NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة واقعية أحلام ساخنة - مشاهد من حياة ياسر

أديب

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
7 مايو 2022
المشاركات
202
مستوى التفاعل
714
نقاط
477
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أحلام ساخنة

مشاهد من حياة ياسر



  • ياسرنائم علي سريره في حجرة متوسطة وضوء الشمس يتخلل من شباك الغرفة الصغير ويستفيق للحظات ينظر الي زوجته النائمة بجواره نوم عميق وتتنفس بصوت عالي أقرب للشخير فينظر لها بضيق ثم يبتسم ويمسك بهاتفه ليري الوقت فيجده 7 صباحا
فيضعه مكانه علي الكوميدو ويقول لسه بدري ويعود الي النوم ويغطي رأسه بالغطاء ويتقلب في سريره للحظات ثم يستسلم للنوم ثم صوت موسيقي هادئة جميلة يتسلل الي مسامعه فيتقلب في نومه ثم يأتيه صوت رقيق ناعم اصحي يا ياسر هاتتأخر علي الشغل فيفتح عينه للحظات فيجد أن الحجرة التي ينام فيها أصبحت كبيرة وألوانها مختلفة فيعتدل قليلا وينظر الي سريره فيجد أن شكله قد إختلف عن سريره ويتميز بالفخامة فينتفض مكانه ينظر الي باقي الحجرة فيجدها قد اختلفت تماما حتي البيجامة التي يرتديها أصبحت مختلفة ثم يستنشق رائحة جميلة جدا تأتيه من المكان ثم يري أنثي سمراء طويلة نحيفة تدخل الحجرة من الخارج وترتدي قميص نوم أصفر قصير وجسدها يتفجر أنوثة بزاز متوسطة الحجم لكن منتصبة وحلماتها منتصبة في القميص جاهزة للمص ووسطها رفيع وبطنها مش مترهلة ورجليها طويلة كده مافيهاش غلطة شبه الموديلز وطيزها كده وسط لا كبيرة ولا صغيرة حاجة كده متقسمة صح فينظر لها يتبينها أكثر ويدقق في ملامحها ثم يصرخ بصوت عالي دعاء فتنظر له بإغراء ايوة يا حبيبي فينتفض في المكان ينظر بجواره فلا يجد زوجته فيقوم بسرعة متجها الي دعاء ويقوللها دعاء انتي ايه اللي جابك هنا يلا بسرعة امشي قبل ما سلمي تيجي فتنظر له بتعجب وتسأله سلمي مين فيردد وراءها سلمي مين ثم ينظر حوله في المكان ويدور حول نفسه ويقول هو أنا فين انا مين فترد عليه انت ياسر يا حبيبي فينظر لها وهو مستغرب للي بيحصل ويقول انا أكيد بحلم فترد عليه وهي تقترب منه مادة يدها لتحتضنه والحلم جميل ولا....... فيبتسم لها جميل جميل طبعا ثم يحتضنهاجامد ويحس بصدرها ينغرز في صدره وملمسها الطري الناعم وكله فرح بما يحدث فيأتيه صوت مختلف أكثر رقة وحنان وصوت الموسيقي قد تغير الي موسيقي لأغنية لفيروز أعطني الناي و غني فيبتسم ويدير رأسه من احتضانه لدعاء فيجد نفسه يحتضن نفسه ودعاء قد إختفت وهو جالس في سرير جديد فخم برضه بس مختلف حتي الحجرة نفسها أصبحت مختلفة الوان مختلفة وعفش مختلف فيحرك رأسه بقوة وبعدين بقي ثم يقشعر جسده اثر لمسة حانية تتخلل شعره فينتبه لصاحبة هذه اليد فينظر لها فيجدها لأنثي بيضاء ممتلئة الجسد قليلا وملامحها من أجمل ما يكون وهي تتاوب برقة وتظهرعارية وبزازها حجمها كبير وحلمتها وردية اللون ومنتصبة برضه وجسمها مليان كده حاجة تملي العين بزيادة فيتأمل وجهها أكثر وملامح جسدها ويصرخ ايه ده ا ابتسام ثم يشعر بيد قوية تحركه في مكانه بقوة ويأتيه صوت مختلف مرتفع جميل ولكن فيه عصبية يقول له قوم بقي يا خم نوم الساعة بقت 9 هاتتأخر عالشغل و انا كمان اتخرت فينظر لصاحبة اليد فيجدها زوجته فينظر مرة اخري الي جواره الي مكان ابتسام فلا يجدها ويجد نفسه وأنه قد عاد الي سريره القديم فيعود لينتفض مرة أخري وينظر الي زوجته هي بيضاء متوسطة الوزن ملامحها عادية ولكنها طيبة وترتدي ملابس الخروج وتقول قوم بقي الشاي بلبن جوه سخنه واشرب العيال نايمة ثم تتركه وتخرج من الأوضة فيجلس مكانه علي السرير ويبتسم ابتسامة واسعة ويعود ينظر الي حجرته المتوسطة والعفش المتوسط ويأتيه صوت زوجته متنامش بقي ومين دعاء وابتسام اللي كنت بتقولهم وانت نايم ثم يسمع صوت غلق الباب فيضع يده بسرعه علي فمه ثم يضحك بصوت عالي ويضرب كف علي كف ويقول اما حتة حلم .

