NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,033
نقاط
19,444
إنّ نومَ الأيرِ ذُلُّ
فاحذرِ الذلَّ وعاره
قلَّما تهوى الغواني
حِلمَ أيرٍ ووقاره
أينَ ما كنتَ عليه
من نشاطٍ وحراره
فلعهدي بك دهراً
قائماً مثل المناره
ما يراكَ الناس إلا
من حديدٍ او حِجاره
كان المغيره بن شعبه قبيحا اعور ، فخطب امرأه ، فأبت أن تتزوجه ، فبعث إليها : أن تزوجتيني ملأت بيتك خيرا ، ورحمك ايرا ، فتزوجت به
الأصمعي قال : قيل لمدنى : ما رغبتكم في السواد ؟ قال : لو وجدنا بيضاء لسفدناها
كناية الجماع " أدوية السهر "
قال المكتفي : سهرت البارحة فذكرت بعض أدوية السهر ، فأنست فنمت.
ودواء السهر كناية عن النكاح وعن السكر
قال الثعالبي : قرأت في كتاب جراب الدولة أن قحبة قالت لسحاقة : ما أطيب الموز ، تُكني عن الأير ، قالت : نعم ، ولكن ينفخ البطن تكني عن الحبل
كانت جِنان المدينة تكني متاع الرجل بمفتاح اللذة
يقولون علماء النفس " كثيرا ما يكون مصممو الموضة من الرجال وبهم تشبه بالنساء ويحبون ان يسلكوا مثلهن وأن يلبسوا على نمطهن، وذلك داء التشبه "
سُئل فقيه مالكي ، أيكلم الرجل امرأته وهو يطؤها؟
قال نعم يفديها، ويقول لها ( فديتك ) وأنا أحبك، وهو يجامعها.
ما بعتُكُم مهجتي إلا بوصلكُمُ
ولا أُسَلِّمها إلا يداً بيدِ
إذا كانَ الرِّجالُ بلا أُيُورٍ
فتطليقُ الرجالِ على النساءِ
ذُكر قديماً أن آدم حينما جامع حواء قالت ماهذا ؟ قال إنه النيك، قالت : زدني منه فأنه طيب
اختلفوا الناس عند زُهيرُ المصري في محبة البيض والسمر فقال:
اسمع مقالةَ حقٍّ
وَكُنْ بِحَقِّكَ عَوني
إن المَلِيحَ مَلِيحٌ
يُحَبُّ في كُلِّ لوني
كانت العرب تستحب ان تطأ النساء وهن متعبات أو فزعات ، ليغلب ماء الرجل فيخرج الولد مذكرا
تكدرت الخواطر مذ رأينا
برفقةِ أسودٍ بدر التمامِ
فلا عجبُ بذا إذ قد عرفنا
بأن البدر يطلع في الظلامِ
اعرابية مات زوجها:
إذا غاب بعلُ كانَ بعلُ مكانهُ
ولا بد من آتٍ وآخرَ ذاهبِ
أن السحاقيات في الغرب يخترن أن يكن في حقل التذكير وبذا تكون المرأة رجلا ناقصا حسب تعريف فرويد لها
في سنة478 عشقت فتاة ببغداد ، جاراً لأهلها ، وأحس بها أبوها ، فأراد قتلها ، فهربت ، ثم اخذها وحبسها في داره وسد عليها الباب حتى ماتت جوعا
يقول فرويد في بحث نشره عن الوظيفه الجنسيه عند المرأة،إن تحقيق التوازن لدى المرأة أشق بكثير من تحقيقه لدى الرجل، وإن أمامها ثلاثة طرق أحدها هو الطريق السوي المؤدي إلى الأنوثه الواضحه والمستقرة غير أنه أشق الطرق مسلكا،وأما الطريقان الثاني والثالث ففيهما شذوذ واعوجاج
أنا شَيْخٌ ولي امرأة عَجُوزُ
.. .. تُرَاودني على ما لا يَجُوزُ
تريد أنيكها في كل يَوْم
.. .. وذلك عند .. أمثالي عَزيز
وقالت رَقَ إيْرُك مُذ كَبِرْنا
.. .. فقلت لها بل اتسع القَفِيز
في تاج العروس
تُسمي العرب الجماع (الكابوس)
ويقولون: قد كبسها ، ويكبسها إذا جامعها
*وهو تشبيه بالكابوس الذي يقع على النائم
قال أبو سعيد رأيت بشارا يضحك فسألته
فقال:ليس على وجه الأرض رجل إلا يود أن ذكره أكبر مما هو عليه ولا امرأة إلا تود أن فرجها أضيق مما هو عليه
في كتاب ( روضة المحبين ونزهة المشتاقين ) يذكر ابن القيم أن محمد بن المنكدر كان يدعو في صلاته ويقول:
****م قوِّ لي ذكري فإن فيه صلاحا لأهلي
في ( فقه اللغة ) للثعالبي
تُسمي العرب الصوت الصادر من قضيب الرجل وفرج المرأة وقت الجماع ( خاقِ باقِ )
تُسمي العرب الجماع ( الخرط )
ويقولون : خرط فلان جاريته خرطا ، أي جامعها أو نكحها
في تاج العروس
تُسمي العرب الجماع ( المعط )
ويقولون : معط المرأة ، أي جامعها
يقال " ازنى من ظلمه " وهي امرأه من هذيل زنت أربعين سنه ، وقادت أربعين سنه ، فلما عجزت عن الزنا والقيادة ، اتخذت تيسا وعنزا ، فكانت تنزي التيس على العنز ، فقيل لها : لم تفعلين ذلك ؟ قالت : لأسمع أنفاس الجماع بينهما
يقول الرافعي
ليس في لسان العرب كلمة تعددت مفرداتها وتشعبت مثل كلمة الجماع ومعانيها
منع الحمل قديم : تؤخذ اسفنجه بحرية بحجم البرتقاله الصغيرة وتربط بخيط صغير تدخلها المرأة في المهبل قبل الجماع ثم يسحب الخيط فتخرج الإسنفجة طاردة أمامها السائل المنوي المؤثر
ثبت انه لا علاقة بطول القضيب واللذة الجنسية ولا يستلزم الجماع أن يكون القضيب على حجم معين
طول المهبل في المتوسط نحو ظ¨سم ومن ثم فالطول في القضيب لا يلزم الجماع . ولا دخل له في تحقيق الاشباع
قيل أن اعماق المهبل غير حساسة جنسياً ، وأن الجماع المنتج للذة هو ما تناول الفرج وما يحويه
ان العزوف عن الجماع أو قلته في ذكور البشر المتزوجين من واحدة ، لا بد أن مصدره طول المعاشرة ورتابة الحياة الزوجية .
