NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

غاوى

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
4 مارس 2022
المشاركات
17
مستوى التفاعل
4
نقاط
1
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
انا اسمى وائل عمرى ١٨ سنة و اتولدة فى اسرة تعتبر غنية او مرتاحة ماديا و ابويا كان عنده شركة تجارية و كانت حياتنا مستقره لحد لما حصل طلاق مفاجى بسبب ان امى عرفت ابويا كان بيخونها مع سكرتيرة مكتبة و من سعتها و انا عايش مع امى لوحدنا و ساعت ابويا كان بيجى يزرنا و يطمن علينا و يحاول يقنع امى انهم يرجعو سوا تانى بس هى كانت غضبانة منه و حلفت انها مش هترجعله تانى و امى اسمها هالة و شكل جسمها متناسق و ليها بزاز كبيرة و مدورة و طيز ممتلاءة منحوتة تتجنن و لونها كان اقمحو و عيونها كانت عسلى و احنا كنا عايلة منفتحة و متحضرة فاكنت امى بتلبس بناطيل جينس ضيقة و تيشيرتات تبين كل تفصيل بزازها الجامدة مع العلم ان امى سنها كان سعتها ٣٩ سنه و مرت الايام و امى لسه حزينة مش قادرة تنسى خيانة بابا لانها كانت متجوزه منه و هى عندها ٢١ سنه و بابا خانها بعد اكتر من عشرين سنه جواز . المهم و مع دخول الصيف اقترحت عليها اننا نطلع مصيف عشان نغير جو و تخرج من مود الكائبة و الحزن و هى فى الاول رفضة بس انا إلحيت عليها لحد لما وفقت و ركبنا العربية و طلعنا على شرم الشيخ و نزلنا فى فندق متوسط لا داعى لذكر اسمة
و احنا فى صالت الانتظار بنملى ورقة البيانات الشخصية و الحاجات الروتينة العادية سمعت صوت شخص بيتكلم بصوت راقى بيقول اهلا بيكى يا فندم حضرتك اول مرة تشرفينا فى الفندق بتاعنا
لفيت وشى عشان اشوف مين بيتكلم و كان شخص ضخم البينة و لابس بدلة فاخرة تدل على انه مدير الفندق
ردت علية امى ايو دية اول مرة نيجى هنا حضرتك
المدير قالى انتو اخوات فردية علية قلت لا دية امى
فضحك و قالى افتكرتها اختك مش باين علهيا خالص انها امك
امى طبعا ضحكة ضحكة خفيفة و وشها احمر شوية و طلعنا الجناح بتاعنا و نمنا عشان كانا تعابنين من المشور و صحينا تانى يوم و نزلنا حمام السباح بتاع الفندق و امى كانت لابسة مايوه بكينى قطعتين لونة ابيض و كان طبعا مبين كل تفصيل جسم امى الجميل الناعم و فلقات طيزها و بزازها الكبار المدورين و لاحظة ان معظم الرجالة حولين حمام السباحة كانو بيبصو عليها بس ده مديقنيش بالعكس كنت حاسس شعور جميل و غريب فى نفس الوقت صعب اوصفة
المهم انا نزلت البول ( حمام السباح ) و بقيت باخد غطس فى الميه كل شوية و اطلع تانى و امى فردت جسمها الجميل على الكرسى و اقعدت تستمتع بأشعة الشمس و بعد وقت لاحظة ان المدير فندق واقف معاها و بيتكلمو سوا و بيضحكو بس انا مهتمتش و كملت عوم و لعب مع الشباب إلى كانو موجودين فى حمام السباحة و بعد ما خلصة لحظة ان امى مش موجود على كرسيها فقلت اكيد طلعت الغرفة تستريح و طلعت انا كمان عشان كنت تعبان و عايز انام و كان معايا مفتاح تانى للجناح و دخلت و لكن سمعت اصوات ضحك و اهاات و اتسحبت لحد ماشفت الصدمة امى الشريفة فى حضن المدير ملط و كان رفعها بدرعاتة المعضلة من على الارض و مدخل زبة الاسود الكبير فى كصها و عمال ينيك فيها و يطلعها و ينزلها على زبة و امى لفه درعتها حولين رقبة و بتبوس شفايفة و تمص لسانة تقول اه اه نيكنى اكتر
دخل زبك جامد خلينى احس انى ست تانى و هو شغال
ينك فيها على الوقف و يغرز زبه فى كصها الجميل الضيق
و انا بسرعة رحت مستخبى ورا الكنبة إلى كانت فى الاؤضة قبل ما يلحظو وجودى و انا هتجنن ازاى امى وفقة انها تتناك من حيوان زى ده و ابتدا زبى يقف على هيجان امى و مع كل اه كنت انا بهيج اكتر و العب فى بتاعى اكتر
المدير راح منزل امى على السرير و قال اية رايك يا مزه مبسوطة دنتى طلعتى شرموطة محرومه نيك
ردت امى و هى بتتأوه اه مبسوطة اوى انتا زبك اكبر بكتير من زب طليقى الخول الخاين
و راح حاطط زبه ناحية راس امى و هى على الفور ابتدت تمص فى زبه زى ممثلات البرنو و تدعكة بئديها و تمسك راس زبه و تمصه كأنه مصاصة و كانت بتعلب ببضانه عشان تزود هيجانه اكتر و هو راح يلحس كص امى و يدخل لسانة بين شفرت كسها الوردى و عملو وضعية 69 و فضلو كدا لمدة ٥ دقيق و هو بيلحس كسها راح حاول يدخل صباعة فى خرم طيزها الديق اوى و امى كانت مبسوطة و شغاله مص زبة الاسود الكبير و المدير راح اقايم و قالب امى على بطنها و قلها انا هنيك فى طيزك يا لبوة و امى قالت لا انا عمرى ماتنكت فى خرم طيزى عشان عارفه انة بيوجع اوى و انتا زبك كبير اوى و مستحيل تدخل كل دة فى طيزى و حاولت انها تقوم ولكن هو راح زقها على السرير و سبتها بجسمه التقيل المعضل و مد ايده نحية التسرحية جنب السرير و جاب ازازة زيت شعر بتاعة امى و غرق طيزها بالزبت و ابتدا يدخل صباعة فى خرمها عشان يسعو و امى بتترجاه انه يبطل و مينكهاش فى خرم طيزها و هو يقولها اخرسى يا شرموطة و إلا هصورك و اخلى ابنك يشوف امه الشريفة على حقيقتها وامى خافت و بطلت تقومه و استسلمت للامر الواقع و هو راح مدخل طربوش زبة فى طيزها وامى تصرخ من شدة الالم و قام مدخل زبه كله طيزها و امى شقهت شهقه جامده و حاسيت انها كانت هتموت تحتية