------------------------------------------------------------------------------------

ياسر جالس في ميكروباص تويوتا منطلق علي الطريق وهو مشغول بتصفح هاتفه وبجواره سيدة ترتدي عباية بلدي سوداء والناس من خلفه يخبطون علي كتفه ويعطونه الأجرة وهيويأخذها منهم وهو متضايق و زهقان ويجمعها ويعطيهم البواقي والسيدة التي بجواره تعطيه أجرتها فيلمس يدها فيجدها طرية ومتعرقة فيشعر برجفة في جسده من لمستها ثم يناول الأجرة للسائق ويتحاشي النظر الي السيدة التي تجاوره واثناء ذلك يعتدل في جلسته ويقترب برجله منها فلم تتحرك هي وهو بيرجع ايده من عند السائق يريح يده قليلا فيلمس لحم زراعها بذراعه ويعود الي تصفح هاتفه ومع حركة الميكروباص يميل عليها وتميل عليه وتقترب الأرجل أكثر من بعضها وتحرك هي زراعها حتي تصبح زراعها اسفل زراعه مما يتيح له أكثر ملامسة صدرها ويحس بطراواته ومع الحركة أكثر يتعرق ويشعر بسخونة في جسده وبدأ زبره يعلن عن ثورته هو الأخر ويشعر بها أيضا تبادله اللمسات واستسلامها للماسته برجله و فخذه الملتصق بفخذها وذراعه التي تضغط علي صدرها وهو مستمتع جدا بما يحدث ولكنه طوال الطريق يتلافي النظر الي وجهها وتزداد سخونة اللمسات ويشعر بها تميل عليه أكثر وجلها تدخل مع رجله في صراع وتتشابك الرجلين من أسفل وفخذها يلتصق به أكثر حتي انه حس بأن فردة طيزها قد دخلت هي كمان في الموضوع وبقت مريحة عليه وحس بطراوتها وأنها هي من تضغط عليه طالبة للمزيد من اللمسات لكنه مكانش شجاع كفاية عشان يعمل أكتر من كده حتي دخل الميكروباص الي مدينة نصر وعند ميدان الساعة قالت السيدة بصوت مبحوح قليلا ميدان الساعة معاك يا أسطا وما أن يقف الميكروباص حتي يقوم ياسر بفتح الباب وينزل ليفسح المكان للسيدة حتي تنزل وأيضا لا ينظر الي وجهها فتنزل هي بدون اي كلام ويعود هو الي الميكروباص ويستريح أكثر في مكانه ويتنهد ليخرج سخونة الأحداث من صدره ثم يبتسم لنفسه .

-----------------------------------------------------------------------------------------

ياسرجالس في مكتبه أمام جهاز الكومبيوتر يدخل بيانات كثيرة أمامه والهاتف الأرضي يرن فيرفع السماعة ويكلم محدثه قائلا أحمد باشا حبيبي ازيك يا باشا اؤمرني أمر محتاج ايه


و تعدي دنيا زميلته أمامه ببنطولنها الجينز الضيق فيتأملها وهي ماشية بعينه وهو لا يزال يتكلم مع العميل ويبدي إعجابه الصامت ببمشيتها وحركة جسدها ويقول في نفسه البت ديه طيزها كبرت عن زمان وبقت عايز تتباس حتي تختفي من أمامه فينتبه للمكالمة وكتابة الطلبية ويقول لمحدثه ماشي يا باشا هاتجيلك البضاعة في اسرع وقت حبيبي يا باشا ثم يرن هاتفه المحمول فينظر فيري اسم صاحبه عزو فيتركه يرن قليلا ثم يضع سماعة الأرضي ويمسك بهاتفه ويفتحه ويقول مسرعا عزو حبيبي لينا ولا ملناش فيأتيه صوت عزو لا لينا يا حبي مش هانشوفك انهاردة فيرد عليه أكيد طبعا يا باشا اشوفك علي قهوتنا في وسط البلد علي 10 كده ماشي فيرد عزو ماشي يا جميل ثم يغلق ياسرهاتفه ويضعه بجواره ويعود لممارسة عمله بتركيز .