الرغبة الجنسية أكثر إلحاحاً عند الذكور .
قال ابن حزم : الحب من النظره الواحدة ضرب من الشهوة
قال محمد بن حسين : عليكم بذواتِ الأعجاز فإنهن أنجب.
معلومة للبدينة :
يقول علماء التحليل النفسي على المرأة البدينة أن تتجنب القماش المطبع او القماش الذي يحتوي على الاشكال الهندسية ، وخير ما يناسبها من الألوان هو الأسود والأزرق الغامق والبني
كانت لبعض الاعراب امرأه لا تزال تخاصمه وقد كان أسن وامتنع من النكاح !!
فقال له رجل : ما يُصلح بينكما ابدا ، فقال : لا ، أنه قد مات الذي كان يصلح بيننا
إرادة المرأة تتحقق بأمرين : النجاح في أن تُراد والقدرة على الانتظار.
ولهذا كانت إرادة المرأة سلبية في الشئون الجنسية على الاقل ولعل كلمة ( لا ) سابقة لكل نية تمتحن بها المرأة إرادتها وصبرها
الذي يساعد المرأة على اغراء الرجل هو الهوى الجنسي في تركيب الرجل نفسه، فلولا هذا الهوى لكانت حيلتها معه من اضعف الحيل.
إن غلبة الشهوة الجنسية تنتهي بالرجل الى الضراوة والسطوة، وتنتهي بالمرأة الى الاستسلام والغشية
الحب والجنس:
الحب أوسع وأسمى من الجنس ، والحب قد يكون جنسيا وقد لا يكون .
ويجب أن نستثمر الجنس لخدمة الحب وليس أن نستخدم الحب لخدمة الجنس.
الرجال الذين يعانون من السمنة قادرون على ممارسة الجنس لوقت أطول لأنهم يمتلكون نسب أعلى من هرمون استرادول الذي يطيل مدة تعاطي الجنس.
شاعر ينصح المتساحقات :
دعي السحق الذي عنَّاك زوراً
فلم تستشف ساحقةً بسحقِ
ودونك فيشةٌ غلظتْ وطالت
بها ما شئتِ من حَرقٍ ورقِ
الفيشة = الذكر
تسعى المرأة العاشقة إلى إطالة مدة الجنس الذي يسكرها
استعمال الوسائل الصناعية مثل اللجوء إلى المراهم أو المنتجات الدهنية لتسهيل الجماع ليست إلا ملهاة فظيعة هزليه.
الرجل يسعى بشكل خاص ، وقبل أي شيء آخر وبدون مهلة كافية إلى فعل الإيلاج وعملية الجماع ، بدون أن يمتلك الصبر الحنون لانتظار اللحظة المؤثرة والمشجعة الدالة على رضا شريكته وموافقتها
إن المرأة تتعرض إلى آلام جسديه ومعنوية وهي في اغلب الاحيان صامته بعزم ، وهي قابلة للتدمير سراً إذا كان الرجل يستخدم الخشونة الحيوانية واللامبالاة والبلاهة وعدم المهارة
المرأة التي لا تصل إلى ذروة اللذة في وضع معين من الأوضاع الجنسية ، ستشعر بها في وضع آخر.
المرأة لا تتوصل عادةً إلى المتعة الجنسية الكاملة إلا في الحب وبالحب
المرأة البالغة التي تأتيها أعراض الاسترجال فغالباً ما تصبح شديدة الاعتزاز بنفسها ، وقد تتملكها أفكار جنسية مثلية ، والعلاج بالكورتيزون يشفي الحالة ويوقف الأعراض مبكرا، غير ان الجراحة قد تلزم في حالة ما إذا كان اضطراب الكظرية بسبب ورم فيها
تشير بعض الدراسات إلى تفسير انتشار اللواط الأنثوي أو اللزبيانية بين طالبات المدارس والجامعات وفئات المدرسات إلى تأثير تعاليم التحرر النسائية التي عمت العالم المتحضر وأدت إلى كراهية المراة لدورها الأنثوي
ربما تختار البنت اللزبيانية أو السحاق لأنها غير مطلوبة من الذكور بسبب دمامتها ، وقد يكون السبب خجلها من الذكور أو خوفها من عدوانيتهم او من توقع أن تفشل معهم كأنثى ، وربما تحس بقصور في شخصيتها ، او قد تنصرف عن اشتهاء الرجال لعدم معرفتها بهم لأي سبب من الاسباب
من النادر أن تكون اللزبيانية علاقات متعددة تزيد على الاربع في حياتها ، وذلك عكس الرجل اللوطي فهو دائم التغيير.
العض طريقة للتواصل الجنسي ومنه العض للدغدغة ، والعض المؤلم ، وكلهما مطلوبان بطريقة أو بأخرى
التقبيل العميق الذي يستخدم الشفتين واللسان والفم من الداخل يأتيه الطبقات الراقية
من اشتقاقات الفعل القِبلة بكسر القاف وهي مكان التوجه والقدسة وارتباط القُبلة بضم القاف ، والقِبلة بكسرها هو تحقيق المحبة في مكانها ، والفم هو قِبلة المحب
يقول نزار :
يَغْصِبُ القُبْلَةَ اغْتِصَاباً .. وأَرضى
وجميلٌ أَنْ يُؤخَذَ الثَغْرُ عُنْوَهْ
وردَدْتُ الجُفُونَ عنهُ حَيَاءً
وحَيَاءُ النساءِ .. للحُبِّ دَعْوَهْ
جاء في عيون الاخبار لإبن قيبة ان عمر بن الخطاب أوصى المسلمين بقوله : لا تكرهوا فتياتكم على الرجل القبيح ، فإنهن يحببن ما تحبون .
في مذهب الحنفي :
أن العلك للمرأه يقوم مقام السواك
لأن بنيتهن ضعيفه فلا تحتمل السواك
كرجل.
