NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

يا رمال..أعيدى الخيال حتى الفصل الثاني 18/8/2019

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,804
نقاط
18,683
ملخص:عندما تعود الزوجة الثلاثينية للمرة الأولى إلى شاطئ الغرام فى مرسى مطروح تكتشف هناك شغفا جديدا يعيد إليها شهوتها للجنس و تستعرض زكرياتها الساخنة.

الفصل الأول: شاطئ الغرام

تفتخر منى بكونها إمرأة غير عادية رغم حياتها المملة التى لم يتغير فيها سوى إنجابها فى السنة الأولى من زواجها *** هادئ و اشقر ورث طباع و جمال والدته منى،كان الزوجين متجهين إلى المصيف الشاطئى بمرسى مطروح للمرة الأولى منذ أعوام و كان سعيد و لدهم قد سبقهم إلى هناك منذ أيام مع ستة من زملائه و كان ممارسة الحب على رمال الشاطئ هى الرغبة الأخيرة للزوجين قبل إنفصالهما بعد زواج استمر لستة عشر عاما و يا لها من امنية ويا له من زوج اللذى يفرط فى منى و هى ربة منزل مرحة و ذكية و جنسية التفاصيل و الملامح،مجرد ان تحرك شفتيها المرسومة و تتكلم تشعرك ان الشفة السفلية و العلوية ما هى إلا أعضاء جنسية تدللك و تخدرك و تمتعك و عندما تصمت تعطيك الفرصة لتمتع عينك بجسدها العطر الطرى المتوسط الطول و نهدها المكشوف من بلوزتها الصفراء الليمونية الرقيقة.
تزوجت منى قبل 16 عام من سعد الكاشف و هى فى عمر الثامنة عشر و كان عمره سبعة و عشرين سنة و منذ ذلك الوقت و كسها ممتلئ بلبنه الساخن و لبنها الشفاف ويعيشون بسعادة مع طفلهم سعيد و لكن فى عام 2000 خسر سعد* مصنعه وخسر جزء كبير من قدرته على إمتاع منى الذى يشعر بأنها أهم منه لامتلاكها مصنع ملابس جاهزة انشأته بمجهودها و من مالها الذى جمعته من توزيع الملابس على المحلات،و لأنها وفية وهبت لزوجها النصف الأكبر من المصنع ليعود إلى مكانته فى المجتمع و لكن لم يعجبه هذا الحل و استمرت الزوجة اليائسة تعمل و تصرف على زوجها الى ان اعياها الإرهاق و التعب فى العمل و بعد ان اتفقا على الإنفصال و بيع مصنع الملابس طلبت من سعد ان يعودا إلى شاطئ الغرام و هو المكان اللذى فض بكارتها فيه و جعلها اسيرة تناديه سيدى،فى الطريق إلى مرسى مطروح كانت منى تجلس بحوار سعد مرتدية جيب نبيتى قصير يصل الى منتصف ساقها بدون كيلوت و هاف ابيض ملون* بدون سوتيان و تبدو على ملامحها الفرحة و تبدو الاباحية واضحة فى لون شفتيها و مكياجها الماركة فواح العطر.
منى بهمس: انتا واحشنى اوى،واحشنى زبك،عايزاك دلوقتى،نفسى ابوس بتاعك و امصه و الحسه شوية،بص انا هايجة ازاى و انتا زبرك واقف بقاله ساعة سيبنى اريحك طعم زبرك وطعم لبنه فى بقى وحشنى.
سعد و هو يبتسم: انا تحت امرك يا حبيبتى،انا حسوق و حسيبلك نفسى خالص بس بلاش عينيكى علشان خاطرى مبحبش الحركة دى و عينك غالية عندى
منى و هى بتنزل لتحت:هههههههههه امممممم اه اه امم اه اه يا حبيبى بنيك زبك ببقى وحبلع لبنك انا متناكة امممم اه ااه انتا عارف زبك وصل لفين يا حبيبى انا ببلعه و اطلعه من جوة بطنى اااه مراتك ام بتحب ترضع من بتاعك الناشف وتمصه و تبوسه من راسه
سعد: كفاية علشان انا كدة ح غير من نفسى اه اااااااه مبسوطة يا منى؟
منى:طعمه حلو بس انا كمان عايزة بقك فى مساعدة،عايزاك تخلينى اجيبهم فى بقك بلسانك من غير ما شفايفك تلمسنى ولو بسطتنى حسيبهولك تقطعه بشفايفك
سعد:انا حركن عند مدخل القرية اللى جاية و اجيبهوملك بلسانى بعد كدة حسيبلك الباقى انتى عارفة طبعا انى مش حقدر استنى لما نوصل
منى:لا اركن هنا قدام البيت دة انا عايزاهم يتفرجوا علينا و اول ما ياخدو بالهم و يشوفونا كويس نهرب احنا
سعد وهو بيركن:انا خايف يصوروكى و تنزلى على النت او نتثبت بالسلاح،يعنى. انا حسيب العربية دايرة و انتى اول ما تلاقى حد بيقرب قوليلى-قام سعد بإرجاع كرسى منى الى الخلف و باعد بين قدميها* وبدأ يلحس كسها مثل الكلب و هو يعلم ان الدقائق التالية ستكون صعبة جدا فمنى لا تستر نفسها عن الناس و تجد متعتها فى التعرى امام جيرانها و عمال توصيل الطلبات و تعشق الوحوحة اثناء النيك و إسماع المارين و الجيران بما تعانيه مع شهوتها اثناء النيك.
(نهاية الفصل الاول)



