- إنضم
- 16 أبريل 2022
- المشاركات
- 435
- مستوى التفاعل
- 182
- نقاط
- 505
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- eua
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
كان الزوج يجلس عاريا على أحد المقاعد المواجهة للسرير حيث تنام زوجته عارية كذلك مستلقية على ظهرها وقدمها ملتفة حول ظهر الفحل الذى ينام فوقها بصدره مفتول العضلات تحضنه بيدها وهو يحتضنها بكلتا يديه بقوة ولا يسمح لها بمحاولة الحركة مسيطرا بقوته الرجولية على جسدها البض مطلقا العنان بفحولته لأنوثتها وهى تتأوه من عمق الشهوة .
لم يكن الزوج مهتما بسماع أهات زوجته المشتهية للذة أو سماع أهاتها المتألمة من قوة فضيب الفحل وهى تصرخ بصوت خافت متلذذة أو سماع طرقعة جسدها عندما يضرب الفحل جسده فى لحم زوجته الجائع او هى تغمض عينيها ولا تستطيع فتحها تارة من قسوة الشهوة المستبدة بها أو رؤية عينيها تارة أخرى وهى تنظر له ممتلئة بالرغبة والشهوة الجامحة .
لم يكن يعنيه الفحل وهو يبدل الأوضاع بجسد زوجته كما يشاء ولا عندما يتغزل بجسدها بعبارات الغزل الجنسية التى تثير الشهوة وتزيد من نار الرغبة وضراوة اللذة .أو عندما تنظر إليه زوجته بنظرة النجدة من ذلك الفحل الذى لا يرحم جسدها .
كان الزوج يحاول إضاعة الوقت فى مداعبة قضيبه الصغير فى محاولة جعله ينتصب بينما يراقب جسد زوجته والفحل ينتهكه بقوة قضيبه الخارق حتى تأتى اللحظة الحاسمة عندما يسمع شهقة تخرج من حلق زوجته آتية من أعماق مهبلها ليرتج جسدها كله و حيث يرى جسدها يرتعش بقوة وساقيها ترتجفان فى سرعة وتتلوى كالثعبان فوق الفراش عندما تصل إلى ذروة اللذة .
فيصيح الزوج بالفحل : الآن
فيقوم الفحل بضرب مهبل زوجته بقضيبه بضربات متتالية سريعة تساعده على إثارة شهوته إلى اقصى حد ليتمكن من القذف داخل مهبل الزوجة فى هذه اللحظة
وكما هو متفق عليه يقوم الفحل بعد القذف مباشرة بإخراج قضيبه من مهبل الزوجة ويتجه إليه الزوج متلهفا مشتهيا تلك اللحظة التى ينتظرها بفارغ الصبر حيث تثار هرموناته بقوة وتصل شهوته الى اعلى مستواها وهو يقوم بلعق قضيب الفحل وهو خارج لتوه من مهبل زوجته متلذذا بطعمه الممزوج بالمنى وافرازات زوجته ثم يتوجه الزوج برأسه نحو مهبل زوجته ليقوم بشم مهبلها كالمدمن الذى وجد المخدر الخاص به فما اجمل رائحة مهبل زوجته وهو ممزوج بمنى الفحل الساخن وافرازاتها وعرقها ومهبلها مازال ينبض بنبضات النشوة فيقوم بلعق ذلك المزيج الممتع بلسانه ويشرب منه حتى أخر قطرة تسيل من مهبلها والذى يدفع عنده النشوة الى أقصاها فينتصب قضيبه فيقوم بدفع قضيبه بداخل مهبل زوجته ليقذف فيها منيه .
لم يكن الزوج مهتما بسماع أهات زوجته المشتهية للذة أو سماع أهاتها المتألمة من قوة فضيب الفحل وهى تصرخ بصوت خافت متلذذة أو سماع طرقعة جسدها عندما يضرب الفحل جسده فى لحم زوجته الجائع او هى تغمض عينيها ولا تستطيع فتحها تارة من قسوة الشهوة المستبدة بها أو رؤية عينيها تارة أخرى وهى تنظر له ممتلئة بالرغبة والشهوة الجامحة .
لم يكن يعنيه الفحل وهو يبدل الأوضاع بجسد زوجته كما يشاء ولا عندما يتغزل بجسدها بعبارات الغزل الجنسية التى تثير الشهوة وتزيد من نار الرغبة وضراوة اللذة .أو عندما تنظر إليه زوجته بنظرة النجدة من ذلك الفحل الذى لا يرحم جسدها .
كان الزوج يحاول إضاعة الوقت فى مداعبة قضيبه الصغير فى محاولة جعله ينتصب بينما يراقب جسد زوجته والفحل ينتهكه بقوة قضيبه الخارق حتى تأتى اللحظة الحاسمة عندما يسمع شهقة تخرج من حلق زوجته آتية من أعماق مهبلها ليرتج جسدها كله و حيث يرى جسدها يرتعش بقوة وساقيها ترتجفان فى سرعة وتتلوى كالثعبان فوق الفراش عندما تصل إلى ذروة اللذة .
فيصيح الزوج بالفحل : الآن
فيقوم الفحل بضرب مهبل زوجته بقضيبه بضربات متتالية سريعة تساعده على إثارة شهوته إلى اقصى حد ليتمكن من القذف داخل مهبل الزوجة فى هذه اللحظة
وكما هو متفق عليه يقوم الفحل بعد القذف مباشرة بإخراج قضيبه من مهبل الزوجة ويتجه إليه الزوج متلهفا مشتهيا تلك اللحظة التى ينتظرها بفارغ الصبر حيث تثار هرموناته بقوة وتصل شهوته الى اعلى مستواها وهو يقوم بلعق قضيب الفحل وهو خارج لتوه من مهبل زوجته متلذذا بطعمه الممزوج بالمنى وافرازات زوجته ثم يتوجه الزوج برأسه نحو مهبل زوجته ليقوم بشم مهبلها كالمدمن الذى وجد المخدر الخاص به فما اجمل رائحة مهبل زوجته وهو ممزوج بمنى الفحل الساخن وافرازاتها وعرقها ومهبلها مازال ينبض بنبضات النشوة فيقوم بلعق ذلك المزيج الممتع بلسانه ويشرب منه حتى أخر قطرة تسيل من مهبلها والذى يدفع عنده النشوة الى أقصاها فينتصب قضيبه فيقوم بدفع قضيبه بداخل مهبل زوجته ليقذف فيها منيه .