-----------------------------------------------------------------------------------------

ياسر يمشي في شوراع وسط البلد ويمر من أمام سينما ميامي وتأتيه أصوات الموسيقي الصادرة من البارات التي تجاورها فيرمي بنظره اليها ليجد سيدات وبنات يلبسون ملابس مثيرة يقفون أمام البارات وزحام شديد من شباب و رجال يتزاحمون لرؤية النساء والرجال التابعين للبارات يقولون اتفضل يا باشا اتفضل تعالي فيقف للحظات ويخرج محفظته ينظر الي نقوده ثم يقول لنفسه مش هاينفع فيضع المحفظة تاني في جيبه ويبتعد يجر رجله جرا وهو ينظر للنساء نظرة أخيرة ثم يبتعد ويستمر في طريقه وهو ينظر حوله يتابع السائرات في الطريق وعينه تكاد تخرج من مكانها وهو يتأملهم الي يصل الي شارع جانبي فيدخله

-----------------------------------------------------------------------------------------

ياسر جالس علي قهوة بلدي في وسط البلد وما أن يجلس حتي يأتيه حسين القهوجي ويقوله باشا فيسلم عليه ياسربود يا سحس ازيك هاتلي شاي خفيف سكر زيادة والشيشة فيبتسم حسين ويقول عيني يا باشا ويتحرك من أمامه ويستريح عاصم في كرسيه أمام المقهي في الشارع الصغير ولا يزال يتابع بنظره السائرات و أشكال الناس التي تجاورة في المقهي ثم يتناول هاتفه لينظر الي الوقت الذي قارب 10و نص ويقول في نفسه هو عزو كده لازم يتأخر وخرج من كلامه لنفسه لحسين القهوجي وهو يضع كوب الشاي ويناوله أخر الشيشة فيأخذها منه وهو يقول له تسلم يا حبيبي ويمسك بالشيشة ويأخذ نفس عميق منها ويخرجه ثم ينتبه لكوب الشاي يقلبه ثم ينظر الي الشارع فيجد عزو صاحبه قادما اليه كأنه يتدحرج بجسده المتوسط الطول والممتلئ قليلا وهو يبتسم له ابتسامته الطيبة الجميلة ويقبل عليه وهو يقول يسر الليالي فيقوم ياسر يستقبله ويحضنه للحظات وقبلات علي الخدين وهو يقول عزو حبيبي واحشني كتير

بعدها يتحرك عزو ويجلس علي الكرسي المجاور له ويضع حقيبة الكتف خاصته علي كرسي أخر ويقول ازيك يا أبو اليسر واحشني يا ابني اخبارك ايه فينظر له ياسر وهو يشد نفس قوي من الشيشة ويقول وهو ينفث الدخان والع يا حبي والع فيضحك عزو عليه ويقوله مالك يا عم مش تهدي كده قولنا هاتجوز وتهدي قومت ولعت اكتر فيبتسم ياسر ويقول اه عندك حق بس اعمل ايه كل ما اقول هديت تطلعلي حاجة تجنني وانهاردة بقي حلمت حتة حلم نار يا معلم نار ثم يأخذ نفس تاني من الشيشة ويقول فاكر دعاء وابتسام فيرد عزو اه طبعا مالهم مغامراتك القديمة يا حبي

بس دول اختفوا وتقريبا مانعرفش عنهم حاجة ايه اللي فكرك بيهم ما مراتك زي الفل ست طيبة و جدعة وملتزمة وشالتك كتير فينظر له ياسر ويقول أه ما انا ما قولتش حاجة بس كنت بفكر لو كنت كملت مع دعاء أو ابتسام كان ايه اللي هايحصل فيرد عليه عزو ماانت كنت بتقول انك لو كملت مع دعاء كنت هاتتسجن ولو مع ابتسام كنت هاتجنن ووقعت مع مراتك ست تمام

فيرد ياسر أه بس كانوا جنان والجنان معاهم كان لذيذ فيضحك عزو ويقول ماشي يا عم اللذيذ

فيرد ياسر أهم الاتنين جولي في الحلم وكانوا جامدين أوي فيبتسم عزو وتلمع عيناه ويقول جامدين ازاي احكيلي فيأخذ ياسر نفس عميق من الشيشة وينظر له وتلمع عينه

-----------------------------------------------------------------------------------------

يدخل ياسر الي بيته ليجده غير منظم كعادته والهدوم مرمية في كل حتة ويجلس ادام التليفزيون ويسأل ابنته طبعا ماما نايمة فترد ببراءة وابتسامة اه هاسخنلك الاكل واجيبهولك وتخرج من الحجرة وتتركه ينظر حوله الي الشقة المتلخبطة ويقول ادينا رجعنا تاني للقرف ويمسك بالريموت يقلب في القنوات الي أن يأتي فيلم أجنبي فيتابعه وابنته بتحط الأكل علي الترابيزة أمامه ثم تتركه وتخرج