تكملة الفصل الأول.
قام الزوج المحب بتنفيذ رغبة زوجته و أدخل لسانه فى كسها بدون إستخدام شفتيه الصغيرتين و قامت منى بفتح فخذيها وهى تقوم بالتحسيس على ايدى سعد الممسكة بفخذها وهو ينيك فتحة كسها بلسانه و يسمعها كلمات الحب: بحبك،مبسوطة؟،انا لسانى دة ملوش قيمة من غير* كسك،لسانى احلى ولا زبرى؟
-الأتنين حلوين يا حبيبى انا جيبتهم مرتين من غير ما تحس،يلا قوم نيكنى قدام الناس و ريح زبرك شوية انا خايفة عليك يا حبيبى
-ناس مين يامنى؟،فيه اتنين يا سعد واقفين جنب العربية -استقام سعد ليجد شابين فى حالة ذهول احدهم ينظر اليه بحزن و الأخر لا يجد الشجاعة لكى يترجاه أن يبقى و فى اقل من* خمس ثوانى كانت السيارة تسير مبتعدة مثيرة عاصفة من الغبار لتحجب ارقام السيارة عن الجمهور* اللذى رأى كس منى لثلاث ثوانى اغلى من الذهب.
كانت الرحلة سريعة و مريحة بسيارة سعد اللذى التفت الى منى يهنئها على سلامة الوصول ليجدها تبتسم ابتسامة يعرف مصدرها و انتصب زبه بمجرد ان وقعت عيناها فى عينيه ووجدها هائمة فى شعره اشيب الفودين،ملامحه الوسيمة و صدره العريض،اما هو فقرر ان يشغل باله بالشاليه المستأجر و سعيد اللذى فضل البقاء مع أصدقائه،اقنع نفسه بأن شرود زوجته كان لنفس السبب،ماذا لو انها تفكر فى ما حدث هنا فى ليلة زفافهما،بعد أن تعاهدا على نسيان هذا اليوم و ما تلاه من احداث،هنا قرر سعد المبادرة وكسر الصمت بجملة عايمة: اخيرا و بعد ستة عشر سنة
منى: انا...سعد:عايزة تروحى الشاليه القديم اللى بعناه برخص التراب انا عارف إنك متعلقة بيه غصب عنك لكن على قد ما انا كمان كنت متعلق بالمكان دة على قد ما اهو هم و انزاح
منى:هم؟! اه.هههه طب الهم دة لو مكانش جالك الشاليه الساعة 9 الصبح بالمايوه قبل ما يسافر و قالك نام معايا و افتحنى كنت حتعمل ايه؟
سعد:انتى عارفة انى طلبت منك الجواز و قلتلك حألامح لباباكى و افاتحه قبل ما تسافروا و انتى اصريتى ترجعى مفتوحة و حامل منى كمان
منى:سعد انا بحبك وكل حاجة عملتها هنا فى المكان دة علشان بحبك،فاكر لما جيت تتقدم رسمى بابا قالك ايه؟..قاللى :انا مش عارف ايه اللى يفرقك عن غيرك انا كل يوم بيتقدم لبناتى عرسان من مستواك ومحدش فيهم قد الأمانة و المسئولية* ايه يا ابنى اللى يخلينى اثق فيك؟.و فعلا شكه كان فى محله لولا انتى اتكلمتى:انا يا بابى حبى ليه* اللى يفرقه عن غيره* انا اخترته و وثقت فيه و حبيته و اديتله قلبى،علشان خاطر بنتك وافق على سعد و حدد كتب الكتاب،و فعلا وافق و حدد كتب الكتاب بعد شهرين و الدخلة بعد شهر و طبعا كان فاهم احنا بنشتغل بسرعة ليه لكنه ما اعترضش
منى:و انا و انتا كنت مبسوطين جدا و قررنا شهر العسل يبقى فى نفس الشاليه اللى فتحتنى فيه من كسى و طيزى قبل 3 شهور-و هنا سكت سعد و منى و للحظة قبل ان يكمل هو:كنت اعرف ليلة الدخلة انك ستعوضين حرمان الأشهر الثلاثة من المتعة الجنسية و طلبتى منى فى منتصف الليل ان نخرج عرايا الى الشاطئ لنكمل متعتنا على الرمال رغم وجود بعض المصيفين فى هذا الشهر من السنة و لكننا استبعدنا ان يوجد احد على البلاج قبل الفجر و خرجنا عرايا إلى الشاطئ.
