NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة أمي الملتزمة داليا | السلسلة الأولي | ـ ثلاثة عشر جزء 25/5/2023

  • عجبني
التفاعلات: Hayde
بص انا قريت الجزء الرابع وبصراحه مش حلو خالص لانك دخلت في سكه تانيه خالص وفي قصص كتير بنفس النمط ده ان انت هتبقي ديوث وكده لا ياريت لو تغير الجزء الرابع وتخليه بنفس الاجزاء اللي فاتت
شكرا على نصيحتك يا أحمد .. الناس أذواق فعلا لأن فيه ناس عجبها الجزء الرابع من باب التنويع و ارضاء كل الأذواق .. أوعدك إني مش حادخل في الشذوذ كتير رغم إنه بيحصل خاصة في سن المراهقة من باب التجربة لكن أنا ما بحبوش
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات و كنت أنا عندي ١١ أو ١٢ سنة. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن ١١ سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحجبة الملتزمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟
الموضوع 'أمي الملتزمة داليا ٥' https://xn--mgbkt9eckr.net/threads/أمي-الملتزمة-داليا-٥.242246/
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و اكبر زب
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات و كنت أنا عندي ١١ أو ١٢ سنة. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن ١١ سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحجبة الملتزمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟
الموضوع 'أمي الملتزمة داليا ٣' https://xn--mgbkt9eckr.net/threads/أمي-الملتزمة-داليا-٣.241636/
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات و كنت أنا عندي ١١ أو ١٢ سنة. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن ١١ سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحجبة الملتزمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟
الموضوع 'أمي الملتزمة داليا ٤' https://xn--mgbkt9eckr.net/threads/أمي-الملتزمة-داليا-٤.241641/
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات و كنت أنا عندي ١١ أو ١٢ سنة. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن ١١ سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحجبة الملتزمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟
جامده اوووي بس لزم ليه تكمال
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde، الباحـــث و علي الزبير الصغير
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
لحد الجزء الخامس موجود .. أرجو تكون مستمتع
حبيبي يا علي الجزء الخامس فاجر ودودو بدات تفك شويه اهووووو كمل زي ما انت بقي بلاش قصه المدرب دي خلاص الجزء الخامس الحلقه فاجر
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde، الباحـــث و علي الزبير الصغير
انجز وانزل بالسادس بسرعه 😀😂😂😂
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و ديجا
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات و كنت أنا عندي ١١ أو ١٢ سنة. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن ١١ سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحجبة الملتزمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟
تحفة
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
تم تجميع كل الأجزاء هنا يتم أضافة الجزء التالي في تعليق جديد وتبلغنا للدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و ki1inG
ياعم با..

. عليك خليك راجل بلاش من التعريص والداثة ..
ولا وكمان خليتوا يصبح خووول !!!!!
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
جااااامد بس حاول تطول الجزء شوية
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
انجز وانزل بالسابع النهارده بليل الجزء السادس فاجر اوي يسطا
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و علي الزبير الصغير
أنا إسمي علي و من أسرة متوسطة و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفي أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة ففي فريق الكرة الطائرة.

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات و كنت أنا عندي ١١ أو ١٢ سنة. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي في سن ١١ سنة فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في الفريق و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة. كان أبي شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و غضب جدا يوم رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة.. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إني بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي .. أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى تعملها تاني بعد بكرة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني و ما تقولش حاجة بس ما تبصش كتير. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية من غير ما تحس لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي: طيب بس بسرعة .. قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ .. قالتلي: يعني لازم؟ قلتلها: آه مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم . هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. طلعي واحد منهم أشوف الحلمة .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي .. قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. زبرك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما المحجبة الملتزمة وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي اتكتم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلهل بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.

الجزء الثاني

تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمنيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خللي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟ قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها. و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟



الجزء الثالث:

ظلت علاقتي بأمي حبيبتي داليا لعدة شهور نلتقي سرا في غياب أبي و إخواتي حيث إعتدنا إني أقعد قدامها و أطلع زبري و هي تقعد قدامي و تجيب لوشن تدهنه على زبي بإيديها الناعمة و تضربلي عشرة .. كانت كل مرة تقريبا بتلبس قمصان نوم سكسية و شفافة إلا إذا كانت مشغولة بتيجي بأي لبس لابساه ساعة ما نكون لوحدنا .. ماما كانت لسة عليها ملامح الكسوف و ما تورنيش بزازها إلا لما أنا أطلب و أحيانا أتحايل عليها و كانت دايما تقوللي حرام اللي بنعمله ده و ما يصحش. لكن أنا كنت بأتحايل عليها و أقنعها إن هي بتبسط إبنها حبيبها و هي كمان إعترفتلي إنها بتحب تعمل كدة تمسك زبري و تشوفني و أنا بأكب لبني على بزازها العريانين .. واضح إن كان عندها صراع بين إلتزامها و بين شهوتها و رغبتها في التعري و إغراء إبنها.

