NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سالب اليمن

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
8 سبتمبر 2023
المشاركات
22
مستوى التفاعل
41
نقاط
230
الجنس
ذكر
الدولة
Yemen
توجه جنسي
انجذب للذكور
ازيكو وصباح الخير او مساء الخير حسب التوقيت اللي تقرا فيه

انا سالب من اليمن عندي ٢٧ سنه دلوقتي وبشتغل في ممرض وطبعا القصص حقيقه١٠٠٪

هنبدا قصتي من البدايه ..







الفصل الاول :(قبل البدايه)

منذ بدايه بلوغي وانا لا اميل للبنات اشعر بان كل البنات اخوتي العب معهم واجلس معهم فقط بدون اي شعور او تفكير جنسي ومع إدراك الجنس ومتعته بدات انجذب للرجال اجسامهم و وسامتهم و حتى اصواتهم الرجوليه لا ادري بالضبط لماذا انجذب للكبار سنا....

انا سالب عادي الشكل خمري اللون الشي الوحيد الذي يميزني طيزي المدوره البارزه بتدويره مثيره ومشدودة طريه ترتج بسوله عند الركض او عند هزه بيدك

طويل ورشيق مما جعل طيزي شديده البروز مع جسمي الرشيق

عبر عالم الانترنت اصبحت اغوص في عالم الجنس واسكر من صور الرجال العاريه

في اوقات فراغي ايام الدراسه وحين يفضى البيت افتح الانترنت واستمتع بصور الرجال ورجولتهم اتمتع بمنظر اجسامهم اكثر من مشاهده الافلام الجنسيه ...

ازداد عشقي للرجال جدا وانطلقت في الشات احادث الرجال كانثى مسعوره ... اتحرق شوقا للقاء احدهم لاجلس بين رجليه كخادمه مطيعه وهو يتربع كفرعون جبار يجلس على عرش الفحوله والرجوله ليحرر لي زبه ويدعني اقوم بواجبي الذي لطالما تمنيته معتصرا اياه بين شفتي وخرمي حتا يكافئني بحليب رجولته

استمر الوضع طويلا حتى أكملت الثانويه وانا مقتصر على الصور والفيديو والاتصالات المثيره مع الفحول الى ان جاء اليوم الذي قررت فيه انها حانت الفرصه لاجعل رجلا بفتح بكاره طيزي ولابعدا بعدها رحلت المتعه



الفصل الثاني:(المحامي)

كانت ليله بارده الرياح تعصف من كل جانب وانا بغرفه الضيوف وحيدا سوا هاتفي و شهوتي المستعره فتحت حسابي الوهمي بالفيس بوك ودخلت الجروبات ونشرت عباره واحده وكررتها بكل الجروبات (انا صابر سالب بكر ١٧ سنه من مدينه ...... عايز حد يفتحني يكون ثلاثيني)



انهالت الطلبات من كل حد وصوب من البعيد والقريب ...رسائل كثيره جدا لذلك جدولت ردي اولا اخترت الشخص القريب ثم اخترتم منهم من يناسب طلبي الذي هو فوق 35 سنه

استمر الحوار كثيرا وتبادل الصور الى ان وصلت قرابه الفجر وانتهيت باني اخترت شخصا واحد قال بانه قريب مني بمسافه نص ساعه اتفقنا على اللقاء قريبا ونمت على امل اللقاء....الليله الثانيه ضبطت نفسي واتصلت ليه فيديو كول من الحمام....اشتعل نار وهو يشاهد جسمي وطيازي وانا لازلت اتدلع امام الكاميرا واستعرض طيزي وخرمي الضيق النظيف

فطلب اللقاء صباحا لانه متزوج ولا يستطيع مقابلتي ليلا ....

اسمه عبد...... محامي ٣٧ سنه متوسط الجسم وسيم الملامح بنظره شهوانيه وزب جميل لم اقدر حجمه جيدا من خلال الصور...جاء الصباح كان موعدنا في الساعه العاشره تجهزت ولبست بنطلون جينز ضيق ع اللحم وتيشرت ابيض و انتظرت بالمكان المحدد قبل الساعه عشره بنص ساعه....ومع الساعه العاشره بالضبط رن هاتفي

هو:صباح الخير حبيبي

انا:,صباح الن ي ك بصوت خافت

هو:اين انت انا بالمكان المحدد انتظرك

انا: وانا ايضا ...اين انت لا اراك انا امام محل العصائر البس بنطال جينز ازرق وتيشرت ابيض

هو : اوووووه صاروخ يا شرموطه خلاص شفتك



وانفتح باب سياره حمراء مع صوته قائلا انا بالسياره اركب....اغلقت الهاتف وصعدت

كان وسيما جدا مع شارب خفيف وذقن محلوقه...كان يضع عطرا رجوليا مثيرا ويلبس ثوب ابيض احسست من زبه المرسوم تحت الثوب بانه لا يرتدي ملابس داخليه سلمنا ع بعض واعتصر يدي ولم يتركها .... رحنا نتجول بالسياره وانا خجول ارد باقتضاب ولم تمر دقائق حتى كانت هناك خيمه تتشكل بين فخذيه سالته ما هذا ليرد هذا الذي جاء بي اليك...وضع يدي عليه ويا للهول لقد ضلمته الصور كان كبير عريض جدا منحني للاعلى حارا يبث حرارته من خلال الثوب ... استمريت بالمداعبه و لم الاحظ اننا وصلنا منطقه خاليه خارج المدينه مد يده لطيزي وطلب ان ابعد السروال قليلا ففعلت أبعده هو لينزل كاملا وتظهر طيزي الطريه طلب مني ان ارتفع ففعلت وضع يديه عليها وبدا يقفشها بقوه وصباعه الاوسط يستكسف خرمي الساخن مع اهات تنطلق منه وعيون شهوانيه تستعر رغبه

رفعت الثوب وتفاجئت من حجم زبه مره اخرى كان كبير ينبض بشكل يثير ويبث الخوف في ان واحد انا بكر كيف استيطع ان اشيله في خرمي....كبير جدا وانا ضيق لابعد حد....تملكني الخوف...والقلق ....وهو ما زال مستمرا في المداعبه ليهمس بوسه انحنيت عليه مما جعل بروز طيزي اكبر وانفرجت كاشفه عن خرمها الخجول الذي يتشوق للزب ويتخوف من الالم

استمر يداعب ويهمس بكلمات مثيره بصوت مبحوح الثعبان اااااح طيزك حاره حبيبي لارد عليه وزبك حار...

