- إنضم
- 7 مايو 2022
- المشاركات
- 202
- مستوى التفاعل
- 714
- نقاط
- 477
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
أحلام ساخنة
مشاهد من حياة ياسر
مشاهد من حياة ياسر
- ياسرنائم علي سريره في حجرة متوسطة وضوء الشمس يتخلل من شباك الغرفة الصغير ويستفيق للحظات ينظر الي زوجته النائمة بجواره نوم عميق وتتنفس بصوت عالي أقرب للشخير فينظر لها بضيق ثم يبتسم ويمسك بهاتفه ليري الوقت فيجده 7 صباحا
------------------------------------------------------------------------------------
ياسر جالس في ميكروباص تويوتا منطلق علي الطريق وهو مشغول بتصفح هاتفه وبجواره سيدة ترتدي عباية بلدي سوداء والناس من خلفه يخبطون علي كتفه ويعطونه الأجرة وهيويأخذها منهم وهو متضايق و زهقان ويجمعها ويعطيهم البواقي والسيدة التي بجواره تعطيه أجرتها فيلمس يدها فيجدها طرية ومتعرقة فيشعر برجفة في جسده من لمستها ثم يناول الأجرة للسائق ويتحاشي النظر الي السيدة التي تجاوره واثناء ذلك يعتدل في جلسته ويقترب برجله منها فلم تتحرك هي وهو بيرجع ايده من عند السائق يريح يده قليلا فيلمس لحم زراعها بذراعه ويعود الي تصفح هاتفه ومع حركة الميكروباص يميل عليها وتميل عليه وتقترب الأرجل أكثر من بعضها وتحرك هي زراعها حتي تصبح زراعها اسفل زراعه مما يتيح له أكثر ملامسة صدرها ويحس بطراواته ومع الحركة أكثر يتعرق ويشعر بسخونة في جسده وبدأ زبره يعلن عن ثورته هو الأخر ويشعر بها أيضا تبادله اللمسات واستسلامها للماسته برجله و فخذه الملتصق بفخذها وذراعه التي تضغط علي صدرها وهو مستمتع جدا بما يحدث ولكنه طوال الطريق يتلافي النظر الي وجهها وتزداد سخونة اللمسات ويشعر بها تميل عليه أكثر وجلها تدخل مع رجله في صراع وتتشابك الرجلين من أسفل وفخذها يلتصق به أكثر حتي انه حس بأن فردة طيزها قد دخلت هي كمان في الموضوع وبقت مريحة عليه وحس بطراوتها وأنها هي من تضغط عليه طالبة للمزيد من اللمسات لكنه مكانش شجاع كفاية عشان يعمل أكتر من كده حتي دخل الميكروباص الي مدينة نصر وعند ميدان الساعة قالت السيدة بصوت مبحوح قليلا ميدان الساعة معاك يا أسطا وما أن يقف الميكروباص حتي يقوم ياسر بفتح الباب وينزل ليفسح المكان للسيدة حتي تنزل وأيضا لا ينظر الي وجهها فتنزل هي بدون اي كلام ويعود هو الي الميكروباص ويستريح أكثر في مكانه ويتنهد ليخرج سخونة الأحداث من صدره ثم يبتسم لنفسه .
-----------------------------------------------------------------------------------------
ياسرجالس في مكتبه أمام جهاز الكومبيوتر يدخل بيانات كثيرة أمامه والهاتف الأرضي يرن فيرفع السماعة ويكلم محدثه قائلا أحمد باشا حبيبي ازيك يا باشا اؤمرني أمر محتاج ايه
و تعدي دنيا زميلته أمامه ببنطولنها الجينز الضيق فيتأملها وهي ماشية بعينه وهو لا يزال يتكلم مع العميل ويبدي إعجابه الصامت ببمشيتها وحركة جسدها ويقول في نفسه البت ديه طيزها كبرت عن زمان وبقت عايز تتباس حتي تختفي من أمامه فينتبه للمكالمة وكتابة الطلبية ويقول لمحدثه ماشي يا باشا هاتجيلك البضاعة في اسرع وقت حبيبي يا باشا ثم يرن هاتفه المحمول فينظر فيري اسم صاحبه عزو فيتركه يرن قليلا ثم يضع سماعة الأرضي ويمسك بهاتفه ويفتحه ويقول مسرعا عزو حبيبي لينا ولا ملناش فيأتيه صوت عزو لا لينا يا حبي مش هانشوفك انهاردة فيرد عليه أكيد طبعا يا باشا اشوفك علي قهوتنا في وسط البلد علي 10 كده ماشي فيرد عزو ماشي يا جميل ثم يغلق ياسرهاتفه ويضعه بجواره ويعود لممارسة عمله بتركيز .
