NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية أمي التي لم اجرا عليها - حتي الجزء الثانى 15/5/2024

elpop555

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
8 مايو 2024
المشاركات
2
مستوى التفاعل
34
نقاط
144
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
دي اول تجربه ليا
اتمني تعجبكم

--_----------------
في البدايه انا محمد عمري دلوقتي ٣٣ سنه

بس قصتي قديمه قوي
من وانا صغير عايش مع امي لوحدنا ابويا كان شغال في السعوديه لحد متوفي

أمي مدرسه شخصيتها قويه وكانت بتلبس في البيت لبس عادي

لحد مدخلت اعداديه ظهرت زميله ليها قربت منها جامد وبقت تجلنا كتير البيت

من اول ظهورها وكل حاجه بدأت تتغير
أمي بدأت تهزر بشتيمه وتقولها يا شرموُطه بهزار


صاحبتها كانت بتلبس عندنا قمصان نوم وامي بدأت تلبس زيها

الاتنين كان جسمهم مربرب طياز كبيره قوي وصدور كبيره

عمري مفكرت في أمي بس صحبتها كانت بدأت تهيجني


في يوم كنت نايم وامي نزلت تجيب الفطار وصاحبتها زهره كانت بدايته عندنا

دخلت تصحيني بقميص نوم شفاف مبين صدرها كله كانت من غير برا
زهره : محمد اصحي يلا امك بتجيب الفطار
انا : حبه وهصحي
زهره شدت اللحاف من عليا : بقولك اصحي بطل كسل يلا مبقتش عيل المفروض تنزل نجيبه انت
انا فتحت عيني شوفت صدرها مدلدل وهيا بتكلمني تنحت
زهره : انت مبحلق كده ليه يا ولا يخربيتك هههههه
انا بتوتر : مفيش يا ست لسا مفتح عيني

انا خوفت اععمل اي حاجه أمي شخصيتها صعبه


عدى الموقف وامي طلعت وحسين أن زهره حكتلها بقت تبصلي وهيا بتكلمها وتضحك

وامي بقت بعدها كتير تقول لزهره بطلي ليك قدام الواد يا شرموطه


بقيت بهيج علي زهره حدا ومقضيها ضرب عشرات عليها


بس عمري متجرات وقربتلها


عدت ايام كتير وزهره بدأت تبعد عننا

لحد محصل موقف خلاني ادمنت أمي


في يوم كنت اعد عالسرير في اوضتي
وامي دخلت عليا لابسه قميص نوم قصير جدا
أمي : انت صاحي
انا : اه يا ماما
أمي : طيب هلم الحاجه الي علي أرض الخرابه دي
وادتني ضهرها ووطت كأنها بتلك الحاجه وكانت من غير اندر
مش قادر اوصف منظر طيزها وكسها وهما ظاهرين

اجمل منظر شوفته فحياتي مقدرتش أنساه
هيجتني لدرجه الغليان
ومستكفتش بالنار الي سابتها فيا عشان تلف بوشها وهيا موطيه وتقولي انت بتبص علي ايه يا سافل بضحكه عمري مهنساها

انتهي الجزء الاول


لو عجبتكم هكمل ....

الجزء الثاني

متفهم أن القصه وصله لمرحله هياج معاك كشخص بحكيلك
بس صدقني انا كمان وصلت لاقصي مراحل الهياج لكني لسا خايف
مش متخيل ازاي هقدر اكسر حاجز أنها أمي وشخصيتها القويه الي ربتني رغم أن نفسي اكسره

بدأ الوضع يتطور من نحيتها
تاني يوم كانت بتستحما وفاتحه باب الحمام باخره ومدياله طيزها وشكل المايه نازله علي جسمها كان قمه الروعه
بدأت تلبس لبس عريان فعلا علطول
اغلب اليوم انا شايف كل جسمها ودا مش استعاره انا فعلا كنت غالي اليوم شايف بزازها وطيزها

كان وضع صعب بس للاسف كنت مستكفي بالهياج الخاص بيا وفضلت امارس العاده عليها فقط

مرت الايام واتجوزت
وامي كانت بتيجي تبات عندنا كتير جدا
في يوم كانت بدايته في بيتي وكانت بتكتب عالموبايل بتوتر مبالغ فيه
لما نامت قررت امسك موبايلها
لما فتحته لقيت شات مع راجل بيهددها بإيصال امانه عشان ينام معاها
وفهمت من الكلام أنه نام معاها قبل كده وأنه إيصال امانه مقابل فلوس كانت سلفاها منه

