. يلاا حرك زبرك عشان تكب.. حطيت زبري بين الفردتين و و سعتله شوية و فضلت آحكه و أنا نايم فوق ضهرها و بوس و تفعيص و هيجان و زبري بيتزحلق على أحلى و أطرى طيز في الدنيا . طيز مامتي حبيبتي .. و سخنت و هي سخنت و مع الحركة الجامدة الكلوت نزل شوية كمان و لما بصيت شفت أحلى كس في العالم تحت زبري على طول و بيلمع من عسلها . و مع الحركة بقيت بأنزل زبري بين فخادها عشان أحكه في كسها و أرجع أطلعه على طيزها تاني و هي نست نفسها و بقت بتإن و تتأوه بصوت عالي زي أحلى بطلة بورنو . و في مرة و أنا بحك في فخادها و كسها لقيت جسمها اتشنج و نفسها سرع و صوتها عالي و انفجر كسها بمية كتير ريحتها تجنن غرقت زبري و المرتبة و ابتدت تتكلم: يللا يا علي حبيبي كمل كمل بسرعة كب على ماما حبيبتك .. كب على طيز ماما اللي بتحبك و بتموت في زبرك . أنا طيزي ملكك دلوقت كب لبنك عليها … أنا ما إتحملتش و كبيت لبن كتير على طيزها و خرم طيزها و ساح اللبن و نزل على كسها .. لبن كتير رغم ان دي تالت مرة في نفس الليلة. فضلت شوية فوقيها لحد ما أخدنا نفسنا و بعدين اترميت جنبها و هي نامت على جنبها و لسة قميصها مرفوع و بتبصلي بحنية و حب و شكلها في منتهى الجمال أمي حبيبتي. ضحكتلها و هي ضحكت و قالتلي: إنت بقيت مجرم قوي .. بس بحبك .. قلتلها أنا كمان بأموت فيكي يا أخت داليا .. بصتلي بغيظ مع هزار و قالتلي: هو إنت خليت فيها أخت؟! كدة حضطر أستحمى تاني؟ ضحكنا و قلتلها تعالي أحميكي بنفسي (اوضة النوم فيها حمام خاص) قالتلي: لأ إخواتك حيصحوا.. و قامت تدور على هدومي و تديهالي و خرجت هي الأول تتأكد إن محدش برة أوضته و بعدين جت شاورتلي إني أروح على أوضتي. و بكدة انتهت مكافئة الفوز و الليلة اللي من ألف ليلة و ليلة مع أمي الملتزمة داليا.






الجزء السابع




رجعت أوضتي بعد ليلة ماتتنساش مع مامتي حبيبتي انتهت بإني فرشتها على طيزها و خفيف على كسها و كبيت ٣ مرات .. كنت حموت من التعب خاصة إني ما نمتش كويس..رميت نفسي عالسرير و نمت كام ساعة لحد ما سمعت صوت ماما بتصحيني و بتقوللي: يللا يا علي إصحى بقى عشان ميعاد النادي. فتحت عنيا على أحلى أم في الدنيا حبيبتي العسولة و لقيتها لابسة لبسها بتاع الخروج و حجابها و جاهزة .. قلتلها: تعالى يا ماما عايز أقولك حاجة. قالتلي طب ما تقول أنا سمعاك. قلتلها: ما ينفعش بصوت عالي قربي شوية. قفلت الباب .. الشقية .. و جت جنب السرير قالتلي: فيه ايه يا علي؟ مسكت ايدها و بستها بحنية و قلتلها: صباحية مباركة يا عروسة. اتكسفت قوي و وشها إحمر .. بصتلي و قالت بكسوف مع ابتسامة: صباحية مباركة يا عريس. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي مش ممانعة و فتحت شفايفي و ابتديت أمص في شفايفها اللي زي الفراولة .. هي كمان ابتدت تبوسني و تمص شفايفي و بدأت أحسس على صدرها شوية و كأنها فاقت قالتلي: خلاص يا علي دعاء قاعدة في الصالة برة مستنيانا عشان نروح النادي. قلتلها بهزار: طب خليها تدخل هية كمان .. راحت بصالي بغيظ و غيرة و ضربتني في صدري و قالتلي: طب خليها تنفعك بقى .. و مشت ناحية الباب .. نزلت بسرعة من عالسرير بركبي على الأرض بحركة مسرحية و مسكت فستانها و قلتلها بهزار طبعا: لأ أرجوكي .. ده انتي الخير و البركة يا ست الكل .. تغور كل البنات يا حبي .. المهم انتي.. أرجوكييي. و أنا ماسك في وسطها و ببوس طيزها.. بصتلي و ضحكت و قالتلي: أيوة كدة إتلم … يللا يا ولد أحسن حنتأخر. و سابتني و طلعت برة. .. قمت دخلت الحمام و غسلت وشي و لبست و طلعتلهم الصالة لقيت البت دعاء لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة بكتير و عشان قاعدة قدام اوضتي شفت فخادها و يمكن عيني لمحت اللباس كمان .. و كانت لابسة بلوزة بحمالات و كتافها و نص صدرها باين .. البت دي فعلا لبسها وحش قوي و بيقول أنا عايزة أتناك .. افتكرت كلام كابتن عصام لما قاللي :" انت حمار؟ البت دي ما تتفوتش". رحت سلمت عليها و هي كالعادة وقفت و قربت مني قوي كأنها حتحضني و هي بتسلم .. هي بنت ودودة و قايلة قوي معايا .. بس أنا اللي قفل. قلتلها: دعاء أنا محتاج تشرحيلي دروس يوم الخميس عشان ما حضرتش. قالتلي:" أيوة طنط قالتلي في التليفون و جبت معايا الدروس .. ممكن أشرحهملك بعد ما نخلص تمرين في النادي أو لما نرجع. قلتلها: شكرا قوي يا دودي مش عارف من غيرك كنت حاعمل ايه. دي اول مرة أدلعها و هي يظهر عجبها الدلع فابتسمت و قالتلي بمياصة: لأ مفيش حاجة .. أنا بحب أساعدك في أي حاجة إنت عايزها. هي بت مايصة الصراحة. قلتلها بضحك: لا ده كدة حاطلب براحتي بقى. ضحكنا مع بعض و قلت يا واد لم نفسك شوية مش كدة هوة يا طر طر يا هر هر 😀.. جت ماما من أوضتها و نزلنا رحنا النادي .. أنا رحت إجتماع الفريق و هي راحت صالة الجمباز و اتفقنا نتقابل عند صالة الجمباز عشان نذاكر و ماما تيجي تاخدنا من هناك.

بعد إجتماع الفريق رحت عند صالة الجمباز و قعدت أستنى دعاء و هية لسة في التدريب و لابسة مايوه الجمباز اللي مجسم جسمها خالص و مبين بزازها المتوسطين و فخادها اللي زي الملبن و فرق طيزها و حاجة آخر مسخرة مش عارف بيلبسوه ازاي .. بس بصراحة عجبتني البت و جسمها خاصة لما بتلف على جهاز الحصان و بعدين تنزل على إيد مدربها .. اتمنيت ان آنا اللي أمسكها كدة. المهم خلصت و جت مبسوطة قوي إني بتفرج عليها و فربت قوي زي عادتها و هي بتسلم رحت أنا كمان قربت عليها و حضنتها حضن سريع كدة و قلتلها برافو يا دودي كأني بهنيها على الإنجاز يعني. هي كمان ردت الحضن بسرعة و قالتلي: إيه رأيك؟ عجبتك؟ قلتلها: طبعا إنتي تعجبي كل حد يا دودي. ابتسمت و هي مستغربة شوية من التغير في طريقتي معاها بس كانت فرحانة.. قالتلي: أنا حاخد شاور بسرعة و آجي أشرحلك الدروس. قلتلها: طيب حاستناكي عالترابيزة اللي جنب الصالة عشان هدوء. قالتلي: قشطة .. أنا اخترت الترابيزة دي عشان منعزلة و قليل لما حد بيعدي جنبها في الوقت ده. و فعلا جاتلي بعد الشاور شعرها مبلول شوية و برضه لابسة البلوزة بحمالات و الجيبة القصيرة بتوع الصبح و قعدت تشرحلي الدروس بذمة .. هية شاطرة في الدراسة على فكرة .. و صاحبكم مش مركز غير إني بفكر إزاي أنيكها. كل ما تشرحلي حاجة أشكرها جامد و اقولها كلام حلو زي انتي شطورة خالص .. أحلى واحدة بتشرح دروس .. أستاذتي الجميلة .. أستاذتي العسل … بعد شوية هي سألتني: إنت بقيت لذيذ قوي كدة إمتى؟ ده انت كنت جد قوي و إتم بس النهاردة زي العسل. قلتلها بضحك : كنت أعمى و فتحت و البركة فيكي. قالتلي: أنا اللي فتحتك يعني؟ قلتلها: كل الجمال ده و مش عايزاني أفتح؟ ده أنا أبقى حمار .. ضحكت بمياصة و قالتلي: لأ طبعا مش حمار ده انت سبع .. غروري زاد و حسيت انها خلاص خطوتين و تقلع. قلتلها: انتي دايما في بالي يا دودي بس خايف أعبرلك عن مشاعري.. قالتلي: ليه؟ ده إحنا مع بعض كل يوم أو يومين و لك معزة عندي يا علي. مسكت ايدها و قلتلها بحب: إنتي كمان يا دودي جميلة قوي و رقيقة و دمك خفيف و تتحبي. قالتلي: يا عم الحبيب كنت فين من زمان؟ ده أنا كنت يأست منك و قلت يمكن عنده جيرلفريند واللا حاجة. قلتلها: لأ ما عنديش .. انتي عندك بويفريند؟ قالتلي: كان عندي هشام بس خلاص حلقتله من شهرين كدة. قلتلها: ليه؟ قالتلي: لأنه خرع كدة و سهتان .. ما بأحسش إنه راجل .. قلتلها: بابتسامة و أنا؟ قالتلي: إنت مز يا ابني و كل بنات النادي بيكرشوا عليك بس انت مش واخد بالك و مؤدب قوي. قلتلها: بجد؟ ده أنا لازم آخد بالي بقى. قالتلي: لأ .. ركز معايا أنا بس.. و ضحكت و احنا لسة ماسكين ايد بعض .. رحت باصص حوالينا و بوست إيدها و أنا باصص في عنيها و قلتلها: إنتي لذيذة قوي و تتحبي بجد يا دعاء. قالتلي: و انت كمان يا علي .. أنا بحبك من زمان و نفسي نقرب من بعض. رحت مقرب منها بالكرسي بتاعي و لزقت فيها و قلتلها: كدة مثلا؟ قالتلي: و أكتر من كدة كمان .. رحت بايسها من خدها. اتفاجئت و بصت حوالينا لقت مفيش حد راحت هي كمان بايساني في خدي و قالتلي: انت رقيق قوي .. اتشجعت أكتر و قربت شفايفي من شفايفها و بوستهاو هي جريئة قوي بادلتني البوس عالشفايف و بعدين قلت أجرب البوس اللي ماما علمتهولي . فتحت شفايفي و مصيت شفايفها لقيتها هي كمان بتمص شفايفي و تلحس لساني و تحط لسانها جوة بقي . و دخلنا في بوس ملتهب و حضنتها و احنا بنبوس بعض و هي بت سهلة خالص و باين عليها خبرة. بعد شوية خوفنا حد ييجي يشوفنا فقلتلها ما تيجي ورا الصالة أحسن حد يشوفنا .. قالتلي: لأ تعالى معايا و خدتني و طلعت ورا مجموعة شجر كثيف لقيت نفسي في حتة صعب قوي ان حد يشوفنا أو ييجي جنبنا و راحت قاعدة عالحشيش و أنا قعدت جنبها و كملنا وصلة البوس الملتهب و ابتديت أحسس على بزازها و هي ساكتة و مستمتعة و كمان مسكت ايدي و خلتني أفعص في بزازها و هي بتبوسني.. شوية كدة و نزلت الحمالات و شفت ستيانتها.. قالتلي: عاجبك ماي تيتس؟ قلتلها: يجننوا .. قالتلي: عايز تشوفهم: قلتلها: طبعا. راحت مدت ايدها فكت الستيانة و نزلتها و بقوا بزازها الحلوين قدامي على طول..نزلت عليهم بلساني ألحسهم و أمص الحلمات احساسهم مختلف عن بزاز أمي بس هيجتني و زبري بقى مش عارف يروح فين.. نيمتها على ضهرها و فضلت ألعب في بزازها و هي بتحضن فية و ابتدت تحسس على زبري من فوق البنطلون و تمسكه و هو زي الحديدة حيفرتك البنطلون .. سألتني: إنت عملت حاجة مع بنات قبل كدة؟ قلتلها: لأ .. و انتي عملتي مع ولاد؟ قالتلي: آه بس أنا لسة بنت خللي بالك. قلتلها: طب علميني أعمل ايه . راحت منيماني على ضهري و فكت زراير البنطلون و فتحت السوستة و قالتلي أنا عايزة أشوف يور بيناس .. و نزلت الكلوت بتاعي و طلعت زبري باإيدها .. بصتله و هو واقف و قالتلي: أوه ماي جااد ده كبير قوي زي بتوع الرجالة الكبار .. و نزلت تمصه بشهوة و نهم و تدخله في بقها لحد نصه و تلحس راسه و لا كأنها خبيرة سكس .. فضلت تمتعني كدة و أنا ابتديت أحسس على فخادها و هي مش ممانعة خالص لحد ما وصلت لكلوتها و حسست على كسها من فوقيه.. هي هاجت أكتر و ورتني أحط صبعي فين و أحركه ازاي و بعدين قالتلي عايز تشوف كسي؟ قلتلها: طبعا وريهولي. راحت منزلة الكلوت بتاعها و قلعاه خالص و فتحتلي رجليها و فتحت بصوابعها أشفار كسها و هي بتبص في عينية و تقوللي: عجبك كسي؟ قلتلها: يجنن ممكن ألحسه. قالتلي: ده أنا ازعل قوي لو ما لحستوش. نزلت ألحس و أمص زنبورها زي ما هيى علمتني و أركز على النقط اللي قالتلي إنها بتثيرها لحد ما لقيتها بتلوي ضهرها لفوق و صوتها علي و نفسها سرع و كبت عسلها و هي ماسكة راسي على كسها و بتقوللي: نيكني بلسانك يا علي يا حبيبي .. make me cum . أنا بتاعتك و بحب اللي انت بتعمله. فضلنا شوية كدة لحد ما هبطت و بعدين قالتلي تعالى بقى أبسطك و سحبتني فوقيها و حطت راس زبري على فتحة كسها و قالتلي فرشني يا علي .. حركه فوق كسي بس ما تدخلهوش جوة … و أنا مش مصدق نفسي إن كل ده يطلع من دعاء البنت الصغيرة دي . حكيت زبري فوق كسها و هي تحركه على زنبورها و تحطه بين فخادها و بعدين خلت بطن زبري محشورة بين شفرتين كسها و انا نايم فوقيها و هي رافعة رجليها شوية و قالتلي يللا اتحرك فوق و تحت . فضلت أعمل كدة و احنا بنبوس بعض و في منتهى الهيجان و البنت زي القمر و مايصة عالآخر لحد ما كبيت لبني و هية جابت عسلها مرة تانية .و رحنا نايمين في حضن بعض عالنجيلة .. لما هدينا شوية قالتلي: إيه رأيك يا حبيبي. قلتلها: ده انتي طلعتي حكاية .. ايه الجمال ده يا بت . اتعلمتي ده كله من مين؟. قالتلي: من و أنا صغيرة (و هية لسة ١6 سنة الشرموطة 😀) .. أصل ماما مربيانا على الوضوح و عايزانا نبقى فاهمين كل حاجة في الدنيا و ما عندهاش سؤال ما تجاوبش عليه.. قلتلها: و نعم التربية .. عملتي مع شباب كتير؟ قالتلي: لأ مش كتير حابقى أحكيلك.. بس انت بتعمل كويس برضه .. انت نكت قبل كدة؟ قلتلها: آه نكت واحدة في كسها. قالتلي: مين؟ قلتلها: واحدة من بنها كبيرة ما تعرفيهاش بس كانت حلوة. لاحظت انها غيرانة .. قالتلي: أنا مقدرش أتناك في كسي عشان لسة virgin .. بس أنا اتنكت في my ass before. تنحت.. البت دي شرموطة خالص صحيح أنا حمار زي الكابتن ما قاللي. قلتلها: واوو هو بيبقى حلو؟ يعني البنت بتستمتع؟ قالتلي: آه .. مش كل البنات بتحبه بس هوة ده الأوبشان الأفيلابل .. زبري وقف تاني أكتر من الأول.. أخدت إيدها مسكته و فضلت تلعب فيه و قالتلي: يظهر سيرة my ass هيجته و عايز يدوق. قلتلها: ياريت. قالتلي: بس بالراحة عشان بتاعك كبير زي الرجالة. قلتلها ماشي: قعدت تمصه و تنزل ريقها عليه لحد ما بقى مبلول خالص و بعدين نامت على جنبها قدامي و تنت ركبها لصدرها فبقت طيزها مفتوحة قدام زبري. خدت زبري في ايدها و قربته على فتحة طيزها الجميلة و بقت تحركه و تحكه في خرم طيزها و بعدين قالتلي دخله بالراحة. زقيت الراس شوية دخلت في طيزها و طلبت اني استنى شوية و بعدين ابتدت هي تتحرك عشان يدخل أكتر و هكذا لحد ما دخل معظمه قالتلي: يللا بقى نيكني .. ولعت من الكلمة و من سخونية طيزها و نعومتها .. بنت شرموطة رغم صغرها . فضلت أدخله و أطلعه و هي تقوللي نيك طيزي يا علي .. نيكني أنا شرموطتك بتاعة القاهرة . أنا أحلى واللا بتاعة بنها؟ قلتلها: انتي طبعا يا أحلى مزة ..طيزك تجنن و كسك فريش و فيرجن . انتي حبي الوحيد دلوقتي و شرموطتي .. قالتلي: نيك يا حبيبي و اتمتع و كب لبنك جوة طيزي .. اتجننت و بقيت على آخري .. دقيتها جامد و نفسنا علي و كبينا في نفس الوقت لبني في طيزها و ايدها بتلعب في كسها.

خلصنا أحلى نيك لبسنا هدومنا و طلعنا من منطقة الشجر دي .. قلتلها: إنتي عرفتي الحتة دي ازاي؟ قالتلي: واحد خدني فيها قبل كدة.. دي ملتقى العشاق في النادي .. أحيانا بيبقى فيه أكتر من كوبل بس كل اتنين في حالهم. قلت في نفسي ده الواحد كان مغفل و المدعكة دي حواليه. قلتلها: بس مفيش أحلى من سرير يجمعنا في بيت في الأمان. قالتلي: ياريت طبعا يبقى أحسن بس فين. قولتلها: أنا حأدبر الموضوع ده يا حبي.


جت ماما بعد شوية و ركبنا معاها العربية عادي .. بس مش عارف . لاحظت نظرات ماما متغيرة و اللا اللي على راسه بطحة .. اتطمنت ماما ان دعاء شرحتلي دروسي بس أنا قلتلها: دعاء شاطرة و بتشرح كويس ياريت لو تبقى تيجي تذاكر معايا. ماما بصيتلي شذرا و قالت: ممكن نشوف الموضوع ده بعدين بس مامتها توافق. راحت دعاء قالت: ماما مش حتقول لأ . هية بتحبك يا طنط و بتحب علي و لو فيه حاجة تساعده هية مش حتعترض عليها. ماما سألتنا: طيب انتوا خلصتوا كل الدروس و اللا لسة حاجة؟ قلنالها لسة درسين مهمين. قالت: طيب حاشوف مع ليلى امتى نقدر نتقابل تاني عشان تذاكروهم يا حبايبي.


لما وصلنا البيت ماما خدتني على جنب بعيد عن اخواتي و قالتلي: بصراحة كدة و من غير لف و دوران . عملت ايه مع البت دي؟ قلتلها: انتي غيرانا يا مزتي؟ و مسكتها أبوس فيها . بعدتني عنها و قالتلي: حبيبي انت شاب و لك رغبات و احتياجات بس لازم تكون صريح معايا و ما تخبيش حاجة. قلتلها: إحلفي انك مش حتزعلي؟ حلفت انها مش حتزعل بس لازم أحكيلها كل حاجة. قلتلها: طيب مش حينفع دلوقت .. خليني احكيلك بالليل عالسرير يا عروسة. ابتسمت بكسوف و قالتلي: هو انت لسة محتاجني؟ ما كفاية عليك دعاء. خدتها في حضني و قلتلها: إنتي حبي الأول و الأخير ..مقرش استغنى عنك يا ست الكل و لا ميت بت زي دعاء يسووا ضفرك و بوستها على خدها و شفايفها و هي برضه رجعت تتجاوب معايا .. قالتلي: انت عايز تبات معايا زي امبارح؟ قلتلها: طبعا حبيبتي. قالتلي: ماشي حاستناك تلساعة ١١ بعد ما اخواتك يناموا.


الجزء الثامن


كان عندي هوموورك كتير متأخر فقلت أدخل أوضة المكتب أعمله لأنه محتاج كمبيوتر و نت .. ماما قالتلي إنها حتعمللي سندوتشات شاي و تجيبهوملي عشان أفضل أذاكر. فعلا إشتغلت كويس و خلصت جزء كبير من الهوموورك رغم إني كنت تعبان من مرتين النيك بتوع الصبح .. كل ما أبص على الكمبيوتر و أشوف الملف اللي اسمه " صور خاصة" بتاع بابا يستهويني اني أفتحه و أجرب باسوورد جديدة .. مرة تاريخ ميلاد بابا و مرة تاريخ ميلاد ماما أو أنا أو حد من إخواتي او آخر ٤ أرقام في تليفوناتنا كلنا أو .. أو .. برضه مش عايز يفتح .. عرفت إنه ٤ أرقام بس من رسالة الرفض اللي بتطلع (كانت الدنيا لسة سهلة أيامها) و بعد شوية فضلت أجرب حاجات تانية بتخطر على بالي لحد ما لقيته فتح لما حطيت ١٩٩٤ سنة جواز بابا و ماما.. قلبي دق لأني متوقع يكون بابا حاطت صور نسوان و فيديوهات و كدة. اتأكدت إن محدش جي و كانت الشاشة ضهرها للباب و وشها ناحية الحيطة اللي عليها كرسي الكمبيوتر .. أكيد بابا عمل كدة عشان ماحدش يشوف هو بيتفرج على ايه 😀 رغم ان كل ترابيزات المذاكرة بتاعتنا العكس و كنا بنلاقيه فجأة فوق راسنا و بيشوف بنعمل ايه 😀.. المهم لقيت الملف كله صور ستات . صور سكسي خالص و بزاز و قمصان نوم و بيبي دول و آخر شرمطة .. زبري وقف و الصور فعلا مميزة .. واضح إن الراجل ده ذوقه حلو قي النسوان .. و شفت بعض الفيديوهات كمان مص و نيك و نيك طياز و threesome و آخر منيكة .. أبويا طلع خلبوص .. و لقيت ملفين كمان جوة الملف ده بأرقام بس من غير عنوان .. فتحت واحد منهم لقيت صور فيها واحدة عادية مش جسم او شكل موديل يعني .. حتى محجبة بس جزء من شعرها باين و فساتينها مش واسعة بتتصور في البيت و قدام كمبيوتر و عالبحر و في جنينة و أوباااا لقيت لها صور و هي بتقلع هدومها و تبين سوتيانتها و بعدين تعمل أوضاع مثيرة و نظرات للكاميرا تهيج و تحط صباعها على شفايفها و آخر مليطة .. نزلت شوية كمان و لقيتها قلعت الستيانة و بزازها الكبيرة معروضة للكاميرا و صاحب الكاميرا اللي أفتكر إنكم عرفتوه خلاص .. شكلها سكسي يجنن و لما اتصورت و هي فاتحة كسها للكاميرا كنت أنا مطلع زبري و بلعب فيه و صور تانية و هي فاتحة طيزها و كسها و بتبص على الكاميرا من الجنب .. صور حلوة قوي و اللي خلاها تعمل الأوضاع دي فنان بصراحة و بعدين صور و هي بتمص زبر اللي ماسك الكاميرا و صورة تانية و هية ماسكاه .. زبر كبير قوي و حلو الصراحة . يا خبر أبيض .. يا خبر أبيض (بصوت مدحت شلبي 😀) ده شبه زبري خالص بس أكبر شوية .. مفيش صور خالص طالع فيها اللي ماسك الكاميرا غير بزبره و هي بتمصه أو في كسها أو طيزها أو بيلعب بإيده فيها .. أبويا بيعمل كدة مع واحدة غير أمي حبيبتي الطيبة .. ابن الوسخة بيخون ماما .. واللا يمكن متجوز عليها .. كنت هايج قوي بس برضه متضايق عشان أمي حبيبتي.. فتحت الملف التاني لقيت صورة حبيبتي أمي و احنا في المصيف و صورة تانية في العربية و كذا صورة لأمي الجميلة و هي قاعدة في النادي. كلهم و هية بلبسها الواسع الحشمة و طرحها الطويلة و ابتسامتها العذبة البريئة …. أوبااااا .. آه أوبا تاني … نزلت شوية لقيت ماما كمان بتقلع .. حتة حتة متصورة لحد ما بقت ملط و مبينة كسها الجميل الرائع و لونه طلع بمبي من جوة و هي فاتحة الشفرتين بصوابعها و ضمة بزازها بدراعاتها .. اووووه .. أول مرة أشوف كس مامتي الجميل و زبري ولع .. نزلت بقية الصور و شفت كل حتة في جسم مامتي و أبويا عامل زووم كمان عشان يبين تفاصيل بزازها العسل و كسها الوردي و خرم طيزها الجميل .. و تقريبا نفس أوضاع صور الشرموطة التانية اللي بابا بينيكها .. الجديد هنا إن فيه صور لماما و هي بتمص زبره و بتتناك منه و فيه صور باينين فيها هم الإتنين بينيكوا و بيلحس لها .. مين اللي كان بيصورهم كدة؟ معقولة جايبين واحد يصورهم و هما بينيكوا بعض؟ .. مش عارف بس الصور كانت رهيبة و قعدت ألعب في زبري و مش واخد بالي لحد ما ماما دخلت و شافتني.. شهقت و بصتلي بغيظ جدا قفلت الباب و قالتلي انت بتهبب ايه؟ قبل ما تلف حوالين المكتب و تشوفني ببص على إيه كنت طفيت الكمبيوتر و لحقت نفسي .. قلتلها: آسف يا مامي .. قالتلي: كنت بتتفرج على ايه يا ولد؟ قلتلها: آسف يا ماما فتحت صورة وحشة على النت .. أرجوكي ما تزعليش. قالتلي: هو انت مش مكفيك اللي عملته امبارح و لسة هايج؟ كدة حتموت مش بس حتضعف. قلتلها: عندك حق بس أنا كنت باتفرج بس و مش ناوي أنزل. قالتلي: و هي دي حاجات ينفع فيها النية .. انت بتستعبطني يا علي؟ و راحت جاية جنبي و قالتلي: وريهولي. قلتلها: انتي مش مصدقاني يا مامي؟ قالتلي بحزم: وريهولي. رحت منزل الشورت و الكلوت و وريتهولها .. راحت مسكاه بإيدها و هو وقف تاني مش عارف ليه رغم إنه موقف منيل راحت نزلت تشمه و تحسس على بيضاني و الكلوت تشوفني كبيت واللا لأ .. قالتلي: مال ريحته غريبة كدة؟ قلتلها: مفيش حاجة بس ما استحمتش بعد التدريب النهاردة. قالتلي: ما كانش عندك تدريب إنتم اتفرجتوا على ماتشات بس. اتكسفت و حسيت إنها قفشت كذبي .. وطيت راسي و بصيت في الأرض لقيتها نزلت تشمه تاني كويس و تلحس راسه. قلت حلو يبقى هاجت .. أتاريها بتشوف طعمه ايه و إذا كان نزل لبن واللا لأ .. رفعت راسها بعد شوية و قالتلي: دي ريحة نيك و لبن. و بصت في عيوني جامد و أنا محرج .. قلتلها: أصل انا ما إستحمتش من ليلة إمبارح. قالتلي: كداب أنا شايفاك طالع من الدش قبل ما نخرج. بصيت في الأرض و عرفت إنها قافشاني و شكلي بقى وحش قوي. قالتلي: انت نكت دعاء؟ قلت في نفسي الناس الطيبين دول بيبقى مكشوف عنهم ال**** .. سكت و بصيت في الأرض. مصت شوية كمان و أنا إبتديت أهيج إن أمي بتمص زبري بعد ما نكت طيز صاحبتي.. لكن هياجي ما كملش .. هية كانت بتتأكد بس .. قالتلي: حتحكيلي كل حاجة. قلتلها: إنتي ماما حبيبتي .. أنا آسف .. ححكيلك كل حاجة بالليل. قالتلي: ماشي.. الساعة ١١ حنتكلم. طلعت من الأوضة و انا لبست الشورت و شغلت الكمبيوتر و فتحت الملف بتاع بابا تاني. كنت محتار اعمل إيه بس صورت بالكاميرا بتاعتي شوية من صور ماما اللي بتبين فيهم كسها و طيزها. و بعدين دورت على ال settings بتاعة الملف و غيرت الباسوورد بتاعته و قفلت.

كملنا اليوم عادي و اتعشينا و إخواتي كل واحد راح أوضته. دخلت لماما المطبخ حضنتها من ضهرها و بوست كتافها و رقبتها و إتأسفتلها تاني. قالتلي: انت لسة ما حكيتليش عشان تتأسف. قلتلها: ححكيلك في أوضتك يا عسولة. قالتلي: روح استحمى من القرف اللي عملته الأول و تعالى. حضنتها بفرح و قلتلها حاضر يا حياتي .. شوية و حجيلك. و رحت بايس شفايفها و هي مبتسمة مع استغراب.

ماما دخلت أوضتها عشان تستعد و أنا إستحميت و رحتلها بالراحة من غير حد ما يحس لقيتها لابسة روب و حاطة شوية مكياج خفيف. أخدتها في حضني جامد و هي كمان حضنتني و هي مكسوفة و باين انها متلخبطة .. قعدتني علي السرير و قالتلي: إحكيلي نكت دعاء إزاي. قلتلها: ما كانش نيك .. أنا فرشتها بس .. عينها برقت لأن دي أول إعترافاتي .. يمكن كانت بتكذب نفسها و بتتمنى أقولها مفيش حاجة حصلت أو إنه بوس أو أحضان بس .. حسيتها اتصدمت .. قالتلي: إحكيلي بالتفصيل. قلتلها: طيب ممكن بس أحسس عليكي و انا بحكي؟ قالتلي: طيب بس لو حسيت إنك بتكذب حأوقف كل حاجة بيني و بينك. حكيتلها بالتفصيل كل اللي حصل بيني و بين دعاء بس قولتلها إني ما دخلتوش في طيزها و إني بس حطيت راسه و إنه وجعها و مارضتش نكمل ففرشت كسها و كبيت مرة واحدة. كل ده و أنا بحسس على بزازها و قلعتها الروب لقيتها لابسة لانجيري سكسي زي البيبي دول كدة لونه موف و مخللي جسمها ولعة ببياضه و نعومته و طراوته. و كنت أنا و هي بنعمل زي القصة في كل مرحلة و هي متجاوبة جدا و نزلت التوب و ورتني بزازها امصهم و ألعب فيهم و بان عليها إنها مندمجة في القصة و بتسألني عن بزاز دعاء و مصها حلو واللا لأ .. و لما جت تمص زبري و مندمجة قالتلي: كانت بتمصلك كدة؟ هية بتمص حلو؟ دخلت زبرك كله في بقها؟ هية بتمص أحسن واللا أنا؟ قلتلها: مفيش أحسن منك و من مصك يا مامي يا حبيبتي .. انتي لازم تعملي مدرسة لمص الزبر. ضحكت و قالتلي: انت بككاش قوي .. صحيح مين أحسن في المص؟ قلتلها: صدقيني يا ماما إنتي احسن .. أنا بحس معاكي بإحساس تاني خالص كأني في حلم. اتبسطت قوي من كلامي و كملت مص بمزاج .. واضح انها هايجة على الحكاية و مش فارق معاها اللي حصل. فضلت أقلع ماما و نلعب في بعض لحد ما بقت بالكلوت بس و كل جسمها عريان قدامي .. كملت القصة إني بأقلع دعاء اللباس بتاعها و أنا ببوس بطنها .. ساعتها بست بطن ماما و حاولت أنزل الكلوت بتاعها .. مسكت الأستك و شديته بالراحة لتحت .. نزل شوية لحد بداية شعر كسها المحلوق .. راحت مسكت إيدي و بصت في عينيا و قالتلي لأ بلاش كدة حرام .. بوستها و انا لسة ماسك الكلوت و قلتلها: مامي أنا بحبك و نفسي إنتي اللي تمتعيني بس و تعلميني كل حاجة عن الجنس. بصتلي بحنية و حب و قالتلي: حأعلمك كل حاجة بس بلاش تعري كسي. قلتلها: مامتي حبيبتي مش لازم تخليني أحتاج حاجة من واحدة تانية زي دعاء .. أوعدك إني أبطل كل حاجة معاها بس سيبيني اتمتع بيكي .. بليييز. قالتلي أنا حأمتعك بس معلش مش قادرة أخليك تشوف كسي. قلتلها: طب اكمل الحكاية ازاي دلوقت. ابتسمت و هي بتبص في عيني بكسوف و قالتلي: كمل من فوق الكلوت … أووووووف عالمياصة المحترمة دي اللي الكسوف اللي فيها يهيج أكتر من الفجور .. بوستها في بقها بوسة لسان في لسان و حضنتها جامد و كل صدري بيفعص في بزازها الطريين الناعمين.. كنا على السرير زي أنا و دعاء ما كنا عالنجيل .. ماما نايمة على ضهرها و بالكلوت بس .. نزلت أبوس كسها و فخادها جنب الكلوت و بعدين حسست بإيدي على كسها و أنا بحكيلها ازاي عملت كدة مع دعاء و هي سايحة عالآخر و حطيت صبعي على شفرات كسها و حركت صبعي على البظر بتاعها زي دعاء ما علمتني .. حسيت ان ماما بتدوب مني .. بتحاول تتحرك عشان تصدني بس مستمتعة بصبعي اللي بيهيج زنبورها و مخليها في دنيا تانية .. دنيا كلها نشوة و سعادة .. نزلت ببقي كنان أبوس كسها و بلساني ألحسه من فوق الكلوت و إيدي مش عاتقة بظرها الجميل اللي بقى منتصب كأنه زبر صغير و هي صوتها بقى عالي و مش قادرة تكتم آهاتها و بقت تمسك بزازها و تفعصهم بشهوة ما شفتهاش قبل كدة .. لحد ما لقيتها قوست ضهرها و رفعت راسها لورا و عنيها مغمضة و انفجر شلال كسها .. نبضات ورا نبضات و عسل بيضخ من كسها .. غرق لباسها و إيدي و بقي و أنا مستمتع بإستمتاعها و ببوس كسها و فخادها و بأدخل صبعي في كسها من فوق الكلوت … ماما شاورتلي إني أبطل لأنها مش قادرة حتى تتكلم .. سيبتها تهدى و خففت عن كسها شوية بس لسة ببوس بزازها و لحمها و هي مستسلمة خالص. بعد ما هديت بصتلي في عيني و قالتلي: كدة برضه تعمل في مامتك كدة و تخليها تصوت و تهيج زي الستات الوحشين (ماما مؤدبة قوي) .. قلتلها: وحشين ايه بس .. هو فيه حد بجمالك ده .. قالتلي: حبيبي يا علي انت لذيذ خالص و طريقتك حلوة و بتمتع اللي معاك .. يا بخت مراتك. قلتلها: إنتي مراتي اللي بتمتعيني و أمتعك .. حتى لما أتجوز حابقى أجيلك هنا برضه. ابتسمت و قالتلي: **** يخليك لية يا حبيبي .. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: ما قلتليش بقى كبيت ازاي مع البت دعاء؟ قلتلها: مستعدة؟ قالتلي: لإيه؟ قلتلها: للنيك. اتخضت و قالتلي: إنت قلت إنك فرشتها بس. ضحكت و قلتلها: طب مستعدة تتفرشي؟ قالتلي بدلع: عيب يا ولد انا أمك. قلتلها: إنتي أمي و حبيبتي . مش انتي اللي عايزة أعمل زي ما عملت مع دعاء؟ أنا كمان نفسي أعمل زي اللي حصل مع دعاء بس الرادي مع حبيبة قلبي و حب حياتي اللي بجد. بصتلي بكسوف وقالتلي: طيب بس بلاش كسي. قلتلها: طيب .. و ابتديت أبوس كسها تاني و ألحسه و قلبنا 69 عشان تمص زبري و أنا بلحس فخادها و كسها و طيزها من فوق اللباس..و بعدين قلتلها يللا نامي على ضهرك و قربت زبري لكلوتها و مررته فوق شفرتين كسها و كلوتها مبلول من عسلها و افرشها و أدخله بين فخادها .. جابت الكريم و دهنت منه عشان فخادها ما تلتهبش و فضلت كدة و هي هايجة خالص من حركة زبري على كسها و بعدين قلبتها على وشها و قلتلها أوريكي بقى عملت ايه في طير دعاء. قالتلي: آه وريني يا حبيبي. بوست طيزها و فعصتها من فوق الكلوت و ركزت على خرم طيزها و بعدين بدأت أنزل الكلوت شوية. قالتلي: ما تقلعنيش الكلوت خالص نزله شوية بس يا علي. نزلته شوية لحد ما فردتين طيزها بقوا قدامي و بوست طيزها العريانة الطرية و فعصتها و ابتديت ألحسها و حطيت صبعي حسست براحة على خرم طيزها الجميل .. فضلت تهز طيزها عشان تبعد صبعي و تقوللي: لأ يا علي بتكسف. قلتلها: بتتكسفي كمان من لساني؟ و ابتديت ألحس خرم طيزها الرائع و هي مش قادرة تمسك نفسها و هايجة خالص .. استغليت الفرصة و نزلت الكلوت أكتر لحد ما كسها بقى باين قدامي نضيف مفيهوش شعراية واحدة و أبيض زي الفل من برة .. مديت صبعي في الخباثة و فتحت كسها و بانلي لونه البمبي الجميل من جوة .. حسست على كسها و دخلت صبعي قالتلي: بلاش كسي يا علي أرجوك. إعمل اللي انت عايزه ورا .. كملتلها حكايتي مع دعاء و ابتديت أحرك زبري على طيزها الجميلة و أحشره بين الفلقتين رايح جي .. قالتلي: حط كريم يا حبيبي عشان يتزحلق. حطيت كريم على زبري و على طيزها و دخلت صبعي حطيت كريم كتير على خرم طيزها. و رجعت أحك زبري بشهوة و أنزل أحكه في كسها كمان و هي بتتلوي تحتي و بعدين ابتديت أقربه أكتر لخرم طيزها و أضغط عليه و هي ساكتة لدرجة إنه كان حيدخل و هاجت قوي من حكه في كسها و خرم طيزها فدورت راسها بصتلي و سألتني و صوتها هايج خالص: إنت دخلته في طيز دعاء يا علي؟ قلتلها: أنا نفسي أدخله فيكي إنتي يا ماما لو سمحتي .. دورت وشها و حطته عالسرير و قالتلي: دخله يا علي… أنا من الكلمة كان لبني حينزل من غير دخول حتى.. بوست ضهرها كتير و قلتلها: بحبك يا احلى أم في الدنيا. و ضغطت على زبري لحد ما دخلت راسه في طيزها و حركته شوية و سألتها: هو بابا بينيكل في طيزك يا ماما. قالتلي: آه هو بيحب نيك الطيز. قلتلها: و إنتي؟ بتحبي تتناكي في طيزك؟ قالتلي بكسوف: أيوة يا علي نيكني فيها أنا مراتك النهاردة نيكني و اتبسط يا حبيبي .. دخلت زبري أكتر جوة طيزها لقيتها شهقت بشهوة و قالتلي بهياج مولع: آه .. آه .. نيكني يا علي يا إبني يا حبيبي .. نيك مامتك في طيزها بزبرك الجميل ده اللي شبه زبر أبوك .. نيكني كتير بدل أبوك يا علي .. إنت راجلي و ابني و جوزي و عشيقي و نياكي و فحلي .. نيك طيزي زي ما نكت طيز الشرموطة دعاء .. أنا شرموطتك اللي حتكيفك و تنسيك كل شراميط الدنيا .. آه .. آه .. نيك أمك اللي بتحبك و مستعدة تعمل أي حاجة عشان تسعدك .. و أنا كنت مولع من الكلام و من إحساس السخونة اللي زبري حاسسها في طيز مامتي .. قلتلها: إنتي عشقي و حبي الأول و الأخير .. طيزك أحلى بكتير من طيز دعاء .. انتي مزة جميلة أكتر منها ألف مرة .. أنا بحبك انتي و مبسوط انك سيبتيني أتمتع بطيزك الجميلة الطرية و خرم طيزك الضيق ده .. سألتها: أكب فين يا ماما أنا على آخري؟ قالتلي: كب في طيز مامتك حبيبتك و غرقها بلبنك الجميل. رزعت زبري بسرعة أكتر و انفجر منه بركان من اللبن جوة طيز مامتي حبيبتي و فضلت أحركه جوة طيزها و هي مرتخية و منيمة خدها عالسرير و مبتسمة كأنها في حلم جميل .. لما هديت شوية بوستها على خدها المحمر الرائع و بوست شفايفها الفراولة و نمت جنبها عالسرير.. بعد شوية دورت راسها و بصتلي بحنان و وشها الجميل اللي كله براءة و راحة و قالتلي: طيزي عجبتك يا علي؟ قلتلها: انتي مش شايفة عملت فية و في سرير بابا إيه؟ بصت على لبني مغرق السرير و على فخادها و طيزها .. قالتلي: إنت كمان عجبتني قوي .. انت بتنيك حلو قوي يا علي. قلتلها: البركة فيكي يا ماما إنتي اللي علمتيني. قالتلي: و دعاء كمان باين علمتك كتير. قلتلها: إنتي حبيبتي اللي بتحبيني .. دعاء بتتناك عشان تمتع نفسها إنما إنتي بتتناكي عشان تمتعيني. ابتسمت بنظرة رضى و حضننا بعض و نمنا عريانين و كسها كمان مكشوف جزء منه بس هي عاملة مش واخدة بالها.
روعه فعلا باقى الاجزاء يا كبير
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000، علي الزبير الصغير و abdo es
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن 16 سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحترمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟



الجزء الثالث:

ظلت علاقتي بأمي حبيبتي داليا لعدة شهور نلتقي سرا في غياب أبي و إخواتي حيث إعتدنا إني أقعد قدامها و أطلع زبري و هي تقعد قدامي و تجيب لوشن تدهنه على زبي بإيديها الناعمة و تضربلي عشرة .. كانت كل مرة تقريبا بتلبس قمصان نوم سكسية و شفافة إلا إذا كانت مشغولة بتيجي بأي لبس لابساه ساعة ما نكون لوحدنا .. ماما كانت لسة عليها ملامح الكسوف و ما تورنيش بزازها إلا لما أنا أطلب و أحيانا أتحايل عليها و كانت دايما تقوللي حرام اللي بنعمله ده و ما يصحش. لكن أنا كنت بأتحايل عليها و أقنعها إن هي بتبسط إبنها حبيبها و هي كمان إعترفتلي إنها بتحب تعمل كدة تمسك زبري و تشوفني و أنا بأكب لبني على بزازها العريانين .. واضح إن كان عندها صراع بين إلتزامها و بين شهوتها و رغبتها في التعري و إغراء إبنها.