-----------------------------------------------------------------------------------------

ياسر في الحمام الصغير المساحة ويفتح الدوش ويظبط سخونة المية ثم يستسلم للمياه المنسابة علي رأسه ويغمض عينه للحظات ثم يفتحها ليتناول الشامبو ويضع منه قليلا علي يده

ثم يضعه علي شعره ويفركه حتي تزداد الرغوة ويغمض عينه ثانية تحت المياه وبينما هو مستمتع بالمياه الدافئة يفتح باب الحمام مرة واحدة فينتفض ويشعر بالخضة فيسارع بتغطية عورته بيده وهو متعصب وبيقول ايه ده مش تخبط ثم ينظر حوله للحظات ليجد نفسه واقف في بانيو فخم بكابينة مغلقة عليه والحمام من حوله كبير فخم غير حمامه الصغير وهو نظيف جدا ثم ينظر الي باب الحمام اللي بيتفتح وتدخل منه دعاء وهي لابسة قميص أخضر صغير شفاف علي جسمها الأسمر المثير وتقول له بإثارة عالية ده انا يا حبيبي يعني مين اللي هايفتح باب الحمام غيري هو في حد غيرنا في الشقة فيفتح باب الكابينة وينظر لها وفمه مفتوح علي أخره يتأملها بملابسها المثيرة ووجهها بالمكياج الكامل وتسريحة شعرها المظبوطة ثم ينتبه لنفسه لحظات ويقوم بدعك عينه بقوة ويقول في نفسه ايه ده بقي هو انا بحلم تاني ولا ايه فيأتيه صوتها المثير وهي تقول له ايوة يا حبي حياتك معايا كل يوم حلم جميل ويراها تتحرك من مكانها اليه وتقف أمام باب الكابينة وهو ينظر لها بهيام وينظر في عينيها ويبتسم ابتسامة كلها رغبة فتقترب هي أكثر وتمد يدها لتبعد يده التي تغطي زبره وتمسك زبره اللي ابتدا يقف شوية بحنية زيادة تتلمسه بصوابعها وهو اتنفس وغمض عنيه وزام علي خفيف فضحكت هي وهي شايفة انه مستمتع بلمساتها فراحت مسكته بشكل أكبر وبدأت تدعكه جامد بايديها وبإيديها التانية مسكت بضانه تلعب فيهم راح زام تاني وحاول يفلفص منها لما ضغطت سنة علي بضانه فضحكت هي وقالت بتموت من الحركة ديه فيفتح عينه ويبص لعنيها ويقول كل حركاتك بتجنني بعدها يميل بوشه عليها ويبوسها في شفايفها بوسة صغيرة الاول وهو بيشم رائحتها الجميلة فتقرب هي وشها أكتر ويغرقوا في بوسة جامدة ياكلوافيها شفايف بعض ويدخل اللسان في المعركة فيمتص هو لسانها و يبلع ريقها وبايده التانية قام منزل حمالات القميص وبدأ يدعك في بزازها ويفرك في حلماتها المنتصبة وهي بدأت تصرخ من المتعة وتقوله أه يا حبيبي ادعك ادعك جامد فأخذ يدعك بسرعة أكبر بعدها بعت لحظة وبصت في عينه بعدها قامت وطت عشان تمص في زبره اللي وقف جامد وأعدت تبوسه في الأول بعدها ابتدت تمص جامد وبسرعة وبقوة ومص في بضانه وهو اللي بدأ يزوم ومبقاش قادر يقف علي رجله وزودت هي سرعة المص وهو ابتدا ينهج ويقولها اه كمان كمان مصي جامد يا دودو مصي جامد حلو أوي كدة بعدها انتفض جسمه ورجله شدت وهي مكملة مص مبطلتش وبالرغم انه جابهم في بؤها وحس انه جاب كتير لكن هي فضلت تمص في زبره وتلحس في اللبن اللي طالع منه وهي مستمتعة جدا وهو ينظر لها ويبتسم ابتسامة واسعة ويقوللها يا بنت اللذينة حلبتيني جامد فتنظر الي عينه وتترك زبره وتمسح اللبن الخارج من بؤها وتلحسه تاني من صوابعها وتقوله خلص دوش بقي يا حبيبي وتعالي هاستناك في أوضتنا وتقوم وتخرج من الحمام فيعود للدوش والمية الدافية اللي نازلة ويغمض عينه .