  • كنت كل مرة أحاول أعمل حاجة جديدة و أطور العلاقة .. مرة طلبت منها أحسس على بزازها و هي بتضربلي العشرة اترددت و اتكسفت بس لما مسكت حلمة بزها بصوابعي و فركتها بالراحة لقيتها ساحت و بان عليها الهيجان و سابتني ألعب في بزازها الطريين لحد ما قربت أكب قولتلها تقرب بزازها على زبي عشان أكب عليهم راحت هي حطت زبري بين بزازها و ضغطت عليها و حركته حركة نيك البزاز و أنا كنت حاموت من الشهوة و الهيجان و حضنتها من كتافها لحد ما كبيت لبن ليوم اللبن على بزازها .. بعد اليوم ده ابتدت تتزوق خفيف قبل ما تجيلي و تحط برفان و كأنها جاية لعريسها. أنا كنت دايما كلامي حلو و أشكر في لبسها و مكياجها الخفيف اللي هي مش محتاجاه في الحقيقة و برفاناتها. كلامي كان له فعل السحر فيها و بيخليها تلين في إيدي و تسيبني اتبسط أكتر و أكتر. و في مرة قولتلها نتفرج على صور جنس عالكمبيوتر بتاعنا (ما كانش لسة فيه سمارت فونز) قالتلي: عيب يا حبيبي و حرام نشوف الحاجات دي. قلتلها: أنا ما بشوفش الحاجات دي كتير بس أصحابي بيحكوا عنها و قالولي أدور فين عالنت و أنا نفسي أعمل كدة و أنا معاكي .. المهم وافقت و رحنا أوضة المكتب بتاعة بابا و فتحنا الكمبيوتر. أنا إستعملت الكنبيوتر كتير في الهوموورك بتاعي و كنت بأشوف ملفات كتير بتاعة شغل بابا .. اليوم ده لقيت ملفات جديدة بس لما حاولت أفتحها كان لازم باسوورد .. ما إهتمتش لأنها كلها بأسماء مشاريع بابا بس ملف واحد كان نفسي أفتحه إسمه " عرض صور خاصة" محتاج باسوورد برضه .. سألت ماما قالتلي إنها ما تعرفش الباسوورد و قالتلي يللا شوف عايز إيه من النت عشان ما نتأخرش. بدأت بحث على النت عن صور و أفلام جنسية و طلعتلي نتايج كتيرة إخترت منها سكس محارم أمهات و فتحته لقينا صور ستات مع أولاد صغيرين عنهم و فيديوهات. ماما قلتلي: إيه اللي القرف انت إخترته ده؟ شوف حاجة تانية. قلتلها: خلينا نشوف الفيلم ده مع بعض شكله حلو.. قالتلي: لأ انت إتفرج و أنا حأعملك بإيدي لحد ما تكب عشان ما نتأخرش. و فعلا هي نزلتلي الشورت و اللباس و ابتدت تحط كريم و تمسك زبري .. و مرة واحدة لقت زبري وقف خالص و أصوات نيك من الكمبيوتر .. بصت معايا لقت واد صغير بيلحس بزاز أمه و يمص الحلمة و هية في قمة الهيجان و عمالة تحسس على راسه عشان يمص أكتر و آخر هيجان .. فضلت تبص و ايدها بتلعب في زبي و حسيتها عجبها الفيديو رحت منزلها حمالات قميص النوم البمبي اللي لابساهولي و كشفت عن بزازها الجميلة و هي لازقة فية و بتلعب في زبري و عينها على الشاشة.. قلت دي فرصتي و مديت إيدي أمسك بزها و ابتديت أفعصه لقيتها ساكتة خالص و مندمجة في الفيديو . حسست على حلماتها و فركتهم بين صوابعي و هي هايجة خالص و سايباني ألعب. رحت نزلت ببقي على بزازها و ابتديت ألحس الحلمة القريبة مني و ماسك بزها التاني و بعدين حطيت الحلمة في بقي و ابتديت أمصلها بشهوة .. حسيتها ساحت خالص و بقيت بأمص و ألحس و أبوس بزازها و هي بتتأوه و نفسها عالي لحد مالقيتها بتحط ايدها على كسها و بتنهج جامد و صوتها علي أكتر و اترجت جامد . عرفت إنها بتجيب عسلها .. زودت اللحس و المص لحد ما هديت .. شالت إيدي و بعدت بقي من على بزها و قالتلي: كفاية كدة يا علي. قلتلها: اتبسطتي يا ماما؟ سكتت و اتكسفت و وشها إحمر و قالتلي: كفاية كدة إحنا زودناها قوي يا علي. قلتلها بصي في الفيديو بيعملوا إيه؟ كان الولد و أمه في الفيديو عاملين 69 هو بيلحسلها كسها و هي بتمص زبره .. تنحت للفيديو و واضح انها ابتدت تهيج تاني . استغليت الفرصة و رجعت ألعب فب بزازها و بعدين نزلت ايدي على كسها و ابتديت أحسس لقيتها كأنها اتكهربت.. شالت إيدي و قالتلي: لأ يا علي كدة حرام خالص بلاش تحت. قلتلها: عايز أمتعك و أتمتع بيكي يا ماما. قالتلي: لأ كفاية كدة. قلتلها: كفاية ايه أنا لسة ما نزلتش. قالتلي طيب حأكملك ضرب عشرة لحد ما تنزل . قلتلها: طيب ممكن لو سمحتي يا حبيبتي تعملي ببقك زي الفيديو.. و قبل ما تقول لأ كنت بابوسها في رقبتها و خدها و شفايفها بس هي قافلاهم .. قالتلي: طيب المرة دي بس. كمل إنت الفيديو و أنا حأمتعك زي ما متعتني. كان واضح إن الفيديو أثر علي مزاجها النهاردة. و وطت على زبري مسكته و لحست راسه بالراحة و أنا على آخري و بعدين لحست العمود كله لحد بيضاني و لحستهوملي و بعدين حطت راسه في بقها و فضلت تمص بضمير و زبري عمره ما وقف بالدرجة دي قبل كدة .. بعدين قلتلها مصيه كله زي الأم اللي في الفيديو. رفعت راسها بصت عالفيديو شوية و وطت تاني و حطت زبي كله جوة بقها. كنت حاجيبهم في اللحظة دي بس مسكت نفسي و فكرت في حاجة تانية عشان ما أكبش بسرعة . فضلت تمص زبري بشوق و حب يمكن عشر دقايق و أنا بفعص في بزازها و أمسك حلماتها و هي ما بتعترضش زي الأول .. و أنا بأكلمها: مصيلي يا دودو مصي لإبنك حبيبك يا دوللي .. إنتي مراتي النهاردة .. بتمصي لبابا كدة؟ عملتلي صوت موافقة. قلتلها: أنا أحلى واللا بابا؟ شاورت علية أنا.. قلتلها: بتحبي زبري يا دوللي؟ هزت راسها موافقة بشغف .. عند كدة ما مسكتش نفسي و اتهزيت جامد و نطرت كل لبني في بقها و فضلت أكب على دفعات كدة دقيقتين و هي لسة قافلة بقها على زبري. لما هديت فتحت بقها و شفت لبني جوة على لسانها .. كانت أكيد بلعت شوية و الباقي نزلتهم في إيدها و ورتهوملي زي أحلى شرموطة.. حضنتها جامد و قعدت أبوسها في بقها و أمص لبني من شفايفها و هي لأول مرة فتحت شفايفها و بقت هي كمان تمص شفايفي و لساني و إحنا الإتنين في منتهى الهيجان. قولتلها: ماما أنا لسة عايزك . تعالي عالسرير .. أنا عايز أنيكك. بصتلي بمودة بس فيها عتاب و قالتلي: ما ينفعش تنيك مامتك يا حبيبي .. حرام.

