NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,155
نقاط
19,813
اسمى ( وجدى ) كنت فى الجامعة و كان عندى 19 سنة وقت حدوث القصة دى سنة 1996 .. انا كنت رياضى و بالعب كورة مع الشباب من سنى فى مكان واسع فى المنطقة و المكان ده كانت بلكونات كتيرة فى المنطقة بتطل عليه .. كنت ساكن فى منطقة شعبية مع أسرتى والدى ( سامى ) 52 سنة ، والدتى ( عايدة ) 47 سنة ، و اختى مها ( 28 ) سنة اتجوزت و عاشت مع جوزها فى الارياف ، و اخويا اكبر منى اسمه ( تامر ) 25 سنة .. و المنطقة كانت مليانة نسوان من اللى قلبك يحبها و انا من صغرى و انا باحب اوى ابص على الطياز الكبيرة و الستات المليانة و خصوصا اللى متجوزين ، يعنى عمرى ما اتمنيت انى انيك بنت لسة ما اتجوزتش .. كانت ساكنة جنبنا اسرة مكونة من اربع افراد زوج 55 سنة (بدر ) و زوجة 49 سنة ( هانم ) و ابنهم الكبير 24 سنة (سعد ) و ابنهم الصغير 17 سنة ( عادل ) كنت لما اقضى فترة الاجازة انام لحد العصر و انزل العب كورة و اسهر مع اصحابى نروح اى فرح فى المنطقة نسهر فيه للصبح و ارجع بعد الفجر و هكذا .. فى يوم كنت نايم باحلم انى بانيك و زبرى كان شادد حيله ع الآخر و فى الحلم كانت اللى معايا نازلة مص فى زبرى و لسة هانزل فى بقها صحيت على جرس الباب .. قمت مفزوع من النوم عمال العن فى الباب و جرس الباب و اللى بيرن ع الباب ، ناديت على تامر يفتح الباب او ماما محدش رد عليا بصيت فى الساعة لقيتها 1 و نص الظهر فهمت انهم برة لانى ماكنتش عارف برنامجهم ايه فى الاوقات دى بحكم انى دايما نايم فى الوقت ده ، اخيرا قمت افتح الباب و انا فى قمة الغضب ، لقيت خالتى هانم ( كنت باناديها كده ) جارتنا و فى ايدها فيشة تليفزيون بالسلك بتاعها ، ما فهمتش فيه ايه ، باقولها اهلا يا خالتى اتفضلى ، قالت لى الفيشة بتاع التليفزيون و انا باركبها ضربت و لقيت السلك بقا نصين تعرف يا وجدى تصلحهالى عشان مفيش حد معايا فى البيت كلهم نزلوا من عشر دقايق على المحافظة يقدموا شكوى جماعية فى رئيس الحى عشان المية الزفت اللى احنا بنشربها ، قلتلها اه يبقا الجماعة بتوعنا معاهم هما كمان .. قالت لى آه ، قلت لها عنيا يا خالتى انتى تؤمرى ضحكت بابص عليها و هى بتضحك لقيت ابتسامة بنت فى العشرين ، فجاة لقيت نفسى بافتكر الحلم اللى كنت فيه من شوية و شفايف الست اللى كانت بتمص زبرى لقيتها طبق الاصل من شفايف خالتى هانم جارتنا .. نزلت بنظرى على بزازها لقيت العجب بزاز كبيرة صحيح لكنها مرفوعة فى شموخ و الحلمات باينة من الجلابية الجل المحزقة اللى كانت لابساها نزلت بنظرى كمان على بطنها و كسها و وراكها لقيت زبرى شد حيله تانى ، فجاة انتبهت على صوتها و هى بتقولى : واد يا وجدى انت هاتنام تانى تعالى معايا يلا .. قلتلها حاضر يا حبيبتى انا جاى اهه ( كلمة حبيبتى خرجت منى بدون قصد ) لكنى لقيتها اثرت فيها هى كمان و قالت لى تعالى يا حبيبى يلا انا هاطس لك وشك بشوية مية من عندنا .. روحت معاها و فعلا جابت مية نضيفة ( مش من الحنفية ) و غسلت لى وشى بايديها .. و قالت لى تحب اعمل لك حاجة تشربها على ما تصلح السلك و الفيشة ، قلت لها ماشى لو كوباية شاى تقيلة يبقا يا ريت .. فضلت اظبط السلك و انا اصلا مش مركز خالص المهم ان الصالة كانت قدام المطبخ يعنى اللى قاعد مكانى يشوف المطبخ و اللى بيقف فيه بابص لقيت طيازها من الجلابية دى عبارة عن تندة مرفوعة و بارزة و الفلق بينهم واضح اوى كأنها مش لابسة حاجة تحتها .. و ضهرها نازل يخدم على طيزها بطريقة تظهرها اكتر و رجليها من تحت باينة ملفوفة حتة لفة .. حسيت انى كنت اعمى قبل النهارده ، ازاى ماكنتش شايف القمر ده فضلت اراجع فى عقلى جمال عيونها العسلية و شعرها اللى فيه كام شعرة بيضا فى الجوانب مديينه جمال فوق جماله ، و خدودها المليانين اللى فيهم احمرار طبيعى و رقبتها اللى تشبه فى نعومتها شجرة الموز ، زبرى بقا بيصرخ و مش عارف يعمل ايه .. قمت من غير وعى روحت على المطبخ و قفت وراها بالراحة و قلت لها عاوز السكينة يا خالتى كنت بعيد عنها شوية لكن زبرى كان بيتشد ناحية طيزها كانها عندها جاذبية الكرة الارضية كلها .. قالت لى اهه هناك خدها قلت لها حاضر و روحت معدى و حاطط ايدى بالراحة على طيزها كانها مش مقصودة لقيتها مش منتبهة ، و رجعت اكمل الهبل اللى كنت باعمله و لا انا فاكر اصلا ايه اللى بيتعمل .. المهم هى جابت الشاى و جت
و انا كنت خلصت و قلت لها عندك شريط لحام ؟ قالت لى اه تحت اهه جنب الكرسى و وطت عشان تجيبه و طيزها كلها بقت قدامى روحت محسس كمان مرة على طيزها و كانى مش قاصد .. لكنى فهمت انها انتبهت المرة دى لما حسيت برعشة فى ايدها و لحظة خجل فى عيونها و هى بتديهولى .. خلصت السلك و قلت لها تعالى نجرب بقا .. و باحط الفيشة فى الحيطة و هوووووووووب راح السلك ضارب كمان مرة هى كانت جنبى بالظبط بابص لقيتها صرخت صرخة مفاجئة و مسكت فى كتفى و انا جنبها و بقا بزها الشمال ضاغط على دراعى و فضلت ماسكة و كانها عيل صغير خايف و مرعوب.. فجأة لقيت نفسى باخدها فى حضنى بس كان حضن جامد اوى لدرجة ان زبرى كان ضاغط على سوتها بطريقة كانه هايخرم لحمها و ايدى بتعصرها من ضهرها و بعدين طبطبت عليها و قولتلها ماتخافيش يا خالتى اطمنى ، بابص على وشها لقيتها حاطاه فى الارض روحت بايسها من خدها بوسة حنينة اوى .. خفت اكمل .. قلت لها انا هاصلحه ما تقلقيش و بامد ايدى على الفيشة اخلعها حسيت بلسعة كهربا فى ايدى قلت ( أه ) و سحبت ايدى بسرعة .. لقيتها اتشعبطت فيا تانى و قالت لى حبيبى انت اتكهربت ، اقعد يا حبيبى اتحرق التليفزيون اقعد و لقيتها قعدت جنبى على الكنبة و بتطبطب على صدرى و ايدها بتدعك فى ضهرى كانها بتنشطنى بعد الكهربا روحت ماسك ايدها و قلت لها انتى حنينة اوى يا خالتى ، انا بحبك اوى ، لقيتها ابتسمت و قالت لى و انا كمان بحبك اوى يا وجدى ، و هنا روحت داخل تدريجى كده برضه لانى مش ضامن رد فعلها مسكت ايدها بوستها من برة و من جوة و روحت على جبينها بوسته و بعدين خدها اليمين و الشمال بابص فى عنيها لقيتها شبه