NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,727
نقاط
18,369
رابط الجزء الاول :
//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=260403

نهاية الجزء الاول

كلامها وحده زاد من هيجاني و علمت انها انثى شبقه لم تعرف المتعة من قبل الا وهي تمارسها باصابعها. بللت قضيبي جيدا و مددته بطوله على شفرات كسها التي كانت ترفعه الى فوق فاتحه رجلاها على الاخر فامسكت بزبري حتى لا يقتحمها بالخطئ و رحت ارهزها لفتره حتى احاطتني بذاعيها تمسح على ضهري وهي تتنهد بعمق و تعض على شفتها و هي تجيب شهوتها لاغرقها بحليبي بعد بضع رهزات.



الجزء الثاني


قذفت حليبي على كس علياء فاغرقه و سالت قطراته على جوانب فخذيها، كسها كان ساخنا حتى بعد أن قضينا متعتنا و زبي لا يزال محشورا تحتضنه بنعومة شفراتها و انا ارتاح ممددا فوقها حتى ازاحتني بلطف من فوقها، يبدو أن ارتخائي على جسدها جعل من تنفسها فيه مشقه فقمت عنها لاتمدد الى جانبها. كانت تدير وجهها الى الجانب الاخر من الغرفة حين سألتها

سامي : كيف وجدتي مرتنا الاولى؟

سمعت صوة ضحكه خجوله تصدر من علياء فقمت من رقودي و ملت عليها ثم ادرت وجهها نحوي لتطالعني بنضرة استحياء فقالت

علياء : كيف تحولنا من قرابة الدم و قدم الصداقة الى القبل حتى ضمنا سرير واحد
سامي : هل انت نادمه؟
علياء : لا لست نادمه، انا بكل بساطه كنت خائفة....
سامي : خائفة مني؟
علياء : خائفه منك بعض الشيء و من جهلي بأمور الجنس و من أن تسيء الظن بي فتقول هي بنت يكفيها غدوه و سهرة لأجلبها الى سريري
سامي : و انت لن تقولي استغل لحضه ضعفي ليفرغ فيا شهوته؟
علياء : ما رأيك أن لا نسيء الظن ببعضنا.....
سامي : انا كما قلت لك لا اسيء بك الضن و هذا هلواس لا ادري كيف استقر في دماغك

ابتسمت علياء و هي تقوم من جانبي و تجمع ملابسها ثم ارتدتهم و ارادت الخروج لكني سبقتها الى الباب و فتحته اتفقد الأجواء و قبل أن تنصرف امسكتني من يدي كما فعلت معها في الدرج و ضمتني اليها بكل لطف لتقبل صدري، ارادت الخروج لكني منعتها و طلبت منها أن تبيت ليلتها معي فاخبرتني انها فعلا مرهقة و تريد النوم..... و تخاف من أن يكتشف أمرنا اهلي

قاطعتها قبل أن تكمل كلامها و رجعت بها الى السرير حيث اخرجت هاتفي و عدلت المنبه على الخامسه و النصف صباحا و اريتها اياه، جذبتها الى السرير لتصعد جانبي لكنها تملصت و اخبرتني انها ستنظف نفسها و ترجع. فعلا رجعت بعد بضع دقائق تحمل منشفه مبلوله تفوح منها رائحة الصابون و رمتها نحوي و بدوري نظفت زبي جيدا و رجعنا الى الفراش، علياء كانت قد بدلت ملابسها التي انطبعت بالمني و رجعت و هي ترتدي قميص نوم بحمالات، كنت اضن اننا سندخل في الجولة الثانية لكنها اعطتني بظهرها و تكورت و هي تمسك بيدي تحيطها حولها، فتاتي كما ارادت هي أن تكون كانت حقا متعبه و لا تريد الا النوم في حضني فلم اضغط عليها فقط قبلتها من رقبتها و تمنية لها ليلة طيبة.