أمي كانت رافضه في الاول وبعدين وافقت أنهم يتقابلو تاني يوم العصر
الدم كان بيغلي في عروقي
قررت اني اقفشهم
روحت وصلت أمي بيتها وطلعت عالسطح فضلت مستني عالسلم فوق لحد ميوصل

وفعلا وصل وبعد مدخل بحبه قررت اخش

ولما دخلت انصدمت انا فعلا كنت بجيب لبن من كل حته ومقدرتش حتي انبههم لوجودي

أمي بطيزها الكبيره راكبه فوق زبره وعماله تتنطط بكل محن ولا كأنها كانت بتعارضه وبتقوله لا ومينفعش

أمي : زبرك حلو قوي يا عبده اااااه كيفني
عبده : عاجبك يا شرموطه مش قولتلك هكيفك دا كان احلي سلف

أمي : نكني كمان قوي اووووف وحشتني وحشني زبرك انا كنت بحاول اتمنع عليك من ورا قلبي
وبتتنطط علي زبره اكتر
وانا واقف بتفرج علي طيزها من ورا وعمال اجيب لبن من غير ملمس بتاعي حتي

وهنا عبده قرر يفنسها ويركبها دوجي ستايل
عبده : هقطعك يا متناكه خخخخخخ
أمي : ااااااااه براحه حرام عليك مش قادره
صوت رزع زبره وبيوضه في طيزها وهوه بينيكها من ورا كان تحفه

اروع من اروع معزوفات الرومانسيه
عبده قطعها ورغم غيظي الي كنت متغاظه إلا أن المشهد كان احلي من كل غيظ


اتمني اني اخش وانيكها معاه أو امسيه وانيكها


لكنها لا زالت أمي التي لا اجرا عليها

...... انتهي الجزء الثاني
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: kaboelaswany, sexypump, عدي اا و 31 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كمل قصه روعه وياريت تستمر و تطول الجزء
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح
ينشر الجزء التالي في تعليق جديد وتبلغنا للدمج
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: فحل عايلتك و البلبل الصداح
ينشر الجزء التالي في تعليق جديد وتبلغنا للدمج
 
حلوة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح
عاش 👏🏻
 
كمل جامدة قصة
 
  • عجبني
التفاعلات: Jonasd499
الأجزاء قصيرة جدًا حاول انك تطولها وتعطي تفاصيل اكثر
 
دي اول تجربه ليا
اتمني تعجبكم

--_----------------
في البدايه انا محمد عمري دلوقتي ٣٣ سنه

بس قصتي قديمه قوي
من وانا صغير عايش مع امي لوحدنا ابويا كان شغال في السعوديه لحد متوفي

أمي مدرسه شخصيتها قويه وكانت بتلبس في البيت لبس عادي

لحد مدخلت اعداديه ظهرت زميله ليها قربت منها جامد وبقت تجلنا كتير البيت

من اول ظهورها وكل حاجه بدأت تتغير
أمي بدأت تهزر بشتيمه وتقولها يا شرموُطه بهزار


صاحبتها كانت بتلبس عندنا قمصان نوم وامي بدأت تلبس زيها

الاتنين كان جسمهم مربرب طياز كبيره قوي وصدور كبيره

عمري مفكرت في أمي بس صحبتها كانت بدأت تهيجني


في يوم كنت نايم وامي نزلت تجيب الفطار وصاحبتها زهره كانت بدايته عندنا

دخلت تصحيني بقميص نوم شفاف مبين صدرها كله كانت من غير برا
زهره : محمد اصحي يلا امك بتجيب الفطار
انا : حبه وهصحي
زهره شدت اللحاف من عليا : بقولك اصحي بطل كسل يلا مبقتش عيل المفروض تنزل نجيبه انت
انا فتحت عيني شوفت صدرها مدلدل وهيا بتكلمني تنحت
زهره : انت مبحلق كده ليه يا ولا يخربيتك هههههه
انا بتوتر : مفيش يا ست لسا مفتح عيني