داعب الخرم محاولا ادخال اصبعه الاوسط بدون جدوى لتنطلق مني صرخه الم كتمها زبه في فمي...

اثارني كلامه واهاته وحراره زبه فأسرعت بالمص رغم عدم خبرتي جيدا سوا الخبره البسيطه من الافلام ...

ولحسن حظي صرخ توقف سوف ينزل حليبي فلم انصاع له بل اسرعت اكثر لينفجر بركان داخلي في بلعت بعضه وانسكب اغلبه خارجا على بيضاته و مقعد السياره

ابتعدت واسترخى على الكرسي لياخذ انفاسه...وبعد فتره هدات شهوته وعرض عليا العوده متحججا بان لديه عمل مع وكيل بالمحكمه على امل لقاء كامل بموعد اخر فوافقت على الفور....



عدت للبيت وانطلقت للحمام اضرب عشره ويدي تلاعب خرمي متخيلا يده تداعبها و زبه الكبير براسه الاسفنجي الناعم بفمي واطلقت حمم لم اطلقها من قبل



شعرت بعد ان هدأت بان ما عملته غلط وان الزب سوف يسبب لي الالم وسيهتك رجولتي وساصير مدمن نيك من ازباب الفحول وتانيب ضمير كبير وقررت الابتعاد لم اتواصل به ولم يتواصل بي كاغلب الرجال ولكن لم تمر اسبوعين الا وشهوتي تستعر من جديد لتحولني الى شرموطه تبحث عن رجل يعشرها....لم اتواصل به خوفا من زبه وبدات رحله البحث عن فحل بزب صغير وخبير في نيك الخولات وفعلا وجدت ظالتي كان اسمه نبيل

والى اللقاء في المغامره الثانيه بعنوان (دخله وعهر)

يتبع






 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: mjwdymajd459, Star55, ابراهيم ابراهي و 11 آخرين
قصة جميلة نرجو اتمام فصولها
 
  • عجبني
التفاعلات: سالب اليمن
قصة جميلة جدا وانتى شرموطة جميلة وتحبى تتناكى
 
  • عجبني
التفاعلات: هشام الملك سالب
ازيكو وصباح الخير او مساء الخير حسب التوقيت اللي تقرا فيه

انا سالب من اليمن عندي ٢٧ سنه دلوقتي وبشتغل في ممرض وطبعا القصص حقيقه١٠٠٪

هنبدا قصتي من البدايه ..







الفصل الاول :(قبل البدايه)

منذ بدايه بلوغي وانا لا اميل للبنات اشعر بان كل البنات اخوتي العب معهم واجلس معهم فقط بدون اي شعور او تفكير جنسي ومع إدراك الجنس ومتعته بدات انجذب للرجال اجسامهم و وسامتهم و حتى اصواتهم الرجوليه لا ادري بالضبط لماذا انجذب للكبار سنا....

انا سالب عادي الشكل خمري اللون الشي الوحيد الذي يميزني طيزي المدوره البارزه بتدويره مثيره ومشدودة طريه ترتج بسوله عند الركض او عند هزه بيدك


طويل ورشيق مما جعل طيزي شديده البروز مع جسمي الرشيق

عبر عالم الانترنت اصبحت اغوص في عالم الجنس واسكر من صور الرجال العاريه

في اوقات فراغي ايام الدراسه وحين يفضى البيت افتح الانترنت واستمتع بصور الرجال ورجولتهم اتمتع بمنظر اجسامهم اكثر من مشاهده الافلام الجنسيه ...

ازداد عشقي للرجال جدا وانطلقت في الشات احادث الرجال كانثى مسعوره ... اتحرق شوقا للقاء احدهم لاجلس بين رجليه كخادمه مطيعه وهو يتربع كفرعون جبار يجلس على عرش الفحوله والرجوله ليحرر لي زبه ويدعني اقوم بواجبي الذي لطالما تمنيته معتصرا اياه بين شفتي وخرمي حتا يكافئني بحليب رجولته


استمر الوضع طويلا حتى أكملت الثانويه وانا مقتصر على الصور والفيديو والاتصالات المثيره مع الفحول الى ان جاء اليوم الذي قررت فيه انها حانت الفرصه لاجعل رجلا بفتح بكاره طيزي ولابعدا بعدها رحلت المتعه



الفصل الثاني:(المحامي)

كانت ليله بارده الرياح تعصف من كل جانب وانا بغرفه الضيوف وحيدا سوا هاتفي و شهوتي المستعره فتحت حسابي الوهمي بالفيس بوك ودخلت الجروبات ونشرت عباره واحده وكررتها بكل الجروبات (انا صابر سالب بكر ١٧ سنه من مدينه ...... عايز حد يفتحني يكون ثلاثيني)




انهالت الطلبات من كل حد وصوب من البعيد والقريب ...رسائل كثيره جدا لذلك جدولت ردي اولا اخترت الشخص القريب ثم اخترتم منهم من يناسب طلبي الذي هو فوق 35 سنه

استمر الحوار كثيرا وتبادل الصور الى ان وصلت قرابه الفجر وانتهيت باني اخترت شخصا واحد قال بانه قريب مني بمسافه نص ساعه اتفقنا على اللقاء قريبا ونمت على امل اللقاء....الليله الثانيه ضبطت نفسي واتصلت ليه فيديو كول من الحمام....اشتعل نار وهو يشاهد جسمي وطيازي وانا لازلت اتدلع امام الكاميرا واستعرض طيزي وخرمي الضيق النظيف

فطلب اللقاء صباحا لانه متزوج ولا يستطيع مقابلتي ليلا ....

