د
دكتور نسوانجي
ضيف
أخبرني والدي ألا أعبر من هذا النفق متأخراً في الليل لإنه يمكن أن تحدث أشياء سيئة لي هناك وكنت دائماً أحاول الابتعاد عنه لكن في هذه الليلة كان علي أن أعود إلى المنزل بسرعة وكنت متأخر جداً وسأفوت الموعد الذي يجب أن أعود فيه إلى المنزل. وحينها سيعاقبني والدي إذا عدت متأخراً إلى هذا الوقت ومؤخرتي لم تكن بحاجة إلى صفعاته عليها لذلك قررت أن أختصر الوقت وأعبر من النفق مما سيوفر علي الكثير من الوقت وربما أصل إلى المنزل في قبل الموعد المحدد! لعنت نفسي لإنني قررت البقاء لهذا الوقت المتأخر من الليل لكنني كنت أقضي وقت ممتع مع صديقي وكنا نلعب الفيديو جيمز ونسيت نفسي لذلك الآن كان على أن أتشجع وأعبر النفق بمفردي. كان المكان غارق في الظلام. فتحة كبيرة مظلمة في مكان مظلم بالفعل. سرت إلى المجهول وحاولت أن أسمع أي صوت لكن المكان كان هاديء جداً حتى أنني أعتقدت إنه لابد فارغ وعضضت على أسناني وهرعت إلى هناك على أمل أن أخرج من الجانب الأخر بسرعة. أحاط بي الظلام ومددت يدي أمامي ودفعت ساقي بسرعة. ولابد أنني وصلت إلى منتصف الطريق عندما تعثرت على شيء ما وسقطت على الأرض. وقبل أن استطيع النهوض شعرت بشخص ما فوقي. أبقاني على الأرض وسمعت صوت أنفاسه الغاضة وهو يهمس في أذني: “ما أسمعش صوتك وإلا هتموت!” شعرت ببنطلوني ينزل إلى أسفل وشعرت بتيار من الهواء البارد يعبر على فلقتي طيزي وكانت من الواضح إنه يريد أن ينكني في طيزي.
سمعته يحرك يده على بنطلونه من خلفي ومن ثم شعرت بقضيبه الكبير الغليظ وهو يدفعه بين فلقتي طيزي ويبحث عن خرم طيزي. حاولت ألا أدعه يجده لكن بعد عدة محاولات فاشلة لطمني على عيني. صرخت وتأوهت بينما رأس قضيبي تفتح خرم طيزي وكنت على وشك الصراخ لكن يده غطت فمي وأصبحت صراخاتي غمغمات ولا يمكن لأحد أن يسمعني …. أدخل قضيبي عميقاً في طيزي وشعرت بالألم أكثر لكنني في بعض الأحيان كنت أحضر ثمرة خيار وأدفعه في مؤخرتي بينما أمارس العادة السرية مما كان يجعلني أتمحن أكثر. وقد قمت بهذا كثيراص ومن حسن الحظ أن هذا ساعدني الآن على أتحمل قضيبه الكبير. بدأ ينكني وأمكنني أن أشم عرق جسمه ورائحة أنفاسه. وبعد ذلك شعرت به يقوم من علي حتى يحصل على زاوية أفضل لنيكي. كانت هذه هي المرة الأولى لي مع أحد ينكني في طيزي بقضيب حقيقي. بعد قليل بدأت أشعر بالهيجان. كنت خائف لكنني كنت أشعر بالإثارة أيضاً وشعرت أني قضيبي أيضاً ينتصب بينما هو ينكني في طيزي، وقضيبي كان يحك في الأرض إلا أنني أحذته في يدي حتى ينجرح وشعرت بنفسي أبدأ في تجليخ قضيبي على إيقاعات نيكني لي وأنفاسه تصبح أعلى: “أبقى خد ده معاك البيت!” وهو يقول هذا بدأ منيه يتدفق في طيزي…
تعرضت للتو للنيك في الطيز في النفق المحرم. ما الذي يجب علي فعله الآن. عندما أنتهى من القذف أخرج قضيبه من طيزي ونزل من فوقي! “أطلع برة النفق يا متناك، بس أبقى أرجع تاني لو عايز تتناك تاني تمام!” قمت ورفعت البنطلون وجريت ولم أبالي عما يمكن أن يكون أمامي. شعرت بالرعشة في مؤخرتي من المني الذي ينال منها وشعرت بيدي زلقة أيضاً وأدركت أنني أنا أيضاً قذفت. خرجت من هذا النفق وجريت طول الطريق إلى المنزل لكنني كنت متأخر بالفعل وإلى جانب النيك في هذه الليلة حصلت على صفعات ساخنة على مؤخرتي. ذهبت إلى السرير في هذه الليلة وكلاً من خرم طيزي وفلقتي طيزي محمرة. فكرت في المتعة التي شعرت بها عندما ناكني هذا الفحل وتسألت إذا كنت شاذ. كل هذه الأفكار دارت في عقلي طيلة الليل. بقيت بعيداً عن هذا النفق لفترة طويلة حتى بدأت أشعر بالرغبة في تعريض طيزي للنيك مرة أخرى. كنت أجلخ قضيبي ليلة بعد ليلة وأنا أفكر في هذا حتى وجدت نفسي أعود إلى هذا النفق وأنا أعرف ما سيحدث لي عندما أدخله. سمعته يقول لي: “كنت عارف إنك هترجع يا متناك. أنتا حبيت زبي في طيزك. تعالا هنا وأنا هنيكك تمام المرة دي!” قادني إلى مرتبة. شعرت بها أكثر مما رأيتها. وأخبرني أن أقلع ملابسي، وبالفعل قلعت ملابسي وهو أيضاً فعل هذا وجعلني أمص قضيبه وهي المرة الأولى لي. أبتلعت منيه وكان سميك جداص وساخن. دخلته في حلقي ومن ثم نيمني على ظهري وضم ساقي حتى وصلت ركبتي إلى أذني ودخل قضيبه في طيزي بينما شفايفه الغليظة وجدت شفايفي. تأوهت حول لسانه بينما بدأ ينكني مثل الفتاة. حينها عرفت أنني شاذ وأنا أحب الأزبار. حياتي كلها تغيرت بعد هذه الليلة. أمضيت ليالي عديدة في هذا النفق ولم أعد أخاف منه.
