NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة المرأة التى أحبتنى 1

karemkrm

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
16 أبريل 2022
المشاركات
435
مستوى التفاعل
188
نقاط
516
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
eua
توجه جنسي
عدم الإفصاح
- أخيرا .. أنا حامل يا حسن ..
نطقتها وأصابه الذهول واضطرب عقله عن التفكير و تلجمت شفتاه عن الكلام وما بين مذهول وغير مصدق وجدها تحتضنه بقوة وهى بغاية السعادة وتقبله بشفتاها .. دفعها بعيدا وقد لمم شتات نفسه وهو يصرخ بها : ايه اللى بتقوليه ده مش معقول انتى اتجننتى فوجئت برد فعله وهى تحدق به غير مصدقة وتقول : وانا اللى كنت فاكرة هتفرح بخبر زى ده وتكون أسعد راجل فى الدنيا
قال لها بحدة : انتى اتجننتى فعلا انتى نسيتى انا مين وانتى مين فوقى لنفسك بقى..............................
غابت البسمة عن شفتيها والفرحة عن وجههاو تبدلت الى حزن عميق وهى تنظر له وتصرخ فى وجهه : لأ مجننتش ومنستش بس قبل كل ده انا حبيبتك وانت حبيبى وانت كنت عارف انا كان نفسى احمل منك من زمان .. قاطعها حسن فى حدة : اتكلمنا فى موضوع الحمل ده وقولنا مينفعش بكل الأحوال وانتهى الموضوع .
قالت : انا لسه صغيرة ولسه زى اى ست نفسها تحبل من الراجل اللى بتحبه وتخلفله ولد .
قاطعها حسن وهو يصرخ فيها بقوة اكبر : انا مكنتش فاكر انك واخدة الموضوع جد فعلا وكنت فاكرك اعقل من كده ..........تقدرى تقوليلى هنقول للناس ايه .......هنتصرف ازاى فى مشكلة زى دى ..........شكلك ايه ...شكلنا كلنا ايه ادام الناس .......................
وهنا وكأنها أفاقت من سكرتها وارتمت على المقعد بجانبها والدموع تملئ وجهها وامارات الفزع بدأت تغطى وجهها وتحاول ان تتمتم بالكلمات ولكن انفعالها الشديد يمنعها من الكلام ..............
نظر اليها حسن نظرة طويلة وعاد بذاكرته الى الوراء ......سنتين بالتمام وهنا فى نفس المكان وعلى نفس المقعد عندما رآها أول مرة ........................
كان حسن مهندس ناجح فى الخامسة والعشرين من عمره يعمل بشركة من الشركات الكبرى من عائلة غنية وميسورة الحال عندما فاتحته والدته فى الزواج وانه يجب ان يستقر ويتزوج لكى تفرح به وترى اولاده منه قبل وفاتها مثلها مثل كل الامهات .....استجاب حسن لوالدته وخصوصا انه لا يحب ان يغضبها بعد وفاة والده .........انشغال حسن بعمله لم يكن يجعله يعرف اى بنات وليس له اى علاقات كباقى الشباب فاختارت والدته له عروسة جميلة اسمها سهى (22) سنة جارتهم وتقيم فى العقار المجاور لهم ووالدته معجبة بها فهى فتاة جميلة وتعمل معلمة فى مدرسة دولية والدها متوفى ووالدتها سيدة محترمة ذات سمعة جيدة تعمل بوظيفة مرموقة فى احدى الوزارات وسمعتهم جيدة ومستواهم المادى جيد مثلهم ...........
وكأن اول لقاء اتفقت الامهات على ان يكون لقاء عائلى بسيط للتعارف فيما بينهما .......ذهب حسن ووالدته الى منزل سهى وهناك استقبلتهم سهى ووالدتها حيث رأها حسن لأول مرة كانت سهى بيضاء جميلة وبسيطة ذات جسد معتدل ومناسب لفتاة فى عمرها ............جلس حسن ووالدته مع سهى ووالدتها فريدة فأم سهى كانت فى الاربعين تماما من العمر لأنها تزوجت وهى فى سن 17 من عمرها من ابن عمها وفقا لتقاليد بلدهم وانجبت سهى منه وانتقلوا للمدينة و عاشوا معا لعشر سنوات ثم توفى ووامتنعت عن الزواج لتربية بنتها وجرى اللقاء على خير تماما وكان التعارف ناجح والقبول بين الجميع موجود وتم الاتفاق على تحديد موعد الخطوبة بحضور الاهل والاقارب والاحباب وعندما غادر حسن ووالدته لم يكن حسن يستطيع إلا ان يفكر فى المقارنة بين أمه وفريدة أم سهى كانت امه فى الخمسينات من العمر على الرغم من أناقتها وجسدها المعتدل إلا انه يكسو الشيب شعر رأسها وتظهر عليها علامات الكبر وتجاعيد الوجه فالفارق بينها وبين فريدة كبير فكانت فريدة بيضاء البشرة بالطبع لم يفوت حسن فرصة التطلع الى جسدها الممشوق ترتدى فستان كلاسيكى اسود اللون وصدرها البض الدائرى الشكل والذى يبدو اسفل فستانها الرائع وقوامها الملفوف بالاضافة الى مؤخرتها المستديرة الرائعة فكانت المرة الأولى التى يرى فيها ( فريدة ) أم سهى والتى كانت تبدو كاختها الكبرى لا أمها.
