د
دكتور نسوانجي
ضيف
<p style="text-align: right;">أمتع سحاق عربي ساخن جدا بين شابتين ، الشابة الأولى تدعى “مريم” ، هي فتاة جميلة و رقيقة ، في العشرين من عمرها ، فتاة لا تعرف الكثير عن أسرار البنات ، فهي فتاة محافظة و ريفية ، قضت كامل طفولتها في الريف ، لم يكن لديها علاقات صداقة مع الفتيات ، فهي كانت تبدو منطوية على نفسها ، لذلك لم يربطها أية علاقة مع شاب أيضا.. أما الفتاة الثانية تدعى “نورس” ، هي فتاة مميزة ، جذابة جدا ، جسمها ينطق إغراء ، هي شابة من المدينة ، تدرس في الكلية ، تندرج من عائلة غنية ، الأب طبيب و الأم معلمة.. فقدت “نورس” عذريتها في وقت مبكر من العمر مع حبيبها الذي يدرس معها.. و لعلها تلذذت و أحبت ذلك ، إذ بقيت تمارس الجنس بشراهة مع حبيبها ، كيف لا و كسها الصغير الضيق يستفز لذتها و شوقها للنيك كثيرا. انتقلت عائلة الشابة “مريم” إلى المدينة ، ذلك أن الأب لقي عرض عمل جيد. أصبحت ” مريم” تعيش في المدينة و تجول في شوارعها ، فرغم الصعوبة التي لقيتها في التأقلم مع حركة المدينة الكبيرة فإرتدادها الكلية سمح لها بأن تتعرف على الطرق و الشوارع و ركوب الحافلات المتعددة. و الناظر إلى الشابة “مريم” يدرك فورا أنها ليست أصيلة المدينة ، ولعل ذلك راجع إلى لباسها الذي في إعتقاد شباب أهل المدينة يبدو كلاسيكيا لا يتماشى و الموضة. و لعلها أيضا لقيت بعض الإستفزازت من فتيات أهل المدينة اللاتي يدرسن معها في الكلية إلا أن شخصية “مريم” لا تأبى لمثل هذه المعاملات و إن مست منها بعض الشيء.. لأنها تدرك ذاتها أرقى من أن تتصدى لإستفزازت بعض الفتيات.
<p style="text-align: right;">مضت الأيام على “مريم” و هي الآن تتأقلم بسرعة مع نشاط المدينة السريع حتى أنها دخلت مع علاقات صداقة مع زميلاتها و زملاءها أيضا ، و لعل ذلك ما جعلها تبدو أكثر سرورا و إقبالا على الحياة ، و من الصديقات التي كانت قريبة من “مريم” هي الشابة التي تزاولها نفس الكلية و هي “نورس” ، ف”نورس” هي وحيدة والديها ، لذلك فهي كثيرا ما تكون مدللة ، تعرض لقاءات و تستمتع بوقتها في قاعات السينما.. فكأن “مريم” أعجبت بشخصية “نورس” التي تراها أكثر تحرر منها ، و بالوقت توسعت الصداقة بين “نورس” و “مريم” ، إذ كانتا حينما تنتهيان من الدراسة كانتا يذهبن إلى المنزل الفخم التي تسكن فيه “نورس” و لعل “مريم” شعرت بالنقص الذي كانت تعيش فيه حينما تقارن نفسها ب”نورس”.. خصوصا عندما أطلعتها على غرفتها الخاصة بها ، فهي مؤثثة بأحسن الأثاث ، و لديها سرير جميل ، و كمبيوتر و إنترنت.. لكن “نورس” مع ما تمتلكه من مميزات لم تظهر لصديقتها أنها أحسن منها بل أخذت تشاركها ما تمتلك ، خصوصا و أنها أدركت أن “مريم” فتاة طيبة و حنونة و تحبها أيضا
<p style="text-align: right;">كبرت الصداقة بين “مريم” و “نورس” لتنتهي في أروع سحاق عربي ، كان ذلك حينما إستدعت “نورس” “مريم” لمنزلها كي يحتسيا القهوة معا و أن يتحدثا.. و حينما وصلت “مريم” إلى منزل “نورس” و دخلت حيث جلست في الصالون ، كانت “نورس” وقتئذ تستحم ، فذهبت “مريم” إلى غرفة صديقتها و فتحت الكمبيوتر فوجدت صفحة لم تغلقها “نورس” على الشاشة ، إذ لقيت “مريم” صور سكس حار جدا ، فبقيت ترمق إلى الصور بعمق ، ولعلها تلذذت بمشاهدتها ، خصوصا و أن الصور تبرز الزب و الكس و ثقب الطيز الناعم و الأملس ، كذلك صور النيك في زب خشن داخل كس فتاة تظهر في الصورة أنها تتلذذ.. أقفلت “مريم” شاشة الكومبيوتر و جلست على السرير تقرأ كتاب و مخيلتها لازالت تسبح في تلك الصور المثيرة المهيجة.. دخلت “نورس” و هي ملفوفة بمنشفة بيضاء ، تغطي صدرها المثير المصقول كالجليد ، و تغطي خصرها و طيزها..كاشفة عن ركبتيها الملساء الحمراء.. شعرها البني المجعد يقطر ماء دافىء على كتفيها العاريين.. فتخيلت “مريم” جسد “نورس” عاريا كواحدة من الصور التي راتها ، فقالت لها :” ما أروع تلك الصور الجنسية” فقاطعتها “نورس” قائلة و هي تزيل المنشفة التي تغطيها ببطىء :”آآآه أعلم.. إنها مثيرة حقا” فإقتربت “مريم” منها و مسكتها بيدها تتلمس فخذها الممتلىء ، فأسرعت “نورس” تبادلها القبلات الحارقة ، فإستسلمت “نورس” لصديقتها التي كانت تجلس على حافة سريرها..فنزعت ملابسها بسرعة وتمددت على ظهرها ، و لعل ذلك ما كانت تنتظره “نورس” من ردة فعل ، إذ ركعت على ركبتيها و شرعت بلهفة و جنون تلعق و تمص بلسانها و شفتيها ثقب طيز “مريم” الحلو..و بعد ذلك قامت “مريم” و شرعت تفرك بظرها ” بأصابع يدها بسرعة..حينئذ طلبت “نورس” من “مريم” أن تلعق لها كسها الناعم و المحمر ، فأسرعت “مريم” بعد أن بللت إصبعها الوسطى بلعابها و أخذت تفرك بظر صديقتها بسرعة ، ثم غمست شفتيها تمص بظرها مصا قويا فإزداد هيجان و صراخ “نورس” بكثرة مما جعلها تفصح لصديقتها عن سرها و هو أنها ليست عذراء ، فطلبت منها أن تدخل إصبعها في جوف كسها ، ولم تتردد “مريم” بل أخذت بعنف تدخل و تخرج إصبعيها في جوف كس صديقتها الضيق و قطرات الإفرازات تنزل بسرعة..في نفس الوقت كانت “نورس” تقرص بزازها المملوء بعنف لشدة النشوة التي غمرت جسدها اليافع في أروع سحاق عربي