الشاعر أبو حُكيمه يرثي ذكره :
باتت تحرِّكه سلمى لحاجتها
وباتَ ما عندهُ نفعٌ ولا ضررُ
كأنهُ وهو مُقْعٍ فوق خصيته
شيخٌ تبيَّن في أعطافهِ الكِبَرُ
الثديان زينة المرأة وعلامة على أنوثتها ، والثديين يلعبان دوراً رئيسياً في الجاذبية الجنسية
تتفنن النسوة في إظهار الصدر والإيحاء بجمال الثديين ويزيدهمها جمالا التناسب بين حجميهما وشكل الصدر والقوام.
90 % من الذكور من الطبقة الراقية يستهويهم الثديان ، وأن 93 % يمارسون المداعبة بالثديين قبل الجماع وخلاله.
القلة القليلة من النساء هي اللاتي قد ينعظن بتدليك الثدي أو مص الحلمة ، وبعض النساء قد يقمن بالاستمناء لأنفسهن ويتناولن الثدي باليد .
لا يجد الرجل أية استثارة ان تمص المرأة ثدييه .
قد تكون الحلمة واقفه أو مفلطحة ، صغيرة أو كبيرة ، ملساء او محببه ، رقيقة أو سميكة ، بل إن أحوال الحملة وشكلها ولونها لتختلف في المرأة الواحدة بحسب السن والحالة المزاجية والصحية.
احياناً قد يطلب الرجل من المرأة أن تمص ثدييه ، وقد تفرط بهما الحساسية حتى ليحلق الشعر في الصدر ليسهل عليها ذلك ، ويستشعر اللوطي بلذة كبيرة من تدليك ثدييه ومصهما نتيجة الاهتمام الزائد لسبب أو لآخر بهذه المنطقة منذ الطفولة
الرجل المأبون - مَنْ تُفْعل فيه الفاحشةُ - عنده حساسية بالثديين تشبه حساسية النساء ،
تشير بعض الدراسات أن المرأة التي تحرم من ثدي امها في الطفولة قد تميل إلى الاسترجال وتميل إلى تمثيل أدوار الذكور كاحتجاج على أنوثتها .
ليس على وجه الأرض رجل إلا يود أن ذكره أكبر مما هو عليه، ولا امرأة إلا تود أن فرجها أضيق مما هو عليه.
ثبت كثير من الدراسات الحديثه أن الرجال يحملون صوراً تخويفية عن النساء وشرورهن وتربصهن للرجال
تتعرض المرأة وتنتظر ، والرجل يطلب ويسعى ، والتعرض هو الخطوة الأولى في طريق الاغراء فان لم يكفِ فوراءه الاغواء بالتنبيه والحيلة والتوسل والايماء وكل اولئك معناه تحريك إرادة الآخرين والانتظار.
إرادة المرأة تتحقق بأمرين : النجاح في أن تُراد والقدرة على الانتظار ولهذا كانت إرادة المرأة سلبية في الشئون الجنسية على الاقل ولعل كلمة ( لا ) سابقة لكل نية تمتحن بها المرأة إرادتها وصبرها
يعتز الرجل بأنه يريد المرأة ، ولا تعتز المرأة بأن تريده، لأن الاغواء هو محور المحاسن في النساء ، والارادة الغالبة هي محور المحاسن في الرجال
كان عامر بن قيس يسأل ربه أن ينزع شهوة النساء من قلبه.
المرأة تعرف أن متع الجسد غادرة، وأن الرجل الذي يشتهيها اليوم، قد يشتهي في الغد غيرها، لذاك فهي تصبو للرجل الذي يضع العاطفة الثابتة فوق اللذة العابرة، والقلب الحنون فوق شهوات الجسد .
إن المرأة إن لم تدغدغ أنامل الحب عواطفها ، وإذا لم يرعها الرجل ساكباً في قرارة نفسها ندى الحياة والإيناس كان شأنها شأن التربة التي لم يشقها المحراث ، تربة تسعى فيها الحشرات.
الغريب في السحاقيات أن واحدة تمثل المرأة والأخرى الرجل ، كتبت ريزى فيوفيان الى عشقتها " تعالي .. سأحملك كطفل المريض، الباكي الخائف المتردد، سوف تعرفين أنني أقدر من الرجل على حمايتك ..."
أجابتها: أحبك لإني ضعيفه .. اطمئن بين ذراعيك..أجد الرائحة بينهما كالسرير الدافي
قال أحد علماء النفس أن بعض الشذوذ في النساء ينشأ في فترة من حياتهن ركزن فيها كل اهتمامهن في امرأة غالباً ما تكون هي الام، لأن الإبنة التي لاتجد في أبيها كل ما يرضي آمالها تنصرف عنه إلى حب أمها، وتستمر في حب جنسها وتكره الجنس الآخر. وكذلك الرجل اللوطي يشعر بنفس الشعور
المرأة أمام مرآتها ، تنظر إلى نفسها بعين الرجل لا بعينها
قال زياد في بعض خطبه: قد علمنا أنا لا نصل إلى الحق إلا بعد أن نخوض في الباطل خوضاً.
الجسد مركز الأحوال الإنفعالية من لذة وألم ، وقد قيل : انها نواة الشعور بالشخصية
إن لطبيعة الجسم أثراً في تكوين الشخصية، فالطول قد يكسب صاحبه سلطاناً واعتزازاً، والقصر قد يضطر صاحبه إلى الحذر والانقياد، وقد أثبت العلماء ان للغدد الصم أثراً فيما يطرأ على الشخصية من تبدل وتغير
إن قسماً كبيراً من أمراض الشخصية يتولد من اختلال احساس الإنسان بجسده، إن خدراً جلدياً بسيطاً ، او خللاً في الحركة طفيفاً ، او تبدلاً معيناً في الجسد قد يولد خللاً في الشخصية.
قيل : ان كل خلل في الحساسية يولد خللاً في الشخصية.
الكاتبة الفرنسية والناشطة في الحركة النسوية " سيمون دي بوفوار " لها مؤلفات عديده أشهرها ( Le Deuxieme Siecle ) يتألف من جزأين وهي تدعو إلى أبدية الجنس الأنثوي .
تقول : السحاق موقف تتخذه المرأة كرد فعل على أوضاعها في المجتمع، إنه يشكل للمرأة طريقاً لحل مشكلاتها.