لما دخل زبه كلة مره واحده و بعد كدا راجعت تاخد نفسها تانى و تتأوه و تقول كلام مش مفهوم تقريبا كانت غاية عن الوعى فى اللحظة دية و غرقانه فى عالم اللزه و الالم و هو ابتدا يدخل زب و يخرجة بسرعة و زاد عنف و شد على طيز امى القحبة و يضرب طيزها بيده كل شوية لحد لما طيزها احمرت و فضل ينك فى طيزها جامد و امى القحبة غرقانة فى اللزة و الشهوه و هو يبوس و يعض فى رقبت امى زى الكلب المصعور و راح عدلها و خلها فى وضعية الدوجى و ركب على طيزها تانى و بقا بنط على طيزها و يغرز زبه فى اعماق طيزها الكبيرة لدرجة ان صوت تخبيط طيزها فى زبه كان بيسمع فى كل الأوضة و يمسك شعره و يلمه بيداه و يشده جامد كأنه راكب فرس و بيشد اللجام و امى فعلا كنت زى الفرس تحتيه و يصفعها على طيزها جامد كل شوية و امى بتصرخ زى الشراميط و حاسه انها عايشه فى حلم مش عايزه يخلص و تقوله براحه شوية انا حاسة ان طيزى هتتكسر منك و المدير يروح نايكها اكتر شكله كان سادى بيحب يعزب ألى بيتناكو منه لحد لما المدير جاب لبنه فى طيزها و قام من فقويها و رايح جمبها على السرير و امى اللبوة كانت مستسلمة على السرير و بتاخد نفسها بسرعة اوى و جسمها محمر و طيزها كانت بتنقط لبن على السرير من خرم طيزها إلى بقا واسع اوى و بقا شبه حفرة التنس مطرح زب المدير الاسود و بعد كدا راحت تمص وتحلس اللبن من على زبه و هو ناميم على ضهره و لحست كل اللبن من على زبة و جمعته جوه بقها و بعد كدا راحت بلعته زى شراميط افلام السكس و امى راحت نامت فى حضنة لمد ربع ساعة و هما الاتنين كان باين عليهم انهم خلاص تعبو و لكن المدير العنتيل زبه وقف تانى و كان عايز ينكها تانى بس ماما رفضة انها تتناك منه تانى عشان خلاص كانت جابت اخرها و نزلت تمص زبه جامد عشان تخليه يجب لبنه فى بقؤها و بعد ١٠ دقايق مص فى زبه الضخم المدير نزل المنى بتاعه على وشها و صدرها و بقت تمسح لبنه بيدها و تجمعه جوه بقها و تبلعه و هى بيتبص للمدير نظره كلها خضوع و حب فى نفس فى الوقت و المدير قام لبس هدومه و راح بايس امى بوسة رومنسية طويلة و خرج و هو كله وقار و لا كأن حاجة حصلت و مكنش بيان عليه اى تعب خالص بس امى فضلت نايمة على السرير مش مصدقة إلى حصل
و انا كنت جبت شهوتى كذا مرة من غير ملمس بتاعى بعد إلى انا شفته و اد اية امى طلعت شرموطة و حقبة و بتتناك من واحد غريب اتعرفت علية من يوم واحد بس و انا شايف امى على الوضعية ديه كنت فى حالت هيجان اوى و زبى حاسس انه هينفجر من شدة الانتصاب طلعت من ورا الكنبه وبصيت عليها و هى نامية على السرير على بطنها و مش دراينه بحاجة حوليها و رحت واقف جنبها و ضربتها بكف ايدى على فلقت طيزها و هى اتخضت و لفت بسرعة و شفتنى و راحت بسرعة لفا جسمها بملايت السرير و قالت بصوت متشنج انتا بتعمل اية هنا فرديت عليها انا هنا من الاول و شفتك و انتا تحت زب الراجل الحيوان ده يا شرموطة و بتتدعى الشرف و انتى اصلا احقبة
قالتى اخرس ملكش دعوه انا ست حره اعمل إلى انا عايزاه و رحت واقف فوق السرير و قتلها مش قادر استحمل اكتر من كدا و هجمت عليها و كتفت درعتها و قلتلها انا ابنك و احق بيكى من الغريب و شديت الملايه من على جسمها العريان و نزلت ابوس فى رقبتها و ارضع من بزازها و انا لسة مكتف ايدها و هى تقول انتى ابنى مش هينفع تنكنيى وهى بتحول تفك ايداها بس انا رحت ضربها بلقلم و رديت قلت انا خلاص مش قادر انا هجت عليكى و انتى بتمصى زب المدير و رحت قلبها على بطنها و مطلع زبى من الشورت و كان اصغر من زب الراجل العنتيل طبعا و دخلته فى كصها كان دافى و مبلول و لسه فيه لبن المدير و و كنت بدخل زبى و اخرجة بسرعة و امى تحتيه بتعيط و تقولى حرام عليك انا امك بس انا كنت حيحان اوى و مهتمتش بكلامها و كملت نيك فيها لحد لما خرجت بتاعى بسرعة و نطرت لبنى فوق طيزها و خرجت بسرعة بره الاوضة و سبتها بتعيط على السرير و انا بقول لنفسى انا ليه عملت كدا مع ماما انا نكتها غصبا عنها ، ممكن عشان هجت على منظرها و هى بتتناك جامد و رجعت الاوضة بعد ساعتين و كانت امى لابسه روب و شكلها لسه خارجة من الحمام و اول لما شفتنى ضربتنى بالقلم و قلت ازاى تعمل كدا فى امك يا كلب و انا عملت نفسى بيعط و قلت انا اسف ياماما انا مش عارف ازاى جتلى الجراءة انى اعمل فيكى كدا ارجوكى سمحينى قالت هسمحك بس بشرط انك متقلش لحد عن اى حاجة حصلت النهاردة فى الفندقه خصوصا ابوك فاهم .
و انا قلتلها حاضر اوعدك ده مش هيتكرر تانى .
اتعشانا سوا و امى دخلت تنام و لا حظت ان فلقتين طيزها بقو اكبر و مفتوحين عن بعض وده لاحظة من فوق الهدوم طبعا و ده طبعى بعد إلى حصل معها من الرجل العنتيل الحيوان
و تانى يوم خرجنا من الفندق و قرارنا نرجع القاهرة و احنا فى العربية كنا سكتين مش بنكلم بعض و فضلنا على هذا الحال فى البيت كذا يوم لحد لما قالتلى انها قررت ترجع لبابا تانى بشرط انى اسمحها بعد ما شفتها فى الفندق مع المدير و ننسا خالص ألى حصل بينا و انا وافقت بسرعة طبعا و امى رجعت لبابا تانى و انا كنت مبسوط ان عيلتنا اتلم شملها تانى بس انا كنت بتجسس عليهم كل فتره و هما فى اؤضة النوم و يظهر انى ادمنت مشاهدة امى و هى بتتناك .