الجزء الرابع


ماما كانت حريصة على تماريني و بتروح تاخدني للتمرين و تحضر عشان تتطمن إني لسة كويس و قالتلي إنها لو لقيتني ضعفت حتبطل تعمل حاجة معايا فكنت حريص إني أتمرن كويس مصارعة و كيكبوكسينج زي ما انتم عارفين. المدرب بتاعي كابتن عصام كان بيحبني قوي و بيحترم ماما جدا و ما يقلهاش غير يا أخت داليا نظرا لخمارها و إلتزامها و هي كانت في اللجنة الدينية بتاعة النادي. كابتن عصام كان طول بعرض و عضلات و شكله وسيم و أخلاقه عالية مع كل الناس في سن ٣٢ تقريبا يعني أصغر من ماما بكام سنة. كان لما ماما تكلمه يبصلها في عنيها بما يبدو إنه إحترام لكن أنا لاحظت إنه بيبقى تايه و مش مركز في كلامها .. كان بيحلم في عنيها الخضرا و وشها الأبيض المسمسم و شفايفها اللي زي الورد. لكن هو كان بيحبني جدا لأني لاعب كويس و بأشرفه في البطولات. في مرة و إحنا مسافرين بطولة يومين كنت في أوضة الفندق لوحدي بعد الماتش و جه عشان يهنيني و يكلمني لقاني في الدش .. و عادي في الأندية و الفرق ان الناس بتدخل الدش مع بعض على فكرة. دخل علية و قاللي: مبروك يا بطل الفوز النهاردة .. شد حيلك بقى عشان النهائيات بعد شهر .. لاحظت إنه بيبص لزبري و احنا بنتكلم و زبري ابتدا يقف .. طلعت من الدش و قعدنا على السرير سألني: إنت ليه بتاعك واقف كدة؟ قلتله بكسوف: مش عارف بس حاسس إني هايج شوية. قاللي: و بتعمل إيه لما يحصلك كدة؟ أكيد بتضرب عشرة. قلتله: آيوة .. أنا بقالي كذا يوم ما عملتش عشان الماتش .. قاللي: مفيهاش حاجة إعمل دلوقت الماتش خلص .. قلتله: إنت مش متجوز يا كابتن .. بتعمل كدة برضه؟ قاللي أكيد كل الشباب بيضربه عشاري إلا لما يلاقوا واحدة ينيكوها. قلتله: إنت نكت قبل كدة يا كابتن؟ قاللي: آه طبعا .. كتير. قلتله: عندك صديقة يعني؟ قاللي: حاليا لأ .. بس نكت ستات كتير قبل كدة معظمهم متزوجات. بصيتله باستغراب و قلتله: طيب و ليه يتناكوا و هم عندهم أجوازهم؟ ضحك قوي و قاللي: إنت لسة صغير و مش فاهم .. بعد سنين من الجواز الرجالة بيزهقوا من زوجاتهم و الستات ما بتتناكش كتير زي الأول و فيه منهم اللي رجالتهم ما بينيكوش كويس و بيبقوا عايزين زبر تاني جامد. قلتله: و بتعرفهم منين؟ قاللي: من كذا جهة زميلاتي في الشغل أو جاراتي أو ستات من النادي .. إيه يا بني هيجتني و فكرتني بالنسوان. ساعتها بصيت على زبره فوق التريننج لقيته منفوخ و واقف خالص و أنا كمان زبري مولع .. قلتله: شكلك انت كمان هجت و حتضرب عشرة ها ها ها. قاللي و هو بيبص على زبري: فعلا عايز .. انت حتفك نفسك دلوقت؟ قلتله: آه بس لما حضرتك تمشي. قاللي: و ليه يا حبيبي فك نفسك قدامي و وريني بتعملها إزاي .. اتكسفت قوي بس حسيت برغبة إني أضرب عشرة قدامه .. مسكت زبي و نمت على ضهري عالسرير و بدات ألعب فيه. قاللي: شكله حلو قوي و هو واقف و كبير. قلتله أيوة ماماااااا .. و طبعا سكتت قبل ما أكمل إن ماما قالتلي كدة .. التفتلي باهتمام و قاللي: ماما مالها؟ كمل .. كمل.. هي مامتك بتشوف زبرك؟ قولتله: لأ طبعا بس كام مرة شافتني و أنا باستحمى.. بصلي بشك و قاللي: مامتك دي ست الكل محترمة قوي و أجمل واحدة شفتها في النادي. قولتله بهزار: إيه يا كابتن حتبصبص لماما واللا إيه؟ قاللي: مامتك تستاهل .. ما تزعلش مني إحنا شباب زي بعض و بنفضفض .. قولتله: عندك حق ماما جميلة قوي و حنينة.. اتجرأ أكتر و قاللي: هية جميلة بعقل .. دي تتاكل أكل و لقيته بيمد ايده على زبه بيلعب فيه .. حسيت إني هجت أكتر .. الكابتن هايج على مامتي المحجبة الملتزمة إمال لو بتلبس شورت زي الباقي كان عمل إيه.. هو كأنه قرأ أفكاري قاللي: لولا مامتك ملتزمة كان حيبقى لية كلام تاني. قلتله و باين في صوتي الفضول و التقبل: كنت حتعمل إيه؟ قاللي: إحنا شباب زي بعض ( وأنا عيل عندي ١٢ سنة! كان بس بيسجدني إبن الوسخة 😀) مش حتزعل لو اتكلمت عن مامتك و جسمها و كدة يعني؟ قلتله: لأ مش حازعل أنا عارف إنها حلوة قوي و ناس كتير تتمناها. لقيته اتنهد بارتياح كدة و مسك زبره من فوق الترننج و قعد يقوللي قد ايه جسمها حلو و متناسق و طيزها مدورة و جميلة و بزازها كبيرة و شكلهم طريين .. لقاني زبي بقى حديدة و بلعب فيه بالكريم فعرف إني عاجبني كلامه. قاللي: إنت بتضرب عشرة بالكريم؟ قلتله: آه .. ماماااااااا .. و سكتت قبل ما أغلط.. بصلي جامد و قاللي: لأ بقى ده انت لازم تحكيلي إيه حكاية مامتك دي معاك؟ قلتله بتلعثم: ولا حاجة. قاللي: هية اللي اديتك الكريم صح؟ قلتله: آه عشان ما أعورش نفسي.. قام قفل باب الأوضة بالمفتاح و رجع نام جنبي و قلع بنطلون الترننج لقيت زبره كبير و واقف. مسك زبره بإيده و قاللي بشغف: إحكيلي بقى .. مامتك عارفة إنك بتضرب عشاري و بتديلك الكريم كمان؟ قلتله: آه. هاج أكتر و قاللي: دي مامتك دي ملاك أنا بحبها قوي .. نفسي تديني كريم أنا كمان و أنا أعمل عمايل. قلتله: خد كريم أهو. أخد الكريم و دهن زبه و قاللي: بس حيبقى له طعم تاني لما هي تديهولي. و فضلنا نتكلم عنها و عن جسمها و هايجين و بعدين قاللي ان أمسك زبره و هو يمسك زبري و نضرب عشرة لبعض و دي حاجة أنا عملتها مع صحابي بس مش مع حد كبير. و لقيته مسك زبري و أخد إيدي مسكتله زبره و قعدنا نلعب في بعض و نتكلم على ماما و هايجين خالص .. سألني عن لون شعرها و طوله و ناعم واللا لأ و لون جسمها و مقاس ستيانتها و شكل بزازها .. و أنا أوصفله بكل إخلاص و هيجان و سألني إذا عندي صور لها من غير **** فإفتكرت إن معايا صورة في المحفظة و هي بتقطع تورتة عيد ميلادي في البيت و لابسة بلوزة من غير كم و صدرها مفتوح و مبين شكل و حجم بزازها و بطنها و لون دراعاتها و شعرها الجميل اللي كانت مسيباه على كتفها.. قمت جبتهاله و هو مسكها و بقى حيتجنن و أنا بلعب في زبره و ابتدي يكلمني بإسم داليا و يقوللي: ياللا يا أخت داليا إلعبي في زبي الكبير نفسي أنيكك بقى و ألحس كسك و … بان عليا الهيجان لأن زبي بقى واقف أكتر و باعمل أصوات راح قاللي: عمر حد مصلك زبك؟ قلتله: لأ بس نفسي (طبعا ما قدرتش أقوله إن أمي مصتهولي من كام يوم) .. قاللي: طيب أنا حمصلك زبك لحد ما تكب و انت برضه مصلي و أنا باتفرج على أمك .. قلتله ماشي و نمنا على جنبنا في وش بعض بالعكس و قعدنا نمص زبار بعض و هو يعلمني إزاي أمص حلو و أدخل زبره كله في بقي و أبله بريقي و الحسه بلساني .. و ابتدى يحط كريم على فتحة طيزي و يبعبصني و يدخل صبعه جوة طيزي و هو بيمص زي اللبوة و كل شوية يناديني يا داليا يا دوللي طيزك حلوة لحد ما قدرتش أكتر من كدة قلتله: حأكب. قاللي: كب في بقي و كبيت لبني كله و هو لسة بيمص و يبلع لبني زي أحلى شرموطة. و بعد ما هديت شوية قاللي: يللا الدور عليكي يا أخت داليا تمتعي زبري الكبير ببقك و شفايفك العسل دول. قمت قلتله: داليا تحت أمرك يا كابتن و حطيت زبره في بقى و فضلت أمص زي ما علمني و هو بيتكلم على أمي و نيكها .. و بعدين سألني إذا عندي صور أكتر لها فإفتكرت إني واخد لها كام صورة من غير ما تاخد بالها بكاميرتي الديجيتال اللي بابا جابهالي ( ما كانش لسة فيه موبايلات بكاميرا منتشرة) .. و كنت ابتديت أهيج أكتر .. سبت زبره و قمت جبت الكاميرا و فتحتله على صورها و هي بقمصان النوم اللي بتلبسهم قبل ما تلعبلي و منهم الصور مبينة بزازها من القميص الشفاف و كام صورة تانيين صورتهم و هي بتغير هدومها و مبينين جزء من بزازها .. هاج جدا و زبره كبر مرتين و أنا بمصله و بعدين قاللي أنا مش مصدق إني شايف صور عريانة للأخت داليا قدامي و إبنها هو اللي إداهملي.. أنا لازم أنيكك يا دوللي النهاردة و راح داهن طيزي بالكريم و قاللي إنه حينيكني .. أنا خفت لأنها أول مرة بس كلامه عن إنه حينيك داليا خلاني متخدر و مسك زبه و دهنه كريم كتير و قعد يحركه على خرم طيزي و بعدين ضغط عليه شوية لحد راسه ما دخلت .. الألم كان جامد بس هو ما ضغطش أكتر من كدة و سابني شوية و قعد يبوسني و يقوللي بحبك يا داليا و أنا أقوله و أنا بحبك يا كابتن . و ابتدى يدخله أكتر و يتحرك جوايا بالراحة و بخبرة و يوسع طيزي و بعدين بقى شوية شوية يدخل أكتر و يزود الرتم و أنا تحتيه هايج خالص و أنا بتناك لأول مرة و عاجبني زبره و بوسه و كلامه عن ماما و طيزها و هو بينيكني .. لحد ما شد ضهره و زود الدق في طيزي و قاللي: حأكب يا أخت داليا .. أكب فين؟ قلتله: كب في طيز أمي حبيبتك. راح متشنج و كابب جوة طيزي لبن كتير قوي .. بعد ما هدي شوية راح مصورني بكاميرتي و زبره لسة في طيزي كذا صورة و قاللي دول للذكرى عشان تفتكرني. و بعدين لبسنا هدومنا و رحنا نركب الأتوبيس اللي حيرجعنا للنادي بتاعنا و قعدني جنبه عشان نتكلم بس بصوت واطي. سألني إذا كنت مصاحب بنات أو بحب واحدة. قلتله: لأ. قاللي: إمال أنا بشوفك كتير مع البنت دعاء بتاعة الجمباز ليه؟ قلتله: دي ساكنة جنبنا و مامتها طنط ليلى تعرف ماما فدايما حد منهم ياخدنا النادي للتمرينات و التاني يرجعنا و كدة. قاللي: إزاي ما حاولتش تصاحب البت دي؟ دي بت قشطة و جسمها جامد .. بشوفها بمايوه الجمباز بابقى عايز آكلها أكل بس هية صغيرة علية. قولتله: دي ١٢ سنة زيي كدة. بصلي بابتسامة كدة و قاللي بحب: إنت أول حد صغير أعمل معاه حاجة. قلتله: أنا مبسوط من اللي عملته معايا يا كابتن .. راح ضغط بإيده على فخدي و قاللي: حتتبسط معايا قوي يا علي و حاعلمك حاجات حلوة .. إحكيلي عن دعاء. قلتله: هي حلوة قوي فعلا و لذيذة .. مرة أو مرتين شرحتلي دروسنا اللي غبت عنها لإننا في نفس السنة. قاللي: يا حمار دي ما تتفوتش .. حلوة و لبسها مكشوف و دلوعة كدة .. متع نفسك يابني. كلامه رن في دماغي و حسيت إني فعلا حمار. دي البت طرية و دلوعة فعلا و بتعمل حركات و تقرب مني كأنها عايزاني أبوسها .. أنا فعلا حمار إني سايبها لحد دلوقت رغم الوقت الطويل اللي بنقضيه مع بعض في النادي و إحنا بنستنى حد ييجي ياخدنا. صوت الكابتن صحاني من أفكاري: إيه يابني سرحت في ايه؟ أكيد في دعاء مش كدة؟ قلتله: أيوة يا كابتن حضرتك عندك حق أنا لازم أقرب منها أكتر. قاللي: بس ماتنساش أنا اللي عايزه تجيبلي صور أكتر لماما و تبقى تيجي تزورني في شقتي جنب النادي ما إنت عارفها و عارف إني عايش لوحدي. و ابتسم ابتسامة حب فهمتها .. قلتله: حاجيلك يا كابتن أكيد.