تشير هيلين دوتش في كتابها ( Lebian Histories and Cultures ) إلى أن المساحقة هي شذوذ ناجم عن أم متسلطة وأب غير كفؤ.
ثم يأتي تحليل نفسي آخر فيما بعد ليشير إلى أن الخوف من جنس الذكر والخوف من النبوذ والايذاء الجنسي كل ذلك يساهم في تحول البنت إلى المساحقة
يقرر علماء الجنس أن المرأة قد تصبح سحاقية لفترة قصيرة بعد وقوعها في صدمة نفسية كبيرة خاصة بعد تعرضها للاغتصاب ، وكذلك الشاب الذي يتعرض لعملية اللواط من قِبَل رجل اكبر منه سناً
هناك دراسة اجريت على 1925 سحاقية وهن اللواتي خضعن للفحص الذي أقامته " العناية العمومية لصحة السحاقية " فوجدوا أن 49% منهن قد تعرضن للإيذاء الجسدي او الجنسي ، و ظ¤ظ£ % منهن قد تعرضن للإيذاء الجنسي في طفولتهن ، و ظ¨% قد تعرضن لهذين النمطين في الايذاء.
تحدث علماء البيولوجيا عن عوامل بيولوجية تُكسب الأنثى صفة الاسترجال أو الميل إلى التذكير ، منها :
1- الاسترجال الخلقي: ازدياد اشعار الجسم والبنية العضلية وضخامة الجسم بسبب ازدياد حساسية الاجربة الشعرية للمقادير الطبيعية من هرمونات الذكورة
2- العامل النفسي: ولسبب ما تتصرف المرأة تصرفات الرجل وتحاول قدر المستطاع تثبيط صفة الأنوثة من دون وجود دلالة مرضية.
3- غدة الكظر : بحيث يتضخم البظر وتتوقف الإباضة وتنشق أجربة المبيض ويبقى الرحم والثديان ضامرين
4- قصور الإستروجين : وينتج عن قصور المبيضين أو عن استئصال المبيضين لسبب ما فتصاب المرأة بضمور الأعضاء التناسلية .
5- اورام المبيض المولدة للذكورة : فتسبب ضخامة البظر وغياب الطمث.
6- امراض الغدة النخامية
7- الأدوية: وهي التي تعطى بقصد زيادة الوزن
اللزبيانية lesbianism هو مصطلح يُنسب إلى جزيرة لسبوس في بحر إيجة والتي عرفت فيها الشاعرة سافو في أواخر القرن السابع قبل الميلاد حيث كانت تنشد أشعاراً مليئة بالغزل لبنات جنسها.
لكي يحقق الرجل مأربه من المرأة بكفاية غريزته تجده يتحايل على ذلك بالعقاقير وما تحدثه من تأثير في الجسم وهو بذلك يرمي إلى غرضين :
1- إطالة مدة متعته.
2- تحقيق متعة المرأة.
ولكن المرأة لا تستخدم العقاقير لإن متعتها تسببها العاطفة لا الجسد
الرجل يربط الحب بعلاقته الجنسية ، بينما المرأة تعطي الرجل هذه المتعة لتفوز بحبه
( اختلاف أبدي )
كل ما هو كمالي عند الرجل ، تعتبره المرأة رئيسياً في حياتها
يعود السبب في اهتمام الرجل بالمسائل الجنسية وكثرة حديثه عنها إلى:
- سرعة هياج غريزته الجنسية.
- رغبته الجامحة واشتغاله بهذه المسألة.
- حرصه على رجولته وإهتمامه بها لأن يعتقد ان البرهان الوحيد على رجولته ارضاء غريزته.
- خوفه من فشله في تلبية هذه الغريزة او كفايتها
للرجل الدور الأكبر في إشباع زوجته واكتفائها جنسياً ؛ ذلك أن وصول المرأة إلى رعشتها الجنسية تحتاج إلى حنكة من الرجل في كيفية إثارتها وإيصالها إلى النشوة أو الرعشة الكبرى ، بمعنى أنه ينبغي أن يكون على اطلاع تام بحياة المرأة الجنسية ومعرفة ما يثيرها ويشبعها جنسياً
ترفض المرأة طلبات الزوج في العملية الجنسية بالذات وتدعي المرض أو التعب ، والسبب الحقيقي وراء التمنع والرفض هو عدم استفادتها من هذه العملية، بل إنها ترى فيها الضرر على أعصابها وجسدها لحرمانها من المتعة التي تنشدها
ليس كل النساء على درجة واحدة في طلب الجنس أو ما يُعرف بحدة شهوة النساء الجنسية، قد تكون الغُلمة نشيطة (Active Nymphomania) تسعى للإشباع وتطلبه وتتكلف له ، أو تكون غُلمة اسمية (Platonic Nymphomania) أي تكتفي فيها المرأة بالعادة السرية تمارسها يومياً او عدت مرات
ليس البدء بالعملية الجنسية وما يسبقها من مداعبات هي حكر على الرجال
البظر في اللغة هو الذي يبرز ويبين، وفي الإنجليزية clitoris لفظة إغريقية الأصل بمعنى المختفي، ويحتوي البظر على شبكة من الأعصاب أكبر من شبكة أعصاب القضيب في الرجل ثلاث مرات، ولا يوجد في جسم المرأة منطقة أكثر حساسية من البظر والشفرتين الصغيرتين وامتدادهما إلى المهبل
تختلف النساء بحسب نتف الشعر في المناطق الجنسية، ولا دخل الثقافة في ذلك، ولكن المسألة تتوقف على الناحية المزاجية للمرأة وعلى تكوينها النفسي.
والمرأة التي بها شبق للجماع وتشغل بكل ما يخص الجنس تتجه إلى نتف شعر العانة باستمرار، ونتف شعر جسمها كله
الوضع الفرنسي في الجماع كان العرب يسمونه المخالفة cio-tus a tergo ومما لاشك فيه ان هناك حاجة لتعلم أوضاع الجماع، وأن يتعرف كلاهما على جسم الآخر ويستكشف فيه ما يثيره من مناطق شهوية.
أوضاع الجماع كثيرة غير أن البعض يؤثرون وضعاً على وضع آخر.