انا خوفت اععمل اي حاجه أمي شخصيتها صعبه


عدى الموقف وامي طلعت وحسين أن زهره حكتلها بقت تبصلي وهيا بتكلمها وتضحك

وامي بقت بعدها كتير تقول لزهره بطلي ليك قدام الواد يا شرموطه


بقيت بهيج علي زهره حدا ومقضيها ضرب عشرات عليها


بس عمري متجرات وقربتلها


عدت ايام كتير وزهره بدأت تبعد عننا

لحد محصل موقف خلاني ادمنت أمي


في يوم كنت اعد عالسرير في اوضتي
وامي دخلت عليا لابسه قميص نوم قصير جدا
أمي : انت صاحي
انا : اه يا ماما
أمي : طيب هلم الحاجه الي علي أرض الخرابه دي
وادتني ضهرها ووطت كأنها بتلك الحاجه وكانت من غير اندر
مش قادر اوصف منظر طيزها وكسها وهما ظاهرين

اجمل منظر شوفته فحياتي مقدرتش أنساه
هيجتني لدرجه الغليان
ومستكفتش بالنار الي سابتها فيا عشان تلف بوشها وهيا موطيه وتقولي انت بتبص علي ايه يا سافل بضحكه عمري مهنساها

انتهي الجزء الاول


لو عجبتكم هكمل ....

متفهم أن القصه وصله لمرحله هياج معاك كشخص بحكيلك
بس صدقني انا كمان وصلت لاقصي مراحل الهياج لكني لسا خايف
مش متخيل ازاي هقدر اكسر حاجز أنها أمي وشخصيتها القويه الي ربتني رغم أن نفسي اكسره

بدأ الوضع يتطور من نحيتها
تاني يوم كانت بتستحما وفاتحه باب الحمام باخره ومدياله طيزها وشكل المايه نازله علي جسمها كان قمه الروعه
بدأت تلبس لبس عريان فعلا علطول
اغلب اليوم انا شايف كل جسمها ودا مش استعاره انا فعلا كنت غالي اليوم شايف بزازها وطيزها

كان وضع صعب بس للاسف كنت مستكفي بالهياج الخاص بيا وفضلت امارس العاده عليها فقط

مرت الايام واتجوزت
وامي كانت بتيجي تبات عندنا كتير جدا
في يوم كانت بدايته في بيتي وكانت بتكتب عالموبايل بتوتر مبالغ فيه
لما نامت قررت امسك موبايلها
لما فتحته لقيت شات مع راجل بيهددها بإيصال امانه عشان ينام معاها
وفهمت من الكلام أنه نام معاها قبل كده وأنه إيصال امانه مقابل فلوس كانت سلفاها منه

أمي كانت رافضه في الاول وبعدين وافقت أنهم يتقابلو تاني يوم العصر
الدم كان بيغلي في عروقي
قررت اني اقفشهم
روحت وصلت أمي بيتها وطلعت عالسطح فضلت مستني عالسلم فوق لحد ميوصل

وفعلا وصل وبعد مدخل بحبه قررت اخش

ولما دخلت انصدمت انا فعلا كنت بجيب لبن من كل حته ومقدرتش حتي انبههم لوجودي

أمي بطيزها الكبيره راكبه فوق زبره وعماله تتنطط بكل محن ولا كأنها كانت بتعارضه وبتقوله لا ومينفعش

أمي : زبرك حلو قوي يا عبده اااااه كيفني
عبده : عاجبك يا شرموطه مش قولتلك هكيفك دا كان احلي سلف

أمي : نكني كمان قوي اووووف وحشتني وحشني زبرك انا كنت بحاول اتمنع عليك من ورا قلبي
وبتتنطط علي زبره اكتر
وانا واقف بتفرج علي طيزها من ورا وعمال اجيب لبن من غير ملمس بتاعي حتي

وهنا عبده قرر يفنسها ويركبها دوجي ستايل
عبده : هقطعك يا متناكه خخخخخخ
أمي : ااااااااه براحه حرام عليك مش قادره
صوت رزع زبره وبيوضه في طيزها وهوه بينيكها من ورا كان تحفه

اروع من اروع معزوفات الرومانسيه
عبده قطعها ورغم غيظي الي كنت متغاظه إلا أن المشهد كان احلي من كل غيظ