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedalasiry85
جميلة جدا
بس هيا خلتك تنيكها مره تانية
ولا مخلتكش؟ ؟؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses
قصه جميله ومثيره قوووي
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses
أستمر 🙌🏻
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ramses، غاوى و نسوانجي متميز ☆
انا اسمى وائل عمرى ١٨ سنة و اتولدة فى اسرة تعتبر غنية او مرتاحة ماديا و ابويا كان عنده شركة تجارية و كانت حياتنا مستقره لحد لما حصل طلاق مفاجى بسبب ان امى عرفت ابويا كان بيخونها مع سكرتيرة مكتبة و من سعتها و انا عايش مع امى لوحدنا و ساعت ابويا كان بيجى يزرنا و يطمن علينا و يحاول يقنع امى انهم يرجعو سوا تانى بس هى كانت غضبانة منه و حلفت انها مش هترجعله تانى و امى اسمها هالة و شكل جسمها متناسق و ليها بزاز كبيرة و مدورة و طيز ممتلاءة منحوتة تتجنن و لونها كان اقمحو و عيونها كانت عسلى و احنا كنا عايلة منفتحة و متحضرة فاكنت امى بتلبس بناطيل جينس ضيقة و تيشيرتات تبين كل تفصيل بزازها الجامدة مع العلم ان امى سنها كان سعتها ٣٩ سنه و مرت الايام و امى لسه حزينة مش قادرة تنسى خيانة بابا لانها كانت متجوزه منه و هى عندها ٢١ سنه و بابا خانها بعد اكتر من عشرين سنه جواز . المهم و مع دخول الصيف اقترحت عليها اننا نطلع مصيف عشان نغير جو و تخرج من مود الكائبة و الحزن و هى فى الاول رفضة بس انا إلحيت عليها لحد لما وفقت و ركبنا العربية و طلعنا على شرم الشيخ و نزلنا فى فندق متوسط لا داعى لذكر اسمة
و احنا فى صالت الانتظار بنملى ورقة البيانات الشخصية و الحاجات الروتينة العادية سمعت صوت شخص بيتكلم بصوت راقى بيقول اهلا بيكى يا فندم حضرتك اول مرة تشرفينا فى الفندق بتاعنا
لفيت وشى عشان اشوف مين بيتكلم و كان شخص ضخم البينة و لابس بدلة فاخرة تدل على انه مدير الفندق
ردت علية امى ايو دية اول مرة نيجى هنا حضرتك
المدير قالى انتو اخوات فردية علية قلت لا دية امى
فضحك و قالى افتكرتها اختك مش باين علهيا خالص انها امك
امى طبعا ضحكة ضحكة خفيفة و وشها احمر شوية و طلعنا الجناح بتاعنا و نمنا عشان كانا تعابنين من المشور و صحينا تانى يوم و نزلنا حمام السباح بتاع الفندق و امى كانت لابسة مايوه بكينى قطعتين لونة ابيض و كان طبعا مبين كل تفصيل جسم امى الجميل الناعم و فلقات طيزها و بزازها الكبار المدورين و لاحظة ان معظم الرجالة حولين حمام السباحة كانو بيبصو عليها بس ده مديقنيش بالعكس كنت حاسس شعور جميل و غريب فى نفس الوقت صعب اوصفة
المهم انا نزلت البول ( حمام السباح ) و بقيت باخد غطس فى الميه كل شوية و اطلع تانى و امى فردت جسمها الجميل على الكرسى و اقعدت تستمتع بأشعة الشمس و بعد وقت لاحظة ان المدير فندق واقف معاها و بيتكلمو سوا و بيضحكو بس انا مهتمتش و كملت عوم و لعب مع الشباب إلى كانو موجودين فى حمام السباحة و بعد ما خلصة لحظة ان امى مش موجود على كرسيها فقلت اكيد طلعت الغرفة تستريح و طلعت انا كمان عشان كنت تعبان و عايز انام و كان معايا مفتاح تانى للجناح و دخلت و لكن سمعت اصوات ضحك و اهاات و اتسحبت لحد ماشفت الصدمة امى الشريفة فى حضن المدير ملط و كان رفعها بدرعاتة المعضلة من على الارض و مدخل زبة الاسود الكبير فى كصها و عمال ينيك فيها و يطلعها و ينزلها على زبة و امى لفه درعتها حولين رقبة و بتبوس شفايفة و تمص لسانة تقول اه اه نيكنى اكتر
دخل زبك جامد خلينى احس انى ست تانى و هو شغال
ينك فيها على الوقف و يغرز زبه فى كصها الجميل الضيق
و انا بسرعة رحت مستخبى ورا الكنبة إلى كانت فى الاؤضة قبل ما يلحظو وجودى و انا هتجنن ازاى امى وفقة انها تتناك من حيوان زى ده و ابتدا زبى يقف على هيجان امى و مع كل اه كنت انا بهيج اكتر و العب فى بتاعى اكتر
المدير راح منزل امى على السرير و قال اية رايك يا مزه مبسوطة دنتى طلعتى شرموطة محرومه نيك
ردت امى و هى بتتأوه اه مبسوطة اوى انتا زبك اكبر بكتير من زب طليقى الخول الخاين
و راح حاطط زبه ناحية راس امى و هى على الفور ابتدت تمص فى زبه زى ممثلات البرنو و تدعكة بئديها و تمسك راس زبه و تمصه كأنه مصاصة و كانت بتعلب ببضانه عشان تزود هيجانه اكتر و هو راح يلحس كص امى و يدخل لسانة بين شفرت كسها الوردى و عملو وضعية 69 و فضلو كدا لمدة ٥ دقيق و هو بيلحس كسها راح حاول يدخل صباعة فى خرم طيزها الديق اوى و امى كانت مبسوطة و شغاله مص زبة الاسود الكبير و المدير راح اقايم و قالب امى على بطنها و قلها انا هنيك فى طيزك يا لبوة و امى قالت لا انا عمرى ماتنكت فى خرم طيزى عشان عارفه انة بيوجع اوى و انتا زبك كبير اوى و مستحيل تدخل كل دة فى طيزى و حاولت انها تقوم ولكن هو راح زقها على السرير و سبتها بجسمه التقيل المعضل و مد ايده نحية التسرحية جنب السرير و جاب ازازة زيت شعر بتاعة امى و غرق طيزها بالزبت و ابتدا يدخل صباعة فى خرمها عشان يسعو و امى بتترجاه انه يبطل و مينكهاش فى خرم طيزها و هو يقولها اخرسى يا شرموطة و إلا هصورك و اخلى ابنك يشوف امه الشريفة على حقيقتها وامى خافت و بطلت تقومه و استسلمت للامر الواقع و هو راح مدخل طربوش زبة فى طيزها وامى تصرخ من شدة الالم و قام مدخل زبه كله طيزها و امى شقهت شهقه جامده و حاسيت انها كانت هتموت