النهاية
 
  • عجبني
التفاعلات: sarasalma577, fares1980, helal32 و شخص آخر
بصراحة مملة
 
أحلام ساخنة

مشاهد من حياة ياسر

الجزء الأول

  • ياسرنائم علي سريره في حجرة متوسطة وضوء الشمس يتخلل من شباك الغرفة الصغير ويستفيق للحظات ينظر الي زوجته النائمة بجواره نوم عميق وتتنفس بصوت عالي أقرب للشخير فينظر لها بضيق ثم يبتسم ويمسك بهاتفه ليري الوقت فيجده 7 صباحا
فيضعه مكانه علي الكوميدو ويقول لسه بدري ويعود الي النوم ويغطي رأسه بالغطاء ويتقلب في سريره للحظات ثم يستسلم للنوم ثم صوت موسيقي هادئة جميلة يتسلل الي مسامعه فيتقلب في نومه ثم يأتيه صوت رقيق ناعم اصحي يا ياسر هاتتأخر علي الشغل فيفتح عينه للحظات فيجد أن الحجرة التي ينام فيها أصبحت كبيرة وألوانها مختلفة فيعتدل قليلا وينظر الي سريره فيجد أن شكله قد إختلف عن سريره ويتميز بالفخامة فينتفض مكانه ينظر الي باقي الحجرة فيجدها قد اختلفت تماما حتي البيجامة التي يرتديها أصبحت مختلفة ثم يستنشق رائحة جميلة جدا تأتيه من المكان ثم يري أنثي سمراء طويلة نحيفة تدخل الحجرة من الخارج وترتدي قميص نوم أصفر قصير وجسدها يتفجر أنوثة بزاز متوسطة الحجم لكن منتصبة وحلماتها منتصبة في القميص جاهزة للمص ووسطها رفيع وبطنها مش مترهلة ورجليها طويلة كده مافيهاش غلطة شبه الموديلز وطيزها كده وسط لا كبيرة ولا صغيرة حاجة كده متقسمة صح فينظر لها يتبينها أكثر ويدقق في ملامحها ثم يصرخ بصوت عالي دعاء فتنظر له بإغراء ايوة يا حبيبي فينتفض في المكان ينظر بجواره فلا يجد زوجته فيقوم بسرعة متجها الي دعاء ويقوللها دعاء انتي ايه اللي جابك هنا يلا بسرعة امشي قبل ما سلمي تيجي فتنظر له بتعجب وتسأله سلمي مين فيردد وراءها سلمي مين ثم ينظر حوله في المكان ويدور حول نفسه ويقول هو أنا فين انا مين فترد عليه انت ياسر يا حبيبي فينظر لها وهو مستغرب للي بيحصل ويقول انا أكيد بحلم فترد عليه وهي تقترب منه مادة يدها لتحتضنه والحلم جميل ولا....... فيبتسم لها جميل جميل طبعا ثم يحتضنهاجامد ويحس بصدرها ينغرز في صدره وملمسها الطري الناعم وكله فرح بما يحدث فيأتيه صوت مختلف أكثر رقة وحنان وصوت الموسيقي قد تغير الي موسيقي لأغنية لفيروز أعطني الناي و غني فيبتسم ويدير رأسه من احتضانه لدعاء فيجد نفسه يحتضن نفسه ودعاء قد إختفت وهو جالس في سرير جديد فخم برضه بس مختلف حتي الحجرة نفسها أصبحت مختلفة الوان مختلفة وعفش مختلف فيحرك رأسه بقوة وبعدين بقي ثم يقشعر جسده اثر لمسة حانية تتخلل شعره فينتبه لصاحبة هذه اليد فينظر لها فيجدها لأنثي بيضاء ممتلئة الجسد قليلا وملامحها من أجمل ما يكون وهي تتاوب برقة وتظهرعارية وبزازها حجمها كبير وحلمتها وردية اللون ومنتصبة برضه وجسمها مليان كده حاجة تملي العين بزيادة فيتأمل وجهها أكثر وملامح جسدها ويصرخ ايه ده ا ابتسام ثم يشعر بيد قوية تحركه في مكانه بقوة ويأتيه صوت مختلف مرتفع جميل ولكن فيه عصبية يقول له قوم بقي يا خم نوم الساعة بقت 9 هاتتأخر عالشغل و انا كمان اتخرت فينظر لصاحبة اليد فيجدها زوجته فينظر مرة اخري الي جواره الي مكان ابتسام فلا يجدها ويجد نفسه وأنه قد عاد الي سريره القديم فيعود لينتفض مرة أخري وينظر الي زوجته هي بيضاء متوسطة الوزن ملامحها عادية ولكنها طيبة وترتدي ملابس الخروج وتقول قوم بقي الشاي بلبن جوه سخنه واشرب العيال نايمة ثم تتركه وتخرج من الأوضة فيجلس مكانه علي السرير ويبتسم ابتسامة واسعة ويعود ينظر الي حجرته المتوسطة والعفش المتوسط ويأتيه صوت زوجته متنامش بقي ومين دعاء وابتسام اللي كنت بتقولهم وانت نايم ثم يسمع صوت غلق الباب فيضع يده بسرعه علي فمه ثم يضحك بصوت عالي ويضرب كف علي كف ويقول اما حتة حلم .

