- إنضم
- 20 مارس 2024
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 48
- نقاط
- 395
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
في ليلة الليالي كنت وحيدا و قلقا بعدما بات الاهل في مناسبة عائلية وتركوني وحيدا ولم أجد من يؤنسني في ليلة طويلة فنزلت أتمشى و أغير الجو ,
بداية لم أفكر في شيء مجرد جولة قصيرة حول الحي بكل عفوية و لكن حين ناداني الشاب الجميل ليسألني تحركت الفاجرة التي في داخلي و سخنت عليه فهو شاب عمره حوالي 22 قمحي يرتدي لباسا رياضيا ضيقا يبرز حجم طيزه الضخم مقارنة مع جسمه النحيف و كذلك حجم زبه الذي مثل الموزة و كان نصف منتصب و الظاهر أنه غريب عن المدينة , أقترب مني الشاب و قال لي : أخي ممكن سؤال ؟ هنا ظننت أنه شحاذ فقلت في نفسي هذه فرصتي بعض النقود و أتمتع معه وهكذا اقتربت منه حتى كدت ألتصق به وقلت له تفضل يا حلو اسأل ضحك خجلا و قال لي شكرا يا جميل من فضلك أين أجد مر..حاض عام فانا محصور و أشار بعفوية لزبه النصف منتصب التفت لزبه و قلت له مشكل يكاد ينفجر حتى انه منتصب من الكمية , ضحك خجلا ثم أكملت للأسف لا يوجد في هذا الحي سوى المقهى و بدات أصف له مكان المقهى و التصقت به و بدأ ألمس زبه و أتعمد تصعيب الوصف حتى استمر وقتا اطول ثم سالني عن مطعم أو فاست فود قريب , هنا جاءتني فكرة و قلت له تعال اتبعني ستدخل معي بيتي فأنا وحدي تبول و تغتسل و تتعشى معي و اذا لم تجد حلا بات معي . تبسم وقال لي اسرع هيا وبكل سرعة دخلنا البيت دللته على الحمام دخل و ترك الباب مفتوحا خطأ و أنا ذهبت للمطبخ لسأخن العشاء , و جئت للحمام حتى اساله هل سيتحمم ان يتبول فقط فوجدت الباب مفتوحا و الشاب عاريا فتراجعت و سألته من بعيد حتى لا احرجه هل ستتحمم أم بول فقط فقال لي بل اتحمم من فضلك ممكن لباس فضفاض شوي حتى أرتاح فيه قلت له حااضر أنت ضيفي الليلة , ذهبت للغرفة واحضرت جلبابا على مقاسه و شورت قصير جدا لكنه واسع و لباس الحمام ( رداء قصير و مفتوح ) ناديته فانتبه للباب مفتوح فاغلقه وقال لي دعه أمام الباب , وضعت الملابس امام فأخذها و فهم قصدي جيدا فلبس رداء الحمام مع الشورت فأظهر كل مفاتنه لي و ناداني خرجت من المطبخ و حين رأيته صفرت من المتعة وقلت له الظاهر أنني لن أخاف الليلة فمعي وحش جميل ضحك وقال لي شكرا على الدلال رددت أي دلال قال هدا و أشار للرداء والشورت فوضعت يدا على زبه المنتصب و طيزه البارزة الجامدة وقلت من يملك هاذان يستحق الدلال . فقال لي هكذا اذن أنت تحب كلاهما ؟ هل عندك اعتراض ؟ سألته فرد ضاحكا لالا كمال المتعة فيهما فلا متعة في زب وحده ولا متعة في طيز وحدها ولكن قبل هذا سنتفاهم على شيء , قلت تفضل حبيبي قال أنا غريب أبات معك لو تريد و لكن الصباح يجب أن أخرج قبل 4 صباحا فأنا مسافر لمدينة اخرى قلت له هذه سهلة نتعشى و نعبث قليلا و نم وعللا الساعة 3 و نصف أوقظك ما رأيك ؟