اتمني اني اخش وانيكها معاه أو امسيه وانيكها


لكنها لا زالت أمي التي لا اجرا عليها

...... انتهي الجزء الثاني
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر وطول الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
دي اول تجربه ليا
اتمني تعجبكم

--_----------------
في البدايه انا محمد عمري دلوقتي ٣٣ سنه

بس قصتي قديمه قوي
من وانا صغير عايش مع امي لوحدنا ابويا كان شغال في السعوديه لحد متوفي

أمي مدرسه شخصيتها قويه وكانت بتلبس في البيت لبس عادي

لحد مدخلت اعداديه ظهرت زميله ليها قربت منها جامد وبقت تجلنا كتير البيت

من اول ظهورها وكل حاجه بدأت تتغير
أمي بدأت تهزر بشتيمه وتقولها يا شرموُطه بهزار


صاحبتها كانت بتلبس عندنا قمصان نوم وامي بدأت تلبس زيها

الاتنين كان جسمهم مربرب طياز كبيره قوي وصدور كبيره

عمري مفكرت في أمي بس صحبتها كانت بدأت تهيجني


في يوم كنت نايم وامي نزلت تجيب الفطار وصاحبتها زهره كانت بدايته عندنا

دخلت تصحيني بقميص نوم شفاف مبين صدرها كله كانت من غير برا
زهره : محمد اصحي يلا امك بتجيب الفطار
انا : حبه وهصحي
زهره شدت اللحاف من عليا : بقولك اصحي بطل كسل يلا مبقتش عيل المفروض تنزل نجيبه انت
انا فتحت عيني شوفت صدرها مدلدل وهيا بتكلمني تنحت
زهره : انت مبحلق كده ليه يا ولا يخربيتك هههههه
انا بتوتر : مفيش يا ست لسا مفتح عيني

انا خوفت اععمل اي حاجه أمي شخصيتها صعبه


عدى الموقف وامي طلعت وحسين أن زهره حكتلها بقت تبصلي وهيا بتكلمها وتضحك

وامي بقت بعدها كتير تقول لزهره بطلي ليك قدام الواد يا شرموطه


بقيت بهيج علي زهره حدا ومقضيها ضرب عشرات عليها


بس عمري متجرات وقربتلها


عدت ايام كتير وزهره بدأت تبعد عننا

لحد محصل موقف خلاني ادمنت أمي


في يوم كنت اعد عالسرير في اوضتي
وامي دخلت عليا لابسه قميص نوم قصير جدا
أمي : انت صاحي
انا : اه يا ماما
أمي : طيب هلم الحاجه الي علي أرض الخرابه دي
وادتني ضهرها ووطت كأنها بتلك الحاجه وكانت من غير اندر
مش قادر اوصف منظر طيزها وكسها وهما ظاهرين

اجمل منظر شوفته فحياتي مقدرتش أنساه
هيجتني لدرجه الغليان
ومستكفتش بالنار الي سابتها فيا عشان تلف بوشها وهيا موطيه وتقولي انت بتبص علي ايه يا سافل بضحكه عمري مهنساها

انتهي الجزء الاول


لو عجبتكم هكمل ....

الجزء الثاني

متفهم أن القصه وصله لمرحله هياج معاك كشخص بحكيلك
بس صدقني انا كمان وصلت لاقصي مراحل الهياج لكني لسا خايف
مش متخيل ازاي هقدر اكسر حاجز أنها أمي وشخصيتها القويه الي ربتني رغم أن نفسي اكسره

بدأ الوضع يتطور من نحيتها
تاني يوم كانت بتستحما وفاتحه باب الحمام باخره ومدياله طيزها وشكل المايه نازله علي جسمها كان قمه الروعه
بدأت تلبس لبس عريان فعلا علطول
اغلب اليوم انا شايف كل جسمها ودا مش استعاره انا فعلا كنت غالي اليوم شايف بزازها وطيزها

كان وضع صعب بس للاسف كنت مستكفي بالهياج الخاص بيا وفضلت امارس العاده عليها فقط

مرت الايام واتجوزت
وامي كانت بتيجي تبات عندنا كتير جدا
في يوم كانت بدايته في بيتي وكانت بتكتب عالموبايل بتوتر مبالغ فيه
لما نامت قررت امسك موبايلها
لما فتحته لقيت شات مع راجل بيهددها بإيصال امانه عشان ينام معاها
وفهمت من الكلام أنه نام معاها قبل كده وأنه إيصال امانه مقابل فلوس كانت سلفاها منه