------------------------------------------------------------------------------------

ياسر جالس في ميكروباص تويوتا منطلق علي الطريق وهو مشغول بتصفح هاتفه وبجواره سيدة ترتدي عباية بلدي سوداء والناس من خلفه يخبطون علي كتفه ويعطونه الأجرة وهيويأخذها منهم وهو متضايق و زهقان ويجمعها ويعطيهم البواقي والسيدة التي بجواره تعطيه أجرتها فيلمس يدها فيجدها طرية ومتعرقة فيشعر برجفة في جسده من لمستها ثم يناول الأجرة للسائق ويتحاشي النظر الي السيدة التي تجاوره واثناء ذلك يعتدل في جلسته ويقترب برجله منها فلم تتحرك هي وهو بيرجع ايده من عند السائق يريح يده قليلا فيلمس لحم زراعها بذراعه ويعود الي تصفح هاتفه ومع حركة الميكروباص يميل عليها وتميل عليه وتقترب الأرجل أكثر من بعضها وتحرك هي زراعها حتي تصبح زراعها اسفل زراعه مما يتيح له أكثر ملامسة صدرها ويحس بطراواته ومع الحركة أكثر يتعرق ويشعر بسخونة في جسده وبدأ زبره يعلن عن ثورته هو الأخر ويشعر بها أيضا تبادله اللمسات واستسلامها للماسته برجله و فخذه الملتصق بفخذها وذراعه التي تضغط علي صدرها وهو مستمتع جدا بما يحدث ولكنه طوال الطريق يتلافي النظر الي وجهها وتزداد سخونة اللمسات ويشعر بها تميل عليه أكثر وجلها تدخل مع رجله في صراع وتتشابك الرجلين من أسفل وفخذها يلتصق به أكثر حتي انه حس بأن فردة طيزها قد دخلت هي كمان في الموضوع وبقت مريحة عليه وحس بطراوتها وأنها هي من تضغط عليه طالبة للمزيد من اللمسات لكنه مكانش شجاع كفاية عشان يعمل أكتر من كده حتي دخل الميكروباص الي مدينة نصر وعند ميدان الساعة قالت السيدة بصوت مبحوح قليلا ميدان الساعة معاك يا أسطا وما أن يقف الميكروباص حتي يقوم ياسر بفتح الباب وينزل ليفسح المكان للسيدة حتي تنزل وأيضا لا ينظر الي وجهها فتنزل هي بدون اي كلام ويعود هو الي الميكروباص ويستريح أكثر في مكانه ويتنهد ليخرج سخونة الأحداث من صدره ثم يبتسم لنفسه .

-----------------------------------------------------------------------------------------

ياسرجالس في مكتبه أمام جهاز الكومبيوتر يدخل بيانات كثيرة أمامه والهاتف الأرضي يرن فيرفع السماعة ويكلم محدثه قائلا أحمد باشا حبيبي ازيك يا باشا اؤمرني أمر محتاج ايه


و تعدي دنيا زميلته أمامه ببنطولنها الجينز الضيق فيتأملها وهي ماشية بعينه وهو لا يزال يتكلم مع العميل ويبدي إعجابه الصامت ببمشيتها وحركة جسدها ويقول في نفسه البت ديه طيزها كبرت عن زمان وبقت عايز تتباس حتي تختفي من أمامه فينتبه للمكالمة وكتابة الطلبية ويقول لمحدثه ماشي يا باشا هاتجيلك البضاعة في اسرع وقت حبيبي يا باشا ثم يرن هاتفه المحمول فينظر فيري اسم صاحبه عزو فيتركه يرن قليلا ثم يضع سماعة الأرضي ويمسك بهاتفه ويفتحه ويقول مسرعا عزو حبيبي لينا ولا ملناش فيأتيه صوت عزو لا لينا يا حبي مش هانشوفك انهاردة فيرد عليه أكيد طبعا يا باشا اشوفك علي قهوتنا في وسط البلد علي 10 كده ماشي فيرد عزو ماشي يا جميل ثم يغلق ياسرهاتفه ويضعه بجواره ويعود لممارسة عمله بتركيز .