اسمه عبد...... محامي ٣٧ سنه متوسط الجسم وسيم الملامح بنظره شهوانيه وزب جميل لم اقدر حجمه جيدا من خلال الصور...جاء الصباح كان موعدنا في الساعه العاشره تجهزت ولبست بنطلون جينز ضيق ع اللحم وتيشرت ابيض و انتظرت بالمكان المحدد قبل الساعه عشره بنص ساعه....ومع الساعه العاشره بالضبط رن هاتفي

هو:صباح الخير حبيبي

انا:,صباح الن ي ك بصوت خافت

هو:اين انت انا بالمكان المحدد انتظرك

انا: وانا ايضا ...اين انت لا اراك انا امام محل العصائر البس بنطال جينز ازرق وتيشرت ابيض

هو : اوووووه صاروخ يا شرموطه خلاص شفتك



وانفتح باب سياره حمراء مع صوته قائلا انا بالسياره اركب....اغلقت الهاتف وصعدت

كان وسيما جدا مع شارب خفيف وذقن محلوقه...كان يضع عطرا رجوليا مثيرا ويلبس ثوب ابيض احسست من زبه المرسوم تحت الثوب بانه لا يرتدي ملابس داخليه سلمنا ع بعض واعتصر يدي ولم يتركها .... رحنا نتجول بالسياره وانا خجول ارد باقتضاب ولم تمر دقائق حتى كانت هناك خيمه تتشكل بين فخذيه سالته ما هذا ليرد هذا الذي جاء بي اليك...وضع يدي عليه ويا للهول لقد ضلمته الصور كان كبير عريض جدا منحني للاعلى حارا يبث حرارته من خلال الثوب ... استمريت بالمداعبه و لم الاحظ اننا وصلنا منطقه خاليه خارج المدينه مد يده لطيزي وطلب ان ابعد السروال قليلا ففعلت أبعده هو لينزل كاملا وتظهر طيزي الطريه طلب مني ان ارتفع ففعلت وضع يديه عليها وبدا يقفشها بقوه وصباعه الاوسط يستكسف خرمي الساخن مع اهات تنطلق منه وعيون شهوانيه تستعر رغبه

رفعت الثوب وتفاجئت من حجم زبه مره اخرى كان كبير ينبض بشكل يثير ويبث الخوف في ان واحد انا بكر كيف استيطع ان اشيله في خرمي....كبير جدا وانا ضيق لابعد حد....تملكني الخوف...والقلق ....وهو ما زال مستمرا في المداعبه ليهمس بوسه انحنيت عليه مما جعل بروز طيزي اكبر وانفرجت كاشفه عن خرمها الخجول الذي يتشوق للزب ويتخوف من الالم

استمر يداعب ويهمس بكلمات مثيره بصوت مبحوح الثعبان اااااح طيزك حاره حبيبي لارد عليه وزبك حار...

داعب الخرم محاولا ادخال اصبعه الاوسط بدون جدوى لتنطلق مني صرخه الم كتمها زبه في فمي...

اثارني كلامه واهاته وحراره زبه فأسرعت بالمص رغم عدم خبرتي جيدا سوا الخبره البسيطه من الافلام ...

ولحسن حظي صرخ توقف سوف ينزل حليبي فلم انصاع له بل اسرعت اكثر لينفجر بركان داخلي في بلعت بعضه وانسكب اغلبه خارجا على بيضاته و مقعد السياره

ابتعدت واسترخى على الكرسي لياخذ انفاسه...وبعد فتره هدات شهوته وعرض عليا العوده متحججا بان لديه عمل مع وكيل بالمحكمه على امل لقاء كامل بموعد اخر فوافقت على الفور....



عدت للبيت وانطلقت للحمام اضرب عشره ويدي تلاعب خرمي متخيلا يده تداعبها و زبه الكبير براسه الاسفنجي الناعم بفمي واطلقت حمم لم اطلقها من قبل



شعرت بعد ان هدأت بان ما عملته غلط وان الزب سوف يسبب لي الالم وسيهتك رجولتي وساصير مدمن نيك من ازباب الفحول وتانيب ضمير كبير وقررت الابتعاد لم اتواصل به ولم يتواصل بي كاغلب الرجال ولكن لم تمر اسبوعين الا وشهوتي تستعر من جديد لتحولني الى شرموطه تبحث عن رجل يعشرها....لم اتواصل به خوفا من زبه وبدات رحله البحث عن فحل بزب صغير وخبير في نيك الخولات وفعلا وجدت ظالتي كان اسمه نبيل

والى اللقاء في المغامره الثانيه بعنوان (دخله وعهر)

يتبع
ممتعة و ماهي الا تجربة واصل
 
  • عجبني
التفاعلات: سالب اليمن
قصة حلوة
ازيكو وصباح الخير او مساء الخير حسب التوقيت اللي تقرا فيه

انا سالب من اليمن عندي ٢٧ سنه دلوقتي وبشتغل في ممرض وطبعا القصص حقيقه١٠٠٪

هنبدا قصتي من البدايه ..







الفصل الاول :(قبل البدايه)

منذ بدايه بلوغي وانا لا اميل للبنات اشعر بان كل البنات اخوتي العب معهم واجلس معهم فقط بدون اي شعور او تفكير جنسي ومع إدراك الجنس ومتعته بدات انجذب للرجال اجسامهم و وسامتهم و حتى اصواتهم الرجوليه لا ادري بالضبط لماذا انجذب للكبار سنا....

انا سالب عادي الشكل خمري اللون الشي الوحيد الذي يميزني طيزي المدوره البارزه بتدويره مثيره ومشدودة طريه ترتج بسوله عند الركض او عند هزه بيدك


طويل ورشيق مما جعل طيزي شديده البروز مع جسمي الرشيق

عبر عالم الانترنت اصبحت اغوص في عالم الجنس واسكر من صور الرجال العاريه

في اوقات فراغي ايام الدراسه وحين يفضى البيت افتح الانترنت واستمتع بصور الرجال ورجولتهم اتمتع بمنظر اجسامهم اكثر من مشاهده الافلام الجنسيه ...