  • كنت كل مرة أحاول أعمل حاجة جديدة و أطور العلاقة .. مرة طلبت منها أحسس على بزازها و هي بتضربلي العشرة اترددت و اتكسفت بس لما مسكت حلمة بزها بصوابعي و فركتها بالراحة لقيتها ساحت و بان عليها الهيجان و سابتني ألعب في بزازها الطريين لحد ما قربت أكب قولتلها تقرب بزازها على زبي عشان أكب عليهم راحت هي حطت زبري بين بزازها و ضغطت عليها و حركته حركة نيك البزاز و أنا كنت حاموت من الشهوة و الهيجان و حضنتها من كتافها لحد ما كبيت لبن ليوم اللبن على بزازها .. بعد اليوم ده ابتدت تتزوق خفيف قبل ما تجيلي و تحط برفان و كأنها جاية لعريسها. أنا كنت دايما كلامي حلو و أشكر في لبسها و مكياجها الخفيف اللي هي مش محتاجاه في الحقيقة و برفاناتها. كلامي كان له فعل السحر فيها و بيخليها تلين في إيدي و تسيبني اتبسط أكتر و أكتر. و في مرة قولتلها نتفرج على صور جنس عالكمبيوتر بتاعنا (ما كانش لسة فيه سمارت فونز) قالتلي: عيب يا حبيبي و حرام نشوف الحاجات دي. قلتلها: أنا ما بشوفش الحاجات دي كتير بس أصحابي بيحكوا عنها و قالولي أدور فين عالنت و أنا نفسي أعمل كدة و أنا معاكي .. المهم وافقت و رحنا أوضة المكتب بتاعة بابا و فتحنا الكمبيوتر. أنا إستعملت الكنبيوتر كتير في الهوموورك بتاعي و كنت بأشوف ملفات كتير بتاعة شغل بابا .. اليوم ده لقيت ملفات جديدة بس لما حاولت أفتحها كان لازم باسوورد .. ما إهتمتش لأنها كلها بأسماء مشاريع بابا بس ملف واحد كان نفسي أفتحه إسمه " عرض صور خاصة" محتاج باسوورد برضه .. سألت ماما قالتلي إنها ما تعرفش الباسوورد و قالتلي يللا شوف عايز إيه من النت عشان ما نتأخرش. بدأت بحث على النت عن صور و أفلام جنسية و طلعتلي نتايج كتيرة إخترت منها سكس محارم أمهات و فتحته لقينا صور ستات مع أولاد صغيرين عنهم و فيديوهات. ماما قلتلي: إيه اللي القرف انت إخترته ده؟ شوف حاجة تانية. قلتلها: خلينا نشوف الفيلم ده مع بعض شكله حلو.. قالتلي: لأ انت إتفرج و أنا حأعملك بإيدي لحد ما تكب عشان ما نتأخرش. و فعلا هي نزلتلي الشورت و اللباس و ابتدت تحط كريم و تمسك زبري .. و مرة واحدة لقت زبري وقف خالص و أصوات نيك من الكمبيوتر .. بصت معايا لقت واد صغير بيلحس بزاز أمه و يمص الحلمة و هية في قمة الهيجان و عمالة تحسس على راسه عشان يمص أكتر و آخر هيجان .. فضلت تبص و ايدها بتلعب في زبي و حسيتها عجبها الفيديو رحت منزلها حمالات قميص النوم البمبي اللي لابساهولي و كشفت عن بزازها الجميلة و هي لازقة فية و بتلعب في زبري و عينها على الشاشة.. قلت دي فرصتي و مديت إيدي أمسك بزها و ابتديت أفعصه لقيتها ساكتة خالص و مندمجة في الفيديو . حسست على حلماتها و فركتهم بين صوابعي و هي هايجة خالص و سايباني ألعب. رحت نزلت ببقي على بزازها و ابتديت ألحس الحلمة القريبة مني و ماسك بزها التاني و بعدين حطيت الحلمة في بقي و ابتديت أمصلها بشهوة .. حسيتها ساحت خالص و بقيت بأمص و ألحس و أبوس بزازها و هي بتتأوه و نفسها عالي لحد مالقيتها بتحط ايدها على كسها و بتنهج جامد و صوتها علي أكتر و اترجت جامد . عرفت إنها بتجيب عسلها .. زودت اللحس و المص لحد ما هديت .. شالت إيدي و بعدت بقي من على بزها و قالتلي: كفاية كدة يا علي. قلتلها: اتبسطتي يا ماما؟ سكتت و اتكسفت و وشها إحمر و قالتلي: كفاية كدة إحنا زودناها قوي يا علي. قلتلها بصي في الفيديو بيعملوا إيه؟ كان الولد و أمه في الفيديو عاملين 69 هو بيلحسلها كسها و هي بتمص زبره .. تنحت للفيديو و واضح انها ابتدت تهيج تاني . استغليت الفرصة و رجعت ألعب فب بزازها و بعدين نزلت ايدي على كسها و ابتديت أحسس لقيتها كأنها اتكهربت.. شالت إيدي و قالتلي: لأ يا علي كدة حرام خالص بلاش تحت. قلتلها: عايز أمتعك و أتمتع بيكي يا ماما. قالتلي: لأ كفاية كدة. قلتلها: كفاية ايه أنا لسة ما نزلتش. قالتلي طيب حأكملك ضرب عشرة لحد ما تنزل . قلتلها: طيب ممكن لو سمحتي يا حبيبتي تعملي ببقك زي الفيديو.. و قبل ما تقول لأ كنت بابوسها في رقبتها و خدها و شفايفها بس هي قافلاهم .. قالتلي: طيب المرة دي بس. كمل إنت الفيديو و أنا حأمتعك زي ما متعتني. كان واضح إن الفيديو أثر علي مزاجها النهاردة. و وطت على زبري مسكته و لحست راسه بالراحة و أنا على آخري و بعدين لحست العمود كله لحد بيضاني و لحستهوملي و بعدين حطت راسه في بقها و فضلت تمص بضمير و زبري عمره ما وقف بالدرجة دي قبل كدة .. بعدين قلتلها مصيه كله زي الأم اللي في الفيديو. رفعت راسها بصت عالفيديو شوية و وطت تاني و حطت زبي كله جوة بقها. كنت حاجيبهم في اللحظة دي بس مسكت نفسي و فكرت في حاجة تانية عشان ما أكبش بسرعة . فضلت تمص زبري بشوق و حب يمكن عشر دقايق و أنا بفعص في بزازها و أمسك حلماتها و هي ما بتعترضش زي الأول .. و أنا بأكلمها: مصيلي يا دودو مصي لإبنك حبيبك يا دوللي .. إنتي مراتي النهاردة .. بتمصي لبابا كدة؟ عملتلي صوت موافقة. قلتلها: أنا أحلى واللا بابا؟ شاورت علية أنا.. قلتلها: بتحبي زبري يا دوللي؟ هزت راسها موافقة بشغف .. عند كدة ما مسكتش نفسي و اتهزيت جامد و نطرت كل لبني في بقها و فضلت أكب على دفعات كدة دقيقتين و هي لسة قافلة بقها على زبري. لما هديت فتحت بقها و شفت لبني جوة على لسانها .. كانت أكيد بلعت شوية و الباقي نزلتهم في إيدها و ورتهوملي زي أحلى شرموطة.. حضنتها جامد و قعدت أبوسها في بقها و أمص لبني من شفايفها و هي لأول مرة فتحت شفايفها و بقت هي كمان تمص شفايفي و لساني و إحنا الإتنين في منتهى الهيجان. قولتلها: ماما أنا لسة عايزك . تعالي عالسرير .. أنا عايز أنيكك. بصتلي بمودة بس فيها عتاب و قالتلي: ما ينفعش تنيك مامتك يا حبيبي .. حرام.

الجزء الرابع


ماما كانت حريصة على تماريني و بتروح تاخدني للتمرين و تحضر عشان تتطمن إني لسة كويس و قالتلي إنها لو لقيتني ضعفت حتبطل تعمل حاجة معايا فكنت حريص إني أتمرن كويس مصارعة و كيكبوكسينج زي ما انتم عارفين. المدرب بتاعي كابتن عصام كان بيحبني قوي و بيحترم ماما جدا و ما يقلهاش غير يا أخت داليا نظرا لاحترمة و هي كانت في اللجنة الادبية بتاعة النادي. كابتن عصام كان طول بعرض و عضلات و شكله وسيم و أخلاقه عالية مع كل الناس في سن ٣٢ تقريبا يعني أصغر من ماما بكام سنة. كان لما ماما تكلمه يبصلها في عنيها بما يبدو إنه إحترام لكن أنا لاحظت إنه بيبقى تايه و مش مركز في كلامها .. كان بيحلم في عنيها الخضرا و وشها الأبيض المسمسم و شفايفها اللي زي الورد. لكن هو كان بيحبني جدا لأني لاعب كويس و بأشرفه في البطولات. في مرة و إحنا مسافرين بطولة يومين كنت في أوضة الفندق لوحدي بعد الماتش و جه عشان يهنيني و يكلمني لقاني في الدش .. و عادي في الأندية و الفرق ان الناس بتدخل الدش مع بعض على فكرة. دخل علية و قاللي: مبروك يا بطل الفوز النهاردة .. شد حيلك بقى عشان النهائيات بعد شهر .. لاحظت إنه بيبص لزبري و احنا بنتكلم و زبري ابتدا يقف .. طلعت من الدش و قعدنا على السرير سألني: إنت ليه بتاعك واقف كدة؟ قلتله بكسوف: مش عارف بس حاسس إني هايج شوية. قاللي: و بتعمل إيه لما يحصلك كدة؟ أكيد بتضرب عشرة. قلتله: آيوة .. أنا بقالي كذا يوم ما عملتش عشان الماتش .. قاللي: مفيهاش حاجة إعمل دلوقت الماتش خلص .. قلتله: إنت مش متجوز يا كابتن .. بتعمل كدة برضه؟ قاللي أكيد كل الشباب بيضربه عشاري إلا لما يلاقوا واحدة ينيكوها. قلتله: إنت نكت قبل كدة يا كابتن؟ قاللي: آه طبعا .. كتير. قلتله: عندك صديقة يعني؟ قاللي: حاليا لأ .. بس نكت ستات كتير قبل كدة معظمهم متزوجات. بصيتله باستغراب و قلتله: طيب و ليه يتناكوا و هم عندهم أجوازهم؟ ضحك قوي و قاللي: إنت لسة صغير و مش فاهم .. بعد سنين من الجواز الرجالة بيزهقوا من زوجاتهم و الستات ما بتتناكش كتير زي الأول و فيه منهم اللي رجالتهم ما بينيكوش كويس و بيبقوا عايزين زبر تاني جامد. قلتله: و بتعرفهم منين؟ قاللي: من كذا جهة زميلاتي في الشغل أو جاراتي أو ستات من النادي .. إيه يا بني هيجتني و فكرتني بالنسوان. ساعتها بصيت على زبره فوق التريننج لقيته منفوخ و واقف خالص و أنا كمان زبري مولع .. قلتله: شكلك انت كمان هجت و حتضرب عشرة ها ها ها. قاللي و هو بيبص على زبري: فعلا عايز .. انت حتفك نفسك دلوقت؟ قلتله: آه بس لما حضرتك تمشي. قاللي: و ليه يا حبيبي فك نفسك قدامي و وريني بتعملها إزاي .. اتكسفت قوي بس حسيت برغبة إني أضرب عشرة قدامه .. مسكت زبي و نمت على ضهري عالسرير و بدات ألعب فيه. قاللي: شكله حلو قوي و هو واقف و كبير. قلتله أيوة ماماااااا .. و طبعا سكتت قبل ما أكمل إن ماما قالتلي كدة .. التفتلي باهتمام و قاللي: ماما مالها؟ كمل .. كمل.. هي مامتك بتشوف زبرك؟ قولتله: لأ طبعا بس كام مرة شافتني و أنا باستحمى.. بصلي بشك و قاللي: مامتك دي ست الكل محترمة قوي و أجمل واحدة شفتها في النادي. قولتله بهزار: إيه يا كابتن حتبصبص لماما واللا إيه؟ قاللي: مامتك تستاهل .. ما تزعلش مني إحنا شباب زي بعض و بنفضفض .. قولتله: عندك حق ماما جميلة قوي و حنينة.. اتجرأ أكتر و قاللي: هية جميلة بعقل .. دي تتاكل أكل و لقيته بيمد ايده على زبه بيلعب فيه .. حسيت إني هجت أكتر .. الكابتن هايج على مامتي المحترمة إمال لو بتلبس شورت زي الباقي كان عمل إيه.. هو كأنه قرأ أفكاري قاللي: لولا مامتك محترمة كان حيبقى لية كلام تاني. قلتله و باين في صوتي الفضول و التقبل: كنت حتعمل إيه؟ قاللي: إحنا شباب زي بعض ( وأنا عيل عندي ١6 سنة! كان بس بيسجدني إبن الوسخة 😀) مش حتزعل لو اتكلمت عن مامتك و جسمها و كدة يعني؟ قلتله: لأ مش حازعل أنا عارف إنها حلوة قوي و ناس كتير تتمناها. لقيته اتنهد بارتياح كدة و مسك زبره من فوق الترننج و قعد يقوللي قد ايه جسمها حلو و متناسق و طيزها مدورة و جميلة و بزازها كبيرة و شكلهم طريين .. لقاني زبي بقى حديدة و بلعب فيه بالكريم فعرف إني عاجبني كلامه. قاللي: إنت بتضرب عشرة بالكريم؟ قلتله: آه .. ماماااااااا .. و سكتت قبل ما أغلط.. بصلي جامد و قاللي: لأ بقى ده انت لازم تحكيلي إيه حكاية مامتك دي معاك؟ قلتله بتلعثم: ولا حاجة. قاللي: هية اللي اديتك الكريم صح؟ قلتله: آه عشان ما أعورش نفسي.. قام قفل باب الأوضة بالمفتاح و رجع نام جنبي و قلع بنطلون الترننج لقيت زبره كبير و واقف. مسك زبره بإيده و قاللي بشغف: إحكيلي بقى .. مامتك عارفة إنك بتضرب عشاري و بتديلك الكريم كمان؟ قلتله: آه. هاج أكتر و قاللي: دي مامتك دي ملاك أنا بحبها قوي .. نفسي تديني كريم أنا كمان و أنا أعمل عمايل. قلتله: خد كريم أهو. أخد الكريم و دهن زبه و قاللي: بس حيبقى له طعم تاني لما هي تديهولي. و فضلنا نتكلم عنها و عن جسمها و هايجين و بعدين قاللي ان أمسك زبره و هو يمسك زبري و نضرب عشرة لبعض و دي حاجة أنا عملتها مع صحابي بس مش مع حد كبير. و لقيته مسك زبري و أخد إيدي مسكتله زبره و قعدنا نلعب في بعض و نتكلم على ماما و هايجين خالص .. سألني عن لون شعرها و طوله و ناعم واللا لأ و لون جسمها و مقاس ستيانتها و شكل بزازها .. و أنا أوصفله بكل إخلاص و هيجان و سألني إذا عندي صور لها من غير **** فإفتكرت إن معايا صورة في المحفظة و هي بتقطع تورتة عيد ميلادي في البيت و لابسة بلوزة من غير كم و صدرها مفتوح و مبين شكل و حجم بزازها و بطنها و لون دراعاتها و شعرها الجميل اللي كانت مسيباه على كتفها.. قمت جبتهاله و هو مسكها و بقى حيتجنن و أنا بلعب في زبره و ابتدي يكلمني بإسم داليا و يقوللي: ياللا يا أخت داليا إلعبي في زبي الكبير نفسي أنيكك بقى و ألحس كسك و … بان عليا الهيجان لأن زبي بقى واقف أكتر و باعمل أصوات راح قاللي: عمر حد مصلك زبك؟ قلتله: لأ بس نفسي (طبعا ما قدرتش أقوله إن أمي مصتهولي من كام يوم) .. قاللي: طيب أنا حمصلك زبك لحد ما تكب و انت برضه مصلي و أنا باتفرج على أمك .. قلتله ماشي و نمنا على جنبنا في وش بعض بالعكس و قعدنا نمص زبار بعض و هو يعلمني إزاي أمص حلو و أدخل زبره كله في بقي و أبله بريقي و الحسه بلساني .. و ابتدى يحط كريم على فتحة طيزي و يبعبصني و يدخل صبعه جوة طيزي و هو بيمص زي اللبوة و كل شوية يناديني يا داليا يا دوللي طيزك حلوة لحد ما قدرتش أكتر من كدة قلتله: حأكب. قاللي: كب في بقي و كبيت لبني كله و هو لسة بيمص و يبلع لبني زي أحلى شرموطة. و بعد ما هديت شوية قاللي: يللا الدور عليكي يا أخت داليا تمتعي زبري الكبير ببقك و شفايفك العسل دول. قمت قلتله: داليا تحت أمرك يا كابتن و حطيت زبره في بقى و فضلت أمص زي ما علمني و هو بيتكلم على أمي و نيكها .. و بعدين سألني إذا عندي صور أكتر لها فإفتكرت إني واخد لها كام صورة من غير ما تاخد بالها بكاميرتي الديجيتال اللي بابا جابهالي ( ما كانش لسة فيه موبايلات بكاميرا منتشرة) .. و كنت ابتديت أهيج أكتر .. سبت زبره و قمت جبت الكاميرا و فتحتله على صورها و هي بقمصان النوم اللي بتلبسهم قبل ما تلعبلي و منهم الصور مبينة بزازها من القميص الشفاف و كام صورة تانيين صورتهم و هي بتغير هدومها و مبينين جزء من بزازها .. هاج جدا و زبره كبر مرتين و أنا بمصله و بعدين قاللي أنا مش مصدق إني شايف صور عريانة للأخت داليا قدامي و إبنها هو اللي إداهملي.. أنا لازم أنيكك يا دوللي النهاردة و راح داهن طيزي بالكريم و قاللي إنه حينيكني .. أنا خفت لأنها أول مرة بس كلامه عن إنه حينيك داليا خلاني متخدر و مسك زبه و دهنه كريم كتير و قعد يحركه على خرم طيزي و بعدين ضغط عليه شوية لحد راسه ما دخلت .. الألم كان جامد بس هو ما ضغطش أكتر من كدة و سابني شوية و قعد يبوسني و يقوللي بحبك يا داليا و أنا أقوله و أنا بحبك يا كابتن . و ابتدى يدخله أكتر و يتحرك جوايا بالراحة و بخبرة و يوسع طيزي و بعدين بقى شوية شوية يدخل أكتر و يزود الرتم و أنا تحتيه هايج خالص و أنا بتناك لأول مرة و عاجبني زبره و بوسه و كلامه عن ماما و طيزها و هو بينيكني .. لحد ما شد ضهره و زود الدق في طيزي و قاللي: حأكب يا أخت داليا .. أكب فين؟ قلتله: كب في طيز أمي حبيبتك. راح متشنج و كابب جوة طيزي لبن كتير قوي .. بعد ما هدي شوية راح مصورني بكاميرتي و زبره لسة في طيزي كذا صورة و قاللي دول للذكرى عشان تفتكرني. و بعدين لبسنا هدومنا و رحنا نركب الأتوبيس اللي حيرجعنا للنادي بتاعنا و قعدني جنبه عشان نتكلم بس بصوت واطي. سألني إذا كنت مصاحب بنات أو بحب واحدة. قلتله: لأ. قاللي: إمال أنا بشوفك كتير مع البنت دعاء بتاعة الجمباز ليه؟ قلتله: دي ساكنة جنبنا و مامتها طنط ليلى تعرف ماما فدايما حد منهم ياخدنا النادي للتمرينات و التاني يرجعنا و كدة. قاللي: إزاي ما حاولتش تصاحب البت دي؟ دي بت قشطة و جسمها جامد .. بشوفها بمايوه الجمباز بابقى عايز آكلها أكل بس هية صغيرة علية. قولتله: دي ١6 سنة زيي كدة. بصلي بابتسامة كدة و قاللي بحب: إنت أول حد صغير أعمل معاه حاجة. قلتله: أنا مبسوط من اللي عملته معايا يا كابتن .. راح ضغط بإيده على فخدي و قاللي: حتتبسط معايا قوي يا علي و حاعلمك حاجات حلوة .. إحكيلي عن دعاء. قلتله: هي حلوة قوي فعلا و لذيذة .. مرة أو مرتين شرحتلي دروسنا اللي غبت عنها لإننا في نفس السنة. قاللي: يا حمار دي ما تتفوتش .. حلوة و لبسها مكشوف و دلوعة كدة .. متع نفسك يابني. كلامه رن في دماغي و حسيت إني فعلا حمار. دي البت طرية و دلوعة فعلا و بتعمل حركات و تقرب مني كأنها عايزاني أبوسها .. أنا فعلا حمار إني سايبها لحد دلوقت رغم الوقت الطويل اللي بنقضيه مع بعض في النادي و إحنا بنستنى حد ييجي ياخدنا. صوت الكابتن صحاني من أفكاري: إيه يابني سرحت في ايه؟ أكيد في دعاء مش كدة؟ قلتله: أيوة يا كابتن حضرتك عندك حق أنا لازم أقرب منها أكتر. قاللي: بس ماتنساش أنا اللي عايزه تجيبلي صور أكتر لماما و تبقى تيجي تزورني في شقتي جنب النادي ما إنت عارفها و عارف إني عايش لوحدي. و ابتسم ابتسامة حب فهمتها .. قلتله: حاجيلك يا كابتن أكيد.


الجزء الخامس

وصل أتوبيس الفريق من مكان البطولة في بنها للنادي في القاهرة حوالي الساعة ٤ و أول ما نزلت من الأتوبيس لقيت مامتي حبيبتي قاعدة مع شوية أمهات تانيين مستنيينا. أول ما شافتني جت جري و حضنتني حضن جامد قوي بتهنيني على الفوز و مبسوطة و فخورة بية قوي و عنيها كلها حب و سعادة كأنها بتمللي عينها مني و تدعيلي بالتوفيق و النجاح دايما و إن ** يبارك في صحتي .. ماما دي حبيبتي و طيبة خالص و زي العسل. و ده طبعا خلاني أنا كمان سعيد جدا و فخور بنفسي. جه الكابتن عصام و سلم على ماما اللي سلمت عليه بحرارة و شكرته على إهتمامه بية و بتدريبي اللي خلاني أفوز.. قالها: ما تقوليش كدة يا أخت داليا.. علي ده أخويا الصغير و أنا بحبه جدا و نفسي يبقى أحسن لاعب في الجمهورية كلها .. خليه يحافظ على صحته و على التمرينات عشان يعمل نتايج كويسة الشهر الجاي .. كل ده و هو باصص في عينيها الجميلة و قريب منها خالص و راح قايلها و هو مبتسم و باصص في عنيها: خصوصا صحته .. مهمة جدا في الفترة الجاية .. هي كانت مبتسمة بس نظرتها بقى فيها شوية استغراب و شك هو مركز على صحته كدة ليه بس ردت و قالتله: أكيد طبعا صحته مهمة و ياريت انت كمان تنصحه دايما عشان هو أحيانا بيهمل صحته. قالها و هو مبتسم بلؤم: زي إيه كدة؟ اتلخبطت شوية و بعدين فالتله: بياكل شيبسي كتير و أكل أي كلام و يسيب أكل البيت و كدة يعني. ابتسم لها و قاللي: لأ يا علي .. حد يبقى عنده أم جميلة زي مامتك و يسيب أكلها و ياكل من برة. أكل البيت المغذي مفيش أحسن منه من إيدين ماما. هي وشها إحمر لأن أول مرة كابتن عصام ياخد عليها كدة. بصلها تاني و قالها: بكرة مفيش تدريب بس حنتفرج على فيديوهات البطولة و نقيمها و نشوف فيديوهات اللعيبة اللي ممكن نلاعبهم الشهر الجاي .. ياريت علي ما يتأخرش .. و خليني أأكد إنه يهتم بصحته. و بص في عنيها تاني بعمق و هي تاهت شوية و قالت: إن شاء ** حيكون موجود. و جينا نمشي و هي لسة متلخبطة من عينين عصام راحت رجلها اتلوت على السلمة اللي واقفين عليها و كانت حتقع لولا إني سندتها بسرعة و كابتن عصام مسكها من وسطها و قالها بحنية: إنتي كويسة يا داليا؟ (كدة من غير ألقاب) قالتله: آه أنا كويسة .. دوخت شوية بس. قالها و هو لسة ماسكها من وسطها: تحبي تقعدي على كرسي؟ قالتله و هي بتبص في عينيه و مستغربة من سهوكته دي: لأ أنا كويسة. و ابتدينا نمشي و هو لسة ماسكها من وسطها قال يعني خايف عليها تقع و هو بيحسس عليها العرص.

ركبنا العربية و ماما قالتلي: كويس انك رايح النادي بكرة عشان طنط ليلى عايزة تبعت دعاء معانا عشان هي مشغولة بكرة. قولتلها: حلو يعني إنتي اللي حتوصلينا كويس .. أنا محتاج أشوف مع دعاء دروس يوم الخميس اللي ما حضرتوش. قالتلي: كويس خليها تشرحهملك بكرة لحد ما أرجع أخدكم. قلتلها: دعاء دي لذيذة قوي و بتشرح كويس. ماما حست إن صوتي فيه حاجة مختلفة قالتلي بضحك: إيه يا عم؟ مال صوتك اتغير كدة ليه لما جبت سيرة دعاء؟ قلتلها: لأ مفيش حاجة بس هي بنت لذيذة. قالتلي: كبرت يا علي و بقيت بتفهم .. هي فعلا لذيذة و دمها خفيف .. بس متحررة قوي زي أمها و لبسها عريان. قلتلها: هي لسة صغيرة. قالتلي: ما هي أختها الكبيرة دينا و حتى أمها لبسهم برضه عريان. قلتلها بهزار: مالك قلبتي عليهم كدة ليه؟ هو أنا قلتلك حتجوزها؟ قالتلي: و هو أنا كنت حوافق يعني. قلتلها: طيب ممكن أصاحبها بس؟ قالتلي: تصاحبها إزاي يعني؟ عايز إيه منها؟ قلتلها: الولاد و البنات بيحبوا يتصاحبوا و يهزروا و كدة. قالتلي: و يحبوا بعض مش كدة؟ قلتلها: و إيه يعني؟ قالتلي: حرام يا إبني لأن ده ممكن يجر لحاجات تانية أخطر. قلتلها: طالما مش بنضر حد و احنا مبسوطين خلاص. سكتت شوية و قالتلي: هو فيه بينكم حاجة؟ قلتلها: لأ .. أنا بس بستظرفها. قالتلي: طيب ما تخبيش عني حاجة .. أنا مامتك حبيبتك و أحب إنك تكون مبسوط. قلتلها بلؤم: بمناسبة الإنبساط .. حتعمليلي إيه مكافأة الفوز؟ ضحكت و قالتلي: إنت عايز ايه؟ قلتلها: إنتي واحشاني قوي و أنا ما عملتش حاجة من أسبوع .. ايه النظام النهاردة لما نروح؟ اتكسفت و قالتلي: حيكون باباك و اخواتك في البيت .. قلتلها: باب رجع بدري ليه: قالتلي: لأنه مسافر الليلة عنده شغل في اسكندرية كام يوم. قلتلها: حلو قوي عشان تفضيلي يا عسولتي واحشاني قوي. قالتلي: إتلم يا ولد. قلتلها: طيب أنا مش حاقدر أصبر .. شكلي حاضرب عشرة تصبيرة لحد بكرة. قالتلي: لأ .. انت ما سمعتش الكابتن قال ايه .. استنى لما بابا يسافر الساعة ٨ و أنا حاعملك اللي انت عايزه انت كمان واحشني قوي .. حضنتها و هي بتسوق و بوستها في خدها .. قالتلي: أصبر يا علي ما تخلنيش أعمل حادثة. مديت إيدي أحسس على بزها و هي تقوللي بلاش كدة الناس تشوفنا. نزلت إيدي تحت أحسس على فخادها سكتت شوية رحت مدخل إيدي من تحت العباية و لمست فخادها من غير هدوم .. اتضايقت و قالتلي: إنت إتجننت؟ إزاي تحسس على أمك كدة؟ بس ما أقدرتش تعمل حاجة عشان بتسوق. قلتلها و أنا لسة باحسس عليها و ايدي قريبة من كلوتها: إنتي وحشتيني قوي يا ماما و وحشني جسمك الملبن. و مديت ايدي أكتر أحسس على كسها من فوق الكلوت و أحاول أحط صبعي بين شفرتين كسها .. هية كانت متضايقة و بتحاول تتحرك عشان تبعدني بس مش قادرة. قالتلي: بلاش في الحتة دي يا علي أرجوك ده عيب قوي و حرام .. أنا أمك. قلتلها: بحبك قوي و مش قادر. قالتلي: لو ما شلتش إيدك دلوقت حالا مش حأخليك تيجي جنبي خالص بعد كدة. حسيت إنها فعلا ممكن تعمل كدة . فشيلت إيدي و قلتلها أنا آسف يا ماما .. أنا فعلا نسيت نفسي بس ده من حبي و شوقي ليكي .. أرجوكي سامحيني. سكتت شوية و بعدين قالتلي بهدوء: حبيبي أنا كمان مشتاقة لك و ناوية أريحك كويس مكافأة فوزك. قلتلها: بجد؟ حتريحيني إزاي؟ قالتلي بشوية كسوف: زي آخر مرة. قلتلها: يعني حتسيبيني أمص بزازك و إنتي حتعملي كدة في زبري؟ ابتسمت و وشها بقى إحمر لون الدم و هزت راسها بالموافقة. فرحت قوي و بوستها من خدها و قلتلها: إنتي أحسن أم في الدنيا. قالتلي: بس خليك هادي لحد بابا ما يسافر و إخواتك يناموا و بعدين اجيلك أوضتك. قلتلها بفرح: حلو قوي .. طيب أجيلك أنا أوضتك طالما بابا مش موجود و حتخافي تنامي لوحدك؟ بصتلي بطرف عينها و سكتت شوية و بعدين هزت راسها بالموافقة. ما اقلكمش زبري كان هايج قد إيه ساعتها إن أمي بتواعدني في أوضتها عشان نعمل قلة أدب 😀 .. حاجة سكسي خالص.

وصلنا البيت و كلهم احتفلوا بية و خاصة بابا اللي كان فخور و مبسوط قوي. اتغدينا و بابا سلم علينا و خد شنطته و سافر. قعدت شوية مع إخواتي أحكيلهم عن الماتشات اللي لعبتها و بعدين دخلت على ماما في المطبخ قلتلها: إيه النظام: قالتلي نظام إيه ما هو إنت لو عايز حاجة لازم تسيب إخواتك يناموا و تبطل قصص ألف ليلة و ليلة اللي بتحكيها دي. فعلا طلعت عملت نفسي تعبان و قلتلهم حأروح آخد دش و أنام.. و فعلا طلعت من الدش لقيت كل واحد راح أوضته.

إستنيت لحد الساعة ١١ عشان يكونوا ناموا و إتأكدت إن الكل نام و قفلت باب أوضتي و اتسحبت رحت لأوضة ماما و كان الباب مقفول.. فتحته بالراحة لقيتها قاعدة قدام المراية بقميص نوم أزرق شيفون بخيطين بس عالكتف و بتسرح شعرها الجميل و تحط برفان لعريسها و راجلها اللي هو أنا إبنها. دخلت و قفلت ورايا و رحت من وراها أبوسها في رقبتها و خدها و أحضنها و هي رفعت إيديها تمسك راسي و أنا ببوسها.. مديت إيدي مسكت بزازها الإتنين مرة واحدة و هي من غير سوتيانة و فضلت أعفص فيهم شوية و هي متجاوبة و شكلنا يجنن في المرايا و بعدين قالتلي: خليني أروح أقفل ترباس البيت أحسن أبوك يرجع و يفتح بالمفتاح تبقى مصيبة. حطت روب و راحت و لما رجعت كنت أنا عالسرير مستنيها.. جت قلعت الروب و رمته بطريقة سكسية خالص و جت عالسرير تحضني و أنا خدتها في حضني و قعدت أبوس في كل وشها و شعرها و كتفها و بزازها و كنت على آخري. لقيتها بتجيب الكريم و قالتلي: يللا بقى أضربلك عشرة. قلتلها: معقولة تكون جايزتي ضرب عشرة بس و احنا عالسرير لوحدنا لحد الصبح. ضحكت بمياصة و قالتلي: إمال عايز إيه؟ قلتلها: إنتي وعدتيني نعمل زي المرة اللي فاتت .. يعني مش محتاجين كريم. ضحكت و قالتلي: أنا مبسوطة بيك و عايزاك تتبسط الليلة دي. حضنتها جامد لقيتها خدت تليفونها و اتصلت ببابا و هي في حضني و فضلت تسأله الطريق عامل إيه و تدعيله و عرفت إنه وصل اسكندرية .. كل ده و أنا مش عاتقها بوس و تحسيس لحد ما قفلت مع بابا و اتطمنت إنه مش حيرجع .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها عالسرير و نزلت فيها بوس و إيدي بتحسس على جسمها و بزازها و قربت بقي من شفايفها و بوستها عليهم بس هي قفلاهم .. قلتلها أنا عايزك تعلميني البوس يا ماما. راحت فاتحة شفايفها و بصت في عينية بلهفة و باست شفايفي و هي فاتحة شفايفها و بدأت تمص شفايفي و أنا كمان و بعدين طلعت لسانها و إحنا بنبوس و حركته بين شفايفي و دخلته جوة بقي قفلت عليه شفايفي و فضلت أمص لسانها و شفايفها … آآخ .. أحلى بوس و أول مرة أحس بالإحساس ده .. و هي بقت مغمضة عينيها و سايحة عالآخر في حضني. نزلتلها الحمالات و شفت بزازها الطريين الناعمين لأول مرة و هي على ضهرها .. بزاز بيلهلطوا و يتهزوا زي الجيلي قدامي.. نزلت بلساني على حلماته الوردية و لحستهم و بدأت أمص فيهم و هي بتكتم آهاتها بالعافية و أنا مش راحمها و كل ما امص و أنقل من بز لبز و هي تتأوه اكتر و صوتها يطلع.. راحت مدت إيدها عالكومودينو و شغلت مزيكا .. قلتلها: ليه كدة؟ قالتلي: المتجوزين بيعملوا كدة عشان الأولاد ما يسمعوهومش. هجت أكتر .. أمي المحترمة بين أحضاني و بزازها قدامي و مواعداني في سرير جوزها و بتداري على هياجها و تأوهاتها بالمزيكا عشان تاخد راحتها. قلعت فانلتي و البوكس و بقيت عريان خالص و نزلت قميص نومها لحد تحت كلوتها و هي ساكتة باصالي و مستنياني و عينيها كلها رغبة.. نزلت تاني أبوسها و أمص حلماتها و هي واخدة راحتها و صوتها بيعلى أكتر و أكتر و أنا مش عاتق لحد ما لقيتها بتشد و تتهز و رفعت راسها لورا و عينيها مقفولين خالص و آهاتها بقوا يجننوا . عرفت إنها بتنزل و في أقصي نشوتها. بصيت على كلوتها و فخادها بيضموا على بعض و ايدها نزلت تلعب في كسها من فوق الهدوم .. رحت حاطط إيدي على كسها و دعكت معاها كسها لحد ما هديت و لقيت إيدي و الكلوت بتاعها مبلولين من عسلها. مرت دقائق و فاقت من نشوتها راحت شالت إيدي من على كلوتها و بصتلي في عيني بابتسامة صافية و قالتلي: شكرا حبيبي عالمتعة دي .. دورك بقى إني أمتعك .. قلتلها: ممكن بس الأول آخد صورة للذكرى .. قالتلي: لأ أحسن تقع في إيد حد و تبقى فضيحة. قلتلها حنمسحهم على طول .. سكتت و في عينها رغبة .. الرغبة دي موجودة عند كل الناس الحلوين إنهم يتصوروا و يتفرجوا على نفسهم و جمالهم .. خاصة لما تكون صورة مثيرة و فكرة مجنونة مش متعودين عليها. كنت جايب كاميرتي معايا .. أخدتها و قمت شوية و صورت أمي اللي كانت غطت صدرها بطرف قميص النوم و بتبص للكاميرا و هي بتعض شفايفها بأنوثة طاغية .. أخدت كام صورة و بعدين قلتلها تنزل القميص واحدة واحدة و تبين بزازها و أنا باخد صور تجنن .. لحد ما نزل عند فخادها و بقى كلوتها باين ببقعة العسل .. صورته هو كمان مع فخادها كام صورة .. قالتلي: تعالى بقى أمتعلك زبرك ده واحشني خالص. رحت نايم على ضهري و هي نزلت على زبري تلعب فيه و تلحسه و تلحس بيضاني و بعدين حطته في بقها و قعدت تمصه بالراحة و تتحرك و بزازها بتتحرك معاها .. مسكت بزازها أفعصهم و ألعب في حلماتهم و هي بتمص و تدخله في آخر بقها و كل شوية تطلعه و تسألني إذا كنت مبسوط و تديني الإختيار إذا عايز أكب واللا تلعب بالراحة .. طولت في المص و أنا مستمتع بكل لحظة مع أمي حبيبتي اللي دلوقت بتتشرمط عالسرير مع إبنها .. التفكير ده خلاني أكب كما لم أكب من قبل و هي فضلت تمص و أنا بأكب في بؤها لحد ما بيضاني فضيوا .. طلعت زبري من بؤها و ورتني اللبن اللي فيه و نزلته في منديل .. و نامت جنبي مرهقة و عريانة .. فضلنا نبوس في بعض كتير و بعدين قالتلي: حلوة الجايزة بتاعتك؟ قلتلها: تجنن يا مامي .. انتي أحلى أم في الدنيا .. حتمتعيني كمان إزاي؟ بصتلي باستغراب و قالتلي: هو بس كدة. قلتلها: طيب ممكن تقلعي اللباس عشان تبقي عريانة زيي؟ قالتلي: لأ طبعا .. حرام ده أنا أمك. كنت عايز أشخر ساعتها .. يعني كل اللي عملناه ده حلال 😀 .. قلتلها: طيب بس ممكن نحضن بعض شوية و زبري يلمس جسمك؟ اترددت شوية بتفكر و بعدين قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة أرفضلك طلب النهاردة فما تضطرنيش أرفض و ما تطلبش حاجات أكتر من كدة .. بس عشان خاطرك ممكن تحضنني شوية من غير ما أقلع الأندر .. و فعلا خدتها في حضني بوس و تفعيص و نمت فوقها و زبري بيحك في فخادها و كلوتها. بعد شوية قالتلي يللا نام معايا الليلة دي .. و نمنا في حضن بعض ساعتين كدة و بعدين صحيت على أحلى أم و هي في حضني بالكلوت بس و جسمها الأبيض الطري بيلمع قدامي رحت بايسها في بقها و هي صحت و نمت فوقها و قعدت أحرك زبري بين فخادها كأنني بنيكها راحت جابت الكريم و دهنت زبري و رجعت أحكه بين فخادها و على كسها من فوق الكلوت و سخننا قوي بوس و تفعيص و دق .. مديت إيدي عشان أزيح الكلوت بتاعها شوية و أنيكها قالتلي لأ و مسكت زبري حطته بين فخادها الناعمين و قالتلي: دقني يا علي .. هجت من الكلمة و نزلت رزع بين فخادها لحد ما كبيت أنا و هي في نفس الوقت و لبني و عسلها نزلوا على كلوتها و فخادها و على سرير بابا.


بعد ما إستمتعت بمامتي حبيبتي الجميلة و بمكافأتها لي على الفوز إنها سمحتلي إني أنام معاها في سريرها و هية نايمة جنبي بالكلوت بس و قميص النوم اللي كانت لابساه بقى مالهوش أي لزمة بلونه الأزرق الشفاف غير إنه بيزيدها أنوثة و يخللي شكلها سكسي آخر حاجة و هو ملفوف حوالين فخادها و نازل لركبتها. و بعد ما كبيت لبني بين فخادها البيضا الطرية و أنا نايم فوقها ببوسها و تبوسني في البق و صدري لازق في بزازها الطرية بحلماتهم الوردي الفاتحة (شوف صورة بروفايلي عشان تتخيل أمي الرائعة و تعذرني إني هايج عليها على طول كدة). كنت أنا و هي تعبانين قوي فنمنا تاني في حضن بعض عريانين .. مش عارف كام ساعة عدت بس لما فوقت ما لقيتهاش جنبي .. بصيت في الأوضة لقيتها بتتسرح .. يظهر قامت استحمت قبل ما أصحى. بعد ما خلصت جاتلي السرير و وشها الأبيض المنور الجميل بيبصلي بحنية و قالتلي: إنت صحيت يا علي؟ هو أنا قلقتك؟ قلتلها بإبتسامة حب و رضى: لأ يا حبيبتي ما قلقتنيش ولا حاجة .. حبيبتي. قالتلي .. نمت كويس حبيبي؟ قلتلها: آه كويس .. تعالى بقى نكمل نوم. قالتلي: لأ حبيبي إنت لازم تروح أوضتك قبل إخواتك ما يصحوا و يلاقوك طالع من عندي. كأن كلامها صحاني من حلم جميل كنت عايش فيه .. قلتلها: طيب تعالى شوية كمان أنا لسة ما شبعتش من حضنك. و مسكتها من وسطها و شدتها علية بالراحة و قربتها مني و بوستها من خدها المورد الجميل و قربت من شفايفها و بوستها عليهم و هي بتبصلي بحب بس مترددة .. لما طولت البوسة هية اتجاوبت معايا و بقينا بنمص شفايف بعض زي ما هية علمتني .. زبري وقف و ابتدى يحك فيها من فوق القميص .. بعدت بقها عني و قالتلي: حبيبي كفاية كدة قوي إنت نزلت مرتين الليلة دي .. صحتك حتتعب كدة. قلتلها: معلش ماهو أنا معنديش تدريب يومين تلاتة خليني أشبع منك يا عسولتي أرجوكي .. قالتلي: بس لو إخواتك صحوا حيبقى مش كويس. قلتلها: أنا مش حطول بس انتي ساعديني. كل ده و أنا حاضنها و هايج و ببوس كل حتة فيها من فوق الهدوم .. قالتلي: طيب يا حبيبي مرة كمان بس بسرعة. زبري وقف انتباه أكتر و رحت مطلعها على السرير جنبي و ابتديت أفعص في بزازها و أنا ببوسها و هي بتبوسني و ملاحظ إن هية مش لابسة ستيانة...نيمتها على ضهرها و هي زي القمر بالقميص اللي مخلي وشها منور و رفعتلها القميص لحد فوق بزازها و لقيتها لابسة كلوت أحمر ستان مخللي شكل فخادها و كسها مولع قدامي .. نزلت بوس في بزازها و مص في الحلمات واحدة ورا التانية و هية ساحت خالص .. فهمت بقى إن نقطة ضعفها هي حلمات بزازها الحساسين خالص و بيهيجوها على طول و يخلوها تنزل عسلها كمان حتى من غير ما آجي ناحية كسها. بعد ما مصيت حلماتها و دوبتها بين إيديا نزلت أبوس بطنها البيضا الطرية و حطيت لساني في سرتها و لحستها كتير و هي ماسكة راسي و بتمرر صوابعها في شعري و في عالم تاني من المتعة و الشهوة .. نزلت شوية كمان عالكلوت بتاعها و ابتديت أبوس كسها من فوق الكلوت و خايف إنها تمنعني . بعد ما بوست شوية و قربت اوصل لشفرات كسها حصل اللي توقعته و هي اتحركت و رفعت راسي و قالتلي بنوع من اللوم: بلاش هنا حبيبي .. حرام .. إنت إبني .. تعالى أمتعك و راحت رافعاني تبوسني في بقي و تنيمني فوقيها و ماسكة زبري و بتقوللي تعالى أمصهولك .. وقفت على ركبي و هي نزلت تلحس زبري و بيضاني بشهوة و حطت راس زبي في بقها و ابتدت تمص و تعمل أصوات نهم و شهوة و كل ما تطلعه من بقها تقوللي زبرك جميل قوي يا علي و كبير زي زبر بابا . بحب زبرك قوي يا علي. و ترجع تمص تاني و زبري مولع. قلتلها: بابا عامل ايه معاكي حبيبتي .. أكيد بينيكك كتير. قالتلي: كان بينيكني كتير أول ما اتجوزنا بس دلوقت مش قوي. قلتلها: حمار. سابت زبري و قالتلي: عيب تشتم باباك يا علي. قلتلها: آسف يا ماما ما أقصدش بس حد يبقى عنده مزة في جمالك ده و ما ينيكهاش. اتنهدت بنوع من الأسى و نزلت تكمل مص زبري و أنا ماسك راسها و بوجهها لزبري و ده كان شعور تاني خالص إن مامتي بتمص زبري .. وووووووو .. سكسي فشخ .. حسيت إني كدة حأكب على روحي. قولتلها: تعالى أنيكك يا ماما و نيمتها على ضهرها تاني و نزلت جسمي لحد ما زبري بقى عند كسها و ابتديت أحكه في فخادها تحت الكلوت على طول و أخليه يحك كسها رايح جاي و احنا بنبوس بعض و إيدي ما بتفارقش بزازها. فضلت أحركه كدة شوية و بعدين مديت ايدي أنزل لها الكلوت و فعلا نزلته شوية و هي ساكتة و مش عارف هي واخدة بالها و لا لأ و ابتدى زبري يحك في كسها اللي ما فيهوش شعرة واحدة و ابتدي ييجي بين شفراتها لقيتها زي ما تكون كانت نايمة و صحيت راحت مدت إيدها و رفعت الكلوت تاني و ابتسمتلي بابتسامة بكسوف و قالتلي: قلنا هنا عيب. بوستها و هي مكسوفة كدة بتبقى زي القطة المغمضة و قلتلها: عايز اتمتع بيكي و انتي كمان تتمتعي يا مامي. سكتت بس حطت زبري تاني بين فخادها و قالتلي أحركه بسرعة و فعلا عملت كدة شوية .. و بعدين قلتلها: ماما ممكن أشوفك من ورا .. بصت في عينيا و قالتلي بس ما تنزلش الكلوت. هزيت راسي بالموافقة على مضض راحت قالبة نفسها و نامت على بطنها و كان شكل ضهرها العريان جميل جدا و طيازها مدورين و طريين خالص فوقيهم الكلوت الستان الأحمر اللي مفصل شكلهم. نزلت بوس في ضهرها من فوق لتحت لحد ما وصلت عند طيزها حسست عليهم لقيتها ساكتة قلت خليني أستأذنها بدل ما تنكد علية .. قلتلها: ماما ممكن أمسك طيزك و أحسس عليهم و أبوسهم. قالتلي: إسمها الهنش خليك مؤدب 😀 .. أخدت ده إنه موافقة و نزلت بوس في طيازها من فوق الكلوت و تفعيص فيهم و هي بتتأوه و حاطة وشها في المخدة و مستسلمة .. و ابتديت ألعب بصبعي على فتحة طيزها و هي ساكتة رحت بالرحة كدة ابتديت أبعبصها و أنا بفعص طيزها .. قالتي: عيب يا ولد… حسيت إنه دلع لأنها حتى ماتحركتش خالص و على وضعها.. اتشجعت و كملت بعبصة في طيزها و هي بس بتكتم آهاتها.. رحت قاعد بين رجليها و قربت زبري و حطيته فوق الكلوت بتاعها و ابتديت أحك و أوجه راسه لخرم طيزها من فوق الكلوت.. شوية كدة و اتشجعت أكتر و قلتلها و أنا ماسك أستك الكلوت بتاعها: ممكن يا ماما أشوف طي… الهنش بتاعك .. شكله حلو قوي و أنا عمري ما شفت هنش ست قبل كدة بليييز. قالتلي بس ما تنزلش الكلوت خالص شوف ه من فوق بس .. كنت حموت من الفرحة و مسكت الأستك و نزلت كلوتها شوية لحد ما بان الفلق بتاع طيزها البيضا الجميلة رحت نازل بوس في طيزها و إبتديت أحاول أوصل بلساني طيزها .. فتحت الفردتين عن بعض و شفت خرم طيزها ولا فيه شعراية واحدة و شكله نضيف و يجنن .. فضلت ألحسه بلساني و هي تتأوه و تقوللي بدلع و مياصة عمري ما شفتها منها: بلاش كدة يا علي بتكسف. و أنا شغال في الخرق بتاعها و فضلت مولع كدة و مولعها و لساني بيلحس طيزها الرائعة و هي مستسلمة خالص .. و بعدين قالتلي: يللا يا علي تعالى اخليك تكب عشان اتأخرنا قوي. قلتلها: ممكن أكب على طيزك؟ سكتت شوية و بعدين قالتلي بس من غير ما تدخله .. بس حط كريم عشان يبقى أحلى .. ووووو ماما بتديني كريم عشان أفرش طيزها … حطيت كريم على طيزها و استعبطت و حطيت كريم على صبعي و مشيته على خرم طيزها و دخلته خفيف .. قالتلي: لأ يا علي .. يلاا حرك زبرك عشان تكب.. حطيت زبري بين الفردتين و و سعتله شوية و فضلت آحكه و أنا نايم فوق ضهرها و بوس و تفعيص و هيجان و زبري بيتزحلق على أحلى و أطرى طيز في الدنيا . طيز مامتي حبيبتي .. و سخنت و هي سخنت و مع الحركة الجامدة الكلوت نزل شوية كمان و لما بصيت شفت أحلى كس في العالم تحت زبري على طول و بيلمع من عسلها . و مع الحركة بقيت بأنزل زبري بين فخادها عشان أحكه في كسها و أرجع أطلعه على طيزها تاني و هي نست نفسها و بقت بتإن و تتأوه بصوت عالي زي أحلى بطلة بورنو . و في مرة و أنا بحك في فخادها و كسها لقيت جسمها اتشنج و نفسها سرع و صوتها عالي و انفجر كسها بمية كتير ريحتها تجنن غرقت زبري و المرتبة و ابتدت تتكلم: يللا يا علي حبيبي كمل كمل بسرعة كب على ماما حبيبتك .. كب على طيز ماما اللي بتحبك و بتموت في زبرك . أنا طيزي ملكك دلوقت كب لبنك عليها … أنا ما إتحملتش و كبيت لبن كتير على طيزها و خرم طيزها و ساح اللبن و نزل على كسها .. لبن كتير رغم ان دي تالت مرة في نفس الليلة. فضلت شوية فوقيها لحد ما أخدنا نفسنا و بعدين اترميت جنبها و هي نامت على جنبها و لسة قميصها مرفوع و بتبصلي بحنية و حب و شكلها في منتهى الجمال أمي حبيبتي. ضحكتلها و هي ضحكت و قالتلي: إنت بقيت مجرم قوي .. بس بحبك .. قلتلها أنا كمان بأموت فيكي يا أخت داليا .. بصتلي بغيظ مع هزار و قالتلي: هو إنت خليت فيها أخت؟! كدة حضطر أستحمى تاني؟ ضحكنا و قلتلها تعالي أحميكي بنفسي (اوضة النوم فيها حمام خاص) قالتلي: لأ إخواتك حيصحوا.. و قامت تدور على هدومي و تديهالي و خرجت هي الأول تتأكد إن محدش برة أوضته و بعدين جت شاورتلي إني أروح على أوضتي. و بكدة انتهت مكافئة الفوز و الليلة اللي من ألف ليلة و ليلة مع أمي الملتزمة داليا.