تحتية لما دخل زبه كلة مره واحده و بعد كدا راجعت تاخد نفسها تانى و تتأوه و تقول كلام مش مفهوم تقريبا كانت غاية عن الوعى فى اللحظة دية و غرقانه فى عالم اللزه و الالم و هو ابتدا يدخل زب و يخرجة بسرعة و زاد عنف و شد على طيز امى القحبة و يضرب طيزها بيده كل شوية لحد لما طيزها احمرت و فضل ينك فى طيزها جامد و امى القحبة غرقانة فى اللزة و الشهوه و هو يبوس و يعض فى رقبت امى زى الكلب المصعور و راح عدلها و خلها فى وضعية الدوجى و ركب على طيزها تانى و بقا بنط على طيزها و يغرز زبه فى اعماق طيزها الكبيرة لدرجة ان صوت تخبيط طيزها فى زبه كان بيسمع فى كل الأوضة و يمسك شعره و يلمه بيداه و يشده جامد كأنه راكب فرس و بيشد اللجام و امى فعلا كنت زى الفرس تحتيه و يصفعها على طيزها جامد كل شوية و امى بتصرخ زى الشراميط و حاسه انها عايشه فى حلم مش عايزه يخلص و تقوله براحه شوية انا حاسة ان طيزى هتتكسر منك و المدير يروح نايكها اكتر شكله كان سادى بيحب يعزب ألى بيتناكو منه لحد لما المدير جاب لبنه فى طيزها و قام من فقويها و رايح جمبها على السرير و امى اللبوة كانت مستسلمة على السرير و بتاخد نفسها بسرعة اوى و جسمها محمر و طيزها كانت بتنقط لبن على السرير من خرم طيزها إلى بقا واسع اوى و بقا شبه حفرة التنس مطرح زب المدير الاسود و بعد كدا راحت تمص وتحلس اللبن من على زبه و هو ناميم على ضهره و لحست كل اللبن من على زبة و جمعته جوه بقها و بعد كدا راحت بلعته زى شراميط افلام السكس و امى راحت نامت فى حضنة لمد ربع ساعة و هما الاتنين كان باين عليهم انهم خلاص تعبو و لكن المدير العنتيل زبه وقف تانى و كان عايز ينكها تانى بس ماما رفضة انها تتناك منه تانى عشان خلاص كانت جابت اخرها و نزلت تمص زبه جامد عشان تخليه يجب لبنه فى بقؤها و بعد ١٠ دقايق مص فى زبه الضخم المدير نزل المنى بتاعه على وشها و صدرها و بقت تمسح لبنه بيدها و تجمعه جوه بقها و تبلعه و هى بيتبص للمدير نظره كلها خضوع و حب فى نفس فى الوقت و المدير قام لبس هدومه و راح بايس امى بوسة رومنسية طويلة و خرج و هو كله وقار و لا كأن حاجة حصلت و مكنش بيان عليه اى تعب خالص بس امى فضلت نايمة على السرير مش مصدقة إلى حصل
و انا كنت جبت شهوتى كذا مرة من غير ملمس بتاعى بعد إلى انا شفته و اد اية امى طلعت شرموطة و حقبة و بتتناك من واحد غريب اتعرفت علية من يوم واحد بس و انا شايف امى على الوضعية ديه كنت فى حالت هيجان اوى و زبى حاسس انه هينفجر من شدة الانتصاب طلعت من ورا الكنبه وبصيت عليها و هى نامية على السرير على بطنها و مش دراينه بحاجة حوليها و رحت واقف جنبها و ضربتها بكف ايدى على فلقت طيزها و هى اتخضت و لفت بسرعة و شفتنى و راحت بسرعة لفا جسمها بملايت السرير و قالت بصوت متشنج انتا بتعمل اية هنا فرديت عليها انا هنا من الاول و شفتك و انتا تحت زب الراجل الحيوان ده يا شرموطة و بتتدعى الشرف و انتى اصلا احقبة
قالتى اخرس ملكش دعوه انا ست حره اعمل إلى انا عايزاه و رحت واقف فوق السرير و قتلها مش قادر استحمل اكتر من كدا و هجمت عليها و كتفت درعتها و قلتلها انا ابنك و احق بيكى من الغريب و شديت الملايه من على جسمها العريان و نزلت ابوس فى رقبتها و ارضع من بزازها و انا لسة مكتف ايدها و هى تقول انتى ابنى مش هينفع تنكنيى وهى بتحول تفك ايداها بس انا رحت ضربها بلقلم و رديت قلت انا خلاص مش قادر انا هجت عليكى و انتى بتمصى زب المدير و رحت قلبها على بطنها و مطلع زبى من الشورت و كان اصغر من زب الراجل العنتيل طبعا و دخلته فى كصها كان دافى و مبلول و لسه فيه لبن المدير و و كنت بدخل زبى و اخرجة بسرعة و امى تحتيه بتعيط و تقولى حرام عليك انا امك بس انا كنت حيحان اوى و مهتمتش بكلامها و كملت نيك فيها لحد لما خرجت بتاعى بسرعة و نطرت لبنى فوق طيزها و خرجت بسرعة بره الاوضة و سبتها بتعيط على السرير و انا بقول لنفسى انا ليه عملت كدا مع ماما انا نكتها غصبا عنها ، ممكن عشان هجت على منظرها و هى بتتناك جامد و رجعت الاوضة بعد ساعتين و كانت امى لابسه روب و شكلها لسه خارجة من الحمام و اول لما شفتنى ضربتنى بالقلم و قلت ازاى تعمل كدا فى امك يا كلب و انا عملت نفسى بيعط و قلت انا اسف ياماما انا مش عارف ازاى جتلى الجراءة انى اعمل فيكى كدا ارجوكى سمحينى قالت هسمحك بس بشرط انك متقلش لحد عن اى حاجة حصلت النهاردة فى الفندقه خصوصا ابوك فاهم .
و انا قلتلها حاضر اوعدك ده مش هيتكرر تانى .
اتعشانا سوا و امى دخلت تنام و لا حظت ان فلقتين طيزها بقو اكبر و مفتوحين عن بعض وده لاحظة من فوق الهدوم طبعا و ده طبعى بعد إلى حصل معها من الرجل العنتيل الحيوان
و تانى يوم خرجنا من الفندق و قرارنا نرجع القاهرة و احنا فى العربية كنا سكتين مش بنكلم بعض و فضلنا على هذا الحال فى البيت كذا يوم لحد لما قالتلى انها قررت ترجع لبابا تانى بشرط انى اسمحها بعد ما شفتها فى الفندق مع المدير و ننسا خالص ألى حصل بينا و انا وافقت بسرعة طبعا و امى رجعت لبابا تانى و انا كنت مبسوط ان عيلتنا اتلم شملها تانى بس انا كنت بتجسس عليهم كل فتره و هما فى اؤضة النوم و يظهر انى ادمنت مشاهدة امى و هى بتتناك .
ظاهر انك باريس تنيكها
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses و غاوى
مجهود رائع تشكر عليه
مع خالص تحياتى...