استفقت على صوة المنبه العالي من الهاتف الخليوي الذي لم يرجعني الى صحوي وحدي او لم اكن اول المستفيقين بل كانت علياء التي مدت يدها أوقفت ضجيج الهاتف. كان الفجر قد بزغ و تسللت اولى خيوط الشمس تنير يومنا الجديد كانها حبال الامل تجرنا الى ضفاف نهر العشاق . ككثير من الرجال استفقت من نومي يعتريني الانتصاب الصباحي و زاده اللحم الطري المدد الى جانبي، في العادة كنت افيق على رائحة السجائر لكن اليوم عبير علياء غزى كل ركن في الغرفة عبقها بفواح عطرها.

كان الخدر لا يزال يسري في اوصالي فمددت يدا ثقيله لتزيح الشعر عن جبين و خد علياء التي ابتسمت لتقول صباح الخير بصوة نعسان، لم اجبها بالكلام بل طبعت قبله على أنفها ثم قبله خفيفه على شفاهها، لم اردها أن تقزز من النفس الصباحي الذي يصاحب كل مدخن لكنها سبقتني و قبلتني على شفاهي فضممتها و كنا متمددين على جنب نقابل بعضنا.

التحام علياء بي و التصاقها بجسدي جعل قضيبي المنتصب يطعن بطنها لتنزل بيدها تمسكه من فوق البوكسر و تبتسم قبل تركه لتبقي يدها تداعب اسفل بطني، البنت من ليلة واحده تحولت من الخجل الى الجرأة بطريقه رومنسية فانا و برغم معاشرتي لعديد من النساء لا اتذكر اني قبلت احداهن لفترة اطول من علياء، كانت قبلاتنا تدوم لدقائق متواصلة و كأنها لا تريد ترك شفاهي، علياء كانت من النوع الذي يعشق الرومانسية و القبل.

يد علياء الساخنه امتدت من جديد تحت البوكسر تضم قضيبي تحتضنه فأعطت جوانح ليداي و كأنها مصت من جسدي جميع ذاك الخدر فحط كفي على فخذها اسفل طيزها يعتصر لحمها صعودا تحت الأندر حتى بلغت اصابعي كسها من الخلف لأباعد شفراتها باصبعين بينما الثالث يدلك فتحتها حتى بلغ بضرها فصرت احركه بسرعه لتترك اصابعي شفراتها حيث صارت كل يدي تقبض على كسها تدعكه و تضغط عليه لتفارق شفاهها فمي و تصير مضغوطه على خدي حتى احسست بسرعة نفسها على وجهي و ارتعاشة شفتها السفلى من محنتها وهي تطلق في اهات سريعة مكتومه بلغني صداها لقرب فمها من اذني.

محنتها و شبقها اجج نار الرغبة في عروقي فالواحد منا لا يجامع كل يوم انثى بالغه خام جنسيا تكفيك مداعبتها لتلهبها او هذا ما كنت اضنه حينها فمن يدري فهذا قولها و بعد خروج الثقة من حياتنا ما عدت اخذ كلامها على انه مسلّم. زبي في يدها كالحجر و يدي تداعب كسها الذي بلل كل اصابعي، لم اعد احتمل قماشا يفرق بين جسدينا فنزعت عني البوكسر و انزلت حمالتا قميص نومها ثم نزعته كليا عنها مع الاندر. صارت ممده على ضهرها و انا فوقها اقبلها من رقبتها فنزلت على صدرها امصه و تابعت نزولي حتى بلغت كسها. لامست بضرها بطرف لساني و كان منتصبا يتدلى لحمه فلا ختان للبنات عندنا في تونس و هذا يزيد من سخونتهم، كنت الحس كسها و اجلخ في زبي و يدي الاخرى احتكرتها علياء تمسكها و تضغط عليها من فعلي بكسها و كلما ترك لساني فتحة مهبلها ليرجع الى بضرها فالتقمه امصه كله بفمي الا و احسست باضافرها و سطوتهم على ضهر يدي، تقوست تحتي علياء ليتحول طعم ماء كسها الى الملوحه مع افرازتها الخارجه منه كانت تسند رأسها الى المخده و عيناها تطالعني فتغمضهما في ذروة قذفها. كنت قد بلغت مبلغي من جلخي لزبي فادرت علياء انمتها على بطنها ثم ركبتها و كنت امسك بقضيبي الذي بللت رأسه بلعابي و اخذت افرش شق طيزها امرر زبي على شرجها و انزله الى تحت لتلفحه حرارة كسها ثم تركت زبي و صرت ارهز كسها افرشه حتى احسست بقرب قذفي لارفع زبي اجعله ممدا على طوله محشورا في شق طيزها و ضممت فلقاتها الى بعض حتى جبت ضهري و نطرت حليبي على طيزها.