منى:اتذكر هذه اللحظات كنت اقول لك:سعد طيزى فيها عامود اه اه اه اااه اجمد يا حبيبى عايزاه يقطعنى،اضربنى على طيزى يا سعد.طيزى الطرية المتناكة عايزة زبرك اجمد.ايه دة يا يا سعد دة ناشف اوى.سعد:وطى صوتك يا منى انتى بتزعقى ليه..ااااه عايزة اتناك،عايزة اتناك جامد،عايزة الناس تتلم و تنيكنى..انا كمان يا حبيبتى عايز اشوفك مبسوطة بس من زبرى و ايدى..لا بجد يا حبيبى انا محتاجة زبرين جنبك النهاردة دى دخلتى و انا حرة.فيه اتنين معديين من هناك عند مدخل الشاطئ روح هاتهم قولهم مراتى تعبانة اوى او قولهم صاحبتى اغمى عليها او قولهم اى حاجة..سعد:معلش يا كباتن فى خواجاية دايخة و سكرانة و انا مش فاهمها ساعدونى افهمها و انا هروحها..دى عريانة!!..سعد:عارف..منى: انا مش تايهة انا عايزة حد ينيكنى عايزاكو انتو التلاتة فى كسى..قام الشابين بوضع ازبارهم فى كس منى و قام سعد بوضع زبه فى طيزها و اثناء نيكهم لها جاء بيتش باجى عليه بنت وولدين و نزلت البنت من على البيتش باجى لترقد بجوار منى و تطلب من الشابين اصحاب البيتش باجى ان يقلدا الشابين الذين ينيكون منى فيما قامت هى بتقليد حركات منى و اصواتها العالية و كلامها الفاضح و بعد ربع ساعة جاء بيتش باجى اخر عليه شابين ليصبح عددنا سبعة رجال و بنت و زوجتى الجريئة التى قامت بمص الأزبار و استقبالهم فى فتحتيها و كسرت اضلعى عندما كنت احتضنها و انا اشارك كسها مع شاب اخر من الستة و تتلامس ازبارنا داخل كسها و هى تأن من الشهوة و الحرمان و تطلب المزيد من الشابين الذين يتناوبون على إرضاعها من أزبارهم و التحسيس عليها فيما جسدها الثعبانى يتلوى فوقى من متعة الزبرين المتعانقان فى فتحة كسها و يداى تدلك و تفعص صدرها الأيمن و حلمتها الحمراء المتصلبة تنسحق فى صدرى بسخونة معلنة عن تحقيق منى
لرغباتها ووصولها لحلم حياتها بالزواج من حبيب يستحق جسدها و يلبى نزواتها و كانت اولها دخلتها الجماعية على شباب الشاطئ الذى لم يسبق و شهد لها بالأحتشام فدوما ما كان كس منى العارى و شعرة كسها الشقراء* علامة من علامات المكان كما اخبرتنى منذ ساعات فالمايوه اللذى ترتديه لا يستر و هى لا تكتفى بل تزيح الكيلوت تحت الشلحة و تجعل كسها الغارق فى الشهوة هدفا سهلا لأصحاب النظرة الثاقبة و الازبار المفترسة . بعد ساعات من استقبال زوجتى العارية علنا فى شاطئ ليلى مراد* لسبعة ازبار تنطر الشهوة على صدرها و على طيزها بكل اوضاع الجنس انهكتنى و انهكت الشباب قامت غارقة فى لبن الرجال و توجهت إلى الفتاة.منى:تعالى معايا ناخد شاور.ولا انتى ملكيش فى الجنس الحقيقى.البنت:قصدك جنس فموى،منى:فموى ليه هوة جوزى مش عاجبك.البنت:احح احا هوة دة جوزك.دة انشف زوبر شوفته فى حياتى انا طيزى بتاكلنى كل ما افتكره.قالت منى و هى تقوم ببعبصة كس الفتاة بنظام تباعا كالعزف على البيانو:ايمان انا دخلتى كانت النهاردة تعالى باتى معايا انا و سعد و انا حسيبلك زبره الناشف* طول ما انتى معانا بس بعد ما اشبع من كسك الصغير المتناك دة اللى شافنى و انا شرموطة و بتناك قدام جوزى.ايمان:اه زبر جوزك ناشف اوى بس انعم من كسى* ااه ااااااااه