-----------------------------------------------------------------------------------------
ياسر يمشي في شوراع وسط البلد ويمر من أمام سينما ميامي وتأتيه أصوات الموسيقي الصادرة من البارات التي تجاورها فيرمي بنظره اليها ليجد سيدات وبنات يلبسون ملابس مثيرة يقفون أمام البارات وزحام شديد من شباب و رجال يتزاحمون لرؤية النساء والرجال التابعين للبارات يقولون اتفضل يا باشا اتفضل تعالي فيقف للحظات ويخرج محفظته ينظر الي نقوده ثم يقول لنفسه مش هاينفع فيضع المحفظة تاني في جيبه ويبتعد يجر رجله جرا وهو ينظر للنساء نظرة أخيرة ثم يبتعد ويستمر في طريقه وهو ينظر حوله يتابع السائرات في الطريق وعينه تكاد تخرج من مكانها وهو يتأملهم الي يصل الي شارع جانبي فيدخله
-----------------------------------------------------------------------------------------
ياسر جالس علي قهوة بلدي في وسط البلد وما أن يجلس حتي يأتيه حسين القهوجي ويقوله باشا فيسلم عليه ياسربود يا سحس ازيك هاتلي شاي خفيف سكر زيادة والشيشة فيبتسم حسين ويقول عيني يا باشا ويتحرك من أمامه ويستريح عاصم في كرسيه أمام المقهي في الشارع الصغير ولا يزال يتابع بنظره السائرات و أشكال الناس التي تجاورة في المقهي ثم يتناول هاتفه لينظر الي الوقت الذي قارب 10و نص ويقول في نفسه هو عزو كده لازم يتأخر وخرج من كلامه لنفسه لحسين القهوجي وهو يضع كوب الشاي ويناوله أخر الشيشة فيأخذها منه وهو يقول له تسلم يا حبيبي ويمسك بالشيشة ويأخذ نفس عميق منها ويخرجه ثم ينتبه لكوب الشاي يقلبه ثم ينظر الي الشارع فيجد عزو صاحبه قادما اليه كأنه يتدحرج بجسده المتوسط الطول والممتلئ قليلا وهو يبتسم له ابتسامته الطيبة الجميلة ويقبل عليه وهو يقول يسر الليالي فيقوم ياسر يستقبله ويحضنه للحظات وقبلات علي الخدين وهو يقول عزو حبيبي واحشني كتير
بعدها يتحرك عزو ويجلس علي الكرسي المجاور له ويضع حقيبة الكتف خاصته علي كرسي أخر ويقول ازيك يا أبو اليسر واحشني يا ابني اخبارك ايه فينظر له ياسر وهو يشد نفس قوي من الشيشة ويقول وهو ينفث الدخان والع يا حبي والع فيضحك عزو عليه ويقوله مالك يا عم مش تهدي كده قولنا هاتجوز وتهدي قومت ولعت اكتر فيبتسم ياسر ويقول اه عندك حق بس اعمل ايه كل ما اقول هديت تطلعلي حاجة تجنني وانهاردة بقي حلمت حتة حلم نار يا معلم نار ثم يأخذ نفس تاني من الشيشة ويقول فاكر دعاء وابتسام فيرد عزو اه طبعا مالهم مغامراتك القديمة يا حبي
بس دول اختفوا وتقريبا مانعرفش عنهم حاجة ايه اللي فكرك بيهم ما مراتك زي الفل ست طيبة و جدعة وملتزمة وشالتك كتير فينظر له ياسر ويقول أه ما انا ما قولتش حاجة بس كنت بفكر لو كنت كملت مع دعاء أو ابتسام كان ايه اللي هايحصل فيرد عليه عزو ماانت كنت بتقول انك لو كملت مع دعاء كنت هاتتسجن ولو مع ابتسام كنت هاتجنن ووقعت مع مراتك ست تمام
فيرد ياسر أه بس كانوا جنان والجنان معاهم كان لذيذ فيضحك عزو ويقول ماشي يا عم اللذيذ
فيرد ياسر أهم الاتنين جولي في الحلم وكانوا جامدين أوي فيبتسم عزو وتلمع عيناه ويقول جامدين ازاي احكيلي فيأخذ ياسر نفس عميق من الشيشة وينظر له وتلمع عينه
-----------------------------------------------------------------------------------------