ازداد عشقي للرجال جدا وانطلقت في الشات احادث الرجال كانثى مسعوره ... اتحرق شوقا للقاء احدهم لاجلس بين رجليه كخادمه مطيعه وهو يتربع كفرعون جبار يجلس على عرش الفحوله والرجوله ليحرر لي زبه ويدعني اقوم بواجبي الذي لطالما تمنيته معتصرا اياه بين شفتي وخرمي حتا يكافئني بحليب رجولته


استمر الوضع طويلا حتى أكملت الثانويه وانا مقتصر على الصور والفيديو والاتصالات المثيره مع الفحول الى ان جاء اليوم الذي قررت فيه انها حانت الفرصه لاجعل رجلا بفتح بكاره طيزي ولابعدا بعدها رحلت المتعه



الفصل الثاني:(المحامي)

كانت ليله بارده الرياح تعصف من كل جانب وانا بغرفه الضيوف وحيدا سوا هاتفي و شهوتي المستعره فتحت حسابي الوهمي بالفيس بوك ودخلت الجروبات ونشرت عباره واحده وكررتها بكل الجروبات (انا صابر سالب بكر ١٧ سنه من مدينه ...... عايز حد يفتحني يكون ثلاثيني)




انهالت الطلبات من كل حد وصوب من البعيد والقريب ...رسائل كثيره جدا لذلك جدولت ردي اولا اخترت الشخص القريب ثم اخترتم منهم من يناسب طلبي الذي هو فوق 35 سنه

استمر الحوار كثيرا وتبادل الصور الى ان وصلت قرابه الفجر وانتهيت باني اخترت شخصا واحد قال بانه قريب مني بمسافه نص ساعه اتفقنا على اللقاء قريبا ونمت على امل اللقاء....الليله الثانيه ضبطت نفسي واتصلت ليه فيديو كول من الحمام....اشتعل نار وهو يشاهد جسمي وطيازي وانا لازلت اتدلع امام الكاميرا واستعرض طيزي وخرمي الضيق النظيف

فطلب اللقاء صباحا لانه متزوج ولا يستطيع مقابلتي ليلا ....

اسمه عبد...... محامي ٣٧ سنه متوسط الجسم وسيم الملامح بنظره شهوانيه وزب جميل لم اقدر حجمه جيدا من خلال الصور...جاء الصباح كان موعدنا في الساعه العاشره تجهزت ولبست بنطلون جينز ضيق ع اللحم وتيشرت ابيض و انتظرت بالمكان المحدد قبل الساعه عشره بنص ساعه....ومع الساعه العاشره بالضبط رن هاتفي

هو:صباح الخير حبيبي

انا:,صباح الن ي ك بصوت خافت

هو:اين انت انا بالمكان المحدد انتظرك

انا: وانا ايضا ...اين انت لا اراك انا امام محل العصائر البس بنطال جينز ازرق وتيشرت ابيض

هو : اوووووه صاروخ يا شرموطه خلاص شفتك



وانفتح باب سياره حمراء مع صوته قائلا انا بالسياره اركب....اغلقت الهاتف وصعدت

كان وسيما جدا مع شارب خفيف وذقن محلوقه...كان يضع عطرا رجوليا مثيرا ويلبس ثوب ابيض احسست من زبه المرسوم تحت الثوب بانه لا يرتدي ملابس داخليه سلمنا ع بعض واعتصر يدي ولم يتركها .... رحنا نتجول بالسياره وانا خجول ارد باقتضاب ولم تمر دقائق حتى كانت هناك خيمه تتشكل بين فخذيه سالته ما هذا ليرد هذا الذي جاء بي اليك...وضع يدي عليه ويا للهول لقد ضلمته الصور كان كبير عريض جدا منحني للاعلى حارا يبث حرارته من خلال الثوب ... استمريت بالمداعبه و لم الاحظ اننا وصلنا منطقه خاليه خارج المدينه مد يده لطيزي وطلب ان ابعد السروال قليلا ففعلت أبعده هو لينزل كاملا وتظهر طيزي الطريه طلب مني ان ارتفع ففعلت وضع يديه عليها وبدا يقفشها بقوه وصباعه الاوسط يستكسف خرمي الساخن مع اهات تنطلق منه وعيون شهوانيه تستعر رغبه

رفعت الثوب وتفاجئت من حجم زبه مره اخرى كان كبير ينبض بشكل يثير ويبث الخوف في ان واحد انا بكر كيف استيطع ان اشيله في خرمي....كبير جدا وانا ضيق لابعد حد....تملكني الخوف...والقلق ....وهو ما زال مستمرا في المداعبه ليهمس بوسه انحنيت عليه مما جعل بروز طيزي اكبر وانفرجت كاشفه عن خرمها الخجول الذي يتشوق للزب ويتخوف من الالم

استمر يداعب ويهمس بكلمات مثيره بصوت مبحوح الثعبان اااااح طيزك حاره حبيبي لارد عليه وزبك حار...

داعب الخرم محاولا ادخال اصبعه الاوسط بدون جدوى لتنطلق مني صرخه الم كتمها زبه في فمي...

اثارني كلامه واهاته وحراره زبه فأسرعت بالمص رغم عدم خبرتي جيدا سوا الخبره البسيطه من الافلام ...

ولحسن حظي صرخ توقف سوف ينزل حليبي فلم انصاع له بل اسرعت اكثر لينفجر بركان داخلي في بلعت بعضه وانسكب اغلبه خارجا على بيضاته و مقعد السياره

ابتعدت واسترخى على الكرسي لياخذ انفاسه...وبعد فتره هدات شهوته وعرض عليا العوده متحججا بان لديه عمل مع وكيل بالمحكمه على امل لقاء كامل بموعد اخر فوافقت على الفور....



عدت للبيت وانطلقت للحمام اضرب عشره ويدي تلاعب خرمي متخيلا يده تداعبها و زبه الكبير براسه الاسفنجي الناعم بفمي واطلقت حمم لم اطلقها من قبل



شعرت بعد ان هدأت بان ما عملته غلط وان الزب سوف يسبب لي الالم وسيهتك رجولتي وساصير مدمن نيك من ازباب الفحول وتانيب ضمير كبير وقررت الابتعاد لم اتواصل به ولم يتواصل بي كاغلب الرجال ولكن لم تمر اسبوعين الا وشهوتي تستعر من جديد لتحولني الى شرموطه تبحث عن رجل يعشرها....لم اتواصل به خوفا من زبه وبدات رحله البحث عن فحل بزب صغير وخبير في نيك الخولات وفعلا وجدت ظالتي كان اسمه نبيل

والى اللقاء في المغامره الثانيه بعنوان (دخله وعهر)

يتبع
قصة مثيرة وخصوصا نيكة البكر لها طعم خااص
 
  • عجبني
التفاعلات: سالب اليمن
تشرفت بمرورك يا دكري....ما تيجي تعشرني
 
يا حبيبي يا عسل
 
فخر ليا يا دكر مرورك.....تصدق انه من اكبر احلامي اكون تحت منك بجد
تعرفى نفسى انيكك علشان يمنية اليمنيين جمالهم وانوثتهم ونعومتهم منتهى الروعة والجمال
 
  • عجبني
التفاعلات: سالب اليمن
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
روعة اكمل القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: سالب اليمن
ازيكو وصباح الخير او مساء الخير حسب التوقيت اللي تقرا فيه

انا سالب من اليمن عندي ٢٧ سنه دلوقتي وبشتغل في ممرض وطبعا القصص حقيقه١٠٠٪

هنبدا قصتي من البدايه ..







