- إنضم
- 12 فبراير 2023
- المشاركات
- 4,222
- مستوى التفاعل
- 8,110
- نقاط
- 222
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
عايزة احكى قصة بسيطة جدا ارد بيها على كم رسايل جاتلي امبارح وعلى سبيل المثال بعض هذه الرسائل
يحكى أن فارساً عربياً كان في الصحراء على فرس له ، فوجد رجلا تائهاً يعاني العطش..
فطلب الرجل من الفارس أن يسقيه الماء.. فقام بذلك!
صمت الرجل قليلاً ، فشعر الفارس أنه يخجل بأن يطلب الركوب معه!
فقال له : " هل تركب معي وأقلك إلى حيث تجد المسكن والمأوى؟"
فقال الرجل : " أنت رجل كريم حقاً .. شكراً لك .. كنت أود طلب ذلك لكن خجلي منعني!"
ابتسم الفارس... فحاول الرجل الصعود لكنهم لم يستطع وقال " أنا لست بفارس .. فأنا فلاح لم أعتد ركوب الفرس"...
اضطر الفارس أن ينزل كي يستطيع مساعدة الرجل على ركوب الفرس.. وما إن صعد الرجل على الفرس حتى ضربها وهرب بها كأنه فارس محترف...
أيقن الفارس أنه تعرض لعملية سطو وسرقة .. فصرخ بذلك الرجل " اسمعني يا هذا ... اسمعني !."
شعر اللص بأن نداء الفارس مختلف عمن غيره ممن كانوا يستجدوا عطفه .. فقال له من بعيد " ما بك؟!"
فقال الفارس : " لا تخبر أحداً بما فعلت رجاء"..
فقال له اللص " أتخاف على سمعتك وأنت تموت؟"...
فرد الفارس " لا .. لكنني أخشى أن ينقطع الخير بين الناس"...
مضى اللص بطريقه ومات الفارس عطشا في الصحراء... لكن اللص تاب بعد ذلك على إثر هذه القصة وأخبرها للناس لتصبح حكمة أبدية
واللى عايزة اوصلة باللى قولتة ده جايز يكون اللى بيتكلم بيكدب او بيالف موقف من وحي خيالة وممكن لا ومفيش بينة على كده فا بفرض حسن النية ان كل اللى بيتحكى وبيتقال جد وحقيقى وبرد بناء على كده لان ببساطه شديدة
الندم على موقف مع شخص ضحك عليا فيه اهون الف مرة من الندم على شخص مكنش بيكدب ومحاولتش اساعدة 🌹 🌹 🌹
- خلى بالك كل الناس اللى فى المنتدى هنا بتحور
- على فكره اللى انتى بتردى عليه ده بيكدب اصلا وبيالف من دماغه....
يحكى أن فارساً عربياً كان في الصحراء على فرس له ، فوجد رجلا تائهاً يعاني العطش..
فطلب الرجل من الفارس أن يسقيه الماء.. فقام بذلك!
صمت الرجل قليلاً ، فشعر الفارس أنه يخجل بأن يطلب الركوب معه!
فقال له : " هل تركب معي وأقلك إلى حيث تجد المسكن والمأوى؟"
فقال الرجل : " أنت رجل كريم حقاً .. شكراً لك .. كنت أود طلب ذلك لكن خجلي منعني!"
ابتسم الفارس... فحاول الرجل الصعود لكنهم لم يستطع وقال " أنا لست بفارس .. فأنا فلاح لم أعتد ركوب الفرس"...
اضطر الفارس أن ينزل كي يستطيع مساعدة الرجل على ركوب الفرس.. وما إن صعد الرجل على الفرس حتى ضربها وهرب بها كأنه فارس محترف...
أيقن الفارس أنه تعرض لعملية سطو وسرقة .. فصرخ بذلك الرجل " اسمعني يا هذا ... اسمعني !."
شعر اللص بأن نداء الفارس مختلف عمن غيره ممن كانوا يستجدوا عطفه .. فقال له من بعيد " ما بك؟!"
فقال الفارس : " لا تخبر أحداً بما فعلت رجاء"..
فقال له اللص " أتخاف على سمعتك وأنت تموت؟"...
فرد الفارس " لا .. لكنني أخشى أن ينقطع الخير بين الناس"...
مضى اللص بطريقه ومات الفارس عطشا في الصحراء... لكن اللص تاب بعد ذلك على إثر هذه القصة وأخبرها للناس لتصبح حكمة أبدية
واللى عايزة اوصلة باللى قولتة ده جايز يكون اللى بيتكلم بيكدب او بيالف موقف من وحي خيالة وممكن لا ومفيش بينة على كده فا بفرض حسن النية ان كل اللى بيتحكى وبيتقال جد وحقيقى وبرد بناء على كده لان ببساطه شديدة
الندم على موقف مع شخص ضحك عليا فيه اهون الف مرة من الندم على شخص مكنش بيكدب ومحاولتش اساعدة 🌹 🌹 🌹
