تسارعت طعنات “خميس” وتشنج جسده ودفع قضيبه لأبعد نقطة وهو يلقى بمائه ويعلو صوت أنفاسه المتحشرجة بسبب المعسل لتنهض “منال” وتمسك بلباسها تمسح به بقايا مائه قبل أن تلقى به فى حقيبتها وتترك “الجيبة” تسقط من فوق خصرها لتغطى جسدها مرة أخرى ثم تنظر للفراغ وتلف طرحتها فوق رأسها من جديد،
:عايز حاجة قبل ما...