الجزء الخامس

وصل أتوبيس الفريق من مكان البطولة في بنها للنادي في القاهرة حوالي الساعة ٤ و أول ما نزلت من الأتوبيس لقيت مامتي حبيبتي قاعدة مع شوية أمهات تانيين مستنيينا. أول ما شافتني جت جري و حضنتني حضن جامد قوي بتهنيني على الفوز و مبسوطة و فخورة بية قوي و عنيها كلها حب و سعادة كأنها بتمللي عينها مني و تدعيلي بالتوفيق و النجاح دايما و إن ** يبارك في صحتي .. ماما دي حبيبتي و طيبة خالص و زي العسل. و ده طبعا خلاني أنا كمان سعيد جدا و فخور بنفسي. جه الكابتن عصام و سلم على ماما اللي سلمت عليه بحرارة و شكرته على إهتمامه بية و بتدريبي اللي خلاني أفوز.. قالها: ما تقوليش كدة يا أخت داليا.. علي ده أخويا الصغير و أنا بحبه جدا و نفسي يبقى أحسن لاعب في الجمهورية كلها .. خليه يحافظ على صحته و على التمرينات عشان يعمل نتايج كويسة الشهر الجاي .. كل ده و هو باصص في عينيها الجميلة و قريب منها خالص و راح قايلها و هو مبتسم و باصص في عنيها: خصوصا صحته .. مهمة جدا في الفترة الجاية .. هي كانت مبتسمة بس نظرتها بقى فيها شوية استغراب و شك هو مركز على صحته كدة ليه بس ردت و قالتله: أكيد طبعا صحته مهمة و ياريت انت كمان تنصحه دايما عشان هو أحيانا بيهمل صحته. قالها و هو مبتسم بلؤم: زي إيه كدة؟ اتلخبطت شوية و بعدين فالتله: بياكل شيبسي كتير و أكل أي كلام و يسيب أكل البيت و كدة يعني. ابتسم لها و قاللي: لأ يا علي .. حد يبقى عنده أم جميلة زي مامتك و يسيب أكلها و ياكل من برة. أكل البيت المغذي مفيش أحسن منه من إيدين ماما. هي وشها إحمر لأن أول مرة كابتن عصام ياخد عليها كدة. بصلها تاني و قالها: بكرة مفيش تدريب بس حنتفرج على فيديوهات البطولة و نقيمها و نشوف فيديوهات اللعيبة اللي ممكن نلاعبهم الشهر الجاي .. ياريت علي ما يتأخرش .. و خليني أأكد إنه يهتم بصحته. و بص في عنيها تاني بعمق و هي تاهت شوية و قالت: إن شاء ** حيكون موجود. و جينا نمشي و هي لسة متلخبطة من عينين عصام راحت رجلها اتلوت على السلمة اللي واقفين عليها و كانت حتقع لولا إني سندتها بسرعة و كابتن عصام مسكها من وسطها و قالها بحنية: إنتي كويسة يا داليا؟ (كدة من غير ألقاب) قالتله: آه أنا كويسة .. دوخت شوية بس. قالها و هو لسة ماسكها من وسطها: تحبي تقعدي على كرسي؟ قالتله و هي بتبص في عينيه و مستغربة من سهوكته دي: لأ أنا كويسة. و ابتدينا نمشي و هو لسة ماسكها من وسطها قال يعني خايف عليها تقع و هو بيحسس عليها العرص.