قمت من فوقها و تناولت المنشفة التي جلبتها امس فمسحت زبي و ناولتها اياها لتنضف نفسها ثم اكدت عليها ان تغسلها بنفسها حتى لا يكتشف احد اثر المني عليها. طالعت هاتفي فكانت الساعه لم تبلغ السادسه بعد، كنت و علياء راشدين بالغين انا عمري ثلاثون و هي تصغرني بثلاث سنوات لكن و كما تعلمون مجتمعنا العربي له قيوده فلا نستطيع المجاهره بممارسة الجنس و علاقتنا حينها كانت جديده و لا تزال سرية، تسحّبت علياء الى غرفتها و تركتني مكتفيا فرجعت الى النوم.


لطول قصتي و كثرة الاحداث فيها ساسرع في وتيرة السرد و ارجو أن تتحملوني اصدقائي.

مرت الايام علينا مارسنا فيها الجنس بعد يومنا الاول عدة مرات اخرى، ضلت علاقتنا الى حد الان جنسية اكثر من اي شيء لتتحول الى امر اخر بسبب حادث صغير و لا أتفه منه، ربما لو لم يحدث ذلك لخرجت من حياتي كما دخلت فجأه لكن أين مفر المرء من قدره؟

حدث ذلك في يوم زفاف اختي، لكل بلد عاداته في الزواج و كانت العادة عندنا في تونس أن يتحول العرسان في كورتيج من السيارات الى قاعة الافراح، يقومون بلفة في المدينة و أبواق السيارات تطلق زماميرها، كان نوع من اشهار الزواج، لا يعلم احد من الناس في الشوارع من بالضبط في السيارت و لا زواج من هذا لكن الجميع بدون استثناء يقومون بالامر. علياء صاحبت الكورتاج و انا سبقت الى صالة افراح في سيارتي مع واحده من خالاتي و اخت العريس و ابتسام جارتنا المراهقه الصغيره التي تربت في بيتنا منذ أن كانت تضع الحفاضات، كنا ننقل الحلويات الشرقيه : بقلاوة و كعك ورقه (نوع من الكعك باللوز) و غيرها من الاصناف.

وصلنا قاعة الافراح، نزلت مع الجميع و اخذنا بنقل صواني الحلويات المزينه و المحضره للتفريق الى غرفة بالقاعة محضره خصيصا لتحتوي المشروبات و العصائر و الحلويات. كنا نصعد درج القاعه لما وصل كورتيج سيارات العرسان فوضعت كل من خالتي و اخت العريس حملهما على اول طاولة اعترضتنا لانهما يجب أن تكونا في استقبال العرسان فهذه عادتنا ايضا حيث يجتمع كبار العائله من الطرفين ليدخلا العرسان الى مكان الفرح. اكملت طريقي مع ابتسام و وصلنا الغرفة المقصوده، فتحنا الباب فوجدنا صناديق المشروبات الغازيه مبعثره في المكان لا تترك لنا حتى مجال للتحرك فبدأت بدفعها و تحريكها و كنت ارتدي طقما اسود و من حركتي و رفع الصناديق صارت الجاكية نصفها ابيض من الغبار المتأتي من الصناديق، نزعتها و ناولتها الى ابتسام لتنفض عنها الغبار بينما رجعت و أحضرت باقي الصواني و ناولتها ابتسام لترصفها الى جانب الاخرى. الغرفة كانت في اول القاعة تجاور بأمتار خشبة وضعت للفرق الموسيقية، ابتسام بنت الخامسة عشر ربيعا التي نضفت الجاكيت كانت تمسكها و تقف الى جوار باب الغرفة النصف مغلق، باعدته لنخرج ثم اعانتني على ارتداء الجاكية و استوقفتني لحضه لتنفض بعض الغبار الذي بقي على ضهر الجاكية. لمحتنا علياء التي كانت تقف مع بعض المدعوين في الممر بين الطاولات ينتظرون دخول العرسان و جلوسهما في الكوشه. تلاقت العيون فاشتبكت النظرات ليتبين لي تعبير انطبع على وجه علياء جمع بين الشده و المفاجئه المريره و الإشمئزاز.