الجزء السابع




رجعت أوضتي بعد ليلة ماتتنساش مع مامتي حبيبتي انتهت بإني فرشتها على طيزها و خفيف على كسها و كبيت ٣ مرات .. كنت حموت من التعب خاصة إني ما نمتش كويس..رميت نفسي عالسرير و نمت كام ساعة لحد ما سمعت صوت ماما بتصحيني و بتقوللي: يللا يا علي إصحى بقى عشان ميعاد النادي. فتحت عنيا على أحلى أم في الدنيا حبيبتي العسولة و لقيتها لابسة لبسها بتاع الخروج و حجابها و جاهزة .. قلتلها: تعالى يا ماما عايز أقولك حاجة. قالتلي طب ما تقول أنا سمعاك. قلتلها: ما ينفعش بصوت عالي قربي شوية. قفلت الباب .. الشقية .. و جت جنب السرير قالتلي: فيه ايه يا علي؟ مسكت ايدها و بستها بحنية و قلتلها: صباحية مباركة يا عروسة. اتكسفت قوي و وشها إحمر .. بصتلي و قالت بكسوف مع ابتسامة: صباحية مباركة يا عريس. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي مش ممانعة و فتحت شفايفي و ابتديت أمص في شفايفها اللي زي الفراولة .. هي كمان ابتدت تبوسني و تمص شفايفي و بدأت أحسس على صدرها شوية و كأنها فاقت قالتلي: خلاص يا علي دعاء قاعدة في الصالة برة مستنيانا عشان نروح النادي. قلتلها بهزار: طب خليها تدخل هية كمان .. راحت بصالي بغيظ و غيرة و ضربتني في صدري و قالتلي: طب خليها تنفعك بقى .. و مشت ناحية الباب .. نزلت بسرعة من عالسرير بركبي على الأرض بحركة مسرحية و مسكت فستانها و قلتلها بهزار طبعا: لأ أرجوكي .. ده انتي الخير و البركة يا ست الكل .. تغور كل البنات يا حبي .. المهم انتي.. أرجوكييي. و أنا ماسك في وسطها و ببوس طيزها.. بصتلي و ضحكت و قالتلي: أيوة كدة إتلم … يللا يا ولد أحسن حنتأخر. و سابتني و طلعت برة. .. قمت دخلت الحمام و غسلت وشي و لبست و طلعتلهم الصالة لقيت البت دعاء لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة بكتير و عشان قاعدة قدام اوضتي شفت فخادها و يمكن عيني لمحت اللباس كمان .. و كانت لابسة بلوزة بحمالات و كتافها و نص صدرها باين .. البت دي فعلا لبسها وحش قوي و بيقول أنا عايزة أتناك .. افتكرت كلام كابتن عصام لما قاللي :" انت حمار؟ البت دي ما تتفوتش". رحت سلمت عليها و هي كالعادة وقفت و قربت مني قوي كأنها حتحضني و هي بتسلم .. هي بنت ودودة و قايلة قوي معايا .. بس أنا اللي قفل. قلتلها: دعاء أنا محتاج تشرحيلي دروس يوم الخميس عشان ما حضرتش. قالتلي:" أيوة طنط قالتلي في التليفون و جبت معايا الدروس .. ممكن أشرحهملك بعد ما نخلص تمرين في النادي أو لما نرجع. قلتلها: شكرا قوي يا دودي مش عارف من غيرك كنت حاعمل ايه. دي اول مرة أدلعها و هي يظهر عجبها الدلع فابتسمت و قالتلي بمياصة: لأ مفيش حاجة .. أنا بحب أساعدك في أي حاجة إنت عايزها. هي بت مايصة الصراحة. قلتلها بضحك: لا ده كدة حاطلب براحتي بقى. ضحكنا مع بعض و قلت يا واد لم نفسك شوية مش كدة هوة يا طر طر يا هر هر 😀.. جت ماما من أوضتها و نزلنا رحنا النادي .. أنا رحت إجتماع الفريق و هي راحت صالة الجمباز و اتفقنا نتقابل عند صالة الجمباز عشان نذاكر و ماما تيجي تاخدنا من هناك.

بعد إجتماع الفريق رحت عند صالة الجمباز و قعدت أستنى دعاء و هية لسة في التدريب و لابسة مايوه الجمباز اللي مجسم جسمها خالص و مبين بزازها المتوسطين و فخادها اللي زي الملبن و فرق طيزها و حاجة آخر مسخرة مش عارف بيلبسوه ازاي .. بس بصراحة عجبتني البت و جسمها خاصة لما بتلف على جهاز الحصان و بعدين تنزل على إيد مدربها .. اتمنيت ان آنا اللي أمسكها كدة. المهم خلصت و جت مبسوطة قوي إني بتفرج عليها و فربت قوي زي عادتها و هي بتسلم رحت أنا كمان قربت عليها و حضنتها حضن سريع كدة و قلتلها برافو يا دودي كأني بهنيها على الإنجاز يعني. هي كمان ردت الحضن بسرعة و قالتلي: إيه رأيك؟ عجبتك؟ قلتلها: طبعا إنتي تعجبي كل حد يا دودي. ابتسمت و هي مستغربة شوية من التغير في طريقتي معاها بس كانت فرحانة.. قالتلي: أنا حاخد شاور بسرعة و آجي أشرحلك الدروس. قلتلها: طيب حاستناكي عالترابيزة اللي جنب الصالة عشان هدوء. قالتلي: قشطة .. أنا اخترت الترابيزة دي عشان منعزلة و قليل لما حد بيعدي جنبها في الوقت ده. و فعلا جاتلي بعد الشاور شعرها مبلول شوية و برضه لابسة البلوزة بحمالات و الجيبة القصيرة بتوع الصبح و قعدت تشرحلي الدروس بذمة .. هية شاطرة في الدراسة على فكرة .. و صاحبكم مش مركز غير إني بفكر إزاي أنيكها. كل ما تشرحلي حاجة أشكرها جامد و اقولها كلام حلو زي انتي شطورة خالص .. أحلى واحدة بتشرح دروس .. أستاذتي الجميلة .. أستاذتي العسل … بعد شوية هي سألتني: إنت بقيت لذيذ قوي كدة إمتى؟ ده انت كنت جد قوي و إتم بس النهاردة زي العسل. قلتلها بضحك : كنت أعمى و فتحت و البركة فيكي. قالتلي: أنا اللي فتحتك يعني؟ قلتلها: كل الجمال ده و مش عايزاني أفتح؟ ده أنا أبقى حمار .. ضحكت بمياصة و قالتلي: لأ طبعا مش حمار ده انت سبع .. غروري زاد و حسيت انها خلاص خطوتين و تقلع. قلتلها: انتي دايما في بالي يا دودي بس خايف أعبرلك عن مشاعري.. قالتلي: ليه؟ ده إحنا مع بعض كل يوم أو يومين و لك معزة عندي يا علي. مسكت ايدها و قلتلها بحب: إنتي كمان يا دودي جميلة قوي و رقيقة و دمك خفيف و تتحبي. قالتلي: يا عم الحبيب كنت فين من زمان؟ ده أنا كنت يأست منك و قلت يمكن عنده جيرلفريند واللا حاجة. قلتلها: لأ ما عنديش .. انتي عندك بويفريند؟ قالتلي: كان عندي هشام بس خلاص حلقتله من شهرين كدة. قلتلها: ليه؟ قالتلي: لأنه خرع كدة و سهتان .. ما بأحسش إنه راجل .. قلتلها: بابتسامة و أنا؟ قالتلي: إنت مز يا ابني و كل بنات النادي بيكرشوا عليك بس انت مش واخد بالك و مؤدب قوي. قلتلها: بجد؟ ده أنا لازم آخد بالي بقى. قالتلي: لأ .. ركز معايا أنا بس.. و ضحكت و احنا لسة ماسكين ايد بعض .. رحت باصص حوالينا و بوست إيدها و أنا باصص في عنيها و قلتلها: إنتي لذيذة قوي و تتحبي بجد يا دعاء. قالتلي: و انت كمان يا علي .. أنا بحبك من زمان و نفسي نقرب من بعض. رحت مقرب منها بالكرسي بتاعي و لزقت فيها و قلتلها: كدة مثلا؟ قالتلي: و أكتر من كدة كمان .. رحت بايسها من خدها. اتفاجئت و بصت حوالينا لقت مفيش حد راحت هي كمان بايساني في خدي و قالتلي: انت رقيق قوي .. اتشجعت أكتر و قربت شفايفي من شفايفها و بوستهاو هي جريئة قوي بادلتني البوس عالشفايف و بعدين قلت أجرب البوس اللي ماما علمتهولي . فتحت شفايفي و مصيت شفايفها لقيتها هي كمان بتمص شفايفي و تلحس لساني و تحط لسانها جوة بقي . و دخلنا في بوس ملتهب و حضنتها و احنا بنبوس بعض و هي بت سهلة خالص و باين عليها خبرة. بعد شوية خوفنا حد ييجي يشوفنا فقلتلها ما تيجي ورا الصالة أحسن حد يشوفنا .. قالتلي: لأ تعالى معايا و خدتني و طلعت ورا مجموعة شجر كثيف لقيت نفسي في حتة صعب قوي ان حد يشوفنا أو ييجي جنبنا و راحت قاعدة عالحشيش و أنا قعدت جنبها و كملنا وصلة البوس الملتهب و ابتديت أحسس على بزازها و هي ساكتة و مستمتعة و كمان مسكت ايدي و خلتني أفعص في بزازها و هي بتبوسني.. شوية كدة و نزلت الحمالات و شفت ستيانتها.. قالتلي: عاجبك ماي تيتس؟ قلتلها: يجننوا .. قالتلي: عايز تشوفهم: قلتلها: طبعا. راحت مدت ايدها فكت الستيانة و نزلتها و بقوا بزازها الحلوين قدامي على طول..نزلت عليهم بلساني ألحسهم و أمص الحلمات احساسهم مختلف عن بزاز أمي بس هيجتني و زبري بقى مش عارف يروح فين.. نيمتها على ضهرها و فضلت ألعب في بزازها و هي بتحضن فية و ابتدت تحسس على زبري من فوق البنطلون و تمسكه و هو زي الحديدة حيفرتك البنطلون .. سألتني: إنت عملت حاجة مع بنات قبل كدة؟ قلتلها: لأ .. و انتي عملتي مع ولاد؟ قالتلي: آه بس أنا لسة بنت خللي بالك. قلتلها: طب علميني أعمل ايه . راحت منيماني على ضهري و فكت زراير البنطلون و فتحت السوستة و قالتلي أنا عايزة أشوف يور بيناس .. و نزلت الكلوت بتاعي و طلعت زبري باإيدها .. بصتله و هو واقف و قالتلي: أوه ماي جااد ده كبير قوي زي بتوع الرجالة الكبار .. و نزلت تمصه بشهوة و نهم و تدخله في بقها لحد نصه و تلحس راسه و لا كأنها خبيرة سكس .. فضلت تمتعني كدة و أنا ابتديت أحسس على فخادها و هي مش ممانعة خالص لحد ما وصلت لكلوتها و حسست على كسها من فوقيه.. هي هاجت أكتر و ورتني أحط صبعي فين و أحركه ازاي و بعدين قالتلي عايز تشوف كسي؟ قلتلها: طبعا وريهولي. راحت منزلة الكلوت بتاعها و قلعاه خالص و فتحتلي رجليها و فتحت بصوابعها أشفار كسها و هي بتبص في عينية و تقوللي: عجبك كسي؟ قلتلها: يجنن ممكن ألحسه. قالتلي: ده أنا ازعل قوي لو ما لحستوش. نزلت ألحس و أمص زنبورها زي ما هيى علمتني و أركز على النقط اللي قالتلي إنها بتثيرها لحد ما لقيتها بتلوي ضهرها لفوق و صوتها علي و نفسها سرع و كبت عسلها و هي ماسكة راسي على كسها و بتقوللي: نيكني بلسانك يا علي يا حبيبي .. make me cum . أنا بتاعتك و بحب اللي انت بتعمله. فضلنا شوية كدة لحد ما هبطت و بعدين قالتلي تعالى بقى أبسطك و سحبتني فوقيها و حطت راس زبري على فتحة كسها و قالتلي فرشني يا علي .. حركه فوق كسي بس ما تدخلهوش جوة … و أنا مش مصدق نفسي إن كل ده يطلع من دعاء البنت الصغيرة دي . حكيت زبري فوق كسها و هي تحركه على زنبورها و تحطه بين فخادها و بعدين خلت بطن زبري محشورة بين شفرتين كسها و انا نايم فوقيها و هي رافعة رجليها شوية و قالتلي يللا اتحرك فوق و تحت . فضلت أعمل كدة و احنا بنبوس بعض و في منتهى الهيجان و البنت زي القمر و مايصة عالآخر لحد ما كبيت لبني و هية جابت عسلها مرة تانية .و رحنا نايمين في حضن بعض عالنجيلة .. لما هدينا شوية قالتلي: إيه رأيك يا حبيبي. قلتلها: ده انتي طلعتي حكاية .. ايه الجمال ده يا بت . اتعلمتي ده كله من مين؟. قالتلي: من و أنا صغيرة (و هية لسة ١6 سنة الشرموطة 😀) .. أصل ماما مربيانا على الوضوح و عايزانا نبقى فاهمين كل حاجة في الدنيا و ما عندهاش سؤال ما تجاوبش عليه.. قلتلها: و نعم التربية .. عملتي مع شباب كتير؟ قالتلي: لأ مش كتير حابقى أحكيلك.. بس انت بتعمل كويس برضه .. انت نكت قبل كدة؟ قلتلها: آه نكت واحدة في كسها. قالتلي: مين؟ قلتلها: واحدة من بنها كبيرة ما تعرفيهاش بس كانت حلوة. لاحظت انها غيرانة .. قالتلي: أنا مقدرش أتناك في كسي عشان لسة virgin .. بس أنا اتنكت في my ass before. تنحت.. البت دي شرموطة خالص صحيح أنا حمار زي الكابتن ما قاللي. قلتلها: واوو هو بيبقى حلو؟ يعني البنت بتستمتع؟ قالتلي: آه .. مش كل البنات بتحبه بس هوة ده الأوبشان الأفيلابل .. زبري وقف تاني أكتر من الأول.. أخدت إيدها مسكته و فضلت تلعب فيه و قالتلي: يظهر سيرة my ass هيجته و عايز يدوق. قلتلها: ياريت. قالتلي: بس بالراحة عشان بتاعك كبير زي الرجالة. قلتلها ماشي: قعدت تمصه و تنزل ريقها عليه لحد ما بقى مبلول خالص و بعدين نامت على جنبها قدامي و تنت ركبها لصدرها فبقت طيزها مفتوحة قدام زبري. خدت زبري في ايدها و قربته على فتحة طيزها الجميلة و بقت تحركه و تحكه في خرم طيزها و بعدين قالتلي دخله بالراحة. زقيت الراس شوية دخلت في طيزها و طلبت اني استنى شوية و بعدين ابتدت هي تتحرك عشان يدخل أكتر و هكذا لحد ما دخل معظمه قالتلي: يللا بقى نيكني .. ولعت من الكلمة و من سخونية طيزها و نعومتها .. بنت شرموطة رغم صغرها . فضلت أدخله و أطلعه و هي تقوللي نيك طيزي يا علي .. نيكني أنا شرموطتك بتاعة القاهرة . أنا أحلى واللا بتاعة بنها؟ قلتلها: انتي طبعا يا أحلى مزة ..طيزك تجنن و كسك فريش و فيرجن . انتي حبي الوحيد دلوقتي و شرموطتي .. قالتلي: نيك يا حبيبي و اتمتع و كب لبنك جوة طيزي .. اتجننت و بقيت على آخري .. دقيتها جامد و نفسنا علي و كبينا في نفس الوقت لبني في طيزها و ايدها بتلعب في كسها.

خلصنا أحلى نيك لبسنا هدومنا و طلعنا من منطقة الشجر دي .. قلتلها: إنتي عرفتي الحتة دي ازاي؟ قالتلي: واحد خدني فيها قبل كدة.. دي ملتقى العشاق في النادي .. أحيانا بيبقى فيه أكتر من كوبل بس كل اتنين في حالهم. قلت في نفسي ده الواحد كان مغفل و المدعكة دي حواليه. قلتلها: بس مفيش أحلى من سرير يجمعنا في بيت في الأمان. قالتلي: ياريت طبعا يبقى أحسن بس فين. قولتلها: أنا حأدبر الموضوع ده يا حبي.


جت ماما بعد شوية و ركبنا معاها العربية عادي .. بس مش عارف . لاحظت نظرات ماما متغيرة و اللا اللي على راسه بطحة .. اتطمنت ماما ان دعاء شرحتلي دروسي بس أنا قلتلها: دعاء شاطرة و بتشرح كويس ياريت لو تبقى تيجي تذاكر معايا. ماما بصيتلي شذرا و قالت: ممكن نشوف الموضوع ده بعدين بس مامتها توافق. راحت دعاء قالت: ماما مش حتقول لأ . هية بتحبك يا طنط و بتحب علي و لو فيه حاجة تساعده هية مش حتعترض عليها. ماما سألتنا: طيب انتوا خلصتوا كل الدروس و اللا لسة حاجة؟ قلنالها لسة درسين مهمين. قالت: طيب حاشوف مع ليلى امتى نقدر نتقابل تاني عشان تذاكروهم يا حبايبي.


لما وصلنا البيت ماما خدتني على جنب بعيد عن اخواتي و قالتلي: بصراحة كدة و من غير لف و دوران . عملت ايه مع البت دي؟ قلتلها: انتي غيرانا يا مزتي؟ و مسكتها أبوس فيها . بعدتني عنها و قالتلي: حبيبي انت شاب و لك رغبات و احتياجات بس لازم تكون صريح معايا و ما تخبيش حاجة. قلتلها: إحلفي انك مش حتزعلي؟ حلفت انها مش حتزعل بس لازم أحكيلها كل حاجة. قلتلها: طيب مش حينفع دلوقت .. خليني احكيلك بالليل عالسرير يا عروسة. ابتسمت بكسوف و قالتلي: هو انت لسة محتاجني؟ ما كفاية عليك دعاء. خدتها في حضني و قلتلها: إنتي حبي الأول و الأخير ..مقرش استغنى عنك يا ست الكل و لا ميت بت زي دعاء يسووا ضفرك و بوستها على خدها و شفايفها و هي برضه رجعت تتجاوب معايا .. قالتلي: انت عايز تبات معايا زي امبارح؟ قلتلها: طبعا حبيبتي. قالتلي: ماشي حاستناك تلساعة ١١ بعد ما اخواتك يناموا.


الجزء الثامن


كان عندي هوموورك كتير متأخر فقلت أدخل أوضة المكتب أعمله لأنه محتاج كمبيوتر و نت .. ماما قالتلي إنها حتعمللي سندوتشات شاي و تجيبهوملي عشان أفضل أذاكر. فعلا إشتغلت كويس و خلصت جزء كبير من الهوموورك رغم إني كنت تعبان من مرتين النيك بتوع الصبح .. كل ما أبص على الكمبيوتر و أشوف الملف اللي اسمه " صور خاصة" بتاع بابا يستهويني اني أفتحه و أجرب باسوورد جديدة .. مرة تاريخ ميلاد بابا و مرة تاريخ ميلاد ماما أو أنا أو حد من إخواتي او آخر ٤ أرقام في تليفوناتنا كلنا أو .. أو .. برضه مش عايز يفتح .. عرفت إنه ٤ أرقام بس من رسالة الرفض اللي بتطلع (كانت الدنيا لسة سهلة أيامها) و بعد شوية فضلت أجرب حاجات تانية بتخطر على بالي لحد ما لقيته فتح لما حطيت ١٩٩٤ سنة جواز بابا و ماما.. قلبي دق لأني متوقع يكون بابا حاطت صور نسوان و فيديوهات و كدة. اتأكدت إن محدش جي و كانت الشاشة ضهرها للباب و وشها ناحية الحيطة اللي عليها كرسي الكمبيوتر .. أكيد بابا عمل كدة عشان ماحدش يشوف هو بيتفرج على ايه 😀 رغم ان كل ترابيزات المذاكرة بتاعتنا العكس و كنا بنلاقيه فجأة فوق راسنا و بيشوف بنعمل ايه 😀.. المهم لقيت الملف كله صور ستات . صور سكسي خالص و بزاز و قمصان نوم و بيبي دول و آخر شرمطة .. زبري وقف و الصور فعلا مميزة .. واضح إن الراجل ده ذوقه حلو قي النسوان .. و شفت بعض الفيديوهات كمان مص و نيك و نيك طياز و threesome و آخر منيكة .. أبويا طلع خلبوص .. و لقيت ملفين كمان جوة الملف ده بأرقام بس من غير عنوان .. فتحت واحد منهم لقيت صور فيها واحدة عادية مش جسم او شكل موديل يعني .. حتى محجبة بس جزء من شعرها باين و فساتينها مش واسعة بتتصور في البيت و قدام كمبيوتر و عالبحر و في جنينة و أوباااا لقيت لها صور و هي بتقلع هدومها و تبين سوتيانتها و بعدين تعمل أوضاع مثيرة و نظرات للكاميرا تهيج و تحط صباعها على شفايفها و آخر مليطة .. نزلت شوية كمان و لقيتها قلعت الستيانة و بزازها الكبيرة معروضة للكاميرا و صاحب الكاميرا اللي أفتكر إنكم عرفتوه خلاص .. شكلها سكسي يجنن و لما اتصورت و هي فاتحة كسها للكاميرا كنت أنا مطلع زبري و بلعب فيه و صور تانية و هي فاتحة طيزها و كسها و بتبص على الكاميرا من الجنب .. صور حلوة قوي و اللي خلاها تعمل الأوضاع دي فنان بصراحة و بعدين صور و هي بتمص زبر اللي ماسك الكاميرا و صورة تانية و هية ماسكاه .. زبر كبير قوي و حلو الصراحة . يا خبر أبيض .. يا خبر أبيض (بصوت مدحت شلبي 😀) ده شبه زبري خالص بس أكبر شوية .. مفيش صور خالص طالع فيها اللي ماسك الكاميرا غير بزبره و هي بتمصه أو في كسها أو طيزها أو بيلعب بإيده فيها .. أبويا بيعمل كدة مع واحدة غير أمي حبيبتي الطيبة .. ابن الوسخة بيخون ماما .. واللا يمكن متجوز عليها .. كنت هايج قوي بس برضه متضايق عشان أمي حبيبتي.. فتحت الملف التاني لقيت صورة حبيبتي أمي و احنا في المصيف و صورة تانية في العربية و كذا صورة لأمي الجميلة و هي قاعدة في النادي. كلهم و هية بلبسها الواسع الحشمة و طرحها الطويلة و ابتسامتها العذبة البريئة …. أوبااااا .. آه أوبا تاني … نزلت شوية لقيت ماما كمان بتقلع .. حتة حتة متصورة لحد ما بقت ملط و مبينة كسها الجميل الرائع و لونه طلع بمبي من جوة و هي فاتحة الشفرتين بصوابعها و ضمة بزازها بدراعاتها .. اووووه .. أول مرة أشوف كس مامتي الجميل و زبري ولع .. نزلت بقية الصور و شفت كل حتة في جسم مامتي و أبويا عامل زووم كمان عشان يبين تفاصيل بزازها العسل و كسها الوردي و خرم طيزها الجميل .. و تقريبا نفس أوضاع صور الشرموطة التانية اللي بابا بينيكها .. الجديد هنا إن فيه صور لماما و هي بتمص زبره و بتتناك منه و فيه صور باينين فيها هم الإتنين بينيكوا و بيلحس لها .. مين اللي كان بيصورهم كدة؟ معقولة جايبين واحد يصورهم و هما بينيكوا بعض؟ .. مش عارف بس الصور كانت رهيبة و قعدت ألعب في زبري و مش واخد بالي لحد ما ماما دخلت و شافتني.. شهقت و بصتلي بغيظ جدا قفلت الباب و قالتلي انت بتهبب ايه؟ قبل ما تلف حوالين المكتب و تشوفني ببص على إيه كنت طفيت الكمبيوتر و لحقت نفسي .. قلتلها: آسف يا مامي .. قالتلي: كنت بتتفرج على ايه يا ولد؟ قلتلها: آسف يا ماما فتحت صورة وحشة على النت .. أرجوكي ما تزعليش. قالتلي: هو انت مش مكفيك اللي عملته امبارح و لسة هايج؟ كدة حتموت مش بس حتضعف. قلتلها: عندك حق بس أنا كنت باتفرج بس و مش ناوي أنزل. قالتلي: و هي دي حاجات ينفع فيها النية .. انت بتستعبطني يا علي؟ و راحت جاية جنبي و قالتلي: وريهولي. قلتلها: انتي مش مصدقاني يا مامي؟ قالتلي بحزم: وريهولي. رحت منزل الشورت و الكلوت و وريتهولها .. راحت مسكاه بإيدها و هو وقف تاني مش عارف ليه رغم إنه موقف منيل راحت نزلت تشمه و تحسس على بيضاني و الكلوت تشوفني كبيت واللا لأ .. قالتلي: مال ريحته غريبة كدة؟ قلتلها: مفيش حاجة بس ما استحمتش بعد التدريب النهاردة. قالتلي: ما كانش عندك تدريب إنتم اتفرجتوا على ماتشات بس. اتكسفت و حسيت إنها قفشت كذبي .. وطيت راسي و بصيت في الأرض لقيتها نزلت تشمه تاني كويس و تلحس راسه. قلت حلو يبقى هاجت .. أتاريها بتشوف طعمه ايه و إذا كان نزل لبن واللا لأ .. رفعت راسها بعد شوية و قالتلي: دي ريحة نيك و لبن. و بصت في عيوني جامد و أنا محرج .. قلتلها: أصل انا ما إستحمتش من ليلة إمبارح. قالتلي: كداب أنا شايفاك طالع من الدش قبل ما نخرج. بصيت في الأرض و عرفت إنها قافشاني و شكلي بقى وحش قوي. قالتلي: انت نكت دعاء؟ قلت في نفسي الناس الطيبين دول بيبقى مكشوف عنهم ال**** .. سكت و بصيت في الأرض. مصت شوية كمان و أنا إبتديت أهيج إن أمي بتمص زبري بعد ما نكت طيز صاحبتي.. لكن هياجي ما كملش .. هية كانت بتتأكد بس .. قالتلي: حتحكيلي كل حاجة. قلتلها: إنتي ماما حبيبتي .. أنا آسف .. ححكيلك كل حاجة بالليل. قالتلي: ماشي.. الساعة ١١ حنتكلم. طلعت من الأوضة و انا لبست الشورت و شغلت الكمبيوتر و فتحت الملف بتاع بابا تاني. كنت محتار اعمل إيه بس صورت بالكاميرا بتاعتي شوية من صور ماما اللي بتبين فيهم كسها و طيزها. و بعدين دورت على ال settings بتاعة الملف و غيرت الباسوورد بتاعته و قفلت.

كملنا اليوم عادي و اتعشينا و إخواتي كل واحد راح أوضته. دخلت لماما المطبخ حضنتها من ضهرها و بوست كتافها و رقبتها و إتأسفتلها تاني. قالتلي: انت لسة ما حكيتليش عشان تتأسف. قلتلها: ححكيلك في أوضتك يا عسولة. قالتلي: روح استحمى من القرف اللي عملته الأول و تعالى. حضنتها بفرح و قلتلها حاضر يا حياتي .. شوية و حجيلك. و رحت بايس شفايفها و هي مبتسمة مع استغراب.

ماما دخلت أوضتها عشان تستعد و أنا إستحميت و رحتلها بالراحة من غير حد ما يحس لقيتها لابسة روب و حاطة شوية مكياج خفيف. أخدتها في حضني جامد و هي كمان حضنتني و هي مكسوفة و باين انها متلخبطة .. قعدتني علي السرير و قالتلي: إحكيلي نكت دعاء إزاي. قلتلها: ما كانش نيك .. أنا فرشتها بس .. عينها برقت لأن دي أول إعترافاتي .. يمكن كانت بتكذب نفسها و بتتمنى أقولها مفيش حاجة حصلت أو إنه بوس أو أحضان بس .. حسيتها اتصدمت .. قالتلي: إحكيلي بالتفصيل. قلتلها: طيب ممكن بس أحسس عليكي و انا بحكي؟ قالتلي: طيب بس لو حسيت إنك بتكذب حأوقف كل حاجة بيني و بينك. حكيتلها بالتفصيل كل اللي حصل بيني و بين دعاء بس قولتلها إني ما دخلتوش في طيزها و إني بس حطيت راسه و إنه وجعها و مارضتش نكمل ففرشت كسها و كبيت مرة واحدة. كل ده و أنا بحسس على بزازها و قلعتها الروب لقيتها لابسة لانجيري سكسي زي البيبي دول كدة لونه موف و مخللي جسمها ولعة ببياضه و نعومته و طراوته. و كنت أنا و هي بنعمل زي القصة في كل مرحلة و هي متجاوبة جدا و نزلت التوب و ورتني بزازها امصهم و ألعب فيهم و بان عليها إنها مندمجة في القصة و بتسألني عن بزاز دعاء و مصها حلو واللا لأ .. و لما جت تمص زبري و مندمجة قالتلي: كانت بتمصلك كدة؟ هية بتمص حلو؟ دخلت زبرك كله في بقها؟ هية بتمص أحسن واللا أنا؟ قلتلها: مفيش أحسن منك و من مصك يا مامي يا حبيبتي .. انتي لازم تعملي مدرسة لمص الزبر. ضحكت و قالتلي: انت بككاش قوي .. صحيح مين أحسن في المص؟ قلتلها: صدقيني يا ماما إنتي احسن .. أنا بحس معاكي بإحساس تاني خالص كأني في حلم. اتبسطت قوي من كلامي و كملت مص بمزاج .. واضح انها هايجة على الحكاية و مش فارق معاها اللي حصل. فضلت أقلع ماما و نلعب في بعض لحد ما بقت بالكلوت بس و كل جسمها عريان قدامي .. كملت القصة إني بأقلع دعاء اللباس بتاعها و أنا ببوس بطنها .. ساعتها بست بطن ماما و حاولت أنزل الكلوت بتاعها .. مسكت الأستك و شديته بالراحة لتحت .. نزل شوية لحد بداية شعر كسها المحلوق .. راحت مسكت إيدي و بصت في عينيا و قالتلي لأ بلاش كدة حرام .. بوستها و انا لسة ماسك الكلوت و قلتلها: مامي أنا بحبك و نفسي إنتي اللي تمتعيني بس و تعلميني كل حاجة عن الجنس. بصتلي بحنية و حب و قالتلي: حأعلمك كل حاجة بس بلاش تعري كسي. قلتلها: مامتي حبيبتي مش لازم تخليني أحتاج حاجة من واحدة تانية زي دعاء .. أوعدك إني أبطل كل حاجة معاها بس سيبيني اتمتع بيكي .. بليييز. قالتلي أنا حأمتعك بس معلش مش قادرة أخليك تشوف كسي. قلتلها: طب اكمل الحكاية ازاي دلوقت. ابتسمت و هي بتبص في عيني بكسوف و قالتلي: كمل من فوق الكلوت … أووووووف عالمياصة المحترمة دي اللي الكسوف اللي فيها يهيج أكتر من الفجور .. بوستها في بقها بوسة لسان في لسان و حضنتها جامد و كل صدري بيفعص في بزازها الطريين الناعمين.. كنا على السرير زي أنا و دعاء ما كنا عالنجيل .. ماما نايمة على ضهرها و بالكلوت بس .. نزلت أبوس كسها و فخادها جنب الكلوت و بعدين حسست بإيدي على كسها و أنا بحكيلها ازاي عملت كدة مع دعاء و هي سايحة عالآخر و حطيت صبعي على شفرات كسها و حركت صبعي على البظر بتاعها زي دعاء ما علمتني .. حسيت ان ماما بتدوب مني .. بتحاول تتحرك عشان تصدني بس مستمتعة بصبعي اللي بيهيج زنبورها و مخليها في دنيا تانية .. دنيا كلها نشوة و سعادة .. نزلت ببقي كنان أبوس كسها و بلساني ألحسه من فوق الكلوت و إيدي مش عاتقة بظرها الجميل اللي بقى منتصب كأنه زبر صغير و هي صوتها بقى عالي و مش قادرة تكتم آهاتها و بقت تمسك بزازها و تفعصهم بشهوة ما شفتهاش قبل كدة .. لحد ما لقيتها قوست ضهرها و رفعت راسها لورا و عنيها مغمضة و انفجر شلال كسها .. نبضات ورا نبضات و عسل بيضخ من كسها .. غرق لباسها و إيدي و بقي و أنا مستمتع بإستمتاعها و ببوس كسها و فخادها و بأدخل صبعي في كسها من فوق الكلوت … ماما شاورتلي إني أبطل لأنها مش قادرة حتى تتكلم .. سيبتها تهدى و خففت عن كسها شوية بس لسة ببوس بزازها و لحمها و هي مستسلمة خالص. بعد ما هديت بصتلي في عيني و قالتلي: كدة برضه تعمل في مامتك كدة و تخليها تصوت و تهيج زي الستات الوحشين (ماما مؤدبة قوي) .. قلتلها: وحشين ايه بس .. هو فيه حد بجمالك ده .. قالتلي: حبيبي يا علي انت لذيذ خالص و طريقتك حلوة و بتمتع اللي معاك .. يا بخت مراتك. قلتلها: إنتي مراتي اللي بتمتعيني و أمتعك .. حتى لما أتجوز حابقى أجيلك هنا برضه. ابتسمت و قالتلي: **** يخليك لية يا حبيبي .. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: ما قلتليش بقى كبيت ازاي مع البت دعاء؟ قلتلها: مستعدة؟ قالتلي: لإيه؟ قلتلها: للنيك. اتخضت و قالتلي: إنت قلت إنك فرشتها بس. ضحكت و قلتلها: طب مستعدة تتفرشي؟ قالتلي بدلع: عيب يا ولد انا أمك. قلتلها: إنتي أمي و حبيبتي . مش انتي اللي عايزة أعمل زي ما عملت مع دعاء؟ أنا كمان نفسي أعمل زي اللي حصل مع دعاء بس الرادي مع حبيبة قلبي و حب حياتي اللي بجد. بصتلي بكسوف وقالتلي: طيب بس بلاش كسي. قلتلها: طيب .. و ابتديت أبوس كسها تاني و ألحسه و قلبنا 69 عشان تمص زبري و أنا بلحس فخادها و كسها و طيزها من فوق اللباس..و بعدين قلتلها يللا نامي على ضهرك و قربت زبري لكلوتها و مررته فوق شفرتين كسها و كلوتها مبلول من عسلها و افرشها و أدخله بين فخادها .. جابت الكريم و دهنت منه عشان فخادها ما تلتهبش و فضلت كدة و هي هايجة خالص من حركة زبري على كسها و بعدين قلبتها على وشها و قلتلها أوريكي بقى عملت ايه في طير دعاء. قالتلي: آه وريني يا حبيبي. بوست طيزها و فعصتها من فوق الكلوت و ركزت على خرم طيزها و بعدين بدأت أنزل الكلوت شوية. قالتلي: ما تقلعنيش الكلوت خالص نزله شوية بس يا علي. نزلته شوية لحد ما فردتين طيزها بقوا قدامي و بوست طيزها العريانة الطرية و فعصتها و ابتديت ألحسها و حطيت صبعي حسست براحة على خرم طيزها الجميل .. فضلت تهز طيزها عشان تبعد صبعي و تقوللي: لأ يا علي بتكسف. قلتلها: بتتكسفي كمان من لساني؟ و ابتديت ألحس خرم طيزها الرائع و هي مش قادرة تمسك نفسها و هايجة خالص .. استغليت الفرصة و نزلت الكلوت أكتر لحد ما كسها بقى باين قدامي نضيف مفيهوش شعراية واحدة و أبيض زي الفل من برة .. مديت صبعي في الخباثة و فتحت كسها و بانلي لونه البمبي الجميل من جوة .. حسست على كسها و دخلت صبعي قالتلي: بلاش كسي يا علي أرجوك. إعمل اللي انت عايزه ورا .. كملتلها حكايتي مع دعاء و ابتديت أحرك زبري على طيزها الجميلة و أحشره بين الفلقتين رايح جي .. قالتلي: حط كريم يا حبيبي عشان يتزحلق. حطيت كريم على زبري و على طيزها و دخلت صبعي حطيت كريم كتير على خرم طيزها. و رجعت أحك زبري بشهوة و أنزل أحكه في كسها كمان و هي بتتلوي تحتي و بعدين ابتديت أقربه أكتر لخرم طيزها و أضغط عليه و هي ساكتة لدرجة إنه كان حيدخل و هاجت قوي من حكه في كسها و خرم طيزها فدورت راسها بصتلي و سألتني و صوتها هايج خالص: إنت دخلته في طيز دعاء يا علي؟ قلتلها: أنا نفسي أدخله فيكي إنتي يا ماما لو سمحتي .. دورت وشها و حطته عالسرير و قالتلي: دخله يا علي… أنا من الكلمة كان لبني حينزل من غير دخول حتى.. بوست ضهرها كتير و قلتلها: بحبك يا احلى أم في الدنيا. و ضغطت على زبري لحد ما دخلت راسه في طيزها و حركته شوية و سألتها: هو بابا بينيكل في طيزك يا ماما. قالتلي: آه هو بيحب نيك الطيز. قلتلها: و إنتي؟ بتحبي تتناكي في طيزك؟ قالتلي بكسوف: أيوة يا علي نيكني فيها أنا مراتك النهاردة نيكني و اتبسط يا حبيبي .. دخلت زبري أكتر جوة طيزها لقيتها شهقت بشهوة و قالتلي بهياج مولع: آه .. آه .. نيكني يا علي يا إبني يا حبيبي .. نيك مامتك في طيزها بزبرك الجميل ده اللي شبه زبر أبوك .. نيكني كتير بدل أبوك يا علي .. إنت راجلي و ابني و جوزي و عشيقي و نياكي و فحلي .. نيك طيزي زي ما نكت طيز الشرموطة دعاء .. أنا شرموطتك اللي حتكيفك و تنسيك كل شراميط الدنيا .. آه .. آه .. نيك أمك اللي بتحبك و مستعدة تعمل أي حاجة عشان تسعدك .. و أنا كنت مولع من الكلام و من إحساس السخونة اللي زبري حاسسها في طيز مامتي .. قلتلها: إنتي عشقي و حبي الأول و الأخير .. طيزك أحلى بكتير من طيز دعاء .. انتي مزة جميلة أكتر منها ألف مرة .. أنا بحبك انتي و مبسوط انك سيبتيني أتمتع بطيزك الجميلة الطرية و خرم طيزك الضيق ده .. سألتها: أكب فين يا ماما أنا على آخري؟ قالتلي: كب في طيز مامتك حبيبتك و غرقها بلبنك الجميل. رزعت زبري بسرعة أكتر و انفجر منه بركان من اللبن جوة طيز مامتي حبيبتي و فضلت أحركه جوة طيزها و هي مرتخية و منيمة خدها عالسرير و مبتسمة كأنها في حلم جميل .. لما هديت شوية بوستها على خدها المحمر الرائع و بوست شفايفها الفراولة و نمت جنبها عالسرير.. بعد شوية دورت راسها و بصتلي بحنان و وشها الجميل اللي كله براءة و راحة و قالتلي: طيزي عجبتك يا علي؟ قلتلها: انتي مش شايفة عملت فية و في سرير بابا إيه؟ بصت على لبني مغرق السرير و على فخادها و طيزها .. قالتلي: إنت كمان عجبتني قوي .. انت بتنيك حلو قوي يا علي. قلتلها: البركة فيكي يا ماما إنتي اللي علمتيني. قالتلي: و دعاء كمان باين علمتك كتير. قلتلها: إنتي حبيبتي اللي بتحبيني .. دعاء بتتناك عشان تمتع نفسها إنما إنتي بتتناكي عشان تمتعيني. ابتسمت بنظرة رضى و حضننا بعض و نمنا عريانين و كسها كمان مكشوف جزء منه بس هي عاملة مش واخدة بالها.
روعه يا نجم كمل جميله جدا جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000، علي الزبير الصغير و hema. king
تم الدمج ..
:
:
بالتوفيق فى القادم
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000 و علي الزبير الصغير
عندك حق .. و أنا كلامي ليس فيه إساءة لأي دين أو فكر أو جماعة .. بعيد عن ذلك تماما .. كلامي و تخيلاتي و إختيار الكلمات فقط للإثارة و المتعة .. مش فاهم إزاي اعتبروم هجوم على ديننا أو إنتقاص منه..
دي قوانين المنتدى يا غالي قصتك جميله وكل حاجه بس دي قوانين المنتدى واي كلام خاص باي دين هما بيتجنبوه فهمتني مش دين معين اللي بيتكلمو عنه
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000 و علي الزبير الصغير
روعه فعلا باقى الاجزاء يا كبير
حاضر .. ياريت أسمع منكم الحتت اللي عجبتكم .. دي أول مرة أكتب قصص جنسية بالعربي و عايز أعرف ايه اللي بيعجبكم
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000
دي قوانين المنتدى يا غالي قصتك جميله وكل حاجه بس دي قوانين المنتدى واي كلام خاص باي دين هما بيتجنبوه فهمتني مش دين معين اللي بيتكلمو عنه
تمام .. أنا بس حسيت إن لسة فيه إنغلاق لم أتوقعه من منتدى جنسي معمول للمتعة و الخيال. فكك انت و استمتع بالقصة حبيبي
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000 و therock
بانتظاربقية الأجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000 و علي الزبير الصغير
اليوم انت اكتشافي
تدرج الاحداث و الوصف عندك روعة
رومانسية و حب و جنس مزيج حلو و مثير
اضم صوتي لمن ينادي باستبعاد الكابتن من القصة لانه سيفسد المتعة و الجمال
اشكرك و انتظر المزيد من الابداع
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000 و علي الزبير الصغير
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن 16 سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحترمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟



الجزء الثالث:

ظلت علاقتي بأمي حبيبتي داليا لعدة شهور نلتقي سرا في غياب أبي و إخواتي حيث إعتدنا إني أقعد قدامها و أطلع زبري و هي تقعد قدامي و تجيب لوشن تدهنه على زبي بإيديها الناعمة و تضربلي عشرة .. كانت كل مرة تقريبا بتلبس قمصان نوم سكسية و شفافة إلا إذا كانت مشغولة بتيجي بأي لبس لابساه ساعة ما نكون لوحدنا .. ماما كانت لسة عليها ملامح الكسوف و ما تورنيش بزازها إلا لما أنا أطلب و أحيانا أتحايل عليها و كانت دايما تقوللي حرام اللي بنعمله ده و ما يصحش. لكن أنا كنت بأتحايل عليها و أقنعها إن هي بتبسط إبنها حبيبها و هي كمان إعترفتلي إنها بتحب تعمل كدة تمسك زبري و تشوفني و أنا بأكب لبني على بزازها العريانين .. واضح إن كان عندها صراع بين إلتزامها و بين شهوتها و رغبتها في التعري و إغراء إبنها.