يدخل ياسر الي بيته ليجده غير منظم كعادته والهدوم مرمية في كل حتة ويجلس ادام التليفزيون ويسأل ابنته طبعا ماما نايمة فترد ببراءة وابتسامة اه هاسخنلك الاكل واجيبهولك وتخرج من الحجرة وتتركه ينظر حوله الي الشقة المتلخبطة ويقول ادينا رجعنا تاني للقرف ويمسك بالريموت يقلب في القنوات الي أن يأتي فيلم أجنبي فيتابعه وابنته بتحط الأكل علي الترابيزة أمامه ثم تتركه وتخرج
-----------------------------------------------------------------------------------------
ياسر في الحمام الصغير المساحة ويفتح الدوش ويظبط سخونة المية ثم يستسلم للمياه المنسابة علي رأسه ويغمض عينه للحظات ثم يفتحها ليتناول الشامبو ويضع منه قليلا علي يده
ثم يضعه علي شعره ويفركه حتي تزداد الرغوة ويغمض عينه ثانية تحت المياه وبينما هو مستمتع بالمياه الدافئة يفتح باب الحمام مرة واحدة فينتفض ويشعر بالخضة فيسارع بتغطية عورته بيده وهو متعصب وبيقول ايه ده مش تخبط ثم ينظر حوله للحظات ليجد نفسه واقف في بانيو فخم بكابينة مغلقة عليه والحمام من حوله كبير فخم غير حمامه الصغير وهو نظيف جدا ثم ينظر الي باب الحمام اللي بيتفتح وتدخل منه دعاء وهي لابسة قميص أخضر صغير شفاف علي جسمها الأسمر المثير وتقول له بإثارة عالية ده انا يا حبيبي يعني مين اللي هايفتح باب الحمام غيري هو في حد غيرنا في الشقة فيفتح باب الكابينة وينظر لها وفمه مفتوح علي أخره يتأملها بملابسها المثيرة ووجهها بالمكياج الكامل وتسريحة شعرها المظبوطة ثم ينتبه لنفسه لحظات ويقوم بدعك عينه بقوة ويقول في نفسه ايه ده بقي هو انا بحلم تاني ولا ايه فيأتيه صوتها المثير وهي تقول له ايوة يا حبي حياتك معايا كل يوم حلم جميل ويراها تتحرك من مكانها اليه وتقف أمام باب الكابينة وهو ينظر لها بهيام وينظر في عينيها ويبتسم ابتسامة كلها رغبة فتقترب هي أكثر وتمد يدها لتبعد يده التي تغطي زبره وتمسك زبره اللي ابتدا يقف شوية بحنية زيادة تتلمسه بصوابعها وهو اتنفس وغمض عنيه وزام علي خفيف فضحكت هي وهي شايفة انه مستمتع بلمساتها فراحت مسكته بشكل أكبر وبدأت تدعكه جامد بايديها وبإيديها التانية مسكت بضانه تلعب فيهم راح زام تاني وحاول يفلفص منها لما ضغطت سنة علي بضانه فضحكت هي وقالت بتموت من الحركة ديه فيفتح عينه ويبص لعنيها ويقول كل حركاتك بتجنني بعدها يميل بوشه عليها ويبوسها في شفايفها بوسة صغيرة الاول وهو بيشم رائحتها الجميلة فتقرب هي وشها أكتر ويغرقوا في بوسة جامدة ياكلوافيها شفايف بعض ويدخل اللسان في المعركة فيمتص هو لسانها و يبلع ريقها وبايده التانية قام منزل حمالات القميص وبدأ يدعك في بزازها ويفرك في حلماتها المنتصبة وهي بدأت تصرخ من المتعة وتقوله أه يا حبيبي ادعك ادعك جامد فأخذ يدعك بسرعة أكبر بعدها بعت لحظة وبصت في عينه بعدها قامت وطت عشان تمص في زبره اللي وقف جامد وأعدت تبوسه في الأول بعدها ابتدت تمص جامد وبسرعة وبقوة ومص في بضانه وهو اللي بدأ يزوم ومبقاش قادر يقف علي رجله وزودت هي سرعة المص وهو ابتدا ينهج ويقولها اه كمان كمان مصي جامد يا دودو مصي جامد حلو أوي كدة بعدها انتفض جسمه ورجله شدت وهي مكملة مص مبطلتش وبالرغم انه جابهم في بؤها وحس انه جاب كتير لكن هي فضلت تمص في زبره وتلحس في اللبن اللي طالع منه وهي مستمتعة جدا وهو ينظر لها ويبتسم ابتسامة واسعة ويقوللها يا بنت اللذينة حلبتيني جامد فتنظر الي عينه وتترك زبره وتمسح اللبن الخارج من بؤها وتلحسه تاني من صوابعها وتقوله خلص دوش بقي يا حبيبي وتعالي هاستناك في أوضتنا وتقوم وتخرج من الحمام فيعود للدوش والمية الدافية اللي نازلة ويغمض عينه .
النهاية