أمي كانت رافضه في الاول وبعدين وافقت أنهم يتقابلو تاني يوم العصر
الدم كان بيغلي في عروقي
قررت اني اقفشهم
روحت وصلت أمي بيتها وطلعت عالسطح فضلت مستني عالسلم فوق لحد ميوصل

وفعلا وصل وبعد مدخل بحبه قررت اخش

ولما دخلت انصدمت انا فعلا كنت بجيب لبن من كل حته ومقدرتش حتي انبههم لوجودي

أمي بطيزها الكبيره راكبه فوق زبره وعماله تتنطط بكل محن ولا كأنها كانت بتعارضه وبتقوله لا ومينفعش

أمي : زبرك حلو قوي يا عبده اااااه كيفني
عبده : عاجبك يا شرموطه مش قولتلك هكيفك دا كان احلي سلف

أمي : نكني كمان قوي اووووف وحشتني وحشني زبرك انا كنت بحاول اتمنع عليك من ورا قلبي
وبتتنطط علي زبره اكتر
وانا واقف بتفرج علي طيزها من ورا وعمال اجيب لبن من غير ملمس بتاعي حتي

وهنا عبده قرر يفنسها ويركبها دوجي ستايل
عبده : هقطعك يا متناكه خخخخخخ
أمي : ااااااااه براحه حرام عليك مش قادره
صوت رزع زبره وبيوضه في طيزها وهوه بينيكها من ورا كان تحفه

اروع من اروع معزوفات الرومانسيه
عبده قطعها ورغم غيظي الي كنت متغاظه إلا أن المشهد كان احلي من كل غيظ


اتمني اني اخش وانيكها معاه أو امسيه وانيكها


لكنها لا زالت أمي التي لا اجرا عليها

...... انتهي الجزء الثاني
لازم نعرف تفاصيل عبده أو كيف تعرف على أمك رغم أمك كانت فلبسها محتشمة حتى تعرفت على صديقتها وهل صديقتها كانت لها الفضل في انحراف أمك وتسببت في نياكتها من عبده
دي اول تجربه ليا
اتمني تعجبكم

--_----------------
في البدايه انا محمد عمري دلوقتي ٣٣ سنه

بس قصتي قديمه قوي
من وانا صغير عايش مع امي لوحدنا ابويا كان شغال في السعوديه لحد متوفي

أمي مدرسه شخصيتها قويه وكانت بتلبس في البيت لبس عادي

لحد مدخلت اعداديه ظهرت زميله ليها قربت منها جامد وبقت تجلنا كتير البيت

من اول ظهورها وكل حاجه بدأت تتغير
أمي بدأت تهزر بشتيمه وتقولها يا شرموُطه بهزار


صاحبتها كانت بتلبس عندنا قمصان نوم وامي بدأت تلبس زيها

الاتنين كان جسمهم مربرب طياز كبيره قوي وصدور كبيره

عمري مفكرت في أمي بس صحبتها كانت بدأت تهيجني


في يوم كنت نايم وامي نزلت تجيب الفطار وصاحبتها زهره كانت بدايته عندنا

دخلت تصحيني بقميص نوم شفاف مبين صدرها كله كانت من غير برا
زهره : محمد اصحي يلا امك بتجيب الفطار
انا : حبه وهصحي
زهره شدت اللحاف من عليا : بقولك اصحي بطل كسل يلا مبقتش عيل المفروض تنزل نجيبه انت
انا فتحت عيني شوفت صدرها مدلدل وهيا بتكلمني تنحت
زهره : انت مبحلق كده ليه يا ولا يخربيتك هههههه
انا بتوتر : مفيش يا ست لسا مفتح عيني

انا خوفت اععمل اي حاجه أمي شخصيتها صعبه


عدى الموقف وامي طلعت وحسين أن زهره حكتلها بقت تبصلي وهيا بتكلمها وتضحك

وامي بقت بعدها كتير تقول لزهره بطلي ليك قدام الواد يا شرموطه


بقيت بهيج علي زهره حدا ومقضيها ضرب عشرات عليها


بس عمري متجرات وقربتلها


عدت ايام كتير وزهره بدأت تبعد عننا

لحد محصل موقف خلاني ادمنت أمي


في يوم كنت اعد عالسرير في اوضتي
وامي دخلت عليا لابسه قميص نوم قصير جدا
أمي : انت صاحي
انا : اه يا ماما
أمي : طيب هلم الحاجه الي علي أرض الخرابه دي
وادتني ضهرها ووطت كأنها بتلك الحاجه وكانت من غير اندر
مش قادر اوصف منظر طيزها وكسها وهما ظاهرين