الفصل الاول :(قبل البدايه)

منذ بدايه بلوغي وانا لا اميل للبنات اشعر بان كل البنات اخوتي العب معهم واجلس معهم فقط بدون اي شعور او تفكير جنسي ومع إدراك الجنس ومتعته بدات انجذب للرجال اجسامهم و وسامتهم و حتى اصواتهم الرجوليه لا ادري بالضبط لماذا انجذب للكبار سنا....

انا سالب عادي الشكل خمري اللون الشي الوحيد الذي يميزني طيزي المدوره البارزه بتدويره مثيره ومشدودة طريه ترتج بسوله عند الركض او عند هزه بيدك


طويل ورشيق مما جعل طيزي شديده البروز مع جسمي الرشيق

عبر عالم الانترنت اصبحت اغوص في عالم الجنس واسكر من صور الرجال العاريه

في اوقات فراغي ايام الدراسه وحين يفضى البيت افتح الانترنت واستمتع بصور الرجال ورجولتهم اتمتع بمنظر اجسامهم اكثر من مشاهده الافلام الجنسيه ...

ازداد عشقي للرجال جدا وانطلقت في الشات احادث الرجال كانثى مسعوره ... اتحرق شوقا للقاء احدهم لاجلس بين رجليه كخادمه مطيعه وهو يتربع كفرعون جبار يجلس على عرش الفحوله والرجوله ليحرر لي زبه ويدعني اقوم بواجبي الذي لطالما تمنيته معتصرا اياه بين شفتي وخرمي حتا يكافئني بحليب رجولته


استمر الوضع طويلا حتى أكملت الثانويه وانا مقتصر على الصور والفيديو والاتصالات المثيره مع الفحول الى ان جاء اليوم الذي قررت فيه انها حانت الفرصه لاجعل رجلا بفتح بكاره طيزي ولابعدا بعدها رحلت المتعه



الفصل الثاني:(المحامي)

كانت ليله بارده الرياح تعصف من كل جانب وانا بغرفه الضيوف وحيدا سوا هاتفي و شهوتي المستعره فتحت حسابي الوهمي بالفيس بوك ودخلت الجروبات ونشرت عباره واحده وكررتها بكل الجروبات (انا صابر سالب بكر ١٧ سنه من مدينه ...... عايز حد يفتحني يكون ثلاثيني)




انهالت الطلبات من كل حد وصوب من البعيد والقريب ...رسائل كثيره جدا لذلك جدولت ردي اولا اخترت الشخص القريب ثم اخترتم منهم من يناسب طلبي الذي هو فوق 35 سنه

استمر الحوار كثيرا وتبادل الصور الى ان وصلت قرابه الفجر وانتهيت باني اخترت شخصا واحد قال بانه قريب مني بمسافه نص ساعه اتفقنا على اللقاء قريبا ونمت على امل اللقاء....الليله الثانيه ضبطت نفسي واتصلت ليه فيديو كول من الحمام....اشتعل نار وهو يشاهد جسمي وطيازي وانا لازلت اتدلع امام الكاميرا واستعرض طيزي وخرمي الضيق النظيف

فطلب اللقاء صباحا لانه متزوج ولا يستطيع مقابلتي ليلا ....

اسمه عبد...... محامي ٣٧ سنه متوسط الجسم وسيم الملامح بنظره شهوانيه وزب جميل لم اقدر حجمه جيدا من خلال الصور...جاء الصباح كان موعدنا في الساعه العاشره تجهزت ولبست بنطلون جينز ضيق ع اللحم وتيشرت ابيض و انتظرت بالمكان المحدد قبل الساعه عشره بنص ساعه....ومع الساعه العاشره بالضبط رن هاتفي

هو:صباح الخير حبيبي

انا:,صباح الن ي ك بصوت خافت

هو:اين انت انا بالمكان المحدد انتظرك

انا: وانا ايضا ...اين انت لا اراك انا امام محل العصائر البس بنطال جينز ازرق وتيشرت ابيض

هو : اوووووه صاروخ يا شرموطه خلاص شفتك



وانفتح باب سياره حمراء مع صوته قائلا انا بالسياره اركب....اغلقت الهاتف وصعدت

كان وسيما جدا مع شارب خفيف وذقن محلوقه...كان يضع عطرا رجوليا مثيرا ويلبس ثوب ابيض احسست من زبه المرسوم تحت الثوب بانه لا يرتدي ملابس داخليه سلمنا ع بعض واعتصر يدي ولم يتركها .... رحنا نتجول بالسياره وانا خجول ارد باقتضاب ولم تمر دقائق حتى كانت هناك خيمه تتشكل بين فخذيه سالته ما هذا ليرد هذا الذي جاء بي اليك...وضع يدي عليه ويا للهول لقد ضلمته الصور كان كبير عريض جدا منحني للاعلى حارا يبث حرارته من خلال الثوب ... استمريت بالمداعبه و لم الاحظ اننا وصلنا منطقه خاليه خارج المدينه مد يده لطيزي وطلب ان ابعد السروال قليلا ففعلت أبعده هو لينزل كاملا وتظهر طيزي الطريه طلب مني ان ارتفع ففعلت وضع يديه عليها وبدا يقفشها بقوه وصباعه الاوسط يستكسف خرمي الساخن مع اهات تنطلق منه وعيون شهوانيه تستعر رغبه

رفعت الثوب وتفاجئت من حجم زبه مره اخرى كان كبير ينبض بشكل يثير ويبث الخوف في ان واحد انا بكر كيف استيطع ان اشيله في خرمي....كبير جدا وانا ضيق لابعد حد....تملكني الخوف...والقلق ....وهو ما زال مستمرا في المداعبه ليهمس بوسه انحنيت عليه مما جعل بروز طيزي اكبر وانفرجت كاشفه عن خرمها الخجول الذي يتشوق للزب ويتخوف من الالم

استمر يداعب ويهمس بكلمات مثيره بصوت مبحوح الثعبان اااااح طيزك حاره حبيبي لارد عليه وزبك حار...

