الدمج من الجزء تاسع حتي سادس عشر و شكرا
https://xn--mgbkt9eckr.net/threads/%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%8A-%D8%A3%D8%B5%D8%A8%D8%AD%D8%AA-%D9%83%D9%84%D8%A8%D8%AA%D9%8A-%D8%AD%D8%AA%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B3%D8%B9-10-10-2023.135388/#post-2841134
تم اضافة اربعة أجزاء
https://xn--mgbkt9eckr.net/threads/%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%8A-%D8%A3%D8%B5%D8%A8%D8%AD%D8%AA-%D9%83%D9%84%D8%A8%D8%AA%D9%8A-%D8%AD%D8%AA%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D9%85%D8%B3-8-10-2023.135388/
دفنت رأسها بين قدمي و كأنها تحاول أن تنسى ما حصل أو تتذكر ثم رفعت رأسها و أكملت
سيدي لو تعلم ماذا شعرت في تلك سنة كان الجميع ينظر إلى و كل يعتبرني شخص سئ لو بقيت غير معروفة أفضل في بداية أعتبروني متكبرة ثم أصلبح الكل يعتبرني مدللة و سيئة و لم يقترب مني أحد و حتى من يحاول التقرب مني يجعلوعَه...
و قبل أن تستمر في كلامها أمسكت يدي تقبلها مجددا بنوع من الخضوع و الاعتذار و أسترسلت حديثها
لم يتصل بي حسام على مدار يومين و لم يظهر في جامعة شعرت بالغصب و شعرت أنه خدعني أو جبن لا أعلم و خاصة أن ليس لدي وسيلة تواصل و في تلك لحظة لم أفكر حتى في السؤال عن أسمه في يوم الثالث انتهت الحصة المائية و...
كان ترقص و هي عارية و لكن أردت الأستمتاع بإهانتها أكثر فأشرت لها أن تقوم بنزع البنطلون فجأتني مسرعة و لما أنتهت من نزع بنطلون و رأت زبي كانت ستضعه في فمها لكن سحبتها بقوة من شعرها حتى سقطت و وضعت قدمي فوق رأسها و قلت
ياهند الكلبة لو لمسته بيدك مجددا سترين مني الويل
اي اي فاهمة سيدي سيدي اسفة...
كانت جالست على قدمي تقبلها ثم رفعت رأسها و نظرت لي سيدي يجب أن أذهب فزوجي ينتظرني و إذا لم أعد قد يتصل بي.
وضعت قدمي فوق رأسها و قلت لها حسن يا كلبة يمكنك الذهاب لكن سنتحدث فلم ينتهي حديثنا بعد و بدأت ترتدي ملابسها و أنا لا أصدق أن معلمتي التي كنت أخاف غضبها هي جارية تخت قدمي و أفعل بها ما أريد...
كنت في السنة النهائية وقتها في بداية العام الدراسي و أدرس عند أستاذة العربية و قد جاءت لتعويض رحيل أستاذ سابق و لتالي كانت جديدة عن منطقتنا و الفصل بصفة عامة و لكن خلال الحصص الأولى عرفنا انها إستاذة صعبة الميراس فلم تتردد يوما في معاقبة أي تلميذ مهما كان الخطأ و قد عوقبت مرة أو مرتين بسبب حضوري...
مرحبا انا اسمي أبراهيم عمري 25 سنة تونسي و أعيش في تونس العاصمة أشتغل في شركة مراقبة و تدقيق أنتقلت إلى مدينة غير مدنتي لأجل عمل يستمر لثلاثة و أضطررت لأن أقوم بكراء شقة في عمارة.
في أحد الأيام و أنا نائم أسمع صراخ من بيت الجيران لم يسمح لي بنوم و أنا أرتاح فقط يوم الأحد فقررت أن أخرج و أتحقق...