ركبنا العربية و ماما قالتلي: كويس انك رايح النادي بكرة عشان طنط ليلى عايزة تبعت دعاء معانا عشان هي مشغولة بكرة. قولتلها: حلو يعني إنتي اللي حتوصلينا كويس .. أنا محتاج أشوف مع دعاء دروس يوم الخميس اللي ما حضرتوش. قالتلي: كويس خليها تشرحهملك بكرة لحد ما أرجع أخدكم. قلتلها: دعاء دي لذيذة قوي و بتشرح كويس. ماما حست إن صوتي فيه حاجة مختلفة قالتلي بضحك: إيه يا عم؟ مال صوتك اتغير كدة ليه لما جبت سيرة دعاء؟ قلتلها: لأ مفيش حاجة بس هي بنت لذيذة. قالتلي: كبرت يا علي و بقيت بتفهم .. هي فعلا لذيذة و دمها خفيف .. بس متحررة قوي زي أمها و لبسها عريان. قلتلها: هي لسة صغيرة. قالتلي: ما هي أختها الكبيرة دينا و حتى أمها لبسهم برضه عريان. قلتلها بهزار: مالك قلبتي عليهم كدة ليه؟ هو أنا قلتلك حتجوزها؟ قالتلي: و هو أنا كنت حوافق يعني. قلتلها: طيب ممكن أصاحبها بس؟ قالتلي: تصاحبها إزاي يعني؟ عايز إيه منها؟ قلتلها: الولاد و البنات بيحبوا يتصاحبوا و يهزروا و كدة. قالتلي: و يحبوا بعض مش كدة؟ قلتلها: و إيه يعني؟ قالتلي: حرام يا إبني لأن ده ممكن يجر لحاجات تانية أخطر. قلتلها: طالما مش بنضر حد و احنا مبسوطين خلاص. سكتت شوية و قالتلي: هو فيه بينكم حاجة؟ قلتلها: لأ .. أنا بس بستظرفها. قالتلي: طيب ما تخبيش عني حاجة .. أنا مامتك حبيبتك و أحب إنك تكون مبسوط. قلتلها بلؤم: بمناسبة الإنبساط .. حتعمليلي إيه مكافأة الفوز؟ ضحكت و قالتلي: إنت عايز ايه؟ قلتلها: إنتي واحشاني قوي و أنا ما عملتش حاجة من أسبوع .. ايه النظام النهاردة لما نروح؟ اتكسفت و قالتلي: حيكون باباك و اخواتك في البيت .. قلتلها: باب رجع بدري ليه: قالتلي: لأنه مسافر الليلة عنده شغل في اسكندرية كام يوم. قلتلها: حلو قوي عشان تفضيلي يا عسولتي واحشاني قوي. قالتلي: إتلم يا ولد. قلتلها: طيب أنا مش حاقدر أصبر .. شكلي حاضرب عشرة تصبيرة لحد بكرة. قالتلي: لأ .. انت ما سمعتش الكابتن قال ايه .. استنى لما بابا يسافر الساعة ٨ و أنا حاعملك اللي انت عايزه انت كمان واحشني قوي .. حضنتها و هي بتسوق و بوستها في خدها .. قالتلي: أصبر يا علي ما تخلنيش أعمل حادثة. مديت إيدي أحسس على بزها و هي تقوللي بلاش كدة الناس تشوفنا. نزلت إيدي تحت أحسس على فخادها سكتت شوية رحت مدخل إيدي من تحت العباية و لمست فخادها من غير هدوم .. اتضايقت و قالتلي: إنت إتجننت؟ إزاي تحسس على أمك كدة؟ بس ما أقدرتش تعمل حاجة عشان بتسوق. قلتلها و أنا لسة باحسس عليها و ايدي قريبة من كلوتها: إنتي وحشتيني قوي يا ماما و وحشني جسمك الملبن. و مديت ايدي أكتر أحسس على كسها من فوق الكلوت و أحاول أحط صبعي بين شفرتين كسها .. هية كانت متضايقة و بتحاول تتحرك عشان تبعدني بس مش قادرة. قالتلي: بلاش في الحتة دي يا علي أرجوك ده عيب قوي و حرام .. أنا أمك. قلتلها: بحبك قوي و مش قادر. قالتلي: لو ما شلتش إيدك دلوقت حالا مش حأخليك تيجي جنبي خالص بعد كدة. حسيت إنها فعلا ممكن تعمل كدة . فشيلت إيدي و قلتلها أنا آسف يا ماما .. أنا فعلا نسيت نفسي بس ده من حبي و شوقي ليكي .. أرجوكي سامحيني. سكتت شوية و بعدين قالتلي بهدوء: حبيبي أنا كمان مشتاقة لك و ناوية أريحك كويس مكافأة فوزك. قلتلها: بجد؟ حتريحيني إزاي؟ قالتلي بشوية كسوف: زي آخر مرة. قلتلها: يعني حتسيبيني أمص بزازك و إنتي حتعملي كدة في زبري؟ ابتسمت و وشها بقى إحمر لون الدم و هزت راسها بالموافقة. فرحت قوي و بوستها من خدها و قلتلها: إنتي أحسن أم في الدنيا. قالتلي: بس خليك هادي لحد بابا ما يسافر و إخواتك يناموا و بعدين اجيلك أوضتك. قلتلها بفرح: حلو قوي .. طيب أجيلك أنا أوضتك طالما بابا مش موجود و حتخافي تنامي لوحدك؟ بصتلي بطرف عينها و سكتت شوية و بعدين هزت راسها بالموافقة. ما اقلكمش زبري كان هايج قد إيه ساعتها إن أمي بتواعدني في أوضتها عشان نعمل قلة أدب 😀 .. حاجة سكسي خالص.

وصلنا البيت و كلهم احتفلوا بية و خاصة بابا اللي كان فخور و مبسوط قوي. اتغدينا و بابا سلم علينا و خد شنطته و سافر. قعدت شوية مع إخواتي أحكيلهم عن الماتشات اللي لعبتها و بعدين دخلت على ماما في المطبخ قلتلها: إيه النظام: قالتلي نظام إيه ما هو إنت لو عايز حاجة لازم تسيب إخواتك يناموا و تبطل قصص ألف ليلة و ليلة اللي بتحكيها دي. فعلا طلعت عملت نفسي تعبان و قلتلهم حأروح آخد دش و أنام.. و فعلا طلعت من الدش لقيت كل واحد راح أوضته.