  • كنت كل مرة أحاول أعمل حاجة جديدة و أطور العلاقة .. مرة طلبت منها أحسس على بزازها و هي بتضربلي العشرة اترددت و اتكسفت بس لما مسكت حلمة بزها بصوابعي و فركتها بالراحة لقيتها ساحت و بان عليها الهيجان و سابتني ألعب في بزازها الطريين لحد ما قربت أكب قولتلها تقرب بزازها على زبي عشان أكب عليهم راحت هي حطت زبري بين بزازها و ضغطت عليها و حركته حركة نيك البزاز و أنا كنت حاموت من الشهوة و الهيجان و حضنتها من كتافها لحد ما كبيت لبن ليوم اللبن على بزازها .. بعد اليوم ده ابتدت تتزوق خفيف قبل ما تجيلي و تحط برفان و كأنها جاية لعريسها. أنا كنت دايما كلامي حلو و أشكر في لبسها و مكياجها الخفيف اللي هي مش محتاجاه في الحقيقة و برفاناتها. كلامي كان له فعل السحر فيها و بيخليها تلين في إيدي و تسيبني اتبسط أكتر و أكتر. و في مرة قولتلها نتفرج على صور جنس عالكمبيوتر بتاعنا (ما كانش لسة فيه سمارت فونز) قالتلي: عيب يا حبيبي و حرام نشوف الحاجات دي. قلتلها: أنا ما بشوفش الحاجات دي كتير بس أصحابي بيحكوا عنها و قالولي أدور فين عالنت و أنا نفسي أعمل كدة و أنا معاكي .. المهم وافقت و رحنا أوضة المكتب بتاعة بابا و فتحنا الكمبيوتر. أنا إستعملت الكنبيوتر كتير في الهوموورك بتاعي و كنت بأشوف ملفات كتير بتاعة شغل بابا .. اليوم ده لقيت ملفات جديدة بس لما حاولت أفتحها كان لازم باسوورد .. ما إهتمتش لأنها كلها بأسماء مشاريع بابا بس ملف واحد كان نفسي أفتحه إسمه " عرض صور خاصة" محتاج باسوورد برضه .. سألت ماما قالتلي إنها ما تعرفش الباسوورد و قالتلي يللا شوف عايز إيه من النت عشان ما نتأخرش. بدأت بحث على النت عن صور و أفلام جنسية و طلعتلي نتايج كتيرة إخترت منها سكس محارم أمهات و فتحته لقينا صور ستات مع أولاد صغيرين عنهم و فيديوهات. ماما قلتلي: إيه اللي القرف انت إخترته ده؟ شوف حاجة تانية. قلتلها: خلينا نشوف الفيلم ده مع بعض شكله حلو.. قالتلي: لأ انت إتفرج و أنا حأعملك بإيدي لحد ما تكب عشان ما نتأخرش. و فعلا هي نزلتلي الشورت و اللباس و ابتدت تحط كريم و تمسك زبري .. و مرة واحدة لقت زبري وقف خالص و أصوات نيك من الكمبيوتر .. بصت معايا لقت واد صغير بيلحس بزاز أمه و يمص الحلمة و هية في قمة الهيجان و عمالة تحسس على راسه عشان يمص أكتر و آخر هيجان .. فضلت تبص و ايدها بتلعب في زبي و حسيتها عجبها الفيديو رحت منزلها حمالات قميص النوم البمبي اللي لابساهولي و كشفت عن بزازها الجميلة و هي لازقة فية و بتلعب في زبري و عينها على الشاشة.. قلت دي فرصتي و مديت إيدي أمسك بزها و ابتديت أفعصه لقيتها ساكتة خالص و مندمجة في الفيديو . حسست على حلماتها و فركتهم بين صوابعي و هي هايجة خالص و سايباني ألعب. رحت نزلت ببقي على بزازها و ابتديت ألحس الحلمة القريبة مني و ماسك بزها التاني و بعدين حطيت الحلمة في بقي و ابتديت أمصلها بشهوة .. حسيتها ساحت خالص و بقيت بأمص و ألحس و أبوس بزازها و هي بتتأوه و نفسها عالي لحد مالقيتها بتحط ايدها على كسها و بتنهج جامد و صوتها علي أكتر و اترجت جامد . عرفت إنها بتجيب عسلها .. زودت اللحس و المص لحد ما هديت .. شالت إيدي و بعدت بقي من على بزها و قالتلي: كفاية كدة يا علي. قلتلها: اتبسطتي يا ماما؟ سكتت و اتكسفت و وشها إحمر و قالتلي: كفاية كدة إحنا زودناها قوي يا علي. قلتلها بصي في الفيديو بيعملوا إيه؟ كان الولد و أمه في الفيديو عاملين 69 هو بيلحسلها كسها و هي بتمص زبره .. تنحت للفيديو و واضح انها ابتدت تهيج تاني . استغليت الفرصة و رجعت ألعب فب بزازها و بعدين نزلت ايدي على كسها و ابتديت أحسس لقيتها كأنها اتكهربت.. شالت إيدي و قالتلي: لأ يا علي كدة حرام خالص بلاش تحت. قلتلها: عايز أمتعك و أتمتع بيكي يا ماما. قالتلي: لأ كفاية كدة. قلتلها: كفاية ايه أنا لسة ما نزلتش. قالتلي طيب حأكملك ضرب عشرة لحد ما تنزل . قلتلها: طيب ممكن لو سمحتي يا حبيبتي تعملي ببقك زي الفيديو.. و قبل ما تقول لأ كنت بابوسها في رقبتها و خدها و شفايفها بس هي قافلاهم .. قالتلي: طيب المرة دي بس. كمل إنت الفيديو و أنا حأمتعك زي ما متعتني. كان واضح إن الفيديو أثر علي مزاجها النهاردة. و وطت على زبري مسكته و لحست راسه بالراحة و أنا على آخري و بعدين لحست العمود كله لحد بيضاني و لحستهوملي و بعدين حطت راسه في بقها و فضلت تمص بضمير و زبري عمره ما وقف بالدرجة دي قبل كدة .. بعدين قلتلها مصيه كله زي الأم اللي في الفيديو. رفعت راسها بصت عالفيديو شوية و وطت تاني و حطت زبي كله جوة بقها. كنت حاجيبهم في اللحظة دي بس مسكت نفسي و فكرت في حاجة تانية عشان ما أكبش بسرعة . فضلت تمص زبري بشوق و حب يمكن عشر دقايق و أنا بفعص في بزازها و أمسك حلماتها و هي ما بتعترضش زي الأول .. و أنا بأكلمها: مصيلي يا دودو مصي لإبنك حبيبك يا دوللي .. إنتي مراتي النهاردة .. بتمصي لبابا كدة؟ عملتلي صوت موافقة. قلتلها: أنا أحلى واللا بابا؟ شاورت علية أنا.. قلتلها: بتحبي زبري يا دوللي؟ هزت راسها موافقة بشغف .. عند كدة ما مسكتش نفسي و اتهزيت جامد و نطرت كل لبني في بقها و فضلت أكب على دفعات كدة دقيقتين و هي لسة قافلة بقها على زبري. لما هديت فتحت بقها و شفت لبني جوة على لسانها .. كانت أكيد بلعت شوية و الباقي نزلتهم في إيدها و ورتهوملي زي أحلى شرموطة.. حضنتها جامد و قعدت أبوسها في بقها و أمص لبني من شفايفها و هي لأول مرة فتحت شفايفها و بقت هي كمان تمص شفايفي و لساني و إحنا الإتنين في منتهى الهيجان. قولتلها: ماما أنا لسة عايزك . تعالي عالسرير .. أنا عايز أنيكك. بصتلي بمودة بس فيها عتاب و قالتلي: ما ينفعش تنيك مامتك يا حبيبي .. حرام.

الجزء الرابع


ماما كانت حريصة على تماريني و بتروح تاخدني للتمرين و تحضر عشان تتطمن إني لسة كويس و قالتلي إنها لو لقيتني ضعفت حتبطل تعمل حاجة معايا فكنت حريص إني أتمرن كويس مصارعة و كيكبوكسينج زي ما انتم عارفين. المدرب بتاعي كابتن عصام كان بيحبني قوي و بيحترم ماما جدا و ما يقلهاش غير يا أخت داليا نظرا لاحترمة و هي كانت في اللجنة الادبية بتاعة النادي. كابتن عصام كان طول بعرض و عضلات و شكله وسيم و أخلاقه عالية مع كل الناس في سن ٣٢ تقريبا يعني أصغر من ماما بكام سنة. كان لما ماما تكلمه يبصلها في عنيها بما يبدو إنه إحترام لكن أنا لاحظت إنه بيبقى تايه و مش مركز في كلامها .. كان بيحلم في عنيها الخضرا و وشها الأبيض المسمسم و شفايفها اللي زي الورد. لكن هو كان بيحبني جدا لأني لاعب كويس و بأشرفه في البطولات. في مرة و إحنا مسافرين بطولة يومين كنت في أوضة الفندق لوحدي بعد الماتش و جه عشان يهنيني و يكلمني لقاني في الدش .. و عادي في الأندية و الفرق ان الناس بتدخل الدش مع بعض على فكرة. دخل علية و قاللي: مبروك يا بطل الفوز النهاردة .. شد حيلك بقى عشان النهائيات بعد شهر .. لاحظت إنه بيبص لزبري و احنا بنتكلم و زبري ابتدا يقف .. طلعت من الدش و قعدنا على السرير سألني: إنت ليه بتاعك واقف كدة؟ قلتله بكسوف: مش عارف بس حاسس إني هايج شوية. قاللي: و بتعمل إيه لما يحصلك كدة؟ أكيد بتضرب عشرة. قلتله: آيوة .. أنا بقالي كذا يوم ما عملتش عشان الماتش .. قاللي: مفيهاش حاجة إعمل دلوقت الماتش خلص .. قلتله: إنت مش متجوز يا كابتن .. بتعمل كدة برضه؟ قاللي أكيد كل الشباب بيضربه عشاري إلا لما يلاقوا واحدة ينيكوها. قلتله: إنت نكت قبل كدة يا كابتن؟ قاللي: آه طبعا .. كتير. قلتله: عندك صديقة يعني؟ قاللي: حاليا لأ .. بس نكت ستات كتير قبل كدة معظمهم متزوجات. بصيتله باستغراب و قلتله: طيب و ليه يتناكوا و هم عندهم أجوازهم؟ ضحك قوي و قاللي: إنت لسة صغير و مش فاهم .. بعد سنين من الجواز الرجالة بيزهقوا من زوجاتهم و الستات ما بتتناكش كتير زي الأول و فيه منهم اللي رجالتهم ما بينيكوش كويس و بيبقوا عايزين زبر تاني جامد. قلتله: و بتعرفهم منين؟ قاللي: من كذا جهة زميلاتي في الشغل أو جاراتي أو ستات من النادي .. إيه يا بني هيجتني و فكرتني بالنسوان. ساعتها بصيت على زبره فوق التريننج لقيته منفوخ و واقف خالص و أنا كمان زبري مولع .. قلتله: شكلك انت كمان هجت و حتضرب عشرة ها ها ها. قاللي و هو بيبص على زبري: فعلا عايز .. انت حتفك نفسك دلوقت؟ قلتله: آه بس لما حضرتك تمشي. قاللي: و ليه يا حبيبي فك نفسك قدامي و وريني بتعملها إزاي .. اتكسفت قوي بس حسيت برغبة إني أضرب عشرة قدامه .. مسكت زبي و نمت على ضهري عالسرير و بدات ألعب فيه. قاللي: شكله حلو قوي و هو واقف و كبير. قلتله أيوة ماماااااا .. و طبعا سكتت قبل ما أكمل إن ماما قالتلي كدة .. التفتلي باهتمام و قاللي: ماما مالها؟ كمل .. كمل.. هي مامتك بتشوف زبرك؟ قولتله: لأ طبعا بس كام مرة شافتني و أنا باستحمى.. بصلي بشك و قاللي: مامتك دي ست الكل محترمة قوي و أجمل واحدة شفتها في النادي. قولتله بهزار: إيه يا كابتن حتبصبص لماما واللا إيه؟ قاللي: مامتك تستاهل .. ما تزعلش مني إحنا شباب زي بعض و بنفضفض .. قولتله: عندك حق ماما جميلة قوي و حنينة.. اتجرأ أكتر و قاللي: هية جميلة بعقل .. دي تتاكل أكل و لقيته بيمد ايده على زبه بيلعب فيه .. حسيت إني هجت أكتر .. الكابتن هايج على مامتي المحترمة إمال لو بتلبس شورت زي الباقي كان عمل إيه.. هو كأنه قرأ أفكاري قاللي: لولا مامتك محترمة كان حيبقى لية كلام تاني. قلتله و باين في صوتي الفضول و التقبل: كنت حتعمل إيه؟ قاللي: إحنا شباب زي بعض ( وأنا عيل عندي ١6 سنة! كان بس بيسجدني إبن الوسخة 😀) مش حتزعل لو اتكلمت عن مامتك و جسمها و كدة يعني؟ قلتله: لأ مش حازعل أنا عارف إنها حلوة قوي و ناس كتير تتمناها. لقيته اتنهد بارتياح كدة و مسك زبره من فوق الترننج و قعد يقوللي قد ايه جسمها حلو و متناسق و طيزها مدورة و جميلة و بزازها كبيرة و شكلهم طريين .. لقاني زبي بقى حديدة و بلعب فيه بالكريم فعرف إني عاجبني كلامه. قاللي: إنت بتضرب عشرة بالكريم؟ قلتله: آه .. ماماااااااا .. و سكتت قبل ما أغلط.. بصلي جامد و قاللي: لأ بقى ده انت لازم تحكيلي إيه حكاية مامتك دي معاك؟ قلتله بتلعثم: ولا حاجة. قاللي: هية اللي اديتك الكريم صح؟ قلتله: آه عشان ما أعورش نفسي.. قام قفل باب الأوضة بالمفتاح و رجع نام جنبي و قلع بنطلون الترننج لقيت زبره كبير و واقف. مسك زبره بإيده و قاللي بشغف: إحكيلي بقى .. مامتك عارفة إنك بتضرب عشاري و بتديلك الكريم كمان؟ قلتله: آه. هاج أكتر و قاللي: دي مامتك دي ملاك أنا بحبها قوي .. نفسي تديني كريم أنا كمان و أنا أعمل عمايل. قلتله: خد كريم أهو. أخد الكريم و دهن زبه و قاللي: بس حيبقى له طعم تاني لما هي تديهولي. و فضلنا نتكلم عنها و عن جسمها و هايجين و بعدين قاللي ان أمسك زبره و هو يمسك زبري و نضرب عشرة لبعض و دي حاجة أنا عملتها مع صحابي بس مش مع حد كبير. و لقيته مسك زبري و أخد إيدي مسكتله زبره و قعدنا نلعب في بعض و نتكلم على ماما و هايجين خالص .. سألني عن لون شعرها و طوله و ناعم واللا لأ و لون جسمها و مقاس ستيانتها و شكل بزازها .. و أنا أوصفله بكل إخلاص و هيجان و سألني إذا عندي صور لها من غير **** فإفتكرت إن معايا صورة في المحفظة و هي بتقطع تورتة عيد ميلادي في البيت و لابسة بلوزة من غير كم و صدرها مفتوح و مبين شكل و حجم بزازها و بطنها و لون دراعاتها و شعرها الجميل اللي كانت مسيباه على كتفها.. قمت جبتهاله و هو مسكها و بقى حيتجنن و أنا بلعب في زبره و ابتدي يكلمني بإسم داليا و يقوللي: ياللا يا أخت داليا إلعبي في زبي الكبير نفسي أنيكك بقى و ألحس كسك و … بان عليا الهيجان لأن زبي بقى واقف أكتر و باعمل أصوات راح قاللي: عمر حد مصلك زبك؟ قلتله: لأ بس نفسي (طبعا ما قدرتش أقوله إن أمي مصتهولي من كام يوم) .. قاللي: طيب أنا حمصلك زبك لحد ما تكب و انت برضه مصلي و أنا باتفرج على أمك .. قلتله ماشي و نمنا على جنبنا في وش بعض بالعكس و قعدنا نمص زبار بعض و هو يعلمني إزاي أمص حلو و أدخل زبره كله في بقي و أبله بريقي و الحسه بلساني .. و ابتدى يحط كريم على فتحة طيزي و يبعبصني و يدخل صبعه جوة طيزي و هو بيمص زي اللبوة و كل شوية يناديني يا داليا يا دوللي طيزك حلوة لحد ما قدرتش أكتر من كدة قلتله: حأكب. قاللي: كب في بقي و كبيت لبني كله و هو لسة بيمص و يبلع لبني زي أحلى شرموطة. و بعد ما هديت شوية قاللي: يللا الدور عليكي يا أخت داليا تمتعي زبري الكبير ببقك و شفايفك العسل دول. قمت قلتله: داليا تحت أمرك يا كابتن و حطيت زبره في بقى و فضلت أمص زي ما علمني و هو بيتكلم على أمي و نيكها .. و بعدين سألني إذا عندي صور أكتر لها فإفتكرت إني واخد لها كام صورة من غير ما تاخد بالها بكاميرتي الديجيتال اللي بابا جابهالي ( ما كانش لسة فيه موبايلات بكاميرا منتشرة) .. و كنت ابتديت أهيج أكتر .. سبت زبره و قمت جبت الكاميرا و فتحتله على صورها و هي بقمصان النوم اللي بتلبسهم قبل ما تلعبلي و منهم الصور مبينة بزازها من القميص الشفاف و كام صورة تانيين صورتهم و هي بتغير هدومها و مبينين جزء من بزازها .. هاج جدا و زبره كبر مرتين و أنا بمصله و بعدين قاللي أنا مش مصدق إني شايف صور عريانة للأخت داليا قدامي و إبنها هو اللي إداهملي.. أنا لازم أنيكك يا دوللي النهاردة و راح داهن طيزي بالكريم و قاللي إنه حينيكني .. أنا خفت لأنها أول مرة بس كلامه عن إنه حينيك داليا خلاني متخدر و مسك زبه و دهنه كريم كتير و قعد يحركه على خرم طيزي و بعدين ضغط عليه شوية لحد راسه ما دخلت .. الألم كان جامد بس هو ما ضغطش أكتر من كدة و سابني شوية و قعد يبوسني و يقوللي بحبك يا داليا و أنا أقوله و أنا بحبك يا كابتن . و ابتدى يدخله أكتر و يتحرك جوايا بالراحة و بخبرة و يوسع طيزي و بعدين بقى شوية شوية يدخل أكتر و يزود الرتم و أنا تحتيه هايج خالص و أنا بتناك لأول مرة و عاجبني زبره و بوسه و كلامه عن ماما و طيزها و هو بينيكني .. لحد ما شد ضهره و زود الدق في طيزي و قاللي: حأكب يا أخت داليا .. أكب فين؟ قلتله: كب في طيز أمي حبيبتك. راح متشنج و كابب جوة طيزي لبن كتير قوي .. بعد ما هدي شوية راح مصورني بكاميرتي و زبره لسة في طيزي كذا صورة و قاللي دول للذكرى عشان تفتكرني. و بعدين لبسنا هدومنا و رحنا نركب الأتوبيس اللي حيرجعنا للنادي بتاعنا و قعدني جنبه عشان نتكلم بس بصوت واطي. سألني إذا كنت مصاحب بنات أو بحب واحدة. قلتله: لأ. قاللي: إمال أنا بشوفك كتير مع البنت دعاء بتاعة الجمباز ليه؟ قلتله: دي ساكنة جنبنا و مامتها طنط ليلى تعرف ماما فدايما حد منهم ياخدنا النادي للتمرينات و التاني يرجعنا و كدة. قاللي: إزاي ما حاولتش تصاحب البت دي؟ دي بت قشطة و جسمها جامد .. بشوفها بمايوه الجمباز بابقى عايز آكلها أكل بس هية صغيرة علية. قولتله: دي ١6 سنة زيي كدة. بصلي بابتسامة كدة و قاللي بحب: إنت أول حد صغير أعمل معاه حاجة. قلتله: أنا مبسوط من اللي عملته معايا يا كابتن .. راح ضغط بإيده على فخدي و قاللي: حتتبسط معايا قوي يا علي و حاعلمك حاجات حلوة .. إحكيلي عن دعاء. قلتله: هي حلوة قوي فعلا و لذيذة .. مرة أو مرتين شرحتلي دروسنا اللي غبت عنها لإننا في نفس السنة. قاللي: يا حمار دي ما تتفوتش .. حلوة و لبسها مكشوف و دلوعة كدة .. متع نفسك يابني. كلامه رن في دماغي و حسيت إني فعلا حمار. دي البت طرية و دلوعة فعلا و بتعمل حركات و تقرب مني كأنها عايزاني أبوسها .. أنا فعلا حمار إني سايبها لحد دلوقت رغم الوقت الطويل اللي بنقضيه مع بعض في النادي و إحنا بنستنى حد ييجي ياخدنا. صوت الكابتن صحاني من أفكاري: إيه يابني سرحت في ايه؟ أكيد في دعاء مش كدة؟ قلتله: أيوة يا كابتن حضرتك عندك حق أنا لازم أقرب منها أكتر. قاللي: بس ماتنساش أنا اللي عايزه تجيبلي صور أكتر لماما و تبقى تيجي تزورني في شقتي جنب النادي ما إنت عارفها و عارف إني عايش لوحدي. و ابتسم ابتسامة حب فهمتها .. قلتله: حاجيلك يا كابتن أكيد.


الجزء الخامس

وصل أتوبيس الفريق من مكان البطولة في بنها للنادي في القاهرة حوالي الساعة ٤ و أول ما نزلت من الأتوبيس لقيت مامتي حبيبتي قاعدة مع شوية أمهات تانيين مستنيينا. أول ما شافتني جت جري و حضنتني حضن جامد قوي بتهنيني على الفوز و مبسوطة و فخورة بية قوي و عنيها كلها حب و سعادة كأنها بتمللي عينها مني و تدعيلي بالتوفيق و النجاح دايما و إن ** يبارك في صحتي .. ماما دي حبيبتي و طيبة خالص و زي العسل. و ده طبعا خلاني أنا كمان سعيد جدا و فخور بنفسي. جه الكابتن عصام و سلم على ماما اللي سلمت عليه بحرارة و شكرته على إهتمامه بية و بتدريبي اللي خلاني أفوز.. قالها: ما تقوليش كدة يا أخت داليا.. علي ده أخويا الصغير و أنا بحبه جدا و نفسي يبقى أحسن لاعب في الجمهورية كلها .. خليه يحافظ على صحته و على التمرينات عشان يعمل نتايج كويسة الشهر الجاي .. كل ده و هو باصص في عينيها الجميلة و قريب منها خالص و راح قايلها و هو مبتسم و باصص في عنيها: خصوصا صحته .. مهمة جدا في الفترة الجاية .. هي كانت مبتسمة بس نظرتها بقى فيها شوية استغراب و شك هو مركز على صحته كدة ليه بس ردت و قالتله: أكيد طبعا صحته مهمة و ياريت انت كمان تنصحه دايما عشان هو أحيانا بيهمل صحته. قالها و هو مبتسم بلؤم: زي إيه كدة؟ اتلخبطت شوية و بعدين فالتله: بياكل شيبسي كتير و أكل أي كلام و يسيب أكل البيت و كدة يعني. ابتسم لها و قاللي: لأ يا علي .. حد يبقى عنده أم جميلة زي مامتك و يسيب أكلها و ياكل من برة. أكل البيت المغذي مفيش أحسن منه من إيدين ماما. هي وشها إحمر لأن أول مرة كابتن عصام ياخد عليها كدة. بصلها تاني و قالها: بكرة مفيش تدريب بس حنتفرج على فيديوهات البطولة و نقيمها و نشوف فيديوهات اللعيبة اللي ممكن نلاعبهم الشهر الجاي .. ياريت علي ما يتأخرش .. و خليني أأكد إنه يهتم بصحته. و بص في عنيها تاني بعمق و هي تاهت شوية و قالت: إن شاء ** حيكون موجود. و جينا نمشي و هي لسة متلخبطة من عينين عصام راحت رجلها اتلوت على السلمة اللي واقفين عليها و كانت حتقع لولا إني سندتها بسرعة و كابتن عصام مسكها من وسطها و قالها بحنية: إنتي كويسة يا داليا؟ (كدة من غير ألقاب) قالتله: آه أنا كويسة .. دوخت شوية بس. قالها و هو لسة ماسكها من وسطها: تحبي تقعدي على كرسي؟ قالتله و هي بتبص في عينيه و مستغربة من سهوكته دي: لأ أنا كويسة. و ابتدينا نمشي و هو لسة ماسكها من وسطها قال يعني خايف عليها تقع و هو بيحسس عليها العرص.

ركبنا العربية و ماما قالتلي: كويس انك رايح النادي بكرة عشان طنط ليلى عايزة تبعت دعاء معانا عشان هي مشغولة بكرة. قولتلها: حلو يعني إنتي اللي حتوصلينا كويس .. أنا محتاج أشوف مع دعاء دروس يوم الخميس اللي ما حضرتوش. قالتلي: كويس خليها تشرحهملك بكرة لحد ما أرجع أخدكم. قلتلها: دعاء دي لذيذة قوي و بتشرح كويس. ماما حست إن صوتي فيه حاجة مختلفة قالتلي بضحك: إيه يا عم؟ مال صوتك اتغير كدة ليه لما جبت سيرة دعاء؟ قلتلها: لأ مفيش حاجة بس هي بنت لذيذة. قالتلي: كبرت يا علي و بقيت بتفهم .. هي فعلا لذيذة و دمها خفيف .. بس متحررة قوي زي أمها و لبسها عريان. قلتلها: هي لسة صغيرة. قالتلي: ما هي أختها الكبيرة دينا و حتى أمها لبسهم برضه عريان. قلتلها بهزار: مالك قلبتي عليهم كدة ليه؟ هو أنا قلتلك حتجوزها؟ قالتلي: و هو أنا كنت حوافق يعني. قلتلها: طيب ممكن أصاحبها بس؟ قالتلي: تصاحبها إزاي يعني؟ عايز إيه منها؟ قلتلها: الولاد و البنات بيحبوا يتصاحبوا و يهزروا و كدة. قالتلي: و يحبوا بعض مش كدة؟ قلتلها: و إيه يعني؟ قالتلي: حرام يا إبني لأن ده ممكن يجر لحاجات تانية أخطر. قلتلها: طالما مش بنضر حد و احنا مبسوطين خلاص. سكتت شوية و قالتلي: هو فيه بينكم حاجة؟ قلتلها: لأ .. أنا بس بستظرفها. قالتلي: طيب ما تخبيش عني حاجة .. أنا مامتك حبيبتك و أحب إنك تكون مبسوط. قلتلها بلؤم: بمناسبة الإنبساط .. حتعمليلي إيه مكافأة الفوز؟ ضحكت و قالتلي: إنت عايز ايه؟ قلتلها: إنتي واحشاني قوي و أنا ما عملتش حاجة من أسبوع .. ايه النظام النهاردة لما نروح؟ اتكسفت و قالتلي: حيكون باباك و اخواتك في البيت .. قلتلها: باب رجع بدري ليه: قالتلي: لأنه مسافر الليلة عنده شغل في اسكندرية كام يوم. قلتلها: حلو قوي عشان تفضيلي يا عسولتي واحشاني قوي. قالتلي: إتلم يا ولد. قلتلها: طيب أنا مش حاقدر أصبر .. شكلي حاضرب عشرة تصبيرة لحد بكرة. قالتلي: لأ .. انت ما سمعتش الكابتن قال ايه .. استنى لما بابا يسافر الساعة ٨ و أنا حاعملك اللي انت عايزه انت كمان واحشني قوي .. حضنتها و هي بتسوق و بوستها في خدها .. قالتلي: أصبر يا علي ما تخلنيش أعمل حادثة. مديت إيدي أحسس على بزها و هي تقوللي بلاش كدة الناس تشوفنا. نزلت إيدي تحت أحسس على فخادها سكتت شوية رحت مدخل إيدي من تحت العباية و لمست فخادها من غير هدوم .. اتضايقت و قالتلي: إنت إتجننت؟ إزاي تحسس على أمك كدة؟ بس ما أقدرتش تعمل حاجة عشان بتسوق. قلتلها و أنا لسة باحسس عليها و ايدي قريبة من كلوتها: إنتي وحشتيني قوي يا ماما و وحشني جسمك الملبن. و مديت ايدي أكتر أحسس على كسها من فوق الكلوت و أحاول أحط صبعي بين شفرتين كسها .. هية كانت متضايقة و بتحاول تتحرك عشان تبعدني بس مش قادرة. قالتلي: بلاش في الحتة دي يا علي أرجوك ده عيب قوي و حرام .. أنا أمك. قلتلها: بحبك قوي و مش قادر. قالتلي: لو ما شلتش إيدك دلوقت حالا مش حأخليك تيجي جنبي خالص بعد كدة. حسيت إنها فعلا ممكن تعمل كدة . فشيلت إيدي و قلتلها أنا آسف يا ماما .. أنا فعلا نسيت نفسي بس ده من حبي و شوقي ليكي .. أرجوكي سامحيني. سكتت شوية و بعدين قالتلي بهدوء: حبيبي أنا كمان مشتاقة لك و ناوية أريحك كويس مكافأة فوزك. قلتلها: بجد؟ حتريحيني إزاي؟ قالتلي بشوية كسوف: زي آخر مرة. قلتلها: يعني حتسيبيني أمص بزازك و إنتي حتعملي كدة في زبري؟ ابتسمت و وشها بقى إحمر لون الدم و هزت راسها بالموافقة. فرحت قوي و بوستها من خدها و قلتلها: إنتي أحسن أم في الدنيا. قالتلي: بس خليك هادي لحد بابا ما يسافر و إخواتك يناموا و بعدين اجيلك أوضتك. قلتلها بفرح: حلو قوي .. طيب أجيلك أنا أوضتك طالما بابا مش موجود و حتخافي تنامي لوحدك؟ بصتلي بطرف عينها و سكتت شوية و بعدين هزت راسها بالموافقة. ما اقلكمش زبري كان هايج قد إيه ساعتها إن أمي بتواعدني في أوضتها عشان نعمل قلة أدب 😀 .. حاجة سكسي خالص.

وصلنا البيت و كلهم احتفلوا بية و خاصة بابا اللي كان فخور و مبسوط قوي. اتغدينا و بابا سلم علينا و خد شنطته و سافر. قعدت شوية مع إخواتي أحكيلهم عن الماتشات اللي لعبتها و بعدين دخلت على ماما في المطبخ قلتلها: إيه النظام: قالتلي نظام إيه ما هو إنت لو عايز حاجة لازم تسيب إخواتك يناموا و تبطل قصص ألف ليلة و ليلة اللي بتحكيها دي. فعلا طلعت عملت نفسي تعبان و قلتلهم حأروح آخد دش و أنام.. و فعلا طلعت من الدش لقيت كل واحد راح أوضته.

إستنيت لحد الساعة ١١ عشان يكونوا ناموا و إتأكدت إن الكل نام و قفلت باب أوضتي و اتسحبت رحت لأوضة ماما و كان الباب مقفول.. فتحته بالراحة لقيتها قاعدة قدام المراية بقميص نوم أزرق شيفون بخيطين بس عالكتف و بتسرح شعرها الجميل و تحط برفان لعريسها و راجلها اللي هو أنا إبنها. دخلت و قفلت ورايا و رحت من وراها أبوسها في رقبتها و خدها و أحضنها و هي رفعت إيديها تمسك راسي و أنا ببوسها.. مديت إيدي مسكت بزازها الإتنين مرة واحدة و هي من غير سوتيانة و فضلت أعفص فيهم شوية و هي متجاوبة و شكلنا يجنن في المرايا و بعدين قالتلي: خليني أروح أقفل ترباس البيت أحسن أبوك يرجع و يفتح بالمفتاح تبقى مصيبة. حطت روب و راحت و لما رجعت كنت أنا عالسرير مستنيها.. جت قلعت الروب و رمته بطريقة سكسية خالص و جت عالسرير تحضني و أنا خدتها في حضني و قعدت أبوس في كل وشها و شعرها و كتفها و بزازها و كنت على آخري. لقيتها بتجيب الكريم و قالتلي: يللا بقى أضربلك عشرة. قلتلها: معقولة تكون جايزتي ضرب عشرة بس و احنا عالسرير لوحدنا لحد الصبح. ضحكت بمياصة و قالتلي: إمال عايز إيه؟ قلتلها: إنتي وعدتيني نعمل زي المرة اللي فاتت .. يعني مش محتاجين كريم. ضحكت و قالتلي: أنا مبسوطة بيك و عايزاك تتبسط الليلة دي. حضنتها جامد لقيتها خدت تليفونها و اتصلت ببابا و هي في حضني و فضلت تسأله الطريق عامل إيه و تدعيله و عرفت إنه وصل اسكندرية .. كل ده و أنا مش عاتقها بوس و تحسيس لحد ما قفلت مع بابا و اتطمنت إنه مش حيرجع .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها عالسرير و نزلت فيها بوس و إيدي بتحسس على جسمها و بزازها و قربت بقي من شفايفها و بوستها عليهم بس هي قفلاهم .. قلتلها أنا عايزك تعلميني البوس يا ماما. راحت فاتحة شفايفها و بصت في عينية بلهفة و باست شفايفي و هي فاتحة شفايفها و بدأت تمص شفايفي و أنا كمان و بعدين طلعت لسانها و إحنا بنبوس و حركته بين شفايفي و دخلته جوة بقي قفلت عليه شفايفي و فضلت أمص لسانها و شفايفها … آآخ .. أحلى بوس و أول مرة أحس بالإحساس ده .. و هي بقت مغمضة عينيها و سايحة عالآخر في حضني. نزلتلها الحمالات و شفت بزازها الطريين الناعمين لأول مرة و هي على ضهرها .. بزاز بيلهلطوا و يتهزوا زي الجيلي قدامي.. نزلت بلساني على حلماته الوردية و لحستهم و بدأت أمص فيهم و هي بتكتم آهاتها بالعافية و أنا مش راحمها و كل ما امص و أنقل من بز لبز و هي تتأوه اكتر و صوتها يطلع.. راحت مدت إيدها عالكومودينو و شغلت مزيكا .. قلتلها: ليه كدة؟ قالتلي: المتجوزين بيعملوا كدة عشان الأولاد ما يسمعوهومش. هجت أكتر .. أمي المحترمة بين أحضاني و بزازها قدامي و مواعداني في سرير جوزها و بتداري على هياجها و تأوهاتها بالمزيكا عشان تاخد راحتها. قلعت فانلتي و البوكس و بقيت عريان خالص و نزلت قميص نومها لحد تحت كلوتها و هي ساكتة باصالي و مستنياني و عينيها كلها رغبة.. نزلت تاني أبوسها و أمص حلماتها و هي واخدة راحتها و صوتها بيعلى أكتر و أكتر و أنا مش عاتق لحد ما لقيتها بتشد و تتهز و رفعت راسها لورا و عينيها مقفولين خالص و آهاتها بقوا يجننوا . عرفت إنها بتنزل و في أقصي نشوتها. بصيت على كلوتها و فخادها بيضموا على بعض و ايدها نزلت تلعب في كسها من فوق الهدوم .. رحت حاطط إيدي على كسها و دعكت معاها كسها لحد ما هديت و لقيت إيدي و الكلوت بتاعها مبلولين من عسلها. مرت دقائق و فاقت من نشوتها راحت شالت إيدي من على كلوتها و بصتلي في عيني بابتسامة صافية و قالتلي: شكرا حبيبي عالمتعة دي .. دورك بقى إني أمتعك .. قلتلها: ممكن بس الأول آخد صورة للذكرى .. قالتلي: لأ أحسن تقع في إيد حد و تبقى فضيحة. قلتلها حنمسحهم على طول .. سكتت و في عينها رغبة .. الرغبة دي موجودة عند كل الناس الحلوين إنهم يتصوروا و يتفرجوا على نفسهم و جمالهم .. خاصة لما تكون صورة مثيرة و فكرة مجنونة مش متعودين عليها. كنت جايب كاميرتي معايا .. أخدتها و قمت شوية و صورت أمي اللي كانت غطت صدرها بطرف قميص النوم و بتبص للكاميرا و هي بتعض شفايفها بأنوثة طاغية .. أخدت كام صورة و بعدين قلتلها تنزل القميص واحدة واحدة و تبين بزازها و أنا باخد صور تجنن .. لحد ما نزل عند فخادها و بقى كلوتها باين ببقعة العسل .. صورته هو كمان مع فخادها كام صورة .. قالتلي: تعالى بقى أمتعلك زبرك ده واحشني خالص. رحت نايم على ضهري و هي نزلت على زبري تلعب فيه و تلحسه و تلحس بيضاني و بعدين حطته في بقها و قعدت تمصه بالراحة و تتحرك و بزازها بتتحرك معاها .. مسكت بزازها أفعصهم و ألعب في حلماتهم و هي بتمص و تدخله في آخر بقها و كل شوية تطلعه و تسألني إذا كنت مبسوط و تديني الإختيار إذا عايز أكب واللا تلعب بالراحة .. طولت في المص و أنا مستمتع بكل لحظة مع أمي حبيبتي اللي دلوقت بتتشرمط عالسرير مع إبنها .. التفكير ده خلاني أكب كما لم أكب من قبل و هي فضلت تمص و أنا بأكب في بؤها لحد ما بيضاني فضيوا .. طلعت زبري من بؤها و ورتني اللبن اللي فيه و نزلته في منديل .. و نامت جنبي مرهقة و عريانة .. فضلنا نبوس في بعض كتير و بعدين قالتلي: حلوة الجايزة بتاعتك؟ قلتلها: تجنن يا مامي .. انتي أحلى أم في الدنيا .. حتمتعيني كمان إزاي؟ بصتلي باستغراب و قالتلي: هو بس كدة. قلتلها: طيب ممكن تقلعي اللباس عشان تبقي عريانة زيي؟ قالتلي: لأ طبعا .. حرام ده أنا أمك. كنت عايز أشخر ساعتها .. يعني كل اللي عملناه ده حلال 😀 .. قلتلها: طيب بس ممكن نحضن بعض شوية و زبري يلمس جسمك؟ اترددت شوية بتفكر و بعدين قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة أرفضلك طلب النهاردة فما تضطرنيش أرفض و ما تطلبش حاجات أكتر من كدة .. بس عشان خاطرك ممكن تحضنني شوية من غير ما أقلع الأندر .. و فعلا خدتها في حضني بوس و تفعيص و نمت فوقها و زبري بيحك في فخادها و كلوتها. بعد شوية قالتلي يللا نام معايا الليلة دي .. و نمنا في حضن بعض ساعتين كدة و بعدين صحيت على أحلى أم و هي في حضني بالكلوت بس و جسمها الأبيض الطري بيلمع قدامي رحت بايسها في بقها و هي صحت و نمت فوقها و قعدت أحرك زبري بين فخادها كأنني بنيكها راحت جابت الكريم و دهنت زبري و رجعت أحكه بين فخادها و على كسها من فوق الكلوت و سخننا قوي بوس و تفعيص و دق .. مديت إيدي عشان أزيح الكلوت بتاعها شوية و أنيكها قالتلي لأ و مسكت زبري حطته بين فخادها الناعمين و قالتلي: دقني يا علي .. هجت من الكلمة و نزلت رزع بين فخادها لحد ما كبيت أنا و هي في نفس الوقت و لبني و عسلها نزلوا على كلوتها و فخادها و على سرير بابا.


بعد ما إستمتعت بمامتي حبيبتي الجميلة و بمكافأتها لي على الفوز إنها سمحتلي إني أنام معاها في سريرها و هية نايمة جنبي بالكلوت بس و قميص النوم اللي كانت لابساه بقى مالهوش أي لزمة بلونه الأزرق الشفاف غير إنه بيزيدها أنوثة و يخللي شكلها سكسي آخر حاجة و هو ملفوف حوالين فخادها و نازل لركبتها. و بعد ما كبيت لبني بين فخادها البيضا الطرية و أنا نايم فوقها ببوسها و تبوسني في البق و صدري لازق في بزازها الطرية بحلماتهم الوردي الفاتحة (شوف صورة بروفايلي عشان تتخيل أمي الرائعة و تعذرني إني هايج عليها على طول كدة). كنت أنا و هي تعبانين قوي فنمنا تاني في حضن بعض عريانين .. مش عارف كام ساعة عدت بس لما فوقت ما لقيتهاش جنبي .. بصيت في الأوضة لقيتها بتتسرح .. يظهر قامت استحمت قبل ما أصحى. بعد ما خلصت جاتلي السرير و وشها الأبيض المنور الجميل بيبصلي بحنية و قالتلي: إنت صحيت يا علي؟ هو أنا قلقتك؟ قلتلها بإبتسامة حب و رضى: لأ يا حبيبتي ما قلقتنيش ولا حاجة .. حبيبتي. قالتلي .. نمت كويس حبيبي؟ قلتلها: آه كويس .. تعالى بقى نكمل نوم. قالتلي: لأ حبيبي إنت لازم تروح أوضتك قبل إخواتك ما يصحوا و يلاقوك طالع من عندي. كأن كلامها صحاني من حلم جميل كنت عايش فيه .. قلتلها: طيب تعالى شوية كمان أنا لسة ما شبعتش من حضنك. و مسكتها من وسطها و شدتها علية بالراحة و قربتها مني و بوستها من خدها المورد الجميل و قربت من شفايفها و بوستها عليهم و هي بتبصلي بحب بس مترددة .. لما طولت البوسة هية اتجاوبت معايا و بقينا بنمص شفايف بعض زي ما هية علمتني .. زبري وقف و ابتدى يحك فيها من فوق القميص .. بعدت بقها عني و قالتلي: حبيبي كفاية كدة قوي إنت نزلت مرتين الليلة دي .. صحتك حتتعب كدة. قلتلها: معلش ماهو أنا معنديش تدريب يومين تلاتة خليني أشبع منك يا عسولتي أرجوكي .. قالتلي: بس لو إخواتك صحوا حيبقى مش كويس. قلتلها: أنا مش حطول بس انتي ساعديني. كل ده و أنا حاضنها و هايج و ببوس كل حتة فيها من فوق الهدوم .. قالتلي: طيب يا حبيبي مرة كمان بس بسرعة. زبري وقف انتباه أكتر و رحت مطلعها على السرير جنبي و ابتديت أفعص في بزازها و أنا ببوسها و هي بتبوسني و ملاحظ إن هية مش لابسة ستيانة...نيمتها على ضهرها و هي زي القمر بالقميص اللي مخلي وشها منور و رفعتلها القميص لحد فوق بزازها و لقيتها لابسة كلوت أحمر ستان مخللي شكل فخادها و كسها مولع قدامي .. نزلت بوس في بزازها و مص في الحلمات واحدة ورا التانية و هية ساحت خالص .. فهمت بقى إن نقطة ضعفها هي حلمات بزازها الحساسين خالص و بيهيجوها على طول و يخلوها تنزل عسلها كمان حتى من غير ما آجي ناحية كسها. بعد ما مصيت حلماتها و دوبتها بين إيديا نزلت أبوس بطنها البيضا الطرية و حطيت لساني في سرتها و لحستها كتير و هي ماسكة راسي و بتمرر صوابعها في شعري و في عالم تاني من المتعة و الشهوة .. نزلت شوية كمان عالكلوت بتاعها و ابتديت أبوس كسها من فوق الكلوت و خايف إنها تمنعني . بعد ما بوست شوية و قربت اوصل لشفرات كسها حصل اللي توقعته و هي اتحركت و رفعت راسي و قالتلي بنوع من اللوم: بلاش هنا حبيبي .. حرام .. إنت إبني .. تعالى أمتعك و راحت رافعاني تبوسني في بقي و تنيمني فوقيها و ماسكة زبري و بتقوللي تعالى أمصهولك .. وقفت على ركبي و هي نزلت تلحس زبري و بيضاني بشهوة و حطت راس زبي في بقها و ابتدت تمص و تعمل أصوات نهم و شهوة و كل ما تطلعه من بقها تقوللي زبرك جميل قوي يا علي و كبير زي زبر بابا . بحب زبرك قوي يا علي. و ترجع تمص تاني و زبري مولع. قلتلها: بابا عامل ايه معاكي حبيبتي .. أكيد بينيكك كتير. قالتلي: كان بينيكني كتير أول ما اتجوزنا بس دلوقت مش قوي. قلتلها: حمار. سابت زبري و قالتلي: عيب تشتم باباك يا علي. قلتلها: آسف يا ماما ما أقصدش بس حد يبقى عنده مزة في جمالك ده و ما ينيكهاش. اتنهدت بنوع من الأسى و نزلت تكمل مص زبري و أنا ماسك راسها و بوجهها لزبري و ده كان شعور تاني خالص إن مامتي بتمص زبري .. وووووووو .. سكسي فشخ .. حسيت إني كدة حأكب على روحي. قولتلها: تعالى أنيكك يا ماما و نيمتها على ضهرها تاني و نزلت جسمي لحد ما زبري بقى عند كسها و ابتديت أحكه في فخادها تحت الكلوت على طول و أخليه يحك كسها رايح جاي و احنا بنبوس بعض و إيدي ما بتفارقش بزازها. فضلت أحركه كدة شوية و بعدين مديت ايدي أنزل لها الكلوت و فعلا نزلته شوية و هي ساكتة و مش عارف هي واخدة بالها و لا لأ و ابتدى زبري يحك في كسها اللي ما فيهوش شعرة واحدة و ابتدي ييجي بين شفراتها لقيتها زي ما تكون كانت نايمة و صحيت راحت مدت إيدها و رفعت الكلوت تاني و ابتسمتلي بابتسامة بكسوف و قالتلي: قلنا هنا عيب. بوستها و هي مكسوفة كدة بتبقى زي القطة المغمضة و قلتلها: عايز اتمتع بيكي و انتي كمان تتمتعي يا مامي. سكتت بس حطت زبري تاني بين فخادها و قالتلي أحركه بسرعة و فعلا عملت كدة شوية .. و بعدين قلتلها: ماما ممكن أشوفك من ورا .. بصت في عينيا و قالتلي بس ما تنزلش الكلوت. هزيت راسي بالموافقة على مضض راحت قالبة نفسها و نامت على بطنها و كان شكل ضهرها العريان جميل جدا و طيازها مدورين و طريين خالص فوقيهم الكلوت الستان الأحمر اللي مفصل شكلهم. نزلت بوس في ضهرها من فوق لتحت لحد ما وصلت عند طيزها حسست عليهم لقيتها ساكتة قلت خليني أستأذنها بدل ما تنكد علية .. قلتلها: ماما ممكن أمسك طيزك و أحسس عليهم و أبوسهم. قالتلي: إسمها الهنش خليك مؤدب 😀 .. أخدت ده إنه موافقة و نزلت بوس في طيازها من فوق الكلوت و تفعيص فيهم و هي بتتأوه و حاطة وشها في المخدة و مستسلمة .. و ابتديت ألعب بصبعي على فتحة طيزها و هي ساكتة رحت بالرحة كدة ابتديت أبعبصها و أنا بفعص طيزها .. قالتي: عيب يا ولد… حسيت إنه دلع لأنها حتى ماتحركتش خالص و على وضعها.. اتشجعت و كملت بعبصة في طيزها و هي بس بتكتم آهاتها.. رحت قاعد بين رجليها و قربت زبري و حطيته فوق الكلوت بتاعها و ابتديت أحك و أوجه راسه لخرم طيزها من فوق الكلوت.. شوية كدة و اتشجعت أكتر و قلتلها و أنا ماسك أستك الكلوت بتاعها: ممكن يا ماما أشوف طي… الهنش بتاعك .. شكله حلو قوي و أنا عمري ما شفت هنش ست قبل كدة بليييز. قالتلي بس ما تنزلش الكلوت خالص شوف ه من فوق بس .. كنت حموت من الفرحة و مسكت الأستك و نزلت كلوتها شوية لحد ما بان الفلق بتاع طيزها البيضا الجميلة رحت نازل بوس في طيزها و إبتديت أحاول أوصل بلساني طيزها .. فتحت الفردتين عن بعض و شفت خرم طيزها ولا فيه شعراية واحدة و شكله نضيف و يجنن .. فضلت ألحسه بلساني و هي تتأوه و تقوللي بدلع و مياصة عمري ما شفتها منها: بلاش كدة يا علي بتكسف. و أنا شغال في الخرق بتاعها و فضلت مولع كدة و مولعها و لساني بيلحس طيزها الرائعة و هي مستسلمة خالص .. و بعدين قالتلي: يللا يا علي تعالى اخليك تكب عشان اتأخرنا قوي. قلتلها: ممكن أكب على طيزك؟ سكتت شوية و بعدين قالتلي بس من غير ما تدخله .. بس حط كريم عشان يبقى أحلى .. ووووو ماما بتديني كريم عشان أفرش طيزها … حطيت كريم على طيزها و استعبطت و حطيت كريم على صبعي و مشيته على خرم طيزها و دخلته خفيف .. قالتلي: لأ يا علي .. يلاا حرك زبرك عشان تكب.. حطيت زبري بين الفردتين و و سعتله شوية و فضلت آحكه و أنا نايم فوق ضهرها و بوس و تفعيص و هيجان و زبري بيتزحلق على أحلى و أطرى طيز في الدنيا . طيز مامتي حبيبتي .. و سخنت و هي سخنت و مع الحركة الجامدة الكلوت نزل شوية كمان و لما بصيت شفت أحلى كس في العالم تحت زبري على طول و بيلمع من عسلها . و مع الحركة بقيت بأنزل زبري بين فخادها عشان أحكه في كسها و أرجع أطلعه على طيزها تاني و هي نست نفسها و بقت بتإن و تتأوه بصوت عالي زي أحلى بطلة بورنو . و في مرة و أنا بحك في فخادها و كسها لقيت جسمها اتشنج و نفسها سرع و صوتها عالي و انفجر كسها بمية كتير ريحتها تجنن غرقت زبري و المرتبة و ابتدت تتكلم: يللا يا علي حبيبي كمل كمل بسرعة كب على ماما حبيبتك .. كب على طيز ماما اللي بتحبك و بتموت في زبرك . أنا طيزي ملكك دلوقت كب لبنك عليها … أنا ما إتحملتش و كبيت لبن كتير على طيزها و خرم طيزها و ساح اللبن و نزل على كسها .. لبن كتير رغم ان دي تالت مرة في نفس الليلة. فضلت شوية فوقيها لحد ما أخدنا نفسنا و بعدين اترميت جنبها و هي نامت على جنبها و لسة قميصها مرفوع و بتبصلي بحنية و حب و شكلها في منتهى الجمال أمي حبيبتي. ضحكتلها و هي ضحكت و قالتلي: إنت بقيت مجرم قوي .. بس بحبك .. قلتلها أنا كمان بأموت فيكي يا أخت داليا .. بصتلي بغيظ مع هزار و قالتلي: هو إنت خليت فيها أخت؟! كدة حضطر أستحمى تاني؟ ضحكنا و قلتلها تعالي أحميكي بنفسي (اوضة النوم فيها حمام خاص) قالتلي: لأ إخواتك حيصحوا.. و قامت تدور على هدومي و تديهالي و خرجت هي الأول تتأكد إن محدش برة أوضته و بعدين جت شاورتلي إني أروح على أوضتي. و بكدة انتهت مكافئة الفوز و الليلة اللي من ألف ليلة و ليلة مع أمي الملتزمة داليا.