توجهت نحونا علياء ثم توقفت في نصف الطريق لترمتني و ابتسام بالرصاص من نضراتها قبل أن تستدير و ترجع من حيث اتت، كان واضح جدا انزعاجها الشديد. لم يكن الموقف يحتاج لعبقري حتى يفهم الامر، علياء رأتني اخرج من حجره شبه مغلقه مع مراهقة جسمها انضج من سنها تلبسني ثيابي ففكرت بالاسوء و انا اقول الان أن كل من طبعه و من عقله ينسج. ناديتها لكنها تجاهلتني و لما اردت اللحاق بها توجهت الى جانب امها و اخواتها و جلست الى طاولتهم. حاولت بعدها مرتين ليلتها أن أقربها و أكلمها لكنها واصلت تجاهلي و انا انشغلت بدوري باستقبال الرجال من المدعوين و توجيهم الى طاولات اخر القاعه حيث يجتمع الرجال لتمر ساعه بعدها رن هاتفي و كانت علياء، لم تتكلم كثيرا بل قالت جمله واحده : الحقني الى الاسفل في حديقة القاعه.

نزلت الى الحديقه و كان المكان خال الا من حارس يجلس على كرسي امام باب القاعه و شله من اهل العريس نزلو ليدخنو على راحتهم. علياء لم تكن في الحديقة بالتحديد بل وقفت خارجا في الباركينڨ مبتعده عن بقية الناس، توجهت نحوها و عند وصولي بقربها اردت الكلام و كل ما سمحت لي بقوله هو علياء ..... لم تترك لي فرصة للكلام بل قاطعتني و قالت بصوة غاضب عالي النبرة جلب انتباه كل من كان في الحديقه

علياء : كيف تسمح لنفسك باهانتي...... و ضلت تكرر لمرات عديديه و تقول ..... هذا خطئي هذا خطئي انا التي جبتو لنفسي.....

علياء لم تتركني اتكلم و بدورها بدأت كلامها بطريقه عصبية و بصوة عالي، التفت خلفي فوجدت سرب من الاعين يتابعنا، قاطعتها بدوري حين امسكتها من مرفقها و جذيتها بحزم نحو سيارتي المركونه على بعد امتار و قلت

سامي : نتكلم في السيارت و بلاش فضايح

تبعتني علياء و صعدنا الى السياره و ما إن انغلقت الابواب حتى بدئت هذه المره في موال دامع

علياء : انا كنت مروحه بعد ايام، لم تنتضرني حتى لأختفي لتكون مع غيري.... لم اقصد بقولي لك اني فتاتك أن اكون وحده في قطيع متعتك
سامي : انتهيتي؟
علياء : لماذا انت مستعجل؟ اسفه على الازعاج

قالت كلامها و فتحت باب السياره و ارادت النزول لكني لحقتها و امسكتها من ذراعها

سامي : الا تريدين حتى سماع ما عندي لاقوله؟ اغلقي الباب و اسمعيني للحضه

توقفت علياء عن اندفاعتها الحمقاء لكنها لم تغلق الباب بل كل ما قالته انا اسمعك

سامي : اتدرين انك عامله سيناريو خيالي في راسك.....