داعب الخرم محاولا ادخال اصبعه الاوسط بدون جدوى لتنطلق مني صرخه الم كتمها زبه في فمي...

اثارني كلامه واهاته وحراره زبه فأسرعت بالمص رغم عدم خبرتي جيدا سوا الخبره البسيطه من الافلام ...

ولحسن حظي صرخ توقف سوف ينزل حليبي فلم انصاع له بل اسرعت اكثر لينفجر بركان داخلي في بلعت بعضه وانسكب اغلبه خارجا على بيضاته و مقعد السياره

ابتعدت واسترخى على الكرسي لياخذ انفاسه...وبعد فتره هدات شهوته وعرض عليا العوده متحججا بان لديه عمل مع وكيل بالمحكمه على امل لقاء كامل بموعد اخر فوافقت على الفور....



عدت للبيت وانطلقت للحمام اضرب عشره ويدي تلاعب خرمي متخيلا يده تداعبها و زبه الكبير براسه الاسفنجي الناعم بفمي واطلقت حمم لم اطلقها من قبل



شعرت بعد ان هدأت بان ما عملته غلط وان الزب سوف يسبب لي الالم وسيهتك رجولتي وساصير مدمن نيك من ازباب الفحول وتانيب ضمير كبير وقررت الابتعاد لم اتواصل به ولم يتواصل بي كاغلب الرجال ولكن لم تمر اسبوعين الا وشهوتي تستعر من جديد لتحولني الى شرموطه تبحث عن رجل يعشرها....لم اتواصل به خوفا من زبه وبدات رحله البحث عن فحل بزب صغير وخبير في نيك الخولات وفعلا وجدت ظالتي كان اسمه نبيل

والى اللقاء في المغامره الثانيه بعنوان (دخله وعهر)

يتبع
اموت انا فى الحب ده
 
  • عجبني
التفاعلات: سالب اليمن
فخر ليا يا دكر مرورك.....تصدق انه من اكبر احلامي اكون تحت منك بجد
انتى لو قريبة منى كنت عشرتك وبقيتى الشرموطة بتاعتى
بس كنت هنيكك وافشخك كل يوم لازم
 
ازيكو وصباح الخير او مساء الخير حسب التوقيت اللي تقرا فيه

انا سالب من اليمن عندي ٢٧ سنه دلوقتي وبشتغل في ممرض وطبعا القصص حقيقه١٠٠٪

هنبدا قصتي من البدايه ..







الفصل الاول :(قبل البدايه)

منذ بدايه بلوغي وانا لا اميل للبنات اشعر بان كل البنات اخوتي العب معهم واجلس معهم فقط بدون اي شعور او تفكير جنسي ومع إدراك الجنس ومتعته بدات انجذب للرجال اجسامهم و وسامتهم و حتى اصواتهم الرجوليه لا ادري بالضبط لماذا انجذب للكبار سنا....

انا سالب عادي الشكل خمري اللون الشي الوحيد الذي يميزني طيزي المدوره البارزه بتدويره مثيره ومشدودة طريه ترتج بسوله عند الركض او عند هزه بيدك


طويل ورشيق مما جعل طيزي شديده البروز مع جسمي الرشيق

عبر عالم الانترنت اصبحت اغوص في عالم الجنس واسكر من صور الرجال العاريه

في اوقات فراغي ايام الدراسه وحين يفضى البيت افتح الانترنت واستمتع بصور الرجال ورجولتهم اتمتع بمنظر اجسامهم اكثر من مشاهده الافلام الجنسيه ...

ازداد عشقي للرجال جدا وانطلقت في الشات احادث الرجال كانثى مسعوره ... اتحرق شوقا للقاء احدهم لاجلس بين رجليه كخادمه مطيعه وهو يتربع كفرعون جبار يجلس على عرش الفحوله والرجوله ليحرر لي زبه ويدعني اقوم بواجبي الذي لطالما تمنيته معتصرا اياه بين شفتي وخرمي حتا يكافئني بحليب رجولته


استمر الوضع طويلا حتى أكملت الثانويه وانا مقتصر على الصور والفيديو والاتصالات المثيره مع الفحول الى ان جاء اليوم الذي قررت فيه انها حانت الفرصه لاجعل رجلا بفتح بكاره طيزي ولابعدا بعدها رحلت المتعه



الفصل الثاني:(المحامي)

كانت ليله بارده الرياح تعصف من كل جانب وانا بغرفه الضيوف وحيدا سوا هاتفي و شهوتي المستعره فتحت حسابي الوهمي بالفيس بوك ودخلت الجروبات ونشرت عباره واحده وكررتها بكل الجروبات (انا صابر سالب بكر ١٧ سنه من مدينه ...... عايز حد يفتحني يكون ثلاثيني)




انهالت الطلبات من كل حد وصوب من البعيد والقريب ...رسائل كثيره جدا لذلك جدولت ردي اولا اخترت الشخص القريب ثم اخترتم منهم من يناسب طلبي الذي هو فوق 35 سنه

استمر الحوار كثيرا وتبادل الصور الى ان وصلت قرابه الفجر وانتهيت باني اخترت شخصا واحد قال بانه قريب مني بمسافه نص ساعه اتفقنا على اللقاء قريبا ونمت على امل اللقاء....الليله الثانيه ضبطت نفسي واتصلت ليه فيديو كول من الحمام....اشتعل نار وهو يشاهد جسمي وطيازي وانا لازلت اتدلع امام الكاميرا واستعرض طيزي وخرمي الضيق النظيف

فطلب اللقاء صباحا لانه متزوج ولا يستطيع مقابلتي ليلا ....