مغمضة روحت نازل على شفايفها بالراااااااحة خالص بقيت ابوس فى شفايفها و كانى كنت عطشان و لقا المية فضلت ابوس اكتر من عشر دقايق و هى كل اللى بتقوله عباره عن همهمات و حروف مش مفهومة فجاة لقيتها اشتركت معايا فى البوس و بقت هى كمان تبادلنى البوس ، كانت عاملة زى ما تكون بنت بتتباس لاول مرة مفيش اى خبرة .. و انا فى الفترة دى ايدى على خدودها و نزلت على رقبتها بوس و على المنطقة فوق بزازها بوس و روحت موشوشها فى ودنها و قلت لها ( هانم ) قالت لى عيون هانم ، نعم يا حبيبى .. قلت لها تعالى نروح عندنا و ندخل قوضتى و روحت قايم واخدها من ايدها و داخلين على شقتنا و جرى على اوضتى .. اول ما دخلنا الاوضة لقيتها قعدت على السرير و قالت لى ( وجدى انا خايفة اوى ) قلت لها حبيبتى اطمنى خالص .. انا بحبك و انتى بتحبينى و احنا الاتنين كنا مشتاقين لبعض و مش حاسين تعالى روحت موقفها .. قالت لى لا مش قادرة اقف على رجلى .. كان جسمها كله بيترعش .. روحت بالراحة مقلعها الجلابية خالص و نيمتها على السرير و قلعت هدومى و بابص عليها و هى نايمة لقيت قدامى اللى عمرى ما تخيلت انى اشوفه .. جسم ابيض زى الشمع مختلط مع لون التفاح الاحمر ، جسم مشدود اوى برغم انه مليان لكن بدون ترهلات نزلت على شفايفها بوس و تقطيع و ايدى على بزازها حسيت ان نفسها متقطع كانها فى حالة مفاجآت متتالية ، نزلت على بزازها مص و عضعضة و على سوتها مصمصة و فتحت رجليها و نزلت على شفايف كسها بوس و مص فى كل شفة لوحدها و بعدين دخلت لسانى جوة كسها حسيت ان طعمه الذ من العسل ، كسها كان له ريحة فى منتهى الجمال ، عمرى ما صادفتها تانى فى حياتى الجنسية كلها .. كانت ريحته بعد كده معششة فى خيالى كل ما افتكرها تبقا عاملة زى حباية الفياجرا توقف زبى ييجى مترين مهما كان المكان اللى كنت قاعد فيه ..فجأة لقيتها بدات تصرخ و تقول آهات ورا بعضها و انا بالحس فى كسها و لقيتها بتقولى كلام عمرى ما سمعته قبل كده .. هاته بقا يا وجدى ، دخله فى كسى يا حبيبى ما تحرمنيش ، دخله يا وجدى مش ناقصة بقا مش مستحملة تعالى فوقى ، اركبنى ، روحت طالع فوقها و لقيتها بدون اى صبر بتاخد زبرى تحطه على باب كسها و تحضننى من وسطى ، و طبعا كسها كان غرقان بالعسل و ده خلا زبرى يندفع بمنتهى السهولة جواها .. و يادوب هما خمس دقايق مفيش غيرهم و لقيت نافورة لبن بتندفع من زبرى جوة كسها و هى بتشهق و بتاخد نفسها بالعافية و صوتها طالع متهدج متقطع تقولى ، ايوة كده يا قلبى ، يا عقلى ، يا دوايا .. انت حبيبى ، هات حضن كبير .. بوسة كبيرة ، كنت فين من زمان يا روح قلبى .. انا ملك ايديك يا عمرى ، يا راجلى .. نزلت من فوقها و نمت جنبها لقيتها لوحدها راحت حضنانى اوى و بشدة و باستنى فى خدى و قالت لى يااااااااااااه يا وجدى عمرى ما كان يخطر على بالى انك تنيكنى ، يا ريت التليفزيون كان باظ من زمان ، قلت لها كل شئ باوان يا حبيبتى .. قالت لى انا هاقوم بقا دلوقتى عشان هما زمانهم جايين ، بس انا من النهارده مش هاسيبك ، انت