إستنيت لحد الساعة ١١ عشان يكونوا ناموا و إتأكدت إن الكل نام و قفلت باب أوضتي و اتسحبت رحت لأوضة ماما و كان الباب مقفول.. فتحته بالراحة لقيتها قاعدة قدام المراية بقميص نوم أزرق شيفون بخيطين بس عالكتف و بتسرح شعرها الجميل و تحط برفان لعريسها و راجلها اللي هو أنا إبنها. دخلت و قفلت ورايا و رحت من وراها أبوسها في رقبتها و خدها و أحضنها و هي رفعت إيديها تمسك راسي و أنا ببوسها.. مديت إيدي مسكت بزازها الإتنين مرة واحدة و هي من غير سوتيانة و فضلت أعفص فيهم شوية و هي متجاوبة و شكلنا يجنن في المرايا و بعدين قالتلي: خليني أروح أقفل ترباس البيت أحسن أبوك يرجع و يفتح بالمفتاح تبقى مصيبة. حطت روب و راحت و لما رجعت كنت أنا عالسرير مستنيها.. جت قلعت الروب و رمته بطريقة سكسية خالص و جت عالسرير تحضني و أنا خدتها في حضني و قعدت أبوس في كل وشها و شعرها و كتفها و بزازها و كنت على آخري. لقيتها بتجيب الكريم و قالتلي: يللا بقى أضربلك عشرة. قلتلها: معقولة تكون جايزتي ضرب عشرة بس و احنا عالسرير لوحدنا لحد الصبح. ضحكت بمياصة و قالتلي: إمال عايز إيه؟ قلتلها: إنتي وعدتيني نعمل زي المرة اللي فاتت .. يعني مش محتاجين كريم. ضحكت و قالتلي: أنا مبسوطة بيك و عايزاك تتبسط الليلة دي. حضنتها جامد لقيتها خدت تليفونها و اتصلت ببابا و هي في حضني و فضلت تسأله الطريق عامل إيه و تدعيله و عرفت إنه وصل اسكندرية .. كل ده و أنا مش عاتقها بوس و تحسيس لحد ما قفلت مع بابا و اتطمنت إنه مش حيرجع .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها عالسرير و نزلت فيها بوس و إيدي بتحسس على جسمها و بزازها و قربت بقي من شفايفها و بوستها عليهم بس هي قفلاهم .. قلتلها أنا عايزك تعلميني البوس يا ماما. راحت فاتحة شفايفها و بصت في عينية بلهفة و باست شفايفي و هي فاتحة شفايفها و بدأت تمص شفايفي و أنا كمان و بعدين طلعت لسانها و إحنا بنبوس و حركته بين شفايفي و دخلته جوة بقي قفلت عليه شفايفي و فضلت أمص لسانها و شفايفها … آآخ .. أحلى بوس و أول مرة أحس بالإحساس ده .. و هي بقت مغمضة عينيها و سايحة عالآخر في حضني. نزلتلها الحمالات و شفت بزازها الطريين الناعمين لأول مرة و هي على ضهرها .. بزاز بيلهلطوا و يتهزوا زي الجيلي قدامي.. نزلت بلساني على حلماته الوردية و لحستهم و بدأت أمص فيهم و هي بتكتم آهاتها بالعافية و أنا مش راحمها و كل ما امص و أنقل من بز لبز و هي تتأوه اكتر و صوتها يطلع.. راحت مدت إيدها عالكومودينو و شغلت مزيكا .. قلتلها: ليه كدة؟ قالتلي: المتجوزين بيعملوا كدة عشان الأولاد ما يسمعوهومش. هجت أكتر .. أمي الملتزمة المحجبة بين أحضاني و بزازها قدامي و مواعداني في سرير جوزها و بتداري على هياجها و تأوهاتها بالمزيكا عشان تاخد راحتها. قلعت فانلتي و البوكس و بقيت عريان خالص و نزلت قميص نومها لحد تحت كلوتها و هي ساكتة باصالي و مستنياني و عينيها كلها رغبة.. نزلت تاني أبوسها و أمص حلماتها و هي واخدة راحتها و صوتها بيعلى أكتر و أكتر و أنا مش عاتق لحد ما لقيتها بتشد و تتهز و رفعت راسها لورا و عينيها مقفولين خالص و آهاتها بقوا يجننوا . عرفت إنها بتنزل و في أقصي نشوتها. بصيت على كلوتها و فخادها بيضموا على بعض و ايدها نزلت تلعب في كسها من فوق الهدوم .. رحت حاطط إيدي على كسها و دعكت معاها كسها لحد ما هديت و لقيت إيدي و الكلوت بتاعها مبلولين من عسلها. مرت دقائق و فاقت من نشوتها راحت شالت إيدي من على كلوتها و بصتلي في عيني بابتسامة صافية و قالتلي: شكرا حبيبي عالمتعة دي .. دورك بقى إني أمتعك .. قلتلها: ممكن بس الأول آخد صورة للذكرى .. قالتلي: لأ أحسن تقع في إيد حد و تبقى فضيحة. قلتلها حنمسحهم على طول .. سكتت و في عينها رغبة .. الرغبة دي موجودة عند كل الناس الحلوين إنهم يتصوروا و يتفرجوا على نفسهم و جمالهم .. خاصة لما تكون صورة مثيرة و فكرة مجنونة مش متعودين عليها. كنت جايب كاميرتي معايا .. أخدتها و قمت شوية و صورت أمي اللي كانت غطت صدرها بطرف قميص النوم و بتبص للكاميرا و هي بتعض شفايفها بأنوثة طاغية .. أخدت كام صورة و بعدين قلتلها تنزل القميص واحدة واحدة و تبين بزازها و أنا باخد صور تجنن .. لحد ما نزل عند فخادها و بقى كلوتها باين ببقعة العسل .. صورته هو كمان مع فخادها كام صورة .. قالتلي: تعالى بقى أمتعلك زبرك ده واحشني خالص. رحت نايم على ضهري و هي نزلت على زبري تلعب فيه و تلحسه و تلحس بيضاني و بعدين حطته في بقها و قعدت تمصه بالراحة و تتحرك و بزازها بتتحرك معاها .. مسكت بزازها أفعصهم و ألعب في حلماتهم و هي بتمص و تدخله في آخر بقها و كل شوية تطلعه و تسألني إذا كنت مبسوط و تديني الإختيار إذا عايز أكب واللا تلعب بالراحة .. طولت في المص و أنا مستمتع بكل لحظة مع أمي حبيبتي الملتزمة اللي دلوقت بتتشرمط عالسرير مع إبنها .. التفكير ده خلاني أكب كما لم أكب من قبل و هي فضلت تمص و أنا بأكب في بؤها لحد ما بيضاني فضيوا .. طلعت زبري من بؤها و ورتني اللبن اللي فيه و نزلته في منديل .. و نامت جنبي مرهقة و عريانة .. فضلنا نبوس في بعض كتير و بعدين قالتلي: حلوة الجايزة بتاعتك؟ قلتلها: تجنن يا مامي .. انتي أحلى أم في الدنيا .. حتمتعيني كمان إزاي؟ بصتلي باستغراب و قالتلي: هو بس كدة. قلتلها: طيب ممكن تقلعي اللباس عشان تبقي عريانة زيي؟ قالتلي: لأ طبعا .. حرام ده أنا أمك. كنت عايز أشخر ساعتها .. يعني كل اللي عملناه ده حلال 😀 .. قلتلها: طيب بس ممكن نحضن بعض شوية و زبري يلمس جسمك؟ اترددت شوية بتفكر و بعدين قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة أرفضلك طلب النهاردة فما تضطرنيش أرفض و ما تطلبش حاجات أكتر من كدة .. بس عشان خاطرك ممكن تحضنني شوية من غير ما أقلع الأندر .. و فعلا خدتها في حضني بوس و تفعيص و نمت فوقها و زبري بيحك في فخادها و كلوتها. بعد شوية قالتلي يللا نام معايا الليلة دي .. و نمنا في حضن بعض ساعتين كدة و بعدين صحيت على أحلى أم و هي في حضني بالكلوت بس و جسمها الأبيض الطري بيلمع قدامي رحت بايسها في بقها و هي صحت و نمت فوقها و قعدت أحرك زبري بين فخادها كأنني بنيكها راحت جابت الكريم و دهنت زبري و رجعت أحكه بين فخادها و على كسها من فوق الكلوت و سخننا قوي بوس و تفعيص و دق .. مديت إيدي عشان أزيح الكلوت بتاعها شوية و أنيكها قالتلي لأ و مسكت زبري حطته بين فخادها الناعمين و قالتلي: دقني يا علي .. هجت من الكلمة و نزلت رزع بين فخادها لحد ما كبيت أنا و هي في نفس الوقت و لبني و عسلها نزلوا على كلوتها و فخادها و على سرير بابا.