-----------------------------------------------------------------------------------------

ياسر يمشي في شوراع وسط البلد ويمر من أمام سينما ميامي وتأتيه أصوات الموسيقي الصادرة من البارات التي تجاورها فيرمي بنظره اليها ليجد سيدات وبنات يلبسون ملابس مثيرة يقفون أمام البارات وزحام شديد من شباب و رجال يتزاحمون لرؤية النساء والرجال التابعين للبارات يقولون اتفضل يا باشا اتفضل تعالي فيقف للحظات ويخرج محفظته ينظر الي نقوده ثم يقول لنفسه مش هاينفع فيضع المحفظة تاني في جيبه ويبتعد يجر رجله جرا وهو ينظر للنساء نظرة أخيرة ثم يبتعد ويستمر في طريقه وهو ينظر حوله يتابع السائرات في الطريق وعينه تكاد تخرج من مكانها وهو يتأملهم الي يصل الي شارع جانبي فيدخله

-----------------------------------------------------------------------------------------

ياسر جالس علي قهوة بلدي في وسط البلد وما أن يجلس حتي يأتيه حسين القهوجي ويقوله باشا فيسلم عليه ياسربود يا سحس ازيك هاتلي شاي خفيف سكر زيادة والشيشة فيبتسم حسين ويقول عيني يا باشا ويتحرك من أمامه ويستريح عاصم في كرسيه أمام المقهي في الشارع الصغير ولا يزال يتابع بنظره السائرات و أشكال الناس التي تجاورة في المقهي ثم يتناول هاتفه لينظر الي الوقت الذي قارب 10و نص ويقول في نفسه هو عزو كده لازم يتأخر وخرج من كلامه لنفسه لحسين القهوجي وهو يضع كوب الشاي ويناوله أخر الشيشة فيأخذها منه وهو يقول له تسلم يا حبيبي ويمسك بالشيشة ويأخذ نفس عميق منها ويخرجه ثم ينتبه لكوب الشاي يقلبه ثم ينظر الي الشارع فيجد عزو صاحبه قادما اليه كأنه يتدحرج بجسده المتوسط الطول والممتلئ قليلا وهو يبتسم له ابتسامته الطيبة الجميلة ويقبل عليه وهو يقول يسر الليالي فيقوم ياسر يستقبله ويحضنه للحظات وقبلات علي الخدين وهو يقول عزو حبيبي واحشني كتير

بعدها يتحرك عزو ويجلس علي الكرسي المجاور له ويضع حقيبة الكتف خاصته علي كرسي أخر ويقول ازيك يا أبو اليسر واحشني يا ابني اخبارك ايه فينظر له ياسر وهو يشد نفس قوي من الشيشة ويقول وهو ينفث الدخان والع يا حبي والع فيضحك عزو عليه ويقوله مالك يا عم مش تهدي كده قولنا هاتجوز وتهدي قومت ولعت اكتر فيبتسم ياسر ويقول اه عندك حق بس اعمل ايه كل ما اقول هديت تطلعلي حاجة تجنني وانهاردة بقي حلمت حتة حلم نار يا معلم نار ثم يأخذ نفس تاني من الشيشة ويقول فاكر دعاء وابتسام فيرد عزو اه طبعا مالهم مغامراتك القديمة يا حبي

بس دول اختفوا وتقريبا مانعرفش عنهم حاجة ايه اللي فكرك بيهم ما مراتك زي الفل ست طيبة و جدعة وملتزمة وشالتك كتير فينظر له ياسر ويقول أه ما انا ما قولتش حاجة بس كنت بفكر لو كنت كملت مع دعاء أو ابتسام كان ايه اللي هايحصل فيرد عليه عزو ماانت كنت بتقول انك لو كملت مع دعاء كنت هاتتسجن ولو مع ابتسام كنت هاتجنن ووقعت مع مراتك ست تمام

فيرد ياسر أه بس كانوا جنان والجنان معاهم كان لذيذ فيضحك عزو ويقول ماشي يا عم اللذيذ

فيرد ياسر أهم الاتنين جولي في الحلم وكانوا جامدين أوي فيبتسم عزو وتلمع عيناه ويقول جامدين ازاي احكيلي فيأخذ ياسر نفس عميق من الشيشة وينظر له وتلمع عينه

-----------------------------------------------------------------------------------------

يدخل ياسر الي بيته ليجده غير منظم كعادته والهدوم مرمية في كل حتة ويجلس ادام التليفزيون ويسأل ابنته طبعا ماما نايمة فترد ببراءة وابتسامة اه هاسخنلك الاكل واجيبهولك وتخرج من الحجرة وتتركه ينظر حوله الي الشقة المتلخبطة ويقول ادينا رجعنا تاني للقرف ويمسك بالريموت يقلب في القنوات الي أن يأتي فيلم أجنبي فيتابعه وابنته بتحط الأكل علي الترابيزة أمامه ثم تتركه وتخرج