هناك طريقة لتأخير القذف المبكر عند الرجال ويسميها العلماء الذين يقولون بها ( Matsers and Johnson) طريقة الضغط ، والزوج فيها يخرج قضيبه كلما أحس انه سيمني ، وتسرع زوجته فتمسك بحشفته وتضغط عليها نحو 15 ثانية ضغطاً خفيفاً ،وقيل إن هذا الضغط يقلل من هياج الرجل.
الرجل عندما يجامع يولج قضيبه في المهبل ، ولكن اللذة التي تستشعرها المرأة ليست من الإيلاج نفسه بل هي من الحركة الدائبة للقضيب.
يستخدم الاستمناء لعلاج القذف المبكر، وذلك بإن يُطلب من المريض أن يستمني بيده أو تفعل زوجته له ذلك فإذا قارب على الإمناء توقف أو طلب من زوجته ان تتوقف، ويكرر ذلك عدة مرات ويُمني في الرابعة.
ويستخدم الأخصائيين الإستمناء في علاج البرود الجنسي عند النساء.
الاستمناء السوي normal m وسيلة التصريف الطبيعية في المراهقة، بالإضافة إلى الإمناء الليلي .
السادية او الصادية اصطلاح أطلقه لأول مره كرافت إيبنج نسبة إلى الروائي الفرنسي دي صاد الذي كتب اعترافات ما تزال تحظى بالإقبال الشديد من القراء وفيها ذِكر لصنوف العذاب التي كان ينزلها بالنساء اللاتي كن يقعن في غرامه فيهيج ويستطيع مباشرتهن.
الكثير من الساديين يعاني الضعف الجنسي، وقد يفتعل القسوة الجنسية ليخفي خوفه من الخصاء او العجز الذي يعاني منه
أغلب ما تكون السادية بين الرجال كعادة الانحرافات الجنسية، ويؤكد التحليل النفسي العامل التكويني للسادية ما كان أن يظهر ويسفر عن نفسه لولا ظروف البيئة والتربية ، وفي حالة الابن لأم مسيطرة وهو يراها تستعبد أباه فقد يرفض استعبادها ويقول لن أكون عبداً لأي امراة.
يتابع غدا
















الإقلال الجنسي
المشكلة في الجنس أن بعض الناس لهم تصورات خاصة ، ولا يمكن أن تستثار شهوتهم إلا بعطر معين أو ألوان في الثياب أو غرفة معينة أو كانت المرأة بطول معين أو قوام خاص ويقعون في صرعى حبهم لهذه الخصوصية
كل مافي طبيعة الجنس الفزيولوجية في أصل التركيب يدل على أنه علاقة بين جنس يريد وجنس يتقبل وبين رغبة داعية ورغبة مستجيبة تتمثلان على هذا النحو في كل المخلوقات التي تملك الإرادة
وعلى وجود الرغبة الجنسية عند الذكور والاناث لا تبدأ الانثى بالإرادة والدعوة ولا بالعراك للغلبة على الجنس الآخر.
إهاجة المرأة باليد تكون بتناول بظرها ، وهي مسألة ينبغي أن يحذرها الرجل ، وذلك لأن بعض النساء لا يطقن أن يتحسسهن أحد في هذه المنطقة
قال ماسترز وجونسون : أن المرأة التي تستخدم يدها اليمنى اكثر من اليد اليسرى ، تكون حساسة من الجانب الأيمن ، والتي تستخدم اليسرى تكون حساسة من الجانب الأيسر
من النادر أن تأذن الزوجة لزوجها بإتيانها في الدبر، والإكثار من ذلك يؤذي المرأة شرجياً ، وقد يصاب الرجل بأذى جلدي.
ما دام أن الثقافة صناعة بشرية ( ذكورية ) فالمرأة هي من تخسر في النهاية
بعض النسوة يكن شديدات الشبق ومحبات لأزوجهن ، وإن لمست من زوجها فتوراً بحكم شواغله الدنيوية فقد تستعوض إشباعها الشبقي بإن تكون أماً فتحمل وتتمنى أن يجيء طفلها ذكراً.
ربما تأتي بعض النساء عادة الإستمناء باليد كلما كان الجماع غير مشبع ، والمعروف أن المرأة التي تستمني باليد قبل الزواج قد تستمر في ذلك بعد الزواج إذا لم يكن الإنعاظ يتحقق لها.
الحامل قد لا ترتاح في أوضاع الجماع القديمة ، وقد تخشى الحركات التي قد يُؤذي الجنين أو تجهضها.
يحذر الأطباء من أن يُستخدم الأصبع الذي أُدخل في الدبر ، ويُستدخل ايضاً في الفرج ، لإنه يسبب تلوث في المهبل
المريض بالحك عادةً ما يأتيه كفعل قهري ، وفي حكة الفرج pruritus vulvae فإن المرأة التي تأتيها ربما تكون مدفوعة إلى ذلك بكراهيةٍ منها لهذه المنطقة من جسمها وتعتبرها ملوثة أو مرذولة سواء كان ذلك منها بوعي أو بدون وعي.
قيل ان المرأة بفطرتها ماسوشية، ولإنها تحتمل ما يلحقها من قسوة فهي لابد تستشعر أن الألم أليق بها.
الماسوشي لا يفعل سوى أن يستقبل الأذى ، بينما السادية فاعلة، لإن السادي هو الذي يفعل الأذى.
والماسوشية نسبةً إلى الروائي ليوبولد فون ساخر مازوخ ، وتحفل رواياته بشخصيات تستعذب الألم وتستجلبه على نفسها وتجد في العقاب متعة.
الغالب في الاستمناء عند الأناث أن تُجري الأنثى إصبعاً من أصابعها او أكثر على الشفرتين الصغيرتين وبينهما ، وهي أثناء ذلك تلامس البظر ، وتركز أغلب الاناث على الاستمناء بهذه الطريقة دليل على أن هذه المنطقة حساسة جداً إن لم تكن من أشدها
من النادر تستدخل الأنثى شيئاً في مهبلها وذلك لأنه قد ثبت أن المهبل يخلو من الاعصاب تماما ، أو أن هناك بعض الأعصاب عند مدخل المهبل لا غير.
والغالب أن البظر والشفرتين الصغيرين هما أكثر ما تتوجه إليه الأنثى من الفرج لكي تستمني.
من النادر تستدخل الأنثى شيئاً في مهبلها وذلك لأنه قد ثبت أن المهبل يخلو من الاعصاب تماما ، أو أن هناك بعض الأعصاب عند مدخل المهبل لا غير.