الجزء السابع




رجعت أوضتي بعد ليلة ماتتنساش مع مامتي حبيبتي انتهت بإني فرشتها على طيزها و خفيف على كسها و كبيت ٣ مرات .. كنت حموت من التعب خاصة إني ما نمتش كويس..رميت نفسي عالسرير و نمت كام ساعة لحد ما سمعت صوت ماما بتصحيني و بتقوللي: يللا يا علي إصحى بقى عشان ميعاد النادي. فتحت عنيا على أحلى أم في الدنيا حبيبتي العسولة و لقيتها لابسة لبسها بتاع الخروج و حجابها و جاهزة .. قلتلها: تعالى يا ماما عايز أقولك حاجة. قالتلي طب ما تقول أنا سمعاك. قلتلها: ما ينفعش بصوت عالي قربي شوية. قفلت الباب .. الشقية .. و جت جنب السرير قالتلي: فيه ايه يا علي؟ مسكت ايدها و بستها بحنية و قلتلها: صباحية مباركة يا عروسة. اتكسفت قوي و وشها إحمر .. بصتلي و قالت بكسوف مع ابتسامة: صباحية مباركة يا عريس. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي مش ممانعة و فتحت شفايفي و ابتديت أمص في شفايفها اللي زي الفراولة .. هي كمان ابتدت تبوسني و تمص شفايفي و بدأت أحسس على صدرها شوية و كأنها فاقت قالتلي: خلاص يا علي دعاء قاعدة في الصالة برة مستنيانا عشان نروح النادي. قلتلها بهزار: طب خليها تدخل هية كمان .. راحت بصالي بغيظ و غيرة و ضربتني في صدري و قالتلي: طب خليها تنفعك بقى .. و مشت ناحية الباب .. نزلت بسرعة من عالسرير بركبي على الأرض بحركة مسرحية و مسكت فستانها و قلتلها بهزار طبعا: لأ أرجوكي .. ده انتي الخير و البركة يا ست الكل .. تغور كل البنات يا حبي .. المهم انتي.. أرجوكييي. و أنا ماسك في وسطها و ببوس طيزها.. بصتلي و ضحكت و قالتلي: أيوة كدة إتلم … يللا يا ولد أحسن حنتأخر. و سابتني و طلعت برة. .. قمت دخلت الحمام و غسلت وشي و لبست و طلعتلهم الصالة لقيت البت دعاء لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة بكتير و عشان قاعدة قدام اوضتي شفت فخادها و يمكن عيني لمحت اللباس كمان .. و كانت لابسة بلوزة بحمالات و كتافها و نص صدرها باين .. البت دي فعلا لبسها وحش قوي و بيقول أنا عايزة أتناك .. افتكرت كلام كابتن عصام لما قاللي :" انت حمار؟ البت دي ما تتفوتش". رحت سلمت عليها و هي كالعادة وقفت و قربت مني قوي كأنها حتحضني و هي بتسلم .. هي بنت ودودة و قايلة قوي معايا .. بس أنا اللي قفل. قلتلها: دعاء أنا محتاج تشرحيلي دروس يوم الخميس عشان ما حضرتش. قالتلي:" أيوة طنط قالتلي في التليفون و جبت معايا الدروس .. ممكن أشرحهملك بعد ما نخلص تمرين في النادي أو لما نرجع. قلتلها: شكرا قوي يا دودي مش عارف من غيرك كنت حاعمل ايه. دي اول مرة أدلعها و هي يظهر عجبها الدلع فابتسمت و قالتلي بمياصة: لأ مفيش حاجة .. أنا بحب أساعدك في أي حاجة إنت عايزها. هي بت مايصة الصراحة. قلتلها بضحك: لا ده كدة حاطلب براحتي بقى. ضحكنا مع بعض و قلت يا واد لم نفسك شوية مش كدة هوة يا طر طر يا هر هر 😀.. جت ماما من أوضتها و نزلنا رحنا النادي .. أنا رحت إجتماع الفريق و هي راحت صالة الجمباز و اتفقنا نتقابل عند صالة الجمباز عشان نذاكر و ماما تيجي تاخدنا من هناك.

بعد إجتماع الفريق رحت عند صالة الجمباز و قعدت أستنى دعاء و هية لسة في التدريب و لابسة مايوه الجمباز اللي مجسم جسمها خالص و مبين بزازها المتوسطين و فخادها اللي زي الملبن و فرق طيزها و حاجة آخر مسخرة مش عارف بيلبسوه ازاي .. بس بصراحة عجبتني البت و جسمها خاصة لما بتلف على جهاز الحصان و بعدين تنزل على إيد مدربها .. اتمنيت ان آنا اللي أمسكها كدة. المهم خلصت و جت مبسوطة قوي إني بتفرج عليها و فربت قوي زي عادتها و هي بتسلم رحت أنا كمان قربت عليها و حضنتها حضن سريع كدة و قلتلها برافو يا دودي كأني بهنيها على الإنجاز يعني. هي كمان ردت الحضن بسرعة و قالتلي: إيه رأيك؟ عجبتك؟ قلتلها: طبعا إنتي تعجبي كل حد يا دودي. ابتسمت و هي مستغربة شوية من التغير في طريقتي معاها بس كانت فرحانة.. قالتلي: أنا حاخد شاور بسرعة و آجي أشرحلك الدروس. قلتلها: طيب حاستناكي عالترابيزة اللي جنب الصالة عشان هدوء. قالتلي: قشطة .. أنا اخترت الترابيزة دي عشان منعزلة و قليل لما حد بيعدي جنبها في الوقت ده. و فعلا جاتلي بعد الشاور شعرها مبلول شوية و برضه لابسة البلوزة بحمالات و الجيبة القصيرة بتوع الصبح و قعدت تشرحلي الدروس بذمة .. هية شاطرة في الدراسة على فكرة .. و صاحبكم مش مركز غير إني بفكر إزاي أنيكها. كل ما تشرحلي حاجة أشكرها جامد و اقولها كلام حلو زي انتي شطورة خالص .. أحلى واحدة بتشرح دروس .. أستاذتي الجميلة .. أستاذتي العسل … بعد شوية هي سألتني: إنت بقيت لذيذ قوي كدة إمتى؟ ده انت كنت جد قوي و إتم بس النهاردة زي العسل. قلتلها بضحك : كنت أعمى و فتحت و البركة فيكي. قالتلي: أنا اللي فتحتك يعني؟ قلتلها: كل الجمال ده و مش عايزاني أفتح؟ ده أنا أبقى حمار .. ضحكت بمياصة و قالتلي: لأ طبعا مش حمار ده انت سبع .. غروري زاد و حسيت انها خلاص خطوتين و تقلع. قلتلها: انتي دايما في بالي يا دودي بس خايف أعبرلك عن مشاعري.. قالتلي: ليه؟ ده إحنا مع بعض كل يوم أو يومين و لك معزة عندي يا علي. مسكت ايدها و قلتلها بحب: إنتي كمان يا دودي جميلة قوي و رقيقة و دمك خفيف و تتحبي. قالتلي: يا عم الحبيب كنت فين من زمان؟ ده أنا كنت يأست منك و قلت يمكن عنده جيرلفريند واللا حاجة. قلتلها: لأ ما عنديش .. انتي عندك بويفريند؟ قالتلي: كان عندي هشام بس خلاص حلقتله من شهرين كدة. قلتلها: ليه؟ قالتلي: لأنه خرع كدة و سهتان .. ما بأحسش إنه راجل .. قلتلها: بابتسامة و أنا؟ قالتلي: إنت مز يا ابني و كل بنات النادي بيكرشوا عليك بس انت مش واخد بالك و مؤدب قوي. قلتلها: بجد؟ ده أنا لازم آخد بالي بقى. قالتلي: لأ .. ركز معايا أنا بس.. و ضحكت و احنا لسة ماسكين ايد بعض .. رحت باصص حوالينا و بوست إيدها و أنا باصص في عنيها و قلتلها: إنتي لذيذة قوي و تتحبي بجد يا دعاء. قالتلي: و انت كمان يا علي .. أنا بحبك من زمان و نفسي نقرب من بعض. رحت مقرب منها بالكرسي بتاعي و لزقت فيها و قلتلها: كدة مثلا؟ قالتلي: و أكتر من كدة كمان .. رحت بايسها من خدها. اتفاجئت و بصت حوالينا لقت مفيش حد راحت هي كمان بايساني في خدي و قالتلي: انت رقيق قوي .. اتشجعت أكتر و قربت شفايفي من شفايفها و بوستهاو هي جريئة قوي بادلتني البوس عالشفايف و بعدين قلت أجرب البوس اللي ماما علمتهولي . فتحت شفايفي و مصيت شفايفها لقيتها هي كمان بتمص شفايفي و تلحس لساني و تحط لسانها جوة بقي . و دخلنا في بوس ملتهب و حضنتها و احنا بنبوس بعض و هي بت سهلة خالص و باين عليها خبرة. بعد شوية خوفنا حد ييجي يشوفنا فقلتلها ما تيجي ورا الصالة أحسن حد يشوفنا .. قالتلي: لأ تعالى معايا و خدتني و طلعت ورا مجموعة شجر كثيف لقيت نفسي في حتة صعب قوي ان حد يشوفنا أو ييجي جنبنا و راحت قاعدة عالحشيش و أنا قعدت جنبها و كملنا وصلة البوس الملتهب و ابتديت أحسس على بزازها و هي ساكتة و مستمتعة و كمان مسكت ايدي و خلتني أفعص في بزازها و هي بتبوسني.. شوية كدة و نزلت الحمالات و شفت ستيانتها.. قالتلي: عاجبك ماي تيتس؟ قلتلها: يجننوا .. قالتلي: عايز تشوفهم: قلتلها: طبعا. راحت مدت ايدها فكت الستيانة و نزلتها و بقوا بزازها الحلوين قدامي على طول..نزلت عليهم بلساني ألحسهم و أمص الحلمات احساسهم مختلف عن بزاز أمي بس هيجتني و زبري بقى مش عارف يروح فين.. نيمتها على ضهرها و فضلت ألعب في بزازها و هي بتحضن فية و ابتدت تحسس على زبري من فوق البنطلون و تمسكه و هو زي الحديدة حيفرتك البنطلون .. سألتني: إنت عملت حاجة مع بنات قبل كدة؟ قلتلها: لأ .. و انتي عملتي مع ولاد؟ قالتلي: آه بس أنا لسة بنت خللي بالك. قلتلها: طب علميني أعمل ايه . راحت منيماني على ضهري و فكت زراير البنطلون و فتحت السوستة و قالتلي أنا عايزة أشوف يور بيناس .. و نزلت الكلوت بتاعي و طلعت زبري باإيدها .. بصتله و هو واقف و قالتلي: أوه ماي جااد ده كبير قوي زي بتوع الرجالة الكبار .. و نزلت تمصه بشهوة و نهم و تدخله في بقها لحد نصه و تلحس راسه و لا كأنها خبيرة سكس .. فضلت تمتعني كدة و أنا ابتديت أحسس على فخادها و هي مش ممانعة خالص لحد ما وصلت لكلوتها و حسست على كسها من فوقيه.. هي هاجت أكتر و ورتني أحط صبعي فين و أحركه ازاي و بعدين قالتلي عايز تشوف كسي؟ قلتلها: طبعا وريهولي. راحت منزلة الكلوت بتاعها و قلعاه خالص و فتحتلي رجليها و فتحت بصوابعها أشفار كسها و هي بتبص في عينية و تقوللي: عجبك كسي؟ قلتلها: يجنن ممكن ألحسه. قالتلي: ده أنا ازعل قوي لو ما لحستوش. نزلت ألحس و أمص زنبورها زي ما هيى علمتني و أركز على النقط اللي قالتلي إنها بتثيرها لحد ما لقيتها بتلوي ضهرها لفوق و صوتها علي و نفسها سرع و كبت عسلها و هي ماسكة راسي على كسها و بتقوللي: نيكني بلسانك يا علي يا حبيبي .. make me cum . أنا بتاعتك و بحب اللي انت بتعمله. فضلنا شوية كدة لحد ما هبطت و بعدين قالتلي تعالى بقى أبسطك و سحبتني فوقيها و حطت راس زبري على فتحة كسها و قالتلي فرشني يا علي .. حركه فوق كسي بس ما تدخلهوش جوة … و أنا مش مصدق نفسي إن كل ده يطلع من دعاء البنت الصغيرة دي . حكيت زبري فوق كسها و هي تحركه على زنبورها و تحطه بين فخادها و بعدين خلت بطن زبري محشورة بين شفرتين كسها و انا نايم فوقيها و هي رافعة رجليها شوية و قالتلي يللا اتحرك فوق و تحت . فضلت أعمل كدة و احنا بنبوس بعض و في منتهى الهيجان و البنت زي القمر و مايصة عالآخر لحد ما كبيت لبني و هية جابت عسلها مرة تانية .و رحنا نايمين في حضن بعض عالنجيلة .. لما هدينا شوية قالتلي: إيه رأيك يا حبيبي. قلتلها: ده انتي طلعتي حكاية .. ايه الجمال ده يا بت . اتعلمتي ده كله من مين؟. قالتلي: من و أنا صغيرة (و هية لسة ١6 سنة الشرموطة 😀) .. أصل ماما مربيانا على الوضوح و عايزانا نبقى فاهمين كل حاجة في الدنيا و ما عندهاش سؤال ما تجاوبش عليه.. قلتلها: و نعم التربية .. عملتي مع شباب كتير؟ قالتلي: لأ مش كتير حابقى أحكيلك.. بس انت بتعمل كويس برضه .. انت نكت قبل كدة؟ قلتلها: آه نكت واحدة في كسها. قالتلي: مين؟ قلتلها: واحدة من بنها كبيرة ما تعرفيهاش بس كانت حلوة. لاحظت انها غيرانة .. قالتلي: أنا مقدرش أتناك في كسي عشان لسة virgin .. بس أنا اتنكت في my ass before. تنحت.. البت دي شرموطة خالص صحيح أنا حمار زي الكابتن ما قاللي. قلتلها: واوو هو بيبقى حلو؟ يعني البنت بتستمتع؟ قالتلي: آه .. مش كل البنات بتحبه بس هوة ده الأوبشان الأفيلابل .. زبري وقف تاني أكتر من الأول.. أخدت إيدها مسكته و فضلت تلعب فيه و قالتلي: يظهر سيرة my ass هيجته و عايز يدوق. قلتلها: ياريت. قالتلي: بس بالراحة عشان بتاعك كبير زي الرجالة. قلتلها ماشي: قعدت تمصه و تنزل ريقها عليه لحد ما بقى مبلول خالص و بعدين نامت على جنبها قدامي و تنت ركبها لصدرها فبقت طيزها مفتوحة قدام زبري. خدت زبري في ايدها و قربته على فتحة طيزها الجميلة و بقت تحركه و تحكه في خرم طيزها و بعدين قالتلي دخله بالراحة. زقيت الراس شوية دخلت في طيزها و طلبت اني استنى شوية و بعدين ابتدت هي تتحرك عشان يدخل أكتر و هكذا لحد ما دخل معظمه قالتلي: يللا بقى نيكني .. ولعت من الكلمة و من سخونية طيزها و نعومتها .. بنت شرموطة رغم صغرها . فضلت أدخله و أطلعه و هي تقوللي نيك طيزي يا علي .. نيكني أنا شرموطتك بتاعة القاهرة . أنا أحلى واللا بتاعة بنها؟ قلتلها: انتي طبعا يا أحلى مزة ..طيزك تجنن و كسك فريش و فيرجن . انتي حبي الوحيد دلوقتي و شرموطتي .. قالتلي: نيك يا حبيبي و اتمتع و كب لبنك جوة طيزي .. اتجننت و بقيت على آخري .. دقيتها جامد و نفسنا علي و كبينا في نفس الوقت لبني في طيزها و ايدها بتلعب في كسها.

خلصنا أحلى نيك لبسنا هدومنا و طلعنا من منطقة الشجر دي .. قلتلها: إنتي عرفتي الحتة دي ازاي؟ قالتلي: واحد خدني فيها قبل كدة.. دي ملتقى العشاق في النادي .. أحيانا بيبقى فيه أكتر من كوبل بس كل اتنين في حالهم. قلت في نفسي ده الواحد كان مغفل و المدعكة دي حواليه. قلتلها: بس مفيش أحلى من سرير يجمعنا في بيت في الأمان. قالتلي: ياريت طبعا يبقى أحسن بس فين. قولتلها: أنا حأدبر الموضوع ده يا حبي.


جت ماما بعد شوية و ركبنا معاها العربية عادي .. بس مش عارف . لاحظت نظرات ماما متغيرة و اللا اللي على راسه بطحة .. اتطمنت ماما ان دعاء شرحتلي دروسي بس أنا قلتلها: دعاء شاطرة و بتشرح كويس ياريت لو تبقى تيجي تذاكر معايا. ماما بصيتلي شذرا و قالت: ممكن نشوف الموضوع ده بعدين بس مامتها توافق. راحت دعاء قالت: ماما مش حتقول لأ . هية بتحبك يا طنط و بتحب علي و لو فيه حاجة تساعده هية مش حتعترض عليها. ماما سألتنا: طيب انتوا خلصتوا كل الدروس و اللا لسة حاجة؟ قلنالها لسة درسين مهمين. قالت: طيب حاشوف مع ليلى امتى نقدر نتقابل تاني عشان تذاكروهم يا حبايبي.


لما وصلنا البيت ماما خدتني على جنب بعيد عن اخواتي و قالتلي: بصراحة كدة و من غير لف و دوران . عملت ايه مع البت دي؟ قلتلها: انتي غيرانا يا مزتي؟ و مسكتها أبوس فيها . بعدتني عنها و قالتلي: حبيبي انت شاب و لك رغبات و احتياجات بس لازم تكون صريح معايا و ما تخبيش حاجة. قلتلها: إحلفي انك مش حتزعلي؟ حلفت انها مش حتزعل بس لازم أحكيلها كل حاجة. قلتلها: طيب مش حينفع دلوقت .. خليني احكيلك بالليل عالسرير يا عروسة. ابتسمت بكسوف و قالتلي: هو انت لسة محتاجني؟ ما كفاية عليك دعاء. خدتها في حضني و قلتلها: إنتي حبي الأول و الأخير ..مقرش استغنى عنك يا ست الكل و لا ميت بت زي دعاء يسووا ضفرك و بوستها على خدها و شفايفها و هي برضه رجعت تتجاوب معايا .. قالتلي: انت عايز تبات معايا زي امبارح؟ قلتلها: طبعا حبيبتي. قالتلي: ماشي حاستناك تلساعة ١١ بعد ما اخواتك يناموا.


الجزء الثامن


كان عندي هوموورك كتير متأخر فقلت أدخل أوضة المكتب أعمله لأنه محتاج كمبيوتر و نت .. ماما قالتلي إنها حتعمللي سندوتشات شاي و تجيبهوملي عشان أفضل أذاكر. فعلا إشتغلت كويس و خلصت جزء كبير من الهوموورك رغم إني كنت تعبان من مرتين النيك بتوع الصبح .. كل ما أبص على الكمبيوتر و أشوف الملف اللي اسمه " صور خاصة" بتاع بابا يستهويني اني أفتحه و أجرب باسوورد جديدة .. مرة تاريخ ميلاد بابا و مرة تاريخ ميلاد ماما أو أنا أو حد من إخواتي او آخر ٤ أرقام في تليفوناتنا كلنا أو .. أو .. برضه مش عايز يفتح .. عرفت إنه ٤ أرقام بس من رسالة الرفض اللي بتطلع (كانت الدنيا لسة سهلة أيامها) و بعد شوية فضلت أجرب حاجات تانية بتخطر على بالي لحد ما لقيته فتح لما حطيت ١٩٩٤ سنة جواز بابا و ماما.. قلبي دق لأني متوقع يكون بابا حاطت صور نسوان و فيديوهات و كدة. اتأكدت إن محدش جي و كانت الشاشة ضهرها للباب و وشها ناحية الحيطة اللي عليها كرسي الكمبيوتر .. أكيد بابا عمل كدة عشان ماحدش يشوف هو بيتفرج على ايه 😀 رغم ان كل ترابيزات المذاكرة بتاعتنا العكس و كنا بنلاقيه فجأة فوق راسنا و بيشوف بنعمل ايه 😀.. المهم لقيت الملف كله صور ستات . صور سكسي خالص و بزاز و قمصان نوم و بيبي دول و آخر شرمطة .. زبري وقف و الصور فعلا مميزة .. واضح إن الراجل ده ذوقه حلو قي النسوان .. و شفت بعض الفيديوهات كمان مص و نيك و نيك طياز و threesome و آخر منيكة .. أبويا طلع خلبوص .. و لقيت ملفين كمان جوة الملف ده بأرقام بس من غير عنوان .. فتحت واحد منهم لقيت صور فيها واحدة عادية مش جسم او شكل موديل يعني .. حتى محجبة بس جزء من شعرها باين و فساتينها مش واسعة بتتصور في البيت و قدام كمبيوتر و عالبحر و في جنينة و أوباااا لقيت لها صور و هي بتقلع هدومها و تبين سوتيانتها و بعدين تعمل أوضاع مثيرة و نظرات للكاميرا تهيج و تحط صباعها على شفايفها و آخر مليطة .. نزلت شوية كمان و لقيتها قلعت الستيانة و بزازها الكبيرة معروضة للكاميرا و صاحب الكاميرا اللي أفتكر إنكم عرفتوه خلاص .. شكلها سكسي يجنن و لما اتصورت و هي فاتحة كسها للكاميرا كنت أنا مطلع زبري و بلعب فيه و صور تانية و هي فاتحة طيزها و كسها و بتبص على الكاميرا من الجنب .. صور حلوة قوي و اللي خلاها تعمل الأوضاع دي فنان بصراحة و بعدين صور و هي بتمص زبر اللي ماسك الكاميرا و صورة تانية و هية ماسكاه .. زبر كبير قوي و حلو الصراحة . يا خبر أبيض .. يا خبر أبيض (بصوت مدحت شلبي 😀) ده شبه زبري خالص بس أكبر شوية .. مفيش صور خالص طالع فيها اللي ماسك الكاميرا غير بزبره و هي بتمصه أو في كسها أو طيزها أو بيلعب بإيده فيها .. أبويا بيعمل كدة مع واحدة غير أمي حبيبتي الطيبة .. ابن الوسخة بيخون ماما .. واللا يمكن متجوز عليها .. كنت هايج قوي بس برضه متضايق عشان أمي حبيبتي.. فتحت الملف التاني لقيت صورة حبيبتي أمي و احنا في المصيف و صورة تانية في العربية و كذا صورة لأمي الجميلة و هي قاعدة في النادي. كلهم و هية بلبسها الواسع الحشمة و طرحها الطويلة و ابتسامتها العذبة البريئة …. أوبااااا .. آه أوبا تاني … نزلت شوية لقيت ماما كمان بتقلع .. حتة حتة متصورة لحد ما بقت ملط و مبينة كسها الجميل الرائع و لونه طلع بمبي من جوة و هي فاتحة الشفرتين بصوابعها و ضمة بزازها بدراعاتها .. اووووه .. أول مرة أشوف كس مامتي الجميل و زبري ولع .. نزلت بقية الصور و شفت كل حتة في جسم مامتي و أبويا عامل زووم كمان عشان يبين تفاصيل بزازها العسل و كسها الوردي و خرم طيزها الجميل .. و تقريبا نفس أوضاع صور الشرموطة التانية اللي بابا بينيكها .. الجديد هنا إن فيه صور لماما و هي بتمص زبره و بتتناك منه و فيه صور باينين فيها هم الإتنين بينيكوا و بيلحس لها .. مين اللي كان بيصورهم كدة؟ معقولة جايبين واحد يصورهم و هما بينيكوا بعض؟ .. مش عارف بس الصور كانت رهيبة و قعدت ألعب في زبري و مش واخد بالي لحد ما ماما دخلت و شافتني.. شهقت و بصتلي بغيظ جدا قفلت الباب و قالتلي انت بتهبب ايه؟ قبل ما تلف حوالين المكتب و تشوفني ببص على إيه كنت طفيت الكمبيوتر و لحقت نفسي .. قلتلها: آسف يا مامي .. قالتلي: كنت بتتفرج على ايه يا ولد؟ قلتلها: آسف يا ماما فتحت صورة وحشة على النت .. أرجوكي ما تزعليش. قالتلي: هو انت مش مكفيك اللي عملته امبارح و لسة هايج؟ كدة حتموت مش بس حتضعف. قلتلها: عندك حق بس أنا كنت باتفرج بس و مش ناوي أنزل. قالتلي: و هي دي حاجات ينفع فيها النية .. انت بتستعبطني يا علي؟ و راحت جاية جنبي و قالتلي: وريهولي. قلتلها: انتي مش مصدقاني يا مامي؟ قالتلي بحزم: وريهولي. رحت منزل الشورت و الكلوت و وريتهولها .. راحت مسكاه بإيدها و هو وقف تاني مش عارف ليه رغم إنه موقف منيل راحت نزلت تشمه و تحسس على بيضاني و الكلوت تشوفني كبيت واللا لأ .. قالتلي: مال ريحته غريبة كدة؟ قلتلها: مفيش حاجة بس ما استحمتش بعد التدريب النهاردة. قالتلي: ما كانش عندك تدريب إنتم اتفرجتوا على ماتشات بس. اتكسفت و حسيت إنها قفشت كذبي .. وطيت راسي و بصيت في الأرض لقيتها نزلت تشمه تاني كويس و تلحس راسه. قلت حلو يبقى هاجت .. أتاريها بتشوف طعمه ايه و إذا كان نزل لبن واللا لأ .. رفعت راسها بعد شوية و قالتلي: دي ريحة نيك و لبن. و بصت في عيوني جامد و أنا محرج .. قلتلها: أصل انا ما إستحمتش من ليلة إمبارح. قالتلي: كداب أنا شايفاك طالع من الدش قبل ما نخرج. بصيت في الأرض و عرفت إنها قافشاني و شكلي بقى وحش قوي. قالتلي: انت نكت دعاء؟ قلت في نفسي الناس الطيبين دول بيبقى مكشوف عنهم ال**** .. سكت و بصيت في الأرض. مصت شوية كمان و أنا إبتديت أهيج إن أمي بتمص زبري بعد ما نكت طيز صاحبتي.. لكن هياجي ما كملش .. هية كانت بتتأكد بس .. قالتلي: حتحكيلي كل حاجة. قلتلها: إنتي ماما حبيبتي .. أنا آسف .. ححكيلك كل حاجة بالليل. قالتلي: ماشي.. الساعة ١١ حنتكلم. طلعت من الأوضة و انا لبست الشورت و شغلت الكمبيوتر و فتحت الملف بتاع بابا تاني. كنت محتار اعمل إيه بس صورت بالكاميرا بتاعتي شوية من صور ماما اللي بتبين فيهم كسها و طيزها. و بعدين دورت على ال settings بتاعة الملف و غيرت الباسوورد بتاعته و قفلت.

كملنا اليوم عادي و اتعشينا و إخواتي كل واحد راح أوضته. دخلت لماما المطبخ حضنتها من ضهرها و بوست كتافها و رقبتها و إتأسفتلها تاني. قالتلي: انت لسة ما حكيتليش عشان تتأسف. قلتلها: ححكيلك في أوضتك يا عسولة. قالتلي: روح استحمى من القرف اللي عملته الأول و تعالى. حضنتها بفرح و قلتلها حاضر يا حياتي .. شوية و حجيلك. و رحت بايس شفايفها و هي مبتسمة مع استغراب.

ماما دخلت أوضتها عشان تستعد و أنا إستحميت و رحتلها بالراحة من غير حد ما يحس لقيتها لابسة روب و حاطة شوية مكياج خفيف. أخدتها في حضني جامد و هي كمان حضنتني و هي مكسوفة و باين انها متلخبطة .. قعدتني علي السرير و قالتلي: إحكيلي نكت دعاء إزاي. قلتلها: ما كانش نيك .. أنا فرشتها بس .. عينها برقت لأن دي أول إعترافاتي .. يمكن كانت بتكذب نفسها و بتتمنى أقولها مفيش حاجة حصلت أو إنه بوس أو أحضان بس .. حسيتها اتصدمت .. قالتلي: إحكيلي بالتفصيل. قلتلها: طيب ممكن بس أحسس عليكي و انا بحكي؟ قالتلي: طيب بس لو حسيت إنك بتكذب حأوقف كل حاجة بيني و بينك. حكيتلها بالتفصيل كل اللي حصل بيني و بين دعاء بس قولتلها إني ما دخلتوش في طيزها و إني بس حطيت راسه و إنه وجعها و مارضتش نكمل ففرشت كسها و كبيت مرة واحدة. كل ده و أنا بحسس على بزازها و قلعتها الروب لقيتها لابسة لانجيري سكسي زي البيبي دول كدة لونه موف و مخللي جسمها ولعة ببياضه و نعومته و طراوته. و كنت أنا و هي بنعمل زي القصة في كل مرحلة و هي متجاوبة جدا و نزلت التوب و ورتني بزازها امصهم و ألعب فيهم و بان عليها إنها مندمجة في القصة و بتسألني عن بزاز دعاء و مصها حلو واللا لأ .. و لما جت تمص زبري و مندمجة قالتلي: كانت بتمصلك كدة؟ هية بتمص حلو؟ دخلت زبرك كله في بقها؟ هية بتمص أحسن واللا أنا؟ قلتلها: مفيش أحسن منك و من مصك يا مامي يا حبيبتي .. انتي لازم تعملي مدرسة لمص الزبر. ضحكت و قالتلي: انت بككاش قوي .. صحيح مين أحسن في المص؟ قلتلها: صدقيني يا ماما إنتي احسن .. أنا بحس معاكي بإحساس تاني خالص كأني في حلم. اتبسطت قوي من كلامي و كملت مص بمزاج .. واضح انها هايجة على الحكاية و مش فارق معاها اللي حصل. فضلت أقلع ماما و نلعب في بعض لحد ما بقت بالكلوت بس و كل جسمها عريان قدامي .. كملت القصة إني بأقلع دعاء اللباس بتاعها و أنا ببوس بطنها .. ساعتها بست بطن ماما و حاولت أنزل الكلوت بتاعها .. مسكت الأستك و شديته بالراحة لتحت .. نزل شوية لحد بداية شعر كسها المحلوق .. راحت مسكت إيدي و بصت في عينيا و قالتلي لأ بلاش كدة حرام .. بوستها و انا لسة ماسك الكلوت و قلتلها: مامي أنا بحبك و نفسي إنتي اللي تمتعيني بس و تعلميني كل حاجة عن الجنس. بصتلي بحنية و حب و قالتلي: حأعلمك كل حاجة بس بلاش تعري كسي. قلتلها: مامتي حبيبتي مش لازم تخليني أحتاج حاجة من واحدة تانية زي دعاء .. أوعدك إني أبطل كل حاجة معاها بس سيبيني اتمتع بيكي .. بليييز. قالتلي أنا حأمتعك بس معلش مش قادرة أخليك تشوف كسي. قلتلها: طب اكمل الحكاية ازاي دلوقت. ابتسمت و هي بتبص في عيني بكسوف و قالتلي: كمل من فوق الكلوت … أووووووف عالمياصة المحترمة دي اللي الكسوف اللي فيها يهيج أكتر من الفجور .. بوستها في بقها بوسة لسان في لسان و حضنتها جامد و كل صدري بيفعص في بزازها الطريين الناعمين.. كنا على السرير زي أنا و دعاء ما كنا عالنجيل .. ماما نايمة على ضهرها و بالكلوت بس .. نزلت أبوس كسها و فخادها جنب الكلوت و بعدين حسست بإيدي على كسها و أنا بحكيلها ازاي عملت كدة مع دعاء و هي سايحة عالآخر و حطيت صبعي على شفرات كسها و حركت صبعي على البظر بتاعها زي دعاء ما علمتني .. حسيت ان ماما بتدوب مني .. بتحاول تتحرك عشان تصدني بس مستمتعة بصبعي اللي بيهيج زنبورها و مخليها في دنيا تانية .. دنيا كلها نشوة و سعادة .. نزلت ببقي كنان أبوس كسها و بلساني ألحسه من فوق الكلوت و إيدي مش عاتقة بظرها الجميل اللي بقى منتصب كأنه زبر صغير و هي صوتها بقى عالي و مش قادرة تكتم آهاتها و بقت تمسك بزازها و تفعصهم بشهوة ما شفتهاش قبل كدة .. لحد ما لقيتها قوست ضهرها و رفعت راسها لورا و عنيها مغمضة و انفجر شلال كسها .. نبضات ورا نبضات و عسل بيضخ من كسها .. غرق لباسها و إيدي و بقي و أنا مستمتع بإستمتاعها و ببوس كسها و فخادها و بأدخل صبعي في كسها من فوق الكلوت … ماما شاورتلي إني أبطل لأنها مش قادرة حتى تتكلم .. سيبتها تهدى و خففت عن كسها شوية بس لسة ببوس بزازها و لحمها و هي مستسلمة خالص. بعد ما هديت بصتلي في عيني و قالتلي: كدة برضه تعمل في مامتك كدة و تخليها تصوت و تهيج زي الستات الوحشين (ماما مؤدبة قوي) .. قلتلها: وحشين ايه بس .. هو فيه حد بجمالك ده .. قالتلي: حبيبي يا علي انت لذيذ خالص و طريقتك حلوة و بتمتع اللي معاك .. يا بخت مراتك. قلتلها: إنتي مراتي اللي بتمتعيني و أمتعك .. حتى لما أتجوز حابقى أجيلك هنا برضه. ابتسمت و قالتلي: **** يخليك لية يا حبيبي .. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: ما قلتليش بقى كبيت ازاي مع البت دعاء؟ قلتلها: مستعدة؟ قالتلي: لإيه؟ قلتلها: للنيك. اتخضت و قالتلي: إنت قلت إنك فرشتها بس. ضحكت و قلتلها: طب مستعدة تتفرشي؟ قالتلي بدلع: عيب يا ولد انا أمك. قلتلها: إنتي أمي و حبيبتي . مش انتي اللي عايزة أعمل زي ما عملت مع دعاء؟ أنا كمان نفسي أعمل زي اللي حصل مع دعاء بس الرادي مع حبيبة قلبي و حب حياتي اللي بجد. بصتلي بكسوف وقالتلي: طيب بس بلاش كسي. قلتلها: طيب .. و ابتديت أبوس كسها تاني و ألحسه و قلبنا 69 عشان تمص زبري و أنا بلحس فخادها و كسها و طيزها من فوق اللباس..و بعدين قلتلها يللا نامي على ضهرك و قربت زبري لكلوتها و مررته فوق شفرتين كسها و كلوتها مبلول من عسلها و افرشها و أدخله بين فخادها .. جابت الكريم و دهنت منه عشان فخادها ما تلتهبش و فضلت كدة و هي هايجة خالص من حركة زبري على كسها و بعدين قلبتها على وشها و قلتلها أوريكي بقى عملت ايه في طير دعاء. قالتلي: آه وريني يا حبيبي. بوست طيزها و فعصتها من فوق الكلوت و ركزت على خرم طيزها و بعدين بدأت أنزل الكلوت شوية. قالتلي: ما تقلعنيش الكلوت خالص نزله شوية بس يا علي. نزلته شوية لحد ما فردتين طيزها بقوا قدامي و بوست طيزها العريانة الطرية و فعصتها و ابتديت ألحسها و حطيت صبعي حسست براحة على خرم طيزها الجميل .. فضلت تهز طيزها عشان تبعد صبعي و تقوللي: لأ يا علي بتكسف. قلتلها: بتتكسفي كمان من لساني؟ و ابتديت ألحس خرم طيزها الرائع و هي مش قادرة تمسك نفسها و هايجة خالص .. استغليت الفرصة و نزلت الكلوت أكتر لحد ما كسها بقى باين قدامي نضيف مفيهوش شعراية واحدة و أبيض زي الفل من برة .. مديت صبعي في الخباثة و فتحت كسها و بانلي لونه البمبي الجميل من جوة .. حسست على كسها و دخلت صبعي قالتلي: بلاش كسي يا علي أرجوك. إعمل اللي انت عايزه ورا .. كملتلها حكايتي مع دعاء و ابتديت أحرك زبري على طيزها الجميلة و أحشره بين الفلقتين رايح جي .. قالتلي: حط كريم يا حبيبي عشان يتزحلق. حطيت كريم على زبري و على طيزها و دخلت صبعي حطيت كريم كتير على خرم طيزها. و رجعت أحك زبري بشهوة و أنزل أحكه في كسها كمان و هي بتتلوي تحتي و بعدين ابتديت أقربه أكتر لخرم طيزها و أضغط عليه و هي ساكتة لدرجة إنه كان حيدخل و هاجت قوي من حكه في كسها و خرم طيزها فدورت راسها بصتلي و سألتني و صوتها هايج خالص: إنت دخلته في طيز دعاء يا علي؟ قلتلها: أنا نفسي أدخله فيكي إنتي يا ماما لو سمحتي .. دورت وشها و حطته عالسرير و قالتلي: دخله يا علي… أنا من الكلمة كان لبني حينزل من غير دخول حتى.. بوست ضهرها كتير و قلتلها: بحبك يا احلى أم في الدنيا. و ضغطت على زبري لحد ما دخلت راسه في طيزها و حركته شوية و سألتها: هو بابا بينيكل في طيزك يا ماما. قالتلي: آه هو بيحب نيك الطيز. قلتلها: و إنتي؟ بتحبي تتناكي في طيزك؟ قالتلي بكسوف: أيوة يا علي نيكني فيها أنا مراتك النهاردة نيكني و اتبسط يا حبيبي .. دخلت زبري أكتر جوة طيزها لقيتها شهقت بشهوة و قالتلي بهياج مولع: آه .. آه .. نيكني يا علي يا إبني يا حبيبي .. نيك مامتك في طيزها بزبرك الجميل ده اللي شبه زبر أبوك .. نيكني كتير بدل أبوك يا علي .. إنت راجلي و ابني و جوزي و عشيقي و نياكي و فحلي .. نيك طيزي زي ما نكت طيز الشرموطة دعاء .. أنا شرموطتك اللي حتكيفك و تنسيك كل شراميط الدنيا .. آه .. آه .. نيك أمك اللي بتحبك و مستعدة تعمل أي حاجة عشان تسعدك .. و أنا كنت مولع من الكلام و من إحساس السخونة اللي زبري حاسسها في طيز مامتي .. قلتلها: إنتي عشقي و حبي الأول و الأخير .. طيزك أحلى بكتير من طيز دعاء .. انتي مزة جميلة أكتر منها ألف مرة .. أنا بحبك انتي و مبسوط انك سيبتيني أتمتع بطيزك الجميلة الطرية و خرم طيزك الضيق ده .. سألتها: أكب فين يا ماما أنا على آخري؟ قالتلي: كب في طيز مامتك حبيبتك و غرقها بلبنك الجميل. رزعت زبري بسرعة أكتر و انفجر منه بركان من اللبن جوة طيز مامتي حبيبتي و فضلت أحركه جوة طيزها و هي مرتخية و منيمة خدها عالسرير و مبتسمة كأنها في حلم جميل .. لما هديت شوية بوستها على خدها المحمر الرائع و بوست شفايفها الفراولة و نمت جنبها عالسرير.. بعد شوية دورت راسها و بصتلي بحنان و وشها الجميل اللي كله براءة و راحة و قالتلي: طيزي عجبتك يا علي؟ قلتلها: انتي مش شايفة عملت فية و في سرير بابا إيه؟ بصت على لبني مغرق السرير و على فخادها و طيزها .. قالتلي: إنت كمان عجبتني قوي .. انت بتنيك حلو قوي يا علي. قلتلها: البركة فيكي يا ماما إنتي اللي علمتيني. قالتلي: و دعاء كمان باين علمتك كتير. قلتلها: إنتي حبيبتي اللي بتحبيني .. دعاء بتتناك عشان تمتع نفسها إنما إنتي بتتناكي عشان تمتعيني. ابتسمت بنظرة رضى و حضننا بعض و نمنا عريانين و كسها كمان مكشوف جزء منه بس هي عاملة مش واخدة بالها.