لم تعتطني فرصه حتى اكمل كلامي و ارادت النزول من جديد فمنعتها مره اخرى و هذه المره اغلقت الباب ثم مره واحده رزعتها بالقصه منذ وصولي الى قاعة الافراح حتى رؤيتها لي و انا خارج من الغرفة. رأيت حالها يتبدل من الاتهام المباشر الى التردد و كأنها لم تقتنع كليا بكلامي و انا بدأت أمل و طلعت روحي من الفلم الي عاملاهولي و اردت ان انهي الموضوع فقلت لها

سامي : يا علياء انت تتهميني اني كنت مع بنت في نص عمري تناديلي يا عمي حين تخاطبني اعرفها منذ أن كانت تضع الحفاضات و فوق كل هذا هل تتخيلين حقا اني لو كنت اضاجعها لفعلت هذا في قاعة تضم ميتين رهط لا يفصلني عنهم الا باب خشبي؟ انت تضلمينني بغباء
علياء : ليس بغباء لا تقل هذا انا لست غبية
سامي : اسف لم اختر كلامي بدقه... انت تضلميني بشده، مرت سهرة كامله و انت ماده بوزك....

طوال الوقت الذي كنت اكلمها فيه منذ صعدنا السيارة كانت علياء تتجنب النضر نحوي تكلمني وهي اما تنضر خلافي الى الجهة الاخرى او تنضر امامها، عرفت انها سلمت بخطئها حين استدارت نصف استدارة و رأسها منخفض لترفع عيناها على جنب نحوي ثم ترجع الى النضر مرة اخرى عبر النافذه عن يمينها لكنها هذه المرة كانت تبتسم ابتسامة من أخطئ و لا يجد عذرا يبرر به خطئه.

علياء : لن اكابر، انا اسفه لم اكن على طبيعتي، كانت الغيره تحركني
سامي : عملتي كل هال الاستعراض من اجل بنت صغيره... توقفت لحضه كنت اريد تلطيف الجو فاكملت ممازحا... الم اقل لك انني لا احب المراهقات ذات ستايل المانكان، جلده على عضم

كانت علياء في كل محطات علاقتنا هي السباقه و هي من يتخذ الخطوة الاولى لاجد نفسي اتبعها اما عن طمع او عن اقتناع او كمسلوب الارادة كما سيئتي في القادم من قصتنا. هنا قالت كلاما كان صافرة بداية جديده، كلاما غير مجرى علاقتنا من مجرد غريزه الى علاقة ثنائي باتم معنى الكلمه لتنتهي في القادم من الايام الى علاقة حب متبادل.

علياء ضلت تداعب قفل الدرج المقابل لمقعدها ثم تفتحه و تغلقه لثلاث مرات او اكثر حتى منعتها و ادرت القفل اغلقت الدرج فطالعتني بنضرة جاده و قالت

علياء : هل ستفزع لو بحت لك بما اشعر؟

كان سؤالها مدخلا لبقية كلامها و لم تترك لي الفرصة لأجيب لتكمل و تقول

علياء : نحن بدئنا بسرعه و بالمقلوب... كم مر علينا من الوقت معا؟ اسبوعان.... انا حسيت معاك في هذا الوقت القصير.... لما نكون معا تتحرك في داخلي اشياء لم تنتابني مع شكري طوال ثمانية اشهر وصار يتملكني شعور أن لا احد لي غيرك و سواك.... لا تلمني.... لا تلمني على غيرتي و لا على سذاجة احساسي، سامي انا تعلقت بك و مجرد فكرة رجوعي الي بيتنا و تركك صارت تؤرقني

الواحد منا انسان لحم و ددمم، كلام علياء فتح عيني على أمر و نفض غبار ستر حقيقة احساس تملكني حتى قبل أن تنطق علياء بكلامها الأخير. البنت أعرفها منذ نعومة الأضافر، اعرف طبعها و طبيعتها و هي تعرفني جيدا بكل محاسني و عيوبي، علياء فتات مقبولة المنضر حلوة التكوين جمعتا صداقه منذ سنين طويله، اجتمعت كل هذه الأمور لتشير بدلالتها أن الإعجاب التي باحت به متبادل و ليس ذو اتجاه واحد، احساس مرده المعزة و التقدير و الإعجاب و ليس فقط مجرد الشهوة.