اسمه عبد...... محامي ٣٧ سنه متوسط الجسم وسيم الملامح بنظره شهوانيه وزب جميل لم اقدر حجمه جيدا من خلال الصور...جاء الصباح كان موعدنا في الساعه العاشره تجهزت ولبست بنطلون جينز ضيق ع اللحم وتيشرت ابيض و انتظرت بالمكان المحدد قبل الساعه عشره بنص ساعه....ومع الساعه العاشره بالضبط رن هاتفي

هو:صباح الخير حبيبي

انا:,صباح الن ي ك بصوت خافت

هو:اين انت انا بالمكان المحدد انتظرك

انا: وانا ايضا ...اين انت لا اراك انا امام محل العصائر البس بنطال جينز ازرق وتيشرت ابيض

هو : اوووووه صاروخ يا شرموطه خلاص شفتك



وانفتح باب سياره حمراء مع صوته قائلا انا بالسياره اركب....اغلقت الهاتف وصعدت

كان وسيما جدا مع شارب خفيف وذقن محلوقه...كان يضع عطرا رجوليا مثيرا ويلبس ثوب ابيض احسست من زبه المرسوم تحت الثوب بانه لا يرتدي ملابس داخليه سلمنا ع بعض واعتصر يدي ولم يتركها .... رحنا نتجول بالسياره وانا خجول ارد باقتضاب ولم تمر دقائق حتى كانت هناك خيمه تتشكل بين فخذيه سالته ما هذا ليرد هذا الذي جاء بي اليك...وضع يدي عليه ويا للهول لقد ضلمته الصور كان كبير عريض جدا منحني للاعلى حارا يبث حرارته من خلال الثوب ... استمريت بالمداعبه و لم الاحظ اننا وصلنا منطقه خاليه خارج المدينه مد يده لطيزي وطلب ان ابعد السروال قليلا ففعلت أبعده هو لينزل كاملا وتظهر طيزي الطريه طلب مني ان ارتفع ففعلت وضع يديه عليها وبدا يقفشها بقوه وصباعه الاوسط يستكسف خرمي الساخن مع اهات تنطلق منه وعيون شهوانيه تستعر رغبه

رفعت الثوب وتفاجئت من حجم زبه مره اخرى كان كبير ينبض بشكل يثير ويبث الخوف في ان واحد انا بكر كيف استيطع ان اشيله في خرمي....كبير جدا وانا ضيق لابعد حد....تملكني الخوف...والقلق ....وهو ما زال مستمرا في المداعبه ليهمس بوسه انحنيت عليه مما جعل بروز طيزي اكبر وانفرجت كاشفه عن خرمها الخجول الذي يتشوق للزب ويتخوف من الالم

استمر يداعب ويهمس بكلمات مثيره بصوت مبحوح الثعبان اااااح طيزك حاره حبيبي لارد عليه وزبك حار...

داعب الخرم محاولا ادخال اصبعه الاوسط بدون جدوى لتنطلق مني صرخه الم كتمها زبه في فمي...

اثارني كلامه واهاته وحراره زبه فأسرعت بالمص رغم عدم خبرتي جيدا سوا الخبره البسيطه من الافلام ...

ولحسن حظي صرخ توقف سوف ينزل حليبي فلم انصاع له بل اسرعت اكثر لينفجر بركان داخلي في بلعت بعضه وانسكب اغلبه خارجا على بيضاته و مقعد السياره

ابتعدت واسترخى على الكرسي لياخذ انفاسه...وبعد فتره هدات شهوته وعرض عليا العوده متحججا بان لديه عمل مع وكيل بالمحكمه على امل لقاء كامل بموعد اخر فوافقت على الفور....



عدت للبيت وانطلقت للحمام اضرب عشره ويدي تلاعب خرمي متخيلا يده تداعبها و زبه الكبير براسه الاسفنجي الناعم بفمي واطلقت حمم لم اطلقها من قبل



شعرت بعد ان هدأت بان ما عملته غلط وان الزب سوف يسبب لي الالم وسيهتك رجولتي وساصير مدمن نيك من ازباب الفحول وتانيب ضمير كبير وقررت الابتعاد لم اتواصل به ولم يتواصل بي كاغلب الرجال ولكن لم تمر اسبوعين الا وشهوتي تستعر من جديد لتحولني الى شرموطه تبحث عن رجل يعشرها....لم اتواصل به خوفا من زبه وبدات رحله البحث عن فحل بزب صغير وخبير في نيك الخولات وفعلا وجدت ظالتي كان اسمه نبيل

والى اللقاء في المغامره الثانيه بعنوان (دخله وعهر)

يتبع





لماذا لم تكمل قصتك بواقعية
 
ازيكو وصباح الخير او مساء الخير حسب التوقيت اللي تقرا فيه

انا سالب من اليمن عندي ٢٧ سنه دلوقتي وبشتغل في ممرض وطبعا القصص حقيقه١٠٠٪

هنبدا قصتي من البدايه ..







الفصل الاول :(قبل البدايه)

منذ بدايه بلوغي وانا لا اميل للبنات اشعر بان كل البنات اخوتي العب معهم واجلس معهم فقط بدون اي شعور او تفكير جنسي ومع إدراك الجنس ومتعته بدات انجذب للرجال اجسامهم و وسامتهم و حتى اصواتهم الرجوليه لا ادري بالضبط لماذا انجذب للكبار سنا....

انا سالب عادي الشكل خمري اللون الشي الوحيد الذي يميزني طيزي المدوره البارزه بتدويره مثيره ومشدودة طريه ترتج بسوله عند الركض او عند هزه بيدك


طويل ورشيق مما جعل طيزي شديده البروز مع جسمي الرشيق

عبر عالم الانترنت اصبحت اغوص في عالم الجنس واسكر من صور الرجال العاريه

في اوقات فراغي ايام الدراسه وحين يفضى البيت افتح الانترنت واستمتع بصور الرجال ورجولتهم اتمتع بمنظر اجسامهم اكثر من مشاهده الافلام الجنسيه ...