الجزء التاسع

نمت أنا و مامتي حبيبتي في حضن بعض في سرير بابا لحد الصبح .. صحيت لقيتها لابسة طرحتها فوق جلابية بيت جميلة و قاعدة على الأرض .. بصيتلها و قلتلها: صباح الخير يا عروسة. رفعت راسها بنظرة كلها وداعة و سكينة و قالتلي: صباح الخير يا حبيبي. نمت كويس؟ قلتلها: اه نمت ما حسيتش .. قالتلي: صحة و عافية يا حبيبي .. يعطيك الصحة و يرضى عنك .. قلتلها: أيوة كدة يا أمي محتاج ده قوي. ابتسمت و قالتلي: ما هي صحتك دي حتضيع مع البت دعاء. ضحكت و قلتلها و أنا بغيظها: أعمل إيه يا ماما .. البت حلوة و تتاكل أكل. رمتني بالشبشب بهزار و دلع و قالتلي: أصل إنت رمرام و ما بتشبعش. قلتلها: طيب تعالي شبعيني أنا جعان. ابتسمت بكسوف و قالتلي: أجيبلك أكل؟ واللا عايز إيه؟ قلتلها: أنا عايزك إنتي يا مزتي .. عايز أكلك إنتي .. تعالي. قامت و قعدت جنبي عالسرير و باستني في خدي و قالتلي: كفاية عشان صحتك .. إنت نزلت كتير قوي اليومين دول و أنا خايفة عليك. قلتلها: يا حبيبتي يا ماما .. أنا بحبك قوي .. بس دلوقتي فرصة و بابا مسافر .. مش عارف حأستحمل ازاي لما يرجع. قالتلي: معلش إنت كمان حيكون عندك تدريب و لازم نقلل اللي بنعمله ده زي الأول .. مرة واحدة كل يومين. قلتلها: مش ممكن أقدر على كدة تاني .. أنا خلاص أدمنت السكس معاكي و ما أقدرش أبطل .. ممكن نخليها كل يوم مرة؟ قالتلي: لأ مرة واحدة كل يومين لحد ما تدخل البطولة بعد شهر و حيبقى عندك أجازة إسبوعين كمان بعدها إبقى إعمل اللي إنت عايزه. قلتلها بضحك مع حماس: الأجازة دي حاقضيها في طيزك يا حبيبتي .. قالتلي: عيب يا ولد إتلم .. إيه طيزك دي؟!! قلتلها بضحك: أقصد طيز حضرتك. ضربتني في صدري و قالتلي: أنت ولد مش مؤدب. خدتها في حضني ببوسها و أحسس عليها و قلتلها: هو اللي يشوف الجمال ده يعرف يبقى مؤدب. باستني هي كمان و دخلت لسانها في بقي أمصهلها .. مسكت طرحتها فكتهالها و هي هزت راسها عشن تفرد شعرها البني الناعم اللي واصل لحد ضهرها .. أنا شفته بيتهز بجماله ده مسكته و قعدت أبوس فيه و في جسمها و فتحتلها الجلابية و مصيت حلماتها و هي ابتدت تهيج و نفسها يعلى و تتأوه من مص حلماتها .. قلتلها إقلعي الجلابية يا ماما و وريني جسمك كله .. قلعت الجلابية بطريقة فيها أنوثة و إغراء و بقت بالكلوت بس و رجعت في حضني نبوس بعض و نحسس على جسم بعض .. مسكت زبري و قالتلي: هو ده اللي حيجنني. مديت إيدي على كلوتها و مسكت كسها و قلتلها: ده هوة اللي يجنن بجد. قالتلي: عيب يا ولد .. و حرام. قلتلها: بحبك و بحب كسوفك ده و وشك لما يحمر بتبقي زي العسل.. اتكسفت أكتر و وشها إحمر اكتر و بصت بعيد و قالتلي: بتحبني بجد يا علي واللا بس عشان السكس؟ قلتلها: إنتي أغلى حاجة عندي في الدنيا و الست الوحيدة اللي بحبها و حافضل أحبها طول العمر يا امي يا غالية… حضنتني تاني و قعدنا نبوس و نحسس على بعض و بعدين قلتلها: ماما أنا عايز أشوف كسك و ألعب فيه. قالتلي: هو انت مش شفته و لعبت فيه؟ كفاية كدة أنا مامتك. قلتلها: أنا عايز أشوفه من غير الكلوت و ألعب فيه و ألحسه لحد ما تكبي في بقي. عضت شفايفها بحركة لا إرادية و بصتلي بحب و قالتلي: حرام تعمل كدة مع مامتك .. خليني كدة أمك اللي بتحبها و بتحبك بدون جنس. قلتلها: ما أقدرش .. إنتي جميلة قوي و جسمك يهبل و مش حاقدر استحمل كتير. قالتلي: انت نكتني خلاص و ممكن تفضل تعمل كدة بس بلاش كسي. قلتلها: أنا شفت كسك على فكرة و كنتي فاتحاه للكاميرا كمان. اتخضت جامد و قالتلي: شفته فين؟ قلتلها: يعني حصل؟ انتي اتصورتي في أوضاع سكس و بينتي كل حاجة فيكي؟ قالتلي: لأ ما حصلش. قلتلها بابتسامة لتخفيف حدة الموقف: الكذب حرام على فكرة .. أنا شفت صورك في كمبيوتر بابا. استغربت قوي و قالتلي إزاي .. مش ممكن. رحت فاتح لها الكاميرا على صورها و ورتهالها و باين فيها إنها متصورة من شاشة الكمبيوتر .. بصت للصور واحدة ورا التانية و شبه انهارت و بقت مش عارفة تقول ايه و باين عليها حتعيط. خدتها في حضني و قلتلها: مفيش حاجة حبيبتي .. حد يزعل إن عده كس و جسم جميل زي كدة .. إنتي لازم تبقى فخورة بيه و تتصوري كمان و كمان. بصيتلي و عنيها ابتدت تدمع و قالت: صدقني بابا بيحب ياخدلي صور كدة و بيقوللي إنه بيمسحها اول ما نخلص جماع. هو بيحب نتفرج على الصور مع بعض و نتكلم بأباحة عنهم و بعدين ينيكني و احنا هايجين خالص. حتى بيمسحهم قدامي. قلتلها: يمكن ما بيمسحهمش كلهم. قالتلي: أنا عايزة أشوفهم عالكمبيوتر و أمسحهم بليييز يا علي. قلتلها: كله بتمنه يا حلوة. بصتلي بغيظ و قالتلي: عايز ايه يا علي؟ حتبتز أمك؟ قلتلها: لأ طبعا .. ده انتي معايا عالسرير عريانة .. معقولة أبتز أمي حبيبتي.. أنا بس بأقولك إني شفت كسك مفتوح و بيتناك كمان .. نفسي أشوفه عالطبيعة قدامي هنا لو سمحتي. فكرت شوية و قالتلي: و حتوريني الصور عالكمبيوتر عشان امسحهم. قلتلها: اللي إنتي عايزاه حاعمله إنتي أمي و ما أرضاش تتضري بأي شكل. و بوستها في خدها و حضنتها جامد و قلتلها أنا بحبك قوي يا ماما و نفسي أتمتع و أمتعك. بصيت في عنيها لقيتها هديت شوية بس لسة بتفكر. قلتلها: أنا مش وحش و مش حأجبرك على حاجة يا مامي. لو مش عايزة إت إز أوكي. بصتلي بحب و رضى و سابت حضني و نامت على ضهرها في السرير دقيقة كدة لسة بتفكر .. و صاحبك حيموت من الترقب .. و بعدين مدت إيديها لأستك الكلوت و سحبته لتحت لحد ما بانت بداية شعرها المحلوق و وقفت على كدة شوية مترددة .. و زبري بقى على آخره . و بعدين نزلته كمان شوية لحد ما بانت شفرات كسها الرائع النضيف الطاهر اللي محدش شافه أو لمسه غير أبويا. راحت سايباه على كدة و هوة على فخادها و دورت وشها و حطت خدها على المخدة و سكتت خالص عشان أشوف كسها الجميل قدامي بوضوح و في ضوء بداية النهار جي من شباك غرفة الزوجية بيضرب على فخادها البيضا الطرية و فتحة كسها بتلمع من سوائلها لما بتهيج .. قربت وشي لكسها أشوفه من قريب .. و مديت إيدي للكلوت بحاول أنزله أكتر .. هي رفعت طيزها من على السرير بتساعدني إني أقلعها اللباس و رفعت رجلها لحد ما قلعتهولها خالص. وقفت اتفرج على أحلى منظر شفته في حياتي .. أمي العفيفة الطاهرة الملتزمة نايمة قدامي عريانة تماما و شايف بزازها البيضا الطرية و كسها النضيف اللي زي الفل و فخادها مفتوحين فتحة خفيفة مبينة فتحة كسها المبلولة و نايمة مسترخية خدها على المخدة عشان إبنها يستمتع برؤية كسها.. فتحت رجليها أكتر و كسها اتفتح أكتر شوية بس لسة مقفول كأنه كس واحدة عذراء مكسوفة في ليلة دخلتها. قلتلها: ممكن تفتحيلي كسك يا ماما زي ما عملتي في الصور. من غير ما تتكلم مدت ايدها اليمين و فتحت كسها بصوابعها و بان لي اللون البمبي الجميل جوة كسها . شفته في الصور بس دلوقتي على بعد سنتيمترات مني و من زبري اللي واقف على آخره و حينزل لو حد لمسه. قلتلها: إفتحيه بإيديكي الإتنين يا ماما و بصيلي لو سمحتي. مدت ايدها التانية و فتحته و قالتلي: مش قادرة أبصلك يا علي .. أرجوك ما تضغطش عليا .. قلتلها: كسك يجنن يا مامي و دي لحظة مش حنساها في حياتي .. عايز أشوف عنيكي و انتي بتمتعي إبنك حبيبك بكسك .. بلييز .. دي لحظة العمر .. بلييز. دورت و شها بالراحة عشان تبصلي بس لسة عينها مش قادرة تبصلي و وشها أحمر لون الدم من الكسوف. قلتلها: إنتي أحلى أم في الدنيا .. ما تتكسفيش مني أنا إبنك حبيبك اللي مبسوط و طاير من الفرح باللحظة دي بصيلي يا ماما. فتحت عينها و بصت في عينيا و مكسوفة كسوف يدوب الصخر و مخليها أكثر إغراءا و أنوثتها طاغية .. قلتلها: بحبك يا ماما .. ممكن تعملي زي ما كنتي بتعملي في الصور مع بابا؟ قالتلي بكسوف: مش حاقدر أعمل كدة زي ما باعمل مع باباك..هو جوزي. قلتلها: و أنا إبنك و راجلك اللي تحبي تبسطيه و تقدري تخليه أسعد إنسان في الدنيا. بصتلي بحب و تردد و بعدين مدت إيد منهم على البظر بتاعها و ابتدت تدعك فيه بالراحة وتبص في عنيا نظرة كلها إغراء و رغبة و كسوف و حلم .. مزيج كدة مش ممكن أعرف أوصفه .. و بلت صوابعها و رجعت تلعب في كسها و أنا باتفرج على أحلى فيلم سكس لايف قدامي و زبري حينفجر .. قلتلها مصي بزازك و انتي بتلعبي في كسك .. رفعت ايدها الشمال و مسكت بزها من تحت و رفعته و ابتدت تلحس حلمته و تمصه و ايدها التانية بتلعب في زنبورها و عينها بتبصلي نظرة سكس رهيبة و فضلت تلعب و أنا أقولها كلام كتير حاسسه نفسي أدخل زبري فيها و ماسك زبري بلعب فيه و مستني اللحظة المناسبة عشان برضه خايف تصدني .. لقيتها ابتدت تنهج و تدعك أجمد في كسها و رجعت براسها لورا و حسيت إنها خلاص دابت .. نزلت على كسها بوست إيدها اللي عليه و رفعتها و حطيت لساني على زنبورها و ابتديت ألحسه .. هي قالتلي لأ يا علي .. بلاش كدة .. ارجوك .. أنا أمك .. و هي ماسكة راسي و بتنهج و مش قادرة تقاوم و آهاتها بتكتمها بس متهيألي الجيران سمعوها .. و فضلت ألحس و أمص في بظرها و ألحس جوة كسها لحد ما اتشنجت و قوست ضهرها و انفجر شلال العسل اللي في كسها و أنا لسة بمص و أنهل من رحيق عسلها اللذيذ .. عسل شهوة أمي و رحيق كسها الطاهر اللي أنا أول واحد يدوقه بعد أبويا .. فضلنا على كدة لحد ما هديت و شاورتلي إني أبطل لحس لأنها استوت خالص .. نمت جنبها و بوستها في خدها و هي مش قادرة تبص في عنية و قلتلها: ده أحلى يوم في حياتي . بحبك و بموت فيكي و فضلت أبوس خدها و صدرها.. قالتلي بابتسامة خجولة: كدة يا علي تخليني بالمنظر ده قدامك؟ قلتلها: ده اجمل منظر ممكن أشوفه .. أنا مبسوط إن إنتي اتبسطتي و نفسي أبسطك اكتر. طبعا فهمت قصدي ايه و رايح فين .. بصتلي بنظرة هادية و قالتلي: كفاية كدة .. بلاش تزودها عشان أنا مبسوطة قوي دلوقت .. ما تبوظش سعادتي. حسيت إني فعلا لازم ما أضغطش أكتر من كدة رغم إن زبري كان حينفجر. قلتلها: تحت أمرك يا مصدر سعادتي .. قالتلي: تعالى بقى وريني أبوك مخبي صوري فين. قلتلها: طيب شوية كدة أحسن إخواتي يصحوا يلاقونا هناك .. خليها بعد المدرسة. قلت أدي لنفسي فرصة حاعمل ايه في المصايب اللي أبويا حبيبي حاطتها عالكمبيوتر.. الخلبوص ده.
أصلي بس الجزء صغير جداً ياريت يكبر شوي وشكرا
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000 و علي الزبير الصغير
اليوم انت اكتشافي
تدرج الاحداث و الوصف عندك روعة
رومانسية و حب و جنس مزيج حلو و مثير
اضم صوتي لمن ينادي باستبعاد الكابتن من القصة لانه سيفسد المتعة و الجمال
اشكرك و انتظر المزيد من الابداع
أشكرك على تعليقك الجميل .. و على نصيحتك .. الكابتن لن يختفي من المشهد نهائيا و أرجو ان وجوده بالطريقة التي ستحدث ينال إإعجابكم.
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000 و saadhussam
برافو عليك يا علي اتمنى ماتنقطع عنه وتنزل الجزء الجديد بسرعه شوقتنا كتير وصرنا إدمان لقصصك
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000، علي الزبير الصغير و therock
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن 16 سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحترمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟



الجزء الثالث:

ظلت علاقتي بأمي حبيبتي داليا لعدة شهور نلتقي سرا في غياب أبي و إخواتي حيث إعتدنا إني أقعد قدامها و أطلع زبري و هي تقعد قدامي و تجيب لوشن تدهنه على زبي بإيديها الناعمة و تضربلي عشرة .. كانت كل مرة تقريبا بتلبس قمصان نوم سكسية و شفافة إلا إذا كانت مشغولة بتيجي بأي لبس لابساه ساعة ما نكون لوحدنا .. ماما كانت لسة عليها ملامح الكسوف و ما تورنيش بزازها إلا لما أنا أطلب و أحيانا أتحايل عليها و كانت دايما تقوللي حرام اللي بنعمله ده و ما يصحش. لكن أنا كنت بأتحايل عليها و أقنعها إن هي بتبسط إبنها حبيبها و هي كمان إعترفتلي إنها بتحب تعمل كدة تمسك زبري و تشوفني و أنا بأكب لبني على بزازها العريانين .. واضح إن كان عندها صراع بين إلتزامها و بين شهوتها و رغبتها في التعري و إغراء إبنها.

  • كنت كل مرة أحاول أعمل حاجة جديدة و أطور العلاقة .. مرة طلبت منها أحسس على بزازها و هي بتضربلي العشرة اترددت و اتكسفت بس لما مسكت حلمة بزها بصوابعي و فركتها بالراحة لقيتها ساحت و بان عليها الهيجان و سابتني ألعب في بزازها الطريين لحد ما قربت أكب قولتلها تقرب بزازها على زبي عشان أكب عليهم راحت هي حطت زبري بين بزازها و ضغطت عليها و حركته حركة نيك البزاز و أنا كنت حاموت من الشهوة و الهيجان و حضنتها من كتافها لحد ما كبيت لبن ليوم اللبن على بزازها .. بعد اليوم ده ابتدت تتزوق خفيف قبل ما تجيلي و تحط برفان و كأنها جاية لعريسها. أنا كنت دايما كلامي حلو و أشكر في لبسها و مكياجها الخفيف اللي هي مش محتاجاه في الحقيقة و برفاناتها. كلامي كان له فعل السحر فيها و بيخليها تلين في إيدي و تسيبني اتبسط أكتر و أكتر. و في مرة قولتلها نتفرج على صور جنس عالكمبيوتر بتاعنا (ما كانش لسة فيه سمارت فونز) قالتلي: عيب يا حبيبي و حرام نشوف الحاجات دي. قلتلها: أنا ما بشوفش الحاجات دي كتير بس أصحابي بيحكوا عنها و قالولي أدور فين عالنت و أنا نفسي أعمل كدة و أنا معاكي .. المهم وافقت و رحنا أوضة المكتب بتاعة بابا و فتحنا الكمبيوتر. أنا إستعملت الكنبيوتر كتير في الهوموورك بتاعي و كنت بأشوف ملفات كتير بتاعة شغل بابا .. اليوم ده لقيت ملفات جديدة بس لما حاولت أفتحها كان لازم باسوورد .. ما إهتمتش لأنها كلها بأسماء مشاريع بابا بس ملف واحد كان نفسي أفتحه إسمه " عرض صور خاصة" محتاج باسوورد برضه .. سألت ماما قالتلي إنها ما تعرفش الباسوورد و قالتلي يللا شوف عايز إيه من النت عشان ما نتأخرش. بدأت بحث على النت عن صور و أفلام جنسية و طلعتلي نتايج كتيرة إخترت منها سكس محارم أمهات و فتحته لقينا صور ستات مع أولاد صغيرين عنهم و فيديوهات. ماما قلتلي: إيه اللي القرف انت إخترته ده؟ شوف حاجة تانية. قلتلها: خلينا نشوف الفيلم ده مع بعض شكله حلو.. قالتلي: لأ انت إتفرج و أنا حأعملك بإيدي لحد ما تكب عشان ما نتأخرش. و فعلا هي نزلتلي الشورت و اللباس و ابتدت تحط كريم و تمسك زبري .. و مرة واحدة لقت زبري وقف خالص و أصوات نيك من الكمبيوتر .. بصت معايا لقت واد صغير بيلحس بزاز أمه و يمص الحلمة و هية في قمة الهيجان و عمالة تحسس على راسه عشان يمص أكتر و آخر هيجان .. فضلت تبص و ايدها بتلعب في زبي و حسيتها عجبها الفيديو رحت منزلها حمالات قميص النوم البمبي اللي لابساهولي و كشفت عن بزازها الجميلة و هي لازقة فية و بتلعب في زبري و عينها على الشاشة.. قلت دي فرصتي و مديت إيدي أمسك بزها و ابتديت أفعصه لقيتها ساكتة خالص و مندمجة في الفيديو . حسست على حلماتها و فركتهم بين صوابعي و هي هايجة خالص و سايباني ألعب. رحت نزلت ببقي على بزازها و ابتديت ألحس الحلمة القريبة مني و ماسك بزها التاني و بعدين حطيت الحلمة في بقي و ابتديت أمصلها بشهوة .. حسيتها ساحت خالص و بقيت بأمص و ألحس و أبوس بزازها و هي بتتأوه و نفسها عالي لحد مالقيتها بتحط ايدها على كسها و بتنهج جامد و صوتها علي أكتر و اترجت جامد . عرفت إنها بتجيب عسلها .. زودت اللحس و المص لحد ما هديت .. شالت إيدي و بعدت بقي من على بزها و قالتلي: كفاية كدة يا علي. قلتلها: اتبسطتي يا ماما؟ سكتت و اتكسفت و وشها إحمر و قالتلي: كفاية كدة إحنا زودناها قوي يا علي. قلتلها بصي في الفيديو بيعملوا إيه؟ كان الولد و أمه في الفيديو عاملين 69 هو بيلحسلها كسها و هي بتمص زبره .. تنحت للفيديو و واضح انها ابتدت تهيج تاني . استغليت الفرصة و رجعت ألعب فب بزازها و بعدين نزلت ايدي على كسها و ابتديت أحسس لقيتها كأنها اتكهربت.. شالت إيدي و قالتلي: لأ يا علي كدة حرام خالص بلاش تحت. قلتلها: عايز أمتعك و أتمتع بيكي يا ماما. قالتلي: لأ كفاية كدة. قلتلها: كفاية ايه أنا لسة ما نزلتش. قالتلي طيب حأكملك ضرب عشرة لحد ما تنزل . قلتلها: طيب ممكن لو سمحتي يا حبيبتي تعملي ببقك زي الفيديو.. و قبل ما تقول لأ كنت بابوسها في رقبتها و خدها و شفايفها بس هي قافلاهم .. قالتلي: طيب المرة دي بس. كمل إنت الفيديو و أنا حأمتعك زي ما متعتني. كان واضح إن الفيديو أثر علي مزاجها النهاردة. و وطت على زبري مسكته و لحست راسه بالراحة و أنا على آخري و بعدين لحست العمود كله لحد بيضاني و لحستهوملي و بعدين حطت راسه في بقها و فضلت تمص بضمير و زبري عمره ما وقف بالدرجة دي قبل كدة .. بعدين قلتلها مصيه كله زي الأم اللي في الفيديو. رفعت راسها بصت عالفيديو شوية و وطت تاني و حطت زبي كله جوة بقها. كنت حاجيبهم في اللحظة دي بس مسكت نفسي و فكرت في حاجة تانية عشان ما أكبش بسرعة . فضلت تمص زبري بشوق و حب يمكن عشر دقايق و أنا بفعص في بزازها و أمسك حلماتها و هي ما بتعترضش زي الأول .. و أنا بأكلمها: مصيلي يا دودو مصي لإبنك حبيبك يا دوللي .. إنتي مراتي النهاردة .. بتمصي لبابا كدة؟ عملتلي صوت موافقة. قلتلها: أنا أحلى واللا بابا؟ شاورت علية أنا.. قلتلها: بتحبي زبري يا دوللي؟ هزت راسها موافقة بشغف .. عند كدة ما مسكتش نفسي و اتهزيت جامد و نطرت كل لبني في بقها و فضلت أكب على دفعات كدة دقيقتين و هي لسة قافلة بقها على زبري. لما هديت فتحت بقها و شفت لبني جوة على لسانها .. كانت أكيد بلعت شوية و الباقي نزلتهم في إيدها و ورتهوملي زي أحلى شرموطة.. حضنتها جامد و قعدت أبوسها في بقها و أمص لبني من شفايفها و هي لأول مرة فتحت شفايفها و بقت هي كمان تمص شفايفي و لساني و إحنا الإتنين في منتهى الهيجان. قولتلها: ماما أنا لسة عايزك . تعالي عالسرير .. أنا عايز أنيكك. بصتلي بمودة بس فيها عتاب و قالتلي: ما ينفعش تنيك مامتك يا حبيبي .. حرام.

الجزء الرابع


ماما كانت حريصة على تماريني و بتروح تاخدني للتمرين و تحضر عشان تتطمن إني لسة كويس و قالتلي إنها لو لقيتني ضعفت حتبطل تعمل حاجة معايا فكنت حريص إني أتمرن كويس مصارعة و كيكبوكسينج زي ما انتم عارفين. المدرب بتاعي كابتن عصام كان بيحبني قوي و بيحترم ماما جدا و ما يقلهاش غير يا أخت داليا نظرا لاحترمة و هي كانت في اللجنة الادبية بتاعة النادي. كابتن عصام كان طول بعرض و عضلات و شكله وسيم و أخلاقه عالية مع كل الناس في سن ٣٢ تقريبا يعني أصغر من ماما بكام سنة. كان لما ماما تكلمه يبصلها في عنيها بما يبدو إنه إحترام لكن أنا لاحظت إنه بيبقى تايه و مش مركز في كلامها .. كان بيحلم في عنيها الخضرا و وشها الأبيض المسمسم و شفايفها اللي زي الورد. لكن هو كان بيحبني جدا لأني لاعب كويس و بأشرفه في البطولات. في مرة و إحنا مسافرين بطولة يومين كنت في أوضة الفندق لوحدي بعد الماتش و جه عشان يهنيني و يكلمني لقاني في الدش .. و عادي في الأندية و الفرق ان الناس بتدخل الدش مع بعض على فكرة. دخل علية و قاللي: مبروك يا بطل الفوز النهاردة .. شد حيلك بقى عشان النهائيات بعد شهر .. لاحظت إنه بيبص لزبري و احنا بنتكلم و زبري ابتدا يقف .. طلعت من الدش و قعدنا على السرير سألني: إنت ليه بتاعك واقف كدة؟ قلتله بكسوف: مش عارف بس حاسس إني هايج شوية. قاللي: و بتعمل إيه لما يحصلك كدة؟ أكيد بتضرب عشرة. قلتله: آيوة .. أنا بقالي كذا يوم ما عملتش عشان الماتش .. قاللي: مفيهاش حاجة إعمل دلوقت الماتش خلص .. قلتله: إنت مش متجوز يا كابتن .. بتعمل كدة برضه؟ قاللي أكيد كل الشباب بيضربه عشاري إلا لما يلاقوا واحدة ينيكوها. قلتله: إنت نكت قبل كدة يا كابتن؟ قاللي: آه طبعا .. كتير. قلتله: عندك صديقة يعني؟ قاللي: حاليا لأ .. بس نكت ستات كتير قبل كدة معظمهم متزوجات. بصيتله باستغراب و قلتله: طيب و ليه يتناكوا و هم عندهم أجوازهم؟ ضحك قوي و قاللي: إنت لسة صغير و مش فاهم .. بعد سنين من الجواز الرجالة بيزهقوا من زوجاتهم و الستات ما بتتناكش كتير زي الأول و فيه منهم اللي رجالتهم ما بينيكوش كويس و بيبقوا عايزين زبر تاني جامد. قلتله: و بتعرفهم منين؟ قاللي: من كذا جهة زميلاتي في الشغل أو جاراتي أو ستات من النادي .. إيه يا بني هيجتني و فكرتني بالنسوان. ساعتها بصيت على زبره فوق التريننج لقيته منفوخ و واقف خالص و أنا كمان زبري مولع .. قلتله: شكلك انت كمان هجت و حتضرب عشرة ها ها ها. قاللي و هو بيبص على زبري: فعلا عايز .. انت حتفك نفسك دلوقت؟ قلتله: آه بس لما حضرتك تمشي. قاللي: و ليه يا حبيبي فك نفسك قدامي و وريني بتعملها إزاي .. اتكسفت قوي بس حسيت برغبة إني أضرب عشرة قدامه .. مسكت زبي و نمت على ضهري عالسرير و بدات ألعب فيه. قاللي: شكله حلو قوي و هو واقف و كبير. قلتله أيوة ماماااااا .. و طبعا سكتت قبل ما أكمل إن ماما قالتلي كدة .. التفتلي باهتمام و قاللي: ماما مالها؟ كمل .. كمل.. هي مامتك بتشوف زبرك؟ قولتله: لأ طبعا بس كام مرة شافتني و أنا باستحمى.. بصلي بشك و قاللي: مامتك دي ست الكل محترمة قوي و أجمل واحدة شفتها في النادي. قولتله بهزار: إيه يا كابتن حتبصبص لماما واللا إيه؟ قاللي: مامتك تستاهل .. ما تزعلش مني إحنا شباب زي بعض و بنفضفض .. قولتله: عندك حق ماما جميلة قوي و حنينة.. اتجرأ أكتر و قاللي: هية جميلة بعقل .. دي تتاكل أكل و لقيته بيمد ايده على زبه بيلعب فيه .. حسيت إني هجت أكتر .. الكابتن هايج على مامتي المحترمة إمال لو بتلبس شورت زي الباقي كان عمل إيه.. هو كأنه قرأ أفكاري قاللي: لولا مامتك محترمة كان حيبقى لية كلام تاني. قلتله و باين في صوتي الفضول و التقبل: كنت حتعمل إيه؟ قاللي: إحنا شباب زي بعض ( وأنا عيل عندي ١6 سنة! كان بس بيسجدني إبن الوسخة 😀) مش حتزعل لو اتكلمت عن مامتك و جسمها و كدة يعني؟ قلتله: لأ مش حازعل أنا عارف إنها حلوة قوي و ناس كتير تتمناها. لقيته اتنهد بارتياح كدة و مسك زبره من فوق الترننج و قعد يقوللي قد ايه جسمها حلو و متناسق و طيزها مدورة و جميلة و بزازها كبيرة و شكلهم طريين .. لقاني زبي بقى حديدة و بلعب فيه بالكريم فعرف إني عاجبني كلامه. قاللي: إنت بتضرب عشرة بالكريم؟ قلتله: آه .. ماماااااااا .. و سكتت قبل ما أغلط.. بصلي جامد و قاللي: لأ بقى ده انت لازم تحكيلي إيه حكاية مامتك دي معاك؟ قلتله بتلعثم: ولا حاجة. قاللي: هية اللي اديتك الكريم صح؟ قلتله: آه عشان ما أعورش نفسي.. قام قفل باب الأوضة بالمفتاح و رجع نام جنبي و قلع بنطلون الترننج لقيت زبره كبير و واقف. مسك زبره بإيده و قاللي بشغف: إحكيلي بقى .. مامتك عارفة إنك بتضرب عشاري و بتديلك الكريم كمان؟ قلتله: آه. هاج أكتر و قاللي: دي مامتك دي ملاك أنا بحبها قوي .. نفسي تديني كريم أنا كمان و أنا أعمل عمايل. قلتله: خد كريم أهو. أخد الكريم و دهن زبه و قاللي: بس حيبقى له طعم تاني لما هي تديهولي. و فضلنا نتكلم عنها و عن جسمها و هايجين و بعدين قاللي ان أمسك زبره و هو يمسك زبري و نضرب عشرة لبعض و دي حاجة أنا عملتها مع صحابي بس مش مع حد كبير. و لقيته مسك زبري و أخد إيدي مسكتله زبره و قعدنا نلعب في بعض و نتكلم على ماما و هايجين خالص .. سألني عن لون شعرها و طوله و ناعم واللا لأ و لون جسمها و مقاس ستيانتها و شكل بزازها .. و أنا أوصفله بكل إخلاص و هيجان و سألني إذا عندي صور لها من غير **** فإفتكرت إن معايا صورة في المحفظة و هي بتقطع تورتة عيد ميلادي في البيت و لابسة بلوزة من غير كم و صدرها مفتوح و مبين شكل و حجم بزازها و بطنها و لون دراعاتها و شعرها الجميل اللي كانت مسيباه على كتفها.. قمت جبتهاله و هو مسكها و بقى حيتجنن و أنا بلعب في زبره و ابتدي يكلمني بإسم داليا و يقوللي: ياللا يا أخت داليا إلعبي في زبي الكبير نفسي أنيكك بقى و ألحس كسك و … بان عليا الهيجان لأن زبي بقى واقف أكتر و باعمل أصوات راح قاللي: عمر حد مصلك زبك؟ قلتله: لأ بس نفسي (طبعا ما قدرتش أقوله إن أمي مصتهولي من كام يوم) .. قاللي: طيب أنا حمصلك زبك لحد ما تكب و انت برضه مصلي و أنا باتفرج على أمك .. قلتله ماشي و نمنا على جنبنا في وش بعض بالعكس و قعدنا نمص زبار بعض و هو يعلمني إزاي أمص حلو و أدخل زبره كله في بقي و أبله بريقي و الحسه بلساني .. و ابتدى يحط كريم على فتحة طيزي و يبعبصني و يدخل صبعه جوة طيزي و هو بيمص زي اللبوة و كل شوية يناديني يا داليا يا دوللي طيزك حلوة لحد ما قدرتش أكتر من كدة قلتله: حأكب. قاللي: كب في بقي و كبيت لبني كله و هو لسة بيمص و يبلع لبني زي أحلى شرموطة. و بعد ما هديت شوية قاللي: يللا الدور عليكي يا أخت داليا تمتعي زبري الكبير ببقك و شفايفك العسل دول. قمت قلتله: داليا تحت أمرك يا كابتن و حطيت زبره في بقى و فضلت أمص زي ما علمني و هو بيتكلم على أمي و نيكها .. و بعدين سألني إذا عندي صور أكتر لها فإفتكرت إني واخد لها كام صورة من غير ما تاخد بالها بكاميرتي الديجيتال اللي بابا جابهالي ( ما كانش لسة فيه موبايلات بكاميرا منتشرة) .. و كنت ابتديت أهيج أكتر .. سبت زبره و قمت جبت الكاميرا و فتحتله على صورها و هي بقمصان النوم اللي بتلبسهم قبل ما تلعبلي و منهم الصور مبينة بزازها من القميص الشفاف و كام صورة تانيين صورتهم و هي بتغير هدومها و مبينين جزء من بزازها .. هاج جدا و زبره كبر مرتين و أنا بمصله و بعدين قاللي أنا مش مصدق إني شايف صور عريانة للأخت داليا قدامي و إبنها هو اللي إداهملي.. أنا لازم أنيكك يا دوللي النهاردة و راح داهن طيزي بالكريم و قاللي إنه حينيكني .. أنا خفت لأنها أول مرة بس كلامه عن إنه حينيك داليا خلاني متخدر و مسك زبه و دهنه كريم كتير و قعد يحركه على خرم طيزي و بعدين ضغط عليه شوية لحد راسه ما دخلت .. الألم كان جامد بس هو ما ضغطش أكتر من كدة و سابني شوية و قعد يبوسني و يقوللي بحبك يا داليا و أنا أقوله و أنا بحبك يا كابتن . و ابتدى يدخله أكتر و يتحرك جوايا بالراحة و بخبرة و يوسع طيزي و بعدين بقى شوية شوية يدخل أكتر و يزود الرتم و أنا تحتيه هايج خالص و أنا بتناك لأول مرة و عاجبني زبره و بوسه و كلامه عن ماما و طيزها و هو بينيكني .. لحد ما شد ضهره و زود الدق في طيزي و قاللي: حأكب يا أخت داليا .. أكب فين؟ قلتله: كب في طيز أمي حبيبتك. راح متشنج و كابب جوة طيزي لبن كتير قوي .. بعد ما هدي شوية راح مصورني بكاميرتي و زبره لسة في طيزي كذا صورة و قاللي دول للذكرى عشان تفتكرني. و بعدين لبسنا هدومنا و رحنا نركب الأتوبيس اللي حيرجعنا للنادي بتاعنا و قعدني جنبه عشان نتكلم بس بصوت واطي. سألني إذا كنت مصاحب بنات أو بحب واحدة. قلتله: لأ. قاللي: إمال أنا بشوفك كتير مع البنت دعاء بتاعة الجمباز ليه؟ قلتله: دي ساكنة جنبنا و مامتها طنط ليلى تعرف ماما فدايما حد منهم ياخدنا النادي للتمرينات و التاني يرجعنا و كدة. قاللي: إزاي ما حاولتش تصاحب البت دي؟ دي بت قشطة و جسمها جامد .. بشوفها بمايوه الجمباز بابقى عايز آكلها أكل بس هية صغيرة علية. قولتله: دي ١6 سنة زيي كدة. بصلي بابتسامة كدة و قاللي بحب: إنت أول حد صغير أعمل معاه حاجة. قلتله: أنا مبسوط من اللي عملته معايا يا كابتن .. راح ضغط بإيده على فخدي و قاللي: حتتبسط معايا قوي يا علي و حاعلمك حاجات حلوة .. إحكيلي عن دعاء. قلتله: هي حلوة قوي فعلا و لذيذة .. مرة أو مرتين شرحتلي دروسنا اللي غبت عنها لإننا في نفس السنة. قاللي: يا حمار دي ما تتفوتش .. حلوة و لبسها مكشوف و دلوعة كدة .. متع نفسك يابني. كلامه رن في دماغي و حسيت إني فعلا حمار. دي البت طرية و دلوعة فعلا و بتعمل حركات و تقرب مني كأنها عايزاني أبوسها .. أنا فعلا حمار إني سايبها لحد دلوقت رغم الوقت الطويل اللي بنقضيه مع بعض في النادي و إحنا بنستنى حد ييجي ياخدنا. صوت الكابتن صحاني من أفكاري: إيه يابني سرحت في ايه؟ أكيد في دعاء مش كدة؟ قلتله: أيوة يا كابتن حضرتك عندك حق أنا لازم أقرب منها أكتر. قاللي: بس ماتنساش أنا اللي عايزه تجيبلي صور أكتر لماما و تبقى تيجي تزورني في شقتي جنب النادي ما إنت عارفها و عارف إني عايش لوحدي. و ابتسم ابتسامة حب فهمتها .. قلتله: حاجيلك يا كابتن أكيد.


الجزء الخامس

وصل أتوبيس الفريق من مكان البطولة في بنها للنادي في القاهرة حوالي الساعة ٤ و أول ما نزلت من الأتوبيس لقيت مامتي حبيبتي قاعدة مع شوية أمهات تانيين مستنيينا. أول ما شافتني جت جري و حضنتني حضن جامد قوي بتهنيني على الفوز و مبسوطة و فخورة بية قوي و عنيها كلها حب و سعادة كأنها بتمللي عينها مني و تدعيلي بالتوفيق و النجاح دايما و إن ** يبارك في صحتي .. ماما دي حبيبتي و طيبة خالص و زي العسل. و ده طبعا خلاني أنا كمان سعيد جدا و فخور بنفسي. جه الكابتن عصام و سلم على ماما اللي سلمت عليه بحرارة و شكرته على إهتمامه بية و بتدريبي اللي خلاني أفوز.. قالها: ما تقوليش كدة يا أخت داليا.. علي ده أخويا الصغير و أنا بحبه جدا و نفسي يبقى أحسن لاعب في الجمهورية كلها .. خليه يحافظ على صحته و على التمرينات عشان يعمل نتايج كويسة الشهر الجاي .. كل ده و هو باصص في عينيها الجميلة و قريب منها خالص و راح قايلها و هو مبتسم و باصص في عنيها: خصوصا صحته .. مهمة جدا في الفترة الجاية .. هي كانت مبتسمة بس نظرتها بقى فيها شوية استغراب و شك هو مركز على صحته كدة ليه بس ردت و قالتله: أكيد طبعا صحته مهمة و ياريت انت كمان تنصحه دايما عشان هو أحيانا بيهمل صحته. قالها و هو مبتسم بلؤم: زي إيه كدة؟ اتلخبطت شوية و بعدين فالتله: بياكل شيبسي كتير و أكل أي كلام و يسيب أكل البيت و كدة يعني. ابتسم لها و قاللي: لأ يا علي .. حد يبقى عنده أم جميلة زي مامتك و يسيب أكلها و ياكل من برة. أكل البيت المغذي مفيش أحسن منه من إيدين ماما. هي وشها إحمر لأن أول مرة كابتن عصام ياخد عليها كدة. بصلها تاني و قالها: بكرة مفيش تدريب بس حنتفرج على فيديوهات البطولة و نقيمها و نشوف فيديوهات اللعيبة اللي ممكن نلاعبهم الشهر الجاي .. ياريت علي ما يتأخرش .. و خليني أأكد إنه يهتم بصحته. و بص في عنيها تاني بعمق و هي تاهت شوية و قالت: إن شاء ** حيكون موجود. و جينا نمشي و هي لسة متلخبطة من عينين عصام راحت رجلها اتلوت على السلمة اللي واقفين عليها و كانت حتقع لولا إني سندتها بسرعة و كابتن عصام مسكها من وسطها و قالها بحنية: إنتي كويسة يا داليا؟ (كدة من غير ألقاب) قالتله: آه أنا كويسة .. دوخت شوية بس. قالها و هو لسة ماسكها من وسطها: تحبي تقعدي على كرسي؟ قالتله و هي بتبص في عينيه و مستغربة من سهوكته دي: لأ أنا كويسة. و ابتدينا نمشي و هو لسة ماسكها من وسطها قال يعني خايف عليها تقع و هو بيحسس عليها العرص.

ركبنا العربية و ماما قالتلي: كويس انك رايح النادي بكرة عشان طنط ليلى عايزة تبعت دعاء معانا عشان هي مشغولة بكرة. قولتلها: حلو يعني إنتي اللي حتوصلينا كويس .. أنا محتاج أشوف مع دعاء دروس يوم الخميس اللي ما حضرتوش. قالتلي: كويس خليها تشرحهملك بكرة لحد ما أرجع أخدكم. قلتلها: دعاء دي لذيذة قوي و بتشرح كويس. ماما حست إن صوتي فيه حاجة مختلفة قالتلي بضحك: إيه يا عم؟ مال صوتك اتغير كدة ليه لما جبت سيرة دعاء؟ قلتلها: لأ مفيش حاجة بس هي بنت لذيذة. قالتلي: كبرت يا علي و بقيت بتفهم .. هي فعلا لذيذة و دمها خفيف .. بس متحررة قوي زي أمها و لبسها عريان. قلتلها: هي لسة صغيرة. قالتلي: ما هي أختها الكبيرة دينا و حتى أمها لبسهم برضه عريان. قلتلها بهزار: مالك قلبتي عليهم كدة ليه؟ هو أنا قلتلك حتجوزها؟ قالتلي: و هو أنا كنت حوافق يعني. قلتلها: طيب ممكن أصاحبها بس؟ قالتلي: تصاحبها إزاي يعني؟ عايز إيه منها؟ قلتلها: الولاد و البنات بيحبوا يتصاحبوا و يهزروا و كدة. قالتلي: و يحبوا بعض مش كدة؟ قلتلها: و إيه يعني؟ قالتلي: حرام يا إبني لأن ده ممكن يجر لحاجات تانية أخطر. قلتلها: طالما مش بنضر حد و احنا مبسوطين خلاص. سكتت شوية و قالتلي: هو فيه بينكم حاجة؟ قلتلها: لأ .. أنا بس بستظرفها. قالتلي: طيب ما تخبيش عني حاجة .. أنا مامتك حبيبتك و أحب إنك تكون مبسوط. قلتلها بلؤم: بمناسبة الإنبساط .. حتعمليلي إيه مكافأة الفوز؟ ضحكت و قالتلي: إنت عايز ايه؟ قلتلها: إنتي واحشاني قوي و أنا ما عملتش حاجة من أسبوع .. ايه النظام النهاردة لما نروح؟ اتكسفت و قالتلي: حيكون باباك و اخواتك في البيت .. قلتلها: باب رجع بدري ليه: قالتلي: لأنه مسافر الليلة عنده شغل في اسكندرية كام يوم. قلتلها: حلو قوي عشان تفضيلي يا عسولتي واحشاني قوي. قالتلي: إتلم يا ولد. قلتلها: طيب أنا مش حاقدر أصبر .. شكلي حاضرب عشرة تصبيرة لحد بكرة. قالتلي: لأ .. انت ما سمعتش الكابتن قال ايه .. استنى لما بابا يسافر الساعة ٨ و أنا حاعملك اللي انت عايزه انت كمان واحشني قوي .. حضنتها و هي بتسوق و بوستها في خدها .. قالتلي: أصبر يا علي ما تخلنيش أعمل حادثة. مديت إيدي أحسس على بزها و هي تقوللي بلاش كدة الناس تشوفنا. نزلت إيدي تحت أحسس على فخادها سكتت شوية رحت مدخل إيدي من تحت العباية و لمست فخادها من غير هدوم .. اتضايقت و قالتلي: إنت إتجننت؟ إزاي تحسس على أمك كدة؟ بس ما أقدرتش تعمل حاجة عشان بتسوق. قلتلها و أنا لسة باحسس عليها و ايدي قريبة من كلوتها: إنتي وحشتيني قوي يا ماما و وحشني جسمك الملبن. و مديت ايدي أكتر أحسس على كسها من فوق الكلوت و أحاول أحط صبعي بين شفرتين كسها .. هية كانت متضايقة و بتحاول تتحرك عشان تبعدني بس مش قادرة. قالتلي: بلاش في الحتة دي يا علي أرجوك ده عيب قوي و حرام .. أنا أمك. قلتلها: بحبك قوي و مش قادر. قالتلي: لو ما شلتش إيدك دلوقت حالا مش حأخليك تيجي جنبي خالص بعد كدة. حسيت إنها فعلا ممكن تعمل كدة . فشيلت إيدي و قلتلها أنا آسف يا ماما .. أنا فعلا نسيت نفسي بس ده من حبي و شوقي ليكي .. أرجوكي سامحيني. سكتت شوية و بعدين قالتلي بهدوء: حبيبي أنا كمان مشتاقة لك و ناوية أريحك كويس مكافأة فوزك. قلتلها: بجد؟ حتريحيني إزاي؟ قالتلي بشوية كسوف: زي آخر مرة. قلتلها: يعني حتسيبيني أمص بزازك و إنتي حتعملي كدة في زبري؟ ابتسمت و وشها بقى إحمر لون الدم و هزت راسها بالموافقة. فرحت قوي و بوستها من خدها و قلتلها: إنتي أحسن أم في الدنيا. قالتلي: بس خليك هادي لحد بابا ما يسافر و إخواتك يناموا و بعدين اجيلك أوضتك. قلتلها بفرح: حلو قوي .. طيب أجيلك أنا أوضتك طالما بابا مش موجود و حتخافي تنامي لوحدك؟ بصتلي بطرف عينها و سكتت شوية و بعدين هزت راسها بالموافقة. ما اقلكمش زبري كان هايج قد إيه ساعتها إن أمي بتواعدني في أوضتها عشان نعمل قلة أدب 😀 .. حاجة سكسي خالص.

وصلنا البيت و كلهم احتفلوا بية و خاصة بابا اللي كان فخور و مبسوط قوي. اتغدينا و بابا سلم علينا و خد شنطته و سافر. قعدت شوية مع إخواتي أحكيلهم عن الماتشات اللي لعبتها و بعدين دخلت على ماما في المطبخ قلتلها: إيه النظام: قالتلي نظام إيه ما هو إنت لو عايز حاجة لازم تسيب إخواتك يناموا و تبطل قصص ألف ليلة و ليلة اللي بتحكيها دي. فعلا طلعت عملت نفسي تعبان و قلتلهم حأروح آخد دش و أنام.. و فعلا طلعت من الدش لقيت كل واحد راح أوضته.

إستنيت لحد الساعة ١١ عشان يكونوا ناموا و إتأكدت إن الكل نام و قفلت باب أوضتي و اتسحبت رحت لأوضة ماما و كان الباب مقفول.. فتحته بالراحة لقيتها قاعدة قدام المراية بقميص نوم أزرق شيفون بخيطين بس عالكتف و بتسرح شعرها الجميل و تحط برفان لعريسها و راجلها اللي هو أنا إبنها. دخلت و قفلت ورايا و رحت من وراها أبوسها في رقبتها و خدها و أحضنها و هي رفعت إيديها تمسك راسي و أنا ببوسها.. مديت إيدي مسكت بزازها الإتنين مرة واحدة و هي من غير سوتيانة و فضلت أعفص فيهم شوية و هي متجاوبة و شكلنا يجنن في المرايا و بعدين قالتلي: خليني أروح أقفل ترباس البيت أحسن أبوك يرجع و يفتح بالمفتاح تبقى مصيبة. حطت روب و راحت و لما رجعت كنت أنا عالسرير مستنيها.. جت قلعت الروب و رمته بطريقة سكسية خالص و جت عالسرير تحضني و أنا خدتها في حضني و قعدت أبوس في كل وشها و شعرها و كتفها و بزازها و كنت على آخري. لقيتها بتجيب الكريم و قالتلي: يللا بقى أضربلك عشرة. قلتلها: معقولة تكون جايزتي ضرب عشرة بس و احنا عالسرير لوحدنا لحد الصبح. ضحكت بمياصة و قالتلي: إمال عايز إيه؟ قلتلها: إنتي وعدتيني نعمل زي المرة اللي فاتت .. يعني مش محتاجين كريم. ضحكت و قالتلي: أنا مبسوطة بيك و عايزاك تتبسط الليلة دي. حضنتها جامد لقيتها خدت تليفونها و اتصلت ببابا و هي في حضني و فضلت تسأله الطريق عامل إيه و تدعيله و عرفت إنه وصل اسكندرية .. كل ده و أنا مش عاتقها بوس و تحسيس لحد ما قفلت مع بابا و اتطمنت إنه مش حيرجع .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها عالسرير و نزلت فيها بوس و إيدي بتحسس على جسمها و بزازها و قربت بقي من شفايفها و بوستها عليهم بس هي قفلاهم .. قلتلها أنا عايزك تعلميني البوس يا ماما. راحت فاتحة شفايفها و بصت في عينية بلهفة و باست شفايفي و هي فاتحة شفايفها و بدأت تمص شفايفي و أنا كمان و بعدين طلعت لسانها و إحنا بنبوس و حركته بين شفايفي و دخلته جوة بقي قفلت عليه شفايفي و فضلت أمص لسانها و شفايفها … آآخ .. أحلى بوس و أول مرة أحس بالإحساس ده .. و هي بقت مغمضة عينيها و سايحة عالآخر في حضني. نزلتلها الحمالات و شفت بزازها الطريين الناعمين لأول مرة و هي على ضهرها .. بزاز بيلهلطوا و يتهزوا زي الجيلي قدامي.. نزلت بلساني على حلماته الوردية و لحستهم و بدأت أمص فيهم و هي بتكتم آهاتها بالعافية و أنا مش راحمها و كل ما امص و أنقل من بز لبز و هي تتأوه اكتر و صوتها يطلع.. راحت مدت إيدها عالكومودينو و شغلت مزيكا .. قلتلها: ليه كدة؟ قالتلي: المتجوزين بيعملوا كدة عشان الأولاد ما يسمعوهومش. هجت أكتر .. أمي المحترمة بين أحضاني و بزازها قدامي و مواعداني في سرير جوزها و بتداري على هياجها و تأوهاتها بالمزيكا عشان تاخد راحتها. قلعت فانلتي و البوكس و بقيت عريان خالص و نزلت قميص نومها لحد تحت كلوتها و هي ساكتة باصالي و مستنياني و عينيها كلها رغبة.. نزلت تاني أبوسها و أمص حلماتها و هي واخدة راحتها و صوتها بيعلى أكتر و أكتر و أنا مش عاتق لحد ما لقيتها بتشد و تتهز و رفعت راسها لورا و عينيها مقفولين خالص و آهاتها بقوا يجننوا . عرفت إنها بتنزل و في أقصي نشوتها. بصيت على كلوتها و فخادها بيضموا على بعض و ايدها نزلت تلعب في كسها من فوق الهدوم .. رحت حاطط إيدي على كسها و دعكت معاها كسها لحد ما هديت و لقيت إيدي و الكلوت بتاعها مبلولين من عسلها. مرت دقائق و فاقت من نشوتها راحت شالت إيدي من على كلوتها و بصتلي في عيني بابتسامة صافية و قالتلي: شكرا حبيبي عالمتعة دي .. دورك بقى إني أمتعك .. قلتلها: ممكن بس الأول آخد صورة للذكرى .. قالتلي: لأ أحسن تقع في إيد حد و تبقى فضيحة. قلتلها حنمسحهم على طول .. سكتت و في عينها رغبة .. الرغبة دي موجودة عند كل الناس الحلوين إنهم يتصوروا و يتفرجوا على نفسهم و جمالهم .. خاصة لما تكون صورة مثيرة و فكرة مجنونة مش متعودين عليها. كنت جايب كاميرتي معايا .. أخدتها و قمت شوية و صورت أمي اللي كانت غطت صدرها بطرف قميص النوم و بتبص للكاميرا و هي بتعض شفايفها بأنوثة طاغية .. أخدت كام صورة و بعدين قلتلها تنزل القميص واحدة واحدة و تبين بزازها و أنا باخد صور تجنن .. لحد ما نزل عند فخادها و بقى كلوتها باين ببقعة العسل .. صورته هو كمان مع فخادها كام صورة .. قالتلي: تعالى بقى أمتعلك زبرك ده واحشني خالص. رحت نايم على ضهري و هي نزلت على زبري تلعب فيه و تلحسه و تلحس بيضاني و بعدين حطته في بقها و قعدت تمصه بالراحة و تتحرك و بزازها بتتحرك معاها .. مسكت بزازها أفعصهم و ألعب في حلماتهم و هي بتمص و تدخله في آخر بقها و كل شوية تطلعه و تسألني إذا كنت مبسوط و تديني الإختيار إذا عايز أكب واللا تلعب بالراحة .. طولت في المص و أنا مستمتع بكل لحظة مع أمي حبيبتي اللي دلوقت بتتشرمط عالسرير مع إبنها .. التفكير ده خلاني أكب كما لم أكب من قبل و هي فضلت تمص و أنا بأكب في بؤها لحد ما بيضاني فضيوا .. طلعت زبري من بؤها و ورتني اللبن اللي فيه و نزلته في منديل .. و نامت جنبي مرهقة و عريانة .. فضلنا نبوس في بعض كتير و بعدين قالتلي: حلوة الجايزة بتاعتك؟ قلتلها: تجنن يا مامي .. انتي أحلى أم في الدنيا .. حتمتعيني كمان إزاي؟ بصتلي باستغراب و قالتلي: هو بس كدة. قلتلها: طيب ممكن تقلعي اللباس عشان تبقي عريانة زيي؟ قالتلي: لأ طبعا .. حرام ده أنا أمك. كنت عايز أشخر ساعتها .. يعني كل اللي عملناه ده حلال 😀 .. قلتلها: طيب بس ممكن نحضن بعض شوية و زبري يلمس جسمك؟ اترددت شوية بتفكر و بعدين قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة أرفضلك طلب النهاردة فما تضطرنيش أرفض و ما تطلبش حاجات أكتر من كدة .. بس عشان خاطرك ممكن تحضنني شوية من غير ما أقلع الأندر .. و فعلا خدتها في حضني بوس و تفعيص و نمت فوقها و زبري بيحك في فخادها و كلوتها. بعد شوية قالتلي يللا نام معايا الليلة دي .. و نمنا في حضن بعض ساعتين كدة و بعدين صحيت على أحلى أم و هي في حضني بالكلوت بس و جسمها الأبيض الطري بيلمع قدامي رحت بايسها في بقها و هي صحت و نمت فوقها و قعدت أحرك زبري بين فخادها كأنني بنيكها راحت جابت الكريم و دهنت زبري و رجعت أحكه بين فخادها و على كسها من فوق الكلوت و سخننا قوي بوس و تفعيص و دق .. مديت إيدي عشان أزيح الكلوت بتاعها شوية و أنيكها قالتلي لأ و مسكت زبري حطته بين فخادها الناعمين و قالتلي: دقني يا علي .. هجت من الكلمة و نزلت رزع بين فخادها لحد ما كبيت أنا و هي في نفس الوقت و لبني و عسلها نزلوا على كلوتها و فخادها و على سرير بابا.


