NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,840
مستوى التفاعل
12,505
نقاط
20,639
كنت قد تركت هذا المجال منذ مدة طويلة، و بقيت اتردد على مواقع الاباحة و الشذوذ على فترات متباعدة ,,, طبعا موقع نسوانجي ألازمه منذ سنوات و كانت لي عضوية قديمة هنا و نسيتها .. المهم
ندخل الى صلب موضوعي اليوم و هو الذي لم اكن انتظره اطلاقا ...
حدث الذي سأقصه عليكم قبل 3 أشهر و لم أفكر في نشره لأنها فعلا تجربة تستحق ان تبقى سرا ... في مقر عملي هناك سيدة محترمة قصدتني من أجل أن ادلها على استاذ محترم يعطي ابنها دروسا خصوصية في احدى المواد و كانت على عجلة لأن الامتحانات كانت حينها على الابواب ... ففكرت و قلت لها (انا اسف لا اعرف احدا حاليا يعطي دروسا خاصة)، ثم سكت قليلا و قلت لها بامكاني ان اساعده لكنها ليس دروسا خصوصية ,, ستكون مساعدة مني و ليس لوقت طويل .. قبلت السيدة و اتفقنا على التفاصيل ,,, بعدها بثلاثة ايام كان موعدي الاول مع ابنها، تعرفت عليه و اعطيته لمحة عما سنقوم به حيث ستكون مراجعة سريعة لضيق الوقت و ندخل مباشرة في حل الامتحانات السابقة .. مرت الحصة الاولى على اتم ما يرام و الثانية و الثالثة ... مر شهر كامل و نحن نلتقي مرة كل اسبوع ..
في أخر اسبوع قبل الامتحانات اواغدنا على ان تكون الحصة ليوم كامل و كان يوم السبت حتى نتمكن من اكمال البرنامج و على فكرة ابن السيدة اسمه اسامة و له 16 سنة و كان سيؤدي امتحانا لدخول الثانوية..
التقينا و بدأنا و كله حماسة لأني احسست اني قمت بعمل جيد معه فقد تحسن كثيرا ...تعبنا قليلا فقال لي دعنا نستريح قليلا
قلت له طيب يلا نروح على المطبخ يمكن فيه شيء حلو
قال لي اننا وحدنا في البيت .. لم انتبه ان امه غادرت المنزل مباشرة بعد دخولي، عندها لا ادري لماذا شعرت بالقشعريرة ... احسست ان زبي قام من مرقده و طيزي صار فيها ذبذبات يكاد اسامة يشعر بها ... تحرك اسامة من مكانه على الطاولة و على وجهه ابتسامة ... لم اصدق ما أرى هل هي الشهوة اعمتني ام ان اسامة يثيرني و يغازلني..
تبعته للمطبخ فوجته مائلا بجسمه على الثلاجة يبحث داخلها و طيزه و كأنها طيز امه كبيرة و مدورة ,, تبا لم ارها من قبل ,, لم افهم مالذي يجري لي .. اخرج عصيرا من الثلاجة و قال لي اسامة تعال نشرب العصير امام التلفاز ... و انا شبه مخدر اتبعه و الابتسامة مرسومة على وجهي و زبي من تحت يعلن الوقوف شموخا ...
من دون مقدمات كثيرة جلسنا على الاريكة و فتح التلفاز و استدار لي و قال لي شكرا لأنك ساعدتني و احمر خديه فلم امسك نفسي اقتربت منه و قلت له ممكن اقول لك شي ؟
اجابني بابتسامة خبيثة و كأنه يعرف الى اين اريد الذهاب معه.
قلت له هل تريد ان نفتح بيننا مجالا لمدة زمنية معينة نفعل فيها كل شيء و نخبر بعضنا فيها كل شيء و عند انتهاء المدة الزمنية ننسى كل شيء فاجابني مباشرة اجل ,, نعم يا استاذي
عندها قلت له هل تحب السكس ؟
قال لي انه يعشقه لكن لم يجد بعد من يفهمه
قلت حينها ما رأيك في العلاقة بين شابين و تكون علاقة حب
قال لي و اين المشكل ,,
عندها احسست انه يطلبني و يدعوني لأخرج زبي مباشرة لأضعه في فمه
حينها قال لي ما بك ؟
قلت له لا لا لا شيء
قال لي علمني السكس ؟
قلت له و كأنك لا تعرف يعني يا خبيث هههه و ضحكنا ..
بعدها أخرجت زبي من دون ان اقول كلمة واحدة انقض عليه يلحسه و يمصه و كأنه عطشان في وسط الصحراء و انا اتأوه من المتعة التي انفجرت فجأة ... و هو يمص لي زبي قمت بنزع ثيابه و رأيت طيزا لم أرى مثلها ابدا ,,, طيز بيضاء و ناعمة و لا شعر عليها لأنه كان أمردا بدون شعر ...مص زبي حتى أحسست ان زبي نضج من لعابه و كنت قد تمكنت من ادخال اصبعين اثنين في طيزه عندها قال لي اتحب ان تنيكني اولا ام انا افعل ؟
لم اتوقع ان يطلب ان ينيكني لكني لم ارفض فزبه مراهق و ليس كبيرا كزبي و لا اخشى ابدا ان يؤلمني ... قلت له و انت ماذا تريد؟
قال انه يريد ان انيكه اولا ... عندها بللت زبي بلعابي و تفلت في طيزه و هو يتألم و يتاوه كالقحبة الخبيرة ... بدأت بادخال زبي و هو يشد على الاريكة و كان يتألم فعلا لأن زبي كان ثخينا ..لم يمر وقت طويل حتى دخل زبي و احسست اني انيك شرموطة خبرة من قوة الاثارة التي اشعرني بها اسامة ... نكته و افرغت لبني في طيزه 3 مرات و زبي لم ينم بعد و لم يفشل و طيزه في كل مرة اتفقدها اجدها قد توسعت اكثر و صارت وردية اكثر ... عندها قال لي دعني انيكك يا استاذ ,,, استدرت و اعطيته طيزي و كان فيها الشعر و خجلت من نفسي لكنه قال لي انه يعشق الطيز المشعرة و اتفل في طيزي و احسست برعشة بمجرد لامس زبه المراهق طيزي و ادخله كله مرة واحدة لم يؤلمني لكني احسست به يدك جدران طيزي الداخلية و تحولت عندها لشرموطة و اخذت اتأوه و أئن و اقول له نيكني نيكني بقوة و هو يزداد هيجانا و سرعة في النيك و بقينا على تلك الحال و هو ينيكني و يضربني على طيزي و يسمعني الشتائم و انا في حالة اشبه بالاغماء ... لمم اتوقع ان يكون مراهقا في 16 من عمره بتلك القوة فقد ناكني و جاب لبنه في طيزي مرتين قبل ان يتعب و يقول لي انهي على طيزي ... فقمت حينها و طيزي تقطر بلبنه و نكته فجبت لبني عليه في دقائق لأني تعبت كثيرا ,,, انتهينا استلقينا على الاريكة و قبلته قبلة حارة و رفعت عيني للساعة على الحائط فوجدت اننا مارسنا الجنس لمدة 3 ساعات متواصلة ...
افكر في زب اسامة كثيرا فقد استمتعت بطيزي اكثر من زبي ,, لا ادري لماذا لكن احس ان اسامة ساهم في تفجير انوثتي و اخشى ان ياتي علي يوم اكره فيه الطيز و اصير عاشقا للزب فقط .

منقول للافادة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%