اجمل منظر شوفته فحياتي مقدرتش أنساه
هيجتني لدرجه الغليان
ومستكفتش بالنار الي سابتها فيا عشان تلف بوشها وهيا موطيه وتقولي انت بتبص علي ايه يا سافل بضحكه عمري مهنساها

انتهي الجزء الاول


لو عجبتكم هكمل ....

الجزء الثاني

متفهم أن القصه وصله لمرحله هياج معاك كشخص بحكيلك
بس صدقني انا كمان وصلت لاقصي مراحل الهياج لكني لسا خايف
مش متخيل ازاي هقدر اكسر حاجز أنها أمي وشخصيتها القويه الي ربتني رغم أن نفسي اكسره

بدأ الوضع يتطور من نحيتها
تاني يوم كانت بتستحما وفاتحه باب الحمام باخره ومدياله طيزها وشكل المايه نازله علي جسمها كان قمه الروعه
بدأت تلبس لبس عريان فعلا علطول
اغلب اليوم انا شايف كل جسمها ودا مش استعاره انا فعلا كنت غالي اليوم شايف بزازها وطيزها

كان وضع صعب بس للاسف كنت مستكفي بالهياج الخاص بيا وفضلت امارس العاده عليها فقط

مرت الايام واتجوزت
وامي كانت بتيجي تبات عندنا كتير جدا
في يوم كانت بدايته في بيتي وكانت بتكتب عالموبايل بتوتر مبالغ فيه
لما نامت قررت امسك موبايلها
لما فتحته لقيت شات مع راجل بيهددها بإيصال امانه عشان ينام معاها
وفهمت من الكلام أنه نام معاها قبل كده وأنه إيصال امانه مقابل فلوس كانت سلفاها منه

أمي كانت رافضه في الاول وبعدين وافقت أنهم يتقابلو تاني يوم العصر
الدم كان بيغلي في عروقي
قررت اني اقفشهم
روحت وصلت أمي بيتها وطلعت عالسطح فضلت مستني عالسلم فوق لحد ميوصل

وفعلا وصل وبعد مدخل بحبه قررت اخش

ولما دخلت انصدمت انا فعلا كنت بجيب لبن من كل حته ومقدرتش حتي انبههم لوجودي

أمي بطيزها الكبيره راكبه فوق زبره وعماله تتنطط بكل محن ولا كأنها كانت بتعارضه وبتقوله لا ومينفعش

أمي : زبرك حلو قوي يا عبده اااااه كيفني
عبده : عاجبك يا شرموطه مش قولتلك هكيفك دا كان احلي سلف

أمي : نكني كمان قوي اووووف وحشتني وحشني زبرك انا كنت بحاول اتمنع عليك من ورا قلبي
وبتتنطط علي زبره اكتر
وانا واقف بتفرج علي طيزها من ورا وعمال اجيب لبن من غير ملمس بتاعي حتي

وهنا عبده قرر يفنسها ويركبها دوجي ستايل
عبده : هقطعك يا متناكه خخخخخخ
أمي : ااااااااه براحه حرام عليك مش قادره
صوت رزع زبره وبيوضه في طيزها وهوه بينيكها من ورا كان تحفه

اروع من اروع معزوفات الرومانسيه
عبده قطعها ورغم غيظي الي كنت متغاظه إلا أن المشهد كان احلي من كل غيظ


اتمني اني اخش وانيكها معاه أو امسيه وانيكها


لكنها لا زالت أمي التي لا اجرا عليها

...... انتهي الجزء الثاني
لازم نعرف كيف تعرفت أمك على عبده رغم أنها كانت فاللول انسانة تلبس محتشمة وانحرفت فاللباس بعد تعرفها على صديقتها هل صديقتها كانت سبب في نيكتها
 
كمل يا برنس وصلت نكت البقرة امك او لا . نزل اي جديد
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%