بعد ما إستمتعت بمامتي حبيبتي الجميلة و بمكافأتها لي على الفوز إنها سمحتلي إني أنام معاها في سريرها و هية نايمة جنبي بالكلوت بس و قميص النوم اللي كانت لابساه بقى مالهوش أي لزمة بلونه الأزرق الشفاف غير إنه بيزيدها أنوثة و يخللي شكلها سكسي آخر حاجة و هو ملفوف حوالين فخادها و نازل لركبتها. و بعد ما كبيت لبني بين فخادها البيضا الطرية و أنا نايم فوقها ببوسها و تبوسني في البق و صدري لازق في بزازها الطرية بحلماتهم الوردي الفاتحة (شوف صورة بروفايلي عشان تتخيل أمي الرائعة و تعذرني إني هايج عليها على طول كدة). كنت أنا و هي تعبانين قوي فنمنا تاني في حضن بعض عريانين .. مش عارف كام ساعة عدت بس لما فوقت ما لقيتهاش جنبي .. بصيت في الأوضة لقيتها بتتسرح .. يظهر قامت استحمت قبل ما أصحى. بعد ما خلصت جاتلي السرير و وشها الأبيض المنور الجميل بيبصلي بحنية و قالتلي: إنت صحيت يا علي؟ هو أنا قلقتك؟ قلتلها بإبتسامة حب و رضى: لأ يا حبيبتي ما قلقتنيش ولا حاجة .. حبيبتي. قالتلي .. نمت كويس حبيبي؟ قلتلها: آه كويس .. تعالى بقى نكمل نوم. قالتلي: لأ حبيبي إنت لازم تروح أوضتك قبل إخواتك ما يصحوا و يلاقوك طالع من عندي. كأن كلامها صحاني من حلم جميل كنت عايش فيه .. قلتلها: طيب تعالى شوية كمان أنا لسة ما شبعتش من حضنك. و مسكتها من وسطها و شدتها علية بالراحة و قربتها مني و بوستها من خدها المورد الجميل و قربت من شفايفها و بوستها عليهم و هي بتبصلي بحب بس مترددة .. لما طولت البوسة هية اتجاوبت معايا و بقينا بنمص شفايف بعض زي ما هية علمتني .. زبري وقف و ابتدى يحك فيها من فوق القميص .. بعدت بقها عني و قالتلي: حبيبي كفاية كدة قوي إنت نزلت مرتين الليلة دي .. صحتك حتتعب كدة. قلتلها: معلش ماهو أنا معنديش تدريب يومين تلاتة خليني أشبع منك يا عسولتي أرجوكي .. قالتلي: بس لو إخواتك صحوا حيبقى مش كويس. قلتلها: أنا مش حطول بس انتي ساعديني. كل ده و أنا حاضنها و هايج و ببوس كل حتة فيها من فوق الهدوم .. قالتلي: طيب يا حبيبي مرة كمان بس بسرعة. زبري وقف انتباه أكتر و رحت مطلعها على السرير جنبي و ابتديت أفعص في بزازها و أنا ببوسها و هي بتبوسني و ملاحظ إن هية مش لابسة ستيانة...نيمتها على ضهرها و هي زي القمر بالقميص اللي مخلي وشها منور و رفعتلها القميص لحد فوق بزازها و لقيتها لابسة كلوت أحمر ستان مخللي شكل فخادها و كسها مولع قدامي .. نزلت بوس في بزازها و مص في الحلمات واحدة ورا التانية و هية ساحت خالص .. فهمت بقى إن نقطة ضعفها هي حلمات بزازها الحساسين خالص و بيهيجوها على طول و يخلوها تنزل عسلها كمان حتى من غير ما آجي ناحية كسها. بعد ما مصيت حلماتها و دوبتها بين إيديا نزلت أبوس بطنها البيضا الطرية و حطيت لساني في سرتها و لحستها كتير و هي ماسكة راسي و بتمرر صوابعها في شعري و في عالم تاني من المتعة و الشهوة .. نزلت شوية كمان عالكلوت بتاعها و ابتديت أبوس كسها من فوق الكلوت و خايف إنها تمنعني . بعد ما بوست شوية و قربت اوصل لشفرات كسها حصل اللي توقعته و هي اتحركت و رفعت راسي و قالتلي بنوع من اللوم: بلاش هنا حبيبي .. حرام .. إنت إبني .. تعالى أمتعك و راحت رافعاني تبوسني في بقي و تنيمني فوقيها و ماسكة زبري و بتقوللي تعالى أمصهولك .. وقفت على ركبي و هي نزلت تلحس زبري و بيضاني بشهوة و حطت راس زبي في بقها و ابتدت تمص و تعمل أصوات نهم و شهوة و كل ما تطلعه من بقها تقوللي زبرك جميل قوي يا علي و كبير زي زبر بابا . بحب زبرك قوي يا علي. و ترجع تمص تاني و زبري مولع. قلتلها: بابا عامل ايه معاكي حبيبتي .. أكيد بينيكك كتير. قالتلي: كان بينيكني كتير أول ما اتجوزنا بس دلوقت مش قوي. قلتلها: حمار. سابت زبري و قالتلي: عيب تشتم باباك يا علي. قلتلها: آسف يا ماما ما أقصدش بس حد يبقى عنده مزة في جمالك ده و ما ينيكهاش. اتنهدت بنوع من الأسى و نزلت تكمل مص زبري و أنا ماسك راسها و بوجهها لزبري و ده كان شعور تاني خالص إن مامتي بتمص زبري .. وووووووو .. سكسي فشخ .. حسيت إني كدة حأكب على روحي. قولتلها: تعالى أنيكك يا ماما و نيمتها على ضهرها تاني و نزلت جسمي لحد ما زبري بقى عند كسها و ابتديت أحكه في فخادها تحت الكلوت على طول و أخليه يحك كسها رايح جاي و احنا بنبوس بعض و إيدي ما بتفارقش بزازها. فضلت أحركه كدة شوية و بعدين مديت ايدي أنزل لها الكلوت و فعلا نزلته شوية و هي ساكتة و مش عارف هي واخدة بالها و لا لأ و ابتدى زبري يحك في كسها اللي ما فيهوش شعرة واحدة و ابتدي ييجي بين شفراتها لقيتها زي ما تكون كانت نايمة و صحيت راحت مدت إيدها و رفعت الكلوت تاني و ابتسمتلي بابتسامة بكسوف و قالتلي: قلنا هنا عيب. بوستها و هي مكسوفة كدة بتبقى زي القطة المغمضة و قلتلها: عايز اتمتع بيكي و انتي كمان تتمتعي يا مامي. سكتت بس حطت زبري تاني بين فخادها و قالتلي أحركه بسرعة و فعلا عملت كدة شوية .. و بعدين قلتلها: ماما ممكن أشوفك من ورا .. بصت في عينيا و قالتلي بس ما تنزلش الكلوت. هزيت راسي بالموافقة على مضض راحت قالبة نفسها و نامت على بطنها و كان شكل ضهرها العريان جميل جدا و طيازها مدورين و طريين خالص فوقيهم الكلوت الستان الأحمر اللي مفصل شكلهم. نزلت بوس في ضهرها من فوق لتحت لحد ما وصلت عند طيزها حسست عليهم لقيتها ساكتة قلت خليني أستأذنها بدل ما تنكد علية .. قلتلها: ماما ممكن أمسك طيزك و أحسس عليهم و أبوسهم. قالتلي: إسمها الهنش خليك مؤدب 😀 .. أخدت ده إنه موافقة و نزلت بوس في طيازها من فوق الكلوت و تفعيص فيهم و هي بتتأوه و حاطة وشها في المخدة و مستسلمة .. و ابتديت ألعب بصبعي على فتحة طيزها و هي ساكتة رحت بالرحة كدة ابتديت أبعبصها و أنا بفعص طيزها .. قالتي: عيب يا ولد… حسيت إنه دلع لأنها حتى ماتحركتش خالص و على وضعها.. اتشجعت و كملت بعبصة في طيزها و هي بس بتكتم آهاتها.. رحت قاعد بين رجليها و قربت زبري و حطيته فوق الكلوت بتاعها و ابتديت أحك و أوجه راسه لخرم طيزها من فوق الكلوت.. شوية كدة و اتشجعت أكتر و قلتلها و أنا ماسك أستك الكلوت بتاعها: ممكن يا ماما أشوف طي… الهنش بتاعك .. شكله حلو قوي و أنا عمري ما شفت هنش ست قبل كدة بليييز. قالتلي بس ما تنزلش الكلوت خالص شوف ه من فوق بس .. كنت حموت من الفرحة و مسكت الأستك و نزلت كلوتها شوية لحد ما بان الفلق بتاع طيزها البيضا الجميلة رحت نازل بوس في طيزها و إبتديت أحاول أوصل بلساني طيزها .. فتحت الفردتين عن بعض و شفت خرم طيزها ولا فيه شعراية واحدة و شكله نضيف و يجنن .. فضلت ألحسه بلساني و هي تتأوه و تقوللي بدلع و مياصة عمري ما شفتها منها: بلاش كدة يا علي بتكسف. و أنا شغال في الخرق بتاعها و فضلت مولع كدة و مولعها و لساني بيلحس طيزها الرائعة و هي مستسلمة خالص .. و بعدين قالتلي: يللا يا علي تعالى اخليك تكب عشان اتأخرنا قوي. قلتلها: ممكن أكب على طيزك؟ سكتت شوية و بعدين قالتلي بس من غير ما تدخله .. بس حط كريم عشان يبقى أحلى .. ووووو ماما بتديني كريم عشان أفرش طيزها … حطيت كريم على طيزها و استعبطت و حطيت كريم على صبعي و مشيته على خرم طيزها و دخلته خفيف .. قالتلي: لأ يا علي .. يلاا حرك زبرك عشان تكب.. حطيت زبري بين الفردتين و و سعتله شوية و فضلت آحكه و أنا نايم فوق ضهرها و بوس و تفعيص و هيجان و زبري بيتزحلق على أحلى و أطرى طيز في الدنيا . طيز مامتي حبيبتي .. و سخنت و هي سخنت و مع الحركة الجامدة الكلوت نزل شوية كمان و لما بصيت شفت أحلى كس في العالم تحت زبري على طول و بيلمع من عسلها . و مع الحركة بقيت بأنزل زبري بين فخادها عشان أحكه في كسها و أرجع أطلعه على طيزها تاني و هي نست نفسها و بقت بتإن و تتأوه بصوت عالي زي أحلى بطلة بورنو . و في مرة و أنا بحك في فخادها و كسها لقيت جسمها اتشنج و نفسها سرع و صوتها عالي و انفجر كسها بمية كتير ريحتها تجنن غرقت زبري و المرتبة و ابتدت تتكلم: يللا يا علي حبيبي كمل كمل بسرعة كب على ماما حبيبتك .. كب على طيز ماما اللي بتحبك و بتموت في زبرك . أنا طيزي ملكك دلوقت كب لبنك عليها … أنا ما إتحملتش و كبيت لبن كتير على طيزها و خرم طيزها و ساح اللبن و نزل على كسها .. لبن كتير رغم ان دي تالت مرة في نفس الليلة. فضلت شوية فوقيها لحد ما أخدنا نفسنا و بعدين اترميت جنبها و هي نامت على جنبها و لسة قميصها مرفوع و بتبصلي بحنية و حب و شكلها في منتهى الجمال أمي حبيبتي. ضحكتلها و هي ضحكت و قالتلي: إنت بقيت مجرم قوي .. بس بحبك .. قلتلها أنا كمان بأموت فيكي يا أخت داليا .. بصتلي بغيظ مع هزار و قالتلي: هو إنت خليت فيها أخت؟! كدة حضطر أستحمى تاني؟ ضحكنا و قلتلها تعالي أحميكي بنفسي (اوضة النوم فيها حمام خاص) قالتلي: لأ إخواتك حيصحوا.. و قامت تدور على هدومي و تديهالي و خرجت هي الأول تتأكد إن محدش برة أوضته و بعدين جت شاورتلي إني أروح على أوضتي. و بكدة انتهت مكافئة الفوز و الليلة اللي من ألف ليلة و ليلة مع أمي الملتزمة داليا.






الجزء السابع




رجعت أوضتي بعد ليلة ماتتنساش مع مامتي حبيبتي انتهت بإني فرشتها على طيزها و خفيف على كسها و كبيت ٣ مرات .. كنت حموت من التعب خاصة إني ما نمتش كويس..رميت نفسي عالسرير و نمت كام ساعة لحد ما سمعت صوت ماما بتصحيني و بتقوللي: يللا يا علي إصحى بقى عشان ميعاد النادي. فتحت عنيا على أحلى أم في الدنيا حبيبتي العسولة و لقيتها لابسة لبسها بتاع الخروج و حجابها و جاهزة .. قلتلها: تعالى يا ماما عايز أقولك حاجة. قالتلي طب ما تقول أنا سمعاك. قلتلها: ما ينفعش بصوت عالي قربي شوية. قفلت الباب .. الشقية .. و جت جنب السرير قالتلي: فيه ايه يا علي؟ مسكت ايدها و بستها بحنية و قلتلها: صباحية مباركة يا عروسة. اتكسفت قوي و وشها إحمر .. بصتلي و قالت بكسوف مع ابتسامة: صباحية مباركة يا عريس. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي مش ممانعة و فتحت شفايفي و ابتديت أمص في شفايفها اللي زي الفراولة .. هي كمان ابتدت تبوسني و تمص شفايفي و بدأت أحسس على صدرها شوية و كأنها فاقت قالتلي: خلاص يا علي دعاء قاعدة في الصالة برة مستنيانا عشان نروح النادي. قلتلها بهزار: طب خليها تدخل هية كمان .. راحت بصالي بغيظ و غيرة و ضربتني في صدري و قالتلي: طب خليها تنفعك بقى .. و مشت ناحية الباب .. نزلت بسرعة من عالسرير بركبي على الأرض بحركة مسرحية و مسكت فستانها و قلتلها بهزار طبعا: لأ أرجوكي .. ده انتي الخير و البركة يا ست الكل .. تغور كل البنات يا حبي .. المهم انتي.. أرجوكييي. و أنا ماسك في وسطها و ببوس طيزها.. بصتلي و ضحكت و قالتلي: أيوة كدة إتلم … يللا يا ولد أحسن حنتأخر. و سابتني و طلعت برة. .. قمت دخلت الحمام و غسلت وشي و لبست و طلعتلهم الصالة لقيت البت دعاء لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة بكتير و عشان قاعدة قدام اوضتي شفت فخادها و يمكن عيني لمحت اللباس كمان .. و كانت لابسة بلوزة بحمالات و كتافها و نص صدرها باين .. البت دي فعلا لبسها وحش قوي و بيقول أنا عايزة أتناك .. افتكرت كلام كابتن عصام لما قاللي :" انت حمار؟ البت دي ما تتفوتش". رحت سلمت عليها و هي كالعادة وقفت و قربت مني قوي كأنها حتحضني و هي بتسلم .. هي بنت ودودة و قايلة قوي معايا .. بس أنا اللي قفل. قلتلها: دعاء أنا محتاج تشرحيلي دروس يوم الخميس عشان ما حضرتش. قالتلي:" أيوة طنط قالتلي في التليفون و جبت معايا الدروس .. ممكن أشرحهملك بعد ما نخلص تمرين في النادي أو لما نرجع. قلتلها: شكرا قوي يا دودي مش عارف من غيرك كنت حاعمل ايه. دي اول مرة أدلعها و هي يظهر عجبها الدلع فابتسمت و قالتلي بمياصة: لأ مفيش حاجة .. أنا بحب أساعدك في أي حاجة إنت عايزها. هي بت مايصة الصراحة. قلتلها بضحك: لا ده كدة حاطلب براحتي بقى. ضحكنا مع بعض و قلت يا واد لم نفسك شوية مش كدة هوة يا طر طر يا هر هر 😀.. جت ماما من أوضتها و نزلنا رحنا النادي .. أنا رحت إجتماع الفريق و هي راحت صالة الجمباز و اتفقنا نتقابل عند صالة الجمباز عشان نذاكر و ماما تيجي تاخدنا من هناك.

بعد إجتماع الفريق رحت عند صالة الجمباز و قعدت أستنى دعاء و هية لسة في التدريب و لابسة مايوه الجمباز اللي مجسم جسمها خالص و مبين بزازها المتوسطين و فخادها اللي زي الملبن و فرق طيزها و حاجة آخر مسخرة مش عارف بيلبسوه ازاي .. بس بصراحة عجبتني البت و جسمها خاصة لما بتلف على جهاز الحصان و بعدين تنزل على إيد مدربها .. اتمنيت ان آنا اللي أمسكها كدة. المهم خلصت و جت مبسوطة قوي إني بتفرج عليها و فربت قوي زي عادتها و هي بتسلم رحت أنا كمان قربت عليها و حضنتها حضن سريع كدة و قلتلها برافو يا دودي كأني بهنيها على الإنجاز يعني. هي كمان ردت الحضن بسرعة و قالتلي: إيه رأيك؟ عجبتك؟ قلتلها: طبعا إنتي تعجبي كل حد يا دودي. ابتسمت و هي مستغربة شوية من التغير في طريقتي معاها بس كانت فرحانة.. قالتلي: أنا حاخد شاور بسرعة و آجي أشرحلك الدروس. قلتلها: طيب حاستناكي عالترابيزة اللي جنب الصالة عشان هدوء. قالتلي: قشطة .. أنا اخترت الترابيزة دي عشان منعزلة و قليل لما حد بيعدي جنبها في الوقت ده. و فعلا جاتلي بعد الشاور شعرها مبلول شوية و برضه لابسة البلوزة بحمالات و الجيبة القصيرة بتوع الصبح و قعدت تشرحلي الدروس بذمة .. هية شاطرة في الدراسة على فكرة .. و صاحبكم مش مركز غير إني بفكر إزاي أنيكها. كل ما تشرحلي حاجة أشكرها جامد و اقولها كلام حلو زي انتي شطورة خالص .. أحلى واحدة بتشرح دروس .. أستاذتي الجميلة .. أستاذتي العسل … بعد شوية هي سألتني: إنت بقيت لذيذ قوي كدة إمتى؟ ده انت كنت جد قوي و إتم بس النهاردة زي العسل. قلتلها بضحك : كنت أعمى و فتحت و البركة فيكي. قالتلي: أنا اللي فتحتك يعني؟ قلتلها: كل الجمال ده و مش عايزاني أفتح؟ ده أنا أبقى حمار .. ضحكت بمياصة و قالتلي: لأ طبعا مش حمار ده انت سبع .. غروري زاد و حسيت انها خلاص خطوتين و تقلع. قلتلها: انتي دايما في بالي يا دودي بس خايف أعبرلك عن مشاعري.. قالتلي: ليه؟ ده إحنا مع بعض كل يوم أو يومين و لك معزة عندي يا علي. مسكت ايدها و قلتلها بحب: إنتي كمان يا دودي جميلة قوي و رقيقة و دمك خفيف و تتحبي. قالتلي: يا عم الحبيب كنت فين من زمان؟ ده أنا كنت يأست منك و قلت يمكن عنده جيرلفريند واللا حاجة. قلتلها: لأ ما عنديش .. انتي عندك بويفريند؟ قالتلي: كان عندي هشام بس خلاص حلقتله من شهرين كدة. قلتلها: ليه؟ قالتلي: لأنه خرع كدة و سهتان .. ما بأحسش إنه راجل .. قلتلها: بابتسامة و أنا؟ قالتلي: إنت مز يا ابني و كل بنات النادي بيكرشوا عليك بس انت مش واخد بالك و مؤدب قوي. قلتلها: بجد؟ ده أنا لازم آخد بالي بقى. قالتلي: لأ .. ركز معايا أنا بس.. و ضحكت و احنا لسة ماسكين ايد بعض .. رحت باصص حوالينا و بوست إيدها و أنا باصص في عنيها و قلتلها: إنتي لذيذة قوي و تتحبي بجد يا دعاء. قالتلي: و انت كمان يا علي .. أنا بحبك من زمان و نفسي نقرب من بعض. رحت مقرب منها بالكرسي بتاعي و لزقت فيها و قلتلها: كدة مثلا؟ قالتلي: و أكتر من كدة كمان .. رحت بايسها من خدها. اتفاجئت و بصت حوالينا لقت مفيش حد راحت هي كمان بايساني في خدي و قالتلي: انت رقيق قوي .. اتشجعت أكتر و قربت شفايفي من شفايفها و بوستهاو هي جريئة قوي بادلتني البوس عالشفايف و بعدين قلت أجرب البوس اللي ماما علمتهولي . فتحت شفايفي و مصيت شفايفها لقيتها هي كمان بتمص شفايفي و تلحس لساني و تحط لسانها جوة بقي . و دخلنا في بوس ملتهب و حضنتها و احنا بنبوس بعض و هي بت سهلة خالص و باين عليها خبرة. بعد شوية خوفنا حد ييجي يشوفنا فقلتلها ما تيجي ورا الصالة أحسن حد يشوفنا .. قالتلي: لأ تعالى معايا و خدتني و طلعت ورا مجموعة شجر كثيف لقيت نفسي في حتة صعب قوي ان حد يشوفنا أو ييجي جنبنا و راحت قاعدة عالحشيش و أنا قعدت جنبها و كملنا وصلة البوس الملتهب و ابتديت أحسس على بزازها و هي ساكتة و مستمتعة و كمان مسكت ايدي و خلتني أفعص في بزازها و هي بتبوسني.. شوية كدة و نزلت الحمالات و شفت ستيانتها.. قالتلي: عاجبك ماي تيتس؟ قلتلها: يجننوا .. قالتلي: عايز تشوفهم: قلتلها: طبعا. راحت مدت ايدها فكت الستيانة و نزلتها و بقوا بزازها الحلوين قدامي على طول..نزلت عليهم بلساني ألحسهم و أمص الحلمات احساسهم مختلف عن بزاز أمي بس هيجتني و زبري بقى مش عارف يروح فين.. نيمتها على ضهرها و فضلت ألعب في بزازها و هي بتحضن فية و ابتدت تحسس على زبري من فوق البنطلون و تمسكه و هو زي الحديدة حيفرتك البنطلون .. سألتني: إنت عملت حاجة مع بنات قبل كدة؟ قلتلها: لأ .. و انتي عملتي مع ولاد؟ قالتلي: آه بس أنا لسة بنت خللي بالك. قلتلها: طب علميني أعمل ايه . راحت منيماني على ضهري و فكت زراير البنطلون و فتحت السوستة و قالتلي أنا عايزة أشوف يور بيناس .. و نزلت الكلوت بتاعي و طلعت زبري باإيدها .. بصتله و هو واقف و قالتلي: أوه ماي جااد ده كبير قوي زي بتوع الرجالة الكبار .. و نزلت تمصه بشهوة و نهم و تدخله في بقها لحد نصه و تلحس راسه و لا كأنها خبيرة سكس .. فضلت تمتعني كدة و أنا ابتديت أحسس على فخادها و هي مش ممانعة خالص لحد ما وصلت لكلوتها و حسست على كسها من فوقيه.. هي هاجت أكتر و ورتني أحط صبعي فين و أحركه ازاي و بعدين قالتلي عايز تشوف كسي؟ قلتلها: طبعا وريهولي. راحت منزلة الكلوت بتاعها و قلعاه خالص و فتحتلي رجليها و فتحت بصوابعها أشفار كسها و هي بتبص في عينية و تقوللي: عجبك كسي؟ قلتلها: يجنن ممكن ألحسه. قالتلي: ده أنا ازعل قوي لو ما لحستوش. نزلت ألحس و أمص زنبورها زي ما هيى علمتني و أركز على النقط اللي قالتلي إنها بتثيرها لحد ما لقيتها بتلوي ضهرها لفوق و صوتها علي و نفسها سرع و كبت عسلها و هي ماسكة راسي على كسها و بتقوللي: نيكني بلسانك يا علي يا حبيبي .. make me cum . أنا بتاعتك و بحب اللي انت بتعمله. فضلنا شوية كدة لحد ما هبطت و بعدين قالتلي تعالى بقى أبسطك و سحبتني فوقيها و حطت راس زبري على فتحة كسها و قالتلي فرشني يا علي .. حركه فوق كسي بس ما تدخلهوش جوة … و أنا مش مصدق نفسي إن كل ده يطلع من دعاء البنت الصغيرة دي . حكيت زبري فوق كسها و هي تحركه على زنبورها و تحطه بين فخادها و بعدين خلت بطن زبري محشورة بين شفرتين كسها و انا نايم فوقيها و هي رافعة رجليها شوية و قالتلي يللا اتحرك فوق و تحت . فضلت أعمل كدة و احنا بنبوس بعض و في منتهى الهيجان و البنت زي القمر و مايصة عالآخر لحد ما كبيت لبني و هية جابت عسلها مرة تانية .و رحنا نايمين في حضن بعض عالنجيلة .. لما هدينا شوية قالتلي: إيه رأيك يا حبيبي. قلتلها: ده انتي طلعتي حكاية .. ايه الجمال ده يا بت . اتعلمتي ده كله من مين؟. قالتلي: من و أنا صغيرة (و هية لسة ١6 سنة الشرموطة 😀) .. أصل ماما مربيانا على الوضوح و عايزانا نبقى فاهمين كل حاجة في الدنيا و ما عندهاش سؤال ما تجاوبش عليه.. قلتلها: و نعم التربية .. عملتي مع شباب كتير؟ قالتلي: لأ مش كتير حابقى أحكيلك.. بس انت بتعمل كويس برضه .. انت نكت قبل كدة؟ قلتلها: آه نكت واحدة في كسها. قالتلي: مين؟ قلتلها: واحدة من بنها كبيرة ما تعرفيهاش بس كانت حلوة. لاحظت انها غيرانة .. قالتلي: أنا مقدرش أتناك في كسي عشان لسة virgin .. بس أنا اتنكت في my ass before. تنحت.. البت دي شرموطة خالص صحيح أنا حمار زي الكابتن ما قاللي. قلتلها: واوو هو بيبقى حلو؟ يعني البنت بتستمتع؟ قالتلي: آه .. مش كل البنات بتحبه بس هوة ده الأوبشان الأفيلابل .. زبري وقف تاني أكتر من الأول.. أخدت إيدها مسكته و فضلت تلعب فيه و قالتلي: يظهر سيرة my ass هيجته و عايز يدوق. قلتلها: ياريت. قالتلي: بس بالراحة عشان بتاعك كبير زي الرجالة. قلتلها ماشي: قعدت تمصه و تنزل ريقها عليه لحد ما بقى مبلول خالص و بعدين نامت على جنبها قدامي و تنت ركبها لصدرها فبقت طيزها مفتوحة قدام زبري. خدت زبري في ايدها و قربته على فتحة طيزها الجميلة و بقت تحركه و تحكه في خرم طيزها و بعدين قالتلي دخله بالراحة. زقيت الراس شوية دخلت في طيزها و طلبت اني استنى شوية و بعدين ابتدت هي تتحرك عشان يدخل أكتر و هكذا لحد ما دخل معظمه قالتلي: يللا بقى نيكني .. ولعت من الكلمة و من سخونية طيزها و نعومتها .. بنت شرموطة رغم صغرها . فضلت أدخله و أطلعه و هي تقوللي نيك طيزي يا علي .. نيكني أنا شرموطتك بتاعة القاهرة . أنا أحلى واللا بتاعة بنها؟ قلتلها: انتي طبعا يا أحلى مزة ..طيزك تجنن و كسك فريش و فيرجن . انتي حبي الوحيد دلوقتي و شرموطتي .. قالتلي: نيك يا حبيبي و اتمتع و كب لبنك جوة طيزي .. اتجننت و بقيت على آخري .. دقيتها جامد و نفسنا علي و كبينا في نفس الوقت لبني في طيزها و ايدها بتلعب في كسها.

خلصنا أحلى نيك لبسنا هدومنا و طلعنا من منطقة الشجر دي .. قلتلها: إنتي عرفتي الحتة دي ازاي؟ قالتلي: واحد خدني فيها قبل كدة.. دي ملتقى العشاق في النادي .. أحيانا بيبقى فيه أكتر من كوبل بس كل اتنين في حالهم. قلت في نفسي ده الواحد كان مغفل و المدعكة دي حواليه. قلتلها: بس مفيش أحلى من سرير يجمعنا في بيت في الأمان. قالتلي: ياريت طبعا يبقى أحسن بس فين. قولتلها: أنا حأدبر الموضوع ده يا حبي.


جت ماما بعد شوية و ركبنا معاها العربية عادي .. بس مش عارف . لاحظت نظرات ماما متغيرة و اللا اللي على راسه بطحة .. اتطمنت ماما ان دعاء شرحتلي دروسي بس أنا قلتلها: دعاء شاطرة و بتشرح كويس ياريت لو تبقى تيجي تذاكر معايا. ماما بصيتلي شذرا و قالت: ممكن نشوف الموضوع ده بعدين بس مامتها توافق. راحت دعاء قالت: ماما مش حتقول لأ . هية بتحبك يا طنط و بتحب علي و لو فيه حاجة تساعده هية مش حتعترض عليها. ماما سألتنا: طيب انتوا خلصتوا كل الدروس و اللا لسة حاجة؟ قلنالها لسة درسين مهمين. قالت: طيب حاشوف مع ليلى امتى نقدر نتقابل تاني عشان تذاكروهم يا حبايبي.


لما وصلنا البيت ماما خدتني على جنب بعيد عن اخواتي و قالتلي: بصراحة كدة و من غير لف و دوران . عملت ايه مع البت دي؟ قلتلها: انتي غيرانا يا مزتي؟ و مسكتها أبوس فيها . بعدتني عنها و قالتلي: حبيبي انت شاب و لك رغبات و احتياجات بس لازم تكون صريح معايا و ما تخبيش حاجة. قلتلها: إحلفي انك مش حتزعلي؟ حلفت انها مش حتزعل بس لازم أحكيلها كل حاجة. قلتلها: طيب مش حينفع دلوقت .. خليني احكيلك بالليل عالسرير يا عروسة. ابتسمت بكسوف و قالتلي: هو انت لسة محتاجني؟ ما كفاية عليك دعاء. خدتها في حضني و قلتلها: إنتي حبي الأول و الأخير ..مقرش استغنى عنك يا ست الكل و لا ميت بت زي دعاء يسووا ضفرك و بوستها على خدها و شفايفها و هي برضه رجعت تتجاوب معايا .. قالتلي: انت عايز تبات معايا زي امبارح؟ قلتلها: طبعا حبيبتي. قالتلي: ماشي حاستناك تلساعة ١١ بعد ما اخواتك يناموا.


الجزء الثامن


كان عندي هوموورك كتير متأخر فقلت أدخل أوضة المكتب أعمله لأنه محتاج كمبيوتر و نت .. ماما قالتلي إنها حتعمللي سندوتشات شاي و تجيبهوملي عشان أفضل أذاكر. فعلا إشتغلت كويس و خلصت جزء كبير من الهوموورك رغم إني كنت تعبان من مرتين النيك بتوع الصبح .. كل ما أبص على الكمبيوتر و أشوف الملف اللي اسمه " صور خاصة" بتاع بابا يستهويني اني أفتحه و أجرب باسوورد جديدة .. مرة تاريخ ميلاد بابا و مرة تاريخ ميلاد ماما أو أنا أو حد من إخواتي او آخر ٤ أرقام في تليفوناتنا كلنا أو .. أو .. برضه مش عايز يفتح .. عرفت إنه ٤ أرقام بس من رسالة الرفض اللي بتطلع (كانت الدنيا لسة سهلة أيامها) و بعد شوية فضلت أجرب حاجات تانية بتخطر على بالي لحد ما لقيته فتح لما حطيت ١٩٩٤ سنة جواز بابا و ماما.. قلبي دق لأني متوقع يكون بابا حاطت صور نسوان و فيديوهات و كدة. اتأكدت إن محدش جي و كانت الشاشة ضهرها للباب و وشها ناحية الحيطة اللي عليها كرسي الكمبيوتر .. أكيد بابا عمل كدة عشان ماحدش يشوف هو بيتفرج على ايه 😀 رغم ان كل ترابيزات المذاكرة بتاعتنا العكس و كنا بنلاقيه فجأة فوق راسنا و بيشوف بنعمل ايه 😀.. المهم لقيت الملف كله صور ستات . صور سكسي خالص و بزاز و قمصان نوم و بيبي دول و آخر شرمطة .. زبري وقف و الصور فعلا مميزة .. واضح إن الراجل ده ذوقه حلو قي النسوان .. و شفت بعض الفيديوهات كمان مص و نيك و نيك طياز و threesome و آخر منيكة .. أبويا طلع خلبوص .. و لقيت ملفين كمان جوة الملف ده بأرقام بس من غير عنوان .. فتحت واحد منهم لقيت صور فيها واحدة عادية مش جسم او شكل موديل يعني .. حتى محجبة بس جزء من شعرها باين و فساتينها مش واسعة بتتصور في البيت و قدام كمبيوتر و عالبحر و في جنينة و أوباااا لقيت لها صور و هي بتقلع هدومها و تبين سوتيانتها و بعدين تعمل أوضاع مثيرة و نظرات للكاميرا تهيج و تحط صباعها على شفايفها و آخر مليطة .. نزلت شوية كمان و لقيتها قلعت الستيانة و بزازها الكبيرة معروضة للكاميرا و صاحب الكاميرا اللي أفتكر إنكم عرفتوه خلاص .. شكلها سكسي يجنن و لما اتصورت و هي فاتحة كسها للكاميرا كنت أنا مطلع زبري و بلعب فيه و صور تانية و هي فاتحة طيزها و كسها و بتبص على الكاميرا من الجنب .. صور حلوة قوي و اللي خلاها تعمل الأوضاع دي فنان بصراحة و بعدين صور و هي بتمص زبر اللي ماسك الكاميرا و صورة تانية و هية ماسكاه .. زبر كبير قوي و حلو الصراحة . يا خبر أبيض .. يا خبر أبيض (بصوت مدحت شلبي 😀) ده شبه زبري خالص بس أكبر شوية .. مفيش صور خالص طالع فيها اللي ماسك الكاميرا غير بزبره و هي بتمصه أو في كسها أو طيزها أو بيلعب بإيده فيها .. أبويا بيعمل كدة مع واحدة غير أمي حبيبتي الطيبة .. ابن الوسخة بيخون ماما .. واللا يمكن متجوز عليها .. كنت هايج قوي بس برضه متضايق عشان أمي حبيبتي.. فتحت الملف التاني لقيت صورة حبيبتي أمي و احنا في المصيف و صورة تانية في العربية و كذا صورة لأمي الجميلة و هي قاعدة في النادي. كلهم و هية بلبسها الواسع الحشمة و طرحها الطويلة و ابتسامتها العذبة البريئة …. أوبااااا .. آه أوبا تاني … نزلت شوية لقيت ماما كمان بتقلع .. حتة حتة متصورة لحد ما بقت ملط و مبينة كسها الجميل الرائع و لونه طلع بمبي من جوة و هي فاتحة الشفرتين بصوابعها و ضمة بزازها بدراعاتها .. اووووه .. أول مرة أشوف كس مامتي الجميل و زبري ولع .. نزلت بقية الصور و شفت كل حتة في جسم مامتي و أبويا عامل زووم كمان عشان يبين تفاصيل بزازها العسل و كسها الوردي و خرم طيزها الجميل .. و تقريبا نفس أوضاع صور الشرموطة التانية اللي بابا بينيكها .. الجديد هنا إن فيه صور لماما و هي بتمص زبره و بتتناك منه و فيه صور باينين فيها هم الإتنين بينيكوا و بيلحس لها .. مين اللي كان بيصورهم كدة؟ معقولة جايبين واحد يصورهم و هما بينيكوا بعض؟ .. مش عارف بس الصور كانت رهيبة و قعدت ألعب في زبري و مش واخد بالي لحد ما ماما دخلت و شافتني.. شهقت و بصتلي بغيظ جدا قفلت الباب و قالتلي انت بتهبب ايه؟ قبل ما تلف حوالين المكتب و تشوفني ببص على إيه كنت طفيت الكمبيوتر و لحقت نفسي .. قلتلها: آسف يا مامي .. قالتلي: كنت بتتفرج على ايه يا ولد؟ قلتلها: آسف يا ماما فتحت صورة وحشة على النت .. أرجوكي ما تزعليش. قالتلي: هو انت مش مكفيك اللي عملته امبارح و لسة هايج؟ كدة حتموت مش بس حتضعف. قلتلها: عندك حق بس أنا كنت باتفرج بس و مش ناوي أنزل. قالتلي: و هي دي حاجات ينفع فيها النية .. انت بتستعبطني يا علي؟ و راحت جاية جنبي و قالتلي: وريهولي. قلتلها: انتي مش مصدقاني يا مامي؟ قالتلي بحزم: وريهولي. رحت منزل الشورت و الكلوت و وريتهولها .. راحت مسكاه بإيدها و هو وقف تاني مش عارف ليه رغم إنه موقف منيل راحت نزلت تشمه و تحسس على بيضاني و الكلوت تشوفني كبيت واللا لأ .. قالتلي: مال ريحته غريبة كدة؟ قلتلها: مفيش حاجة بس ما استحمتش بعد التدريب النهاردة. قالتلي: ما كانش عندك تدريب إنتم اتفرجتوا على ماتشات بس. اتكسفت و حسيت إنها قفشت كذبي .. وطيت راسي و بصيت في الأرض لقيتها نزلت تشمه تاني كويس و تلحس راسه. قلت حلو يبقى هاجت .. أتاريها بتشوف طعمه ايه و إذا كان نزل لبن واللا لأ .. رفعت راسها بعد شوية و قالتلي: دي ريحة نيك و لبن. و بصت في عيوني جامد و أنا محرج .. قلتلها: أصل انا ما إستحمتش من ليلة إمبارح. قالتلي: كداب أنا شايفاك طالع من الدش قبل ما نخرج. بصيت في الأرض و عرفت إنها قافشاني و شكلي بقى وحش قوي. قالتلي: انت نكت دعاء؟ قلت في نفسي الناس الطيبين دول بيبقى مكشوف عنهم ال**** .. سكت و بصيت في الأرض. مصت شوية كمان و أنا إبتديت أهيج إن أمي بتمص زبري بعد ما نكت طيز صاحبتي.. لكن هياجي ما كملش .. هية كانت بتتأكد بس .. قالتلي: حتحكيلي كل حاجة. قلتلها: إنتي ماما حبيبتي .. أنا آسف .. ححكيلك كل حاجة بالليل. قالتلي: ماشي.. الساعة ١١ حنتكلم. طلعت من الأوضة و انا لبست الشورت و شغلت الكمبيوتر و فتحت الملف بتاع بابا تاني. كنت محتار اعمل إيه بس صورت بالكاميرا بتاعتي شوية من صور ماما اللي بتبين فيهم كسها و طيزها. و بعدين دورت على ال settings بتاعة الملف و غيرت الباسوورد بتاعته و قفلت.

كملنا اليوم عادي و اتعشينا و إخواتي كل واحد راح أوضته. دخلت لماما المطبخ حضنتها من ضهرها و بوست كتافها و رقبتها و إتأسفتلها تاني. قالتلي: انت لسة ما حكيتليش عشان تتأسف. قلتلها: ححكيلك في أوضتك يا عسولة. قالتلي: روح استحمى من القرف اللي عملته الأول و تعالى. حضنتها بفرح و قلتلها حاضر يا حياتي .. شوية و حجيلك. و رحت بايس شفايفها و هي مبتسمة مع استغراب.