قبل الرأي و ذهبنا للمطبخ لنتعشى سوية
إلى الجزء الثاني
بداية لم أفكر في شيء مجرد جولة قصيرة حول الحي بكل عفوية و لكن حين ناداني الشاب الجميل ليسألني تحركت الفاجرة التي في داخلي و سخنت عليه فهو شاب عمره حوالي 22 قمحي يرتدي لباسا رياضيا ضيقا يبرز حجم طيزه الضخم مقارنة مع جسمه النحيف و كذلك حجم زبه الذي مثل الموزة و كان نصف منتصب و الظاهر أنه غريب عن المدينة , أقترب مني الشاب و قال لي : أخي ممكن سؤال ؟ هنا ظننت أنه شحاذ فقلت في نفسي هذه فرصتي بعض النقود و أتمتع معه وهكذا اقتربت منه حتى كدت ألتصق به وقلت له تفضل يا حلو اسأل ضحك خجلا و قال لي شكرا يا جميل من فضلك أين أجد مر..حاض عام فانا محصور و أشار بعفوية لزبه النصف منتصب التفت لزبه و قلت له مشكل يكاد ينفجر حتى انه منتصب من الكمية , ضحك خجلا ثم أكملت للأسف لا يوجد في هذا الحي سوى المقهى و بدات أصف له مكان المقهى و التصقت به و بدأ ألمس زبه و أتعمد تصعيب الوصف حتى استمر وقتا اطول ثم سالني عن مطعم أو فاست فود قريب , هنا جاءتني فكرة و قلت له تعال اتبعني ستدخل معي بيتي فأنا وحدي تبول و تغتسل و تتعشى معي و اذا لم تجد حلا بات معي . تبسم وقال لي اسرع هيا وبكل سرعة دخلنا البيت دللته على الحمام دخل و ترك الباب مفتوحا خطأ و أنا ذهبت للمطبخ لسأخن العشاء , و جئت للحمام حتى اساله هل سيتحمم ان يتبول فقط فوجدت الباب مفتوحا و الشاب عاريا فتراجعت و سألته من بعيد حتى لا احرجه هل ستتحمم أم بول فقط فقال لي بل اتحمم من فضلك ممكن لباس فضفاض شوي حتى أرتاح فيه قلت له حااضر أنت ضيفي الليلة , ذهبت للغرفة واحضرت جلبابا على مقاسه و شورت قصير جدا لكنه واسع و لباس الحمام ( رداء قصير و مفتوح ) ناديته فانتبه للباب مفتوح فاغلقه وقال لي دعه أمام الباب , وضعت الملابس امام فأخذها و فهم قصدي جيدا فلبس رداء الحمام مع الشورت فأظهر كل مفاتنه لي و ناداني خرجت من المطبخ و حين رأيته صفرت من المتعة وقلت له الظاهر أنني لن أخاف الليلة فمعي وحش جميل ضحك وقال لي شكرا على الدلال رددت أي دلال قال هدا و أشار للرداء والشورت فوضعت يدا على زبه المنتصب و طيزه البارزة الجامدة وقلت من يملك هاذان يستحق الدلال . فقال لي هكذا اذن أنت تحب كلاهما ؟ هل عندك اعتراض ؟ سألته فرد ضاحكا لالا كمال المتعة فيهما فلا متعة في زب وحده ولا متعة في طيز وحدها ولكن قبل هذا سنتفاهم على شيء , قلت تفضل حبيبي قال أنا غريب أبات معك لو تريد و لكن الصباح يجب أن أخرج قبل 4 صباحا فأنا مسافر لمدينة اخرى قلت له هذه سهلة نتعشى و نعبث قليلا و نم وعللا الساعة 3 و نصف أوقظك ما رأيك ؟
قبل الرأي و ذهبنا للمطبخ لنتعشى سوية
إلى الجزء الثاني