تعالوا نكمل العلاقات و تعريفها
العلاقات الصحية هي العلاقات ألي بتكون فيها حدود مسطرة بخط عريض و واضحة ...
لان للاسف معظم العلاقات بتكون مبنية على مبدأين:-
يأما بيحَمِّل أحد الطرفين مسؤولية مشاكله للطرف الآخر ،
أو
بيُحَمِّل نفسه مسؤولية إنقاذ الطرف الاخر من مشاكله.
اكتشفت اني لو عايز اي علاقة تبقى صحية علشان تستمر ، مهما كانت هذه العلاقة ( زمالة، معارف، أصحاب، قرايب، أهل، أصدقاء، او حتى " أحباء" ... ).
لازم كل طرف يكون عارف مشاكله وكمان يكون على القدر الكافي أن يتحمل مسؤوليتها ،
يكون بالنضج الكافي انه يعترف بيها و ميعودش كل شوية يحمل شريكه مشاكله،،،
شريكك مش مسؤول عن عقدك من قله الثقة او جراحك القديمه نتيجه سوء الاستغلال او حتى غيرتك الغير مبرره او قلبك الي قسى بعد طعناته ،
فلو كان الشريك بيساعد بيلمس بيحاول فده فضل و ليس واجب...
خاصة لو كان مش مضطر يعمل كده،، يبقى لازم تقدره .
الناس الي بيلعبو دور الضحية
و
الاشخاص الي معينين نفسهم منقذين البشرية
هم في الأصل أشخاص طبيعيين ، بس الحياة و صدمتها للاسف شوهت مفاهيمهم
الشخصية الي بيلعب دور الضحية
هي الشخصية الي بتحمل مسؤولية مشاكلها لشريكها ،
الضحية معندهاش الشجاعة الكافية الي تواجه بيه قصورهاو اوجاعها ،
عايزة تجنب الألم ،
فالطريقة الأسهل عندها أنها تدور على حد يتحمل مسؤولية مشاكلها النفسية، و تريح ضميرها،،
قدام نفسها هي كويسة ما أخطأت هي بص تصف شريكها انه معندهوش القدرة على التحمل لمجرد انه ابتدى يقول لاء
لاء للتخوين ،،،
لاء للتشكيك فيا ،،،
لاء لجرحي لمجرد انك عايز تاخد شعروك بذاتك
و تحس اني حجري وراك يا كده يا ما استهلكش
لاء لوصفي بناقد الوعود لمجرد الني ابتديت ادور على سلامي النفسي
لاء ل استغلالي
لاء للضغط و الابتزاز العاطفي
اولى خطواط النجاح في الحياة انك تغذي نفسك بڤيتامين
لاء لكل حاجة ممكن تفقد احترامك لذاتك او تضعفك
في فرق كبييير بين انك تكون ضحية او تمثل الدور بالصعبنيات المبالغ فيها
فلازم تعرفوا اذاي تفرقوا
و لنا للحديث بقية 🙏🏼