أكملت علياء كلامها و كانت كالتي في حالة ترقب تنتضر ردة فعلي. اخذت يدها من حضنها و قربتها الى شفاهي قبلتها لتنطبع في انفي رائحة الحناء

سامي : علياء التعلق و الإعجاب متبادلان لكنك أشجع مني فقلتها صراحه و بحتي بما في صدرك
علياء : يعني انا الان حقا صرت فتاتك و ليس كالسابق، كلام الليل مدهون بالزبده
سامي : ها نحن معا و لا ادري اين تؤخذنا الايام لكنك تستطيعين الرجوع الى أهلك مطمئنه فلن انضر الى غيرك و لن ابدلكي بمن دونك فلا ينقصك شيء اطلبه عند سواك
علياء : لولا جماعة الخير الواقفه هناك لما تركت احضانك
سامي : معوضه لا تخافي

نزلنا من السيارة لنعود الى الفرح و في طريقنا و قبل دخول حديقة القاعه قرصت علياء من طيزها فاجئتها لتقفز قليلا ثم تضحك عاليا من فعلتي فأمسكتني تتأبط ذراعي لأميل عليها و احدثها بهمس
سامي : الليلة انا و انت سنقوم ببروفة دخله
اجابتني و الضحكة لا تفارق محياها : انا كلي ملكك، سانتضر رنه

انتهى الفرح و عدنا الى البيت، كانت الساعة الواحده صباحا، سكنت الى هدوء فراشي و ضللت افكر في علياء و حينها اتذكر جيدا و يا لخيبة المسعى و ضلال الدرب المعتم، كنت اقول لنفسي اني محضوض بعلياء..... حض الغزال بأنياب قسوره، درغام حيدره يمزق تلابيب أحشائه ليغرس براثنه يشضي قلبه مزقا مبعثره.

انتضرت ساعة من الزمن حتى نام الجميع و اتصلت بعلياء لتقطع المكالمه بعد ثلاث رنات دليل صحوها. دخلت عليها غرفتها و قفلت الباب خلفي لأجدها جالسه في فراشها تنتضرني و هي في كامل مكياجها لم تزله مرتديه قميص نوم ابيض شفاف على اللحم لا شيء تحته، كانت حقا كعروس في ليلة دخلتها. قميصها شفاف مكشوف من فوق مقور حاول عبثا ستر صدر حبيبتي الا أن نهداها كان يبعثان لي برسالة تقول الليل لنا بطوله يضمنا في ليلة حب حمراء حتى ترتوي فيها الأفئدة و القلوب قبل الرغبة الجامحة و الفروج.

صعدت الى جانبها لتميل علي و تحتضني و هي تدفن رأسها في صدري العاري تحركه لتقول تأخرت علي، ليلتها ذبنا في قبله عميقه جدا ، قبلة التحمنا فيها لنصير واحد، قبلة مختلفه عما قبلها فشفاهنا المرصوصه و السنتنا المتداعبه الدائره في فلك بعضها امضت عقد العشاق لتحيل ما قبلها الى سجل الرغبة المجرده و تفتح صفحة عنوانها العشق و الحنين فالأشواق. كنا نهيم في قبلنا و كلما ارتخت ذراعي حول ضهرها الا و رجعت تجذبني علياء نحوها بشدة و تقول ضمني اليك.

كانت علياء ليلتها ساخنه جدا تتحرك معي بتناغم، من شدة ضمها لي انحشرت رجلي بين ساقيها لترفع قميص نومها و يصير كسها مضغوطا على فخذي فترجع تقفل رجليها تضم فخذي الى حرارة كسها حتى سرحت يدي على ضهرها لتصل طيزها تلتقف لحمه الطري فادفعها اكثر الى فخذي الذي صار يتابع حركت حوضها وهي ترهز رجلي و كسها تموج شفراته فتترك مسارا لزجا من مائها الخارج من فتحتها.