(نهاية الفصل الأول)
انتظروا الفصل الثانى بعنوان (أغلى من الذهب)


الفصل الثانى: أغلى من الذهب.

كانت الساعة تمام العاشرة صباحا عندما وصلت منى و زوجها إلى الشاليه المستأجر و كان أول ما فعلته هو الأتصال بطفلها: هالو،ايه يا حبيبى اخبارك ايه مبسوط مع صحابك؟.اوعى حد يديك حاجة غلط تشربها!.حبيبى انا خايفة عليك. حتتغدى معانا النهاردة؟.تيجى بالسلامة يا حبيبى باى".
-لسة قاعد مع صحابه لبكرة لحد ما يسافروا الولد دة فعلا حتة منى،سعد أنا..عارف عايزة تروحى الشاليه القديم جزء منك مرتبط بالمكان دة،مش قادرة على نسيان الذكرى ولا كبتها اكتر من كدة،انا كنت مستنى اليوم اللى تطلبى الطلب دة،أنا موافق لكن الأول خلينا نشوف احنا محتاجين ايه من السوق.
منى:* مع إنى مرهقة من السفر لكن أوامرك.قامت منى بفحص الثلاجة و الدواليب و طلبت من سعد التأكد من سلامة الأنبوبة و البوتجاز ثم الحمام و أعدا لائحة"ها هى كل الطلبات و النواقص لنذهب يا منى و اعدك بالراحة لاحقا".
-أستمر بحث منى و سعد عن مستلزاماتهم لمنتصف النهار،و أمتلأت سيارته بأكياس من الفاكهة و و الخضروات و البقالة* و كومة من الأكياس تحتوى على ملابس خفيفة،قال سعد:"لم يتبقى لنا سوى الذهاب لمحل الجزارة و لكن قبل ذلك سنتناول الغذاء فى مطعم* وبعد ذلك أريد أن أشترى لكى هدية ماذا تختارين؟،ربما تفضلين العطر او كلب.اعرف انك تحبين الكللابب."لا هذا ولا ذاك" قالت منى."أنا أصر"،ردت: أفضل العطر.
-بعد تناول الغذاء أختارت منى العطر زجاجة صغيرة حمراء غالية جدا تستخدم نقطة على لتر ماء و كانت سعيدة جدا و اخذت تخطط لأستخدامها فى الأستحمام و خلطها بمستحضرات التجميل و الشامبو،عادا إلى الشاليه و بدأت منى بتكديس المشتريات فى أماكنها* بلهفة لتلحق بزوجها سعد فى الشاور و ابتسم حين دخلت منى و احتضنته ثم قالت له:اخيرا.رد سعد و هو يقبل يدها ثم خدها و شفتيها :"أخيرا يا أحلى منى".نزولا إلى رقبتها و صدرها قام الزوج المغرم بتقبيل النصف العلوى لمنى من الأمام و من الخلف* و يده تدلك كسها و و شرجها الى ان نزل على ركبتيه امام كسها عندما شعر بحاجتها لبعض اللحس.منى:"اااه قولتلك بلسانك بس أى أى آاااه جميل،أااأ لسانك يحب يشرب حاجة؟ آااه بوس،،بوسه بقى،مرمغه،الحس اى،ورينى زبك.
-جلس سعد على طرف البانيو العريض من الخارج مداعبا منى و هو يجذبها إلى حجره ليفرش جسدها بشفتيه،التى رفضت المداعبة و جلست فى حجره معتدلة وجها لوجه تركب زبه و تتنطط و تأرجح قدميها مفرودة للأمام كنت تحب تسمية هذا الوضع ب(البساط الطائر) و ساعدها على ذلك خفة وزنها و جسدها الطرى الذى يطير حرفيا بسبب إرتطام عانة سعد و بيضاته بمؤخرتها و هى تمطيه.منى:"ااااوف نار فى كسى ولعنى اكتر يا حبيبى عايزاه بيكهرب،و طيزى يا سعد بتاكلنى دخله شوية".كان يعلم أنها مستعدة ﻹستقبال دفعة من المنى و لكنها تريدها فى طيزها فقام بمص لسانها و تقبيلها و هو يخرج زبه و يضعه لثوانى على باب فتحتها الشرجية لتقوم هى بنيك نفسها على زبره.منى:آااه،آااه."فيه ايه؟"،"آاااه، لو راسه بس تخش أن حهدى اااه امممم،جامد دخله بالعافية مش قادرة بحبك.ظلت منى تعانق و تقبل سعد بعنف إلى أن اخبرها انها تجلس على زبره بالكامل."ايه يا حبيبتى كدة احسن؟" و شعر بها هى تمد يدها لتتأكد ثم تضع اصابعها فى كسها."عنك انتى" قام سعد بازاحة يدها فقامت باللعب بثدييها مستمتعة بالزب فى شرجها و قام هو بمسئولية إمتاع شهوة كسها بأصابعه لتبدأ طيزها تتحرك معه مدلكة قضيبه داخل شرجها و فى لحظات بدأت بالنط على قضيبه من جديد ولكن بطيزها الصغيرة إلى أن اختل توازنها و جاهدت للبقاء على زبره فاحتضنها متحملا الم الجلوس على البانيو و بعد ثوانى ارتخت منى إلا من خرم طيزها اللذى ينبض معطيا سعد لمحة اخيرة من المتعة
(يتبع)