والغالب أن البظر والشفرتين الصغيرين هما أكثر ما تتوجه إليه الأنثى من الفرج لكي تستمني.
القول بإن الأنثى يطول زمن الرجع الجنسي عندها فذلك لعدم كفاية الجماع حيث لا يكون لها دور إيجابي ، فإن كان لها دور فهي أسرع من الذكر إلى بلوغ الهزة
قيل نحو 10 % من المستمنيات يمارسن الاستمناء بضغط الفخذ على الفخذ في حركات إيقاعية ويُصاحب ذلك الضغط بعضلات الفرج ، وذلك يؤثر على البظر والشفرين الصغيرين والكبيرين
من الكنايات الجميلة للذكر هو " اصبع البطن " قال الشاعر :
إذا شربتُ ثلاثاً
وحانَ وقتُ مَقِيلِي
جعلتُ إصبعَ بطني
في عينِ ظَهرِ خليلي
إمرأة حاضت فلما دخل عليها زوجها قرأت ( اتى أمر **** فلا تستعجلوه )
يقولون : لا وجه ولا قفا
يضرب لمن ليست فيه خصله محبوبه.
وأصله في المرأة تكون ليست بذات وجهٍ جميل ، ولا عجيزة تروق للرجل.
وقد جاء ذكر القفا مقابلاً للوجه في هذا المثل المولد " العجيزة أحد الوجهين"
التلبيق Frotteurism ويكون بالتزاحم ، ويندر أن تفعل النساء التلبيق إلا لأهداف غير جنسية .
والتلبيق قد يكون لوطياً ويختار الأولاد الصغار أو يختار الشبان ، وقد ينتقي النساء السمينات أو البنات الصغار ، وقد تسكت المرأة حياءً أو خوفاً ، أو قد تشكل لها مغامرة مثيرة جنسياً.
يمكن للزوج أن يساعد في علاج المرأة من برودها الجنسي ، بأن يوليها عناية أكبر ويحاول أن يتفهمها ويبدي لها العطف والحنان والتسامح.
المرأة الباردة قد ينتهي برودها ويزول إذا كان الزوج عاشقاً متفنن في إظهار عشقه
تشكو بعض النساء من حرقان أو ألم في المهبل أثناء الجماع أو بعده ، وهو ما يجعلهن يعزفن عن الجماع ويكون مبرراً لهن الاعتذار عنه.
غالباً تلوث المهبل نتيجة عدوى شرجية ، او عدوى باليد ، او استدخال شيء غريب في المهبل ، أو نوع القماش المستخدم
المعروف أن النساء تكثر إصابتهن بالجراثيم المكورة السبحية البرازية escherichia coli وكلها تأتي عن طريق التلوث من خلال الشرج، واكثر ما يكون ذلك بسبب الجماع الشرجي ثم الجماع المهبلي
إن تركيبة الجهاز الجنسي للمرأة يعتمد على التشغيل التدريجي ، بمعنى إن ميكانيكة الانتشاء في جسم المرأة ليست ذات طبيعية قذفية كما الرجل ، بل تعتمد على تدرج التسخين لذا تحتاج اللمس والمقدمات بشكل أكبر
دراسات كثيرة تثبت إن المرأة لديها غنى وصفي بشكل ونوع اللمس الذي تريده.
وفي دراسة على حالات توأم عكسي ( ولد وبنت ) وجد إن البنت في مراحلها المبكرة تلتصق بالأم وتطلب الاحتضان وغيره أكثر من أخوها التوأم
يرى ديفيد دلفن " من اشهر المثقفين الجنسيين في العالم إن المرأة تحتاج خمس أجزاء رئيسية تأخذ حقها في اللمس:
1- الفم وتكون بالتنوع والتطويل والضغط.
2- الصدر وبالذات الحلمة.
3- الارداف.
4- البظر.
5- نقطة G spot وهذه لمسها بالإصبع داخل المهبل وهي موجودة فوق قناة البول.
الرجل " غير اللمسي " يتحاشى اللمس والتلامس لا شعوياً ، مدفوعاً بخوف الالتصاق الحميم.
لربما هذا الخوف تكون بفعل تجربة انفصال عن أمه وهو *** ، أو ربما يعود الأمر إلى تربية الترجل المبالغ فيها ، أو خوف الرجل اللاشعوري من أن يضعفه التلامس ويجعله مخلوق رقيق.
من الثابت أن الذكور لديهم النظر الجنسي أقوى من الإناث ، والإناث أقوى فيهن حاسة اللمس.
الجماع ليس هو مجرد الإيلاج ولكنه فعل يبدأ من الصوت الرقيق والقول اللطيف واللمسة المدغدغة ، وصولاً إلى الإنعاظ ، والإدخال لا يأتي إلا تتويجًا للجماع ويكون في قمته
ما يثير أحيانًا قد لا يكون مرغوبًا فيه في وقت آخر ، ويعتمد ذلك على الحالة المزاجية .
يرى ستانوي في كتاب الثقافة الجنسية ، إن المساج المتبادل هو الافضل لتحقيق الرغبة العميقة ، ويتم بلمس خفيف وكأنك تكتشف الجسم كله مع مرعاة الابتعاد عن الجهاز الجنسي الرئيسي حتى نهاية الأمر.
ويرى ضرورة أن لا يتم اللمس بيد جافة بل يفضل استخدام دهون نباتية .
الخصيتين جزء حساس جدًا في جهاز الرجل التناسلي،إن لمس الخصيتين يحتاج الحذر الشديد،وعلى المرأة ان تعرف تشريح الخصيتان بشكل جيد حتى تستطيع ان تعرف كيف تتعامل معهما وإلا كان هناك لمس خاطئ يؤدي إلى ضرر فادح
إن الخصية تتفاعل مع اللمس بشكل كبير ومثير سواء باللمس او اللعق.
العجان : هي المنطقة الموجودة بين فتحة الشرج وفتحة المهبل .
إن كثيرين لا يولون هذه المنطقة اهتمام لكنها منطقة حساسة جدًا وتتجاوب بإثارة عالية مع أي صورة من صور اللمس : يدوي ، فمي ، احتكاك قضيبي.