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses و غاوى
ممتعة ومثيرة
بس سريعة
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses و غاوى
احححح انا جبت
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses و غاوى
جميل مجهود رائع و تشكر عليه
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses و غاوى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصه حلوه بس نهايتها مش حلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses و غاوى
انا اسمى وائل عمرى ١٨ سنة و اتولدة فى اسرة تعتبر غنية او مرتاحة ماديا و ابويا كان عنده شركة تجارية و كانت حياتنا مستقره لحد لما حصل طلاق مفاجى بسبب ان امى عرفت ابويا كان بيخونها مع سكرتيرة مكتبة و من سعتها و انا عايش مع امى لوحدنا و ساعت ابويا كان بيجى يزرنا و يطمن علينا و يحاول يقنع امى انهم يرجعو سوا تانى بس هى كانت غضبانة منه و حلفت انها مش هترجعله تانى و امى اسمها هالة و شكل جسمها متناسق و ليها بزاز كبيرة و مدورة و طيز ممتلاءة منحوتة تتجنن و لونها كان اقمحو و عيونها كانت عسلى و احنا كنا عايلة منفتحة و متحضرة فاكنت امى بتلبس بناطيل جينس ضيقة و تيشيرتات تبين كل تفصيل بزازها الجامدة مع العلم ان امى سنها كان سعتها ٣٩ سنه و مرت الايام و امى لسه حزينة مش قادرة تنسى خيانة بابا لانها كانت متجوزه منه و هى عندها ٢١ سنه و بابا خانها بعد اكتر من عشرين سنه جواز . المهم و مع دخول الصيف اقترحت عليها اننا نطلع مصيف عشان نغير جو و تخرج من مود الكائبة و الحزن و هى فى الاول رفضة بس انا إلحيت عليها لحد لما وفقت و ركبنا العربية و طلعنا على شرم الشيخ و نزلنا فى فندق متوسط لا داعى لذكر اسمة
و احنا فى صالت الانتظار بنملى ورقة البيانات الشخصية و الحاجات الروتينة العادية سمعت صوت شخص بيتكلم بصوت راقى بيقول اهلا بيكى يا فندم حضرتك اول مرة تشرفينا فى الفندق بتاعنا
لفيت وشى عشان اشوف مين بيتكلم و كان شخص ضخم البينة و لابس بدلة فاخرة تدل على انه مدير الفندق
ردت علية امى ايو دية اول مرة نيجى هنا حضرتك
المدير قالى انتو اخوات فردية علية قلت لا دية امى
فضحك و قالى افتكرتها اختك مش باين علهيا خالص انها امك
امى طبعا ضحكة ضحكة خفيفة و وشها احمر شوية و طلعنا الجناح بتاعنا و نمنا عشان كانا تعابنين من المشور و صحينا تانى يوم و نزلنا حمام السباح بتاع الفندق و امى كانت لابسة مايوه بكينى قطعتين لونة ابيض و كان طبعا مبين كل تفصيل جسم امى الجميل الناعم و فلقات طيزها و بزازها الكبار المدورين و لاحظة ان معظم الرجالة حولين حمام السباحة كانو بيبصو عليها بس ده مديقنيش بالعكس كنت حاسس شعور جميل و غريب فى نفس الوقت صعب اوصفة
المهم انا نزلت البول ( حمام السباح ) و بقيت باخد غطس فى الميه كل شوية و اطلع تانى و امى فردت جسمها الجميل على الكرسى و اقعدت تستمتع بأشعة الشمس و بعد وقت لاحظة ان المدير فندق واقف معاها و بيتكلمو سوا و بيضحكو بس انا مهتمتش و كملت عوم و لعب مع الشباب إلى كانو موجودين فى حمام السباحة و بعد ما خلصة لحظة ان امى مش موجود على كرسيها فقلت اكيد طلعت الغرفة تستريح و طلعت انا كمان عشان كنت تعبان و عايز انام و كان معايا مفتاح تانى للجناح و دخلت و لكن سمعت اصوات ضحك و اهاات و اتسحبت لحد ماشفت الصدمة امى الشريفة فى حضن المدير ملط و كان رفعها بدرعاتة المعضلة من على الارض و مدخل زبة الاسود الكبير فى كصها و عمال ينيك فيها و يطلعها و ينزلها على زبة و امى لفه درعتها حولين رقبة و بتبوس شفايفة و تمص لسانة تقول اه اه نيكنى اكتر
دخل زبك جامد خلينى احس انى ست تانى و هو شغال
ينك فيها على الوقف و يغرز زبه فى كصها الجميل الضيق
و انا بسرعة رحت مستخبى ورا الكنبة إلى كانت فى الاؤضة قبل ما يلحظو وجودى و انا هتجنن ازاى امى وفقة انها تتناك من حيوان زى ده و ابتدا زبى يقف على هيجان امى و مع كل اه كنت انا بهيج اكتر و العب فى بتاعى اكتر
المدير راح منزل امى على السرير و قال اية رايك يا مزه مبسوطة دنتى طلعتى شرموطة محرومه نيك
ردت امى و هى بتتأوه اه مبسوطة اوى انتا زبك اكبر بكتير من زب طليقى الخول الخاين
و راح حاطط زبه ناحية راس امى و هى على الفور ابتدت تمص فى زبه زى ممثلات البرنو و تدعكة بئديها و تمسك راس زبه و تمصه كأنه مصاصة و كانت بتعلب ببضانه عشان تزود هيجانه اكتر و هو راح يلحس كص امى و يدخل لسانة بين شفرت كسها الوردى و عملو وضعية 69 و فضلو كدا لمدة ٥ دقيق و هو بيلحس كسها راح حاول يدخل صباعة فى خرم طيزها الديق اوى و امى كانت مبسوطة و شغاله مص زبة الاسود الكبير و المدير راح اقايم و قالب امى على بطنها و قلها انا هنيك فى طيزك يا لبوة و امى قالت لا انا عمرى ماتنكت فى خرم طيزى عشان عارفه انة بيوجع اوى و انتا زبك كبير اوى و مستحيل تدخل كل دة فى طيزى و حاولت انها تقوم ولكن هو راح زقها على السرير و سبتها بجسمه التقيل المعضل و مد ايده نحية التسرحية جنب السرير و جاب ازازة زيت شعر بتاعة امى و غرق طيزها بالزبت و ابتدا يدخل صباعة فى خرمها عشان يسعو و امى بتترجاه انه يبطل و مينكهاش فى خرم طيزها و هو يقولها اخرسى يا شرموطة و إلا هصورك و اخلى ابنك يشوف امه الشريفة على حقيقتها وامى خافت و بطلت تقومه و استسلمت للامر الواقع و هو راح