ازداد عشقي للرجال جدا وانطلقت في الشات احادث الرجال كانثى مسعوره ... اتحرق شوقا للقاء احدهم لاجلس بين رجليه كخادمه مطيعه وهو يتربع كفرعون جبار يجلس على عرش الفحوله والرجوله ليحرر لي زبه ويدعني اقوم بواجبي الذي لطالما تمنيته معتصرا اياه بين شفتي وخرمي حتا يكافئني بحليب رجولته


استمر الوضع طويلا حتى أكملت الثانويه وانا مقتصر على الصور والفيديو والاتصالات المثيره مع الفحول الى ان جاء اليوم الذي قررت فيه انها حانت الفرصه لاجعل رجلا بفتح بكاره طيزي ولابعدا بعدها رحلت المتعه



الفصل الثاني:(المحامي)

كانت ليله بارده الرياح تعصف من كل جانب وانا بغرفه الضيوف وحيدا سوا هاتفي و شهوتي المستعره فتحت حسابي الوهمي بالفيس بوك ودخلت الجروبات ونشرت عباره واحده وكررتها بكل الجروبات (انا صابر سالب بكر ١٧ سنه من مدينه ...... عايز حد يفتحني يكون ثلاثيني)




انهالت الطلبات من كل حد وصوب من البعيد والقريب ...رسائل كثيره جدا لذلك جدولت ردي اولا اخترت الشخص القريب ثم اخترتم منهم من يناسب طلبي الذي هو فوق 35 سنه

استمر الحوار كثيرا وتبادل الصور الى ان وصلت قرابه الفجر وانتهيت باني اخترت شخصا واحد قال بانه قريب مني بمسافه نص ساعه اتفقنا على اللقاء قريبا ونمت على امل اللقاء....الليله الثانيه ضبطت نفسي واتصلت ليه فيديو كول من الحمام....اشتعل نار وهو يشاهد جسمي وطيازي وانا لازلت اتدلع امام الكاميرا واستعرض طيزي وخرمي الضيق النظيف

فطلب اللقاء صباحا لانه متزوج ولا يستطيع مقابلتي ليلا ....

اسمه عبد...... محامي ٣٧ سنه متوسط الجسم وسيم الملامح بنظره شهوانيه وزب جميل لم اقدر حجمه جيدا من خلال الصور...جاء الصباح كان موعدنا في الساعه العاشره تجهزت ولبست بنطلون جينز ضيق ع اللحم وتيشرت ابيض و انتظرت بالمكان المحدد قبل الساعه عشره بنص ساعه....ومع الساعه العاشره بالضبط رن هاتفي

هو:صباح الخير حبيبي

انا:,صباح الن ي ك بصوت خافت

هو:اين انت انا بالمكان المحدد انتظرك

انا: وانا ايضا ...اين انت لا اراك انا امام محل العصائر البس بنطال جينز ازرق وتيشرت ابيض

هو : اوووووه صاروخ يا شرموطه خلاص شفتك



وانفتح باب سياره حمراء مع صوته قائلا انا بالسياره اركب....اغلقت الهاتف وصعدت

كان وسيما جدا مع شارب خفيف وذقن محلوقه...كان يضع عطرا رجوليا مثيرا ويلبس ثوب ابيض احسست من زبه المرسوم تحت الثوب بانه لا يرتدي ملابس داخليه سلمنا ع بعض واعتصر يدي ولم يتركها .... رحنا نتجول بالسياره وانا خجول ارد باقتضاب ولم تمر دقائق حتى كانت هناك خيمه تتشكل بين فخذيه سالته ما هذا ليرد هذا الذي جاء بي اليك...وضع يدي عليه ويا للهول لقد ضلمته الصور كان كبير عريض جدا منحني للاعلى حارا يبث حرارته من خلال الثوب ... استمريت بالمداعبه و لم الاحظ اننا وصلنا منطقه خاليه خارج المدينه مد يده لطيزي وطلب ان ابعد السروال قليلا ففعلت أبعده هو لينزل كاملا وتظهر طيزي الطريه طلب مني ان ارتفع ففعلت وضع يديه عليها وبدا يقفشها بقوه وصباعه الاوسط يستكسف خرمي الساخن مع اهات تنطلق منه وعيون شهوانيه تستعر رغبه

رفعت الثوب وتفاجئت من حجم زبه مره اخرى كان كبير ينبض بشكل يثير ويبث الخوف في ان واحد انا بكر كيف استيطع ان اشيله في خرمي....كبير جدا وانا ضيق لابعد حد....تملكني الخوف...والقلق ....وهو ما زال مستمرا في المداعبه ليهمس بوسه انحنيت عليه مما جعل بروز طيزي اكبر وانفرجت كاشفه عن خرمها الخجول الذي يتشوق للزب ويتخوف من الالم

استمر يداعب ويهمس بكلمات مثيره بصوت مبحوح الثعبان اااااح طيزك حاره حبيبي لارد عليه وزبك حار...

داعب الخرم محاولا ادخال اصبعه الاوسط بدون جدوى لتنطلق مني صرخه الم كتمها زبه في فمي...

اثارني كلامه واهاته وحراره زبه فأسرعت بالمص رغم عدم خبرتي جيدا سوا الخبره البسيطه من الافلام ...

ولحسن حظي صرخ توقف سوف ينزل حليبي فلم انصاع له بل اسرعت اكثر لينفجر بركان داخلي في بلعت بعضه وانسكب اغلبه خارجا على بيضاته و مقعد السياره

ابتعدت واسترخى على الكرسي لياخذ انفاسه...وبعد فتره هدات شهوته وعرض عليا العوده متحججا بان لديه عمل مع وكيل بالمحكمه على امل لقاء كامل بموعد اخر فوافقت على الفور....



عدت للبيت وانطلقت للحمام اضرب عشره ويدي تلاعب خرمي متخيلا يده تداعبها و زبه الكبير براسه الاسفنجي الناعم بفمي واطلقت حمم لم اطلقها من قبل



شعرت بعد ان هدأت بان ما عملته غلط وان الزب سوف يسبب لي الالم وسيهتك رجولتي وساصير مدمن نيك من ازباب الفحول وتانيب ضمير كبير وقررت الابتعاد لم اتواصل به ولم يتواصل بي كاغلب الرجال ولكن لم تمر اسبوعين الا وشهوتي تستعر من جديد لتحولني الى شرموطه تبحث عن رجل يعشرها....لم اتواصل به خوفا من زبه وبدات رحله البحث عن فحل بزب صغير وخبير في نيك الخولات وفعلا وجدت ظالتي كان اسمه نبيل

والى اللقاء في المغامره الثانيه بعنوان (دخله وعهر)

يتبع
لماذا لم تكمل قصتك بكل وقائعها
 
قصه جميله جداً ياريت تكمل الفصول
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%