ارخت علياء ارجلها فعوضت فخذي بيدي حتى حرثت اصابعي كسها و لم يرحم لساني حلماتها الواقفه و لا نهديها التي صرن اقسى من فعلي بهما و لم تمض الا دقيقه او اثنتان حتى تحيط علياء رأسي بيديها وهي تنهج و تلهث و تقول جاتني... جاتني.... تركتها حتى اكملت رعشتها ثم واصلت مداعبة بضرها بابهامي و صرت ابعبصها بالسبابه و ادخل عقلة اصبعي في كسها الغارق بإفرازاتها حتى امسكت يدي و قالت

علياء : سامي ماذا تفعل ستفتحني

ضحكت من كلامها الساذج و أجبتها

سامي : لن افتحكي برأس اصبعي يلزم اكثر لفض غشاء البكاره، حتى رأس زبي لن يفتحكي
علياء : دعنا لا نجرب احسن

انا بصراحه كنت مللت الجنس السطحي و صرت اطمع بأكثر لكني كنت اجد حرجا في مفاتحتها بالموضوع و كانت ثقيله على لساني أن أطلب منها طيزها لكن اليوم و مع كلامنا عن موضوع الفتح تشجعت و كلمتها

سامي : تعلمين هناك طريقه أخرى ممكن أن نمارس بها و لا خوف منها على عذريتكي
علياء : انا اعلم من بعض صديقاتي أن الامر الذي تتكلم عنه مؤلم و انا خايفه و لا اريد تجربتها.... هل انت متاكد أن الرأس لا يفض البكاره

انا كنت مثارا جدا فقلت لها

سامي : انا متأكد من هذا و جربتها من قبل

كلامي لاقى ابتسامة ملامة من علياء و كانها ترسل لي رسالة مفادها : لماذا تخبرني عن غيري من البنات. فأردفت بالكلام الوحيد الذي كنت اعرف انه سيبدد خوفها

سامي : لو حصل مكروه ساصلح خطئي

فهمت علياء قصدي فسكتت للحضه ثم اعطتني الضوء الاخضر حين قالت : فقط انتبه جيدا

نزعت عني كل ملابسي و نزلت على كس علياء الحسه بلساني على طول شفراته يمينا و يسارا ثم باب فتحتها و يدي تلاعب قضيبي حتى انتصب على الاخر فجذبت المخده و جلعتها تحت ضهرها حتى ارتفع حوضها و باعدت بين رجليها على الاخر ثم بللت قضيبي و بدأت اول الامر افرش فتحتها، كان ضوء الأباجوره شغال و ساعدتني علياء لما فارقت برؤوس اصابعها شفرات كسها فوجهت رأس زبي جيدا الى فتحة كسها و دفعت نفسي الى الامام قليلا حتى غاص الرأس في كسها الناعم، كنت اشعر بضيق كسها و جدران مهبلها تكاد تلفض زبي الى الخارج اما علياء فهذه المره أطلقت اه من الالم و وضعت يدها على اسفل بطني حتى تمنعني من التقدم اكثر، كما قلت لها كنت متمكنا من الامر مجربه من قبل. ضللت امسك زبي بيدي و ابهامي تحت الرأس مباشره حتى اذا رهزت لا يدخل فيها اكثر ثم بدأت اتحرك فوقها ببطئ و علياء تجيب على كل رهزه باهاتها حتى راح عنها ألم الإيلاج لتعوضه المتعه و الاثاره و زادت اشعلت ناري حين قالت بين اهتين انها تشعر بي في داخلها.

بعد رهزات حفض جسدي تلقائيا الحركة و العمق الذي ممكن ان ابلغه دون فتحها فصارت الرهزات اسرع بعكس اهات علياء التي زادت عمقا لتقترب رعشتي جدا فاخرج زبي من كسها و صرت افركه بسرعه على بضرها حتى كبيت حليبي و افرغت كل حمولتي على كسها و تطايرت زخات المني لتصل بطنها و صرتها.


ليلتها كانت حقا ليلة ساخنه مارسنا فيها ثلاث مرات و تحول التفريش الى نيك بالراس، اهو احسن من احتكاك الجلد على الجلد.