بعد ما إستمتعت بمامتي حبيبتي الجميلة و بمكافأتها لي على الفوز إنها سمحتلي إني أنام معاها في سريرها و هية نايمة جنبي بالكلوت بس و قميص النوم اللي كانت لابساه بقى مالهوش أي لزمة بلونه الأزرق الشفاف غير إنه بيزيدها أنوثة و يخللي شكلها سكسي آخر حاجة و هو ملفوف حوالين فخادها و نازل لركبتها. و بعد ما كبيت لبني بين فخادها البيضا الطرية و أنا نايم فوقها ببوسها و تبوسني في البق و صدري لازق في بزازها الطرية بحلماتهم الوردي الفاتحة (شوف صورة بروفايلي عشان تتخيل أمي الرائعة و تعذرني إني هايج عليها على طول كدة). كنت أنا و هي تعبانين قوي فنمنا تاني في حضن بعض عريانين .. مش عارف كام ساعة عدت بس لما فوقت ما لقيتهاش جنبي .. بصيت في الأوضة لقيتها بتصلي الفجر .. يظهر قامت استحمت قبل ما أصحى. بعد ما خلصت جاتلي السرير و وشها الأبيض المنور الجميل بيبصلي بحنية و قالتلي: إنت صحيت يا علي؟ هو أنا قلقتك؟ قلتلها بإبتسامة حب و رضى: لأ يا حبيبتي ما قلقتنيش ولا حاجة .. حرما حبيبتي. قالتلي: جمعا إنش** .. نمت كويس حبيبي؟ قلتلها: آه كويس .. تعالى بقى نكمل نوم. قالتلي: لأ حبيبي إنت لازم تروح أوضتك قبل إخواتك ما يصحوا و يلاقوك طالع من عندي. كأن كلامها صحاني من حلم جميل كنت عايش فيه .. قلتلها: طيب تعالى شوية كمان أنا لسة ما شبعتش من حضنك. و مسكتها من وسطها و شدتها علية بالراحة و هي لسة بإسدال الصلاة و قربتها مني و بوستها من خدها المورد الجميل و قربت من شفايفها و بوستها عليهم و هي بتبصلي بحب بس مترددة .. لما طولت البوسة هية اتجاوبت معايا و بقينا بنمص شفايف بعض زي ما هية علمتني .. زبري وقف و ابتدى يحك فيها من فوق الإسدال .. بعدت بقها عني و قالتلي: حبيبي كفاية كدة قوي إنت نزلت مرتين الليلة دي .. صحتك حتتعب كدة. قلتلها: معلش ماهو أنا معنديش تدريب يومين تلاتة خليني أشبع منك يا عسولتي أرجوكي .. قالتلي: بس لو إخواتك صحوا حيبقى مش كويس. قلتلها: أنا مش حطول بس انتي ساعديني. كل ده و أنا حاضنها و هايج و ببوس كل حتة فيها من فوق الهدوم .. قالتلي: طيب يا حبيبي مرة كمان بس بسرعة. زبري وقف انتباه أكتر و رحت مطلعها على السرير جنبي و ابتديت أفعص في بزازها و أنا ببوسها و هي بتبوسني و ملاحظ إن هية مش لابسة ستيانة...نيمتها على ضهرها و هي زي القمر بالإسدال اللي مخلي وشها منور و رفعتلها الإسدال لحد فوق بزازها و لقيتها لابسة كلوت أحمر ستان مخللي شكل فخادها و كسها مولع قدامي .. نزلت بوس في بزازها و مص في الحلمات واحدة ورا التانية و هية ساحت خالص .. فهمت بقى إن نقطة ضعفها هي حلمات بزازها الحساسين خالص و بيهيجوها على طول و يخلوها تنزل عسلها كمان حتى من غير ما آجي ناحية كسها. بعد ما مصيت حلماتها و دوبتها بين إيديا نزلت أبوس بطنها البيضا الطرية و حطيت لساني في سرتها و لحستها كتير و هي ماسكة راسي و بتمرر صوابعها في شعري و في عالم تاني من المتعة و الشهوة .. نزلت شوية كمان عالكلوت بتاعها و ابتديت أبوس كسها من فوق الكلوت و خايف إنها تمنعني . بعد ما بوست شوية و قربت اوصل لشفرات كسها حصل اللي توقعته و هي اتحركت و رفعت راسي و قالتلي بنوع من اللوم: بلاش هنا حبيبي .. حرام .. إنت إبني .. تعالى أمتعك و راحت رافعاني تبوسني في بقي و تنيمني فوقيها و ماسكة زبري و بتقوللي تعالى أمصهولك .. وقفت على ركبي و هي نزلت تلحس زبري و بيضاني بشهوة و حطت راس زبي في بقها و ابتدت تمص و تعمل أصوات نهم و شهوة و كل ما تطلعه من بقها تقوللي زبرك جميل قوي يا علي و كبير زي زبر بابا . بحب زبرك قوي يا علي. و ترجع تمص تاني و زبري مولع. قلتلها: بابا عامل ايه معاكي حبيبتي .. أكيد بينيكك كتير. قالتلي: كان بينيكني كتير أول ما اتجوزنا بس دلوقت مش قوي. قلتلها: حمار. سابت زبري و قالتلي: عيب تشتم باباك يا علي. قلتلها: آسف يا ماما ما أقصدش بس حد يبقى عنده مزة في جمالك ده و ما ينيكهاش. اتنهدت بنوع من الأسى و نزلت تكمل مص زبري و أنا ماسك راسها بال** و بوجهها لزبري و ده كان شعور تاني خالص إن مامتي بإسدال الصلاة بتمص زبري .. وووووووو .. سكسي فشخ .. حسيت إني كدة حأكب على روحي. قولتلها: تعالى أنيكك يا ماما و نيمتها على ضهرها تاني و نزلت جسمي لحد ما زبري بقى عند كسها و ابتديت أحكه في فخادها تحت الكلوت على طول و أخليه يحك كسها رايح جاي و احنا بنبوس بعض و إيدي ما بتفارقش بزازها. فضلت أحركه كدة شوية و بعدين مديت ايدي أنزل لها الكلوت و فعلا نزلته شوية و هي ساكتة و مش عارف هي واخدة بالها و لا لأ و ابتدى زبري يحك في كسها اللي ما فيهوش شعرة واحدة و ابتدي ييجي بين شفراتها لقيتها زي ما تكون كانت نايمة و صحيت راحت مدت إيدها و رفعت الكلوت تاني و ابتسمتلي بابتسامة بكسوف و قالتلي: قلنا هنا عيب. بوستها و هي مكسوفة كدة بتبقى زي القطة المغمضة و قلتلها: عايز اتمتع بيكي و انتي كمان تتمتعي يا مامي. سكتت بس حطت زبري تاني بين فخادها و قالتلي أحركه بسرعة و فعلا عملت كدة شوية .. و بعدين قلتلها: ماما ممكن أشوفك من ورا .. بصت في عينيا و قالتلي بس ما تنزلش الكلوت. هزيت راسي بالموافقة على مضض راحت قالبة نفسها و نامت على بطنها و كان شكل ضهرها العريان جميل جدا و طيازها مدورين و طريين خالص فوقيهم الكلوت الستان الأحمر اللي مفصل شكلهم. نزلت بوس في ضهرها من فوق لتحت لحد ما وصلت عند طيزها حسست عليهم لقيتها ساكتة قلت خليني أستأذنها بدل ما تنكد علية .. قلتلها: ماما ممكن أمسك طيزك و أحسس عليهم و أبوسهم. قالتلي: إسمها الهنش خليك مؤدب 😀 .. أخدت ده إنه موافقة و نزلت بوس في طيازها من فوق الكلوت و تفعيص فيهم و هي بتتأوه و حاطة وشها في المخدة و مستسلمة .. و ابتديت ألعب بصبعي على فتحة طيزها و هي ساكتة رحت بالرحة كدة ابتديت أبعبصها و أنا بفعص طيزها .. قالتي: عيب يا ولد… حسيت إنه دلع لأنها حتى ماتحركتش خالص و على وضعها.. اتشجعت و كملت بعبصة في طيزها و هي بس بتكتم آهاتها.. رحت قاعد بين رجليها و قربت زبري و حطيته فوق الكلوت بتاعها و ابتديت أحك و أوجه راسه لخرم طيزها من فوق الكلوت.. شوية كدة و اتشجعت أكتر و قلتلها و أنا ماسك أستك الكلوت بتاعها: ممكن يا ماما أشوف طي… الهنش بتاعك .. شكله حلو قوي و أنا عمري ما شفت هنش ست قبل كدة بليييز. قالتلي بس ما تنزلش الكلوت خالص شوف ه من فوق بس .. كنت حموت من الفرحة و مسكت الأستك و نزلت كلوتها شوية لحد ما بان الفلق بتاع طيزها البيضا الجميلة رحت نازل بوس في طيزها و إبتديت أحاول أوصل بلساني طيزها .. فتحت الفردتين عن بعض و شفت خرم طيزها ولا فيه شعراية واحدة و شكله نضيف و يجنن .. فضلت ألحسه بلساني و هي تتأوه و تقوللي بدلع و مياصة عمري ما شفتها منها: بلاش كدة يا علي بتكسف. و أنا شغال في الخرق بتاعها و فضلت مولع كدة و مولعها و لساني بيلحس طيزها الرائعة و هي مستسلمة خالص .. و بعدين قالتلي: يللا يا علي تعالى اخليك تكب عشان اتأخرنا قوي. قلتلها: ممكن أكب على طيزك؟ سكتت شوية و بعدين قالتلي بس من غير ما تدخله .. بس حط كريم عشان يبقى أحلى .. ووووو ماما بتديني كريم عشان أفرش طيزها … حطيت كريم على طيزها و استعبطت و حطيت كريم على صبعي و مشيته على خرم طيزها و دخلته خفيف .. قالتلي: لأ يا علي .. يلاا حرك زبرك عشان تكب.. حطيت زبري بين الفردتين و و سعتله شوية و فضلت آحكه و أنا نايم فوق ضهرها و بوس و تفعيص و هيجان و زبري بيتزحلق على أحلى و أطرى طيز في الدنيا . طيز مامتي حبيبتي .. و سخنت و هي سخنت و مع الحركة الجامدة الكلوت نزل شوية كمان و لما بصيت شفت أحلى كس في العالم تحت زبري على طول و بيلمع من عسلها . و مع الحركة بقيت بأنزل زبري بين فخادها عشان أحكه في كسها و أرجع أطلعه على طيزها تاني و هي نست نفسها و بقت بتإن و تتأوه بصوت عالي زي أحلى بطلة بورنو . و في مرة و أنا بحك في فخادها و كسها لقيت جسمها اتشنج و نفسها سرع و صوتها عالي و انفجر كسها بمية كتير ريحتها تجنن غرقت زبري و المرتبة و ابتدت تتكلم: يللا يا علي حبيبي كمل كمل بسرعة كب على ماما حبيبتك .. كب على طيز ماما اللي بتحبك و بتموت في زبرك . أنا طيزي ملكك دلوقت كب لبنك عليها … أنا ما إتحملتش و كبيت لبن كتير على طيزها و خرم طيزها و ساح اللبن و نزل على كسها .. لبن كتير رغم ان دي تالت مرة في نفس الليلة. فضلت شوية فوقيها لحد ما أخدنا نفسنا و بعدين اترميت جنبها و هي نامت على جنبها و لسة إسدالها مرفوع و بتبصلي بحنية و حب و شكلها في منتهى الجمال أمي حبيبتي. ضحكتلها و هي ضحكت و قالتلي: إنت بقيت مجرم قوي .. بس بحبك .. قلتلها أنا كمان بأموت فيكي يا أخت داليا .. بصتلي بغيظ مع هزار و قالتلي: هو إنت خليت فيها أخت؟! كدة حضطر أستحمى تاني؟ ضحكنا و قلتلها تعالي أحميكي بنفسي (اوضة النوم فيها حمام خاص) قالتلي: لأ إخواتك حيصحوا.. و قامت تدور على هدومي و تديهالي و خرجت هي الأول تتأكد إن محدش برة أوضته و بعدين جت شاورتلي إني أروح على أوضتي. و بكدة انتهت مكافئة الفوز و الليلة اللي من ألف ليلة و ليلة مع أمي الملتزمة داليا.
قصة حلوه بس الاجزاﻋ غير طويلة اكتب اكتر
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde، ken123 و علي الزبير الصغير
هو الشذوذ موجود إلى حد ما في مجتمعاتنا من باب التجربة و الدياثة كذلك .. أوعدك مش حأدخل كتير فيهم .. حتفضل بطلة القصة هي الأم المزة اللي شايفها في الصورة 😀
مع احترامي بس مفيش حد من التعليقات عجبة الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: ريكو, fahe fahd10000, Looka و 2 آخرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%