تزوج حسن سهى سريعا بعد ان وجد منها تفاهم تام لشخصيته وافكاره بالاضافة الى جمالها ورقتها وجسدها الجميل الذى اكتشفه حسن فى ليلة الدخلة التى كانت لا تنسى .........
كما اتفق حسن معها ان ترتديه فى ليلة دخلتهم فهو يعشق اللون الاسود كانت سهى ترتدى قميص نوم اسود شفاف قصير يبدو اسفله جسدها الابيض مثل شمعة مضيئة وصدرها الصغير كتفاحة وردية و ارجلها البيضاء الملفوفة الرائعة ومؤخرتها المرفوعة الى أعلى كمنحدر املس تذوب عليه الثلوج .......كان حسن وسهى متفاهمين جدا و أحبوا بعضهم البعض فى فترة الخطوبة وكان الاتفاق بينهم ان تكون ليلة الدخلة ليلة لا تنسى لأنها المرة الأولى لكلا منهما فى ممارسة الجنس وأنه ليس هناك خجل بين الزوجين فى علاقتهم على السرير ..................
وبمجرد ان اغلق باب منزلهم عليهم ........طلبت منه سهى ان يقوم بنزع ملابسها بنفسه وهنا رأها حسن لأول مرة عارية تماما و كما اتفق حسن معها ان ترتديه فى ليلة دخلتهم فهو يعشق اللون الاسودقامت سهى بارتداء قميص نوم اسود شفاف قصير يبدو اسفله جسدها الابيض مثل شمعة مضيئة وصدرها الصغير كتفاحة وردية و ارجلها البيضاء الملفوفة الرائعة ومؤخرتها المرفوعة الى أعلى كمنحدر املس تذوب عليه الثلوج .......وهنا جاء الدور على سهى حيث قامت بنزع ملابسه بالكامل بنفسها واصبح عاريا تماما .وبقى حسن عاريا دون ان يرتدى اى ملابس كما اتفقا مع بعضهما البعض .....حسن يستمتع بجسد زوجته وهى ترتدى له قميص النوم الاسود و سهى تستمتع بجسد حسن الرجولى الرائع ......... جلست سهى على رجل حسن وحسن يحتضنها بذراعيه وهو يقبل شفتيها بكل شغف الشهوة وسهى تبادله القبلات وهى تحتضنه بقوة الاهتياج ويديها تتحسس ظهره وحسن يقوم بمداعبة ثدييها بيده وينزل بلسانه ليلعق رقبتها ثم يحملها حسن بين يديه ويدخلا لحجرة النوم ويضعها حسن على السرير ويقوم بنزع قميص نومها الاسود ليتحرر ثدييها مثل تفاحتين مكتملى النضج تحتاجا من يقطمهما ..........وبالفعل وبينما سهى نائمة على السرير عارية تماما تمدد جسدها الابيض الممشوق ينهال حسن على نهديها بالمداعبة والتقبيل و باللحس تارة وبالمص تارة ولا يمنع الامر عضة صغيرة فتصرخ سهى متأوه من الالم فيزيد اهتياجهما ويمد حسن يده الى بطنها يتحسسها وينزلق بيده بهدوء ليصل الى فخدها ليمر عليه بأصابعه ثم صعودا الى سوتها ويقترب من شفرات كسها الناعم الابيض ولكن لا يلمسه ليزيد من شهوتها واشتياقها حتى يشعر حسن بحرارة كسها وهو يتحسس شفراته بأنامله بينما تمد سهى يدها الى قضيب حسن تتحسه وتمسكه بيدها بشوق ممزوج برغبة هائلة فى تذوقه مثلما يقوم زوجها حسن بلحس كسها بلسانه فلم تستطع سهى ان تخفى رغبتها مثلما اتفقا معا على ذلك فقالت سهى : عاوزة انا كمان امص زوبرك يا حسن ........قام حسن بعمل وضع (69) ليتسنى لهما تبادل اللحس والمص بينما حسن يلعق بظر زوجته سهى ويلتهم شفراته تقوم سها بلحس رأس قضيبه ثم تنزلق الى اسفل بلسانه وهى تلحس عموده المنتصب بقوة الشهوة حتى تصل الى بيضان حسن وتقوم بلعقهما وكأنها تتناول وجبة وألذ وجبة فيصرخ حسن من شهوة زوبره الذى تضعه سهى فى فمها بالكامل وتصرخ سهى من نار شهوة بظرها الذى يلتهمه حسن بشفتاه .........وفى نفس اللحظة ودون اتفاق تعتدل سهى فى نومتها ويعتدل حسن متوجها اليها وبدون تبادل اى كلمة وتلتقى نظرات العيون المتوهجة بنار الشهوة وسهى نائمة على ظهرها وتقوم برفع قدميها وتباهد بينهما ليقوم حسن بإدخال قضيبه بداخل كس سهى وسهى تغلق عينيها وتعض شفتيها من نار الشهوة التى تعتريها بإحساس اول قضيب يقتحم عذريتها ويغلق باب حرمانها ويطفئ نار الاشتياق بداخلها مع قطرات ددمم عذريتها المسالة .
بداخلها .
يتبع ..................................... يسعدنى معرفة رأيكم لنشر باقى الأجزاء فى حال اعجابكم ................................
 

المرفقات

  • asd.jpg
    asd.jpg
    6.5 KB · المشاهدات: 219
  • asd1.jpg
    asd1.jpg
    5.4 KB · المشاهدات: 221
  • asd2.jpg
    asd2.jpg
    5.4 KB · المشاهدات: 210
  • عجبني
التفاعلات: ابو زوبر جنانن
بدايه جيده شكلها قصه حلو متعنا بباقى القصه
 
بداية جيدة
و واضح ان القصة هتكون جميلة
بعد دخول فريدة فى الاحداث
فى انتظار ابداعك
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%