يعتقد كوما ساترا : أن العلامات التي تُترك على الجلد من علامات الحب الحقيقي وأنها حين يراها المحبون بعد فترة تجدد الحب والشهوة بين الاثنين.
بعض النساء نشوتهن الجنسية تكون من تدخيل جزء صغير من القضيب مثل رأس القضيب ويمكن تسميتهن بالرويسية.
إن هرمون الأنوثة ( الأستروجين ) يخلق تأثيرات عديدة في جسم المرأة تجعل اللمس احتياج.
فهو يجعلها كمخلوق ارق نفسيًا وعاطفيًا.
أما هرمون الذكورة ( الأيدروجين ) يخلق جلد خشن ، مشعر ، مشدود مسنود بعضلات التي تجعل الجلد لا يحتاج لمس بالمقدار التي تحتاجه جلد المرأة الناعم.
الاحتضان يحل ويساهم في حل كثيرًا من المشاكل الجنسية مثل عدم تفاعل المرأة الجنسي ، صعوبة القذف عند الرجل.
إن الرومانسية احتياج وغذاء الروح والجسد معًا ، والاحتضان أحد الأدوات الرئيسية للرومانسية .
إن التركيز على الجنس الإيلاجي بشكل اكثر من الاحتضان يقلل وبشكل أتوماتيكي الحب خاصة من جانب المرأة.
إن الاحتضان وحده علاج لفتور المحبة ، وهذا الأمر مؤكد في تجارب كثيرة وفي العيادات النفسية والمختصة بالمشاكل الزوجية.
من النساء من توطن نفسها على ظروفها الجديدة وتحتمل الحرمان الجنسي ، وتتوسل بإرادتها على ان تبدو متماسكة برغم ما قد يعتمل داخلها من الصراعات .
بعض النساء يجدن في الإستمناء وسيلة ترضي نزعاتهن الجنسية ولا تعرضهن لمهانة طلب الرجال او الرضوخ للمغازلات.
ان المرأة الصغيره في السن والتي يهجرها زوجها أو تطلق منه او يتوفى عنها هي الاكثر تعرضًا للزلل بحكم قلة خبرتها وشدة ما تعاني من شهوة.
ربما يكون الفقر سببًا في إنحراف المرأة التي سبق لها الزواج.
الاستمناء هو الحيلة للمرأة المنفصلة وربما كان ذلك لخوف المرأة على مكانتها ، أو لأسباب من سنها تجعلها لا تتورط في علاقات غرامية ، وتسعى إلى إشباع نفسها ذاتيًا عن طريق الاستمناء.
إن لمسة يد الرجل للمرأة تجعل القلب ينبض أكثر والشوق والشهوة تتدفق أكثر ، فالمرأة بالذات تحتاج يد الرجل في أكثر من حالة حتى تبقى نابضة بالحياة ، تحتاج يده في المطبخ تطبطب عليها ، تحتاجها في الشارع تمتد لتساعدها ، تحتاجها في الفراش لتحرك أنوثتها.
إن الرجل قد يصل للنشوة الجنسية بدون مداعبة في حين إن المرأة قلما تصل للنشوة بدون مداعبة طويلة.
الجلد هو بوابة الجنس الحقيقة التي يدخل منها الإشباع، بل إن الجلد هو همزة الوصل الوحيدة بين الجسد والروح، ومتى استطعت أن تشبع همزة الوصل هذه استطعت أن ترتقي بإنسانية الجنس عندك.
الرجل يعطي المرأة اللمس والاحتضان حتى يصل على الجنس وبالذات الإيلاج ، وهي تعطيه الجنس وبالذات الإيلاج حتى تحصل على اللمس.
لعبة مشروعة في الزواج وأظنه اتفاق غير معلن بينهما
الحياة الجنسية عند المرأة تظل خاملة إلى أن يوقظها مُحب ، بينما الحياة الجنسية عند الرجال جاهزة دائمًا ويمكن استثارتها تلقائيًا.
تؤكد بحوث جيرهارد : أن المرأة بعد سنة من انتهاء زواجها أو انفصالها تبدأ بالتزين وتغالي في السلوك وتُكثر من الخروج طلبًا للزواج وإن لم تصرح بذلك.
تتفن النساء في إظهار الصدر والإيحاء بجمال الثديين.
وبعض النسوة قد يطلبن من الرجل أثناء المداعبة أو الجماع أن يشد على الثدي، وحلمة الثدي.
الاستمناء عادة ذكورية أكثر منها عادة أنثوية عند المراهقين من الجنسين، وتثبت البحوث الاستقصائية أنه من بين كل ثلاث بنات لاتمارس العادة السرية إلا واحدة، ربما لأن الأولاد بهم ايجابية واندفاعية أكثر من البنات اللاتي يتميزن بالتروي والسلبية.
وأيضًا هناك سبب آخر في عدم كثرة الاستمناء لدى البنات وهو تأثير التربية التي تولى البنات عناية أكبر مما توليها الأولاد، والرقابة عليهن أشد، وتتسع دائرة المحرمات عند البنات عنها عند الأولاد.
من الأسباب عدم كثرة الاستمناء عند البنات أنهن يصيبهن الضرر بتناولها لبظرها، وقد يتلوث الفرج.
وتشير البحوث أن البنات اللاتي يمارسن العادة السرية في المراهقة حتى الإنعاظ ينعظن بسهولة بالزواج بعد أن ينضجن جنسيا، وقد ينصح بها أحيانًا لعلاج حالات اللانعوظ عند النساء اللاتي لا يستجبن لمحاولات الجماع .
الأولاد دائمًا محبون للاستطلاع ومغرمون بالمعرفة وبالاكتشاف وبالبحث في مواضيع الجنس.
الغالبية من البنات لا يرقى تخيلهن لأكثر من العناق والقبل والأحضان، بينما الولد بطبعه يريد أن ينخرط بكل كيانه في الجنس ويولع فيه، والايلاج عنده غاية، وعندما تتورط البنت وتعيش التجربة الجنسية مع من تحب فإنها ترفض لقاءه من بعد، أو قد تشترط عليه أن لا يفعل الأشياء القبيحة.
المراهقة لا تريد الجنس للجنس ولكنها قد تمارسه إرضاء للولد بشرط أن يكون على وعد بالزواج، فالجنس عندها التزام، بينما عند الولد الجنس متحرر من كافة الالتزامات.