ثم قام سعد و هو يحمل منى و زبره مازال فى شرجها الوردى و ذهب بها إلى السرير و حاول أن يكمل و لكن منى* استعطفته بأن يأتى بشهوته داخل كسها و يناما كى يستطيعا الخروج للمدينة فى الليل و بالفعل اتت شهوة سعد داخلها بسرعة و استسلما لنوم عميق و مريح و كانت تحتاج إلى الراحة و الهدوء بعد الرحلة و التسوق و الجماع المثير و ذكريات الشاليه التى لم تنتهى بانضمام فتاة البيتش باجى لمنى و سعد فى ليلة الدخلة.
عندما استيقظت منى فى المساء كانت تشعر بالذنب عن الإرهاق اللذى الم بهما هى و سعد اللذى مازال غارقا فى النوم. لم تستطيع منى التفريط فى ساعة اخرى بدون عرى و جنس و اخرجت من ملابسها زبر بلاستيك و تأكدت من ان البطارية تكفى لوصولها لهزة الجماع بعد ذلك استلقت و بدأت تتمنى زب ينيكها زب رجل غريب مثل الستة شبان اللذين ناكوها ليلة دخلتها و الفتاة التى تشاركتها مع زوجها نفس الليلة كان اسمها ايمان و هى فتاة مفتوحة و متحررة تحب ممارسة الجنس الجماعى ايضا و من مدينة الاسكندرية و لديها هواية فى كل مرة تأتى إلى المدينة كانت تذهب إلى شاطئ الغرام و تجمع زجاجة او كيسا من الرمال و تقول ان هذا الرمل اغلى عندها من الذهب حيث فتحها ابوها على الشاطئ عندما كانت صغيرة و دخل زبو فى عمق كسها الصغير و فمها و طيزها لمدة 6 ايام و جعلها عبدة لزبه تمص و تتناك 6 ساعات فى اليوم مدى الحياة بعد ان علمها ابوها فنون الشرمطة و هكذا و فى يوم عودتها رجعت إلى الشاطئ لتملأ كيسا برمال الشاطئ اللذى يمنحها الشهوة السحرية و المتعة عندما وجدت منى محشورة بين 3 شبان تبين أن احدهم زوجها.
اخذت منى تلعب بالقضيب البلاستيك و تتذكر لهفة الفتاة و هى توقف البيتش باجى و تتعرى مع صديقيها لتنضم لمنى و تذهب معها بعد ذلك إلى الشاليه لتكمل الليلة فى مص كس منى المتناك و اللعب بطيزها الطرية
(نهاية الفصل الثانى)
الفصل القادم بعنوان (تاريخ النهر الطيب)
و يليه الفصل الأخير بعنوان(ساعات الحب الستة)
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%