بعد اسبوع من زواج اختي رجعت علياء الى بيتهم و كان فراقا صعبا. بدوري انتهت اجازتي و رجعت الى عملي، البعد عن علياء سهله او قلل من وطأته اول الامر الهاتف فكنا نمضي سهرات طويله نتكلم حتى لم يعد هذا يكفينا او يشفي غليل فصرت اقطع ثلاثة مرات في الاسبوع مسافة ستين كيلو ذهاب و اياب لاقابل علياء لمدة ساعة لا تزيد كل مرة. تواصل حالنا هكذا لمدة شهرين و بدورها مرات كانت تزورنا في نهاية الاسبوع يوم عطلتي حتى فاحت ريحة لقائتنا و بلغ خبرنا امها فسألت علياء عن موضوعنا لتخبرها ابنتها بالحقيقه، قالت لها اننا نحب بعض.
هاتفتني علياء لتخبرني ان امها صارت على علم بعلاقتنا و هذه معلومة ناقصه فعند رجوعي الى البيت في نفس اليوم وجدت امي في انتظاري لتخبرني ان اصعد الى غرفتي لانها تريد ان تكلمني في موضوع على انفراد، طبعا بربط بسيط كنت اعلم ما الموضوع.

كلام والدتي كان مقتضبا و لم تدر و تلف و دار بيننا الحوار التالي

امي : ما حكايتك مع علياء؟ سألتها امها فأجابتها أن بينكم قصة حب
سامي : هذا صحيح لن اكذب عليك
امي : منذ متى
سامي : منذ زواج اختي
امي : يعني عندكم اشهر مع بعض، شوف يا ابني انت امام خياران اما أن تنهي هذا الامر....
سامي : لا اريد ان انهيه...
امي بصرامه : اذن تدخل البيوت من ابوابها كفاك زحلقه على الشبابيك حتى لا تسقط و تكسر راسك، هذه ابنة خالك و لا اريد مشاكل و فضائح في العيلة

كلام امي كان معقولا و لا توارب فيه ففي الاخير ماذا اريد حقا من علياء؟ اكيد ليس مجرد الجنس وحده و الا لكنت تركتها بعد أن شبعت منها و بحثت عن غيرها لكني كنت احبها حقا، اشعر بلهيب عشقي لها كلما قابلتها بعد فراق ايام لتكويني نار بعدها حتى قبل أن اودعها حتى في الجنس كنت اجد حلاوة و متعه بين ذراعيها لم اجدها مع غيرها هذا عدى عن سهولة معشرها و خفة دمها و احاديثنا التي تستمر و تمضي لساعات و لا امل منها، لم يكن الامر يحتاج لطول تفكير اتبعت نداء قلبي و اخبرت والدتي أن تعلم ابي و تتفاهم مع خالي و زوجته على معاد حتى نذهب لخطبة علياء.

علياء التي لما اخبرتها بالهاتف تاثرت كعادت النساء بكت فدموعهن قريبة مستنفره على الاشفار، انا استثني دموع الامهات و المكولة و المضلومة اما بقيتها فجلها دموع تماسيح او هكذا صرت احس بعد أن قهرت قلبي انثى و داسته تحت نعالها. علياء قالت كلاما بعضه لا يزال يرن في اذني ليومنا هذا، من جل كلامها انها قالت انها كانت تشعر بعد تطور علاقتنا انني قد ادخرني لها الزمان.....

يال هذا الزمان، يال غدر الزمان و يال قلوب النساء ثم يال قلوب الرجال، تيه و حيرة، شقاق فافتراق و القلوب مؤزومة و الافئدة محطمة مكلومة..........


اعزائي انتهى هذا الجزء و معه انتهت ايام العسل في حياتي لادخل بعدها في دوامة لا يزال شديد رياحها يعصف بكياني حتى يوم الناس هذا
نلتقي في الجزء القادم لنبدء معا في مسلسل من المصائب توالت عددا لتفرق قلبي و كياني بددا

دمتم بخير و انتضر تشجيعكم و نقدكم البناء
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%