مدخل طربوش زبة فى طيزها وامى تصرخ من شدة الالم و قام مدخل زبه كله طيزها و امى شقهت شهقه جامده و حاسيت انها كانت هتموت تحتية لما دخل زبه كلة مره واحده و بعد كدا راجعت تاخد نفسها تانى و تتأوه و تقول كلام مش مفهوم تقريبا كانت غاية عن الوعى فى اللحظة دية و غرقانه فى عالم اللزه و الالم و هو ابتدا يدخل زب و يخرجة بسرعة و زاد عنف و شد على طيز امى القحبة و يضرب طيزها بيده كل شوية لحد لما طيزها احمرت و فضل ينك فى طيزها جامد و امى القحبة غرقانة فى اللزة و الشهوه و هو يبوس و يعض فى رقبت امى زى الكلب المصعور و راح عدلها و خلها فى وضعية الدوجى و ركب على طيزها تانى و بقا بنط على طيزها و يغرز زبه فى اعماق طيزها الكبيرة لدرجة ان صوت تخبيط طيزها فى زبه كان بيسمع فى كل الأوضة و يمسك شعره و يلمه بيداه و يشده جامد كأنه راكب فرس و بيشد اللجام و امى فعلا كنت زى الفرس تحتيه و يصفعها على طيزها جامد كل شوية و امى بتصرخ زى الشراميط و حاسه انها عايشه فى حلم مش عايزه يخلص و تقوله براحه شوية انا حاسة ان طيزى هتتكسر منك و المدير يروح نايكها اكتر شكله كان سادى بيحب يعزب ألى بيتناكو منه لحد لما المدير جاب لبنه فى طيزها و قام من فقويها و رايح جمبها على السرير و امى اللبوة كانت مستسلمة على السرير و بتاخد نفسها بسرعة اوى و جسمها محمر و طيزها كانت بتنقط لبن على السرير من خرم طيزها إلى بقا واسع اوى و بقا شبه حفرة التنس مطرح زب المدير الاسود و بعد كدا راحت تمص وتحلس اللبن من على زبه و هو ناميم على ضهره و لحست كل اللبن من على زبة و جمعته جوه بقها و بعد كدا راحت بلعته زى شراميط افلام السكس و امى راحت نامت فى حضنة لمد ربع ساعة و هما الاتنين كان باين عليهم انهم خلاص تعبو و لكن المدير العنتيل زبه وقف تانى و كان عايز ينكها تانى بس ماما رفضة انها تتناك منه تانى عشان خلاص كانت جابت اخرها و نزلت تمص زبه جامد عشان تخليه يجب لبنه فى بقؤها و بعد ١٠ دقايق مص فى زبه الضخم المدير نزل المنى بتاعه على وشها و صدرها و بقت تمسح لبنه بيدها و تجمعه جوه بقها و تبلعه و هى بيتبص للمدير نظره كلها خضوع و حب فى نفس فى الوقت و المدير قام لبس هدومه و راح بايس امى بوسة رومنسية طويلة و خرج و هو كله وقار و لا كأن حاجة حصلت و مكنش بيان عليه اى تعب خالص بس امى فضلت نايمة على السرير مش مصدقة إلى حصل
و انا كنت جبت شهوتى كذا مرة من غير ملمس بتاعى بعد إلى انا شفته و اد اية امى طلعت شرموطة و حقبة و بتتناك من واحد غريب اتعرفت علية من يوم واحد بس و انا شايف امى على الوضعية ديه كنت فى حالت هيجان اوى و زبى حاسس انه هينفجر من شدة الانتصاب طلعت من ورا الكنبه وبصيت عليها و هى نامية على السرير على بطنها و مش دراينه بحاجة حوليها و رحت واقف جنبها و ضربتها بكف ايدى على فلقت طيزها و هى اتخضت و لفت بسرعة و شفتنى و راحت بسرعة لفا جسمها بملايت السرير و قالت بصوت متشنج انتا بتعمل اية هنا فرديت عليها انا هنا من الاول و شفتك و انتا تحت زب الراجل الحيوان ده يا شرموطة و بتتدعى الشرف و انتى اصلا احقبة
قالتى اخرس ملكش دعوه انا ست حره اعمل إلى انا عايزاه و رحت واقف فوق السرير و قتلها مش قادر استحمل اكتر من كدا و هجمت عليها و كتفت درعتها و قلتلها انا ابنك و احق بيكى من الغريب و شديت الملايه من على جسمها العريان و نزلت ابوس فى رقبتها و ارضع من بزازها و انا لسة مكتف ايدها و هى تقول انتى ابنى مش هينفع تنكنيى وهى بتحول تفك ايداها بس انا رحت ضربها بلقلم و رديت قلت انا خلاص مش قادر انا هجت عليكى و انتى بتمصى زب المدير و رحت قلبها على بطنها و مطلع زبى من الشورت و كان اصغر من زب الراجل العنتيل طبعا و دخلته فى كصها كان دافى و مبلول و لسه فيه لبن المدير و و كنت بدخل زبى و اخرجة بسرعة و امى تحتيه بتعيط و تقولى حرام عليك انا امك بس انا كنت حيحان اوى و مهتمتش بكلامها و كملت نيك فيها لحد لما خرجت بتاعى بسرعة و نطرت لبنى فوق طيزها و خرجت بسرعة بره الاوضة و سبتها بتعيط على السرير و انا بقول لنفسى انا ليه عملت كدا مع ماما انا نكتها غصبا عنها ، ممكن عشان هجت على منظرها و هى بتتناك جامد و رجعت الاوضة بعد ساعتين و كانت امى لابسه روب و شكلها لسه خارجة من الحمام و اول لما شفتنى ضربتنى بالقلم و قلت ازاى تعمل كدا فى امك يا كلب و انا عملت نفسى بيعط و قلت انا اسف ياماما انا مش عارف ازاى جتلى الجراءة انى اعمل فيكى كدا ارجوكى سمحينى قالت هسمحك بس بشرط انك متقلش لحد عن اى حاجة حصلت النهاردة فى الفندقه خصوصا ابوك فاهم .
و انا قلتلها حاضر اوعدك ده مش هيتكرر تانى .
اتعشانا سوا و امى دخلت تنام و لا حظت ان فلقتين طيزها بقو اكبر و مفتوحين عن بعض وده لاحظة من فوق الهدوم طبعا و ده طبعى بعد إلى حصل معها من الرجل العنتيل الحيوان
و تانى يوم خرجنا من الفندق و قرارنا نرجع القاهرة و احنا فى العربية كنا سكتين مش بنكلم بعض و فضلنا على هذا الحال فى البيت كذا يوم لحد لما قالتلى انها قررت ترجع لبابا تانى بشرط انى اسمحها بعد ما شفتها فى الفندق مع المدير و ننسا خالص ألى حصل بينا و انا وافقت بسرعة طبعا و امى رجعت لبابا تانى و انا كنت مبسوط ان عيلتنا اتلم شملها تانى بس انا كنت بتجسس عليهم كل فتره و هما فى اؤضة النوم و يظهر انى ادمنت مشاهدة امى و هى بتتناك .
ممتعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses و غاوى
جميله اووووي
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses و غاوى
انا اسمى وائل عمرى ١٨ سنة و اتولدة فى اسرة تعتبر غنية او مرتاحة ماديا و ابويا كان عنده شركة تجارية و كانت حياتنا مستقره لحد لما حصل طلاق مفاجى بسبب ان امى عرفت ابويا كان بيخونها مع سكرتيرة مكتبة و من سعتها و انا عايش مع امى لوحدنا و ساعت ابويا كان بيجى يزرنا و يطمن علينا و يحاول يقنع امى انهم يرجعو سوا تانى بس هى كانت غضبانة منه و حلفت انها مش هترجعله تانى و امى اسمها هالة و شكل جسمها متناسق و ليها بزاز كبيرة و مدورة و طيز ممتلاءة منحوتة تتجنن و لونها كان اقمحو و عيونها كانت عسلى و احنا كنا عايلة منفتحة و متحضرة فاكنت امى بتلبس بناطيل جينس ضيقة و تيشيرتات تبين كل تفصيل بزازها الجامدة مع العلم ان امى سنها كان سعتها ٣٩ سنه و مرت الايام و امى لسه حزينة مش قادرة تنسى خيانة بابا لانها كانت متجوزه منه و هى عندها ٢١ سنه و بابا خانها بعد اكتر من عشرين سنه جواز . المهم و مع دخول الصيف اقترحت عليها اننا نطلع مصيف عشان نغير جو و تخرج من مود الكائبة و الحزن و هى فى الاول رفضة بس انا إلحيت عليها لحد لما وفقت و ركبنا العربية و طلعنا على شرم الشيخ و نزلنا فى فندق متوسط لا داعى لذكر اسمة
و احنا فى صالت الانتظار بنملى ورقة البيانات الشخصية و الحاجات الروتينة العادية سمعت صوت شخص بيتكلم بصوت راقى بيقول اهلا بيكى يا فندم حضرتك اول مرة تشرفينا فى الفندق بتاعنا
لفيت وشى عشان اشوف مين بيتكلم و كان شخص ضخم البينة و لابس بدلة فاخرة تدل على انه مدير الفندق
ردت علية امى ايو دية اول مرة نيجى هنا حضرتك
المدير قالى انتو اخوات فردية علية قلت لا دية امى
فضحك و قالى افتكرتها اختك مش باين علهيا خالص انها امك
امى طبعا ضحكة ضحكة خفيفة و وشها احمر شوية و طلعنا الجناح بتاعنا و نمنا عشان كانا تعابنين من المشور و صحينا تانى يوم و نزلنا حمام السباح بتاع الفندق و امى كانت لابسة مايوه بكينى قطعتين لونة ابيض و كان طبعا مبين كل تفصيل جسم امى الجميل الناعم و فلقات طيزها و بزازها الكبار المدورين و لاحظة ان معظم الرجالة حولين حمام السباحة كانو بيبصو عليها بس ده مديقنيش بالعكس كنت حاسس شعور جميل و غريب فى نفس الوقت صعب اوصفة
المهم انا نزلت البول ( حمام السباح ) و بقيت باخد غطس فى الميه كل شوية و اطلع تانى و امى فردت جسمها الجميل على الكرسى و اقعدت تستمتع بأشعة الشمس و بعد وقت لاحظة ان المدير فندق واقف معاها و بيتكلمو سوا و بيضحكو بس انا مهتمتش و كملت عوم و لعب مع الشباب إلى كانو موجودين فى حمام السباحة و بعد ما خلصة لحظة ان امى مش موجود على كرسيها فقلت اكيد طلعت الغرفة تستريح و طلعت انا كمان عشان كنت تعبان و عايز انام و كان معايا مفتاح تانى للجناح و دخلت و لكن سمعت اصوات ضحك و اهاات و اتسحبت لحد ماشفت الصدمة امى الشريفة فى حضن المدير ملط و كان رفعها بدرعاتة المعضلة من على الارض و مدخل زبة الاسود الكبير فى كصها و عمال ينيك فيها و يطلعها و ينزلها على زبة و امى لفه درعتها حولين رقبة و بتبوس شفايفة و تمص لسانة تقول اه اه نيكنى اكتر
دخل زبك جامد خلينى احس انى ست تانى و هو شغال
ينك فيها على الوقف و يغرز زبه فى كصها الجميل الضيق
و انا بسرعة رحت مستخبى ورا الكنبة إلى كانت فى الاؤضة قبل ما يلحظو وجودى و انا هتجنن ازاى امى وفقة انها تتناك من حيوان زى ده و ابتدا زبى يقف على هيجان امى و مع كل اه كنت انا بهيج اكتر و العب فى بتاعى اكتر
المدير راح منزل امى على السرير و قال اية رايك يا مزه مبسوطة دنتى طلعتى شرموطة محرومه نيك
ردت امى و هى بتتأوه اه مبسوطة اوى انتا زبك اكبر بكتير من زب طليقى الخول الخاين
و راح حاطط زبه ناحية راس امى و هى على الفور ابتدت تمص فى زبه زى ممثلات البرنو و تدعكة بئديها و تمسك راس زبه و تمصه كأنه مصاصة و كانت بتعلب ببضانه عشان تزود هيجانه اكتر و هو راح يلحس كص امى و يدخل لسانة بين شفرت كسها الوردى و عملو وضعية 69 و فضلو كدا لمدة ٥ دقيق و هو بيلحس كسها راح حاول يدخل صباعة فى خرم طيزها الديق اوى و امى كانت مبسوطة و شغاله مص زبة الاسود الكبير و المدير راح اقايم و قالب امى على بطنها و قلها انا هنيك فى طيزك يا لبوة و امى قالت لا انا عمرى ماتنكت فى خرم طيزى عشان عارفه انة بيوجع اوى و انتا زبك كبير اوى و مستحيل تدخل كل دة فى طيزى و حاولت انها تقوم ولكن هو راح زقها على السرير و سبتها بجسمه التقيل المعضل و مد ايده نحية التسرحية جنب السرير و جاب ازازة زيت شعر بتاعة امى و غرق طيزها بالزبت و ابتدا يدخل صباعة فى خرمها عشان يسعو و امى بتترجاه انه يبطل و مينكهاش فى خرم طيزها و هو يقولها اخرسى يا شرموطة و إلا هصورك و اخلى ابنك يشوف امه الشريفة على حقيقتها وامى خافت و بطلت تقومه و استسلمت للامر الواقع و هو راح مدخل طربوش زبة فى طيزها وامى تصرخ من شدة الالم و قام مدخل زبه كله طيزها و امى شقهت شهقه جامده و حاسيت انها كانت هتموت تحتية لما دخل زبه كلة مره واحده و بعد كدا راجعت تاخد نفسها تانى و تتأوه و تقول كلام مش مفهوم تقريبا كانت غاية عن الوعى