دخلت قلبى اوى يا وجدى انا حبيتك بشكل مش هايخلينى اقدر استغنى عنك ابدا .. قلت لها و انا كمان يا حبيتى مش هاقدر ابعد عنك ابدا و لا يعدى يوم من غير ما انيكك .. قامت علشان تلبس هدومها بابص عليها و هى قايمة شوفت اجمل طياز فى الدنيا لقيت زبرى جاله عملية استدعاء تانى و راح واقف على حيله مرة واحده ، روحت منادى عليها قلت لها هانم حبيبتى تعالى لسة بدرى .. قالت لى لا انا خايفة اوى يا وجدى ، قلت لها ما تخافيش هما طالما فى المحافظة يبقا مش هايرجعوا قبل الساعة 4 ده مشوار بعيد و لسه كمان على ما يخلصوا الاجراءات ، تعالى يا حبيبتى .. ما كدبتش خبر و راحت جاية ، ابتسمت و هى بتقولى لسة ماشبعتش يا حبيبى ؟ قلت لها اشبع ايه ؟ ده انا حاسس انى عريس مع عروسته فى شهر عسلهم .. قالت لى انا هاخلى كل ايامك معايا شهر عسل .. قلت لها طب نامى على بطنك ، ضحكت و انا حسيت انها فاهمة اللى انا عاوزه .. قالت لى بس بالراحة ، قلت لها ماتخافيش .. روحت قاعد على وراكها و نزلت بوس فى طيزها ، منظرها كان رهيب ، حاسس انى قدام ظاهرة مش طبيعية بياضها و احمرارها و رعشتها و طراوتها تحفة ، فضلت ابوس و اعضعض فى كل فلقة لوحدها و الاعبهم و اضمهم على بعض و ابوس خرم طيزها و الحسه و ادخل لسانى فيه و هى رايحة فى دنيا تانية ، قالت لى وجدى ، بصوت راااااايح .. قلت لها نعم يا حبيبتى ، قالت لى انت بتعمل حاجات انا عمرى ما عشتها انت رجعتنى شباب تانى ، انا بحبك بحبك بحبك ، و هى بتقول بحبك روحت بالل راس زبرى و قلت لها بتحبينى يا هانم ؟ قالت لى اوى يا وجدى قلت لها و انا بادخل زبرى فى طيزها و بصوت وشوشة فى ودانها و انا كمان بحبك و وراها بوسة من رقبتها ، بحبك و معاها بوسة من ودنها ، بحبك و معاها بوسة من ضهرها و نزلت بلسانى لحس فى ضهرها و زبرى بدا يدخل و يخرج و هى بتمسك بايدها فى المخدة كانت هاتقطعها .. فضلت حوالى دقيقتين بالظبط - ما انا لسة اول مرة فى حياتى اجرب الاحاسيس دى - و روحت منزل بركان لبن فى قلب طيزها لقيتها بتزووووووووم و بتوحوح و بتقول اااااااااه سخن اوى ، سخن ، وجدى ... احضننى اوى ، بوسنى يا وجدى ، بتحبنى يا وجدى ، قولى بحبك يا نونا ، قولى .. قلتلها باموت فيكى يا نونة ، بعشقك و فضلت ممدد فوق ضهرها و زبرى جوة طيزها كمان خمس دقايق .. لقيتها بتنادينى و بتقولى وجدى حبيبى انا هاقوم بقا احسن انا حاسة انى عاوزة انام اوى و خايفة انام هنا .. انا هامشى بقا يا حبيبى .. هاشوفك تانى النهارده ؟ قلت لها انا هافضل فى البيت مش خارج وقت ماتلاقى و لو خمس دقايق فاضيين اندهى عليا هاجيلك جرى .. قالت لى و هى بتلبس هدومها ..وجدى تعالى احضننى بقا .. روحت حضنتها و بوستها بوسة طويلة اوى .. و قلت لها نامى كويس و خدى بالك من نفسك اوى عشان خاطرى .. قالت لى و انت كمان تاخد بالك من نفسك انا عاوزاك دايما كويس عشان تفضل تمتعنى و امتعك على طول


## منقول بس الصورة من عندى ههههههه :99:



/ (/>
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%