-----------------------------------------------------------------------------------------

ياسر في الحمام الصغير المساحة ويفتح الدوش ويظبط سخونة المية ثم يستسلم للمياه المنسابة علي رأسه ويغمض عينه للحظات ثم يفتحها ليتناول الشامبو ويضع منه قليلا علي يده

ثم يضعه علي شعره ويفركه حتي تزداد الرغوة ويغمض عينه ثانية تحت المياه وبينما هو مستمتع بالمياه الدافئة يفتح باب الحمام مرة واحدة فينتفض ويشعر بالخضة فيسارع بتغطية عورته بيده وهو متعصب وبيقول ايه ده مش تخبط ثم ينظر حوله للحظات ليجد نفسه واقف في بانيو فخم بكابينة مغلقة عليه والحمام من حوله كبير فخم غير حمامه الصغير وهو نظيف جدا ثم ينظر الي باب الحمام اللي بيتفتح وتدخل منه دعاء وهي لابسة قميص أخضر صغير شفاف علي جسمها الأسمر المثير وتقول له بإثارة عالية ده انا يا حبيبي يعني مين اللي هايفتح باب الحمام غيري هو في حد غيرنا في الشقة فيفتح باب الكابينة وينظر لها وفمه مفتوح علي أخره يتأملها بملابسها المثيرة ووجهها بالمكياج الكامل وتسريحة شعرها المظبوطة ثم ينتبه لنفسه لحظات ويقوم بدعك عينه بقوة ويقول في نفسه ايه ده بقي هو انا بحلم تاني ولا ايه فيأتيه صوتها المثير وهي تقول له ايوة يا حبي حياتك معايا كل يوم حلم جميل ويراها تتحرك من مكانها اليه وتقف أمام باب الكابينة وهو ينظر لها بهيام وينظر في عينيها ويبتسم ابتسامة كلها رغبة فتقترب هي أكثر وتمد يدها لتبعد يده التي تغطي زبره وتمسك زبره اللي ابتدا يقف شوية بحنية زيادة تتلمسه بصوابعها وهو اتنفس وغمض عنيه وزام علي خفيف فضحكت هي وهي شايفة انه مستمتع بلمساتها فراحت مسكته بشكل أكبر وبدأت تدعكه جامد بايديها وبإيديها التانية مسكت بضانه تلعب فيهم راح زام تاني وحاول يفلفص منها لما ضغطت سنة علي بضانه فضحكت هي وقالت بتموت من الحركة ديه فيفتح عينه ويبص لعنيها ويقول كل حركاتك بتجنني بعدها يميل بوشه عليها ويبوسها في شفايفها بوسة صغيرة الاول وهو بيشم رائحتها الجميلة فتقرب هي وشها أكتر ويغرقوا في بوسة جامدة ياكلوافيها شفايف بعض ويدخل اللسان في المعركة فيمتص هو لسانها و يبلع ريقها وبايده التانية قام منزل حمالات القميص وبدأ يدعك في بزازها ويفرك في حلماتها المنتصبة وهي بدأت تصرخ من المتعة وتقوله أه يا حبيبي ادعك ادعك جامد فأخذ يدعك بسرعة أكبر بعدها بعت لحظة وبصت في عينه بعدها قامت وطت عشان تمص في زبره اللي وقف جامد وأعدت تبوسه في الأول بعدها ابتدت تمص جامد وبسرعة وبقوة ومص في بضانه وهو اللي بدأ يزوم ومبقاش قادر يقف علي رجله وزودت هي سرعة المص وهو ابتدا ينهج ويقولها اه كمان كمان مصي جامد يا دودو مصي جامد حلو أوي كدة بعدها انتفض جسمه ورجله شدت وهي مكملة مص مبطلتش وبالرغم انه جابهم في بؤها وحس انه جاب كتير لكن هي فضلت تمص في زبره وتلحس في اللبن اللي طالع منه وهي مستمتعة جدا وهو ينظر لها ويبتسم ابتسامة واسعة ويقوللها يا بنت اللذينة حلبتيني جامد فتنظر الي عينه وتترك زبره وتمسح اللبن الخارج من بؤها وتلحسه تاني من صوابعها وتقوله خلص دوش بقي يا حبيبي وتعالي هاستناك في أوضتنا وتقوم وتخرج من الحمام فيعود للدوش والمية الدافية اللي نازلة ويغمض عينه .


نهاية الجزء الأول
حلوة اوووى كمل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%