فى اللحظة دية و غرقانه فى عالم اللزه و الالم و هو ابتدا يدخل زب و يخرجة بسرعة و زاد عنف و شد على طيز امى القحبة و يضرب طيزها بيده كل شوية لحد لما طيزها احمرت و فضل ينك فى طيزها جامد و امى القحبة غرقانة فى اللزة و الشهوه و هو يبوس و يعض فى رقبت امى زى الكلب المصعور و راح عدلها و خلها فى وضعية الدوجى و ركب على طيزها تانى و بقا بنط على طيزها و يغرز زبه فى اعماق طيزها الكبيرة لدرجة ان صوت تخبيط طيزها فى زبه كان بيسمع فى كل الأوضة و يمسك شعره و يلمه بيداه و يشده جامد كأنه راكب فرس و بيشد اللجام و امى فعلا كنت زى الفرس تحتيه و يصفعها على طيزها جامد كل شوية و امى بتصرخ زى الشراميط و حاسه انها عايشه فى حلم مش عايزه يخلص و تقوله براحه شوية انا حاسة ان طيزى هتتكسر منك و المدير يروح نايكها اكتر شكله كان سادى بيحب يعزب ألى بيتناكو منه لحد لما المدير جاب لبنه فى طيزها و قام من فقويها و رايح جمبها على السرير و امى اللبوة كانت مستسلمة على السرير و بتاخد نفسها بسرعة اوى و جسمها محمر و طيزها كانت بتنقط لبن على السرير من خرم طيزها إلى بقا واسع اوى و بقا شبه حفرة التنس مطرح زب المدير الاسود و بعد كدا راحت تمص وتحلس اللبن من على زبه و هو ناميم على ضهره و لحست كل اللبن من على زبة و جمعته جوه بقها و بعد كدا راحت بلعته زى شراميط افلام السكس و امى راحت نامت فى حضنة لمد ربع ساعة و هما الاتنين كان باين عليهم انهم خلاص تعبو و لكن المدير العنتيل زبه وقف تانى و كان عايز ينكها تانى بس ماما رفضة انها تتناك منه تانى عشان خلاص كانت جابت اخرها و نزلت تمص زبه جامد عشان تخليه يجب لبنه فى بقؤها و بعد ١٠ دقايق مص فى زبه الضخم المدير نزل المنى بتاعه على وشها و صدرها و بقت تمسح لبنه بيدها و تجمعه جوه بقها و تبلعه و هى بيتبص للمدير نظره كلها خضوع و حب فى نفس فى الوقت و المدير قام لبس هدومه و راح بايس امى بوسة رومنسية طويلة و خرج و هو كله وقار و لا كأن حاجة حصلت و مكنش بيان عليه اى تعب خالص بس امى فضلت نايمة على السرير مش مصدقة إلى حصل
و انا كنت جبت شهوتى كذا مرة من غير ملمس بتاعى بعد إلى انا شفته و اد اية امى طلعت شرموطة و حقبة و بتتناك من واحد غريب اتعرفت علية من يوم واحد بس و انا شايف امى على الوضعية ديه كنت فى حالت هيجان اوى و زبى حاسس انه هينفجر من شدة الانتصاب طلعت من ورا الكنبه وبصيت عليها و هى نامية على السرير على بطنها و مش دراينه بحاجة حوليها و رحت واقف جنبها و ضربتها بكف ايدى على فلقت طيزها و هى اتخضت و لفت بسرعة و شفتنى و راحت بسرعة لفا جسمها بملايت السرير و قالت بصوت متشنج انتا بتعمل اية هنا فرديت عليها انا هنا من الاول و شفتك و انتا تحت زب الراجل الحيوان ده يا شرموطة و بتتدعى الشرف و انتى اصلا احقبة
قالتى اخرس ملكش دعوه انا ست حره اعمل إلى انا عايزاه و رحت واقف فوق السرير و قتلها مش قادر استحمل اكتر من كدا و هجمت عليها و كتفت درعتها و قلتلها انا ابنك و احق بيكى من الغريب و شديت الملايه من على جسمها العريان و نزلت ابوس فى رقبتها و ارضع من بزازها و انا لسة مكتف ايدها و هى تقول انتى ابنى مش هينفع تنكنيى وهى بتحول تفك ايداها بس انا رحت ضربها بلقلم و رديت قلت انا خلاص مش قادر انا هجت عليكى و انتى بتمصى زب المدير و رحت قلبها على بطنها و مطلع زبى من الشورت و كان اصغر من زب الراجل العنتيل طبعا و دخلته فى كصها كان دافى و مبلول و لسه فيه لبن المدير و و كنت بدخل زبى و اخرجة بسرعة و امى تحتيه بتعيط و تقولى حرام عليك انا امك بس انا كنت حيحان اوى و مهتمتش بكلامها و كملت نيك فيها لحد لما خرجت بتاعى بسرعة و نطرت لبنى فوق طيزها و خرجت بسرعة بره الاوضة و سبتها بتعيط على السرير و انا بقول لنفسى انا ليه عملت كدا مع ماما انا نكتها غصبا عنها ، ممكن عشان هجت على منظرها و هى بتتناك جامد و رجعت الاوضة بعد ساعتين و كانت امى لابسه روب و شكلها لسه خارجة من الحمام و اول لما شفتنى ضربتنى بالقلم و قلت ازاى تعمل كدا فى امك يا كلب و انا عملت نفسى بيعط و قلت انا اسف ياماما انا مش عارف ازاى جتلى الجراءة انى اعمل فيكى كدا ارجوكى سمحينى قالت هسمحك بس بشرط انك متقلش لحد عن اى حاجة حصلت النهاردة فى الفندقه خصوصا ابوك فاهم .
و انا قلتلها حاضر اوعدك ده مش هيتكرر تانى .
اتعشانا سوا و امى دخلت تنام و لا حظت ان فلقتين طيزها بقو اكبر و مفتوحين عن بعض وده لاحظة من فوق الهدوم طبعا و ده طبعى بعد إلى حصل معها من الرجل العنتيل الحيوان
و تانى يوم خرجنا من الفندق و قرارنا نرجع القاهرة و احنا فى العربية كنا سكتين مش بنكلم بعض و فضلنا على هذا الحال فى البيت كذا يوم لحد لما قالتلى انها قررت ترجع لبابا تانى بشرط انى اسمحها بعد ما شفتها فى الفندق مع المدير و ننسا خالص ألى حصل بينا و انا وافقت بسرعة طبعا و امى رجعت لبابا تانى و انا كنت مبسوط ان عيلتنا اتلم شملها تانى بس انا كنت بتجسس عليهم كل فتره و هما فى اؤضة النوم و يظهر انى ادمنت مشاهدة امى و هى بتتناك .
قصه حلوه اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramses و غاوى
امك شاطرة عرفت تكسب كل حاجة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%