ماما دخلت أوضتها عشان تستعد و أنا إستحميت و رحتلها بالراحة من غير حد ما يحس لقيتها لابسة روب و حاطة شوية مكياج خفيف. أخدتها في حضني جامد و هي كمان حضنتني و هي مكسوفة و باين انها متلخبطة .. قعدتني علي السرير و قالتلي: إحكيلي نكت دعاء إزاي. قلتلها: ما كانش نيك .. أنا فرشتها بس .. عينها برقت لأن دي أول إعترافاتي .. يمكن كانت بتكذب نفسها و بتتمنى أقولها مفيش حاجة حصلت أو إنه بوس أو أحضان بس .. حسيتها اتصدمت .. قالتلي: إحكيلي بالتفصيل. قلتلها: طيب ممكن بس أحسس عليكي و انا بحكي؟ قالتلي: طيب بس لو حسيت إنك بتكذب حأوقف كل حاجة بيني و بينك. حكيتلها بالتفصيل كل اللي حصل بيني و بين دعاء بس قولتلها إني ما دخلتوش في طيزها و إني بس حطيت راسه و إنه وجعها و مارضتش نكمل ففرشت كسها و كبيت مرة واحدة. كل ده و أنا بحسس على بزازها و قلعتها الروب لقيتها لابسة لانجيري سكسي زي البيبي دول كدة لونه موف و مخللي جسمها ولعة ببياضه و نعومته و طراوته. و كنت أنا و هي بنعمل زي القصة في كل مرحلة و هي متجاوبة جدا و نزلت التوب و ورتني بزازها امصهم و ألعب فيهم و بان عليها إنها مندمجة في القصة و بتسألني عن بزاز دعاء و مصها حلو واللا لأ .. و لما جت تمص زبري و مندمجة قالتلي: كانت بتمصلك كدة؟ هية بتمص حلو؟ دخلت زبرك كله في بقها؟ هية بتمص أحسن واللا أنا؟ قلتلها: مفيش أحسن منك و من مصك يا مامي يا حبيبتي .. انتي لازم تعملي مدرسة لمص الزبر. ضحكت و قالتلي: انت بككاش قوي .. صحيح مين أحسن في المص؟ قلتلها: صدقيني يا ماما إنتي احسن .. أنا بحس معاكي بإحساس تاني خالص كأني في حلم. اتبسطت قوي من كلامي و كملت مص بمزاج .. واضح انها هايجة على الحكاية و مش فارق معاها اللي حصل. فضلت أقلع ماما و نلعب في بعض لحد ما بقت بالكلوت بس و كل جسمها عريان قدامي .. كملت القصة إني بأقلع دعاء اللباس بتاعها و أنا ببوس بطنها .. ساعتها بست بطن ماما و حاولت أنزل الكلوت بتاعها .. مسكت الأستك و شديته بالراحة لتحت .. نزل شوية لحد بداية شعر كسها المحلوق .. راحت مسكت إيدي و بصت في عينيا و قالتلي لأ بلاش كدة حرام .. بوستها و انا لسة ماسك الكلوت و قلتلها: مامي أنا بحبك و نفسي إنتي اللي تمتعيني بس و تعلميني كل حاجة عن الجنس. بصتلي بحنية و حب و قالتلي: حأعلمك كل حاجة بس بلاش تعري كسي. قلتلها: مامتي حبيبتي مش لازم تخليني أحتاج حاجة من واحدة تانية زي دعاء .. أوعدك إني أبطل كل حاجة معاها بس سيبيني اتمتع بيكي .. بليييز. قالتلي أنا حأمتعك بس معلش مش قادرة أخليك تشوف كسي. قلتلها: طب اكمل الحكاية ازاي دلوقت. ابتسمت و هي بتبص في عيني بكسوف و قالتلي: كمل من فوق الكلوت … أووووووف عالمياصة المحترمة دي اللي الكسوف اللي فيها يهيج أكتر من الفجور .. بوستها في بقها بوسة لسان في لسان و حضنتها جامد و كل صدري بيفعص في بزازها الطريين الناعمين.. كنا على السرير زي أنا و دعاء ما كنا عالنجيل .. ماما نايمة على ضهرها و بالكلوت بس .. نزلت أبوس كسها و فخادها جنب الكلوت و بعدين حسست بإيدي على كسها و أنا بحكيلها ازاي عملت كدة مع دعاء و هي سايحة عالآخر و حطيت صبعي على شفرات كسها و حركت صبعي على البظر بتاعها زي دعاء ما علمتني .. حسيت ان ماما بتدوب مني .. بتحاول تتحرك عشان تصدني بس مستمتعة بصبعي اللي بيهيج زنبورها و مخليها في دنيا تانية .. دنيا كلها نشوة و سعادة .. نزلت ببقي كنان أبوس كسها و بلساني ألحسه من فوق الكلوت و إيدي مش عاتقة بظرها الجميل اللي بقى منتصب كأنه زبر صغير و هي صوتها بقى عالي و مش قادرة تكتم آهاتها و بقت تمسك بزازها و تفعصهم بشهوة ما شفتهاش قبل كدة .. لحد ما لقيتها قوست ضهرها و رفعت راسها لورا و عنيها مغمضة و انفجر شلال كسها .. نبضات ورا نبضات و عسل بيضخ من كسها .. غرق لباسها و إيدي و بقي و أنا مستمتع بإستمتاعها و ببوس كسها و فخادها و بأدخل صبعي في كسها من فوق الكلوت … ماما شاورتلي إني أبطل لأنها مش قادرة حتى تتكلم .. سيبتها تهدى و خففت عن كسها شوية بس لسة ببوس بزازها و لحمها و هي مستسلمة خالص. بعد ما هديت بصتلي في عيني و قالتلي: كدة برضه تعمل في مامتك كدة و تخليها تصوت و تهيج زي الستات الوحشين (ماما مؤدبة قوي) .. قلتلها: وحشين ايه بس .. هو فيه حد بجمالك ده .. قالتلي: حبيبي يا علي انت لذيذ خالص و طريقتك حلوة و بتمتع اللي معاك .. يا بخت مراتك. قلتلها: إنتي مراتي اللي بتمتعيني و أمتعك .. حتى لما أتجوز حابقى أجيلك هنا برضه. ابتسمت و قالتلي: **** يخليك لية يا حبيبي .. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: ما قلتليش بقى كبيت ازاي مع البت دعاء؟ قلتلها: مستعدة؟ قالتلي: لإيه؟ قلتلها: للنيك. اتخضت و قالتلي: إنت قلت إنك فرشتها بس. ضحكت و قلتلها: طب مستعدة تتفرشي؟ قالتلي بدلع: عيب يا ولد انا أمك. قلتلها: إنتي أمي و حبيبتي . مش انتي اللي عايزة أعمل زي ما عملت مع دعاء؟ أنا كمان نفسي أعمل زي اللي حصل مع دعاء بس الرادي مع حبيبة قلبي و حب حياتي اللي بجد. بصتلي بكسوف وقالتلي: طيب بس بلاش كسي. قلتلها: طيب .. و ابتديت أبوس كسها تاني و ألحسه و قلبنا 69 عشان تمص زبري و أنا بلحس فخادها و كسها و طيزها من فوق اللباس..و بعدين قلتلها يللا نامي على ضهرك و قربت زبري لكلوتها و مررته فوق شفرتين كسها و كلوتها مبلول من عسلها و افرشها و أدخله بين فخادها .. جابت الكريم و دهنت منه عشان فخادها ما تلتهبش و فضلت كدة و هي هايجة خالص من حركة زبري على كسها و بعدين قلبتها على وشها و قلتلها أوريكي بقى عملت ايه في طير دعاء. قالتلي: آه وريني يا حبيبي. بوست طيزها و فعصتها من فوق الكلوت و ركزت على خرم طيزها و بعدين بدأت أنزل الكلوت شوية. قالتلي: ما تقلعنيش الكلوت خالص نزله شوية بس يا علي. نزلته شوية لحد ما فردتين طيزها بقوا قدامي و بوست طيزها العريانة الطرية و فعصتها و ابتديت ألحسها و حطيت صبعي حسست براحة على خرم طيزها الجميل .. فضلت تهز طيزها عشان تبعد صبعي و تقوللي: لأ يا علي بتكسف. قلتلها: بتتكسفي كمان من لساني؟ و ابتديت ألحس خرم طيزها الرائع و هي مش قادرة تمسك نفسها و هايجة خالص .. استغليت الفرصة و نزلت الكلوت أكتر لحد ما كسها بقى باين قدامي نضيف مفيهوش شعراية واحدة و أبيض زي الفل من برة .. مديت صبعي في الخباثة و فتحت كسها و بانلي لونه البمبي الجميل من جوة .. حسست على كسها و دخلت صبعي قالتلي: بلاش كسي يا علي أرجوك. إعمل اللي انت عايزه ورا .. كملتلها حكايتي مع دعاء و ابتديت أحرك زبري على طيزها الجميلة و أحشره بين الفلقتين رايح جي .. قالتلي: حط كريم يا حبيبي عشان يتزحلق. حطيت كريم على زبري و على طيزها و دخلت صبعي حطيت كريم كتير على خرم طيزها. و رجعت أحك زبري بشهوة و أنزل أحكه في كسها كمان و هي بتتلوي تحتي و بعدين ابتديت أقربه أكتر لخرم طيزها و أضغط عليه و هي ساكتة لدرجة إنه كان حيدخل و هاجت قوي من حكه في كسها و خرم طيزها فدورت راسها بصتلي و سألتني و صوتها هايج خالص: إنت دخلته في طيز دعاء يا علي؟ قلتلها: أنا نفسي أدخله فيكي إنتي يا ماما لو سمحتي .. دورت وشها و حطته عالسرير و قالتلي: دخله يا علي… أنا من الكلمة كان لبني حينزل من غير دخول حتى.. بوست ضهرها كتير و قلتلها: بحبك يا احلى أم في الدنيا. و ضغطت على زبري لحد ما دخلت راسه في طيزها و حركته شوية و سألتها: هو بابا بينيكل في طيزك يا ماما. قالتلي: آه هو بيحب نيك الطيز. قلتلها: و إنتي؟ بتحبي تتناكي في طيزك؟ قالتلي بكسوف: أيوة يا علي نيكني فيها أنا مراتك النهاردة نيكني و اتبسط يا حبيبي .. دخلت زبري أكتر جوة طيزها لقيتها شهقت بشهوة و قالتلي بهياج مولع: آه .. آه .. نيكني يا علي يا إبني يا حبيبي .. نيك مامتك في طيزها بزبرك الجميل ده اللي شبه زبر أبوك .. نيكني كتير بدل أبوك يا علي .. إنت راجلي و ابني و جوزي و عشيقي و نياكي و فحلي .. نيك طيزي زي ما نكت طيز الشرموطة دعاء .. أنا شرموطتك اللي حتكيفك و تنسيك كل شراميط الدنيا .. آه .. آه .. نيك أمك اللي بتحبك و مستعدة تعمل أي حاجة عشان تسعدك .. و أنا كنت مولع من الكلام و من إحساس السخونة اللي زبري حاسسها في طيز مامتي .. قلتلها: إنتي عشقي و حبي الأول و الأخير .. طيزك أحلى بكتير من طيز دعاء .. انتي مزة جميلة أكتر منها ألف مرة .. أنا بحبك انتي و مبسوط انك سيبتيني أتمتع بطيزك الجميلة الطرية و خرم طيزك الضيق ده .. سألتها: أكب فين يا ماما أنا على آخري؟ قالتلي: كب في طيز مامتك حبيبتك و غرقها بلبنك الجميل. رزعت زبري بسرعة أكتر و انفجر منه بركان من اللبن جوة طيز مامتي حبيبتي و فضلت أحركه جوة طيزها و هي مرتخية و منيمة خدها عالسرير و مبتسمة كأنها في حلم جميل .. لما هديت شوية بوستها على خدها المحمر الرائع و بوست شفايفها الفراولة و نمت جنبها عالسرير.. بعد شوية دورت راسها و بصتلي بحنان و وشها الجميل اللي كله براءة و راحة و قالتلي: طيزي عجبتك يا علي؟ قلتلها: انتي مش شايفة عملت فية و في سرير بابا إيه؟ بصت على لبني مغرق السرير و على فخادها و طيزها .. قالتلي: إنت كمان عجبتني قوي .. انت بتنيك حلو قوي يا علي. قلتلها: البركة فيكي يا ماما إنتي اللي علمتيني. قالتلي: و دعاء كمان باين علمتك كتير. قلتلها: إنتي حبيبتي اللي بتحبيني .. دعاء بتتناك عشان تمتع نفسها إنما إنتي بتتناكي عشان تمتعيني. ابتسمت بنظرة رضى و حضننا بعض و نمنا عريانين و كسها كمان مكشوف جزء منه بس هي عاملة مش واخدة بالها.




الجزء التاسع

نمت أنا و مامتي حبيبتي في حضن بعض في سرير بابا لحد الصبح .. صحيت لقيتها لابسة طرحتها فوق جلابية بيت جميلة و قاعدة على الأرض .. بصيتلها و قلتلها: صباح الخير يا عروسة. رفعت راسها بنظرة كلها وداعة و سكينة و قالتلي: صباح الخير يا حبيبي. نمت كويس؟ قلتلها: اه نمت ما حسيتش .. قالتلي: صحة و عافية يا حبيبي .. يعطيك الصحة و يرضى عنك .. قلتلها: أيوة كدة يا أمي محتاج ده قوي. ابتسمت و قالتلي: ما هي صحتك دي حتضيع مع البت دعاء. ضحكت و قلتلها و أنا بغيظها: أعمل إيه يا ماما .. البت حلوة و تتاكل أكل. رمتني بالشبشب بهزار و دلع و قالتلي: أصل إنت رمرام و ما بتشبعش. قلتلها: طيب تعالي شبعيني أنا جعان. ابتسمت بكسوف و قالتلي: أجيبلك أكل؟ واللا عايز إيه؟ قلتلها: أنا عايزك إنتي يا مزتي .. عايز أكلك إنتي .. تعالي. قامت و قعدت جنبي عالسرير و باستني في خدي و قالتلي: كفاية عشان صحتك .. إنت نزلت كتير قوي اليومين دول و أنا خايفة عليك. قلتلها: يا حبيبتي يا ماما .. أنا بحبك قوي .. بس دلوقتي فرصة و بابا مسافر .. مش عارف حأستحمل ازاي لما يرجع. قالتلي: معلش إنت كمان حيكون عندك تدريب و لازم نقلل اللي بنعمله ده زي الأول .. مرة واحدة كل يومين. قلتلها: مش ممكن أقدر على كدة تاني .. أنا خلاص أدمنت السكس معاكي و ما أقدرش أبطل .. ممكن نخليها كل يوم مرة؟ قالتلي: لأ مرة واحدة كل يومين لحد ما تدخل البطولة بعد شهر و حيبقى عندك أجازة إسبوعين كمان بعدها إبقى إعمل اللي إنت عايزه. قلتلها بضحك مع حماس: الأجازة دي حاقضيها في طيزك يا حبيبتي .. قالتلي: عيب يا ولد إتلم .. إيه طيزك دي؟!! قلتلها بضحك: أقصد طيز حضرتك. ضربتني في صدري و قالتلي: أنت ولد مش مؤدب. خدتها في حضني ببوسها و أحسس عليها و قلتلها: هو اللي يشوف الجمال ده يعرف يبقى مؤدب. باستني هي كمان و دخلت لسانها في بقي أمصهلها .. مسكت طرحتها فكتهالها و هي هزت راسها عشن تفرد شعرها البني الناعم اللي واصل لحد ضهرها .. أنا شفته بيتهز بجماله ده مسكته و قعدت أبوس فيه و في جسمها و فتحتلها الجلابية و مصيت حلماتها و هي ابتدت تهيج و نفسها يعلى و تتأوه من مص حلماتها .. قلتلها إقلعي الجلابية يا ماما و وريني جسمك كله .. قلعت الجلابية بطريقة فيها أنوثة و إغراء و بقت بالكلوت بس و رجعت في حضني نبوس بعض و نحسس على جسم بعض .. مسكت زبري و قالتلي: هو ده اللي حيجنني. مديت إيدي على كلوتها و مسكت كسها و قلتلها: ده هوة اللي يجنن بجد. قالتلي: عيب يا ولد .. و حرام. قلتلها: بحبك و بحب كسوفك ده و وشك لما يحمر بتبقي زي العسل.. اتكسفت أكتر و وشها إحمر اكتر و بصت بعيد و قالتلي: بتحبني بجد يا علي واللا بس عشان السكس؟ قلتلها: إنتي أغلى حاجة عندي في الدنيا و الست الوحيدة اللي بحبها و حافضل أحبها طول العمر يا امي يا غالية… حضنتني تاني و قعدنا نبوس و نحسس على بعض و بعدين قلتلها: ماما أنا عايز أشوف كسك و ألعب فيه. قالتلي: هو انت مش شفته و لعبت فيه؟ كفاية كدة أنا مامتك. قلتلها: أنا عايز أشوفه من غير الكلوت و ألعب فيه و ألحسه لحد ما تكبي في بقي. عضت شفايفها بحركة لا إرادية و بصتلي بحب و قالتلي: حرام تعمل كدة مع مامتك .. خليني كدة أمك اللي بتحبها و بتحبك بدون جنس. قلتلها: ما أقدرش .. إنتي جميلة قوي و جسمك يهبل و مش حاقدر استحمل كتير. قالتلي: انت نكتني خلاص و ممكن تفضل تعمل كدة بس بلاش كسي. قلتلها: أنا شفت كسك على فكرة و كنتي فاتحاه للكاميرا كمان. اتخضت جامد و قالتلي: شفته فين؟ قلتلها: يعني حصل؟ انتي اتصورتي في أوضاع سكس و بينتي كل حاجة فيكي؟ قالتلي: لأ ما حصلش. قلتلها بابتسامة لتخفيف حدة الموقف: الكذب حرام على فكرة .. أنا شفت صورك في كمبيوتر بابا. استغربت قوي و قالتلي إزاي .. مش ممكن. رحت فاتح لها الكاميرا على صورها و ورتهالها و باين فيها إنها متصورة من شاشة الكمبيوتر .. بصت للصور واحدة ورا التانية و شبه انهارت و بقت مش عارفة تقول ايه و باين عليها حتعيط. خدتها في حضني و قلتلها: مفيش حاجة حبيبتي .. حد يزعل إن عده كس و جسم جميل زي كدة .. إنتي لازم تبقى فخورة بيه و تتصوري كمان و كمان. بصيتلي و عنيها ابتدت تدمع و قالت: صدقني بابا بيحب ياخدلي صور كدة و بيقوللي إنه بيمسحها اول ما نخلص جماع. هو بيحب نتفرج على الصور مع بعض و نتكلم بأباحة عنهم و بعدين ينيكني و احنا هايجين خالص. حتى بيمسحهم قدامي. قلتلها: يمكن ما بيمسحهمش كلهم. قالتلي: أنا عايزة أشوفهم عالكمبيوتر و أمسحهم بليييز يا علي. قلتلها: كله بتمنه يا حلوة. بصتلي بغيظ و قالتلي: عايز ايه يا علي؟ حتبتز أمك؟ قلتلها: لأ طبعا .. ده انتي معايا عالسرير عريانة .. معقولة أبتز أمي حبيبتي.. أنا بس بأقولك إني شفت كسك مفتوح و بيتناك كمان .. نفسي أشوفه عالطبيعة قدامي هنا لو سمحتي. فكرت شوية و قالتلي: و حتوريني الصور عالكمبيوتر عشان امسحهم. قلتلها: اللي إنتي عايزاه حاعمله إنتي أمي و ما أرضاش تتضري بأي شكل. و بوستها في خدها و حضنتها جامد و قلتلها أنا بحبك قوي يا ماما و نفسي أتمتع و أمتعك. بصيت في عنيها لقيتها هديت شوية بس لسة بتفكر. قلتلها: أنا مش وحش و مش حأجبرك على حاجة يا مامي. لو مش عايزة إت إز أوكي. بصتلي بحب و رضى و سابت حضني و نامت على ضهرها في السرير دقيقة كدة لسة بتفكر .. و صاحبك حيموت من الترقب .. و بعدين مدت إيديها لأستك الكلوت و سحبته لتحت لحد ما بانت بداية شعرها المحلوق و وقفت على كدة شوية مترددة .. و زبري بقى على آخره . و بعدين نزلته كمان شوية لحد ما بانت شفرات كسها الرائع النضيف الطاهر اللي محدش شافه أو لمسه غير أبويا. راحت سايباه على كدة و هوة على فخادها و دورت وشها و حطت خدها على المخدة و سكتت خالص عشان أشوف كسها الجميل قدامي بوضوح و في ضوء بداية النهار جي من شباك غرفة الزوجية بيضرب على فخادها البيضا الطرية و فتحة كسها بتلمع من سوائلها لما بتهيج .. قربت وشي لكسها أشوفه من قريب .. و مديت إيدي للكلوت بحاول أنزله أكتر .. هي رفعت طيزها من على السرير بتساعدني إني أقلعها اللباس و رفعت رجلها لحد ما قلعتهولها خالص. وقفت اتفرج على أحلى منظر شفته في حياتي .. أمي العفيفة الطاهرة الملتزمة نايمة قدامي عريانة تماما و شايف بزازها البيضا الطرية و كسها النضيف اللي زي الفل و فخادها مفتوحين فتحة خفيفة مبينة فتحة كسها المبلولة و نايمة مسترخية خدها على المخدة عشان إبنها يستمتع برؤية كسها.. فتحت رجليها أكتر و كسها اتفتح أكتر شوية بس لسة مقفول كأنه كس واحدة عذراء مكسوفة في ليلة دخلتها. قلتلها: ممكن تفتحيلي كسك يا ماما زي ما عملتي في الصور. من غير ما تتكلم مدت ايدها اليمين و فتحت كسها بصوابعها و بان لي اللون البمبي الجميل جوة كسها . شفته في الصور بس دلوقتي على بعد سنتيمترات مني و من زبري اللي واقف على آخره و حينزل لو حد لمسه. قلتلها: إفتحيه بإيديكي الإتنين يا ماما و بصيلي لو سمحتي. مدت ايدها التانية و فتحته و قالتلي: مش قادرة أبصلك يا علي .. أرجوك ما تضغطش عليا .. قلتلها: كسك يجنن يا مامي و دي لحظة مش حنساها في حياتي .. عايز أشوف عنيكي و انتي بتمتعي إبنك حبيبك بكسك .. بلييز .. دي لحظة العمر .. بلييز. دورت و شها بالراحة عشان تبصلي بس لسة عينها مش قادرة تبصلي و وشها أحمر لون الدم من الكسوف. قلتلها: إنتي أحلى أم في الدنيا .. ما تتكسفيش مني أنا إبنك حبيبك اللي مبسوط و طاير من الفرح باللحظة دي بصيلي يا ماما. فتحت عينها و بصت في عينيا و مكسوفة كسوف يدوب الصخر و مخليها أكثر إغراءا و أنوثتها طاغية .. قلتلها: بحبك يا ماما .. ممكن تعملي زي ما كنتي بتعملي في الصور مع بابا؟ قالتلي بكسوف: مش حاقدر أعمل كدة زي ما باعمل مع باباك..هو جوزي. قلتلها: و أنا إبنك و راجلك اللي تحبي تبسطيه و تقدري تخليه أسعد إنسان في الدنيا. بصتلي بحب و تردد و بعدين مدت إيد منهم على البظر بتاعها و ابتدت تدعك فيه بالراحة وتبص في عنيا نظرة كلها إغراء و رغبة و كسوف و حلم .. مزيج كدة مش ممكن أعرف أوصفه .. و بلت صوابعها و رجعت تلعب في كسها و أنا باتفرج على أحلى فيلم سكس لايف قدامي و زبري حينفجر .. قلتلها مصي بزازك و انتي بتلعبي في كسك .. رفعت ايدها الشمال و مسكت بزها من تحت و رفعته و ابتدت تلحس حلمته و تمصه و ايدها التانية بتلعب في زنبورها و عينها بتبصلي نظرة سكس رهيبة و فضلت تلعب و أنا أقولها كلام كتير حاسسه نفسي أدخل زبري فيها و ماسك زبري بلعب فيه و مستني اللحظة المناسبة عشان برضه خايف تصدني .. لقيتها ابتدت تنهج و تدعك أجمد في كسها و رجعت براسها لورا و حسيت إنها خلاص دابت .. نزلت على كسها بوست إيدها اللي عليه و رفعتها و حطيت لساني على زنبورها و ابتديت ألحسه .. هي قالتلي لأ يا علي .. بلاش كدة .. ارجوك .. أنا أمك .. و هي ماسكة راسي و بتنهج و مش قادرة تقاوم و آهاتها بتكتمها بس متهيألي الجيران سمعوها .. و فضلت ألحس و أمص في بظرها و ألحس جوة كسها لحد ما اتشنجت و قوست ضهرها و انفجر شلال العسل اللي في كسها و أنا لسة بمص و أنهل من رحيق عسلها اللذيذ .. عسل شهوة أمي و رحيق كسها الطاهر اللي أنا أول واحد يدوقه بعد أبويا .. فضلنا على كدة لحد ما هديت و شاورتلي إني أبطل لحس لأنها استوت خالص .. نمت جنبها و بوستها في خدها و هي مش قادرة تبص في عنية و قلتلها: ده أحلى يوم في حياتي . بحبك و بموت فيكي و فضلت أبوس خدها و صدرها.. قالتلي بابتسامة خجولة: كدة يا علي تخليني بالمنظر ده قدامك؟ قلتلها: ده اجمل منظر ممكن أشوفه .. أنا مبسوط إن إنتي اتبسطتي و نفسي أبسطك اكتر. طبعا فهمت قصدي ايه و رايح فين .. بصتلي بنظرة هادية و قالتلي: كفاية كدة .. بلاش تزودها عشان أنا مبسوطة قوي دلوقت .. ما تبوظش سعادتي. حسيت إني فعلا لازم ما أضغطش أكتر من كدة رغم إن زبري كان حينفجر. قلتلها: تحت أمرك يا مصدر سعادتي .. قالتلي: تعالى بقى وريني أبوك مخبي صوري فين. قلتلها: طيب شوية كدة أحسن إخواتي يصحوا يلاقونا هناك .. خليها بعد المدرسة. قلت أدي لنفسي فرصة حاعمل ايه في المصايب اللي أبويا حبيبي حاطتها عالكمبيوتر.. الخلبوص ده.

الجزء العاشر


بعد ما خلصت ليلة أخرى من المتعة و الحب مع أمي في أوضتها و على سرير أبويا و كما فعلت في الليلة السابقة خرجت هي الأول عشان تشوف الطريق و بعدين لما اتطمنت قالتلي اخرج أروح أوضتي .. و قبل ما أدخل اوضتي على طول لقيت أختي الصغيرة مروة بتبص عليا من باب الحمام و أنا بابكسر و هدومي في إيدي .. يا وقعة سودة .. لتكون شافتني خارج من أوضة ماما تبقى مصيبة حنبرر إزاي شكلي ده .. من لخبطتي دخلت الأوضة من غير حتى ما أقولها صباح الخير و قفلت عليا الباب. اترميت عالسرير و انا آخر لخبطة و مش عارف أعمل إيه. قلت يمكن ما تكونش خدت بالها؟ مش معقول دي كانت بتبصلي .. طب يمكن ما شافتنيش خارج من أوضة ماما؟ يمكن .. بس حأكون جي منين يعني .. داخل من باب البيت بالبوكسر مثلا 😀 .. ممكن أقولها جاي من الصالة؟ .. ممكن .. و كنت بتفرج عالتليفزيون ما كانش جايلي نوم .. الدنيا كانت حر فقلعت التيشرت .. ممكن ممكن .. مقنع يا واد يا علي إثبت على كدة بقى. كملت نوم شوية و دخلت استحميت و لبست عشان أروح المدرسة. كانت أختي لسة ما خرجتش عشان مدرستها متأخرة شوية عن مدرستي. قابلتها في المطبخ بتحضر فطار هية و ماما .. صبحت عليهم و قعدت على ترابيزة المطبخ عشان أفطر .. و مروة كمان جت تقعد حاولت اتكلم عادي و اهزر معاها و كدة و هية كانت متجاوبة إلى حد ما بس حاسس إنها مستغربة من حاجة و عايزة تسأل .. رحت مسبق و قلت و أنا بكلم ماما: تصدقي يا ماما ماكنتش عارف أنام خالص امبارح و حسيت البيت حر فطلعت أتفرج على التليفزيون في الصالة. ماما بصتلي باستغراب و مش فاهمة أنا بأقول كدة ليه؟ قالتلي: ليه كدة.. ده الجو حلو الأيام دي ..و بعدين نمت الساعة كام؟ قلتلها: نمت على روحي قدام التليفزيون لحد الصبح و بعدين دخلت أوضتي كملت نوم. ماما ابتدت تفهم ان فيه حاجة حصلت .. قالتلي: طيب كويس يا حبيبي إنك نمت شوية عشان المدرسة .. كنت تقوللي أعملك كباية لبن دافي تساعدك في النوم.. فضلنا أنا و ماما نتكلم كدة و طرف عيني على مروة اللي ساكتة خالص و مكبرة دماغها و قاعدة تاكل.. برضه مفيش أي رد فعل هية ماشي معاها الكلام ده و اللا اتفقسنا. مروة أختى بنوتة جميلة أصغر مني بكام سنة بس جسمها أكبر من سنها .. بزازها ابتدوا يبانوا و لاحظت إنها بتلبس سوتيانة .. شعرها بني زي شعر ماما و حتى لون بشرتها و عيونها شبه ماما قوي. لسة ما بتلبسش طرحة أو خمار زي ماما بس لبسها محتشم لأن ماما شديدة عليها بس بحب. دخلت فريق الكرة الطائرة بعد ما كانت بتحب الجمباز عشان ماما قالتلها: على جثتي إنك تلبسي مايوه الجمباز اللي بيفصل كل جسمك و تقعدي تتنططي قدام الرجالة. حتى في الكرة الطائرة بتلبس بنطلون و فانلة كم طويل مش زي المزز التانيين اللي منهم بيلبسوا شورت شورتس مبين فخادهم الجميلة. لا أعتقد إن مروة تعرف كتير عن الجنس رغم إنها بالغة كما فهمت مرة من كلامها مع ماما. بنوتة مؤدبة و عسولة و جدعة و بتاعة مذاكرة و حلوة كمان بس دي أختي إوعوا تهيجوا عليها 😀 . رحت المدرسة و طبعا قابلت حبيبتي دعاء في البريك لأننا في مدرسة واحدة .. قبل كدة كنا سلام سلام بس بعد النيك اللي عملناه لازم أسلوبي يتغير شوية. قعدنا مع بعض نتكلم و لاحظت إن صاحباتها بيبصولنا من بعيد و يتغامزواو اللي تيجي تقف معانا تهزر شوية و تمشي .. قلتلها: إيه حكاية صاحباتك دول يا دودي مالهم؟ قالتلي و هي بتضحك: مفيش حاجة بنات هايفين بس. قلتلها: إوعي تكوني بتحكي على اللي حصل بيننا؟ قالتلي: لأ .. هو أنا مجنونة أفضح نفسي. ما صدقتهاش بصراحة شكلها بتكدب .. قالتلي: أنا بس قلتلهم إن إنت بتاعي من النهاردة عشان مفيش واحدة منهم تلف عليك. قلتلها: لأ واعية يا بت. قالتلي: طيب انت ايه نظامك حاقابلك ازاي؟ قلتلها: ما احنا متقابلين أهو. و ضحكت .. فالتلي بدلع: طيب إنت الخسران .. إرجع إقفل عليك أوضتك و طفي النور و مع نفسك بقى. ضحكت و قلتلها: و أهون عليكي؟ ده أنا حتى بخاف من الضلمة. ضحكت و قالتلي: إنت فاكر إن دمك خفيف قوي؟ قلتلها: ده أنا عسل. قالتلي: عسل إسود ها ها ها. قلتلها بأتامة: إيه الإفيهات الهفأ دي؟ طيب المهم إنتي تقدري تيجي نذاكر مع بعض في النادي امتى؟ قالتلي: الويك إند بس أو يوم الأربع عندي تدريب بالليل. قلتلها: مش حينفع تدريبي بدري عن مواعيدك .. إيه رأيك نشوف تاني موضوع المذاكرة في البيت عندنا زي ما اتكلمنا مع ماما و ممكن ناخد بوسة واللا بوستين. ضحكت و قالت: كل الترتيب ده عشان بوسة واللا بوستين؟ تعالى بوسهوملي هنا. قلتلها: فين مش فاهم. قالتلي: يا إبني البنات و الولاد الحبيبة بيبوسوا و يحضنوا و يلعبوا هنا في المدرسة .. ده إنت خام خالص. قلتلها: إزاي: قالتلي عند سيستر ملك في معمل الكيميا بس ده سر عشان ما تترفدش و نلوص من بعدها. قلتلها: يا ولاد الذينا .. كيب و هي بتستفيد ايه؟ قالتلي: بتاخد فلوس طبعا و أحيانا برضه يعجبها واد من اللي بييجوا فتغتصبه. قلتلها: إيه؟ تغتصبه؟ ضحكت قوي قوي و قالتلي: يا بني هو ينفع واحدة تغتصب ولد .. يعني زبره حيقف ازاي و هي بتضربه قلمين مثلا؟ أقصد بتخليه يجيلها هي كمان و ينيكها. .. قلتلها: طب حلو ما تيجي نروحلها. قالتلي بضحك: هو انت عجبك موضوع الإغتصاب واللا ايه؟ الموضوع محتاج ترتيب مش كدة في أي وقت .. لازم نقولها قبلها بكام يوم و هي تدينا موعد عشان نطلع فيه من صفوفنا في نفس الوقت لأي سبب و نروح ندلع بعض. قلت في سري ياولاد المتناكة دي بيت دعارة مش مدرسة. قالتلي: و الفلوس على قد الوقت و حنعمل ايه و كدة. جرس البريك ضرب فقلتلها: طيب حاحاول نذاكر عندي في البيت او نشوف موضوع سيستر ملك ده.

رجعت البيت دخلت على كمبيوتر بابا كأن عندي هوموورك و مشغول و بسرعة حطيت فلاشة كنت جايبها و نزلت عليها كل صور ماما و صور الست التانية عشان يفضلوا عندي و بعدين خليت ملف الست التانية سري يعني ما يبانش على الشاشة إلا بخطوات معينة عشان ماما ما تشوفهوش لحد ما أعرف حاعمل إيه. ماما دخلت بعد شوية قالتلي: يللا وريني صوري فين؟ فتحت الملف و وريتها الصور و هي منهارة إن كل الصور و الفيديوهات دي موجودة و بابا كان بيضحك عليها و يقولها إنه مسحهم .. قالتلي: امسحهم كلهم يا علي. قلتلها: طيب ليه حتمسحيهم و بابا يعرف انك دخلتي على ملفاته و يزعل؟ الراجل بيحبك و بيحب يشوف جسمك و حركاتك الحلوة لما يجيله مزاجه و ده جوزك حبيبك خليه يتمتع. قالتلي: بس صور زي دي لو وقعت في إيد حد تبقى مصيبة .. ده مفيش حتة في جسمي إلا و هو مصورها و عامل زووم كمان .. أعمل إيه لو حد خدهم و ابتزني بيهم واللا نشرهم على النت؟ قلتلها: ده يبقى من حظ بتوع النت. ضربتني في كتفي و قالتلي ده وقته؟ أقنعتها تسيب الصور لحد ما تعرف بابا بيعمل بيهم إيه و بالراحة عشان ما يبقاش فيه صدام. و بعدين قلتلها على اللي حصل و إن مروة شافتني الصبح و أنا داخل أوضتي بالبوكسر. اتخضت و انهارت و قالتلي: مش قلتلك إلبس هدومك الأول .. إنت مستهتر قوي .. كدة أدينا رحنا في داهية. قلتلها: إهدي بس و نحاول نفهم هي شافت إيه الأول عشان نشوف كدبة زي اللي أنا كنت باقولها الصبح.. بس لو هي شافتني خارج من أوضتك يبقى خلاص ما تنفعش حكاية ما جاليش نوم دي. قالتلي: طيب يا علي ارجوك اتكلم معاها و افهم و انا كمان حعمل كدة. سمعنا جرس الباب و كانت مروة و مصطفي راجعين من المدرسة و دخلنا نتغدى كلنا و لسة نظرات مروة و سكوتها مش مريحني.

بعد الغدا دخلت اعمل الهوموورك بتاعي في المكتب .. و بعد شوية جت مروة عشان عندها بروجيكت و محتاجة الكومبيوتر. سيبتها تستعمله و قعدت أكلمها و أساعدها في البحث على النت و كنت لذيذ معاها و بعد ما جمعناةالمعلومات و الصور اللي محتاجاها شكرتني و قامت تخرج .. مسكت إيدها و قلتلها: مالك يا مروة يا حبيبتي متغيرة شوية .. فيه حاجة مزعلاكي؟ قالتلي بإنزعاج: لأ مفيش حاجة. قلتلها: واضح إن فيه حاجة.. قولي لأخوكي حبيبك. بصت في عينية و قالتلي: و حتقول الحقيقة؟ قلتلها: طبعا هو إحنا من إمتى بنكدب في البيت ده يعني. قالتلي: كنت بتعمل إيه في أوضة ماما طول الليل؟ محسوبكم اتلخبط و عرق و تهته و بقت حالته تصعب عالكافر و انا اللي عامل فيها ابو الرجالة. قلتلها: أنا ما كنتش في أوضة ماما طول الليل.. انتي شفتيني خارج من عندها؟ قالتلي: آه و قالع التيشرت و ماشي بالبوكسر. قلتلها: أصل ضهري كان واجعني من إصابة في التمرين و كانت بتعملي مكمدات عليه. ابتسمت بدهاء و قالت: و عشان كدة ماما كان صوتها عالي و بتصوت و انت عندها؟ إحنا مش اتفقنا بلاش كذب؟ أخوكم وشه جاب ألوان بس تماسكت و قلتلها: قصدك ايه؟ قالتلي: إنت عارف. قلتلها: لأ لازم تقوليلي انتي فهمتي ايه؟ قالتلي: أنا شفت اللي حصل بينكم. ولنا هنا وقفة لأن أخوكم قلبه وقف لما قالت كدة. قلتلها: شفتي إيه؟ قالتلي: إنت و ماما بتعملوا سكس مع بعض. قلت أتأكد أكتر من المصيبة دي.. قلتلها: شفتي ايه يا حبيبتي و ازاي؟ قالتلي من خرم الباب لما سمعت صوت ماما خفت و رحت لأوضتك عشان تيجي معايا نشوف ماما مالها .. ما لقيتاكش في أوضتك .. رحت بصيت من خرم الباب و شفتكم و هي عريانة و انت بين رجليها عريان برضه .. ها بقى حتكدب تقول ايه تاني؟ يا نهار مش فايت .. البت شافتني بالحس كس مامتنا. وشي إحمر .. و يمكن إصفر مش عارف .. جمعت نفسي و قلتلها: مروة حبيبتي .. الكلام ده ماينفعش تقوليه لحد .. كلام خطير خالص و ممكن يهدم بيتنا ده. قالتلي و ابتدت تعيط: ليه عملتوا كدة؟ مش ده عيب و حرام؟ بابا حيقتلكم .. و أسرتنا حتتفرق و نضيع كلنا .. ليه عملتوا كدة؟ ليه؟ ليه؟ اخدتها في حضني و قلتلها: إهدي يا مروة يا حبيبتي و كل شيئ حيتصلح .. نزوة من الشيطان ضحك علينا و خلانا نعمل كدة .. انتي لسة صغيرة و مش عارفة الرغبة الجنسية دي بتعمل إيه .. دي بتبقى شهوة جامدة قوي لما بنحس بيها ممكن ما نقدرش نقاومها .. لما تكبري حتفهمي يا حبيبتي. فضلت حاضنها و بوست راسها و طمنتها إن مش حيحصل حاجة لو بابا ما عرفش و نبهتها إنها ما تقولش لبابا عشان البيت ما يخربش. هديت شوية و قالتلي: أنا مش ممكن أقول لبابا لأني عارفة إيه اللي حيحصل و البيت حيتخرب و ممكن يموتكم .. بس .. بس .. مش عارفة حاتعامل معاكم ازاي بعد اللي شفته ده؟ أنا حأتجن .. لازم أرتاح و أنام و يارب ما أصحى ..قولتلها: ما تقوليش كدة .. انتي غالية عندنا قوي يا مروة و بنحبك .. الحب ده شيئ جميل قوي بيخلينا نعيش عشانه و نبقى مبسوطين مع بعض .. انتي حبيبتي ما أستغناش عنك أبدا.. اللي بيني و بين ماما ده حب .. حب كبير قوي خلانا نبقى عايزين نكون مع بعض على طول و نتمتع ببعض و نبسط بعض من غير ما نضر حد و لا نضايق حد .. حبنا خلانا نعمل حاجات لبعض عشان نتبسط و نرتاح و نفضي الشهوة اللي جوانا .. ماما بتحبنا و عشان كدة قبلت إنها تعمل كدة معايا و تبسطني و أنا كمان بحبها و عشان كدة كنت عايز أبسطها و أفضي شهوتها. بصتلي باستفهام و قالتلي: هي ماما لما كانت بتصوت كانت مبسوطة واللا تعبانة؟ قلتلها: مبسوطة طبعا .. اللي انتي سمعتيه ده أعلى درجات اللذة في السكس ما بيحصلش إلا لما الست توصل لآخر درجة في الإنبساط .. هو مش انتي شفتينا بعد كدة و هي مرتاحة و مبسوطة؟ قالتلي: آه كانت في حضنك و شكلها سعيدة خالص و مرتاحة. قلتلها: شفتي؟ يعني اللي عملناه خلى ماما مبسوطة عالآخر و أنا كمان كنت مبسوط خالص. قالتلي: بس ما سمعتكش بتصوت؟ قلتلها بضحك: أنا صوتت قبلها في نص الليل و اتبسطت.. و كنت فرحان قوي إني خليت ماما سعيدة كدة. .. هديت مروة و حسيت إن المصيبة دي ممكن تعدي بس أكيد حتأثر علي علاقتنا ببعض للأبد .. قلتلها: روحي حبيبتي أوضتك خلصي البروجكت و ماما حتبقى تكلمك و تشرحلك أكتر. قالتلي: مش حاعرف أتكلم مع ماما . أنا مصدومة فيها خالص .. الملتزمة اللي لابسة خمار و معظم كلامها وعظ و ارشاد .. ازاي تعمل كدة. ازاي؟ قلتلها: عشان كدة لازم تتكلمي معاها و تفهمي إحساسها و اللذة اللي بتحس بيها .. لازم تتكلموا.. أنا حاخليها هي تكلمك و تفضفض معاكي .. إنتي كبيرة دلوقت و بتفهمي و تقدري. سكتت و راحت على أوضتها و أنا رحت لماما حكيتلها إن مروة شافت كل حاجة .. وقعت من طولها لحقتها و قعدتها عالكرسي و هي شوية تلطم و شوية تعيط و شوية تقوللي حانتحر و أنا أهدي فيها .. حاجة آخر بهدلة و توتر. . أنا كان مالي و مال المشاكل دي كلها.. ما كنت بضرب عشرة مع نفسي كل ما زبري يقف و خلاص .. ده ايه المصيبة دي. المهم أقنعت ماما إنها تتكلم مع مروة بالراحة عشان الموضوع يتلم و تقولها أي حاجة يعني بابا ما بينيكهاش مثلا أو ما بيعرفش .. أي حاجة.. اقتنعت و قالتلي انها حتكلم مروة في اوضتها بعد ما مصطفى ينام. فهمت إن مفيش نيك الليلادي 😀

تاني يوم الصبح ماما خدتني على جنب و كان باين عليها انها ما نامتش و قالتلي إنها اتكلمت مع مروة و شرحتلها إحساس الست و إن شهوتها اتغلبت عليها و ان الموضوع ده جه بالتدريج من كام سنة و ان اللي ما بيننا مش سكس كامل بس هو إشباع لشهوة كل واحد مننا…بس قالتلي حاجة مهمة إن مروة وعدتها ما تقولش لبابا بس ماما مش متأكدة و خايفة تيجي في يوم تزعل منها أو مني تروح قايلة لبابا أو حتى تغلط في الكلام. قلتلها: طب و إيه الحل؟ قالتلي: لازم مروة تعمل حاجة غلط نمسكها عليها عشان نضمن سكوتها. قلت في سري دي ماما دي واللا ريا و سكينة .. عايزة بنتها تعمل حاجة غلط عشان تبتزها بيها؟ .. بس بصراحة كلام صح و منطقي .. قلتلها: خلاص نخليها هي كمان تتلط معانا عشان تسكت .. قالتلي: عايز تنيك أختك يا ولد؟ قلتلها: لأ بس عالأقل تغلط حتى لو صاحبتها على حد تاني. .. فكرنا شوية و بعدين قلنا ما ينفعش نوسع الموضوع أكتر من كدة .. بس نحاول نوقع مروة في غلطة نمسكها عليها. قلتلها طيب انتي من نحيتك رغبيها في لذة الجنس و أنا من نحيتي حاتقرب ليها أكتر و أشوف أوصل لإيه.

في اليوم ده بعد المدرسة رجعت البيت بدري لقيت ماما في الصالة ماسكة الكاميرا بتاعتي بتتفرج فيها و تشوف الصور و شافت صوري مع الكابتن و البت بتاعة بنها و شكلها هاج .. قعدت جنبها و حضنتها لقيتها قلعت الروب و لابسة تحتيه قميص نوم ستان بحمالات و من غير ستيانة و بزازها باينين تحته .. قعدت أبوسها و أفعص فيها و قلتلها: شكل الجميل مبسوط النهاردة؟ قالتلي: قعدت افكر في موضوع مروة و لقيت نفسي عايزة أشوفها و هي بتعمل حاجة معاك. قلتلها: هوباااا أحب الأكشن.. عايزاها تعمل معايا إيه؟ قالتلي: أي حاجة اللي تقدر عليه .. تقلع قدامك .. تحسس على بزازها .. تحسس على كسها .. تمصلك زبرك .. كدة يعني بس المهم تصورها كذا صورة نشيلهم يمكن نحتاجهم .. قلتلها: يا بنت اللذينا أحبك و انتي شريرة .. قالتلي: مش شريرة ولا حاجة ما هية كمان حتتبسط و مش حنضرها في حاجة .. بس دي أختك يا علي خللي بالك عليها. قلتلها: دي في عيوني .. إحنا بقى إيه نظامنا و انتي رايقة كدة؟ قالتلي بدلع و نعومية: أنا جاهزة أهو زي مانت شايف .. عايز تعمل إيه؟ خدتها في حضني و بوستها من شفايفها و مصيتهملها و هي اندمجت معايا قوي و بقت تسألني: حتعمل كدة مع مروة؟ قلتلها: آه و أكتر من كدة. بوستها تاني و فعصت بزازها و نزلت حمالات القميص و مصيت حلماتها الورديين و هي بقت في دنيا تانية و قلتلها: حأمص بزاز مروة كمان و احسس على كسها. لقيتها اتأوهت و مسكت إيدي حطتها على كسها و قالتلي: إلعب في كس مروة كدة.. قعدت ألعب فيها و أحط صبعي في كسها من فوق الكلوت و أكلمها عن مروة و كس مروة و بعدين قلتلها: يللا إقلعي الكلوت لأخوكي حبيبك يا مروة. ماما سحبت الكلوت و رفعت طيزها نزلته خالص و شالته من رجليها و رمته بعيد و قالتلي: أهو كلوت مريم اتقلع وريني بقى حتعمل فيها إيه؟ نزلت على الأرض قدامها و فتحت رجليها و حطيت صبعي على زنبورها و حكيته بالراحة و قلتلها: مبسوطة يا مروة؟ قالتلي: يجنن حك كمان يا علي يا اخويا حبيبي. فضلت أدعك في كسها و هي هايجة و سوائلها بتسح من كسها و بعدين نزلت بلساني ألحس كسها و أمص البظر و أقولها: حلو كدة يا مروة أخوكي بيمص كسك يا شرموطة؟ مبسوطة؟ قلتلي: كس أختك عاجبك يا علي؟ قلتلها: دعه يجنن زي كس ماما بالظبط . و فضلنا على كدة لحد ما انفجر كسها بالعسل و أنا بأكلمها على إنها مروة .. فضلت أبوس بزازها و أمصهم .. لما هديت قالتلي: مش عايز مروة تمص زبر أخوها يا علي؟ قلتلها: طبعا تعالي يا مروة مصيلي.. نزلت على ركبها و أنا قاعد عالكنبة و فضلت تمصلي و واضح إن شهوتها زادت جدا على سيرة بنتها و كل ما أناديها بإسم مروة تهيج أكتر و تمص أحسن و تدخله كله في بؤها . قالتلي: مش عايز تنيك أختك مروة يا علي؟ قلتلها: زبري كله عشان مروة أختي حبيبتي و قمت نيمتها على الكنبة و فتحت رجليها و باقرب على كسها عشان انيكه قالتلي: أنا لسة فيرجين يا علي ما تفتحنيش أرجوك.. بلاش كسي أرجوك .. تعالا نكني في طيزي. قلت في بالي كس أم الفيرجين أنا كنت حانيك كسها و هي مولعة كدة.. طلعت عالكنبة بركبها و سندت ايديها على ضهر الكنبة و اديتني طيزها البيضا الطرية و قالتلي: نيك أختك مروة في طيزها يا علي. مكدبتش خبر و كنت على آخري.. وجهت زبري لطيزها و كان عليه مذي كتير من الشهوة بس مش كفاية فنزلته على كسها المبلول المندي و مررت راسه عليه مرة و اتنين و تلاتة بفرشه و هي بتوحوح تحتي و تغنج تقوللي: بتفرش أختك يا علي في كسها؟ خللي بالك هي فيرجين إوعى تفتحها .. فرش كمان شوية بس دخله في طيزها .. ما قدرتش أكتر من كدة . حطيت راس زبي في طيزها و حركته شوية و دخل بسهولة لأن بابا بينيكها في طيزها .. قالتلي: دق طيز أختك با علي … قلتلها: ده يوم المنى .. طيزك حلوة قوي يا مروة.. و ابتديت أدق بهدوء بس بأدخل كل زبري جوة طيزها و أسحبه كله تاني و هي موحوحة خالص و بتلعب في كسها و صوتها مسمع الشارع كله . قولتلها: اتناكي من غير صوت يا مروة كفايه أمك فضحتنا .. ضحكت ولا أحلى شرموطة و قالتلي: إنت اكتر واحد حتتبسط من صويتي ده .. بقى عندك شرموطتين في البيت بدل واحدة.. نيك يا فحلي يا نياكي يا راجل البيت… الكلام ده يطلع من ماما الملتزمة المحترمة غريب قوي بس يهيج و يجيب آخرك .. نزلت دق في طيزها بسرعة شوية و بالراحة شوية و هي كل صوتها غنج و مياصة و هياج و بتلعب في كسها لحد ما جبتهم في طيزها و هي كمان نزلت شهوتها تاني و زبري في طيزها و فضلت أدق حتى بعد ما كبيت لحد احنا الاتنين ما بقاش فينا حيل و قعدنا جنب بعض عالكنبة نستريح و ناخد نفسنا… ماما قالتلي: أنا إيه اللي جرالي ده؟ بقيت شرموطة واللا إيه؟ بهيج على سيرة بنتي بتتناك من إبني؟ قلتلها: لذة الجنس في الخيال بتاعه و الأباحة اللي فيه و كل ما كان فيه غرابة يكون فيه متعة و لذة اكتر. .. بحبك يا مروة. ضحكت و بصتلي و قالت: عجبتك سيرة مروة انت كمان يا وسخ .. وريني شطارتك بقى حتعمل ايه. و رن جرس الباب معلنا وصول عشيقتي الجديدة مروة.
كمل وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: fahe fahd10000, الرياضي, Hang awe و 3 آخرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%