سمعته يحرك يده على بنطلونه من خلفي ومن ثم شعرت بقضيبه الكبير الغليظ وهو يدفعه بين فلقتي طيزي ويبحث عن خرم طيزي. حاولت ألا أدعه يجده لكن بعد عدة محاولات فاشلة لطمني على عيني. صرخت وتأوهت بينما رأس قضيبي تفتح خرم طيزي وكنت على وشك الصراخ لكن يده غطت فمي وأصبحت صراخاتي غمغمات ولا يمكن لأحد أن يسمعني …. أدخل قضيبي عميقاً في طيزي وشعرت بالألم أكثر لكنني في بعض الأحيان كنت أحضر ثمرة خيار وأدفعه في مؤخرتي بينما أمارس العادة السرية مما كان يجعلني أتمحن أكثر. وقد قمت بهذا كثيراص ومن حسن الحظ أن هذا ساعدني الآن على أتحمل قضيبه الكبير. بدأ ينكني وأمكنني أن أشم عرق جسمه ورائحة أنفاسه. وبعد ذلك شعرت به يقوم من علي حتى يحصل على زاوية أفضل لنيكي. كانت هذه هي المرة الأولى لي مع أحد ينكني في طيزي بقضيب حقيقي. بعد قليل بدأت أشعر بالهيجان. كنت خائف لكنني كنت أشعر بالإثارة أيضاً وشعرت أني قضيبي أيضاً ينتصب بينما هو ينكني في طيزي، وقضيبي كان يحك في الأرض إلا أنني أحذته في يدي حتى ينجرح وشعرت بنفسي أبدأ في تجليخ قضيبي على إيقاعات نيكني لي وأنفاسه تصبح أعلى: “أبقى خد ده معاك البيت!” وهو يقول هذا بدأ منيه يتدفق في طيزي…
تعرضت للتو للنيك في الطيز في النفق المحرم. ما الذي يجب علي فعله الآن. عندما أنتهى من القذف أخرج قضيبه من طيزي ونزل من فوقي! “أطلع برة النفق يا متناك، بس أبقى أرجع تاني لو عايز تتناك تاني تمام!” قمت ورفعت البنطلون وجريت ولم أبالي عما يمكن أن يكون أمامي. شعرت بالرعشة في مؤخرتي من المني الذي ينال منها وشعرت بيدي زلقة أيضاً وأدركت أنني أنا أيضاً قذفت. خرجت من هذا النفق وجريت طول الطريق إلى المنزل لكنني كنت متأخر بالفعل وإلى جانب النيك في هذه الليلة حصلت على صفعات ساخنة على مؤخرتي. ذهبت إلى السرير في هذه الليلة وكلاً من خرم طيزي وفلقتي طيزي محمرة. فكرت في المتعة التي شعرت بها عندما ناكني هذا الفحل وتسألت إذا كنت شاذ. كل هذه الأفكار دارت في عقلي طيلة الليل. بقيت بعيداً عن هذا النفق لفترة طويلة حتى بدأت أشعر بالرغبة في تعريض طيزي للنيك مرة أخرى. كنت أجلخ قضيبي ليلة بعد ليلة وأنا أفكر في هذا حتى وجدت نفسي أعود إلى هذا النفق وأنا أعرف ما سيحدث لي عندما أدخله. سمعته يقول لي: “كنت عارف إنك هترجع يا متناك. أنتا حبيت زبي في طيزك. تعالا هنا وأنا هنيكك تمام المرة دي!” قادني إلى مرتبة. شعرت بها أكثر مما رأيتها. وأخبرني أن أقلع ملابسي، وبالفعل قلعت ملابسي وهو أيضاً فعل هذا وجعلني أمص قضيبه وهي المرة الأولى لي. أبتلعت منيه وكان سميك جداص وساخن. دخلته في حلقي ومن ثم نيمني على ظهري وضم ساقي حتى وصلت ركبتي إلى أذني ودخل قضيبه في طيزي بينما شفايفه الغليظة وجدت شفايفي. تأوهت حول لسانه بينما بدأ ينكني مثل الفتاة. حينها عرفت أنني شاذ وأنا أحب الأزبار. حياتي كلها تغيرت بعد هذه الليلة. أمضيت ليالي عديدة في هذا النفق ولم أعد أخاف منه.