صنف علماء النفس"الجنسية المثلية"على أنها نوع من الاضطراب الجنسي لشخصية مصابة بمرض عقلي،وكنوع من الانحراف الجنسي لشخصية مضطربة ومريضة اجتماعيًا،وقد ظهر هذا التصنيف في الطبعة الأولى للدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية
وقد تبنى طبع هذا الدليل الجمعية الامريكية للعلاج النفسي
في دراسة عن صور اللمس الرقيقة للمرأة، وجد إن المرأة حتى في لمس أزرار الكمبيوتر أكثر رقة من الرجل.
إن المرأة لا تقوم فقط هي باللمس برقة، بل تفضل كذالك إن يتم لمسها برقة .
وفقاً لأفضل المراجع الطبية، الاستحمام مرة ، أو ربما مرتين يوميًا ، من شأنه أن يسيطر تمامًا على رائحة الجسم السليم، ومن دون اللجوء إلى أي نوع من مُلطفات الجسم، ومُزيلات الروائح الكيميائية .
خيالات المرأة العاطفية والجنسية فيها قدرًا من اللمس والأحضان أكثر من الرجل سواء من ناحية مدة اللمس أو تنوعه، كذلك وجد إن المرأة تربط رومانسية وجاذبية الرجل بمقدار ما يعطي من اللمس والحنان.
في تجربة ترصدية لأراء النساء حول تقييم جاذبية الممثل وجد إن المرأة ترى إن الممثل الذي يعطي الحنان واللمس أكثر في الفيلم هو الاكثر جاذبية.
إن الرجل لا يمانع من لمس امرأة لا يعرفها في حين نجد الأمر يختلف عند المرأة فهي لا تقبل أي درجة من اللمس من رجل لا تعرفه ولا تريده .
عندما يؤكدون لك أنهم يمارسون الجنس أيامًا بلياليها ، إنهم إما يضخمون كل شيء للتباهي أو أنهم يؤلفون قصصًا حول ذلك.
والحقيقة أن الناس مختلفون بالعواطف والجسد، وطول العشرة تقلل من الممارسة الجنسية.
إن لمس حلمة المرأة أمرًا غاية في الإثارة ، وقد يوصل للنشوة الجنسية ، كثيرات يصلن للذروة الجنسية من الحلمة ويمكن تسميتهن " ذوات النشوة الحلمية "
إن صدر المرأة كله منطقة إثارة كبيرة ، لكن الحلمة تأتي كدرجة أولى .
إن اللمس الذي يثير ثدي المرأة يكون بالتقبيل أو اللمس اليدوي أو بتمرير أشياء عليه، وإن ثدي الرجل يقل عن صدر المرأة في استقبال الإثارة.
وقام كاتب برد على نساء يدعون إلى إسقاط الولاية فى إحدى الدول العربية
هذه الدعوات تجعل المرأة تكره جنس الرجل أو تجعله ندًا لها وهذه الأفكار كفيلة بأن تهدم الحياة الأسرية أو الاستقرار الاسري وبالتالي فهي تأخذ بيد هذه المرأة إلى الهاوية.
النساء تم برمجتهن بجهد كبير، لكي يشعرن بأنهن دنيئات المستوى مالم يسقطن الولاية.
حينما يتم انتهاك الأطفال جنسيًا أي اغتصابهم قهرًا وعنفًا ، تنتشر الضحايا المشوهة نفسيًا، فينتقمون لكيانهم المجروح بالعبث بأعراض الآخرين منتهكين حرمة الأطفال بنفس الطريقة التي ربما أُنتهكوا بها.
الفياجرا عقار مهم عالج حالات كثيرة ، لكنه يتحول إلى عقار خطر في أيدي من يستخدمونه لإثبات الفحولة ، وإلى إطالة مدة المعاشرة دون أي مراعاة للطرف الآخر.
الاستعراء والاستعراض بالجسد والأعضاء التناسلية قد يكون نذيرًا بمرض خطير عند الاستمرار عليه.
ويقول علماء الجنس أن الاستعراء هو إشباع للمنطقة التناسلية من المناطق الشهوية في الجسم خاصةً الذكور ، وتأتيه أغلبية النساء بهدف الاستعراض وليس اللذة الجنسية.
النساء أكثر استهلاكًا للمهدئات من الرجال ، وتبين البحوث أن أكثر ما يدفع المرأة لتعاطيها هي المشاكل العاطفية
أثبتت الدراسات النفسية أن أكثر الرجال يتحسرون بعد طلاق زوجاتهم ، بينما المرأة تفضل الزوج الثاني.
المرأة في صفة الأنوثة، تحب الرجل الكريم؛ لأنه يغمرها بالنعمة، ويريحها من شدائد العيش، ويخصها بالزينة ، التي تزهيها وتُرضي كبرياءها بني نظيراتها، فضلًا عما في الكرم من معنى العظمة والاقتدار.
حياء المرأة أنها تخجل من مفاتحة الرجل بدوافعها الجنسية، وتنتظر المفاتحة من جانبه، وإن سبقته إلى الحب والرغبة. فإنها تنتظر ولا تتقدم، أو تتعرض ولا تهجم.
البنت أو المرأة يستهلكها الحيض نفسيًا ويخفض معنوياتها ، ويجعلها متواضعة ومستكينة، وقد لوحظ أن النساء المجرمات يمكن أن يعترفن بجرائمهن أثناء الحيض بسهولة ويسر.
ربما تكون للمرأة ميول سادية فتأتيها العادة الشهرية فتكون بمثابة الحافز الذي يحفزها إلى أن تسلك بعصبية ويسوء خلقها.
يذهب علماء النفس إلى تفسير ارتكاب بعض النساء السرقة من المحلات خلال الحيض إلى ضعف سيطرتهن على ميوبهن وغرائزهن وهن في الحيض.
تؤكد الدراسات المختلفة أن البنات اللاتي يطمثن مبكرًا يكن قويات الشخصية.
قد ينفر الرجل من أسلوب زوجته في الجماع ، فبمجرد أن يجدها باردة وغير متجاوبة فإن حماسه يقل ويتهافت انتصابه.
إن الرجال عمومًا تتنازعهم المظاهر الجسدية عند اختيار الشريك ، أكثر مما عليه الحال عند النساء اللواتي يملن لاعتماد مؤشرات أكبر ، بما فيها الرائحة والشخصية.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%